ترامب

  • الرئيس السيسي يصل إلى البيت الأبيض لعقد قمة ثنائية مع دونالد ترامب

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى البيت الأبيض لعقد قمة ثنائية بعد قليل مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، داخل البيت الأبيض.

    وكان الرئيس الأمريكى فى انتظار الرئيس عبد الفتاح السيسى، وحرص على أخذ صور تذكارية معه حيث تواجدت وسائل الإعلام بكثافة لتغطية القمة.

    وتنقل القناة الأولى المصرية بث مباشر للمباحثات التى ستتناولها القمة بين الزعيمين من البيت الأبيض.

     

  • كبير مستشارى ترامب للسيسي: مصر مركز ثقل لمنطقة الشرق الأوسط

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى “جاريد كوشنر”، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، وذلك بمقر إقامته بواشنطن في “بلير هاوس”.
    وقال  السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء تناول التباحث حول تطورات القضية الفلسطينية وعملية السلام بمنطقة الشرق الأوسط؛ حيث أكد  “كوشنر” الأهمية البالغة التي توليها بلاده للتشاور مع مصر في هذا الإطار، باعتبارها مركز ثقل لمنطقة الشرق الأوسط، ولما لديها من خبرات طويلة ومتراكمة في التعامل مع كافة الأطراف المعنية في هذا الخصوص.
    من جانبه؛ أكد الرئيس أن مصر ستظل داعمة لأي جهد مخلص يضمن التوصل لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية استناداً إلى قرارات ومرجعيات الشرعية الدولية وحل الدولتين وما تضمنته المبادرة العربية، على نحو يحفظ الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، الأمر الذي من شأنه صياغة واقع جديد بمنطقة الشرق الأوسط يحقق تطلعات شعوبها في الاستقرار والبناء والتنمية والتعايش في أمن وسلام.
     وشدد الرئيس  في ذات السياق على ضرورة تفاعل المجتمع الدولي لإنهاء المعاناة الإنسانية في سائر أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصةً قطاع غزة، وموضحاً  الجهود المصرية المركزة مؤخراً لاحتواء الأوضاع في غزة وتخفيف المعاناة عن سكان القطاع، فضلاً عن الجهود الرامية لتحقيق المصالحة الوطنية.
  • 6 لقاءات جمعت السيسي وترامب لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

    يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث تأتي الزيارة في إطار سلسلة اللقاءات التي تجمعه مع نظيره الأمريكي لتعزيز علاقات الشراكة التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، بما يحقق المصالح الإستراتيجية للدولتين والشعبين، فضلًا عن مواصلة المشاورات الثنائية حول القضايا الإقليمية وتطوراتها.

    ومن المقرر أن تبحث القمة المرتقبة واللقاء السادس بين الرئيس السيسي والرئيس ترامب في البيت الأبيض غدا الثلاثاء، عددا من الملفات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية في كافة المجالات بما يساهم في ترسيخ التعاون المشترك بين البلدين.

    ويبحث السيسي مع ترامب آخر المستجدات على صعيد الأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة، وخاصة القضية الفلسطينية والأوضاع في كل من سوريا وليبيا واليمن وجهود مصر في تحقيق الاستقرار والأمن ومكافحة الإرهاب والتطرف ودفع جهود التوصل لحلول سياسية للأزمات التي تموج بها المنطقة واستعراض ما حققته مصر من نجاحات في مكافحة الإرهاب خلال الفترة الماضية.

    القمم واللقاءات التي جمعت السيسي وترامب:

    في سبتمبر 2016 كان اللقاء الأول الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث التقى السيسي ترامب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ71 وكان ترامب وقتها مرشحا عن الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية واستقبل الرئيس السيسي في مقر إقامته ترامب قبل الانتخابات الأمريكية الأخيرة، وقال ترامب عن اللقاء: “لقد كان اجتماعا عظيما وأمضينا وقتا طويلا وكانت هناك كيمياء جيدة بيننا”.

    في أبريل 2017 كان اللقاء الثاني والقمة الأولى بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض بعد توليه منصبه بأشهر قليلة.

    وخلال اللقاء قال ترامب: “أريد فقط أن أقول سيدى الرئيس إن لديك صديقا وحليفا عظيما في الولايات المتحدة، وأريد أن أُعلم الجميع في حال كان هناك أي شك فإننا خلف الرئيس السيسي”.

    وكان اللقاء الثالث الذي جمع بين السيسي وترامب في مايو 2017، وكان بالرياض، وذلك على هامش القمة الإسلامية التي استضافتها السعودية.

    وحرص الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب على عقد قمة مصغرة على هامش مشاركتهما في القمة الإسلامية الأمريكية في العاصمة السعودية الرياض في مركز الملك عبد العزيز.

    وفي سبتمبر 2017 كان اللقاء الرابع، حيث التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي نظيره ترامب للمرة الرابعة في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ72.

    أما في سبتمبر 2018 كان اللقاء الخامس الذي جمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الرئيس الأمريكي على هامش أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث وصف الرئيس الأمريكي اجتماعه بالرئيس السيسي بـ”الشرف العظيم”.

  • ماذا يريد السيسي من ترامب في لقائهما السادس؟

    قمة سادسة يشهدها البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، بناء على دعوة الأخير له، ضمن الحوار الاستراتيجي بين البلدين، ومناقشة القضايا الإقليمية المشتركة، وتعزيز أوضاع المنطقة.

    تحسنت العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية كثيراً عن ما كانت عليه قبل سنوات، ومنذ وصول ترامب للسلطة وتطور مسار العلاقات على المستوى السياسي والاقتصادي والعسكري أيضاً، مما وصلت اللقاءات الثنائية إلى 5 اجتماعات رسمية في مناسبات عدة، ولكن هذه المرة ماذا تريد مصر من أمريكا، وماذا تعول واشنطن على مصر؟.

    محاربة الإرهاب والاستثمارات

    وقال مدير المركز المصري للشؤون الخارجية السفير أمين شلبي إن مصر تتوقع من الإدارة الأمريكية زيادة دعمها في الحرب ضد الإرهاب، وأن يكون النظر بشكل شامل للمنظمات الإرهابية، وليس باعتباره منظمة أو اثنين، ولكن يضم كل التنظيمات ذات الأيدولوجية الفكرية، ومنها تنظيم الإخوان.

    وأوضح شلبي أن مصر تتوقع أيضاً أن يكون هناك دعم أمريكي أكثر في جهود التنمية المصرية من خلال ضخ المزيد من الاستثمارات وزيادة حجم المساعدات الاقتصادية المقدمة لها، بما يعود بالاستقرار على البلاد خلال الفترة المقبلة.

    وعلى المستوى الإقليمي أكد السفير أمين شلبي أن مصر تتوقع من الولايات المتحدة وخاصة من إدارة ترامب أن تسلك موقفاً نزيها ومتوازنا بين أطراف الصراع العربي الإسرائيلي، وأن مصر سوف تعيد التعبير تجاه قرارات ترامب فيما يتعلق بالقدس والسيادة على الجولان بأنها لا تصب في هذا الاتجاه ولا تساعد على جهود البحث عن حلول جديدة تساهم في تعزيز الاستقرار في البلاد.

    وأشار مدير المجلس المصري للشؤون الخارجية إلى أنه في المقابل ستعول الولايات المتحدة على الاستفادة من علاقتها القوية بمصر، وأن تكون لها دور رئيسي في التصدي لممارسات إيران في المنطقة، وأن تتحمل مصر تسوية الأزمات الإقليمية، حيث لا تريد واشنطن توريط قواتها العسكرية في هذه النزاعات مجدداً بعد فترة ما يعرف بـ”الربيع العربي”.

    وزار وزير الخارجية المصري سامح شكري واشنطن الأسبوع الماضي، حيث التقى نظيره الأمريكي مايك بومبيو وعدد من أعضاء الكونغرس تمهيداً لزيارة الرئيس السيسي للبيت الأبيض منتصف الأسبوع المقبل.

    تغيرات في الموقع

    وتوقعت مساعد وزير الخارجية المصري للشؤون الأمريكية السابقة السفيرة هاجر الإسلامبولي أن يطالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الأمريكي ترامب بإعادة النظر في الموقف الأمريكية تجاه قرار الاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السوري، وأن يكون هناك تغير في الموقف من أجل تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، وعدم الدخول في صراعات جديدة.

    وأوضحت السفير الإسلامبولي أن القضايا الإقليمية ومحاربة الإرهاب ستكون على رأس أولويات المباحثات بين الجانبين، حيث إن الموقف مع إيران سيشغل حيزاً كبيراً في المشاورات، وإن مصر وأمريكا تتفقان على ضرورة التصدي لممارسات إيران وتدخلاتها في المنطقة.

    وأشارت السفيرة هاجر الإسلامبولي إلى أن الرئيس الأمريكي ترامب يريد تقييم الموقف في المنطقة من وجهة النظر المصرية والتي يهتم بها كثيراً باعتبارها أكبر دول المنطقة ولها دور ريادي ورئيسي في التصدي لأزمات المنطقة وخاصة في ليبيا واليمن وسوريا أيضا.

    واجتمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع نظيره الأمريكي في آخر قمة بينهما على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر الماضي، وأشاد الرئيس الأمريكي وقتها بالجهود المصرية الناجحة في التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب.

  • البيت الأبيض: ترامب سيناقش مع السيسى الشراكة الاستراتيجية ومكافحة الإرهاب

    قال البيت الأبيض اليوم الجمعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستضيف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في التاسع من أبريل لبحث تعزيز الشراكة الاستراتيجية والأولويات المشتركة في منطقة الشرق الأوسط.

    وذكر البيت الأبيض في بيان أن الزعيمين سيبحثان “البناء على تعاوننا القوي في المجالات العسكرية والاقتصادية ومكافحة الإرهاب” بالإضافة إلى التكامل الاقتصادي الإقليمي و “الدور طويل الأمد الذي تضطلع به مصر كدعامة أساسية للاستقرار الإقليمي”.

  • متحدث البرلمان : الجولان سورية 100 %.. وإعلان ترامب لن يغير الواقع

    أكد الدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب ووكيل لجنة القيم بالبرلمان ان أرض الجولان سورية بنسبة 100% طبقا لقرارات الشرعية الدولية معلنا رفضه وبشكل قاطع إعلان الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاعتراف بسيادة اسرائيل على الجولان، مؤكدا ان ذلك الأمر لن يغير من الواقع والتاريخ لارض الجولان السورية العربية، مشيرا الى ان اعلان الرئيس الامريكى دونالد ترامب باعتبار الجولان اسرائيلية هو امر مستفز ومرفوض من العالم كله الذى يعى جيدا ان الجولان ارض سورية احتلتها سلطات الكيان الاسرائيلي.

    وأشاد “حسب الله ” فى بيان له اصدره منذ قليل بموقف مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى وبجميع مؤسساتها الواضح والقوى والثابت باعتبار الجولان السورية أرضا عربية محتلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار مجلس الأمن الدولي رقم ٤٩٧ لعام ١٩٨١ بشأن بطلان القرار الذي اتخذته إسرائيل بفرض قوانينها وولايتها القضائية وإدارتها على الجولان السوري المحتل واعتباره لاغيا وليست له أية شرعية دولية.

    وقال الدكتور صلاح حسب الله ان هناك رفضا دوليا واسع النطاق وبشكل قاطع وحاسم لأي قرارات أو تصريحات تتنافى مع القرارات الدولية الأممية مطالبا المجتمع الدولي بالتعاون البناء من أجل احترام قرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة الذى يؤكد عدم جواز الاستيلاء علي الأرض بالقوة وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على إحلال الأمن والسلم والتعايش الآمن في منطقة الشرق الأوسط والعالم بصفة عامة وطالب المجتمع الدولى بأسره وبجميع منظماته خاصة منظمة الأمم المتحدة سرعة التحرك للأخذ برؤية مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى التى يطرحها سنويا فى خطاباته الواضحة والحاسمة امام منظمة الأمم المتحدة بشأن مسيرة السلام فى منطقة الشرق الأوسط لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي لكامل الاراضى العربية المحتلة بما فيها الجولان السورية.

    وطالب حسب الله المجتمع الدولى بأسره وجميع منظماته خاصة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بالوقوف بكل قوة وراء الحقوق السورية الثابتة والمؤيدة بقرارات الشرعية الدولية فى ارضها المحتلة.

  • أبو الغيط: إعلان ترامب حول الجولان باطل ولا يغير من الوضعية القانونية

    استنكر أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات الإعلان الذى صدر اليوم عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان، مؤكداً أنه إعلان باطلٌ شكلاً وموضوعاً، ويعكس حالة من الخروج على القانون الدولي روحاً ونصاً تخصم من مكانة الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، بل وفي العالم.


    وقال أبو الغيط: ” إن هذا الإعلان الأمريكي لا يغير من وضعية الجولان القانونية شيئاً. الجولان أرضٌ سورية محتلة، ولا تعترف بسيادة إسرائيل عليها أية دولة، وهناك قرارات من مجلس الأمن صدرت بالإجماع لتأكيد هذا المعنى، أهمها القرار 497 لعام 1981 الذي أشار بصورة لا لبس فيها إلى عدم الاعتراف بضم إسرائيل للجولان السوري، ودعا إسرائيل إلى إلغاء قرار ضم الجولان”

    وأضاف أبو الغيط أن شرعنة الاحتلال هو منحى جديد في السياسة الأمريكية، ويُمثل ردة كبيرة في الموقف الأمريكي الذي صار يتماهى بصورة كاملة مع المواقف والرغبات الإسرائيلية، مُشدداً على أن العرب يرفضون هذا النهج، وإذا كان الاحتلال جريمة كبرى، فإن شرعنته وتقنيه خطيئة لا تقل خطورة، فالقوة لا تنشئ حقوقاً ولا ترتب مزايا، والقانون الدولي لا تصنعه دولة واحدة مهما كانت مكانتها، وديمومة الاحتلال لفترة زمنية -طالت أم قصرت- لا تُسبغ عليه شرعية.

    وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن الجامعة تقف بقوة وراء الحق السوري في أرضه المحتلة، وهو موقفٌ يحظى باجماع عربي واضح وكامل، وستعكسه القرارات الصادرة عن القمة المُرتقبة في تونس مطلع الأسبوع القادم.

  • ترامب يوقع مرسوما رئاسيا للاعتراف بضم الجولان لسيادة إسرائيل

    وقع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفى منذ قليل، مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، مرسوما رئاسيا، يعترف بضم الجولان لسيطرة دولة الاحتلال الإسرائيلية.

    من جانبه، وصف رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، قرار الرئيس الأمريكى بـ”التاريخى”.

     

  • ملخص تقرير مولر: لم نجد دليلا على تآمر حملة ترامب مع روسيا

    خلص تقرير المحقق الخاص روبرت مولر، عن التدخل الروسى فى انتخابات عام 2016 إلى عدم وجود دليل يثبت أن أى مسئول فى حملة الرئيس دونالد ترامب قد تآمر عن علم مع روسيا.

    وأرسل وزير العدل الأمريكى وليام بار ملخصا يتضمن نتائج من التقرير إلى قيادات الكونجرس ووسائل الإعلام بعد ظهر اليوم الأحد. كان مولر قد انتهى من تحقيقه يوم الجمعة بعد نحو عامين وسلم التقرير إلى وزير العدل.

  • وزير خارجية أمريكا يواصل التحدى: ما قاله ترامب بشأن الجولان اعتراف بالواقع

    قال وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة ستلاحق أنشطة إيران الخبيثة فى كل مكان سواء فى أمريكا اللاتينية أو الشرق الأوسط أو حيثما كانت، مضيفا أن لبنان مهدد لأن خامنئى وسليمانى وإيران يريدون الاستيلاء والسيطرة عليه والوصول إلى البحر المتوسط.

    وأضاف بومبيو، خلال تصريحات لقناة سكاى نيوز، أنه سيستخدم كل الأدوات التى بحوزتنا لتحقيق النتيجة التى يريدها الشعب اليمنى، ويعتبر أن إيران هى من تطلق الصواريخ على السعودية من اليمن، مضيفا أن إيران تطلق الصواريخ وتستخدم الحوثيين بالوكالة ولكن إيران هى التى تطلق الصواريخ على السعودية.

    وواصل وزير الخارجية الأمريكى حديثه: “جهودنا ستكون حثيثة ومكثفة لمساعدة الشعب الإيرانى على استعادة قيادة دولتهم وحكومتها بشكل ناجح وبالطريقة التى أعرف أنهم يستحقونها”، مضيفا أن إيران تنشر الخراب فى الشرق الأوسط، مؤكدا أن القيادة الإيرانية خانت شعبها ودمرت الدولة وحطمت اقتصادها.

    وأوضح بومبيو، أنه يريد للشعب الإيرانى أن يحظى بالديمقراطية والحرية وحماية حقوق الإنسان التى نريدها لجميع الشعوب من حول العالم، وسنجبر إيران على التراجع، مضيفا أن النشاطات الخبيثة لإيران موجودة فى كل مكان، ومهمة أمريكا ثابتة وهى المحافظة على سلامة أمريكا من خطر التطرف الإرهابي.

    وأكد وزير خارجية أمريكا، على أن تهديد داعش لم ينته ويجب الاستمرار بالعمل ضدهم، مواصلا تحدى الإرادة العربية زاعما: “وقرار الرئيس ترامب بشأن الجولان سيزيد فرص الاستقرار فى المنطقة، وما قاله الرئيس ترامب بشأن الجولان هو الاعتراف بالواقع على الأرض، ويجب أن يعرف الجميع فى لبنان أنهم غير مجبرين على الخضوع لحزب الله وإيران وحسن نصرالله”، مؤكدا أن أمريكا مستعدة لتقديم المساعدة للبنان وأعتقد أن العالم أيضا مستعد لفعل ذلك، ولبنان مهدد لأن الخمينى وسليمانى وإيران يريدون الاستيلاء والسيطرة عليه والوصول إلى البحر المتوسط.

  • سوريا ترد على تصريحات ترامب حول الجولان المحتل

    أدانت سوريا تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي قال فيها إن الجولان السوري المحتل جزء من إسرائيل.

    ونقلت “سانا” عن مصدر رسمي في الخارجية السورية قوله: “تدين الجمهورية العربية السورية بأشد العبارات التصريحات اللامسؤولة للرئيس الأمريكي حول الجولان السوري المحتل التي تؤكد مجددا انحياز الولايات المتحدة الأعمى لكيان الاحتلال الصهيوني ودعمها اللامحدود لسلوكه العدواني”.

    وأضاف المصدر أن “الموقف الأمريكي تجاه الجولان السوري المحتل يعبر وبكل وضوح عن ازدراء الولايات المتحدة للشرعية الدولية وانتهاكها السافر لقراراتها وخاصة قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي صوت عليه أعضاء المجلس بالإجماع بمن فيهم الولايات المتحدة والذي يرفض بشكل مطلق قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التعسفية بخصوص الجولان ويعتبره باطلا وملغى ولا أثر قانوني له”.

    وقال المصدر: “لقد أصبح جليا للمجتمع الدولي أن الولايات المتحدة بسياساتها الرعناء التي تحكمها عقلية الهيمنة والغطرسة باتت تمثل العامل الأساس في تويتر الأوضاع على الساحة الدولية وتهديد السلم والاستقرار الدوليين.. الأمر الذي يستوجب وقفة جادة من دول العالم لوضع حد للصلف الأمريكي وإعادة الاعتبار للشرعية الدولية والحفاظ على السلم والأمن والاستقرار في العالم”.

  • صمت سوري تجاه إعلان ترامب سيادة إسرائيل على الجولان

    التزم الجانب السوري الصمت، حتى اللحظة الراهنة، تجاه الخطوة الأمريكية الجديدة، والمتمثلة في إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه حان الوقت للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة.

    ولم تصدر وزارة الخارجية السورية أي بيان يتطرق للموقف الأمريكي، كما أن وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” لم تتطرق إلى القضية إلا من خلال نشر بيان صادر عن الأمم المتحدة تحت عنوان :”الأمم المتحدة: الاحتلال الإسرائيلي للجولان السوري غير مشروع”.

    وجاء في البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السورية الرسمية: “أكدت الأمم المتحدة أن الاحتلال الإسرائيلي للجولان السوري عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي مشددة على التزامها بكل القرارات الدولية حول الجولان السوري المحتل.

    وقال نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق في تصريح له اليوم نقلته وسائل الاعلام: إن الأمم المتحدة ملتزمة بجميع قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة التي تنص على أن احتلال الجولان السوري من قبل إسرائيل هو عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي”.

    وبمتابعة الحسابات الرسمية للرئاسة السورية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر تبين أن آخر ما نشره الحساب هو تغريدة حول عيد الأم جاء فيها: ” بهالعيد ما رح قلكن كل سنة وأنتو سالمين.. بهالعيد رح قلكن: أولادكن أولادنا.. ألمكن ألمنا.. وما رح نوقف حتى نسكر هاد الجرح إما بالعودة أو بالفخر ..” السيدة أسماء #الأسد لأمهات #مخطوفين لم يعد أبناؤهم من الخطف بعد. ولم يختلف الأمر بالنسبة للصفحة الرسمية للرئاسة السورية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

    وبالبحث عن أي رد على الحسابات الخاصة بالخارجية السورية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك” لم يتم العثور على أي تعليق سوري على الموقف الأمريكي، كما يبين الفحص للموقع الرسمي لوزارة الخارجية السورية أيضا عدم وجود أي رد فعل تجاه الموقف الأمريكي الجديد.

  • رد تركيا بعد اعتراف ترامب بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان

    عبر نائب رئيس حزب “العدالة والتنمية” التركي، نعمان قورتولموش، اليوم الخميس، عن رفضه لتصريحً الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول الاعتراف بسيادة إسرائيل الكاملة على الجولان السورية المحتلة.

    وانتقد نائب رئيس الحزب الحاكم، القرار عبر حسابه على تويتر، قائلا “أن العالم لا يمكن إدارته بالتغريدات التي ينشرها ترامب كلما تراء له ذلك”.

    كان ترامب غرد من خلال منصة التواصل الإجتماعي تويتر: “حان الوقت بعد 52 عامًا لأن تعترف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل الكاملة على مرتفعات الجولان، التي تتسم بأهمية استراتيجية وأمنية بالغة لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي”.

    وأنتقد قورتولموش، كلمات الرئيس الأمريكي، موضحا أنه يعمل منذ فترة “متحدثا باسم إسرائيل” وليس رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية.

    وأضاف: وفقا لما نشرته وكالة الأناضول، أن ما قام به ترامب اليوم يعبر عن سوء نية، وسوف يؤجج الأوضاع في منطقتنا المتحولة إلى كرة نارية”.

    وجاء التعليق الأممي على تغريدة ترامب سريعة حيث قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق، في تصريح لمراسل الأناضول، إن الأمم المتحدة “ملتزمة بجميع قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة”.

    جدير بالذكر أن القرارات الأممية تنص على أن احتلال مرتفعات الجولان السورية من قبل إسرائيل هو عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي.

  • صحيفة: القضاء الفيدرالى أصدر 63 حكما على الأقل ضد إدارة ترامب فى عامين

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن القضاء الفيدرالى قد حكم ضد إدارة ترامب 63 مرة على الأقل خلال العامين الماضيين، وهو سجل استثنائى من الهزيمة القضائية التى وضعت أجزاء كبيرة من أجندة الرئيس حول البيئة والهجرة وقضايا أخرى فى موقف حرج.

    وأشارت الصحيفة إلى أن القضاة فى قضية تلو الأخرى وبخوا مسئولى ترامب لفشلهم فى إتباع القواعد الأساسية لتغيير السياسة، بما فى ذلك تقديم تفسيرات مشروعة تدعمها الحقائق والمدخلات العامة عندما يكون هذا مطلوبا.

    وكانت أغلب القضايا فى مراحل مبكرة ومعرضة للتراجع عنها، فعلى سبيل المثال، سمحت المحكمة العليا بتفعيل نسخة من الحظر الذى فرضه الرئيس ترامب على المسافرين من دول معينة ذات أغلبية مسلمة بعد أن عرقلت محكمة أقل درجة هذا الحظر باعتباره تميزيا.

    لكن بغض النظر عما إذا كانت الإدارة انتصرت فى النهاية، فإن الأحكام حتى الآن ترسم صورة لحكومة تندفع لتنفيذ تغييرات بعيدة المدى فى السياسة دون اعتبار القواعد القائمة منذ فترة طويلة ضد السلوك التعسفى والمتقلب.

    ويتهم ثلثا القضايا إدارة ترامب بانتهاك إجراء القانون التنفيذى، الذى يعود عمره إلى 73 عاما ويمثل الحصن الأساسى ضد الحكم التعسفى.

  • ترامب يهدد بمعاقبة مقدمي البرامج الساخرة

    هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمعاقبة مقدمي البرامج الساخرة الذين يظهرونه بشكل غير لائق، منتقدا المحتوى الذي يقدمونه، ووصفه بأنه خالٍ من الموهبة ولا يقدم مادة مفيدة.

    وقال ترامب خلال تغريدة على “تويتر”: “حقا لا يمكن تصديق أن برامج مثل (ساترداي نايت لايف) الذي لا يتمتع بخفة ظل أو موهبة قد يقضي كل وقته من أجل انتقاد نفس الشخص (أنا).. مرة تلو الأخرى دون الإشارة إلى (الجانب الآخر)”.

    وطالب في تغريدة أخرى أنه يجب مساءلة تلك البرامج، متهما إياها بالتواطئ مع الديمقراطيين، بقوله: “يجب على لجنة الانتخابات الاتحادية أو اللجنة الفيدرالية للاتصالات أن تنظر في هذا؟ بالتأكيد هناك تواطؤ مع الديمقراطيين.. هذه التغطية الإعلامية من جانب واحد، ومعظمها أخبار وهمية.. من الصعب تصديق أنني فزت وانتصرت”.

    وانتقد ترامب برنامج “ساترداي نايت لايف” عدة مرات، وهو برنامج ساخر يجسد فيه الممثل الأمريكي أليك بالدون، شخصية الرئيس، ويناقش أبرز القضايا المتعلقة بترامب بشكل ساخر مثل قضايا التدخل الروسي وفضائح المقربين منه وتصريحاته.

  • اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي ورئيس وزراء إثيوبيا

    أعلن مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، أنه أجرى مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب مكالمة هاتفية، حول الحادث الذي وقع في إثيوبيا مؤخرا.

    وأشارت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية “إينا”، إلى أن الزعيمين أعربا عن تعازيهما لأفراد وعائلات كلا البلدين الذين فقدوا أرواحهم في حادث طائرة بوينج 337.

    وأشاد الرئيس ترامب بالخطوط الجوية الإثيوبية باعتبارها مؤسسة قوية وأكد تقديم الدعم الفني عند الحاجة، وعبر ترامب عن دعمه للإصلاحات الشاملة التي حدثت في إثيوبيا خلال الأشهر الماضية.

    وتعهد القادة بتعزيز العلاقات الدبلوماسية القائمة منذ فترة طويلة بين بلديهما.

  • حكم قضائي بحبس مدير حملة ترامب السابق

    حكم قاض أمريكي على بول مانافورت، رئيس الحملة السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسجن لمدة 73 شهرا بتهمة التآمر لمدة 30 شهرا.

    ويأتي هذا الحكم بالتزامن مع حكم على حبسه لمدة 47 شهرًا بتهم الاحتيال الضريبي والمصرفي.

    يُذكر أن عددًا من مساعدي ورجال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجه إليهم تهم مختلفة بالتآمر، والتعاون مع روسيا في التدخل بالانتخابات الرئاسية.

  • ترامب يتفاوض على اتفاق مع مجلس الشيوخ للبقاء على حالة الطوارئ

    يجرى البيت الأبيض مفاوضات خاصة مع الجمهوريون فى مجلس الشيوخ، الذين يريدون تقويض سلطات الطوارئ للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب وخلفائه من الرؤساء الأمريكيين، الأمر الذى قد يؤدى إلى هزيمة مفاجئة لقرار من مجلس النواب، ذو الأغلبية الديمقراطية، يرفض إعلان ترامب حالة الطوارئ الوطنية على الحدود.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست، الأمريكية، الأربعاء، إن هذه المفاوضات ربما تسفر عن تغييرا هائلا فى الرصيد السياسى لترامب، الذى كان فى طريقه لهزيمة محرجة فى وقت لاحق من هذا الأسبوع، من قبل مجلس الشيوخ الذى تهمين عليه أغلبية من الحزب الجمهورى، فى إطار مواجهته مع الكونجرس بشأن بناء الجدار الحدودى الجنوبى.

    ولجأ ترامب إلى إعلان حالة الطوارئ الوطنية لتمويل الجدار الذى يرغب فى بناءه على حدود بلاده مع المكسيك، بعد أن وصل لطريق مسدود مع الكونجرس. فبعد فترة إغلاق حكومى استمرت خمسة اسابيع، توصل المفاوضون من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، إلى اتفاق يقضى بتخصيص 1.375 مليار دولار لبناء 55 سور بطول 55 ميلا على الحدود الجنوبية، وهو أقل كثيرا من مبلغ 5.7 مليار دولار الذى طلبه ترامب من أجل بناء 234 ميلا من الجدران الفولاذية.

    غير أن مجلس النواب، أواخر فبراير، صوت بأغلبية كبيرة على مشروع قانون يلغى حالة “الطوارئ الوطنية” التى أعلنها الرئيس الأمريكى، فى وقت سابق من الشهر نفسه. وانضم أكثر من 10 نواب جمهوريين إلى أقرانهم الديموقراطيين فى تأييد مشروع القانون الذى تم إقراره فى النهاية بأغلبية 245 نائبا مقابل 182.

    وفى مجلس الشيوخ، أعرب أربعة من الأعضاء الجمهوريين عن دعمهم لمشروع القرار، الذى يحتاج أيضا لتأييد الشيوخ حتى يمكن تمريره. لكن البيت الأبيض يواصل جهوده لإحباط مثل هذه الخطوة، وتقول الصحيفة إن مفتاح قمع تمرد الحزب الجمهورى هو التشريع الذى صاغه السناتور مايك لى، الذى يحاول إعادة بعض سلطات الطوارئ إلى الكونجرس، مما من شأنه أن يمنح الجمهوريين، الذين يشعرون بعدم ارتياح بشأن دستورية إعلان ترامب، بعض الغطاء السياسى للوقوف بجانب الرئيس الذى ينتمى لحزبهم.

  • قمة ترامب وكيم… العواطف لا تصنع اتفاقاً نووياً

    يسود اعتقاد أن سبب قطع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قمته في فيتنام مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ينسجم مع الحكمة التي تتردد في واشنطن، ومفادها أن “لا صفقة نووية أفضل من صفقة سيئة”. لكن حسب يوري فريدمان، محرر لدى موقع “ذا أتلانتيك” يغطي شؤوناً دولية، ليس معروفاً بعد أسباب قطع ترامب اللقاء، ولا إلى أين يتجه بشأن كوريا الشمالية.

    وينقل الكاتب عن عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي حضر اجتماعاَ للجنة العلاقات الخارجية في الأسبوع الماضي، واستمع إلى تقرير سري تلاه ستيفن بيغون، ممثل الرئيس الخاص لكوريا الشمالية، وأفاد أن الإدارة تعلق الآن آمالاً لتحقيق انفراج في مفاوضات على مستوى أدنى. وزعم بيغون بأنه رغم عدم تحقيق القمة للصفقة المرجوة، قد تجبر ديبلوماسية ترامب الشخصية كيم على إجبار زعيم كوريا الشمالية لتوجيه المفاوضات لصالحه، من أجل التوصل إلى صفقة.

    ويلفت كاتب المقال إلى تصريح أدلى به، قبل عام، مسؤول رفيع في الإدارة، عندما وافق ترامب على عقد لقاء مع نظيره الكوري الشمالي، مذكراً بفشل محادثات من أجل نزع أسلحة كوريا الشمالية النووية، خلال عهود كلينتون وبوش وأوباما.
    وفي عهد ترامب الذي يعوّل على “علاقته العظيمة” مع كيم كسبب رئيسي محتمل لنجاحه في مسعى فشل في تحقيقه رؤساء سابقون، حدد تاريخ ومكان لقاء الزعيمين للاجتماع، ثم تركت مسألة تحقيق نتائج لنوابهما، لا العكس.

    بصيص أمل
    ويرى نقاد أنه بتركيزه على تعاملاته الشخصية مع كيم، قطع ترامب الطريق على مستشاريه. ولكن بعد القمة الثانية التي انتهت دون اتفاق، توحي إدارة ترامب بتوافر بصيص أمل بمعنى أن انهيار القمة قد يساعد في تمكين ديبلوماسين وتكنوقرط من كلا البلدين.

    ونقل كاتب المقال عن السناتور الديمقراطي كريس مورفي قوله إنه “قبيل لقائهما في هانوي، بدا واضحاً لبيغون أن كيم كان يمارس لعبة الانتظار للقائه المنفرد مع ترامب”. ويعتقد بيغون أن الانسحاب من القمة “يوفر ظروفاً لإجراء مفاوضات جادة (من قبل مسؤولين على مستوى أدنى) لم تكن ممكنة لو لم يدرك كيم أنه لا يستطيع نصب كمين لترامب”.

    دفاع
    ودافع بيغون، في مؤتمر عقد في واشنطن، عن أسلوب ترامب في التعامل مباشرة مع كيم، قائلاً: “حاولنا طوال 25 عاماً رفع مستوى المحادثات من المستوى العملي إلى القيادي، دون جدوى. ولا يستطيع أحد سوى كيم تهيئة المجال لنظرائي الجالسين في وجهي على الطاولة أن يتحلوا بالمرونة والليونة والإبداع لإيجاد حلول لتلك القضايا”.

    ورغم ذلك، أقر مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأمريكية بأن كيم لم يفسح بعد لنوابه مجالاً للتفاوض. وقال المسؤول، في لقاء مع صحافيين الأسبوع الماضي: “نحتاج لأن يتمتع مفاوضو كوريا الشمالية بسلطة أوسع مما كانوا عليه عند التحضير للقمة، بشأن نزع التسلح النووي”. وأكد المسؤول نفسه أن لقاءات ترامب بكيم شكلت ميزة لا غنى عنها. ولم تكن خاطئة.

    انتزاع تنازلات
    وقال رون جونسون، سناتور عن الحزب الجمهوري، حضر مؤتمر بيغون إنه ما زال مقتنعاً بأن المحادثات بين زعيمين تشكل مكوناً رئيسياً لنهج الإدارة. ويبدو واضحاً أن كيم جاء إلى فيتنام لانتزاع تنازلات اقتصادية من ترامب في مقابل القليل، كما فعل قادة كوريا الشمالية، مع رؤساء أمريكيين سابقين. ويبدو بوضوح أن كيم جاء إلى فيتنام معتقداً أنه قادر على التباحث مع ترامب بشأن صفقة سيئة، وخير لنا أنه عجز عن تحقيق هدفه”.

    في ذات السياق، قال مورفي: “أعتقد أنه تكون لدى كيم اعتقاد بأن رسائله العاطفية إلى ترامب ستؤدي لرفع عقوبات مقابل شيء أقل من نزع تسلح نووي كامل. وظن ترامب أن تلك الرسائل ستؤمن له نزع سلاح نووي كامل مقابل العقوبات. أعتقد أنه اتضح سريعاً أن لا شيء من تلك التوقعات سوف يتحقق”.

    ولخص ألكساندر فرشبوه، سفير أمريكي أسبق لدى كوريا الجنوبية نتيجة القمة قائلاً: “تعلم الزعيمان درساً بأن العواطف لا تقهر كل شيء”.     

  • تتضمن 750 مليار دولار للإنفاق العسكري.. ترامب يقدم ميزانية 2020 للكونجرس

    قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، ميزانية السنة المالية 2020 إلى الكونجرس والتي تتضمن زيادة الإنفاق الأمني العسكري والمحلي وخفض الإنفاق على المساعدات الخارجية.

    وبحسب “سبوتنيك”، تضمنت الميزانية زيادة الإنفاق العسكري بنسبة 4.8%، ليصل إلى 750 مليار دولار، كما تخصص ميزانية ترامب 8.6 مليار دولار لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك، في ظل حالة الطوارئ الوطنية.

    وتأتي زيادة الإنفاق العسكري وسط انسحاب القوات الأمريكية من سوريا من جهة، واستمرار تصعيد التوتر مع روسيا، وتعهد واشنطن بتطوير الصواريخ التي كانت محظورة بموجب معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.

  • جهد بالكونغرس لمنع ترامب من شنّ حرب على إيران

    ورطت آخر إدارتين جمهوريتين أمريكا في حربين في الشرق الأوسط، الأولى، حرب الخليج، المثيرة للجدل والتي تكللت بنصر تكتيكي، والثانية، أضرت بالأمن القومي الأمريكي.

    ورغم رفض الرئيس دونالد ترامب العلني لسياسات رؤساء سابقين- من خلال تصريحات استثنائية وقاسية، وخياراته للعاملين معه، وتحالفاته مع شخصيات يمينية متشددة، وتخليه الجريء عن الصفقة النووية الإيرانية، يتساءل بعضهم: هل سيحاول ترامب هزيمة طهران في المعركة؟.

    ويرى كورت ميليس، محرر شؤون خارجية لدى موقع “ناشونال إنترست”، أن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ يعقدون ذلك. وكتب عضوا مجلس الشيوخ ديك دوربين وتوم أودال، وكلاهما ديمقراطيين: “بعد ستة عشر عاماً على الغزو الأمريكي للعراق، نستعد ثانية لحرب أخرى غير ضرورية في الشرق الأوسط استناداً لمنطق خاطئ ومضلل. فقد بنيت سياسة إدارة ترامب بشأن إيران على أنقاض سياسة العراق الفاشلة”.

    وتستند سياسة البيت الأبيض حيال إيران إلى أفكار عدد من أنصار الغزو الاستباقي للعراق في 2003، مثل فرانك غافني من معهد الدفاع عن الديمقراطيات، وفريد فليتز من مركز السياسة الأمنية، وجون بولتون، مستشار الرئيس للأمن القومي، ومستشاره السابق جون فلين.

    علاقة قوية

    وضمن مقالهما المنشور في صحيفة “واشنطن بوست”، يقول دوربين وأودال إن “إدارة ترامب ترصد علاقة قوية للقاعدة بإيران استناداً لإشارات غامضة، وبدون توفر دليل قوي”.

    ويقول الكاتب إن مساعداً لعضو بارز في مجلس النواب الأمريكي لفت نظره لمقالات نشرها عدد من المحافظين المتشددين في جريدة واشنطن بوست. ويرى هؤلاء الكتاب أن قيام علاقة قوية بين إيران والقاعدة قد تبرر هجوماً طبقاَ لترخيص استخدام القوة العسكرية( AUMF) الذي أقر سريعاً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر. ويرى واقعيون أن مثل تلك التلميحات تعد دليلاً كافياً على استمرار الحاجة لإصدار قانون AUMF جديد.

    ويقول دوربين وأودال” تسري توقعات إن مسؤولو الإدارة يبحثون في مسألة شن هجوم ضد إيران أو وكلائها. وفيما أوضح رودولف جولياني محامي الرئيس، أنه لا يتحدث إلى البيت الأبيض بشأن هذه القضية، لف إلى أن موقف الولايات المتحدة ينطوي أساساً على تغيير النظام. ورغم تأكيد الرئيس استعداده للقاء القيادة الإيرانية، على النسق الكوري، لم يصدر أي رد عن طهران.

    أسئلة
    ويلفت كاتب المقال إلى معارضة عدد من مسؤولي الإدارة الأمريكية، مثل بولتون ومايك بومبيو، وزير الخارجية، للنظام الإيراني ككيان. واختار بعضهم عرض آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ومن هؤلاء لين خودوركوفسكي، مسؤولة الاستراتيجية الرقمية، والتي تبدي عدائيتها حيال النظام الإيراني بصورة شبه يومية. ويوم الأربعاء الماضي، تلقى بومبيو أسئلة من الشعب الإيراني عبر بث حي، وقال: تكن الولايات المتحدة احتراماً كبيراً، للشعب الإيراني، وأعتقد أنه من المهم لنا أن نسمع منهم مباشرة. لذا طلبت من الشعب الإيراني إرسال أسئلة. وتلقيت أكثر من 100,000 استفسار”.

    ونشر بريان هوك، مسؤول الملف الإيراني في وزارة الخارجية الأمريكية، شريط فيديو يظهره وهو يتجول في أروقة مبنى السفارة الإيرانية المهجورة في واشنطن. وفي مناسبة الذكرى الأربعين للثورة الإسلامية، قال هوك من درج السفارة القديمة: “تأمل الولايات المتحدة أن تكون السنوات الأربعين المقبلة مختلفة كلياً، وأن تأخذ أيها الشعب الإيراني مكانك الصحيح كقوة حية لتحقيق الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط، وما وراءه”.

    ويشير كاتب المقال لشخص هوك بوصفه المسؤول الأمريكي الوحيد الذي رافق جاريد كوشنر، أقوى مسؤول في البيت الأبيض، عند زيارته إلى الإمارات، ولقائه ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد.

    ويرى الكاتب أن الاعتقاد السائد لدى عدد من صقور إيران، هو أن الوضع يشبه ما كان عليه في 1989 لا عام 2003. فقد غدت إيران، بنظر هؤلاء محوراً للثقافة العالمية المضادة – التطرف الإسلامي- وسوف تنهار من تلقاء نفسها، كما جرى للسوفيات،  إذا فرضت عليها ضغوط كافية.

    انهيار النظام
    تلك هي الأفكار التي يروج لها تنظيم مجاهدي خلق، والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، المرتبطان بشكل وثيق مع بولتون وجولياني وسواهما ممن يهمسون في أذن ترامب، مثل نيوت غينغرش، رئيس مجلس النواب الأمريكي سابقاً. ولربما يبدو هذا النهج، بنظر البعض، خيالياً أو سخيفاً – لكن هل انهيار النظام محتمل، أو حتى أفضل لاستقرار المنطقة؟ وما هي المصالح الوطنية الحيوية للولايات المتحدة؟.

    والأسبوع الماضي، انضم دوربين وأودال إلى آخرين في الكونغرس حاولوا تقييد صلاحيات الحرب عند رئيس متقلب. وقالا: “نسعى لإعادة طرح مشروع قانون من نواب من كلا الحزبين من شأنه أن يحد من إنفاق أية أموال على هجوم غير دستوري ضد إيران. وأكدا أن “منع حرب غير دستورية ضد إيران عملاً بقانون خاص بإيران سيكون بمثابة توبيخ للنظام في إيران، فضلاً عن تأكيد سلطات الكونغرس الحربية، ومنع الرئيس من جرنا نحو صراع آخر لا داعي له”.  

  • ترامب يجبر الدول المستضيفة للقوات الأمريكية على دفع الثمن مرة ونصف

    أفادت شبكة «سي إن إن» الأمريكية بأن نقاشا يدور داخل البيت الأبيض لبحث كيفية جعل الولايات المتحدة تجبر الدول التي تستضيف قوات من الجيش الأمريكي تغطي التكلفة الكاملة للوجود العسكري في بلادها، ثم تدفع أيضًا 50٪ إضافية من هذه التكلفة.

    وأوضحت الشبكة الأمريكية، وفق تقرير نشرته اليوم الأحد، أن الفكرة التي عنونتها إدارة الرئيس ترامب بـ «التكلفة مضافًا إليها 50» تتمحور حول أن الدولة المضيفة تحصل على فائدة معينة من التواجد العسكري الأمريكي داخل حدودها، ويجب أن تدفع.

    وكانت شبكة «بلومبرج» الأمريكية أول وسيلة إعلام قدمت تقريرا عن تلك المناقشات الدائرة داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ يعتبر أحد الأركان الأساسية للسياسة الخارجية لإدارة ترامب هو تقاسم الأعباء، ما يعني تشجيع الحلفاء على دفع حصة أكبر من الاستثمار في الدفاع الجماعي.

    وتنظر الإدارة الأمريكية إلى هذه السياسة باعتبارها أسلوبًا أكثر عدلًا، بدلا من ثقل الأعباء على كاهل الحكومة الأمريكية، وفقًا لمسئولين أمريكيين على دراية بالفكرة.

    وأشار التقرير المنشور على «سي إن إن» إلى أن القوات الأمريكية حاليًا متواجدة في أكثر من 100 دولة حول العالم.

    وبعض الدول التي تستضيف أكبر عدد من القوات الأمريكية تشمل اليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا وقطر والإمارات العربية المتحدة.

  • إدراة ترامب توجه أقوى تحذير لـ إيطاليا

    قال جاريت ماركيز المتحدث باسم مجموعة مستشاري البيت الأبيض للأمن القومي، اليوم السبت، إن على الحكومة الإيطالية ألا تدعم خطة “الحزام والطريق” الصينية للبنية التحتية، واصفا إياها بأنها “مشروع للتباهي”.

    وأوضح ماركيز على تويتر “إيطاليا اقتصاد عالمي كبير ووجهة استثمار عظيمة، لا حاجة للحكومة الإيطالية لإضفاء شرعية على مشروع التباهي بالبنية التحتية الصيني”.

    ومن المقرر أن يزور الرئيس الصيني شي جين بينج إيطاليا في الفترة من 22 إلى 24 مارس الحالي.

    وقال رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي أمس الجمعة إنه قد يوقع اتفاقا مع الرئيس الصيني شي جين بينج في وقت لاحق من هذا الشهر، على الرغم من تقارير عن أن الولايات المتحدة قلقة بشأن احتمال انضمام حليف مهم للمشروع.

    وقال كونتي إن روما وبكين تتطلعان للتوصل إلى اتفاق إطاري خلال الزيارة.

    وتهدف خطة الحزام والطريق إلى ربط الصين بحرا وبرا بجنوب شرق ووسط آسيا والشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا عبر شبكة بنية تحتية على مسارات طريق الحرير القديم.

  • السجن 47 شهرا لـ«بول مانافورت» المدير السابق لحملة ترامب

    أصدر قاض في محكمة فيدرالية بولاية فيرجينا حكما بسجن بول مانافورت المدير السابق لحملة الرئيس دونالد ترامب الانتخابية 47 شهرا ودفع تعويضات قد تصل إلى خمسة وعشرين مليون دولار بعد إدانته بجرائم تتعلق بالتلاعب الضريبي والاحتيال المصرفي.

    وهذا الحكم الذي صدر بحق مانافورت، يعتبر أقل بكثير من توصيات وزارة العدل الأمريكية التي كانت اقترحت أن يفرض عليه عقوبة بالسجن بين 19 و24 عاما.

    ومن المتوقع أن يواجه مانافورت حكما آخر الأسبوع المقبل أمام محكمة بواشنطن في قضية منفصلة تتعلق بممارسة الضغط السياسي لصالح دولة أجنبية بصفة غير قانونية.

     

  • كوريا الشمالية تعرض فيلما وثائقيا يركز على العلاقة بين كيم وترامب

    عرضت كوريا الشمالية فيلما يتناول القمة الثانية التى عقدها زعيمها كيم جونج أون مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الأسبوع الماضى وانهارت بسبب الخلاف على كيفية تفكيك بيونجيانج برنامجها النووى لكنها انتهت بوداع ودى بين الزعيمين.

    وبث التلفزيون الرسمى لكوريا الشمالية الفيلم الوثائقى الذى تتبع رحلة كيم بالقطار إلى هانوى والتى استغرقت 11 يوما. ومدة الفيلم 78 دقيقة.

    ويعرض الفيلم لقطات من إقامة كيم فى العاصمة الفيتنامية والتى استمرت تسعة أيام شملت محادثاته مع ترامب وزيارة لسفارة كوريا الشمالية وجولة سياحية وزيارة كبار مساعديه لمواقع صناعية.

    ولم يشر إعلام كوريا الشمالية الخاضع لرقابة شديدة إلى انهيار القمة أو أى خلاف رغم أن ترامب وكيم فشلا فى تقليص الخلافات بينهما بشأن مدى استعداد كوريا الشمالية للتخلى عن برنامجها للأسلحة النووية ودرجة استعداد الجانب الأمريكى لتخفيف العقوبات عنها.

    ويعرض الفيلم الزعيمين وهما يبتسمان ويتصافحان حتى بعد انتهاء القمة دون اتفاق ويقولان إنهما اتفقا على “الاجتماع وجها لوجه بشكل أكثر” ومواصلة “الحوار البناء”.

    وقال مقدم التعليق فى الفيلم إن البلدين “يمكنهما تخطى العقبات والأزمات والمحن والمضى قدما إذا قدم الجانبان اقتراحات عادلة تستند إلى مبادئ يقبلها ويحترمها كلاهما وشاركا فى المفاوضات بموقف سليم ورغبة فى حل المشكلات”.

    ويقول خبراء إن تجاهل الفيلم لانهيار القمة والتركيز على العلاقة بين الزعيمين يشير إلى أن بيونجيانج لا تستعد للانسحاب من المفاوضات.

    وقال المعلق “كانت القمة تغييرا مهما لنقل العلاقات بين البلدين إلى مستوى جديد قائم على الاحترام والثقة المتبادلين بين الزعيمين”.

  • نيويورك تايمز: ترامب يمنح تصريحا أمنيا جديدا لزوج ابنته للوصول لملفات سرية

    كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن ترامب أمر رئيس موظفين البيت الأبيض بإعطاء زوج أبنته، جاريد كوشنر، تصريح أمني يمكن من خلاله الوصول إلى معلومات سرية أو مناطق محظورة.

    وبحسب الصحيفة، فإن التصريح الأمني الذي حصل عليه كوشنر للوصول إلى ملفات سرية أثارت مخاوف مسئولين في أجهزة الاستخبارات الأمريكية ومحامي كبير في البيت الأبيض، بحسب تأكيدات 4 أشخاص اطلعوا على الملف.

    وأثارت الصحيفة إلى أن هذا القرار الذي أصدره ترامب في مايو الماضي، قلق مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية، وحتى كتب جون كيلي، مذكرة يحتج على أمر إعطاء التصريح الأمني.

    كما كتب المستشار القانوني للبيت الأبيض حينها، دونالك ماكجاهن، مذكرة أخرى أشار فيها إلى المخاوف المتزايدة لدى مسئولين، من بينهم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي أي أيه”، بشأن التصريح الامني الذي حصل عليه كوشنر.

  • محامي ترامب يدلي بشهادة سرية جديدة أمام الكونجرس

    كشف المحامي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مايكل كوهين أنه سيعود للكونجرس من أجل شهادة جديدة في جلسة سرية.

    ونقلت وكالة “رويترز” الإخبارية، عن المحامي أنه بعد شهادته العامة أمام الكونجرس التي أثارت جدلا واسعا، فسوف يعود في 6 مارس المقبل من أجل شهادة جديدة لكن سرية هذه المرة.

    وكان كوهين وصف ترامب خلال شهادته أمام الكونجرس، بالمحتال والمخادع والعنصري، وأنه كان يدير الأكاذيب لخداع الشعب الأمريكي.

    ومن المقرر أن يبدأ كوهين، 52 عاما، تنفيذ عقوبة السجن لمدة ثلاث سنوات في مايو المقبل، بعد إدانته بانتهاك قانون تمويل الحملات الانتخابية ودفع أموال لامرأتين مقابل صمتهما بعدما هددتا خلال حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية بالكشف عن إقامة ترامب علاقة جنسية معهما، فضلا عن إدانته بالتهرب الضريبي والكذب على الكونغرس.

  • ترامب: المحادثات مع “كيم” فشلت بسبب طلب بيونج يانج رفع العقوبات

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم الخميس، إن اجتماعه مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون فى فيتنام لم يسفر عن التوصل لاتفاق بسبب مطالب كوريا الشمالية برفع العقوبات الأمريكية المفروضة عليها.

    وقال ترامب للصحفيين بعد تقليص مدة المحادثات فى العاصمة الفيتنامية هانوى “بشكل أساسى كانوا يريدون رفع العقوبات كلية لكننا لا نستطيع فعل ذلك…كان يتعين أن ننسحب”.

  • ترامب وكيم يستأنفان محادثات اليوم الثاني من قمتهما في هانوي

    بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون اليوم الخميس المحادثات في اليوم الثاني من قمتهما الثانية بعدما عبر الجانبان عن أملهما في إحراز تقدم بشأن مطلب أمريكي بنزع أسلحة كوريا الشمالية النووية بالكامل.

    وأكد ترامب قبل بدء المحادثات، اليوم الخميس: “أستطيع أن أساعد بهذا الصدد اقتصادي” حسبما ذكرت سبوتنيك.

    وأشار ترامب إلى إنه ليس في عجلة لإبرام اتفاق وأنه وكيم يريدان التوصل للاتفاق الصحيح.

    وقال الرئيس الأمريكي: إنه يُكن احتراما كبيرا لكوريا الشمالية وزعيمها.

    والتقى ترامب وكيم في العاصمة الفيتنامية أمس الأربعاء في جولة أولى من المحادثات وتقابلا على العشاء وبدا عليهما التفاؤل.

    وعبر ترامب عن رضاه من وتيرة المفاوضات على الرغم من بعض الانتقادات من أنها لا تسير بالسرعة المطلوبة.

    وتحاول الولايات المتحدة وكوريا الشمالية الاتفاق على سلسلة من الخطوات لتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في قمة سنغافورة بشأن نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية وتطبيع العلاقات بين بيونج يانج وواشنطن.

  • اهد بالفيديو | وصول ترامب إلى فيتنام للقاء زعيم كوريا الشمالية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوصول إلى العاصمة الفيتنامية هانوي، للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.

    وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي تويتر: “وصلت للتو إلى فيتنام. أشكر كل الأشخاص على الاستقبال العظيم في هانوي، والحشود الهائلة، والحب الكبير”.

    يذكر أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون وصل أيضا إلى فيتنام لعقد قمة مع نظيره الأمريكي في العاصمة الفيتنامية هانوي.

     

زر الذهاب إلى الأعلى