ترامب

  • ترامب يتعهد بإعادة 8 آلاف جندى فصلوا بسبب رفضهم لقاح كورونا

    قال الرئيس الامريكى دونالد ترامب يوم الاثنين خلال خطاب تنصيبه إن أفراد الخدمة الذين تم فصلهم من الجيش لأنهم رفضوا لقاحات كوفيد-19 سيعادون إلى الخدمة وسيحصلون على أجورهم بأثر رجعى.

    وتعهد باتخاذ الإجراء هذا الأسبوع لأن الأعضاء “طردوا ظلماً من جيشنا لاعتراضهم على تفويض لقاح كوفيد”.

    وأُجبر حوالي 8000 جندي على ترك الخدمة لرفضهم اللقاح خلال تفويض استمر من أغسطس 2021 إلى يناير 2023. وقد استثنى الجيش بعض القضايا الطبية أو الاعتراضات الدينية.

    ويمثل العدد المتأثر أقل من 1 في المائة من العسكريين، لكن عمليات الفصل كانت صداعًا سياسيًا لإدارة بايدن والبنتاجون. ورفع بعض هؤلاء الجنود دعوى قضائية لمحاولة البقاء في الخدمة، ووصفوا الأمر بأنه تفويض غير قانوني، وفقا لصحيفة “بوليتكو” الأمريكية.

    وأدى منذ قليل دونالد ترامب اليمين الدستورية ، ليصبح الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، وذلك بعد أن نجا من محاولتى عزل أو مساءلة فى الكونجرس ولوائح اتهامات جنائية مطولة ومحاولتى اغتيال ليفوز بفترة جديدة فى البيت الأبيض، فى ظل سيطرة للجمهوريين على مقاليد السلطة فى واشنطن، فيما يمهد لإعادة تشكيل المؤسسات الامريكية، بحسب ما قالت وكالة أسوشيتدبرس.

    وتسبب الطقس الجليدى فى تعديل سير يوم التنصيب، حيث تم نقل أداء القسم إلى القاعة المستديرة داخل مبنى الكابيتول، وهى المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر منذ تنصيب رونالد ريجان الثانى قبل 40 عاما، وتم استبدال عرض التنصيب بفعالية فى ساحة بمنتصف المدينة.

  • إدارة ترامب تغلق تطبيقًا يسمح للمهاجرين بدخول أمريكا بشكل قانونى

    أنهت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب استخدام تطبيق حدودي يسمى CBP One والذي يسمح للمهاجرين بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني.

    وتغلق هذه الخطوة مسارًا رئيسيًا للأشخاص الذين يتطلعون إلى القدوم إلى البلاد.

    واستشهد مسئولو الأمن الداخلي بالتطبيق للمساعدة في تقليل عبور المهاجرين من خلال توفير طريقة منظمة للتقدم إلى الولايات المتحدة. ومع اختفاء ذلك الآن، وفرض قيود اللجوء، تم إغلاق الحدود فعليًا أمام طالبي اللجوء – وهي خطوة غير عادية.

    وتم إلغاء المواعيد الحالية، وفقًا لـ CBP.

    وأدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليمين الدستورية مساء اليوم، الاثنين، ليصبح الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، وذلك بعد أن نجا من محاولتى عزل أو مساءلة فى الكونجرس ولوائح اتهامات جنائية مطولة ومحاولتى اغتيال ليفوز بفترة جديدة فى البيت الأبيض.

    وأدى الطقس الجليدى إلى تعديل سير يوم التنصيب، حيث تم نقل أداء القسم إلى القاعة المستديرة داخل مبنى الكابيتول، وهى المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر منذ تنصيب رونالد ريجان الثانى قبل 40 عاما، وتم استبدال عرض التنصيب بفعالية فى ساحة بمنتصف المدينة.

  • ترامب ينشر الجيش الأمريكى على الحدود مع المكسيك فى أول أوامره التنفيذية اليوم

    قالت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيوقع 11 أمرًا تنفيذيًا متعلقًا بالحدود، بما في ذلك أمر يجيز نشر القوات الأمريكية على الحدود مع المكسيك.

    وأفادت القناة بأن ترامب سيوجه الحكومة الفيدرالية على الفور في أمر واحد لاستئناف بناء الجدار الحدودي، وإنهاء سياسات الإفراج المشروط في عهد بايدن بما في ذلك تطبيق CBP One، وإعادة ما يسمى بسياسة البقاء في المكسيك، والتي بموجبها أُجبر طالبو اللجوء على الانتظار في مدن حدودية خطيرة أثناء معالجة طلباتهم.

    وقالت الشبكة إن أمر ثانٍ آخر سيتعلق بإصدار أمر نشر القوات الأمريكية على الحدود تحت قيادة الشمال الأمريكي و”توجيه الجيش لإعطاء الأولوية لحدودنا وسلامة أراضينا في التخطيط الاستراتيجي لعملياته”.

    وأمر ثالث سيصنف الكارتلات والمنظمات الدولية على أنها منظمات إرهابية أجنبية (FTOs) وإرهابيين عالميين معينين بشكل خاص (SDGT)، مما سيسمح باتخاذ إجراءات مستهدفة ضد الأعضاء، بما في ذلك العقوبات المالية.

    وتقول التقارير إن هذه الأوامر ستكون ثلاثة من بين 11 أمرا تنفيذيا متعلقا بالحدود من المتوقع أن يوقعها ترامب يوم الاثنين. ومن المتوقع أن يعلن عن بعضها خلال خطاب تنصيبه، والبعض الآخر خلال التوقيع عليه في البيت الأبيض.

  • حرس وطنى ومركبات عسكرية.. تكثيف أمنى فى واشنطن استعدادا لتنصيب ترامب

    عجت شوارع واشنطن المتجمدة بقوات الحرس الوطني والمركبات العسكرية اليوم، الاثنين، بالتزامن مع وصول الرئيس الأمريكى المنتخب، دونالد ترامب وأسرته إلى كنيسة القديس جورج فى أول فعاليات يوم التنصيب.

    وكان إيلون ماسك والعديد من المرشحين لشغل مناصب وزارية في حكومة الرئيس المنتخب ترامب جالسين في المقاعد، في انتظار وصوله وبدء الخدمة فى الكنيسة التاريخية في ساحة لافاييت.

    ومن بين الضيوف الآخرين وزير الخارجية المعين ماركو روبيو، والرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، وابنة الرئيس إيفانكا ترامب.

    وكان عدد قليل، من أنصار ترامب ــ مرتدين قبعات البيسبول الحمراء المميزة ــ يتجولون في المناطق الآمنة في مبنى الكابيتول، والبيت الأبيض قبل ساعات من بدء الجدول الزمني.

    وكان بعض المشجعين يصطفون منذ الساعة الثالثة صباحًا للدخول إلى ساحة كابيتال وان، حيث سيتم بث حفل التنصيب مباشرة، لكن العديد من الذين سافروا من جميع أنحاء البلاد سيصابون بخيبة أمل. تستوعب الساحة 20 ألف شخص ومن المتوقع أن يصطف مئات الآلاف في ناشيونال مول لمشاهدة أداء القسم في الهواء الطلق الذي تم إلغاؤه الآن.

    وتم إعادة استخدام متجر سياحي داخل أقرب محطة مترو إلى البيت الأبيض كمنصة لبيع سلع التنصيب، وبيع القمصان والقبعات التي تحمل تاريخ اليوم وصور الرئيس المنتخب.

    سيواجه أي شخص يحتفل في الهواء الطلق البرد القارس. تبلغ درجة الحرارة حاليًا -6 درجات مئوية ومن المتوقع أن تظل أقل من الصفر طوال اليوم.

  • تنصيب ترامب.. الرئيس الـ47 يعد بأول يوم تاريخى فى البيت الأبيض

    وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بالعمل “بسرعة وقوة تاريخيتين” عندما يعود إلى البيت الأبيض اليوم بعد حفل تنصيبه، إذ يستعد لإصدار سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تستهدف الهجرة غير الشرعية وأولويات اليمين الأخرى.

    وأعلن ترامب الأحد خلال عودته المنتصرة إلى واشنطن، حيث أقام “تجمعًا صاخبًا للنصر” مع آلاف المؤيدين في ساحة في وسط المدينة: “لقد فزنا، لقد فزنا.. يا له من شعور جيد.. نحن نحب الفوز، أليس كذلك؟ سنجعل بلدنا أعظم من أي وقت مضى”.

    وألقى الرئيس السابع والأربعون خطابًا صاخبًا مميزًا، اتسم بمزيج من التباهي والوعود الشاملة، قائلا: “بدءًا من الغد، سأعمل بسرعة تاريخية وأصلح كل أزمة تواجه بلادنا”.

    وأضاف: “سيتم إلغاء كل أمر تنفيذي جذري وأحمق صادر عن إدارة بايدن في غضون ساعات من أداء اليمين الدستورية.. ستستمتعون كثيرًا بمشاهدة التلفاز.. قال أحدهم بالأمس، لا توقعوا الكثير في يوم واحد، فلنفعل ذلك على مدى أسابيع.. قلت، لا، سنفعل ذلك غدًا”.

    وكما حدث في الحملة الانتخابية، وضع ترامب الهجرة غير الشرعية في المقدمة، ورسم صورة قاتمة للولايات المتحدة كأرض حدود مفتوحة محاصرة من قبل بلطجية عنيفين تم إطلاق سراحهم من سجون أجنبية بعيدة مثل الكونغو. كما عرض مقطع فيديو يظهر جرائم يُزعم أنها ارتكبت من قبل أشخاص غير موثقين.

    وقال: “بحلول غروب الشمس غدًا، سيتوقف غزو بلادنا، ستكون تدابير أمن الحدود التي سأوضحها في خطاب تنصيبي هي الجهد الأكثر عدوانية وشمولاً لاستعادة حدودنا التي شهدها العالم على الإطلاق”.

    وكرر ترامب تعهده الانتخابي بإطلاق أكبر جهد ترحيل في تاريخ الولايات المتحدة، والذي من شأنه أن يزيل ملايين المهاجرين – من المحتمل أن تستغرق عملية بهذا الحجم سنوات وستكون مكلفة للغاية.

    واعتبرت صحيفة “الجارديان” البريطانية إن الحدث كان بمثابة أول خطاب رئيسي له في واشنطن منذ خطابه في 6 يناير 2021 الذي سبق اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي من قبل حشد غاضب من أنصاره. وقال ترامب إنه سيعفو عن العديد من أكثر من 1500 شخص أدينوا أو اتهموا فيما يتعلق بالهجوم، واصفا إياهم بـ “الرهائن”.

    وقال: “غدًا، سيكون الجميع في هذه الساحة الكبيرة جدًا سعداء جدًا بقراراتي بشأن رهائن  6 يناير، أعتقد أنكم ستكونون سعداء جدًا جدًا”.

  • ترامب جمع 250 مليون دولار تبرعات لاحتفال تنصيبه..ABC News:رقم قياسى

    قالت شبكة ABC News الأمريكية إن الرئيس المنتخب دونالد ترامب قد جمع تبرعات لاحتفالات تنصيبه بلغت 250 مليون دولار، بسب مصادر مقربة منه.

    وأشارت الشبكة، إلى أن إجمالي هذا المبلغ، الذى يعد رقما قياسيا، يشمل ما جمعته اللجنة الرسمية لـ تنصيب ترامب وفانس وأيضا أدوات ترامب الأخرى لجمع التبرعات الكبرى. ويتجاوز المبلغ ما جمعه ترامب فى احتفالات تنصيبه الأولى والتي بلغت 107 ملايين دولار.

    ووفقا للتقرير، فإن التنصيب الثانى لترامب قد حظى بدعم العديد من عمالقة التكنولوجيا الذين احتفلوا صراحة بعودة دونالد إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يتواجد كل من إيلون ماسك ومارك زوكربيرج وشو تشو وجيف بيزو سفى الصفوف الأمامية لحفل التنصيب.

    وتبرعت كل من ميتا وأبل وجوجل ومايكروسوفت وأوبر وأمازون وOpen AI  بمبلغ مليون دولار. وبالنسبة لميتا على وجه التحديد، فإن هذه المرة الأولى التي يتبرع فيها مارك زوكربيرج لتنصيب رئاسى، فى حين سبق وساهمت أبل وأمازون وجوجل ومايكروسوفت فى احتفالات التنصيب الرئاسية السابقة.

    وتلقت لجنة تنصيب ترامب تبرعات من صناعة لعملات المشفرة، منها 5 ملايين من ريبل ومليونى دولار من روبنهود ومليون دولار من كوين باز وفقا لمصادر.

    يؤدى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اليمين الدستورية مساء اليوم، الاثنين، ليصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة، وذلك بعد أن نجا من محاولتى عزل أو مساءلة فى الكونجرس ولوائح اتهامات جنائية مطولة ومحاولتى اغتيال ليفوز بفترة جديدة فى البيت الأبيض، فى ظل سيطرة للجمهوريين على مقاليد السلطة فى واشنطن، فيما يمهد لإعادة تشكيل المؤسسات الامريكية، بحسب ما قالت وكالة أسوشيتدبرس.

  • فوكس نيوز: ترامب سيعلن حالة الطوارئ الوطنية على الحدود الأمريكية

    قالت شبكة فوكس نيوز إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعلن حالة الطوارئ الوطنية على الحدود الأمريكية، وأكدت الشبكة أن ترامب سيوقع أكثر من 200 إجراء تنفيذى فى يوم التنصيب.

  • تمكين مطلق للقضاء على حماس.. نائب ترامب يعد إسرائيل بدعم مفتوح

    تعهد جيه دى فانس، نائب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بتقديم الإدارة الأمريكية التي تتسلم مهامها 20 يناير الجاري دعم مطلق لسلطات الاحتلال ، مشيراً فى مقابلة مع قناة فوكس نيوز إلى أن ترامب يعتزم تمكين إسرائيل من القضاء علي ما تبقي من حركة حماس وقياداتها.

    وفى المقابلة، ورداً على سؤال حول ما يقصده ترامب من تصريح “فتح أبواب الجحيم في الشرق الأوسط حال عدم الافراج عن المحتجزين في غزة”، قال دي فانس: هذا يعنى تمكين الإسرائيليين من القضاء على الكتائب الأخيرة من حماس وقيادتها”.

    وقبل أسبوع من تنصيب ترامب، استطرد نائبه: “سيتم فرض عقوبات مالية صارمة للغاية على أولئك الذين يدعمون المنظمات الإرهابية في الشرق الأوسط. وهذا يعني القيام فعليًا بوظيفة القيادة الأمريكية، وهو ما قام به دونالد ترامب بشكل جيد للغاية لمدة أربع سنوات، وسوف يقوم به بشكل جيد للغاية خلال السنوات الأربع القادمة”.

    وقبل أيام، وللمرة الثالثة، قال ترامب “لن يكون من الجيد لـ حركة حماس ولا لأى شخص استمرار احتجاز رهائن غزة.. سوف يندلع الجحيم ولا داعي لقول المزيد، لكن هذا ما سيحدث.. إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل 20 يناير 2025، وهو التاريخ الذي أتولى فيه بفخر منصبى كرئيس للولايات المتحدة، فسيكون هناك جحيما سيدفع فى الشرق الأوسط ثمنه الباهظ وأولئك المسؤولين الذين ارتكبوا هذه الفظائع ضد الإنسانية”.

    وسبق أن عقبت حركة حماس على تصريحات ترامب علي لسان قيادى الحركة أسامة حمدان الذي دعا ترامب إلى “عدم التسرع أو إطلاق تصريحات غير مسئولة”، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكى المنتخب يجب أن يكون أكثر انضباطا ودبلوماسية ويعمل على وقف الحرب بدلا من التهديد”.

    وصباح الأثنين ، كشفت القناة 13 الإسرائيلية أن إسرائيل وحركة حماس تسلمتا من الوسطاء مسودة اتفاق وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل للأسرى بين الطرفين خلال الأيام المقبلة، وذلك بعد تقريب وجهات النظر خلال اجتماعات التهدئة التي تستضيفها الدوحة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الاثنين.

    وأكدت القناة 13 الإسرائيلية إرسال المسودة النهائية إلى الأطراف للموافقة عليها، موضحة أنه إذا وصل رد إيجابي من حركة حماس يمكن بعد ذلك التوصل إلى صفقة تبادل فى غضون عدة أيام.

    وقال مسؤول “إسرائيلي” كبير في تصريحات صحفية: “يمكن القول بحذر أننا نقترب من إمكانية إتمام صفقة الأسرى”. ، مضيفا: الاتجاه إيجابي لقد قطعنا شوطًا طويلًا نحو التوصل إلى صفقة، والأمر يعتمد على حماس.

  • نتنياهو يلغى خططه لحضور حفل تنصيب ترامب بعد فيديو “سافل وعميق”

    قالت تقارير أخبارية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ألغى خططه لحضور تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب في 20 يناير.

    وفي السياق نفسه، نشر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقطع فيديو مثيرا للجدل يصف بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل بأنه “سافل عميق ومظلم” بعد أسابيع فقط من ادعاء الثانى أنهما أجريا مناقشة “ودية للغاية ودافئة” حول مفاوضات الرهائن وسياسة سوريا.

    وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية، نشر الرئيس المنتخب المقطع عبر حسابه على تروث سوشيال ويظهر فيه الخبير الاقتصادي جيفري ساكس، الذي يتهم نتنياهو بالتلاعب بالسياسة الخارجية الأمريكية وتنظيم “حروب لا نهاية لها” في الشرق الأوسط.

    في الفيديو، قال ساكس إن نتنياهو سعى إلى استراتيجية منهجية منذ عام 1995 للقضاء على حماس وحزب الله من خلال استهداف الحكومات الداعمة لهما في العراق وإيران وسوريا، وتابع في إشارة إلى نفوذ جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل: “نتنياهو أدخلنا في حروب لا نهاية لها وبسبب قوة كل هذا في السياسة الأمريكية، فقد حصل على ما يريده”.

    تأتى إعادة نشر ترامب للفيديو وسط جهود دبلوماسية مكثفة من جانب مصر وقطر والإدارة الأمريكية الحالية للتوسط في اتفاق هدنة من شأنه أن يشمل إطلاق سراح الرهائن، أيضًا في الوقت الذي يجمع فيه ما يطلق عليه المستوطنون الإسرائيليون “فريق الأحلام” من المؤيدين المتشددين للدولة، مع بقاء ايام على تسلمه مهامه الرئاسية عقب تنصيب ترامب المقرر 20 يناير.

    وقال ساكس لصحيفة الجارديان تعليقا على إعادة نشر ترامب للفيديو إنه في حين أنه لم يكن يقدم المشورة لترامب، إلا أنه يأمل أن يشير ذلك إلى تحول في السياسة الخارجية الأمريكية وأضاف: “لا أعرف موقف ترامب من هذه القضايا، لكنني آمل بشدة أن يحرر السياسة الخارجية الامريكية من قبضة سياسات نتنياهو القاسية وغير الفعالة وغير القانونية والمدمرة”.

    وبحسب التقرير، كانت العلاقة بين ترامب ونتنياهو تاريخيا علاقة منفعة متبادلة، على الرغم من أنها كانت غير متوقعة، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، حقق انتصارات دبلوماسية كبيرة لنتنياهو، بما في ذلك الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان في عام 2019 ودعم اتفاقيات إبراهام مع دول الخليج، وفي الصيف الماضي، استضاف ترامب نتنياهو في مارالاجو خلال رحلة رئيس الوزراء إلى الولايات المتحدة، ولكن عندما خسر ترامب انتخابات 2020، انتقد نتنياهو لتهنئته لبايدن، قائلاً لمراسل أكسيوس: “لم أتحدث إلى الزعيم الإسرائيلي منذ ذلك الحين اللعنة عليه”.

  • قادة العالم ينعون الرئيس الأمريكي الراحل جيمي كارتر: زعيم استثنائي

    تلقى قادة العالم وسياسيون أمريكيون نبأ وفاة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عن عمر يناهز 100 عام بحزن شديد، وكان كارتر توسط في السلام بين مصر وإسرائيل حينما كان رئيسًا ونال جائزة نوبل للسلام عن عمله الإنساني في عام 2002.

    وأعلن البيت الأبيض، اليوم الاثنين، أن الرئيس جو بايدن وجه باعتبار 9 يناير2025 يومًا وطنيًا للحداد في أنحاء الولايات المتحدة على وفاة جيمي كارتر.

    وفي ما يلي ما قاله بعض زعماء العالم في وداع كارتر:

    وقال الرئيس جو بايدن والسيدة الأولى جيل بايدن: “اليوم، فقدت أمريكا والعالم زعيمًا استثنائيًا ورجل دولة غير عادي وشخصًا محبًا للخير للحد الأقصى”.

    أضاف بايدن: “على مدى ستة عقود، تشرفنا بأن يكون جيمي كارتر صديقًا عزيزًا. لكن الشيء غير العادي في جيمي كارتر هو أن ملايين الأشخاص في جميع أنحاء أمريكا والعالم الذين لم يقابلوه أبدا اعتبروه صديقًا عزيزًا أيضًا”.

    تحديات جيمي كارتر
    وقال الرئيس الأمريكي المنتخَب دونالد ترامب: “لقد جاءت التحديات التي واجهها جيمي كرئيس في وقت محوري لبلدنا، وبذل كل ما في وسعه لتحسين حياة جميع الأمريكيين. ولهذا السبب، ندين له جميعًا بالامتنان”.

    وأضاف ترامب: “أنا وميلانيا مع عائلة كارتر وأحبائهم خلال هذا الوقت العصيب. نحضّ الجميع على ألا ينسوهم في صلواتهم وأن يظل حبهم في قلوبهم”.

    رجلًا ذا قناعات راسخة
    ومن جانبه أكد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش: “أبعث أنا ولورا خالص تعازينا إلى جاك وتشيب وجيف وآمي ولعائلة كارتر بأكملها”.

    تابع بوش: “كان جيمي كارتر رجلًا ذا قناعات راسخة. وكان مخلصًا لعائلته ومجتمعه وبلاده. لقد شرف الرئيس كارتر منصبه. ولم تنتهِ جهوده لتحقيق عالم أفضل مع انتهاء رئاسته. لقد كان عمله مع منظمة هابيتات للإنسانية ومركز كارتر مثالًا يحتذي به الأميركيون لأجيال مقبلة”.

    عالم أفضل وأكثر عدالة

    وأكد الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون: “من التزامه بالحقوق المدنية بصفته عضوًا في مجلس الشيوخ وحاكما لولاية جورجيا إلى جهوده كرئيس لحماية مواردنا الطبيعية في محمية الحياة البرية الوطنية في القطب الشمالي، جعل الحفاظ على الطاقة أولوية وطنية وأعاد قناة بنما إلى بنما، وتوسَّط في السلام بين مصر وإسرائيل في كامب ديفيد وواصل جهوده بعد الرئاسة في مركز كارتر لدعم الانتخابات النزيهة، وتعزيز السلام، ومكافحة الأمراض، وتعزيز الديمقراطية بالإضافة إلى تفانيه الجاد هو وروزالين في منظمة هابيتات للإنسانية – لقد عمل بلا كلل من أجل عالم أفضل وأكثر عدالة”.

    الرئيس السيسي ينعي جيمي كارتر
    الرئيس عبد الفتاح السيسي نعى الرئيس الأمريكي الراحل جيمي كارتر، على حسابه بموقع التواصل الإجتماعي، قائلا: “في هذه اللحظة الحزينة، أتقدّم بخالص التعازي إلى عائلة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وإلى رئيس وشعب الولايات المتحدة الأمريكية”.

    وأضاف السيسي: “لقد كان الرئيس كارتر رمزا للجهود الإنسانية والدبلوماسية، إذ ألهم إيمانه العميق بالسلام والعدالة الكثير من الأفراد والمؤسسات حول العالم للسير على دربه، وسيظل دوره البارز في التوصّل إلى اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل محفورًا في سجلات التاريخ البيضاء، وتُجسّد أعماله الإنسانية نموذجًا رفيعًا للمحبة والسلام والإخاء، ممّا يبقي ذكراه خالدة كأحد أبرز قادة العالم عطاء للإنسانية”.

    الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
    وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: “طوال حياته كان جيمي كارتر مدافعًا قويًّا عن حقوق الفئات الأكثر ضعفًا وناضل بلا كلل من أجل السلام. فرنسا ترسل تعازيها إلى عائلته وإلى الشعب الأمريكي”.

    حزن رئيس الوزراء البريطاني
    رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: “حزنت كثيرًا لسماع نبأ وفاة الرئيس الأسبق كارتر، وأودّ أن أشيد بجهوده على مدى عشرات السنين في مجال الخدمة العامة والتي تحلى فيها بنكران الذات.

    أضاف ستارمر: “سيتذكر الناس فترة رئاسته لتوسطه في اتفاقية كامب ديفيد التاريخية بين مصر وإسرائيل، وكان تفانيه طيلة حياته في خدمة السلام سببًا في حصوله على جائزة نوبل للسلام. وبدافع من إيمانه القوي وقيمه، أعاد كارتر تعريف مرحلة ما بعد الرئاسة بالتزام ملحوظ بالعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان في الداخل والخارج”.

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: نناشد ترامب الضغط على نتنياهو لعقد صفقة تبادل

    قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين خلال احتجاج ضد نتنياهو إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يستخدم محور فيلادلفيا ذريعة لتعطيل الصفقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.

    وناشدت عائلات الأسرى الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب الضغط على نتنياهو وعدم القبول بصفقة جزئية.

    وأكدت عائلات الأسرى أن نتنياهو مهتم بمنصبه أكثر من اهتمامه بالأسرى، مشيرة إلى أنه على إسرائيل إنهاء الحرب عبر صفقة تبادل شاملة.

    وأشارت إلى أن نتنياهو يعطل صفقة التبادل ويرسل المحتجزين إلى الموت، مؤكدين أن وزير المالية الإسرائيلى سموتريتش يريد بناء المستوطنات على رفات مخطوفينا.

  • إعلام إسرائيلي عن مسؤول في إدارة ترامب: تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادل

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي عن مسؤول في إدارة ترامب: حققنا تقدما كبيرا في مفاوضات صفقة التبادل مع حماس.

    وكانت حركة حماس، أكدت أنّ الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة.

    و تواصل إسرائيل شن حربها الدامية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، أسفرت عن أكثر من 152 ألفًا بين شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، ودمارًا هائلًا، ما أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية.

  • ترامب: نعمل على وقف حرب غزة ونساعد بكل قوة فى ملف استعادة المحتجزين

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إننا نعمل على وقف الحرب في غزة ونحاول بكل قوة المساعدة في استعادة المحتجزين.

    تواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • إعلام إسرائيلى: نتنياهو وترامب ناقشا هاتفيا تطورات الأحداث بسوريا وإيران وغزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي: نتنياهو وترامب ناقشا خلال اتصال هاتفي الليلة الماضية التطورات في سوريا وإيران والأوضاع بقطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • ترامب يتهم بايدن بتصعيد حرب أوكرانيا.. ويؤكد: ضرب روسيا بأسلحتنا “قرار أحمق”

    انتقد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب استخدام أوكرانيا للصواريخ الامريكية في شن هجمات داخل العمق الروسي، ووصفه بـ “قرار أحمق”، واكد ترامب ان لديه خطة جيدة للمساعدة في انهاء حرب أوكرانيا.

    وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم بالتزامن مع اختياره شخصية العام: “ما يحدث جنون.. أعارض بشدة إطلاق صواريخ تقطع مئات الأميال داخل روسيا، لماذا نفعل ذلك؟ نحن فقط نصعد هذه الحرب ونجعلها أسوأ، لا يجب السماح بذلك”.

    وتابع ترامب متهما بايدن بتصعيد الحرب الاوكرانية: “الحدث الأخطر في الوقت الحالي، هو حين قرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بموافقة من جو بايدن، البدء بإطلاق الصواريخ في العمق الروسي”.

    يذكر ان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن رفع الشهر الماضي الحظر الأمريكي على استخدام أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى في ضرب العمق الروسي، كجزء من محاولاته لتعزيز قدرة كييف على التصدي للقوات الروسية وجاء القرار استجابة لنداءات من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فيما اعتبر البيت الأبيض أن نشر روسيا 15 ألف جندي كوري شمالي على الجبهة، هو أحد الأسباب الرئيسية لتغيير بايدن موقفه.

    وأكد الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير، أنه يسعى إلى إنهاء سريع للحرب المستمرة منذ قرابة ثلاث سنوات. وقال: “لدي خطة جيدة جداً للمساعدة، لكن إذا كشفتها الآن ستصبح خطة عديمة الفائدة تقريباً”.

    وقال: “أتحدث عن الجانبين، من مصلحة الطرفين إنهاء هذا الوضع”، وأكد انه سيستخدم الدعم الأمريكي لأوكرانيا كورقة ضغط ضد روسيا للتفاوض على انهاء الحرب رغم انه المح عدة مرات خلال حملته الانتخابية الى وجود شك في استمرار المساعدات الامريكية لأوكرانيا في حربها امام روسيا.

    وتأتي تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب في وقت تستعد فيه أوكرانيا وحلفاؤها لتغير محتمل في السياسة الأمريكية تجاه الحرب.

  • أكسيوس نقلا عن المتحدثة باسم ترامب: الرئيس المقبل سيعمل كمفاوض لإعادة الرهائن

    قال موقع أكسيوس نقلا عن المتحدثة باسم الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب إن الرئيس المقبل سيعمل كمفاوض رئيسى للولايات المتحدة وسيعمل على إعادة الرهائن.

    وأكد موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين أن ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين في غزة ماتوا، مشيرا إلى أن ترامب الذى يريد إنهاء حرب غزة بسرعة سيكون له تأثير على نتنياهو أكبر من بايدن.

    وأضاف الموقع أن رئيس إسرائيل طلب من بايدن حين زار واشنطن العمل مع ترامب بشأن الرهائن، مشيرا إلى أن المؤسسة الأمنية أبلغت نتنياهو أن حماس لن تتنازل عن الانسحاب من غزة وإنهاء الحرب، لذلك يجب تخفيف مواقف إسرائيل إذا كانت مهتمة بصفقة.

  • منازل بـ 1 دولار فى إيطاليا للأمريكيين الراغبين فى ترك البلاد بعد فوز ترامب

    تقدم قرية أولولاى في جزيرة سردينيا الإيطالية منازل مقابل 1.06 دولار للأمريكيين الراغبين في مغادرة الولايات المتحدة بعد فوز الرئيس المنتخب دونالد ترامب بولاية ثانية في البيت الأبيض، وفقا لشبكة سي إن إن.

    يأتى دافع أولولاى، وهي قرية ريفية في مقاطعة نوورو، في أعقاب ارتفاع حاد في عمليات البحث عبر الإنترنت في الولايات المتحدة للانتقال إلى الخارج بعد الانتخابات الأمريكية 2024.

    وبحسب التقرير، تعمل أولولاي على زيادة عدد سكانها، الذي انخفض إلى حوالي 1200 نسمة – وقال عمدة القرية فرانشيسكو كولومبو لشبكة CNN إن موقع liveinollolai .com “تم إنشاؤه خصيصًا” “لتلبية احتياجات الانتقال بعد الانتخابات في الولايات المتحدة”.

    يسأل بيان على موقع القرية على الإنترنت التي تقع على جزيرة البحر الأبيض المتوسط الكبيرة غرب البر الرئيسي لإيطاليا الزوار عما إذا كانوا مرهقين من السياسة العالمية ويبحثون عن “اعتماد أسلوب حياة أكثر توازناً” وفرص جديدة، وجاء فيه: “حام الوقت لبناء ملاذك الأوروبي في جنة سردينيا المذهلة”

    ويضيف البيان: “تقع أولولاي في الطبيعة ، وتحيط بها المأكولات الرائعة، وتغمرها التقاليد القديمة، في المنطقة الزرقاء النادرة للأرض، وهي الوجهة المثالية لإعادة الاتصال، وإعادة الشحن، واحتضان طريقة حياة جديدة”.

    وقال كولومبو لشبكة CNN إن القرية التاريخية الواقعة على التلال تركز على استهداف الامريكيين “فوق كل شيء” لأن المسؤولين يعتقدون أنهم يمكن أن يكونوا “البطاقة الفائزة” لإحياء أولولاي، وقال: “لا يمكننا بالطبع منع الأشخاص من دول أخرى من التقدم، لكن الأميركيين سيكون لديهم إجراء سريع”.

    وأضاف كولومبو: “بالطبع، لا يمكننا ذكر اسم رئيس أمريكي واحد انتخب للتو، لكننا نعلم جميعًا أنه الشخص الذي يريد العديد من الامريكيين الابتعاد عنه الآن ومغادرة البلاد”.

  • ترامب يعلن اختيار كريس رايت لمنصب وزير الطاقة في إدارته

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن اختياره لكريس رايت ليكون وزيرا للطاقة في إدارته.

  • ترامب يرشح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية

    قرر الرئيس الأمريكى المنتخب ” دونالد ترامب ” ترشيح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

  • نيويورك تايمز: حلفاء ترامب وخصومه يتوقعون موجة من الانتقام مع عودته للبيت الأبيض

    قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه مع عودة دونالد ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض، فإن حلفاء الرئيس المنتخب وخصومه على حد السواء يتوقعون موجة من الانتقام من جانبه، وإن كانوا لا يرجحون أن تشمل كل من توعده.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب كان قد أعلن عشية فوزه فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، أن الوقت قد حان للوحدة وتنحية خلافات السنوات الأربع الماضية. لكن الأمر استغرق 55 ساعة فقط ليبدأ الرئيس المنتخب التهديد مجددا باستخدامه السلطة التي استعادها للتحقيق مع من يغضبونه.

    وتطرق ترامب إلى ما أسماه بالشائعات المزيفة وغير الحقيقية وربما غير القانونية بأنه ربما يبيع أسهم فى منصته للتواصل الاجتماعى التي أصبحت مصدر رئيس لثروته، ونفى ترامب هذه الخطط وطالب من ينشرون هذه التكنهات بان يتم التحقيق معهم على الفوز من قبل السلطات المختصة.

    وسواء كان ترامب سينفذ هذا التهديد أو غيره من التهديدات العديدة الأخرى لملاحقة الخصوم لا يزال غير واضح. فعادة ما يطلق ترامب عنان غضبه، بدون أن ينفذ. لكن الأمر ليس كذلك دائما. وأمضى ترامب أغلب حملته الانتخابية فى التركيز على الانتقام من كل من أعتقد أنهم أساءوا إليه، مما ترك حلفاؤه وخصومه على حد السواء يتوقعون كموجة من الرد بعد أن يتولى ترامب منصبه فى يناير المقبل.

    وبعد ثمان سنوات من انتصاره الأول، يعود ترامب إلى البيت الأبيض أكثر غضبا وأكثر سخطا ومحملا بمظالم أكثر ويتحدث بصراحة أكبر عن الانتقام مقارنة بالمرة السابقة.. وقد دفعت إشارته العابرة إلى الوحدة ليلة الانتخابات إلى بعض التوقعات بأنه ربما يخفف من تهديداته.

    لكن فى النهاية، حصل ترامب على كل ما يريده، تبرئته من قبل الناخبين، واكتساح الانتخابات أكثر مما فعل فى المرة الأولى والنهاية شبه المؤكدة لأى مخاطر بتعرضه للسجن، لاسيما بعد أن منحت المحكمة العليا الرؤساء حصانة واسعة من الماحقة على الأفعال التي يقومون بها اثناء توليهم المنصب.

    لكن هذا قد يقلل من تقدير عمق استياء ترامب وغبته فى الانتقام بعد تعرضه لمسائلات وتحقيقات ولوائح اتهام ودعاوى قضائية تستهدفه. وربما لا يلاحق ترامب الشخصيات البارزة مثل الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن أو نائبته كامالا هاريس. لكن حلفاءه يتوقعون أن يلاحق ترامب على الأقل بعض من الأهداف التي أشار إليها. وحتى لو امتنع عن البعض، فإن طبيعته تعنى أن لا أحد يمكنه لافتراض أن دونالد سيعدل عم رأسه مما يخلق مناخا من الترهيب الذى ربما يحظر المعارضة.

  • بعد فوزه فى الانتخابات.. كيف فقد دونالد ترامب 9 كيلو من وزنه مؤخرا؟

    في فوز ساحق، هزم دونالد ترامب كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مما لفت الانتباه إلى خسارته 9 كيلو جرام من وزنه، وأرجع البعض سبب فقدانه الوزن إلى ضغوط الحملة الانتخابية والإجهاد، لذا في هذا التقرير نتعرف على تأثير الإجهاد على الوزن، بحسب موقع “تايمز ناو”.

    في وقت سابق من شهر يناير الماضى، تحدث ترامب بصراحة عن رحلته في خسارة الوزن بشكل كبير حيث ألقى باللوم على الإجهاد في خسارة 9 كجم خلال هذه الحملة الانتخابية.

    وتحدث بصراحة في تفاعل إعلامي مع قناة فوكس نيوز حيث ذكر أنه فقد وزنه “بالطريقة الصعبة” وقال: “كنت مشغولاً للغاية لدرجة أنني لم أتمكن من تناول الكثير من الطعام لست قادرًا على الجلوس وتناول الطعام”.

    على الرغم من أن الرئيس الأمريكي السابع والأربعين تخطى وجبات الطعام ولم يهتم كثيرًا بصحته، إلا أن هذا ليس النهج الصحيح لفقدان الوزن.

    وأصبح فقدان الوزن أثناء التوتر شائعًا جدًا هذه الأيام حيث نميل إلى إعطاء الأولوية للعمل على صحتنا.

    يميل بعض الناس إلى فقدان الوزن عند التوتر، ويكتسب البعض الآخر الوزن عند التوتر ولكن كيف ولماذا يحدث هذا؟.. هذا ما نتعرف عليه في السطور التالية.

    إن فقدان دونالد ترامب للوزن أثناء حملته الانتخابية هو مثال رئيسي لكيفية تأثير الإجهاد على صحتنا الجسدية. عندما نكون تحت الضغط، يستجيب جسمنا بإفراز الكورتيزول، هرمون الإجهاد.

    يؤدي الكورتيزول في مجرى الدم إلى تغييرات في التمثيل الغذائي والشهية والرفاهية الجسدية بشكل عام.

    ومع ذلك، من الضروري الاعتراف بأن استجابة كل شخص للإجهاد فريدة من نوعها.

    ويعاني البعض من فقدان الوزن، بينما قد يكتسب آخرون وزنًا، هناك أيضًا عدد قليل جدًا من العوامل الأخرى التي تبدأ في التأثير على الوزن مثل استعداد الشخص وتكوينه الجيني، ونهجه في التعامل مع بيئات العمل التنافسية، وتقلبات السوق العالمية، والمتطلبات الشخصية المستمرة التي يفرضها على نفسه.

    ويعاني بعض الأشخاص من فقدان الوزن بسبب التوتر مع تغير شهيتهم أو عملية التمثيل الغذائي لديهم أو مستويات الطاقة لديهم.

    وفي مثل هؤلاء الأشخاص، ينشط التوتر استجابة “القتال أو الهروب”، حيث يفرز الدماغ هرمون الأدرينالين، الذي يقلل الرغبة في تناول الطعام مؤقتًا. كما يعزز التوتر عملية التمثيل الغذائي، ويحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع.

    وفي حالات أخرى، يؤدي التوتر إلى اضطرابات الجهاز الهضمي والقلق، مما لا يجعلهم يشعرون بالحاجة إلى تناول طعامهم. ونتيجة لذلك، يحرق أجسامهم السعرات الحرارية أكثر من ذي قبل أو حتى يتسبب في انخفاض المدخول مما يؤدي في النهاية إلى فقدان الوزن بمرور الوقت.

    في حين أن التوتر قد يؤدي إلى فقدان الوزن لدى البعض، فمن المرجح أن يؤدي لدى آخرين إلى زيادة الوزن.

    عندما يشعر جسم الشخص بالضغط بسبب التوتر، فقد يتم إطلاق هرمون معين يسمى الكورتيزول؛ يحفز هذا الهرمون الشهية والجوع للأطعمة السكرية عالية السعرات الحرارية، والتي عادة ما يتم تخزينها على شكل دهون حول البطن.

    علاوة على ذلك، يؤدي الإجهاد إلى اضطرابات في النوم، وانخفاض مستويات الطاقة، وانعدام الدافع لممارسة الرياضة، وكل هذا يؤدي إلى زيادة الوزن ونتيجة لذلك، يبدأ الأشخاص الذين يستجيبون للإجهاد في اكتساب الوزن من خلال الأطعمة المريحة أو التوقف عن ممارسة الرياضة لأنهم خارج روتينهم تمامًا.
     

  • صحيفة إسرائيلية: تصرفات ترامب قد تشجع نتنياهو على مواصلة حرب غزة

    تساءلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” السبت عما إذا كان بإمكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنهاء الحرب في غزة وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.

    وذكرت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن خبراء في سياسة الشرق الأوسط يقولون إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس المنتخب ربما يردع معارضي إسرائيل، لكنه قد يشجع أيضا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مواصلة الحملة العسكرية.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه ولعدة أشهر خلال حملته الانتخابية، صرح دونالد ترامب بأنه يريد أن تنتهي الحرب في غزة — حتى أنه حدد جدولا زمنيا لإسرائيل لإنهاء حملتها ضد حماس في الأراضي الفلسطينية بحلول يوم تنصيبه. كما حذر في المؤتمر الجمهوري من أن حماس إذا لم تفرج عن المحتجزين لديها قبل تنصيبه في 20 يناير، فسيكون لهذا “ثمن كبير”.

    وقال العديد من المحللين إنهم يتوقعون أن يستمر القتال بشكل أو بآخر رغم تحذيرات ترامب.

    وقالت شيرا إفرون، مديرة البحث السياسي في منتدى السياسة الإسرائيلية، وهو منظمة تسعى لإنشاء دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل: “الحرب في غزة انتهت منذ شهور، بما في ذلك القتال الشديد. ما لدينا الآن هو مكافحة التمرد”. وأضافت: “إسرائيل قد تقول، انتهت الحرب في غزة، ولكننا باقون هنا لمدة…”.

    ولفتت إفرون إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس كانا محددين جدا في تحديد كيفية إنهاء الحرب. وتشمل هذه الحلول إطلاق سراح الرهائن وارتفاع المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وفي المقابل، قالت: “لست متأكدة من أين سيقف ترامب وفريقه في هذا الصدد”.

    وقال مارك دوبويز، رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات: “لا أعتقد أن إدارة ترامب القادمة، تعني بأي حال من الأحوال أن “إنهاء الحرب” يعني بالضرورة عدم استمرار العمليات الإسرائيلية في غزة أو في جنوب لبنان أو ضد إيران”. وأوضح: “أعتقد أن ما يتحدث عنه ترامب هو العمليات العسكرية الكبيرة في لبنان وفي غزة”. الأمر غير واضح. مثل العديد من جوانب أجندته، لم يقدم الرئيس المنتخب تفاصيل واضحة حول رؤيته لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.

    قالت إليزابيث بيبكو، المتحدثة باسم الحزب الجمهوري: “أعتقد أن ترامب يتوقع من إسرائيل الفوز بالحرب بنسبة 100٪، فهذه هي الطريقة التي يتحدث بها دائمًا عن إنهاء الحروب”. وعندما طُلب منها شرح كيف يمكن تحقيق نصر حاسم، الآن بعد أن خاضت القوات الإسرائيلية حربًا شاقة في غزة لأكثر من عام، ألقت باللوم على إدارة بايدن لعدم السماح “بإجراء حاسم”.

    وقال جيريمي بن عامي، رئيس مجموعة “جي ستريت”- وهي جماعة ضغط يهودية ليبرالية في الشرق الأوسط تدعو إلى وقف إطلاق النار – “لا أستطيع التنبؤ ما إذا كان انتخاب ترامب سيسرع من إنهاء الحرب”. وأضاف “قبل الانتخابات، قلت إنني أعتقد أن نتنياهو كان يضع نفسه في موقف يسمح له بإعلان النصر إذا فاز ترامب”.

    وأضاف بن عامي: “الإجابة الصادقة هي أننا لا نعرف. ليس هناك سياسة خارجية منسقة. لا يوجد أي انسجام في أي شيء يحدث حول دونالد ترامب، وليس لدي أي فكرة عن سياسته في غضون 74 يوما، وأتخيل أن ليس لديه فكرة أيضا”.

    وقال ديفيد ماكوفسكي، زميل أول في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: “من جانب نتنياهو، أعتقد أنه يأمل أن يكون لديه يد أكثر حرية أكبر في التعامل مع ترامب في ما يتعلق بغزة بشكل عام”. وأضاف: “ربما يشعر أن إدارة ترامب لن تضعه تحت نفس التدقيق الحالي”.

    لكن ماكوفسكي أضاف أنه إذا كان نتنياهو يعتقد أنه قد حصل على تخفيف كامل للضغوط من الولايات المتحدة بانتخاب ترامب، فإنه قد يواجه استفاقة مفاجئة.
    وأوضح أن ترامب، الذي قال للجماهير في حملته الانتخابية، بما في ذلك الأمريكيون العرب في ميشيجان، إنهم يمكنهم توقع “سلام في الشرق الأوسط” إذا أصبح رئيسا، لكنه يواجه أيضا ضغوطا من الجناح الانعزالي في الحزب الجمهوري — بما في ذلك نائب الرئيس المنتخب جي دي فانس — الذي يعارض التورط الخارجي ويحذر من الصراع مع إيران.

  • ظهور مميز لـ”ميلانيا” زوجة دونالد ترامب أثناء الإدلاء بصوتها.. صور

    ظهرت ميلانيا ترامب زوجة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، أثناء الإدلاء بصوتيهما في الاقتراع الرئاسي الذي انطلاق صباح اليوم الثلاثاء.

    وفي أول نوفمبر سأل مذيع محطة تلفزيون فوكس نيوز، لورنس جونز، السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب، عن سبب تأخر انضمامها إلى الحملة الانتخابية لزوجها دونالد ترامب، بعد أن كانت غائبة تماماً عن مكانها إلى جانبه خلال الأشهر الماضية.

    وقال جونز، المذيع المشارك في برنامج “فوكس والأصدقاء” لميلانيا: ظهرت على المسرح يوم الأحد الماضي، وفاجأتِ الرئيس السابق ترامب، كما فاجأتِ الجمهور برمته، لماذا أصبحنا نراك أكثر في الفترة الأخيرة من الحملة الانتخابية؟.

    لكن السيدة الأولى السابقة، لم تقدم جواباً واضحاً على السؤال، قائلة في ردها على المذيع “لقد كان مكاناً لا يصدق (في إشارة إلى مدينة نيويورك)، أنا أحب هذه المدينة، وأعتقد أن الناس هناك أرادوا الاستماع لي في ذلك اليوم”.

    وأضافت: “أحب (ماديسون سكوير غاردن)، ولدينا الدعم هناك، لكن أريد أن أدعم زوجي أيضاً، لذلك كنت في نيويورك من أجله، ومن أجل الجميع”.

    وأدلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بصوته في الانتخابات الرئاسية بمركز اقتراع في بالم بيتش بولاية فلوريدا برفقة زوجته ميلانيا.

    وبعد التصويت، قال ترامب: “نتصدر الانتخابات.. سمعنا أن نتائجنا جيدة جداً في كل الولايات”، لكنه أضاف: “يبدو أن الديمقراطيين شاركوا أيضاً بقوة، ولذلك سننتظر”.

    واعتبر ترامب أن حملته الانتخابية كانت “الأفضل على الإطلاق”، مضيفاً: “صرفنا الكثير من الأموال على هذه الانتخابات، ولا أتوقع خسارتي”.

    ولمّح ترامب إلى إمكانية “عدم صدور نتائج الانتخابات بسرعة”، مضيفاً: “سمعنا عن إمكانية تأخر صدور النتائج في بعض الولايات.. صدور النتائج في بعض الولايات قد يمتد لأيام”.

    وحقق التصويت المبكر رواجا كبير فى انتخابات أمريكا 2024، حيث قالت صحيفة واشنطن بوست، إن نسبة المشاركة فى التصويت المبكر فى الانتخابات الحالية مرتفعة وبلغت نحو 44% من عدد الناخبين الذين شاركوا فى انتخابات 2020.

    ترامب وميلانياترامب وميلانيا

    ميلانيا وترامبميلانيا وترامب

  • ترامب أو هاريس.. متى سيتم اعلان الفائز في انتخابات الرئاسة الامريكية؟

    تشير المنافسة القريبة بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتكرار سيناريو انتخابات 2020 حيث تأخر خلاله إعلان الفائز في سباق الانتخابات الامريكية، خصوصاً في الولايات المتأرجحة التي تحتاج إلى وقت أطول لفرز الأصوات، مثل بنسلفانيا وأريزونا ونيفادا، ومع تزايد حدة المنافسة التي تشير استطلاعات الرأي المختلفة انها سباق اقرب ما يكون الى 50-50 قد تنضم ولايات أخرى إلى القائمة التي تواجه تأخيرات في النتائج.

    في عام 2020، تأخر إعلان الفائز في الانتخابات الرئاسية، فبعد 4 أيام من إغلاق صناديق الاقتراع، تم اعلان فوز جو بايدن بالرئاسة، وكانت الهوامش الضئيلة للغاية بينه وبين دونالد ترامب السبب في ذلك التأخير، فضلاً عن أعداد كبيرة من بطاقات الاقتراع بالبريد التي كان لا بد من فرزها بعد يوم الانتخابات.

    وقد تؤدي القيود القانونية المفروضة على موعد بدء فرز الأصوات البريدية إلى تأخر الفرز، فبعض الولايات لا تسمح ببدء الفرز حتى يوم الانتخابات نفسه، ما يزيد الضغط على مسؤولي الانتخابات ويؤخر إعلان النتائج النهائية.

    وفي الانتخابات الجارية حاليا، من غير المحدد ساعة انتهاء الاقتراع حيث تختلف الأوقات من ولاية الى أخرى وفي بعض الأحيان من مقاطعة الى اخري داخل نفس الولاية.

    متى يبدأ عد الأصوات، ومتى يمكننا توقع النتائج؟

    بعد ساعات فقط من نهاية الاقتراعات الأولى في الساعة 7 مساءا ( 2 فجر الأربعاء بتوقيت القاهرة)، من المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور. ومع ذلك، فإن بعض الولايات ستحصي الأصوات بسرعة أكبر من غيرها. ومع نهاية الاقتراع بعد عدة ساعات في الولايات الغربية مقارنة بالولايات الشرقية، ستبدأ نتائجها الأولى في وقت لاحق فقط، عندما تكون بعض الولايات الشرقية قد تم إعلان نتائجها بالفعل لصالح هاريس أو ترامب، في سباق ضيق بينهما، يمكن أن يستمر العد بعد ليلة الانتخابات، وربما لا نعرف الفائز لعدة أيام.

    وتتأرجح اختيارات الناخبين الأمريكيين ما بين دونالد ترامب وكامالا هاريس بحسب مواقف كليهما من العديد من القضايا الداخلية التي تمس المواطن الأمريكي بشكل مباشر، وبمقدمتها ملف الإجهاض والضرائب وغير ذلك.

    وفي ملف الإجهاض ، تتبنى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس موقفاً داعماً لحق النساء في الإجهاض ، وهو الحق الذي تم تقييده بحكم من المحكمة الأمريكية العليا في يونيو 2022 ، بعدما كانت تلك العمليات مجازة قانوناً منذ عام 1973.

    وقبل أيام، استعانت هاريس بالنجمة بيونسيه في تجمع انتخابي حاشد بولاية تكساس، وتطرقت إلى ملف الإجهاض، وخاطبت جمهورها قائلة: “بالنسبة لجميع الرجال والنساء هنا، والذين يشاهدون فى جميع أنحاء البلاد، نحن بحاجة إليكم.. إن حظر الإجهاض شبه الكامل فى الولاية قد يصبح قانونًا للبلاد إذا تم انتخاب دونالد ترامب المرشح الجمهورى، والرئيس الأمريكى السابق”.

    في المقابل ، يتبنى دونالد ترامب موقفاً رافضاً للإجهاض ، وسبق أن قال في تصريحات عدة إن  السماح بتنفيذ النساء عمليات الإجهاض يعد بمثابة “قتل”، غير أنه حاول خلال الأشهر القليلة الماضية تبني موقف أقل حدة.

    وفي أغسطس الماضي، قال ترامب إنه لن يدعم استفتاء بشأن الحق في الإجهاض في ولايته فلوريدا بعد 24 ساعة فقط من تصريحه بأنه قد يفعل ذلك، وهو التوضيح الذي جاء بعد ردود فعل حادة من مناهضي الإجهاض، ما رفع من حدة مخاوف الجمهوريين من أن استمرار التردد بشأن هذا الملف قد يعرض المرشح الجمهوري لخسارة تأييد الناخبين المتدينين.

  • سوابق دونالد ترامب.. لائحة باتهامات المرشح الجمهورى.. إنفوجراف

    يشكل ترشح دونالد ترامب ، المرشح الجمهوري لـ انتخابات الرئاسة الأمريكية حالة استثنائية في تاريخ ‏الانتخابات الأمريكية ، حيث يواجه الرئيس السابق لائحة اتهامات كبرى، بمقدمتها اتهامه بالاحتيال على ‏الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز الرئيس الأمريكي جو بايدن، وحرمان ‏الناخبين من حقهم في انتخابات نزيهة‎.‎

    ويواجه ترامب اتهامات مماثلة في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا، حيث تم اتهامه بالابتزاز، ‏وهو الاتهام الذي يتم استخدامه لاستهداف أعضاء جماعات الجريمة المنظمة، وتصل ‏عقوبته إلى السجن لمدة تصل إلى 20 عاماً‎.‎

    وفى إبريل الماضى، بدأت في نيويورك أول محاكمة جنائية بحق ترامب، وبعد جلسات ‏استمرت قرابة شهر، أدين بتهمة دفع أموال بطريقة سرية لنجمة أفلام إباحية خلال ‏حملته الانتخابية لعام 2016.‏

    وأمام الملاحقات القضائية المتشعبة، تم سؤال المرشح الجمهوري دونالد ترامب عما اذا كان سيعفو عن نفسه ‏اذا فاز فى الانتخابات قبل أسبوعين من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع حيث سيواجه الرئيس السابق خيار ‏صعب في اليوم التالي لأداء اليمين الدستورية حال فوزه أو ربما حتى في اليوم نفسه، فسيكون أمامه خياران إما ‏أن يضطر إلى أن يعفو عن نفسه أو يطرد المحقق الخاص جاك سميث المسئول عن القضايا الجنائية التي رفعتها ‏وزارة العدل ضده.‏

    الأسئلة الشائكة، أجاب عنها ترامب بالإفصاح صراحة عن نواياه الأطاحة بـ”سميث”، قائلاً: إنه أمر سهل ‏للغاية. إنه سهل للغاية. في الواقع، إنه شخص ملتو في إشارة الى سميث – كان لدينا قاضية شجاعة ورائعة في ‏فلوريدا. إنها قاضية رائعة، بالمناسبة. لا أعرفها. لم أتحدث معها قط. لم أتحدث معها قط. لكن كان لدينا ‏قاضية شجاعة ورائعة للغاية”.‏

    وبحسب نيوزويك، كان ترامب يواجه 40 تهمة فيدرالية تتعلق بتعامله المزعوم مع وثائق سرية قبل أن ترفض ‏القاضية ايلين كانون في فلوريدا التهم في يوليو، وتابع، “وما عانت منه مع هؤلاء الأشخاص الخارجين عن ‏السيطرة، كانت تستمع إلى سبب إصدار البيانات. إنها لا تتحرك بسرعة. إنها لا تفعل هذا. إنها لا تفعل ‏ذلك. حسنًا، لقد تحركت بسرعة. لكن الحقيقة هي أننا كان لدينا، وكانت القضية الكبرى هي تلك القضية، ‏قضية الوثائق”‏.

    وتم توجيه الاتهام إلى ترامب بأربع تهم تتعلق بمزاعم محاولته قلب نتائج انتخابات 2020. ودفع ببراءته وأشار ‏إلى القضية كجزء من حملة سياسية ضده. وهذه ليست المرة الأولى التي يقترح فيها طرد سميث. فعندما سألته شبكة سي ان ان، هذا السؤال في يوليو ، ‏أجاب أنه “لن يحتفظ به”، وتابع : “لقد فزنا بقضية الوثائق. نحن في صدد الفوز بجميع القضايا الأخرى، على ‏ما أعتقد. حتى في بعض الأحيان عندما يتعين علينا اللجوء إلى الاستئناف. لقد حصلنا على الحصانة في ‏المحكمة العليا. الأمر سهل للغاية. سأطرده في غضون ثانيتين. سيكون أحد الأشياء الأولى التي سيتم تناولها”.‏

    وقال ترامب سابقًا إنه تجنب “حتى التفكير” فى العفو عن نفسه قبل ترك منصبه فى عام 2021 على الرغم من ‏النصيحة التى قدمها له المحامون، حيث قال إنه يعتقد أن “الأمر سيبدو فظيعًا”، ومنذ ذلك الحين، أدين ترامب بارتكاب 34 جريمة جنائية تتعلق بتزوير سجلات تجارية.‏

  • ترامب: لم يكن ينبغى أن أغادر البيت الأبيض بعد انتخابات 2020

    قال الرئيس الأمريكى السابق والمرشح الجمهورى للبيت الأبيض دونالد ترامب، إنه “لم يكن ينبغى له أن يترك البيت الأبيض” بعد انتخابات 2020، فى تلميح جديد إلى عدم صلاحية نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية فى 2020 والتى فاز فيها الرئيس الأمريكى جو بايدن.

    ووصف ترامب خلال تجمع فى ولاية بنسلفانيا – بحسب ما نقلته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية- الديمقراطيين باعتبارهم “حزبًا شيطانيًا”، مشيرًا -فى تصريحاته – إلى “التزوير” – على حد قوله – الذى حدث فى المرحلة الأخيرة من الانتخابات الماضية، كما اشتكى من سلسلة استطلاعات الرأى الأخيرة – بما فى ذلك استطلاع رأى جديد أجرته “نيويورك تايمز” وكلية “سيينا”- أظهر تعادل ترامب مع منافسته الديمقراطية نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس.

  • استطلاع رأى: هاريس تتقدم على ترامب بثلاث نقاط قبل يوم واحد من الانتخابات

    أظهر استطلاع رأى على مستوى الولايات المتحدة، تقدم نائبة الرئيس الأمريكى والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس على منافسها الجمهورى الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب بين الناخبين المحتملين.

    وأشار استطلاع للرأى أجرته شبكة “إيه بى سى نيوز”، ومركز “إبسوس” للإستطلاعات، فى الفترة من 29 أكتوبر إلى 1 نوفمبر، أن الناخبين المحتملين يدعمون هاريس على ترامب بنسبة 49% مقابل 46%، فى الإستطلاع الأخير قبل يوم الانتخابات المقرر الثلاثاء المقبل.

    وأشارت نتائج الاستطلاع إلى حصد هاريس 7% من دعم الحزب الجمهوري، وحصد ترامب 3% من دعم الديمقراطيين، فيما حصلت هاريس على دعم من 11% من المحافظين، بينما حصل ترامب على دعم من 4% من الليبراليين، بحسب ما نقلته صحيفة “ذا هيل” الأمريكية.

    ووفقا للإستطلاع، يدعم الناخبون المستقلون هاريس على حساب ترامب بخمس نقاط، 49% مقابل 44%، وبين النساء المستقلات، تتقدم هاريس على ترامب بنسبة 55% مقابل 37%، وبين الرجال المستقلين، يتقدم ترامب على هاريس بنسبة 49% مقابل 45%.

    ونوهت نتائج الإستطلاع عن فجوة بين الجنسين بين جميع الناخبين المحتملين تشكل 16 نقطة، حيث تتقدم هاريس بين النساء بـ 11 نقطة، 53% مقابل 42% لترامب، ويتقدم ترامب بين الرجال بـ 5 نقاط، 50% مقابل 45% لهاريس.

    وأفادت صحيفة “ذا هيل” بأن متوسط استطلاعات الرأى الوطنية يظهر تقاربا شديدا فى السباق الانتخابى بين المرشحين الرئيسيين، حيث يتقدم ترامب على هاريس بمتوسط 0.2 نقطة، 48.3% مقابل 48.1% لهاريس.

  • انتخابات أمريكا.. هاريس ترفع شعار “رئيسة للجميع” وتحذر من استبداد ترامب

    ألقت المرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، نائبة الرئيس كامالا هاريس، خطابها الرئيسى الأخير قبل موعد الانتخاب، المقرر الثلاثاء المقبل، وأكدت فيه على أنه فى حال توليها الرئاسة ستركز على خدمة الأمريكيين، فى حين أن منافسها الجمهورى دونالد ترامب سيركز على الانتقام.

    جاء ذلك خلال حديثها أمام حشد كبير فى واشنطن، من نفس المكان الذى حشد فيه ترامب أنصاره فى 6 يناير 2021 قبل اقتحام الكونجرس. وظهرت هاريس فى منطقة إليبس، محاطة بآثار رموز الديمقراطية فى واشنطن، ووصفت ترامب بأنه “طاغية” و”غير مستقر” و”مهووس بالانتقام” و”مستهلك بالمظالم” وسيسعى إلى سلطة مطلقة.

    وقالت هاريس: لقد أمضى ترامب عقدا فى محاولة إبقاء الشعب الأمريكى منقسم يخشى بعضه البعض. هذا هو ترامب، لكن أمريكا أنا هنا الليلة لأقول أننا لسنا كذلك”.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست إن هاريس تحدثت وفى خلفيتها البيت الأبيض فى محاولة لتذكير الناخبين بالمخاطر وطريقتها المختلفة للغاية فى الحكم عن ترامب. وفى حين أن شددت على المخاطر التي قالت إن ترامب يمثلها للديمقراطية، فإنها سعت إلى ربط هذه المخاوف بالأمور التي تقلق الأمريكيين فى حياتهم اليومية، سواء الاقتصاد أو الرعاية الصحية او الهجرة، فى اعتراف منها بأن العديد من الناخبين ربما لم يتأثروا بتحذيراتها النظرية من الاستبداد.

    كما أكدت هاريس فى خطابها على رسالة الوحيدة التي كانت حاضرة بقوة فى الأيام الأخيرة من حملتها الانتخابية. وقالت نائبة الرئيس: أتعهد بان أستمع إلى الخبراء، ولهؤلاء الذين سيتأثرون بالقرارات التي سأتخذها، وبالأشخاص الذين لا يتفقون معى.. وعلى عكس دونالد ترامب، لا اعتقد أن من يختلفون معى هم العدو، هو يريد الزج بهم فى السجن، وسأمنحهم مقعدا على طاولتى.

  • صحيفة: اختراق يستهدف التجسس على ترامب وأعضاء فى حملة منافسته هاريس

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة إن وزارة الأمن الداخلى الأمريكى تحقق فى تجسس إلكترونى صينى استهدف سياسيين أمريكيين كبار.

    وأكدت الصحيفة أن الاختراق استهدف التجسس على المرشح الجمهورى ترامب وأعضاء فى حملة منافسته الديمقراطية هاريس.

    وأضافت الصحيفة، أن السلطات تعتقد من قاموا بشن سلسلة اختراقات يعملون لصالح الاستخبارات الصينية.

    وأشارت الصحيفة أن مسئولون بإدارة بايدن يخشون أن يرقى حجم الاختراق إلى عمل تجسسى كبير ضد الولايات المتحدة، مؤكدة أن من غير الواضح ما إذا كانت محاولات سرقة بيانات من هواتف ترمب ونائبه ومقربين من هاريس قد نجحت.

  • انتخابات أمريكا.. استطلاع يكشف تقدم ترامب على المستوى الوطنى.. دونالد: حزين لقرب انتهاء الحملة وولايتى الثانية هى الأخيرة.. هاريس تكثف عملها بـ”الولايات السبع”.. و25 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم فى التصويت المبكر

    بدأ العد التنازلى لـ انتخابات الرئاسة الامريكية المقرر عقدها في الخامس من نوفمبر المقبل، وتشير استطلاعات الرأي الى سباق متقارب للغاية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس اللذان يسعيان للفوز بالاصوات الحاسمة في الولايات السبع المتأرجحة.

    وكشف استطلاع رأي جديد أجرته مجلة فوربس الامريكية ، تقدم ترامب على هاريس بفارق نقطتين على المستوى الوطني، حيث أظهر الاستطلاع أن ترامب يتفوق على منافسته هاريس بنسبة 51 % مقابل 49 % ومع ذلك، يقول العديد من الناخبين إنهم ما زالوا يزنون خياراتهم. ويقول 12 % من الناخبين المحتملين و18 % من الناخبين المسجلين إنهم غير متأكدين من الشخص الذي سيصوتون له.

    في الوقت نفسه فان عدد الناخبين الذين لم يحسموا رأيهم بعد بشأن التصويت من عدمه يزداد، ومع بدء العد التنازلي ليوم الانتخابات يقوم ترامب وهاريس بمحاولات اللحظة الأخيرة لحشد اكبر عدد ممكن من الناخبين ويبحثان عن تأمين كل صوت يمكنهم الحصول عليه فيما يتوقع ان يكون الانتخابات الأكثر تقاربا على الاطلاق ما يدع القرار في يد عدد قليل من الأصوات لتحديد الفائز.

    وقال دريتان نيشو، مؤسس احدي شركات الاستطلاعات: “إن الانتخابات سباق ديناميكي تنافسي سيبقى على هذا النحو حتى النهاية”. وقال إن الأمر سيعتمد على نسبة الإقبال على التصويت، وأشار إلى أنه اعتبارًا من نسبة الإقبال المبكر على التصويت، تتقدم هاريس بأرقام مزدوجة، لكن ترامب يقترب من فجوة نائب الرئيس في استطلاعات الرأي، وهو ما يثير قلق بعض الديمقراطيين.

    من جانبهما، سرع ترامب وهاريس من وتيرة حملتهما الانتخابية سعيا لكسب أصوات الناخبين المترددين، حيث تحاول هاريس استهداف النساء فى ثلاث ولايات متأرجحة في الغرب الأوسط بأن الرئيس السابق دونالد ترامب يشكل تهديدا لحقوق الإجهاض والأمن القومى والديمقراطية، وبدأت تكثف هجماتها على مدى لياقة ترامب لمنصبه، وغالبا ما تصفه بأنه “غير مستقر” أو “غير متوازن” وتشكك فى مزاجه، وقالت خلال فعالية في مالفرن بولاية بنسلفانيا: “من نواح عديدة، دونالد ترامب رجل غير جاد، لكن عواقب كونه رئيسا للولايات المتحدة خطيرة للغاية”.

    رفض ترامب أي فكرة مفادها أنه يشكل تهديدا للديمقراطية، قائلا في المقابل إن الديمقراطيين هم التهديد الحقيقي بسبب التحقيقات الجنائية التي واجهها هو وحلفاؤه بتهمة محاولة إلغاء خسارته في انتخابات 2020، وخلال إحدى المحطات العديدة التي توقف فيها بولاية نورث كارولاينا الشديدة التنافسية، حث أنصاره في المناطق التي ضربها الإعصار على الذهاب إلى صناديق الاقتراع.

    واعرب ترامب عن تفاؤله بالفوز في الانتخابات قائلا خلال فعالية في ولاية جورجيا : ” التصويت فى جورجيا سجل مستويات قياسية، والأصوات فى كل ولاية، بصراحة، وصلت إلى مستويات قياسية، نحن نعمل بشكل جيد جدا ونأمل أن نتمكن من إصلاح بلدنا”، وأضاف: “رغم ذلك اشعر بالحزن لقرب انتهاء الوقت الذي اقضيه كمرشح سياسي .. اذا فزت في الانتخابات فولايتي الثانية ستكون الأخيرة لي في البيت الأبيض”.

    ومع اقتراب الانتخابات من نهاياتها، يقع على عاتق 7 ولايات رئيسية متأرجحة تقرير الرئيس المقبل وهو ما كشفه جولات المرشحين في الأشهر الأخيرة من السباق، من المقرر أن يظهر دونالد ترامب في مدينة نيويورك الأكثر ميلا للديمقراطيين يوم الأحد، بينما ستتوجه نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى معقل الحزب الجمهوري في تكساس الجمعة – إلا أن الحملات التزمت إلى حد كبير بمسارات ساحة المعركة المعتادة قبل الانتخابات التي تشير استطلاعات الرأي إلى أنها قريبة للغاية.

    ومنذ نهاية المؤتمر الوطني الجمهوري في يوليو، رصدت شبكة ان بي سي محطات الحملة العامة التي قام بها ترامب وهاريس ونوابهم في الترشح في الولايات السبع الرئيسية، أريزونا وجورجيا وميشيجان ونيفادا وكارولينا الشمالية وبنسلفانيا وويسكونسن.

    ومع بقاء 12 يوم فقط على يوم التصويت، يهدف الجمهوريون إلى إعادة أريزونا إلى صفهم بعد أن أصبح جو بايدن أول ديمقراطي يفوز بالولاية منذ 24 عامًا، حيث زار ترامب وفانس الولاية 10 مرات، مقارنة بتسع محطات توقف لهاريس ووالزK وبالمثل، يأمل الجمهوريون في استعادة جورجيا بعد فوز بايدن بها لصالح الديمقراطيين لأول مرة منذ 28 عامًا وسافر ترامب وفانس إلى الولاية 10 مرات، بينما زارها هاريس ووالز ثماني مرات.

    ميشيجان، إلى جانب بنسلفانيا وويسكونسن، هي واحدة من الولايات الثلاث التي تسمى “الجدار الأزرق” التي قلبها ترامب في عام 2016 والتي يحتاج الديمقراطيون إلى الاحتفاظ بها في صفهم حيث توقف ترامب وفانس هناك 17 مرة، مقارنة بـ 15 مرة لهاريس ووالز.

    وتقدم نيفادا أقل عدد من الأصوات الانتخابية في المجمع الانتخابي (ستة) من الولايات في هذه القائمة، وهو ما ينعكس في جداول سفر المرشحين، حيث زارها ترامب وفانس الجمهوريين وهاريس ووالز الديمقراطيين ست مرات في المجموع، في الوقت نفسه، لم يفز الديمقراطيين بولاية نورث كارولينا منذ عام 2008، لكنهم متفائلون بشأن فرصهم وأجبروا الجمهوريين على اللعب في الدفاع، وزارها ترامب وفانس 12 مرة، بينما كان هاريس ووالز هناك تسع مرات.

    وقد ينتهي الأمر بولاية بنسلفانيا كولاية نقطة التحول – وكلا الحملتين تتصرفان وفقًا لذلك. قام المرشحون بإجمالي 50 رحلة، مقسمة بالتساوي بين هاريس وترامب أكثر من أي ولاية أخرى، وكانت ولاية ويسكونسن واحدة من أكثر الولايات انقسامًا بالتساوي في الدورات الأخيرة، حيث حصلت على 12 زيارة لكل المرشحين.

    وتستمر عملية التصويت المبكر في تحقيق ارقام قياسية حيث أظهرت بيانات التتبع من مختبر الانتخابات ان نحو 25 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم منذ بدء التصويت المبكر إما حضوريا أو عبر التصويت بالبريد وسط احتدام المنافسة بالولايات المتأرجحة، كما سجلت عدة ولايات، من بينها ولايتا نورث كارولينا وجورجيا المتأرجحتان، أعدادا قياسية فى اليوم الأول للتصويت المبكر الأسبوع الماضي.

     

زر الذهاب إلى الأعلى