السعودية

  • سعر الريال السعودي مساء اليوم الخميس 14 -7-2022

    استقر سعر الريال السعودي، بشكل ملحوظ أمام الجنيه المصري، مساء اليوم الخميس 14 يوليو 2022، في البنوك المصرية، بحسب آخر تحديث وارد عبر شاشات عرض أسعار العملات في البنوك.

    سعر الريال السعودي بالمصري
    وننشر سعر الريال السعودي في البنوك المصرية، وفق آخر تحديث وارد عبر شاشات عرض أسعار العملات في البنوك المصرية.

    سعر الريال السعودي في البنك المركزي المصري
    سجل الريال السعودي في البنك المركزي المصري نحو 5.01 جنيه للشراء و5.03 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في البنك التجاري الدولي CIB
    سجل الريال السعودي في البنك التجاري الدولي نحو 5.01 جنيه للشراء و5.03 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في بنك مصر
    سجل الريال السعودي في بنك مصر نحو 5.00 جنيه للشراء و5.02 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في بنك البركة الإسلامي
    سجل الريال السعودي في بنك البركة الإسلامي نحو 5.01 جنيه للشراء و5.03 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في بنك قناة السويس
    بلغ سعر الريال السعودي في بنك قناة السويس نحو 5.04 جنيه للشراء و5.05 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في البنك الأهلي المصري
    سجل الريال السعودي في البنك الأهلي المصري نحو 5.01 جنيه للشراء و5.03 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في بنك الإسكندرية
    سجل الريال السعودي في بنك الإسكندرية نحو 5.01 جنيه للشراء و5.03 جنيه للبيع.

    سعر الريال السعودي في مصرف أبو ظبي الإسلامي
    وبلغ سعر الريال السعودي في مصرف أبوظبي الإسلامي نحو 5.04 جنيه للشراء و5.06 جنيه للبيع.

  • الصحة السعودية: أجرينا 10 عمليات قلب مفتوح وأكثر من 187 قسطرة قلبية للحجاج

    أعلن فهد الجلاجل، وزير الصحة السعودي عن نجاح الخطة الصحية للحج وخلوّه من أي تفشيات للأمراض، وقال وزير الصحة السعودي، خلال مؤتمر صحفى: قدمنا الخدمات الصحية للحجاج عبر أكثر من 230 منشأة.

    وأضاف وزير الصحة السعودي، أن أكثر من 25 ألف ممارس صحي خدموا الخدمات للحجاج، موضحا أن نحو 130 ألف حاج تلقوا الخدمات الصحية.

    وتابع وزير الصحة السعودي: أجرينا 10 عمليات قلب مفتوح وأكثر من 187 قسطرة قلبية للحجاج.

    وقال وزير الصحة السعودي، إن عدد الحالات المصابة بكورونا خلال الحج لم تتجاوز 38 حالة فردية فقط.

  • بايدن يكشف دور العراق الدبلوماسي بين السعودية وإيران

    كشف الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في المقال الذي نشره في صحيفة الواشنطن بوست، أن العراق يعيش تحولًا من حروب الوكالة والصراع الإقليمي إلى دبلوماسية التقريب.

    العراق

    وأوضح الرئيس الأمريكي، جو بايدن في مقاله، أنه قبل تنصيبه رئسيا للبلاد بشهر واحد، تعرضت السفارة الأمريكية في بغداد أكبر هجوم صاروخي منذ عقد من الزمن، مشيرا إلى أن الهجمات ازدادت ضد القوات الأمريكية والدبلوماسيين ٤ أضعاف خلال العام السابق، وقد أمر مرارًا وتكرارًا قاذفات B-52 بالتحليق من الولايات المتحدة إلى المنطقة والعودة مرة أخرى لردع هذه الهجمات.

    وقال الرئيس الأمريكي في مقاله:”في العراق أنهينا المهمة القتالية الأمريكية ونقلنا وجودنا العسكري للتركيز على تدريب العراقيين مع الحفاظ على التحالف العالمي ضد تنظيم داعش، والذي شكلناه (التحالف) عندما كنت نائبًا للرئيس وهو الآن مكرس لمنع داعش من الظهور مرة أخرى”.

    الشرق الأوسط

    وألمح بايدن في المقال الذي نشرته واشنطن بوست إلى ان العراق، الذي كان لفترة طويلة مصدرًا للصراعات بالوكالة والتنافس الإقليمي، يعمل الآن كمنصة للدبلوماسية، بما في ذلك بين السعودية وإيران.

    ويعتقد الرئيس بايدن أن الشرق الأوسط أصبح أكثر استقرار وأمانا من الذي ورثته إدارته قبل 18 شهرا.

    وأشار بايدن إلى أن “المهمة القتالية الأميركية” تم إنهاؤها وتحويل الوجود العسكري للتركيز على تدريب العراقيين، مع الحفاظ على مهام التحالف ضد تنظيم داعش.

    وواصل جو بايدن حديثه عن الشرق الأوسط قائلا:”إن المنطقة لا تزال مليئة بالتحديات وبينها: برنامج إيران النووي، والحرب في سوريا، أزمات الأمن الغذائي، ووجود جماعات إرهابية في بعض الدول، والجمود السياسي في العراق وليبيا ولبنان، وملفات حقوق الإنسان”، مشددًا: “يجب أن نتصدى لكل هذه القضايا”.

    المملكة العربية السعودية

    وفي المقال نفسه أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، على حاجة الولايات المتحدة للمملكة العربية السعودية، لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى سعيه لتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الرياض خلال زيارته المقبلة للمملكة.

    وأوضح أنّه سيسعى إلى “تعزيز شراكة استراتيجيّة” مع السعوديّة “مبنيّة على مصالح ومسؤوليّات متبادلة”، وذلك خلال زيارته المملكة المقررة الجمعة المقبل، مشيرا إلى أنه سيتمسّك بـ”القيَم الأمريكيّة الأساسيّة”.

    مصالح أخرى.. كواليس خطة بايدن للاستفادة من زيارته للمنطقة
    بايدن في مقال رأي: أمريكا بحاجة للسعودية لتحقيق استقرار الشرق الأوسط
    وكتب بايدن في مقال رأي نشرته صحيفة “واشنطن بوست” السبت، “عندما سألتقي القادة السعوديّين الجمعة، سيكون هدفي تعزيز شراكة استراتيجيّة… تستند إلى مصالح ومسؤوليّات متبادلة، مع التمسّك أيضًا بالقيَم الأميركيّة الأساسيّة”.

  • مفتى الجمهورية من السعودية: جماعة الإخوان مثل الحرباء تتلون حسب مصالحها

    هنأ الدكتور شوقى علام مفتى الديار المصرية المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعبًا النجاح الذى شهده موسم الحج هذا العام فى جميع المناسك وما تميز به من سهولة ويسر على ضيوف الرحمن غير مسبوقة.

    وأوضح علام خلال لقائه بوزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز ال الشيخ اليوم بمقر الوزارة بمشعر منى، أن مصر والمملكة العربية السعودية حريصين على تصدير الخطاب الدينى المعتدل الوسطى، حتى نجفف هذه الصورة السلبية مما يطلقون عليها “إسلاموفوبيا” والتخفيف من هذه الصورة فى الخارج، لافتا إلى أن الوزير عبد اللطيف آل شيخ يبذل جهدًا كبيرًا فى هذا الصدد وكذلك نحن فى مصر نبذل جهد كبير فى هذا الاتجاه.

    وأشار علام، إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية مثلها كمثل الحرباء تتلون حسب مصالحها السياسية، مشيرا إلى أن من يظن أن الحرب مع هذه الجماعات المتطرفة انتهت فهو مخطئ خاصة وأن كتائبهم الإلكترونية مستمرة فى حملات التشكيك والتضليل لما تقوم به القيادة السياسية فى مصر من انجازات غير مسبوقة.

    وأشاد علام بالتقدم التكنولوجى بدءً من التأشيرات إلى دخول المطارات إلى الأماكن التى يتنقل بينها الحجاج، موكدا أن موسم الحج هذا العام هو اختبار حقيقى فى عصر كورونا وأن المملكة قادرة على اجتياز الصعاب دون أدنى خسائر.

    وتابع مفتى الجمهورية أن هذا العام بلغ عدد الحجاج مليون حاج، وهذا رقم كبير بعد نهاية كورونا وسط تحدى حقيقى واختبار حقيقى اجتازته المملكة ونجحت فيه نجاحًا باهرًا مما يعطينا الأمل فى أن المملكة قادرة على أن تفعل ما يريده الله سبحانه وتعالي.

  • الديوان الملكى السعودى يعلن وفاة الأمير تركى آل سعود

    أعلن الديوان الملكى السعودية وفاة الأمير تركى بن سعود عبد العزيز آل سعود، بحسب وكالة الأنباء السعودية.

    وقال الديوان الملكي فى بيان له “انتقل إلى رحمة الله تعالى الأمير تركى بن سعود بن تركي بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه يوم غد الأحد، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبد الله في مدينة الرياض”.

  • الصحة: جميع الحجاج المصريين المحتجزين فى المستشفيات السعودية حالتهم مستقرة

    أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن جميع الحجاج المصريين المحتجزين في المستشفيات السعودية حالتهم مستقرة، ويتم متابعة حالتهم الصحية، والمرور عليهم عدة مرات يوميا، كما يتم متابعة الحالات التي خرجت بعد التعافي، إلى جانب المتابعة الدورية للحجاج الثلاثة الذين يتلقون جلسات الغسيل الكلوى.
    ومن جانبه، أوضح الدكتور عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائى، ورئيس البعثة الطبية للحج، أن جميح الحجاج حالتهم الصحية جيدة وسالمين من أى أمراض معدية، ووجود تعاون وتنسيق تام مع كل المستشفيات، والسلطات الصحية السعودية.
    ولفت  إلى أن البعثة الطبية للحج قامت بتسليم الحجاج المصريين حقائب تحتوي على مطويات إرشادية، وكمامات، بالإضافة إلى مجموعة أدوية لعلاج أدوية عسر الهضم والجفاف ومسكنات للآلام، وخوافض للحرارة، وأدوية لأعراض البرد، ومراهم مضادة للالتهابات الجلدية والحروق وآلام العظام، إلى جانب بعض الفيتامينات، مشيرا إلى أن فرق الطب الوقائي تقوم بتوضيح كيفية الاستخدام أثناء تسليم الحقائب.
    ونوه إلى تقسيم فريق البعثة إلى مجموعات تعمل على مدار اليوم للمرور على المستشفيات بالمشاعر المقدسة للاطمئنان على صحة الحجاج المصريين، مع استمرار عمل غرفة طوارئ البعثة في تلقي اتصالات الحجاج المصريين.
    جدير بالذكر أن البعثة الطبية للحج قد خصصت أربعة أرقام تليفونية لسهولة التواصل مع البعثة الطبية في الأراضي المقدسة، وهي: 0565649245 – 0562391389 – 0547837038 – 0562392091.
  • “الحج والعمرة” بالسعودية تطلق 13دليلا توعويا بـ14 لغة لتسهيل رحلة الحجاج

    أطلقت وزارة الحج والعمرة بالسعودية ضمن جهودها التوعوية لموسم الحج للعام الجارى، بالشراكة الإستراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف مبادرة توعوية نوعية تستهدف ضيوف الرحمن القادمين من كافة بلدان العالم لأداء مناسك الحج، وتحتوي على 13 دليلاً تفصيلياً يتناول الموضوعات التي تهم الحجاج، بأسلوب سهل ومُبسط يشمل جميع المراحل التي يمرون بها أثناء تأديتهم للمناسك.
    تأتي هذه الأدلة التوعوية متوافقةً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 لتسهيل رحلة حجّاج بيت الله الحرام، وإثراء تجربتهم الإيمانيّة بطمأنينة ويسر، عبر الإجابة عن كافة تساؤلاتهم من خلال لغات مُتعددة تتجّاوز 14 لغة عالميّة ضمن أكثر اللغات الحيّة استخدامًا بين ضيوف الرحمن، وذلك استمرارًا لجهود الوزارة للمحافظة على صحة وسلامة الحجيج وحقوقهم.
    تتضمن هذه الأدلة التوعوية التي يصل عدد ترجماتها إلى 182 دليلًا على كافة المعلومات والتوجيهات الشرعية والصحية والإجرائيّة والتنظيمية، بلغة مُبسطة وصور ورسومات تفصيلية، لتسهيل قراءتها والاحتفاظ بها، كما تتميز بكونها مصممة بطريقةٍ فنية جاذبة، ومدعمة بمجموعة كبيرة من الصور والرسومات التوضيحية، إضافة إلى مجموعة من المقاطع المرئية التعليمية، وتوفر إمكانية الاستماع الصوتي لها.
    وتسعى وزارة الحج والعمرة من خلال هذه المبادرة وغيرها إلى خدمة ضيوف الرحمن على النحو الذي يُحقق لهم أداء المناسك بالطريقة المثلى التي يتطلع لها قاصدي بيت الله الحرام للحج، ويُمكن استعراض الأدلة عبر كافة أنواع وأنظمة الأجهزة الذكية في كل مكان وزمان وعلى مدار الساعة؛ دون مقابل مادي، وقد وصل مجموع عدد صفحات الأدلة التوعويّة بعد الترجمة إلى 10.178 صفحة.
    وجاء هذا العمل من وزارة الحج والعمرة بالتعاون الاستراتيجي مع الهيئة العامة للأوقاف، وبالشراكة الفاعّلة مع عدد من الجهات الحكوميّة التي تقدم خدماتها ضمن منظومة الحج، والتي تستهدف إيصال رسائلها التوعويّة للحجّاج والمعتمرين بشكل مباشر، بهدف توحيد الجهود والمواءمة في الطرح للتأكد من جودة المخرجات ووصول الرسائل للجمهور المستهدف ضمن اللغات: (عربي- إنجليزي- فرنسي- أوردو- بنغالي- إندونيسي- ماليزي- هوسا- أمهري- فارسي- اسباني- تركي- روسي- سنهالي).
  • السعودية تعلن غدا الخميس بداية شهر ذى الحجة و9 يوليو أول أيام عيد الأضحى

    أعلنت السعودية اليوم أن غدا الخميس هو أول أيام شهر ذى الحجة والسبت 9 يوليو أول أيام عيد الأضحى المبارك، حسبما ذكرت شبكة أخبار السعودية على تويتر.

    ويعتمد العالم الإسلامي على رؤية المملكة العربية السعودية لهلال عيد الأضحى المبارك، فهي الدولة الوحيدة المنوط بها رؤية الهلال إذ تتحمل مسؤولية بدء مناسك الحج (الركن الخامس من أركان الإسلام) على أراضيها، وما يرتبط به من مناسك مقدّسة كوقفة حجّاج بيت الله في عرفات.

    توقّع الموقع الرسمي لتقويم أم القرى أن يبدأ شهر ذي الحجة يوم الخميس 30 يونيو 2022، على أن يكون الوقوف على جبل عرفة يوم 8 يوليو، ويوم عيد الأضحى يوم 9 يوليو 2022م.

    أما الحساب الرسمي لمرصد جامعة المجمعة الفلكي بحوطة سدير في السعودية فتوقّع حدوث الاقتران المركزي يوم الأربعاء الموافق 29 يونيو 2022، وبالتالي ستكون بداية شهر ذي الحجة هي يوم الخميس 30 يونيو.

    وكشف الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، رئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية “تسميات”، عن موعد عيد الأضحى 2022 المتوقع فلكيًّا.

    وقال: إنه في يوم الثلاثاء 28 يونيو، سيغرب القمر عند الساعة 06:48 مساء، في حين تغرب الشمس عند الساعة 07:07 مساء، مضيفا: “عليه سيسبق غروب القمر غروب الشمس بـ19 دقيقة، حينها لا يوجد في الأفق أي هلال ليشاهد وفقا لأفق مكة المكرمة.. يلي ذلك حدوث الاقتران بين القمر والشمس عند الساعة 05:52 من صباح يوم الأربعاء 29 يونيو يتلو ذلك ولادة هلال ذي ‏الحجة”.

    وأكمل: “الأربعاء هو المتمم، وسيمكث هلال ذي الحجة مساء غد الأربعاء في أفق مكة 32 دقيقة”، موضحًا أن يوم الخميس 30 يونيو أول شهر ذي الحجة، ويوم الجمعة 8 يوليو الوقوف بعرفة، ويوم السبت 9 يوليو هو أول أيام عيد الأضحى المبارك”.

  • غرفة عمليات حج القرعة بالمدينة المنورة توفر كافة السبل لحجاج بيت الله الحرام

    عندما تدخل تلك الغرفة الكائنة بالطابق الأول بأحد فنادق حجاج القرعة بالمدينة المنورة، تجد الجميع يعمل دون توقف.. الضباط والأفراد مشغولون ما بين الأوراق الموجودة على مكاتبهم، وسماعات الهواتف المحمولة، يتابعون أوضاع ضيوف الرحمن لحظة بلحظة؛ لضمان توفير كافة السبل التي توفر لهم الراحة خلال تأدية مناسك الحج.

    وحرص موفد وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى الأراضي المقدسة، على القيام بجولة ميدانية إلى غرفة عمليات بعثة حج القرعة بالمدينة المنورة، والتي تضم العديد من الضباط والأفراد الذين يعملون على مدار الـ24 ساعة، لخدمة حجاج البعثة المشتاقين لتلك الرحلة الروحانية، بعد توقفها عامين بسبب جائحة فيروس كورونا.

    وقال المسئولون عن غرفة عمليات بعثة حج القرعة بالمدينة المنورة، إن الغرفة منوطة بكل ما يتعلق بحاج القرعة، منذ وصوله إلى مطار القاهرة للسفر إلى المدينة المنورة، مرورا بوصوله إلى الأراضي المقدسة، وانهاء إجراءاته في المطار، وتسكينه في الفنادق المخصصة، ثم تفويجه إلى مكة المكرمة، وتصعيده إلى مشعري عرفات ومنى، وانتهاء بإعادته إلى أرض الوطن، فضلا عن متابعة جميع الخدمات المقدمة له على مدار الساعة، ومنها الرعاية الطبية، وصرف الوجبات الجافة والساخنة له، بواقع 3 وجبات جافة بالمدينة المنورة، ومكة المكرمة، وأخرى قبل التصعيد الى مشعر عرفات مباشرة، وكذلك 7 وجبات ساخنة خلال يوم عرفه وأيام التشريق الثلاثة، فضلا عن استقبال شكاوى ضيوف الرحمن والتعامل الفورى معها.

    وأضافوا أن الغرفة تحتوي على قسم للأدلة الجنائية، للتعرف على بصمات أى حاج مجهول الهوية، من خلال الربط بين القسم، وإدارة الأدلة الجنائية بالقاهرة، على أن تظهر النتيجة خلال 15 دقيقة فقط، وقسم المستشفيات والوفيات والتائهين، والذى يقوم بمتابعة الحالة الصحية للحجاج بالتنسيق مع البعثة الطبية، وكذلك البحث عن الحجاج التائهين، وإعادتهم إلى مقار إقامتهم.

    وتابعوا أن غرفة العمليات تضم أيضا قسم للحقائب المفقودة، والذى يقوم باعادة الحقائب المفقودة الى أصحابها، في حالة استبدالها ما بين فندق وآخر، فضلا عن قسم الحاسب الألى الخاص بتسجيل بيانات جميع حجاج بعثة الحج الرسمية إليكترونيا.

    وتعتبر غرفة عمليات بعثة حج القرعة بالمدينة المنورة، وما تحتويه من تطور تكنولوجي مذهل، امتدادا لطفرة التطور التكنولوجي التي أرساها اللواء محمود توفيق وزير الداخلية في كافة قطاعات الوزارة منذ توليه مهامه، تماشيا مع عصر الرقمنة والتكنولوجيا التي تنتهجه الجمهورية الجديدة.

  • رئيس البرلمان العربى: التعاون المصرى السعودى الأردنى صمام أمان للمنطقة

    أشاد رئيس البرلمان العربى عادل العسومى، بنتائج مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسى والعاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى بن الحسين مع ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والتى ستسهم بشكل كبير فى الارتقاء بالتعاون وتعزيز التضامن العربي والإقليمي ودعم الأمن والاستقرار في المنطقة، وتنسيق المواقف والرؤى تجاه مختلف القضايا والتحديات، وبما يسهم في تفعيل منظومة العمل والتعاون العربي المشترك.

    وثمن العسومي، في بيان اليوم الأربعاء، الجهود الكبيرة التى يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، للحفاظ على مقدرات الأمة العربية، ورفضهم أي محاولات إقليمية للتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، أو تهديد استقرارها وتقويض مصالح شعوبها.

    ونوه رئيس البرلمان العربي إلى أن زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى مصر والأردن “تاريخية” حيث شهدت توقيع اتفاقيات بين مصر والسعودية وهو ما يساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي، فضلا عن التعاون السياسي والاستراتيجي، مضيفا أن زيارته للأردن تعد الزيارة الأولى لولي العهد السعودي إلى الأردن منذ توليه ولاية العهد قبل 5 سنوات، حيث تم الاتفاق على أهمية تعزيز التعاون الاستراتيجي السياسي والاقتصادي والعسكرى والأمنى بين الأردن والسعودية.

    وأكد العسومي أهمية التنسيق المستمر بين الدول المحورية في المنطقة والذي يمثل صمام أمان لاستقرار المنطقة العربية وتعزيز الأمن القومي العربي، لاسيما في ظل التحديات الراهنة التي تواجهها المنطقة العربية، ولما تمثله كل من مصر والأردن والسعودية من قوى محورية لها ثقلها التاريخي والحضاري وقدرتها على مواجهة التحديات بفضل تطابق الرؤى التي تهدف لوحدة الصف العربي.

  • الديوان الملكى السعودى: وفاة والدة الأمير نايف بن ماجد بن سعود

    أصدر الديوان الملكي السعودى ، اليوم الثلاثاء، بيانًا نعى فيه والدة الأمير نايف بن ماجد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود.وفق وكالة الأنباء السعودية.

    وذكر البيان أنه سيصلى على الفقيدة غدا الأربعاء الموافق بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض.

  • السفير السعودى بالقاهرة: زيارة ولى العهد تعكس عمق ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين

    قال السفير أسامة بن أحمد نقلي، السفير السعودي في القاهرة، إن زيارة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان إلى القاهرة تعكس عمق ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين، وكذلك التعاون الاقتصادي.

    وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن هناك تطابقًا في وجهات النظر تجاه القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بالنسبة للقضية الفلسطينية والعراق واليمن؛ وهذا يشكل محور الجهود المشتركة لقيادتي البلدين في مجابهة هذه التحديات.

    وتابع أن هناك تنسيقًا بين الأجهزة المعنية في البلدين بشكل مباشر؛ قائم على مدار العام واليوم والشهر والأسبوع، ويكون هناك تشاورًا في كل الملفات، لافتًا إلى أن هناك اتصالات وعمل كبير قائم يتوج عند عمل القيادتين من خلال لجان عمل مشتركة.

    ولفت إلى أن الاتفاقيات الاقتصادية بين مصر والمملكة، نتاج طبيعي للعلاقات التجارية التاريخية بين البلدين، وتشهد أن الاستثمارات السعودية كانت من أوائل الاستثمارات التي دخلت مصر؛ وتتسع لتشمل مجالات عديدة، مضيفًا: «نتحدث عن كل المجالات المتاحة للاستثمار بين البلدين سواء التجارة أو الطاقة أو التصنيع أو الصناعات العسكرية؛ فالمجال مفتوح».

    وأكد أن هناك شركات عديدة متواجدة منذ فترة طويلة جدًا في مصر؛ وهناك استثمارات جديدة لرجال أعمال سعوديين دخلوا إلى السوق المصري.

  • ولى العهد السعودى يرسل برقية شكر للرئيس السيسى

    بعث الأمير محمد بن سلمان ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، برقية شكر للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، إثر مغادرته القاهرة بعد زيارة رسمية، أعرب خلالها عن عميق شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال فى بلده الثانى مصر؛ وفق بيان للسفارة السعودية.

    كما أشاد بعمق وأخوية العلاقة بين البلدين وهو ما أكدته المباحثات التى جرت اليوم.

    وفيما يلي نص البرقية..

    “صاحب الفخامة الرئيس/ عبدالفتاح السيسي حفظه الله

    رئيس جمهورية مصر العربية
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

    يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الشقيق أن أعرب لفخامتكم عن بالغ امتناني وتقديري لما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
    فخامة الرئيس، لقد أكدت المباحثات التي أجريناها مع فخامتكم متانة العلاقات الأخوية المتميزة بين بلدينا، والرغبة المشتركة في تعميق التعاون بينهما في المجالات كافة، في ظل قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وفخامتكم، والتي تهدف إلى تحقيق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

    متمنياً لفخامتكم موفور الصحة والسعادة، ولبلدكم وشعب مصر الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.

    ولفخامتكم تحياتي وتقديري.

  • مصر والسعودية تؤكدان أهمية الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية ووقف التدخلات الإقليمية

    صدر بيان ختامي مشترك بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي عهد السعودية للقاهرة، ولقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي.

    وفي الشأن السوري، أكد الجانبان أهمية الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وبما يحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق ويحفظ وحدة سوريا وسلامة أراضيها، كما أكدا على ضرورة وقف التدخلات الإقليمية في الشأن السوري التي تهدد أمن واستقرار ووحدة سوريا وتماسك نسيجها المجتمعي، وأعربا عن الدعم لجهود المبعوث الأممي الخاص بسوريا.

  • السعودية تعلن عن قيادة استثمارات فى مصر تبلغ قيمتها 30 مليار دولار

    أصدرت مصر والسعودية بيانًا مشتركًا بمناسبة زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية للقاهرة ولقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسى.

    وجاء في البيان أنه تم “الإعلان عن عزم المملكة العربية السعودية قيادة استثمارات فى مصر تبلغ قيمتها (30) مليار دولار أمريكى. وأكد الجانبان حرصهما على تعزيز زيادة الاستثمارات بين البلدين وتكثيف التواصل بين القطاع الخاص فى البلدين لبحث الفرص الاستثمارية والتجارية وتسهيل أى صعوبات قد تواجهها”.

  • الرئيس السيسي يودع ولى العهد السعودى فى ختام زيارته لمصر

    ودع الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في ختام زيارته لمصر، وفقا لما بثته قناة إكسترا نيوز.

    وفى وقت سابق شدد الرئيس عبد الفتاح السيسى على التزام مصر بموقفها الثابت تجاه أمن الخليج كامتداد للأمن القومي المصرى، ورفض أية ممارسات تسعى إلى زعزعة استقراره.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، الثلاثاء، بقصر الاتحادية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي عهد المملكة العربية السعودية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين.

  • الأمير محمد بن سلمان: زيارتى لمصر تعزيز لمسيرة العلاقات المتميزة بين البلدين

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي عهد المملكة العربية السعودية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس رحب بالأمير محمد بن سلمان، ضيفاً عزيزاً في بلده الثاني مصر، طالباً نقل تحياته إلى أخيه الملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، ومتمنياً له دوام الصحة والعافية. كما أكد الرئيس الحرص على الاستمرار في تعزيز التشاور والتنسيق مع شقيقيه الملك ولي العهد تجاه مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك، وكذلك موضوعات التعاون الثنائي، وذلك في إطار العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مصر والسعودية، والتي تعكس الإرادة السياسية المشتركة ووحدة المصير.

    وفي هذا السياق، أشاد الرئيس بالتطور الكبير والنوعي الذي شهدته العلاقات المصرية السعودية في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، والنمو الملحوظ في معدل التبادل التجاري وحجم الاستثمارات، مشيراً سيادته إلى الحرص المشترك للمضي قدماً نحو مزيد من تعميق وتطوير تلك العلاقات.

    من جانبه؛ نقل الأمير محمد بن سلمان إلى الرئيس تحيات أخيه العاهل السعودي، مؤكداً أن زيارته الحالية لمصر تأتي تعزيزاً لمسيرة العلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين واستمرار وتيرة التشاور والتنسيق الدوري والمكثف بين مصر والسعودية حول القضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك، بما يعكس التزام البلدين بتعميق التحالف الاستراتيجي الراسخ بينهما، ويعزز من وحدة الصف العربي والإسلامي المشترك في مواجهة مختلف التحديات التي تتعرض لها المنطقة في الوقت الراهن، موضحاً تطلعه لأن تضيف هذه الزيارة قوة دفع إضافية إلى الروابط المتينة والممتدة التي تجمع بين الدولتين على المستويين الرسمي والشعبي.

    كما أكد ولي العهد السعودي أهمية استمرار التنسيق والتشاور المكثف وتبادل وجهات النظر بين مصر والسعودية للتصدي لما تواجهه الأمة العربية من تحديات وأزمات، والوقوف أمام التدخلات في الشئون الداخلية للدول العربية على نحو يستهدف زعزعة أمن المنطقة وشعوبها، مشيداً في هذا الإطار بدور مصر المحوري والراسخ كركيزة أساسية للأمن والاستقرار في المنطقة.

  • الرئيس السيسى يشيد بالتطور الكبير فى العلاقات المصرية السعودية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الثلاثاء، بقصر الاتحادية، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي عهد المملكة العربية السعودية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس رحب بالأمير محمد بن سلمان، ضيفاً عزيزاً في بلده الثاني مصر، طالباً نقل تحياته إلى أخيه الملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، ومتمنياً له دوام الصحة والعافية، كما أكد الرئيس الحرص على الاستمرار في تعزيز التشاور والتنسيق مع شقيقيه الملك ولي العهد تجاه مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك، وكذلك موضوعات التعاون الثنائي، وذلك في إطار العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مصر والسعودية، والتي تعكس الإرادة السياسية المشتركة ووحدة المصير.

    وفي هذا السياق، أشاد الرئيس بالتطور الكبير والنوعي الذي شهدته العلاقات المصرية السعودية في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، والنمو الملحوظ في معدل التبادل التجاري وحجم الاستثمارات، مشيراً إلى الحرص المشترك للمضي قدماً نحو مزيد من تعميق وتطوير تلك العلاقات.

  • سفارة السعودية بالقاهرة: مصر والمملكة ترتبطان بأكثر من 160 اتفاقية ثنائية

    أشارت السفارة السعودية بالقاهرة؛ فى تقرير لها؛ الى أن مصر والمملكة ترتبطان بأكثر من 160 اتفاقية ثنائية، تدعم نمو العلاقات الاقتصادية، فقد وصل حجم التبادل التجاري إلى نحو 54 مليار ريال عام 2021، كأعلى قيمة له تاريخياً، محققاً نمواً بنسبة 87% مقارنة بعام 2020م، حيث بلغ حجم الصادرات السعودية للسوق المصري 38.6 مليار ريال والواردات المصرية للسوق السعودي 15.7 مليار ريال بنمو قياسي بلغت نسبته 60%، فيما يبلغ حجم الاستثمارات السعودية في مصر أكثر من 32 مليار دولار أمريكي، وذلك من خلال أكثر من 6800 شركة سعودية ، أما الاستثمارات المصرية في السعودية فتبلغ 5 مليارات دولار من خلال أكثر من 802 شركة مصرية.

    وتتوزع الاستثمارات السعودية في مصر بشكل أساسي في قطاعات الصناعة والتشييد والسياحة والمالية والخدمات والزراعة والاتصالات وتقنية المعلومات، فيما تتركز الاستثمارات المصرية في المملكة بقطاعات الصناعة والتشييد والاتصالات وتقنية المعلومات وتجارة الجملة والتجزئة والخدمات التقنية والعلمية والمهنية.

    ووفقاً لهذه الأرقام تعد مصر أكبر شريك تجاري عربي للمملكة، حيث تعد الشريك السابع في جانب الصادرات، والتاسع في جانب الواردات على مستوى دول العالم، كما جاءت مصر في المركز الثاني من حيث المشروعات الجديدة بالمملكة، فقد بلغ عدد الصفقات الاستثمارية المبرمة خلال الربع الأول من 2022 حدود 11 صفقة استثمارية، فيما احتلت المملكة المرتبة الثانية من حيث الاستثمارات في مصر.

    وتمثل المملكة أهمية اقتصادية بالنسبة لمصر كونها تعتبر سوقاً للكثير من الصادرات المصرية الزراعية والصناعية والخدمية، ومستوعباً للعمالة المصرية، ومصدراً رئيساً للحركة السياحية ، حيث تلعب الاستثمارات السعودية دوراً مهماً في تنويع ودعم الاقتصاد المصري، كما يمكن أن تمثل بوابة دخول للمنتجات المصرية للأسواق الخليجية، وأرضاً خصبة للاستثمارات المصرية في كثير من القطاعات، فيما تمثل مصر أهمية اقتصادية خاصة للمملكة، نظراً إلى أنها عمق للأسواق السعودية والخليجية وسوق عالية الاستهلاك، كما يمكن أن تمثل بوابة مهمة للمنتجات السعودية للوصول إلى دول القارة الأفريقية، وتعد موردا للعديد من المنتجات الزراعية والصناعية، ومصدرا رئيسا للعمالة والخبرات العلمية والفنية والمهنية.

  • وزير التجارة السعودي: الرئيس السيسي أحدث نقلة نوعية فى تحسين بيئة الاستثمار

    قال وزير التجارة السعودي ماجد القصبي، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي قام بنقلة نوعية في تحسين بيئة الاستثمار؛ ما ساهم في إقبال المستثمرين على مصر.

    وأضاف الوزير السعودي -في تصريح خاص لقناة (العربية) الإخبارية اليوم الثلاثاء- أن هناك توجيهات من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لدعم الاستثمارات السعودية في مصر، وكذلك دعم الصادرات لتحقيق مصالح الشعبين المصري والسعودي.

    ونوه بأن التبادل التجاري بين البلدين حقق نموًا غير مسبوق، معربا عن تمنياته بأن تكون السنة الحالية أفضل من الماضية على الرغم من التغيرات العالمية وتغير الخارطة الاقتصادية ولكن الأمور تبشر بالخير.

    ووقعت مصر والسعودية، في وقت سابق اليوم، 14 اتفاقية استثمارية بقيمة 7.7 مليار دولار تشمل الاستثمار بمجالات عدة منها البينة التحتية ومشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر ومجال الدواء والتجارة الإلكترونية.

  • رؤساء تحرير الصحف المصرية: السعودية ومصر صمام أمان المنطقة العربية

    أكد رؤساء تحرير الصحف المصرية أن مصر والمملكة العربية السعودية، ركيزتان أساسيتان من ركائز قوة العالم العربي وسلامته وأمنه واستقراره، لافتين الانتباه إلى أن البلدين يعملان على دعم مسيرة التنمية والاستقرار السياسي والأمني في ربوع المنطقة، وفق بيان للسفارة السعودية.

    وقال رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية علي حسن في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس”: إن زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى مصر في هذا التوقيت تأتي في ظل حرص المملكة ومصر على إيجاد موقف عربي موحد بشأن مختلف القضايا التي تهم المنطقة، فضلاً عن توطيد العلاقات بين البلدين في كل ما من شأنه تحقيق مصالح شعبيهما.

    من جانبه، أكد رئيس تحرير صحيفة “الجمهورية”عبدالرازق توفيق؛ أن زيارة ولي العهد إلى مصر تحمل العديد من الرسائل المهمة حول محورية البلدين الشقيقين فيما يجمعهما من توافق وتكامل وشراكة وقوة وقدرة على قيادة الأمة العربية والمنطقة نحو تحقيق الأمن والاستقرار، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة الإستراتيجية في كافة المجالات واستغلال الفرص التنموية لدى البلدين لتحقيق المزيد من التقدم وتبادل المصالح والمنافع والميزات الاستثمارية.

    وأشار إلى أن هناك إدراكاً ووعياً متبادلاً من قبل أكبر قوتين عربيتين “المملكة ومصر” لأهمية التقارب غير المسبوق في هذه الفترة شديدة الدقة وكثيرة التحديات والتهديدات، وهو ما يفرض على البلدين ضرورة التكامل والشراكة الاستراتيجية حماية لأمن البلدين، والأمن القومي العربي بكل مكوناته.

    وأوضح أن القمة المصرية السعودية تأتي انطلاقًا من العلاقات التاريخية بين البلدين وما يجمعهما من قواسم ومصير مشترك، وآفاق رحبة للشراكة والتعاون في مختلف المجالات.

    ولفت الانتباه إلى أن مصر والمملكة هما ركيزتا الأمن للأمة العربية وصمام الأمان في مواجهة التحديات والتهديدات الإقليمية التي تشكل مخاطر للبلدين بشكل خاص، وللأمن العربي بشكل عام، معربًا عن قناعته بأن القمة المصرية السعودية تعد قمة الفرص والتنمية والمصير المشترك في العديد من المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والاستثمارية خاصة في منطقة البحر الأحمر وما تشكّله من مستقبل واعد في مجال السياحة.

    بدوره، نوه رئيس تحرير بوابة دار الهلال ورئيس تحرير مجلة وكتاب ورواية الهلال الكاتب الصحفي خالد ناجح؛ بالتعاون والتنسيق المصري والسعودي الذي يتم على أعلى مستوى، مما جعل من البلدين محورًا مهمًا قادرًا على تحديد مصالحه الوطنية النابعة من المصلحة العربية ومصلحة المملكة ومصر.

    وأشار إلى أهمية زيارة ولي العهد إلى مصر، في إعطاء دفعة قوية لزيادة التبادل التجاري وزيادة الاستثمارات السعودية في مصر التي شهدت زيادة كبيرة في الفترة الأخيرة، فضلاً عن زيادة المشروعات المشتركة بين البلدين.

    وبين أن الإعلام سواء داخل مصر أو المملكة يلعب دورًا مهمًا في زيادة وتوثيق العلاقات القوية التاريخية بين البلدين وتقريب وتوحيد المواقف بينهما تجاه القضايا الدولية والإقليمية.

    وأكد ناجح في ختام تصريحه أن زيارة ولي العهد إلى مصر تكتسب أهمية كبرى في هذا التوقيت بالذات الذي يسبق القمة المشتركة المرتقبة، التي دعا إليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منتصف الشهر القادم مع الرئيس الأمريكي جو بايدن بحضور عدد من قادة الدول ، حيث تعد استكمالاً للتنسيق العربي والمواقف الموحدة للدول العربية تجاه القضايا المختلفة.

  • سفير السعودية: طفرة غير مسبوقة فى الشراكة الاستراتيجية مع مصر

    قال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر أسامة بن أحمد نقلى، إن مستوى الشراكة الاستراتيجية الذى وصلت إليه العلاقات السعودية – المصرية تشهد طفرة غير مسبوقة في كافة مجالات التعاون بين البلدين، وذلك بفضل القيادة الحكيمة لكل من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد، وشقيقهما الرئيس عبدالفتاح السيسي.

    وأكد السفير السعودى، فى تصريحات لـ”اليوم السابع” فى تصريحاته، أن هذه اللقاءات التى يجريها القادة الثلاثة تحمل الخير والبركة، ودائما تخرج بنتائج مثمرة للبلدين الشقيقين وشعبيهما، وتخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين.

    وعن أهمية زيارة الأمير محمد بن سلمان لمصر، أكد السفير السعودى، أن زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولى العهد إلى مصر فى هذا التوقيت، تؤكد متانة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين والحجم الكبير من التعاون بين الدولتين الشقيقتين، فى ظل الروابط الأخوية التى تجمعهما على المستويين القيادى والشعبي.

    وأضاف السفير أسامة نقلى، أن لقاء ولى العهد وشقيقه الرئيس السيسى كان بهدف تكثيف التشاور والتنسيق حيال عدد من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية فى ضوء التحديات الراهنة، وما تستدعيه من ضرورة تضافر الجهود بين المملكة ومصر، وأيضا بحث سبل تدعيم وتعزيز العلاقات الثنائية بين الدولتين واستدامة الشراكة بين البلدين على كافة الأصعدة التى تشهد تعاونا واسعا بين مصر والسعودية، بما يحقق المصلحة المشتركة والخير للشعبين المصرى والسعودى.

    وبالنسبة للعلاقات الاقتصادية بين البلدين، أشار السفير نقلى إلى ارتفاع حجم الاستثمارات السعودية فى مصر، حيث بلغت‬ 30 مليار دولار خلال السنوات الأخيرة، مؤكدا أن هناك مساعى مستمرة لمضاعفاتها.

  • الرئيس السيسي يستقبل ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان بقصر الاتحادية

    استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، بقصر الاتحادية، ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان .، وأجريت مراسم الاستقبال الرسمية وعزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطنى للبلدين.

    واستقبل الرئيس السيسى، مساء أمس بمطار القاهرة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولى عهد المملكة العربية السعودية الشقيقة الذى يحل ضيفاً عزيزاً على وطنه الثانى مصر فى زيارة تستغرق يومين.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه من المنتظر أن تتضمن الزيارة عقد مباحثات ثنائية مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، ستتناول مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها فى مختلف المجالات، فضلاً عن التباحث حول القضايا السياسية الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وذلك فى إطار الشراكة الاستراتيجية العميقة والتاريخية بين القاهرة والرياض والتى تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية والسلام برؤية موحدة لصالح البلدين والشعبين الشقيقين وللأمتين العربية والإسلامية.

  • وزير الخارجية: اجتماع القيادة المصرية والسعودية يأتى لمواجهة تحديات المنطقة

    قال سامح شكرى وزير الخارجية، إن كل مناسبة تجمع قيادتي مصر والسعودية هى مناسبة مهمة للتنسيق القائم واستعراض أوجه التعاون الثنائية بين البلدين ومواجهة التحديات التي تواجه البلدين والمنطقة.

    وشدد وزير الخارجية في تصريحات لقناة العربية، على أهمية دفع الجهود المشتركة لمواجهة التحديات والارتقاء بالعلاقة الثنائية إلى المستويات التي يطمح إليها شعبى البلدين.، فضلا عن قدرة البلدين على الاضطلاع على مسؤوليتهما والقيام بالإجراءات والسياسات بشكل منسق.

  • “الرياض” السعودية تسلط الضوء على زيارة ولى العهد لمصر

    سلطت صحيفة الرياض السعودية، الضوء على اختيار مصر لتكون المحطة الأولى فى جولة ولى العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث أن المملكة تدرك جيداً أهمية التنسيق المستمر والدائم مع مصر، باعتبارهما قطبي العالمين العربى والإسلامى، الأمر الذي عزز ويعزز العلاقات الاستراتيجية بين الدولتين.

    وذكرت الصحيفة – في افتتاحيتها اليوم الثلاثاء تحت عنوان “جولة ولي العهد” – أن جولة ولي العهد السعودي الخارجية، التي انطلقت أمس، تأتي من أجل تنسيق الأدوار وترتيب الأوراق لمواجهة التحديات والعقبات التي قد تهدد مستقبل المنطقة واستقرارها.

    وأضافت أن تحركات ولي العهد السعودي تحظى بالاهتمام الاستثنائي من وسائل الإعلام المحلية والدولية، فضلاً عن شعوب الدول ورؤسائها، الذين يرون في ولي العهد شخصية مهمة، ومؤثرة في محيطيها الإقليمي والدولي، بما يملك من فكر حديث، ورؤية جادة تستشرف المستقبل، وإرادة قوية، وعزيمة لا تلين على قيادة المملكة والأمتين العربية والإسلامية إلى بر الأمان، متجاوزاً ما يشهده العالم من تجاذبات وتحالفات، تنذر بالأخطار المحدقة بدول منطقة الشرق الأوسط، وربما كوكب الأرض

  • سفارة السعودية بالقاهرة تنشر فيديو دعم الملك فيصل لمصر عقب انتصارات أكتوبر

    نشرت سفارة المملكة العربية السعودية في القاهرة فيديو عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي يبرز وقوف الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود بجانب مصر ودعمها عقب انتصارات أكتوبر 73، خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر.

    بعد الانتصار العسكرى الذى حققته القوات المصرية على الجبهة فى سيناء والقوات العربية بالأراضى المحتلة الأخرى، قرر العاهل السعودى الملك فيصل استخدام سلاح بديل عن البارود فدعا لاجتماع عاجل لوزراء النفط العرب فى الكويت، وأسفر عن قرار عربى موحد بخفض الإنتاج الكلى العربى للنفط 5%، وخفض 5% من الإنتاج كل شهر؛ حتى تنسحب إسرائيل إلى خطوط ما قبل يونيو 1967.

    وأعلنت المملكة بإعلان وقف بيع البترول للغرب لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضى العربية المحتلة.

    كما أعلن الملك فيصل عن تبرعه بمبلغ 200 مليون دولار للجيش المصري، ولم يكن ذلك فحسب هو ما قدمته المملكة ورجالها الأبطال، فقد دشن العاهل السعودى الحالى الملك سلمان بن عبدالعزيز، إبان حرب أكتوبر المجيدة لجنة لجمع التبرعات لصالح الجيش المصرى دعما للمعارك و المجهود الحربى فى مصر

    وسارعت الولايات المتحدة عقب أمر الملك فيصل بإرسال وزير خارجيتها هنرى كيسنجر فى زيارة عاجلة إلى الرياض فى 8 نوفمبر 1973، فى محاولة لإثناء السعودية عن موقفها الداعم لمصر وسوريا.

    لم تجد محاولات كسينجر أمام الملك فيصل الذى أعلن بقوة عن أن «استئناف تصدير النفط للولايات المتحدة الأمريكية مرهون بانسحاب إسرائيل من الأراضى العربية المحتلة».

  • الديوان الملكى السعودى: ولى العهد يبدأ زيارة لمصر والأردن وتركيا

    غادر ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان أراضى المملكة فى زيارة يبدأها اليوم؛ إلى كل من مصر والأردن وتركيا ويلتقى بزعماء الدول الثلاث، وفق بيان صادر عن الديوان الملكى السعودى نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس).

    وجاء في نص البيان أنه ” بناءً على توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وانطلاقاً من حرصه على التواصل وتعزيز العلاقات بين المملكة والدول الشقيقة في المجالات كافة، واستجابة للدعوات المقدمة للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، فقد غادر لزيارة كل من (جمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية تركيا) حيث سيلتقي سموه خلال هذه الزيارات بقادة الدول، لبحث العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • صحيفة (لو فيجارو) الفرنسية : زيارة متوقعة لولي العهد السعودي إلى (مصر / الأردن) قبل زيارة تركيا

    ذكرت الصحيفة أنه من المنتظر أن يقوم ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” بجولة في المنطقة تبدأ اليوم بزيارة مصر، ثم بعد ذلك سيتوجه إلى (الأردن / تركيا)، موضحة أنه خلال هذه الجولة سيناقش ولي العهد بعض الملفات الرئيسية على الصعيدين (الدولي / الإقليمي)، كما سيقوم بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات الثنائية خاصة في مجال الطاقة، مشيرة إلى أن الأربعاء القادم سيشهد أول زيارة لـ “بن سلمان” إلى تركيا منذ اغتيال الصحفي السعودي “جمال خاشقجي” بإسطنبول، وهي القضية التي ساهمت في توتر العلاقات بين (السعودية / تركيا) القوتين الإقليميتين المتنافستين.
    أضافت الصحيفة أن الجولة الإقليمية لولي العهد تأتي قبل (3) أسابيع من زيارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” للمملكة والتي تعتبر إعادة تأهيل دولية للأمير بعد العزلة الدولية الكبيرة التي عانى منها بعد قضية “خاشقجي”.. كما ذكرت الصحيفة أن مصدر دبلوماسي قد أوضح أن “بن سلمان” من المنتظر أن يزور أيضاً (اليونان / قبرص / الجزائر) في نهاية شهر يوليو القادم.

  • السعودية تعلن رفع جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بكورونا

    أفادت قناة العربية فى خبر عاجل، أن المملكة العربية السعودية تعلن رفع جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بكورونا.

    وكانت وزارة الصحة السعودية، قد اعلنت مؤخرا قائمة اللقاحات المعتمدة المضادة لفايروس كورونا المستجد «كوفيد-19» لضيوف الرحمن في موسم حج هذا العام 1443، وعدد الجرعات المطلوبة لكل منها، حسبما ذكرت صحيفة عكاظ السعودية.

    وكشفت أن اللقاحات هى: فايزر-بيونتيك (جرعتان)، موديرنا (جرعتان)، أكسفورد-أسترازينيكا (جرعتان)، جونسون (جرعة واحدة)، كوفوفاكس (جرعتان)، نوفاكسوفيد (جرعتان)، سينوفارم (جرعتان)، ساينوفاك (جرعتان)، كوفاكسين (جرعتان)، سبوتنيك (جرعتان).

    وأصدرت الصحة من خلال تبويب «صحة ضيوف الرحمن» عبر موقعها الإلكترونى، مستندا يوضح الاشتراطات والإرشادات الصحية المتعلقة بالقادمين إلى السعودية لأداء فريضة الحج، أو العمرة، أو العمل الموسمي في مناطق الحج والعمرة لموسم 1443 (2022

  • خارجية أمريكا تثمن جهود مصر والسعودية والأردن وعمان فى تمديد الهدنة اليمنية

    ثمنت الولايات المتحدة دعم حكومات مصر والمملكة العربية السعودية والأردن وسلطنة عمان للمساعدة في تمديد الهدنة في اليمن.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، في بيان صحفي نشرته الخارجية الأمريكية عبر موقعها الالكتروني اليوم الخميس، إن إعلان الأمم المتحدة تمديد الهدنة في اليمن لمدة 60 يومًا يعد خطوة مهمة أخرى نحو السلام تجلب مزيدًا من الراحة لملايين اليمنيين.
    وأعرب عن امتنانه لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة هانز جروندبرج وكذلك جهود مبعوث واشنطن الخاص تيم ليندركينج الذي عمل عن كثب عبر حكومة الولايات المتحدة ومع الأمم المتحدة وشركاء واشنطن الدوليين لتحقيق هذا التمديد.
    وأضاف بلينكن، بحسب البيان، الأطراف على التعاون الكامل مع المبعوث الخاص جروندبرج بينما يبني على الهدنة نحو عملية سلام شاملة وشاملة.
    وأكد أهمية أن تواصل الأطراف المعنية تحمل مسؤولياتها بموجب الهدنة والعمل معًا لتحسين حياة اليمنيين، بما في ذلك فتح الطرق على الفور إلى مدينة تعز، حيث يعانى مئات الآلاف من اليمنيين لفترة طويلة جدًا.
    وأشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن الشهرين الأولين من الهدنة شهدا انخفاضًا كبيرًا في عدد الضحايا المدنيين وتحسن في حرية الحركة ووصول المساعدات الإنسانية وزيادة الوصول إلى الوقود والسلع الأساسية، مؤكدا أهمية استمرار مثل هذه الإجراءات مع توسعها.
    وأكد استمرار التزام الولايات المتحدة بحل شامل ودائم للصراع على نحو يخفف من معاناة اليمنيين ويمكّنهم من تحديد مستقبل بلادهم دون تدخل أجنبي.
    وتابع بلينكن قائلا إن الأطراف اليمنية تتمتع حاليا بفرصة للاستماع إلى مطالب الشعب واختيار السلام بدلا من استمرار المعاناة والدمار والحرب، مناشدا إياهم على اغتنام هذه اللحظة المحورية لبدء عملية سلام شاملة.

زر الذهاب إلى الأعلى