ترامب

  • بريطانيا تؤيد انسحاب ترامب من المعاهدة النووية مع روسيا

    قال وزير الدفاع البريطانى جافين وليامسون : إن بلاده تقف بحزم مطلق مع الولايات المتحدة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه الانسحاب من معاهدة الأسلحة النووية مع روسيا.

    وألقى وليامسون باللائمة على روسيا فى تعريضها للخطر معاهدة القوى النووية متوسطة المدى التي أبرمت بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى في عام 1987 ، بحسب تصريحات لصحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية اليوم السبت.

    وقال وليامسون : “إن حليفنا الوثيق وطويل المدى هو بالطبع الولايات المتحدة وسنقف بحزم مطلق مع الولايات المتحدة في إرسال رسالة واضحة مفادها أن روسيا تحتاج إلى احترام التزامات المعاهدة التي وقعتها”.

    ويتواجد وزير الدفاع البريطانى فى الولايات المتحدة بالتزامن مع زيارة حاملة الطائرات “إليزابيث” التابعة للبحرية الملكية البريطانية زيارتها لميناء نيويورك.

    وأضاف : “بالطبع نود أن تبقى هذه المعاهدة قائمة لكن هذا يحتاج إلى التزام طرفين بها وحاليا يتجاهلها أحد الطرفين”.. لافتا “روسيا هي من تخرق المعاهدة وهي من تحتاج إلى تنظيم أمورها”.

    وأعلن الرئيس الأمريكي أمس السبت أن واشنطن ستنسحب من معاهدة الحد من الأسلحة النووية المتوسطة المدى التي أبرمت خلال الحرب الباردة مع روسيا.

    واتهم ترامب روسيا بأنّها “تنتهك منذ سنوات عديدة” المعاهدة قائلا : “إن روسيا لم تحترم المعاهدة، وبالتالي فإنّنا سننهي الاتفاقية”.

    وأبرمت المعاهدة في واشنطن في 8 ديسمبر عام 1987، واتهمت الولايات المتحدة روسيا لأول مرة بانتهاك المعاهدة في يوليو من عام 2014 في فترة إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وكررت واشنطن هذه التهم في عهد ترامب فيما ترفضها موسكو بشدة.

  • ترامب: أفضل اختيار امرأة لمنصب السفير لدى الأمم المتحدة

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إنه يفضل اختيار امرأة لتولي منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

    وأضاف ترامب متحدثا للصحفيين في إلكو بولاية نيفادا أنه يجري حاليا مقابلات مع ثلاث نساء ورجلين لاختيار أحدهم للمنصب، قائلا: “سأختار الشخص الأفضل”.

    وقالت نيكي هيلي، التي تشغل المنصب حاليا، فى تصريحات سابقة، إنها ستترك منصبها نهاية العام الحالي. وقال ترامب: “سنختار شخصا للمنصب قريبا جدا”.

  • إيفانكا ترامب: تحقيق أمريكا كامل إمكاناتها رهين بتمكين المرأة اقتصاديا

    قالت إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الأمريكى ومستشارته بالبيت الأبيض إن تحقيق الولايات المتحدة كامل إمكاناتها رهين بتمكين المرأة اقتصاديا.

    وفى حديث خاص لموقع (واشنطن إجزامنر) أكدت إيفانكا أن “أجندة الإدارة الحالية تتمركز حول إيجاد فرص العمل وتنميتها ، كما تدرك أن تمكين المرأة وحده هو الكفيل بازدهار العائلات اقتصاديا ومن ثم بلوغ المجتمعات الأمريكية كامل إمكاناتها”.

    وأضافت إيفانكا سيدة الأعمال السابقة والأم لثلاثة أطفال إنه وخلال 20 شهرا فقط من وجود والدها ترامب فى المنصب كرئيس فإن غالبية السيدات الأمريكيات تقطفن ثمار أجندته الاقتصادية بفضل التزام إدارته بالتمكين الاقتصادى لكافة الأمريكيين.

    ونبهت إلى أنه ومنذ أن تولى والدها منصبه فى يناير 2017 تم توفير 2.2 مليون فرصة عمل لنساء بينهن 1.4 مليون امرأة لم تكن تعمل من قبل ؛ وبذلك تراجع معدل البطالة بين السيدات الأمريكيات إلى نسبة 3.6 بالمئة وهو الأقل على الإطلاق منذ 65 عاما.

    وباقتراب موعد انتخابات منتصف المدة ، يحاول البيت الأبيض حشد الدعم من السيدات حيث تمثلن قاعدة انتخابية هامة؛ وفى هذا الصدد تركز إدارة ترامب على توفير المزيد من فرص العمل للسيدات، ودعم الأعمال التجارية المملوكة للسيدات، وتشجيع الفتيات على التقدم الوظيفى فى ميادين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وتقليص الفجوة فى تفاوت الأجور بين الجنسين عبر طرْح مبادرات كفيلة بمساعدة المرأة فى إحراز تقدم فى تلك المجالات.

  • نيكي هايلي توبخ ترامب: المعارضون ليسوا أشرارا

    نقلت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية، عن مندوبة واشنطن “المستقيلة” لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، قولها: “في الولايات المتحدة.. المعارضون ليسوا أشرارًا”، وذلك ردًا على وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمعارضيه الديمقراطيين، بأنهم أشرار، ومحبون للجرائم، ومتخاذلون في الدفاع عن البلاد.

    وأضافت “هايلي”: أن “البيئة السياسية المسمومة دفعت الطرفين (الديمقراطيين والجمهوريين) لوصف بعضهم بالأعداء والأشرار”.

    وعلقت المجلة، على تصريحات “هايلي”، قائلة: “إنها جاءت بمثابة توبيخ صريح لترامب ولغة خطابه الهجومية التي استخدمها خلال الأسابيع الأخيرة، في إطار حشده للتصويت للمرشحين الجمهوريين بانتخابات التجديد النصفي المرتقبة للكونجرس، والمقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل”.

    وكانت هايلي قد تقدمت باستقالتها من منصبها، كممثلة للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، 9 أكتوبر الجاري، لكنها ستغادر المنصب فعليًا نهاية العام، وسط تكهنات نفتها “هايلي” بشأن احتمال ترشحها لرئاسة البلاد عام 2020.

  • ترامب يكشف حقيقة استماع وزير خارجيته تسجيلات صوتية خاصة بخاشقجي 

    علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة، على التقارير الإعلامية التي تزعم أن وزير الخارجية مايك بومبيو استمع خلال زيارته لتركيا لتسجيل صوتي يثبت قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وقال ترامب في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “وزير الخارجية مايك بومبيو لم يحصل ولم يشاهد أي تسجيل عن حادث القنصلية السعودية في اسطنبول .. أخبار كاذبة”.

    وكانت الخارجية الأمريكية نفت صحة التقارير الإعلامية التي أفادت بأن الوزير مايك بومبيو استمع إلى ملفات صوتية سجلت أثناء مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، خلال زيارة الوزير الأمريكي لتركيا قبل يومين.

    وقال بومبيو: “لم أسمع تسجيلًا ولم أرَ نصا، والشبكة التي أعلنت ذلك يجب أن تسحب هذا العنوان”، وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو نفى أن تكون بلاده قدمت لبومبيو أي تسجيل صوتي يوضح مصير الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    جاء ذلك ردا على ادعاءات وسائل إعلام تركية وأمريكية زعمت أن بومبيو استمع خلال زيارته لتركيا مطلع الأسبوع الجاري إلى تسجيل صوتي يثبت قتل خاشقجي.

  • ترامب يدافع عن خاشقجي ويشيد بالاعتداء على صحفي أمريكي

    أعرب عدد من الصحفيين، اليوم الجمعة، عن اشمئزازهم من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي سخر فيها منهم وأيد الاعتداء عليهم، خلال حديثه عن واقعة اعتداء النائب الأمريكي “جريج جيانفورت” على صحفي يعمل بـ”الجارديان” البريطانية، يدعي “بن جاكوبز”..

    وأشاد ترامب خلال إلقائه خطابًا أمام مؤيديه في “مونتانا” الأمريكية، بالنائب الأمريكي وما فعله مع صحفي “الجارديان” البريطانية، قائلًا: أن أي شخص يضرب شخصا آخر بحركة المصارعة الشهيرة “body slam” هذا النمط المفضل من الأشخاص لي”، ثم أشار في خطابه بحركة المصارعة الشهيرة وسط ضحكات الحضور”.

    وعبر مراسل صحيفة “نيويورك تايمز” بنيامين أبيلوم، عن غضبه من تصريحات ترامب قائلًا: “الرئيس الأمريكي يهنئ المجرم على جريمته”، بينما قالت «تايمر شيرشل» المراسلة بذات الصحيفة: “هذه هي المرة الأولى يشيد فيها رئيس بالعنف ضد صحفي أجنبي على أرض أمريكية”.

    يذكر أن النائب الأمريكي جريج جيانفورت، اعتدى على صحفي بصحيفة “الجارديان: البريطانية عندما حاول الاستفسار منه عن سياسة الرعاية الصحية في أمريكا خلال الحملة الانتخابية في “بوزمان” وكسر نظارته الطبية.

    ويتزامن تصريح ترامب، مع مزاعمه المتعلقة بحماية حقوق الإنسان، مستغلا أزمة اختفاء الصحفى السعودي جمال خاشقجى، بهدف ابتزاز المملكة، وادعاء مساندته لحرية التعبير.

  • ترامب يرسل رجل الأعمال رون لاود لإقناع الرئيس الفلسطينى بالعودة للمفاوضات مع إسرائيل

    كشفت القناة الإسرائيلية “12”، مساء اليوم الخميس، النقاب عن لقاء جرى بين رجل الأعمال الأمريكي المقرب من الرئيس دونالد ترامب، رون لاودر، مع مسؤولين فلسطينيين؛ بهدف إقناع الرئيس محمود عباس بالعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل.

    ووفقًا للقناة العبرية، فإن لاودر التقى بأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات ورئيس جهاز المخابرات الفلسطينية ماجد فرج، وأبلغهما بوساطته للعودة إلى المفاوضات، وإعادة العلاقات مع الإدارة الأمريكية.

    وأضافت القناة العبرية أنه قام بإبلاغ الفلسطينيين بأن ترامب يخبئ لهم مفاجآت طيبة لا يمكن تخيلها وستنال إعجابهم.

    وأوقف عباس التواصل مع الإدارة الأمريكية عقب نقل سفارتها إلى القدس مايو الماضي، معتبرًا أنها لم تعد طرفًا نزيهًا في الوساطة مع إسرائيل.

  • ترامب: الأمير محمد بن سلمان يجهل بتاتا ما حدث لـ«خاشقجي»

    وكالات

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن ولى عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، أكد له أنه يجهل بتاتا ما حدث داخل القنصلية السعودية بإسطنبول، التي اختفى فيها الصحفي جمال خاشقجي.

    ولفت ترامب خلال تغريدتين حلى حسابه بموقع تويتر مساء اليوم الثلاثاء: تحدثت مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ونفى أن يكون لديه أي علم بما حدث في قنصلية بلاده بإسطنبول.

    وأضاف ترامب: قال لي بن سلمان إنه بدأ بالفعل تحقيقا كاملا وشاملا في المسألة وسيوسعه سريعا.. سوف تظهر الإجابات قريبا جدا.

  • ترامب رجح مقتله.. 5 جهات مستفيدة من تصفية جمال خاشقجي

    رجح الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم الإثنين، مقتل الصحفى السعودي جمال خاشقجى، على يد قتلة مارقين، ملمحا في سياق تصريحاته للصحفيين بحديقة البيت الأبيض، إلى براءة السعودية من الجريمة بعدما نفى الملك سلمان بن عبدالعزيز، امتلاك الرياض أي تفاصيل عن الواقعة.

    تصريح خطير
    خلال الفترة الماضية منذ أزمة اختفاء خاشقجى، وبالرغم من سيل التسريبات الصحفية التي استهدفت المملكة العربية السعودية، يعد كلام ترامب عن مقتل الصحفى السعودي، أول تصريح متعلق بهذا الشأن يصدر على لسان مسئول بهذا الحجم تخترق أجهزته الأمنية عواصم العالم وتجمع معلومات شبه موثقة دائما ما يستعين بها رئيس الولايات المتحدة قبل الإدلاء بأي تصريحات متعلقة بحدث يشغل العالم.

    وبالرغم من عدم حسم ترامب لـ”القتلة المارقين” أو الجهة التي خططت للعملية بهذه الطريقة الاحترافية، تشير أصابع الاتهام إلى احتمالية تورط 5 جهات في التخطيط والتنفيذ للعملية.. ترصدها «فيتو» في السطور التالية.

    قطر والمقاطعة

    طبيعة الخلاف القائم بين المملكة وقطر، منذ اندلاع أزمة المقاطعة العربية، يضع الدوحة على رأس قائمة المتورطين المحتملين في جريمة خاشقجى، مع الأخذ في الاعتبار بالعلاقات التي تجمع الكاتب السعودي ونظام الأمير تميم بن حمد.

    فضلا عن قنوات الاتصال التي تجمعها بالتنظيم الدولى لجماعة الإخوان، وظهر جليا تحرك الإعلام القطري والإخوانى تجاه المملكة في القضية، وصيغت سيناريوهات مسبقة حول مقتل خاشقجى وتقطيع جثته، علاوة على تنظيم مظاهرات متتالية بطريقة مرتبة وممنهجة لتحريك الرأي العام الدولى.

    أزمة تركيا

    عندما يتم الحديث عن قطر في أي مؤامرة بالإقليم، يظهر الوجه الآخر للعملة –تركيا-، ليكتمل ثنائى الشر، ومن غير المستبعد تورط أنقرة بهدف استغلال الواقعة سياسيا واقتصاديا، سواء بتقديم جثة خاشقجى قربانا إلى الرئيس الأمريكى يمكنه من استمراره في ابتزاز السعودية الأمر الذي زاد بشكل ملفت خلال الأيام الأخيرة.

    الظهور المفاجئ للتركية «خديجة جنكيز»، التي تزعم خطبتها لجمال خاشقجى، رغم نفى أفراد أسرته وطليقته للأمر، إضافة إلى تعويل الجميع على اتهام قنصلية السعودية بالجريمة بناء على أقوالها، بطريقة تثير الريبة من احتمالية استخدامها طعم لجلب صيد الصفقات –خاشقجى-.

    يد إيران

    الخلافات القائمة والعداء الدائم بين الرياض وطهران، يزج بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، إلى كشف المتهمين المحتملين، حال أخذ في الاعتبار العلاقات الوطيدة القائمة بين أنقرة وطهران، وتبادل المعلومات الأمنية والاستخباراتية ما يسهل على الإيرانيين تنفيذ جريمة مثل تلك بسهولة، خصوصا مع تحول إسطنبول إلى مرتع لتيارات الإسلام السياسي تناصب العداء مجتمعة للمملكة، وولى العهد الأمير محمد بن سلمان، بعدما عمل على إفشال مشاريعهم.

    ميلشيات الحوثيين

    ميلشيا الحوثى اليمينة، تعد ضمن قائمة “القتلة المارقين” في جريمة خاشقجى التي أشار لهم ترامب، فالحرب الدائرة بين التحالف العربى بقيادة السعودية لتمكين الحكومة الشرعية، ضد هذه الميلشيات الانقلابية، ربما تدفع عناصرها لارتكاب حادث من هذا النوع بهدف تصدير أزمة إلى النظام السعودي ووضعه دخل قفص الاتهام الدولى.

    حزب الله

    يمتلك حزب الله تاريخا حافلا بتنفيذ عمليات الاختطاف والاغتيالات في الخارج، من خلال خلاياها النائمة المنتشرة في دول العالم، والتحدث عن إيران وميلشيات الحوثى، يضع “حزب الله” في قلب مثلث شر، بما يملكه من القدرات المشار لها.

  • ترامب يثنى على التعاون السعودى التركى المشترك فى التحقيق بقضية “خاشقجى”

    تلقى خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب .

    وقالت وكالة الانباء السعودية انه جرى خلال الاتصال بحث مستجدات الأحداث في المنطقة واستعراض العلاقات الثنائية بين البلدين.

    وأثنى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على سير التعاون السعودى التركى المشترك فى التحقيق فى قضية اختفاء المواطن جمال بن أحمد خاشقجى وحرص قيادة المملكة على استجلاء كافة الحقائق المتعلقة بذلك.

  • ترامب يخطط لاستدعاء الدبلوماسيين الأمريكيين من تركيا

    زعم مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا إلى صياغة خطة في أواخر أغسطس تقضي بالإقالة الكاملة للموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين في تركيا وسط مخاوف بشأن احتجاز القس الأمريكي أندرو برونسون .

    ووفقًا لوكالة “سبوتنيك” الروسية، فإن خطة إغلاق السفارة الأمريكية وجميع البعثات الدبلوماسية كانت ستحدث على مدى 60 يومًا، بدءًا بإقالة كبار الدبلوماسيين.

    وصرح مسؤول أمريكي لإذاعة “ايه بي سي” الأمريكية بأنه: “لفترة من الزمن كنا نخشى حدوث خلل في العلاقات مع تركيا، وسيكون بدءا من رسالة يقوم بتوصيلها القائم بالأعمال بألا يوجد في تركيا أي مسؤولين”.

    وقالت القناة التلفزيونية، إن هذه الخطة تعد واحدة من ستة خيارات أخرى تشمل زيادة العقوبات على المسؤولين والأعمال التركية، كما أن واشنطن قد ضاعفت الرسوم الجمركية هذا الصيف على واردات المعادن التركية بعد مطالب بإطلاق سراح القس الذي سجن في البلاد لمدة عامين بسبب علاقاته المزعومة مع المخططين للانقلاب الفاشل عام 2016.

    وقضت محكمة في أزمير التركية ، بإطلاق سراحه لأنه لا يتعين عليه قضاء فترة أكثر من ذلك في السجن، وسُمح لـ “برونسون” بالسفر يوم الجمعة الماضية، ورحب به الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض يوم السبت.

    جدير بالذكر أن اعتقال برونسون قلل بشكل كبير من العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا. وبعد اعتقال القس، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزير العدل التركي عبد الحميد غول ووزير الداخلية سليمان صويلو وضاعفت الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات من الألمنيوم والفولاذ التركي إلى 20% و 50% على التوالي.

  • ترامب : سأتصل بالملك سلمان الليلة أو غدا بشأن قضية خاشقجي

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم السبت، إن أمريكا “ستعاقب نفسها” إذا أوقفت مبيعات السلاح للسعودية بسبب قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي، حتى إذا ثبت أنه قتل داخل القنصلية السعودية في أسطنبول.

    وأضاف ترامب، أن هناك وسائل أخرى أمام واشنطن لمعاقبة السعودية، إذا ثبت مقتل خاشقجي، مشيرا إلى أنه سيتصل بالعاهل السعودي الملك سلمان الليلة أو غدا بشأن هذه القضية.

    وكان توعد الرئيس الأمريكي المملكة العربية السعودية صباح، اليوم السبت، بعقاب شديد في حال أثبتت التحقيقات مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصليتها، مستبعدا فرض عقوبات على مبيعات الأسلحة للمملكة حتى لا يضر بالوظائف الأمريكية.

    وقال ترامب في مقابلة ببرنامج “60 دقيقة” مع قناة “سي بي أس” الأمريكية، ردا على سؤال حول مقتل خاشقجي بأمر من ولي العهد محمد بن سلمان “لا أحد يعلم حتى الآن، ولكننا سنعرف، الأمر قيد التحقيق، ونفحصه بدقة، وسأكون غاضبا بشدة إذا كانت القضية بهذا الشكل”.

    وأضاف ترامب “حتى هذه اللحظة، هم ينكرون (السعوديون) بشدة، يمكن أن يكون هم، نعم”.

    وردا على سؤال حول الخيارات الأمريكية في حال تأكد مقتل خاشقجي داخل القنصلية، وهل ستفرض عقوبات على السعودية، قال ترامب، “هذا يعتمد على نوع العقوبات، على سبيل المثال، هم يطلبون منا معدات أسلحة، ما لا أريد أن أفعله هو الإضرار بالوظائف الأميركية، ولا أريد أن أخسر طلبيات مثل هذه”.

    كما أكد ترامب “سنعرف حقيقة الأمر وسيكون هناك عقاب شديد”.

    كانت مصادر إعلامية تركية تحدثت عن احتمال بأن يكون الصحافي المعارض السعودي جمال خاشقجي قتل داخل القنصلية السعودية في إسطنبول، قبل نحو أسبوع، الأمر الذي نفته المملكة وأعلنت عن استعدادها للمشاركة في التحقيقات لمعرفة مصيره.

    وكان خاشقجي اختفى، بعد أن دخل القنصلية السعودية في إسطنبول لإنهاء معاملة، وقالت مصادر إعلامية تركية، إن خاشقجي لم يغادر القنصلية، منذ ذلك الوقت.

    وتقول السعودية، إن خاشقجي غادر القنصلية عقب إنهاء معاملته، وتنفى أي علاقة لها باختفاء الصحفي الذي تثير قضية اختفاءه ردود أفعال عالمية واسعة.

  • ترامب فى أول تعليق على الإفراج عن القس الأمريكى: لم نبرم صفقة مع تركيا

     
    يستقبل دونالد ترامب الرئيس الأمريكى، القس أندرو برونسون، والذى أطلق سراحه من تركيا مؤخرا، اليوم السبت، فى المكتب البيضاوى، موجها الشكر للرئيس التركى على مساعدته.
     

     

    وقال ترامب: “سيكون القس أندرو برونسون، الذى أطلق سراحه من تركيا، معى فى المكتب البيضاوى فى تمام الساعة 2:30 مساءً. (بعد ظهر اليوم). سيكون من الرائع رؤيته ومقابلته، إنه مسيحى عظيم مر بهذه التجربة الصعبة”.

     

    وتابع الرئيس الأمريكى: “لم يكن هناك أى صفقة مع تركيا من أجل إطلاق سراح القس أندرو برونسون وإعادته، أنا لا أبرم الصفقات للرهائن”.

    ترامب
  • ترامب لـCBS الأمريكية: لن أغضب السعودية

    كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع شبكة “سي.بي.إس” الأمريكية اليوم، السبت، تصريحاته الخاصة بالمملكة العربية السعودية واختفاء الصحفي جمال خاشقجي، مؤكدًا أنه لا يريد أن يغضب السعودية.

    وأوضح في مقابلة مع برنامج “60 دقيقة”، أن قضية الإعلامي جمال خاشقجي، الذي اختفي في بداية شهر أكتوبر الجاري قد تكون لها تبعات شديدة ربما خصوصا لكونه صحفيًا.

    وقال “ترامب”، إنه لا يريد أن يضر بالوظائف الأمريكية بإيقاف المبيعات العسكرية للسعودية.

  • المستقيلات من إدارة ترامب.. النساء أفضل حظا من الرجال فى العثور على وظائف.. هوب هيكس تتجه للإعلام.. وأوماروسا تتحول لعدو لدود.. دينا حبيب تفضل الوظيفة القديمة.. والتوقعات تشير لوظيفة جديدة لنيكى هيلى فى 2019

    تفوقت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على غيرها من الإدارات الأمريكية بعدد المسئولين الذين غادروها فى الفترة الأولى من رئاسة ترامب، حيث استقال 28 مسئولا فى أقل من عامين.. ولكن كان التركيز الإعلامى يزداد على المسئول المستقيل إذا كان امرأة، حيث كانت الصحف الأمريكية تحاول معرفة مصير النساء فى إدارة ترامب المتهم بمعاداة المرأة وهل حقا كان من الصعب على النساء العثور على وظائف إذا ارتبط اسمهن باسم ترامب.

    مديرة الاتصالات السابقة فى البيت الأبيض، أو كما يصفها الإعلام الأمريكى بالطفلة المدللة فى إدارة ترامب، نظر لصغر سنها مقارنة بباقى المسئولين حيث تبلغ 29 عاما فقط، وبحسب مجلة “فارايتى” فإن هوب هيكس يعتبرها ترامب بمثابة ابنة له وكان يمنحها الكثير من الصلاحيات بما هو أكثر من منصبها وهى صديقة مقربة من إيفانكا وكانت عارضة أزياء لبعض خطوط الموضة التى أنتجتها، وقالت هوب هيكس فى تصريحات إعلامية أكثر من مرة، إنها تريد ناجحا سياسيا وإذا لم يحدث هذا فهناك الموضة والإعلام.. ولذا ليس غريبا أنها بعد استقالتها تمكنت من الحصول على وظيفة مرموقة أخرى فى مجال العلاقات العامة بشبكة “فوكس”.

    وقالت صحيفة “ديلى ميل”، إن ترامب نفسه توسط لدى روبرت مردوخ حتى تحصل هيكس على راتب من 7 أرقام، وقال ترامب فى تصريحات للصحيفة عن هوب هيكس: “إنها الأفضل.. أنا سعيد من أجل فوكس لأن هوب ناجحة وأنا فخور بهوب كثيرا”.

    متسابقة سابقة فى برنامج تلفزيون الواقع The Apprentice الذى كان يقدمه ترامب وهناك كان التعارف بينهما، وبعد وصول ترامب للرئاسة تمكنت من الحصول على منصب مساعدة فى البيت الأبيض فى مكتب الاتصالات.

    لكن فجأة خرجت أوماروسا من البيت الأبيض بإقالتها من منصبها، الأمر الذى جعلها تنقلب على الرئيس الأمريكى، وتوجه ضربة إعلامية لترامب عبر كتاب ألفته ويحمل عنوان “المختل” والأسوأ من ذلك ذكر موقع “ديلى بيست” أن أوماروسا تمثل خطرا على الإدارة الأمريكية لكونها صرحت علنا بأنها سجلت تقريبا كل محادثات ترامب.. لكنها حتى اليوم لم تكشف عنها واكتفت بما ذكرته فى كتابها من هجمات على الرئيس الأمريكى تظهره فى صورة رجل غير مؤهل للرئاسة وكل من حوله يخدعه ويحتقره وأنه يعانى تدهور فى قدراته العقلية نتيجة عاداته الغذائية الخاطئة، بدون تقديم تسجيلات على هذه المحادثات المذكورة فى الكتاب.

    كان لديها مقعد فى مجلس الأمن القومى الأمريكى لكنها استقالت من منصبها أواخر العام الماضى وانتقلت لنيويورك قائلة إنها تفضل البقاء مع عائلتها هناك، لكن عاد اسمها للأضواء مرة أخرى مع تقارير إعلامية عن كونها المرشحة التى يريدها ترامب أن تحل مكان نيكى هيلى، لكن بحسب موقع “بيزنس انسيدر” فإن باول التى عادت لوظيفتها القديمة بالفعل فى مجلس إدارة بنك “جولدمان ساكس” اعتذرت عن الترشيح وقالت إنها تريد الاستمرار فى عملها.

    أما نيكى هيلى نفسها والتى ستغادر الأمم المتحدة نهاية العام الجارى فإن التوقعات تشير لكونها ستتولى منصبا رفيعا فى الإدارة الأمريكية فى 2019 بعد استقالتها رسميا وبعد انتخابات الكونجرس الأمريكى.

    إذا كانت النساء فى الإدارة الأمريكية أفضل حظا من الرجال فى العثور على مناصب، ويكفى النظر إلى ستيف بانون الذى خسر عمله فى الإدارة الأمريكية وخسر منصبه كرئيس تحرير موقع بريتبارت فى شهر واحد.

    أما ريكس تيلرسون فاختفى بعيدا عن الأضواء وكان أخر خبر عنه هو عرض منزله فى واشنطن للبيع لأنه لم يعد يحتاجه، وعاد لموطنه الأصلى فى تكساس.

    بينما كان شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض، والذى خرج العام الماضى من منصبه بشكل مذل، حيث استقال مضطرا بعدما طلب مدير اتصالات البيت الأبيض أنتونى سكاراموتشى إقالة سبايسر، قبل أن تتم إقالة سكاراموتشى أيضا بعد 10 أيام فى المنصب.

    وفى كل الأحوال اختفى سكاراموتشى بعيدا عن الأضواء أما سبايسر فحاول استرضاء الإعلام الأمريكى بالسخرية من منصبه فى إدارة ترامب خلال حفل توزيع جوائز إيمى لكن لم يلق ترحيبا كثيرا وإن كان الممثل أليك بالدوين التقط صورا معه ورحب به ثم دافع عن سبايسر أمام الإعلام قائلا: “كلنا عملنا فى وظائف لا نفخر بها فى حياتنا”.

  • أمل كلونى مهاجمة ترامب: الناجون من اعتداء جنسى يستحقون فرصة للمواجهة

    شنت المحامية أمل كلونى هجوما على الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال مؤتمر لحقوق المرأة فى ولاية بنسلفانيا الأمريكية.

    وبحسب صحيفة “ديلى ميل” فإن زوجة النجم جورج كلونى لم تحضر زفاف الأميرة يوجينى حفيدة الملكة إليزابيث من أجل المشاركة فى مؤتمر “بنسلفانيا من أجل النساء” وأثناء خطابها فى المؤتمر انتقدت أمل كلونى، الرئيس الأمريكى بسبب سخريته من الأستاذة الجامعية كريستين بلازى فورد التى كانت اتهمت القاضى بريت كافانو بالتحرش بها قبل 36 عاما.

    وقالت كلونى “الناجون من الاعتداءات الجنسية فى أية دولة يستحقون الفرصة لمواجهة مهاجميهم وأن يسجلوا للتاريخ شهاداتهم عما حدث لهم، وهذا يعنى أن رئيس دولة لا يجب عليه السخرية من امرأة لديها الشجاعة للحديث علنا عن تعرضها للاعتداء”.

    وأضافت “وهذا يعنى أيضا أن رئيس مجلس الشيوخ لا يجب أن يؤكد للناس أنه سيدمر شهادة المرأة”.

    تصريحات كلونى كان المقصود منها سخرية ترامب من فورد عندما وقف فى تجمع انتخابى فى مسيسيبى وقام بتقليد طريقتها فى الحديث واقتباس بعض كلماتها عندما عجزت عن إجابة بعض الأسئلة فى جلسة استماع بالكونجرس عندما قالت إنها تناولت كأس واحد من البيرة فقط لكنها لا تذكر بعض تفاصيل الحادث.

    ومن المعروف أن ترامب وقف بجانب القاضى بريت كافانو ودعمه كمرشح للمحكمة الدستورية العليا رغم اتهامات فورد وبعد تأكيد تولى كافانو المنصب قام بترامب بالاعتذار لكافانو بسبب “المعاناة التى تعرض لها فى حياته العملية وحياته الخاصة بدون دليل على الإدانة”.

  • ميلانيا ترامب تشكر الرئيس السيسى وحرمه على حسن الإستقبال خلال زيارتها إلى مصر

    وجهت ميلانيا ترامب ، قرينة الرئيس الأمريكى ، الشكر إلى الرئيس السيسى والسيدة إنتصار السيسى ، حرم الرئيس ، على حسن الضيافة والإستقبال خلال زيارتها الى مصر  .  

    ووصفت ميلانيا ترامب، فى تغريدة على  ” توتير ” زيارتها الى مصر الأسبوع الماضى بـ ” المذهلة ” ، كما نشرت على حسابها الرسمى ، مجموعة من الصور لمنطقة الأهرامات وأبو الهول ، ومراسم الإستقبال الرسمية فى مصر . 

    ميلانيا ترامب 
  • من هي دينا باول التي رشحها ترامب لتمثل أمريكا في الأمم المتحدة؟

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يدرس اختيار المسؤولة التنفيذية في بنك غولدمان ساكس والمستشارة السابقة بالبيت الأبيض، الأمريكية من أصول مصرية دينا باول، سفيرة جديدة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، بدلاً من نيكي هيلي التي قررت الاستقالة.

    وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض “لدينا أسماء كثيرة”، وذلك قبل سفره لحضور اجتماع في أيوا مع اقتراب الانتخابات في السادس من نوفمبر (تشرين الأول)، ومن بين هذه الأسماء، ذكر ترامب اسم الأمريكية من أصول مصرية دينا حبيب باول، فمن هي؟

    النشأة والدراسة
    ولدت دينا حبيب عام 1973 في العاصمة المصرية القاهرة لأب يعمل ضابطاً في الجيش المصري.

    وفي عام 1977هاجرت مع عائلتها في سن مبكرة إلى تكساس بالولايات المتحدة، حيث عمل والدها أنسي حبيب، سائقاً لحافلة بمدينة دالاس، ثم فتح محلاً للبقالة، ساعدته بالعمل فيه زوجته هدى سليمان المتخرجة من الجامعة الأمريكية في القاهرة.

    وأنهت دينا حبيب باول دراستها في جامعة تكساس بولاية أوستن وكانت تدرس العلوم الإنسانية وعلم الاجتماع والعلوم السياسية، كما أنها متزوجة برجل العلاقات العامة، ريتشارد باول، ولديهما ابنة، ويقيمون في ولاية نيويورك الأمريكية.

    من أصحاب الملايين
    وتصنف دينا حبيب باول في أمريكا من أصحاب الملايين، حيث كشفت في إبريل (نيسان) 2017، وثائق ذمتها المالية في البيت الأبيض، أن دخلها بلغ 6 ملايين و200 ألف دولار، في عام 2016.

    وفي الأشهر الأولى من 2017، حققت باول دخلاً بلغ مليون و900 ألف دولار.

    المناصب
    وانضمت باول، التي تتحدث العربية بطلاقة، إلى إدارة الرئيس السابق جورج بوش الابن عام 2003، لتصبح أصغر مساعد للرئيس داخل البيت الأبيض، حينما كان عمرها 29 عاماً فقط.

    وتقلدت في وزارة الخارجیة الأمريكية، منصبي مساعدة وزير الخارجية للشئون التعليمية والثقافية كونداليزا رايس، من 2005 وحتى 2007 ومنصب ونائبة وكيل وزارة الخارجية للشئون العامة والدبلوماسية.

    ووصفتھا كونداليزا رایس بأنھا “واحدة من أكفأ الشخصیات التى تعاملت معھا”، بحسب “بي بي سي”.

    وفي عام 2007 عملت في بنك “غولدمان ساكس” وهي مؤسسة خدمات مالية واستثمارية أمريكية متعددة الجنسيات، وتعتبر من أشهر المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة والعالم، وتبوأت عدة مناصب، وأشرفت على عدد من البرامج الاستثمارية والخيرية.

    البيت الأبيض والسياسة
    وعادت باول إلى البيت الأبيض، في عام 2017، حيث شغلت منصب نائب مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب وقدمت له استشارات عند لقاءاته مع القادة الأجانب، كما كانت مسؤولة عن التخطيط لكل رحلات ترامب خارج الولايات المتحدة وظهوره الأول في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وقال ترامب عنها: “إنها معروفة بامتلاكها رؤية استراتيجية في برامج المبادرات والنمو الاقتصادي، وهي امرأة حاسمة في العديد من الأعمال الاستثمارية وريادة الأعمال”.

    ووفقاً لمجلة “نيوزويك” الأمريكية لعبت دوراً رئيسياً في سياسة الشرق الأوسط في أثناء عملها في إدارة ترامب، كما ترتبط دينا باول بعلاقات وثيقة مع ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيفانكا.

    وفي  ديسمبر (كانون الثاني) 2017، أعلنت استقالتها من منصبها عقب إعلان ترامب رسمياً الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكن المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز قالت حينها “إن باول كانت تعتزم البقاء سنة واحدة في منصبها”، مشيرةً إلى أن مغادرتها غير مرتبطة بالقرار المتعلق بالقدس.

    وبحسب المجلة الأمريكية، إن “عمل دينا باول في “غولدمان ساكس” قد يجعلها غير مهتمة بالعودة إلى السياسة الأمريكية مرة أخرى”، ولكن المجلة ذكرت أيضاً أن نيكي هيلي كانت في رحلة بحرية مع باول في عطلة الأسبوع الماضي، وهو ما يثير التساؤلات حول ما تحدثتا به خلال تلك الرحلة.

  • الإندبندنت: جو بايدن يلمح للترشح ضد ترامب فى 2020

    ذكرت صحيفة الإندبندنت، أن جو بايدن نائب الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما ألقى تلميحا حول إمكانية ترشحه للرئاسة فى انتخابات 2020.

    وبحسب الصحيفة تحدث بايدن اليوم فى مركز دراسات شاثام هاوس فى لندن، قائلا “أنا لست مرشح الحزب الديموقراطى .. حتى هذه اللحظة”.

    وأضاف فى تصريحاته إنه يشدد على أهمية العلاقات بين جانبى المحيط الأطلنى ويقصد بها العلاقات بين أمريكا والاتحاد الأوروبى، الأمر الذى اعتبرته الصحيفة تحديا واضحا لسياسات الرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب.

    وقال بايدن “التفكير فى الداخل فقط لم يكن أبدا أمرا ناجحا بالنسبة لمنا من قبل، إن العلاقات بين لندن وواشنطن علاقة خاصة وهى أساس تحالفاتنا فى القارة الأوروبية”.

    وعند سؤاله عن المرشحين الديمقراطيين الذين بإمكانهم هزيمة ترامب فى 2020، قال بايدن “هناك كثيرون وكلهم لديه سياسات خارجية أكثر تفتحا.. لكنى لست واحدا منهم حتى هذه اللحظة”.

    ومن المعروف أن جو بايدن كان المرشح المفضل لدى كثيرون فى إدارة أوباما فى 2015، وكان يفترض أن يكون المنافس الرئيسى أمام هيلارى كلينتون فى الانتخابات التمهيدية لكن جاءت وفاة ابنه، لتجعله يرغب فى الابتعاد عن السياسة فى ذلك الوقت مما ترك كلينتون كالمرشحة الوحيدة المقبولة لدى أوباما فى الانتخابات التى جرت فى 2016 وعلى هذا الأساس قام الرئيس الأمريكى السابق بدعمها.

  • بالفيديو.. ميلانيا ترامب تشكر مصر

    نشرت السيدة الأولى في الولايات المتحدة، ميلانيا ترامب، الثلاثاء، على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” فيديو تشكر في مصر بعد الزيارة الخاطفة التي قامت بها.
    وأشادت السيدة الأولى بـ”حسن الاستقبال وكرم الضيافة في مصر، معربة عن إعجابها وتقديرها للحضارة المصرية العريقة، واعتزازها بالصداقة بين الشعبين المصري والأميركي”.

    وكانت ميلانيا التقت، السبت الماضي، الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وقرينته انتصار عامر، في قصر الاتحادية بالقاهرة.

    وزارت أهرامات الجيزة ووقفت أمام تمثال أبو الهول، في ختام جولتها الأفريقية التي شملت 4 دول، كانت آخر محطاتها مصر.

    وخلال الجولة التي استمرت لنحو ساعة، وقفت ميلانيا أمام التمثال وتأملته مرارا، وتلقت شرحا من الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مصطفى الوزيري.

    وألقت الضوء على جهود الحفاظ على الآثار التي تتعاون فيها واشنطن مع القاهرة، ثم توجهت ميلانيا فيما بعد لمنطقة بانوراما الهرم، لالتقاط الصور التذكارية.

    يذكر أن ميلانيا استهلت جولتها الأفريقية، الثلاثاء الماضي، في غانا قبل أن تزور ملاوي ثم كينيا ومصر. وفي غانا، زارت ميلانيا قلعة استُخدمت قبل قرون لتجارة الرق، وفي ملاوي زارت مدرسة ابتدائية، وأطعمت صغار فيلة الحليب في حديقة حيوان بكينيا.

    وجولة السيدة الأولى بالقارة الأفريقية، هي أول رحلة دولية كبيرة لها من أجل الترويج لرعاية الطفولة والتعليم، بعد أن أطلقت حملة التوعية الخاصة بها لمساعدة الأطفال في مايو الماضي.

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/470434023459799/

  • سى إن إن: إيفانكا ترامب قد تحل محل نيكى هيلى

    ذكرت قناة “سى إن إن” الأمريكية، اليوم الثلاثاء، فى نبأ عاجل لها، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، يعتزم أن تحل نجلته إيفانكا، محل المندوبة الأمريكية الدائمة فى الأمم المتحدة نيكى هيلي.

    وأضافت القناة أن ترامب امتدح قدرات نجلته، إلا أنه يخشى فى الوقت نفسه اتهامه بـ”المحسوبية” إذا ما حلت إيفانكا محل هيلي، موضحة أن ترامب وصف ايفانكا بأنها “ستكون الشخص الأفضل” لهذه الوظيفة.

    وكان الرئيس الأمريكى قد قال ، فى وقت سابق اليوم، إن السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكى هيلى ستغادر منصبها نهاية العام الجارى، مشيرا إلى أنه سيعلن عن اسم خليفتها خلال أسبوعين أو ثلاثة.

  • نيكى هيلى تنفى تحدى ترامب فى 2020 والرئيس الأمريكى يؤكد “أدت عملا رائعا”

    أعلنت نيكى هيلى اليوم الثلاثاء استقالتها من منصب سفيرة الولايات المتحدة فى الأمم المتحدة لكن النجمة الصاعدة فى الحزب الجمهورى نفت على الفور الاستعداد لتحدى الرئيس دونالد ترامب فى الانتخابات الرئاسية عام 2020.

    وقالت هيلى وهى تجلس بجوار ترامب فى المكتب البيضاوى إن عملها فى الأمم المتحدة الذى استمر 18 شهرا هو “شرف العمر” وأضافت أنها ستبقى فى المنصب حتى نهاية العام.

    وهيلى (46 عاما) هى ابنة مهاجرين هنديين وكانت تشغل منصب حاكمة ولاية ساوث كارولاينا، ورغم نشأتها كإحدى أفراد طائفة السيخ فقد اعتنقت المسيحية وهى فى العشرينيات من عمرها وتتمتع بشعبية كبيرة بين المحافظين المتدينين فى الجنوب.

    وكثيرا ما كان ينظر لها على أنها مرشحة محتملة فى الانتخابات الرئاسية عام 2020، لكنها قالت فى خطاب استقالتها لترامب إنها “قطعا لن تكون مرشحة لأى منصب فى 2020” وستدعم إعادة ترشحه.

    وقالت للصحفيين فى المكتب البيضاوى اليوم الثلاثاء “لا لن أترشح فى 2020”.

    وأضافت أنها لم تحدد بعد خططا للمستقبل ولم تذكر سببا للاستقالة لكن ترامب قال إنها أبلغته قبل نحو ستة أشهر أنها تفكر فى الرحيل بنهاية العام لنيل قسط من الراحة.

    وقد يوحى صعود هيلى السريع من حاكمة لولاية جنوبية إلى الساحة الدولية بأنها تملك طموحا سياسيا كبيرا.

    وأغدق ترامب الثناء على هيلى واصفا فترة عملها فى الأمم المتحدة بأنها “رائعة” و “مذهلة”، وقبل استقالتها قائلا إنه سيعين خلفا لها خلال أسبوعين أو ثلاثة.

    كانت هيلى واجهة سياسة “أمريكا أولا”، التى تبناها ترامب، فى الأمم المتحدة وقادت انسحاب واشنطن من عدة برامج تابعة للمنظمة الدولية كما دافعت بقوة عن سياسات ترامب المتشددة تجاه إيران وكوريا الشمالية بسبب برامجهما النووية.

    لكنها فى بعض الأحيان كانت تنأى بنفسها عن ترامب.

    وقال ترامب اليوم الثلاثاء “قامت بعمل مذهل، إنها شخص رائع، والأهم أنها شخص يدرك الأمور.. قامت بعمل مذهل وقمنا بعمل مذهل معا”.

    وطُرح اسم هيلى كمرشحة محتملة لمنصب نائب الرئيس فى آخر دورتين من الانتخابات الرئاسية وقد تصبح عضوا فى مجلس الشيوخ الأمريكى إذا تولى السناتور لينزى جراهام من ولاية ساوث كارولاينا منصبا فى إدارة ترامب كما تشير التكهنات فى كثير من الأحيان.

    ووفقا لمسؤول فى الإدارة فقد اقترح ترامب على هيلى أن يعلنا رحيلها معا فى المكتب البيضاوي. واشار المسؤول إلى أن هيلى كانت العضو الكبير الوحيد فى إدارة ترامب الذى لقى هذه المعاملة.

    ومن جانبها أشادت هيلى بترامب وأسرته لدعمهم.

    ووصفت جاريد كوشنر صهر ترامب ومساعده بأنه “عبقرى خفى لا يفهمه أحد” بسبب عمله فى إعادة التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) والإعداد لخطة السلام فى الشرق الأوسط التى طال انتظارها والتى لم يُكشف عنها بعد.

    ويقولون دبلوماسيون إن أقران هيلى فى الأمم المتحدة كانوا ينظرون لها باعتبارها صوت الوضوح داخل إدارة أمريكية كثيرا ما أرسلت إشارات متباينة بشأن سياساتها الخارجية.

    لكنها توارت قليلا فى الشهور الأخيرة بعد تعيين مايك بومبيو وزيرا للخارجية وجون بولتون مستشارا للأمن القومي.

    وقاد بومبيو سياسة واشنطن فى المحادثات مع كوريا الشمالية بينما تولى بولتون دفة القيادة فى تطبيق نهج ترامب المتشدد تجاه إيران.

    وتنضم هيلى إلى قائمة طويلة من كبار الموظفين الذين رحلوا عن إدارة ترامب ومن بينهم وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون الذى أقيل من منصبه فى مارس آذار وستيف بانون كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى ترامب والذى رحل عن منصبه فى أغسطس 2017.

    وقال الرئيس الأمريكى للصحفيين بعد إعلان استقالة هيلى إنه يدرس اختيار دينا باول، المسؤولة التنفيذية السابقة فى بنك جولدمان ساكس والمستشارة السابقة بالبيت الأبيض، سفيرة جديدة لدى الأمم المتحدة. ونفى ترامب تكهنات بأنه سيرشح ابنته إيفانكا للمنصب.

  • مصطفى وزيرى: زيارة ميلانيا ترامب للأهرامات تعادل حملة إعلانية بالمليارات

    قال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى الوزيرى، إن هناك أكثر من 300 قناة عالمية أمريكية وأوروبية تناولت زيارة قرينة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إلى منطقة الأهرامات بمصر بشكل إيجابى، وتابع:”تمت التغطية بشكل غير عادى”.

    وأضاف “وزيرى”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “مساء dmc”، الذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى، عبر فضائية “dmc”، أن زيارة سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب، ليس بالأمر البسيط نظراً للثقل السياسى والعالمى الذى تتمتع به، وتابع:” زيارة قرينة الرئيس الأمريكى ميلانيا ترامب، بمثابة حملة تكلفنا مليارات الجنهيات”.

  • الأعلى للآثار: 300 قناة دولية تابعت زيارة ميلانيا ترامب للأهرامات

    كشف الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن أكثر من 300 قناة أجنبية دولية تابعت زيارة سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب إلى مصر رحلتها للأهرامات.

    وقال “وزيرى” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسئوليتى” الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، عبر فضائية “صدى البلد”، أن زيارة ميلانيا ترامب للأهرامات “دعاية لا تقدر بثمن”، ورسالة جيدة للأمريكان والعالم، مشيرًا إلى أن سيدة أمريكا الأولى كانت مهتمة بالآثار المصرية، وكانت معجبة بتمثال أبو الهول وطريقة نحته فى الصخر.

    وأشار إلى أنه يوجد 35 بعثة أثرية أمريكية فى مصر، مضيفًا أن ميلانيا ترامب التقطت العديد من الصور التذكارية بالأهرامات.

  • ميلانيا ترامب تزور الأهرامات بصحبة وزيرا الآثار والسياحة

    حرصت ميلانيا ترامب زيارة منطقة الأهرامات بالجيزة خلال زيارتها لمصر وبصحبتها وزير الآثار الدكتور خالد العنانى، وزيرة السياحة الدكتور رانيا المشاط، والدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام لمجس الأعلى للآثار.  

  • السيسي وقرينته يستقبلان ميلانيا ترامب بقصر الاتحادية

    أكد السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقرينته انتصار السيسي، استقبلا، اليوم السبت، ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقصر الاتحادية.

    وتأتي تلك الزيارة في إطار جولة ميلانا الأفريقية الأولى التي استهلتها بزيارة غانا مرورا بمالاوي قم كينيا، وتتوقف في مصر محطتها الأخيرة، وذلك في أول رحلة لها بمفردها كسيدة أولى، حيث تزور الأهرامات وتلتقط المئات من الصور التذكارية التي يشاهدها العالم أجمع.

    ومن الأهرامات تطلق ميلانيا رسالة مهمة للعالم مفادها أن مصر آمنة، ومن المتوقع أن تشمل جولتها زيارة عدد من المدارس والمستشفيات، وأن تلتقي عددا من الأطفال، وتركز ميلانيا ترامب في زيارتها للقارة الأفريقية على الترويج لمنصتها «كن الأفضل» لمساعدة الأطفال.

  • 7 مكاسب من زيارة ميلانيا ترامب لمصر

    استقبلت انتصار عامر قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، ميلانيا ترامب قرينة الرئيس الأمريكي، في القاهرة.

    وتتعدد أوجه المكاسب من زيارة ميلانيا على المستوى السياحي والاقتصادي والأمني ومنها:

    1 – تعكس أهمية مصر في أفريقيا ومكانتها لدى العالم بشكل كبير.

    2 – قوة الدبلوماسية المصرية وسياسة الدولة الخارجية.

    3 – ترويج سياحي مجاني لمصر؛ فالاهتمام الإعلامي العالمي بالسيدة الأولى وحده كفيل بتحقيق دعاية إيجابية عن مصر لم تستطع أن تحققها مؤسسات التنشيط داخليا وخارجيا.

    4 – التأكيد للعالم أن مصر بلد الأمن والأمان.

    5 – توقيع عدد من البروتوكولات في مجالات عدة.

    6 – التقارب في العلاقات وزيادة الاستثمارات وتوقيع عدد من الاتفاقيات الاقتصادية.

    7 – دعم برامج الحماية المجتمعية للأم والطفل وفق أهداف برنامجها الإنمائي تناول القضايا التي تخص المرأة من خلال عقد اجتماعات مع السيدة الأمريكية الأولى.

  • ميلانيا ترامب تصل مطار القاهرة الدولي

    وصلت الى مطار القاهرة الدولى منذ قليل ميلاينا ترامب زوجة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وذلك فى زيارة تستغرق عدة ساعات ضمن جولة افريقية تقوم بها ميلانيا هذا الأسبوع .

    فيما شهد مطار القاهرة الدولى، استعدادات مكثفة بمحيط المطار، كما تم وضع الأعلام المصرية والأمريكية .

  • استعدادات مكثفة بمطار القاهرة قبل ساعات من وصول ميلانيا ترامب

    شهد مطار القاهرة الدولى فى الساعات الأولى، من صباح اليوم السبت، استعدادات مكثفة بمحيط المطار، وذلك لاستقبال ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكى، والتى من المقرر أن تزور القاهرة، اليوم السبت.

    وكانت سلطات المطار، قد وضعت العلم المصرى، والأمريكية، على مداخل المطار، إضافة إلى عدد من لافتات الترحيب بزوجة الرئيس الأمريكى، كما كثفت القوات الأمنية من تواجدها بمحيط المطار.

    جدير بالذكر أن زوجة الرئيس الأمريكى تقوم بزيارة لعدد من الدول الأفريقية، كما وصلت مقدمة زوجة الرئيس أول أمس، إلى مطار القاهرة.

  • بفارق صوتين.. مرشح ترامب للمحكمة العليا يفوز بالجولة الأولى في الشيوخ

    حصد القاضي بريت كافانو 51 صوتًا مقابل 49 لمنافسه في أول تصويت بمجلس الشيوخ الأمريكي على مرشح ترامب إلى المحكمة العليا.

    ومن المتوقع أن يعقد غدا السبت التصويت النهائي، على رئاسة القاضي كافانو للمحكمة العليا الأمريكية، وفي حالة حسم مرشح ترامب التصويت لصالحه يتولى رئاسة المحكمة.

    وكانت السناتورة الجمهورية ليزا موركوسكي صوتت ضد تثبيت ترشيح كافانو للمحكمة العليا في هذا الاقتراع الأولى، الذي يعتبر مؤشرا للتصويت النهائي الذي سيجرى السبت.

زر الذهاب إلى الأعلى