روسيا

  • الدفاع الروسية تكشف عن وصول مدمرات أمريكية إلى الخليج لشن ضربات ضد سوريا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم، بأن المدمرة الأمريكية “يو أس أس سوليفان” وصلت إلى الخليج العربى محملة بـ 56 صاروخا من طراز كروز بهدف تنفيذ ضربة على سوريا.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية الجنرال إيغور كوناشينكوف: “بهدف تنفيذ ضربة على سوريا وصلت المدمرة الأمريكية “يو أس أس سوليفان” إلى الخليج العربى محملة بـ 56 صاروخا من طراز كروز”.

    وأضاف: “كما وصلت القاذفة الاستراتيجية الأمريكية “В-1В” إلى قاعدة “العديد” فى قطر محملة بـ 24 صاروخا مجنحا من طراز “AGM-158 JASSM”.

    كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت أن “هيئة تحرير الشام” تعد لعمل استفزازى لاتهام دمشق باستخدام أسلحة كيماوية ضد السكان المدنيين فى محافظة أدلب السورية.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية الجنرال ايجور كوناشنكوف (حسبما نقلت وكالة انباء /سبوتنيك/ الروسية):”وفقًا لمعلومات أكدتها بوقت واحد عدة مصادر مستقلة، فإن الجماعات الإرهابية “هيئة تحرير الشام” و”جبهة النصرة” تعدان لعمل استفزازى آخر لاتهام دمشق باستخدام أسلحة كيماوية ضد السكان المدنيين فى محافظة أدلب السورية”.

    وأضاف كوناشنكوف أن مجموعة خاصة من المسلحين المدربين من قبل الشركة العسكرية البريطانية الخاصة “أوليفا” تخطط لتمثيل عملية إنقاذ لضحايا هجمات كيماوية تقوم بتجهيزها فى إدلب على غرار “الخوذ البيضاء”.

  • موسكو تعلن منظمة بيئية أمريكية “غير مرغوب فيها”

    أعلنت السلطات الروسية الجمعة، أن منظمة “باسيفيك إينفايرنمنت” البيئية التى مقرها فى الولايات المتحدة وتنشط خصوصا فى أقصى الشرق الروسى، باتت “غير مرغوب فيها” بموجب قانون مثير للجدل، ما يمهد لحظرها.

    وقالت النيابة العامة الروسية فى بيان “تبين أن عمل المنظمة يمثل تهديدا للنظام الدستورى لروسيا ولأمن الدولة”.

    وسيرفع هذا القرار إلى وزارة العدل الروسية، التى ستقرر حظر أنشطة المنظمة على الأراضى الروسية من عدمه.

    وتقول المنظمة وفق موقعها الإلكترونى إنها تساعد خصوصا منظمات بيئية محلية وأخرى تعنى بحماية الطبيعة فى أقصى الشرق الروسى.

    ويتيح قانون أصدره الرئيس فلاديمير بوتين عام 2015 اعتبار منظمات أجنبية ناشطة فى روسيا “غير مرغوب فيها”، ما يمهد لحظرها سواء كانت منظمات غير حكومية أو مؤسسات أو شركات.

    ويشكل هذا القانون تتمة لقانون آخر أقر فى 2012 ويلزم المنظمات التى تتلقى تمويلا من الخارج وتمارس “نشاطا سياسيا” أن تتسجل بوصفها “عميلا للخارج”، وهو توصيف يشوبه التباس كبير.

    وبناء على القانونين، اعتبرت منظمات عدة “غير مرغوب فيها” أو “عميلة للخارج” استنادا إلى معطيات وزارة العدل الروسية.

  • حريق داخل البنك المركزى الروسى بموسكو

    أفادت مصادر فى هيئات الطوارئ الروسية، أن حريقا نشب فى مبنى البنك المركزى الروسى فى شارع نيجلينايا بوسط موسكو، مؤكدة أن النيران اشتعلت فى الطابق الخامس بأحد المبانى التابعة للبنك المركزى.

    ووفق ما نشر عبر موقع “روسيا اليوم”، أن فرق الإطفاء والإغاثة من وزارة الطوارئ الروسية وصلت إلى مكان الحادث، كما تم إغلاق الشارع أمام حركة المرور.

    وفى وقت لاحق أكدت المصادر السيطرة على الوضع وإخماد النيران المكشوفة فى المبنى، كما أكد البنك المركزى الروسى عدم إصابة أحد بأذى نتيجة الحريق.

  • الخارجية الروسية: نحاول إيجاد الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، إن روسيا تحاول إيجاد الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، مضيفا أن مسلحو جبهة النصرة يحاولون السيطرة على مدينة إدلب، وذلك خلال مؤتمر صحفى بموسكو.

    وقال وزير الخارجية التركى مولود تشاووش أوغلو، أنه يجب العمل على إيجاد تسوية سياسية فى سوريا.

  • سجال حاد روسي ـ أميركي يسبق لقاء جنيف

    سجال حاد روسي ـ أميركي يسبق لقاء جنيف

    تبادلت موسكو وواشنطن السجالات قبل يوم من لقاء يجمع مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الأمن القومي جون بولتون مع نظيره الروسي نيكولاي باتروشيف في جنيف. وينتظر أن يركز على أبرز الملفات الخلافية؛ على رأسها سوريا وأوكرانيا.
    وندد مسؤول روسي بارز بتصريحات أطلقها بولتون وصف فيها روسيا بأنها «عالقة في سوريا». ونقلت وكالة أنباء «إنترفاكس» الروسية عن المسؤول أنه «على جون بولتون أن يتذكر أنه إذا كان هناك طرف عالق فعلا فهي الدولة التي يتولى حاليا قيادة شؤونها الأمنية»، مضيفا أن «الولايات المتحدة غرقت في العراق وأفغانستان».
    وكان بولتون رأى في حديث صحافي أن «روسيا ترغب في مغادرة سوريا، لكنها عالقة هناك، وتريد من الآخرين تمويل إعادة إعمار هذا البلد»، مضيفا أن هذا الأمر «يوفر للولايات المتحدة فرصة للتأثير على موسكو في المفاوضات بهدف حمل إيران على الانسحاب من سوريا».
    كما تطرق بولتون الذي كان يتحدث خلال زيارته إلى إسرائيل إلى ملف الجولان، وقال إن بلاده «لا تناقش الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان»، موضحا: «سمعت اقتراح الفكرة لكن لا يوجد نقاش حولها ولا قرار داخل الحكومة الأميركية، ومن الواضح أننا نفهم قول إسرائيل إنها ضمت هضبة الجولان، ونحن نتفهم موقفهم، لكن لا تغير في الموقف الأميركي حاليا».
    ورأت الأوساط الروسية أن سقف التوقعات من لقاء بولتون وباتروشيف ليس مرتفعا، وعلق برلمانيون روس على تصريحات بولتون بأنها لم تحمل جديدا، وأنها لا توحي بإمكان تحقيق اختراق خلال اللقاء.
    بينما أفاد تعليق عن «الدائرة الصحافية» في الكرملين بأن موسكو «تتطلع إلى إظهار الإدارة الأميركية إرادة جدية لبحث الملفات العالقة بهدف تقريب وجهات النظر».
    ورأت صحيفة «كوميرسانت» أن بولتون حدد سلفا معادلة التعامل مع موسكو عبر وضع ملف التخلي عن إيران وإبعادها عن سوريا شرطا لتحقيق تعاون روسي – أميركي في الملف السوري وفي عدد من الملفات الأخرى العالقة.
    وذكرت بأن بولتون كان أكد أن «بوتين أبلغني بأن أهدافه تتفق مع أهدافنا في سوريا وهو يريد خروج الإيرانيين لكنه لفت إلى أن روسيا ليست قادرة وحدها على تسوية هذا الموضوع».
    كان الكرملين نفى في وقت سابق صحة المعطيات التي عرضها بولتون عن لقاء جمعه مع بوتين قبل شهور، وأشار الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إلى أن «الوجود الإيراني في سوريا لم يكن مطروحا خلال الاتصالات الروسية – الأميركية». وبالتوازي مع السجالات التي سبقت لقاء جنيف، حمل نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف بقوة أمس على واشنطن واتهمها بأنها «تعوق جهود مكافحة الإرهاب في إدلب شمال سوريا». وزاد أن «كل جهد مفيد تبذله روسيا وتركيا وإيران للتسوية في سوريا يزعج واشنطن».
    وفي تطور لافت على اللهجة الروسية حيال «مسار جنيف»، استنكر ريابكوف إصرار واشنطن وبلدان غربية قال إنها «تؤكد أن مفاوضات جنيف يجب أن تكون الوحيدة المعنية بالتوصل إلى تسوية سياسية».
    وتساءل ريابكوف: «لماذا مفاوضات جنيف وحدها؟ ولماذا يرفضون كل نشاط إيجابي يجري؟ هل السبب هو أن روسيا وتركيا وإيران تمارس هذا النشاط الإيجابي؟ يضايق الأميركيين قيام الآخرين بأعمال مفيدة، ولذلك تراهم يرفضون مغادرة منطقة شرق الفرات ويعوقون حل مشكلة مكافحة الإرهاب في إدلب كما يجب».
    وزاد المسؤول الروسي أن الأميركيين «يتمسكون بقاعدة التنف ولا يصغون مطلقا للحجج التي تبدو منطقية وواضحة للمراقب المحايد، والملخصة في عدم جواز وجود قوات أجنبية داخل أراضي دولة ما، دون موافقة حكومتها».
    على صعيد آخر، نشرت وزارة الدفاع الروسية أمس، ما بدا أنه ملخص لحصيلة شاملة لعملياتها العسكرية في سوريا منذ بدء التدخل الروسي المباشر في الحرب السورية نهاية سبتمبر (أيلول) 2015. وبثت الوزارة شريط فيديو تضمن أرقاما وإحصاءات عن مسار ونتائج العمليات العسكرية، بينها أن «الجيش السوري استعاد حتى الآن 96.5 في المائة من أراضي سوريا، بعد أن كان يسيطر على 8 في المائة منها فقط عند انطلاق العملية العسكرية الروسية في سوريا».
    وأفادت الوزارة بأن «أكثر من 63 ألفا من العسكريين الروس، بينهم 26 ألف ضابط و434 جنرالا، شاركوا في العمليات القتالية العملية في سوريا، فضلا عن الخبرات التي اكتسبتها 91 في المائة من طواقم الطيران الحربي و60 في المائة من طواقم الطيران الاستراتيجي».
    وأفادت المعطيات الواردة في الشريط بأنه خلال العملية في سوريا، نفذت البحرية الروسية 189 رحلة، شاركت فيها 86 سفينة حربية و14 غواصة، و83 سفينة إسناد، وأطلقت السفن والغواصات 100 صاروخ مجنح من نوع «كاليبر» على مواقع للإرهابيين، كما أطلقت الطائرات الاستراتيجية بعيدة المدى 66 صاروخ «جو – أرض».
    وزادت الوزارة أن الجيش الروسي أجرى اختبارات على 231 طرازا من الأسلحة المتطورة، التي «أظهرت درجة عالية من الفاعلية»، ولفتت إلى أن 70 طائرة روسية من دون طيار تناوب على مدار الساعة حاليا في أجواء سوريا. سوريا الحرب في سوريا

  • بولتون: روسيا عالقة في سوريا وعلى إيران الانسحاب

    بولتون: روسيا عالقة في سوريا وعلى إيران الانسحاب

    جون بولتون خلال مؤتمر صحافي أمس (إ.ب.أ) قال مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون إن روسيا «عالقة» في سوريا وتتطلع إلى آخرين لتمويل إعادة الإعمار بعد الحرب، واصفاً ذلك بأنه فرصة أمام واشنطن للضغط في سبيل انسحاب القوات الإيرانية من سوريا.
    وأضاف بولتون في مقابلة مع «رويترز» خلال زيارته لإسرائيل أن الاتصالات الأميركية مع روسيا لم تشمل أي تفاهم بشأن هجوم القوات الحكومية السورية على مقاتلي المعارضة في إدلب. لكنه حذر من أي استخدام للأسلحة الكيماوية أو البيولوجية هناك.
    وتسعى الولايات المتحدة منذ تولي دونالد ترمب الرئاسة إلى فك ارتباطها بقضية سوريا حيث نشرت الإدارة السابقة بعض القوات وقدمت دعماً محدوداً لقوى كردية معارضة رغم اعتراضات من تركيا شريكة الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو).
    وتفادى بولتون الرد على سؤال ما إذا كانت هذه الإجراءات ستستمر، وصور الوجود الأميركي في سوريا على أنه يستند إلى أهداف. وقال في المقابلة: «مصالحنا في سوريا هي استكمال تدمير (داعش) والتصدي لتهديد إرهابه المستمر والقلق من وجود الفصائل والقوات الإيرانية «وهذا هو ما يبقينا هناك».
    وتقول روسيا أكبر داعم للرئيس السوري بشار الأسد إنها ملتزمة بالقضاء على مقاتلي تنظيم داعش، لكنها تتحدث بتحفظ أكبر عن دور إيران القوة الخارجية الأخرى الداعمة لدمشق.
    وقال بولتون إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقى بترمب في هلسنكي في 16 يوليو (تموز) أبلغ الولايات المتحدة بأن موسكو لا يمكنها إجبار الإيرانيين على مغادرة سوريا.
    وأضاف بولتون الذي سيلتقي بنظيره الروسي نيكولاي باتروشيف في جنيف غدا الخميس: «لكنه أبلغنا أيضا بأن مصالحه ومصالح إيران ليست متطابقة تماما. لذا فمن الواضح أننا نتحدث معه بخصوص الدور الذي يمكنهم لعبه و«سنرى ما يمكن لنا وللآخرين الاتفاق بشأنه فيما يتعلق بحل الصراع في سوريا. لكن الشرط المسبق الوحيد هو سحب كل القوات الإيرانية إلى إيران».
    وقال بولتون إن واشنطن تملك أوراق الضغط في محادثاتها مع موسكو لأن «الروس عالقون هناك في الوقت الحالي». وأضاف: «ولا أعتقد أنهم يريدون أن يظلوا عالقين هناك. أرى أن نشاطهم الدبلوماسي المحموم في أوروبا يشير إلى أنهم يودون إيجاد آخرين مثلاً لتحمل تكلفة إعادة إعمار سوريا وهو ما قد ينجحون أو لا ينجحون في فعله».
    وتعرضت منطقة إدلب التي لجأ إليها مدنيون ومقاتلو معارضة خرجوا من مناطق سورية أخرى، وكذلك فصائل متشددة قوية لموجة من الضربات الجوية والقصف هذا الشهر في استهلال محتمل لهجوم شامل للقوات الحكومية عليها.
    وردا على سؤال ما إذا كان هناك أي تفاهم أميركي – روسي عن مثل هذه العملية قال بولتون: «لا. لكننا نشعر بالقلق الشديد عندما ننظر إلى الموقف العسكري ونريد أن نوضح للأسد بما لا يدع مجالا للشك أننا نتوقع عدم استخدام أي أسلحة كيماوية أو بيولوجية إذا ما كانت هناك أعمال عسكرية إضافية في إدلب»، في إشارة للرئيس السوري بشار الأسد.
    وشنت الإدارة الأميركية في أبريل (نيسان) هجوما منسقا مع بريطانيا وفرنسا على منشآت حكومية سورية على صلة بإنتاج الأسلحة الكيماوية بعد هجوم بغاز سام أودى بحياة العشرات في منطقة دوما في الغوطة الشرقية للعاصمة. ونفت دمشق استخدام هذه الأسلحة. وقال بولتون إن الولايات المتحدة سترد «بقوة» إذا جرى شن هجوم كيماوي أو بيولوجي في إدلب.
    إلى ذلك، أبدى بولتون دعمه للضربات الإسرائيلية في الشهور الأخيرة لمواقع في سوريا قال إنه تم نشر صواريخ وأسلحة أخرى زودت إيران دمشق بها. وأضاف في تصريحات في إسرائيل أمس: «أعتقد أن هذا دفاع مشروع عن النفس من جانب إسرائيل».
    وبالنسبة لإيران، أكد بولتون معلقا على قرار ترمب إعادة فرض العقوبات على إيران وعلى المظاهرات التي جرت في الأشهر الأخيرة في إيران، أن بلاده لا تسعى إلى تغيير النظام بل إلى حمله على «تغيير جذري» في سلوكه.
    وقال: «لنكن واضحين، إن السياسة الأميركية لا تقضي بتغيير النظام، بل ما نريده هو تغيير كبير في سلوك النظام».
    وبرر بولتون الاحتجاجات الأخيرة بسوء إدارة مزمنة للاقتصاد الإيراني، مشيراً إلى أن الاتفاق النووي الموقع مع طهران «حد» من تبعات سوء الإدارة الاقتصادية هذا.
    وقال إنه بعد خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرض العقوبات على إيران «رأينا مفعولاً سلبياً للغاية على إيران، أعتقد حتى أنه أكثر شدة مما كنا نتوقعه».
    وأكد أن المظاهرات لم تكن منظمة ولم تكن نتيجة «مؤامرة».
    وشهدت إيران مظاهرات وإضرابات واسعة خلال الأسابيع الأخيرة احتجاجاً على ارتفاع الأسعار والبطالة وطريقة إدارة الاقتصاد.
    وإذ أكد بولتون استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاق مع النظام الإيراني، حذر بأنه إذا لم تمتثل طهران للمطالب الأميركية، فإن واشنطن ستمارس «ضغوطاً قصوى على إيران لتفهم بوضوح أنها لن تحصل يوماً على أسلحة نووية قابلة للاستخدام».
    – مواقف بولتون:
    – مصالحنا في سوريا هي استكمال تدمير «داعش».
    – التصدي لتهديد إرهاب «داعش» في سوريا والقلق من وجود الفصائل والقوات الإيرانية ما يبقينا هناك.
    – بوتين أبلغ ترمب في هلسنكي بأن موسكو لا يمكنها إجبار الإيرانيين على مغادرة سوريا.
    – بوتين أبلغنا أيضاً بأن مصالحه ومصالح إيران ليست متطابقة تماماً.
    – الشرط المسبق الوحيد لحل الصراع في سوريا سحب كل القوات الإيرانية.
    – الروس عالقون هناك في الوقت الحالي.
    – نشاط الروس الدبلوماسي في أوروبا يشير إلى أنهم يودون إيجاد آخرين مثلاً لتحمل تكلفة إعادة إعمار سوريا.
    – نوضح للأسد بما لا يدع مجالاً للشك أننا نتوقع عدم استخدام أي أسلحة كيماوية أو بيولوجية في إدلب.
    – إن الولايات المتحدة سترد «بقوة» إذا جرى شن هجوم كيماوي أو بيولوجي في إدلب.
    – ندعم الضربات الإسرائيلية لمواقع في سوريا قال إنه تم نشر صواريخ وأسلحة أخرى زودت إيران دمشق بها و«هذا دفاع مشروع عن النفس من جانب إسرائيل».
    إلى ذلك، أبدى بولتون دعمه للضربات الإسرائيلية في الشهور الأخيرة لمواقع في سوريا قال إنه تم نشر صواريخ وأسلحة أخرى زودت إيران دمشق بها. وأضاف في تصريحات في إسرائيل أمس: «أعتقد أن هذا دفاع مشروع عن النفس من جانب إسرائيل».
    – لنكن واضحين، إن السياسة الأميركية لا تقضي بتغيير النظام الإيراني، بل ما نريده هو تغيير كبير في سلوك النظام».
    – بعد خروجنا من الاتفاق النووي وفرض العقوبات رأينا مفعولاً سلبياً للغاية على إيران، أعتقد حتى أنه أكثر شدة مما كنا نتوقعه».
    – إن المظاهرات لم تكن منظمة ولم تكن نتيجة «مؤامرة».
    – إذا لم تمتثل طهران للمطالب، سنمارس «ضغوطاً على إيران لتفهم أنها لن تحصل يوماً على أسلحة نووية قابلة للاستخدام». سوريا الحرب في سوريا

  • روسيا: نرفض مناقشة شروط رفع العقوبات الأمريكية

    قال نائب وزير الخارجية الروسية، سيرجي ريابكوف، إن الوفد الروسي يعتزم خلال اللقاء مع مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون، توضيح عدم جدوى العقوبات الأمريكية، مشيرا إلى أن روسيا لن تناقش شروط رفع العقوبات عنها مع الجانب الأمريكي.

    ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن ريابكوف: “نحن لا نناقش من حيث المبدأ شروط رفع العقوبات الأمريكية، نحن نعتبر هذا النهج الأيديولوجي المشعب بالتوجه المعادي لروسيا مصطنعا، وغير مرتبط بالنهج الذي تتبعه روسيا على الصعيد الدولي”.

    وأشار إلى أنه بات من الواضح أن الولايات المتحدة ستواصل فرض العقوبات بغض النظر عن أعمال روسيا، مضيفا أن “الموقف الروسي على الصعيد الدولي يتعزز، وهدف العقوبات الأمريكية واضح ولن تجبرنا على تغيير نهجنا”.

    وتابع: “خلال مباحثات يوم غد سيتم التطرق لهذا الموضوع…نحن لا نناقش ولن نناقش أية شروط أمريكية وأية حجج أو غير ذلك”.

    كما أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، الاثنين الماضي، أن المواضيع الرئيسية التي سيتم بحثها في اللقاء المزمع بين مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون وسكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، ستكون العلاقات الثنائية بين البلدين وتبادل وجهات النظر حول المشكلات الدولية الملحة.

  • طائرة ركاب روسية تنجو من حريق

    ذكرت السلطات الإيطالية اليوم الأربعاء أن طائرة روسية، كانت تحمل أكثر من 200 راكب متوجهة إلى مدينة سوتشي الساحلية في جنوب البلاد اضطرت للهبوط اضطراريا بعد وقت قصير من إقلاعها، بسبب اشتعال حريق في محركها، بحسب صحيفة “دايلي ميل” البريطانية.

    وهبطت الطائرة من طراز “تي يو -204” في مدينة أوفا وسط روسيا، حيث كان على متنها أكثر من 200 راكب بينهم أطفال.

    وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلامية انبعاث ألسنة اللهب من محرك الطائرة ما أدى إلى ذعر الركاب، حيث يبين الفيديو احتراق المحرك الأيسر للطائرة وسط صرخات الركاب.

    وتمكنت فرق الإنقاذ من إخلاء الطائرة من الركاب دون وقوع إصابات.

  • وزير الدفاع يعود من روسيا بعد زيارة رسمية استغرقت عدة أيام

    عاد الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بعد زيارة رسمية استغرقت عدة أيام، إلى جمهورية روسيا الاتحادية، على رأس وفد عسكري رفيع المستوى.
    وأجريت للقائد العام مراسم استقبال رسمية بمقر وزارة الدفاع الروسية، وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطني لجمهورية مصر العربية.
    وعقد القائد العام، والفريق أول سيرجي شويجو، وزير الدفاع الروسي، جلسة مباحثات ثنائية رفيعة المستوى، لمناقشة العديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، وبحث تنمية علاقات التعاون العسكري والفني، ونقل وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة لكلا البلدين.
    وتناول الجانبان تطورات الأوضاع بالمنطقة، وانعكاساتها على الساحتين الإقليمية والدولية، وسبل التعاون المشترك في مواجهة الإرهاب.
    وحضر القائد العام، ووزير الدفاع الروسي، الجلسة الختامية للاجتماع الخامس للجنة العسكرية المصرية الروسية المشتركة بحضور عدد من القادة العسكريين لكلا الجانبين.
    وأكد الفريق أول محمد زكي اعتزازه بعمق العلاقات الاستراتيجية المصرية الروسية، والتي تستند إلى تطابق الرؤى والمواقف المشتركة لدعم جهود الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
    وعبر وزير الدفاع الروسي عن ترحيبه بالتعاون العسكري المستمر بين مصر وروسيا، في ظل تطور الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط، مشيدًا بجهود مصر في القضاء على الإرهاب، ودعم الاستقرار بالمنطقة.
    وشارك القائد العام في مراسم الافتتاح الرسمي للمنتدى الدولي العسكري الفني (الجيش – 2018)، والذي يمثل أحد أبرز معارض الأسلحة والمعدات العسكرية في العالم، حيث تفقد القائد العام أجنحة المعرض مشيدا بالمستوى التكنولوجي والتقني المتقدم للأسلحة والمعدات المشاركة بالمعرض.
    وعلى هامش المنتدى، التقى القائد العام، محمد أحمد البواردي، وزير الدولة لشئون الدفاع الإماراتي، وأوليج دفجاليف، رئيس اللجنة الصناعية العسكرية الوطنية لجمهورية بيلاروسيا، حيث تناول اللقاء بحث العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والتي عكست مستوى التفاهم بين جميع الأطراف.

  • أول تعليق من روسيا على حذف فيسبوك لحسابات مرتبطة بالمخابرات

    رفض الكرملين الروسي، اليوم الأربعاء، اتهامات موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” لوحدة المخابرات العسكرية الروسية GRU بأنها تستخدم الموقع لإدارة حملات تضليل.

    ونقلت وكالة “سبوتنك” عن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، قوله في مؤتمر صحفي: “مزاعم فيسبوك المتعلقة بروسيا غير منطقية في نظر موسكو، مضيفا أنها تبدو شبيهة بمزاعم سابقة لا أساس لها من جهات أخرى مثل مايكروسوفت”.

    وأضاف: “يحاولون جميعا المزايدة على بعضهم ببياناتهم التي تبدو جميعها وكأنها نسخ من بعضها”.

    وتابع بيسكوف: “لا يوجد تفسير يدعم (الادعاءات) ولا نفهم على ماذا بنيت”.

    وكان “فيسبوك” و”تويتر” وشركة “ألفابيت” قد حذفوا، أمس الثلاثاء، مئات الحسابات المرتبطة بما يقال إنها حملة دعاية إيرانية، فيما حذفت فيسبوك حملة أخرى قالت إنها مرتبطة بالاستخبارات العسكرية الروسية.

  • وزارة الدفاع السعودية: مهتمون بتطوير التعاون العسكري مع روسيا

    أعلن مساعد وزير الدفاع السعودي، محمد بن عبدالله العايش، اليوم، أن المملكة العربية السعودية مهتمة بتطوير العلاقات مع روسيا خاصة في المجال العسكري.

    وقال العايش لوكالة “سبوتنيك”: “تنفيذا لأوامر الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد محمد بن سلمان، لدينا رغبة وسعي دائم للتعاون مع روسيا الاتحادية، خاصة مع أصدقائنا في وزارة الدفاع”.

    كانت الرياض وموسكو قد اتفقتا خلال زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى روسيا العام الماضي على توريد عدد من أنظمة التسليح وأنظمة “إس-400” الروسية للدفاع الجوي.

  • وزير الدفاع الروسي: مصر كانت ولا تزال أهم شريك لنا في المنطقة

    أكد وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، اليوم الثلاثاء، اهتمام روسيا بمكانة مصر الرائدة في مجال تعزيز الأمن والاستقرار في شمال أفريقيا.

    وأوضح شويجو في اجتماع اللجنة الحكومية الدولية للتعاون العسكري والتقني، أن مصر كانت ولا تزال أهم شريك لروسيا في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، مضيفًا: “مهتمون بدور القاهرة الرائد في مسائل تعزيز الأمن الإقليمي والاستقرار في شمال أفريقيا.

    وأعرب شويجو عن يقينه أن التعاون المشترك المفيد بين الجيشين المصري والروسي في مجال مكافحة الإرهاب سيساهم في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة.

  • موسكو: تجميد المشروع الروسى- الهندى لبناء الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة

    قال مدير الهيئة الفيدرالية الروسية للتعاون العسكرى التقنى دميترى شوجايف، اليوم الاثنين، إن المشروع الروسى – الهندى المشترك لتصميم الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة مُجمد لكن هناك احتمالية لاستئناف المحادثات حول هذا الموضوع فى المستقبل.

    وأعرب شوجايف -فى تصريحات لوكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية- عن أمل بلاده فى توقيع عقود بيع روسيا منظومة “أس- 400” للدفاع الجوى للهند ومشروع فرقاطات 11356 فى أكتوبر المقبل وسيكون مثاليًا للتوقيع حيث من المقرر أن تعقد القمة الروسية- الهندية فى هذا الوقت.

    وأشار إلى أنه تم الاتفاق على كل النواحى التقنية والاقتصادية للعقود.

    وأضاف مدير الهيئة الفيدرالية الروسية للتعاون العسكرى التقنى أن روسيا خفضت السعر النهائى لمنظومة “أس- 400” بالأخذ فى الاعتبار الشراكة الاستراتيجية بين الهند وروسيا، مضيفًا أن “الهند شريك استراتيجى لنا ولذلك أخذنا فى الاعتبار رغبات شركائنا وقدمنا لهم تخفيضات معينة”.

    ووفقا لتصريحات سابقة لمصادر، فإن تكلفة عقد توريد منظومة “أس- 400” إلى الهند كانت تبلغ 6.5 مليار دولار أمريكى

  • معاقبة مسئولتين أمريكيتين بسبب الرئيس الروسي

    أحيلت مساعدة أحد أعضاء الحزب الديمقراطي في ولاية كولورادو، كاثي مارش، إلى لجنة الانضباط، وسحبت السلطات الأمريكية في الولاية تصريحها الأمني بعد توجيه تهمة تهريب صورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لها إلى داخل مبنى الكابيتول.

    وعلقت “مارش” على العقوبة التي أقرت عليها بسبب فعلتها، وفقا لما نشره موقع 9News الأمريكي، بأنها أرادت أن تصنع “مزحة” غير مؤذية، بعد أن تسللت مع أحد الناشطين إلى مبنى “الكابيتول” في الولاية، وحاولت تعليق صورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محل صورة الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.

    وقررت لجنة الانضباط بولاية كولرادو معاقبتها بخفض مركزها الوظيفي بعزلها من وظيفتها الحالية التي تحتلها داخل مقر الكابيتول، وهي مساعدة الناطق باسم المجلس النيابي لولاية كولورادو.

    ووفقا للموقع الأمريكي، يبدو أن القصة كانت مستوحاة من التقارير التي تفيد بأنه لم يتم جمع أي أموال لتعليق صورة الرئيس دونالد ترامب إلى جانب أسلافه.

    وواجهت كاثي لجنة الانضباط بتعليقها الساذج لتقرر اللجنة معاقبتها بتجريدها هي ومساعدة رئيس مجلس النواب في ولاية كولورادو كريسانتا دوران، من تصريحهما الأمني بسبب دورهما في المزحة المزعومة داخل مبنى كولورادو كابيتول.

    وتمت إزالة صورة الرئيس الروسي بعد أن نشر السيناتور الديمقراطي عن ولاية كولورادو، ستيفن فينبرج، الصورة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى حساب الرئيس الروسي، ما أثار ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي.

  • وزير الدفاع يغادر القاهرة إلى روسيا

    غادر القاهرة صباح اليوم، الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، على رأس وفد عسكري رفيع المستوى متجهًا إلى جمهورية روسيا الاتحادية، في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام.

    ومن المقرر حضور القائد العام الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المصرية الروسية المشتركة والمنتدى الدولي العسكري الفني (الجيش – 2018)، وتشهد الزيارة إجراء عدة مباحثات مع كبار المسئولين بوزارة الدفاع الروسية لمناقشة عدد من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك في ضوء علاقات الشراكة والتعاون العسكري بين القوات المسلحة لكلا البلدين في العديد من المجالات.

  • بوتين يرقص مع وزيرة خارجية النمسا في حفل زفافها

    أقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على الرقص مع وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، خلال حضوره لحفل زفافها على رجل الأعمال «فولفجانج ميلينجر».

    وأصّر الرئيس الروسي على إحضار فرقة موسيقية معه كهدية للعروس، إضافة إلى أنه قدم للعروسين باقة ضخمة من الزهور البيضاء والصفراء.

    وتمت دعوة الرئيس الروسي لحضور الزفاف وهو في طريقه إلى زيارة ألمانيا، وأقيم الاحتفال في كرم بقرية “جامليتز” في منطقة “ستيريا” بالنمسا.

    وشملت قائمة المدعوين للزفاف إلى جانب الرئيس الروسي، نحو 100 ضيف آخر، من بينهم المستشار المحافظ زباستيان كورتس، ونائب المستشار اليميني المتطرف هاينتس كريستيان شتراخه.

  • القوات الخاصة تؤمن زفاف وزيرة نمساوية بحضور بوتين

    ذكرت صحيفة “كرونين تسايتونج” النمساوية، اليوم، السبت، أن حوالي 300 شخص من عناصر الشرطة البريطانية وعدد من عناصر القوات الخاصة سيؤمنون زفاف وزيرة الخارجية النمساوية، كارين كنايسل، بحضور الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

    ووفقًا للصحيفة، فإن هناك 50 عنصرا من القوات الخاصة “الأفعى” سيتواجدون لتأمين الحفل بجانب عناصر الشرطة، مشيرة إلى قطع الطرق المؤدية للمطعم الذي سيقام به الحفل.

    وكانت وسائل إعلام روسية ذكرت أن بوتين ينوي التوجه إلى حفل زفاف الوزيرة النمساوية مصطحبًا معه فرقة غنائية روسية للغناء في الحفل كهدية للعروسين.

  • مساع روسية قوية لإعادة اللاجئين السوريين إلى ديارهم

    أفادت شبكة «سكاي نيوز» عربية، أن روسيا تسعى بقوة لتسويق مبادرتها بشأن عودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، وفي هذا السياق تجرى مباحثات مكوكية لمسؤولين روس مع الدول ذات الصلة، وآخرها لقاء في موسكو جمع وزيري الدفاع الروسي والتركي.

    وسبق ذلك اللقاء محادثات روسية في بيروت مع مسؤولين لبنانيين واتصالات مع الجانب الأردني هذه الدول الثلاث التي تحملت العبء الأكبر للجوء السوري.

    وأعلن الجانب الروسي تقديم مجموعة من المقترحات للولايات المتحدة تشمل:
    – وضع خطة مشتركة لعودة اللاجئين إلى الأماكن التي كانوا يعيشون فيها قبل النزاع.
    – تشكيل مجموعة عمل مشتركة روسية أمريكية أردنية برعاية مركز عمان للمراقبة، وكذلك تشكيل مجموعة عمل مماثلة في لبنان.
    – تشكيل مجموعة روسية أمريكية مشتركة لتمويل إعادة إعمار البنية التحتية السورية.

    وتسعى موسكو لربط ملف عودة اللاجئين بالوجود العسكري الأمريكي في سوريا، وتعتبر موسكو أن التعاون الأمريكي معها ومع النظام السوري بشأن عودة اللاجئين قد يفتح الباب للنقاش بشأن إمكانية بقاء القوات الأمريكية في سوريا.

    لكن هناك الكثير من الشكوك تخيم على هذه المبادرة في ظل رفض الغرب المساهمة في إعادة الإعمار قبل الحل السياسي.

    فملايين اللاجئين السوريين الراغبين في العودة إلى بلادهم لن يتمكنوا من تحقيق ذلك، فالعودة لا تتم لبيوت مدمرة ومدن وقرى طالها الخراب الكامل أو الجزئي على مدى سنوات الحرب الطاحنة، والتقديرات الدولية تشير إلى دمار أكثر من أربعين في المائة من البنية التحتية لسوريا.

  • روسيا تعلق على سحب أمريكا تمويلها لبرنامج المساعدات إلى سوريا

    علقت وزارة الخارجية الروسية على قرار نظيرتها الأمريكية بوقف تمويل برنامج المساعدات من أجل سوريا.

    وانتقدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، عبر حسابها على “فيسبوك” عدم رغبة السلطات الأمريكية في تمويل استعادة الحياة السلمية في الأراضي السورية، وفقًا لوكالة “نوفوستي” الروسية.

    وأضافت زاخاروفا: “صحيح، لم يعد هناك وجود لداعش، وغادر المسلحون الذين لا يمكن التوفيق بينهم، والخوذ البيضاء (الدفاع المدني السوري) تم إجلائهم. من بحاجة إلى النقود في سوريا؟ حسنًا وزارة الخارجية الأمريكية لا تمول الحياه السلمية”.

    وكانت وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت في وقت سابق من اليوم، تعليق إمداد برنامج المساعدات من أجل سوريا بمبلغ 230 مليون دولار، وتحويل المبلغ إلى أهداف أخرى.

  • محطة إذاعة نمساوية: وزيرة الخارجية ستعقد مباحثات مع بوتين في حفل زفافها 

    ذكرت إذاعة “او.آر.إف” النمساوية، اليوم الجمعة، أن وزيرة الخارجية النمساوية، كارين كنايسل، تنوي عقد محادثات مع ضيفها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال حفل زفافها المقرر له غدا.

    وقالت الإذاعة، نقلًا عن مصادر لم تسمها، إنه وفقًا لأنباء رسمية، فإن زيارة بوتين لحفل الزفاف تعتبر أيضًا زيارة عمل، مضيفة: “كنايسل تريد عقد لقاء مع بوتين على هامش حفل الزفاف، ولكن ما زال محتوى تلك المحادثات غير معروف”.

    وكانت وسائل إعلام روسية، قد أفادت بأن الرئيس بوتين ينوي اصطحاب فرقة غنائية روسية معه إلى حفل الزفاف كهدية للوزيرة النمساوية بمناسبة حفل غنائها.

  • الكرملين ينفى عقد لقاء رباعى لقادة روسيا وتركيا وفرنسا والمانيا

    نفى المتحدث الصحفى للرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف عقد لقاء رباعى يجمع قادة روسيا وتركيا وفرنسا وألمانيا .

    وقال بيسكوف، فى تصريح للصحفيين اليوم الخميس ، إنه لا يوجد مثل هذا الاجتماع على جدول الأعمال”.

    وكان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان كان قد أعلن فى وقت سابق عن اجتماع بين قادة روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا فى سبتمبر المقبل.

    وعلى صعيد أخر أكد المتحدث الصحفى للرئاسة الروسية ( الكرملين )، دميترى بيسكوف، أن العمل جار حاليا على إمكانية عقد لقاء ثلاثى لرؤساء ايران وتركيا وروسيا فى مطلع سبتمبر المقبل .

    وأضاف بيسكوف أنه :” يجرى حاليا العمل على احتمال عقد اجتماع ثلاثى بين رؤساء روسيا وتركيا وإيران فى بداية شهر سبتمبر القادم” لافتا أنه بعد الانتهاء من التوافق على الجدول الزمنى للرؤساء الثلاثة عبر القنوات الدبلوماسية، سنبلغكم بالموعد النهائى لهذا اللقاء”.

  • بوتين يؤكد أهمية تعزيز الاتصالات والشراكة الاستراتيجية الشاملة مع الصين

    أكد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أهمية تعزيز الاتصالات والشراكة الاستراتيجية الثنائية الشاملة مع الصين، مشيرا إلى استعداد موسكو لتعميق التعاون العملى مع بكين فى مختلف المجالات، وتعزيز التنسيق فى الشؤون الدولية والإقليمية.

    جاء ذلك خلال لقاء بوتين مع عضو المكتب السياسى للجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى يانغ جيا تشى، الذى يزور روسيا حاليا للمشاركة فى الجولة الـ 14 للمشاورات الأمنية الاستراتيجية الصينية الروسية.

    وقال بوتين – خلال الاجتماع الذى نقلته وسائل إعلام صينية اليوم الخميس، إنه والرئيس الصينى شى جين بينج توصلا إلى توافقات جديدة ومهمة على هامش قمة (بريكس) فى جنوب أفريقيا الشهر الماضى، وإن العلاقات الروسية الصينية مهمة لكلا البلدين والعالم بأسره، مبديا تطلعه إلى الاجتماع مع نظيره الصينى مرة أخرى.

    من جانبه، قال تشى إن هذا العام يمثل علامة بارزة فى تطور العلاقات الصينية الروسية، حيث إن رئيسى الدولتين اجتمعا مرتين هذا العام، واتفقا على تعزيز التعاون، مضيفا أن الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وروسيا حافظت على قوة دفع قوية، وجسدت مثالا على نوع جديد من العلاقات الدولية التى تتميز بالاحترام المتبادل والعدالة والتعاون القائم على استفادة الجانبين.

    وتابع المكتب السياسى للجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى أن الصين ترغب فى العمل مع روسيا لتنفيذ التوافقات المهمة التى تم التوصل إليها بين الرئيسين، ومواصلة التنسيق الاستراتيجى رفيع المستوى، والمساعدة فى جعل النظام الدولى أكثر عدلا ومعقولية، وفتح آفاق أوسع للعلاقات الثنائية.

  • مسئول روسي: صفقة صواريخ «إس 400» مكسب سياسي لأردوغان

    وكالات

    كشفت مسئول روسي عن مصير صفقة توريد أنظمة صواريخ الدفاع الجوي «إس 400» إلى تركيا عقب تدهور الليرة، وتراجع الاقتصاد التركي، ملمحا إلى أن صفقة الصواريخ الروسية تشكل مكسبا سياسيا وعسكريا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وقال مدير مركز تحليل تجارة السلاح العالمية، إيجور كوروتيتشكو، إن تركيا قادرة على دفع ثمن صفقة «إس 400»، رغم تدهور الليرة التركية.

    ولمح، إلى أن حصول حكومة رجب طيب أردوغان، على صواريخ «إس 400» يشكل قوة سياسية وشعبية لأردوغان، قائلا: «استلام تركيا إس 400 سيرفع ليس فقط هيبة رئيسها، بل أيضا مكانة البلاد في المجال العسكري السياسي».

    وقال كوروتشينكو، لوكالة «سبوتنيك»: «ليس هناك أية مخاطر على العقد، لنبدأ بأن روسيا منحت تركيا قرضا لسد قيمة جزء من هذا العقد، وستتم المحاسبة باستخدام الدولار أو عملات قابلة للتحويل، لذلك ليس هناك أي أضرار».

    وأضاف المسئول الروسي «في ظروف عندما تضرب الولايات المتحدة بشكل واسع الاقتصاد التركي بهدف إثارة الاستياء العام والإطاحة بأردوغان، سيتقارب الزعيم التركي مع روسيا».

    وتابع مدير مركز تحليل تجارة السلاح العالمية: «دافع أردوغان هنا هو سيادة الدولة في المجال الجوي الفضائي، فهو يفهم بشكل ممتاز أنه في حال ممارسة الضغط العسكري على تركيا، إذا كانت لديه السيطرة على المجال الجوي فوق البلاد، فسيكون زعيما مطلقا على الوضع».

    وتجدر الإشارة إلى أن روسيا وتركيا وقعتا في ديسمبر عام 2017 في أنقرة، اتفاقية حول قرض لتوريد أنظمة الدفاع الجوي «إس 400».

    وانخفض سعر صرف الليرة التركية إلى مستوى قياسي أمام العملات الأجنبية، حيث انخفض سعر صرف الليرة التركية أمام الدولار أكثر من 40% منذ بداية العام، وذلك بعد التوتر الذي شهدته العلاقات الأمريكية التركية.

  • صور.. اكتشاف سرداب فى روسيا عمره 6 آلاف عام

    قال موقع “إسبانيش بويبلو” الصينى على نسخته الإسبانية إنه تم اكتشاف سرداب موتى عمره 6 آلاف عام، يحتوى على أشياء ثمينة.

     

    وأشار الموقع إلى أنه تم اكتشاف السرداب فى طريق سريع قرب روستوف (جنوب غرب روسيا) بالقرب من نهر الدون.

    وأضاف الموقع أن السرداب يحتوى على أقدم بقايا بشرية، ووفقا لعلماء الآثار فهذه البقايا تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد.

    وكان يوجد بقايا الهيكل العظمى داخل غرفة مبنية بالحجر التى كانت جزءا من سرداب الموتى تحت الأرض، والسبب فى بنائه هو توفير المواد الغذائية للمتوفى لمرورهم إلى العالم الآخر.

    بالإضافة إلى ذلك كانت هناك أسلحة مصنوعة من النحاس، والتى هى مؤشر على الوضع الاجتماعى المرتفع للشخص المدفون هناك.

    اكتشاف سرداب موتى عمره 6000 عامااكتشاف سرداب موتى عمره 6000 عاما
     
    صورة لسرداب الموتى المكتشف فى روسياصورة لسرداب الموتى المكتشف فى روسيا
  • الخارجية الروسية: موسكو ستتخذ “إجراءات انتقامية” ردا على العقوبات الأمريكية

    قالت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو ستتخذ “إجراءات انتقامية” ردا على العقوبات الأمريكية .

  • مصرع 3 أشخاص بسبب تصادم سيارة بقطار فى داغستان الروسية

    أعلن متحدث باسم خدمة الطوارئ فى جمهورية داغستان الروسية اليوم الأربعاء أن ثلاثة أشخاص لقوا مصرعهم جراء حادث تصادم بين سيارة وقطار فى داغستان.

    وقال المتحدث – فى تصريحات خاصة أدلى بها إلى وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية – ” وقع حادث مرور بين سيارة من طراز “فار-2114″ وعربة قطار، مما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص فارق منهم ثلاثة الحياة، ولم تتعطل حركة السير نتيجة الحادث”

    وأشار المتحدث إلى أنه تم نقل جميع المتضررين إلى المستشفى الإقليمى.

  • المسمارى: العلاقات العسكرية مع موسكو قوية ونحتاج إلى دعم روسى دائم ‏‫

    أ ش أ

    أكد المتحدث الرسمى باسم القيادة العامة للجيش الليبى العميد أحمد المسمارى أن العلاقات العسكرية بين بلاده وروسيا قوية جداً وأن القوات المسلحة الليبية قائمة على تسليح روسى لكنها تحتاج لدعم أكبر.

    وقال المسمارى – فى تصريح لوكالة انباء “سبوتنيك” الروسية اليوم الأربعاء- إن:” العلاقات العسكرية الروسية الليبية علاقات قديمة؛ حيث يقوم الجيش الليبى حاليا على تسليح روسى، كذلك العقيدة القيادية لهذا الجيش عقيدة شرقية وبالتالى الحاجة الليبية إلى روسيا تزداد أكثر وأكثر مع استمرار الحرب على الإرهاب”.

    وأضاف “نحن نعرف أن روسيا من الدول الفاعلة جدا فى الحرب على الإرهاب، والمثال على ذلك ما يجرى فى سوريا.. نحن لدينا علاقات جيدة، كل الضباط فى الجيش الليبى تقريبا تلقوا تدريبا فى روسيا، وكل الضباط السابقين، وهناك عقود فى هذا المجال، فى السنوات الماضية حاولنا تفعيل بعض العقود ولكن هناك حجرة عثرة كبيرة أمامنا وهى الحظر على تسليح الجيش الليبى من الأمم المتحدة”.

    وتابع “لكن روسيا قدمت معونة كبيرة جداً وهى علاج الجرحى الذين نقلوا إلى موسكو، بشكل مباشر ومن دون أى عراقيل”، موضحاً أن “الجرحى الذين نقلوا للعلاج فى روسيا ذهبوا على 4 دفعات، تتراوح الدفعة فيهم من 25 إلى 30 جريحا”.

    وأشار المسمارى إلى أن “البلدين ابرمتا عقودا قديمة فى مجال التسليح لكنها توقفت بعد 2011″، موضحاً أن “العقود المبرمة تشمل ملحقات تنظم التطوير والتجديد، وتأمين قطع الغيار، مما يعنى أن العقد مستمر”، مضيفاً ” لدينا معدات خاصة فى الأسلحة الفنية، مثل أسلحة الدفاع الجوى والبحرية، وبعض أسلحة المشاة، تحتاج دائما إلى قطع غيار وصيانة، وهى تخضع لهذه العقود المستمرة لكن توقف العمل به الآن”.

    وكان نائب وزير الخارجية الروسى، ميخائيل بوجدانوف، قد أكد يوم 21 يوليو الماضى خلال اتصال هاتفى مع المبعوث الخاص إلى الأمم المتحدة إلى ليبيا، غسان سلامة، دعم الجانب الروسى لجهوده الرامية إلى مساعدة القوى السياسية الليبية الرئيسية فى الإسراع بتشكيل سلطة دولة فاعلة فى ليبيا على أساس توافقى، بما يضمن وحدة البلاد وسلامتها الإقليمية وسيادتها.

    وتعانى ليبيا، منذ سقوط نظام العقيد الراحل معمر القذافى عام 2011، انقساما حادا فى مؤسسات الدولة فى الشرق، الذى يديره البرلمان بدعم من الجيش الوطنى بقيادة المشير خليفة حفتر، والغرب الذى تتمركز فيه حكومة الوفاق الوطنى المعترف بها دوليا، والتى فشلت فى الحصول على ثقة البرلمان.

  • روسيا والصين تعلنان إنشاء صندوق للتنمية الإقليمية بقيمة 100 مليار يوان

    بكين (أ ش أ)

    أعلن الأمين العام للمؤسسة الصينية لتنمية الشركات فى الخارج خى تشين وى، اليوم الثلاثاء، أن بلاده وروسيا ستعلنان خلال المنتدى الاقتصادى الشرقى الشهر المقبل عن إنشاء الصندوق الروسى الصينى للتنمية الإقليمية بقيمة 100 مليار يوان.

    ونقلت وكالة انباء سبوتنيك الروسية عن خى تشين وى قوله:” إن هذا الصندوق سيكون أحد أهم الأحداث بالنسبة لنا هذا العام. ولقد صادق مجلس الدولة للإصلاح والتنمية يوم 7 يونيو الماضى رسميا على إنشاء صندوق التنمية الإقليمية وكنا قد أعلنا من قبل عن خططنا لإنشاء هذا الصندوق. فضلا عن أن التصديق الرسمى على إنشاء هذا الصندوق هو حدث كبير بالنسبة للبلدين”.

    وأضاف:” أن الصندوق يهدف إلى تطوير التعاون الإقليمى الثنائى، إلا أن الأموال المخصصة له مقدمة من الجانب الصينى فقط. وهذا يرتبط ارتباطا وثيقا بروسيا أيضا، لأن شركة إدارة الصندوق قامت بالفعل بتسجيل المؤسسة فى موسكو، والتى ستكون مسئولة عن اختيار المشروعات”.

    وفى وقت سابق، قال السفير الروسى لدى الصين أندريه دينيسوف، إن الجانب الصينى أكد مشاركة الرئيس شى جين بينج فى المنتدى الاقتصادى الشرقى، ومن المتوقع أن يكون الزعيم الصينى الضيف الرئيسى فى المنتدى. وسيعقد المنتدى الاقتصادى الشرقى الرابع فى حرم جامعة الشرق الأقصى الاتحادية على جزيرة “روسكي” فى الفترة من 11 إلى 13 سبتمبر المقبل.

  • “الدفاع الروسية” ترصد 14 انتهاكا لوقف إطلاق النار فى سوريا خلال 24 ساعة

    (أ ش أ)

    رصد الجانب الروسى فى لجنة الهدنة الروسية التركية فى سوريا، 12 انتهاكا لوقف إطلاق النار، بينما رصد الجانب التركى انتهاكين اثنين.

    وأشار بيان لوزارة الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء، إلى أن هذه الانتهاكات وقعت فى محافظات اللاذقية وحلب وإدلب، واصفا الوضع فى مناطق خفض التصعيد فى سوريا بالمستقر.

    وأضاف البيان أن مركز المصالحة الروسى فى سوريا نفذ 1886 عملية إنسانية، كما قدم أطباء عسكريون روس خدمات طبية إلى 10 أشخاص خلال الــ 24 ساعة الماضية، وأوضح أنه لم يتم توقيع أى اتفاقيات حول انضمام مراكز سكنية جديدة إلى نظام وقف العمليات العسكرية ولم يتغير عدد الفصائل المسلحة، التى أعلنت قبولها بتنفيذ شروط وقف إطلاق النار.

  • وفد الجهاد الإسلامى برئاسة النخالة يصل موسكو لبحث الوضع فى فلسطين

    وصل نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين زياد النخالة إلى العاصمة الروسية موسكو، على رأس وفد من الحركة يضم عضوى المكتب السياسى الدكتور محمد الهندى والدكتور أنور أبو طه، فى زيارة رسمية بدعوة من وزارة الخارجية الروسية.

    وقال بيان صادر عن المكتب الإعلامى لحركة الجهاد الإسلامى، اليوم الإثنين، إن وفد حركة الجهاد مع عدد من المسئولين الروس لبحث الوضع داخل فلسطين المحتلة، مؤكدا حرص الحركة على دحض الرواية الإسرائيلية والتأكيد على موقفها الثابت والمتمسك بالحقوق والثوابت الوطنية، مشيرا إلى أن الحركة تسعى لإظهار الحقائق المتعلقة بالعدوان والانتهاكات الإسرائيلية وجريمة الحصار المتواصل على قطاع غزة.

    وسيعرض وفد حركة الجهاد الإسلامى أمام المسئولين الروس ما يجرى من مؤامرات تستهدف تصفيه حقوق الشعب الفلسطينى، وبخاصة محاولات الولايات المتحدة فرض رؤيتها التى تتجاوز الحقوق التاريخية للشعب الفلسطينى.

زر الذهاب إلى الأعلى