فاطمة ناعوت

  • الأعلى للإعلام ينذر فاطمة ناعوت بغلق صفحتها على فيسبوك

    قررت لجنة الشكاوى بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إنذار الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت بغلق صفحتها الشخصية على “سوشيال ميديا” لاتهامها بسب وقذف مؤسسة اليوم السابع والعاملين فيها، في أول تطبيق لقانون تنظيم الصحافة والإعلام الجديد رقم 180 لسنة 2018 بخصوص التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي التي يزيد عدد متابعيها على 5 آلاف.

    جاء ذلك ضمن التوصيات التي خرج بها اجتماع اللجنة برئاسة جمال شوقي، عضو الأعلى للإعلام، وبحضور صالح الصالحي عضو المجلس، أمس، وقالت اللجنة إنها تابعت الجدل الدائر بين الكاتبة فاطمة ناعوت وبين صحيفة “اليوم السابع”، بشأن ما نشرته على صفحتها الشخصية من أن اليهود في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي تعرضوا للتهجير القسري والتعذيب ونهب ممتلكاتهم، وقرأت اللجنة الشكوى المقدمة من “اليوم السابع” والمقدمة من الكاتبة فاطمة نعوت وقرأت المقالات المذكورة على الموقع والصفحة الشخصية للكاتبة.

  • بيان من المثقفين ضد اتهام فاطمة ناعوت لمصر بتهجير اليهود قسريا

    أطلقت الكاتبة نهى حماد بيانا ضد الأكاذيب التى رددتها الكاتبة فاطمة ناعوت عن مصر، بأنها هجرت اليهود قسريا حسبما ذكرت فى مقالة نشرت لها.

    وقالت الكاتبة نهى حماد: نعرب نحن الموقعين على البيان عن بالغ استيائنا من كتابات الكاتبة فاطمة ناعوت التى روجت فيها لما يسمى بالتهجير القسرى ليهود مصر، حيث نشرت فى يوم 10 ديسمبر 2018، مقالا فى جريدة المصرى اليوم بعنوان (فى المعبد اليهودى.. بالقاهرة)، بدأته بالحديث عن اليهود المصريين، ووجهت داخل المقال العديد من الاتهامات الباطلة ضد مصر والمصريين، زاعمة أن مصر اضطهدت اليهود وعذبتهم وطاردتهم وطردتهم من ديارهم وأحرقتهم وشوهتهم كما لو كانت مصر أقامت لهم “هولوكوست” وكان مما قالته “حين تُنصت إلى ذلك الرجل النبيل (تقصد العالم الإيطالى المصرى الأصل ريموند شينازى) لن تلمح فى صوته أى مرارة جرّاء ما لَحِق باليهود المصريين من اضطهاد فى وطنهم مصر، بعد قيام دولة إسرائيل. لا يذكرُ كيف لوحقوا وشُوِّهوا وحُرقت ممتلكاتهم وطُردوا من ديارهم بمصر، كما ذكرت التوصيف القانونى للجريمة التى تتهم مصر بها بالنص قائلة “وربما أكبرُ دليل على هذا أن معظم من هُجِّروا قسرًا من يهود مصر لم يذهبوا إلى إسرائيل”.

    وتابع البيان: إننا هنا إذ نؤكد على كامل تقديسنا لحق المواطنة وكامل احترامنا للديانة اليهودية غير طاعنين فى وطنية يهود مصر المخلصين، لكننا فى ذات الوقت نستنكر أن تأتى هذه التصريحات من كاتبة مصرية، خاصة أنها تأتى فى سياق مزاعم إسرائيلية بوقوع اضطهاد على اليهود وتهجير قسرى لهم فى الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، الأمر الذى إذا ثبت يمكن أن يتم التعامل معه كجريمة تعرض مصر لعقوبات دولية، وبشهادة كاتبة مصرية فقد اعتبر القانون الدولى جريمة التهجير القسرى جريمة ضد الإنسانية، معرفا إياها بأنها “الإخلاء القسرى وغير القانونى لمجموعة من الأفراد والسكان من الأرض التى يقيمون عليها”، وهو ممارسة مرتبطة بالتطهير وبإجراءات تعسفية قهرية، تقوم به حكومات أو مجموعات متعصبة تجاه مجموعة عرقية أو دينية معينة، وأحيانًا ضد مجموعات عديدة؛ بهدف إخلاء أراضٍ معينة لنخبة بديلة، أو فئة معين”.

    وأضاف البيان: “تُعرِّف اتفاقيات جنيف الأربع، المؤرخة فى أغسطس 1949، والبروتوكولان الملحقان بها لعام 1977، جرائم الحرب بأنها الانتهاكات الجسيمة للقواعد الموضوعة إذا تعلق الأمر بالتهجير القسرى، كما نص على هذا المادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 والمادة (7-1-د) من نظام روما الإنسانى للمحكمة الجنائية الدولية، والمواد 6 و7 و8 من نظام روما الأساسى، كذلك نصت “اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية” التى أقرتها الأمم المتحد فى عام 1948″.

    واختتم البيان: نؤكد نحن الموقعون على البيان أن ذكر هذا المصطلح القانونى الوارد فى القوانين الدولية لا يجوز معه حسن الظن، كما نؤكد أن شبهة القصد حاضرة وبقوة، وهو ما يستوجب تحقيقا عاجلا من اتحاد كتاب مصر ونقابة الصحفيين والهيئة الوطنية للإعلام من أجل إيقاف هذه الاتهامات التى تأتى متزامنة مع دعوات الكثير من متطرفى إسرائيل لإحياء ذكرى ما يدعون أنه تهجير قسرى لليهود من مصر”.

    وتفاعل مع البيان عدد من الكتاب والمثقفين، مؤكدين أنه لا بد من وقفة حقيقية ضد أمثال هذه الدعوات الهدامة والتى تورط البلد فى مشاكل كبرى، وذلك وسط أنباء عن قيام كثير من المثقفين بتحرير بيانات وشكاوى ضد فاطمة ناعوت.

  • اليوم.. الحكم فى استئناف فاطمة ناعوت على حبسها 3 سنوات

    تصدر محكمة جنح مستأنف السيدة زينب، برئاسة المستشار جهاد حسين، المنعقدة بمحكمة جنوب القاهرة بزينهم اليوم ، حكمها فى المعارضة الاستئنافية المقدمة من دفاع الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، على حكم حبسها 3 سنوات بتهمة ازدراء الأديان.

    واستمعت المحكمة بالجلسة السابقة لدفاع فاطمة ناعوت، حيث طالب ببراءتها استنادا لما تقدم به من مذكرة تشمل الأسباب التى دفعت ناعوت لكتابة التدوينة.

    وقال الدفاع، إن موكلته صاحبة خلفية ثقافية وأدبية نظرا لكونها شاعرة وصحفية وأديبة، ولا يجوز معاملتها معاملة الشخص العادى، مؤكدا أن التدوينة محل الواقعه تحتوى على جمل مجازية واستعارات مكنية قد تُفهم بشكل مختلف عن ما تنتويه الكاتبة، مدللا بعلم دلالات الألفاظ، مضيفا أن الألفاظ تتغير من ثقافة لأُخرى، والاتهام المسند إلى الكاتبة قد يكون مفهوم مقتبس من سوء الفهم والتأويل.

    ودفع محام ناعوت بانتفاء توافر أركان الجريمة، مستبعدا أن تنطوى التدوينة على أى تحقير أو ازدراء للدين الإسلامى طبقا لعلم دلالات الألفاظ، مختتما مرافعته بالاستشهاد بواقعة اتهام عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين بازدراء الأديان وبراءته من هذه التهمة للتدليل على براءة موكلته.

  • فاطمة ناعوت تحصد أعلى الأصوات بلجنة ١٢٠ بمصر الجديدة

    انتهت، منذ قليل، عملية الفرز باللجنة الفرعية رقم ١٢٠ بدائرة مصر الجديدة والنزهة، في الانتخابات البرلمانية، ومقرها مدرسة الخلفاء الإعدادية بنين، وجاء عدد أصوات الناخبين الذين صوتوا باللجنة ٥٠٠ ناخب من إجمالي ٢٤٧٩ ممن لهم حق التصويت.

     

    وحصلت الكاتبة فاطمة ناعوت على أعلى الأصوات باللجنة، حيث حصلت على ١٥٤ صوتا، ويليها مدحت الشريف الذي حصل على ١٢٢، ويليه زين السادات الذي حصل على ٩٥، بينما حصل كريم سالم على ٨٨ صوتا، وهشام أكرم على ٨٠ صوتا.

    ويتنافس على مقعدي الدائرة 37 مرشحا وتضم دائرة المقطم والخليفة والدرب الأحمر 122 لجنة موزعين على 38 مدرسة وتضم كتلة تصويتية تبلغ 300226 ناخب.

  • تعرف على مرشحي دائرتك |” فاطمة ناعوت ” .. دائرة مصر الجديدة والنزهة

    شريحة76

  • فاطمة ناعوت تهاجم “مخيون” بعد تصريحاته حول شراء البرلمان:”على رأسه بطحة”

    علقت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، مرشحة مجلس النواب عن دائرة مصر الجديدة والنزهة، على تصريحات يونس مخيون رئيس حزب النور، حول أماكينة شراء مقاعد البرلمان القادم قائلة، إن البرلمان ساحة جهاد من أجل الوطن يجاهد فيها النواب من مصلحة البلاد، موضحًا أن رئيس حزب النور يراها مغنمًا ومكانًا للارتزاق سيدفع ملايين من أجل الكرسى، وهدفه سيكون السرقة، مشيرة إلى أنه هناك استخدام كبير للمال السياسى، ولكن الشعب لم يبتز مجددًا بالدين أو المال.

    وأضافت الكاتبة الصحفية أن رئيس حزب النور يستند على مبدأ “من على رأسه بطحة”، لأنهم اعتادوا على شراء الناس وزممهم واستغلال عوز الناس وفقرهم، موجهة الشكر للشعب المصرى الذى أسقط هذا الحزب، وقالت: “فى حالة استحواذ السلفيين وأعضاء الحزب الوطنى المنحل على مقاعد البرلمان قد يخربون الدستور ويهدمون مصرـ وتندلع ثورة أخرى من جديد”.

  • فاطمة ناعوت: انسحبت من «الوفد» وأدرس الترشح عن «المصريين الأحرار»

    أعلنت الكاتبة (فاطمة ناعوت) عن تنازلها عن الترشح عن حزب الوفد على المقعد الفردى بانتخابات مجلس النواب المقبلة عن دائرة مصر الجديدة والنزهة بالرغم من حصولها على جواب الترشح عن الحزب وتقديمه ضمن أوراقها إلى اللجنة العليا للانتخابات.

    وأضافت “ناعوت” أنها تدرس الانضمام إلى حزب المصريين الأحرار وأن تكون مرشحة الحزب عن دائرة مصر الجديدة والنزهة ولكنها لم تستقر بعد.

    وحول توقيت حسمها هذا الأمر قالت المرشحة لانتخابات مجلس النواب المقبلة على المقعد الفردى عن دائرة مصر الجديدة والنزهة، إنها ستحسم الأمر بشكل نهائى خلال يومين.

زر الذهاب إلى الأعلى