أعلنت شركة “بامبو”للخطوط الجوية الفيتنامية عن اعتزامها تنظيم خط جوي مباشر مع بريطانيا، مؤكدة أنها ستبدأ في وقت لاحق من العام الحالي تنظيم رحلات جوية مباشرة تربط مدينتي هانوي وهو تشي منه، بمدينة لندن.
وأوضحت الشركة في بيان لها أنه سيتم تنظيم رحلات ذهاب وعودة بمعدل 6 رحلات أسبوعيا، لافتة إلى أنه ستتم زيادة الرحلات الجوية بصورة تدريجية وفقاً لحالة الطلب في السوق، وأن هذه الرحلات ستساعد على اختصار وقت السفر.
وأكدت أن تنظيم رحلات مباشرة إلى بريطانيا أمر يهم رجال الأعمال والمواطنين لأنه سيؤدى إلى اختصار الوقت والمسافة، بالإضافة إلى توثيق العلاقات السياسية.
وأضافت أن فتح هذا الخط الجوى المباشر سيؤدي إلى فتح سوق سياحية، خاصة مع تزايد عدد السائحين البريطانيين في فيتنام، كما سيؤدي إلى تهيئة الظروف للتبادل التجاري وتبادل الزيارات بين البلدين.
وأشارت إلى أن هذا الخط سيتيح فرصا لزيادة الرحلات الجوية بين فيتنام ومدن هامة أخرى في العالم، ومن المتوقع أن يساعد على تعزيز التعاون الشامل بين فيتنام وبريطانيا.
قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إن بريطانيا جاهزة للرد بالشكل المناسب على تهديدات فرنسا بأزمة الصيد، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.
وفى وقت سابق حذرت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تروس، فرنسا من أن أمامها 48 ساعة للتراجع عن التهديدات التي صدرت، في إطار الخلاف بشأن تراخيص الصيد، وإلا ستبدأ المملكة المتحدة محادثات النزاع المنصوص عليها في اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.
وقال مسئولون فرنسيون إنهم سيمنعون قوارب الصيد البريطانية من دخول بعض الموانئ، وسيشددون الضوابط الجمركية على الشاحنات التي تدخل البلاد ما لم يتم منح المزيد من التراخيص لقواربهم الصغيرة للصيد في المياه البريطانية.
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن تقديره لتطور العلاقات الثنائية مؤخراً بين مصر وبريطانيا في كافة المجالات، مؤكداً تطلع مصر لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بعد ظهر اليوم مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وذلك علي هامش قمة المناخ العالمية في جلاسجو.
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى بعد ظهر اليوم مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وذلك على هامش قمة المناخ العالمية في جلاسجو.
ويشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الدورة ٢٦ “لقمة الأمم المتحدة لرؤساء الدول والحكومات لتغير المناخ” بمدينة جلاسجو.
وتأتى مشاركة الرئيس بقمة المناخ تلبيةً لدعوة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الذي تتولى بلاده الرئاسة الحالية للقمة، وذلك في ضوء الدور الهام الذي تقوم به مصر على المستويين الإقليمي والدولي في إطار مفاوضات تغير المناخ.
وركز الرئيس خلال أعمال القمة على الموضوعات التي تهم الدول النامية بشكلٍ عام والأفريقية على وجه الخصوص، خاصة ما يتعلق بتعزيز الجهود لدفع عمل المناخ الدولي، فضلًا عن التأكيد على ضرورة التزام الدول الصناعية بتعهداتها في إطار اتفاقية باريس لتغير المناخ، وكذلك التأكيد علي تطلع مصر لاستضافة الدورة القادمة لقمة تغير المناخ خلال العام المقبل ٢٠٢٢.
وجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تحذيرًا شديد اللهجة لبريطانيا بسبب ملف الصيد على خلفية الأزمة الأخيرة بين المملكة المتحدة وفرنسا.
إجراءات انتقامية
وهدد الرئيس الفرنسي، المملكة المتحدة بـ “إجراءات انتقامية” اعتبارا من يوم غد الثلاثاء في حال لم تغير موقفها بشأن ملف الصيد.
وأعلنت الرئاسة الفرنسية “الإليزيه” أنه بعد اجتماع ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في روما أمس الأحد سيتم “اتخاذ تدابير عملية وتنفيذية في أسرع وقت ممكن لتجنب تصعيد التوتر.. كما سيتم إصدار تحديث غد الثلاثاء بشأن تنفيذ أو عدم تنفيذ الإجراءات الانتقامية من قبل باريس”.
ودعا الرئيس الفرنسي عقب مقابلة على هامش القمة، إلى “خفض التصعيد” خلال الأيام المقبلة في نزاع الصيد، لكن موقف جونسون كان حازما، حيث أصر على ضرورة أن تسحب باريس تهديداتها تجاه لندن بالانتقام.
كليمون بون
وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية كليمون بون في تغريدة عبر حسابه على موقع “تويتر”، في وقت سابق، ” قلناها، ونحن نفعل ذلك؛ لن يتأثر الصيادون بالبركست، نعلن عن إجراءات انتقامية لحماية صيادي الأسماك اعتبارًا من 2 نوفمبر، يظل الحوار مفتوحًا لكننا سندافع دائمًا عن مصالحنا”.
ودعت بريطانيا فرنسا للتراجع عن موقفها بخصوص الخلاف القائم حول رخص الصيد في بحر المانش ما بعد البريكست، وأنذرتها أن يحصل هذا التراجع في غضون 48 ساعة، وإلا ستواجه إجراءات قانونية.
وطالبت رئيسة الدبلوماسية البريطانية، ليز تروس، اليوم الاثنين، فرنسا بسحب تهديداتها “غير المعقولة على الإطلاق” المتعلقة بالخلاف بين البلدين بشأن رخص ومناطق صيد الأسماك.
وكررت لندن تهديدها بتقديم شكوى ضد باريس “لخرقها اتفاقية التجارة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي”، مؤكدة أن المملكة ستتخذ إجراءات إذا لم تتراجع فرنسا.
المفوضية الأوروبية
يذكر أن باريس قد دعت، في 23 أبريل الماضي، المفوضية الأوروبية إلى “التحرك بحزم” من أجل تسريع تنفيذ الاتفاق المتعلق بصيد السمك المبرم مع بريطانيا لما بعد بريكست، بينما شهدت فرنسا حركة احتجاجية من قبل صيادي الأسماك في “بولون – سور – مير”.
في ظل هذه الخلفية، فإن باريس، التي سمعت بالفعل من لندن عن رغبتها في “وقف سلسلة الهستيريا والهدوء”، سيكون عليها إقناع بوريس جونسون بمنح الإذن بمواصلة الصيد البحري للصيادين الفرنسيين.
يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى بريطانيا للمشاركة في الدورة 26 “لقمة الأمم المتحدة لرؤساء الدول والحكومات لتغير المناخ”، والتي ستعقد على مدار يومي الأول والثاني من نوفمبر بمدينة جلاسجو .
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن مشاركة الرئيس بقمة المناخ تأتي تلبيةً لدعوة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الذي تتولى بلاده الرئاسة الحالية للقمة، وذلك في ضوء الدور الهام الذي تقوم به مصر على المستويين الإقليمي والدولي في إطار مفاوضات تغير المناخ.
حث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، قبل انعقاد قمة مجموعة العشرين، زعماء العالم على ضرورة تصعيد تصديهم لتغير المناخ.
وقال جونسون “إن الحضارة العالمية يمكن أن تنهار بنفس سرعة انهيار الإمبراطورية الرومانية القديمة ما لم يتم فعل المزيد”.
وأضاف جونسون قبل ساعات فقط من بدء اجتماع لزعماء مجموعة العشرين في إيطاليا يستمر يومين إن الأجيال القادمة تخاطر بالجوع والصراع والهجرة الجماعية إذا لم يتم إحراز تقدم في معالجة تغير المناخ.
وقال للصحفيين أثناء توجهه إلى روما لحضور قمة مجموعة العشرين “لا شك على الإطلاق في أن هذا واقع علينا مواجهته”. وحذر من أن الظروف المعيشية يمكن أن تتدهور بسرعة دون تغيير جماعي للمسار “لقد رأيتم ذلك مع تراجع وسقوط الإمبراطورية الرومانية ويؤسفني أن أقول إن هذا ينطبق على ما يحدث اليوم”.
وهذه أول مرة منذ عامين يشعر فيها معظم زعماء مجموعة العشرين بالقدرة على إجراء مناقشات وجهًا لوجه مع بدء انحسار جائحة كوفيد-19 في دول كثيرة.
الأزمة الصحية
وستناقش القمة الأزمة الصحية والانتعاش الاقتصادي لكن النقاش الأكثر حيوية وصعوبة سوف يركز على المدى الذي يريد الزعماء أن يصلوا إليه في خفض غازات الاحتباس الحراري وفي مساعدة الدول الفقيرة على مواجهة الاحتباس الحراري.
وتسهم مجموعة العشرين، التي تضم البرازيل والصين والهند وألمانيا والولايات المتحدة، بأكثر من 80% من الناتج المحلي الإجمالي للعالم وتمثل 60% من سكان العالم وما يقدر بنحو 80% من انبعاثات الكربون.
وكان وصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إلى مقر انعقاد قمة مجموعة العشرين في روما.
وتستضيف روما، قمة مجموعة العشرين لمدة يومين وتركز على 4 ملفات أبرزها “كورونا والمناخ”، فيما قد تتطرق إلى بعض الملفات السياسية خاصة في اللقاءات الثنائية لقادة الدول.
وتعقد القمة 16 لمجموعة العشرين في ظل آمال عالمية بنهاية جائحة كورونا وسط مجموعة مؤشرات أبرزها نجاح دول كثيرة في تجاوز نسبة 70% من تلقيح السكان وعودة النشاط الاقتصادي والرغبة في عدم الإغلاق.
وقبل أسبوعين، استضافت إيطاليا قمة خاصة للمجموعة لمناقشة الأوضاع بأفغانستان مع زيادة المخاوف بشأن كارثة إنسانية بعد عودة طالبان إلى سدة الحكم.
أفادت وكالة “رويترز” بأن بريطانيا استدعت السفير الفرنسي لديها، اليوم الخميس، بسبب الخلاف بين البلدين بشأن حقوق الصيد.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستكس، قال إن بلاده مستعدة لإجراء محادثات مع بريطانيا لحل الخلاف بشأن حقوق الصيد، طالما أن لندن تفي بالتزاماتها بموجب اتفاقيات ما بعد “بريكست”.
وبعد أن أعلنت فرنسا أنها ستمنع قوارب الصيد البريطانية من دخول بعض الموانئ الفرنسية اعتبارا من الأسبوع المقبل، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع المملكة المتحدة بشأن النزاع حول تراخيص الصيد، قال كاستكس إن بلاده “منفتحة دائما على المحادثات صباحا وظهرا ومساء، طالما أن بريطانيا تحترم التزاماتها”.
واحتجزت فرنسا في وقت سابق اليوم الخميس، سفينة صيد بريطانية دخلت مياهها الإقليمية دون ترخيص، وأصدرت تحذيرا شفهيا لسفينة ثانية.
وكانت بريطانيا قالت في وقت سابق إن الإجراءات العقابية التي تعتزم فرنسا فرضها ستقابل بإجراءات ملائمة من نوعها.
وغضبت فرنسا من رفض بريطانيا منح صياديها العدد الكامل من تراخيص الصيد في المياه البريطانية الذي تقول فرنسا إنه مكفول لها بموجب اتفاق “بريكست”، وأعلنت أمس الأربعاء عزمها على اتخاذ إجراءات انتقامية إذا لم يتم إحراز تقدم في المحادثات بهذا الخصوص.
حث حزب العمال البريطاني الحكومة على تقديم الخطة (ب) لمعالجة ارتفاع معدلات فيروس كورونا، حسب صحيفة “ايفيننج ستاندارد” البريطانية.
وتعد المملكة المتحدة من أعلى الدول تحقيقاً للأرقام اليومية من حالات الإصابة في العالم، وترتفع الوفيات الناجمة عن الفيروس إلى مستويات شوهدت سابقًا في شهر مارس الماضي.
بينما أصرت الحكومة على التزامها بالخطة (أ)، وهي حماية السكان من خلال التطعيمات، فقد روجت أيضًا للخطة (ب) التي تتضمن العمل من المنزل والاستخدام الإلزامي للكمامات.
وقالت وزيرة الخزانة في حكومة الظل راشيل ريفز إن موقف حزب العمال هو اتباع العلم.
وفي حديثها لبرنامج (أندرو مار شو) على قناة (بي بي سي)، قالت: “لقد قال حزب العمال كمعارضة مسؤولة دائمًا تتبع العلم، وقد رأينا اليوم أن المجموعة الاستشارية العلمية لحالات الطوارئ تقول إن بعض جوانب الخطة (ب)، مثل ارتداء الكمامات في وسائل النقل العامة وفي المتاجر، وكذلك العمل من المنزل بشكل أكثر مرونة.
وأضافت: “أعتقد أن أول شيء هو أن الحكومة يجب أن تفعل المزيد لإنجاح الخطة (أ).”
ومضت قائلة أنه إذا كان العلماء يقولون علينا العمل من المنزل وارتداء الكمامات، فعلينا القيام بذلك. لذا اجعل (أ) يعمل بشكل أفضل لأن برنامج التطعيم قد توقف، وعلينا تقديم تلك الأجزاء من الخطة (ب).
وقالت ريفز: “لكن هناك أيضًا أشياء ليست في (أ) أو “ب” يجب القيام بها، مثل دفع أجر مرضي بشكل قانوني من اليوم الأول وكذلك تحسين التهوية في الأماكن العامة.”
وكان رئيس الوزراء بوريس جونسون قد قاوم النداءات من خبراء الصحة لتشديد القيود على الرغم من ارتفاع عدد الحالات.
وقال وزير الصحة ساجد جاويد هذا الأسبوع إن الحالات الجديدة قد تصل إلى 100000 حالة في اليوم، لكن رئاسة الوزراء أصرت على أنه لا تزال هناك طاقة فائضة في هيئة الصحة الوطنية وأن الخطة (ب) لن يتم تفعيلها إلا إذا تعرضت “لضغط كبير”.
وردا على سؤال عما إذا كان الوقت قد حان لتطبيق الخطة (ب) للتصدي لفيروس كورونا، قال وزير الخزانة ريشي سوناك “في الوقت الحالي، لا تشير البيانات إلى أننا يجب أن ننتقل على الفور إلى الخطة ب”.
وقال للبرنامج نفسه على قناة (بي بي سي): “حسنًا، قال رئيس الوزراء للتو أننا ننظر إلى البيانات طوال الوقت، كما تتوقع منا.”
وأضاف: “نحن نراقب كل شيء، ولكن في الوقت الحالي، لا تشير البيانات إلى أننا يجب أن ننتقل على الفور إلى الخطة (ب)، ولكن بالطبع سنراقب ذلك والخطط جاهزة.”
قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن رئيس الوزراء بوريس جونسون استخدم غرفة الإحاطة الصحفية في داونينغ ستريت لمشاهدة عرض خاص لفيلم جيمس بوند الجديد.
وأفادت الصحيفة البريطانية بأن غرفة الإحاطة في داونينغ ستريت كلّفت 2.6 مليون جنيه إسترليني، وتسببت في تعرض الحكومة للانتقادات على قيمة تجهيزها لتقديم إحاطات صحفية على غرار مؤتمرات البيت الأبيض.
وأضافت الصحيفة أن الغرفة تستخدم لإجراء إحاطات إعلامية مرتين يوميا مع الصحفيين، لكنها لم تكن متاحة خلال اليومين الماضيين لأسباب غير معروفة.
وأشارت إلى أنه في البداية لم يؤكد المتحدث باسم جونسون أنه تم عرض فيلم “No Time to Die” هناك الليلة الماضية لرئيس الوزراء وموظفيه، كما ذكرت صحيفة The Times، أنه أكد عدم اطلاعه على طبيعة الحدث الذي وقع.
وفي وقت لاحق قال المتحدث الرسمي باسم داونينغ ستريت إن “رئيس الوزراء التقى بالأمس مع استوديوهات “باينوود”، و”يونيفرسال بيكتشرز” و”إيون برودكشنز” ومعهد الفيلم البريطاني BFI لتهنئتهم على نجاح أحدث إصدار لجيمس بوند وذلك كشهادة على موهبة الصناعة الإبداعية البريطانية.
ذكر الموقع أن وزيرة الصحة المصرية “هالة زايد” شهدت افتتاح المركز الطبي المصري (AFRI Egypt) للرعاية الصحية بمدينة (جينجا) بدولة أوغندا في إطار حرص مصر على توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيراً إلى تصريحات “هالة زايد” والتي أوضحت خلاله أن مصر قدمت الدعم والمساعدات لـ (22) دولة في أفريقيا في إطار مكافحة وباء فيروس كورونا، مضيفاً أنه في إبريل الماضي وقعت أوغندا ومصر اتفاقية لتبادل المعلومات العسكرية مع احتدام التوترات بين مصر وإثيوبيا بشأن سد النهضة، حيث أكد رئيس المخابرات الأوغندية “أبيل كانديهو” أن الاتفاقية تمثل التبادل المنتظم للمعلومات ومنها تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب.
كما ذكر الموقع أن مصر وقعت مؤخراً مع أوغندا عدة اتفاقات في عدد من المجالات بما في ذلك (الكهرباء / محطات الطاقة الشمسية / الزراعة)، كما تقيم مصر علاقات وثيقة مع دول حوض النيل الأخرى، بما في ذلك (السودان / بوروندي) لتشكيل تحالف مناهض لسد النهضة الإثيوبي، مضيفاً أن افتتاح مركز الرعاية الصحية في أوغندا يأتي على الرغم من انتقادات واسعة النطاق من داخل مصر بشأن نظام الرعاية الصحية الخاص بها، والذي على وشك الانهيار بعد سنوات من نقص التمويل والفساد الذي تفاقم بسبب وباء كورونا.
نقلت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية عن علماء قولهم إنهم يتتبعون بقلق سليلا لمتحور “دلتا” من فيروس كورونا، لافتين إلى أنه قد يكون أكثر عدوى من متغير “دلتا” الأصلي.
تطور دلتا كورونا
ويتعلق الأمر بالمتغير AY.4.2 الذي تعرف عليه مؤخرا علماء يتابعون التطور الجيني لـ”دلتا”، وأوضحوا أنه يمثل بالفعل ما يقرب من 10 % من الإصابات في بريطانيا.
وأوضح العلماء أن انتشار هذا المتغير يتزايد بسرعة، وإن لم يكن بنفس سرعة متغير “دلتا” الأصلي عندما وصل إلى بريطانيا من الهند في أوائل هذا العام.
وقال الخبيران جيفري باريت، من معهد “ويلكوم سانجر” في كامبريدج، وفرانسوا بالو، مدير معهد جامعة “كوليدج لندن” للوراثة، إن AY.4.2 يبدو أنه أكثر قابلية للانتقال بنسبة 10 إلى 15 في المائة من متغير “دلتا” الأصلي، الذي سيطر بالفعل على حالات كوفيد حول العالم.
وأضاف بالو أنه في حال تأكيد الأدلة الأولية، قد يكون AY.4.2 أكثر سلالات فيروس كورونا عدوى منذ بدء الجائحة، لكنه شدد على ضرورة “توخي الحذر في هذه المرحلة”.
يذكر أن AY.4.2 واحدة من 45 سلالة فرعية تنحدر من “دلتا” تم تسجيلها حول العالم، حيث تحمل طفرتين مميزتين لبروتين “سبايك” الذي يصيب به الفيروس الخلايا البشرية، وهما Y145H وA222V.
كورونا في العالم
أظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 241.09 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى خمسة ملايين و111716.
فيروس كورونا
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
وفيما يلي قائمة بالدول العشر الأكبر من حيث عدد الإصابات:
الدول والمناطق إجمالي الوفيات عدد الإصابات المؤكدة
الولايات المتحدة 728335 45031704
الهند 452290 34081315
البرازيل 603282 21644464
المملكة المتحدة 138629 8498321
روسيا 433300 8027012
تركيا 67588 7653028
فرنسا 117265 7089052
إيران 124256 5796659
الأرجنتين 115666 5272551
إسبانيا 86974 4984386.
وفيما يلي قائمة بأكثر الدول العربية من حيث عدد الإصابات وترتيبها في القائمة الإجمالية:
أشادت الصحف الانجليزية الصادرة اليوم الاثنين بتواجد الدولى المصري محمد صلاح مع الأمير الإنجليزي ويليام، على هامش مشاركة نجم الريدز فى حفل جائزة إيرث شوت “Earthshot” المقام في العاصمة الإنجليزية لندن.
وتطلق إيرث شوت حفلها السنوي الأول الذي سيقام كل عام حتى 2030 لتكريم الأشخاص المساهمين بالتنمية المستدامة للبيئة والمساعدة على الحد من التغيّر المناخي، وتلقى محمد صلاح تحية الجماهير الحاضرة للحفل قبل إلقاء كلمته الذي حذر فيها من التلوث المائي خلال القرن الحالي، وعلق: “بنهاية هذا القرن، من الممكن أن تكون كمية البلاستيك في الماء أكبر من السمك“.
وعنونت صحيفة tatler ، حفل مرصع بالنجوم لجوائز جائزة الأمير ويليام إيرثشوت، وقالت إن الحفل حضره الكثير من النجوم من السير ديفيد أتينبورو إلى إد شيران ، كان قصر ألكسندرا بالاس يعج بأسماء بارزة لحفل تسليم الجائزة الافتتاحي.
وأضافت وتواجد مهاجم ليفربول النجم الدولى محمد صلاح الذى سلم جائزة وشارك مع الحاضرين فى تشديده على الحفاظ على البيئة.
فيما قالت صحيفة LFCSC Norway ، المهتمة بأخبار ليفربول ، كان محمد صلاح لاعب كرة القدم الوحيد في قائمة ضيوف الأمير وليامز.
ليفربول
وتابعت أنهى محمد صلاح عطلة نهاية أسبوع رائعة في لندن من خلال تسليم جائزة بيئية في حفل توزيع الجوائز الجديد للأمير ويليامز والسير ديفيد أتينبورو.
وسلم صلاح جائزة في فئة “إحياء محيطاتنا” – حيث كان المرشحون الثلاثة من المنظمات التي تعمل على تطهير محيطاتنا. في الخطاب قبل الإعلان عن الفائز ، أوضح صلاح سبب أهمية هذه الجائزة له شخصيًا.
وقال صلاح من على خشبة المسرح “أنا متحمس لهذا لأنني نشأت بالقرب من المياه والبحر الأبيض المتوسط ، وهو أمر حاسم للحياة في المنطقة ، تمامًا مثل جميع المحيطات على هذا الكوكب“.
فيما نشرت صحيفة cnn العربية، تفاصيل حوار محمد صلاح الشيق مع الأمير ويليام وزوجته، بعد ختام حفل جائزة إيرث شوت “Earthshot”.
وتابعت تداول مغردون مقاطع فيديو أظهرت النجم المصري لنادي ليفربول، محمد صلاح، ودوق كامبريدج، الأمير ويليام، وزوجته، كيت ميدلتون، على هامش حفل بيئي نظمه دوق ودوقة كامبريدج ودُعي صلاح لتسليم جوائز فيه.
A friendly conversation between Mohamed Salah and Prince William, Duke of Cambridge and his wife Princess Kate Middleton at Alexandra Palace 🇪🇬👑🏴 God bless you, proud of you pic.twitter.com/WcO61KS6or
وظهر “مو” وهو يتحدث إلى الأمير ويليام وزوجته حين كان يقف برفقة وكيل أعماله رامي عباس ويتجاذبان أطراف الحديث بود مع دوق ودوقة كامبريدج.
وألقى صلاح كلمة حول أهمية حماية البحار والمحيطات مؤكدا أن المساحات المائية ستحوي بلاستيك أكثر من الأسماك إذا لم تتحرك البشرية لإنقاذ البيئة.
ولفت النجم المصري على أنه جاء من بلد تطل على البحر المتوسط (مصر) وشدد على ضرورة حماية البيئة خلال السنوات الماضية وأبرز أهم المشاريع التي تعمل على هذا الهدف حتى عام 2030.
وقالت صحيفة Hitc الانجليزية أن محمد صلاح شارك فى الفعالية التى أقيمت في قصر الكسندرا مساء الأحد، وقدم مهاجم منتخب مصر الدولي صلاح جائزة “إحياء محيطاتنا“.
hitc
وتابعت بعض مشجعي ليفربول يحثون الادارة على الحصول على خدمات صلاح صفقة بقيمة 500 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع
فيما نشرت صحيفة independent ، عنوان وكيل محمد صلاح يصل إلى انجلترا للتفاوض مع ليفربول بخصوص العقد.
تقابل النجم المصرى محمد صلاح مهاجم ليفربول مع الأمير الإنجليزي ويليام، وذلك على هامش مشاركة نجم الريدز فى حفل جائزة إيرث شوت “Earthshot” المقام في العاصمة الإنجليزية لندن.
ودخل محمد صلاح فى حوار شيق مع الأمير ويليام وزوجته، بعد ختام حفل جائزة إيرث شوت “Earthshot“.
وكان النجم المصري محمد صلاح، مهاجم ليفربول الإنجليزي، قد ألقى كلمة على هامش حضوره حفل جائزة إيرث شوت “Earthshot” المقام في العاصمة الإنجليزية لندن، والتي تهدف إلى حل المشاكل البيئية، حيث كان الأمير ويليام دوق كامبريدج، قد قام بدعوة صلاح من أجل التواجد في الحفل، ليقدم جائزة ضمن جوائز الحفل.
وتطلق إيرث شوت حفلها السنوي الأول الذي سيقام كل عام حتى 2030 لتكريم الأشخاص المساهمين بالتنمية المستدامة للبيئة والمساعدة على الحد من التغيّر المناخي.
وتلقى محمد صلاح تحية الجماهير الحاضرة للحفل قبل إلقاء كلمته الذي حذر فيها من التلوث المائي خلال القرن الحالي، وعلق: “بنهاية هذا القرن، من الممكن أن تكون كمية البلاستيك في الماء أكبر من السمك”.
محمد صلاح ونجم الكرة البرازيلية المخضرم داني ألفيس هما الثنائي الوحيد من لاعبي الكرة الحاضرين بالحفل.
وواصل محمد صلاح تألقه اللافت للنظر في الفترة الأخيرة، وسجل هدفا رائعا ضد واتفورد خلال الفوز أمس بخماسية نظيفة، كما صنع هدفا لصاحب الهاتريك في المباراة روبرتو فيرمينو.
بهذه النتيجة ينتزع فريق ليفربول صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي، برصيد 18 نقطة، وبفارق نقطتين عن تشيلسي الوصيف برصيد 16 نقطة، وله مباراة بنفس الجولة أمام برينتفورد مساء أمس، فيما يتجمد رصيد واتفورد عند النقطة 7 في المركز الـ15.
ذكرت الصحيفة أن مجموعة (CDC) للاستثمار المملوكة للحكومة البريطانية تقوم بأكبر استثمار لها منذ سنوات، وذلك من خلال الاستحواذ على حصة في مشروع مشترك مع شركة موانئ دبي العالمية لتطوير (3) موانئ أفريقية بقيمة (1.7) مليار دولار، مشيرةً إلى أن المجموعة البريطانية أعلنت أنها ستستثمر مبدئياً (320) مليون دولار في توسيع الموانئ في (مصر / السنغال / الصومال)، وأضافت أنها تعتزم أيضاً ضخ (400) مليون دولار أخرى في الموانئ التابعة لشركة موانئ دبي العالمية والعمليات اللوجيستية بما في ذلك الموانئ الجافة.
أضافت الصحيفة أن شركة موانئ دبي العالمية – التي تتوسع بسرعة في أفريقيا – ستستثمر في البداية مليار دولار، مشيرةً إلى تصريحات رئيس قسم أفريقيا بالمجموعة البريطانية “تينبايت إرمياس”، التي ذكر خلالها أن الاتفاق استغرق (4) سنوات، ويهدف إلى تنمية قدرة أفريقيا على التجارة من أجل خفض التكاليف للصادرات، مضيفاً أننا لدينا رؤية مشتركة مع موانئ دبي العالمية لافتتاح أكبر عدد ممكن من الموانئ في جميع أنحاء القارة، وأشار إلى أن مشروع التوسعة في الموانئ الثلاثة (داكار في السنغال / السخنة على ساحل البحر الأحمر في مصر / بربرة في الصومال) سيخلق ما يقرب من (140) ألف فرصة عمل مباشرة للدول الثلاثة وسيضيف أكثر من (50) مليار دولار إلى إجمالي التجارة بحلول عام 2035، مضيفاً أن المجموعة تقوم باستثمارات في أماكن تشهد خطورة في القرن الأفريقي
تعهدت المملكة المتحدة بدفع 54 مليون جنيه إسترلينى لفرنسا “فى غضون أسابيع”، بعد أن طلبت فرنسا دفع هذا المبلغ مقابل المساعدة فى معالجة أزمة عبور المهاجرين عبر بحر المانش “القنال الإنجليزى”.
وقال وزير الأمن البريطانى داميان هيندز إن حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون تعهدت بدفع 54 مليون جنيه إسترليني، الذي تعهدت به لفرنسا؛ للمساعدة في منع عبور المهاجرين بالقوارب الصغيرة في الأسابيع المقبلة.
وأضاف هيندز – في محاولة لتهدئة خلاف مع حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون – أن التأخير في السداد كان نتيجة “عملية إدارية” فقط.
وعن موعد تسليم الأموال، قال هيندز: “نعمل عن كثب مع الفرنسيين واتوقع أن يتم الإجابة على هذا السؤال الذي طرح في الأسابيع المقبلة”.
وذكرت صحيفة (إندبندنت) البريطانية أنه على الرغم من الحرب الكلامية الأخيرة مع فرنسا بشأن معابر المهاجرين، نفى وزير الأمن أن تكون أي قضية “سياسية” قد أدت إلى تأخير تسليم الأموال لفرنسا.
تأتي تعليقاته بعد أن قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين امس الحد إن المملكة المتحدة لم تلتزم بدفع المبالغ المستحقة عليها مقابل المساعدة في معالجة أزمة عبور المهاجرين عبر المانش.
وحث دارمانين، المملكة المتحدة على الوفاء بوعدها ودفع 54 مليون جنيه إسترليني المتفق عليها لدعم الجهود الفرنسية في منع وصول المهاجرين غير النظاميين.
يستقبل مطار الغردقة الدولى، مساء اليوم، أول رحلة طيران لشركة “إيزى جيت” البريطانية، بعد قرار الحكومة البريطانية برفع حظر السفر لعدة دول بينها مصر، وأكدت مصادر من مطار الغردقة الدولى أنه من المقرر وصول رحلة الطيران من مطار لندن فى الساعة 9:55 مساء اليوم.
وأكدت المصادر أن بنهاية الشهر المقبل من المقرر أن يستقبل مطار الغردقة الدولى 14 رحلة طيران على متن رحلات “ايزى جيت”، و9 رحلات من بريطانيا إلى شرم الشيخ، كذلك 11 رحلة من ألمانيا وبولندا إلى الغردقة و12 رحلة من ألمانيا وإيطاليا إلى شرم الشيخ.
كما توفد شركة “إيزى جيت” 4 رحلات من إيطاليا وألمانيا إلى مرسى علم، ورحلتين من سويسرا إلى شرم الشيخ، و4 رحلات من سويسرا إلى الغردقة، ورحلة من هولندا إلى الغردقة يوم 19 أكتوبر، ورحلة من هولندا إلى شرم.
ألقى سفير المملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة في جنيف سيمون مانلي بيانًا نيابة عن أكثر من 40 دولة أعرب عن صدمتهم من القرار الإثيوبي بطرد سبعة موظفين أممين (من اليونيسف ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ومكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان) ومنحهم 72 ساعة لمغادرة إثيوبيا وفقا لتقرير مجلس الأمن الدولى .
ودعا البيان إلى التراجع عن القرار للسماح للمسؤولين بالعودة إلى إثيوبيا لمواصلة عملهم. وأشار البيان إلى أن مسؤول المفوضية السامية لحقوق الإنسان الذي تم طرده كان يعمل على التحقيق المشترك بين المفوضية السامية لحقوق الإنسان واللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان في الانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني وقانون اللاجئين التي تم ارتكابها في تيجراي. ومن المقرر صدور تقرير التحقيق المشترك بحلول 1 نوفمبر .
وكان أنطونيو جوتيريش أمين عام الأمم المتحدة الأمين العام خلال جلسة بمجلس الأمن الدولى إنتقد “إعلان الحكومة الإثيوبية الخميس الماضي بطرد سبعة من كبار مسؤولي الأمم المتحدة معظمهم من العاملين في المجال الإنسانى، لافتا إلى أنه أمر مثير للقلق ” مؤكدا أن ” أمر غير مسبوق “لأنه يتعلق بجوهر العلاقات بين الأمم المتحدة والدول الأعضاء” قائلا “إن كل الجهود يجب أن تركز على إنقاذ الأرواح وتجنب مأساة إنسانية ضخمة“
جاء ذلك خلال كلمه الأمين العام للأمم المتحدة في جلسة مجلس الأمن التي عقدت في إطار بند جدول الأعمال المعنون “السلام والأمن في أفريقيا” والذي تم عقده بطلب من إستونيا وفرنسا وأيرلندا والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، وشارك به الممثل الدائم لإثيوبيا لدى الأمم المتحدة، وتحدث الأمين العام عن الاحتياجات المتزايدة في شمال البلاد، الناجمة عن الحرب في إقليم تيجراي.
أشاد السفير البريطاني بالقاهرة جاريث بايلي بقرار وزارة خارجية بلاده بإلغاء نصيحة عدم السفر إلى مصر إلا للضرورة بسبب فيروس “كورونا”.
وقال بايلي – في تغريدة اليوم الثلاثاء على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “إنها أخبار رائعة اليوم قيام الخارجية البريطانية بإلغاء نصيحة عدم السفر إلى مصر بسبب مخاطر كورونا .. نأمل أن نرى السياح البريطانيين قريبًا”.
من جانبها، أشارت السفارة البريطانية، عبر حسابها على “تويتر”، إلى أنه تم تحديث نصائح السفر الخاصة بالمملكة المتحدة وتم إزالة مصر من قائمة النصح بعدم السفر إلا للضرورة، بناءً على التقييم الحالي لمخاطر كوفيد- 19”.
رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم الإثنين، بتصويت أعضاء المؤتمر السنوي العام لحزب العمال البريطاني المعارض الذي عقد في مدينة برايتون جنوب إنجلترا، على قرار يؤيد استخدام العقوبات ضد إسرائيل ويدعو إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين في حال تشكيله حكومة.
وقال عباس في بيان إن القرار “بمثابة رسالة قوية للحكومة الإسرائيلية بأن العالم لم يعد يقبل استمرار هذا الاحتلال، وأن العالم يتجه لتبني خطوات لمحاصرة هذا الاحتلال وعزله ومعاقبته”.
وأضاف عباس أن “مثل هذه القرارات، أيضا، هي رسالة أمل للشعب الفلسطيني ودعم لحقوقه، وتؤكد على أن هذا الاحتلال مهما طال فإن نهايته قد اقتربت”.
وكان أعضاء حزب العمال البريطاني قد صوتوا بأغلبية واضحة مع قرار يدين “النكبة المستمرة في فلسطين، وهجوم إسرائيل العسكري على المسجد الأقصى والتهجير المتعمد في الشيخ جراح وحرب إسرائيل على غزة. كما يرحب القرار بتحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم إسرائيل.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، أشار المؤتمر إلى قرار صادر عن مؤتمر النقابات العمالية في عام 2020 وصف فيه نشاط إسرائيل الاستيطاني بأنه جزء من جريمة الفصل العنصري “الأبارتايد” التي ترتكبها إسرائيل في الأراضي المحتلة، داعيا نقابات العمال في أوروبا وكافة أنحاء العالم “للالتحاق بالحملة الدولية لوقف ضم الأراضي وإنهاء نظام الأبارتايد”.
أيام قليلة وينطلق مهرجان لندن السينمائي في دورته الـ 65 وذلك في الفترة من 6 إلى 17 أكتوبر المقبل، وهو المهرجان الذي اختار الأفلام المشاركة به بعناية، حيث اختار فيلم The Harder They Fall ليعرض في افتتاح المهرجان، وهو من إخراج جيمس صامويل وﺗﺄﻟﻴﻒ بواز ياكين وجيمس صامويل، وبطولة إدريس إلبا وجوناثان ميجورز.
ويدور الفيلم حول رجل يبحث عن الثأر والانتقام، من خلال رحلته في الوصول للرجل الذي تسبب في قتل والديه، ليبرم اتفاق مع عصابة بالتعاون معهم بسبب أهدافهما المشتركة في الانتقام.
فيما يختتم المهرجان فعالياته يوم 17 أكتوبر المقبل، بعرض فيلم The Tragedy of Macbeth، الذى أخرجه Joel Coen، بطولة دينزل واشنطن، وفرانسيس ماكدورماند، عن رائعة شكسبير.
تدور أحداث الفيلم حول مأساة ويليام شكسبير الصادرة عام 1606 عن جنرال يتوق للسلطة ويفتقر إلى الضمير ويجسده دينزل واشنطن، الذى تؤجج طموحاته لأن يصبح ملكا لأسكتلندا، زوجته الليدى ماكبث، وتجسدها فى أحداث الفيلم فرانسيس ماكدورماند، كما هو الحال في الرواية، وسيسرد الفيلم أساليب الزوجين من أجل السيطرة على السلطة فى اسكتلندا.
وهذه المسرحية بين أكثر أعمال شكسبير التى تم اقتباسها وتم تحويلها لأفلام من جانب أورسون ويليز فى عام 1948، ورومان بولانسكى فى 1971، والمخرج الأسترالى جاستين كارتزل فى 2015 مع مايكل فاسباندر وماريون كوتيار.
ويعرض المهرجان يوم 7 أكتوبر المقبل فيلم Spencer، والذى عرض ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا وهو الفيلم الذى تلقى إشادات نقدية على الفيلم وأداء بطلته كريستين ستيوارت، وهو من تأليف ستيفن نايت، مبتكر «بيكى بلايندرز» وإخراج بابلو لاراين.
تدور أحداثه فى عطلة نهاية الأسبوع فى أوائل التسعينيات عندما قررت ديانا الانفصال عن الأمير تشارلز وسط شائعات عن الأمور، وكانت الأميرة الراحلة تقضى عطلة عيد الميلاد مع العائلة المالكة فى مقاطعة ساندرينجهام فى نورفولك، عندما قررت ترك الانفصال عن الأمير تشارلز.
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية وزير الدفاع الليبي عبد الحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، مع وفد من وزارة الدفاع البريطانية ترأسه مستشار وزارة الدفاع لشمال أفريقيا والشرق الأوسط “جن مارتن سميتون”، عددا من القضايا الهامة من بينها المساعدة في إعادة بناء المؤسسة العسكرية الليبية، وجهود الحكومة في توحيد الجيش.
وذكرت الحكومة الليبية – في بيان أوردته وكالة الأنباء الليبية – أن اللقاء، الذي حضره رئيس الأركان العامة الفريق محمد الحداد وعدد من المستشارين، تناول دعم جهود لجنة (5+5)، وملف المرتزقة والمقاتلين الأجانب.
وأكد الجانبان على ضرورة عقد لقاء نهاية الشهر الجاري لمناقشة التفاصيل.
نشر الموقع مقال أشار خلاله إلى تصريحات وزير الخارجية التونسي “عثمان الجراندي” التي أوضح خلالها أن تونس لم تكن أبداً ضد أي طرف من الأطراف المتنازعة في قضية سد النهضة الإثيوبي الكبير، وأوضح الموقع أن تصريحات “الجراندي” تأتي بعد أيام من تصريحات إثيوبية تنتقد تونس متهمة إياها بأنها ترتكب خطأ تاريخي بتقديم مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي لوقف الملء الثاني للسد.
– أشار الموقع إلى أن مجلس الأمن الدولي أصدر مؤخراً بيان رسمي دعا خلاله إلى استئناف المحادثات بشأن سد النهضة، وأوضح أن المجلس ليس السلطة المختصة في المنازعات الفنية والإدارية على مصادر المياه والأنهار، ودعا المجلس الأطراف إلى العودة الى اتفاق المبادئ لعام 2015، مضيفاً أنه يجب على (مصر/السودان/إثيوبيا) الاستمرار في عملية التفاوض بطريقة بناءة وتعاونية تحت رئاسة الاتحاد الأفريقي.
– أوضح الموقع أن القاهرة تريد أن تضمن إثيوبيا أن تحصل مصر على (40) مليار متر مكعب أو أكثر من مياه النيل، مضيفاً أن وزير الري الإثيوبي “سيليشي بيكيلي” صرح بأن مصر تخلت عن هذا المطلب، ولكن مصر تصر على أنها لم تفعل، وأصدرت بياناً بهذا المعنى.
– ذكر الموقع أن هناك مشكلة أخرى لم يتم حلها بشأن مدى سرعة ملء السد، حيث تخشى مصر إذا تم ملء السد بسرعة كبيرة، فقد يؤثر ذلك على الكهرباء المولدة من السد العالي في أسوان.
– ذكر الموقع أن محكمة استئناف القاهرة أسقطت التهم الموجهة إلى (4) منظمات حقوقية ومنظمات مجتمع مدني ورفعت حظر السفر المفروض عليهم، حيث ذكرت وسائل إعلام محلية أن القرار شمل (مركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف / مركز بيت المستقبل الجديد لحقوق الإنسان والدراسات القانونية / جمعية التنمية البشرية بالمنصورة / المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية)، مشيراً إلى أن القضية تعود إلى ثورة يناير 2011 التي تم بموجبها تجميد أصول الجماعات الحقوقية ومنع موظفيها من السفر.
– ذكر الموقع أنه بموجب حكم المحكمة ستُعفى المنظمات المدنية من القيود القانونية التي كانت قد فُرضت عليها ومنها منع أفرادها من السفر وتجميد أصولها، مضيفاً أن تلك الخطوة تأتي بعد أيام من إطلاق الرئيس “السيسي” ما وصفه بـ “الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان” والتي أكد أنها ستحقق أهداف رؤية الحكومة 2030، مشيراً إلى أن إجراءات الرئيس “السيسي” تأتي بعد انتقادات متكررة من قبل الحكومات والمنظمات الدولية التي وصفت سياسته الرئاسية بـ “تحويل مصر إلى سجن كبير للنشطاء الحقوقيين والمعارضين”.
– علقت الصحيفة على خبر وفاة المشير “محمد حسين طنطاوي”، حيث أكدت أنه تولى رئاسة مصر منذ الإطاحة برئيسها “حسني مبارك” في فبراير 2011 حتى العودة إلى الديمقراطية بانتخاب “محمد مرسي” المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في يونيو 2012، مضيفة أنه على الرغم من كونه أحد أعمدة نظام “مبارك”، فإن “طنطاوي” تمكن من حكم مصر استجابة لمطالب حركة احتجاجية ضخمة، وقد كان يحظى بالاحترام بسبب مكانته وسجله النظيف في مجال حقوق الإنسان.
– ذكرت الصحيفة أن “طنطاوي” والمجلس الأعلى للقوات المسلحة كانوا حريصين على تخفيف حدة التوتر من خلال استرضاء الإسلاميين، وقد صدرت أولى قرارات العفو الرئاسي في مارس 2011 ووقعها “طنطاوي” كوزير للدفاع، وأطلق القرار سراح (60) متشدداً إسلامياً وصفوا على ما يبدو بأنهم سجناء سياسيون، مضيفة أنه بعد مرور بعض الوقت على حكم المجلس العسكري في مصر، بدأت التظاهرات تندلع من جديد ، ففي إبريل 2011 تجمع عدة آلاف من المتظاهرين الغاضبين في ميدان التحرير بالقاهرة، في واحدة من أكبر المظاهرات التي نُظمت منذ سقوط “مبارك”، ولأول مرة تعرض “طنطاوي” للتوبيخ عندما وصفه المتظاهرون بأنه ديكتاتور وطالبوا باستقالته، مشيرة إلى أنه في أغسطس 2012 بعد هجوم على القوات المصرية في شبه جزيرة سيناء، تم إقالة “طنطاوي” والجنرال “سامي عنان” وتعيين وزير دفاع جديد “عبد الفتاح السيسي” الذي أطاح بـ “مرسي” في العام التالي .
ذكرت الصحيفة أن اسكتلندا أعلنت عن تسهيلات في قيود السفر الدولي إليها من خلال دمج قوائم السفر (الحمراء / الخضراء / العنبر- وهي ما يطلق عليه نظام إشارات المرور – ) في قائمة واحدة، وهو ما يعني أن المزيد من الوجهات الدولية ستكون متاحة الآن للسفر من وإلى المملكة المتحدة، مشيرة إلى أنه سيتم رفع أسماء (8) دول هي (تركيا / مصر / جزر المالديف / بنجلاديش / كينيا / عمان / باكستان / سريلانكا) وذلك في تمام الساعة الرابعة صباح يوم (22) سبتمبر الجاري.
وأضافت الصحيفة أن التغيير الذي أجرته الحكومة الأسكتلندية يأتي بعد تغييرات مماثلة أجرتها المملكة المتحدة في وقت سابق من هذا الأسبوع، لكن اسكتلندا لن تتبنى قرار الحكومة البريطانية بعدم إلزام المسافرين بإجراء اختبار كورونا قبل الإقلاع من بلادهم في هذه المرحلة نظراً لمخاوف كبيرة من تأثيره على الصحة العامة.
بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظيرته البريطانية إليزابث تروس أولويات السياسة الخارجية المشتركة تجاه أفغانستان والصين وإيران.
وقال نيد برايس المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية – في بيان اليوم /السبت/ – إن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي جرى بين الوزيرين، حيث هنأ بلينكن خلاله تروس على تعيينها في منصبها الجديد.
وأضاف أن بلينكن أكد على أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين في دعم الديمقراطية والنظام الدولي القائم على القواعد والمجتمعات المفتوحة في كافة أنحاء العالم.
قررت السلطات البريطانية، رفع اسم مصر من قائمة الدول الحمراء، الممنوعة من دخول البلاد بسبب إجراءات فيروس كورونا، اعتبارا من الأربعاء المقبل الموافق 22 سبتمبر.
ووفق وسائل إعلام بريطانية، قال وزير النقل جرانت شابس، إنه سيتم رفع ثمانية دول من القائمة الحمراء اعتبارًا من الأربعاء المقبل، وهذا يعني أن الأشخاص العائدين من الدول الثمانية بينهم مصر لن يضطروا الآن إلى البقاء في الحجر الصحي بالفنادق، ولن تكون اختبارات “البوليميراز” مطلوبة للمسافرين المحصنين بالكامل العائدين إلى إنجلترا.
وأشارت وسائل الإعلام البريطانية، إلى أنه تم رفع أيضا كل من تركيا وباكستان وجزر المالديف وسريلانكا وعمان وبنجلاديش وكينيا، من القائمة الحمراء.
قالت السلطات الصحية فى المملكة المتحدة، إن حوالى 4.2 مليون شخص بالغ دون سن الأربعين فى البلاد لم يتلقوا جرعتهم الأولى من اللقاحات المضادة لكورونا حتى الآن.
وأوضحت شبكة “سكاى نيوز” الإخبارية، فى نشرتها باللغة الإنجليزية اليوم الخميس، أن نسبة الذين ظلوا غير ملقحين تبلغ 21٪ فى اسكتلندا و25٪ فى إيرلندا الشمالية، و22٪ فى إنجلترا و23٪ فى ويلز.
وأتاحت السلطات البريطانية الجرعات الأولى من لقاح كورونا لجميع الأشخاص الذين يبلغون من العمر 18 عاماً أو أكثر نهاية شهر يونيو الماضي.
يُشار إلى أن العدد الإجمالى لمصابى كورونا فى بريطانيا يبلغ حتى الآن ما يقارب 7.3 مليون شخص.
أعلن رئيس وزراء أستراليا، سكوت موريسون أمس الأربعاء، أن بلاده ستستحوذ في إطار شراكة أمنية جديدة أطلقتها مع الولايات المتحدة وبريطانيا على غواصات تعمل بالدفع النووي.
البيت الأبيض
وقال موريسون خلال مؤتمر عبر الفيديو جمعه مع كل من نظيره البريطاني بوريس جونسون، والرئيس الأمريكي جو بايدن، وتابعه الصحفيون في البيت الأبيض أن “أول مبادرة كبيرة في إطار (هذه المعاهدة الأمنية التي أطلق عليها اسم) “أوكوس” ستكون حصول أستراليا على أسطول غواصات تعمل بالدفع النووي”.
٣١ مليار دولار
ومن شأن هذه الخطوة أن تقود كانبيرا إلى إلغاء طلبية ضخمة أبرمتها مع باريس، وهي صفقة ضخمة تناهز قيمتها 31 مليار دولار أبرمتها كانبيرا مع باريس لشراء غواصات تقليدية.
وأعلنت “نافال جروب” الفرنسية عن “خيبة أمل كبرى” بعد تخلِّي أستراليا عن غواصاتها.
الولايات المتحدة الأمريكية
من جهته، أكد الرئيس الأمريكي بايدن أن الولايات المتحدة “تتطلَّع للعمل بشكل وثيق مع فرنسا وشركاء رئيسيين آخرين” في منطقة المحيطين الهادئ والهندي، في رسالة طمأنة إلى باريس بعد الإعلان عن الشراكة الجديدة.
منطقة الأطلسي
وقال الرئيس الأمريكى جو بايدن: إن “فرنسا بالخصوص لديها وجود مهم في منطقة الأطلسي-الهندي وهي شريك وحليف أساسي”، ويأتي الإعلان قبل نحو أسبوع من استضافة بايدن، أول اجتماع بحضور شخصي لقادة مجموعة “الرباعية”، التي تضم كلا من أستراليا والهند واليابان، إلى جانب الولايات المتحدة، في تحالف ترى واشنطن أنه رئيسي للوقوف في وجه الصين.
إدارة بايدن
وكانت إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن قد أعلنت أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ، باتت محورًا لتركيز سياستها الخارجية الرئيسية، كما شهدت المنطقة سلسلة من الزيارات رفيعة المستوى من مسؤولين أمريكيين كبار، بما فيهم نائبة الرئيس، كامالا هاريس.
نفوذها الإقليمي
ورجحت وسائل إعلام أسترالية أن تنظر الصين إلى الاتفاقية كمحاولة لمواجهة نفوذها الإقليمي، وفقا لرويترز، لا سيما في بحر الصين الجنوبي الذي يشهد نزاعات كثيرة خصوصا ما بين بكين وواشنطن، ووفقًا لشبكة “سي إن بي سي” الأمريكية فإن الاتفاقية تأتي وسط توترات متصاعدة باتت تشهدها العلاقات ما بين أستراليا والصين.