أعلن حـزب الله اللبناني استهداف موقع المالكية الإسرائيلي بالأسلحة وتحقيق إصابات مباشرة، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
حزب الله
-
حزب الله يعلن استهداف موقع المالكية الإسرائيلي بالأسلحة وتحقيق إصابات مباشرة
-
القاهرة الإخبارية: حزب الله نفذ 8 عمليات فى جنوب لبنان تجاه مواقع إسرائيلية
قال أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إن اليوم كان الأصعب في الحرب بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بسبب شدة الاشتباكات بين الطرفين.وأضاف سنجاب، خلال مداخله على قناة القاهرة الاخبارية، أن حزب الله نفذ 8 عمليات في الجنوب اللبناني، حيث استهدف عدة مواقع إسرائيلية، أبرزها استهداف موقع المنطقة الشمالية بعدد من المسيرات.نوه مراسل “القاهرة الإخبارية” إلى أن القاعدة التي قصفها حزب الله، كانت خارج الاشتباك في الحرب الإسرائيلية اللبنانية، مضيفًا أن باقي العمليات استهدفت منشأت عسكرية على الحدود اللبنانية.وأشار إلى أن رئيس حكومة التصريف اللبناني نجيب ميقاتي، أكد أن لبنان ترحب بالجلوس على طاولة المفاوضات، مشيرًا إلى أن هدفه وقف الحرب بين البلدين. -
تضرر 120 مبنى فى مستوطنة المطلة جراء إطلاق صواريخ حزب الله
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن 120 مبنى في مستوطنة المطلة تعرضت لأضرار جراء إطلاق الصواريخ المضادة للدروع التي أطلقها حزب الله اللبناني منذ 8 أكتوبر، جاء ذلك نقلا عن القاهرة الإخبارية.
اعترف الجيش الإسرائيلى، اليوم الثلاثاء، بأن طائرة مُسيرة تابعة لحزب الله أطلقت من لبنان ضربت مقر قيادته الشمالية فى “صفد”.
وأضاف الجيش – في بيان أوردته وسائل الإعلام الإسرائيلية – أنه لم تقع إصابات نتيجة للهجوم.
وأظهرت لقطات تصاعد الدخان من ساحة انتظار للسيارات في القاعدة. ولحقت أضرار طفيفة بمبنى مُجاور.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أطلق صواريخ اعتراضية على “أجسام طائرة” أخرى دخلت المجال الجوي الإسرائيلي من لبنان.
وأضاف أن عدة صواريخ وقذائف أطلقت أيضًا من لبنان على مستوطنتي “المالكية” و”يفتا” على الحدود.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه نفذ سلسلة من الضربات هذا الصباح على أهداف لحزب الله في كفركلا بجنوب لبنان، وتم إصابة فرقة إطلاق طائرات مسيرة قبل أن تتمكن من تنفيذ هجوم على حد قوله.
-
حزب الله يعلن وقوع إصابات فى قاعدة ميرون الإسرائيلية بعد قصفها بـ62 صاروخا
أعلنت حزب الله في بيان، اليوم السبت، استهداف قاعدة “ميرون” الإسرائيلية بـ62 صاروخاً في إطار الرد الأوّلي على جريمة اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبحسب قناة الميادين، ذكر البيان أنّ “حزب الله استهدفت قاعدة “ميرون” للمراقبة الجوية بـ62 صاروخاً من أنواع متعدّدة، مؤكّدةً إيقاع إصابات مباشرة ومؤكّدة في القاعدة.
وأوضح الحزب، أنّ قاعدة “ميرون” للمراقبة الجوية “تقع على قمّة جبل الجرمق في شمالي فلسطين المحتلة، وهي أعلى قمّة جبل في فلسطين المحتلة، وتُعتبر قاعدة “ميرون” مركزاً للإدارة والمراقبة والتحكّم الجوّي الوحيد في شمالي الكيان الغاصب ولا بديل رئيسياً عنها، وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين في كامل الكيان الغاصب وهما: “ميرون” شمالاً، والثانية “متسبيه رامون” جنوباً”.
-
حزب الله: إصابات مباشرة إثر استهدافنا تمركزا لجنود الاحتلال فى شتولا
أعلن حزب الله اللبناني، قبل قليل، عن استهداف تمركزا لجنود الاحتلال الإسرائيلي فى منطقة شتولا بالأسلحة، مؤكدا على أنه تم تحقيق إصابات مباشرة فى الهجوم، جاء ذلك وفقا لما أفاد به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.
-
الاحتلال يعلن إصابة أحد جنوده في مستوطنة المنارة جراء صاروخ أطلقه حزب الله
أعلن جيش الاحتلال عن إصابة أحد جنوده في مستوطنة المنارة جراء سقوط صاروخ أطلقه حزب الله، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.
-
القاهرة الإخبارية: مقتل اثنين من عناصر حزب الله على الحدود مع إسرائيل
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها إنه تم مقتل اثنين من عناصر حزب الله على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
أعلن جيش الاحتلال مقتل أحد جنوده إثر سقوط صاروخ أطلق من لبنان، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.
وكان حزب الله اللبناني، أعلن استهدافه حشودا لقوات الاحتلال الإسرائيلي بمحيط ثكنة شوميرا وحقق إصابات وسط صفوفه، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
-
حزب الله: استهدفنا قوة إسرائيلية بكتيبة الاستخبارات فى ثكنة ميتات
أعلن حزب الله اللبناني، في خبر عاجل، استهدفهم قوة إسرائيلية بكتيبة الاستخبارات في ثكنة ميتات، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
-
حزب الله يعلن استهداف منزل لجنود الاحتلال الإسرائيلى فى مستوطنة المطلة
أعلن حزب الله اللبنانى، استهداف منزل لجنود الاحتلال الإسرائيلي بمستوطنة المطلة بالأسلحة، نقلا عن قناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت قوات الاحتلال، أنه تم رصد 3 عمليات إطلاق صواريخ من لبنان تجاه المطلة.
كانت وسائل إعلام إسرائيلية، أكدت أمس الاثنين، وقوع أضرار جسيمة فى قاعدة “بيرانيت” العسكرية الواقعة شمال إسرائيل بعد هجوم صاروخى لحزب الله من لبنان.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي – في بيان صحفي مقتضب – إطلاق صواريخ على القاعدة، مما أدى إلى نشوب حريق.
ولم يسفر عن الهجوم إصابات.. وبالتزامن، دوت صفارات الإنذار في ثلاث بلدات شمال إسرائيل للتحذير من صواريخ جرى إطلاقها من لبنان، كما دوت صفارات الإنذار في كريات شمونة والمنارة ومرجليوت.
ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار.. ووردت أنباء عن انفجارات ناجمة على ما يبدو عن اعتراضات الدفاع الصاروخي.
-
القاهرة الإخبارية: حزب الله يعلن قصفه 19 موقعا إسرائيليا فى وقت واحد
أكدت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل، أن حزب الله أعلن قصفه 19 موقعا إسرائيليا في وقت واحد.
وفى وقت سابق أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتى أن لبنان مع خيار السلام، معتبرا أن قرار الحرب فى يد اسرائيل، مستنكرا العدوان الإسرائيلى على الجنوب اللبنانى، وما ينتج عنه من شهداء وضحايا وتدمير منازل وحرق محاصيل ونزوح وأضرار اقتصادية ومالية تمس الوطن، معتبرا أن كل هذه الأمور هي عناوين عريضة بعهدة المجتمع الدولي الساكت عن الحق – على حد تعبيره.
وأضاف ميقاتي – في مستهل جلسة لمجلس الوزراء اليوم – “كفانا حروبا في لبنان فنحن مع خيار السلام”، معتبرا أن الجرائم الإسرائيلية اليومية في قطاع غزة تشكل وصمة عار على جبين الإنسانية وتدميرا لكل القيم والمبادئ التي قامت عليها العدالة الدولية.
-
محلل إسرائيلي يحذر: غزة ربما تكون فخا لفتح لساحة حرب جديدة مع حزب الله
حذر تال ليف رام، المحلل العسكري الإسرائيلي والمراسل العسكري لصحيفة معاريف الإسرائيلية، من تدهور الأوضاع على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، مبينا أنه حتى لو كانت الأحداث على الحدود في اليومين الأخيرين، لا تقارن بحجم حرب غزة، لأنها اقتصرت على حادث تسلل وإطلاق صواريخ، إلا أن التسلسل الأخير على الحدود الشمالية لإسرائيل قد يؤدي بسهولة إلى تصعيد أكثر خطورة.
المحلل الإسرائيلي: حزب الله يقوم بتوسيع حدود عملياته
وأكد رام في مقاله بصحيفة “معاريف”، أن إسرائيل تشن حربا في غزة، مع إدراك أن الحرب قد تتطور في أي لحظة على الساحة الشمالية، لقد تم إطلاق خمسة عشر صاروخًا أمس الثلاثاء على إسرائيل، ويبدو أن حزب الله يقوم بتوسيع حدود عملياته، مشيرًا إلى أن المعضلة الإسرائيلية تكمن في كيفية إدارة المعركة في غزة على أساس أن هذا قد يكون فخًا لفتح ساحة أخرى على الحدود الشمالية.
وأضاف المحلل العسكري الإسرائيلي، أنه من الناحية العملية، فإن تسلسل الأحداث على الحدود الشمالية الإسرائيلية في اليومين الأخيرين، من حيث الكمية والخطورة، أعلى بالفعل مما كان عليه في عملية حرس الجدار بأكملها التي حدثت في عام 2021 – وهو ما يشير على الأرجح إلى أن هذه الأحداث سترافق في الأيام المقبلة المزيد من القتال في الجنوب، مع احتمال أن تؤدي في النهاية إلى تصعيد في الشمال أيضًا.
الوضع قد ينزلق بسرعة إلى الحرب بين حزب الله وإسرائيل
وبين رام، أنه يبدو أن حزب الله لم يستوعب بعد الرسالة الأمريكية، بإرسال حاملة الطائرات جيرالد فورد إلى شرق المتوسط، ولكن كلا الجانبين -إسرائيل وحزب الله- ما زالا يمارسان ضبط النفس، ولكن إذا أصبح هذا حدثا يوميا، فقد ينزلق الوضع بسرعة إلى الحرب..
-
حزب الله اللبنانى يؤكد استهداف عناصره لموقع إسرائيلي بصواريخ موجهة
أكد حزب الله اللبناني في بيان صحفي له، الاثنين، استهداف عناصره لجنود إسرائيليين في موقع الجرداح الإسرائيلي بالصواريخ الموجهة، ما أدى لسقوط عدد من الإصابات المؤكدة وعدد من القتلى، موضحا أن العملية تأتى ردا على الاعتداءات الإسرائيلية التيت تستهدف لبنان وشعبه.
أعلن رئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية فى فلسطين ظافر ملحم، اليوم الأربعاء، أن محطة توليد الكهرباء الوحيدة فى قطاع غزة ستخرج عن العمل غدًا الخميس بشكل كامل، وسيغرق قطاع غزة فى ظلام دامس، وستتوقف جميع الخدمات الإنسانية.
وقال ملحم – في تصريح لوكالة أنباء (وفا) الفلسطينية – إن عدد المُغذيات القادمة من إسرائيل 10، وتعطي 120 “ميجاوات”، وإن إسرائيل فصلتها منذ السبت الماضي، وهو اليوم الأول من العدوان، ما يعني أن هناك 80 “ميجاوات” فقط في قطاع غزة، منها 65 “ميجاوات” من محطة التوليد.
وأوضح أنه بعد قرار منع سلطات الاحتلال إدخال الوقود، ستتوقف أغلبية مصادر الطاقة البديلة والمقدرة بـ15 إلى 20 “ميجاوات”، بسبب منع دخول الوقود أيضا.
وأضاف ملحم: إن المتوفر في محطة التوليد 400 ألف لتر من الوقود، وهي كافية لتشغيل المحطة ليوم واحد فقط، مُشيرًا إلى أن إسرائيل هددت بقصف محطة توليد الكهرباء في حال إدخال أي كميات من الوقود، ومن المتوقع أن تتوقف عن الخدمة غدًا بشكل كامل.
ولفت إلى أنه في حال توقفت محطة توليد كهرباء غزة عن العمل، فإن جميع الخدمات الإنسانية في قطاع غزة ستتوقف بالكامل، منها: المستشفيات وجميع المرافق الصحية التي لن تتمكن من تقديم الخدمات إلى الجمهور، ومحطات المياه، والمياه الصالحة للشرب ستختلط مع مياه الصرف الصحي، وجميع الخدمات الأخرى.
وعن الطاقة البديلة، فقد أشار ملحم إلى أن الحصار المفروض على قطاع غزة دفع المواطنين إلى اقتناء ألواح الطاقة الشمسية ووضعها على أسطح البنايات السكنية، ولكنها هي الأخرى تتعرض للقصف، بالإضافة إلى المولدات الكهربائية المنزلية التي ستتوقف عن العمل أيضا خلال ساعات محدودة بسبب منع إدخال الوقود.
وقال إن قطاع غزة يحتاج إلى 500 “ميجاوات” من القدرة الكهربائية، وأنه يعاني من انقطاع التيار الكهربائي لساعات منذ سنوات، بعد تعرض محطة التوليد في غزة للقصف 3 مرات في أعوام 2006، و2008، و2014.
وأوضح ملحم أن سلطة الطاقة راسلت جميع الدول والدول المانحة والأونروا للضغط على إسرائيل لتُبقي الكهرباء خارج الصراع، مؤكدا أن قرار منعها مخالف للأعراف الدولية والقانون الدولي الإنساني.
-
الخارجية: تصريحات حسن نصر الله عبثية ومحاولة لاستدعاء بطولات زائفة
ردا على استفسار من وكالة أنباء الشرق الأوسط حول تصريحات حسن نصر الله التي تطرق فيها إلى مصر مؤخراً، رفض السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية التعقيب على تلك التصريحات، مشيراً إلى أنها عبثية وليست سوى محاولة لاستدعاء بطولات زائفة.
-
قبل ساعات من اختبار الحقل.. جانتس: إذا هاجم حزب الله “كاريش” سندمر لبنان
هدَّد وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس، أمس السبت، بردٍّ قاسٍ على أية محاولة من حزب الله لمهاجمة منصة كاريش، حيث من المقرر أن تبدأ اليوم الأحد اختبار عملها، فيما تواصل إسرائيل استعدادات مكثفة ومتسارعة تحسبًا لأي تصعيد في الجبهة الشمالية على الحدود مع لبنان.
وقال “جانتس” في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية: إن “الجيش الإسرائيلي مستعد لأي تصعيد على الحدود الشمالية، وإذا ارتكب حزب الله هذا الخطأ وهاجم إسرائيل بطريقة ما فسوف ندمر لبنان”.
اتفاقية الغاز
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي أن “اتفاقية الغاز الناشئة مع لبنان جيدة، ولا يزال من الممكن التوصل إليها، وإسرائيل مصممة على حماية أصولها”، مشيرًا إلى أنه زعيم المعارضة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو دعا إلى اجتماع أمني لإطلاعه على التطورات الأمنية على الحدود الشمالية مع لبنان.وقالت هيئة البث الإسرائيلية: إنه “من المتوقع أن يبدأ اختبار عمل منصة الغاز كاريش، اليوم الأحد، وهي الخطوة الأخيرة على طريق إنتاج الغاز منها”.
صعوبات لوجستية
وبحسب الهيئة الإسرائيلية، فإنه “تم حث شركة Energian على بدء الاختبارات النهائية لنظام إنتاج الغاز، وإنه كان من الممكن القيام بذلك قبل شهر، لكن الصعوبات اللوجستية حالت دون ذلك وليست القضايا الأمنية أو المفاوضات من أجل الاتفاق”، وفق ما نقلت عن مصدر وصفته بالمطلع.وقالت القناة الـ12 العبرية: إن “الجيش الإسرائيلي سيزيد الدوريات الجوية والبحرية حول منشأة كاريش وسيعيد انتشار القوات على طول خط الحدود البرية، بالإضافة إلى ذلك سينشر نظام الدفاع الجوي على نطاق واسع في الشمال”.
وأشارت إلى أن إسرائيل رغم قناعتها بإمكانية التوصل لاتفاق، تستعد للتعامل مع سيناريوهات مثل استهداف منصة كاريش بوساطة طائرات مسيرة بدون طيار، أو عبر زوارق مفخخة، أو سيناريو وقوع هجوم بري في المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل.
ولفتت إلى أن حزب الله قد يحاول خلق استفزاز يؤدي إلى تصعيد أو الوصول لحرب شاملة، مشيرة إلى أنه في حالة استمرار الهدوء فإنه يمكن في غضون أسابيع قليلة تدفق الغاز من منصة كاريش، بغض النظر عن التوصل لاتفاق مع لبنان من عدمه.
-
حزب الله يرسل تعزيزات عسكرية إلى مناطق الاشتباكات بلبنان
أرسلت ميليشيا حزب الله تعزيزات عسكرية إلى مناطق الاشتباكات في لبنان وعناصرها يجوبون الشوارع حسبما ورد في قناة العربية.
وأظهرت مقاطع فيديو مواطنين لبنانيين يحتمون بالسيارات هربًا من إطلاق النار الكثيف بين الجيش اللبناني ومسلحي حزب الله وحركة أمل في بيروت.
وقتل 6 أشخاص وأصيب 16 آخرون على الأقل، اليوم الخميس، في إطلاق نار وقع أثناء احتجاجات لأنصار حزب الله وحركة أمل اعتراضا على قاضي انفجار مرفأ بيروت طارق بيطار، فيما شهدت العاصمة انفجارات عدة من جراء إطلاق قذائف آر بي جي.
ودعا مناصرون لحزب الله وحركة أمل إلى تجمع أمام قصر العدل في بيروت، رفضا لما اعتبروه “تسييس التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت” الذي وقع في أغسطس 2020.
إلا أن المظاهرات شهدت أعمال عنف، فيما اعتلى قناصة الأسطح وأطلقوا النار على المحتجين، مما أدى إلى سقوط قتلى وإصابة آخرين بجروح خطيرة.
الجيش اللبناني
وحسب “سكاي نيوز عربية”، أرسل الجيش اللبناني تعزيزات إلى منطقتي الطيونة وقصر العدل في بيروت، حيث تقع الاضطرابات، في محاولة لاحتواء العنف.وتزامنت الأحداث مع رفض محكمة التمييز المدنية دعوى تقدم بها وزيران سابقان، طلبا فيها كف يد بيطار عن القضية، الذي تزداد الضغوط السياسية عليه بعد طلبه ملاحقة مسؤولين سياسيين وأمنيين بارزين.
حزب الله
ويقود وزراء حزب الله، القوة السياسية والعسكرية الأبرز في لبنان، وحليفته حركة أمل، الموقف الرافض لعمل بيطار، ويتهمونه بـ”الاستنسابية والتسييس”.ويخشى كثيرون أن تؤدي الضغوط إلى عزل بيطار على غرار سلفه فادي صوان، الذي نُحي في فبراير بعد ادعائه على مسؤولين سياسيين.
حسان دياب
ومنذ ادعائه على رئيس الحكومة السابق حسان دياب وطلبه ملاحقة نواب ووزراء سابقين وأمنيين، تقدم 4 وزراء معنيين بشكاوى أمام محاكم متعددة مطالبين بنقل القضية من يد بيطار، ما اضطره لتعليق التحقيق في القضية مرتين حتى الآن.وعلق بيطار، الثلاثاء الماضي، التحقيق بانتظار البت في دعوى مقدمة أمام محكمة التمييز المدنية من النائبين الحاليين وزير المالية السابق علي حسن خليل ووزير الاشغال السابق غازي زعيتر، المنتميان لكتلة حركة أمل بزعامة رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وأفاد مصدر قضائي بأن محكمة التمييز المدنية رفضت الدعوى على اعتبار أنه الأمر ليس من صلاحيتها لأن بيطار “ليس من قضاة محكمة التمييز”.
وإثر القرار، يستطيع بيطار استئناف تحقيقاته ومن المفترض أن يحدد مواعيد لاستجواب لكل من زعيتر ووزير الداخلية السابق نهاد المشنوق، بعدما اضطر لإلغاء جلستي استجوابهما الأسبوع الحالي إثر تعليق التحقيق.
وهذه المرة الثانية التي يرفض فيها القضاء دعوى مماثلة ضد بيطار لعدم اختصاص المحكمة للنظر فيها.
-
صحيفة تايمز أوف إسرائيل :في أول هجوم صاروخي معلن منذ 15 عام، ولاختبار إسرائيل، حزب الله يخاطر بالدخول في حرب
ذكرت الصحيفة أن الصواريخ التي تم اطلاقها على شمال إسرائيل يوم الجمعة كانت المرة الخامسة التي تشن فيها مثل تلك الهجمات من لبنان خلال ثلاثة أشهر، لكن تلك هي المرة الأولى التي تكون فيها عملية إطلاق الصواريخ مباشرة ومعلنة التنفيذ من قبل جماعة حزب الله الإرهابية منذ حرب لبنان الثانية في 2006، مشيرة إلى أن ذلك يظهر أن هناك تغير واضح في ديناميات تلك الجبهة.
وأضافت الصحيفة أن الخط الأزرق – غير الرسمي لكن معترف به دوليًا كحد فاصل بين إسرائيل ولبنان- لطالما تمتع بالهدوء لمدة عقد ونصف من الزمان، باستثناء عدد قليل من المرات، موضحة أنه بشكل عام منعت إسرائيل نفسها من توجيه ضربات جوية ضد لبنان، كما توقف حزب الله عن إطلاق الصواريخ من لبنان، لكن في الأشهر الأخيرة بدأت تلك السياسة في الانهيار، مضيفة أن الرد على هجمات حماس سواء في مايو 2014 أو مؤخرًا بهجمات محدودة دون الدخول في حرب كاملة جعل جماعة حزب الله تشعر بثقة بأنها يمكنها تنفيذ هجمات مباشرة ضد إسرائيل دون المخاطرة بالدخول في حرب كاملة.
و أشارت الصحيفة أن الهجوم الصاروخي يوم الجمعة يعد بالون اختبار من قبل حزب الله كي يرى كيف سترد الحكومة الإسرائيلية المشكلة حديثًا، مضيفة أنه حتى الآن تظهر إسرائيل أنها ليست في حاجة إلى رد فوري بخلاف ما تشنه من وابل مدفعية كرد أولي، مشيرة إلى أن المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي صرح للصحفيين بقوله “لا تنوي إسرائيل الدخول في حرب”، كما صرح مسئول أخر بالجيش الإسرائيلي بأنه سيكون هناك رد أخر وفقًا للحاجة العملياتية والإطار الزمني المناسب لإسرائيل. -
أول تعليق من حزب الله على التصعيد مع إسرائيل
أصدر الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني بيانا حول الآلية التي تم اعتراضها من قبل الأهالي في بلدة شويا جنوبي لبنان.
وجاء في بيان الحزب: “عند الساعة 11:15 من ظهر اليوم الجمعة، ردت المقاومة الإسلامية على الاعتداءات الصهيونية على لبنان باستهداف محيط مواقع العدو الإسرائيلي في مزارع شبعا بصليات صاروخية من مناطق حرجية بعيدة تمامًا عن المناطق السكنية، حفاظًا على أمن المواطنين”.
وأضاف البيان: “لدى عودة المقاومين من عملهم وأثناء مرورهم بمنطقة شويا في قضاء حاصبيا، أقدم عدد من المواطنين على اعتراضهم”.
المقاومة الإسلامية
وأشار البيان إلى أن “المقاومة الإسلامية، كانت ولا تزال وستبقى، من أحرص الناس على أهلها وعدم تعريضهم لأي أذى خلال عملها المقاوم، وهي التي تدفع الدماء الزكية من شبابها لتحافظ على أمن لبنان ومواطنيه”.وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني، طلال أرسلان، عبر تغريدة على حسابه في “تويتر”، أن “العدوان على الجنوب والذي لم يحصل مثله منذ 2006 يظهر نيّة لدى العدو بتغيير قواعد الاشتباك، ويعطي الحق للبنان وجيشه ومقاومته بالدفاع عن أرضه وسيادته وبالرد على كل ضربة بمثلها وأكثر، لا يعتقدن أحد أن بإمكانه ليّ ذراع المقاومة بعد اليوم”.
اجتماع طارئ
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت أعلن عقد اجتماع طارئ لبحث خيارات الرد على صواريخ حزب الله، وذلك بحضور وزير الجيش ورئيس الأركان.وخيم التوتر مجددًا على جنوب لبنان، اليوم الجمعة، عقب إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، فيما رد جيش الاحتلال الإسرائيلي بقصف مدفعي مستهدفا المواقع التي أطلقت منها الصواريخ.
وذكر مصدر أمني لبناني، اليوم الجمعة، أن صواريخ أطلقت من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، فيما تحدثت وكالة الأنباء اللبنانية عن “تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض في أجواء حاصبيا والعرقوب”.
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي: لا نسعى للتصعيد مع حزب الله
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: إن حزب الله غير معني بالتصعيد ونحن كذلك، وهذا ردًا على القصف المتبادل بين لبنان وإسرائيل والذي بدأ منذ الأربعاء الماضي ومستمر حتى اليوم الجمعة.
مشاورات أمنية
ومن جهتها، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الجمعة، أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس سيعقد مشاورات أمنية مع رئيس الأركان أفيف كوخافي في مقر “الكرياه”.
الحدود الشمالية
وقال مكتب رئيس الوزراء نفتالي بينيت في تغريدة عبر تويتر، إن بينيت تم إطلاعه على الأحداث التي جرت على الحدود الشمالية.
وأضاف أن بينيت سيجري خلال الساعة المقبلة مشاورات مع وزير الجيش ورئيس الأركان وكبار قادة المؤسسة الأمنية.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت عقد اجتماع طارئ لبحث خيارات الرد على صواريخ حزب الله، وذلك بحضور وزير جيش الاحتلال ورئيس الأركان.
جنوب لبنان
وخيم التوتر مجددًا على جنوب لبنان، اليوم الجمعة، عقب إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، فيما رد جيش الاحتلال الإسرائيلي بقصف مدفعي مستهدفا المواقع التي أطلقت منها الصواريخ.
وذكر مصدر أمني لبناني، اليوم الجمعة، أن صواريخ أطلقت من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، فيما تحدثت وكالة الأنباء اللبنانية عن “تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض في أجواء حاصبيا والعرقوب”.
وقالت “سكاي نيوز عربية” في لبنان إنه سمع دوي إطلاق صواريخ، من دون معرفة المصدر، فيما دوت صفارات الإنذار في الجولان وفي الجليل الأعلى.
وبينما تحدثت أنباء عن اعتراض القبة الحديدية 10 صواريخ أطلقت من جنوب لبنان، قالت “سكاي نيوز عربية”، إن “الجيش الإسرائيلي يرد على مكان إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان بعدد من قذائف المدفعية”.
من جانبه، أعلن “حزب الله”، اليوم الجمعة، إطلاقه عشرات الصواريخ باتجاه إسرائيل ردا على غارات إسرائيلية استهدفت فجر أمس الخميس جنوب لبنان.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في حساباته على مواقع التواصل إنه تم “إطلاق أكثر من 10 قذائف من لبنان نحو الأراضي الإسرائيلية حيث تم اعتراض معظمها بينما سقطت بقية القذائف في مناطق مفتوحة في منطقة جبل روس (هار دوف)”، مضيفا أن “حالة اعتيادية كاملة في البلدات المجاورة للحدود اللبنانية”.
-
صحيفة عبرية: رد حزب الله يصدم جهاز الأمن الإسرائيلي
أكدت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الجمعة أن “رد حزب الله فاجأ جهاز الأمن الاسرائيلي كثيرا.
حزب الله
واوضحت الصحيفة ان التقديرات كانت تشير الى أن حزب الله لن يرد على الغارة الإسرائيلية في لبنان وعلى عمليات ضد تنظيمات فلسطينية.
كما أنه لم تكن هناك معلومات استخباراتية تفيد بأن حزب الله يستعد لإطلاق قذائف صاروخية مضيفة ان “حزب الله أعطى الإجابة صباح اليوم. هذه قصة أخرى”.
وكان حزب الله تبنى قبيل ظهر اليوم إطلاق عشرات الصواريخ باتجاه أراضٍ مفتوحة في محيط مواقع الاحتلال بمزارع شبعا وقال إنها ردا على غارات إسرائيلية بمواقع مفتوحة جنوبي لبنان ليلة الخميس الماضي.
ومن جانبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: إن حزب الله غير معني بالتصعيد ونحن كذلك، وهذا ردًا على القصف المتبادل بين لبنان وإسرائيل والذي بدأ منذ الأربعاء الماضي ومستمر حتى اليوم الجمعة.
ومن جهتها، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الجمعة، أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس سيعقد مشاورات أمنية مع رئيس الأركان أفيف كوخافي في مقر “الكرياه”.
وأضافت الصحيفة العبرية، أن المشاورات الأمنية جاءت بعد إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان تجاه الجولان والجليل الأعلى.
الحدود الشمالية
وقال مكتب رئيس الوزراء نفتالي بينيت في تغريدة عبر تويتر، إن بينيت تم إطلاعه على الأحداث التي جرت على الحدود الشمالية.
وأضاف أن بينيت سيجري خلال الساعة المقبلة مشاورات مع وزير الجيش ورئيس الأركان وكبار قادة المؤسسة الأمنية.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت عقد اجتماع طارئ لبحث خيارات الرد على صواريخ حزب الله، وذلك بحضور وزير جيش الاحتلال ورئيس الأركان.
جنوب لبنان
وخيم التوتر مجددًا على جنوب لبنان، اليوم الجمعة، عقب إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، فيما رد جيش الاحتلال الإسرائيلي بقصف مدفعي مستهدفا المواقع التي أطلقت منها الصواريخ.
وذكر مصدر أمني لبناني، اليوم الجمعة، أن صواريخ أطلقت من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، فيما تحدثت وكالة الأنباء اللبنانية عن “تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض في أجواء حاصبيا والعرقوب”.
وقالت “سكاي نيوز عربية” في لبنان إنه سمع دوي إطلاق صواريخ، من دون معرفة المصدر، فيما دوت صفارات الإنذار في الجولان وفي الجليل الأعلى.
وبينما تحدثت أنباء عن اعتراض القبة الحديدية 10 صواريخ أطلقت من جنوب لبنان، قالت “سكاي نيوز عربية”، إن “الجيش الإسرائيلي يرد على مكان إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان بعدد من قذائف المدفعية”.
من جانبه، أعلن “حزب الله”، اليوم الجمعة، إطلاقه عشرات الصواريخ باتجاه إسرائيل ردا على غارات إسرائيلية استهدفت فجر أمس الخميس جنوب لبنان.
-
حزب الله: إطلاق الصواريخ يأتي ردا على الضربات الجوية الإسرائيلية
قال حزب الله اللبناني، إن قواته أطلقت عشرات الصواريخ بالقرب من مواقع إسرائيلية في منطقة مزارع شبعا المحتلة يوم الجمعة ردا على الضربات الجوية الإسرائيلية في لبنان.
وأصدر “حزب الله” بيانا جاء فيه، أنه “عند الساعة 11:15 دقيقة من قبل ظهر اليوم الجمعة ورداً على الغارات الجوية الإسرائيلية على أراض مفتوحة في منطقتي الجرمق والشواكير ليلة الخميس الماضي، قمنا بقصف أراض مفتوحة في محيط مواقع الاحتلال الإسرائيلي في مزارع شبعا بعشرات الصواريخ من عيار 122 ملم”.
وأعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن المدفعية الإسرائيلية تقصف عدة مناطق في جنوب لبنان أطلقت منها صواريخ باتجاه أراضيها.
وكتب المتحدث باسم جيش الإحتلال ، أفيخاي أدرعي، على حسابه الرسمي في “تويتر”: “إطلاق أكثر من 10 قذائف من لبنان نحو الأراضي الإسرائيلية حيث تم اعتراض معظمها بينما سقطت بقية القذائف في مناطق مفتوحة في منطقة جبل روس (هار دوف). حالة اعتيادية كاملة في البلدات المجاورة للحدود اللبنانية”.
وتابع البيان: “القيادة الأمنية الإسرائيلية تعقد مشاورات عاجلة لبحث آلية الرد على إطلاق الصواريخ من لبنان”.
وأكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الجهات الأمنية الاسرائيلية ترجح وقوف “حزب الله” وراء عملية إطلاق الصواريخ ردا على القصف الجوي الإسرائيلي مساء يوم الثلاثاء الماضي.
وأكد مصدر أمني لبناني أن الصواريخ التي أطلقت باتجاه إسرائيل انطلقت من جنوب لبنان، بحسب ما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.
وكانت قد أطلقت ثلاثة صواريخ من لبنان على إسرائيل، يوم الأربعاء الماضي، سقط اثنان منها في الأراضي الإسرائيلية.
في المقابل، ردت المدفعية الإسرائيلية بإطلاق القذائف في مناطق مفتوحة بسهل الخيام الحدودي، ما أوقع حرائق في المنطقة، ومن ثم عاودت إطلاق نيرانها باتجاه المناطق الحرجية في بلدات الهبارية وإبل السقي.
لكن التطور البارز حصل مع ساعات الفجر الأولى من يوم الخميس، مع إغارة الطيران الحربي الإسرائيلي على منطقة الدمشقية في الجنوب، ما اعتبره متابعون تطورا عسكريا استثنائيا، إذ نادرا ما استخدمت إسرائيل طلعاتها الجوية لقصف مناطق في لبنان بعد حرب يوليو/تموز عام 2006.
-
تقرير مخابراتي يحذر الجيش الإسرائيلي من تسليح حزب الله وحماس
أكدت شعبة المخابرات العسكرية الاسرائيلية أن خطر حزب الله في مقدمة المخاطر التي تواجه إسرائيل في 2021.
وجاء في ملخص عام 2020 وتقييم الاوضاع الأمنية للعام 2021 الذي وضعته شعبة المخابرات العسكرية الإسرائيلية أن التهديد الرئيسي لإسرائيل يبقى قادما من حزب الله وحركة حماس إلى جانب الخطر الايراني.
وحسب تقديرات شعبة الاستخبارات لدى الجيش الإسرائيلي، فأنه للمرة الأولى منذ عام 2006، من المتوقع أن يحاول حزب الله بدء هجوم محدود على إسرائيل، دون الانجرار إلى حرب شاملة.
وجاء في التقرير كذلك، أنه خلافا للتقديرات الأولية، فإن فيروس كورونا لم يعيق عملية تسليح التنظيمات المعادية المختلفة، وعلى رأسها حماس وحزب الله، التي تستفيد من المساعدات الإيرانية.
ومع ذلك، وفقًا لتقديرات المخابرات العسكرية، فإن إيران حاليًا في أدنى مستوى لها تاريخيا، نتيجة للحملة عليها من جبهات مختلفة، والأزمة الاقتصادية الحادة نتيجة الضغط الذي مارسه الغرب عليها والعقوبات المفروضة عليها.
وقال بيان شعبة المخابرات أيضًا إن إيران تواصل انتهاك الاتفاقية النووية، وتواصل تكديس المواد المخصبة وتجري حاليا عمليات بحث وتطوير في هذا المجال، لا عودة عنها.
واشار رئيس شعبة المخابرات العسكرية الإسرائيلية اللواء تامر هيمان إلى آثار الإجراءات التي اتخذها الجيش الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، التي أدت الى ان تكون “إيران في أدنى مستوى غير مسبوق، وليس فقط بسبب كورونا”.
وأضاف: “إيران لم تتخل عن برنامجها النووي، بل كثفت جهودها في هذا الشأن. وفي وضعها الحالي، ترى أن الاتفاق هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة – وبالتالي تسعى على الأقل للعودة للاتفاقية التي وقعتها في عام 2015”.
وتابع هايمان: بالرغم من محاولة إيران التموضع على من أجل ضرب إسرائيل من الجانب السوري لمرتفعات الجولان، فإن جهود الجيش الإسرائيلي العديدة نجحت في إلحاق الضرر بهذه المحاولات والحد منها بطرق متنوعة، علنية وسرية”.
-
حسن نصر الله يتوعد أمريكا بالرد على مقتل قاسم سليماني
توعد زعيم حزب الله اللبناني، حسن نصر الله، الولايات المتحدة بالرد على عملية مقتل قاسم سليماني، الذي لقى مصرعه في نفس الوقت من العام السابق إثر استهدافه بطائرة مسيرة أمريكية في العراق.
وقال نصر الله في كلمة له: “عندما تقرر إيران الرد عسكريا وأمنيا فهي من سيرد ولن تطلب ذلك من أصدقائها أو حلفائها”.
وأضاف: “مسؤولية كل حر في العالم أن يكون شريكا في تنفيذ القصاص بحق من قتل سليماني والمهندس”.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، العميد رمضان شريف، إن بلاده لا تستبعد أن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بأي حماقة ضدها.
في السياق نفسه، القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الأحد، أن “مقاتلي فيلق القدس، سيقربون تاريخ الاستكبار من نهايته”.
وفي رسالة وجهها إلى قائد فيلق القدس، العميد إسماعيل قاآني، أشاد اللواء سلامي، “بإخلاصه وروحه الطاهرة وقلبه السليم وأفكاره وقيادته المميزة والشجاعة التي جعلت هذه القوة في مستوى جديد من الجهاد العظيم ضد نظام الهيمنة وأذنابه”، وذلك حسب وكالة “فارس” الإيرانية.
-
بومبيو: نشيد بغواتيمالا لتصنيفها “حزب الله” بالكامل كمنظمة إرهابية
أشاد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الأحد، بقرار غواتيمالا بتصنيف “حزب الله” اللبناني بالكامل كمنظمة إرهابية.
ونشر وزير الخارجية الأمريكي تغريدة عبر حسابه الشخصي على تويتر جاء فيها: “نشيد بغواتيمالا لتصنيفها حزب الله بالكامل كمنظمة إرهابية”.
وتابع: “يدرك العالم طبيعة حزب الله الحقيقية، وندعو الآخرين في المنطقة إلى اتباع نهج غواتيمالا والعمل على تقويض قدرة التنظيم على التخطيط لهجمات إرهابية وجمع الأموال”.
وقال بومبيو في وقت سابق من اليوم الأحد: “قرار غواتيمالا تصنيف حزب الله، كمنظمة إرهابية، أظهر عزمها التصدي لهذا التنظيم الخطير”، معتبرا اعتبر أن تلك الخطوة المهمة ستساهم في إعاقة تخطيط حزب الله لهجمات إرهابية أو جمع الأموال عبر العالم.
واعتبر أن تلك القرارات الحاسمة تشكل اعترافا بأن “حزب الله”، بجناحيه السياسي والعسكري، منظمة إرهابية ويشكل تهديدا كبيرا في أوروبا وسائر أنحاء العالم، وحث جميع البلدان لأخذ أي قرارات من شأنها منع أنشطة “حزب الله” ومموليه على أراضيها.
-
واشنطن تعرض 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن 3 مسؤولين في حزب الله
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار، مقابل معلومات تؤدي إلى تعطيل الشبكة المالية لحزب الله اللبناني.
وقالت الخارجية الأمريكية إنها ستقدم مكافآت لمن يدلي بمعلومات عن 3 مسؤولين في حزب الله هم “محمد جعفر قصير، ومحمد البزال، وعلي قصير”.
وذكرت الوزارة أن محمد قصير شخصية بارزة في الشبكة المالية لحزب الله ويساعد عمليات الحزب غير الشرعية من خلال توفير السلاح والمال.
وأوضحت أن محمد البزال يدعم حزب الله عن طريق مجموعته “تلاقي”، وشركات وهمية مختلفة ما يجعله مصدر مالي مهم لأنشطة الحزب الإرهابية.
وقالت الوزارة الأمريكية إن هذه المكافأة تأتي في إطار برنامج المكافآت مقابل العدالة”، مقابل معلومات تؤدي إلى تفكيك الشبكة المالية للحزب الذي تعتبره واشنطن منظمة إرهابية.
وكانت الوزارة عرضت مكافأة أيضا لمن يُدلِ بمعلومات عن 3 من أعضاء حزب الله متورطين في عملة اختطاف طائرة، عام 1985، قتل خلالها مواطن أمريكي.
وقبلها، فرضت واشنطن عقوبات على 2 من أعضاء حزب الله و3 كيانات إيرانية، وكذلك السفير الإيراني لدى العراق.
-
واشنطن تتهم “حزب الله” بتخزين مادة في أوروبا تسببت بانفجار بيروت
اتهمت الخارجية الأمريكية “حزب الله” اللبناني بتخزين مواد متفجرة يمكن استخدامها لتصنيع عبوات ناسفة في أوروبا، بما في ذلك مادة نترات الأمونيوم التي تسببت بانفجار مرفأ بيروت.
وصرح منسق مكافحة الإرهاب في الوزارة، ناثان سيلز، أثناء منتدى افتراضي نظمته اللجنة اليهودية الأمريكية أمس الخميس، بأن وكلاء “حزب الله” نقلوا في السنوات الأخيرة شحنات من نترات الأمونيوم من بلجيكا إلى فرنسا واليونان وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا، ومن المفترض أن هذه المادة لا تزال مخزنة في القارة العجوز.
وحمل المسؤول الأمريكي “حزب الله”، دون تقديم أي أدلة تثبت صحة هذا الاتهام، المسؤولة عن نقل شحنات من نترات الأمونيوم إلى مختلف أنحاء أوروبا منذ عام 2012، داخل علب الإسعافات الأولية التي تتضمن كمادات باردة تحتوي على هذه المادة.
وأشار سيلز إلى أن الولايات المتحدة تشتبه في أن هذه المادة لا تزال مخزنة في دول أوروبية مثل اليونان وإيطاليا وإسبانيا.
وأعرب الدبلوماسي الأمريكي عن قناعته بأن “حزب الله يخزن هذه المادة في أوروبا بهدف تنفيذ هجمات كبيرة، عندما سيرى هو وأصحابه في طهران ذلك ضروريا”.
وحث سيلز الدول الأوروبية على إدراج “حزب الله” بالكامل على قائمة الإرهاب، مشددا على أن هذا الحزب يمثل “منظمة إرهابية موحدة لا يمكن التفريق بين ذراعيها العسكري والسياسي”.
-
نصر الله يهدد إسرائيل: إذا قتلتم مجاهدينا فسنقتل جنودكم
صرح الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، بأن إسرائيل ستفقد جنديًا مقابل كل مقاتل تقتله قواتها من رجاله، لكنه أشار إلى أن منظمته لن تدخل في اشتباكات على الحدود لأن “هذا ما تريده إسرائيل”.
وأضاف نصر الله في كلمة متلفزة اليوم قائلا: يجب أن تفهم إسرائيل أنهم عندما يقتلون أحد مجاهدينا، فإننا سنقتل أحد جنودهم.
وأضاف نصر الله أن هذه هي المعادلة، مضيفا أنها مسألة وقت فقط.
وعقب الحادث الذي وقع الأسبوع الجاري، استنكر مجلس الدفاع الأعلى في لبنان ما أسماه “العدوان الإسرائيلي” وتعهد بتقديم شكوى لدى الأمم المتحدة.
وفي حديثه عن تبادل إطلاق النار، حث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حزب الله على “عدم اختبار عزم إسرائيل الساحق”.
وتم الإبلاغ عن الاشتباكات الحدودية بعد ساعات قليلة فقط من رفض الحكومة اللبنانية رسميًا اقتراحًا إسرائيليًا لإصلاح قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، التي تقوم بدوريات على الحدود بين البلدين منذ عام 1978.
ومن المتوقع أن يصوت مجلس الأمن الدولي على تجديد تفويض القوة في 31 أغسطس.
-
اشتباكات عنيفة بين حزب الله وحركة أمل فى خلدة اللبنانية بسبب صور مذهبية .. فيديو وصور
شهدت منطقة خلدة اللبنانية، أجواء متوترة جراء تجدد إطلاق النار ببن عناصر من حزب الله وحركة أمل الشيعيتين، على خلفية رفع صور مذهبية، فيما تداول رواد “تويتر” ووسائل إعلام لبنانية عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو ترصد جانبا من هذه الاشتباكات من بينها مقطع فيديو يظهر إضرام النيران داخل سيّارة على اوتوستراد خلدة قيل إنها تعود لمسؤول حزب الله في المنطقة.وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، أن إطلاق النار تجدد فى محيط سوبر ماركت رمال، مشيرة إلى أن الجيش اللبنانى يعمل على ملاحقة مطلقى النار واعتقالهم، كما أغلق جميع مداخل ومخارج المنطقة وانتشر بكثافة على الطرقات.
فى سياق متصل، قالت وسائل إعلام لبنانية، إن الاشتباكات التي وقعت بين عناصر من حزب الله وحركة أمل الشيعيتين بمطقة خلدة أسفرت عن مقتل شخصين.
وقال النائب اللبناني محمد سليمان في بيان له، إن “ما حصل في خلدة هو اعتداء سافر من السلاح المتفلت على مدنيين عزل”، مطالبا “قيادة الجيش والقوى الأمنية بالتدخل الفوري والسريع واتخاذ كل الإجراءات والتدابير لحماية المواطنين العزل في منطقة خلدة، وردع المخلين بالأمن وناشري الذعر والفتن في هذه المنطقة”.
ودعا النائب اللبنانى: “عشائر العرب في خلدة والجوار لضبط النفس وعدم الانجرار وراء مشاريع هدفها الخراب والفتنة وإراقة الدماء، والوقوف كما كنتم دائما إلى جانب الدولة الملاذ الوحيد”.
اشتباكات عنيفة في منطقة خلدة اللبنانيةتكسير سيارة في منطقة خلدةمنطقة خلدة في لبنان -
محكمة الحريري تكشف صورة حزب الله الإجرامية في العالم
رد الميليشيات اللبنانية بدأ بإشعال المفرقعات، وزاد إلى رفع صور المجرم سليم عياش في مناطق مختلفة، رغم أن المحكمة أعطت المبررات الكاملة لاتهامها، وبرأت 3 من الميليشيات لعدم اكتمال الأدلة ضدهم.
وقع الحكم لم يكن عادياً أيضاً لمن طالبوا بها، فهم اعتقدوا أنها ستعطيهم الأسماء الكاملة لكافة المشاركين والمسؤولين عنها، ولكن المحكمة أكدت أن ما لديها من معطيات سمحت بالوصول إلى هذه النتائج، وهي كمحكمة لقضاتها تاريخ طويل بالعدالة لن تنجر إلى مواقف سياسية تدمر صورتها.
ولكن لنعد إلى القرار، سليم عياش عمل مع عشرات الأشخاص في ملاحقة الحريري ومراقبته وتركيب العبوة وشراء شاحنة التفجير وإقناع “الانتحاري” وخطف الشاب الفلسطيني أحمد أبو عدس، وتفجير الموكب وقتل الحريري وتدمير عدد من الشوارع بالموجودين فيها. عياش نفسه هو قيادي بالجهاز الأمني السري التابع لحزب الله. أي أنه استعان بعناصر حزبه بأوامر من مسؤوله مصطفى بدر الدين الذي قتل لاحقا في سوريا.
وكما اتضح فإن القرار وضع مسؤولية تسليم عياش على الدولة اللبنانية، ولكن زعيم الميليشيات حسن نصرالله رفض ذلك، ووصف عناصره بالقديسين، أي أنه سيرفض تسليمه، ما يعني أن العقوبات ستزداد وتتحول إلى أممية بدل أن تكون أمريكية.
هدف محكمة اغتيال الحريري الوصول للحقيقة والعدالة، وهي كشفت ما يكفي لتهشيم صورة المجرم ومن خلفه في العالم أي “حزب الله” بعدما أطاحت بصورته مجازره في الحرب السورية.
رواية الجريمة التي سارت بخط أفقي داخل 3000 صفحة، كشفت المجرمين، وتحركاتهم، وكيف اشتروا خطوط الهاتف والشاحنة المتفجّرة، وكيف راقبوا موكب الحريري، لكنّها أبقتهم أرقاماً ملوّنة، لعدم كفاية الأدلة على هوياتهم، لسبب واضح، هو عدم تعاون “حزب الله” مع التحقيق، وتخريب موقع الجريمة ومنع المعلومات ومنها شبكات الاتصال عن لجنة التحقيق الدولية.
صدر الحكم على المجرمين بعد 15 عاماً من اغتيال الحريري ورفاقه. الحكم لا يشكل فقط إعادة اعتبار للعدالة الحقيقية التي قد لا تتكرر بسهولة إطلاقاً في المستقبل القريب أو البعيد، بل شكل الإدانة التاريخية الأقسى للدولة اللبنانية الفاشلة التي لم تتوقف إدانتها أصلاً في الانهيارات التسلسلية التي تعاقبت منذ خريف العام الماضي على نحو مذهل ومتسارع، بل لم تشأ الا تتوج تقدمها الى رأس لائحة الدول الفاشلة في العالم بانفجار المرفأ قبل أسبوعين.
انفجار المرفأ هو أيضاً يحتاج لتحقيق دولي، فالمجرم نفسه، دمر نصف بيروت، كما قتل سابقاً القائم بمشروع إعادة بنائها أي رفيق الحريري.
-
المحكمة الدولية تدين عضوا في حزب الله وتبرئ 3 آخرين في قضية اغتيال الحريري
أدانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، العضو في حزب الله، سليم عياش، في قضية اغتيال رئيس الوزراء الأسبق، رفيق الحريري .
وبرأت المحكمة في جلسة النطق بالحكم التي عقدتها، اليوم الثلاثاء، ثلاثة من المتهمين الأربعة في القضية.
وحاكمت هيئة المحكمة في القضية غيابيا 4 أشخاص ينتمون إلى ميليشيات حزب الله، ووُجهت لهم جميعا تهمة التآمر بارتكاب عمل إرهابي، وهم: سليم عياش، وحسين عنيسي، وأسد صبرا، وحسان مرعي. أما مصطفى بدر الدين فهو من خطط لعملية الاغتيال، حسب المحكمة، إلا أنه قُتل لاحقا في سوريا.وباستثناء مصطفى بدر الدين، القائد العسكري السابق لحزب الله والذي قتل في سوريا عام 2016، تقتصر المعلومات عن المتهمين الأربعة الآخرين على ما قدمته المحكمة الدولية. ولا يُعرف شيء عن مكان وجودهم.وقال القاضي إن القيادي في حزب الله مصطفى بدر الدين نسق مع سليم عياش “العضو في حزب الله” في عملية اغتيال الحريري، مضيفاً: “المتهمون نسقوا ونفذوا عملية اغتيال الحريري”، من جهتهما حسين عنيسي وأسعد صبرا نسقا لإعلان المسؤولية زورا عن اغتيال الحريري.وقد وصل رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري إلى قاعة جلسة المحكمة. وكان سعد الحريري توجه إلى لاهاي للمشاركة في جلسة النطق بالحكم في اغتيال والده، ومن المقرر أن يُدلي بعد النطق بالحكم ببيان يتناول فيه الحكم الصادر، وفقا لبعض المصادر. -
عون : من المستحيل أن يكون انفجار المرفأ سببه أسلحة لـ ” حزب الله “
استبعد الرئيس اللبناني ” ميشال عون ” أن يكون انفجار مرفأ بيروت ، ناتجا عن مستودع لأسلحة ” حزب الله “.
وأشار عون في مقابلة صحفية لـ” كورييري ديلا سيرا الإيطالية ” ، ونقلت عنها وكالة ” رويترز ” أن التحقيق سيشمل كل الاحتمالات رغم ذلك.
وتابع عون، ” حزب الله ” لم يكن يخزن أسلحة في المرفأ ، وهو ما أشار إليه ” حسن نصر الله ” الأمين العام لـ”حزب الله” في وقت سابق هذا الشهر.
وشدد عون ردا على سؤال الصحيفة حول الأمر “مستحيل ، لكن الأحداث الجسام كتلك الحادثة تشحذ الروح والخيال”.
وأكد عون أن التحقيقات جارية للتحري حول ما إذا كان الانفجار ناجم عن إهمال أم حادث أم تدخل خارجي.
وأوضح “على الرغم من أنه يبدو كحادث لكنني أريد أن أتحاشى اتهامي بعدم الاستماع إلى جميع الأصوات”.
وقال الرئيس اللبناني “كثيرون تحدثوا عن رؤية طائرات في السماء فوق المرفأ قبل الانفجار مباشرة،
وعلى الرغم من أن هذا الحديث “لا يعول عليه كثيرا” فإنه يجب الاستماع له “.