أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن اختياره لكريس رايت ليكون وزيرا للطاقة في إدارته.
ترامب
-
ترامب يعلن اختيار كريس رايت لمنصب وزير الطاقة في إدارته
-
ترامب يرشح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية
قرر الرئيس الأمريكى المنتخب ” دونالد ترامب ” ترشيح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
-
نيويورك تايمز: حلفاء ترامب وخصومه يتوقعون موجة من الانتقام مع عودته للبيت الأبيض
قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه مع عودة دونالد ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض، فإن حلفاء الرئيس المنتخب وخصومه على حد السواء يتوقعون موجة من الانتقام من جانبه، وإن كانوا لا يرجحون أن تشمل كل من توعده.
وذكرت الصحيفة أن ترامب كان قد أعلن عشية فوزه فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، أن الوقت قد حان للوحدة وتنحية خلافات السنوات الأربع الماضية. لكن الأمر استغرق 55 ساعة فقط ليبدأ الرئيس المنتخب التهديد مجددا باستخدامه السلطة التي استعادها للتحقيق مع من يغضبونه.
وتطرق ترامب إلى ما أسماه بالشائعات المزيفة وغير الحقيقية وربما غير القانونية بأنه ربما يبيع أسهم فى منصته للتواصل الاجتماعى التي أصبحت مصدر رئيس لثروته، ونفى ترامب هذه الخطط وطالب من ينشرون هذه التكنهات بان يتم التحقيق معهم على الفوز من قبل السلطات المختصة.
وسواء كان ترامب سينفذ هذا التهديد أو غيره من التهديدات العديدة الأخرى لملاحقة الخصوم لا يزال غير واضح. فعادة ما يطلق ترامب عنان غضبه، بدون أن ينفذ. لكن الأمر ليس كذلك دائما. وأمضى ترامب أغلب حملته الانتخابية فى التركيز على الانتقام من كل من أعتقد أنهم أساءوا إليه، مما ترك حلفاؤه وخصومه على حد السواء يتوقعون كموجة من الرد بعد أن يتولى ترامب منصبه فى يناير المقبل.
وبعد ثمان سنوات من انتصاره الأول، يعود ترامب إلى البيت الأبيض أكثر غضبا وأكثر سخطا ومحملا بمظالم أكثر ويتحدث بصراحة أكبر عن الانتقام مقارنة بالمرة السابقة.. وقد دفعت إشارته العابرة إلى الوحدة ليلة الانتخابات إلى بعض التوقعات بأنه ربما يخفف من تهديداته.
لكن فى النهاية، حصل ترامب على كل ما يريده، تبرئته من قبل الناخبين، واكتساح الانتخابات أكثر مما فعل فى المرة الأولى والنهاية شبه المؤكدة لأى مخاطر بتعرضه للسجن، لاسيما بعد أن منحت المحكمة العليا الرؤساء حصانة واسعة من الماحقة على الأفعال التي يقومون بها اثناء توليهم المنصب.
لكن هذا قد يقلل من تقدير عمق استياء ترامب وغبته فى الانتقام بعد تعرضه لمسائلات وتحقيقات ولوائح اتهام ودعاوى قضائية تستهدفه. وربما لا يلاحق ترامب الشخصيات البارزة مثل الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن أو نائبته كامالا هاريس. لكن حلفاءه يتوقعون أن يلاحق ترامب على الأقل بعض من الأهداف التي أشار إليها. وحتى لو امتنع عن البعض، فإن طبيعته تعنى أن لا أحد يمكنه لافتراض أن دونالد سيعدل عم رأسه مما يخلق مناخا من الترهيب الذى ربما يحظر المعارضة.
-
بعد فوزه فى الانتخابات.. كيف فقد دونالد ترامب 9 كيلو من وزنه مؤخرا؟
في فوز ساحق، هزم دونالد ترامب كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مما لفت الانتباه إلى خسارته 9 كيلو جرام من وزنه، وأرجع البعض سبب فقدانه الوزن إلى ضغوط الحملة الانتخابية والإجهاد، لذا في هذا التقرير نتعرف على تأثير الإجهاد على الوزن، بحسب موقع “تايمز ناو”.
في وقت سابق من شهر يناير الماضى، تحدث ترامب بصراحة عن رحلته في خسارة الوزن بشكل كبير حيث ألقى باللوم على الإجهاد في خسارة 9 كجم خلال هذه الحملة الانتخابية.
وتحدث بصراحة في تفاعل إعلامي مع قناة فوكس نيوز حيث ذكر أنه فقد وزنه “بالطريقة الصعبة” وقال: “كنت مشغولاً للغاية لدرجة أنني لم أتمكن من تناول الكثير من الطعام لست قادرًا على الجلوس وتناول الطعام”.
على الرغم من أن الرئيس الأمريكي السابع والأربعين تخطى وجبات الطعام ولم يهتم كثيرًا بصحته، إلا أن هذا ليس النهج الصحيح لفقدان الوزن.
وأصبح فقدان الوزن أثناء التوتر شائعًا جدًا هذه الأيام حيث نميل إلى إعطاء الأولوية للعمل على صحتنا.
يميل بعض الناس إلى فقدان الوزن عند التوتر، ويكتسب البعض الآخر الوزن عند التوتر ولكن كيف ولماذا يحدث هذا؟.. هذا ما نتعرف عليه في السطور التالية.
إن فقدان دونالد ترامب للوزن أثناء حملته الانتخابية هو مثال رئيسي لكيفية تأثير الإجهاد على صحتنا الجسدية. عندما نكون تحت الضغط، يستجيب جسمنا بإفراز الكورتيزول، هرمون الإجهاد.
يؤدي الكورتيزول في مجرى الدم إلى تغييرات في التمثيل الغذائي والشهية والرفاهية الجسدية بشكل عام.
ومع ذلك، من الضروري الاعتراف بأن استجابة كل شخص للإجهاد فريدة من نوعها.
ويعاني البعض من فقدان الوزن، بينما قد يكتسب آخرون وزنًا، هناك أيضًا عدد قليل جدًا من العوامل الأخرى التي تبدأ في التأثير على الوزن مثل استعداد الشخص وتكوينه الجيني، ونهجه في التعامل مع بيئات العمل التنافسية، وتقلبات السوق العالمية، والمتطلبات الشخصية المستمرة التي يفرضها على نفسه.
ويعاني بعض الأشخاص من فقدان الوزن بسبب التوتر مع تغير شهيتهم أو عملية التمثيل الغذائي لديهم أو مستويات الطاقة لديهم.
وفي مثل هؤلاء الأشخاص، ينشط التوتر استجابة “القتال أو الهروب”، حيث يفرز الدماغ هرمون الأدرينالين، الذي يقلل الرغبة في تناول الطعام مؤقتًا. كما يعزز التوتر عملية التمثيل الغذائي، ويحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع.
وفي حالات أخرى، يؤدي التوتر إلى اضطرابات الجهاز الهضمي والقلق، مما لا يجعلهم يشعرون بالحاجة إلى تناول طعامهم. ونتيجة لذلك، يحرق أجسامهم السعرات الحرارية أكثر من ذي قبل أو حتى يتسبب في انخفاض المدخول مما يؤدي في النهاية إلى فقدان الوزن بمرور الوقت.
في حين أن التوتر قد يؤدي إلى فقدان الوزن لدى البعض، فمن المرجح أن يؤدي لدى آخرين إلى زيادة الوزن.
عندما يشعر جسم الشخص بالضغط بسبب التوتر، فقد يتم إطلاق هرمون معين يسمى الكورتيزول؛ يحفز هذا الهرمون الشهية والجوع للأطعمة السكرية عالية السعرات الحرارية، والتي عادة ما يتم تخزينها على شكل دهون حول البطن.
علاوة على ذلك، يؤدي الإجهاد إلى اضطرابات في النوم، وانخفاض مستويات الطاقة، وانعدام الدافع لممارسة الرياضة، وكل هذا يؤدي إلى زيادة الوزن ونتيجة لذلك، يبدأ الأشخاص الذين يستجيبون للإجهاد في اكتساب الوزن من خلال الأطعمة المريحة أو التوقف عن ممارسة الرياضة لأنهم خارج روتينهم تمامًا.
-
صحيفة إسرائيلية: تصرفات ترامب قد تشجع نتنياهو على مواصلة حرب غزة
تساءلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” السبت عما إذا كان بإمكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنهاء الحرب في غزة وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.
وذكرت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن خبراء في سياسة الشرق الأوسط يقولون إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس المنتخب ربما يردع معارضي إسرائيل، لكنه قد يشجع أيضا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مواصلة الحملة العسكرية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه ولعدة أشهر خلال حملته الانتخابية، صرح دونالد ترامب بأنه يريد أن تنتهي الحرب في غزة — حتى أنه حدد جدولا زمنيا لإسرائيل لإنهاء حملتها ضد حماس في الأراضي الفلسطينية بحلول يوم تنصيبه. كما حذر في المؤتمر الجمهوري من أن حماس إذا لم تفرج عن المحتجزين لديها قبل تنصيبه في 20 يناير، فسيكون لهذا “ثمن كبير”.
وقال العديد من المحللين إنهم يتوقعون أن يستمر القتال بشكل أو بآخر رغم تحذيرات ترامب.
وقالت شيرا إفرون، مديرة البحث السياسي في منتدى السياسة الإسرائيلية، وهو منظمة تسعى لإنشاء دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل: “الحرب في غزة انتهت منذ شهور، بما في ذلك القتال الشديد. ما لدينا الآن هو مكافحة التمرد”. وأضافت: “إسرائيل قد تقول، انتهت الحرب في غزة، ولكننا باقون هنا لمدة…”.
ولفتت إفرون إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس كانا محددين جدا في تحديد كيفية إنهاء الحرب. وتشمل هذه الحلول إطلاق سراح الرهائن وارتفاع المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وفي المقابل، قالت: “لست متأكدة من أين سيقف ترامب وفريقه في هذا الصدد”.
وقال مارك دوبويز، رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات: “لا أعتقد أن إدارة ترامب القادمة، تعني بأي حال من الأحوال أن “إنهاء الحرب” يعني بالضرورة عدم استمرار العمليات الإسرائيلية في غزة أو في جنوب لبنان أو ضد إيران”. وأوضح: “أعتقد أن ما يتحدث عنه ترامب هو العمليات العسكرية الكبيرة في لبنان وفي غزة”. الأمر غير واضح. مثل العديد من جوانب أجندته، لم يقدم الرئيس المنتخب تفاصيل واضحة حول رؤيته لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.
قالت إليزابيث بيبكو، المتحدثة باسم الحزب الجمهوري: “أعتقد أن ترامب يتوقع من إسرائيل الفوز بالحرب بنسبة 100٪، فهذه هي الطريقة التي يتحدث بها دائمًا عن إنهاء الحروب”. وعندما طُلب منها شرح كيف يمكن تحقيق نصر حاسم، الآن بعد أن خاضت القوات الإسرائيلية حربًا شاقة في غزة لأكثر من عام، ألقت باللوم على إدارة بايدن لعدم السماح “بإجراء حاسم”.
وقال جيريمي بن عامي، رئيس مجموعة “جي ستريت”- وهي جماعة ضغط يهودية ليبرالية في الشرق الأوسط تدعو إلى وقف إطلاق النار – “لا أستطيع التنبؤ ما إذا كان انتخاب ترامب سيسرع من إنهاء الحرب”. وأضاف “قبل الانتخابات، قلت إنني أعتقد أن نتنياهو كان يضع نفسه في موقف يسمح له بإعلان النصر إذا فاز ترامب”.
وأضاف بن عامي: “الإجابة الصادقة هي أننا لا نعرف. ليس هناك سياسة خارجية منسقة. لا يوجد أي انسجام في أي شيء يحدث حول دونالد ترامب، وليس لدي أي فكرة عن سياسته في غضون 74 يوما، وأتخيل أن ليس لديه فكرة أيضا”.
وقال ديفيد ماكوفسكي، زميل أول في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: “من جانب نتنياهو، أعتقد أنه يأمل أن يكون لديه يد أكثر حرية أكبر في التعامل مع ترامب في ما يتعلق بغزة بشكل عام”. وأضاف: “ربما يشعر أن إدارة ترامب لن تضعه تحت نفس التدقيق الحالي”.
لكن ماكوفسكي أضاف أنه إذا كان نتنياهو يعتقد أنه قد حصل على تخفيف كامل للضغوط من الولايات المتحدة بانتخاب ترامب، فإنه قد يواجه استفاقة مفاجئة.
وأوضح أن ترامب، الذي قال للجماهير في حملته الانتخابية، بما في ذلك الأمريكيون العرب في ميشيجان، إنهم يمكنهم توقع “سلام في الشرق الأوسط” إذا أصبح رئيسا، لكنه يواجه أيضا ضغوطا من الجناح الانعزالي في الحزب الجمهوري — بما في ذلك نائب الرئيس المنتخب جي دي فانس — الذي يعارض التورط الخارجي ويحذر من الصراع مع إيران. -
ظهور مميز لـ”ميلانيا” زوجة دونالد ترامب أثناء الإدلاء بصوتها.. صور
ظهرت ميلانيا ترامب زوجة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، أثناء الإدلاء بصوتيهما في الاقتراع الرئاسي الذي انطلاق صباح اليوم الثلاثاء.
وفي أول نوفمبر سأل مذيع محطة تلفزيون فوكس نيوز، لورنس جونز، السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب، عن سبب تأخر انضمامها إلى الحملة الانتخابية لزوجها دونالد ترامب، بعد أن كانت غائبة تماماً عن مكانها إلى جانبه خلال الأشهر الماضية.
وقال جونز، المذيع المشارك في برنامج “فوكس والأصدقاء” لميلانيا: ظهرت على المسرح يوم الأحد الماضي، وفاجأتِ الرئيس السابق ترامب، كما فاجأتِ الجمهور برمته، لماذا أصبحنا نراك أكثر في الفترة الأخيرة من الحملة الانتخابية؟.
لكن السيدة الأولى السابقة، لم تقدم جواباً واضحاً على السؤال، قائلة في ردها على المذيع “لقد كان مكاناً لا يصدق (في إشارة إلى مدينة نيويورك)، أنا أحب هذه المدينة، وأعتقد أن الناس هناك أرادوا الاستماع لي في ذلك اليوم”.
وأضافت: “أحب (ماديسون سكوير غاردن)، ولدينا الدعم هناك، لكن أريد أن أدعم زوجي أيضاً، لذلك كنت في نيويورك من أجله، ومن أجل الجميع”.
وأدلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بصوته في الانتخابات الرئاسية بمركز اقتراع في بالم بيتش بولاية فلوريدا برفقة زوجته ميلانيا.
وبعد التصويت، قال ترامب: “نتصدر الانتخابات.. سمعنا أن نتائجنا جيدة جداً في كل الولايات”، لكنه أضاف: “يبدو أن الديمقراطيين شاركوا أيضاً بقوة، ولذلك سننتظر”.
واعتبر ترامب أن حملته الانتخابية كانت “الأفضل على الإطلاق”، مضيفاً: “صرفنا الكثير من الأموال على هذه الانتخابات، ولا أتوقع خسارتي”.
ولمّح ترامب إلى إمكانية “عدم صدور نتائج الانتخابات بسرعة”، مضيفاً: “سمعنا عن إمكانية تأخر صدور النتائج في بعض الولايات.. صدور النتائج في بعض الولايات قد يمتد لأيام”.
وحقق التصويت المبكر رواجا كبير فى انتخابات أمريكا 2024، حيث قالت صحيفة واشنطن بوست، إن نسبة المشاركة فى التصويت المبكر فى الانتخابات الحالية مرتفعة وبلغت نحو 44% من عدد الناخبين الذين شاركوا فى انتخابات 2020.
ترامب وميلانياميلانيا وترامب -
ترامب أو هاريس.. متى سيتم اعلان الفائز في انتخابات الرئاسة الامريكية؟
تشير المنافسة القريبة بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتكرار سيناريو انتخابات 2020 حيث تأخر خلاله إعلان الفائز في سباق الانتخابات الامريكية، خصوصاً في الولايات المتأرجحة التي تحتاج إلى وقت أطول لفرز الأصوات، مثل بنسلفانيا وأريزونا ونيفادا، ومع تزايد حدة المنافسة التي تشير استطلاعات الرأي المختلفة انها سباق اقرب ما يكون الى 50-50 قد تنضم ولايات أخرى إلى القائمة التي تواجه تأخيرات في النتائج.
في عام 2020، تأخر إعلان الفائز في الانتخابات الرئاسية، فبعد 4 أيام من إغلاق صناديق الاقتراع، تم اعلان فوز جو بايدن بالرئاسة، وكانت الهوامش الضئيلة للغاية بينه وبين دونالد ترامب السبب في ذلك التأخير، فضلاً عن أعداد كبيرة من بطاقات الاقتراع بالبريد التي كان لا بد من فرزها بعد يوم الانتخابات.
وقد تؤدي القيود القانونية المفروضة على موعد بدء فرز الأصوات البريدية إلى تأخر الفرز، فبعض الولايات لا تسمح ببدء الفرز حتى يوم الانتخابات نفسه، ما يزيد الضغط على مسؤولي الانتخابات ويؤخر إعلان النتائج النهائية.
وفي الانتخابات الجارية حاليا، من غير المحدد ساعة انتهاء الاقتراع حيث تختلف الأوقات من ولاية الى أخرى وفي بعض الأحيان من مقاطعة الى اخري داخل نفس الولاية.
متى يبدأ عد الأصوات، ومتى يمكننا توقع النتائج؟
بعد ساعات فقط من نهاية الاقتراعات الأولى في الساعة 7 مساءا ( 2 فجر الأربعاء بتوقيت القاهرة)، من المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور. ومع ذلك، فإن بعض الولايات ستحصي الأصوات بسرعة أكبر من غيرها. ومع نهاية الاقتراع بعد عدة ساعات في الولايات الغربية مقارنة بالولايات الشرقية، ستبدأ نتائجها الأولى في وقت لاحق فقط، عندما تكون بعض الولايات الشرقية قد تم إعلان نتائجها بالفعل لصالح هاريس أو ترامب، في سباق ضيق بينهما، يمكن أن يستمر العد بعد ليلة الانتخابات، وربما لا نعرف الفائز لعدة أيام.
وتتأرجح اختيارات الناخبين الأمريكيين ما بين دونالد ترامب وكامالا هاريس بحسب مواقف كليهما من العديد من القضايا الداخلية التي تمس المواطن الأمريكي بشكل مباشر، وبمقدمتها ملف الإجهاض والضرائب وغير ذلك.
وفي ملف الإجهاض ، تتبنى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس موقفاً داعماً لحق النساء في الإجهاض ، وهو الحق الذي تم تقييده بحكم من المحكمة الأمريكية العليا في يونيو 2022 ، بعدما كانت تلك العمليات مجازة قانوناً منذ عام 1973.
وقبل أيام، استعانت هاريس بالنجمة بيونسيه في تجمع انتخابي حاشد بولاية تكساس، وتطرقت إلى ملف الإجهاض، وخاطبت جمهورها قائلة: “بالنسبة لجميع الرجال والنساء هنا، والذين يشاهدون فى جميع أنحاء البلاد، نحن بحاجة إليكم.. إن حظر الإجهاض شبه الكامل فى الولاية قد يصبح قانونًا للبلاد إذا تم انتخاب دونالد ترامب المرشح الجمهورى، والرئيس الأمريكى السابق”.
في المقابل ، يتبنى دونالد ترامب موقفاً رافضاً للإجهاض ، وسبق أن قال في تصريحات عدة إن السماح بتنفيذ النساء عمليات الإجهاض يعد بمثابة “قتل”، غير أنه حاول خلال الأشهر القليلة الماضية تبني موقف أقل حدة.
وفي أغسطس الماضي، قال ترامب إنه لن يدعم استفتاء بشأن الحق في الإجهاض في ولايته فلوريدا بعد 24 ساعة فقط من تصريحه بأنه قد يفعل ذلك، وهو التوضيح الذي جاء بعد ردود فعل حادة من مناهضي الإجهاض، ما رفع من حدة مخاوف الجمهوريين من أن استمرار التردد بشأن هذا الملف قد يعرض المرشح الجمهوري لخسارة تأييد الناخبين المتدينين.
-
سوابق دونالد ترامب.. لائحة باتهامات المرشح الجمهورى.. إنفوجراف
يشكل ترشح دونالد ترامب ، المرشح الجمهوري لـ انتخابات الرئاسة الأمريكية حالة استثنائية في تاريخ الانتخابات الأمريكية ، حيث يواجه الرئيس السابق لائحة اتهامات كبرى، بمقدمتها اتهامه بالاحتيال على الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز الرئيس الأمريكي جو بايدن، وحرمان الناخبين من حقهم في انتخابات نزيهة.
ويواجه ترامب اتهامات مماثلة في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا، حيث تم اتهامه بالابتزاز، وهو الاتهام الذي يتم استخدامه لاستهداف أعضاء جماعات الجريمة المنظمة، وتصل عقوبته إلى السجن لمدة تصل إلى 20 عاماً.وفى إبريل الماضى، بدأت في نيويورك أول محاكمة جنائية بحق ترامب، وبعد جلسات استمرت قرابة شهر، أدين بتهمة دفع أموال بطريقة سرية لنجمة أفلام إباحية خلال حملته الانتخابية لعام 2016.
وأمام الملاحقات القضائية المتشعبة، تم سؤال المرشح الجمهوري دونالد ترامب عما اذا كان سيعفو عن نفسه اذا فاز فى الانتخابات قبل أسبوعين من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع حيث سيواجه الرئيس السابق خيار صعب في اليوم التالي لأداء اليمين الدستورية حال فوزه أو ربما حتى في اليوم نفسه، فسيكون أمامه خياران إما أن يضطر إلى أن يعفو عن نفسه أو يطرد المحقق الخاص جاك سميث المسئول عن القضايا الجنائية التي رفعتها وزارة العدل ضده.
الأسئلة الشائكة، أجاب عنها ترامب بالإفصاح صراحة عن نواياه الأطاحة بـ”سميث”، قائلاً: إنه أمر سهل للغاية. إنه سهل للغاية. في الواقع، إنه شخص ملتو في إشارة الى سميث – كان لدينا قاضية شجاعة ورائعة في فلوريدا. إنها قاضية رائعة، بالمناسبة. لا أعرفها. لم أتحدث معها قط. لم أتحدث معها قط. لكن كان لدينا قاضية شجاعة ورائعة للغاية”.
وبحسب نيوزويك، كان ترامب يواجه 40 تهمة فيدرالية تتعلق بتعامله المزعوم مع وثائق سرية قبل أن ترفض القاضية ايلين كانون في فلوريدا التهم في يوليو، وتابع، “وما عانت منه مع هؤلاء الأشخاص الخارجين عن السيطرة، كانت تستمع إلى سبب إصدار البيانات. إنها لا تتحرك بسرعة. إنها لا تفعل هذا. إنها لا تفعل ذلك. حسنًا، لقد تحركت بسرعة. لكن الحقيقة هي أننا كان لدينا، وكانت القضية الكبرى هي تلك القضية، قضية الوثائق”.
وتم توجيه الاتهام إلى ترامب بأربع تهم تتعلق بمزاعم محاولته قلب نتائج انتخابات 2020. ودفع ببراءته وأشار إلى القضية كجزء من حملة سياسية ضده. وهذه ليست المرة الأولى التي يقترح فيها طرد سميث. فعندما سألته شبكة سي ان ان، هذا السؤال في يوليو ، أجاب أنه “لن يحتفظ به”، وتابع : “لقد فزنا بقضية الوثائق. نحن في صدد الفوز بجميع القضايا الأخرى، على ما أعتقد. حتى في بعض الأحيان عندما يتعين علينا اللجوء إلى الاستئناف. لقد حصلنا على الحصانة في المحكمة العليا. الأمر سهل للغاية. سأطرده في غضون ثانيتين. سيكون أحد الأشياء الأولى التي سيتم تناولها”.
وقال ترامب سابقًا إنه تجنب “حتى التفكير” فى العفو عن نفسه قبل ترك منصبه فى عام 2021 على الرغم من النصيحة التى قدمها له المحامون، حيث قال إنه يعتقد أن “الأمر سيبدو فظيعًا”، ومنذ ذلك الحين، أدين ترامب بارتكاب 34 جريمة جنائية تتعلق بتزوير سجلات تجارية.
-
ترامب: لم يكن ينبغى أن أغادر البيت الأبيض بعد انتخابات 2020
قال الرئيس الأمريكى السابق والمرشح الجمهورى للبيت الأبيض دونالد ترامب، إنه “لم يكن ينبغى له أن يترك البيت الأبيض” بعد انتخابات 2020، فى تلميح جديد إلى عدم صلاحية نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية فى 2020 والتى فاز فيها الرئيس الأمريكى جو بايدن.
ووصف ترامب خلال تجمع فى ولاية بنسلفانيا – بحسب ما نقلته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية- الديمقراطيين باعتبارهم “حزبًا شيطانيًا”، مشيرًا -فى تصريحاته – إلى “التزوير” – على حد قوله – الذى حدث فى المرحلة الأخيرة من الانتخابات الماضية، كما اشتكى من سلسلة استطلاعات الرأى الأخيرة – بما فى ذلك استطلاع رأى جديد أجرته “نيويورك تايمز” وكلية “سيينا”- أظهر تعادل ترامب مع منافسته الديمقراطية نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس.
-
استطلاع رأى: هاريس تتقدم على ترامب بثلاث نقاط قبل يوم واحد من الانتخابات
أظهر استطلاع رأى على مستوى الولايات المتحدة، تقدم نائبة الرئيس الأمريكى والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس على منافسها الجمهورى الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب بين الناخبين المحتملين.
وأشار استطلاع للرأى أجرته شبكة “إيه بى سى نيوز”، ومركز “إبسوس” للإستطلاعات، فى الفترة من 29 أكتوبر إلى 1 نوفمبر، أن الناخبين المحتملين يدعمون هاريس على ترامب بنسبة 49% مقابل 46%، فى الإستطلاع الأخير قبل يوم الانتخابات المقرر الثلاثاء المقبل.
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى حصد هاريس 7% من دعم الحزب الجمهوري، وحصد ترامب 3% من دعم الديمقراطيين، فيما حصلت هاريس على دعم من 11% من المحافظين، بينما حصل ترامب على دعم من 4% من الليبراليين، بحسب ما نقلته صحيفة “ذا هيل” الأمريكية.
ووفقا للإستطلاع، يدعم الناخبون المستقلون هاريس على حساب ترامب بخمس نقاط، 49% مقابل 44%، وبين النساء المستقلات، تتقدم هاريس على ترامب بنسبة 55% مقابل 37%، وبين الرجال المستقلين، يتقدم ترامب على هاريس بنسبة 49% مقابل 45%.
ونوهت نتائج الإستطلاع عن فجوة بين الجنسين بين جميع الناخبين المحتملين تشكل 16 نقطة، حيث تتقدم هاريس بين النساء بـ 11 نقطة، 53% مقابل 42% لترامب، ويتقدم ترامب بين الرجال بـ 5 نقاط، 50% مقابل 45% لهاريس.
وأفادت صحيفة “ذا هيل” بأن متوسط استطلاعات الرأى الوطنية يظهر تقاربا شديدا فى السباق الانتخابى بين المرشحين الرئيسيين، حيث يتقدم ترامب على هاريس بمتوسط 0.2 نقطة، 48.3% مقابل 48.1% لهاريس.
-
انتخابات أمريكا.. هاريس ترفع شعار “رئيسة للجميع” وتحذر من استبداد ترامب
ألقت المرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، نائبة الرئيس كامالا هاريس، خطابها الرئيسى الأخير قبل موعد الانتخاب، المقرر الثلاثاء المقبل، وأكدت فيه على أنه فى حال توليها الرئاسة ستركز على خدمة الأمريكيين، فى حين أن منافسها الجمهورى دونالد ترامب سيركز على الانتقام.
جاء ذلك خلال حديثها أمام حشد كبير فى واشنطن، من نفس المكان الذى حشد فيه ترامب أنصاره فى 6 يناير 2021 قبل اقتحام الكونجرس. وظهرت هاريس فى منطقة إليبس، محاطة بآثار رموز الديمقراطية فى واشنطن، ووصفت ترامب بأنه “طاغية” و”غير مستقر” و”مهووس بالانتقام” و”مستهلك بالمظالم” وسيسعى إلى سلطة مطلقة.
وقالت هاريس: لقد أمضى ترامب عقدا فى محاولة إبقاء الشعب الأمريكى منقسم يخشى بعضه البعض. هذا هو ترامب، لكن أمريكا أنا هنا الليلة لأقول أننا لسنا كذلك”.
وقالت صحيفة واشنطن بوست إن هاريس تحدثت وفى خلفيتها البيت الأبيض فى محاولة لتذكير الناخبين بالمخاطر وطريقتها المختلفة للغاية فى الحكم عن ترامب. وفى حين أن شددت على المخاطر التي قالت إن ترامب يمثلها للديمقراطية، فإنها سعت إلى ربط هذه المخاوف بالأمور التي تقلق الأمريكيين فى حياتهم اليومية، سواء الاقتصاد أو الرعاية الصحية او الهجرة، فى اعتراف منها بأن العديد من الناخبين ربما لم يتأثروا بتحذيراتها النظرية من الاستبداد.
كما أكدت هاريس فى خطابها على رسالة الوحيدة التي كانت حاضرة بقوة فى الأيام الأخيرة من حملتها الانتخابية. وقالت نائبة الرئيس: أتعهد بان أستمع إلى الخبراء، ولهؤلاء الذين سيتأثرون بالقرارات التي سأتخذها، وبالأشخاص الذين لا يتفقون معى.. وعلى عكس دونالد ترامب، لا اعتقد أن من يختلفون معى هم العدو، هو يريد الزج بهم فى السجن، وسأمنحهم مقعدا على طاولتى.
-
صحيفة: اختراق يستهدف التجسس على ترامب وأعضاء فى حملة منافسته هاريس
قالت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة إن وزارة الأمن الداخلى الأمريكى تحقق فى تجسس إلكترونى صينى استهدف سياسيين أمريكيين كبار.
وأكدت الصحيفة أن الاختراق استهدف التجسس على المرشح الجمهورى ترامب وأعضاء فى حملة منافسته الديمقراطية هاريس.
وأضافت الصحيفة، أن السلطات تعتقد من قاموا بشن سلسلة اختراقات يعملون لصالح الاستخبارات الصينية.
وأشارت الصحيفة أن مسئولون بإدارة بايدن يخشون أن يرقى حجم الاختراق إلى عمل تجسسى كبير ضد الولايات المتحدة، مؤكدة أن من غير الواضح ما إذا كانت محاولات سرقة بيانات من هواتف ترمب ونائبه ومقربين من هاريس قد نجحت.
-
انتخابات أمريكا.. استطلاع يكشف تقدم ترامب على المستوى الوطنى.. دونالد: حزين لقرب انتهاء الحملة وولايتى الثانية هى الأخيرة.. هاريس تكثف عملها بـ”الولايات السبع”.. و25 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم فى التصويت المبكر
بدأ العد التنازلى لـ انتخابات الرئاسة الامريكية المقرر عقدها في الخامس من نوفمبر المقبل، وتشير استطلاعات الرأي الى سباق متقارب للغاية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس اللذان يسعيان للفوز بالاصوات الحاسمة في الولايات السبع المتأرجحة.
وكشف استطلاع رأي جديد أجرته مجلة فوربس الامريكية ، تقدم ترامب على هاريس بفارق نقطتين على المستوى الوطني، حيث أظهر الاستطلاع أن ترامب يتفوق على منافسته هاريس بنسبة 51 % مقابل 49 % ومع ذلك، يقول العديد من الناخبين إنهم ما زالوا يزنون خياراتهم. ويقول 12 % من الناخبين المحتملين و18 % من الناخبين المسجلين إنهم غير متأكدين من الشخص الذي سيصوتون له.
في الوقت نفسه فان عدد الناخبين الذين لم يحسموا رأيهم بعد بشأن التصويت من عدمه يزداد، ومع بدء العد التنازلي ليوم الانتخابات يقوم ترامب وهاريس بمحاولات اللحظة الأخيرة لحشد اكبر عدد ممكن من الناخبين ويبحثان عن تأمين كل صوت يمكنهم الحصول عليه فيما يتوقع ان يكون الانتخابات الأكثر تقاربا على الاطلاق ما يدع القرار في يد عدد قليل من الأصوات لتحديد الفائز.
وقال دريتان نيشو، مؤسس احدي شركات الاستطلاعات: “إن الانتخابات سباق ديناميكي تنافسي سيبقى على هذا النحو حتى النهاية”. وقال إن الأمر سيعتمد على نسبة الإقبال على التصويت، وأشار إلى أنه اعتبارًا من نسبة الإقبال المبكر على التصويت، تتقدم هاريس بأرقام مزدوجة، لكن ترامب يقترب من فجوة نائب الرئيس في استطلاعات الرأي، وهو ما يثير قلق بعض الديمقراطيين.
من جانبهما، سرع ترامب وهاريس من وتيرة حملتهما الانتخابية سعيا لكسب أصوات الناخبين المترددين، حيث تحاول هاريس استهداف النساء فى ثلاث ولايات متأرجحة في الغرب الأوسط بأن الرئيس السابق دونالد ترامب يشكل تهديدا لحقوق الإجهاض والأمن القومى والديمقراطية، وبدأت تكثف هجماتها على مدى لياقة ترامب لمنصبه، وغالبا ما تصفه بأنه “غير مستقر” أو “غير متوازن” وتشكك فى مزاجه، وقالت خلال فعالية في مالفرن بولاية بنسلفانيا: “من نواح عديدة، دونالد ترامب رجل غير جاد، لكن عواقب كونه رئيسا للولايات المتحدة خطيرة للغاية”.
رفض ترامب أي فكرة مفادها أنه يشكل تهديدا للديمقراطية، قائلا في المقابل إن الديمقراطيين هم التهديد الحقيقي بسبب التحقيقات الجنائية التي واجهها هو وحلفاؤه بتهمة محاولة إلغاء خسارته في انتخابات 2020، وخلال إحدى المحطات العديدة التي توقف فيها بولاية نورث كارولاينا الشديدة التنافسية، حث أنصاره في المناطق التي ضربها الإعصار على الذهاب إلى صناديق الاقتراع.
واعرب ترامب عن تفاؤله بالفوز في الانتخابات قائلا خلال فعالية في ولاية جورجيا : ” التصويت فى جورجيا سجل مستويات قياسية، والأصوات فى كل ولاية، بصراحة، وصلت إلى مستويات قياسية، نحن نعمل بشكل جيد جدا ونأمل أن نتمكن من إصلاح بلدنا”، وأضاف: “رغم ذلك اشعر بالحزن لقرب انتهاء الوقت الذي اقضيه كمرشح سياسي .. اذا فزت في الانتخابات فولايتي الثانية ستكون الأخيرة لي في البيت الأبيض”.
ومع اقتراب الانتخابات من نهاياتها، يقع على عاتق 7 ولايات رئيسية متأرجحة تقرير الرئيس المقبل وهو ما كشفه جولات المرشحين في الأشهر الأخيرة من السباق، من المقرر أن يظهر دونالد ترامب في مدينة نيويورك الأكثر ميلا للديمقراطيين يوم الأحد، بينما ستتوجه نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى معقل الحزب الجمهوري في تكساس الجمعة – إلا أن الحملات التزمت إلى حد كبير بمسارات ساحة المعركة المعتادة قبل الانتخابات التي تشير استطلاعات الرأي إلى أنها قريبة للغاية.
ومنذ نهاية المؤتمر الوطني الجمهوري في يوليو، رصدت شبكة ان بي سي محطات الحملة العامة التي قام بها ترامب وهاريس ونوابهم في الترشح في الولايات السبع الرئيسية، أريزونا وجورجيا وميشيجان ونيفادا وكارولينا الشمالية وبنسلفانيا وويسكونسن.
ومع بقاء 12 يوم فقط على يوم التصويت، يهدف الجمهوريون إلى إعادة أريزونا إلى صفهم بعد أن أصبح جو بايدن أول ديمقراطي يفوز بالولاية منذ 24 عامًا، حيث زار ترامب وفانس الولاية 10 مرات، مقارنة بتسع محطات توقف لهاريس ووالزK وبالمثل، يأمل الجمهوريون في استعادة جورجيا بعد فوز بايدن بها لصالح الديمقراطيين لأول مرة منذ 28 عامًا وسافر ترامب وفانس إلى الولاية 10 مرات، بينما زارها هاريس ووالز ثماني مرات.
ميشيجان، إلى جانب بنسلفانيا وويسكونسن، هي واحدة من الولايات الثلاث التي تسمى “الجدار الأزرق” التي قلبها ترامب في عام 2016 والتي يحتاج الديمقراطيون إلى الاحتفاظ بها في صفهم حيث توقف ترامب وفانس هناك 17 مرة، مقارنة بـ 15 مرة لهاريس ووالز.
وتقدم نيفادا أقل عدد من الأصوات الانتخابية في المجمع الانتخابي (ستة) من الولايات في هذه القائمة، وهو ما ينعكس في جداول سفر المرشحين، حيث زارها ترامب وفانس الجمهوريين وهاريس ووالز الديمقراطيين ست مرات في المجموع، في الوقت نفسه، لم يفز الديمقراطيين بولاية نورث كارولينا منذ عام 2008، لكنهم متفائلون بشأن فرصهم وأجبروا الجمهوريين على اللعب في الدفاع، وزارها ترامب وفانس 12 مرة، بينما كان هاريس ووالز هناك تسع مرات.
وقد ينتهي الأمر بولاية بنسلفانيا كولاية نقطة التحول – وكلا الحملتين تتصرفان وفقًا لذلك. قام المرشحون بإجمالي 50 رحلة، مقسمة بالتساوي بين هاريس وترامب أكثر من أي ولاية أخرى، وكانت ولاية ويسكونسن واحدة من أكثر الولايات انقسامًا بالتساوي في الدورات الأخيرة، حيث حصلت على 12 زيارة لكل المرشحين.
وتستمر عملية التصويت المبكر في تحقيق ارقام قياسية حيث أظهرت بيانات التتبع من مختبر الانتخابات ان نحو 25 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم منذ بدء التصويت المبكر إما حضوريا أو عبر التصويت بالبريد وسط احتدام المنافسة بالولايات المتأرجحة، كما سجلت عدة ولايات، من بينها ولايتا نورث كارولينا وجورجيا المتأرجحتان، أعدادا قياسية فى اليوم الأول للتصويت المبكر الأسبوع الماضي.
-
أزمات الشرق الأوسط تلقى بظلالها على الانتخابات الأمريكية.. التوازن بين دعم إسرائيل وإدانة خسائر المدنيين سلاح هاريس.. وترامب يعد بـ”حل سحرى” ويحذر من حرب الـ40 عاما حال فوز كامالا.. وأصوات العرب هدف الاثنين
تلقي الازمات في الشرق الأوسط بظلالها على سباق الانتخابات الامريكية حيث يكافح المرشحان كامالا هاريس ودونالد ترامب لجذب الناخبين العرب في الولايات المتأرجحة قبل أسبوعين فقط من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع في الخامس من نوفمبر.
كانت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس تحاول الموازنة بين الحديث عن الدعم القوي لإسرائيل والإدانات القاسية للخسائر المدنية بين الفلسطينيين وغيرهم من المحاصرين في حروب إسرائيل في غزة ولبنان، وعلى الجانب الاخر يصر الرئيس السابق دونالد ترامب على أن شيئًا من هذا لم يكن ليحدث في عهده وأنه يستطيع أن يجعل كل هذا يختفي إذا تمت إعادة انتخابه.
وفي الوقت نفسه، يسعى كلاهما للحصول على أصوات الناخبين العرب والمسلمين الأمريكيين والناخبين اليهود، وخاصة في السباقات المتقاربة في الولايات الرئيسية في ميشيجان وبنسلفانيا.
نالت هاريس الثناء والنقد بالتناوب على تعليقاتها حول متظاهر مؤيد للفلسطينيين والتي تم التقاطها في مقطع فيديو تم مشاركته على نطاق واسع. وقد اعتبر البعض أن ملاحظة هاريس بأن مخاوف المحتج “حقيقية” هي تعبير عن الاتفاق مع وصفه لسلوك إسرائيل بأنه “إبادة جماعية”. وقد أثار ذلك إدانة حادة من السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، مايكل أورين، لكن حملة هاريس قالت إنه في حين كانت نائبة الرئيس متفقة بشكل عام بشأن محنة المدنيين في غزة، فإنها لم تتهم إسرائيل بـ الإبادة الجماعية في غزة ولن تتهمها.
وفي الوقت نفسه، شارك ترامب في الأيام الأخيرة في مقابلات تلفزيونية مع قنوات عربية حيث تعهد بإحلال السلام وقال: “ستتحول الأمور إلى ما هو جيد للغاية”، وفي منشور على منصته على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، توقع أن رئاسة هاريس لن تؤدي إلا إلى تفاقم حروب الشرق الأوسط.
وكتب ترامب: “إذا حصلت كامالا على أربع سنوات أخرى، فسوف يقضي الشرق الأوسط العقود الأربعة القادمة في الاشتعال، وسيذهب أطفالك إلى الحرب، وربما حتى الحرب العالمية الثالثة، وهو أمر لن يحدث أبدًا مع الرئيس دونالد ترامب في السلطة .. من أجل بلدنا، ومن أجل أطفالك، صوتوا لترامب من أجل السلام!”
أشار التقرير الى إن موقف هاريس محرج بشكل خاص لأنها كنائبة للرئيس مرتبطة بقرارات السياسة الخارجية للرئيس جو بايدن حتى مع محاولتها إظهار نبرة أكثر تعاطفًا مع جميع الأطراف، لكن مساعدي هاريس وحلفاءها يشعرون بالإحباط أيضًا، فبالمقارنة مع ترامب فانه يستطيع ان يقول ما يشاء دون الالتزام بنهج او اتخاذ أي اعتبارات سياسية لتصريحاته ما يعطية حرية اكثر في الحديث مع الناخبين وفي المقابلات واللقاءات الإعلامية.
قال جيمس زغبي، مؤسس ورئيس المعهد العربي الأمريكي، الذي أيد هاريس: “إنها المدرسة المدروسة للغاية والحذرة للغاية مقابل المدرسة الاستعراضية .. إن هذا يصبح عائقًا في هذه المراحل المتأخرة عندما يقوم بكل هذه المبادرات عندما يحين موعد دفع الفاتورة، سوف يرحلون خاليي الوفاض، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون الأوان قد فات”.
تنذر الانقسامات السياسية على مسار الحملة بعواقب كبيرة محتملة بعد يوم الانتخابات حيث تراقب القوى في المنطقة، وخاصة بنيامين نتنياهو من إسرائيل، عن كثب النتيجة وإمكانية أي تحولات في السياسة الخارجية الأمريكية.
ويجد استطلاع رأي جديد أجرته وكالة أسوشيتد برس أن لا ترامب ولا هاريس يتمتعان بميزة سياسية واضحة فيما يتعلق بالوضع في الشرق الأوسط، حيث يقول حوالي 4 من كل 10 ناخبين مسجلين إن ترامب سيقوم بعمل أفضل، وتقول نسبة مماثلة نفس الشيء عن هاريس، بينما يقول 2 من كل 10 ان الاثنين لن يقوما بعمل افضل.
ومع ذلك، هناك بعض علامات الضعف بشأن هذه القضية بالنسبة لهاريس داخل حزبها، حيث يقول حوالي ثلثي الناخبين الديمقراطيين فقط إن هاريس ستكون المرشحة الأفضل للتعامل مع الوضع في الشرق الأوسط، ومن بين الجمهوريين، يقول حوالي 8 من كل 10 أن ترامب سيكون أفضل.
في ميشيجان، التي تضم أكبر تجمع للأمريكيين العرب في البلاد، خلفت حرب غزة تأثيرات عميقة وشخصية على المجتمع، بالإضافة إلى وجود العديد من أفراد المجتمع الذين لديهم عائلة في كل من لبنان وغزة، وأدى التأثير المباشر للحرب على المجتمع إلى تأجيج الغضب والدعوات للولايات المتحدة للمطالبة بوقف إطلاق النار غير المشروط وفرض حظر الأسلحة على إسرائيل.
وكشفت استطلاع جديد أجرته صحيفة واشنطن بوست ان كامالا هاريس ودونالد ترامب متعادلان في سبع ولايات، حيث تتقدم هاريس وترامب بالتساوي تقريبا في جميع الولايات السبع المتأرجحة بين جزء مهم من الناخبين الذين من المرجح أن تحدد أصواتهم من سيصبح الرئيس القادم.
وشمل الاستطلاع أكثر من 5 آلاف ناخب مسجل، ، وأظهر أن 47% يقولون إنهم سيدعمون هاريس بالتأكيد أو ربما، بينما يقول 47% إنهم سيدعمون ترامب بالتأكيد أو ربما ومن بين الناخبين المحتملين، يدعم 49% هاريس ويدعم 48% ترامب.
وبشكل عام في هذه الولايات السبع، يقول 37% من الناخبين المسجلين إنهم سيصوتون بالتأكيد لهاريس و37% سيدعمون ترامب بالتأكيد وقال 10% آخرون إنهم ربما سيصوتون لصالح هاريس، و10 % ربما لصالح ترامب.
-
الرئيس الأمريكي: ندعم إسرائيل بشكل كامل.. وهجوم إيران غير فعال
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة “تدعم بشكل كامل” إسرائيل بعد الهجمات الصاروخية الباليستية الإيرانية، ووصف هجوم طهران بأنه “مهزوم وغير فعال”.
وقال بايدن للصحفيين في البيت الأبيض: “الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل كامل وكامل”.
وأعلن جيش الاحتلال عن رصد صواريخ تم إطلاقها من إيران ، قائلاً في بيان إن “جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ في ظل إطلاق الصواريخ من إيران على إسرائيل”، وأن قيادة الجبهة الداخلية وزعت، في الدقائق الأخيرة، إرشادات للنجاة في أجزاء مختلفة من إسرائيل.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك دوي انفجار في منطقة تل أبيب ، فيما قدرت وسائل إعلام عبرية الدفعة الأولي بـ200 صاروخ، وكشفت في الوقت نفسه عن دوي صافرات الإنذار في القدس المحتلة.
-
100 مسئول سابق بالحزب الجمهورى يدعمون هاريس ويصفون ترامب بـ”غير لائق”
أعلنت مجموعة تضم أكثر من 100 مسؤول امريكي سابق في الأمن القومي ومسؤولين سياسيين سابقين خدموا في إدارات جمهورية من ضمنهم من عمل تحت رئاسة ريجان وبوش وترامب وفي الكونجرس عن تأييدهم لكامالا هاريس مرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الامريكية 2024 في ضربة لحملة الجمهوريين.
وفقا لصحيفة نيويورك تايمز، قال المسؤولون السابقون في بيان دعمهم لهاريس، إن المرشحة الديمقراطية هي نوع “الزعيم المبدئي والجاد” و”الثابت” الذي تحتاجه البلاد، والتي أثبتت أنها تستطيع الانخراط في صنع القرار الأمني القومي المنظم، دون الدراما المستمرة لإدارة ترامب، ووصفوا المرشح الجمهوري انه “غير لائق للخدمة”.
وقال تحالف الجمهوريين في بيانهم: “نعتقد أنها تمتلك الصفات الأساسية للعمل كرئيسة ولا يمتلكها دونالد ترامب. لذلك ندعم انتخابها لتكون رئيسة”.
وتشمل قائمة المسؤولين الجمهوريين السابقين الذين يؤيدون هاريس ويليام وبستر، مدير وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي السابق الذي خدم في إدارة ريجان وجورج بوش الأب؛ وجون نيجروبونتي، مدير الاستخبارات الوطنية في عهد جورج دبليو بوش؛ وروبرت زوليك، الذي شغل منصب نائب وزير الخارجية والممثل التجاري للولايات المتحدة في عهد جورج دبليو بوش ونائب رئيس موظفي البيت الأبيض في عهد جورج بوش الأب.
وتضيف هذه المجموعة إلى العدد المتزايد من تأييدات الحزب الجمهوري التي حصلت عليها هاريس حتى الآن، بما في ذلك نائب الرئيس السابق ديك تشيني ومئات الموظفين السابقين الذين عملوا فى عهد الرؤساء السابقين جورج بوش الأب وجورج دبليو بوش والسيناتور الراحل جون ماكين، جمهورى من أريزونا، والسيناتور ميت رومنى، جمهورى من يوتا.
-
حملة ترامب تكشف تفاصيل إطلاق نار بمحيط تواجد الرئيس الأمريكى السابق
أعلنت حملة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أنه آمن بعد إطلاق النار وقع بمحيط تواجده
وقالت الحملة في بيان: نؤكد تعرض المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية ترامب لحادثة إطلاق نار وقع بمحيط تواجده.
وفي 13 يوليو 2024، نجا دونالد ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح المفترض للحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، من محاولة اغتيال أثناء إلقائه خطابًا في تجمع انتخابي بالقرب من بتلر، بنسلفانيا.
وأُصيب ترامب برصاصة في الجزء العلوي من أذنه اليمنى من قبل توماس ماثيو كروكس، وهو شاب يبلغ من العمر 20 عامًا من بيتل بارك، بنسلفانيا، أطلق ثماني طلقات من بندقية من طراز إيه آر-15 من فوق سطح مبنى يقع على بعد نحو 400 قدم (120 مترًا) من المنصة.
وقتل كروكس أحد الحاضرين، كوري كومبيراتور، وأصاب بجروح خطيرة اثنين آخرين من الحضور.
وتم إطلاق النار على كروكس وقتله على يد فريق القناصة المضاد التابع للخدمة السرية الأمريكية.
-
حملة ترامب تطمئن مؤيديه بعد إطلاق نار قرب مقر تواجده: مرشحنا بخير
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الحملة الانتخابية للمرشح الجمهوري قال إن دوانالد ترامب بخير بعد إطلاق نار بالقرب من مكان تواجده
-
دونالد ترامب: أنا بخير وبصحة جيدة ولن أستسلم ولا شىء سيحبط عزيمتى
قال دونالد ترامب المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، ، الأحد، إنه “بخير وبصحة جيدة”، في أعقاب حادث إطلاق نار وقع قرب مكان تواجده في ناديه للجولف بويست بالم بيتش.
وأضافت حملة المرشح الجمهوري نقلاً عنه: “وقع حادث إطلاق نار قرب مكان تواجدي، وقبل بدء انتشار الشائعات، أرغب في أن أخبركم أنني بخير وبصحة جيدة”.
وتابع: “لن أستسلم.. لا شيء سيحبط عزيمتي (بشأن سباق الرئاسة)”.
وقد أعلنت حملة المرشح الجمهورى لانتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترمب، الأحد، أن الرئيس السابق “بخير”، بعد إطلاق نار قرب مكان تواجد فيه ترامب.
فيما أفادت صحيفة “نيويورك بوست”، بأن “هناك شخصين تبادلا إطلاق النار بالقرب من ملعب ترامب الدولى للجولف فى بالم بيتش بولاية فلوريدا”. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها، أن “مطلقى النار كانا يستهدفان بعضهما البعض، ولم يكن إطلاق النار يستهدف دونالد ترامب “، الرئيس الأمريكى السابق.
من جانبها قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إنه تم إطلاعها على تقارير بشأن إطلاق النار بالقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا.
وأضافت هاريس: “أنا سعيدة لأنه آمن، العنف ليس له مكان في أمريكا”، وفق ما نشرت على موقع إكس.
-
ترامب معلقا على مناظرته الرئاسية مع هاريس: ثلاثة ضد واحد
أكد المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أن المناظرة الرئاسية مع منافسته المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس هي “الأفضل” في مسيرته السياسية بأكملها.
وكتب عبر شبكته الاجتماعية “تروث سوشيال”، أعتقد أن هذه كانت أفضل مناظرة لي على الإطلاق، خاصة أنها كانت ثلاثة ضد واحد، في إشارة إلى تحيز منظمي المناظرة لطرف هاريس.
وأضاف أن مناصريه رأوا أن مناظرته تمثل “انتصارا عظيما”، بينما وصفت عضو الكونجرس الأمريكي الجمهورية مارجوري تايلور جرين تحيز قناة “آيه بي سي” نيوز ضد دونالد ترامب بالعار.
وكتبت تايلور غرين عبر حسابها على منصة “إكس”: “(آيه بي سي) عار، هاتفي ينفجر برسائل متواصلة حول مدى انحياز (آيه بي سي) خلال هذه المناظرة”.
وأظهر استطلاع أجرته شبكة “سي إن إن” الأمريكية تزامنا مع سير المناظرة أن 63 بالمئة من الناخبين يرون أن أداء هاريس كان أفضل من ترامب.
وجرت فجر اليوم المناظرة الرئاسية الأولى بين نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب في فيلادلفيا، نظمتها شبكة “آيه بي سي” نيوز.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الامريكية 2024 في الولايات المتحدة يوم 5 نوفمبر المقبل.
-
ترامب يثير الجدل بعد مزاعم جنسية بحق هاريس وكلينتون
أثار الرئيس السابق والمرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، انتقادات بعد أن أعاد نشر محتوى يوحى بأن منافسته فى السباق، المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس، كامالا هاريس، وهيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية السابقة والسيدة الأولى السابقة ومنافسته فى انتخابات عام 2016، كانتا قد “قدمتا خدمات جنسية” مقابل الوصول لمناصب سياسية رفيعة.
وأعاد ترامب نشر المحتوى عبر حسابه في منصة “تروث سوشال”، مع صورة لكلينتون وهاريس مرفقة بتعليق ساخر حول “تقدمهما في المناصب السياسية بشكل مختلف مقابل تقديم خدمات جنسية”.
وكان التعليق يشير إلى زوج كلينتون، الرئيس السابق، بيل كلينتون وفضيحة مونيكا لوينسكى، بالإضافة إلى الإشارة إلى الادعاءات اليمينية التي تزعم أن علاقة هاريس خلال التسعينيات بالعمدة السابق لسان فرانسيسكو، قد ساهمت في دفع صعودها السياسي.
ونوهت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن هذا المنشور كان الثاني لحساب ترامب الشخصي عبر المنصة خلال عشرة أيام بادر فيهما بهجمات ذات طبيعة جنسية بحق هاريس.
وفي 18 أغسطس الحالي، كان ترامب قد نشر مقطع فيديو عبر حساب “Dilley Meme Team”، وهي مجموعة يمينية متطرفة من منشئي المحتوى ذي الطابع الساخر يلجؤون من خلالها إلى استهداف منافسي ترامب.
ورفضت حملة هاريس طلب “نيويورك تايمز” التعليق، فى حين لم ترد حملة ترامب أو براون أو هيلاري أو بيل كلينتون على طلب رويترز للتعليق.
يأتي هذا وسط “سيل من الهجمات العنصرية والجنسية” من جانب ترامب وحلفائه ضد هاريس، أول امرأة وأول شخص أسود وجنوب آسيوي يشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي، وفق تعبير رويترز.
ومنذ استبدال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، كمرشح للحزب الديمقراطي، صعدت هاريس في استطلاعات الرأي وتتقدم الآن على ترامب في معظم الاستطلاعات الوطنية الأخيرة، بحسب الوكالة ذاتها.
ووصف ترامب هاريس بأنها “مجنونة” و”غبية كالصخرة”، وزعم أنها قللت في السابق من أهمية تراثها الأسود، في حين يريد بعض المانحين والمستشارين لترامب أن يلتزم المرشح الجمهوري بشكل أكبر بانتقادات سياساتها.
كما حذر أعضاء تحالف “الأمريكيون السود من أجل ترامب” من أن الاستخفاف بهاريس قد يضره في تواصله مع الناخبين السود.
من جانبه، دافع ترامب مرارا وتكرارا عن استخدامه للهجمات الشخصية.
-
مسؤول فى الـ FBI: من حاول اغتيال ترامب بحث مطولا عن المكان الأنسب لهدفه
قال مسؤول كبير في الـ FBI إن المسلح الذي حاول اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب بحث عبر الإنترنت عن الفعاليات الانتخابية لترامب وبايدن واختار تجمع بنسلفانيا “هدفا سانحا”.
وفي التفاصيل قال كيفن روجيك العميل الخاص المسؤول عن مكتب التحقيقات الفيدرالي في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إن توماس ماثيو كروكس الذي أطلق النار على ترامب أجرى بحثا مكثفا عبر الإنترنت عن فعاليات ترامب والرئيس جو بايدن الانتخابية، ورأى في تجمع حملة بنسلفانيا الاانتخابي لترامب “فرصة سانحة”.
وتم الكشف عن التفاصيل الجديدة في الوقت الذي أعلن فيه مسؤولون بمكتب التحقيقات الفيدرالي، في أحدث سلسلة من الإحاطات حول التحقيق، أنهم لم يكتشفوا بعد الدافع وراء هجوم الـ13 يوليو في بتلر بولاية بنسلفانيا، رغم إجراء نحو 1000 مقابلة.
وقال روجيك: “لدينا فكرة واضحة عن العقلية، لكننا لسنا مستعدين للإدلاء بأي تصريحات قاطعة بشأن الدافع في هذا الوقت”.
وقتل توماس ماثيو كروكس برصاص عملاء الخدمة السرية، بعدما أطلق النار من بندقية من طراز AR، صوب ترامب فأصابه بأذنه اليمنى، فيما قتل شخص وأصيب اثنان آخران بجروح حرجة.
وقالت وسائل إعلام أمريكية إن توماس كروكس ليس له أي ماض إجرامي والسلطات لم تحدد الدافع بعد لمحاولته اغتيال ترامب.
وتشارك حاليا وكالات فيدرالية متعددة، في التحقيق، ويقول مسؤولو إنفاذ القانون إنه يتم التحقيق في إطلاق النار باعتباره محاولة اغتيال.
وأعلن الحزب الجمهوري، الاثنين، ترامب مرشحا رسميا عن الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
وظهر ترامب خلال مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي مع ضمادة على أذنه المصابة.
-
بيل كلينتون: ترامب زعيم أنانى يخلق الفوضى وهاريس تتمتع بالرؤية والخبرة
شن الرئيس الأمريكى الأسبق، بيل كلينتون، هجوما حادا على الرئيس السابق دونالد ترامب، لافتا إلى ما وصفه بالتباين الصارخ بين كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، وترامب، الذى وصفه بأنه زعيم أنانى يخلق الفوضى ويديرها، بينما هاريس هى المرشحة التى تتمتع بالرؤية والخبرة لحل مشاكل الأمة.
وقال كلينتون، خلال كلمة ألقاها فى الليلة الثالثة من المؤتمر الوطنى الديمقراطي، المنعقد فى شيكاغو: فى عام 2024، لدينا خيار واضح إلى حد ما، كما يبدو لي: كامالا هاريس، من أجل الشعب.
ووصف كلينتون (أحد أكثر الرؤساء السابقين شعبية فى الولايات المتحدة)، المرشح الجمهورى بالرجل الأناني، مضيفا: أعرف أيهما أفضل لبلدنا: كامالا هاريس ستحل المشاكل، وتغتنم الفرص، وتخفف من مخاوفنا وتضمن لكل أمريكي، بغض النظر عن طريقة تصويته، فرصة لملاحقة أحلامه، بينما ترامب يعد مفرقا ومثيرا للفوضى.
وتابع: ترامب لا يزال يفرق، ولا يزال يلقى اللوم، ولا يزال يقلل من شأن الآخرين، إنه يخلق الفوضى، ثم يرتبها كما لو كانت فنًا ثمينًا.
وقارن كلينتون فى تصريحاته بين هاريس وترامب، قائلًا: إن هاريس تتمتع بالرؤية والخبرة والمزاج والإرادة، بينما يتحدث ترامب فى الغالب عن نفسه.
واستطرد: فى المرة القادمة التى تسمعه فيها، لا تحسب الأكاذيب، بل احسب الأنا، انتقاماته، وانتقامه، وشكواه، ومؤامرات إنه مثل أحد هؤلاء المغنين الذين ينفتحون قبل صعودهم على المسرح كما فعلت، فى محاولة لفتح رئتيه بالقول أنا، أنا، أنا، أنا، أنا، مشيرا إلى أنه فى حال فوز هاريس بمنصب الرئيس سيبدأ كل يوم بأنت، أنت، أنت، أنت فى إشارة منه إلى إعطائها أولوية للأمريكيين على عكس ترامب.
وأضاف: كدت أن أموت عندما قال ترامب فى المناظرة الأولى إن أحدا لم يعد يحترم الولايات المتحدة كما كان عندما كنت رئيسا، متابعا: الرجل الأكبر سنا فى عائلتى فى 4 أجيال والغرور الشخصى الوحيد الذى أريد أن أؤكده هو أننى ما زلت أصغر من دونالد ترامب.
واستطرد: هذا ما أريدكم أن تعرفوه، إذا صوتتم لهذا الفريق، وإذا تمكنتم من انتخابهم والسماح لهم بجلب هذا الهواء النقي، فسوف تكونون فخورين بذلك لبقية حياتكم، وسوف يكون أطفالكم فخورين بذلك وسوف يكون أحفادكم فخورين بذلك صدقوا هذا الكلام من رجل كان له ذات يوم شرف أن يُدعى فى هذا المؤتمر رجل الأمل.
يشار إلى أن خطاب يوم الأربعاء الذى استمر نحو 30 دقيقة، يعد المشاركة الـ12، التى يلقى فيها كلينتون خطابًا فى مؤتمر الحزب الديمقراطي، منذ خطابه الأول فى المؤتمر فى عام 1980 عندما كان يبلغ 33 عامًا وكان حاكمًا لولاية أركنساس.
وفى مؤتمر عام 2012 كان كلينتون نجمًا، حيث ألقى خطابًا دام قرابة ساعة قدم فيه حجة مقنعة لإعادة انتخاب أوباما أكثر مما كان أوباما نفسه قادرًا على تقديمه، وفى عام 2016، كان تكريم كلينتون لزوجته هيلارى كلينتون، التى كانت مرشحة الحزب الديمقراطي، مشابهًا حيث استغرق قرابة الساعة أيضا.
لكن فى عام 2020، ومع تحول الحزب الديمقراطى نحو اليسار، لم يُمنح كلينتون سوى أقل من 5 دقائق، بينما كان الليبراليون ينددون ببعض إنجازاته السياسية، بما فى ذلك مشروع قانون الجريمة الصادر عام 1994.
-
ترامب: سأغلق وزارة التعليم إذا انتخبت رئيسا
كرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خلال مقابلة مع إيلون ماسك، ادعاءه بأنه سيغلق وزارة التعليم إذا أعيد انتخابه.
وأخبر ترامب ماسك على منصة X أن أحد أفعاله الأولى سيكون “إغلاق وزارة التعليم وإعادة التعليم إلى الولايات”، مضيفًا أنه “من بين الولايات الخمسين، أراهن أن 35 ولاية ستحقق أداءً رائعًا”.
وقال: “بعض هذه الأماكن تتم إدارتها بشكل سيء، ولكن، كما تعلمون، سيجبرهم ذلك تقريبًا على الجري بشكل أفضل. لن يقوموا بعمل جيد في البداية، لكنك لن تفعل ما هو أسوأ مما تفعله الآن”.
قدم ترامب نفس الاقتراح في مقطع فيديو لحملته العام الماضي، دافعًا لنفس الهدف مثل الجمهوريين الآخرين الذين جعلوا إغلاق وزارة التعليم أولوية خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري لعام 2024.
لكن إلغاء وزارة التعليم الأمريكية لن يمنح بالضرورة المزيد من السلطة للولايات فيما يتعلق بالمدارس من الروضة إلى الصف الثاني عشر. وبينما تساعد الوكالة الفيدرالية الرئيس على تنفيذ سياسات التعليم، فإن سلطة وضع المناهج الدراسية وإنشاء المدارس وتحديد أهلية الالتحاق تقع بالفعل على عاتق الولايات ومجالس المدارس المحلية.
كان ترامب يطرح فكرة إلغاء وزارة التعليم منذ حملته الرئاسية لعام 2016. وعندما كان ترامب رئيسًا، اقترحت إدارته دمج وزارتي التعليم والعمل في وكالة فيدرالية واحدة كجزء من خطة أكبر لإعادة هيكلة الحكومة. كان الاقتراح يحتاج إلى موافقة الكونجرس ولم يتم تنفيذه أبدًا. وحاول ترامب أيضًا، كرئيس، خفض مليارات الدولارات من ميزانية وزارة التعليم.
-
ترامب يقترب من الولاية الثانية لرئاسة الأمريكية بقوة.. والعالم يترقب حسم الملفات العالقة.. نهاية وشيكة للحرب الروسية الأوكرانية بسبب تفاهمات دونالد وبوتين.. وتوقعات بضغط أمريكي حقيقي على تل أبيب فى ملف غزة
مع إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل، أمام المرشح الجمهوري، تزداد فرص فوزه بمنصب الرئيس الـ 60 في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة مع وجود حالة من عدم الاستقرار السياسي في أوساط الحزب الديموقراطي، وكذلك عدم وجود مرشح للحزب منافس للرئيس الأمريكي السابق، وسط ملفات عالقة في العالم أهمها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك الملف النووي الإيراني.
وعلّق مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمب على قرار انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية، معتبراً أنه “لم يكن مؤهلاً للترشح”، كما زعم أن هزيمة نائبة الرئيس كامالا هاريس “ستكون أسهل من هزيمة بايدن”.
وقال ترامب على منصته “تروث سوشيال”، إن بايدن “لم يكن مؤهلاً للترشح للرئاسة، ومن المؤكد أنه غير مناسب للخدمة، ولم يكن كذلك أبداً”، متهماً الرئيس الأمريكي بالوصول إلى منصبه “من خلال الكذب والأخبار الكاذبة”.
وأضاف ترامب أن “محيط بايدن، بما في ذلك طبيبه ووسائل الإعلام، كانوا يعلمون أنه غير قادر على أن يكون رئيساً”، معتبراً أن بايدن هو المسؤول الأول عن مشاكل الهجرة غير الشرعية في الولايات المتحدة.
وقال الرئيس الأمريكي السابق إن الولايات المتحدة “ستعاني كثيراً بسبب رئاسة بايدن، لكننا سنعالج الضرر الذي سببه بسرعة كبيرة”.
وفي مقابلة مع شبكة “سي إن إن”، قال ترمب إنه يعتقد أن هزيمة نائبة الرئيس كاملا هاريس في انتخابات الخامس من نوفمبر ستكون أسهل من هزيمة بايدن.
وعقب إعلان انسحابه، أعلن بايدن دعمه الكامل لنائبته كامالا هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي بانتخابات الرئاسة المقبلة.
وفي تعليقها على انسحاب بايدن، قالت حملة المرشح الجمهوري ترامب، إن الانتصارات التي يتم تحقيقها لصالح الرئيس السابق، سببها “جو بايدن”.
وذكرت الحملة في بيان على لسان ترامب: “أولاً، داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي التابع لبايدن منزلي، بعد ذلك، أدانني حلفاؤه الفاسدون في محاكمة مزيفة، لكن الآن، لقد ترك السباق للتو”.
وأضافت: “لا تنس يا صديقي، انتصاراتنا كلها بفضلك، إذا استعدنا مجدداً البيت الأبيض، فسيكون كل ذلك بسبب الزخم الذي نبنيه في هذه اللحظة بالذات.. اليوم نصنع التاريخ”.
ترامب والشرق الأوسط
وعن التوترات في الشرق الأوسط مع اقتراب الانتخابات الأمريكية، ذكرت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية أنّ نتنياهو يماطل في وقف إطلاق النار في قطاع غزّة، حتى عودة الرئيس السابق دونالد ترامب رئيساً، إلا أنّها أكدت أنّ عليه الحذر، إذ قد يكون ترامب أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو.
وأوردت المجلة عن “دبلوماسي كبير من دولة شرق أوسطية، على اتصال وثيق بالمفاوضين”، قوله: “تقييمنا هو أن نتنياهو يريد كسب الوقت حتى انتخابات نوفمبر”.
فيما، قال ديفيد ماكوفسكي من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الذي أجرى مشاورات مع المفاوضين: “أعتقد أن نتنياهو يشعر بضغط أقل من واشنطن، إنه يشعر أن بايدن ليس في وضع يسمح له بالضغط عليه”.
بدوره، أشار مايكل كوبلو، من منتدى السياسة الإسرائيلية، إلى أنّه “يبدو أن نتنياهو ودائرته الداخلية يعتقدون أنهم قادرون على إضاعة الوقت حتى يعود ترامب إلى المكتب البيضاوي”.
لكن، ووفقاً للمجلة فإنّه من غير الواضح ما إذا كان فوز ترامب بولاية ثانية سيحدث فرقاً، خاصةً وأنّه لم يكن قريباً بشكلٍ شخصي من نتنياهو خلال رئاسة الأخير، كما أنّ نتنياهو أغضب الرئيس الأمريكي السابق عندما هنّأ بايدن بالفوز في عام 2020.
وذكرت “بوليتيكو” أنّ نتنياهو يعتقد أن جو بايدن أصبح بالفعل “رئيساً عاجزاً”، موضحةً أنّه في الأسبوعين الماضيين، أرجأ نتنياهو محادثات وقف إطلاق النار، مما أدّى إلى خلق مطالب جديدة، وهو يفعل هذا حتى في الوقت الذي كان فيه بايدن إيجابياً بشأن اتفاق وشيك.
وبيّنت أنّ هناك عدة أسباب تدفع نتنياهو إلى إبطاء المفاوضات، ولكن يبدو أن السبب الرئيسي وراء تكتيك المماطلة الأخير هو حساباته بأن الانتخابات الأمريكية تتحوّل بسرعة لصالح ترامب.
ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.
ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.
وتطرّقت مجلة “بوليتيكو” إلى دعم الجمهوريين لـ “إسرائيل”، وأشارت إلى أنّ على نتنياهو أن يكون حذراً فيما يتمنّى، وأنّه منذ بدء الحرب، كان ترامب ينتقد أحياناً سوء استعداد الحكومة الإسرائيلية، مذكّرةً بما قاله ترامب في أبريل بأنّ إسرائيل “تخسر حرب العلاقات العامة” وتحتاج إلى إنهاء الصراع قريباً.
وذكرت المجلة أنّ خبراء إسرائيليين لاحظوا أنّ اللغة المستخدمة في برنامج الحزب الجمهوري لعام 2024، فيما يتعلق بـ “إسرائيل”، بدت وكأنّها تخفّف من تعهّد برنامج عام 2016 بالدعم “الواضح” لـ “إسرائيل”، وأنّ “ترامب ربما يكون أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو”.
في هذا السياق، بيّنت المجلة أنّ ترامب لم يكن واضحاً بشأن ما سيفعله، فبرنامج الحزب الجمهوري لعام 2024 لا يتجاوز طوله 16 صفحة، لكن “إسرائيل” هي الوحيد التي ورد ذكرها صراحة باعتبارها “دولة ستدعمها الولايات المتحدة”، من دون الخوض في التفاصيل.
كذلك، نقلت عن خبير في الأمن القومي مطلع على التفكير داخل حملة ترامب، إنّ “الأمور المتعلّقة بإسرائيل لا تزال في صندوق أسود إلى حدٍ ما وأكثر غموضاً من أجزاء أخرى من سياسته”، “لكنني أودّ أن أشير إلى أن ترامب كان ينتقد نتنياهو، ومن الواضح أنه غير سعيد به كفرد، ومرة أخرى لدى ترامب ميول نحو عقد صفقة”.
ترامب والحرب الروسية – الأوكرانية
وتعهد ترامب، في خطاب ألقاه وأعلن فيه قبول ترشيح الحزب الجمهوري له للانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية، بإنهاء “كل أزمة دولية خلقتها الإدارة الحالية، ومن ذلك الحرب الرهيبة بين روسيا وأوكرانيا”، وسط تفهمات بين دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه تحدث هاتفيا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووعده بأنه إذا عاد إلى البيت الأبيض فإنه “سينهي الحرب” المستمرة منذ فبراير 2022 بين أوكرانيا وروسيا.
وكتب المرشح الجمهوري على منصته تروث سوشال “سأجلب السلام إلى العالم وأنهي الحرب التي كلفت كثيرا من الأرواح”، وذلك في حال أصبح الرئيس المقبل للولايات المتحدة.
وأضاف ترامب أنه سينهي الحرب في أوكرانيا قبل حتى أن يتولى الرئاسة في يناير المقبل إذا فاز في الانتخابات التي ستجرى في الخامس من نوفمبر المقبل.
ووصف الرئيس الأمريكي السابق (2017-2021) الاتصال الذي أجراه مع الرئيس الأوكراني “بالجيد جدا”، وأكد أن أوكرانيا وروسيا سيكون بمقدورهما التفاوض بخصوص اتفاق لإنهاء العنف وتمهيد الطريق نحو الرخاء، حسب تعبيره.
-
ترامب: هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من الفوز على جو بايدن
قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية نقلا عن ترامب، قوله إن هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من هزيمة بايدن، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة.
وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.
وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره.
-
تعرف على أول تعليق من ترامب على انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي
في أول تعليق من المرشح الجمهوري دونالد ترمب، على انسحاب بايدن من السباق الرئاسي، قال: إنه أسوأ رئيس في تاريخ بلادنا وسيتم اعتباره أسوأ رئيس على الإطلاق في تاريخ بلادنا”، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل.
وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.
وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره الانسحاب من السباق في منافسة المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
-
ترامب: هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من الفوز على جو بايدن
قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية نقلا عن ترامب، قوله إن هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من هزيمة بايدن، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة.
وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.
وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره.
-
ترامب يعد زيلينسكى بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية وتحقيق السلام فى العالم
أكد الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح الحالى لحزب الجمهوريين فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب، فى مكالمة هاتفية مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى أنه سيحقق السلام فى العالم وسينهى الحرب التى أودت بعدد لا يحصى من العائلات البريئة.
وقال ترامب فى منشور على منصته الاجتماعية “تروث” لقد هنأنى زيلينسكى على المؤتمر الوطنى الجمهورى الناجح للغاية وعلى ترشيحى لأمثل الحزب الجمهورى فى انتخابات رئاسة الولايات المتحدة ، وأدان زيلينسكى محاولة الاغتيال الشنيعة لترامب يوم السبت الماضي.
وأضاف ترامب :”إننى أقدر الرئيس زيلينسكى على تواصله معى لأنني، بوصفى رئيسكم المقبل للولايات المتحدة، سأحقق السلام فى العالم وأنهى الحرب التى أودت بحياة الكثير من الأرواح ودمرت عددًا لا يحصى من العائلات البريئة، وسيكون بمقدور الجانبين الاجتماع والتفاوض على اتفاق ينهى العنف ويمهد الطريق نحو الرخاء”.
-
ترامب يحذر من احتمالية اشتعال حرب عالمية ثالثة: ستكون مدمرة
استعرض الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب في خطابه بحفل قبول ترشحه صباح الجمعة بمدينة ميلووكى الاضطرابات التي يعيشها العالم، بداية من الحرب بين موسكو وكييف، مرورا بأزمة تايوان والصين، وانتهاء بالحرب الدائرة حاليا فى قطاع غزة.
وقال ترامب إن هذه الاضطرابات تمثل تحديا كبيرا زاعما أن سبب انطلاقها هو شعور أعداء أمريكا بضعف إدارة الرئيس الحالي جو بايدن، منذرا من احتمالية اشتعال حرب عالمية ثالثة ستكون مدمرة بسبب انتشار الأسلحة النووية في العديد من الأقطار.
وتطرق ترامب إلى هجوم 7 أكتوبر، زاعما أن سبب نجاح عملية طوفان الأقصى هو توفر الأموال مع طهران، وهو الأمر الذى كان مستبعد حدوثه في فترة توليه الرئاسة نتيجة لفرضه العقوبات على إيران، وتحجيم قدراتها المالية وعزلها عن الساحة الدولية بانسحابه من الاتفاق النووي معها.
وعن ملف المهاجرين، حرص ترامب على استمالة الأمريكيين ذوى الأصول الأفريقية واللاتينية بزعمه أن المهاجرين غير الشرعيين يحصلون على نسبة 107% من فرص العمل في السوق الأمريكي، مضيفا أن السود وأبناء العرقية اللاتينية هم الأكثر تأثرا من تلك النسبة. ووعد ترامب الحضور باستكماله خطط بنائه الجدار الحدودى مع المكسيك لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين.
وأضاف الرئيس الأمريكى السابق أن إدارته سوف تحرص على تقليل نفقات الحياة فى الولايات المتحدة حتى يتمكن الشباب من العيش والتملك، وهو الأمر الذى أصبح صعبا فى ظل الأسعار الحالية فى أمريكا، مردفا أنه سوف يقلل من قيمة الضرائب، والعمل على خفض نسب التضخم العالية.