الصين

  • 7 قتلى في سلسلة انفجارات جديدة جنوب الصين

    وقع انفجار في مبنى سكني بمدينة ليوتشو في إقليم قوانجشي جنوبي الصين صباح اليوم الخميس، بعد يوم من سلسلة انفجارات في الإقليم ذاته أسفرت عن مقتل 7 أشخاص على الأقل، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية.

    وتسبب الانفجار الأخير في تطاير الطوب من المبنى المكون من 6 طوابق، حسبما أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، وتم إرسال الشرطة ورجال الإطفاء إلى موقع الحادث.

    وأصيب 51 شخصاً على الأقل، واثنان في عداد المفقودين جراء سلسلة الانفجارات حدثت نتيجة طرد ملغوم.

  • الرئيس الصيني يقدم وعوداً بالعمل مع الولايات المتحدة بشأن الأمن الرقمي

    قدم الرئيس الصيني شي جينبينغ وعوداً حول العمل مع الولايات المتحدة فيما يخص الأمن الرقمي ومكافحة الجريمة الإلكترونية، وذلك خلال مأدبة عشاء اقيمت يوم الثلاثاء جمعته مع كبار المسؤلين في الشركات التقنية في سياتل الأمريكية، وذلك خلال زياته للولايات المتحدة.

    ونفى الزعيم الصيني أي تورط لبلاده ضمن أنشطة القرصنة والجريمة الإلكترونية، وقال: “ان الصين مستعدة لحوار وتعاون رفيع المستوى مع الولايات المتحدة فيما يخص الأمن الرقمي“.

    كما أكد الرئيس الصيني على أن مكافحة جرائم الانترنت تمثل أولوية بالنسبة لدولة الصين، وأضاف: “ان السرقة الالكترونية التجارية والقرصنة ضد الشبكات الحكومية في الدول تعتبر جرائم يجب ان يعاقب عليها القانون وفقاً للمعاهدات الدولية ذات الصلة”.

    وأضاف الرئيس الصيني: “ان الحكومة الصينية لا تنخرط في السرقة التجارية أو تشجع أو تدعم مثل هذه المحاولات من قبل أي شخص”.

    وأعلن جاك ما المؤسس لموقع التجارة الالكترونية علي بابا في تقرير لشبكة سي إن إن CNN عن دعمه لكلام الرئيس الصيني، وأضاف جاك: “ان الأمن الرقمي يحظى بأهمية كبيرة وانه يشكل مشكلة للطرفين وان عواقبه السيئة تؤثر على كلا الطرفين الصيني والأمريكي” وأضاف: “ان هنالك 19 مليون عملية تخريب تمت ضد شركتنا وان هذا الأمر هو مشكلة عالمية وعلينا العمل جميعا لحلها”.

    وأكد الرئيس شي جينبينغ الحاجة لأن تكون العلاقات بين الصين والولايات المتحدة ودية، وأشار إلى أن: “المواجهة في هذا المجال لا تفيد أي من الطرفين، وأن التعاون بين البلدين سيكون اساساً للاستقرار العالمي وتعزيز السلام العالمي وان المشاكل من هذا النوع بين البلدين تؤدي إلى مشاكل كبيرة”.

    وصرح الرئيس في مقابلة سابقة مع صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن: “كلا البلدين لديهما مخاوف مشتركة حول الأمن الرقمي وان بلده مستعد لتعزيز التعاون في هذا المجال”.

    وأتت تصريحات الرئيس الصيني بعد أن نشرت جريدة واشنطن بوست الشهر الماضي تقريراً حول قيام الحكومة الأمريكية بالتفكير بفرض عقوبات غير مسبوقة ضد الصين، وذلك بسبب الهجمات الالكترونية ضد الشركات الأمريكية.

    وذكر التقرير نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن الشركات الصينية استفادت من السرقة الالكترونية للأسرار التجارية الأمريكية مثل سرقة الشيفرة المصدرية لمحرك البحث وغيرها من الأمور المشمولة بالملكية الفكرية.

    وكانت العلاقات بين البلدين قد شهدت توتراً على مدى السنوات القليلة الماضية حيث يتبادل الجانبان الاتهامات حول شن هجمات الكترونية والمشاركة في أنشطة تجسس رقمي.

  • الصين تعرض غواصات عسكرية على مصر

     

    قالت مصادر بصناعة السلاح إن الصين تحاول بيع غواصتين لمصر بسعر أرخص من غواصتين عرضتهما ألمانيا على مصر في إطار مساعي بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة بما تتجاوز سوقها التقليدية في آسيا.

    وقالت المصادر إن الصين سعت لقطع الطريق على شركات صناعة الغواصات الغربية من خلال عرض أسعار مخفضة وشروط ائتمانية مغرية للمبيعات في آسيا، وأبرمت صفقات مع كل من (باكستان وبنجلادش) حتى الآن.

    وقال معهد (ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي) في مارس، إن الصين حلت محل ألمانيا كثالث أكبر دول العالم تصديرًا للسلاح، رغم أن ما يقرب من 70% من هذه الصادرات ذهب إلى لباكستان وبنجلادش وميانمار.

    وقال مصدر عسكري مصري إن الصين عرضت بيع غواصات للقاهرة.

    وأضاف المصدر: “نحن ندرس العرض لكن القرار ليس سهلا”، وامتنع المصدر عن ذكر تفاصيل وطلب عدم الكشف عن هويته لأنه ليس مصرحًا له التحدث لوسائل الإعلام.

    وقال متحدث عسكري مصري إنه ليس لديه “تفاصيل رسمية” عن الموضوع، ولم ترد وزارة الدفاع الصينية على طلب للتعليق على الأمر.

    وقال مصدران بصناعة السلاح مطلعان على تفاصيل الموضوع إن القاهرة أرادت شراء غواصتين إضافيتين بعد أن طلبت تصنيع غواصتين من شركة تايسن كروب مارين سيستمز الألمانية في عام 2011 من المقرر أن تتسلمهما في عام 2017، وأضاف المصدران أن الشركة الألمانية تجري محادثات مع مصر بشأن بيع الغواصتين الإضافيتين.

    وفي حين امتنعت الشركة الألمانية عن التعقيب قالت وزارة الاقتصاد الألمانية إنها أصدرت موافقة على صناعة الغواصتين الإضافيتين لمصر.

    وفي بادرة على تطور العلاقات بين البلدين وقعت شركة سيمنس الألمانية صفقة قيمتها ثمانية مليارات يورو (9.05 مليارات دولار) مع مصر في يونيو الماضي لتوريد محطات لتوليد الكهرباء باستخدام الغاز وطاقة الرياح.

    وقالت المصادر إن بكين طلبت من مصر النظر في غواصاتها الأحدث كبديل منخفض التكلفة، وأضافت أنها لا تعرف طراز الغواصة التي عرضتها الصين أو شروط التسعير على وجه الدقة.

    وقال مصدر بصناعة السلاح: “بكل تأكيد الغواصات مطروحة للبحث رغم أن مصر تجري محادثات مع ألمانيا عن الغواصتين الإضافيتين منذ فترة”، وتتولى بناء الغواصات الصينية شركة ووتشانغ لبناء السفن التابعة لمؤسسة الصين لصناعة بناء السفن التي تديرها الدولة، ولم ترد الشركتان على طلب للتعليق.

    *تاريخ طويل

    وتربط الصين ومصر علاقات ودية منذ فترة طويلة وفي الثمانينيات زودت الصين مصر بأربع غواصات تعمل بوقود الديزل من طراز مينج.

    ويقول تقرير رسمي صيني إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أبلغ الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال رحلة إلى بكين في ديسمبر أنه يريد تعزيز التعاون العسكري والأمني مع الصين.

    وأدلى الرئيس شي بتعليقات مماثلة للسيسي عندما زار الرئيس المصري بكين هذا الشهر لحضور عرض عسكري بمناسبة مرور 70 عامًا على نهاية الحرب العالمية الثانية، كما شاركت سفن حربية صينية ومصرية في أول مناورات بحرية مشتركة بين البلدين هذا الشهر.

    وقال موقع “صينا نيوز” الذي يعمل وفق اللوائح الحكومية وهو من المواقع الإخبارية الرائجة في تعليق له الشهر الماضي، إن شركات صناعة الغواصات الصينية عليها أن “تجري استعدادات” لتلبية طلب متنامٍ من مصر ودول أخرى في أفريقيا، وأضاف أن الصين أفضل خيار أمام مصر لشراء الغواصات بسبب قيود الميزانية لدى القاهرة.

    وكانت باكستان وافقت على صفقة لشراء ثماني غواصات من الصين في وقت سابق من العام الجاري، وسبق أن باعت بكين غواصتين لبنجلادش.

    وفي يوليو جمدت تايلاند خطة لشراء 3 غواصات صينية متعللة بضرورة تقييم ما إذا كانت قواتها البحرية في حاجة فعلية للغواصات، ولدى الصين أسطول من نحو 70 غواصة.

    *السعر المناسب

    وقال المصدر الثاني بصناعة السلاح إن الصين تثبت أنها منافس صعب المراس لشركات معدات الدفاع الغربية في المنافسة على بيع الغواصات.

    وقال المصدر: “أسعارهم أرخص كثيرًا… كما أن شروط الائتمان التصديري الصينية مغرية للغاية للمنتجات العسكرية”، وطلب المصدر عدم الكشف عن هويته لأسباب تتعلق بحساسية الموضوع.

    وقال خبراء أمنيون إنهم يعتقدون أن الصين تعرض في الأساس نسخة من غواصتها من طراز سونغ للبيع في الأسواق الدولية، وهذه الغواصة هجومية حديثة تعمل بوقود الديزل والكهرباء ويقول الخبراء إنها تشمل تعديلات صينية على نظم ألمانية وفرنسية.

    وتقول تقارير إخبارية صينية إن طراز يوان الأكبر والأحدث به نظام دفع صيني التصميم لا يجعل الغواصة تحتاج للصعود إلى سطح الماء كثيرًا مثل الغواصات التي تعمل بالديزل، كما أن إشاراتها الصوتية أضعف مما يزيد من صعوبة رصدها، ومع ذلك أثار عدة خبراء شكوكًا في مدى قدرة نظم الدفع والبطاريات الخاصة بها وما إذا كانت تجاري الغواصات الغربية.

    وقال ريتشارد بيتزنجر خبير الأمن الإقليمي في كلية إس. راجاراتنام للدراسات الدولية في سنغافورة إن الغواصات الصينية ربما لا تكون أفضل الغواصات المعروضة في السوق، لكن السعر عنصر مهم للدول النامية مثل مصر.

    وأضاف: “ربما يكون تنسيق العمليات تحديًا عندما تمتلك غواصات مصنعة في دول مختلفة، لكن هذا ليس مشكلة لهذه الدول النامية؛ لأنها أكثر اهتمامًا بما يمثل أفضل صفقة لها”.

  • بالصور.. ضبط 4 حاويات فى الإسكندرية بها نفايات خطرة قادمة من الصين

    تمكنت الإدارة العامة لمكافحة التهرب الجمركى بالإسكندرية برئاسة ناصر محمود، من ضبط 4 حاويات قادمة من الصين، بداخلها نفايات خطرة محظور استيرادها.

    وقال مصدر مسئول بمصلحة الجمارك اليوم الثلاثاء، إن الدكتور مجدى عبد العزيز رئيس المصلحة، تلقى إخطاراً من يوسف حسنى رئيس قطاع مكافحة التهرب الجمركى، بورود 4 حاويات 40 قدماً من الصين لحساب إحدى شركات تصنيع التليفزيونات، وضمن مشمولها أصناف مخالفة للقوانين المعمول بها.

    وأضاف المصدر أنه تم تشكيل فريق من مفتشى المكافحة، بالتعاون مع المباحث الجنائية، وبتفتيش الحاويات، تبين وجود 4224 شاشة كمبيوتر مستعملة، من طراز “سي أر تي” أنبوبة الأشعة الكاثودية والمحظورة.

    وأشار المصدر إلى أن محمد العتال رئيس جمارك المنطقة الشمالية والغربية قرر اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتم التحفظ على الحاويات وإبلاغ النيابة العامة.

    92015151747112612

    92015151747112613

    92015151747112614

  • بالفيديو ..سيدة صينية : زوجى أكل أنفى وبلعها لأنى لم أرد على اتصاله

    تعرضت سيدة صينية تدعى “يانج”، لعقاب متوحش من زوجها لأنها لم ترد على اتصاله،

    حيث قام الرجل بقطع أنفها وأكلها وبلعها. تقول السيدة يانج أنها لم ترد على اتصال زوجها فى الثانية صباحا،

    فأتى الزوج الغاضب لمقر عملها بمقاطعة شاندونج شرق الصين، فى صباح اليوم التالى، فلم يقل كثيرا بل قضم أنفها وبلعه،

    وتحاول الشرطة الآن الوصول لزوجها الذى مازال حرا طليقا.

    حكت السيدة يانج الواقعة العبثية التى تعرضت لها فى تلفزيون شاندونج الرسمى، وقالت أن زوجها سألها عندما رأها:لماذا لم تردى على التليفون حين اتصلت بك؟، ثم وبدون مقدمات زج رأسها نحو الحائط وأكل أننفها. حاليا لا تستطيع السيدة يانج استخدام أنفها بصورة طبيعية حيث فقدت وظيفتها الأساسية، وستحتاج وقتا طويلا وجراحات عديدة لتعود إلى طبيعتها، لكنها لن تعود لما قبل الأكل.

    http://https://www.youtube.com/watch?v=oW6Je-shGRU

زر الذهاب إلى الأعلى