فلسطين

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 6 شهداء

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 6 شهداء، وذلك عقب تعرض منطقة شرق خان يونس بالقطاع للقصف.

    وأوردت وسائل إعلام محلية فى قطاع غزة أنباء عن استشهاد القائد القسامى، نور بركة، فى اشتباك وقع بين قوة إسرائيلية خاصة، وبين مقاومين فلسطينيين، فيما تحدث شبكة “صوت الأقصى” الفلسطينية عن مقتل القيادى محمد القرا ومصطفى أبو عودة وعلاء الدين قويد فى عملية التوغل التى قام بها الاحتلال الإسرائيلى فى خان يونس.

    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى، رونين منليس، فى حديثه مع المراسلين العسكريين، إن “الجيش كان ينفذ عملية كان من المفترض أن تنتهى بهدوء، حدث شيء ما، أصبحت العملية معقدة. أطلب صبركم وحساسيتكم”.

  • مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة آخر في قطاع غزة

    اعترف جيش الإحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط وإصابة آخر في اشتباكات شرق خان يونس بقطاع غزة. 

    وكانت الصحة الفلسطينية أعلنت ارتفاع صحيلة قتلى الهجوم الإسرائيلي على القطاع إلى 7 شهداء، وذلك ضمن ما تقوم به سلطات الاحتلال من عدوان على قطاع غزة. 

    ومن جانبها أعلنت المقاومة الفلسطينية قصف عدد من الأهداف في المستوطنات الإسرائيلية المتواجدة بغلاف غزة، الأمر الذي تسبب في سماع دوي صافرات الإنذار داخل هذه المستوطنات.

  • غارة إسرائيلية على قطاع غزة تستهدف مدينة خان يونس

    ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن سلاح الجو الإسرائيلى شن غارة مساء اليوم الأحد على جنوب قطاع غزة.

    وقالت الصحيفة إنه طبقا لمصادر فلسطينية فإن الغارة استهدف شرق مدينة خان يونس بدون أن تشير إلى عدد الإصابات التى وقعت جراء الغارة.

  • تقارير: قوات الاحتلال تهاجم المصلين الفلسطينيين بالغاز السام في رام الله

    شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة تعديات واعتقالات بحق المصلين الفلسطينيين في رام الله، اليوم الجمعة، وأشارت تقارير إعلامية فلسطينية، إلى أن القوات أطلقت قنابل الغاز السام على المصلين أثناء تأدية الصلاة.

    وبحسب وكالة «فلسطين اليوم» الإخبارية؛ اعتقلت القوات 3 فلسطينيين، وأصابت العشرات خلال قمعها المشاركين في صلاة الجمعة في جبل الريسان المهدد بالمصادرة، ويقع على أراضي أكثر من قرية من قرى غرب رام الله، مثل راس كركر، وكفر نعمة، والجانية، وأصيب مسعف من جمعية الهلال الأحمر بشظايا زجاج، بعد استهداف سيارة الإسعاف بشكل مباشر برصاص معدني.

  • إصابة فلسطينى فى الضفة الغربية بعدما حاول طعن إسرائيليين

    أعلن الجيش الإسرائيلى الاثنين انه أطلق النار على فلسطينى فى مدينة الخليل فى الضفة الغربية المحتلة وأصابه بجروح بعدما حاول طعن جندى ومدنيين إسرائيليين عند مدخل مستوطنة كريات اربع.

    وقال الجيش فى بيان إن “فلسطينيا حاول طعن مدنيين إسرائيليين وجندى عند مدخل مستوطنة كريات اربع فى مدينة الخليل قبل أن يطلق عليه جندى النار ويصيبه”.

    واضاف الجيش “تم إطلاق النار على المشتبه به وإصابته بجروح” من دون ان يحدد مدى خطورتها. وتابع بيان الجيش “لم تسجل أى إصابات فى صفوف الجنود، وجرى نقل الفلسطينى لتلقى العلاج الطبى ومن ثم تحويله للتحقيق”.

    وصرحت متحدثة عسكرية لوكالة فرانس برس بأن “المهاجم كان فلسطينيا”. وقالت مصادر أمنية فلسطينية فى مدينة الخليل لفرانس برس ان “الفلسطينى المصاب يدعى أحمد عبد الناصر أدعيس (28 عاما) من بلدة بنى نعيم ويعانى من اضطرابات نفسية”.

  • المبعوث النرويجي للسلام يُشيد بدور مصر في دعم جهود المُصالحة الفلسطينية

    أ ش أ
    أشاد المبعوث النرويجي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور فينسلاند، بالجهود الكبيرة التي تبذلها مصر في إطار دعم المُصالحة الوطنية وتقريب وجهات النظر بين الفلسطينيين، معربًا عن تقديره البالغ للمساعي الحثيثة التي بذلتها مصر لتوحيد الصف الفلسطيني؛ وكذلك في تنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتجنُب الحرب والتصعيد بين الجانبين بشكلٍ ملموس.

    جاء ذلك فى تصريح لسفيرة مصر فى أوسلو الدكتور ماهي حسن عبد اللطيف اليوم، السبت، خلال إقامتها مأدبة غداء ضمت المبعوث النرويجي لعملية السلام في الشرق الأوسط، وإبسن ليندبك، مدير إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالخارجية النرويجية، ونائبه مارتن يترفيك، وبحضور سفراء كل من السعودية والإمارات والأردن والمغرب وتونس والجزائر والعراق والقائم بالأعمال الفلسطيني.

    وأكد فينسلاند محورية الدور المصري في إطار جهود وقف تدهور الأوضاع في غزة، وهو ما يفسر زياراته المُتكررة إلى القاهرة للتعرف على وجهة النظر المصرية إزاء ما يثور من مشكلات، والتنسيق في هذا الصدد.

    وبدوره، أعرب مدير إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالخارجية النرويجية عن سعادته بتلبية الدعوة باعتبارها وفرت فرصةً جيدةً للقاء السفراء العرب مُجتمعين، مشيرا إلى العلاقات الجيدة التي تربط النرويج بالدول العربية وما تقوم به النرويج من جهود لتطوير وتعزيز هذا التعاون في مختلف المجالات، مُبرزًا دور بلاده المهم في التعامل مع العديد من الأزمات الدولية والإقليمية، وما تصدت له الدبلوماسية النرويجية من مشكلاتٍ دولية أسهمت بنجاحٍ في حلها.

    من جانبها، أكدت السفيرة عبد اللطيف التعاون والتنسيق المستمر بين مصر والنرويج بصفةٍ عامة، وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بصفةٍ خاصةً، على ضوء ثقل مصر ودورها الإقليمي الرائد، ورئاسة النرويج للجنة الاتصال المؤقتة لمساعدة الفلسطينيين (AHLC) وما تقوم به في هذا الإطار من جهود لتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية وتحسين الظروف المعيشية والإنسانية لجميع الفلسطينيين.

  • الطيران الإسرائيلي يقصف عدة مواقع شمال قطاع غزة

    شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات على قطاع غزة، حيث استهدفت موقعًا للمقاومة قرب أبراج الشيخ زايد شمال قطاع غزة، كما قصف طيران الاحتلال الميناء غرب مدينة خانيونس شمال قطاع غزة.

    وتضرر المستشفى الإندونيسي إثر القصف الصهيوني على هدف قريب منه شمال قطاع غزة، ما أدى لانقطاع للتيار الكهربائي عن المستشفى.

    وكانت وسائل إعلام عبرية أعلنت مساء الجمعة، عن اعتراض “القبة الحديدية” عدة صواريخ أطلقت من قطاع غزة.

    وأفاد الإعلام العبري بحدوث إطلاق وابل من الصواريخ باتجاه “سديروت”، مشيرًا إلى أن “القبة الحديدية” اعترضت بعضها، في حين سقط صاروخان بمناطق مفتوحة، وسمع دوي صافرات الإنذار وانطلاق عدة صواريخ من قطاع غزّة.

    واستشهد الجمعة 5 فلسطينيين وأصيب العشرات، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في الضفة الغربية وقطاع غزة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يفرج عن اثنين من مسؤولى السلطة الفلسطينية بعد اعتقالهما

    قالت الشرطة إن الإحتلال الإسرائيلى أفرج أمس الاثنين، عن اثنين من مسؤولى السلطة الفلسطينية بعد اعتقالهما فى مطلع الأسبوع لكنها لم تذكر أى تفاصيل أخرى عن القضية.

    والمسؤولان الفلسطينيان اللذان اعتقلتهما إسرائيل هما عدنان غيث، الذى يشغل منصب محافظ القدس المعين من السلطة الفلسطينية وهو منصب شرفى إلى حد كبير، وجهاد الفقيه مدير المخابرات الفلسطينية فى المدينة.

    وقال محامو الرجلين إنهما اعتقلا للاشتباه فى أنهما ساعدا على خطف فلسطينى من سكان القدس.

    وقال محمد محمود محامى غيث إن أوامر صدرت لموكله بالابتعاد عن القدس والبقاء قيد الإقامة الجبرية فى منزله لمدة سبعة أيام ودفع غرامة قدرها 20 ألف شيقل (5500 دولار).

    وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن الرئيس محمود عباس اتصل هاتفيا بالرجلين فى أعقاب الإفراج عنهما.

    ويقول تقرير بثته قناة ريشت 13 التلفزيونية الإسرائيلية إن الفلسطينى المقيم فى القدس الذى جرى اختطافه قبل أسبوعين يحمل بطاقة هوية إسرائيلية والجنسية الأمريكية.

    وأضاف التقرير أنه مطلوب لدى السلطة الفلسطينية لمساعدته فى بيع عقارات بالبلدة القديمة فى القدس ليهود.

  • ” برصاص الاحتلال ” إصابة 20 فلسطينيا في المسيرة البحرية الـ13

    أصيب 20 فلسطينيا، مساء اليوم الإثنين، برصاص الاحتلال أثناء مشاركتهم في المسيرة البحرية الـ13 شمال غرب قطاع غزة.

    وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز والرصاص المطاطي تجاه المتظاهرين الفلسطينيين والمراكب المشاركة في المسيرة البحرية لكسر حصار غزة.

    وذكر المتحدث بوزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، في بيان أصدره اليوم، أن 20 فلسطينيا أصيبوا أثناء مشاركتهم بالمسيرة البحرية شمالي القطاع.

    وانطلق المسير البحري لكسر الحصار عن قطاع غزة بمشاركة الآلاف قرب السياج الفاصل مع الأراضي المحتلة، على شاطئ بلدة بيت لاهيا شمال القطاع بمشاركة نحو 20 قاربا، ومساندة حراك بري في المنطقة ذاتها.

  • عمرو موسى:الإدعاءات التى تخرج حول توطين الفلسطينيين فى سيناء باطلة

    قال الدكتور عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إن القضية الفلسطينية لن تنتهى، وستظل كل الأمور معلقة بها مهما كان لعدم حدوث تسوية لها حتى الآن.

    وأضاف موسى، خلال حديثه لفضائية روسيا اليوم، أنه من الضرورى أن يكون لروسيا والصين وتجمع دول الاتحاد الأوروبى والإفريقى، رأى فى القضية الفلسطينية، حتى لا تترك الأمور سدى، مبينه أنه التقى بعدد من الساسة الإسرائيليين مؤخرا فى مناسبات مختلفة، وأجمع غالبيتهم عن عدم ارتياحهم لمسار السياسة الإسرائيلية الحالية، وهم يصروا على فصل الدولتين.

    وأوضح الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، أن المزاعم والإدعاءات التى تخرج حول توطين الفلسطينيين فى سيناء، باطلة، ولن يقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى بذلك الأمر على الإطلاق، وكذلك الشعب المصرى، مشددا بالقول: “لن يتم هذا الأمر.. وكيف يتنازل أى منا عن أرض مصر.. وهذا الكلام يقال لإحداث الاضطراب فى المنطقة بالكامل”.

  • الجامعة العربية: منح فلسطين صلاحيات إضافية لرئاسة “الـ77” ثقة من المجتمع الدولى

    حب الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضى العربية المحتلة الدكتور سعيد أبوعلى، بالإجماع الدولى والتصويت فى الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية 146 صوتا على منح دولة فلسطين صلاحيات إضافية للعمل على نحو أكبر كدولة ذات عضوية كاملة بالأمم المتحدة خلال اجتماعات 2019، وذلك لتتمكن من الوفاء بالتزاماتها كرئيس مجموعة الـ 77 + الصين فى رسالة سياسية قوية تعبر عن ثقة المجتمع الدولى فى قدرة دولة فلسطين على تعزيز الأجندة الأممية بخبراتها المتنوعة.

    وأكد أبو على فى تصريحات له فى الجامعة العربية اليوم، عن دعم المجتمع الدولى لترسيخ مكانة دولة فلسطين وحقها فى أن تتمتع بالعضوية الكاملة فى الأمم المتحدة، الأمر الذى تمارسه دولة فلسطين باقتدار وتميز كبيرين تؤكد جدارتها بالاستقلال وممارسة السيادة الفعلية على أراضها بإنهاء الاحتلال الاستعمارى الذى بدأ عام 1967.

    وأعرب الامين العام المساعد عن تقديره لجميع الدول التى دعمت القرار وصوتت لصالحه اتساقا مع الحق العادل للشعب الفلسطينى فى إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادئ الشرعية الدولية، وهو الموقف المعبر عن إرادة المجتمع الدولى فى تحقيق هذا الانجاز كخطوة فى الاتجاه الصحيح لتعزيز مركز دولة فلسطين على الساحة الدولية ودعم مطلبها بالحصول على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة، تعزيزا لفرص تحقيق السلام على مبدأ حل الدولتين ويسهم بشكل فعّال فى استعادة الشعب الفلسطينى لكافة حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وانهاء الاحتلال.

  • استشهاد فلسطينى متأثراً بجروحه شمال قطاع غزة

    استشهد مساء أمس الثلاثاء شاب فلسطينى متأثرا بجروحه التى أصيب بها برصاص الاحتلال الاسرائيلى شمال غرب قطاع غزة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

    وأعلنت مصادر طبية فى عزة عن استشهاد صدام أبو شلاش (27 عاماً) من مخيم جباليا متأثرا بإصابته الخطيرة برصاص الاحتلال قرب بلدة بيت لاهيا شمال غرب القطاع.

  • إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي بـ طولكرم 

    أصيب شاب فلسطيني بطلق مطاطي في العين، كما أصيب العشرات بالاختناق اليوم السبت، خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة بلعا شرق محافظة طولكرم.

    وذكر شهود عيان حسبما أفادت وكالة الانباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة من مدخلها الجنوبي وتمركزت في شارع المدارس ووسط البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين وأطلق جنود الاحتلال خلالها الأعيرة “المطاطية” وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما تسبب في إصابة أحد الشبان بعيار “مطاطي” في عينه، وتم نقله إلى المستشفى في طولكرم لتلقي العلاج.

    وفي سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، 7 فلسطينيين من مناطق مختلفة بمحافظة طولكرم، بينهم والد ووالدة أشرف نعالوة الذي يدعي الاحتلال أنه مطلق النار في مستوطنة “بركان” قرب سلفيت.

  • استشهاد أسير فلسطينى فى سجون الاحتلال الإسرائيلى

    أعلن نادى الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير وسام عبد المجيد نايف الشلالدة 28 عاماً فى سجون الاحتلال الاسرائيلى.

    وقال النادى فى بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، إن ظروف استشهاد الأسير فى معتقل “أيلون” الرملة لم تتضح بعد، مشيرا إلى أن الأسير معتقل منذ عام 2015 ومحكوم عليه بالسجن الفعلى لسبع سنوات قضى منها ثلاث سنوات، وهو متزوج وأب لأربعة أبناء.

    وأكد نادى الأسير أن سلطات الاحتلال أبلغت عائلته صباح اليوم الجمعة، باستشهاده دون أن تعطى أية تفاصيل، وطلبت منها التوجه إلى معهد الطبى العدلى “أبو كبير” التابع للاحتلال.

    وحمّل نادى الأسير سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير الشلالدة، معتبراً أن استمرار سلطات الاحتلال فى جرائهما بحق الأسرى هى مسؤولية المجتمع الدولى ، مشيرا إلى أنه رابع الشهداء الأسرى منذ مطلع العام الحالى 2018. .

  • استشهاد فلسطينى وإصابة 15 آخرين برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلى فى غزة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد فتى فلسطينى يدعى أحمد سمير (15 عاما)، جراء اصابته بالرأس من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى شمال قطاع غزة.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية فى بيان صحفي، الأربعاء، إن قوات الاحتلال الإسرائيلى استهدفت سيارة إسعاف فى غزة، بقنبلة غاز مباشرة عند حاجز بيت حانون شمال قطاع غزة، ما أدى لإصابة 15 فلسطينيا بإصابات مختلفة واختناق بالغاز.

  • إضراب شامل في الأراضي الفلسطينية بالقرى والبلدات العربية

    نظم مئات الفلسطينيين إضرابا شاملا في مدن الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وكذلك قطاع غزة والمدن والبلدات العربية على الأراضي المحتلة، اليوم الاثنين، احتجاجًا على قانون “الدولة القومية” الذي أقرته إسرائيل.

    ودعا زعماء عرب إسرائيل مؤسسات القطاع الخاص التابعة لهم إلى الإضراب احتجاجا على قانون «الدولة القومية» الذي أجيز حديثا وينص على أن اليهود فقط هم الذين لهم حق تقرير المصير في إسرائيل.

    وأغلقت المتاجر أبوابها وتعطل العمل في القطاعين العام والخاص في الضفة الغربية وفي قطاع غزة تلبية لقرار القوى الوطنية والإسلامية، الذي جاء تلبية للإضراب الذي أعلنته لجنة المتابعة العربية داخل الأراضي المحتلة.

    وقررت سلطة النقد تعليق العمل اليوم في البنوك والمؤسسات كما قررت سوق فلسطين للأوراق المالية وقف التداول في السوق اليوم بسبب الإضراب وقالت البورصة إنها ستعود إلى عملها المعتاد غدًا الثلاثاء.

  • مسؤولون إسرائيليون يهاجمون نادى ريال مدريد لاستقباله الفلسطينية عهد التميمى

    هاجم مسؤولون إسرائيليون، نادى “ريـال مدريد” الإسبانى، لاستقباله الفتاة عهد التميمى، فى ستاد البرنابيو أمس الأول الجمعة.

    ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مصادر إسرائيلية تأكيدها بأن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، عمانويل نحشون، قد أدان فى تغريدة على حسابه على تويتر لاستقبال التميمى فى النادي الإسبانى، وكتب “انه من العار..أن يستقبل ريـال مدريد مخربة تحرض على العنف..ذلك ليس من قيم كرة القدم”.

    وأفادت تقارير صحفية إسبانية بأن نائب المدير التنفيذى لنادى ريال مدريد ايميليو بوتراجينيو استقبل عهد التميمى وذلك فى مقر النادى الملكى فى العاصمة الإسبانية مدريد.

    ووفقا لما أوردته صحيفة “ماركا” الإسبانية، فقد منح نادى ريال مدريد عهد التميمى هدية رمزية عبارة عن قميص النادى الذى يحمل الرقم 9 مطبوعا عليه اسمها.

    فيما نقلت القناة الإسرائيلية العاشرة عن السفير الإسرائيلى فى إسبانيا دانييل كوتنر قوله فى تغريدة على تويتر إن “عهد التميمى ليست مقاتلة من أجل السلام..وأن المؤسسات التى تستقبلها تعزز العنف بدل الحوار والتفاهم”، حسب زعمه.

    وكانت عهد التميمى قد وصلت مدريد برفقة أفراد عائلتها للمشاركة فى منتديات وفعاليات سياسية تستضيفها لتتحدث عن تجربتها.

  • إضراب عام فى كافة الأراضى الفلسطينية غدا لاسقاط قانون القومية اليهودى

    ناشدت لجنة المتابعة العليا، الهيئة التمثيلية القيادية الوحدوية الأعلى للجماهير الفلسطينية، أبناء أراضى الـ48، بإنجاح الإضراب العام، الذى يشمل كل الشعب الفلسطينى فى جميع أماكن تواجده، بموجب ما تقرر فى الاجتماع بين المتابعة وممثلى القوى الفلسطينية، ليكون الإضراب يوم غد الإثنين، فى الذكرى الـ18 لهبة القدس والأقصى، ردا موحدا، أمام العالم، على قانون القومية اليهودى العنصرى.

     

    كانت المتابعة قد أقرت أن يكون الإضراب شاملا فى كل مرافق الحياة، بما فيها جهاز التعليم، باستثناء جهاز التعليم الخاص، فيما سيكون الإضراب عاما فى المناطق المحتلة منذ العام 1967، وفى مواطن اللجوء والمخيمات المنتشرة فى دول الجوار، بحسب ما أعلنته الفصائل الفلسطينية.

    وفي هذا السياق، يُحيى العرب الفلسطينيون فى أراضي الـ48، فى هذه الأيام، الذكرى الـ18 لهبة القدس والأقصى، والتى قتل خلالها 13 شهيدا برصاص أفراد الشرطة الإسرائيلية خلال مواجهات دامية فى مطلع شهر أكتوبر من العام 2000 عقب اقتحام أريئيل شارون لباحات المسجد الأقصى المبارك فى مدينة القدس المحتلة.

    وقالت لجنة المتابعة العليا، إنه “فى يوليو 2018 أقرّ الكنيست قانون دستورى: قانون القومية- قانون الأبرتهايد الإسرائيلى الذى يحاول أن يقذف بالشعب الفلسطينى خارج الجغرافيا وخارج التاريخ وخارج المستقبل وخارج الحقوق. حقوقنا فى وطننا ليست منة من أحد إنما هي مشتقة من أننا أصحاب البلاد ولنا فيها ماضٍ وحاضر ومستقبل”.

    وأكدت لجنة المتابعة أنه “فى اطار الحملة لإسقاط القانون أعلنّا الإضراب العام فى ذكرى هبة القدس والأقصى لتأكيد مركزية القدس أيضا، وانضمت إليه كل فصائل ومكونات شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده: في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة ومخيمات اللاجئين وفي الشتات”.

    وأشارت إلى أن المؤسسة الإسرائيلية تعمل بمختلف الوسائل إلى ضرب قرار الإضراب العام بالتحريض المباشر، وبتحريك زعانفها المختلفة وببث السموم من خلال الأسماء المستعارة، وبالضغط والتهديد على قطاعات معينة من الشعب الفلسطينى وببث الأخبار التي تهدف إلى خلق البلبلة حول الإضراب العام.

    وختمت “المتابعة” بالقول إنه “نلتزم جميعا بالإضراب العام والشامل يوم الإثنين 1.10.2018 (يُستثنى من الإضراب جهاز التعليم الخاص فقط) ونشارك جميعا فى المسيرة المركزية التى ستنطلق من قرب ضريح الشهيد رامي غرة فى قرية جت فى المثلث فى الساعة الخامسة من بعد ظهر اليوم نفسه.

  • فلسطين تقاضي أمريكا أمام محكمة العدل الدولية

    رفعت فلسطين، اليوم الجمعة، دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية، ضد الولايات المتحدة، بشأن نقلها سفارتها من تل أبيب إلى القدس، بحسب وكالة “سبوتنك” الروسية.

    وقالت محكمة العدل الدولية إن الجانب الفلسطيني يعتبر القرار الأمريكي انتهاكا لاتفاقية فيينا لعام 1961.

    يذكر أن الولايات المتحدة افتتحت- في 14 مايو الماضي- رسميا، سفارتها في القدس، بعد اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة للاحتلال، في قرار أثار انتقادات دولية وشعبية واسعة النطاق.

  • شكرى: مصر لن تدخر جهداً لتحقيق سلام عادل وشامل يكفل حقوق فلسطين

    قال وزير الخارجية سامح شكرى ان مصر حريصة على المشاركة فى مختلف المبادرات التى تطلقها المنظمة لتعزيز التعاون الإسلامي، بما فى ذلك إنضمامنا مؤخراً لفريق الإتصال المعنى بالتواصل مع الجاليات الإسلامية فى أوروبا، ومشاركة فضيلة مفتى الجمهورية فى المؤتمر الدولى الذى عقدته المنظمة بالتعاون مع الجانب السعودى، للعلماء حول المصالحة الوطنية فى أفغانستان لتحثسث السلم والأمن بها.

    وأكد شكرى فى كلمته خلال اجتماع وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامى، تطلع مصر لدفع الحل السياسى فى سوريا، ووقف نزيف الدماء، ودعم جهود المبعوث الأممى فى هذا السياق، وفقاً للخطة التى اعتمدناها جميعا منذ أكثر من عام، دون تحقيق تقدم يذكر للأسف فى هذا الصدد.

    وفيما يلى نص كلمة وزير الخارجية..

    السادة أصحاب المعالى وزراء الخارجية بالدول الأعضاء،

    معالى الدكتور/ يوسف بن أحمد العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامى،

    إننا نجتمع اليوم فى ظل ما يمر به عالمنا الإسلامى من تحديات بالغة التعقيد، على رأسها تفشى ظاهرة الإرهاب، والمساعى التى تستهدف النيل من مُقدرات الشعوب، وهدم ركائز وأسس بعض الدول العربية والإسلامية، والمساس بوحدتها الوطنية. وطالما دعت مصر فى مختلف المحافل لتكثيف الجهود الرامية للقضاءعلى الإرهاب، على الرغم من أن هناك أطراف دولية لا تزال تنتهج سياسيات إنتقائية ومعايير مزدوجة فى التعامل مع تنامى الإرهاب، الأمر الذى يدعو إلى حتمية اتخاذ اجراءات حاسمة ضد تلك الدول، بما فى ذلك تنفيذ القرار المعنى بمكافحة الإرهاب والتطرف الذى طرحته مصر خلال الدورة الثانية والأربعين لمجلس وزراء الخارجية بالدول الإسلامية، والتى عقدت فى دولة الكويت الشقيقة عام 2015.

    وفيما يتعلق بتطورات الأوضاع على الساحة الإقليمية، فإنه ليحزننا الفشل فى حل القضية الفلسطينية لعقود، بما يعكس عجز المجتمع الدولي، وغياب إرادته لتطبيق القرارات الدولية، وأؤكد هنا أنه لا سبيل لإنهاء الأزمة سوى عبر حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وأؤكد لكم أن مصر لن تدخر جهداً نحو السعى لتحقيق سلام عادل وشامل يكفل للشعب الفلسطينى حقوقه المشروعة، فضلاً عن إرساء دعائم المصالحة الفلسطينية.

    أما بالنسبة للأزمة الليبية، فقد مر عام على تبنى المبادرة الأممية مما يقتضى التوقف ومراجعة أسباب عدم التنفيذ أى من عناصرها مع أهمية وضع خطة لضمان تنفيذها، وتجنب تشتيت الجهود فى مبادرات فرعية ومسارات متوازية، وعدم التعويل على الميليشيات لحفظ الأمن لأن التجربة أثبتت عجزها عن تحقيق ذلك، والركون بدلا من ذلك على ضرورة تعزيز قدرة مؤسسات الدولة الشرعية وفى مقدمتها قوات الشرطة المدنية والسعى نحو توحيد المؤسسة العسكرية للاضطلاع بمسئوليتها كاملة لتحقيق الأمن والاستقرار.

    كما أننا نتطلع إلى دفع الحل السياسى فى سوريا، ووقف نزيف الدماء، ودعم جهود المبعوث الأممى فى هذا السياق، وفقاً للخطة التى اعتمدناها جميعا منذ أكثر من عام، دون تحقيق تقدم يذكر للأسف فى هذا الصدد.

    واتصالاً بالتزام مصر الثابت بحماية الأمن القومى لدول المنطقة، نجدد تضامننا مع اليمن واحترام سيادته ووحدته الإقليمية ودعم الشرعية الدستورية به وفقاً لمرجعيات قرار مجلس الأمن رقم 2216، والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطنى من أجل تجنيب البلاد المزيد من ويلات التخريب، ونتطلع إلى إنجاح العملية السياسية به برعاية المبعوث الأممي.. كما ندين أية محاولات للاعتداء على السفن السعودية أو غيرها فى البحر الأحمر بما يعيق حرية الملاحة الدولية، ويمس أمن البحر الأحمر. وأُشدد أيضاً على رفضنا إستمرار إطلاق الصواريخ على أراضى المملكة العربية السعودية الشقيقة وإنتهاك حدودها وترويع مواطنيها الآمنين.

    أصحاب المعالى .. السادة الوزراء

    أن مصر حريصة على المشاركة فى مختلف المبادرات التى تطلقها المنظمة لتعزيز التعاون الإسلامي، بما فى ذلك إنضمامنا مؤخراً لفريق الإتصال المعنى بالتواصل مع الجاليات الإسلامية فى أوروبا، ومشاركة فضيلة مفتى الجمهورية فى المؤتمر الدولى الذى عقدته المنظمة بالتعاون مع الجانب السعودى الشقيق، للعلماء حول المصالحة الوطنية فى أفغانستان لتحثسث السلم والأمن بها.

    وأود بهذه المناسبة الإشارة إلى استضافة مصر للمؤتمر الوزارى الرابع للمياه بالدول الإسلامية خلال شهر أكتوبر 2018، ونتطلع إلى مشاركة فاعلة من مختلف الدول الإسلامية لتبادل الآراء حول ندرة وإدارة المياه. كما يسعدنا إستضافة المهرجان الدورى الأول للثقافة والفنون بمنظمة التعاون الإسلامى فى مصر خلال الفترة من 25 ديسمبر 2018 وحتى 5 يناير 2019. ونتطلع إلى مشاركة جميع الدول الأعضاء لنبعث جميعا رسالة سلام من مبدعى العالم الإسلامى إلى مختلف دول العالم.

    ولا يفوتنى أن أشيد بدور الأمانة العامة بقيادة معالى الدكتور/ يوسف العثيمين، ونؤكد على مساندته ودعم جهوده فى تعزيز دور المنظمة، ولعلكم تتفقون معى – مع قرب الاحتفال بمرور خمسين عاماً على تأسيسها – فى أن الوقت قد حان للنظر بجدية فى وضع خارطة طريق محددة لإصلاح وتطوير آليات عمل المنظمة لتتواكب مع معطيات العصر الحديث، وتتمكن من مواجهة التحديات الراهنة، خاصة فى سبيل ضبط اجراءات عمل المنظمة.

    ولايفوتنى فى الختام أن أشير إلى التزام مصر التام بالعمل فى إطار المجموعة الإسلامية للتعامل مع معاناة أقلية الروهينجا فى ميانمار وضمان حصولهم على حقوقهم المشروعة وفقاً للمرجعيات الدولية. وفى هذا الإطار أدعو المجموعة الإسلامية فى إطار عملها بمجلس حقوق الإنسان العمل على تناول هذه القضية الهامة دون أن نحيد عن تركيزها انتهاج مواقف تحافظ على المرجعيات والأسس التى تحقق المصلحة المشتركة للمجموعة.

    وختاماً فإننا نتطلع إلى إستيفاء إجراءات دخول الميثاق التأسيسى لمنظمة تنمية المرأة حيز النفاذ فى أقرب فرصة بما يقتضى سرعة قيام الدول الأعضاء التى لم تنتهى بعد من التوقيع أو التصديق على نظامها الأساسى بهذا الإجراء، وهى المنظمة التى سنُشرف بإستضافة مقرها فى مصر، ونتطلع إلى أن تمثل نافذة لتعزيز دور المرأة فى العالم الإسلامى، ودعم وبناء قدرات الدول الأعضاء فى هذا المجال.

  • ارتفاع عدد شهداء فلسطين برصاص جيش الاحتلال شرق غزة إلى 3 أشخاص

    ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى شرق غزة إلى 3 شهداء، حسبما أفادت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها منذ قليل.

  • تفاصيل رحلة عبدالناصر وعبدالحكيم إلى فلسطين قبل الحرب

    جمعت الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، الذي يحل اليوم الذكرى 48 لوفاته، وعبدالحكيم عامر في غزة أثناء حرب فلسطين عام 1948 أحاديث طويلة في الوقت الذي كانا يطوفان بالمواقع التي كانت عليهما التواجد فيها بالمناوبة.

    وذكر زعيم الأمة، في مذكراته عن حرب فلسطين بعنوان “كلمة صريحة”، تفاصيل الكتائب الأربع التي جمعتهما في فلسطين، وقال فيها: “كانت مواقع الكتائب كما يلي..الكتيبة السادسة متحركة من رفح إلى غزة..والكتيبة التاسعة تستعد لمغادرة غزة بعد وصول كتيبتنا إليها.. والكتيبتان الأولى والثانية متحركتان إلى الأمام في اتجاه المجدل على الطريق الساحلي”.

    وكان الوقت بعيدا عن الأهل يمر ببطء، فكانا يقضيان معظم وقتهما في الحديث معا، لم تقتصر أحاديثهما عن الحرب فقط، فيذكر عبدالناصر أنه صارح عبدالحكيم عامر بهواجسه ومخاوفه خلال رحلتيهما إلى غزة عبر العريش.

    وقال عبد الناصر في مذكراته عن هواجسه التي حكاها لعبدالحكيم عامر: “كنت أحس أن هناك عملية بعثرة لقواتنا، فنحن نتقدم على السهل الساحلي ونترك المستعمرات المحصنة وراء ظهورنا تهاجم جناحنا الشرقي وخطوط مواصلتنا”.

    وكانت الظروف قاسية أيضا على الجنود، فلم تخصص ميزانية لطعام الجنود سوى ألف جنيه، كانت في عهدة عبدالحكيم عامر، وسلمها لعبدالناصر، وقال في مذكراته: “تركني عبدالحكيم مع كتيبته المتقدمة إلي الأمام والتي كان عليها واجب في معركة دير سنيد وكان علي أن أشتري بهذه الألف جنية كل ما أستطيع شراءه من جبن وزيتون”.

  • وزير الخارجية يطالب بوضع برنامج للتعامل مع الأزمات الطارئة بالأراضي الفلسطينية

    أكد وزير الخارجية سامح شكري، الخميس، حرص مصر الدائم على اتخاذ كافة التدابير للتخفيف من الأزمة الإنسانية التي يعاني منها الأشقاء الفلسطينيون، وتحسين الوضع الاقتصادي ومستوى معيشة الفلسطينيين بالضفة الغربية وقطاع غزة، مطالبا بضرورة وضع برنامج عمل محدد للتعامل مع الأزمات الطارئة والمشاكل الهيكلية طويلة الأجل في كافة الأراضي الفلسطينية.

    وأشار شكري- في الاجتماع الوزاري للجنة الاتصال المعنية بتنسيق المساعدات للفلسطينيين (AHLC) اليوم، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة- إلى أهمية المضي قدماً على مسار المصالحة الوطنية الفلسطينية التي ترعاها القاهرة لتحقيق وحدة الصف الفلسطيني وإنهاء الانقسام، لما يحمله ذلك من آثار إيجابية على صعيد إنجاح الجهود الإنسانية القائمة، فضلاً عن توفير المناخ الملائم للدفع قدماً بعملية السلام وتحقيق التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبوزيد بأن الوزير شكري أشاد- خلال كلمة ألقاها في الاجتماع- بالحراك الدولي النشط في إطار أعمال لجنة الاتصال المعنية بتنسيق المساعدات للشعب الفلسطيني AHLC، والمشروعات التي تتم مناقشتها في إطار اللجنة للتخفيف من وطأة الأزمة الإنسانية التي يعيشها الفلسطينيون، مؤكداً أن مثل هذا الحراك لابد وأن يقترن ببرنامج عمل محدد يقدم حلولاً في إطار مقاربة شاملة ومتكاملة للتعامل مع كل من الأزمات الطارئة التي يعاني منها الأشقاء الفلسطينيون، والمشاكل الهيكلية طويلة الأجل في كافة الأراضي الفلسطينية.

    وأوضح المتحدث باسم الخارجية أن الوزير شكري أكد- أيضاً- أن اتخاذ أية تدابير للتعامل مع البعد الإنساني فقط دون وجود أفق سياسي واضح لحلحلة الأزمة سيدخلنا بلا شك في نفس الحلقة المفرغة التي استمرت على مدار السنوات الماضية، كما أكد ضرورة توفير المناخ الملائم والضمانات من جميع الأطراف المعنية للحفاظ على جميع الترتيبات التي يتم إنجازها على الأرض.

    ولفت شكري إلى أن وضع خطة واضحة في إطار لجنة AHLC، في ظل وجود دعم دولي يأخذ في الاعتبار مقاربة شاملة تحت لواء الشرعية الفلسطينية سيخلق بلا شك مناخا إيجابيا يدعم الاستقرار ويحول دون المزيد من التدهور في الأوضاع، وبما يمهد نحو مستقبل أفضل يحمل السلام والأمن والرخاء.

  • باسل يسري: لقاء السيسي ونتنياهو يعكس جهود مصر لحل القضية الفلسطينية

    أكد باسل يسري، الخبير الاستراتيجي، أهمية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للولايات المتحدة الأمريكية، ولقاءاته التي يعقدها بها، موضحًا أن جميع اللقاءات في نهاية الزيارة تعكس دور مصر المحوري في المنطقة العربية. 

    وقال “يسري”، في مداخلة هاتفية ببرنامج “صباحك مصري”، المذاع عبر فضائية “mbc مصر 2″، صباح اليوم، الخميس، إن لقاء الرئيس السيسي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الولايات المتحدة الأمريكية يعكس جهود مصر في حل القضية الفلسطينية.

    وأضاف الخبير الاستراتيجي أن مصر تحاول صنع سياسة خارجية والتنسيق بين المجموعة العربية، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الراعي الرسمي لعملية السلام، لكنها ضربت بكل القرارات والمرجعيات الدولية عرض الحائط ونقلت سفارتها إلى القدس الشريف وأعلنتها عاصمة أبدية لإسرائيل.

    وأكد أن الرئيس السيسي خاطب الرأي العام، لأنه الأفضل في التأثير على الشارع الإسرائيلي، وتطبيق تجربة السلام بين الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.

    وأوضح “يسري” أنه لا يوجد حل فعلي وخطوات إيجابية لحل القضية الفلسطينية، حيث يريد الجانبان الأمريكي والإسرائيلي زيادة سوء الأوضاع للضغط على الجانب الفلسطيني للاعتراف بتبعية الأرض للمحتل.

     
     
  • الرئاسة الفلسطينية: الطريق إلى السلام يتطلب حل الدولتين

    قال نبيل أبو ردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن الطريق إلى السلام يتطلب حل الدولتين، دولة فلسطينية على حدود 67 والقدس الشرقية عاصمة لها.

    وأضاف أبو ردينة – حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية – أن هذا هو الموقف العربي والدولى، وحل كافة قضايا الوضع النهائى وفق قرارات الشرعية الدولية، خاصة قرار مجلس الأمن 1515، ومبادرة السلام العربية، وقرارات القمم العربية، وخصوصا القمة العربية الأخيرة فى الظهران”.

  • متحدث الرئاسة: زعيما مصر والأردن أكدا أهمية التوصل لحل عادل للقضية الفلسطينية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، بمقر الأمم المتحدة بنيويورك مع الملك عبد الله الثانى بن الحسين عاهل المملكة الأردنية، وذلك على هامش مشاركة الرئيس فى فعاليات الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسى أشاد خلال اللقاء بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك. مؤكدًا أهمية استمرار التنسيق والتشاور المشترك بين الجانبين خاصة فى ضوء ما يجمعهما من توافق فى الرؤى والمصالح، وفى ظل التحديات الكبيرة التى تشهدها المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمى، أن العاهل الأردنى أعرب من جانبه عن تقدير بلاده لمصر قيادة وشعبًا، وترحيب الأردن بمستوى التنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التى تمر بها دول المنطقة، والتى تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية. وأشاد العاهل الأردنى فى هذا السياق بالدور المحورى لمصر فى خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربى.

    وذكر السفير بسام راضى، أنه تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائى، فضلًا عن تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث توافقت رؤى الزعيمين حول أهمية التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى وفق مبدأ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    كما أكد الزعيمان، على أهمية تكاتف وتضافر جهود الدول العربية للتصدى للأزمات القائمة ببعض دول المنطقة فى إطار من احترام سيادتها على أراضيها وإنهاء المعاناة الإنسانية لشعوبها​، كما تم استعراض جهود مكافحة الإرهاب، حيث أكد الزعيمان أهمية تكثيف جهود المجتمع الدولى فى مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف، فى إطار استراتيجية متكاملة تشمل الجوانب الفكرية والتنموية بجانب المواجهة العسكرية والأمنية.

  • وزير الخارجية بنيويورك يطالب بإنهاء الصراع بالقضية الفلسطينية وإقامة الدولة

    طالب السفير سامح شكرى وزير الخارجية، إنهاء الصراع فى القضية الفلسطينية، وإقامة دولة فلسطينية، مشيرا إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة مناسبة لطرح القضايا الساخنة، مضيفا أن هناك توافق دولى بإنهاء حالة الصراع.

    وأضاف “شكرى”، فى تصريحات للوفد الإعلامى، على هامش مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن تحدث لطرح رؤيته، كما يتحدث رئيس الوزراء الإسرائيلى، وذلك للتركيز للتأكيد فى تلك القضية وجود توافق فيما يتعلق بحلها.

  • استشهاد فلسطينى برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلى عند السياج الأمنى شرقى غزة

    أفادت فضائية سكاى نيوز عربية فى نبأ عاجل لها من مراسليها، يفيد باستشهاد فلسطينى برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي عند السياج الأمنى شرقى غزة.

  • مكافحة الإرهاب والقضية الفلسطينية على رأس المباحثات المصرية الأمريكية

    يصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء اليوم الجمعة، إلى نيويورك، للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ويلقي الرئيس، بيان مصر أمام الجمعية العامة، الذي سيتناول رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة، وكذلك المواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ورؤيتها لأولويات صون السلم والأمن العالميين، وجهود مصر في دعم مكافحة الإرهاب الدولي.
    ويترأس السيسي الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة السبعة والسبعين، التي تتولى مصر رئاستها خلال العام الحالي، للمرة الثالثة في تاريخ المجموعة، حيث سيلقي البيان الافتتاحي لمصر أمام الاجتماع، الذي يتضمن استعراض الدور المصري في دعم أنشطة المجموعة منذ تأسيسها في ستينيات القرن الماضي، ما أسهم بشكل فعال في تعزيز مسيرة ودور المجموعة، في إطار التعاون فيما بين دول الجنوب.
    ويشمل البيان، موقف مصر نحو الجهود الرامية لإصلاح المنظومة التنموية للأمم المتحدة للاستجابة بشكل أكبر للمتطلبات والاحتياجات التنموية لدولها الأعضاء.
    ويعقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، جلسة مباحثات مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، على هامش زيارة الرئيس إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ومن المقرر أن تشهد الجلسة تعزيز العلاقات الثنائية الاستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة، ولا سيما ما يتعلق بالتعاون على الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية بين البلدين.
    ويحرص الرئيس السيسي، دائمًا، على تعزيز ودفع العلاقات المصرية الأمريكية إلى آفاق أرحب من خلال سلسلة من اللقاءات المتنوعة مع النخبة وصناع القرار الأمريكي، حيث يلتقي السيسي الشخصيات السياسية والاقتصادية المؤثرة في صنع القرار الأمريكي، إذ يحتل الشق الاقتصادي والاستثماري موقعًا بارزًا في هذه اللقاءات.
    ويشمل برنامج عمل الرئيس السيسي، عقد مباحثات مع وفود تمثل مختلف أطياف المجتمع الأمريكي، بهدف تعزيز جسور التواصل والتفاهم المشترك حول طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وسبل التصدي لها، لتأكيد أن العلاقات المصرية- الأمريكية علاقات ممتدة ومتشعبة، وذات طبيعة استراتيجية، وأن المرحلة المقبلة تتطلب تعزيز هذه العلاقات في جميع المجالات.
    ومن المقرر أن يحمل الرئيس السيسي، العديد من الملفات، لتأكيد أهمية الارتقاء بالعلاقات الثنائية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية، بما يصب في صالح البلدين، وأن مصر تسير على طريق تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة بخطى ثابتة، من خلال العديد من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة التي تهدف إلى إحداث تطور كبير في البنية الأساسية.
    ويؤكد السيسي، أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية، معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها، من خلال تجديد الخطاب الديني، سواء من خلال المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من خلال الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك.
    ومن المقرر أن يستعرض السيسي، الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة “سوريا- ليبيا– العراق- اليمن”، والتي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على دعم مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها، والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه خلال السنوات الماضية، وبلورة استراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة.
    ويبحث الرئيس القضية الفلسطينية، وتأكيد التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها فضلا عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها.
    ومن المقرر أن يتم التأكيد أن مصر حريصة على إعلاء قيمة المواطنة وعدم التمييز بين أبنائها لأي سبب وعرض جهود الدولة لتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين جنبا إلى جنب مع الحريات والحقوق المدنية والسياسية التي يتعين تنميتها وازدهارها، منوهًا بالمشروعات التي يتم تنفيذها والجهود التي يتم بذلها لتوفير المسكن اللائق والتعليم الجيد والرعاية الصحية المناسبة للمواطنين والعمل على الارتقاء بجودة مختلف الخدمات المقدمة إليهم.

  • وزير خارجية فلسطين ينفي عدم حصوله والرئيس عباس على تأشيرات دخول أمريكا

    نفى وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينى، الدكتور رياض المالكى، ما تداولته بعض وسائل الاعلام حول عدم حصوله والرئيس الفلسطينى محمود عباس على تأشيرة دخول للولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأكد المالكي فى تصريحات لإذاعة صوت فلسطين لقد استلمنا التأشيرات اليوم ولمدة ثلاث سنوات ولكنها محدودة بالعمل الرسمي فقط وبشكل استثنائى.

    كانت وسائل اعلام اسرائيلية قد نقلت عن المالكى قوله إنه: “حتى الآن لم أتلق تأشيره من الولايات المتحدة للمشاركة باجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وإن لم أحصل على تأشيرة هذا يعنى أننى لن أشارك بالاجتماعات، من الممكن أن تقوم الولايات المتحدة بمنع أو تأخير استلام التأشيرة. حتى أبو مازن لم يحصل على الفيزا حتى هذه اللحظة”.

زر الذهاب إلى الأعلى