روسيا

  • السكة الحديد تدرس تشغيل قطارات مكيفة بالخطوط الفرعية والضواحى.. رئيس الهيئة: نخطط لإخراج ما هو موجود حاليا من الخدمة.. تنفيذ المخطط بعد وصول 1300 عربة روسية جديدة وتشغيلها بالخطوط “الطوالى”

    كشف المهندس أشرف رسلان رئيس هيئة السك الحديد دراسة مخطط لتشغيل قطارات مكيفة بالخطوط الفرعية والضواحى على مستوى على الجمهورية بدلا من القطارات المطورة الحالية ذات اللون الأصفر، وأنه متوقع تنفيذ هذه المخطط عقب وصول العربات الروسية الـ 1300 الجديدة المتعاقد عليها مع شركة ترانسماش هولدينج الروسية بالكامل، حيث سيتم استبدال القطارات المكيفة بالقطارات العادية الحالية المسماة “القطارات المطورة”.

    وأضاف رئيس هيئة السكة الحديد لـ”الحدث الان ” أن العربات الروسية بالكامل سيتم تشغيلها على الخطوط الطوالى بالوجهين القبلى والبحرى (المسافات الطويلة) سواء العربات الجديدة المكيفة أو العادية، لافتا إلى أن متوقع وصول أول دفعة من العربات الجديدة بداية 2020 وعددها 30 عربة، على أن يتتابع وصول باقى الدفعات تباعا، بحيث تصل العربات الـ 1300 قبل نهاية 2020.

    وأوضح رئيس هيئة السكة الحديد أنه مع تشغيل العربات الروسية الجديدة على الخطوط الرئيسية والطوالى سيتم سحب القطارات المميزة والمكيفة العاملة عليها حاليا والدفع بها على الخطوط الفرعية والضواحى من أجل تحسين الخدمة على هذه الخطوط، على أن يتم تخريد القطارات المطورة ذات اللون الأصفر العاملة عليها فى الوقت الحالى وإخراجها تماما من الخدمة.

    وقال رئيس هيئة السكة الحديد: “خط القاهرة ـ منوف وغيره من الخطوط الفرعية والضواحى يمكن تشغيل عليها قطار عرباته مكيفة بالكامل أو قطار مختلط من العربات العادية والمكيفة بما يلبى احتياجات جميع المواطنين.. هناك طلب من الآن لتشغيل قطارات مكيفة أو زيادة تركيب قطاراتها بعربات مكيفة إلا أن الإمكانيات الحالية لا تسمح حيث تعطى الهيئة الأولوية فى تشغيل القطارات المكيفة على خطوط المسافات الطويلة”.

    وأشار رئيس هيئة السكة الحديد أنه مع وصول العربات الروسية الجديدة المكيفة بأنواعها المختلفة والعربات المميزة سيكون بإمكان الهيئة الدفع بالقطارات الموجودة حاليا على خطوط المسافات الطويلة لتحل محل القطارات العاملة حاليا على خطوط المسافات القصيرة، مستطردا: “سنستبدل العربات العاملة على المسافات الطويلة بالعربات الروسية الجديدة.. وسنستبدال العربات المطورة العاملة على خطوط المسافات القصيرة بالعربات العاملة حاليا على خطوط المسافات الطويلة”، لافتا إلى أن ذلك سيحدث تحسن شامل فى مستوى الخدمة المقدمة لجمهور المسافرين عبر السكة الحديد.

    ولفت رئيس هيئة السكة الحديد أنه تم التعاقد مع شركة ترانسماش هولدينج التى تقود تحالف روسى مجرى على تصنيع 800 عربة مكيفة تشمل 500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة فى تاريخ سكك حديد مصر، و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة، بالإضافة إلى 500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية (مميزة).

    واتفقت هيئة السكة الحديد مع التحالف الروسى المجرى على  تصنيع 650 عربة من العربات الـ 1300 فى المجر باعتبارها ممولة لتكلفة تصنيع العربات بالكامل فى صورة قرض ميسر تصل قيمته إلى 1.2 مليار يورو تقريبا، وتصنيع 500 عربة فى روسيا، وتصنيع 150عربة فى مصر حيث مخطط إنشاء خطط إنتاج للشركة فى مصر بالاشتراك مع الإنتاج الحربى سيكون مختصا أيضا باعمال الصيانة والعمرات الخاصة بالعربات ضمن خطة توطين صناعة عربات السكك الحديدية فى مصر ونقل التكنولوجيا الحديثة المستخدمة إلى العاملين والفنيين والمهندسين المصريين.

  • موسكو تؤكد إقالة “الجاسوس الأمريكى” من الكرملين

    موسكو(أ ش أ)
    قال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميترى بيسكوف، إن أوليج سمولنيكوف الذى تصفه وسائل الإعلام بـ “الجاسوس الأمريكى”، كان يعمل فى إدارة الكرملين، مضيفا أن إقالته تمت منذ عدة أعوام.

    وأوضح بيسكوف وفقا لقناة “روسيا اليوم”، اليوم الثلاثاء، “حقا كان سمولنيكوف يعمل فى إدارة الرئيس، لكن تمت إقالته بأمر داخلى منذ عدة سنوات، ولم يكن يشغل أيا من المناصب الكبيرة بحيث لا يتم تعيين الأشخاص فى هذه المناصب إلا بأمر من الرئيس، لافتا إلى أن كل ما تتداوله وسائل الإعلام الأمريكية حول هذا الموضوع هو “نسج خيال”.

    وكانت وسائل إعلام أمريكية قالت، فى وقت سابق، إن “الجاسوس الأمريكى” الذى كان يعمل سابقا فى موسكو، يعيش حاليا باسمه الحقيقى وتحت حماية الحكومة الأمريكية بالقرب من واشنطن.

  • روساتوم الروسية: السلامة النووية والإشعاعية أولوية قصوى فى بناء الضبعة

    قال جريجورى سوسنن، نائب رئيس شركة أتوم ستروى اكسبورت، الشركة الهندسية التابعة لروساتوم الروسية، المسئولة عن بناء المحطة النووية لتوليد الكهرباء بالضبعة، أن سياسات السلامة النووية فى مؤسسة روساتوم مصممة للحد من المخاطر النووية والمخاطر الصناعية وحماية البيئة أثناء بناء وتشغيل وتفكيك المنشآت النووية.

    وأضاف سوسنن فى تصريحات صحفية أن الشركة تركز دائمًا على التشغيل الخالى من الحوادث لمحطات الطاقة النووية كما أن جميع أنشطة التصميم والبناء والصيانة، بما فى ذلك أنشطة المقاولين من الباطن، مرخصة ومراقبة.

    وأوضح سوسنن أنه سيتم إنشاء محطة الطاقة النووية فى الضبعة بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا النووية فى محطات VVER 1200 النووية التى تلبى جميع متطلبات السلامة الدولية لمحطات الطاقة النووية من الجيل الثالث المطور ووفقًا لمعايير السلامة الحالية للوكالة الدولية للطاقة الذرية والتى تأخذ فى الاعتبار الدروس المستفادة من حادثة فوكوشيما وتضع حماية صحة الأفراد ورفاههم وكذلك الحفاظ على البيئة، أمراً غير قابل للتفاوض.

    وتابع سوسنن، أنه تم تصميم أنظمة السلامة بحيث تتمتع بالقدرة على التشغيل المستقر فى ظل الظروف القاسية سواء بسبب الظواهر الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات والأعاصير أو درجات الحرارة المنخفضة والعالية، فضلاً عن الحوادث التى قد يتسبب بها الإنسان مثل تحطم الطائرات أو الانفجارات أو الحرائق أو أى خطأ بشرى آخر قد يحدثه الإنسان.

    وأضاف نائب رئيس شركة أتوم ستروي اكسبورت أن التكنولوجيا الجديدة ترتكز أيضا على “مبدأ الدفاع فى العمق”، الذى يعتمد على استخدام حواجز متعاقبة تمنع تسرب الإشعاعات المؤينة والمواد المشعة إلى البيئة المحيطة بها بالإضافة إلى وجود نظام متكامل من التدابير الفنية والتنظيمية لحماية هذه الحواجز.

  • الدفاع الروسية تنفي الأنباء بشأن قيام قواتها الجوية بشن غارات على منطقة إدلب

    نفت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، مزاعم وكالة بريطانية بشأن قيام القوات الجوية الروسية بشن غارات على منطقة خفض التصعيد بإدلب السورية.

    وأكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أنه “منذ بداية نظام وقف إطلاق النار في 31 آب/أغسطس، من العام الجاري، والطائرات التابعة لقوات الجوية السورية لم تقوم بأي مهام قتالية لقصف الأهداف على الأرض في منطقة خفض التصعيد بإدلب السورية”.

    وأضاف البيان أن “معلومات وكالة الأنباء البريطانية “رويترز” يشأن الغارات الجوية المزعومة من قبل القوات الجوية الروسية على قمة جبل الأكراد، تعتبر مزيفة”.

    في سبتمبر 2018 ، وافقت روسيا وتركيا على إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، حيث يوجد عشرات الجماعات الإرهابية المختلفة. وأكبرها الموالية لتركيا “جبهة التحرير الوطنية” و”جبهة النصرة”، والتي تضم في المجموع نحو 30 ألف مسلح.

    في أغسطس 2019، أعلنت القوات السورية عن وقف جديد لإطلاق النار في إدلب، بشرط وفاء تركيا بالتزاماتها بموجب اتفاقية سبتمبر. لكن في 5 أغسطس، استأنف الجيش العملية، حيث استغل المسلحون الهدوء لمهاجمتها.

  • موقع CNN: أمريكا تسحب أهم جاسوس لها فى موسكو خوفا من تقارب ترامب بروسيا

    كشف موقع “cnn” عربى نقلاً عن مصادر مطلعة لم يذكرها، أن الولايات المتحدة نجحت فى إخراج واحد من أعلى مصادرها السرية فى الحكومة الروسية من داخل روسيا، والذى كان فى مهمة سرية لم يتم الكشف عنها من قبل.

    ووفق “cnn” فأن المصادر التى لم يذكر أسمها هى من إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والتى أوضحت أن إبعاد الجاسوس الأمريكى فى الحكومة الروسية، جاء بسبب مخاوف من أن الرئيس دونالد ترامب وإدارته تعاملوا بشكل متكرر مع المخابرات السرية، ويمكن أن يساهم فى كشف المصدر السرى فى الحكومة الروسية.

    وتابع: جاء قرار الاستخراج بعد وقت قصير من اجتماع فى مايو 2017 فى البيت الأبيض، ناقش فيه ترامب معلومات استخبارية سرية للغاية مع وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف والسفير الروسى آنذاك لدى الولايات المتحدة سيرجى كيزلياك، وقالت المصادر إن المعلومات المخابراتية قدمتها إسرائيلى وكانت تتعلق بتنظيم داعش فى سوريا.

    ودفع كشف الرئيس الأمريكى لتلك المعلومات، على الرغم من عدم الكشف عن الجاسوس الأمريكى فى روسيا على وجه التحديد، مسؤولى الاستخبارات إلى تجديد المناقشات السابقة حول الخطر المحتمل الذى قد يتعرض له الجاسوس الأمريكى فى روسيا، وفقًا للمصدر المشارك مباشرة فى الأمر.

    وبحسب المصادر، فإن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية آنذاك مايك بومبيو، أخبر مسؤولين فى إدارة الرئيس ترامب، أن هناك الكثير من المعلومات التى ظهرت فيما يتعلق بالمصدر السرى والمعروف باسم “الأصل”.

    وتعد عملية إخراج الجاسوس التى يشار إليها من قبل مسؤولى المخابرات، بمثابة علاج استثنائى عندما تعتقد المخابرات المركزية أن المصدر فى خطر فورى.

    وقال مسؤول أمريكى إنه كانت هناك تكهنات إعلامية حول وجود مثل هذا المصدر السري، قبل إقرار العملية السرية، وأن مثل هذه التكهنات تشكل خطرًا على سلامة أى شخص قد تشتبه فيه أى حكومة أجنبية.

    ولم يحدد هذا المسئول أى تقارير إعلامية تضمنت تلك التكهنات وقت اتخاذ هذا القرار، ولم تتمكن CNN من العثور على أى إشارة ذات صلة فى تقارير وسائل الإعلام.

    قالت بريتانى براميل، مديرة العلاقات العامة بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، لـ CNN، تعليقًا على التقرير، إن “حديث CNN بأن وكالة الاستخبارات المركزية تتخذ قرارات بشأن الحياة أو الموت بناء على أى شيء آخر غير التحليل الموضوعى وجمع المعلومات هو مجرد خطأ.. التكهنات المضللة بشأن تعامل الرئيس مع أكثر المعلومات الاستخباراتية الخاصة بأمتنا حساسية – والتى يتعامل معها يوميًا – إلى عملية مزعومة غير دقيقة”.

    ورفض متحدث باسم وزير الخارجية مايك بومبو التعليق على الموضوع، فيما قال السكرتير الصحفى للبيت الأبيض، ستيفانى غريشام، “إن تقارير CNN ليست صحيحة فحسب، بل إنها قد تتسبب فى تعرض أرواح للخطر”.

  • موسكو تعلن وفاة السفير الروسى لدى القاهرة مصر بعد وعكة صحية

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن وفاة السفير الروسي في مصر، سيرجي كيربيتشينكو، في المستشفى بالعاصمة المصرية القاهرة.

    ولم تدلى وزارة الخارجية بأى تفاصيل عن كواليس الحالة الصحية للسفير قبل الوفاة.

  • روسيا: غالبية الدول الغربية غير مهتمة بخلق ظروف لعودة اللاجئين السوريين

    اتهم وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف معظم الدول الغربية بعدم العمل على خلق ظروف مواتية لعودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم .
    وقال وزير الخارجية الروسي ، خلال كلمة ألقاها أمام طلاب معهد موسكو للعلاقات الدولية بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد في روسيا ، اليوم الاثنين: ” إن الصعوبات تتمثل في المقام الأول في عدم اهتمام معظم الدول الغربية بشكل كافٍ بتهيئة الظروف على الأرض لعودة اللاجئين والنازحين السوريين”.
    وأضاف لافروف: “على الرغم من العقبات التي تم خلقها بشكل مصطنع، فإننا وشركاءنا في صيغة أستانا (روسيا وتركيا وإيران) نبذل كل ما بوسعنا لتشكيل اللجنة الدستورية السورية التي تناسب الجميع”، مشيرًا إلى أنه تبقى الآن الاتفاق على اسم واحد أو اسمين في تركيبة هذه اللجنة.

  • موسكو: عودة 1480 لاجئا سوريا من لبنان والأردن خلال 24 ساعة

    أعلن مركز المصالحة الروسي بين الأطراف المتحاربة ورصد حركة اللاجئين السوريين ، أن 1480 لاجئا عادوا خلال الــ 24 ساعة الماضية إلى الأراضي السورية، بينهم 386 لاجئا (116 امرأة و197 طفلا) عادوا من لبنان عن طريق معبري (جديدة يابوس) و(تلكلخ)، و 1094 لاجئا (328 امرأة و558 طفلا) عادوا من الأردن عبر معبر (نصيب) .
    وذكر المركز- في بيان اليوم الإثنين- أن 6 نازحين عادوا أيضا خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى أماكن إقامتهما الدائمة داخل سوريا.
    وأضاف أن الجانب الروسي نفذ خلال الـ 24 ساعة الماضية عملية إنسانية واحدة، تم خلالها إيصال 500 سلة غذائية بوزن إجمالي 2.48 طن إلى سكان مدينة القرداحة وإحدى القرى المجاورة لها بريف اللاذقية.
    وأوضح أن وحدات سلاح المهندسيين السوري قام خلال الـ 24 ساعة الأخيرة بتطهير مساحة 2.8 هكتار من الألغام، حيث تم اكتشاف وتدمير 34 عبوة قابلة للانفجار .

  • قبل ساعات من إغلاق التصويت.. فريق الموسيقى العسكرية بصدارة مهرجان روسيا

    واصل فريق الموسيقى العسكرية حفاظه على صدارة المركز الاول، بالتصويت الذى يجرى على موقع المهرجان الدولى الثانى عشر للموسيقات العسكرية “سباسكيا تاور”، وذلك على أفضل أداء مجموعة أجنبية، حيث يستمر التصويت حتى غدا الأحد.

    وشارك آلاف المصريين من كافة أنحاء العالم، فى التصويت، الذى يجرى على موقع المهرجان، مما دفع الفريق المصرى، لتصدر عملية التصويت، حيث يشارك فريق الموسيقات العسكرية المصرية بالمهرجان، والذى تجرى وقائعه بالساحة الحمراء وسط العاصمة الروسية موسكو، ضمن فرق موسيقية من 13 دولة مشاركة بالمهرجان.

    ويمكنك التصويت للفريق المصرى عبر اللينك التالى https://award.spasstower.ru/en/#foreign.

    وتؤكد مشاركة الفريق المصرى فى المهرجان على أهمية مصر وريادتها الدولية فى مختلف الفنون وأيضًا تساهم فى الترويج السياحى ونشر رسائل السلام والمحبة وتبادل الثقافات بين الشعوب حيث تمتلك الموسيقات العسكرية المصرية سجل حافل من الإنجازات العسكرية والفنية التى تمتد عبر مختلف العصور.

  • الدفاع الروسية تدعو المسلحين فى إدلب للالتزام بوقف إطلاق النار فى المدينة

    قالت وزارة الدفاع الروسية إن الجيش السورى أوقف إطلاق النار من جانب واحد في إدلب اعتبارا من صباح غد السبت 31 أغسطس الجارى.

    ودعت الوزارة فى بيان صحفى لها، اليوم الجمعة، المسلحين في إدلب إلى الالتزام بوقف إطلاق النار فى المدينة.

  • صحيفة سينا : سلاح روسيا الجديد قادر على الوصول إلى أمريكا في 15 دقيقةوزارة الدفاع الروسية

    تعد روسيا والولايات المتحدة الأمريكية أقوى دولتين في العالم، وتستمر مواجهتهما منذ زمن، وفقا للصحيفة الصينية “سينا”.

    وذكرت الصحيفة أنه في القرن الماضي، كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في حالة من العداء، وكانا يحاولان التفوق على بعضها بعضا في جميع المجالات.

    وأضافت أن الاتحاد السوفيتي أطلق أول قمر صناعي، وكانت الولايات المتحدة على الفور بحاجة إلى الهبوط على سطح القمر و”اكتشاف الوضع”. قامت الولايات المتحدة ببناء سفن سطحية، وقام الاتحاد السوفيتي، الذي لا يريد التخلف، بإنشاء “أسلحة مائية”. لتحقيق النجاح في المزيد من المجالات، قرر الاتحاد السوفيتي “الحفر عبر الأرض”.

    في عام 1991 ، انهار الاتحاد السوفيتي، ولكن عندما اعتقد الجميع أن العداوة مع الولايات المتحدة قد انتهت، كان لدى أمريكا منافس قوي جديد – روسيا. طوال هذه السنوات، لم تطلق الأطراف صراعًا مسلحًا، لكنها لم تتوقف عن التنافس سراً مع بعضها البعض. كانت الأسلحة الروسية المضادة للغواصات دائمًا “شوكة في حلق” الولايات المتحدة. في الآونة الأخيرة، أعلنت روسيا عن إنشاء صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، الأمر الذي أصاب الولايات المتحدة بالخوف بشكل لا يصدق، التي استقرت على أمجادها.

    كما أصبح معروفًا، فإن نظام الرفع للصاروخ الفرط الصوتي “أفانغارد” يتمتع بجودة هوائية عالية، مما زاد من طول الرحلة المرتفعة. عند إطلاقه، يكون المسرع قادرًا على رفع الصاروخ إلى ارتفاع 100 كيلومتر، وبعد ذلك يدخل مرحلة الطيران الحر. يبلغ متوسط ​​سرعة الرأس الحربي حوالي 20 ماخ، ولكن يمكن أن تصل إلى 27 ماخ، أي حوالي 30 ألف كيلومتر في الساعة، بحسب الصحيفة.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا وضعت روسيا هذه الصواريخ في منطقة كالينينغراد، فيمكنها الطيران إلى برلين في غضون دقيقتين، مما يعني أن العدو سيهاجم قبل أن يتمكن من إطلاق نظام الدفاع الصاروخي. سيصل صاروخ تم إطلاقه من روسيا إلى الولايات المتحدة في 15 دقيقة فقط.

    بالإضافة إلى القدرة على الوصول إلى سرعة عالية، من المرجح أن يخترق الصاروخ دفاعات العدو، فهو مقاوم لدرجات الحرارة العالية والتآكل. عند الطيران بسرعات تفوق سرعة الصوت بسبب الاحتكاك في الغلاف الجوي، يمكن للرؤوس الحربية أن تسخن ما يصل إلى 1600-2000 درجة مئوية.

    عند إنشاء نظام صواريخ أفانغارد، تم استخدام مواد منخفضة الكثافة مقاومة لدرجات الحرارة العالية والتآكل، على سبيل المثال، المواد المركبة ذات المصفوفة المعدنية. مقارنة بالصواريخ التقليدية، فإن المسرع المستخدم في صاروخ أفانغارد أسرع وأكثر قدرة على المناورة. مسار طيران الصاروخ أكثر تعقيدًا من مسار الصاروخ التقليدي، مما يسمح له بالمرور دون أن يلاحظه أحد ويضرب الهدف من أي اتجاه.

    وتأكد روسيا أنه بمجرد تشغيل نظام الصواريخ أفانغارد، فإن جميع أنظمة الدفاع الجوي ستصبح غير فعالة. أولت الولايات المتحدة معظم الاهتمام لظهور هذا النوع من الأسلحة في روسيا. بعد بيان الجانب الروسي، بدأوا بنشاط في تطوير تدابير انتقامية، ولكن، وفقًا للخبراء الأمريكيين، فإن احتمال اعتراض مجمع الصواريخ أفانغارد ضئيل جدًا.

  • روسيا وتركيا تبحثان توريد مقاتلات “سو-57” و “سو-35”

    أعلن رئيس الهيئة الفيدرالية الروسية للتعاون العسكري التقني، دميتري شوغايف، أن روسيا وتركيا تبحثان توريد مقاتلات سو-35 وسو-57، حيث أبدت أنقرة اهتماما كبيرا بهما.

  • بومبيو: أمريكا تعمل على عودة روسيا إلى مجموعة السبع كما يريد ترامب

    أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الأربعاء، أن الإدارة الأمريكية ستعمل على عودة روسيا إلى مجموعة “السبع”، كما يريد الرئيس دونالد ترامب.

    وقال بومبيو في مقابلة مع قناة “فوكس 59″ وسي بي إس 4”: إن “الرئيس [ترامب] يعتقد بأنه يتعين علينا القيام بذلك (عودة روسيا إلى مجموعة السبع)، وسأعمل على ما قاله الرئيس”.

    وتابع: “بالطبع، سنعمل في هذا الاتجاه”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشاجر مع زملائه في قمة مجموعة “السبع” في بياريتس (فرنسا) حول فكرة عودة روسيا إلى المجموعة.

    ونقلت صحيفة “ذا جارديان” البريطانية عن مصادر دبلوماسية قولها، إن شجارا وقع بين ترامب وزملائه في مجموعة “السبع” حول فكرة عودة روسيا للمجموعة.

    وبحسب المصادر، رفض ترامب مسألة أن تبقى مجموعة السبع اتحادا للديمقراطيات الليبرالية، وأصر على عودة روسيا للمجموعة.

    في وقت سابق، قال مصدر في الاتحاد الأوروبي لوكالة “نوفوستي”، إن مسألة دعوة روسيا لمجموعة السبع نوقشت من قبل قادة المجموعة في بياريتز، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن عودة موسكو.

    وقال ترامب، في تصريحات على هامش اجتماعات قمة مجموعة السبع، “هناك عمل مستمر، والكثير من الناس يريدون عودة روسيا إلى مجموعتنا ولو عادت سيكون الأمر إيجابيا، مع ما يشهده العالم”.

    وأضاف ترامب، “ناقشنا الأمر ولا أعرف إن كنا سنصل إلى قرار أم لا، ربما لم يتفق معي الجميع”.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، في وقت سابق يوم الأحد 25 أغسطس، إنه إذا تم توجيه الدعوة لعودة الرئيس بوتين إلى مجموعة السبع، فإنه ستتم دراستها.

  • روسيا تبدأ بإنتاج قاذفات “باك دا” الاستراتيجية

    أعلن رئيس وزارة الصناعة والتجارة، دينيس مانتوروف، أن وزارة الدفاع وافقت على جميع المتطلبات الفنية لمجمع الطيران البعيد المدى الواعد (باك دا).

    وقال مانتوروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية: “بدأت شركة توبوليف وغيرها من الشركات التابعة لشركة الطيران المتحدة الاستعدادات لتحويلها إلى “معدن.

    في وقت سابق، أصبح من المعروف أنه سيتم اختبار مجمع طيران بعيد المدى واعد في قاعدة الاختبار والتحليق (جوكوفسكايا) وقاعدة توبوليف.

    وقال ألكسندر كونيوخوف، الرئيس التنفيذي لشركة توبوليف: “هناك خطط كبيرة في المستقبل لاختبار وضبط طائرات تو-22إم3إم وتو-160 وتو-95إم إس الحديثة في القواعد، والكثير من العمل لاختبار مجمع الطيران البعيد المدى الواعد”.

    باك دا (تسمية المصنع “المنتج 80”)- هي طائرة جديدة تماما، والتي يجب أن تحل محل القاذفات الاستراتيجية البعيدة المدى الحالية من طراز تو-22إم3 وتو-95 وتو-160، بالإضافة إلى إصداراتها الحديثة في المستقبل. ستكون ناقلة بسرعة الصوت للأسلحة العالية الدقة، يتم تصنيعها وفقًا لـ “الجناح الطائر” (بدون ذيل). كتلة الإقلاع 145 طنا، الحمولة 30 طنا، ومدى الطيران سيكون 15 ألف كم دون التزود بالوقود. تم تصميم “باك دا” للعمل في درجات حرارة تتراوح من 60 درجة تحت الصفر إلى 50 درجة مئوية ومقاومة آثار العوامل الضارة للانفجار النووي.

  • المركبة سويوز الروسية تفشل في الالتحام بمحطة الفضاء الدولية

    أ ش أ
    فشلت المركبة الفضائية “سويوز” الروسية، والتي تحمل أول روبوت بملامح بشرية “فيدور” في الالتحام الآلي بمحطة الفضاء الدولية.

    وذكرت قناة “الحرة” الإخبارية اليوم، السبت، أن المركبة الفضائية اضطرت إلى إعادة تشغيل المناورات للالتحام بمحطة الفضاء الدولية.

    وكانت وكالة الفضاء الروسية الفيدرالية أعلنت الخميس الماضي إطلاق مركبة الفضاء “سويوز” وعلى متنها الروبوت “فيدور” من مركز فضائي بكازاخستان في إطار رحلة تجريبية، تهدف إلى فحص إمكانياتها لنقل أطقم وإمدادات بحمولة تصل إلى 658 كيلوجراما تضم موادا طبية وغذائية إلى طاقم المركبة الفضائية “إكسبيديشن 60” المتواجدة في الموقع المداري.

    ويبلغ طول هذا الروبوت الفضي الذي يكتسي ملامح بشرية 1.80 متر، وهو يزن حوالى 160 كيلوجراما، وله حساب في كل من “إنستجرام” و”تويتر” يستعرض فيه نشاطاته اليومية.

  • الدفاع الروسية تعلن عن إطلاق ناجح لصاروخين بالستيين بحريين

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه تم إطلاق صواريخ باليستية بحرية التمركز “سينيفا” و”بولافا” بنجاح، اليوم السبت من غواصات “تولا” و”يوري دولغوروكي”.

    وقالت الوزارة: “في 24 أغسطس، وفقا لخطة التدريب القتالي، تم إطلاق الصواريخ الباليستية بحرية التمركز “سينيفا” من الغواصة الاستراتيجية “تولا” وصاروخ “بولافا” من الغواصة الصاروخية الاستراتيجية “يوري دولغوروكي”.

    وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن الصواريخ أطلقت من المنطقة القطبية للمحيط المتجمد الشمالي ومن بحر بارنتس. ونفذت نماذج الرؤوس الحربية الصاروخية دورة كاملة من برنامج الطيران وضربت الأهداف التدريبية في حقول الاختبارات “تشيجا” في مقاطعة أرخانغيلسك و”كورا” في سبه جزيرة كامتشاتكا.

    كما أضافت الوزارة أنه تم تأكيد خصائص الصواريخ وقدرة أنظمة الصواريخ على السفن على العمل خلال الإطلاق.

  • السياسة تطغى على الاقتصاد فى قمة السبع الكبرى.. ترامب يضغط لإعادة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية.. بريكست يضع جونسون فى مأزق بين الولايات المتحدة وأوروبا.. وتحديات سياسية داخلية بإيطاليا وكندا وألمانيا

    عندما يلتقى قادة الدول الصناعية السبع الكبرى كل عام، يكون الهدف بالأساس مناقشة موضوعات تتعلق بالاقتصاد والتجارة بحكم أن هذه الدول، وهى الولايات المتحدة والصين وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكندا تمثل أكثر اقتصاديات فى العالم.

    لكن الطابع العام لقمة هذا العام المقرر انعقادها فى منتجع بياريتز جنوب غرب فرنسا فى الفترة من 24 إلى 26 أغسطس الجارى، هو أن السياسة أو بالأحرى صراعاتها تطغى على موضوعات الاقتصاد والتجارة فيها.

    والدليل الأكثر وضوحا على ذلك أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب استغل الفرصة لتجديد دعوته إلى إعادة روسيا إلى مجموعة الدول الكبرى (كانت قبل تعليق عضويتها تعرف باسم مجموعة الثمان)، وهى قضية شائكة فى ظل زيادة الصراع بين الكتلة الغربية وموسكو فى السنوات الأخيرة.

    حيث أعرب ترامب يوم الثلاثاء عن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة السبع الكبرى، واتفق معه، بحسب ما ذكرت شبكة “سى إن إن” الأمريكية، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون على ضرورة دعوة روسيا إلى مؤتمر السبع الكبرى العام المقبل، حسبما قال مسئول رفيع المستوى بالإدارة الأمريكية.

     وقال ترامب خلال لقائه مع الرئيس الرومانى فى المكتب البيضاوى إنه يعتقد أنه من المناسب تماما أن تكون روسيا بالمجموعة. وأضاف أنه لو أن شخص ما سيقدم هذا الاقتراح، فإنه سيكون على استعداد بالتأكيد للتفكير فى الأمر بشكل إيجابى للغاية. بعدها صرح  مسئول بالإدارة أن ترامب وماكرون اتفقا فى مكالمة هاتفية على أنهما يريدان دعوة روسيا فى قمة الدول الصناعية العام المقبل، وأشار المسئول إلى أن الرئيسان لم يناقشا تنازلات من روسيا. ومن المتوقع أن يطرح ترامب الموضوع مع زعماء العالم الآخرين فى القمة التى تبدأ أعمالها مطلع الأسبوع المقبل، وهى القضية التى قد تثير خلافات تعيد إلى الأذهان الصورة الشهيرة التى تم التقاطها فى قمة العام الماضى والتى عبرت عن خلاف ترامب مع قادة العالم حيث ظهر جاليا خلف طاولة فى الوقت الذى يحاول فيها ماكرون ورئيس وزراء كندا ورئيس وزراء اليابان والمستشارة الألمانية التفاوض معه.

    وقد تم تعليق مشاركة روسيا بالمجموعة بعد قيامها بضم شبه جزيرة القرم فى عام 2014، والتى تعرضت بسببها إلى عقوبات لا تزال مستمرة من الغرب.

    من ناحية أخرى، ستمثل قمة السبع أول  مشاركة لرئيس الوزراء البريطانى الجديد بوريس جونسون فى الاجتماعات الدولية والتى سيواجه فيها واقعا مريرا بشأن مساعى بلاده للخروج من الاتحاد الأوروبى، ربما بدون اتفاق كما يريد هو ذلك، فى الوقت الراهن.

     وقالت وكالة رويترز إنه فى ظل عدم وجود مؤشرات على اتفاق بشأن بريكست عندما يحين موعد الخروج، فإن بريطانيا التى تعد خامس أكبر اقتصاد فى العالم فى طريقها لانفصال فوضوع عن أكبر شريك تجارى لها، وتنظر عبر الأطلنطى إلى الرئيس ترامب أملا فى اتفاق تجارى جديد.

    ويشير التقرير إلى أن قمة السبع الكبرى التى ستعقد أعمالها على مدار ثلاثة أيام ستشكف الحقائق الجديدة لبريطانيا، وهو انهيار نفوذها فى أوروبا وزيادة اعتمادها على الولايات المتحدة، وكلاهما لا يمثل موقف مريح لجونسون، المولود فى نيويورك، والذى وعد بإتمام بريكست فى موعده المقرر فى 31 أكتوبر المقبل مهما كانت الظروف.

    ويقول توماس راينز، رئيس برنامج أوروبا فى منظمة شاتام هاوس البحثية البريطانية، إن المملكة المتحدة تخاطر بأن تعلق بشكل غير مريح بين الولايات المتحدة التى تختلف معها وأوروبا التى تعانى من أجل التأثير عليها.

    وتأتى القمة فى الوقت الذى تواجه فيه الدول الأعضاء بالمجموعة تحديات كبرى، فقد استقال رئيس وزراء الإيطالى ماتيو سالفينى يوم الثلاثاء الماضى، بينما تستعد كندا لانتخابات عامة فى أكتوبر المقبل، أما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فقد تراجع نفوذها على الساحة العالمية، وتقترب من الرحيل.

    وتنعقد قمة هذا العام بمشاركة الاتحاد الأوروبى ودعوة مصر والهند وشيلى وعدد من الدول الأفريقية من أجل توسيع النقاش حول عدم المساواة. إلا أن المناقشات الأكثر صعوبة تتعلق بموضوعات أخرى فى مقدمتها الحرب التجارية، وما أثارته من مخاوف تتعلق بالاقتصاد العالمى ومساعى نزع فتيل التوتر بين واشنطن وطهران وعدم حماس ترامب بخطة فرنسا لفرض ضرائب عالمية على الشركات الرقمية متعددة الجنسيات مثل جوجل وأمازون ناهيك عن عدم اكتراثه بمساعى الحد من الانبعاثات الكربونية. وربما تتطرق المناقشات إلى أزمة كشمير واحتجاجات هونج كونج ايضا، فى الوقت الذى يشارك فيه أكثر من 13 ألف شرطى فى تأمين القمة لمنع المظاهرات المناهضة للعولمة.

  • شركة مرسيدس تنوى سحب 944 سيارة من روسيا.. تعرف على السبب

    أعلنت شركة “مرسيدس” عن نيتها سحب 944 سيارة من الأسواق الروسية بعد اكتشاف مشكلات تقنية فيها، ومن ضمنها بعض سيارات مرسيدس بينز كلاس التى طرحت فى روسيا خلال الفترة ما بين فبراير وأبريل 2018.

    وأكد موقع “روسيا اليوم” فى تقرير له أن الخبراء اكتشفوا فى تلك السيارات عيوبا تتعلق بعمل أنظمة التحكم الإلكترونية ESP، ما قد تؤدى إلى زيادة خطر انزلاق السيارات على الطرقات في حال تم تحميلها بأوزان زائدة.

    وكان بعض مالكي سيارات Х-Class في روسيا قد اشتكوا مؤخرا من أن أنظمة ESP في مركباتهم تعمل بشكل سيء أحيانا، وفي بعض الأحيان لا تعمل أبدا، وتظهر لوحات القيادة في المركبات رسائل تحذير لم يجدوا مثلها في كتيب التعليمات الخاص بالسيارة.

    ومن جانبها، أكدت “مرسيدس” أنها ستتواصل مع مالكي السيارات المتضررة من هذه المشكلات فى روسيا، ليحضروا إلى مراكزها المعتمدة لإصلاح تلك المشكلات مجانا.

  • روسيا والصين تتهمان أمريكا بتصعيد التوتر بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة

    اتهمت روسيا والصين، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة، بتصعيد التوتر العسكري باختبارها صاروخا كروز يطلق من البر. لكن وزارة الخارجية الروسية قالت إنها لن تنجرف إلى سباق تسلح.

    كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد قالت أمس الاثنين، إنها اختبرت صاروخا كروز تقليديا وإنه نجح في إصابة هدفه بعدما قطع مسافة تجاوزت 500 كيلومتر، في أول تجربة من نوعها بعدما انسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من معاهدة نووية مهمة أبرمت خلال فترة الحرب الباردة.

    وفي الثاني من أغسطس ، انسحبت واشنطن رسميا من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى المبرمة مع روسيا متهمة إياها بانتهاك المعاهدة، وهو ما نفاه الكرملين.

    كانت المعاهدة تمنع مثل هذه التجربة الصاروخية الأمريكية.

    وحظرت المعاهدة الصواريخ المنشورة على البر ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، مما حد من قدرة البلدين على شن ضربة نووية خلال مهلة قصيرة.

    وقال سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي “من الواضح أن الولايات المتحدة تسلك طريق تصعيد التوتر العسكري”.

    ونقلت وكالة تاس عن ريابكوف قوله، إن روسيا لن تسمح لنفسها “بالانجرار إلى سباق تسلح باهظ التكلفة” ولا تعتزم نشر صواريخ جديدة ما لم تقدم الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة أولا.

    وذكر الكرملين أن التجربة الصاروخية الأمريكية تظهر أن واشنطن كان تجهز منذ وقت طويل للانسحاب من المعاهدة النووية.

    وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “لا يمكن الإعداد لمثل هذه التجارب في غضون أسابيع أو شهور قليلة… يظهر هذا أن الولايات المتحدة، وليست روسيا، هي التي تسببت بتصرفاتها في انهيار معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى”.

    وعبرت الصين أيضا عن قلقها، وقال المتحدث باسم خارجيتها قنغ شوانغ إن الاختبار يظهر أن الولايات المتحدة تذكي سباق تسلح جديدا ومواجهة وهو ما سيكون له أثر وخيم على أمن المنطقة والعالم.

    وأضاف في إفادة صحفية يومية “ننصح الجانب الأمريكي بالتخلي عن التصورات البالية التي تعود لفكر الحرب الباردة وألعاب المحصلة الصفرية وأن تتحلى بضبط النفس في تطوير الأسلحة”.

  • ترامب يعلن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى، وذلك حسبما أفادت فضائية “extra news”، فى خبر عاجل لها.

  • روسيا والصين تتهمان أمريكا بتصعيد التوتر بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة

    اتهمت روسيا والصين، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة، بتصعيد التوتر العسكري باختبارها صاروخا كروز يطلق من البر. لكن وزارة الخارجية الروسية قالت إنها لن تنجرف إلى سباق تسلح.

    كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد قالت أمس الاثنين، إنها اختبرت صاروخا كروز تقليديا وإنه نجح في إصابة هدفه بعدما قطع مسافة تجاوزت 500 كيلومتر، في أول تجربة من نوعها بعدما انسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من معاهدة نووية مهمة أبرمت خلال فترة الحرب الباردة.

    وفي الثاني من أغسطس ، انسحبت واشنطن رسميا من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى المبرمة مع روسيا متهمة إياها بانتهاك المعاهدة، وهو ما نفاه الكرملين.

    كانت المعاهدة تمنع مثل هذه التجربة الصاروخية الأمريكية.

    وحظرت المعاهدة الصواريخ المنشورة على البر ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، مما حد من قدرة البلدين على شن ضربة نووية خلال مهلة قصيرة.

    وقال سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي “من الواضح أن الولايات المتحدة تسلك طريق تصعيد التوتر العسكري”.

    ونقلت وكالة تاس عن ريابكوف قوله، إن روسيا لن تسمح لنفسها “بالانجرار إلى سباق تسلح باهظ التكلفة” ولا تعتزم نشر صواريخ جديدة ما لم تقدم الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة أولا.

    وذكر الكرملين أن التجربة الصاروخية الأمريكية تظهر أن واشنطن كان تجهز منذ وقت طويل للانسحاب من المعاهدة النووية.

    وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “لا يمكن الإعداد لمثل هذه التجارب في غضون أسابيع أو شهور قليلة… يظهر هذا أن الولايات المتحدة، وليست روسيا، هي التي تسببت بتصرفاتها في انهيار معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى”.

    وعبرت الصين أيضا عن قلقها، وقال المتحدث باسم خارجيتها قنغ شوانغ إن الاختبار يظهر أن الولايات المتحدة تذكي سباق تسلح جديدا ومواجهة وهو ما سيكون له أثر وخيم على أمن المنطقة والعالم.

    وأضاف في إفادة صحفية يومية “ننصح الجانب الأمريكي بالتخلي عن التصورات البالية التي تعود لفكر الحرب الباردة وألعاب المحصلة الصفرية وأن تتحلى بضبط النفس في تطوير الأسلحة”.

  • وصول عناصر من قوات المظلات المصرية إلى روسيا للمشاركة فى تدريب حماة الصداقة

    وصلت اليوم عناصر من قوات المظلات المصرية إلى مدينة ريازات الروسية إستعداداً للمشاركة في التدريب المصري _ الروسي _ البيلاروسي المشترك حماة الصداقة 4

    و كان في إستقبال قواتنا لدى وصولها إلى روسيا الصديقة ، قائد التدريب اللواء بافيل كيرسي و ممثلين عن قيادة القوات الروسية المحمولة جواً ، وقد وصلت عناصر قوات المظلات المصرية على متن طائرات النقل العسكرى من طراز C-130 هيركوليز و C-295 كاسا

    و من المقرر أن تبدأ المرحلة التمهدية للتدريب اليوم الثلاثاء 20 أغسطس و تتضمن التنسيق بين الوحدات المشاركة و عقد دورات تدريبية حول أهداف التدريب التكتيكي المشترك و تنفيذ رمايات و تدريبات علي إطلاق النار ، و سيشارك في التدريب اكثر من 1000 عنصر بما في ذلك حوالي 650 عنصر من القوات الروسية المحمولة جواً و أكثر من 150 مظلي مصري ومايصل إلي 250 مظلي من بيلاروسيا التي تشارك للمرة الأولي في التدريب ، بالإضافة إلى 100 معدة عسكرية تتضمن سيارات و مركبات و طائرات من بينها طائرات النقل الإستراتيجي اليوشن 76

    و من المقرر أن تجرى المرحلة الرئيسة من التدريب في الفترة من (26 إلي 28) أغسطس الجاري

    إليكم البيان الرسمى من موقع وزارة الدفاع الروسية :

    https://function.mil.ru/news_page/country/more.htm?id=12248395%40egNews

  • أول تعليق روسي على اختبار واشنطن صاروخا نوويا محظورا

    علق يوري شفيتكين، الذي يتولي منصب نائب رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما، على تجربة الولايات المتحدة الأمريكية لصاروخ نووي متوسط المدي كان محظورا من معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، وقال إن ذلك الاختبار يؤكد أن واشنطن كانت تجهز للانسحاب من المعاهدة منذ وقت طويل.

    وأضاف المسؤول الروسي، وفقا لما نشرته سبوتنيك، ان الولايات المتحدة كانت على أتم استعداد للانسحاب من المعاهدة من جانب واحد وكان لديها النية المبيتة لذلك، كما أن هذا الاختبار يجعلنا نفكر مرة أخرى في الحفاظ على بنية النظام الأمني الأوروبي.

    وفي وقت سابق أكد البنتاجون الأمريكي، اليوم الاثنين، أنه قام باختبار صاروخ كروز أرضي يصل مداه إلى أكثر من 500 كيلومتر، أمس الأحد.

    ووفقا لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، في خبر عاجل لها، تم حظر هذا الصاروخ الذي اختبرته واشنطن بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى، التي خرجت منها الولايات المتحدة هذا الشهر.

    وقالت وزارة الدفاع الأمريكية يوم الاثنين إن اختبار صاروخ كروز تم إجراؤه أمس 18 أغسطس على جزيرة سان نيكولاس بكاليفورنيا.

    وبعد الإطلاق الناجح ، أصاب الصاروخ هدفه على بعد أكثر من 500 كيلومتر.

    ووفقا لما نشرته الوكالة الفرنسية، تم حظر الأسلحة التي يتراوح مداها بين 500 كيلومتر و5000 كيلومتر بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى.

    وفي فبراير من هذا العام، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستتخلى عن المعاهدة متهمة روسيا بوجود نظام صاروخي غير متوافق مع تلك المعاهدة. ونفت موسكو هذه الاتهامات ودعت إلى تفتيش إلا أنها لم تتلق ردا من أحد.

  • بوتين: لا خطر من زيادة الإشعاع بعد انفجار صاروخ فى مدينة ساروف شمال البلاد

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين، إنه ليس هناك خطر من زيادة مستويات الإشعاع بعد وقوع انفجار في موقع عسكري بمدينة ساروف شمال روسيا في الثامن من أغسطس أدى إلى مقتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص .

    وأضاف بوتين، وإلى جانبه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبيل محادثات ثنائية، أن كل القتلى والمصابين جراء هذه الحادث سيحصلون على أوسمة من الدولة.

    وأوضح أن كل إجراءات السلامة يتم اتخاذها ولا توجد أي مخاطر من الإشعاع.

    وقالت الوكالة الروسية المعنية بالطاقة النووية إن خمسة من موظفيها لقوا حتفهم وأصيب ثلاثة آخرون في انفجار تضمن “مصادر لطاقة النظائر المشعة “أثناء اختبار صاروخي على إحدى المنصات البحرية.

    وكان بوتين يتحدث في مقر الإقامة الصيفي لماكرون في جنوب فرنسا قبيل محادثات بين الزعيمين حول عدد من الموضوعات.

  • بوتين يهنئ القيادة الهندية بيوم الاستقلال

    هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رئيس جمهورية الهند رام نات كوفيند، ورئيس وزراء البلاد، ناريندرا مودي، بمناسبة العيد الوطني للهند، يوم الاستقلال.

    قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتهنئة السلطات الهندية بيوم الاستقلال، مشيدا بالعلاقات بين موسكو ونيودلهي، واعرب عن ثقته في تعزيز التعاون بين البلدين.

    وقال البيان: ” أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين برقية تهنئة إلى رئيس جمهورية الهند، رام ناث كوفيند، ورئيس وزراء البلاد، ناريندرا مودي، بمناسبة العيد الوطني للهند، يوم الاستقلال”.

    كما أشار الرئيس الروسي إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها الهند في المجالات الاقتصادية والعلمية والتقنية والثقافية وغيرها، ودور البلاد على الساحة العالمية.

    كما أشاد الرئيس الروسي بتطور العلاقات الروسية الهندية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، كما عبر عن ثقته في زيادة تعزيز التعاون الثنائي المثمر في جميع المجالات، والعمل على حل القضايا الملحة في جدول الأعمال الإقليمي والدولي لصالح مواطني الدولتين، بما يتماشى مع ضمان استقرار الأمن في آسيا والعالم، بحسب ما ذكر المكتب الصحفي للكرملين.

  • روسيا: نتفوق على أمريكا فى سباق التسلح وتطوير أسلحة نووية

    قالت روسيا، اليوم الثلاثاء، إنها تتفوق على الولايات المتحدة فى سباق التسلح وتطوير أسلحة نووية رغم حادث الانفجار الذى يتعلق بتجربة صاروخية.

    ووقع الانفجار الخميس الماضى وأسفر عن ارتفاع مستويات الإشعاع إلى 16 مرة المستوى المعتاد.

    وقالت الوكالة الروسية للطاقة الذرية “روساتوم” الحكومية إن حادث الثامن من أغسطس الجارى وقع أثناء اختبار صاروخى على إحدى المنصات البحرية فى البحر الأبيض مما أسفر عن مقتل خمسة على الأقل وإصابة ثلاثة آخرين.

    ومن ناحيته قال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “قال رئيسنا مراراً إن الهندسة الروسية في هذا القطاع تتجاوز بكثير المستوى الذي وصلت إليه البلدان الأخرى حتى هذه اللحظة وإنها متفردة في ذلك تماماً”

    وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على “تويتر” أمس الإثنين، إن بلاده تمتلك “تكنولوجيا مماثلة لكن أكثر تقدماً” وإن الروس قلقون بشأن جودة الهواء حول تلك المنشأة وما أبعد من ذلك، واصفاً الوضع بأنه “غير جيد”.

  • السلطات الروسية تدعو لإخلاء قرية وقع بها انفجار نووي

    دعت السلطات الروسية سكان قرية نيونوكسا لمغادرتها، بسبب زيادة نسبة الإشعاع بها بعد الانفجار الذي وقع في موقع تجارب عسكرية ووجود أنشطة عسكرية محتملة.

    وقالت السلطات، وفقا لوكالة “رويترز”، إنها تلقت إشعارا بإخلاء المكان بسبب أنشطة عسكرية محتملة، داعية السكان لمغادرة المدينة بدءًا من غد الأربعاء.

    وكانت هيئة الأرصاد الجوية الروسية قالت إن مستويات الإشعاع ارتفعت في مدينة سفيرودفينسك الروسية بنسبة تصل إلى 16 مرة عن المعدل الطبيعي.

    وذكرت وكالة “تاس” الروسية نقلا عن مسئولين قولهم إن النار اشتعلت في وقود الصاروخ مما تسبب في انفجاره، وأدت قوة الانفجار إلى إلقاء عدة أشخاص في البحر.

  • زيادة مستوى الإشعاع لـ16مرة بسفرودفنسك الروسية بعد انفجار قاعدة نيونوكسا

    أعلنت موسكو صباح اليوم، زيادة مستويات الإشعاع من 4 إلى 16 مرة في مدينة سفرودفنسك بعد وقوع انفجار نووى فى روسيا الخميس الماضي وفقا لـ”سكاى نيوز”.

    وقع الانفجار أثناء القيام بتجربة اختبار محرك صاروخ يعمل بالوقود السائل، وأسفر الحادث عن وفاة 5 من الاختصاصيين متأثرين بجروحهما وإصابة 6 آخرين.

    وعقب الانفجار، أعلنت السلطات بأنه وقع في قاعدة نيونوكسا لإطلاق الصواريخ ويحتوي على نشاط إشعاع نووي، بينما ذكرت بلدية مدينة سفرودفنسك أن أجهزة الاستشعار لديها “سجلت ارتفاعا للنشاط الإشعاعي لمدة قصيرة”.

    وذكر مسئولون في شركة “روس-أتوم” النووية الروسية المملوكة للدولة إن الحادث المميت الذي وقع قبل أيام في موقع عسكري بشمال البلاد قد وقع خلال اختبار صاروخ على منصة بحرية.

    وذكروا أن النار اشتعلت في وقود الصاروخ فتسبب في انفجاره وأدت قوة الانفجار إلى إلقاء عدة أشخاص في البحر.

  • رئيس وكالة الطاقة الذرية الروسية يتعهد بمواصلة الاختبارات رغم الانفجار

    قال رئيس الوكالة الاتحادية للطاقة الذرية الروسية “روساتوم”، فى تعليق على الحادث الذى شهدته القاعدة العسكرية الروسية، إن الخبراء الخمسة الذين لقوا مصرعهم الأسبوع الماضي في الانفجار كانوا يعملون على تطوير “أسلحة جديدة”، متعهدا بمواصلة الاختبارات “حتى النهاية” رغم من الحادث، وفقا لفرانس 24.

    ووقع انفجار الخميس الماضي، في منشأة عسكرية بمنطقة القطب الشمالي، وانتظرت السلطات الروسية يومين حتى أقرت بأنه نووي، علما بأن الانفجار أدى إلى ارتفاع وجيز في مستوى النشاط الإشعاعي.

    وقال خبراء أمريكيون إنه قد يكون مرتبطا باختبار صاروخ “بوريفيستنيك” الذي كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن قد أعلن في فبراير أن اختباراته تجري بنجاح.

  • روسيا اليوم : العاهل السعودي وولي عهده يستقبلان رئيس اليمن ونائبه

    أفادت قناة “روسيا اليوم” بأن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان استقبلا صباح اليوم، الأحد، الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه الفريق الركن علي محسن صالح لبحث آخر التطورات في مدينة عدن.

    وكانت السعودية دعت أمس، السبت، الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي إلى اجتماع عاجل بالرياض، بعد سيطرة الانفصاليين الجنوبيين على مقار الحكومة اليمنية بعدن.

    وأعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن رفضه سيطرة القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي على المقار الحكومية في عدن، وانقلابها على حكومة البلاد الشرعية.

    ودعا التحالف إلى خروج قوات المجلس الانتقالي والحزام الأمني من المواقع التي سيطرت عليها في عدن.

    وأعلن التحالف أنه سيستخدم القوة العسكرية لفرض وقف إطلاق النار في عدن.

    يأتي ذلك بعد أن اتهمت الحكومة اليمنية اليوم الانفصاليين الجنوبيين بتنفيذ انقلاب في عدن بعد سيطرة مسلحيهم على جميع الثكنات العسكرية بالمدينة الجنوبية التي تعد مقر الحكومة المعترف بها دوليا.

    وقالت وزارة الخارجية في بيان على “تويتر”: “ما يحصل في العاصمة المؤقتة عدن من قبل المجلس الانتقالي هو انقلاب على مؤسسات الدولة الشرعية”.

    وقال مسئول إن الانفصاليين في جنوب اليمن سيطروا على جميع معسكرات الجيش التابعة للحكومة في عدن بعد اشتعال القتال بين الجانبين المتحالفين اسميا واللذين انقلب كل منهما على الآخر الأمر الذي يعقّد جهود الأمم المتحدة الرامية لإنهاء الحرب المدمرة في البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى