جماعة الأخوان المسلمين

  • زيف الإخوان .. مذيع إخواني ينشر صورة قديمة ثم يحذفها بعد فضحه

    فى مشهد يؤكد مدى الانحطاط والتزييف الذى تتعامل به جماعة الإخوان الإرهابية، نشر أحد مذيعى قناة وطن الإرهابية، صورة يدعى أنها من مظاهرات معارضة فى محافظة الإسكندرية.

    إسلام عقل

    صورة تكشف تزييف جماعة الإخوان الإرهابية

    وعقب فضح هذه المذيع الإرهابى، حذف على الفور الصورة من حسابه، لتؤكد هذه المشاهد وغيرها تزييف جماعة الإخوان الإرهابية، وذلك فى محاولة تؤكد أن الجماعة الإرهابية تحاول تضليل المواطنين ونشر الشائعات والأكاذيب.

  • داعية سلفي: الإخوان وقفوا مع الخونة وأعداء الوطن في خندق واحد

     الداعية السلفي سامح

    الداعية السلفي سامح عبدالحميد

    هاجم الداعية السلفي سامح عبدالحميد، القيادي الإخواني سلامة عبدالقوي لقول الأخير إن شيوخ حزب النور اجتمعوا مع الأم المثالية في خندق واحد.

    وقال عبدالحميد في بيان له: هذا كذب إخواني اعتيادي إذ لم تحصل “فيفي عبده” على لقب الأم المثالية، ما حدث هو تصرف موظف في أحد النوادي المدنية بإحدى المحافظات، حيث أعطاها هدية لم يُوقع عليها أي مسئول بالنادي، وقررت إدارة النادي إحالته للتحقيق؛ تمهيدًا لفصله نهائيًا عن العمل، فلم تحصل هي على لقب الأم المثالية من أي جهة.

    وأضاف، فيفي عبده ذهبت للعمرة، ونحن نذهب للعمرة، فهل الذهاب للعمرة يُسمى تشبها براقصة ودخولا معها في خندق واحد..؟

     هل نسي سلامة عبد القوى وفود الإخوان التي كانت تتوالى على زيارة الكنيسة أيام حكم مرسي، والإخوان دخلوا مع رامي جان في خندق واحد، ودخلوا مع الشيعة في خندق واحد قذر، ووقفوا مع الممثلين في خندق واحد، ووقفوا مع طوائف من الخونة والعملاء وأعداء الوطن في خندق واحد.
  • صفعة على وجه الإخوان.. نشاط مكثف للرئيس السيسى فى الدورة الـ74 للأمم المتحدة

    مثلت مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى الدورة الـ 74 للأمم المتحدة، والنشاط المكثف له من خلال لقاءات رؤساء ومسئولى الدول – صفعة على وجه جماعة الإخوان، التى ظلت تنشر الأكاذيب والشائعات بداية من عدم سفر الرئيس، أو عدم إجراء العديد من اللقاءات.

    وكشف الإعلامى عمرو أديب خلال برنامجه “الحكاية”، أن الرئيس السيسى التقى العديد من زعماء ورؤساء العالم، بداية من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وكذلك مسئولى ألمانيا وفرنسا والهند وباكستان واسبانيا وغيرها، مستعرضا فيديوهات لهذه اللقاءات قائلا: “الصور ولقاءات الرئيس السيسى عامله قلق وجابت البواسير لناس.. وعامله مشاكل وفضلوا يقولوا محدش هيقابله” .

    وأضاف الإعلامى عمرو أديب، أن لقاءات الرئيس السيسى على هامش الدورة الـ 74 للأمم المتحدة هى الأكثر من أى دورة سابقة شارك فيها الرئيس السيسى، لافتا إلى أن اللقاءات استمرت على مدار اليوم وتطرقت إلى سبل تعزيز التعاون مع الدولة المصرية.

  • مصرع 6 إرهابيين من جماعة الإخوان فى تبادل إطلاق نار مع الشرطة بـ6 أكتوبر

    لقى 6 إرهابيين من جماعة الإخوان مصرعهم فى تبادل إطلاق نار مع الشرطة بمدينة 6 أكتوبر.

  • أكاذيب الإخوان عرض مستمر.. كتائب بير السلم تروج لفيديوهات قديمة والتحرير يتمتع بهدوء

    تواصل الكتائب الإخوانية، وذبابها الإلكترونى العمل تحت الأرض، فى إنتاج مواد فيلمية مفبركة وفيديوهات تزعم خروج تظاهرات بميدان التحرير، استخدمت خلالها فيديوهات قديمة للميدان خلال فترات ما بين 2011 إلى 2013، بينما يتمتع الميدان الهادئ بانسيابية مرورية عادية لا يتخللها زحام أو أى مظاهرات.

    وتقوم الكتائب المروجة للأكاذيب، بتوفير مواد مفبركة أملا فى أى استجابات خاصة أنها تستخدم هذه المواد ضمن الدائرة المغلقة لتشغيل قنوات الكذب والتحريض بدول داعمة لها من خارج مصر لتصوير الحالة على أن هناك تعاطف معها أو استجابة بعد هروب قادتها إلى خارج مصر للنجاة من الزحف الشعبى ضدها، كى تمارس انتهازيتها فى تشغيل خلايا شبابية قررت التضحية بها لتبقى القيادات.

    وتستهدف الجماعة الإرهابية إظهار مصر خارجيا على أنها بلد مرتبك، وتقوم بالترويج لوجهة نظرها على أن الشعب مع الجماعة التى طردت من السلطة بثورة شعبية فى 2013، ولا تلقى دعواتها أى تعاطف وصل بها إلى حالة الجنون والتبارى فى الكذب والتحريض والسب والتغرير بصبيتها للحفظ على القيادات الهاربة، والتغرير بالتعاطفين معها.

  • القضاء الإدارى يؤيد حل جمعية الإخوان

    قضت محكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار فتحى توفيق، بمجلس الدولة اليوم السبت، بعدم قبول الدعوى المطالبة بإلغاء قرار وزير التضامن الاجتماعي 227 لسنة 2013، الصادر بتاريخ 9/10/2013، فيما تضمنه من حل جمعية الإخوان المقيدة بوزارة التضامن الاجتماعي تحت رقم 633 لسنة 2013، مع ما يترتب على ذلك من آثار.

    وكان عثمان عنانى الممثل القانونى لجمعية الإخوان ، طالب فى دعواه بوقف تنفيذ القرار الصادر سواء من رئيس مجلس الوزراء أو وزيرة التضامن بحل أو شطب جمعية الإخوان المقيدة برقم 644 لسنة 2013 بسجلات وزارة التضامن.

  • قاضى التخابر مع حماس: قيادات إخوانية عقدت لقاءات بالخارج لتغيير نظام الحكم

    قال المستشار محمد شيرين فهمى، إن جماعة الإخوان الإرهابية عقدت اجتماعات مع حركة حماس لتنسيق العمل بينهم لتغيير نظام الحكم فى مصر، مبينا أن عدد من قيادات الجماعة ومنهم “الكتاتنى والحسينى والبلتاجى” عقدوا لقاءات بالخارج لتغيير نظام الحكم فى مصر.

    وأضاف المستشار محمد شيرين فهمى، خلال جلسة النطق بالحكم فى إعادة محاكمة 23 متهما بـ”التخابر مع حماس”، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الأربعاء، أن القيادى أحمد عبد العاطى تخابر مع أحد العناصر التابعة لدولة أجنبية، أن عدد من شباب الجماعة تواجد فى لبنان وحضروا دورات تدريبية فى مخيم شبابى لرابطة المسلمين فى لبنان وشباب الجماعة الإسلامية بحضور عدد من شباب الإخوان من الدول العربية تحت رعاية وتدريب حركة حماس بغرض تأهيل بعض عناصر الإخوان للمشاركة فى تنفيذ الخطة الإعلامية المتفق عليها خلال مراحل التخطيط للاستيلاء على الحكم فى مصر.

    وتابع قاضى “التخابر” أن الجماعة الإرهابية قامت بالاتفاق والتنسيق مع تنظيمات جهادية بالداخل والخارج وتسللوا بطرق غير مشروعة عبر الانفاق لتلقى تدريبات عسكرية بها معسكرات أعدت لذلك وبأسلحة قاموا بتهريبها.

  • ضبط خلية إخوانية لتهريب الأموال والعناصر الإرهابية للخارج عبر تركيا

    فى إطار جهود وزارة الداخلية لإجهاض مخططات تنظيم الإخوان الإرهابى التى تستهدف المساس بأمن الوطن والنيل من استقراره، فقد رصد قطاع الأمن الوطنى مخططاً لقيادات التنظيم الهاربة بدولة تركيا يستهدف الإضرار بمقدرات الدولة الإقتصادية فضلاً عن تنفيذ سلسلة من العمليات العدائية تجاه المنشآت والمرافق الحيوية والقوات المسلحة والشرطة والقضاء، لإشاعة حالة من الفوضى بالبلاد تمكنه من العودة لتصدر المشهد السياسى .
     كشفت المعلومات أبعاد التحرك المشار إليه والتى ترتكز على إنشاء ثلاث شبكات سرية تستهدف ( تهريب النقد الأجنبى خارج البلاد – تهريب العناصر الإخوانية المطلوبة أمنياً إلى بعض الدول الأوروبية مروراً بدولة تركيا – توفير الدعم المادى لعناصر التنظيم بالداخل لتنفيذ سلسلة من العمليات العدائية التى تستهدف الإضرار بالجبهة الداخلية ) وذلك بالتعاون مع عدد من العناصر الإخوانية القائمة على إدارة بعض الشركات بالبلاد والتى يتخذونها ستاراً لتمويل نشاطهم لصالح التنظيم .. وقد نجحت الجهود فى تحديد العناصر الإخوانية الهاربة بدولة تركيا والمتورطة فى إعداد المخطط وهم ( ياسر محمد حلمى زناتى – محمود حسين أحمد حسين – أيمن أحمد عبد الغنى حسنين – مدحت أحمد محمود الحداد ) .. حيث تم التعامل مع تلك المعلومات وتوجيه ضربة أمنية للعناصر القائمة على هذا التحرك بالبلاد عقب تقنين الإجراءات مع نيابة أمن الدولة العليا، أسفرت عن تحديد وضبط 16 منهم .. كذا بعض المبالغ المالية بالعملات المحلية والأجنبية .. فضلاً عن عدد من جوازات السفر ومجموعة من الأوراق التنظيمية التى تحوى خطة تحركهم .
    تم اتخاذ الإجراءات القانونية وتباشر نيابة أمن الدولة العليا التحقيقات
    المضبوطات (1)جوازات السفر
    المضبوطات (2)الأجهزة المستخدمة
    المضبوطات (3)الأموال المضبوطة
    المضبوطات (4)المضبوطات (4)
    المضبوطات (5)المضبوطات (5)
    المضبوطات (6)
  • المؤبد لـــ بديع والبلتاجى والعريان و8 آخرين بقضية “اقتحام الحدود الشرقية”

    قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طره، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، اليوم السبت، بالسجن المؤبد لمحمد بديع ومحمد البلتاجى وعصام العريان و8 متهمين اخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ”اقتحام الحدود الشرقية”.

    ويبلغ عدد المتهمين فى هذه القضية 28 من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية وأعضاء التنظيم الدولى وعناصر حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبنانى على رأسهم رشاد بيومى ومحمود عزت ومحمد سعد الكتاتنى وسعد الحسينى ومحمد بديع عبد المجيد ومحمد البلتاجى وصفوت حجازى وعصام الدين العريان ويوسف القرضاوى وآخرين.
    وتأتى إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض فى نوفمبر الماضى الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، برئاسة المستشار شعبان الشامى بـ”إعدام كل من محمد مرسى ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، ونائبه رشاد البيومى، ومحيى حامد عضو مكتب الإرشاد ومحمد سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب المنحل والقيادى الإخوانى عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد”، وقررت إعادة محاكمتهم.

    وتعود وقائع القضية إلى عام 2011 إبان ثورة يناير، على خلفية اقتحام سجن وادى النطرون والاعتداء على المنشآت الأمنية،وأسندت النيابة للمتهمين فى القضية تهم “الاتفاق مع هيئة المكتب السياسى لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولى الإخوانى، وحزب الله اللبنانى على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثورى الإيرانى لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية”.

  • ضاحى خلفان: الإخوان في اليمن يعيشون أسوأ أيامهم 

    أكد قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان أن جماعة الإخوان المسلمين في اليمن، تعيش فى أسفل الدرجات المعنوية.

    كتب خلفان في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “من خلال تجربتي في تحليل الشخصية الإخوانجية…إذا وجدتهم يصدرون فتوى جهادية فأعلم انهم في أسفل الدرجات معنويا”.

    وأضاف: “هذه الفتوى اليوم تدينها جميع المنظمات الإنسانية والهيئات الإسلامية السنية. فتوى الحرب على الجنوب”.

    يأتي ذلك مع اشتعال الموقف في الجنوب اليمني بين قوات التحالف العربي، وعناصر من حزب الإصلاح التابع لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية في اليمن.

  • نجاح زيارة السيسى للكويت تربك قنوات الإخوان.. الإرهابية سعت لبث الفتنة بين القاهرة والخليج.. وتصريحات الرئيس بأن أمن الخليج خط أحمر يضع حدا لمخطط الجماعة لإحداث توتر.. وفضائيات الجماعة تدخل فى حالة “حيص بيص”

    حالة من الجنون و”الحيص بيص” انتابت قنوات الإخوان التحريضية التى تبث من دول معادية لمصر، بعد النجاح الذى حققته الزيارة التى أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسى للكويت، لتسعى قنوات الجماعة للهجوم على الزيارة بعد أن فشلت فى وقت سابق فى بث الفتنة بين القاهرة ودول الخليج.

    قنوات الجماعة وبرامجها التحريضية ركزت فى الأساس على تصريح الرئيس عبد الفتاح السيسى بأن أمن الخليج خط أحمر، لتحاول تشويه الزيارة والهجوم عليها، والزعم بأن مصر لا تهتم بدول الخليج، وهاجم إعلاميو الإخوان معتز مطر وأحمد عطوان ومحمد ناصر على قنوات الشرق ومكملين تلك الزيارة، إلا أن جميع أفعالهم باءت بالفشل.

    محاولات تشويه الزيارات الخارجية لرئيس السيسى، منهج لإعلام الإخوان المحرض، إلا أن فى كل مرة تقع فضائيات الجماعة فى شر أعمالها مما يضطر هذه القنوات أن تبحث عن أى شيء آخر وتظل تتحدث فى “توافه” الأمور.

    فى هذا السياق، قال هيثم شرابى، الباحث الحقوقى، إن هجوم القنوات المحسوبة على تنظيم الإخوان الإرهابي على زيارة الرئيس للكويت سببه الرئيسي هو الضربة الأمنية للتنظيم والتى توجهها المنطقة العربية واكتشاف الدول العربية مخطط الإخوان الذى يستهدف إثارة الفتنة الطائفية.

    وأضاف الباحث الحقوقى، أن أحد الملفات الهامة التى كانت مطروحة في الزيارة التى أجراها الرئيس السيسى خلال زيارته للكويت هو الملف اليمني وفضيحة حزب الإصلاح الإخواني في التحالف مع تنظيم القاعدة مؤخراً، ولان الكويت لها دور كبير هناك لذلك يحاول تنظيم الإخوان التقليل من أهمية الزيارة .

    من جانبه، قال معتز محمد محمود، عضو مجلس النواب، إن الاحتفاء الكبير بزيارة الرئيس السيسي للكويت وتزين أبراج الكويت بصوره ورفع الأعلام المصرية دليل على زعامة الرئيس السيسي ومحورية الدور المصرى.

    وأشاد عضو مجلس النواب بالنشاط الدولي الكبير الذي يقوم به الرئيس خلال الفترة الماضية، قائلا، إن زيارة الكويت تأتي بعد مشاركة ناجحة في قمة مجموعة السبع ومشاركة متميزة في قمة طوكيو باليابان.

    وأشار النائب معتز محمود إلى وجود العديد من الملفات الهامة المدرجة على جدول الزيارة في مقدمتها تعزيز العلاقات الاقتصادية بين مصر والكويت ودفع التبادل التجاري للامام وزيادة الاستثمارات الكويتية في مصر، مشددا على وجود علاقات تاريخية ووثيقة تربط بين الشعبين المصري والكويتى.

  • الأسبوع القادم..الهيئة الوطنية للإعلام تبحث مقاضاة قنوات الإخوان

    تعقد الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة حسين زين ،اجتماعا لها الأسبوع القادم لمناقشة عدد من الملفات على رأسها بحث سطو قنوات الإخوان على حقوق الملكية لبثها الأفلام والمسلسلات المملوكة للتليفزيون المصرى ، على قنوات الشرق ومكملين ووطن، التى تبث من الخارج ببثها .

    وقال مصدر مسؤول بالهيئة ، إن المستشارين القانونيين بالهيئة يبحثون خطة التحرك ضد هذه التصرفات المخالفة ، التى تقوم بها هذه القنوات الإخوانية ،مؤكدا أن القانون يؤكد تنظيم الملكية الفكرية وينص على عقوبات تتضمن غرامات مالية وتعويضات مالية كبيرة.

  • الأفراح تعم السودان.. ويوم حزين لتنظيم الإخوان

    لم تكد تمر دقائق على إعلان الاتفاق في الخرطوم حتى عم الفرح في جميع أنحاء السودان، كما هي الحالة أيضاً على منصات التواصل الإجتماعي.

    وتجمع آلاف السودانيين في الشارع قرب مكان الاحتفال الرسمي الذي استغرق أكثر من ثلاث ساعات مع توقيع الوثيقة الدستورية كل من نائب رئيس المجلس العسكري محمد حمدان دقلو المعروف باسم حميدتي، وممثل تحالف “إعلان قوى الحرية والتغيير” أحمد الربيع، بحضور رؤساء دول وحكومات إفريقية وممثلون عن الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وبحضور وزراء ومسؤولون من دول خليجية وعربية.

    وانعكست فرحة أهل السودان بشكل واسع مع وضع نهاية حتمية لعودة فلول تنظيم الإخوان إلى الحكم في البلاد، بعد أن فاحت رائحة الفساد والمحسوبيات مع إهدار أموال ضخمة وفرص استثمارية هائلة لمجرد إرضاء بعض الأطراف الإقليمية التي لا تهتم سوى بمصالحها الفردية.

    وبحسب تقرير لموقع “سكاي نيوز العربية” الإلكتروني، فقد أدى حكم “إخوان السودان” الذي استمر لثلاثة عقود إلى انخفاض قيمة الجنيه السوداني بمعدلات غير مسبوقة، حيث تراجعت قيمته من 12 جنيها أمام الدولار إلى 65 ألف جنيه في السوق الموازي حالياً، مع مراعاة الأصفار الثلاث المسحوبة من العملة.

    وارتفعت معدلات البطالة إلى أكثر من 19%، ووصل التضخم إلى 67%، بحسب إحصائيات رسمية، وتراجعت مؤشرات الاقتصاد الكلي، وخرجت مئات المصانع من الخدمة، وتدهور الإنتاج في العديد من المشاريع والمؤسسات الاقتصادية، بسبب تصرفات الإخوان الأيديولوجية واتهامهم برعاية الإرهاب، واستضافتهم لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، لعدة سنوات خلال تسعينيات القرن الماضي، ما أدى إلى فرض واشنطن حظراً اقتصادياً استمر لأكثر من 20 عاماً وقدرت خسائره بنحو 100 مليار دولار، فيما ذهبت تقديرات أخرى إلى نحو 500 مليار.

    وكان من الطبيعي أن يكون الاتفاق التاريخي في البلاد سبباً لإثارة غضب التنظيم الإرهابي، ما دعا الذراع السياسي للإخوان إلى إعلان رفضهم للوثيقة الدستورية ومعتبرين اليوم يوماً حزيناً على بعدما اتفق الشعب السوداني على وأد مطامعهم السياسية، وقد وصف حزب المؤتمر الوطني للوثيقة بأنها “ثنائية وتقصي كلّ المكونات السياسية والاجتماعية”، بخاصة مع استبعاده من الفترة الانتقالية ومن المشاركة بالمجلس التشريعي.

    وسبق ذلك مطالبات السلطات في السودان، قادة وشباب جماعة الإخوان الهاربين من مصر إلى السودان، مغادرة البلاد بشكل فوري، مهددة إياهم بأنه في حال التباطؤ في تنفيذ هذه التعليمات سوف تضطر إلى اعتقال هؤلاء الشباب وتسليمهم.

    وعلى الرغم من كل ذلك، فإن الشارع السوداني تناسى المعاناة السابقة، لاسيما بظل النظام الحاكم السابق، وكشف عن فرحة عارمة واستعداد للفترة الانتقالية المقبلة.

     

    وانعكست فرحة أهل السودان بشكل واسع مع وضع نهاية حتمية لعودة فلول تنظيم الإخوان إلى الحكم في البلاد، بعد أن فاحت رائحة الفساد والمحسوبيات مع إهدار أموال ضخمة وفرص استثمارية هائلة لمجرد إرضاء بعض الأطراف الإقليمية التي لا تهتم سوى بمصالحها الفردية.

    وبحسب تقرير لموقع “سكاي نيوز العربية” الإلكتروني، فقد أدى حكم “إخوان السودان” الذي استمر لثلاثة عقود إلى انخفاض قيمة الجنيه السوداني بمعدلات غير مسبوقة، حيث تراجعت قيمته من 12 جنيها أمام الدولار إلى 65 ألف جنيه في السوق الموازي حالياً، مع مراعاة الأصفار الثلاث المسحوبة من العملة.

    وارتفعت معدلات البطالة إلى أكثر من 19%، ووصل التضخم إلى 67%، بحسب إحصائيات رسمية، وتراجعت مؤشرات الاقتصاد الكلي، وخرجت مئات المصانع من الخدمة، وتدهور الإنتاج في العديد من المشاريع والمؤسسات الاقتصادية، بسبب تصرفات الإخوان الأيديولوجية واتهامهم برعاية الإرهاب، واستضافتهم لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، لعدة سنوات خلال تسعينيات القرن الماضي، ما أدى إلى فرض واشنطن حظراً اقتصادياً استمر لأكثر من 20 عاماً وقدرت خسائره بنحو 100 مليار دولار، فيما ذهبت تقديرات أخرى إلى نحو 500 مليار.

    وكان من الطبيعي أن يكون الاتفاق التاريخي في البلاد سبباً لإثارة غضب التنظيم الإرهابي، ما دعا الذراع السياسي للإخوان إلى إعلان رفضهم للوثيقة الدستورية ومعتبرين اليوم يوماً حزيناً على بعدما اتفق الشعب السوداني على وأد مطامعهم السياسية، وقد وصف حزب المؤتمر الوطني للوثيقة بأنها “ثنائية وتقصي كلّ المكونات السياسية والاجتماعية”، بخاصة مع استبعاده من الفترة الانتقالية ومن المشاركة بالمجلس التشريعي.

    وسبق ذلك مطالبات السلطات في السودان، قادة وشباب جماعة الإخوان الهاربين من مصر إلى السودان، مغادرة البلاد بشكل فوري، مهددة إياهم بأنه في حال التباطؤ في تنفيذ هذه التعليمات سوف تضطر إلى اعتقال هؤلاء الشباب وتسليمهم.

    وعلى الرغم من كل ذلك، فإن الشارع السوداني تناسى المعاناة السابقة، لاسيما بظل النظام الحاكم السابق، وكشف عن فرحة عارمة واستعداد للفترة الانتقالية المقبلة.

    وتم تدشين خلال الساعات التي سبقت الإعلان الرسمي عن التوقيع هاشتاق “فرح السودان”، الذي لجأ إليه مستخدمي منصات التواصل لنشر مقاطع الفيديو والصور للاحتفالات من مدينة إلى مدينة مع توديع حقبة الإخوان بشكل نهائي من البلاد.
    وتم التوصل الى الاتفاق بين المجلس العسكري الذي تولى الحكم بعد الإطاحة بالبشير، وقوى المحتجين، بوساطة إثيوبية، وعلقت لافتات داخل القاعة الفخمة التي تم فيها التوقيع اليوم، كتب عليها “فرح السودان”.

    وسيتم الأحد الإعلان عن تشكيلة مجلس الحكم الانتقالي الجديد الذي سيتألف بغالبيته من المدنيين.

    وأعلن قادة الحركة الاحتجاجية الخميس أنّهم اتّفقوا على تعيين المسؤول السابق في الأمم المتحدة عبد الله حمدوك، وهو خبير اقتصادي مخضرم، رئيساً للوزراء.

  • من أين تأتى أموال قنوات الإخوان؟.. واقعة اختلاس 2 مليار جنيه من أموال التبرعات كشفت كيف تستخدم القيادات “السرقة” فى دعم قنواتها والصرف عليها لخدمة مصالحهم فى الخارج والحديث بلسانهم داخل الجماعة

    تستخدم الإخوان أموال التبرعات فى توزيعها على مكاتبها الإدارية وعلى أقطارها فى عدد من الدول العربية، إلا أن قيادات الجماعة اختارت سرقة أموال الجماعة وتبرعات أعضاء التنظيم لتمويل قنواتها التى تبث من الخارج وجعلها تتحدث باسم تلك القيادات وتخدم مصالحهم.

    وقائع عديدة كشفت هذا الأمر لعل أبرزها ما فجرته قيادات شبابية بالجماعة فى فبراير 2017، عندما كشف عز الدين دويدار، القيادى الإخوانى المتواجد فى الخارج، عن قيام قيادات بالجماعة ومقربين منهم من رجال أعمال عرب بسرقة 2 مليار جنيه من صناديق الاشتراكات والاستثمارات الخاصة بالرابطة العالمية للإخوان، من أجل تمويل قنواتها.

    وقال حينها عز الدين دويدار: “ما كنت أود الخوض فى هذه الكارثة رغم علمى بها منذ مدة .. لكن واقعة ضياع أموال الإخوان حقيقية ثابتة بشكل قاطع، والمسألة أكبر من الأخوين اللذين ذكرت أسماءهما عن عدم تمكنهم من إرسال الأموال لإخوان مصر، نافيا ما ذكر فى بعضا المواقع المقربة من الجماعة من أن حجم الأموال المسروقة وصل إلى 150 مليون جنيه، حيث قال إن الأموال المسروقة هى أموال صناديق اشتراكات الرابطة وأموال مخصصة لمكاتب إدارية للإخوان فى الخليج، خاصة وأموال عدد من رموز الإخوان وقياداتهم بالخليج وغيرها“.

    وتابع حينها القيادى الإخوانى قائلا: “الرقم يتجاوز الـ 2 مليار جنيه، كانت موضوعة كاستثمارات مع رجل أعمال يمنى معروف بالأسم صديق لبعض القيادات مكتب الإرشاد، وثقت فيه القيادات التاريخية كالعادة تحت عبارة (فى جيبنا) على أن يصرف من ريعها شهريا على ملفات الدعم على مكاتب الإخوان وغيره، لكن وكأن البركة سحبت من هذا المال بما تعسفت أيدى المستأمنين عليه فاستخدموه للتمكين لأفكارهم وأنفسهم ولابتزاز مخالفيهم فى الإخوان، وإهدارها فى الإنفاق والبذخ على منفذ إعلامى واحد تابع للإخوان.

    وتابع عز الدين دويدار: “هنا يجب أن نذكر من كذبونا عندما قلنا أن الأزمة المالية التى تهدد بإغلاق قنوات الإخوان هى بسبب أنها تنفق 350 ألف دولار شهريا من أموال الاشتراكات داخل الإخوان، وعندما اختفت صناديق الاشتراكات أفلست القناة، وهذا يوضح أيضا تلاعب الذين قالوا لصفهم فى الإخوان إن القناة تدار من أموال متبرعين وليس من أموال الاشتراكات، فها هو المتبرع يهرب وينقطع المدد، وينكشف لكل ذى ضمير كيف كان يتم التلاعب“.

    هذا الاعتراف كشف كيف تمويل الجماعة قنواتها فى الخارج، خاصة أن منابر الجماعة التحريضية أصبحت فى يد 3 شخصيات إخوانية وحلفاء لها فقط وهم أيمن نور ، رئيس قناة الشرق الإخوانية، ومحمود حسين ، الأمين العام لجماعة الإخوان الذى يدير قناة وطن، والحوار ومكملين اللذان يديرهما مكتب التنظيم الدولى للإخوان والذى يرأسه إبراهيم منير.

  • دراسة إخوانية تعترف: حركة حسم خرجت من رحم الجماعة

    فى الوقت الذى حددت فيه أجهزة الأمن هوية قائد السيارة التي انفجرت أمام معهد الأورام ما تسبب فى استشهاد 22 شخصا وإصابة العشرات، وحددت وزارة الداخلية أن العناصر التى تسببت فى هذا العمل الإرهابى، خلية تتبع حركة حسم، خرجت علينا دراسة إخوانية منشورة عبر موقع المعهد المصرى لدراسات الذى يشرف عليه الهارب عمرو دراج، تعترف بأن حركة حسم تابعة لجماعة الإخوان.

    اعتراف الدارسة الإخوانية بتبعية حركة حسم الإرهابية التى تصف نفسها بـ”سواعد مصر” لجماعة الإخوان، جاء خلال رصد الدراسة لجماعات الإرهابية التى نعت ورثت وفاة محمد مرسى العياط.

    وعرفت الدارسة الإخوان حركتى حسم ولواء الثورة الإرهابيتين بقولها : “حسم ولواء الثورة وهما مجموعتان تبنتا العمليات النوعية بدايةً من عام 2015 ، حيث قامتا بعدة عمليات نوعية ومنها العملية الأشهر وهي اغتيال النائب العام بعبوة ناسفة منتصف عام 2015 الماضي، وتعتبر الحركتان انشقاقا عن جماعة الإخوان المسلمين أو هما المُمثلان لجبهة الإخوان (جبهة محمد كمال) التي تبنت استراتيجية العنف ضد النظام الأمني في مصر”.

    ويعد هذا اعتراف صريح من قبل مركز إخوانى بأن حركة حسم ولواء الثورة خرجا من رحم الإخوان، وأنهما يتبنانا الأعمال الإرهابية لتحقيق أهداف الجماعة الإرهابية.

  • سلطات السودان تطالب عناصر الإخوان الهاربون من مصر مغادرة البلاد

    طالبت السلطات في السودان، قادة وشباب جماعة الإخوان “الإرهابية” الهاربين من مصر إلى السودان، عقب أحداث ثورة 30 يونيو مغادرة البلاد بشكل فوري.

    وعلم “الحدث الآن” من مصادر متطابقة، أن شباب جماعة الإخوان “الإرهابية” المقيمون في العاصمة السودانية “الخرطوم”، ناشدوا خلال الأيام الماضية قيادات التنظيم بالخارج لتسهيل استقبالهم في تركيا أو قطر، بعدما طالبت السلطات الرسمية هناك منهم مغادرة البلاد بشكل فوري دون تلكؤ.

    وحسب المصادر ذاتها، أن السلطات في الخرطوم هددت قادة الجماعة المتواجدون هناك، بأنه في حال التباطؤ في تنفيذ هذه التعليمات سوف تضطر إلى اعتقال هؤلاء الشباب وتسليمهم.

     

    وكان الرئيس السوداني المعزول، عمر البشير، قد سهل استقبال عناصر الجماعة الهاربون من مصر عقب ثورة يونيو، ووجدوا في الدولة السودانية ملاذ آمن للفرار من القاهرة على مدار السنوات الماضية.

  • لجان الإخوان فى تونس تطلق حملة ضد ” الزبيدى “.. والمعارضة ترد: كلنا معاك

    يبدو أن وظيفة اللجان الالكترونية لتنظيم الإخوان فى الدول المتواجد فيها فرع لجماعة الإرهابية هى وظيفة واحدة، تتلخص فى تشوه معارضى التنظيم، وبث الشائعات ضدهم، والسعى لهدمهم، فما فعلته اللجان اللالكترونية لجماعة الإرهابية فى مصر أثناء الاستحقاقات الانتخابية، تفعل لجانهم الآن نفس الأمر فى تونس، إذ بثت شائعات ضد وزير الدفاع التونسى عبد الكريم الزبيدى، الذى تقدم أمس بأوراق ترشحه لخوضه الانتخابات الرئاسية، وهو المرشح الذى يحظى بشعبية كبيرة، وتتخوف منه حركة النهضة – إخوان تونس- وتتوقع خسارة مرشحهم عبد الفتاح مورو.

    وأطلقت الإخوان فى تونس شائعات عن الحالة الصحية لعبد الكريم الزبيدى، الأمر الذى رد عليه بقوة المعارضة التونسية بحملة “الشعب معاك” وقال منذر قفراش ، عضو الحملة الوطنية التونسية، لـ”اليوم ألسابع:”ردا على ما تناقلته الصفحات الخوانجية من إصابة الدكتور الزبيدي بوعكة صحية اليوم نؤكد لكم أنه بخير ولا صحة لتلك الشائعات والأكاذيب التي يروجها السفهاء لتشويه الدكتور و إدخال الخوف في عزيمة مسانديه و نحن في تواصل يومي معه و هو سيخوض الانتخابات لاستكمال مسيرة الباجى السبسى”.

    وأشار “فقراش”إلى أن عبد الكريم الزبيدي يرد بقوة على حملات الأنذال لتشويهه عندما صرح بقوله ” أنا وطني أسعى لخدمة تونس و أرفض دعم النهضة و لا حاجة لي بأصواتهم في الانتخابات وقد وصلني أكثر من 100 ألف تزكية من أبناء الشعب الكريم أشكرهم جميعا “.

  • الصحفي حمدي رزق يكتب مقال بعنوان ( سيارات الإخوان المفخخة )

    يوم الإثنين 15 من نوفمبر سنة 1948 حوالى الساعة 2:45 بعد الظهر، كانت سيارة من طراز «جيب»، يركبها بضعة أشخاص، تسير ببطء فى شارع «جنينة القوادر» بجهة «الوايلية»، ووقفت أمام المنزل رقم 38، فاشتبه البوليس الملكى «صبحى على سالم» فى أمرها، إذ لم تكن تحمل أرقامًا، وكان بها صندوق وحقائب، فى وقت كثرت فيه حوادث النسف فى القاهرة.

    فأمر البوليس راكبيها، الذين كانوا قد نزلوا منها، بأن يلزموا أماكنهم، ولكن هؤلاء فزعوا لهذه المفاجأة، وركنوا إلى الفرار، تاركين السيارة بما فيها، واتخذ اثنان منهم سبيلهما ناحية شارع «عبده باشا»، فتبعهما، وهو يصيح بأنهما «صهيونيان» يحملان قنابل، فانضم إليه بعض المارة فى تعقبهما حتى تمكنوا من القبض عليهما، وتبين أنهما المتهمان الحادى عشر والثانى عشر، أحمد عادل كمال وطاهر عماد الدين، «فى قضية السيارة الجيب».

    وضُبطت فى هذه السيارة كميات من المواد الناسفة من أنواع مختلفة، كالـ«جليجنايت»، والـP.T.N، وعشرات من القنابل، وست لفات من فتيل الإشعال المؤمن، وثلاث لفات من فتيل الإشعال البرتقالى، ومدفع «ستن»، وثلاث خزنات، وسبعة وعشرين مسدسًا من أنواع مختلفة، وأربعة خناجر، ومئات الطلقات النارية، وعدد كبير من المفجرات الكهربائية، وست ساعات زمنية، وقناع أسود، ولغم، كما ضُبطت بها أيضًا أوراق تنظيمية خطيرة.

    ذكَّرتنى سيارة معهد الأورام المفخخة بقضية السيارة الجيب، وسيعمد إخوان الشيطان إلى التنكر لتفجير معهد الأورام، وَلَّفوا على الكذب، إخوان كاذبون، ولكن بصماتهم ظاهرة للعيان، وتاريخهم الإرهابى القذر شاهد ومسجل عليهم، ومهما تنكروا وتحايلوا على المصريين فهم إرهابيون متهمون ومحتملون.

    الإخوان هم الإخوان، كلاب النار يكررون أساليبهم الإرهابية الموروثة منذ زمن كبيرهم الذى علمهم الإرهاب، وضع البذرة النجسة فى رحم الجماعة فاستولدتها إرهابيين محتملين، كل إخوانى إرهابى محتمل وإن صام وإن صلى، كل إخوانى عدو وإن شاطرك لقمة الخبز، الإخوان مالهمش أمان أبدًا.

    أسلوب السيارات المفخخة اختراع إخوانى، أوراق التاريخ لا تكذب أبدًا، وأوراق قضية السيارة الجيب يحفظها التاريخ، كما يحفظ التاريخ أوراق القضية رقم 12 لسنة 1965، المعروفة بقضية تنظيم 65، بهدف إحياء تنظيم الإخوان، واغتيال شخصيات سياسية وعامة، وتفجير القناطر الخيرية بالوجه البحرى وقناطر إسنا بالوجه القبلى لإغراق الدلتا والوادى.

    مادام الإخوان بين ظهرانينا فلا أمان، سيظل الخطر ماثلًا، المعركة لم تنتهِ بعد، والتفجيرات جدّ متوقعة، والإرهاب الإخوانى يتربص بنا الدوائر، وفى غمضة عين سيَنْقَضّ مُباغِتًا، لا تأمنوا الإخوان وإن ارتدوا مسوح الرهبان.

  • السودان ينتصر على فلول “الإخوان” بالوثيقة الدستورية

    أعلن وسيط الاتحاد الأفريقي إلى السودان محمد حسن لبات اليوم السبت، أن المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير اتفقا على وثيقة دستورية تمهد الطريق أمام تشكيل حكومة انتقالية.

    ويمثل الاتفاق ضربة قوية لتنظيم الإخوان الإرهابي، الذي سعى جاهداً لعرقلة العملية السياسية في السودان عن طريق نشر الفوضى وإحداث نزاعات بين الأطراف الموقعة، إلا أن كل خططه باءت بالفشل اليوم.

    مرحلة جديدة
    بعد أسابيع من المفاوضات المطولة التي توسط فيها الاتحاد الأفريقي وأثيوبيا، وسط أعمال عنف متفرقة في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى، وقعت المكونات السودانية اليوم على الاتفاق الدستوري الذي سيوضح سلطات أفرع الحكومة الانتقالية والعلاقة بينها.

    وقال المبعوث الأفريقي للسودان محمد الحسن لبات “أعلن للرأي العام السوداني والوطني والدولي والأفريقي، أن الوفدين قد اتفقا اتفاقاً كاملاً على المشروع الدستوري”، وأضاف أن الجانبين سيواصلان اجتماعاتهما هذا المساء، للترتيبات الفنية لتنظيم مراسيم التوقيع الرسمي على الوثيقة.

    ويأتي الاتفاق على الإعلان الدستوري في بنوده ونصوصه الأساسية استكمالاً للاتفاق السياسي الذي تم التوقيع عليه في 17 يوليو الماضي، لتبدأ مرحلة جديدة من النضال السلمي، النضال من أجل البناء والتعمير لما دمَّرته الشمولية وهدَمه الاستبداد.

    وأكد عضوا التفاوض عن “قوى الحرية والتغيير”، عمر الدقير وبابكر فيصل، في تصريحات صحافية لوكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا)، أن التوقيع على الاتفاق سيتم مساء يوم غد الأحد، على أن تحدد لاحقاً مراسم التوقيع بمشاركة أصدقاء السودان.

    وأشار التلفزيون السوداني إلى أن الطرفين بدءا أيضاً مناقشة وثيقة السلام الموقعة مع الجبهة الثورية، في إشارة للاتفاق الموقع في أديس أبابا بين حركة الاحتجاج و3 حركات متمردة سبق وأبدت تحفظات على الإعلان السياسي الموقع في 17 يوليو الماضي.

    فرحة عارمة
    عمت الأفراح والاحتفالات العاصمة السودانية الخرطوم ومناطق أخرى في البلاد، عقب الإعلان عن التوصل إلى اتفاق كامل بشأن الوثيقة الدستورية.

    ورغم تأخر الإعلان حتى لحظات الفجر من اليوم، تجمع مواطنون في شارع النيل، الشارع الرئيسي في العاصمة الخرطوم، وأطلقوا أبواق سياراتهم وزغردوا احتفالاً، وهتف بعضهم قائلين “انتصرنا” و”مدنية مدنية”، فيما ردد آخرون النشيد الوطني.

    وكما أطلق المواطنون عبارات وأهازيج تعلن عن تأييدهم للاتفاق الذي جرى التوصل إليه بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي، مطالبين بالمزيد من التقدم بشأن ما جرى التوقيع عليه بشأن كافة نقاط الخلاف.

    بنود الوثيقة
    أشارت مسودة الوثيقة الدستورية، إلى أن جهاز المخابرات العامة سيكون تحت إشراف مجلس السيادة ومجلس الوزراء، وأن قوات الدعم السريع سوف تتبع القائد العام للقوات المسلحة في الفترة الانتقالية.

    وسبق أن اتفق الطرفان على أن يتألف مجلس السيادة من 11 عضواً، هم 5 ضباط يختارهم المجلس العسكري وعدد مماثل من المدنيين يختارهم تحالف قوى الحرية والتغيير إلى جانب مدني آخر يتفق عليه الجانبان، وسيكون رئيس المجلس الأول من الجيش، وعندما يتشكل مجلس السيادة، سيتم حل المجلس العسكري الحاكم حالياً برئاسة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ونائبه، رئيس قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو.

    وقال المفاوض بقوى الحرية والتغيير ساطع الحاج إن “الأولوية الأولى للحكومة الانتقالية خلال شهورها الستة الأولى في السلطة ستكون العمل لتحقيق السلام في ظل نشاط عدد من الجماعات المسلحة في جنوب وغرب السودان”.

    وكانت هناك نقطتا خلاف رئيسيتان بين الجانبين هما دور جهاز المخابرات العامة وقوات الدعم السريع، أقوى قوة شبه عسكرية في السودان.

    وذكرت صحيفة “الراكوبة” السودانية، اليوم أبرز ما تضمنه الاتفاق الدستوري، وجاء فيه:

    – تعيين رئيس مجلس الوزراء خلال الـ 48 ساعة المقبلة
    – اختيار الوزراء من القائمة التي تجهزها قوى الحرية والتغيير
    – التوقيع النهائي على الوثيقة الدستورية غداً الأحد
    – قوات الدعم السريع ستتبع القائد العام للقوات المسلحة السودانية
    – جهاز المخابرات السوداني سيكون تحت إشراف مجلسي السيادة والوزراء
    – تشكيل المفوضيات المختلفة وتبعيتها ما بين السيادة والوزراء، والعلاقة بين الأجهزة النظامية وتبعيتها ما بين السيادة والوزراء وصلاحيات المجالس المختلفة
    – تضمين اتفاق قوى الحرية والجبهة الثورية في الإعلان الدستوري
    – تشكيل مجلس تشريعي تشكل قوى الحرية والتغيير فيه نسبة 67%، وباقي الأحزاب المعارضة غير الموقعة على الإعلان ستمثل 33%.

    خلافات وفوضى
    أثار ممثلو الجبهة الثورية في التفاوض حالة من الإرباك، بعد إصرارهم على إدراج وثيقة أديس أبابا حول السلام في الإعلان الدستوري.

    وقالت مصادر مسؤولة لموقع “سودان تربيون”، إن ممثل الجبهة الثورية التوم هجو تمسك بالمشاركة في الاجتماع الذي عقد أول أمس الخميس برغم وجود تمثيل للتنظيم من شخص آخر، وأحدث حالة من الفوضى بإصراره غير المبرر على إقحام الوثيقة التي تم التوصل إليها في أديس أبابا في الإعلان الدستوري.

    وأوضحت أن التفاوض كان يمضي بترتيب محدد بمناقشة البنود الواردة في الإعلان الدستوري على أن يتم نقاش وثيقة الجبهة الثورية لاحقاً، لكن ممثل الحركة تعمد إحداث جلبة وإرباك في محاولة واضحة لعرقلة الاجتماع، وتصوير بعض قوى التغيير كعدو للجبهة الثورية أو رافضة للسلام وإنهاء الحرب.

    وأشارت المصادر إلى أن الوسيط الأفريقي لفت إلى أهمية اجتماعات أديس أبابا حول قضية السلام وإنهاء الحرب، واقترح إمكانية فتح الاتفاق السياسي وتضمين ورقة الجبهة الثورية في الإعلان الدستوري حال اتفاق قوى الحرية والتغيير، كما أوضح إمكانية صدور قرار رئاسي بشأن رؤية الجبهة الثورية.

    وتواصل التوتر في الاجتماع الذي عقد مساء أمس الجمعة، حيث غادر “التوم هجو” قاعة التفاوض ورابط مع عدد كبير من منسوبي الجبهة الثورية خارج الغرفة، وسط توقعات بأن تتخذ الجبهة الثورية قرارات حاسمة بناء على هذه التطورات.

    عرقلة إخوانية
    اتهمت قوى الحرية والتغيير تنظيم “الإخوان” باستهداف العملية السياسية الجارية في السودان، من خلال توتير الأجواء، وتنفيذ مجازر بغرض عرقلة خطوات من شأنها أن تفضي تكوين مجلس سيادي في البلاد.

    وقال القيادي بتحالف نداء السودان، الموقع على إعلان الحرية والتغيير، محمد سيد أحمد سر الختم، لصحيفة (البيان): إن “النظام البائد، هو من يقوم بمثل هذه الأعمال، ومنسوبوه هم الذين يحاولون من خلال قتل الأبرياء عرقلة العملية السياسية”.

    وشدد على أن مجزرة الأبيض لن توقف التفاوض مع المجلس العسكري، مشيراً إلى ضرورة العمل من أجل محاصرة عصابة الإخوان، التي تحاول بشتى السبل إجهاض العملية الانتقالية في السودان.

    وكانت لجنة الأطباء المركزية أعلنت في بيان أن 5 شهداء ارتقوا، إثر إصابتهم إصابات مباشرة برصاص قناصة بمدينة الأبيض (عاصمة ولاية شمال كردفان في وسط البلاد)، بعد خروجهم في موكب الثانويات السلمي.

    ولم تذكر اللجنة سبب خروج التظاهرة، لكنّها تأتي عشية استئناف المجلس العسكري الحاكم وقادة حركة الاحتجاج في السودان المفاوضات حول الإعلان الدستوري المتعلق بتشكيل حكومة مدنية في المرحلة الانتقالية.

    مخططات قطرية
    لقد بدا واضحاً أن التنظيم الإخواني ومن يديره، يرغب في تعطيل التسوية السياسية بين المكونات السودانية، نظراً لأنها ستقصيه من المشهد السياسي تماماً في ظل حالة الكراهية الشعبية للحركة الإسلامية السياسية.

    وذكرت تقارير إخبارية، أن مخطط النظام الحاكم في قطر يرمي لدمج عدد من القوى السودانية ذات الخلفية “المتأسلمة” في جبهة جديدة.

    فالبلاد شهدت خلال مرحلة التسوية السياسية، 4 محاولات انقلابية قام بإحباطها المجلس العسكري كان أولها في 18 مايو الماضي، حيث أحبطت قوات الأمن أول محاولة انقلاب بعد عزل الرئيس البشير، كان وراءها ضباط متقاعدون.

    وكانت المحاولة الثانية وقعت في 12 يونيو الماضي، حين أحبط المجلس العسكري محاولة دبرها ضباط متقاعدون وآخرون في الخدمة، يتبعون تنظيم الإخوان، وجاءت المحاولة الثالثة في 12 يوليو الماضي، بعد أن أعلن المجلس العسكري الانتقالي السوداني أن ضباطاً خططوا لمحاولة انقلاب لعرقلة الاتفاق السياسي مع قوى الحرية والتغيير.

    وأما المحاولة الأخيرة فكانت في 29 يوليو الماضي، حيث شهدت مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان وسط السودان، هجوماً بالرصاص الحي على المتظاهرين أدى لمقتل 5 أشخاص.

    وبحسب الخبراء فإن الوجود القطري المحرك والممول للأحداث الإجرامية بحق المواطنين في السودان، يأتي لمحاولة قلب المشهد السياسي كلما ظهرت بوادر لحل الأزمة بين الأطراف السودانية التي تتفاوض حول الفترة الانتقالية المقبلة.

    فالتنظيم الإخواني يحاول من خلال عقيدته وممارساته الدموية، البقاء والمشاركة في الحياة السياسية في السودان، ولكنه لن ينجح في ذلك لأن الشعب بات يعرفه جيداً خلال فترة حكمهم.

    وعلى الرغم من مؤامرات قطر ومحاولات انقلاب الإخوان البائدة لجر السودان إلى دوامة الحرب والفوضى من أجل العودة إلى سدة الحكم مجدداً، أظهرت المكونات السودانية وحدتها وتوافقها وعزمها على تطهير البلاد من هذه الأحزاب، حيث باتت على قناعة تامة بضرورة التسوية وقطع الطريق أمام مخططاتها، وهو ما ترجمته فعلياً بتوقيعها للإعلان الدستوري الذي سيعد صفحة جديدة في تاريخ السودان.

  • قرقاش: السودان يطوي صفحة جماعة الإخوان الإرهابية

    قال وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية أنور قرقاش، اليوم الأحد، إن السودان طوى صفحة حكم عمر البشير وجماعة الإخوان الإرهابية.
    وأضاف على “تويتر”: “يطوي السودان صفحة حكم البشير والإخوان ويدخل حقبة جديدة في تاريخه السياسي بالتحول إلى الحكم المدني، الطريق إلى دولة المؤسسات والاستقرار والازدهار لن يكون مفروشا بالورود، ولكن ثقتنا في السودان الشقيق وشعبه وتكاتف المخلصين حوله كبير”.

  • صورة مرشحة الإخوان فى تونس تثير السخرية من التنظيم الدولي

    سخر معارضون توانسه من حركة النهضة “إخوان تونس” بعدما أعلن التنظيم عن وجود مرشحة له غير محجبة تدعى “تسنيم قزبار” على قوائم الحركة فى الانتخابات التشريعية المقبلة.

    وتداول المعارضون التوانسة صورة لمرشحة حركة النهضة، مصحوبة بكلمات لاذعة وساخرة، فيما ردت المرشحة المحتملة على عدم ارتدائها الحجاب قائلة: “محجّبة أو غير محجّبة هي مرا تونسيّة كلّ حرّ في اختيار لباسه”.

    ووجهت” قزبار” رسالة لمنتقديها مفادها أن المستوى الأكاديمي والكفاءة هو المحدد وليس لباس المرأة، مشددة أنه “لا فائدة في الرّجوع بنا للحوارات العقيمة التي من وراءها يسعى البعض لخلق الفتن لا غير”- على حد قولها.

    وتسنيم قزبار، كانت المستشارة السابقة لوزير العدل السابق الطيب البكوش، وهى مرشحة مستقلة عن حركة النهضة في قائمة تونس ” 1 ” للتشريعيات، بعد التغييرات التي قام بها راشد الغنوشي.

  • فيديو.. قطر تمول معسكراً لتدريب ميلشيات الإخوان في مأرب

    كشف موقع قطريليكس عن قيام قطر تمويل تدريب قرابة 300 من تنظيم الإخوان الإرهابي في معسكر الرويك بمحافظة مأرب اليمنية.

    وذكر الموقع فى تقرير بالفيديو نقلا موقع “نيوزيمن” اليمني، أن “300 من القيادات المحسوبة على حزب الإصلاح من محافظات مأرب، والجوف، وتعز، وأرحب بصنعاء، وذمار، وإب، تتلقى منذ أسبوع دورات مكثفة في العلوم العسكرية، تستمر لقرابة الستة الأشهر”.

    وقال الموقع أنه سيتدرب المشاركون على يد خبراء من جنسيات مختلفة، للحصول على دبلوم في العلوم العسكرية، في إطار برنامج مولته قطر عبر القيادي في حزب الإصلاح الإخواني، شيخان الدبعي.

    ويعد شيخان عبدالرحمن الدبعي، هو الأمين العام المساعد لحزب الإصلاح المسؤول الأول عن العمليات الإرهابية والأنشطة الخارجية السياسية للتنظيم والمسؤول عن إدارة “التنظيم الخاص السري” وهو الشبكة المسؤولة عن الإعداد وتنفيذ عمليات الاغتيال والتفجيرات.

    ورغم أن شيخان يعتبر من الشخصيات غير المعروفه داخل حزب الإصلاح رغم أهمية منصبه، فإنه يعمل وفق أطر سرية واستخباراتية دولية ضمن أجندات تنظيم الإخوان، ويشرف على استثمارات تابعة للإخوان مسجلة بأسماء قيادات وشركات تابعة لـ”حميد الأحمر، ونجيب غانم، وأحمد العيسي ورجال أعمال آخرين عبر مكتبين رئيسيين في تركيا وبريطانيا.

  • ليبيا تحظر عمل قناة سلام الممولة من قطر لارتباطها بجماعة الإخوان

    حذرت المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون بالحكومة الليبية المؤقتة، الإعلاميين والصحفيين من العمل في قناة سلام ، الممولة من قطر والتي تبث من إسطنبول بتركيا.

    وأوضحت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون فى ليبيا فى بيان لها أنها منعت قناة سلام من العمل في نطاق الحكومة الليبية المؤقتة؛ لما لها من أجندة معادية لليبيا ووحدتها ولارتباطها بجماعة الإخوان الإرهابية.

  • ملكة بريطانيا تقدم التحية للخبير الاقتصادي المصري محمد العريان

    زارت إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، جامعة كامبرديج لتقديم التهنئة الخبير الاقتصادي المصري الكبير الدكتور محمد العريان على انتخابه رئيسًا لكلية كوينز بالجامعة.

    ويعد العريان أحد الاقتصاديين الأكثر متابعة في العالم، وهو كبير المستشارين الاقتصاديين لدى شركة “أليانز” العالمية، كما أنه أُدرج لأربع سنوات متتالية على قائمة مجلة “فورين بوليسي” ضمن أهم 100 مفكر عالمي.

    ويُعد من الخبراء العالميين المشهود لهم في مجال الاقتصاد والمال، حصل على شهادة جامعية في الاقتصاد من جامعة كامبريدج، كما حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة أكسفورد في بريطانيا ووصفته صحيفة نيويورك تايمز بالرجل الغامض عندما تولى إدارة الوقف الاستثماري لجامعة هارفارد، ويعرف في الأوساط المالية العالمية بـ “حكيم وول ستريت” بعد ادارته بيمكو.

    محمد العريان يتولي رئاسة أعرق كليات كامبردج 2020

    وعينه الرئيس الأمريكي باراك أوباما رئيسا لـ”مجلس الرئيس للتنمية العالمية” في ديسمبر 2012، وكان مرشح لرئاسة وزراء مصر بعد ثورة 25 يناير.

  • الكويت تعلن تسليم أعضاء «الخلية الإخوانية» إلى مصر

    أعلنت الكويت، مساء أمس الأول، أنها سلمت أعضاء الخلية الإرهابية المطلوبين التى ألقت القبض عليها قبل أيام، إلى مصر، وتضم 8 أشخاص ينتمون لجماعة «الإخوان» الإرهابية، ونقلت وكالة «كونا» الكويتية الرسمية، عن نائب وزير الخارجية، خالد الجار الله، قوله إنه «تم تسليم المطلوبين إلى السلطات المصرية بموجب الاتفاقيات المشتركة بين البلدين»، وأعرب، فى تصريحات للصحفيين على هامش حضوره حفل السفارة الفرنسية بمناسبة العيد الوطنى، عن أسفه لتواجد مطلوبين للقضاء المصرى على أرض الكويت، موضحا أن بلاده تعاونت مع السلطات المصرية فى هذا الشأن.

    وعن تصنيف بلاده جماعة الإخوان المسلمين «تنظيما إرهابيا»، قال الجار الله: «ليس هناك شىء محدد فى هذا الخصوص»، موضحا أن «هذا الموقف سبق التعبير والإعلان عنه ولا جديد فى هذا الشأن».

    وذكرت صحيفة «القبس» الكويتية، أمس، أن 300 مصرى ينتمون لتنظيم الإخوان الإرهابى غادروا الكويت خلال الفترة الماضية، ونقلت عن مصادر، وصفتها بأنها أمنية مطلعة، قولها إن عناصر الجماعة غادروا إلى تركيا وأستراليا وبريطانيا، ودولة عربية (لم تسمها الصحيفة) خشية ملاحقتهم من قبل البوليس الدولى «إنتربول»، كونهم مدانين فى قضايا فى مصر، موضحة أن جهاز أمن الدولة بصدد استدعاء شخصيات دينية وأصحاب شركات على صلة بالمتهمين الثمانية فى قضية الخلية الإخوانية.

    ونقلت صحيفة «الراى» عن مصادر أمنية قولها إن بداية الخيط فى القضية كانت بورود معلومات من السلطات المصرية تتعلق بوجود المطلوبين فى الكويت وطلب تسلّمهم، وأهمهم أبوبكر عاطف السيد الفيومى، فبدأ جهاز أمن الدولة إجراء التحريات ومراقبة المطلوبين ورصد تحركاتهم قبل ضبطهم.

     

  • انفوجراف .. الإخوان تتاجر بدماء الأبرياء بالاستثمارات في تركيا

    ينشر موقع الحدث الآن انفوجراف يوضح متاجرة الإخوان بدماء الأبرياء بالاستثمارات في تركيا :

  • صحيفة القبس الكويتية : 300 إخواني مصري غادروا الكويت إحترازيًا

    وكالات

    نقلت صحيفة “القبس” عن مصادر أمنية مطلعة أن نحو 300 مصري ينتمون إلى جماعة الإخوان غادروا الكويت مؤخرا إلى دولة عربية وإلى عدة دول أجنبية.

    وذكرت أن هذا العدد من المنتمين إلى جماعة الإخوان غادروا احترازيا إلى تركيا وأستراليا وبريطانيا ودولة عربية، لم يكشف عنها.

    وأفادت الصحيفة الكويتية أن عناصر الخلية الإخوانية الثمانية الذين ألقي القبض عليهم خضعوا مؤخرا لتحقيقات وصفتها بالماراثونية، وأنهم “أدلوا باعترافات تفصيلية عن القضايا المتورطين فيها داخل مصر، وكيفية فرارهم إلى الكويت، حيث غيروا أسماءهم في جوازات السفر، ومن ثم تمكنوا من الخروج من مطارات مصرية”.

    ونقلت المصادر عن هؤلاء المتهمين أنهم طلبوا عدم تسليمهم إلى سلطات بلدهم، مبينة أن جهاز أمن الدولة يكثِّف الجهود لحصر التحويلات المالية للمتهمين خلال الفترة الماضية، فضلًا عن متابعة أشخاص مقربين منهم.

    فؤاد الهاشم يكشف تفاصيل جديدة بشأن عناصر خلية الإخوان المعتقلين في الكويت

    وكشفت هذه المصادر أيضا، وفق الصحيفة، أن جهاز أمن الدولة في الكويت “بصدد استدعاء شخصيات دينية وأصحاب شركات على صلة بالمتهمين الثمانية في قضية الخلية الإخوانية”.

  • الكويت تسلم مطلوبين لمصر وتتحدث عن تصنيف “الإخوان” جماعة إرهابية

    أعلنت الكويت، على لسان نائب وزير خارجيتها خالد الجار الله، أنها سلمت مطلوبين إلى القضاء المصري، كانت وزارة الداخلية قد ألقت القبض عليهم الأسبوع الماضي ضمن “خلية إرهابية” تتبع جماعة “الإخوان المسلمين”.

    ونقلت وكالة “كونا” الكويتية الرسمية عن الجار الله، قوله: “إنه تم تسليم مطلوبين للقضاء المصري إلى السلطات المصرية بموجب الاتفاقيات المشتركة بين البلدين”.

    أعرب الجار الله، في تصريح للصحفيين على هامش حضوره حفل السفارة الفرنسية بمناسبة العيد الوطني، عن “الأسف”  لتواجد مطلوبين للقضاء المصري على أرض الكويت”، موضحا أن بلاده تعاونت مع السلطات المصرية في هذا الشأن”.
    وأضاف: “التنسيق والتعاون الأمني الكويتي المصري كبير جدا ونشعر معا بالارتياح وهذا التعاون سيتواصل مع الأشقاء في مصر ونشاركهم الرأي بأن أمن البلدين جزء لا يتجزأ”.

    وعن تسمية جماعة الإخوان المسلمين “تنظيم إرهابي”، قال الجار الله: “ليس هناك شيء محدد في هذا الخصوص”، موضحا أن “هذا الموقف سبق التعبير والإعلان عنه ولا جديد في هذا الشأن”.

    وكانت وزارة الداخلية الكويتية قد أعلنت، في بيان لها، أنها حددت مكان الخلية من خلال التحريات، وباشرت الجهات المختصة عملية أمنية استباقية، تم بموجبها ضبطهم في اماكن متفرقة.

    وتابعت الوزارة أنه “بعد إجراء التحقيقات الأولية معهم أقروا بقيامهم بعمليات إرهابية وإخلال بالأمن في أماكن مختلفة داخل الأراضي المصرية”.

    وأكد الوزارة أن “التحقيقات لا تزال جارية للكشف عمن مكنهم من التواري وساهم بالتستر عليهم والتوصل لكل من تعاون معهم”. وقالت إنها “لن تتهاون مع كل من يثبت تعاونه أو ارتباطه مع هذه الخلية أو مع أي خلايا أو تنظيمات إرهابية تحاول الإخلال بالأمن”، مؤكدة أنهت ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه المساس بأمن الكويت.

  • برلمانى كويتى يهاجم الإخوان لتدخلهم بقضية انتحار شاب: الخيانة فى جيناتهم

    شن النائب بمجلس الأمة الكويتى أحمد الفضل، هجوما عنيفا على (الحركة الدستورية الإسلامية) “حدس” الذراع السياسية للإخوان فى الكويت، وكذلك السفير الأمريكى لدى الكويت لورانس سيلفرمان، على خلفية ما اعتبره تدخلا فى الشؤون الداخلية للكويت، فى قضية انتحار شاب من فئة غير محددى الجنسية “البدون” .

    واتهم الفضل جبهة “الإخوان” بالابتزاز والتكسب فى قضية ذات طابع إنساني، وأكد أن الخيانة فى جيناتهم، واصفا البيان الذى أصدرته “حدس” لادانة واقعة انتحار الشاب “البدون”، بـ “المشؤوم الذى خطته أياد عفنة، لا ترعى فى المواطنين دينا ولا ذمة”.

    وقال :”عندما ينزلق حزب مثل هذا (حدس) هذا المنزلق، فهى ليست صدفة، ومن الواضح إنها بعد سقوط مشروعها الحقير المسمى بـ(الربيع العربي)، مو قاعدين راحة، بل يتسللون، من خلال استغلال قضايا أخرى لاثارة البلبلة والرأى العام العالمي، واذا تكلمت عن (حدس) لن أوفيها حقها وقدرها فى مضمار الخيانة، فهى الأولى دائما ولا ينافسها فى الخيانة أحد .. سواء فى الدوس على الوطنية والمواطنة أو سيادة البلد”.

    كما وجه النائب البرلمانى الكويتى رسالة شديدة اللهجة إلى السفارة الأمريكية، معربا عن تمنياته بأن يكون ما قام به السفير “زلة دبلوماسية لا تتكرر مرة أخرى”؛ وذلك فى اشارة منه الى مشاركة المستشار السياسى للسفارة فى عزاء الشاب المنتحر، واجرائه حوارا مع ذويه حول ظروف الحادثة.

    وخاطب الفضل السفير الأمريكى بقوله: “ما قمتم به هو مستنكر عندنا، وبحكم العلاقة التاريخية لن نصّعد، لكن أريدك أن تصف شعورك لو قام سفير الكويت لديكم بزيارة المكسيكيين فى سجون بلادكم، وفى مراكز احتجاز المهاجرين غير الشرعيين، أو زار أهاليهم ومرضاهم بالمستشفيات .. أتحداك أن تعيدها مرة أخرى، إن التحرك الذى يأتى من دولة بحجم أمريكا يقلقنا مع الدعوات الخارجية والداخلية، وهناك أمر يدبر للكويت ليلا”. مشددا على أنه من غير المسموح للسفير الأمريكي، ولا للولايات المتحدة أو غيرها التدخل بالشأن الداخلى بهذا الشكل السافر.

    وأضاف :”إن السفارة الأمريكية بين خيارين، فإما أن تنفى وتغير سلوكها، وإلا أنها ستكون موضع شك .. نحن نعرف أن رئيسكم ينظر لنا كأننا أكياس من المال، لا يحترمنا ولا يحترم وجودنا وحدودنا، فالعلاقة مصلحية، وأتمنى أن تكون الدبلوماسية بمعزل عن الرئاسة، وتظل على أصالتها وعراقتها، لأن التصرف الذى قامت به السفارة (ترامبي)، فيه جنوح وجنون من جنون الرئاسة الأمريكية وأتمنى ألا يكون إلا زلة”.

    وكان شاب فى العشرينيات من العمر، من فئة غير محددى الجنسية “البدون” قد عثر عليه مشنوقا فى مسكنه يوم 7 يوليو الماضي، ما أدى إلى عاصفة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى فى الكويت حول أسباب انتحاره، فالبعض رأى أنه انتحر بسب ما وصفوه ب”معاناة” البدون وعدم حصولهم على حقوقهم، والبعض الآخر رأى أنه انتحر لأسباب تتعلق بطبيعته النفسية وكونه دائما تحت تأثير المواد المخدرة، فيما أصدرت وزارة الداخلية الكويتية بيانا أوضحت خلاله أن المذكور من مدمنى المخدرات، وأنه سبق اتهامه فى 12 قضية جنح وجنايات متعلقة بالمخدرات والسلب بالقوة، بالإضافة إلى أنه سبق وأن حاول الانتحار فى 7 يونيو الماضي.

  • نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي يتداولون كوميكسات ساخرة من قنوات الإخوان بعد فضح كذبهم بشأن تبعية شركة “دابسي” للنقل للقوات المسلحة

    تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي كوميكسات ساخرة من قنوات الإخوان التي روجت كذبا أنباء ادعاءات عن تبعية شركة ” دابسي ” للنقل للقوات المسلحة …مدعين أن ذلك يعتبر سيطرة للجيش على المشاريع الاقتصادية في مصر مما يضر بالاقتصاد القومي ..

    يذكر أن عدد من القنوات التابعة لجماعة الإخوان والتي تبث سمومها من الخارج ، قد عكفت في الفترة الأخيرة على ترويج بعض الادعاءات بتبعية شركة ” دابسي ” للنقل للقوات المسلحة…محاولين إيهام الرأي العام بسيطرة القوات المسلحة على كافة المجالات الاستثمارية في مصر مما يضر بالاقتصاد ويقضي على المنافسة .

زر الذهاب إلى الأعلى