الولايات المتحدة

  • شبكة CNN الأمريكية تبرز الاكتشافات الأثرية فى مقبرة سقارة

    أبرزت شبكة CNN الأمريكية الاكتشافات التى أعلنت عنها وزارة الاثار لمجموعة تضم أكثر من 13 تابوتًا مختومًا سليمًا يعود تاريخها إلى 2500 عام.

    وقالت وزارة السياحة والآثار المصرية ، في بيان ، إنه تم العثور على التوابيت في موقع أثري في مقبرة سقارة بالجيزة، ووفقا للبيان ، عثر على التوابيت ، إلى جانب ثلاث كوات محكمة الغلق ، داخل بئر بعمق 11 مترا.

    وقال وزيري ، الذي يقود البعثة الأثرية المصرية في سقارة إن “الاكتشاف في سقارة يتضمن مجموعة رائعة من التوابيت الخشبية الملونة التي لا تزال ألوانها ونقوشها في حالة جيدة رغم مرور 2500 عام”، وأضاف إن العدد الدقيق للتوابيت المكتشفة وكذلك هوية أصحابها وألقابهم لم يتم تحديدها بعد ، لكن سيتم اكتشافها في الأيام القليلة المقبلة حيث لا تزال أعمال الحفر مستمرة.

    وأضاف رئيس الهيئة أن “البعثة تواصل أعمال الحفر في الموقع ومن المتوقع أن تؤدي إلى العديد من الاكتشافات الجديدة الأخرى من الأعمدة والتوابيت الخشبية الملونة والتماثيل”، وكشفت الدراسات الأولية أن التوابيت مغلقة تماما ولم تفتح منذ دفنها داخل المنجم ، بحسب الوزارة.

    كما كشف وزير الآثار والسياحة خالد العناني عن متحف جديد باسم متحف العاصمة الجديدة يضم آثار عواصم محافظات مصر ، وأضاف: هذه الاكتشافات نعمة من الله. كما تأتي المساعدة من وجود شركاء من جميع دول العالم يشاركون في البحث والاستكشاف مع السلطات المصرية”، وشدد بعد ذلك على أن الشباب المصريين الذين يعملون تحت قيادة زاهي حواس هم “السبب والقوة” التي أدت إلى 95٪ من الاكتشافات التي تمت في الآونة الأخيرة.

    وأوضح أن هذا الاكتشاف الجديد يختلف عن ما تم الإعلان عنه بـ 59 تابوتًا في 3 أكتوبر الماضي ، وجميعها تم نقلها بالفعل إلى المتحف المصري الكبير.

  • المعهد الأمريكي للأمراض المعدية: نتيجة لقاح موديرنا مذهلة

    وكالات:

    أعرب مدير المعهد الأمريكي للأمراض المعدية، أنتوني فاوتشي، يوم أمس الاثنين، عن سعادته بإعلان شركة “موديرنا” الأمريكية أن لقاحها التجريبي المضاد لكورونا فعال بنسبة تقارب الـ95%.

    وقال فاوتشي، عضو الخلية الرئاسية لمكافحة فيروس كورونا، لوكالة الصحافة الفرنسية: “فكرة امتلاكنا لقاحا فعالا بنسبة 94.5%، رائعة بشكل مذهل”، مؤكدا أن هذه النتيجة “مذهلة حقا”، ولا يعتقد أن أحدا كان يتوقع أن تكون “جيدة إلى هذا الحد”.

    وذكر إن “كثيرين من الناس كانت لديهم تحفظات على هذه التكنولوجيا التي لم تكن قد اختبرت بعد وأثبتت فعاليتها”، لافتا إلى أن “البعض انتقدهم على ذلك”.

    كما أعلن تحالف شركتي “فايزر” الأمريكية “وبايونتيك” الألمانية الأسبوع الماضي، أن لقاحه التجريبي المضاد لكورونا، والذي يستند إلى نفس التكنولوجيا، أثبت فعالية بنسبة 90% في منع الإصابة بالفيروس.

    وأشار فاوتشي لوكالة الصحافة الفرنسية، إلى أن هاتين النتيجتين تؤكدان “سلامة هذه التكنلوجيا”، لأن “البيانات تتحدث عن نفسها بنفسها”.

    وتابع: “أعتقد أنه عندما يكون لديك لقاحان مثل هذين اللقاحين اللذين أثبتا فعاليتهما بنسبة تزيد عن 90% لن تكون التكنولوجيا مضطرة لأن تقدّم مزيداً من الإثباتات”.

    كما حذر خبير الأمراض المعدية من أنه “لا يزال هناك طريق طويل أمامنا لنقطعه”، منبها من “الصعوبات اللوجستية التي تعترض عملية نقل جرعات اللقاح” ومعربا عن قلقه العميق من “الثقافة المناهضة للقاحات التي تسود في أوساط شريحة واسعة من الأمريكيين”.

    وأضاف: “هناك شعور واسع مناهض للقاحات في هذا البلد، (يقصد الولايات المتحدة)، ويجب أن نكون قادرين على التغلب عليه، وإقناع الناس بالتطعيم، إذ لا نفع لأي لقاح عالي الفعالية، إذا لم يتم تطعيم أحد به”.

    وأعلنت شركة “موديرنا” الأمريكية، يوم أمس، أن فعالية لقاحها ضد فيروس كورونا أثبت، حسب البيانات المؤقتة للمرحلة الأخيرة من الاختبارات السريرية، فعاليته بنسبة 94.5%.

    يذكرأن لقاح “موديرنا” يرتكز على تكنولوجيا حديثة، تقوم على إدخال تعليمات وراثية إلى الخلايا البشرية، لتحفيزها على إنتاج بروتين مطابق لبروتين فيروس كورونا، وإحداث استجابة مناعية ضد هذا البروتين، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.

  • الكويت وأمريكا تبحثان تعزيز التعاون فى مجالى مكافحة الإرهاب والأمن السيبرانى

    (أ ش أ)

    بحثت الكويت والولايات المتحدة الأمريكية تعزيز التعاون الثنائي في مجالات مكافحة الإرهاب والأمن السيبراني والتنسيق الثنائي بشكل أوثق فيما يتعلق بالمساعدة القانونية المتبادلة، جاء ذلك خلال جلسة عمل لمسؤولين كويتيين وأمريكيين افتراضية حول الأمن؛ وذلك ضمن الجولة الرابعة للحوار الاستراتيجي الأمريكي ـ الكويتي، المقرر عقده في العاصمة الأمريكية (واشنطن) نهاية نوفمبر الجاري، بحضور وزيري خارجية البلدين.

    ومن جانبها، أكدت السفيرة الأمريكية لدى الكويت الينا رومانوسكى، استعدادا (واشنطن) لتقديم الخبرة والمساعدة إلى الكويت فيما يتعلق بالأمور الأمنية التي تهمها، معربة عن فخرها بمدى التقدم الذي أحرز خلال المباحثات حول الأمن.

    وأوضحت أن المباحثات بين الجانبين ركزت على محاور عدة، من بينها مكافحة تمويل الإرهاب والأمن السيبراني وتعزيز العلاقة بين البلدين فيما يخص تطبيق القانون.

    تجدر الإشارة إلى أنه شارك في جلسة العمل الافتراضية من الجانب الأمريكي كل من، منسق مكافحة الإرهاب لدى وزارة الخارجية الأمريكية السفير نايثن سايلز، ومساعد الوزير بالإنابة في وزارة الخزانة الأمريكية بول أهيرن، ونائب مساعد وزير العدل الأمريكي بروس شوارتز، والنائب الأول لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط جوي هود، ونائب منسق الشؤون السيبرانية بوزارة الخارجية الأمريكية ميشال ماركوف وسفيرة الولايات المتحدة لدى الكويت الينا رومانوسكي.

    كما حضرها من الجانب الكويتي كل من مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون التنمية والتعاون الدولي السفير ناصر الصبيح، بالإضافة إلى عدد من ممثلي الوزارات الكويتية، من بينها وزارتا الداخلية والعدل.

  • بايدن: الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية

    قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إن على الشركات والأثرياء أن يسددوا “حصة منصفة” من الضرائب، متابعا: نناشد المواطنين باتخاذ تدابير الحيطة خلال احتفالات عيد الشكر القادم.

    وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب، خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن، أن الولايات المتحدة تشكل 25% من حجم التجارة العالمية ويجب أن تسهم في وضع القوانين العالمية للتجارة.

    وتابع جو بايدن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية، موضحا أنه من الضرورى عودة الاقتصاد مع محاصرة فيروس كورونا  .

  • واشنطن بوست : “ترامب” يضع الولايات المتحدة أمام ثلاثة سيناريوهات

    نشرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية تقريراً أكدت خلاله أن الولايات المتحدة تمر بفترة غير مسبوقة ومثيرة للقلق، موضحة أن هناك (3) سيناريوهات تتناسب مع الحقائق المعروفة حالياً (السيناريو الأول أن يحاول الرئيس ترامب قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات / السيناريو الثاني أن يحاول ترامب تنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على بايدن عن طريق إقناع أكبر عدد ممكن من الناخبين بأن بايدن ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود بايدن لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته/ السيناريو الثالث وهو أن ترامب ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات) .. وفيما يلي السيناريوهات المتوقعة من قبل الصحيفة:

    1 – السيناريو الأول: وهو أن يحاول الرئيس “ترامب” قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات، فقد صرح قبل الانتخابات مرات عديدة، أنه إذا خسر الانتخابات، فسيعلن أنها مزورة، لذلك فبمجرد أن خسر، قام بوضع خطته موضع التنفيذ.

    2 – السيناريو الثاني: وهو أن “ترامب” يعلم أنه خسر ويجب أن يترك منصبه في (20) يناير، لكنه يقوم بتنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على “بايدن”، وفي هذا السيناريو، فإن الكذبة الكبرى ليست الطعن في نتيجة الانتخابات، ولكنها خدعة لإقناع أكبر عدد ممكن من ناخبي “ترامب” بأن “بايدن” ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود “بايدن” لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته، وسيعمل “ترامب” بعد أن يترك منصبه، على التحضير للترشح للرئاسة مرة أخرى في عام 2024.

    3 – السيناريو الثالث: وهو أن “ترامب” ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات، وفي هذا السيناريو، فإن عملية التغيير الذي قام به هو مجرد تصفية حسابات ضد أشخاص يستاء منهم وجهود محمومة لرفع السرية عن المعلومات الاستخباراتية.

  • نيويورك تايمز : بعض الولايات تتخذ إجراءات لإبطاء انتشار فيروس كورونا

    ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكيةأن عدد من الولايات الأمريكية بدأت تتخذ إجراءات لإبطاء انتشار فيروس كورونا، وذلك في ظل غياب استجابة البيت الأبيض للتعامل مع هذا الوباء، حيث ستطبق ولاية شيكاغو أمر الإقامة في المنزل من اليوم، ومن المتوقع أن تعلن فيلادلفيا قيوداً جديدة على الحركة في وقت لاحق من اليوم أيضاً، وتم تعليق حضور طلاب المدارس الثانوية والكليات بولاية ميتشجان إلى الفصول الدراسية، وتم فرض حالة الإغلاق العام لمدة أسبوعين في ولاية نيو مكسيكو، وفرض ارتداء الكمامة في ولاية داكوتا الشمالية.

    كما أضافت الصحيفة أن حكام الولايات ورؤساء بلديات المدن في جميع أنحاء الولايات المتحدة بدأوا في اتخاذ خطوات صارمة بشكل متزايد لإبطاء انتشار فيروس كورونا، وذلك بعد تسجيل نحو مليون حالة إصابة بالفيروس في البلاد على مدار الأسبوع الماضي فقط، فضلاً عن أن حالات الإصابة آخذة في الارتفاع في (48) ولاية.

    و أشارت الصحيفة لتصريحات أدلى بها أمس كبير خبراء الأمراض المعدية في البلاد الدكتور “أنتوني فاوتشي”، التي أكد خلالها أن (200) ألف شخص قد يموتون بحلول الربيع المُقبل إذا لم يلتزم الأمريكيون بشكل كامل بإجراءات الصحة العامة، حتى مع وجود لقاح فعال، مضيفاً أن مسئولي الصحة لم يبدأوا بعد العمل مع الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب “بايدن” في ظل عدم اعتراف “ترامب” بنتائج انتخابات الرئاسة، موضحاً أن “ترامب” لم يحضر الاجتماعات التي كان ينظمها فريق العمل المعني بمكافحة فيروس كورونا لعدة أشهر، من جانبها أوضحت الصحيفة أن تحذير “فاوتشي” جاء في وقت أعلنت فيه الكثير من الولايات الأمريكية عن اتخاذ إجراءات جديدة للحد من انتشار فيروس كورونا. 

  • التايمز : من المتوقع قيام دونالد “ترامب” بسحب (4500) جندي من أفغانستان

    ذكرت صحيفة (التايمز) البريطانية أنه من المتوقع أن يأمر الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” بسحب جميع القوات الأمريكية من أفغانستان والعراق قبل مغادرته منصبه في يناير، مضيفة أنه في خطوة للوفاء بتعهده الطويل الأمد بإعادة القوات إلى الوطن ووقف التورط الأمريكي في “حروب لا نهاية لها”، يُعتقد أن التعديل الأخير في قيادة البنتاجون جزء من خطة لتقديم موعد الانسحاب، مشيرة إلى أن وزير الدفاع بالإنابة الذي تم تعيينه مؤخراً “كريستوفر ميلر” أشار إلى أن انسحاب القوات هو أولويته، وكتب في مذكرة إلى البنتاجون أنه “حان وقت العودة إلى الوطن، لقد كانت هذه المعركة طويلة، وتضحياتنا كانت هائلة والعديد منهم سئم الحرب، وأنا واحد منهم”.

    و أضافت الصحيفة أن مسئولون سابقون في وزارة الدفاع الأمريكية أعربوا عن قلقهم من أن “ميلر” يتعرض لضغوط للانتهاء من سحب القوات الأمريكية من أفغانستان والعراق قبل أن يصبح “جو بايدن” رئيساً في 20 يناير، مشيرة إلى أنه بموجب خطط البيت الأبيض التي كشف عنها في الشهر الماضي مستشار الأمن القومي “روبرت أوبراين”، كان من المقرر خفض القوات البالغ عددها (4500) في أفغانستان إلى (2500) بحلول أوائل العام المقبل، مضيفة أن اتفاق السلام المبرم بين الولايات المتحدة وحركة طالبان نص على سحب جميع القوات الأمريكية وقوات التحالف “في غضون 14 شهراً”، وهو جدول زمني يجعل الموعد النهائي لسحب تلك القوات هو الأول من مايو 2021، مشيرة إلى أن الجنرال رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة “مارك ميلي” عارض الرقم (2500) وأكد إن توقيت التخفيضات الإضافية في الوجود الأمريكي يجب أن يعتمد على الظروف على الأرض، كما أيد “مارك إسبر” الذي أقاله “ترامب” من منصب وزير الدفاع قبل أسبوع، النهج الحذر تجاه المزيد من التخفيضات في أفغانستان، حيث أكد “إسبر” للبيت الأبيض قبل إقالته أن الانسحاب السريع فكرة سيئة.

    كما أشارت الصحيفة إلى أن مسئول دفاعي أمريكي سابق أشار إلى أهمية التنسيق مع الحلفاء في هذا الشأن، مضيفة أن المسؤول السابق أكد أن “ترامب” أبلغ “إسبر” أنه يعتزم المضي قدماً في الانسحاب قبل 20 يناير لكن البنتاجون “لم يكن موافقاً على المستوى المؤسسي”.

    و أضافت الصحيفة أن زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ السيناتور
    “ميتش ماكونيل” ورئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ “جيم إينهوفي” حذرا “ميلر” من أنه ستكون هناك معارضة لانسحاب “غير مدروس”، وأكد المسئول السابق أن “ميلر” يبدو على استعداد لمجرد تنفيذ ما يطلبه “ترامب”.

    وذكرت الصحيفة إلى أنه كان هناك حذر مماثل بشأن العراق، وتم تقليص عدد القوات الأمريكية التي يبلغ قوامها (5200) جندي إلى (3000) في سبتمبر، مما يعكس الثقة العسكرية الأمريكية المتزايدة في قوات الأمن العراقية، ومع ذلك، هناك قلق من أن الوجود العسكري سينتهي كطريقة لـ “ترامب” لضمان إرث السياسة الخارجية، مضيفة أنه من جانبها أكدت بريطانيا إنها ليست على علم بأي خطط وشيكة لسحب جميع القوات الأمريكية في أفغانستان، حيث أن لديها حوالي (500) فرد في أفغانستان ويعتقد أنه من غير المحتمل أن يكونوا بأمان بدون المخابرات الأمريكية وقدرات الاستطلاع.

  • نيويورك تايمز : مصر تكتشف مومياوات جديدة يعود تاريخها إلى 2500 عام

    سلطت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية الضوء على اكتشاف علماء الآثار في مصر أكثر من (100) تابوت خشبي، و(40) تمثالًا في مقبرة سقارة القديمة، مضيفة أن سلطات الآثار المصرية وصفت الاكتشاف بأنه أكبر اكتشاف في الموقع هذا العام، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات عالم المصريات “زاهي حواس” الذي أكد خلالها أن هذا الاكتشاف مهم للغاية لأنه يثبت أن سقارة كانت المدفن الرئيسي للأسرة السادسة والعشرين، مؤكداً أن ذلك سيثري المعرفة الموجودة حول التحنيط في تلك الفترة.

    و أضافت الصحيفة أنه سيتم عرض القطع الأثرية والتوابيت في نهاية المطاف في العديد من المتاحف في مصر، بما في ذلك المتحف المصري الكبير الذي من المتوقع افتتاحه العام المقبل، مضيفة أن الاكتشاف الذي أُعلن عنه يوم السبت هو الأحدث في سلسلة من الاكتشافات التاريخية بمقبرة سقارة القديمة، مشيرة إلى أنه يتوقع المزيد من الاكتشافات في الموقع، حيث يتوقع علماء الآثار العثور في عام 2021 على معمل قديم لإعداد الجثث للتحنيط.

    كما أوضحت الصحيفة أن الاكتشاف الأخير يأتي في الوقت الذي تبذل فيه مصر جهوداً منسقة لجذب السياح مرة أخرى إلى البلاد التي تعتمد بشكل كبير على قطاع السياحة، الذي تضرر بشدة بسبب المشكلات السياسية بما في ذلك انتفاضة 2011 التي أطاحت بالرئيس “حسني مبارك”، إلى جانب الهجمات الإرهابية وغيرها من حالات عدم الاستقرار، التي جعلت السياح يحجمون عن زيارة مصر، هذا بالإضافة إلى أن جائحة كورونا وجهت ضربة أخرى لقطاع السياحة الحيوي.

     

  • ذا هيل : حملات تطهير يقوم بها ترامب قبل رحيله من البيت الأبيض

    نشر موقع (ذا هيل) الأمريكي تقريراً حول قيام ” ترامب ” بحملة تطهير على الحكومة الفيدرالية بعد خسارته انتخابات 2020، حيث أطاح بشخصيات بارزة داخل المؤسسات الفيدرالية المهمة في محاولة لوضع سياسات شخصية قبل مغادرته البيت الأبيض، مضيفاً أن الإطاحة بوزير الدفاع ” مارك إسبر ” وعدد من كبار مسئولي البنتاجون كانت بمثابة رسالة تمهد الطريق أمام سحب القوات الأمريكية من أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة في أفغانستان، كما أن هناك شائعات تدور حول مصير مديرة وكالة الاستخبارات المركزية ” جينا هاسبل “، حيث يتهمهما مسئولون وحلفاء ” ترامب ” بمنع الكشف عن وثائق سرية يقولون إنها تفضح زيف التحقيق الروسي في انتخابات 2016.

    و ذكر الموقع أن وزارة الأمن الوطني تشهد عملية تغيير واسعة، حيث ناقض فيها المسئولون مزاعم الرئيس الخاطئة حول وجود تزوير في الانتخابات سمح للديمقراطيين بسرقة الانتخابات منه، كما عين الرئيس عدد من الموالين له في وكالة البيئة والطاقة، وهناك تقارير عن أنه قام بتنفيذ تغييرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي أي) ووزارة الصحة والخدمات البشرية.

    كما ذكر الموقع أنه طالما عبر ” ترامب ” عن إحباطه من البيروقراطيين الذي عملوا من وراء الستار لمنعه من تنفيذ أجندته، مضيفا أنه في الوقت الذي يُتوقع أن يؤدي فيه الرئيس المنتخب ” بايدن ” القسم في (20) يناير يؤكد المقربون من ” ترامب ” أنه لا شيء لديه لكي يخسره، وأنه في حالة حرب لتنفيذ السياسات التي يريد تنفيذها قبل نهاية فترته، ويراقب المسئولون الحاليون والسابقون في واشنطن بقلق ما يقولون إنه سلوك ” ترامب ” المتقلب والتطورات غير المتوقعة التي قد تترك تداعيات على الأمن القومي الأمريكي، في وقت تشهد فيه البلاد حالة من الاضطراب والتشوش.

     

  • نيويورك تايمز :الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا تتصاعد مرة أخرى

    نشرت صحيفة ( نيويورك تايمز ) الأمريكية مقال سلطت خلاله الضوء على أنه مع زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا ، لا يزال ارتفاع معدل الوفيات أقل بكثير مما كانت عليه في الأسابيع الأولي من انتشار الفيروس بالولايات المتحدة  ، حيث يتمني الكثيرون أن تقلل اللقاحات الجديدة الموجة الجديدة من الوفيات ، لكن المؤشرات بدأت تتغير مؤخراً ، حيث يموت يومياً بسبب الفيروس (1000) أمريكي بزيادة تُقدر بـ (50%) عن الشهر الماضي ، وصرحت عالمة الأوبئة في مركز جونز هوبكنز ” جينيفر نوزو ” أن الأمور تزداد سوءاً ومن المحتمل أن يصبح الأمر كارثي.

    وأضافت الصحيفة أن الولايات المتحدة شهدت أكثر من  (244) ألف حالة وفاة بسبب فيروس كورونا ، أكثر من أي دولة أخري ، موضحةً أن حصيلة الوفيات التي يتم تسجيلها في الدول هي انعكاس انتقال العدوي الذي حدث منذ أسابيع ، فقبل أن تبدأ البلاد في الوصول إلى (140) ألف حالة إصابة جديدة كانت حالات الدخول للمستشفيات وصلت لأعلي مستوياتها الاستيعابية خلال الجائحة ، حيث أبلغ مسئولو الصحة العامة عن أكثر من (181000) حالة جديدة في جميع أنحاء البلاد – أكبر حصيلة إصابات – ، وعلي الرغم من أن عدد حالات الوفاة أقل مما كانت عليه في الربيع الماضي إلا أن التقديرات تشير إلى أن الولايات المتحدة تسير على نفس المسار للوصول لتلك المستويات بل وتجاوزها ، حيث ذكرت الصحيفة أن ارتفاع حالات الإصابة والتهديد بتزايد حالات الوفاة أديا إلى مطالبة بعض الخبراء بالإغلاق الكلي لمدة من (4 : 6 ) أسابيع ، بينما دعا خبراء آخرون إلى وزيادة الاختبارات والإغلاق المستهدف للأماكن التي من الممكن أن تشكل خطورة .

  • ارتفاع مؤشرات البورصة الأمريكية بعد إعلان مودرنا فاعلية لقاحاها ضد كورونا

    ارتفعت الأسهم الأمريكية بشكل حاد اليوم الإثنين لتصل إلى مستويات قياسية جديدة، بعد أن أعلنت شركة مودرنا أن لقاحها التجريبي المضاد لفيروس كورونا فعال للغاية.

    وبحسب شبكة «CNN» الأمريكية، أضاف مؤشر “داو جونز” في سوق الأسهم ما نسبته 1.2% 330 نقطة.

    وكذلك ارتفع مؤشر (S&P 500) بنسبة 0.75٪ واستقر مؤشر ناسداك (COMP)، فيما ارتفعت قيمة أسهم شركة مودرنا بنسبة 11٪.

  • جمعية القلب الأمريكية: احتواء الطعام على”الشطه”يطيل العمر وسر الحياة الصحية

    أكدت دراسة أجرتها جمعية القلب الأمريكية أن الفلفل الحار” الشطه” في النظام الغذائي هو سر الحياة الصحية ويساهم في إطالة العمر، ووفقًا لـشبكة Fox News قدمت جمعية القلب الأمريكية أول تقرير بحثي لها في مؤتمر افتراضي، “الجلسات العلمية 2020” ، شاركت خلاله النتائج التي تفيد بأن استهلاك الفلفل الحار يمكن أن يساعد الناس على العيش لفترة أطول.

    الفلفل الحار هو أحد المكونات الأكثر استخدامًا في الطهي، يميل الفلفل الأحمر إلى امتلاك العديد من الخصائص التنظيمية التي تقدم دليلاً على مدى كفاءتها بين التوابل المختلفة، على الرغم من تجميع النكهة والرائحة والطعم الحار الذي نحصل عليه من الفلفل الحار في أطباقنا، إلا أن هناك الكثيرمن الفوائد الصحية المذهلة.

    ووفقًا لجمعية القلب الأمريكية، يمكن للناس أن يتمتعوا بعمر أطول إذا تناولوا الفلفل الحار بانتظام لأنه يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة ومضادة للسرطان وتنظيم الجلوكوز في الدم، حيث تم تضمين أكثر من 570 الف سجل صحي لأشخاص من الولايات المتحدة وإيطاليا والصين في الدراسه، وتبين أن الأشخاص الذين تناولوا الفلفل الحار بانتظام حققوا “انخفاض نسبي بنسبة 26 % في وفيات القلب والأوعية الدموية، وانخفاض نسبي بنسبة 23 % في وفيات السرطان، وانخفاض نسبي بنسبة 25 % في جميع أسباب الوفيات.

    وقال كبير مؤلفي التقرير الدكتور بوشو لقناة فوكس نيوز “لقد فوجئنا عندما وجدنا أن الاستهلاك المنتظم للفلفل الحار مرتبطًا بالحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفيات الناجمة عن السرطان ويسلط الضوء على أن العوامل الغذائية قد تلعب دورًا مهمًا في الصحة العامة”.

  • ترامب عن الانتخابات الأمريكية: الأكثر احتيالا في التاريخ

    قال الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب: إن الانتخابات الأخيرة هي الأكثر احتيالا في التاريخ.

    ولايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدفع بعملية فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية، حيث أكد في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أنه فاز بالانتخابات، بالرغم من التسليم الذي أظهره في تغريدة سابقة أنه يمكن أن يقبل بأمر هزيمته في انتخابات الرئاسة الأمريكية.

    وكتب دونالد ترامب تغريدة على تويتر قال فيها: “فزت بالانتخابات”.

  • الحدث الان .. مقال مترجم لموقع (ذا هيل) الأمريكي بعنوان ( حملات تطهير يقوم بها ترامب قبل رحيله من البيت الأبيض )

    1 – نشر موقع تقريراً حول قيام ” ترامب ” بحملة تطهير على الحكومة الفيدرالية بعد خسارته انتخابات 2020، حيث أطاح بشخصيات بارزة داخل المؤسسات الفيدرالية المهمة في محاولة لوضع سياسات شخصية قبل مغادرته البيت الأبيض، مضيفاً أن الإطاحة بوزير الدفاع ” مارك إسبر ” وعدد من كبار مسئولي البنتاجون كانت بمثابة رسالة تمهد الطريق أمام سحب القوات الأمريكية من أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة في أفغانستان، كما أن هناك شائعات تدور حول مصير مديرة وكالة الاستخبارات المركزية ” جينا هاسبل “، حيث يتهمهما مسئولون وحلفاء ” ترامب ” بمنع الكشف عن وثائق سرية يقولون إنها تفضح زيف التحقيق الروسي في انتخابات 2016.

    2 – ذكر الموقع أن وزارة الأمن الوطني تشهد عملية تغيير واسعة، حيث ناقض فيها المسئولون مزاعم الرئيس الخاطئة حول وجود تزوير في الانتخابات سمح للديمقراطيين بسرقة الانتخابات منه، كما عين الرئيس عدد من الموالين له في وكالة البيئة والطاقة، وهناك تقارير عن أنه قام بتنفيذ تغييرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي أي) ووزارة الصحة والخدمات البشرية.

    3 – ذكر الموقع أنه طالما عبر ” ترامب ” عن إحباطه من البيروقراطيين الذي عملوا من وراء الستار لمنعه من تنفيذ أجندته، مضيفا أنه في الوقت الذي يُتوقع أن يؤدي فيه الرئيس المنتخب ” بايدن ” القسم في (20) يناير يؤكد المقربون من ” ترامب ” أنه لا شيء لديه لكي يخسره، وأنه في حالة حرب لتنفيذ السياسات التي يريد تنفيذها قبل نهاية فترته، ويراقب المسئولون الحاليون والسابقون في واشنطن بقلق ما يقولون إنه سلوك ” ترامب ” المتقلب والتطورات غير المتوقعة التي قد تترك تداعيات على الأمن القومي الأمريكي، في وقت تشهد فيه البلاد حالة من الاضطراب والتشوش.

  • الخارجية الأمريكية تعلن تشديد عقوباتها ضد إيران الأسبوع المقبل

    أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، عزم الولايات المتحدة الأمريكية تشديد عقوباتها ضد إيران الأسبوع المقبل على خلفية القمع السياسي الذي يمارسه النظام الإيراني ضد معارضيه، وفقا لخبر عاجل لموقع روسيا اليوم.

    وفى وقت سابق نفت إيران، ، تقريرا لصحيفة نيويورك تايمز، أفاد بأن عميلين إسرائيليين قتلا عبد الله أحمد عبد الله، الشهير بأبو محمد المصري، الرجل الثاني في تنظيم القاعدة على أراضيها بإيعاز من الولايات المتحدة.

    وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان إنه لا يوجد “إرهابيون” من القاعدة في إيران.

    وأضافت “تحاول واشنطن وتل أبيب من حين لآخر ربط إيران بمثل هذه الجماعات عن طريق الكذب وتسريب معلومات خاطئة للإعلام لتفادي المسؤولية عن الأنشطة الإجرامية لهذه الجماعة وغيرها من الجماعات الإرهابية في المنطقة”.

  • جوليانى محامى ترامب: لدينا أدلة لقلب نتيجة الانتخابات فى ميشيجان وولايات أخرى

    قال رودى جوليانى محامى الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب في مقابلة مع صحيفة فوكس الأمريكية، إنه في ميشيجان وولايات متأرجحة أخرى لدينا أدلة لقلب النتيجة بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    وأضاف محامى الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، أن ترامب لم يتنازل أبدا لقد كان ساخرا بشأن الوضع الحالى، موضحًا أنه ليس لوسائل الإعلام الحق فى تحديد  نتائج الانتخابات.

    وأوضح محامى دونالد ترامب ، أن الرئيس الأمريكى يطعن في الانتخابات لأنه يحصل على مزيد من الأدلة.

  • ترامب: فوز بايدن تحقق بانتخابات مزورة لم يُسمح فيها بمراقبة التصويت

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن منافسه جو بايدن فاز بالانتخابات الرئاسية بالتزوير والتلاعب في عملية التصويت ومراقبة الانتخابات، وغرد ترامب عن فوز بايدن، قائلاً: “فاز لأن الانتخابات كانت مزورة.. لا يُسمح بمراقبة التصويت، التصويت كان مجدول من قبل شركة Radical Left المملوكة للقطاع الخاص، وDominion، ذات السمعة السيئة والمعدات التي لم تكن مؤهلة حتى في تكساس التي فزت بها كثيرًا“.

    ترامب على تويتر

    ترامب على تويتر

    وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى وجود الكثير من الأدلة التي توثق حدوث تزوير واسع خلال الانتخابات الرئاسية في ولايات ميشيجان وبنسلفانيا وجورجيا وغيرها، وغرد ترامب على حسابه بـ”تويتر”، قائلا: “هناك أدلة هائلة على انتشار تزوير واسع النطاق للناخبين في وجود دليل قاطع على عدم السماح لمراقبي الاقتراع الجمهوريين والمراقبين بالتواجد في غرف عد الاقتراع. في ميشيجان وبنسلفانيا وجورجيا وكلها مخالف للدستور”.

    وغرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر حسابه على تويتر قائلا: “مئات الآلاف من الناس يظهرون دعمهم في العاصمة ولن يرشحوا انتخابات مزورة وفاسدة”، في إشارة منه إلى مؤيديه الذين اجتمعوا في واشنطن العاصمة اعتراضا على نتائج الفرز في الولايات .

    وفي وقت سابق، أعلن دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس الأمريكية استعداده لتخصيص مليون دولار من حسابه الانتخابي، لتشجيع المواطنين على فضح تزوير الانتخابات في أي مكان في البلاد، وأضاف باتريك في حديث نقلته قناة “سي بي اس نيوز”: “أي شخص يقدم معلومات تؤدي إلى توقيف وإدانة بتهمة تزوير قوائم الناخبين سيحصل على 25 ألف دولار على الأقل”.

    ويرى باتريك أنه بهذه الطريقة يدعم جهود الرئيس دونالد ترامب، وهو أمر مهم للحفاظ على الديمقراطية في الولايات المتحدة واستعادة الثقة في الانتخابات المستقبلية.

  • وزير الدفاع الأمريكي يعلن تسريع سحب الجنود من الشرق الأوسط

    أبدى وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة الجديد، كريستوفر ميلر، أمس السبت، عزمه تسريع سحب القوات الأمريكية من أفغانستان والشرق الأوسط قائلًا: “حان وقت العودة إلى الوطن”.

    وقال ميلر: “جميع الحروب يجب أن تنتهي”، وذلك في أول رسالة له للقوات المسلحة الأمريكية منذ أن عينه الرئيس دونالد ترامب الإثنين الماضي وزيرًا للدفاع بالوكالة.

    وأكد أن الولايات المتحدة مصممة على دحر تنظيم القاعدة بعد 19 عامًا على هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، وأنها “على شفير إلحاق الهزيمة” بالتنظيم.

    وكتب في رسالة مؤرخة، الجمعة، لكن نشرت في ساعة مبكرة، السبت، على الموقع الإلكتروني لوزارة الدفاع: “كثيرون تعبوا من الحرب، وأنا واحد منهم”.

    وأضاف: “لكنها المرحلة الحاسمة التي نحوِّل فيها جهودنا من دور قيادي إلى دور داعم”.

    وتابع: “إنهاء الحروب يتطلب تنازلات وشراكة.. واجهنا التحدي.. وبذلنا كل ما بوسعنا.. الآن حان وقت العودة إلى الوطن”.

    ولم يذكر ميلر بالتحديد مواقع انتشار الجنود، لكن الإشارة إلى القاعدة تلمح على ما يبدو إلى أفغانستان والعراق، حيث أرسلت الولايات المتحدة قوات في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001.

    والضابط السابق في القوات الخاصة الأمريكية والخبير في مكافحة الإرهاب، عيّنه ترامب على رأس وزارة الدفاع بعد إقالة مارك إسبر.

    وترامب الذي خسر أمام الديمقراطي جو بايدن في انتخابات الثالث من نوفمبر الحالي، يبذل جهودا حثيثة لسحب القوات الأمريكية من البلدين منذ توليه الرئاسة قبل أربع سنوات.

    وأي خطوة كتلك لا بد أن تحصل في غضون 66 يومًا أي قبل أن يتولى بايدن الرئاسة في 20 يناير.

    وكان إسبر قد خفض عديد القوات في أفغانستان بنحو الثلثين في أعقاب اتفاق سلام بين الولايات المتحدة وحركة طالبان في 29 فبراير.

    لكنه قال إنه سيبقي العديد عند 4500 بعد هذا الشهر، إلى أن تلتزم طالبان التي تجري مفاوضات مع الحكومة في كابل، بخفض العنف حسبما وعدت.

    غير إن ترامب سعى لخفض أكبر للقوات وكتب في تغريدة إنه يريد عودة الجنود “إلى الوطن بحلول عيد الميلاد” في 25 ديسمبر.

    وكان مستشاره للأمن القومي، روبرت أوبراين، قد أعلن أن الهدف هو خفض العديد لـ2500 جندي بحلول فبراير.

    لكن المنتقدين يقولون إن ذلك يحول دون ممارسة أي نفوذ على متمردي طالبان لوقف الهجمات المتواصلة وسط تقدم لا يذكر في محادثات السلام مع الحكومة الأفغانية.

  • ترامب: “أدلة هائلة على تزوير الانتخابات.. وما حدث غير دستوري”

    أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مساء أمس السبت، أن هناك أدلة هائلة على انتشار تزوير واسع النطاق في فرز الأصوات ضمن الانتخابات الرئاسية في عدد من الولايات بينها ميشيجن وبنسلفانيا وجورجيا.

    وقال ترامب، في تغريدة عبر “تويتر” مساء أمس السبت: “هناك أدلة مقنعة على تزوير واسع النطاق يخص نتائج التصويت، وتثبت بشكل قاطع أن مراقبينا ومتابعينا الانتخابيين الجمهوريين لم يسمح لهم بحضور غرف فرز الأصوات”.

    وشدد ترامب على أن هذا “التزوير” حصل في “ميشيجن وبنسلفانيا وجورجيا وولايات أخرى”، مشيرًا إلى أن هذا الأمر “غير دستوري”.

    وفي وقت سابق، شدد ترامب على أن هناك مئات الآلاف من الناس يظهرون الدعم له في العاصمة واشنطن، مؤكدًا أنهم لن يقفوا إلى جانب ما وصفه بأنها انتخابات “مزورة وفاسدة”.

    وقال ترامب، في تغريدة على موقع “تويتر”: “سنفوز”، مؤكدًا أن هؤلاء الناس لن يقفوا إزاء “سرقة هذه الانتخابات منهم”، من قبل شركة “دومينو” اليسارية، وللعديد من الأسباب الأخرى، حسب قوله.

    وأرفق ترامب سلسلة تغريداته بعدد من الصور ومقاطع الفيديو، لمؤيدين له في العاصمة واشنطن.

    وفي وقت سابق، حرص ترامب على توجيه التحية إلى المحتجين الذين نزلوا لشوارع العاصمة واشنطن، حتى يعربوا عن غضبهم لما يعتبرونه تزويرًا لانتخابات الرئاسة التي فاز بها المرشح الديمقراطي، جو بايدن.

    وبحسب ما نقلت صحيفة “واشنطن بوست”، فإن موكب ترامب تقدم صوب آلاف المحتجين، ثم قام بتحيتهم من داخل السيارة التي تمتاز بدرجة متقدمة من الحماية وتوصف بـ”الوحش”.

    والجمعة، عزز الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، انتصاره في الانتخابات بفوزه بولاية جورجيا، ليرفع عدد الأصوات التي حصل عليها من المجمع الانتخابي إلى 306 أصوات، إذ إن لولاية جورجيا 16 صوتا.

    من جانبه، قال الرئيس دونالد ترامب: إن “الوقت سيكشف” ما إذا كانت إدارة أخرى ستتولى السلطة قريبًا وذلك في إقرار على ما يبدو بأن بايدن قد يخلفه في المنصب.

    وذكر مركز إديسون للأبحاث أن النتيجة في آخر الولايات الحاسمة وهي كارولينا الشمالية ستأتي في صالح ترامب لتختم مجموع أصوات المجمع الانتخابي عند 306 أصوات لبايدن مقابل 232 لترامب.

    وتمنح الأرقام بايدن نصرًا مدويًا على ترامب في المجمع الانتخابي بنتيجة 306 أصوات، وهي نفس النتيجة التي فاز بها ترامب على هيلاري كلينتون عام 2016 ووصفها آنذاك بأنها “ساحقة”.

    ويتقدم جو بايدن في التصويت الشعبي أيضًا بأكثر من 5.3 مليون صوت، وهو ما يوازي 3.4 نقطة مئوية، وفقًا لوكالة رويترز.

  • ترامب يهاجم حاكم نيويورك: توقف عن ألاعيب السياسة

    عبر الرئيس دونالد ترامب عن استيائه من حاكم نيويورك اندرو كومو بعد أن أصدر قرارا بعدم استخدام لقاح كورونا الذى ستوزعه الإدارة الأمريكية على المنشآت الطبية فى تغريدة على حسابه الرسمى بموقع تويتر.

    وكتب ترامب: “أنا أحب نيويورك! كما يعلم الجميع، أنتجت إدارة ترامب لقاحًا رائعًا وآمنًا قبل الموعد المحدد بكثير. إدارة أخرى كانت ستستغرق خمس سنوات. المشكلة هى الحاكم كومو قال إنه سيؤجل استخدامه، والولايات الأخرى تريده الآن”.

    وأضاف الرئيس الأمريكي قائلا: “لا يمكننا إضاعة الوقت ويمكننا فقط إعطاء تلك الولايات التي ستستخدم اللقاح على الفور. لذلك تأخير نيويورك غريب .. نحن مستعدون لإنقاذ العديد من الأرواح عندما يكونون كذلك. توقفوا عن الألاعيب السياسية!”

    وفي تغريدة سابقة دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الديمقراطيين لدعم مشروع قانون تخفيف تداعيات فيروس كورونا المستجد فى الولايات المتحدة، حيث غرد عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، اليوم السبت، قائلا: “يجب على الكونجرس الآن إنجاز مشروع قانون الإغاثة لمواجهة كوفيد 19، ويحتاج إلى دعم الديمقراطيين”. مضيفا :”دعونا نساعد الناس”.

    كما أعاد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب مشاركة تغريدة للجمهورى جيم جوردن انتقد فيها الديمقراطيين، وقال إنهم يعارضون قوانين تحديد هوية الناخب، والتدقيق على التصويت، والمجمع الانتخابى  تحت سيطرتهم، وستصبح نزاهة الانتخابات شيئًا من الماضي.

    وقال ترامب، “ما الذى يحاولون إخفاءه. إنهم يعرفون، وكذلك يعرف الآخرون. اكشفوا الجريمة!”، فى إشارة مرة أخرى إلى التلاعب فى الانتخابات.

  • ترامب يتعهد بتوزيع لقاح كورونا “فايزر” مجانا.. ويؤكد: صنعنا أمرا تاريخيا

    أكد الرئيس دونالد ترامب أنه فخور بما وصلت اليه إدارته قائلا: “خلال الأشهر التسعة الماضية اطلقت الإدارة الأمريكية المبادرة الأكبر والأسرع في التاريخ لتصنيع اللقاحات الطبية .. وأعتقد أننا صنعنا أمرا تاريخيا فى صناعة لقاح فيروس كورونا”، ومؤكدا أنه سيتم توزيع لقاح فايزز قريبا جدا.

    وقال الرئيس الأمريكي: “الوقت المتوسط الذي يحتاجه العلماء لتطوير لقاح طبي ما بين 10 إلى 12 عاما وبفضل عملية wrap speed طورناه خلال أقل من عام أسرع بـ 5 مرات من المعدل الطبيعي”.

    أعلنت وكالة أسوشييتد برس فوز دونالد ترامب بولاية نورث كارولينا وأصواتها الانتخابية الخمسة عشر، ويتفوق ترامب على جو بايدن في ولاية كارولينا الشمالية بحوالي 74000 صوت ، أو 1.3% من إجمالي أصوات الولاية كما فاز بولاية كارولينا الشمالية ، أصبح إجمالي الأصوات الانتخابية للرئيس 232 ، أقل بكثير من 270 صوتًا اللازمة للفوز بالبيت الأبيض.

    وفي وقت سابق أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب سيتحدث في حديقة الورود في الساعة 4 مساءً بالتوقيت الشرقي اليوم لتقديم تحديث عن عملية Warp Speed، وقد تلقى ترامب إحاطة بعد ظهر اليوم حول البرنامج الذي يهدف إلى المساعدة في تسريع تطوير لقاح لفيروس كورونا، وهي المرة الأولى التي يتحدث فيها ترامب علنًا إلى الصحفيين منذ إعلان فوز جو بايدن في السباق الرئاسي يوم السبت حيث كان آخر مؤتمر صحفي للرئيس قبل ثمانية أيام.

  • نائبة بايدن: الولايات المتحدة تواجه 4 أزمات منها كورونا والعنصرية الممنهجة

    أكدت كامالا هاريس الفائزة بمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، أن الولايات المتحدة تواجه عدة أزمات من بينها جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، إلى جانب العنصرية وفترة الركود والكساد.

    وغردت نائبة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي على تويتر :”يواجه بلدنا عددًا من الأزمات: جائحة عالمية، وكساد ، وعنصرية ممنهجة، وأزمة مناخية... أنا وجو بايدن على أتم الاستعداد لنبدأ العمل من الآن”.

    كامالا هاريس عبر تويتركامالا هاريس عبر تويتر

    وأشارت كامالا هاريس في وقت سابق إلى أنه إنه إذا وافقت المحكمة العليا على وجهة نظر المعارضين لمشروع الرعاية الصحية (أوباما كير)، فإن قرارها يمكن أن يحرم 20 مليون أمريكي من الرعاية الصحية، ويضر بـ”حمايتنا لـ 100 مليون شخص” في هذا البلد.

    وقال هاريس -في خطاب مشترك لها مع بايدن خلال وقت سابق، إن المحكمة العليا الأمريكية نظرت في قضية مشروع الرعاية الصحية (أوباما كير)، موضحة أنه إذا ما تم المساس بهذا النظام الصحي، فإن شرائح عدة من المجتمع الأمريكي سوف تتضرر من ذلك.

    وأكدت أن ذلك يحدث في الوقت الذي تعاني فيه الولايات المتحدة من جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الذي حصد أرواح أكثر من 238 ألف شخص .

  • بعد إعادة الفرز.. بايدن يتقدم بأكثر من 14 ألف صوت على ترامب في جورجيا

    أفادت شبكة «سكاى نيوز» الإخبارية مساء اليوم الأربعاء بأن الرئيس الأمريكى المنتخب جو بايدن يتقدم بأكثر من 14 ألف صوت على دونالد ترامب فى أولى عمليات إعادة الفرز بجورجيا.

    وفى وقت سابق من اليوم، أعلن مركز إديسون للأبحاث، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، هزم الرئيس المنتخب جو بايدن فى ولاية ألاسكا.

    يشار إلي أن الرئيس الجمهورى لم يعترف حتى الآن بخسارته لانتخابات الرئاسة بعد 4 أيام من إعلان مركز إديسون، أن بايدن تجاوز 270 صوتا اللازمة فى المجمع الانتخابى للفوز بالرئاسة.

    ولن يغير فوز ترامب بأصوات ألاسكا الثلاثة فى المجمع الانتخابى النتيجة النهائية للانتخابات التى أُجريت فى الثالث من نوفمبر.

  • اليوم فى تمام التاسعة .. ترامب سيكشف فساد التصويت فى الانتخابات الأمريكية

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أنه سوف يكشف عن فساد عملية الاقتراع فى الانتخابات الأمريكية الأخيرة التى فاز بها منافسه جو بايدن، حيث كتب عبر حسابه على تويتر: “سيتم الكشف عن فساد الاقتراع الليلة فى الساعة 9:00 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، مع شون هانيتى على قناة فوكس نيوز”.

    ترامب

    وكانت وكالة “الأسوشيتد برس” الأمريكية، قالت إنه لا يوجد حتى الآن أدلة تعزز اتهام الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بوجود تزوير على نطاق واسع.

    ورفض دونالد ترامب، التنازل عن الانتخابات، قائلاً إنه كان سيفوز لولا الأصوات “غير القانونية” التى تم فرزها، وأضافت الوكالة أن ترامب وحملته لم يقدمان حتى أى دليل محدد على تزوير الناخبين لدعم مزاعمهم.

    ورفعت حملة ترامب أكثر من 12 دعوى قضائية فى خمس ولايات على الأقل، فى ولاية بنسلفانيا، طعنت الحملة فى حكم المحكمة العليا للولاية الذى يسمح لمسئولى الانتخابات بقبول بطاقات الاقتراع بالبريد لمدة تصل إلى ثلاثة أيام بعد الانتخابات طالما تم ختمها بالبريد فى يوم الانتخابات. كما رفع ترامب دعوى قضائية على مراقبى الحملة الانتخابية، بزعم منعهم من مشاهدة فرز الأصوات فى ولاية بنسلفانيا، كما تحدى وزير خارجية الولاية الذى أصدر تعليماته للمقاطعات بأن الناخبين الذين رُفضت أصواتهم الغيابية يمكنهم الإدلاء بأصواتهم المؤقتة.

    وحقق ترامب فوزًا واحدًا حتى الآن: قضت محكمة ولاية بضرورة السماح لمراقبى حملته الانتخابية بالاقتراب من فرز الأصوات الفعلى. ولم يكن لهذا الحكم أى تأثير على نتيجة السباق.

  • جيروزاليم بوست : إسرائيل تسلم الجيش الأمريكي رادارات متعددة المهام

    ذكرت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية – الناطقة بالإنجليزية أن إسرائيل سلمت أول رادارات متعددة المهام تصنعها شركة (ELTA Systems) الإسرائيلية للجيش الأمريكي كجزء من صفقة شراء بطاريتين للدفاع الصاروخي طراز القبة الحديدية، موضحة أنه تم تسليم تلك الرادارات للجيش الأمريكي من قبل منظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية (IMDO) والمعروفة باسم (حوما) في مديرية البحث والتطوير الدفاعية بوزارة الدفاع.

    و أشارت الصحيفة إلى أنه في أغسطس 2019، تعاقد الجيش الأمريكي على صفقة شراء بطاريتين جاهزتين من شركة (Rafael Advanced Defense Systems)، وشملت الصفقة (12) قاذفة وجهازي استشعار ومركزين لإدارة القتال و(240) صاروخ، مضيفة أن البطاريات تحتوي أيضاً على رادارات متعددة المهام تنتجها شركة (ELTA) وهي شركة تابعة لشركة صناعات الفضاء الإسرائيلية ، إضافة إلى نظام قيادة وتحكم طورته شركة (mPrest) الإسرائيلية، مضيفة أنه تم تسليم البطارية الأولى رسمياً إلى الجيش الأمريكي في 30 سبتمبر الماضي، ومن المتوقع تسليم البطارية الثانية في المستقبل القريب في إطار الصفقة.

    كما ذكرت الصحيفة أنه تم إجراء الصفقة لسد حاجة عاجلة لمهام الدفاع الجوي المتعلقة بقدرات الحماية من النيران غير المباشرة إلى حين يتم إيجاد حل دائم للمشكلة من أجل توفير حماية أفضل لقوات المناورة الأرضية من مجموعة واسعة من التهديدات الجوية، بما في ذلك المقذوفات قصيرة المدى.

  • نيويورك تايمز : “ترامب” يقيل “مارك إسبر” من منصب وزير الدفاع

     ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أن الرئيس “ترامب” أقال يوم الاثنين وزير الدفاع “مارك إسبر” ليكون ذلك آخر ضحية من كبار مسئولي الأمن القومي الذين لم يتوافقوا مع رئيسهم، مشيرة إلى تعيين مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب “كريستوفر سي ميلر” الذي وصفه “ترامب” بأنه “يحظى باحترام كبير” ليكون وزير الدفاع بالوكالة، مضيفة أن “ميلر” سيكون رابع مسئول يقود البنتاجون في عهد “ترامب”.

    و أضافت الصحيفة أن رحيل “إسبر” يعني أن “ميلر” سيستمر في قيادة وزارة الدفاع الأمريكية إلى نهاية فترة ولاية “ترامب”، موضحة أنه على الرغم من بقاء “ترامب” في منصبه لأكثر من شهرين قادمين، إلا أنه قد يكون وقتاً مهماً، حيث أعرب مسئولو وزارة الدفاع بشكل خاص عن مخاوفهم من أن الرئيس قد يشن عمليات عسكرية سواء كانت علنية أو سرية ضد إيران أو خصوم آخرين في أيامه الأخيرة بالسلطة، مشيرة إلى أن أصدقاء وزير الدفاع بالوكالة أشادوا بخلفيته العسكرية لكنهم أعربوا عن دهشتهم من ترقيته للمنصب، كما يرون أنه لا يتمتع بقدرة للرد على أي مواقف متطرفة قد تصدر من “ترامب”.

    كما نقلت الصحيفة عن “نيكولاس راسموسن” – المسئول الكبير السابق في مكافحة الإرهاب في إدارتي بوش وأوباما – أن خطوة من هذا القبيل ربما ترسل رسالة مفزعة في المناصب العليا في الجيش، ليس بسبب أي شيء يتعلق بشخص “كريس ميلر”، على الرغم من أنه اختيار غير تقليدي للغاية، ولكن ببساطة لأن خطوة كهذه تساهم في الشعور بعدم الاستقرار في عملية اتخاذ القرار وذلك في توقيت يجب خلاله تجنب إرسال هذا النوع من الرسائل للعالم.

    وأشارت الصحيفة إلى أن إقالة “إسبر” كانت متوقعة منذ شهور، بعد أن اتخذ خطوة نادرة في يونيو عندما اختلف علناً ​​مع “ترامب” بتأكيده أنه لا ينبغي إرسال قوات عسكرية في الخدمة الفعلية للسيطرة على موجة الاحتجاجات في المدن الأمريكية، وهو الأمر الذي أغضب “ترامب” الذي هدد باستخدام قانون التمرد لنشر القوات من أجل السيطرة على تلك الاحتجاجات.

  • ترامب عبر “تويتر”: لدينا أمل في ولاية “ويسكونسن” وتحتاج بعضًا من الوقت لحسمها قانونيًا

    نشر الرئيس الأمريكي ” ترامب ” تدوينة عبر حسابه على “تويتر” قائلاً : (لدينا أمل في ولاية “ويسكونسن” تحتاج بعضًا من الوقت لحسمها قانونيًا وهذا سيحدث قريبًا ) .

  • صحيفة ميليترى تايمز : وزير الدفاع الأمريكى : توقعت إقالتى ولم أكن من الذين يقولون نعم كل الوقت

    نقلت صحيفة ميليترى تايمز الأمريكية عن وزير الدفاع الأمريكى المقال، مارك إسبر قوله: “لم أفكر يوما بالاستقالة من منصبي كوزير للدفاع”، وفقا لمصادر إعلامية. وأضاف إسبر: “كنت أتوقع إقالتى لكننى لم أكن أعرف متى سيتم ذلك”.

    وتابع مارك إسبر: لم أكن يوما ضمن الأشخاص الذين يقولون نعم كل الوقت، مضيفا: “واجهت ترامب آخذا في الاعتبار أن مغادرتى للمنصب ستؤدى لتعيين شخص لن يقول لا للرئيس”.

  • حصيلة إصابات كورونا تتجاوز الـ 10 ملايين حالة في الولايات المتحدة

    تجاوزت حصيلة الإصابات المسجلة بفيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة، اليوم الاثنين، حاجز الـ10 ملايين حالة.

    وتفيد بيانات معهد جونز هوبكينز المعني بمتابعة تطورات جائحة فيروس كورونا في الولايات المتحدة بأن العدد العام للإصابات المسجلة في البلاد بلغ 10018278 حالة، بينها 237742 وفاة، و3881491 حالة شفاء.

    ويأتي ذلك وسط تسارع انتشار الفيروس في البلاد حيث ارتفعت حصيلة الإصابات بالمرض بمليون حالة مؤكدة خلال الأيام الـ10 الأخيرة فقط.

    والسبت الماضي سجلت الولايات المتحدة عددا قياسيا للإصابات الجديدة التي بلغت 131420 حالة، بينما تجاوزت حصيلة الوفيات اليومية 1000 على مدار 5 أيام متتالية.

    وتعتبر الولايات المتحدة الدولة الأولى عالميا من حيث عدد الإصابات والوفيات المسجلة بفيروس كورونا المستجد.

  • مقال للكاتب ” عبد الله السناوي ” بعنوان “نظرية المؤامرة فى الانتخابات الأمريكية!”

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب ” عبد الله السناوي ” بعنوان نظرية المؤامرة فى الانتخابات الأمريكية! جاء على النحو الآتي :-

    أخطر ما جرى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية اهتزاز فكرة المؤسسة، صلب النظام السياسى وموطن قوته، تحت وطأة الانقسامات العميقة.
    شاعت نظرية المؤامرة أثناء فرز أوراق الاقتراع ونسبت أدوارا غامضة لـ«الدولة العميقة» فى صعود المرشح الديمقراطى «جو بايدن» على حساب الرئيس الحالى «دونالد ترامب».
    مما قيل وتردد منسوبا إلى «ترامب»: «نظامنا فاسد والانتخابات مزورة».
    الكلام ينزع الشرعية عن الانتخابات ويعمق الانقسام السياسى والعرقى فى بنية المجتمع، ويثير شكوكا غير مسبوقة فى قدرة أكبر قوة عظمى على إدارة انتخابات حرة ونزيهة وذات صدقية.
    قوة أمريكا لا تلخصها عضلاتها العسكرية ولا قدراتها الاقتصادية بقدر صلابة نظامها الفيدرالى، الذى تأسس عام (1789)، وهو العام نفسه الذى انتخب فيه الرئيس الأول «جورج واشنطن».
    باستثناء فترة الحرب الأهلية ستينيات القرن التاسع عشر بدا ذلك النظام قويا وراسخا، يراكم قوته ويعالج أزماته وفق قواعد دستورية شبه مقدسة تضمن عدم تغول سلطة على السلطات الأخرى، أو تجاوز المركز الفيدرالى للصلاحيات المخولة للولايات.
    لا يتحمل «ترامب» وحده مسئولية الأجواء المسمومة فى الانتخابات الرئاسية بالادعاء أنها قد زورت وسرقت، وأن نتائجها قد حرفت بالتلاعب فى بطاقات الانتخاب المرسلة بالبريد، فقد شاركه الموقف نفسه قيادات جمهورية بارزة وقاعدة واسعة من الناخبين المتحمسين.
    هكذا تبدت بوادر فوضى وصدامات شوارع، قد لا تكون كبيرة حتى الآن، لكنها منذرة.
    إذا ما جرى تصور أن الانتخابات الأمريكية (2020) محض تنافس بين رجلين ومنهجين فإننا نغض الطرف عن الحقائق المعلنة والغاطسة فى المجتمع الأمريكى نفسه، انقساماته وأزماته، التى عبرت عن نفسها فى ضيق فوارق التصويت بأغلب الولايات الأمريكية.
    من لحظة إلى أخرى جرى تبادل المراكز بين المرشحين الرئيسيين وتغيرت احتمالات وسيناريوهات الفوز والخسارة.
    فارقت حقائق التصويت استطلاعات الرأى العام على نحو دعا إلى السخرية منها، بعدما عجزت فى دورتين رئاسيتين متتاليتين على توقع ما قد يحدث.
    فى انتخابات (2016) رجحت كفة «هيلارى كلينتون» وزيرة الخارجية السابقة، مؤكدة أنها سوف تكتسح المرشح الجمهورى «ترامب»، غير أنه هو الذى كسب السباق.
    وفى المرة الثانية، أكدت أن «بايدن» سوف يكتسح الانتخابات، وأن «موجة زرقاء» سوف تدفع الديمقراطيين إلى السيطرة الكاملة على مقاعد مجلسى الكونجرس، وهو ما لم يحدث على الصورة التى توقعتها.
    لا يمكن أن يعزى إخفاق استطلاعات الرأى العام إلى المؤسسات التى تنظمها، أو مستويات كفاءة من يشرفون عليها، فقد تراكمت خبراتها على مدى عقود طويلة، ونجحت فى محطات سابقة على التوقع بدقة شبه متناهية.
    إنها أزمة مجتمعية تستحق البحث والتقصى فى الأسباب الكامنة لإخفاق استطلاعات الرأى العام على التوقع بدقة.
    على خلفية استطلاعات الرأى العام المتواترة، التى جزمت باكتساح «بايدن» تبنى «ترامب» استراتيجية استباقية شككت فى الانتخابات قبل أن تبدأ.
    صب اعتراضه على التصويت بالبريد، الذى دعا الديمقراطيون أنصارهم إلى اتباعه لاتقاء الإصابة بعدوى «كورونا» فى زحام لجان الانتخابات.
    كان ذلك متسقا مع الخطاب الانتخابى للديمقراطيين، الذى ركز على سوء إدارة «ترامب» لأزمة «كورونا»، فيما دعا هو أنصاره للتصويت المباشر فى لجان الاقتراع للتقليل من شأن مسئوليته عن تفشى الجائحة.
    لم تكن إثارة الشكوك مجانية، فقد استهدفت منذ البداية مصادرة أية نتائج متوقعة بالملاحقات القضائية حتى الوصول إلى المحكمة العليا، التى يسيطر عليها الجمهوريون لعلها تحسم على غير ما تجرى به صناديق الاقتراع.
    هكذا قد تجد المحكمة العليا، أحد الأركان الرئيسية فى النظام الفيدرالى الأمريكى، نفسها أمام اختبار قاس.
    إذا حكمت لـ«ترامب» فإنه مطعون عليها بـ«التسييس».
    لا يمكن القياس على تجربة عام (2000) عندما حسمت المحكمة العليا الصراع الانتخابى بين المرشحين الديمقراطى «آل جور» والجمهورى «جورج دبليو بوش» لصالح الثانى بفارق عدة مئات من الأصوات فى ولاية فلوريدا.
    بتعبير «آل جور» نفسه فإن الوضع هذه المرة يختلف.
    إذا ما اتسعت دوائر التشكيك فإنها قد تجرف فى طريقها أى تقاليد منسوبة للمؤسسة الأمريكية وتفتح كل السيناريوهات الخطرة على المستقبل.
    ماذا قد يحدث لو رفض «ترامب» الاعتراف بالهزيمة وتسليم السلطة وفق المواعيد والقواعد الدستورية؟
    أن يعترف أو لا يعترف هذه ليست المشكلة، إلا أنها تشرخ فى الشرعية.
    أن يرفض مغادرة البيت الأبيض، هذه ليست أيضا مشكلة، فالرئيس المنتخب يستطيع بموجب صلاحياته الدستورية اتخاذ ما يلزم من إجراءات لممارسة السلطة.
    المشكلة الحقيقية فى قدر ما يصيب المؤسسة الأمريكية من عطب وتراجع مستويات الثقة العامة فيها.
    إلى أى حد يستطيع الرئيس الجديد أن يعيد شيئا من التماسك إلى المؤسسة الأمريكية، وشيئا آخر من ترميم الانقسامات الحادة السياسية والطبقية والعرقية فى بنية المجتمع؟
    فى آخر رئاستين، «باراك أوباما» و«دونالد ترامب» طرح سؤال المؤسسة نفسه على السجال العام بطريقتين مختلفتين.
    فى حالة «أوباما»، شاعت رهانات على تغيير جوهرى فى السياسات الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط بمجرد صعوده إلى البيت الأبيض كأول رئيس من أصول إفريقية.
    قيل وقتها، إنه يمكنه بفوائض شعبيته وكاريزميته أن يتحدى المؤسسة.
    وقيل وقتها إن نظرية المؤسسة استهلكت زمانها ولم تعد تصلح لتفسير الظواهر الجديدة، أخفقت تلك الرهانات بقسوة.
    وفى حالة «ترامب»، طرح السؤال نفسه عام (2016) بصيغة أخرى: إلى أى حد يمكن للمؤسسة الأمريكية أن تحتمل الخطاب الشعبوى للقادم الجديد، الذى قد يخرج عما هو معتاد فى إدارة البيت الأبيض؟
    انتهت التجربة بما يشبه التصدع فى المؤسسة وشيوع نظريات المؤامرة، كأن القوة العظمى الأولى فى العالم باتت دولة من العالم الثالث تغيب عنها الأصول والقواعد الديمقراطية وتفسر أزماتها بالأهواء المتغيرة.
    إذا ما صعد «بايدن» إلى الرئاسة الأمريكية، كما بات واضحا، فإن سؤال المؤسسة يطرح نفسه بصيغة ثالثة، فهو ابنها بأى معنى تقليدى، عضوا فى مجلس الشيوخ لعقود طويلة، ورئيسا للجنة الشئون الخارجية، ونائبا للرئيس لفترتين متتاليتين.
    بحكم صلاته وعلاقاته وأفكاره فإنه سوف يعمل على مد الجسور مع الجمهوريين وترميم ما يستطيع ترميمه، لكن المشكلة أكبر منه وقد تستغرق وقتا طويلا.

زر الذهاب إلى الأعلى