المانيا

  • مقال مترجم لصحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية بعنوان : بالنسبة لأوكرانيا، ما الذي يميز دبابات (ليوبارد 2) الألمانية؟

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أنه مع اقتراب الحرب في أوكرانيا من عامها الأول، تدفع كييف الحلفاء الغربيين لتوفير دبابات قتال حديثة لقتال القوات الروسية، مشيرة إلى أن هناك طراز معين يسعى الأوكرانيون للحصول عليه وهو (Leopard 2) الألماني الصنع، وأنه على الرغم من أن دول أخرى عرضت دبابات مختلفة مثل بريطانيا التي وعدت بتقديم (14) دبابة من طراز (Challenger 2) في وقت سابق من هذا الشهر، لكن سرعة (Leopard 2) وسهولة استخدامها بالإضافة إلى حقيقة وجود عدد كبير منها بالفعل في أوروبا جعلتها أكثر جاذبية لكييف.

    أوضحت الصحيفة أن (Leopard 2) ظهرت لأول مرة في عام 1979 وتم تحديثها عدة مرات منذ ذلك الحين، وأنها اكتسبت سمعة كواحدة من أفضل دبابات القتال الرئيسية في العالم، مضيفة أنها تعتبر أكثر تقدماً من العديد من الدبابات التي تعود إلى الحقبة السوفيتية التي أرسلتها كل من القوات الروسية والأوكرانية، وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى الإصدارات القديمة من هذا الطراز تتمتع بنظام رؤية واستطلاع (ليلي/ نهاري) لمسافات بعيدة، بالإضافة إلى كاميرا حرارية وجهاز ليزر لقياس المسافات وتتبع الأهداف وغيرها من التجهيزات المتطورة.

  • روسيا تحذر ألمانيا من خطورة إرسال دباباتها للحرب في أوكرانيا

    أثارت أزمة دبابات ليوبارد الألمانية، التي رفضت برلين إرسالها إلى أوكرانيا، أزمة كبيرة بين برلين وحلفائها في الناتو، الذين مارسو ضغطا شديدا عليها من أجل العدول عن قرارها.

    تحذير روسي لألمانيا

    ووجهت روسيا رسالة تحذير إلى ألمانيا مفادها، أن العلاقات بين البلدين ستتأثر في حال قيام برلين بإرسال دباباتها من طراز ليوبارد إلى أوكرانيا.

    في حين أعلنت الحكومة البولندية، اليوم الثلاثاء، عن تقدمها بطلب رسمي إلى ألمانيا بإعادة تصدير دبابات ليوبارد إلى كييف.

    وأعربت أوكرانيا يوم  “السبت” عن أسفها إزاء “تردد” الدول الغربية في إمدادها بدبابات ثقيلة رغم دفعات الأسلحة الجديدة الضخمة التي أعلنها الحلفاء، فيما كثّفت القوات الروسية هجومها في باخموت وجنوب أوكرانيا.

    تزويد أوكرانيا دبابات ليوبارد

    وفي انتقاد علني نادر، حضّ وزراء خارجية دول البلطيق برلين “السبت” على “تزويد أوكرانيا دبابات ليوبارد فورا” معتبرين أن ألمانيا “كونها القوة الكبرى في أوروبا تتحمّل مسؤولية خاصة في هذا الصدد”.

    من جهتها، أعربت أوكرانيا عن أسفها “للتردد العام” من جانب حلفائها الغربيين الذين رفضوا في اليوم السابق تزويدها دبابات ثقيلة، وهو قرار “يؤدي إلى قتل المزيد من مواطنينا” وفقا لمستشار الرئاسة الأوكرانية ميخايلو بودولياك.

    وكتب بودولياك على تويتر “التردد في هذه المرحلة يقتل المزيد من مواطنينا” داعيا حلفاء كييف إلى “التفكير بشكل أسرع”.

    والجمعة، اعتبر زيلينسكي أن “لا خيار آخر” سوى أن ترسل الدول الغربية دبابات ثقيلة إلى بلاده، معربا عن أسفه لموقف ألمانيا الحذر في هذا الشأن.

    وتسببت حزمة المساعدات العسكرية، التي أعلنت عنها دول الغرب، والتي من المقرر أن ترسلها إلى أوكرانيا خلافا كبيرا بينهم، وبالأخص بين أمريكا وألمانيا.

    خلاف ألماني أمريكي بسبب دبابات أبرامز

    فبعدما تعهدت ألمانيا بإرسال دبابات من طراز ليوبارد إلى أوكرانيا، عادت من جديد للتفكير في الأمر بشكل جدي، حيث رفضت برلين إرسال هذه الدبابات من أراضيها أو عبر أراضي أي دولة في الناتو، مشترطة أن تقوم الولايات المتحدة بإرسال دبابات أبرامز إلى كييف.

    وفي هذا السياق قال مسؤول عسكري أمريكي، إن ألمانيا رفضت تسليم دبابات ليوبارد إلى أوكرانيا، لتشترط إرسال دبابات أبرامز إلى كييف.

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، الجمعة، أن مسألة إرسال دبابات أبرامز إلى أوكرانيا، أمر معقد للغاية.

    أمريكا تتراجع عن إرسال دبابات لأوكرانيا

    وأوضحت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، في البيان الصادر عنها، أسباب صعوبة إرسال دبابات أبرمز إلى أوكرانيا، وذلك لصعوبة التدريب عليها.

    وأكد البنتاجون في البيان الصادر عنه، أن دبابات أبرامز تحتوي على معدات معقدة يصعب التدريب عليها، بالإضافة إلى أنها تعمل بمحرك نفاث يعمل على وقود الطائرات.

    وشدد البنتاجون في بيانه أنه لن يرسل دبابات أبرامز إلى أوكرانيا لأنها تحتاج لـ 11 لترا من وقود الطائرات لقطع ميل.

    وأعلنت دول الغرب على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وبريطانيا وفرنسا عن عزمهم إرسال دبابات ومدرعات عسكرية حديثة إلى أوكرانيا.

    انتقد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي موقف المستشار الألماني أولاف شولتز بشأن توريدات دبابات “ليوبارد” الألمانية الصنع لأوكرانيا.

    وقال زيلينسكي في حديث لقناة ARD الألمانية، إنه “لا يمكن التصرف بهذه الطريقة، والحديث أنهم سيعملون ذلك في حال قامت بذلك أمريكا”.

    وتابع: “إن لم تكن هناك إرادة سياسية بهذا الشأن، لا يجب البحث عن المبررات.. يجب أن تقولوا “لا” وليس الحديث حول أن أحدا غير مستعد بعد”.

    ومع ذلك أعرب زيلينسكي عن شكره على المساعدات التي قد قدمتها ألمانيا لأوكرانيا.. وقال: “أريد أن يسمع الجميع نحن ممتنون لألمانيا”.

    وكانت تقارير أفادت نقلا بأن المستشار الألماني أولاف شولتز وافق في اتصال هاتفي مع رئيس الولايات المتحدة جو بايدن على توريدات دبابات “ليوبارد” لأوكرانيا فقط بشرط تقديم الولايات المتحدة دبابات “أبرامز” لكييف.

  • مقاتلة روسية تعترض طائرة تابعة للقوات الألمانية فوق بحر البلطيق

    قالت وزارة الدفاع الروسية، إن مقاتلة روسية تعترض طائرة تابعة للقوات الألمانية فوق بحر البلطيق.

    وأعلن المركز الوطني لإدارة الدفاع في وزارة الدفاع الروسية، أن مقاتلة “سو-27” تابعة لسلاح الجو الروسي رافقت طائرة استطلاع ألمانية من طراز “أوريون” فوق بحر البلطيق، في محاولة للاقتراب من الحدود الروسية.

    وأضاف البيان: “ولمنع انتهاك حدود روسيا الاتحادية، أقلعت مقاتلة من طراز “سو-27″ التابعة لقوات الدفاع الجوي التابعة لأسطول البلطيق”.

    وأشار البيان إلى أن “طاقم المقاتلة الروسية حدد الهدف الجوي على أنه طائرة دورية “أريون” تابعة للبحرية الألمانية ورافقها فوق بحر البلطيق”.

    وتابع البيان “وبعد أن ابتعدت الطائرة العسكرية الأجنبية عن حدود دولة روسيا الاتحادية، رجعت المقاتلة الروسية إلى المطار”.

    من ناحية أخرى، قال وزير العدل الألماني ماركو بوشمان، إن من الممكن التفكير في تشكيل محكمة خاصة لملاحقة المسؤولين عن الحرب على أوكرانيا.

    وفيما شدد الوزير على ضرورة “محاسبة من بدأ هذه الحرب”، إلا أنه أقر بصعوبة ذلك على المدى القصير.

    وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية، قال الوزير المنتمي إلى الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) إن من الممكن التفكير في تشكيل محكمة خاصة كوسيلة أسرع وأكثر توجها نحو الهدف، مشيرا إلى أن الحرب الروسية على أوكرانيا مخالفة للقانون الدولي بشكل واضح.

    وأضاف الوزير الألماني: “يجب محاسبة كل من بدأ هذه الحرب الدموية، ويجب أن نفكر في طرق جديدة من أجل تحقيق هذا”.

  • ألمانيا تمنح تونس 105 ملايين يورو لدعم عدد من القطاعات الحيوية بالبلاد

    وقعت ألمانيا وتونس، اليوم الجمعة، اتفاقيتي تعاون لمنح الأخيرة هبة مالية قدرها 105 ملايين يورو، لدعم عدد من القطاعات التونسية الحيوية.

    وقع الاتفاقية عن الجانب التونسي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج عثمان الجرندى، وعن الجانب الألماني سفير ألمانيا بتونس بيتر بريجل.
    وذكر بيان لوزارة الشئون الخارجية أن الاتفاقيتين تشملان مجالات تعاون حيوية كالتنمية المحلية ودعم اللامركزية وتشغيل الشباب ومشاركتهم في الدورة الاقتصادية والرقمنة وتشجيع الاستثمارات والتبادل التجاري، علاوة على التنمية الزراعية والريفية المُستدامة، ومجابهة التغيّرات المناخية وتشجيع استعمال الطاقات المتجدّدة.

    وأشاد الوزير بمتانة علاقات الصداقة والتعاون التونسية-الألمانية وتميّزها على مُختلف الأصعدة، وبالدور المحوري الذي ما تلعبه ألمانيا في معاضدة جهود التنمية بتونس، مؤكدًا أهمية تطوير برامج التعاون الثنائي وانفتاحه على مجالات مُتجدّدة ومُتنوّعة، خاصة في إطار الدورة الـ17 للمشاورات الحكومية التونسية الألمانية للتعاون من أجل التنمية التي عقدت يوميْ 29 و30 نوفمبر الماضي ببرلين، وأفضت إلى إقرار اعتمادات ألمانية بقيمة 120 مليون يورو لتنفيذ برامج تعاون مالي وفني مع تونس، إضافة إلى تخصيص مُساهمة ألمانية بـ 20 مليون يورو لتمويل المؤسسات الناشئة بتونس.

    وثمن الجرندي ما تم التوصل إليه من نتائج ملموسة ومُثمرة خلال هذه الدورة من المُفاوضات التونسية-الألمانية، ولا سيما فيما يتعلق بإقرار الجانب الألماني يوم 15 ديسمبر الجاري برنامجًا جديدًا لتوجيه 26 مليون يورو من الديون التونسية المستحقة لألمانيا، لتمويل مشروعات تتعلّق بجودة الماء الصالح للشراب وتطوير شبكات التطهير.

    من جانبه، أكد السفير الألماني أن بلاده تولي الأهمية لتعزيز التعاون مع تونس في شتّى المجالات، مُشيرًا إلى أن مُختلف الاتفاقيات الموقعة بين البلدين تأتي للتأكيد على استعداد جمهورية ألمانيا الفيدرالية لتعزيز علاقاتها مع تونس ودعم المسار الاقتصادي والتنموي والانتقال الإيكولوجي.

  • مصادرة 130 ألف يورو ومجوهرات وأسلحة من المتهمين بمحاولة الانقلاب فى ألمانيا

    أفادت مجلة “شبيجل” الألمانية بأن الأجهزة الأمنية صادرت من مجموعة اليمينيين المتطرفين المتهمين بتدبير انقلاب فى البلاد 130 ألف يورو ومجوهرات من الذهب والفضة وأسلحة نارية وبيضاء، بحسب “روسيا اليوم”.

     وحسب تقرير المجلة، تم العثور على مسدسات وسكاكين وسيف وأجهزة صاعقة كهربائية وقبعات وأجهزة الرؤية الليلية.

     وأشارت المجلة إلى أن أفراد المجموعة حتى اللحظة الأخيرة كانوا يسعون لكسب دعم ممثلى الأجهزة الأمنية والجيش، وعقد آخر لقاء مع المشاركين في المؤامرة يوم 10 نوفمبر بشمال ألمانيا.

     وكانت النيابة العامة الألمانية قد أعلنت عن إحباط محاولة الانقلاب في البلاد، وألقت الأجهزة الأمنية القبض على 25 مشتبها بهم من أصل الـ 50 في عملية أمنية أصبحت واحدة من أكبر العمليات في تاريخ ألمانيا.

     ويواصل مكتب المدعى العام الألماني، تحقيقاته في القضية المعروفة حاليًا بانقلاب حركة مواطني الرايخ، والذى تم فيها القبض على 25 عضو بالحركة المتطرفة  من بينهم  أمير وقاضية وأعضاء بالبرلمان، بالإضافة إلى جنود وضباط بالجيش الألماني سابقين وحالين.

     وأشارت التحقيقات التي نقلتها  “شبيجل” الألمانية إلى أن خطة الشبكة الإرهابية كانت  تهدف إلى اقتحام مبنى الكابيتول الألماني واعتقال المشرعين وإعدام المستشار الألماني، وتولى  الأمير المنحدر من طبقة النبلاء الألمانية  هنرى الثالث عشر منصب رئيس الدولة الجديد ، و تكليف عضو سابق من اليمين المتطرف في البرلمان بمسؤولية التطهير الوطني.

     ولفتت التحقيقات إلى أنه من أجل تسهيل الانقلاب، سيتم تخريب شبكة الكهرباء، وقد تم بالفعل شراء هواتف تعمل بالأقمار الصناعية للاتصال خارج الشبكة.

     وقال المدعون العامون ومسؤولو المخابرات الألمان إن الشبكة الإرهابية اليمينية المتطرفة صنعت قائمة سوداء لـ 18 اسم من السياسين الذين تعتبرهم أعداء، وكانت تستهدف نفى بعضهم خارج البلاد وسجن البعض وإعدام البعض الآخر، من بينهم المستشار أولاف شولتز .

     وقال الادعاء الألماني إن المتهمين أسسوا ذراعًا عسكرية تهدف إلى القضاء على “دولة القانون الديمقراطية على مستوى البلديات والمقاطعات”، وأضاف في بيان له ، أن الهيئة المركزية للتنظيم يطلق عليها اسم “المجلس”، مثل مجلس الوزراء في الحكومة النظامية.

     ولا تعترف حركة “مواطني الرايخ”، بالنظام السياسي الألماني القائم، ولا بالدولة الألمانية في صورتها الحالية، وتعترف بالمقابل بالإمبراطورية الألمانية، وتجمع المنظمة بين عدة فئات يمينية متطرفة، ولعل بداياتها الفعلية كانت عام 1980، ولكن برزوها الأوضح كان عام 2010، وأول أعمالها الإرهابية في 2013.

     ومن مخاطر تلك المجموعة الإيمان بالعنف، وارتداء الملابس العسكرية بشكل علني، فضلا عن تخوّف حكومي ألماني من أن من بين أعضاء هذه المجموعة عسكريين؛ فقد أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية أرني كولاتس أن من بين المشتبه فيهم 3 جنود على الأقل، مضيفًا أن أحدهم من قيادة القوات الخاصة، وهناك اثنان آخران من الجنود غير النشطين.

     ووفقًا لسلطات التحقيق، فقد لعب الأمير هنرى دورًا رئيسيًا فى شبكة الإرهابيين اليمينيين ، حيث سعى هنرى لأن يتم انتخابه رئيسًا للدولة، حيث تمت مناقشة “المناصب الوزارية” ضمن الشبكة، وأنه تحقيقا لهذا الغرض ستقوم الحركة بتشكيل حكومة انتقالية (عسكرية) والتى وفقا لأفكار أعضاء الجمعية، ستقوم بالتفاوض بشأن نظام الدولة الجديد فى ألمانيا مع الحلفاء والذين يمثلون القوى المنتصرة فى الحرب العالمية الثانية وفقًا لرواية مواطن الرايخ الكلاسيكية والشخص المسؤول عن هذه المفاوضات هو” الاتحاد الروسى بشكل حصرى حاليًا “.

      وذكر المدعى العام أن المتهم هاينريش الثالث عشر أجرى اتصالات بالفعل مع ممثلين عن الاتحاد الروسى فى ألمانيا، ولكن وفقا للتحقيقات حتى الآن، لا توجد مؤشرات على أن الأشخاص الذين اتصلوا بهم استجابوا لطلبه.

    وكانت الأسرة الأميرية قد انفصلت بالفعل عن هاينريش الثالث عشر من قبل، ووصفه هنرى الرابع عشر فى بيان بأنه “عجوز مرتبك” ولديه دائمًا نظرية المؤامرة”.

     من جانبه أعرب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير عن قلقه حيال الخطط المنسوبة لمجموعة “مواطني الرايخ” لإسقاط الدولة، و صرح لمحطة “إم دي آر” بأنه لا يعرف بالتفصيل ماذا لدى المحققين “غير أنه مستوى جديد”، وفق تعبيره.

     وأضاف شتاينماير أنه في حال تأكد من أن هناك إعدادا لجرائم إرهابية “فيجب التحرك ويجب للقانون الجنائي أن يضع حدودا”، مشيرا إلى أن لألمانيا نظاما ديمقراطيا ليبراليا، “لكن هذه الديمقراطية الليبرالية يجب أيضا أن تكون ديمقراطية منيعة”.

     في حين وصف وزير العدل الألماني ماركو بوشمان المداهمات بأنها “عملية لمكافحة الإرهاب”، وأضاف أن “المشتبه فيهم ربما خططوا لهجوم مسلح على مؤسسات الدولة”.

     وأضاف أن هذه الحركات تهدد الدولة الوطنية الحديثة في أوروبا، وتسقط مفهوم الدساتير الوطنية التي تقوم عليها تلك الدول، فرغم تجريم الدستور الألماني النازية فإن تلك الحركات تنمو تحت ظل ما يسمى الأحزاب اليمينية والأحزاب الشعبوية، وإشكالية هذه الجماعات أنها لا تتوقف عند بلد بعينه، بل تسعى لاستعادة إمبراطوريات تمتد لدول ذات سيادة.

      وقال  كونستانتين فون نوتس، النائب وعضو لجنة مراقبة المخابرات في البرلمان الألماني: ليس من الواضح إلى أي مدى كان المتآمرون قادرين على تنفيذ مثل هذا الهجوم ، ولا مدى قربهم من محاولة تنفيذ خطتهم خاصة وأنه تم القبض على عدد منهم وبحيازتهم  العديد من الأسلحة،  ووصف المؤامرة بأنها ربما تكون الأكثر جرأة في تاريخ ألمانيا بعد الحرب، وهي موجهة مباشرة إلى قلب الدولة.

     فيما  قال ستيفان كرامر، رئيس المخابرات الداخلية في ولاية تورينجيا ، حيث وقعت العديد من المداهمات ، كان لديهم خطط للزحف إلى برلين والقضاء على جزء من الحكومة الفيدرالية، وفي خطتهم للإطاحة بالحكومة ، كانوا على استعداد لقبول الموت.

     زوان أحد المواقع التي تمت مداهمتها يوم الأربعاء ثكنة عسكرية، وكان من بين المحتجزين في جميع أنحاء البلاد عضو في حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف ، أو حزب البديل من أجل ألمانيا ، الذي خدم في البرلمان الألماني ؛ والأمير الألماني ومواطن روسي متهم بدعم خطط الجماعة.

     وأكد  المدعون الفيدراليون إنهم يحققون مع ما مجموعه 27 مشتبهًا آخرين أيضًا، حيث  تم اعتقال شخصين خارج ألمانيا ، أحدهما في النمسا والآخر في إيطاليا.

     فيما قال ممثلو الادعاء إن المجموعة تشكلت في العام الماضي ، متأثرة بإيديولوجيات مجموعة المؤامرة، والتي تعتقد أن جمهورية ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية ليست كذلك، دولة ذات سيادة ولكن شركة أنشأها الحلفاء المنتصرون.

     وقال ممثلو الادعاء إنه لتنفيذ خططها ، شكلت المجموعة جناحًا عسكريًا ، كان يحاول بنشاط التجنيد في الشرطة والجيش ، وجناحًا سياسيًا ، أطلق عليه المجلس ، وهو نوع من حكومة الظل التي تنوي تنصيبها في برلين.

     وقال المدعي الفيدرالي بيتر فرانك إن “الذراع العسكرية ستبني جيشًا ألمانيًا جديدًا يتكون من” شركات أمن داخلي “لم يتم إنشاؤها بعد”، وأن عناصر من الفصيل العسكري كانوا نشطين أيضا في القوات المسلحة الاتحادية.

     وأكد  ممثلو الادعاء إن المهاجمين بدوا مستعدين لاستخدام العنف، وأضاف بيان المدعي العام أن “أعضاء المنظمة كانوا على علم بأن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه إلا من خلال استخدام الوسائل العسكرية والعنف ضد ممثلي الدولة، وشمل ذلك أيضا التكليف بعمليات قتل “.

     لم تكن هذه هي المؤامرة الأولى ضد المسؤولين الحكوميين التي أحبطتها وكالات إنفاذ القانون هذا العام.

    ففي ابريل ، اعتقل الضباط أربعة أشخاص كانوا يخططون لخطف وزير الصحة ، كارل لوترباخ ، والتسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد،وقالت الشرطة حينها  إن المشتبه بهم على صلة بحركات الرايخ  التي تستهدف مكافحة اللقاحات.

     من جانبها قالت أجهزة المخابرات الألمانية منذ سنوات إن التهديد الأكبر للبلاد يأتي من الجماعات اليمينية المتطرفة المحلية، حيث  قتل متطرفون يمينيون في عام 2019 سياسيًا محليًا في ولاية هيسن الألمانية ، وفي نفس العام حاولوا مهاجمة كنيس يهودي ، وبعد ذلك بعام ، قتل إرهابي يميني متطرف تسعة مهاجرين وأحفاد مهاجرين.

     وقال محللون ومسؤولون إن كل هذه الهجمات زادت من الشعور بإلحاح وكالات إنفاذ القانون في ألمانيا للتصرف بشكل حاسم.

    وقال رئيس الاستخبارات الداخلية الألمانية توماس هالدينواج  لشبكة “زاد.دي.أف” التلفزيونية الحكومية،   إن مجموعة من اليمينيين المتطرفين وضباط سابقين في الجيش “اشتروا أسلحة” لتنفيذ خطة الانقلاب.

     وأضاف أن “المجموعة لديها شبكة كبيرة في جميع أنحاء البلاد، وكان لديهم خطط محددة، وكانوا مستعدين لاستخدام العنف، حتى لو كان ذلك يعني قتل الناس”.

     وأوضح المسؤول الأمني أن المجموعة “خضعت في الشهرين الماضيين لمراقبة أجهزة الأمن”، وأكد أن السلطات قررت إطلاق عملية لمكافحة الإرهاب بعد أن أصبح من الواضح أن المجموعة لديها “خطط ملموسة للإطاحة بالحكومة بوسائل عنيفة”.

  • الشرطة الألمانية تفكك شبكة لتهريب المهاجرين من سوريا والعراق

    أوقفت الشرطة الألمانية أربعة أشخاص نشطوا في تنظيم الهجرة غير الشرعية من سوريا والعراق إلى الاتحاد الأوروبي عبر بيلاروس، بعد تهريب شبكتهم 300 مهاجر على الأقل.

    وأعلنت شرطة بوتسدام القبض على اثنين من المشتبه فيهم في مدينة فورست، في محيط برلين، وعلى اثنين آخرين في العاصمة، وأشارت إلى اجراء 14 عملية دهم في عدة مناطق ألمانية.

    والمشتبه بهم الأربعة من سوريا والعراق، فيما لا يزال البحث جاريا عن شخصين آخرين على الأقل، بحسب الشرطة.

  • ألمانيا تفوز على كوستاريكا 2/4 وتودع المونديال

    فاز منتخب ألمانيا على نظيره كوستاريكا بنتيجة 2/4، مساء اليوم الخميس، في المباراة التي جرت على استاد البيت، في ختام مباريات المجموعة الخامسة ببطولة كأس العالم قطر 2022، ولكنه فوز تحصيل حاصل ليودع المانشافت المونديال من دور المجموعات للنسخة الثانية على التوالي.

    أهداف المباراة
    سجل رباعية ألمانيا كل من: جنابر وكاي هافيرتز هدفين وفولكروج، بينما سجل هدفي كوستاريكا: لتسين تيخيدا وفارجاس.

  • وزيرة التنمية الألمانية: مصر تتمتع بإمكانيات فريدة لتطوير الطاقة المتجددة

    رحبت وزيرة التنمية الألمانية سيفينا شولز، والمبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص بالمناخ جون كيري، بالإعلان الصادر أمس عن مجموعة النقاش الثلاثية بين مصر وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية.

    وقالت الوزيرة الألمانية: “مصر بصفتها البلد المضيف لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27) المنعقد في مدينة شرم الشيخ، ترسل إشارات قوية لمزيد من الطموح المناخي وجهود التخفيف في الدورة الحالية من المؤتمر، مشيرة إلى ترحيبها بأن سياسات العمل المناخي في مصر ستعمل أيضًا على معالجة الآثار الاجتماعية للانتقال إلى الاقتصاد الأخضر على المواطنين، حتى تكون السياسات المناخية عادلة.

    وأكد البيان الصادر عن الوزارة الاتحادية الألمانية، أن مصر تتمتع بإمكانيات فريدة لتطوير قطاع الطاقة المتجددة من خلال الموارد المائية والرياح وسطوع الشمس.

    وذكر البيئة في ألمانيا يوخن فلاسبارث، أن موارد طاقة الرياح ستكون محركًا رئيسيًا لضمان قدرة الدولة على التوسع في الطاقة المتجددة لتزيد مساهمة الطاقة المتجددة في مزيد الطاقة، وتعمل مصر على صياغة استراتيجية طموحة طويلة الأجل للطاقة حتى عام 2050 لتقليل الانبعاثات والوصول إلى الصافي الصفري.

    وكانت الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية أعلنت تقديم 250 مليون يورو لجمهورية مصر العربية، وذلك من أجل دعم لتسريع وتيرة الانتقال للطاقة المتجددة لتصل إلى 42% من إجمالي الطاقة المولدة بحلول عام 2030، بدلا من عام 2035، بينها 50 مليون يورو منحة و100 مليون يورو مبادلة ديون.

    جاء ذلك ضمن البيان المشترك والإعلان السياسي الذي أصدرته جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية ألمانيا الاتحادية لدعم محور الطاقة ضمن برنامج “نُوَفِّي”.

    وكان قد أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، في كلمته أمام مؤتمر المناخ بمدينة شرم الشيخ، أن ألمانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي سيقدمون حزمة تمويل لمصر بقيمة 500 مليون دولار، تسهيل انتقال مصر إلى الطاقة النظيفة”.

    ومن المقرر أن يتم إتاحة التمويل لمحور الطاقة ضمن المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج “نُوَفِّي”، وذكرت الوزارة الألمانية في بيان أن مصر تستهدف إيقاف تشغيل ما لا يقل عن 12 محطة طاقة تعمل بالغاز الطبيعي بإجمالي قدرات 5 جيجاوات، وهذا الأمر يعد مكونًا رئيسيًا لإعادة الهيكلة التي تتم في قطاع الطاقة، بما ينعكس على سياسات العمل المناخي الطموحة والمساهمات المحددة وطنيًا.

    وفي سياق متصل أعلنت السفارة الأمريكية في بيان حول زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لمدينة السلام شرم الشيخ للمشاركة في مؤتمر المناخ COP27، أن الولايات المتحدة وألمانيا يدعمان مصر بموارد مالية لدعم الطموح المناخي، لافتة إلى أن هذه الموارد تطلق العنان لاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة بقيمة 10 مليارات دولار، لزيادة قدرات القطاع بنشر 10 جيجاوات من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، مقابل إيقاف عدد من المحطات التي تعمل بالطاقة التقليدية، لخفض الانبعاثات وتعزيز التحول للاقتصاد الأخضر.

    وتتكون المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج “نُوَفِّي”، من ثلاثة محاور الأول الغذاء ويتضمن 5 مشروعات باستثمارات 3.35 مليار دولار، والثاني المياه ويتضمن 3 مشروعات باستثمارات 1.35 مليار دولار، والثالث الطاقة ويتضمن مشروعا واحدا ضخما في مجال الطاقة المتجددة باستثمارات 10 مليارات دولار، لتسجل إجمالي استثمارات البرنامج نحو 14.7 مليار دولار تحت مظلة الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية.

    ونوه بيان السفارة الأمريكية بمحور “الطاقة” ضمن المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج “نُوَفِّي”، الذي أطلقته وزارة التعاون الدولي، بالتعاون مع شركاء التنمية والجهات الوطنية، ويتولى تنسيق محور الطاقة، البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، موضحًا أن مصر أعلنت خطة طموحة للاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050، ومساهمتها المحددة وطنيًا NDCs، كما شرعت في تطوير الهيدروجين الأخضر وأعلنت اعتزامها التوسع في المركبات الصديقة للبيئة ووسائل النقل المستدامة، وغيرها من الحلول التي تعزز جهود الدولة للتحول إلى الاقتصاد الأخضر والمضي قدمًا في جهود المناخ والتنمية.

    ولفت البيان إلى أن الخطط والجهود التي تتبناها مصر في هذا التوقيت ستقلل انبعاثات قطاع الطاقة بنحو الخمس وتقلل التلوث الناتج من غاز الميثان، كما أنها ستعزز أمن الطاقة من خلال توفير نحو ملياري متر مكعب من الغاز الطبيعي المستخدم في تشغيل محطات الطاقة التقليدية.

  • سفير مصر بألمانيا يؤكد للخارجية الألمانية جاهزية شرم الشيخ لاستضافة قمة المناخ

    أكد سفير جمهورية مصر العربية في برلين خالد جلال عبد الحميد، استعداد شرم الشيخ لاستضافة مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، الحدث المناخي الأبرز على الساحة الدولية.

    جاء ذلك خلال مشاركة السفير كمتحدث في جلسة الإحاطة الموسعة التي نظمتها وزارة الخارجية الألمانية حول مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، وحضرها عدد كبير من وزراء الدولة ومسئولي الحكومة الألمانية، وممثلي المنظمات غير الحكومية، ومراكز الأبحاث، والمتخصصين فى العمل المناخي، فضلاً عن رؤساء وممثلي البعثات الدبلوماسية فى برلين.

    وذكرت وزارة الخارجية، اليوم /السبت/ – على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- أن السفير أشار إلى التزام دولة الرئاسة المصرية بتيسير مشاركة الأطراف الحكومية وغير الحكومية المعنية بالعمل المناخي الدولي في مؤتمر COP27 وفقاً لقواعد الأمم المتحدة.

    واستعرض السفير عبد الحميد خلال الجلسة النقاشية أولويات الرئاسة المصرية لمؤتمر تغير المناخ COP27، من تنفيذ التعهدات والالتزامات المناخية، ودفع مسارات التكيف وتمويل المناخ والخسائر والأضرار.

    وتناول كذلك برنامج “قمة شرم الشيخ لتنفيذ تعهدات المناخ” التي ستعقد برئاسة السيد رئيس الجمهورية يوميّ 7 و8 نوفمبر 2022، بمشاركة عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات، بما يعكس الاهتمام الذي توليه الرئاسة المصرية لدفع أجندة العمل المناخي الدولي وسط التحديات الدولية الراهنة.

    وسلط السفير الضوء على الجهود التي تبذلها الرئاسة المصرية لمؤتمر COP27 على صعيد جسر الهوة وتقريب وجهات النظر بين مواقف الدول الصناعية والدول النامية والمجموعات الجغرافية المختلفة حول أولويات العمل المناخي، مبرزا الأعباء التي تتحملها الموازنات العامة للدول النامية، لاسيما الدول الإفريقية، بغية تنفيذ إسهاماتها المناخية المحددة وطنياً وتنفيذ التزاماتها الخاصة بالتكيف والتعامل مع الخسائر والأضرار.

    وشدد السفير عبد الحميد على أهمية تنفيذ التعهد الخاص بتوفير 100 مليار دولار سنوياً لتمويل المناخ، وتيسير النفاذ لبدائل التمويل الدولية، بما يعزز من قدرة الدول النامية على ربط خططها التنموية بتنفيذ الالتزامات المناخية.

  • مطار مرسى علم الدولى يستقبل 17 رحلة طيران من ألمانيا والتشيك وبولندا وسويسرا

    يستقبل مطار مرسي علم الدولى اليوم الثلاثاء،17 رحلة طيران دولية ضمن 108 رحلة أسبوعية يستقبلها المطار بداية من السبت الماضي وحتي الجمعة المقبل، وذلك مع تسهيل الإجراءات للسياح الوافدين للاستمتاع بالبحر الأحمر.

    وكشفت جداول رحلات طيران مطار مرسى علم الدولى الأسبوعية، أن من بين 108 رحلات طيران الوافدة خلال الأسبوع 105 رحلات دولية و3 رحلات أخرى داخلية، وتصل الرحلات الدولية من 11 دولة منها 3 رحلات من بلجيكا، و5 من هولندا، و18 من المطارات الإيطالية.

    كما يستقبل مطار مرسى علم خلال الأسبوع 20 رحلة من ألمانيا، و30 رحلة من التشيك، والتى تعد أكبر الرحلات وصولا، وكذلك 18 رحلة من بولندا و4 رحلات من سويسرا، ورحلة من لكسمبورج ورحلة من سلوفاكيا ورحلة من النمسا ورحلة من المجر ورحلتين من فرنسا.

  • دورتموند يخطف تعادلا قاتلا من بايرن ميونخ 2/2 في قمة الدوري الألماني

    تعادل فريق بايرن ميونخ مع مضيفه بوروسيا دورتموند 2/2، في المباراة التي أقيمت مساء اليوم السبت، في الجولة التاسعة من الدوري الألماني – البوندسليجا، على ملعب سيجنال إيدونا بارك.

    أهداف اللقاء
    سجل ليون جوريتسكا في الدقيقة 33 وليروي ساني في الدقيقة 53 هدفي بايرن ميونخ، بينما سجل يوسف موكوكو في الدقيقة 74 وأنطوني موديست في الدقيقة 90+4 هدفي.

    تشكيل بايرن ميونخ
    وضم تشكيل بايرن ميونخ:

    مانويل نوير، بنجامين بافارد، أوباميكانو، دي ليخت، ديفيز، سابيتزر، جوريتسكا، ليروي ساني، جمال موسيالا، ساديو ماني، سيرج جنابري.

    تشكيل دورتموند
    وضم تشكيل بوروسيا دورتموند:

    ماير، جيريرو، هوميلز، شلوتيربيك، سولي، إيمري كان، بيلينجهام، أوزكان، مالين، براندت، موكوكو.

    حالة طرد
    وتعرض الفرنسي كينجسلي كومان لاعب بايرن ميونخ للطرد في الدقيقة 90 بعد حصوله على إنذارين.

    ترتيب الفريقين
    وبهذا التعادل يرفع بايرن ميونخ رصيده إلى 16 نقطة في المركز الثالث، كما رفع دورتموند رصيده إلى 16 نقطة أيضا لكنه في المركز الرابع بفارق الأهداف عن الفريق البافاري.

  • أزمة طاقة وغذاء عالمية.. فرنسا تعانى من نقص الوقود.. إفلاس فى بريطانيا وطوابير للحصول على الطعام المجانى.. ألمانيا تطفئ معالمها.. الإضرابات الاجتماعية تهدد إسبانيا.. مطالب للنقد الدولى بإنقاذ العالم من الركود

    حذر مسئولين أوروبيين من أن القارة العجوز تنتظر شتاء مروع بسبب أزمة الطاقة العالمية، التي تسببت فيها الحرب الروسية الأوكرانية، واستمرار عدم حل أزمة ارتفاع أسعار الغاز.

    وتعاني دول الاتحاد الأوروبي، من تزايد أسعار الغاز بشكل متسارع، منذ بدء الحرب بين موسكو وكييف، وما تبعه من عقوبات على روسيا والتي تعتبر المصدر الأكبر للغاز إلى دول القارة.

    زيادة قياسية فى أسعار الكهرباء

    وتشهد أوروبا أيضا زيادة في أسعار الكهرباء، بحيث وصلت إلى مستويات قياسية، وذلك لأن الغاز يعد مصدرا أساسيا لتوليد الكهرباء.

    ففي فرنسا، قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية أوليفييه فيران، إن حوالي 19% من محطات الوقود في منطقة باريس تواجه مشكلات في الحصول على إمدادات وقود كافية.

    وأدت الإضرابات وأعمال الصيانة غير المخطط لها إلى تعطل أكثر من 60% من طاقة التكرير الفرنسية، أي 740 ألف برميل يوميا، ما أجبر البلاد على استيراد المزيد من الوقود، في وقت أدى فيه الغموض بشأن الإمدادات العالمية إلى زيادة التكلفة، وقال المتحدث باسم الكونفدرالية العامة للشغل تييري ديفرسن، لـ”رويترز”، إنه لم يتغير أي شيء في مواقع توتال إنرجيز الأربعة منذ يوم الأربعاء. ونقلت الوكالة عن فيران قوله إن فرنسا لديها إمدادات كافية من الوقود بشكل عام.

    ويعد هذا الإضراب جزءا من تحركات عمالية أوسع في جميع أنحاء فرنسا، تطالب بزيادة الأجور ومعاشات التقاعد في ظل تراجع القوة الشرائية مع ارتفاع التضخم في جميع أنحاء أوروبا. وأدى ذلك إلى إضرابات في مفاعلات نووية، ما أدى إلى الحد من إمدادات الكهرباء.

    وقالت الحكومة الفرنسية هذا الأسبوع إن فرنسا لجأت إلى احتياطاتها الاستراتيجية من الوقود لإعادة تزويد المحطات، وسط إضرابات في المصافي والمستودعات حدت من الإنتاج ومنعت عمليات التسليم.

    وقال الاتحاد الفرنسي للصناعات البترولية إن عدم ضخ الوقود بالقدر الكافي يرجع إلى أمور لوجستية وليس إلى نقص الإمدادات. وأضاف أن السحب من المخزون لم يؤثر قط على المستوى الوطني للاحتياطيات.

    وذكر المتحدث باسم الاتحاد عن السحب من المخزون: “مُنحت بعض المناطق مرونة للحصول (على إمدادات) مع المناطق الأخرى التي لديها فائض لتحقيق التوازن”.

    وحظرت السلطات في منطقة أوت دو فرانس الأكثر تضررا، بالقرب من الحدود مع بلجيكا، بيع الوقود والديزل في أي حاويات محمولة.

    خفض الأنوار فى المدن الأوروبية بسبب أزمة الطاقة

    وصارت باريس أحدث مدينة أوروبية تعلن عن اتخاذ إجراءات لتوفير الطاقة وخطط لإطفاء الأنوار عند برج إيفل الشهير، قبل أكثر من ساعة من الموعد المحدد لها، وفي الوقت نفسه، من المقرر أن تطفأ إضاءة المباني العامة والمتاجر أثناء فترة الليل.

    وفي ألمانيا تم اتخاذ إجراءات مماثلة في برلين، حيث تحدثت العمدة فرانسيسكا جيفاي، لصالح عدم إضاءة المعالم العامة مثل بوابة «براندنبورج» التاريخية المعروفة، بعد منتصف الليل.

    ووصلت كلفة استهلاك الكهرباء للعام المقبل، إلى ما يقرب من ألف يورو، لكل ميغاوات ساعة، بينما وصلت الكلفة في فرنسا إلى 1130 يورو.

    من جانبه كتب وزير الطاقة البلجيكي، تين فان دير ستراتين على حسابه على تويتر أن أسعار الغاز في أوروبا يجب أن يتم تثبيتها بشكل عاجل.

    وأضاف أن الرابط بين سعر الغاز وسعر الكهرباء، رابط تجاري، ويجب أن يتم التخلص منه، وقال “خلال السنوات الخمس، أو العشر المقبلة، سيكون فصل الشتاء مروعا إذا لم نفعل شيئا حيال أسعار الغاز، ويجب أن نتخذ قرارا، على مستوى أوروبا، ونحاول تثبيت الأسعار.

    أما إسبانيا، فقد طالبت في أغسطس الماضي بوضع حد لإضاءة المباني العامة ونوافذ المتاجر بعد الساعة العاشرة مساء، فيما أفادت تقارير بأن هناك أجزاء في سويسرا تطفئ نصف أضواء الإنارة في شوارعها أثناء فترة الليل، من أجل الحفاظ على الطاقة والتقليل من التلوث الضوئي.

    إفلاس في بريطانيا

    وفي بريطانيا قالت وكالة “أسوشييتد برس” إن الحكومة البريطانية طرحت تراخيص جديدة للتنقيب عن النفط والغاز في بحر الشمال، على الرغم من انتقادات دعاة حماية البيئة والعلماء الذين يقولون إن هذه الخطوة تقوض التزام البلاد بمكافحة تغير المناخ.

    كما أصبح الوضع الاقتصادي يبعث على القلق، فقد بلغت نسبة التضخم 10%، وأصبحت الطوابير أمام بنوك الطعام أطول من ذي قبل، إذ يوجد في المملكة المتحدة سبعة ملايين شخص لا يجدون ما يأكلونه بسبب ضيق ذات اليد.

    الوقوف في طوابير طويلة على الأرصفة في شوارع المملكة المتحدة للحصول على طعام مجاني أصبح مشهدا مألوفا، ما ستدعى تكثيف نشاطات تلك الهيئات الخيرية، ولكن في وقت زاد الطلب على الغذاء بنسبة كبيرة، فإن التبرعات تراجعت بشكل حاد.

    وبالتالي فإن البلد الذي يعد أحد أقوى الدول العظمى في العالم، أصبحت لديه اليوم بنوك طعام أكثر من مطاعم الوجبات السريعة.

    ووفق لصحف بريطانية، يقول رجل كان ينتظر دوره أمام بنك طعام في لندن: “لا أريد المجيء إلى هنا، إنه أمر مهين، ولكن ليس لدي خيار، ولا أريد أن أسرق من المتاجر“.

    وتقول سيدة أخرى جاءت لذات الهدف: “الغذاء أصبح غالي الثمن، والأمر صعب”، فيما يقول رجل آخر: “كنا نتبرع بالطعام هنا، والآن ها نحن نحتاجه”.

    ووصل معدل انهيار الشركات والأعمال في بريطانيا إلى أعلى مستوى له منذ قمة الأزمة المالية العالمية عام 2008 – 2009، وذلك نتيجة ارتفاع أسعار الطاقة وتراجع الطلب على السلع والخدمات وارتفاع كلفة الاقتراض نتيجة الزيادات المتتالية في أسعار الفائدة.

    مطالب لصندوق النقد الدولي بإنقاذ العالم من الركود الاقتصادي

    في مواجهة التحذيرات التي أطلقها البنك الدولي الشهر الماضي من تنامي مخاطر حدوث ركود عالمي نتيجة الأزمة الروسية الأوكرانية، وتأكيده أن ما يقرب من 600 مليون شخص سيظلون يعيشون في فقر مدقع بدخل يبلغ 2.15 دولار فقط في اليوم بحلول عام 2030، دعت 140 مجموعة من منظمات المجتمع المدني في رسالة إلى مجلس إدارة صندوق النقد الدولي إصدار 650 مليار دولار من احتياطيات الطوارئ الجديدة لمساعدة الدول الأعضاء في مواجهة أزمات الصحة والغذاء والطاقة والتضخم المتداخلة.
    وسبق أن أكد مسؤولو صندوق النقد الدولي ا في يوليو الماضى أن إصدارا جديدا لاحتياطيات حقوق السحب الخاصة كان من بين الخيارات لمساعدة البلدان التي تكافح تداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا، لكن لم تكن هناك مناقشات نشطة بشأن هذه المسألة.
    وجاءت مطالبة المنظمات بتخصيص ثان كبير لحقوق السحب الخاصة خلال ما يزيد قليلا على العام، بينما يستعد مسؤولو المالية العالمية للاجتماع في واشنطن لحضور الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وصدرت دعوات مماثلة من المشرعين ومجموعات الأعمال في الأشهر الأخيرة، على الرغم من أن النقاد يقولون إن الإصدار الجديد سيوفر أيضا أصولا جديدة لروسيا، التي لا تزال عضوا في صندوق النقد الدولي.
    ويقول المؤيدون إن روسيا ستتعرض لضغوط شديدة من الناحية العملية للعثور على أي دولة تستبدل حقوق السحب الخاصة بها بالعملات الصعبة، وقال مارك بلانت، المسؤول السابق في صندوق النقد الدولي في مركز التنمية العالمية، إنه سيكون من الصعب الحصول على الموافقة بنسبة 85% اللازمة لتخصيص آخر نظرا للإحباط الشديد، لأن مجموعة العشرين التي تضم أكبر اقتصادات عالمية لم تف بالتزامها بإعادة تدوير 100 مليار دولار من حقوق السحب الخاصة من آخر عملية.
    وأنشأ صندوق النقد الدولي في أغسطس 2021 وأصدر 650 مليار دولار من أصول حقوق السحب الخاصة بالبلدان الأعضاء لمساعدتها على التعافي من جائحة كوفيد-19، لكن الدول الفقيرة تطالب بمزيد من الأموال بسبب ارتفاع التضخم وأزمة الديون المتصاعدة.
  • الرئيسية تحقيقات وملفات إجراءات أوروبية جديدة لمواجهة أزمة الطاقة وارتفاع أسعار الغاز.. بروكسل توفر الكهرباء وتقلل الأرباح.. إيطاليا تحد من استخدام الأفران والغسالات.. ألمانيا تنظم إضاءة معالمها الأثرية.. والسونا تصبح باردة فى سويسرا

    تستمر الدول الأوروبية في اتخاذ إجراءات وقيود لمواجهة أزمة الطاقة التي تعانى منها منذ بداية الحرب بين أوكرانيا وروسيا، خاصة مع ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا أكثر من 7% حيث تجاوزت مستوى 2400 دولار لكل ألف متر مكعب وبنسبة 7.2 لتصل إلى 2421 دولار لكل ألف متر مكعب، مع تعرض الأسواق الأوروبية لضغوط بسبب ضعف الامدادات من روسيا.

     توفير الكهرباء وتقليل الأرباح

    وأوصت المفوضية الأوروبية بتوفير الكهرباء والحد من الدخل من شركات الكهرباء وتقليل الأرباح المفاجئة لشركات النفط، حيث أن هذه هي الإجراءات الثلاثة المؤقتة والعاجلة التي تم تقديمها للتخفيف من حالة نقص الطاق في الدول التي يتكون منها الاتحاد الأوروبى، وتطبق كل دولة هذه الإرشادات بطريقتها الخاصة.

    وحددت رئيسة المفوضية الأوروبية ، اورسولا فون دير لاين ، اطارا للحد من أرباح شركات الطاقة وتوجيه تلك الأموال نحو المستهلكون ، مع اقترابها من تقنين استخدام الطاقة مع فصل الشتاء مع محاولة تقليل اعتمادها على روسيا ، حيث تخطط بروكسل لجمع 140 مليار يورو من خلال هذه الإجراءات على الطاقة، حتى تخفف الدول الأعضاء الضربة التي يتعرضون لها جراء هذه الازمة.

    ما هي الإجراءات التي اتخذتها الحكومات الأوروبية بالفعل لتوفير الطاقة في مواجهة احتمال قيام روسيا بقطع إمدادات الغاز تمامًا ردًا على العقوبات التي فرضتها حرب أوكرانيا:

    ” إيطاليا “

    نصحت الوكالة الوطنية الإيطالية للتقنيات الجديدة والطاقة والتنمية الاقتصادية (ENEA) بتقليل درجة الحرارة ومدة الاستحمام ، كما طالبت بالحد من استخدام الأفران وغسالات الصحون والملابس ، او فصلها عند عدم استخدامها ، حتى يتم خفض الاستهلاك بما لا يقل عن 8مليار و200 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعى.

    وأشارت صحيفة “الجورنال” الإيطالية إلى أن إيطاليا تمتلك حاليًا احتياطيات الغاز عند 82٪ والنية أن تصل إلى 90٪ بحلول أكتوبر لمحاولة أن تكون في أفضل الظروف ومواجهة تخفيضات محتملة للإمدادات من قبل موسكو.

    واشترت إيطاليا 90٪ من إمداداتها من الغاز في عام 2021 و 40٪ من روسيا ، رغم أنها بحثت في الأشهر الأخيرة عن مصادر بديلة وخفضت وارداتها الآن من موسكو إلى النصف.

    وتتبع إيطاليا وغيرها من الدول الأوروبية قيود في محاولة لمواجهة أزمة نقص الطاقة، خاصة بعد أزمة الغاز الروسى.

    ” ألمانيا “

    منذ الشهر الماضى ، أمرت الحكومة الألمانية بتدفئة المباني العامة في الشتاء إلى درجة الحرارة 19 درجة فقط لتوفير الطاقة، باستثناء المستشفيات والمرافق المخصصة للاستخدام الاجتماعى، ويوجد في ألمانيا حوالى 186 الف مبنى عام ، مع خفض درجة الحرارة الداخلية في المتوسط 6% من الغاز المستخدم للتدفئة.

    كما سيتم تنظيم الاضاءات الليلية للمعالم الأثرية والمبانى، وفى الأسابيع الأخيرة أطلقت عدة بلديات ألمانية أفكارا مختلفة لتوفير الغاز لفصل الشتاء، بما في ذلك قطع الماء الساخن في بعض المباني العامة والحد من التدفئة في المدارس الى 20 درجة في الفصول الدراسية و15 في الأماكن الرياضية.

    ” إسبانيا “

    في أغسطس الماضي ، صادق الكونجرس الإسباني على مرسوم توفير الطاقة الذي يتراوح من حدود درجة الحرارة الإلزامية لتكييف الهواء أو التدفئة، إلى إطفاء الأنوار في المباني العامة ونوافذ المتاجر، ومن المرجح أن يتم الإعلان عن المزيد من الإجراءات في سبتمبر الجارى، وفقا لصحيفة “20 مينوتوس” الإسبانية.

    وقدمت الحكومة الإجراءات كإظهار للتضامن مع بقية دول أوروبا ، حيث لا تعتمد الدولة على الغاز الروسي وتعاني من موجات الحر في الصيف ، في أسوأ جفاف تشهده منذ عقود.

    ونظرًا لأن الجفاف أدى إلى الحد من إنتاج الطاقة الكهرومائية ، فقد حرقت محطات الطاقة ضعف كمية الغاز التي كانت تحرقها قبل عام ، مما أدى إلى ارتفاع إجمالي استهلاك الغاز في إسبانيا بنسبة 4٪.

    ” سويسرا “

    وتعتبر سويسرا من بين الدول التي لديها أدنى درجة من الاكتفاء الذاتي من الطاقة في أوروبا ، ويمثل توليد الكهرباء المحلية حوالى 25% فقط من احتياجاتها من الطاقة ، ويتم استيراد الباقى على شكل نفط خام وفحم وغاز.

    وحدد المجلس الفدرالي السويسري هدف ادخار طوعي بنسبة 15٪ للفصل الشتوي: يُطلب من الشركات والأسر خفض درجة حرارة التدفئة. وهم يؤكدون أن درجة واحدة أقل من شأنه أن يسمح بتوفير الغاز بنسبة 5٪ إلى 6٪، وأيضا تغيير طوعي لأنظمة توليد الحرارة إلى وقود مزدوج ، باستخدام الزيت بدلاً من الغاز الطبيعى.

    كما أعلنت الحكومة السويسرية انها ستبدأ عملية ترشيد الغاز، وتقوم السلطات بتقييم احتمال أن يواجه المخالفون عقوبة السجن.

    ومن بين الإجراءات التي فرضتها سويسرا إنه لا يمكن تسخين المياه إلا إلى 60 درجة ، كما يُحظر استخدام المواقد المشعة أو خيام الهواء الساخن، و يجب أن تظل حمامات الساونا وأحواض السباحة باردة أيضًا، وتم تحديد ذلك بموجب القانون الاتحادي للإمداد الاقتصادي الوطني، والذي تشير إليه وزارة الشؤون الاقتصادية (EAER) صراحة في وثيقة رسمية، على الرغم من أنه لا يزال مشروع قانون.

  • مطار مرسى علم يستقبل 11 رحلة طيران بينها 4 رحلات من التشيك و3 من ألمانيا

    يستقبل مطار مرسى علم الدولى، اليوم الأربعاء، 11 رحلة طيران دولية أغلبها أوروبية، ضمن 115 رحلة طيران يستقبلها المطار خلال الأسبوع، بداية من السبت الماضى وحتى بعد غدا الجمعة.

    وحسب جداول التشغيل اليوم تصل 4 رحلات من المطارات التشيكية، ورحلتين من سلوفاكيا، ورحلتين من بولندا، و3 رحلات من ألمانيا، حيث يتم تسهيل الإجراءات بمجرد وصول السياح ونقلهم للفنادق المختلفة.

    وكانت كشفت جداول رحلات الحركة الأسبوعية بمطار مرسى علم الدولى، أن من المقرر أن يستقبل المطار خلال الأسبوع 115 رحلة طيران تقل قرابة 18 ألف راكب على مدار الأسبوع.

    وأكدت جداول رحلات الطيران، أن رحلات الطيران التى تصل إلى مطار مرسى علم الدولى خلال الأسبوع تصل من 11 دولة أوروبية بين تلك الرحلات 110 رحلات دولية ورحلة داخلية.

    وتبين أن السياحة التشيكية فى المقدمة الرحلات الوافدة تليها الرحلات الإيطالية ثم البولندى والألمانى، وأوضحت الجداول أن المطار من المقرر أن يستقبل 3 رحلات من بلجيكا، و4 من هولندا و21 رحلة إيطالى، و17 من ألمانيا، و36 رحلة تشيكية، و19 رحلة من بولندا و3 سويسرا، و5 داخلية ورحلة من لكسمبورج.

  • بمشاركة عمر مرموش.. فولفسبورج يتعادل سلبيا مع شالكه في الدوري الألماني

    انتهت مباراة فولفسبورج أمام ضيفه شالكه بالتعادل السلبي، في المباراة التي جرت على ملعب فوكسفاجن أرينا، ضمن الجولة الثالثة من الدوري الألماني – البوندسليجا.

    مشاركة عمر مرموش

    حراسة المرمى: كوين كاستيلز.

    الدفاع: باولو أوتافيو – سيباستيان بورناو – ماكسينس لاكروا – ميكي فان دي فين.

    الوسط: ياكوب كامينسكي – ماكسميليان أرنولد – جوشوا جيلافوجي – ماتياس سفانبرج.

    الهجوم: لوكاس نميتشا – عمر مرموش.

    تشكيل شالكه

    حراسة المرمى: أليكسندر شفولو.

    الدفاع: سيدريك برونر، مالك ثياو، يوشيدا، توماس أويجان.

    الوسط: رودريجو زالازار، دانى لاتزا، أليكس كرال، توم كراوس.

    الهجوم: ماريوس بولتر، سيمون تروده.

    ضربة جزاء ضائعة

    ونجح كوين كاستيلس، حارس مرمى فريق فولفسبورج من التصدي لركلة جزاء فى الدقيقة 45 من الشوط الأول سددها سيمون تروده لاعب شالكه وتم إعادتها مرتين لكن الحارس كان لها بالمرصاد والتصدي.

    ترتيب الفريقين

    وبهذا التعادل يرفع فريق فولفسبورج رصيده إلى نقطتين في المركز الرابع عشر بجدول ترتيب الدوري الألماني، كما رفع شالكه رصيده إلى نقطتين أيضا في المركز الثالث عشر.

    ولم يحقق الفريقان حتى الآن الفوز في أول 3 جولات من البوندسليجا.

  • الرئيس السيسى يوجه بالبدء الفوري في التعاقد مع شركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان”

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير وزير النقل، بحضور نيكوربنوف رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان”، والمهندس أحمد السويدي رئيس مجلس إدارة شركة السويدي إليكتريك، واللواء شريف حسن رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للأنفاق.

    وصرح السفير بسام راضى، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء “تناول استعراض التعاون بين وزارة النقل وشركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان” ، لتشغيل وإدارة منظومة القطار الكهربائي السريع”.

    واستعراض الفريق كامل الوزير جهود الوزارة بهدف بلورة التعاقد بين الهيئة القومية للأنفاق والشركة الألمانية، لإدارة وتشغيل شبكة القطار الكهربائي السريع في مصر بخطوطه الثلاث والبالغ طولها 2000 كيلومتر وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص ممثلاً في شركة السويدي إليكتريك.

    ومن جانبه، عبر رئيس الشركة الألمانية “دويتش بان” عن تشرفه بلقاء الرئيس، متطلعا للتعاون مع وزارة النقل في إدارة وتشغيل منظومة القطار الكهربائي السريع الجارى تنفيذه في مصر بخطوطه الثلاث ، موضحاً ان الشركة الألمانية أيضا ستقوم بتأهيل وتدريب المهندسين والفنيين المصريين، مشيدا بحجم الانجازات التنموية التي شهدتها الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة بقيادة الرئيس.

    واكد الرئيس على التقدير المصري للخبرة الالمانية في مجال نظم الإدارة والتشغيل والتي تتسم بالحوكمة الدقيقة، حيث وجه بالبدء الفوري في التعاقد مع الشركة الألمانية، كما وجه بالتركيز على الجانب التأهيلي للكوادر البشرية الفنية، وذلك بنقل ثقافة العمل الألمانية التي تتسم بالدقة والانضباط الشديد وجودة الانتاج، وذلك بهدف صياغة وصقل شخصية الكوادر البشرية الفنية المصرية.

    وأوضح المُتحدث الرسمي أن الشركة الألمانية دويتش بان تُعد الأكبر في مجال شركات إدارة وتشغيل خطوط القطارات في أوروبا ومن ضمن الشركات الكبرى المماثلة على مستوى العالم، ويتبعها أكثر من 500 شركة فرعية في مجالات السكك الحديدية ونقل البضائع وإدارة البنية التحتية ذات الصلة بالقطارات الكهربائية.

  • الرئيس السيسى يستعرض التعاون مع شركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان”

    التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، و الفريق كامل الوزير وزير النقل، بحضور نيكوربنوف رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان”، والمهندس أحمد السويدي رئيس مجلس إدارة شركة السويدي إليكتريك، والسيد اللواء شريف حسن رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للأنفاق.

    وصرح السفير بسام راضى، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء “تناول استعراض التعاون بين وزارة النقل وشركة سكك حديد ألمانيا “دويتش بان” ، لتشغيل وإدارة منظومة القطار الكهربائي السريع”.

  • شيخ الأزهر يجرى فحوصات طبية بألمانيا ويعود نهاية الأسبوع

    يجرى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بعض الفحوصات الطبية بألمانيا ضمن رحلة علاجية، من المقرر أن يعود عقبها لمواصلة مهام عمله، حيث أكدت مصادر بمشيخة الأزهر أن فضيلته بخير حال ويعود قريبا لمصر، حيث كانت آخر مرة أجري فضيلته فحوصات طبية في شهر سبتمبر من العام الماضى، حيث من المتوقع عودته نهاية الأسبوع الجارى.

    وكان قد وجه فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، القائمين على الإدارة العامة للحسابات الخاصة بالأزهر، بسرعة التنسيق مع الجمعيات الأهلية لصرف إعانات نقدية عاجلة لعائلات المتوفين في حريق كنيسة أبو سيفين في إمبابة بمحافظة الجيزة.

    كما وجه فضيلته بفتح أبواب مستشفيات جامعة الأزهر أمام مصابي الحريق لتقديم كل أوجه الدعم جنبا إلى جنب مع مستشفيات مؤسسات الدولة، فضلا عن تقديم الدعم النفسي اللازم.

  • سفير مصر بألمانيا: زيارة الرئيس السيسى لبرلين ناجحة بكل المقاييس

    قال السفير خالد جلال السفير المصري في ألمانيا، إن زيارة الرئيس السيسي لألمانيا كانت ناجحة بكل المقاييس، موضحا أنها كانت زيارة مكثفة ومفيدة للغاية، في أكثر من ناحية، وفرصة لقيادات البلدين ليلتقوا لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الألمانية.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، عبر قناة الحياة، مع الإعلامية لبنى عسل، أن المناقشات كانت ثرية جدا، حول دور مصر وإسهامها في الاستقرار في المنطقة، موضحا أنه كان هناك فرصة لمناقشة التطورات الدولية وتبادل وجهات النظر حيال الأزمة الأوكرانية وتداعيات الحرب بأوكرانيا على النظام السياسي والاقتصادي الدولي.

    وأوضح السفير المصري في ألمانيا، أن الرئيس السيسي عبر خلال كلمته بمؤتمر “بطرسبيرج”، عن تطلعات مؤتمر المناخ في شرم الشيخ.

  •  الرئيس السيسى يؤكد للشركات الألمانية أهمية دور القطاع الخاص كقاطرة للنمو

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في برلين في مائدة مستديرة مع ممثلي مجتمع الأعمال ورؤساء كبرى الشركات الصناعية الألمانية، وذلك بمشاركة عدد من كبار المسئولين الألمان، وبحضور وزراء الخارجية، والكهرباء والطاقة المتجددة، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، والبترول والثروة المعدنية، والنقل، والتجارة والصناعة”.

     وصرح السفير بسام راضى،  المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس أعرب عن ترحيبه بالمشاركة في هذا اللقاء الذى يجسد روح التعاون المتميز بين مصر وألمانيا، مؤكداً حرص مصر خلال الفترة القادمة على الاستمرار في تطوير علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع مجتمع رجال الأعمال والشركات الألمانية وتنمية الاستثمارات المشتركة للمساهمة في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية في مصر، وذلك على غرار النماذج الناجحة في هذا الصدد بين مصر والعديد من الشركات الألمانية العملاقة، وفي إطار من العمل المشترك لتعظيم المصالح المتبادلة والاستغلال الأمثل للفرص المتاحة.

     كما أشاد الرئيس بالتطورات الإيجابية التي شهدتها العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين خلال الأعوام القليلة الماضية، موضحاً ما توفره المشروعات العملاقة الجاري تنفيذها فى مصر من فرص استثمارية متنوعة، وفى مقدمتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والتى تتضمن عدداً من المناطق الصناعية واللوجستية الكبرى، وهو ما يوفر فرصاً واعدة للشركات الألمانية الراغبة في الاستفادة من موقع مصر الاستراتيجي، كمركز للإنتاج وإعادة تصدير المنتجات إلى مختلف دول العالم، التي تربطنا بالعديد منها اتفاقيات للتجارة الحرة، لاسيما في المنطقتين العربية والأفريقية.

     وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد كذلك أن النقلة النوعية التي شهدتها مصر مؤخراً في القطاعات التنموية المختلفة، إنما تعكس الإرادة القوية لدى الدولة لتعظيم إمكاناتها الكامنة وتحقيق التنمية المستدامة، وهو ما سينعكس على تعزيز الفرص المتاحة أمام الاستثمارات الألمانية في مختلف القطاعات وفتح أسواق جديدة للمنتجات الألمانية، معربا عن تقديره للدور الذي تقوم به كبرى الشركات الألمانية في دعم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وألمانيا، ومشيراً إلى أهمية دور القطاع الخاص في هذا الإطار كقاطرة للنمو من خلال زيادة الاستثمارات ونقل المعرفة والخبرات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.

  • وزيرة الدفاع الألمانية: ممتنون لجهود مصر استضافة أكثر من 6 ملايين لاجئ وتمتعهم بالحقوق الأساسية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي كريستين لامبريشت، وزيرة الدفاع الألمانية.

     وعبرت وزيرة الدفاع الالمانية عن التقدير والامتنان للرئيس للجهود المصرية في استضافة اكثر من ٦ ملايين من اللاجئيين على ارض مصر وتمتعهم بالحقوق الاساسية بجانب المواطنيين المصريين بالرغم ما يفرضه ذلك من اعباء ضخمة اضافية علي الدولة.

     صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • الرئيس السيسي يلتقي وزيرة الدفاع الألمانية

    يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم مع وزيرة الدفاع الألمانية على هامش زيارة الرئيس السيسي لبرلين.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في في فعاليات حوار بيترسبرج للمناخ” وذلك برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا.

    ويعد حوار بيترسبرج أحد المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ في شهر نوفمبر القادم، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، حيث تأتي دعوة مصر للرئاسة المشتركة لهذا المحفل الهام تقديرًا للدور الحيوي الذي تقوم به مصر بقيادة الرئيس في إطار مفاوضات تغير المناخ على مدار السنوات الماضية.

  • الرئاسة المصرية: تطلع ألمانيا وأوروبا إلى التعاون مع مصر في مجال الغاز الطبيعي

    تطرق السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية – في مداخلة على إذاعة راديو مصر من برلين – إلى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع المستشار الألماني أولاف شولتس، والذي تطرق خلالها إلى العديد من الموضوعات، حيث عقد الرئيس السيسي والمستشار الألماني جلسة مغلقة، أعقبها جلسة مباحثات موسعة شملت وفدي البلدين.

    وأوضح السفير بسام راضي أن أهم ما تم تناوله في الاجتماع قضية الطاقة والغذاء وما أصاب العالم من تداعيات جراء الأزمة الروسية والأوكرانية.

    وأشار متحدث رئاسة الجمهورية إلى تطلع ألمانيا وأوروبا إلى التعاون مع مصر في مجال الغاز الطبيعي، في ظل الاكتشافات المصرية خلال العام الماضية للغاز، إضافة إلى رؤية الرئيس السيسي في إنشاء منتدى غاز المتوسط، الذي دشن قبل الأزمة، ليكشف عن رؤية ثاقبة للرئيس السيسي حول أهمية هذا الملف.

  • أعلام وهتافات وطنية.. المصريون فى ألمانيا يستقبلون الرئيس السيسى

    حرص العديد من أبناء الجالية المصرية فى ألمانيا، على التجمع أمام مقر إقامة الرئيس عبد الفتاح السيسى العاصمة الألمانية برلين، لتحيته بعد عودته من المستشارية الألمانية، حيث التقى الرئيس السيسى اليوم مع المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك بمقر المستشارية الألمانية فى برلين.

    وبمجرد نزول الرئيس السيسى من سيارته، هتف المصريون “تحيا مصر”، ليرد عليهم الرئيس السيسى التحية ويلوح لهم بيديه.

    ورفع أبناء الجالية المصرية فى ألمانيا أعلام مصر، ومرددين الهتافات والأغانى الوطنية.

  • متحدث الرئاسة: زيارة الرئيس السيسي إلى برلين تكتسب أهمية خاصة وفى ظروف دقيقة

    قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الحالية إلى ألمانيا تأتي في ظرف دقيق يمر به العالم في ظل أزمتي الطاقة والغذاء الناتجتين عن تداعيات الأزمة الروسية – الأوكرانية.

    وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية – في مداخلة هاتفية من برلين لإذاعة راديو مصر – أن الزيارة تأتي امتدادًا للعلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، كما أنها تكتسب أهمية خاصة كونها الزيارة الأولى للرئيس السيسي منذ تولي المستشار أولاف شولتس منصب المستشارية الألمانية.

    وشدد السفير بسام راضي على الأهمية الكبيرة للتواصل مع الجانب الألماني على مستوى الرئاسة، خاصة في ظل الاحتفال هذا العام بمرور 70 عاما على تدشين العلاقات المصرية الألمانية.

    وتطرق السفير بسام راضى، إلى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، حيث جرى تبادل وجهات النظر بشأن كل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك في الأوضاع في ليبيا وسوريا ولبنان والإرهاب وملف الهجرة غير الشرعية، والتعاون في مجالات الطاقة، إضافة إلى التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة.

    وأوضح متحدث الرئاسة، أن الرئيس السيسي شارك أيضا صباح اليوم في الجلسة رفيعة المستوى لحوار بطرسبرج للمناخ، والتي تكتسب أهمية كبرى في ظل رئاسة مصر للقمة العالمية للمناخ في شرم الشيخ في نوفمبر القادم، حيث استعرض الرئيس السيسي رؤية مصر خلال رئاستها للقمة القادمة، حيث شدد الرئيس السيسي على أن مصر عازمة على أن تكون القمة القادمة مرحلة الانتقال من التعهدات إلى التنفيذ، سواء بتخفيض الدول الكبرى لحدة الانبعاثات الضارة، إضافة إلى مساعدة الدول النامية على التكيف مع التغيرات المناخية.

  • الرئيس السيسي: مصر ملتزمة بالمضى قدما لتعزيز الشراكة مع ألمانيا

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر ملتزمة بالمضي قدما بكل قوة على طريق تعزيز الشراكة بين البلدين، خاصة مع احتفالنا خلال العام الجاري على مرور 70 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية المصرية الألمانية.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني: “لقد أعربت للمستشار الألماني عن التعاون الاقتصادي مع ألمانيا الذى يشهد منذ سنوات مشاركة ألمانية نشيطة مع جهود التنمية المصرية، وانخراط كبير للشركات الألمانية في تنفيذ مشروعات قومية كبري تساهم في تغيير وجه الحياة على أرض مصر من خلال إقامة بنية تحتية ضخمة وحديثة.

  • الرئيس السيسي: انعقاد حوار بيترسبورج يؤكد التزام ألمانيا نحو قمة المناخ المقبلة

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن امتنانه لتنظيم حوار بترسبرج للمناخ الهام، متابعا: “عقد هذا الحوار على مدار سنوات طويلة ويعقد بشكل سنوي قبل مؤتمر الأطراف وتنظيمه يؤكد التزام المانيا على قمة المناخ المقبلة في مصر.. وأنا أشكر ألمانيا على هذا الالتزام وعلى جهودها في هذا الإطار”.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في حوار بترسبرج للمناخ والمقام في ألمانيا: “من خلال المناقشات فإن كل الدول والأطراف مدركة للاستجابة على أزمة المناخ، نحن نواجه نفس الصعوبات”.

  • المستشار الألماني: مواجهة تغير المناخ ضرورة وأشيد بتنفيذ مصر “القطار السريع”

    قال المستشار الألماني، أولاف شولتز، إن العالم يواجه حاليا أزمة تغير المناخ، والتي تمثل مواجهتها ضرورة ملحة، لأن ما شهدناه في بداية هذا العام من فيضانات في البرازيل وباكستان، يشير إلى أن هذه الأحداث تتحدث لغة واحدة، ويجب السعي لتخفيض درجة الحرارة 1.5 درجة مئوية مستقبلا.
    وأكد المستشار الألماني، خلال الجلسة رفيعة المستوي على هامش حوار بترسبرج، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن ما قامت به مصر في الفترة السابقة، بتنفيذ القطار السريع أمر جيد للتحول الأخضر، متابعا: “في بداية هذه الفترة التشريعية بدأنا في خطط طموحه في ألمانيا، قائمة على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والانبعاثات الحرارية”.
    وأشار إلى أنه يجب توفير مستقبل آمن للأجيال المقبلة من خلال مواجهة التغيرات المناخية، وذلك إذا نجحنا في تحقيق الهدف بالوصول إلى الاعتدال المناخي، ويجب أن يكون ذلك الطريق للمستقبل.
    وتابع: “إن ما نشهده على مدار الـ30 سنة في أفريقيا وآسيا، يؤكد أنه ليس أمامنا إلا التحول الأخضر من أشكال الطاقة، وهذه المهمة تقف أمامنا جميعا من أجل أن نصنع حياة أفضل لنا، عن طريق التوجه إلى مصادر الطاقة النظيفة بدلا من الاعتيادية والأحفورية”.
  • الرئيس الألماني يشيد بالمشروعات القومية التنموية الجارى تنفيذها فى مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح اليوم الإثنين، في برلين مع فرانك شتاينماير، رئيس ألمانيا الاتحادية.
    وصرح السفير بسام راضى،  المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الرئيس أعرب عن التقدير لحفاوة الاستقبال الألماني، مشيداً بعلاقات الصداقة المصرية الألمانية الممتدة، وما بلغته من مستوى متقدم على مختلف الأصعدة خلال الفترة الأخيرة، ومعرباً عن تطلع مصر لتعميقها وتعزيزها، لاسيما على المستويين الاقتصادي والتجاري من خلال تعظيم حجم الاستثمارات الألمانية في مصر، خاصةً في ظل أن ألمانيا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، والفرصة الكبيرة حالياً للتواجد فى السوق المصرية للاستفادة من البنية التحتية الحديثة وتحسن مناخ أداء الأعمال.
    من جانبه؛ رحب الرئيس الألماني بالرئيس في برلين، معرباً عن تقدير ألمانيا لمصر على المستويين الرسمى والشعبى، واعتزازها بالروابط التاريخية التى تجمع بين البلدين الصديقين. كما أشاد الرئيس الألماني بالمشروعات القومية التنموية الجارى تنفيذها، مؤكداً حرص ألمانيا على مساندة جهود مصر التنموية ودعمها فى كافة المجالات من خلال تبادل الخبرات والاستثمار المشترك.
  • الرئيس السيسي يؤكد لنظيره الألمانى التطلع لتعظيم حجم استثمارات ألمانيا بمصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم في برلين مع فرانك شتاينماير، رئيس ألمانيا الاتحادية.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس أعرب عن التقدير لحفاوة الاستقبال الألماني، مشيداً بعلاقات الصداقة المصرية الألمانية الممتدة، وما بلغته من مستوى متقدم على مختلف الأصعدة خلال الفترة الأخيرة، ومعرباً عن تطلع مصر لتعميقها وتعزيزها، لاسيما على المستويين الاقتصادي والتجاري من خلال تعظيم حجم الاستثمارات الألمانية في مصر، خاصةً في ظل أن ألمانيا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، والفرصة الكبيرة حالياً للتواجد فى السوق المصرية للاستفادة من البنية التحتية الحديثة وتحسن مناخ أداء الأعمال.
زر الذهاب إلى الأعلى