العراق

  • العراق: سقوط 100 سائح من المرتفعات الجبلية في أربيل خلال العيد

    أعلنت مديرية الصحة العامة في محافظة أربيل في كردستان العراق، تسجيلها أكثر من 100 حالة سقوط بين السائحين من المرتفعات الجبلية خلال أيام عيد الأضحى، حسبما ذكرت شبكة السومرية نيوز.

    وقال مدير صحة المحافظة، فاخر هركي، في تصريح صحفي، إن “المراكز الصحية والمستشفيات سجلت تقريبا 39 إصابة جراء الحوادث المرورية من دون وقوع وفيات بين الضحايا”.

    وأشار إلى أن “نسبة كبيرة من أعداد السائحين توجهت إلى المرتفعات الجبلية خلال أيام العيد، رغم ارتفاع درجات الحرارة”، مبينا أنه جرى نقل 111 سائحا إلى المستشفيات والمراكز الصحية بسبب سقوطهم من المرتفعات.

    وأشار هركي إلى أن نسبة الإصابات بحوادث الحرائق خلال فترة العيد ارتفعت عن العام الماضي، إذ سجلت 153 حالة حروق ضمن الحدود الإدارية لمحافظة أربيل.

    وأكد المسؤول الكردي أنه جرى تسجيل 300 حالة تسمم بالأطعمة والإصابة بالإسهال والتقيؤ جراء ارتفاع درجات الحرارة، موضحا أن المراكز الصحية أجرت 266 تدخلا جراحيا في قضاء سوران وشقلاوة والمناطق المحيطة بهما.

  • صور أقمار صناعية إسرائيلية لقصف “معسكر الصقر” في بغداد… والحكومة العراقية تعترض

    نشرت شركة إسرائيلية للتصوير بالأقمار الصناعية، صورا لمستودع للأسلحة في جنوب بغداد، تظهر تعرضه لغارة جوية.

    وقالت شركة “أميغ سات إنترناشونال” الإسرائيلية، أمس الأربعاء، إن خصائص الضرر التي تم تحديدها في الصور تظهر أنه “من المحتمل أن يكون الانفجار الذي وقع في المعسكر قد نجم عن غارة جوية، أعقبتها انفجارات ثانوية للمتفجرات المخزنة في المستودع”، بحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” في موقعها الإلكتروني.

    من جانبه، أكد مسؤول دفاع عراقي أن “اسرائيل هي المسؤولة عن انفجار ضخم وقع في وقت سابق من الأسبوع في مستودع أسلحة تابع لجماعات مدعومة من إيران”.
    وقال: “جميع المؤشرات تدل على أن إسرائيل تكمل، وربما بتأييد من الولايات المتحدة، ما بدأته في سوريا من استهداف لمواقع القوات الإيرانية”.

    بدروه، كشف رئيس لجنة الأمن والدفاع البرلمانية في العراق، محمد رضا آل حيدر، عن إجراء جديد مهم جدا سيتم إصداره، يتعلق بالسيادة الجوية وحركة الطائرات العسكرية بالأجواء العراقية.

    وفي حديث لـ “السومرية نيوز”، رجح محمد رضا آل حيدر أن يكون ما حصل بمعسكر الصقر ناجم عن استهداف جوي. وقال إن “هنالك ضرورة لإفراغ المدن من مخازن الأسلحة سواء التابعة للحشد أو القوات الأمنية”، وخاصة الأسلحة التي لديها صلاحية “بعيدة كالصواريخ والعتاد الثقيل”.

    وأشار رئيس لجنة الأمن والدفاع، إلى وجود اجتماعات مستمرة بين القائد العام للقوات المسلحة والقيادات الأمنية، من أجل إيجاد بدائل لنقل المعسكرات التي تحوي أسلحة وعتادا ثقيلا من داخل المدن.

    وأضاف رئيس اللجنة أن “هنالك إجراء جديدا مهما جدا سيتم إصداره يتعلق بالسيادة الجوية وحركة الطائرات العسكرية بالأجواء العراقية”، لافتا إلى أن لجنة الأمن والدفاع تابعت ومنذ اللحظات الأولى ما حصل بـ”معسكر صقر”.

    وأكد آل حيدر أنه دعا لأمرين هامين، أولهما: “إفراغ المدن من المعسكرات”، والثاني: “ضرورة اتخاذ الحكومة إجراء سريعا لمنع الطيران العسكري في الأجواء العراقية، إلا بموافقات عراقية، لاستكمال السيادة على الأجواء والأراضي”.

    وشدد على أن السيطرة على حركة الطيران العسكري ستجعل العراق قادرا على تمييز أي حوادث تحصل، كما حصل في حادثة “معسكر صقر”، مبينا أنه لا يعلم ما إذا كان الحادث عرضيا أم أنه استهداف.

  • “الفقي” يكشف تفاصيل جديدة حول موقف مبارك من غزو العراق للكويت

    قال المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، إنه أبلغ مبارك فجرًا باحتلال العراق للكويت والبعض حذرني من إيقاظه لإبلاغه هذا الخبر، مؤكدًا أن العراق تبرع لمصر بـ25 مليون دولار وتم إرسالها من علي عبدالله صالح حتى تأخذ موقفا محايدًا من غزو الكويت.

    وأضاف خلال حديثه لبرنامج “يحدث في مصر”، المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، تقديم شريف عامر، أن الرئيس الأسبق مبارك اتخذ موقفا ذكيا ووطنيا بعدم دخول القوات المصرية إلى الأراضي العراقية عقب تحرير الكويت، لافتًا إلى أن التواصل بين مصر والسعودية خلال فترة غزو العراق للكويت كان مستمرًا ووثيقًا.

    وأشار إلى أنه لا يوجد حاكم تسبب في نكبة دولته مثلما فعل الرئيس الراحل صدام حسين رغم أنه كان يحمي المنطقة من النفوذ الإيراني، لافتًا إلى أن حسني مبارك انتقل بعد مرحلة غزو الكويت وحرب تحريرها من الرئيس إلى الزعيم.

  • العراق: تدمير 12 وكرا تابعا لتنظيم داعش فى محافظة نينوى

    دمرت قوات الحشد الشعبي العراقي، 12 وكرا تابعا لتنظيم داعش الإرهابي جنوب وغرب مدينة الموصل، وذلك ضمن عمليات إرادة النصر بمحافظة نينوي.

    وأوضحت القوات – في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية اليوم الاثنين – أن قطعات قيادة عمليات الحشد الشعبي في نينوي تمكنت من تدمير 5 أوكار تابعة لـ (داعش) في جبال بادوش شمال غرب مدينة الموصل، فضلا عن تدمير 7 أوكار أخرى جنوب الموصل.

    يشار إلى أن قيادة العمليات المشتركة العراقية أعلنت، في وقت سابق اليوم، انطلاق المرحلة الثالثة من عملية “إرادة النصر”؛ لمداهمة وتفتيش وتطهير مناطق ديالي ومناطق في جنوب نينوي؛ للقضاء على فلول تنظيم (داعش) الإرهابي وإنهاء تهديده.

  • شكرى ونظيره الأردنى يلتقيان الرئيس العراقى ورئيسا وزراء وبرلمان العراق

    خلال زيارته الحالية إلى العاصمة العراقية بغداد، التقى وزير الخارجية سامح شكرى، ونظيره الأردنى أيمن الصفدى، اليوم الأحد، مع كل من الدكتور برهم صالح رئيس جمهورية العراق، والدكتور عادل عبد المهدي رئيس مجلس الوزراء العراقى، وكذا محمد الحلبوسى رئيس مجلس النواب العراقى، وذلك فى لقاءات مُنفصلة بحضور محمد علي الحكيم وزير خارجية العراق، حيث تم تناول سُبل تعزيز مسار التعاون الثلاثى بين كل من مصر والعراق والأردن، فضلاً عن استعراض وتنسيق المواقف تجاه القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.

    وصَرّح المُستشار أحمد حافظ المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن شُكرى أعرب خلال تلك اللقاءات عن التقدير والشكر للجانب العراقى على الحرص على استضافة تلك الجولة الهامة من مسار التعاون والتنسيق الثلاثى، مُؤكداً على سعى مصر إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين البلدان الثلاثة، واستطلاع المزيد من مجالات التعاون المُشترك بما يُحقق مصالح الشعوب الشقيقة.

    هذا، وتم إطلاع القيادات العراقية على نتائج المباحثات الموسعة التي عُقدت بين وزراء خارجية الدول الثلاث خلال وقت سابق من اليوم بمقر الخارجية العراقية، وذلك في إطار مُتابعة تنفيذ تكليفات القمة الثلاثية بين قادة كل من مصر والعراق والأردن في القاهرة في 24 مارس 2019.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأن اللقاءات تضمنت استعراض وجهات النظر تجاه عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع الأخيرة في المنطقة، فضلاً عن مُستجدات الوضع في كل من سوريا وليبيا واليمن، وكذا سُبل تعزيز آليات العمل العربى المُشترك فى مواجهة التحديات الراهنة، على ضوء ما يُمثله مسار التعاون الثلاثى بين كل من مصر والعراق والأردن من لبنةٍ جديدةٍ في بنيان التضامن والتكامل العربى.

    واختتم حافظ تصريحاته، بأن الوزير شُكري أكد خلال تلك اللقاءات على الموقف المصري الحريص على أمن واستقرار العراق الشقيق، والحفاظ على وحدة وسيادة أراضيه واستقراره السياسي، مُثمناً جهود الدولة العراقية في محاربة الإرهاب، وهو الأمر الذي يُمثل تحدياً مُشتركاً أمام الدول الثلاث وسائر دول المنطقة، بما يتطلب تعزيز التعاون والتنسيق بين تلك الدول لضمان تحقيقه.

  • وزراء خارجية مصر والعراق والأردن يتفقون على التعاون فى مكافحة الإرهاب

    عُقد في بغداد، اليوم الأحد، اجتماع ثلاثي ضم كلا: سامح شكرى وزير خارجية مصر، و محمد علي الحكيم وزير خارجية العراق، وأيمن الصفدى وزير خارجية المملكة الأردنية الهاشمية، لتعزيز التعاون بين الدول الثلاث في مختلف المجالات، تنفيذاً لمقررات القمة الثلاثية التي عقدت في القاهرة بتاريخ 24 مارس الماضي بين كل من عاهل المملكة الاردنية الهاشمية الملك عبد الله الثاني، ورئيس جمهورية مصر العربية عبد الفتاح السيسي، ورئيس وزراء جمهورية العراق عادل عبد المهدي، لبحث سبل التعاون والتنسيق والتكامل بين الدول الثلاث.

    ناقش الوزراء تطوير العلاقات بين الدول الثلاث وضرورة استثمارها في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية بما يخدم مصالحها، وتم التأكيد على عقد اجتماعات لوزراء الدول الثلاث، المعنيين بملفات (الطاقة، الصناعة، التجارة، الاسكان) في بغداد في اقرب فرصة مناسبة، لتعزيز التكامل والتعاون الاقتصادي، وتطوير المناطق الصناعية المشتركة، والتعاون في قطاعات الطاقة والبنى التحتية وإعادة الإعمار ومشاريع الاسكان وزيادة التبادل التجاري، وتعزيز الاستثمارات المشتركة وتطوير علاقات التعاون الثقافي.

    اتفق الوزراء على عقد لقاءات لفريق العمل المعني بمتابعة اعمال القمة الثلاثية وتنسيق التعاون الاقتصادي والإنمائي والسياسي والأمني والثقافي، وتعيين نقاط اتصال وطنية لهذا الغرض في الدول الثلاث.

    وأكد الوزراء على التعاون في مجال مكافحة الإرهاب بكافة اشكاله وصوره، وتجفيف منابع تمويله والقضاء على منابره الإعلامية وملاذاته الآمنة، ودعم جهود العراق في القضاء على بقايا تنظيم داعش الارهابي لتحقيق بيئة امنة ومستقرة تسهم في عودة جميع النازحين الى مدنهم الاصلية.

    كما اتفقوا على تنظيم ورش عمل لرجال الاعمال والمستثمرين من الدول الثلاث على هامش الاجتماعات الوزارية القطاعية.

    وأكد الوزراء على اهمية تنسيق المواقف في المحافل الدولية والاقليمية لمواجهة التحديات التي تواجه الدول العربية والمنطقة، واهمية لعب دور ايجابي في تخفيف التوترات وحل الازمات.

    واستعرض الوزراء التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية، واكدوا على مركزيتها للدول العربية والاسلامية، وضرورة بذل الجهود لتحقيق السلام الشامل الذي يلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وخصوصاً حقه في الحرية واقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

    وبحث الوزراء الازمة السورية واكدوا على ضرورة تفعيل الدور العربي في جهود انهاء الازمة، والتوصل الى حل سياسي، يتفق عليه السوريون، يحفظ وحدة اراضي سوريا وسلامتها الاقليمية ويعيد لها امنها واستقراراها، ويحقق المصالحة الوطنية، ويدعم ظروف العودة الطوعية للاجئين.

    وتدارس الوزراء التصعيد القائم في المنطقة، واكدوا على ضرورة تكثيف الجهود لخفض التصعيد في الخليج عبر الحوار وبناء علاقات اقليمية قائمة على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.

    واتفق الوزراء على عقد اجتماعات دورية على ان يكون الاجتماع القادم في مدينة عمان عاصمة المملكة الاردنية الهاشمية.

  • غدا.. اجتماع لوزراء خارجية مصر والعراق والأردن لبحث تعزيز العلاقات ببغداد

    كشفت وزارة الخارجية العراقية عن اجتماع ثلاثيّ على مُستوى وزراء خارجيّة  مصر والعراق، والأردن، وذلك في بغداد غدا الأحد.

     وقال المتحدث باسم زارة الخارجية العراقية الدكتور أحمد الصحاف فى بيان صحفى، إن المُجتمِعون سيبحثون تعزيز العلاقات العربيّة، والدوائر الاقتصادية المُتعدِّدة التي تتيح الانفتاح على الآخر، ودعم العراق في تثبيت الاستقرار، وتحقيق التنمية، وترسيخ التعاون، والعمل العربيّ المُشترَك.

     وأشارت الخارجية العراقية، إلى أن الاجتماع سيبحث موضوعات مكافحة الإرهاب، والاستثمار عبر سلسلة اتفاقات، وتفاهمات تتضمّن التنسيق الاقتصاديّ، ودعم العراق في إعادة إعمار المناطق المُحرَّرة من سيطرة تنظيم داعش الإرهابيّ.

     وأوضحت الخارجية العراقية، إلى أن الاجتماع سيتطرق إلى الأفكار حول أهمِّ القضايا ذات الاهتمام المُشترَك، وتقييم مُجمَل التطوُّرات الإقليميّة، وضرورة الدفع بمسيرة التضامُن العربيّ بما يُساهِم في تحقيق آمال شُعُوب البلدان الثلاثة بالتنمية، والازدهار.

     ويُعبِّر هذا الاجتماع عن حرص البلدان الثلاثة على التشاور المُستمِرّ حول سُبُل تعزيز التعاون، والتوصُّل إلى تحقيق التكامل في شتى المجالات، والبناء على مُخرَجات القمة الثلاثـيَّة التي جرت في القاهرة بحُضُور الرئيس  عبد الفتاح السيسي، ورئيس وزراء العراق عادل عبد المهدي وعاهل المملكة الأردنيّة الهاشميّة الملك عبد الله؛ لتحقيق الأهداف المُشترَكة.

  • سامح شكري يتوجه غدا إلى بغداد.. واجتماع ثُلاثي لوزراء خارجية مصر والأردن والعراق

    يتوجه سامح شكري وزير الخارجية، غدًا الأحد 4 أغسطس الجاري، إلى العاصمة العراقية بغداد لحضور أعمال الاجتماع الثُلاثي لوزراء خارجية جمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية العراق.

    وقال المستشار أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، في تصريحات صحفية: إنه من المقرر أن يشهد الاجتماع مُناقشات للوزراء الثلاثة حول سُبل تطوير آليات التعاون والتكامل بين البلدان الثلاثة في مختلف المجالات بما يُسهم في تحقيق آمال شعوبهم في التنمية والازدهار.

    ويأتي ذلك في إطار متابعة تنفيذ مخرجات القمة الثلاثية التي عُقدت في القاهرة في مارس الماضي، بالإضافة إلى تبادُل الرؤى والتقييم في شأن مجمل تطورات القضايا العربية، والإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

  • تقرير دولي يحذر: داعش يستعد من العراق لعودة قوية

    تناول جيف سيلدين في مقال نشره في موقع “صوت أمريكا” احتمالات عودة زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي من العراق، قائلاً إن الأخير ربما يكون ميتاً، لكن الزعماء الآخرين للتنظيم موجودون في سوريا والعراق، ويحلمون باليوم الذي يكونون فيه قادرين على شن هجمات مباشرة على أهداف في أنحاء العالم.

    وأضاف أن هذه الخلاصة هي تقويم ورد في تقرير فصلي تصدره الأمم المتحدة حول داعش، يتضمن تحذيراً من احتمال انتعاش التنظيم في العراق “حيث يتمركز الآن البغدادي ومعظم قيادات داعش”. وجاء في التقرير أن “القيادة تهدف إلى التكيف والبقاء والتمترس في المنطقة وإنشاء خلايا نائمة على المستوى المحلي استعداداً للانبعاث في نهاية المطاف… وعندما يكون لديه الوقت والمساحة لإعادة الإستثمار في القدرة على شن عمليات في الخارج، فإن داعش سيوجه ويسهل الهجمات الدولية”.

    و حذر التقرير في الوقت نفسه من ان التنظيم الإرهابي “يواصل تطوره ليتحول شبكة سرية بشكل أساسي” منذ سقوط الباغوز آخر الأراضي التي احتلها في سوريا في مارس الماضي. وفي حين أن التقويم الذي يشير إلى أن البغدادي يعمل في الغالب خارج العراق، هو تقويم جديد، فإن التحذيرات الأخرى تشبه المخاوف التي سبق أن أعرب عنها المسؤولون الأمريكيون وغيرهم العام الماضي.

    داعش في وضع جيد
    وصرح الناطق باسم البنتاغون شون روبرتسون لصوت أمريكا بأن داعش في وضع جيد لإعادة بناء نفسه والعمل على تمكين الخلافة من الظهور مادياً مرة أخرى.

    وقال الممثل الأمريكي الخاص لدى سوريا السفير جيمس جيفري في مارس الماضي عقب سقوط الباغوز “إنها ليست نهاية المعركة”. وفي الآونة الأخيرة، أفاد تقرير لمعهد دراسات الحرب في واشنطن، أن التنظيم الإرهابي “يستعد لعودة يمكن أن تكون أسرع وأكثر تدميراً، مما كان عليه عندما اجتاح للمرة الأولى أجزاء من سوريا والعراق”.

    خلايا سرية
    وأوضح الكاتب أن استخبارات الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تتوقع أن تكون هناك “عودة” إلى المناطق السورية والعراقية، حيث يملك داعش ما يصل إلى 15 ألف يعمل الكثيرون منهم في خلايا سرية. وتاكيداً للاستخبارات الأمريكية والتقويمات العسكرية، قال تقرير الأمم المتحدة، إن عمليات داعش هي أكثر تقدماً في العراق، لكن عملاء التنظيم لا يزالون يملكون القدرة على التحرك بحرية في أجزاء من العراق وسوريا. ويبدو أن هجمات التنظيم هي في تصاعد، بهدف إحباط السكان المحليين، وعلى سبيل المثال حرق المحاصيل في شمال العراق لمنع أي خطوات نحو الإنتعاش والاستقرار.

    الضرب على المسرح العالمي

    وقال إن مسؤولي الاستخبارات يقولون في الوقت نفسه، إن داعش يستخدم بفاعلية وسائل الإعلام وأسلحة الدعاية للحفاظ على أهميته حتى يصبح جاهزاً مرة أخرى للضرب على المسرح العالمي. وفي ضوء مخاوف المسؤولين الاستخباراتيين في أنحاء العالم، فإنه يوجد عدد كبير من المقاتلين الأجانب، سواء في سوريا أو في العراق، أو في البلدان المجاورة. ويقدر مسؤولو مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة أن أكثر من 45 ألف مقاتل من 110 دول تدفقوا إلى سوريا والعراق، وكلهم قاتلوا تقريباً في صفوف داعش. واعتباراً من مطلع العام الجاري، كان يعتقد أن ما يصل إلى عشرة آلاف هم طليقون، بعدما نجوا من سقوط “خلافة” التنظيم. لكن التقرير الجديد للأمم المتحدة يحذر من أن هذا العدد قد يكون أعلى، وأن “ما يصل إلى 30 ألفاً من بين الذين سافروا إلى ما يسمى أرض الخلافة، ربما لا يزالون على قيد الحياة”. 

  • الكويت تتسلم 270 مليون دولار كدفعة جديدة من تعويضات الغزو العراقى

    (أ ش أ)

    أعلنت لجنة التعويضات التابعة للأمم المتحدة، أن الكويت تسلمت دفعة جديدة من التعويضات عن الأضرار الناجمة عن الغزو العراقى عام 1990 تبلغ 270 مليون دولار.

    وأوضحت اللجنة الأممية – فى بيان لها – أن الكويت تسلمت بتلك الدفعة، نحو 48.7 مليار دولار، من إجمالى 52.4 مليار دولار، ليتبقى لها 3.7 مليار دولار من التعويضات المقررة لها عن الغزو العراقي.

    يذكر أن اللجنة أجبرت على وقف الدفعات المالية بين عامى 2014 و2018، بسبب الأزمة الأمنية فى العراق.

  • رغم المشاكل العالقة.. الكويت والعراق الثقة المتنامية أكبر بكثير

    أكد رئيس وزراء العراق، عادل عبد المهدي، أن حجم الثقة المتنامية بين العراق والكويت صار أكبر بكثير من حجم المخاوف السابقة بين البلدين.

    تصريحات رئيس وزراء العراق نقلتها صحيفة الراي الكويتية، خلال لقاء مع عدد من الفضائيات العراقية أمس، الإثنين، والتي أكد فيها أن «حجم الثقة المبنية والمشتركات الكبيرة والآفاق المستقبلية أكبر بكثير من المخاوف ومن المعوقات بين البلدين» وفقًا لما قاله.

    وأضاف رئيس وزراء العراق، «ما بيننا والكويت من مشتركات لم يكن موجودا في اي وقت سابق.. رغم أنه لا تزال هناك بعض المشاكل العالقة».

    وأكد رئيس وزراء العراق، أن سياسة حكومته تعتمد على تشخيص المشتركات وتعظيمها بدلًا عن الركون إلى نقاط الخلاف، وفقًا للصحيفة الكويتية.

  • أدلة تثبت تورط تل أبيب في الهجوم على قاعدة إيران العسكرية بالعراق

    بالرغم من عدم اعتراف إسرائيل الرسمي بمسؤوليتها عن القاعدة العسكرية الإيرانية التي تمت مهاجمتها في العراق الجمعة الماضية، إلا أن الدلائل تشير إلى تورط تل أبيب في الحادث وأن الاحتلال أراد إشعال فتيل الحرب من قلب الأراضي العراقية في وقت تزداد فيه حدة التوتر بين واشنطن وطهران.

    الحرب الهادئة

    الموقع الاستخباراتي الإسرائيلي “ديبكا” قال: إن الهجوم على اللواء 52 من قوات بدر في شمال العراق يشكل نقطة تحول في الحرب الهادئة بين الولايات المتحدة وإيران وحلفائها، وليس هناك حليفًا أقرب لواشنطن من إسرائيل.

    وتعد نقطة التحول التي بالفعل تريدها إسرائيل، خاصة أن الصمت الأمريكي إزاء استهداف طهران مؤخرًا لطائرتين أمريكيتين لم يرض إسرائيل بل أغضبها أيضًا وكانت ترى أنه من الضروري أن يكون هناك رد مناسب على طهران ليحقق معادلة الردع، حتى لا تتجرأ طهران مرة أخرى والقيام بمثل هذه الأفعال، ولكن في الوقت نفسه كانت هناك مخاوف إسرائيلية من أن تشعل طهران نشاط الموالين لها في قطاع غزة لتصب جام غضبها ضد إسرائيل في حال كان هناك رد أمريكي قوي، وربما هذا ما دفع إسرائيل للرد ولكن في الساحة العراقية وليس في الساحة السورية كما كان من قبل.

    قوة عسكرية محترفة

    وأضاف ديبكا أن الدلائل تشير إلى وجود قوة عسكرية محترفة تتمتع بقدرات استخبارية عالية وراء الهجوم، وحقيقة أن الهجوم وقع على مرحلتين يشهد على ذلك.

    وأكد أن إسرائيل ليست مستبعدة في تنفيذ الهجوم، كونها حذرت مؤخرًا عدة مرات من أنها لن تسمح لإيران بتركيب صواريخ باليستية في العراق ستطلق من هناك باتجاه أهداف في إسرائيل.

    وتشير صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إلى أن القاعدة التي تمت مهاجمتها في العراق الجمعة الماضية، هي الممر الأساسي للطريق من إيران إلى سوريا، لأنه ليس جديدا قيام الإيرانيين بتهريب الصواريخ عبر قواعد مليشياتها المسلحة المنتشرة في العراق عبر شاحنات تجارية”، وهذا يؤكد أن إسرائيل مسؤولة عن الهجوم لأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سبق وهدد مرارًا وتكرارًا أنه لن يسمح بمرور الأسلحة إلى الإيرانية إلى سوريا، فرأى الاحتلال أن استهداف القاعدة سيمثل عامل ردع لإيران.

    وأضافت الصحيفة العبرية، أن طهران قامت ببناء مستودعات لوجستية استباقية لتخزين الصواريخ في تلك المنطقة، واستخدامها وقت الحاجة، لكن إسرائيل ليست الدولة الوحيدة التي تمتلك قدرات عسكرية تفجيرية من خلال طائرات مزودة، موضحة أن القاعدة العسكرية المستهدفة موجودة في منطقة سنية شمال غرب العراق، وتقع في قلبها مدينة تكريت مسقط رأس الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وسكانها معروفة علاقاتهم الجيدة مع السعودية والولايات المتحدة، وهي ليست مكانا مفضلا للمليشيات الشيعية، لكننا أمام منطقة صحراوية مجاورة للحدود العراقية السورية، ومعبر القائم الذي يعد الممر البري الذي يصل إيران بسوريا ولبنان عبر العراق”.

    معلومات ثمينة

    ورغم نفي متحدثين عسكريين أمريكيين بشدة تورط القوات الأمريكية في الهجوم على العراق إلا أن هذا لا ينفي أنهم قد قدموا معلومات استخباراتية ثمينة ساعدت على تنفيذ الهجوم وليس هناك أقرب لـواشنطن من تل أبيب لتقدم لها المعلومات الاستخباراتية.

    كما أنه سبق للمسؤولين الإسرائيليين الكبار مثل قائد هيئة الأركان أفيف كوخافي، ورئيس الاستخبارات العسكرية تامير هايمان، ورئيس الموساد يوسي كوهين، جميعهم حذروا العراق من أي وجود للحرس الثوري الإيراني والمليشيات التابعة له في العراق.

  • رئيس وزراء العراق: نرفض أى مشروع استيطانى فى المنطقة

    أكد رئيس الوزراء العراقى عادل عبد المهدى، أن موقف بلاده ثابت فى دعم القضية الفلسطينية، مشددا على أن العراق يرفض أى مشروع استيطانى فى المنطقة.

    وقال عبد المهدى – فى مؤتمر صحفى مشترك، اليوم الاثنين، مع نظيره الفلسطينى محمد اشتية فى بغداد – إن قضية فلسطين قضيتنا ونقف مع الشعب الفلسطينى دون أى شروط أو تحفظ، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء العراقية /نينا/.

    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفلسطينى محمد اشتية أن الشعب الفلسطينى بقى ثابتا على أرضه ولم يستسلم أو يهزم ولن يرضى إلا بحقه، مشيدا بدعم العراق فى مقاطعة مؤتمر صفقة القرن .

    وكان رئيس الوزراء العراقى عادل عبد المهدى قد استقبل، فى وقت سابق من اليوم، رئيس الوزراء الفلسطينى محمد اشتية والوفد الوزارى المرافق له.

  • خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية العراق بذكرى يوم الجمهورية لبلاده

    بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة للرئيس الدكتور برهم صالح رئيس جمهورية العراق بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

  • الحشد الشعبى العراقى يعلن تدمير مقر لداعش جنوب قضاء البعاج

    أعلنت قوات الحشد الشعبى بالعراق، اليوم الأحد، تدمير أحد مقرات تنظيم داعش الإرهابى خلال العملية العسكرية (إرادة النصر) التى انطلقت لتطهير المناطق بين محافظات صلاح الدين ونينوى والانبار من فلول التنظيم.

    وقالت هيئة الحشد ـ فى بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية ـ إن قواتها قامت بتدمير مقر لداعش فى منطقة المالحات جنوب قضاء البعاج، مضيفة أنه تم العثور على تجهيزات عسكرية ولوجستية لداعش داخل المقر.

    وأعلنت قيادة العمليات المشتركة – فى وقت سابق اليوم – عن انطلاق عملية (إرادة النصر)، التى تمتد من محافظات نينوى وصلاح الدين والانبار باتجاه الحدود السورية لملاحقة بقايا عناصر تنظيم “داعش” التى تختبئ فى هذه المناطق الصحراوية.

  • العراق يطلق عملية “إرادة النصر” لملاحقة داعش عند الحدود مع سوريا

    أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية اليوم الأحد، عن انطلاق المرحلة الأولى من عملية (إرادة النصر) في ثلاث محافظات صوب الحدود الدولية مع سوريا؛ لملاحقة عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي .
    وقال نائب قائد العمليات المشتركة العراقية الفريق الركن عبد الامير رشيد يارالله – في نقلته قناة (السومرية نيوز) العراقية – إنه “في صباح اليوم انطلقت المرحلة الأولى من عملية (إرادة النصر) بعمليات واسعة لتطهير المناطق المحصورة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والانبار الى الحدود الدولية (العراقية – السورية)”.
    وأضافت أن “العملية تمت بمشاركة قطعات كبيرة من موارد الجيش لقيادة عمليات (الجزيرة، ونينوى، وصلاح الدين) بجانب قوات من الحشد الشعبي والعشائري، وبدعم جوي من القوة الجوية وطيران الجيش والتحالف الدولي” ، مشيرة إلى أن العملية ستستمر عدة أيام .
  • كوستاريكا ترحل الأربعة المشتبه بصلتهم بداعش إلى مصر والعراق

    قالت سلطات كوستاريكا إنها سوف تسلم لمصر والعراق، الأربعة المشتبه بصلتهم بتنظيم داعش الإرهابى، الذين تم اعتقالهم الثلاثاء الماضى من قبل سلطات نيكاراجوا خلال محاولتهم التسلل إلى الولايات المتحدة عبر الحدود مع المكسيك.

    وبحسب الوكالة الفرنسية، السبت، فإن العناصر الأربعة الذين سلمتهم نيكاراجوا إلى كوستاريكا، حيث تسللوا عبر الأخيرة، سيتم ترحيلهم إلى مصر والعراق إذ أن اثنين منهم مصريين وهما محمد إبراهيم ومحمود سامى عيسى، 33 و26 عاما، والآخرين عراقيين وهما أحمد غانم الجبورى ومصطفى على محمد يعقوب، 41 و29 عاما.

    وقالت مديرية الهجرة فى كوستاريكا إن الأربعة سيتم إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية بمجرد الانتهاء من تحقيقاتهم.ودخل المشتبه بهم الأربعة إلى كوستاريكا من بنما فى 9 يونيو بموجب اتفاقية مراقبة الهجرة التي تسمح لـ 100 شخص بدخول البلاد يوميًا.

    وفى وقت سابق من الشهر الجارى، كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث أمريكى مختص بالتطرف، عن اعتراف عنصر داعشى بخطط لتنظيم داعش الإرهابى لاستغلال التسلل عبر الحدود المكسيكية إلى الولايات المتحدة، مستخدمين العناصر الغربية والمتحدثين بالإنجليزية ومن ثم استهداف مؤسسات مالية.

  • فى سماء سوريا والعراق .. مقاتلات “إف 35” الأمريكية تنفذ أولى مهماتها الحربية

    دخلت مقاتلات “إف 35” الأمريكية الصنع، الخدمة في السلاح الجو البريطاني، منفذة أولى مهماتها الحربية فوق أجواء سوريا والعراق.

    وذكرت شبكة “سكاي نيوز”، الثلاثاء، أن المقاتلات الجديدة رافقت أخرى من طراز “تايفون” في طلعات جوية فوق البلدين العربيين من أجل تتبع فلول تنظيم داعش الإرهابي، لكن المقاتلات المعروفة باسم “الشبح” لم تنفذ أي غارات.

    وقالت وزيرة الدفاع البريطانية، بيني موردونت، تعليقا على الأمر إنه “خطوة مهمة في المملكة المتحدة”، مشيرة إلى أن مقاتلات F-35 هي أكثر الطائرات تقدما التي تمتلكها بلدنا، وستشكل العمود الفقري للدفاع الجوي البريطاني لعقود مقبلة.

    وكانت أولى المهام لهذه المقاتلات في 16 يونيو الجاري، ونفذت منذ ذلك الحين نحو 12 طلعة جوية، بحسب مصادر عسكرية بريطانية.
    وتمركزت هذه المقاتلات في قبرص منذ أواخر مايو الماضي من أجل إجراء تدريبات.

    وقال قائد سلاح الجو البريطاني في منطقة الشرق الأوسط، جاستن رويتر، إن طواقم هذه الطائرات أنهوا التدريبات التي كانت مقررة عليهم لذلك كان من الصواب أن ينتقلوا إلى المرحلة الثانية.

    وتقول لندن إنها أدت دورا رئيسيا في تحرير مساحات شاسعة من الأراضي التي كانت تخضع لداعش في سوريا والعراق، مؤكدة أن نشر المقاتلات الجديدة في المنطقة يأتي انطلاقا من التزامها بـ”الهزيمة الكاملة لداعش في سوريا والعراق”.

    وتعهدت الحكومة البريطانية بشراء 138 طائرة من هذا الطراز الأغلى في العالم، إذ يبلغ ثمن الواحدة أكثر من 100 مليون دولار.
    وفي وقت لاحق من العام، سيتم نشر مقاتلات “إف 35” على متن السفينة الملكية إليزابيث، حاملة الطائرات الجديدة في أسطول المملكة المتحدة.

  • الخارجية المصرية تدين تفجير بغداد وتعرب عن تعازيها وتضامنها مع العراق

    أعربت وزارة الخارجية المصرية اليوم، عن إدانتها لحادث التفجير الذي استهدف مسجدًا في منطقة البلديات شرقي العاصمة العراقية بغداد يوم أمس، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمُصابين.

    وقدّمت الخارجية في بيان التعازي لذوي الضحايا، والتمنيات بسرعة الشفاء لمُصابي الحادث الأليم، مؤكدًا وقوف مصر حكومةً وشعبًا مع حكومة وشعب العراق الشقيق في سبيل التصدي لكافة أشكال الإرهاب والتطرف.

  • سقوط صاروخ على مقر شركة نفط أمريكية في العراق

    أفادت مصادر عراقية بسقوط صاروخ على مقر شركة نفط أمريكية في مدينة البصرة، ما أسفر عن إصابة اثنين من العاملين العراقيين.

    وذكرت المصادر وفقًا لـ«سكاي نيوز عربية»، صباح الأربعاء، أن شركة «إكسون موبيل» أجلت 20 عاملًا أجنبيًا بعد استهداف مقر شركتها في البصرة.

    وفي وقت سابق الثلاثاء، قال مصدر أمني عراقي بسقوط صاروخ «كاتيوشا» في الجانب الأيسر من مدينة الموصل الذي يستضيف مدربين أمريكيين في العراق.

    وأوضحت قيادة عمليات نينوى أن الصاروخ «محلي الصنع»، ولم تسجل أي إصابات أو خسائر في الأرواح والممتلكات، إذ سقط الصاروخ على أرض ترابية.

  • رئيس وزراء العراق يؤكد منع أية قوة أجنبية بالعمل أو الحركة فى البلاد دون إذن

    قرر رئيس الوزراء العراقى، القائد الأعلى للقوات المسلحة عادل عبد المهدى، منع أى قوة أجنبية بالعمل أو الحركة على الأراضى العراقية بدون إذن، واتفاق وسيطرة من الحكومة العراقية.

    وقال رئيس وزراء العراق فى قراره – حصلت اليوم السابع على نسخة منه – الثلاثاء، إنه يحظر على أى دولة من الإقليم أو خارجه من التواجد على الأراضى العراقية وممارسة نشاطاتها ضد أى طرف آخر سواء كانت دولة مجاورة آخرى أو أى تواجد أجنبى داخل العراق أو خارجه بدون اتفاق مع الحكومة العراقية.

    ومنع عبد المهدى عمل أية قوة مسلحة عراقية أو غير عراقية خارج إطار القوات المسلحة العراقية أو خارج إشراف القائد العام للقوات المسلحة العراقية.

    وقرر عبد المهدى منع أية قوة مسلحة تعمل في إطار القوات المسلحة العراقية، وتحت أمرة القائد العام للقوات المسلحة من أن تكون لها حركة أو عمليات أو مخازن أو صناعات خارج معرفة وادارة وسيطرة القوات المسلحة العراقية وتحت أشراف القائد العام.

  • إعادة إعمار ليبيا والعراق على رأس أولويات ملتقى “بناة مصر” 

    يبحث ملتقى “بناة مصر” في دورته الخامسة في القاهرة، اليوم الأحد، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، الفرص الاستثمارية المتاحة لشركات المقاولات وشركات مواد البناء المصرية في إعادة إعمار دولتي ليبيا والعراق.
    كما يبحث مشروعات الربط التي تعتزم مصر إقامتها مع بعض البلدان العربية سواء في مجال الكهرباء أو الطرق ودعم جهود الدولتين في إعادة إعمار المناطق المدمرة التي كان يسيطر عليها التنظيمات الإرهابية، وذلك في إطار التكامل بين الحكومة المصرية والقطاع الخاص في تعزيز العلاقات الاستراتيجية ودعم التنمية في البلدان العربية الشقيقة.
    ويشهد الملتقى مشاركة المهندس علي السنافي، رئيس اتحاد المقاولين العراقيين والعرب، وعبدالمجيد كوشير، رئيس اتحاد المقاولين بليبيا، في الجلسة الرئيسية للملتقى لاستعراض المشروعات التي تنفذها الحكومتان في إطار خططهما لإعادة الإعمار، والإجراءات الضرورية اللازمة لتطوير الاستثمارات في قطاع التشييد والبناء وتحقيق التنمية المستدامة في الدولتين، والإطارات اللازمة لمشاركة الشركات المصرية في عملية إعادة الإعمار في ظل تأثر العديد من المدن والمحافظات بأحداث الحرب على تنظيم “داعش” الإرهابى، ووصلت نسبة الضرر في بعضها إلى 70%.
    ويحتاج العراق 100 مليار دولار لإعادة إعمار المحافظات المتضررة، بينما تحتاج ليبيا 100 مليار دولار أيضًا لإعادة إعمارها بحسب تقديرات البنك الدولى، وهو ما يشير إلى الدور الرئيسى للمساهمة المصرية في ملف إعادة الإعمار ودور شركات المقاولات المصرية في تنفيذ عدد من المشروعات، بالإضافة إلى مشاركة شركات مواد البناء المصرية في سد الاحتياجات المتزايدة للشركات العاملة في مجالات البنية التحتية والتشييد والبناء في الدولتين من مواد البناء، وهو ما يرفع من حجم الفرص الاستثمارية للشركات المصرية وحجم الطلب على العمالة المصرية، في ظل التعهدات المالية التي قدمتها عدد من الدول لإعادة إعمار الدولتين.
    ويشارك في الملتقى الذي ينظمه الاتحاد المصرى لمقاولى التشييد والبناء والمجلس التصديرى للعقار بالتعاون مع وكالة “إكسلانت” لتنظيم المؤتمرات والمعارض، أكثر من 500 مشارك، يمثلون نطاقات واسعة في مجال الأعمال والتمويل ومتحدثين بارزين من جهات إقليمية ودولية، للتواصل ومناقشة فرص الاستثمار في قطاع التشييد والبناء في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ووضع الأسس لرؤية مشتركة للمستقبل ومستجدات المشاريع الكبرى وعرض الفرص الاستثمارية المتوفرة في المنطقة أمام شركات المقاولات المصرية، وقدرتها على اقتناص تلك الفرص والتحديات التي تواجه المقاول المصرى في عمله خارجيًا، كى يتمكن من المنافسة على حصة جيدة من برامج إعادة الإعمار لبلدان مثل ليبيا والعراق وغيرها من الدول التي تضررت نتيجة الصراعات والحروب.
    ويستعرض الملتقى الذي يحضره رؤساء الاتحادات الأفريقية والعربية لقطاع المقاولات بالإضافة إلى القيادات التنفيذية لكبرى شركات المقاولات وقيادات المؤسسات المالية ومواد البناء والتطوير العقارى والقطاعات المرتبطة به، تجارب نجاح بعض شركات المقاولات المصرية في الأسواق الأفريقية والعربية للاستفادة من تلك التجارب الناجحة في مواجهة التحديات وتحقيق الربحية، بالإضافة إلى عرض المتطلبات الرئيسية للشركات للعمل في الخارج وعلى رأسها التسهيلات الائتمانية المتاحة وشركات المخاطر والتأمين مع الرعاية السياسية والدبلوماسية في الدولة، لتجاوز أي مخاطر أمنية أو لوجيستية من الممكن حدوثها.
    ويناقش الملتقى خلال جلساته قدرة البنوك على دعم شركات المقاولات المصرية في اقتناص حجم أعمال جيدة في البلدان العربية والأجنبية خلال السنوات المقبلة، مع عرض الضوابط والشروط التي يجب أن تتوافر في تلك الشركات حتى تتمكن البنوك من توفير التمويل اللازم لها خارجيًا من خلال فروعه أو عَبر المراسلين الخارجيين له.
    ويعد ملتقى “بناة مصر”، هو الحدث الأكبر في قطاع التشييد والبناء الذي يضم فئات شركات المقاولات والأطراف الفاعلة والمؤثرة على أنشطته كالقطاع المالى والبنكى والقطاعات المتصلة بنشاطه كالاستثمار العقارى والطاقة وصناعة مواد البناء، ويبحث سنويًا مخططات العام والمشروعات المرتقبة في ضوء أجندة الدولة للتنمية، والخروج بتوصيات نافذة وصياغة العديد من الأفكار والحلول للمساهمة في تعديل القوانين المنظمة لعمل القطاع وأيضًا دعم التنمية المستدامة في قطاع المقاولات.

  • التحالف الدولى يشن غارات على مواقع لوجستية لداعش بمحافظة الأنبار العراقية

    نفذت مقاتلات التحالف الدولي والطيران العراقي غارات جوية استهدفت خلالها مراكز لوجستية لتنظيم “داعش” الارهابي في محافظة الأنبار.

    وبثت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم السبت، فيديو مصور يظهر استهداف المقاتلات لمواقع (داعش)، موضحة أنه بناء على معلومات استخبارية دقيقة وبالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة نفذت القوات العراقية وطائرات التحالف الدولي غارات جوية استهدفت خلالها مراكز لوجستية لداعش في محافظة الأنبار.

  • العراق يسجل اعتراضه على البيان الختامي للقمة العربية

    أكد الرئيس العراقي، برهم صالح، خلال كلمته في القمة العربية الطارئة، المنعقدة في مكة المكرمة، اليوم الجمعة، أن “إيران جار يجب الحفاظ على أمنه”.

    وأكد “صالح” أن الأزمة الإقليمية ربما تقود إلى حرب إذا لم يتم التصدي لها بشكل صحيح.

    وأشار الرئيس العراقي إلى أن “الاستقرار في العراق يحتاج إلى تعاون الجوار وأي تصادم يعرض أمننا للخط”.
    واستضافت مكة المكرمة، مساء أمس الخميس 30 مايو الجاري ، القمة العربية الطارئة التي دعا إليها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، لبحث التطورات التي تشهدها المنطقة.

    ودعا الملك سلمان في 19 مايو قادة مجلس التعاون لدول الخليج والدول العربية، من أجل عقد قمة خليجية وعربية طارئتين يوم الخميس 30 مايو ، وذلك من أجل التشاور والتنسيق مع الدول الشقيقة في كل ما من شأنه تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل الاعتداءات الأخيرة على المملكة والإمارات.

    واعترضت العراق على البيان الختامي للقمة العربية الذي ندد بسلوك إيران واعتداءاتها في المنطقة .

  • الأمن العراقى يقتل عددا من فلول “داعش” ويدمر 4 أنفاق للإرهابيين بالموصل

    أعلنت خلية الإعلام الأمنى العراقية، مقتل عدد من الإرهابيين فى عملية نوعية مع عناصر جهاز مكافحة الإرهاب فى صحراء الموصل، وذلك فى إطار جهود العراق للقضاء على فلول “داعش” والتنظيمات الإرهابية.

    وقالت خلية الإعلام الأمنى العراقية، إن قوات جهاز مكافحة الإرهاب تمكّنت من تدمير أربعة أنفاق للإرهابيين، لافتة إلى أن القوات نجحت فى مصادرة أسلحة وتجهيزات للعناصر الإرهابية.

    يذكر أن قوات مكافحة الإرهاب العراقية كانت قد نجحت أمس الأربعاء فى القضاء على 14 إرهابيا بينهم انتحاريون وقيادات تنظيمية، خلال اشتباكات تلت عملية إنزال جوى نفّذتها وحدة خاصة من جهاز مكافحة الإرهاب فى العراق، بالتنسيق مع طيران التحالف الدولى.

  • العراق تسلم تركيا 188 طفلاً من أبناء المتطرفين الأتراك.. خلفهم داعش

    رحّلت بغداد إلى أنقرة، الأربعاء، 188 طفلاً من أبناء المتطرفين الأتراك، كانوا محتجزين في العراق بشبهة الانتماء إلى تنظيم داعش.

    وذكرت موقع “العربية نت”، أن المتحدث الرسمى باسم المجلس القاضى عبد الستار بيرقدار، قوله إن “محكمة التحقيق المركزية المسئولة عن ملف الإرهاب والمتهمين الأجانب سلّمت الجانب التركى 188 طفلاً خلفهم داعش الإرهابي فى العراق“.

    وأضاف البيان، أن هؤلاء كانوا “دينوا بتهم تجاوز الحدود ونفاد فترة الإقامة وانتهت فترة محكوميتهم“.

    وقال بيرقدار، إن عملية تسليم اليوم الأربعاء تمت فى مطار بغداد بحضور ممثلين عن الحكومتين التركية والعراقية والمنظمات الدولية، ولفت إلى أن “عملية التسليم جرت بإشراف القضاء الذى رافقهم حتى ركوب الطائرة التى تقلهم إلى بلادهم“.

  • العراق: تدمير معسكرين لداعش خلال عملية عسكرية بالأنبار

    أعلنت قيادة شرطة محافظة الأنبار العراقية، اليوم الاثنين، عن تدمير معسكرين تابعين لتنظيم (داعش) في منطقة حسينيات – عامج بصحراء المحافظة خلال عملية عسكرية لملاحقة عناصر التنظيم.
    وذكر بيان لقيادة شرطة الأنبار ـ أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية ـ أن العملية أسفرت أيضا عن اعتقال عدد من عناصر التنظيم، وضبط أجهزة إلكترونية واتصالات كان مسلحو داعش يستخدمونها .. لافتا إلى أن القوات الأمنية حرقت الكثير من المؤن التي كان يستخدمها عناصر التنظيم.
    يذكر أن القوات الأمنية العراقية تقوم بعمليات لاعتقال عناصر تنظيم (داعش) المتواجدين في المناطق النائية وتدمير أنفاقهم ومعسكراتهم التي يستخدموها لتنفيذ عمليات إرهابية.
  • مصر تدين الحادث الإرهابي في مدينة الموصل العراقية

    أعربت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الأحد، عن إدانتها للحادث الإرهابي الذي وقع اليوم، حيث تم تفجير سيارة مفخخة غرب مدينة الموصل العراقية، مما أسفر عن سقوط قتلى ومصابين.

    وقدمت وزارة الخارجية بالغ التعازي لأُسر الضحايا الأبرياء، والتمنيات بسرعة الشفاء للمُصابين، معربة عن تضامُن مصر حكومةً وشعبًا مع حكومة وشعب العراق الشقيق.

    وجدّد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت اتصالًا بضرورة مواجهة كافة أشكال الإرهاب والعنف والتطرُف، والعمل على تجفيف مصادر تمويل ودعم الجماعات الإرهابية والتصدي لتوفير الملاذ الآمن لعناصرها.

  • إعدام 3 فرنسيين في العراق لانتمائهم لـ”داعش”

    ذكرت تقارير إعلامية عراقية اليوم الأحد، أن القضاء العراقى أصدر حكمًا بالإعدام على 3 فرنسيين في العراق بتهمة الانتماء إلى تنظيم داعش الإرهابي نقلا عن السومرية العراقية.

  • العاهل الأردني يستقبل الرئيس العراقي في زيارة رسمية للمملكة

    استقبل العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، اليوم الخميس، رئيس جمهورية العراق، برهم صالح، خلال زيارة الأخير إلي المملكة الأردنية الهاشمية، في زيارة رسمية.

    ووفقا لما نشره المكتب الإعلامي لرئاسة جمهورية العراق، وصل الرئيس برهم صالح، إلى المملكة الأردنية، واستقبله ملك الأردن ورئيس الوزراء الأردني، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار الملك للاتصال والتنسيق، ومدير المخابرات العامة، وأمين عمان، والسفير الأردني في بغداد، والسفيرة العراقية في عمان وأركان السفارة.

    وأضاف المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية العراقية، أنه من المقرر عقد مباحثات بين مباحثات بين الطرفين حول تطوير العلاقات بينهما، وشؤون المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى