تركيا

  • أردوغان: سنستأنف عمليتنا بشمال سوريا إن لم تفِ واشنطن بوعودها

    توعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء (22 أكتوبر 2019) باستمرار بلاده في عمليتها العسكرية بشمال شرق سوريا “بإصرار” وبـ “قوة أكبر”، في حال لم تف الولايات المتحدة الأمريكية بوعودها لها.

    وكانت أنقرة قد توصلت مع واشنطن إلى مهلة لوقف إطلاق النار مدتها 120 ساعة للسماح للمقاتلين الأكراد بالانسحاب من مواقعهم في شمال شرق سوريا.

    ووفق مصادر تركية فإن المهلة سوف تنقضي في السابعة من مساء اليوم الثلاثاء حسب توقيت جرينتش. غير أن أردوغان أكد في كلمته أيضًا بأن انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية من مناطق سورية قريبة من الحدود مع تركيا مستمر.

    وفي تصريحاته التي أدلى بها بمطار أنقرة قبل توجهه إلى روسيا لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعرب أردوغان عن شعوره بخيبة الأمل من تصريحات صادرة عن إيران تنتقد العملية العسكرية التركية في سوريا.

    في المقابل أشاد بالموقف الروسي وقال إنه سيعمل معها على “تطهير” سوريا بمن وصفهم “إرهابيين”، وأنه سيبحث مع الرئيس بوتين كيفية تحقيق “تقدم ملموس” لعمل اللجنة الدستورية السورية التي من المقرر أن تجتمع في أواخر أكتوبر.

    يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستقبل نظيره التركي اليوم الثلاثاء، لعقد محادثات بشأن مستقبل العملية العسكرية التركية في سوريا، وذلك تزامنًا مع انتهاء سريان الهدنة.

    وتسعى الولايات المتحدة، وهي حليف لتركيا تحت مظلة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إلى منع تقدم أنقرة في المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرقي سوريا عقب انسحاب القوات الأمريكية.

    يُشار إلى أن الهجوم التركي، الذي بدأ في وقت سابق من الشهر الجاري بالقرب من حدود البلاد، يستهدف المناطق التي يسيطر عليها المقاتلون الأكراد، الذين تتهمهم تركيا بدعم الإرهاب. وتسعى الجماعات الكردية إلى إقامة دولة ذاتية الحكم تحت اسم “كردستان” في مناطق بسوريا وتركيا والعراق.

    وأقامت روسيا وتركيا، اللتان تدعمان أطرافًا متباينة في الحرب الأهلية السورية، تحالفًا دقيقًا في العام الماضي أثناء دعمهما للمناطق المدنية الآمنة، كما اشترت تركيا منظومة (إس 400) الروسية المضادة للطائرات، وهو الأمر الذي أثار غضب الدول الأعضاء في “الناتو”.

    في غضون ذلك، ذكرت تقارير صحفية استنادًا عن مكتب الرئيس السوري بشار الأسد، أن الأخير يقوم بزيارة تفقدية للوحدات العسكرية في ريف إدلب الجنوبي. وهذه هي الزيارة الأولى للأسد إلى هذه المنطقة منذ اندلاع الأزمة في سوريا منتصف 2011، ما اعتبر مؤشرًا على بدء عملية عسكرية للقوات السورية النظامية من أجل استعادة السيطرة على طريق حماة حلب، بعد توقف المعارك على هذه المحاور منذ بداية أغسطس الماضي.

  • الرئيس السورى: أردوغان لص سرق المعامل والقمح والنفط.. واليوم يسرق الأرض

    قال الرئيس السورى بشار الأسد إن أردوغان لص سرق المعامل والقمح والنفط واليوم يسرق الأرض.
    وأكد الأسد خلال زيارة لقوات الجيش العربى السورى فى إدلب أن “كل المناطق في سوريا تحمل نفس الأهمية، ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكرى على الأرض”.
    وأضاف الرئيس السورى “إدلب كانت بالنسبة لهم مخفرا متقدما، والمخفر المتقدم يكون فى الخط الأمامى عادة، لكن فى هذه الحالة المعركة فى الشرق والمخفر المتقدم فى الغرب لتشتيت قوات الجيش العربى السورى”.

  • بيان برلمانى أمريكى أوروبى مشترك يدين العدوان التركى بشمال سوريا

    أفادت فضائية “إكسترا نيوز”، فى خبر عاجل لها، أن بيان برلمانى أمريكى أوروبى مشترك يدين العدوان التركى بشمال سوريا.

  • زعيمة حزب بفرنسا تدعو الى طرد تركيا من الناتو بسبب العدوان التركى على شمال سوريا

    اقترحت زعيمة حزب “التجمع الوطني” (أقصى اليمين) الفرنسي ، مارين لوبان ، اليوم الأحد ، طرد تركيا من حلف شمال الأطلسي (الناتو) بسبب عمليتها العسكرية في شمال شرق سوريا.

    وقالت لوبان ، وفي تصريح نقلته قناة (روسيا اليوم) ، “إن طرد تركيا من حلف شمال الأطلسي قد يكون ردا مناسبا على انتهاك أنقرة معايير عضوية الناتو”.

    كما انتقدت رئيسة التجمع الوطني الاتحاد الأوروبي بسبب عدم تحركه ضد تصرفات أنقرة في سوريا ، حيث شن الجيش التركي ، في 9 أكتوبر الحالي ، حملة عسكرية في شمال شرق سوريا.

    وواجهت الحملة العسكرية التركية، التي وصفتها دمشق بـ “العدوان السافر” على سيادتها ، انتقادات عربية ودولية واسعة.

    وكانت دول عدة من أعضاء الناتو، من بينها فرنسا وألمانيا والنرويج وإسبانيا، علقت توريد أسلحتها لأنقرة، فيما قرر الاتحاد الأوروبي تنسيق سياسات دوله فيما يتعلق بمنح رخص وبيع أسلحة الى تركيا ، ورغم ذلك لم يذهب الاتحاد الأوروبي إلى فرض حظر على بيع الأسلحة لأنقرة بشكل رسمي، نظرا لكون تركيا عضوا في الناتو، الأمر الذي يفرض على دول أوروبية أعضاء في حلف شمال الأطلسي التزامات معينة.

  • سوريا الديمقراطية: قوات أردوغان قصفت الجامع الكبير وقتلت 23 طفلا

    قال سيهانوك ديبو، عضو المجلس الرئاسي بمجلس سوريا الديمقراطية، إن رجب طيب أردوغان مجرم حرب حقيقي؛ بسبب المجازر التي يرتكبها جيشه بحق المدنيين بشمال سوريا، لافتًا إلى أنه برغم قرار وقف إطلاق النار إلا أن القوات التركية قصفت اليوم الجامع الكبير في رأس العين.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كل يوم”، المذاع على قناة “أون إي”، أن قوات أردوغان هدمت عددا من الكنائس في شمال شرق سوريا، وقتلت المدنيين الأبرياء، مؤكدًا أن ميليشيا الرئيس التركي قتلت اليوم 23 طفلًا.

    ولفت: إلى أن المعلوم لدى الجميع أن الأكراد غالبيتهم من المسلمين السنة، فلماذا يتعرضون لحملة الإبادة التي يشنها رجب طيب أردوغان.

  • “قسد” ترد على مزاعم تركيا بانتهاك القوات الكردية لاتفاق الهدنة

    أصدرت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية، اليوم السبت، بيانًا للرد على المزاعم التركية التي تتهمها بانتهاك الاتفاقية التركية الأمريكية حول وقف إطلاق النار على شمال سوريا، تؤكد من خلاله التزام سوريا على وفق إطلاق النار بينها وبين الدولة التركيا التي تمت بوساطة من أمريكا.

    وأشارت القوات السورية إلى أن الجانب التركي استمر في هجومه منتهكًا وقف إطلاق النار ولا يسمح حتى الآن بفتح ممر آمن لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين في مدينة رأس العين/ سرية كانيه رغم مضي أكثر من ٣٠ ساعة على سريان وقف إطلاق النار.

    وتابعت: “رغم التواصل المستمر مع الجانب الأمريكي والوعود التي قدمت من قبلهم لحل هذه المشكلة إلا أنه لم يحدث أي تقدم ملموس. لقد تعهدنا بالالتزام بوقف إطلاق النار ومازلنا نلتزم به لكن في الوقت ذاته نطالب الجانب الأمريكي للتقيد والالتزام به أيضًا والضغط على الجانب التركي لفتح الممر وإخراج الجرحى والمدنيين من رأس العين المحاصرة”.

    ويقع على عاتق نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس ووزير الخارجية مايك بومبيو اللذان أبرما الاتفاق مع الجانب التركي مسئولية إلزام تركيا بتنفيذ عملية وقف إطلاق النار وفتح الممر لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين وفق التفاهمات على ذلك مع الجانب الأمريكي.

    وكانت السلطات التركية زعمت في وقت سابق اليوم السبت، بأن القوات الكردية إنتهكت الاتفاق الذي يقضي بتعليق الهجوم التركي على شمال سوريا على أن ينسحب المقاتلون الأكراد من منطقة محاذية لحدودها.

    وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان “القوات المسلحة التركية تلتزم تماما بالاتفاق” الذي تم التوصل اليه الخميس الماضي، مع الولايات المتحدة، وعلى الرغم من ذلك، نفذ الأكراد في المجمل 14 هجومًا في الساعات الـ36 الماضية”.

    وتابعت الوزارة: إن 12 من الهجمات المزعومة جاءت من رأس العين في شمال شرق سوريا، وواحدة من تل أبيض وأخرى من منطقة تل تمر، مضيفة أنه تم استخدام مختلف الأسلحة الخفيفة والثقيلة بما في ذلك الصواريخ.

    جدير بالذكر أن تركيا وافقت على تعليق هجومها على سوريا لمدة خمسة أيام، لكن الرئيس رجب طيب أردوغان حذر الجمعة من أنه سيستأنف عملية واسعة النطاق ضد القوات الكردية إذا لم تنسحب من المنطقة الآمنة، حيث تريد تركيا إقامتها بمحاذاة حدودها داخل سوريا.

  • الاعتداءات التركية والخيانة الأمريكية تثير أزمة جديدة للأكراد

    تناولت الباحثان آيمي أوستن هولمز وخوجير ويريا الغزو التركي لشمال شرق سوريا وتخلي الولايات المتحدة عن حلفائها الأكراد هناك، قائلتين إن الخيانة الأمريكية لقوات سوريا الديمقراطية تنطوي على تماثلٍ لا يخطئ لما حدث في كركوك قبل عامين، وإن الديناميكيات الجيوسياسية متشابهة إلى حد بعيد.

    ولفتا إلى أن العدائية التركية لطموحات الأكراد، وعدم رغبة الأمريكيين في مساعدة الحلفاء الذين اتكلت عليهم الولايات المتحدة في هزيمة تنظيم داعش، قد أديا إلى بروز إيران كرابح.

    كركوك
    و في 16 أكتوبر 2017، استعادت القوات العراقية النظامية التي تدعمها الميليشيات الموالية لإيران، الأرض المتنازع عليها في كركوك بعد استفتاءً على الاستقلال كان من شأنه أن يسمح ضمنياً باستقلال كردستان العراق عن بغداد.

    ولم يكن في وسع قوات البشمركة الكردية في كركوك الدفاع عنها في مواجهة القوى المهاجمة، وذلك بسبب الافتقار إلى هيكلية قيادية موحدة. ومع ذلك، فإن سوء الحسابات حول رغبة الولايات المتحدة في الدفاع عن كركوك قد لعب دوراً في المسألة. ونجم سوء الفهم في جزء منه من رسائل ملتبسة. ففي البداية، حض المسؤولون الأمريكيون الأكراد على إرجاء الإستفتاء، ما دفع المسؤولين الأكراد إلى الاستنتاج بأن أمريكا لا تعارض الاستقلال من حيث المبدأ وإن المشكلة تكمن فقط في التوقيت. ولاحقاً، بدأ مسؤولون أمريكيون وصف الاستقلال بـ”المعطل”. ويعتقد بعض الأكراد أن الموقف الأمريكي قد ذهب نحو التصلب بسبب ضغوط مارستها تركيا وبغداد.
    وذكّرت الباحثتان بأن تركيا وإيران عارضتا بقوة الاستفتاء على استقلال كردستان العراق، خوفاً من أن تشكل ملهماً للأقليات الكردية في البلدين.

    تهديد للأمن
    وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارة لطهران في 4 أكتوبر 2017، أن الاستفتاء السلمي يشكل تهديداً للأمن القومي لتركيا. وحذر من أن أكراد العراق سيتعرضون “للجوع” وأن أنقرة ستقطع كل الخطوط التجارية مع كردستان العراق. 
    وبالتزامن مع هذه الزيارة وصف مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران آيه الله علي خامنئي الاستفتاء الكردي بانه “خيانة للمنطقة كلها”. وبعد فقط 12 يوماً تحركت القوات الإيرانية والعراقية إلى كركوك.

    وأشار الباحثان إلى أن الرسائل الملتبسة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو سوريا كانت أكثر غدراً وغرقت منطقة شمال شرق سوريا في الفوضى مع انسحاب القوات الأمريكية واستمرار الغزو التركي. وحتى الآن لم تبدر عن ترامب أية إشارة إلى عزمه سحب خمسة آلاف جندي أمريكي من العراق. لكن أخذا في الاعتبار الطبيعة غير المنظمة لقراراته وتكراره التعهد “بإنهاء الحروب غير المنتهية”، فإنه لا يمكن استبعاد إقدامه على مثل هذه الخطوة.

    فوضى
    وأوضح الكاتبان أن الفوضى الناجمة عن الانسحاب الأمريكي والتوغل التركي قد أسفرت عن فرار بعض عناصر داعش من مراكز الاحتجاز في سوريا. ويقع مخيم الهول على مسافة 15 كيلومتراً من الحدود العراقية ويحوي عشرات الآلاف من معتقلي التنظيم الجهادي. وتالياً يصير من المتخيل أن يحاول مقاتلو داعش التحرك مجدداً بحرية بين جانبي الحدود السورية-العراقية. 

  • قوات سوريا الديمقراطية: الجيش التركى ينتهك وقف إطلاق النار برأس العين

    قالت قوات سوريا الديمقراطية، إن الجيش التركى مستمر فى هجومه على مدن شمال شرق سوريا، منتهكاً وقف إطلاق النار، لافتة إلى أن أنه لا يسمح حتى الآن بفتح ممر آمن لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين فى مدينة رأس العين، رغم مضى أكثر من 30 ساعة على سريان وقف إطلاق النار.
    وأكدت قوات سوريا الديمقراطية، أنها قبلت بعملية وقف إطلاق النار مع تركيا، والتى تمت بوساطة من الولايات الأمريكية المتحدة مساء أول أمس، حيث حملت قوات سوريا الديمقراطية نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس ووزير الخارجية مايك بومبيو، مسؤولية إلزام تركيا على تنفيذ عملية وقف إطلاق النار، وفتح الممر لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين، وفق التفاهمات على ذلك مع الجانب الأمريكى.
    وأوضحت قوات سوريا الديمقراطية، أنها تعهدت بالالتزام بوقف إطلاق النار وملتزمة به، لكن فى الوقت ذاته نطالب الجانب الأمريكى للتقيد والالتزام به أيضاً والضغط على الجانب التركى، لفتح الممر وإخراج الجرحى والمدنيين من رأس العين المحاصرة.
  • كردستان العراق تستقبل أكثر من ألف لاجئ هارب من العدوان التركى على شمال سوريا

    كشف سالم سعيد، مسؤول هيئة الشئون الإنسانية فى محافظة دهوك العراقية، عن استقبال إقليم كردستان أكثر من ألف لاجئ سورى خلال اليومين الماضيين.

    وقال سعيد، فى تصريح لقناة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم السبت، إن أكثر من ألف لاجئ سورى نزحوا لإقليم كردستان العراق عبر معبر “سحيلة” هربا من العدوان التركى على شمال سوريا، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا مع جهات معنية لنقل النازحين إلى مخيمى “بردرش” و”دوميز” بمحافظة دهوك العراقية.

    وعلى صعيد متصل، توقع مركز تنسيق الأزمات المشترك (JCC) فى حكومة إقليم كردستان ارتفاع عدد اللاجئين السوريين الفارين من العمليات التركية على شمال سوريا خلال الأيام القادمة.

  • ماكرون: تركيا ستكون مسؤولة عن نهوض داعش مجددا.. وما يحدث “حماقة”

    ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف التدخل العسكري التركي في سوريا بالحماقة.

    وأضاف إيمانويل ماكرون، أن تركيا ستكون المسؤولة في حال نهوض تنظيم داعش من جديد، معتبرا أن ما حدث في الأيام القليلة الماضية في سوريا خطأ جسيما من الناتو والغرب.

  • أنقرة: اتفقنا مع أمريكا على سيطرة القوات التركية على المنطقة الآمنة فى سوريا

    قال وزير الخارجية التركى، اليوم الخميس أنه تم الاتفاق مع أمريكا على أن القوات التركية هي التى ستسيطر على المنطقة الآمنة في سوريا.

    وأشارأنه تم الاتفاق مع أمريكا على جمع الأسلحة الثقيلة من وحدات حماية الشعب وتدمير مواقعها، مضيفا أن الهدف أن تمتد المنطقة الآمنة لعمق 32 كيلومترا في سوريا من شرق الفرات وحتى الحدود العراقية.

    وقال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إن الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا اتفقتا على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بنس أنه اتفق مع الجانب التركى على حماية الأقليات فى سوريا والسجون، وأكد بنس أن الاتفاق مع أردوغان أنقذ حياة الملايين.

    وأشار بنس أن أنقرة وواشنطن اتفقا على إيجاد حل للمنطقة الأمنة بشمال سوريا، مضيفا أن الاتفاق يتضمن عدم دخول تركيا فى عمل عسكرى فى مدينة كوبانى السورية.

    وأضاف بنس أن أمريكا تعمل مع وحدات حماية الشعب الكردية على الانسحاب خارج منطقة بعمق 20 ميلا فى سوريا، مؤكدا أن انسحاب القوات الكردية بدأ بالفعل.
  • بنس: ترامب وافق على سحب العقوبات الاقتصادية على تركيا بعد تنفيذ الاتفاق

    قال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إن دونالد ترامب وافق على سحب العقوبات الاقتصادية على تركيا بعد تنفيذ الاتفاق.

    يذكرأن، قال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إن الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا اتفقتا على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بنس أنه اتفق مع الجانب التركى على حماية الأقليات فى سوريا والسجون، وأكد بنس أن الاتفاق مع أردوغان أنقذ حياة الملايين.

    وأشار بنس أن أنقرة وواشنطن اتفقا على إيجاد حل للمنطقة الأمنة بشمال سوريا، مضيفا أن الاتفاق يتضمن عدم دخول تركيا فى عمل عسكرى فى مدينة كوبانى السورية.

    وأكد بنس أن العملية العسكرية التركية ستنتهى عندما يكتمل الانسحاب.
  • ترامب مغردا: أخبار جيدة ستأتى بعد قليل من تركيا

    ذكرت شبكة “سكاى نيوز” الإخبارية، فى خبر عاجل لها أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب غرد على تويتر قائلا: أخبار جيدة ستأتي بعد قليل من تركيا خلال المؤتمر الصحفي لنائب الرئيس الأمريكى.

    وصعد المجتمع الدولى ضد استمرار الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى عدوانه على الشعب السورى، ، فى ظل مطالبات دولية بتشديد العقوبات على تركيا، فى الوقت الذى تم فيه كشف رسالة وجهها الرئيس الأمريكى إلى نظيره التركى طالبه فيها بالتوقف عن الحماقة.

  • السيناتور الأمريكى فان هولن: بإمكان تركيا تفادى العقوبات بوقف قتلها للأكراد

    أعلن السيناتور الأمريكى كريس فان هولن، أنه بإمكان تركيا تفادي العقوبات بوقف قتلها للأكراد، داعيا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للتراجع عن الضرر الذي أحدثه بانسحابه من سوريا.

    ووصف السيناتور الأمريكى كريس فان هولن، خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن فى واشنطن، العدوان التركى على شمال سوريا بأنه عملية تطهير عرقي ضد الأكراد ويجب العمل على وقفها.

    وأشار السيناتور الأمريكى إلى أن قوات مدعومة من تركيا تحرر عناصر داعش من السجون.

  • بشار الأسد: نتعهد بمواجهة العدوان التركى الإجرامى فى أى منطقة سورية

    استقبل الرئيس السورى بشار الأسد، صباح اليوم الخميس، فالح الفياض مستشار الأمن الوطنى العراقى حاملا رسالة من رئيس الوزراء العراقى عادل عبد المهدى.

    وقالت وكالة الأنباء السورية “سانا” إلى أن الرسالة تمحورت حول سبل تطوير العلاقات بين البلدين والارتقاء بالتنسيق القائم بينهما إلى مستويات أعلى ومجالات أشمل سواء فى قضايا مكافحة الإرهاب أو أمن الحدود فى ضوء التطورات الأخيرة إضافة للتعاون الاقتصادى وفتح المعابر بين سوريا والعراق.

    وتناول اللقاء الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، حيث أكد الرئيس الأسد أن الأطماع الخارجية بدول منطقتنا لم تتوقف عبر التاريخ والعدوان التركى الإجرامى الذى يشنه نظام أردوغان على سوريا حاليا يندرج تحت تلك الأطماع مهما حمل من شعارات كاذبة فهو غزو سافر وعدوان واضح ردت سوريا عليه فى أكثر من مكان عبر ضرب وكلائه وإرهابيه وسترد عليه وتواجهه بكل أشكاله فى أى منطقة من الأرض السورية عبر كل الوسائل المشروعة المتاحة.

    من جانبه، أكد الفياض أن البلدين مستمران في عملهما المشترك على مختلف الأصعدة بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين العراقي والسورى ويحقق الأمن والسلام للبلدين.

  • بنس يصل تركيا لبحث عمليتها العسكرية بسوريا مع أردوغان

    وصل نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس اليوم الخميس، إلى أنقرة لإجراء محادثات مع الرئيس رجب طيب أردوغان بشأن العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا.

    ومن المتوقع أن يدعو بنس تركيا إلى وقف هجومها على المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا، وذلك بعد يوم من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات صارمة بسبب العملية.

  • جيش الاحتلال التركى يشن هجوما جديدا على مدينة رأس العين

    ذكرت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن المرصد السوري أعلن أن القوات التركية تشن هجوما جديدا في مدينة رأس العين بغطاء جوي وبري مكثف.

  • زعيمة حزب الخير التركى: العدوان على سوريا «إنقاذ أردوغان» وليس نبع السلام

    شنت ميرال اكشنار، رئيس حزب الخير التركى المعارض، هجوم على الرئيس التركى رجب الطيب أردوغان، بسبب العدوان التركى على سوريا، مؤكدة أن هذه العملية العسكرية هى لإنقاذ أردوغان، ولا يمكن أن يتم تسميتها بنبع السلام.

    وأضافت رئيس حزب الخير التركى المعارض، فى فيديو لها بثته المنصات التركية، لن نعطى الفرصة للمصالح السياسية أن تستغل وحدتنا وتضامننا حول المصلحة الوطنية، لقد فصلنا دائمًا بين أعمال الدولة وأعمال الحزب، وأردوغان بدأ تلك العملية العسكرية للتغلب على الصعوبات والاختناقات فى السياسة الداخلية لتركيا، وحينها لا يمكننا أن نسميها بعملية “نبع السلام” سيكون اسمها عملية إنقاذ أردوغان.

  • سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة: ننظر فى فرض عقوبات إضافية على تركيا

    قالت سفيرة أمريكا فى الأمم المتحدة نيكى هايلى: “أوضحنا لأنقرة أن العملية العسكرية فى سوريا غير مقبولة”، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضافت: “ننظر فى فرض عقوبات إضافية على تركيا”.

  • ترامب: فرض العقوبات على تركيا سيكون أفضل من القتال فى سوريا

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الصراع بين تركيا وسوريا، وإنه “لا بأس” إذا قدمت روسيا الدعم لدمشق.

    وقال الرئيس الأمريكي قى تصريحات صحفية في البيت الأبيض، اليوم الأربعاء ، أن فرض العقوبات الأمريكية على تركيا سيكون أفضل من القتال في المنطقة.

    وأضاف الرئيس الأمريكى أن بلاده ستساعد في التفاوض على الوضع في سوريا ،

  • أردوغان يرفض التفاوض مع القوات الكردية ويضع شروطًا لوقف الهجوم

    رغم الضغوط الدولية الكبيرة، يرفض الرئيس التركي رجب أردوغان، وقف إطلاق النار في شمال شرق سوريا. وقبيل وصول نائب ترامب إلى أنقرة، أكد أردوغان أنه لن يتفاوض مع المقاتلين الأكراد هناك، كما وضع لهم شرطا إذا فعلوه “ستتوقف العملية العسكرية”.

    رفض رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء، إجراء أي محادثات مع القوات الكردية السورية من أجل وقف الهجوم التركي الجاري حاليا في شمال سوريا، داعيا إياها إلى إلقاء السلاح والانسحاب من الحدود التركية.

    وتأتي هذه التصريحات فيما تتعرض أنقرة لضغوط من الولايات المتحدة ودول أخرى لوقف عمليتها، ولهذا الغرض يزور مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي، ووزير الخارجية مايك بومبيو، تركيا؛ لإقناع القادة الأتراك بالتفاوض على وقف لإطلاق النار، لكن أردوغان أستبق ذلك بالإعلان عن أنه لن يلتقي بمايك بنس ومايك بومبيو عند زيارتهما أنقرة، وفقا لما أوردت وكالة فرانس برس.

    وقال الرئيس التركي اليوم، في خطاب أمام كتلة حزبه البرلمانية: “هناك بعض القادة الذين يحاولون القيام بوساطة. لم يحصل إطلاقا في تاريخ الجمهورية التركية أن تجلس الدولة على نفس الطاولة مع منظمة إرهابية”.
    وأضاف: “نحن لا نبحث عن وسيط، لسنا بحاجة إليه”.

    وتابع: “اقتراحنا هو أن يقوم كل الإرهابيين الآن، الليلة، بإلقاء سلاحهم ومعداتهم وكل شيء، وأن يدمروا كل تحصيناتهم، وينسحبوا من المنطقة الآمنة التي حددناها”، مضيفا أن هذا الأمر “سيكون أسرع طريقة لحل المشكلة في سوريا”.

    وقال الرئيس التركي: “حين يتحقق ما وصفناه، من منبج إلى الحدود العراقية، حينئذ تكون عمليتنا نبع السلام التي لا تستهدف سوى الإرهابيين، انتهت من تلقاء نفسها”.

    كما وجه أردوغان انتقادات لحلفاء بلاده في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وقال: “تعالوا وقِفوا إلى جانب تركيا في هذا الصراع، وليس ضدها. أو على الأقل لا تتدخلوا فيه”.

    المعلم: سنتصدى للعدوان التركي بكل الوسائل
    ومن جانبه، أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، أن الحكومة السورية عازمة على التصدي للعملية التركية في شمال سوريا بكل الوسائل، وشدد على أن سلوك الرئيس التركي “يظهر أطماعه التوسعية.. ولا يمكن تبريره تحت أي ذريعة”، حسبما نقلت وكالة الأنباء الحكومية السورية (سانا) عن المعلم القول خلال استقباله جير بيدرسون المبعوث الأممي الخاص لسوريا.
    ولفت المعلم إلى أن هذا “يهدد جديا عمل لجنة مناقشة الدستور والمسار السياسي، ويطيل من عمر الأزمة في سوريا”.

    وكان التليفزيون الروسي قد قال اليوم الأربعاء: إن الجيش السوري سيطر على قواعد عسكرية بشمال شرق سوريا تركتها القوات الأمريكية.

    وبدأت تركيا الأربعاء الماضي، هجوما في شمال شرق سوريا ضد وحدات حماية الشعب الكردية، المتحالفة مع الغربيين، لكن أنقرة تعتبرها منظمة “إرهابية”. والهدف الذي أعلنته أنقرة لعمليتها هو إقامة “منطقة آمنة” بعمق 30 كلم تفصل الحدود التركية عن المناطق الخاضعة لسيطرة وحدات حماية الشعب الكردية.

  • مقتل 71 مدنيا ونزوح 300 ألف حصيلة العدوان التركى بسوريا فى أسبوع

    أفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، بأن الهجوم التركى على شمال شرق سوريا أسفر عن مقتل 70 شخصا، كما تسبب بنزوح نحو 300 ألف شخص من مناطقهم فى أسبوع.

    وأوضح المرصد، ومقره لندن، وفقا لما أوردته قناة “العربية الحدث”، أن من هذه الحصيلة 21 شخصا تم استهدافهم بالرصاص أو إعدامهم ميدانيا من قبل الفصائل الموالية لتركيا، ومنهم طفل وامرأتان ومسؤولة حزبية.

    وأضاف، أن 19 شخصا أيضا لقوا مصرعهم، جراء غارات جوية تركية استهدفت مدينة رأس العين ومحيطها وقرية الريحانية، بينهم امرأة واثنان من طاقم صحفى محلى.

    وتابع ” أن من ضمن القتلى أيضا 7 من موظفى الإدارة الذاتية الكردية فى شمال تركيا قتلوا بالقصف البرى على محيط تل أبيض ، مشيرا إلى أن حصيلة القتلى تشمل 6 أشخاص، بينهم طفل وامرأة ورجلان، قتلوا جراء قصف صاروخى استهدف أحياء مدينة القامشلي، و5 بينهم طفل، فى القصف على محيط وريف منطقة رأس العين بريف الحسكة، و4 جراء ضربات جوية تركية على قرية الباجية بمنطقة تل أبيض.

    وقال المرصد، إن 3 أشخاص لقوا حتفهم جراء عمليات قنص على قرى تابعة لتل أبيض، فيما لقت طفلة مصرعها فى قصف استهدف ريف القحطانية، ورجل أخر جراء استهدافه بقناص جيش الاحتلال التركية فى مدينة الدرباسية، وامرأة برصاص قناص تركى فى مدينة القامشلى، ورجل جراء قصف صاروخى تركى على أطراف قرية قصر ديب بريف المالكية، بالإضافة إلى مقتل 2 فى قصف فصائل موالية لتركيا على قرية الفارات شمال مدينة منبج.

    على صعيد متصل، رصد المرصد استمرار نزوح المدنيين من مناطقهم على خلفية المعارك المتواصلة بعنف بمحاور عدة، بالإضافة للقصف الجوى والبرى ، مشيرا إلى أن عدد النازحين بلغ نحو 300 ألف مدني، وسط أوضاع إنسانية صعبة تعيشها المنطقة من التصاعد الكبير فى أعداد النازحين، وخروج محطات تغذية كهرباء عن الخدمة بسبب القصف والاشتباكات.

    وأكد المرصد، أن عدة مدن وبلدات وقرى باتت خالية من السكان تماما، فيما عادت المياه إلى مدينة الحسكة بعد انقطاعها لمدة 5 أيام، كما وصلت عشرات الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى المدينة التى تكتظ بالنازحين.

  • رئيس وزراء إيطاليا يطالب الجيش التركى بالانسحاب من سوريا

    أعرب رئيس الوزراء الإيطالى جوزيبى كونتى عن الرغبة بالاتصال بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان، للحديث معه بشأن سوريا، حسبما قالت وكالة “آكى” الإيطالية.

    وفى تصريح للصحفيين على هامش تقديم تقرير حول البحث والابتكار فى إيطاليا، بمقر المجلس الوطنى للبحوث (Cnr) فى روما، أضاف كونتى “يجب علينا أن نقنع تركيا بالتخلى عن الهجوم العسكرى، كما يجب على الجيش التركى الإنسحاب”.

    وكان وزير الخارجية الإيطالى لويجى دى مايو أكد أن إيطاليا أصدرت قرار حظر تصدير الأسلحة إلى تركيا”، قائلا إن “أنقرة هى الوحيدة المسئولة عن هذا التصعيد،ويجب عليها تعليق العمليات العسكرية على الفور”، مضيفا أنه سيتم فتح فورى للتحقيق بشأن العقود الحالية مع تركيا ، مشيرا إلى أن هناك عواقب كبيرة على المدنيين فى سوريا ، وإيطاليا لن تتراجع عن موقفها ، ولن تغمض عينيها”.

    و كرر الوزير أن الهجوم التركى “يخاطر بإلغاء ما تم تحقيقه حتى الآن، ويقوض قدرة القوات الكردية على مراقبة الهياكل التى يحتجز فيها الآلاف من المقاتلين الأجانب، واختتم بالقول “مما قد يخلق أرضًا خصبة لعودة ظهور الظاهرة الإرهابية”.

    وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركى على الأراضى السورية ، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

    وفى بيان لها، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

    ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • ترامب يوفد نائبه إلى تركيا لإيجاد حل لمشكلة دخول قوات أردوغان سوريا

    أعلن مايك بنس نائب رئيس الأمريكي أنه سيقوم بزيارة تركيا – موفدًا من الرئيس ترامب- هذا الأسبوع لمحاولة إيجاد حل للمشكلة التي تسبب فيها دخول القوات التركية للأراضي السورية.

    وأبدى “بنس” رغبته في التعرف من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء على وجهة النظر المصرية إزاء هذه التطورات السلبية، لا سيما وأن مصر تعد واحدة من أهم دول المنطقة، وتأخذ الولايات المتحدة تقييماتها للأوضاع بمنتهى الجدية والاهتمام.

    من جانبه أكد الدكتور مصطفى مدبولى على موقف مصر الثابت والراسخ من رفض أي انتهاك للأراضي السورية، وإدانة العدوان التركى على سوريا بأشد العبارات، والتحذير من العواقب الوخيمة لهذا العدوان على استقرار المنطقة بأكملها، والمطالبة بالوقف الفوري لهذا العدوان، والانسحاب الفوري للقوات التركية من الأراضي السورية.

    جاء ذلك خلال لقاء رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي مع نائب الرئيس الأمريكي في مستهل زيارته لواشنطن التي بدأها اليوم.

  • إسبانيا تعلن حظر بيع الأسلحة إلى تركيا ردا على عدوانها العسكرى ضد سوريا

    أكد جوزيف بوريل مفوض العلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبى، ووزير خارجية إسبانيا، أن “إسبانيا تحظر بيع الأسلحة إلى تركيا ردا على هجومها العسكرى فى الشمال الشرقى من سوريا، وبذلك فإن إسبانيا انضمت إلى فرنسا وألمانيا وفنلندا والسويد وهولندا.

     وأعلن بوريل فى تصريحات صحفية عن وصوله إلى مجلس الشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبى فى لوكسمبورج، قائلا: “إننا نؤيد بقوة فكرة وقف بيع الأسلحة إلى تركيا”، حيث سيناقشون فرض حظر على الأسلحة على تركيا وغيرها من التدابير الممكنة للضغط على أنقرة لإنهاء هجومها فى سوريا، حسبما قالت صحيفة “لاراثون” الإسبانية.

      وأوضح بوريل أن إسبانيا ودول أخرى “تعارض بشدة” العملية العسكرية التركية ، مشيرا إلى أنه لا يوجد أى مبرر للاحتلال التركى للأراضى السورية، لافتا إلى أن الدولة التركية لم تتعرض لأى عمل إرهابى من شمال شرق سوريا، يدفعها للعدوان الذى قامت به.

     وألقى بوريل باللوم علنا على الإدارة الأمريكية لتمهيد الهجوم التركى، وسحب الرئيس دونالد ترامب قواته من المنطقة، قائلا “إذا لم تنسحب القوات الأمريكية ، فسيكون الهجوم مستحيلًا”.

     وأوضح بوريل أن “تركيا بعدوانها على الأراضى السورية تأكيد على إحيائها تنظيم داعش الإرهابى فى المنطقة”.

     وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركى على الأراضى السورية ، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

     وفى بيان لها، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

     ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • ميركل: عدوان تركيا على سوريا يسبب معاناة إنسانية وتقويض لجهود مواجهة داعش

    جددت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مطالبتها لتركيا بوقف الهجوم على شمال شرقي سوريا، معتبرة العدوان “تقويضًا” لعمليات مجابهة داعش.

    وبحسب وسائل إعلام قالت ميركل: إن العدوان على شمال شرقى سوريا يسبب معاناة إنسانية، وعلى تركيا أن توقفه فورًا وتحترم القوانين الدولية.

  • مظاهرات فى إيطاليا ضد أردوغان والعدوان التركى على سوريا

    تجمع عدد من الأشخاص فى ساحة سانتى اوستولى بالعاصمة الإيطالية روما، تنديدا بالعملية العسكرية التركية فى شمال سوريا، حسبما قالت وكالة “نوفا” الإيطالية.

     وأشارت الوكالة، أن أكثر من 100 شخص من نقابات عمالية مثل الاتحاد الإيطالى العام والعمل والاتحاد الإيطالى لنقابات العمال، بالإضافة للاتحاد العمالى الإيطالى، ورفعوا العلم الكردى خلال الاحتجاجات، وردد المتظاهرون شعارات عدة ضد الرئيس التركى رجب طيب اردوغان ودعما للشعب الكردى”.

     كما رفع بعض المتظاهرين صورة الناشطة الكردية هيفرين خلف التى قُتلت على أيدى تركيا ويلتف الغموض حول مقتلها، وكان من بين الحاضرين فى الميدان رئيسة مجلس النواب الإيطالى السابقة لورا بولدرينى والسكرتيرة السابقة للاتحاد الإيطالى العام للعمل سوزانا كاموسو.

     وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركى على الأراضى السورية، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

     وفى بيان لها، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

     ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • نيويورك تايمز: الأسلحة النووية الأمريكية بقاعدة إنجرليك أصبحت رهينة أردوغان

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن مسئولى وزارتى الطاقة والخارجية فى الولايات المتحدة كانوا يراجعون سرا خلال الأيام الماضية خطط لإجلاء حوالى 50 من الأسلحة النووية التكتيكية التى طالما خزنتها الولايات المتحدة تحت سيطرة أمريكية، فى قاعدة إنجرليك الجوية بتركيا، والتى تقع على بعد 250 ميل من الحدود السورية، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون.

     وأشار أحد المسئولين إلى أن هذه الأسلحة أصبحت الآن رهينة لدى رئيس تركيا بشكل أساسى. فإخراجهم من القاعدة الجوية التركية نهاية فعلية للتحالف بين واشنطن وأنقرة. فى حين أن إبقائهم هناك هو تخليد لوضع ينطوى على ضعف نووى كان ينبغى إنهائه قبل سنوات.

     وقال جيفرى لويس، من مركز جيمس مارتن لدراسات حظر الانتشار النووى فى مقال له، إنه يعتقد أن هذه أول مرة تقوم فيها دولة تتمركز بها أسلحة نووية أمريكية، بإطلاق مدفعية على القوات الأمريكية.

     وتلفت نيويورك تايمز إلى أن أردوغان لديه طموحاته النووية الخاصة به، فقبل شهر واحد فقط تحدث إلى أنصاره، وقال إنه لا يمكن القبول بالقواعد التى تمنع تركيا من امتلاك أسلحة نووية خاصة بها.

    من جانبه، قال موقع “رو ستورى” الأمريكى إن حقيقية تمركز أسلحة نووية أمريكية فى بلد لديه رئيس مستبد بشكل متزايد مثل أردوغان مثيرة للقلق بما يكفى. فالفاجعة الذى تتجلى الآن أمام العالم تظهر تماما الأسباب الذى يمكن أن تجعل وجود تلك الأسلحة بتركيا كارثة، وكان ينبغى إنهاء هذا الوضع قبل سنوات.

  • وزير الدفاع الأمريكى: الناتو يعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل لاتخاذ إجراءات ضد تركيا

    ذكرت شبكة “سكاى نيوز” الإخبارية فى خبر عاجل، منذ قليل، أن وزير الدفاع الأمريكي قال إن “الناتو” سيعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل لاتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية ضد تركيا.

    وأضاف وزير الدفاع الأمريكي أن الهجوم التركي أدى إلى إطلاق سراح مقاتلين محتجزين من تنظيم داعش.

  • الاتحاد الأوروبى: جادون بشأن وقف تصدير السلاح إلى تركيا

    أعربت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيدريكا موجرينى، عن قلها بشأن نشاط تركيا فى شرق المتوسط، والعدوان العسكرى ضد شمال شرق سوريا.

    وقالت موجرينى، فى مؤتمر صحفى اليوم الاثنين، إن هناك التزاما قويا من الاتحاد الاوروبى ، إزاء استقرار المنطقة، وهناك إدانة واضحة من الاتحاد الأوروبي للعدوان التركي على شمال سوريا.

    وأعربت مفوضة الاتحاد الأوروبى ، عن قلقها البالغ حول احتمال عودة تنظيم داعش الإرهابى مرة أخرى بسبب العدوان العسكرى التركى على سوريا، قائلة:” يجب على تركيا ضمان عدم فتح المجال أمام تنظيم داعش الإرهابى لإعادة تنظيم صفوفه مرة أخرى.

    وفيما يتعلق بقرار فرض حظر على تصدير السلاح إلى تركيا، قالت: جادون بشأن وقف السلاح الى تركيا، ولكن هناك التزاما واضح من الدول الأعضاء بالالتزام بمواقف وطنية بشأن قضية فرض حظرعلى تصدير السلاح لتركيا ،على أساس مقتضيات القرارات الأخيرة وهذا يعنى أن هناك وقف لتصدير السلاح الى تركيا ، أما فرض الحظر الرسمى يجب أن يمرعبر آلية باتخاذ قرارات فورية على الصعيد الدولى .

زر الذهاب إلى الأعلى