قطاع غزة

  • ارتفاع عدد ضحايا القصف إسرائيلي لمنازل وسط قطاع غزة إلى 17 شهيداً

    ارتفع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي الذى استهدف عدة منازل في مخيم النصيرات ودير البلح وسط قطاع غزة إلى 17 شهيدا، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • مصر والإمارات تواصلان الإسقاط الجوى لأطنان من المساعدات على شمال غزة

    استمراراً للجسر الجوى لنقل المساعدات الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطينى الشقيق بقطاع غزة، وتنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، نفذت القوات الجوية المصرية أعمال الإسقاط الجوى لأطنان من المساعدات الغذائية ومعونات الإغاثة العاجلة على عدد من المناطق شمال القطاع، وذلك بالتعاون مع القوات الجوية الإماراتية للمساهمة فى تخفيف الأزمة الإنسانية الحادة وتدهور الأحوال المعيشية للمواطنين بشمال قطاع غزة .

    يأتى ذلك مع تواصل الجهود المصرية الفاعلة لإقرار التهدئة والتعاون مع كافة الدول الشقيقة والصديقة وباقى المؤسسات الأممية لتأمين استدامة المساعدات الإنسانية، ونقلها إلى داخل القطاع فى ظل استمرار الأزمة الراهنة، وما يعانيه أبناء الشعب الفسطينى من نقص فى كافة مقومات الحياة .

  • مصر والإمارات تواصلان الإسقاط الجوى لأطنان من المساعدات على شمال غزة

    استمراراً للجسر الجوى لنقل المساعدات الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطينى الشقيق بقطاع غزة، وتنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، نفذت القوات الجوية المصرية أعمال الإسقاط الجوى لأطنان من المساعدات الغذائية ومعونات الإغاثة العاجلة على عدد من المناطق شمال القطاع، وذلك بالتعاون مع القوات الجوية الإماراتية للمساهمة فى تخفيف الأزمة الإنسانية الحادة وتدهور الأحوال المعيشية للمواطنين بشمال قطاع غزة .

    يأتى ذلك مع تواصل الجهود المصرية الفاعلة لإقرار التهدئة والتعاون مع كافة الدول الشقيقة والصديقة وباقى المؤسسات الأممية لتأمين استدامة المساعدات الإنسانية، ونقلها إلى داخل القطاع فى ظل استمرار الأزمة الراهنة، وما يعانيه أبناء الشعب الفسطينى من نقص فى كافة مقومات الحياة .
  • سامح شكرى يؤكد حتمية الوقف الفورى لإطلاق النار فى غزة

    أكد وزيرالخارجية سامح شكرى اليوم الاثنين، على حتمية تحقيق الوقف الفورى لإطلاق النار فى قطاع غزة، وإنفاذ التهدئة قبل شهر رمضان حتى يتسنى زيادة تدفق المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة بالكميات الكافية لاحتياجات سكان القطاع.

    جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الوزير شكري اليوم مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في قطاع غزة سيجريد كاخ ؛ وذلك بمقر وزارة الخارجية في العاصمة الإدارية الجديدة .. حسبما صرَّح المتحدث الرسمي مدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية السفير أحمد أبوزيد.

    وحرص وزير الخارجية على التعرف من المسئولة الأممية ، على تطورات العمل لتفعيل الآلية الأممية المُنشأة بموجب قرار مجلس الأمن 2720 لتسهيل وتنسيق ومراقبة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة وكيفية التغلب على المعوقات القائمة التي تحول دون قدرتها على تنفيذ ولايتها بعد أكثر من شهرين من اعتماد قرار مجلس الأمن.

    وأكد شكري ، في هذا الإطار ، على المسئولية الإنسانية والقانونية التي يتحملها مجلس الأمن لضمان تنفيذ كامل بنود القرار 2720 والضغط على إسرائيل للامتثال لأحكام القانون الدولي وإزالة العراقيل التي تضعها أمام عملية إدخال المساعدات بما في ذلك تسهيل استخدام جميع الطرق المتاحة داخل وإلى قطاع غزة ومنها المعابر الحدودية واستخدام المسارات الأكثر مباشرةً لوصول المساعدات لمستحقيها.

    واستعرض وزير الخارجية والمسئولة الأممية ، بشكل مستفيض ، الأوضاع الإنسانية المتردية التي لحقت بكافة المناطق في غزة تحت ممارسات التجويع واستهداف المدنيين وقوافل المساعدات الإنسانية والحصار الإسرائيلي.

    ولفت شكري إلى المخاطر الإنسانية الناجمة عن المحاولات الممنهجة لاستهداف عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا) وقيام بعض المانحين بتعليق التمويل للوكالة في خضم هذه الأزمة الإنسانية..مشددا على ضرورة العدول عن هذا المسار وعدم الزج بالوكالة في موائمات سياسية ضيقة وأهمية الاستئناف الكامل لتمويل الوكالة لتمكينها من أداء مهامها التي لا غنى عنها في تقديم الخدمات الحيوية للفلسطينيين وفقاً لتكليفها الأممي.

    ومن جانبها..أعربت المسئولة الأممية عن تقديرها للدور المهم والمحوري الذي تضطلع به مصر منذ بدء الأزمة للدفع بإنفاذ التهدئة والحد من الأزمة في القطاع فضلاً عن تقديم وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما في ذلك التعاون القائم بين الهلال الأحمر المصري ووكالات الإغاثة الدولية .. مؤكدة حرصها على مواصلة التشاور والتنسيق مع الجانب المصري لضمان تنفيذ مهامها المتعقلة بزيادة إنفاذ المساعدات إلى القطاع.

  • وزيرة البيئة لـ أ ش أ: “صندوق الخسائر” لا يمكنه تعويض غزة عن الدمار المتعمد

    أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن مصر استطاعت مواجهة التحيز غير المقبول فى تجاهل ما يحدث فى الأراضى الفلسطينية ورفض اعتباره من الكوارث البيئية، خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة للبيئة الذى عقد ضمن فعاليات أعمال الدورة السادسة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة بالعاصمة الكينية نيروبي وانتهت أعماله أمس الأول، مشيرة إلى أن البيان المصرى الذى ألقته في هذا الشأن تم تسجيله في الأمم المتحدة.

    وقالت الدكتورة ياسمين فؤاد، في ردها على سؤال لوكالة أنباء الشرق الأوسط، حول إمكانية صرف تعويضات لفلسطين من صندوق تعويض الخسائر والأضرار -على هامش لقائها مع عدد من الصحفيين العاملين في مجال البيئة في لقاء عقد عبر برنامج (زووم) بالتعاون مع جمعية كتاب البيئة والتنمية- إن الصندوق يصرف للكوارث الطبيعية من سيول وزلازل وما يحدث في غزة حرب إبادة ودمار متعمد.

    وحذرت وزيرة البيئة من تأثير تداعيات الحرب على بيئة البحر الأحمر وتهديد التنوع البيولوجي، معلنة عن عقد اجتماع قريبا برئاسة مصر ومشاركة المملكة العربية السعودية لمناقشة المشكلات البيئية التي تهدد الكائنات والنظم البيئية بالبحر الأحمر وخليج عدن في ضوء الاتفاقية الدولية لحماية البحر الأحمر وخليج عدن.

    ونوهت فؤاد إلى أهمية دراسة الآثار البيئية للحرب ضد غزة مكتبيا استنادا للتقارير والبحوث والدراسات من خلال المتخصصين كخطوة مبدئية قبل دراسته ميدانيا.. منوهة بأن جمعية الأمم المتحدة للبيئية لن ترسل لجانًا لدراسة الآثار البيئية إلا بعد انتهاء الحرب.

    وأوضحت أن القضية الفلسطينية وعلاقتها بالبيئة هي من القضايا الدولية المهمة المدرجة بأجندة مجلس وزراء البيئة العرب، والتي تتضمن موضوعين مهمين ولذلك تم طرحهما في اجتماع جمعية الأمم المتحدة للبيئة بنيروبي وهما القضية الفلسطينية وعلاقتها بالتدهور البيئي وتأثيرها على الموارد الطبيعية، وحق الفلسطينيين في الحصول على الاحتياجات الأساسية من الموارد الطبيعية.

    ولفتت فؤاد إلى أن الاجتماعات كان مقررا لها مناقشة قضايا تغير المناخ، التنوع البيولوجي والتلوث البلاستيكي، مع تجاهل تام للكوارث البيئية التي تخلفها الحروب في غزة والسودان وأوكرانيا، واصفة ما حدث بانه ازدواجية في المعايير عند تناول قضايا البيئة، وقالت ليس من المعقول مناقشة تصدير أو منع تصدير البلاستيك لو كان داخل في تصنيعه بوليمرات في الوقت الذي تتم فيه إبادة شعب.

    وجددت الدكتورة ياسمين فؤاد التأكيد على التزام مصر في دعم العمل المناخي، انطلاقاً من المبدأ الأساسي، المتمثل في «المسؤوليات المشتركة متباينة الأعباء»، مشددة على أنه لا ينبغي للتعاون البيئي متعدد الأطراف أن يكون ذو معايير مزدوجة، وإنما يجب على المجتمع الدولي أن يثبت مصداقيته لجميع البشر، دون انتقاء أو اختيار، داعية إلى العمل على وقف الصراع لإنقاذ كوكبنا.

  • إعلام إسرائيلى: 53% من الإسرائيليين يرون البقاء السياسى سبب إطالة حرب غزة

    أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن 53% من الإسرائيليين يرون أن هدف البقاء السياسى هو ما يدفع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لإطالة الحرب في غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفى من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • إعلام فلسطينى: طيران الاحتلال ينفذ أحزمة نارية عنيفة فى قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل  إعلام فلسطينية قالت إن طيران الاحتلال ينفذ أحزمة نارية عنيفة ويشن قرابة 20 غارة على شمال خان يونس ودير البلح في قطاع غزة. 

    كما أفادت القناة أن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك إصابات في قصف للاحتلال استهدف تجمعا لفلسطينيين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • للمرة الثانية.. الاحتلال يستهدف فلسطينيين ينتظرون المساعدات غرب غزة

    استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم /السبت/، مجموعة فلسطينيين كانوا بانتظار وصول مساعدات إنسانية غرب مدينة غزة، للمرة الثانية خلال 48 ساعة.

    وأفاد شهود عيان باستشهاد رجل وإصابة 26 آخرين، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على مجموعة مواطنين كانوا ينتظرون دخول مساعدات قرب دوار النابلسى شمال غرب غزة.

    وكانت قوات الاحتلال ودباباته المتمركزة على الطريق الساحلى “هارون الرشيد” غرب مدينة غزة، قد فتحت نيران رشاشاتها، يوم /الخميس/ الماضي، باتجاه آلاف المواطنين قرب دوار النابلسى كانوا ينتظرون وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، ما أدى إلى استشهاد 117 مواطنا وإصابة المئات.

    وأثارت المجزرة ردود فعل دولية غاضبة.

    ويعيش قطاع عزة، الذى يتعرض لعدوان إسرائيلى متواصل برا وبحرا وجوا، ظروفا إنسانية غاية فى الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة.

    وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفى المساعدات التى تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة فى رفح التى تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتى تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني.

    وحذّر العاملون فى المجال الإنسانى بالأمم المتحدة خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، /الثلاثاء/ الماضى من أن ما يزيد عن نصف مليون شخص من سكان قطاع غزة “على بعد خطوة واحدة من المجاعة“.

    فيما حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” من أنّ النقص المقلق فى الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى “انفجار” فى وفيات الأطفال فى غزة.

    ويعانى واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر فى غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت فى 19 فبراير.

    وارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 30320 شهيدا، و71533 مصابا، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض.

     

  • الأمم المتحدة: استشهاد ما يقرب من 9 آلاف امرأة فى حرب غزة

    قالت وكالة الأمم المتحدة المناصرة للمساواة بين الجنسين إن “الصراع” فى غزة؛ يعد أيضا “حربا ضد النساء”، اللاتى ما زلن يعانين من آثاره المدمرة.

    وتشير تقديرات هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن 9 آلاف امرأة قتلن على يد القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب قبل ما يقرب من خمسة أشهر. ومع ذلك، فمن المرجح أن يكون الرقم أعلى حيث تم الإبلاغ عن مقتل العديد تحت الأنقاض.

    وقالت الهيئة – فى بيان صحفى اليوم /السبت/ – إنه “فى حين أن هذه الحرب لا تستثنى أحدا، فإن بيانات هيئة الأمم المتحدة للمرأة تظهر أنها تسببت فى قتل وإصابة النساء بطرق غير مسبوقة”. وبالمعدل الحالي، سيستمر قتل ما معدله 63 امرأة يوميا إذا استمر القتال.

    ووفقا للأمم المتحدة؛ فإنه يقتل ما يقرب من 37 أما كل يوم، مما يترك أسرهن مدمرة ويفتقد أطفالهن الحماية.

    وكشف تقييم سريع أجرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة – الشهر الماضي، وشمل 120 امرأة – أن الغالبية، 84 %، قلن إن أسرهن تأكل نصف ما تأكله أو أقل مما كانت تأكله قبل بدء الحرب.

    وأضافت الوكالة أنه على الرغم من أن الأمهات والنساء البالغات مكلفات بتوفير الطعام، إلا أنهن من يأكلن أخر فرد فى الأسرة وأقل القليل، مشيرة إلى أن معظم النساء إلى أن شخصا واحدا على الأقل فى أسرتهن اضطر إلى تخطى وجبات الطعام خلال الأسبوع السابق.

    وقالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة: “فى 95% من هذه الحالات، الأمهات هن اللاتى يعانين من عدم تناول الطعام، ويتخطين وجبة واحدة على الأقل لإطعام أطفالهن“.

    وأفاد ما يقرب من تسع نساء من كل 10 نساء بأن الحصول على الغذاء أصعب من الرجال. ويلجأ البعض الآن إلى البحث عن الطعام تحت الأنقاض أو فى صناديق القمامة أو غيرها من التدابير.

    وقالت الهيئة: “ما لم يكن هناك وقف فورى لإطلاق النار لأسباب إنسانية، فسوف يموت الكثير فى الأيام والأسابيع المقبلة“.

    وتابعت أنه “يجب أن يتوقف القتل والقصف وتدمير البنية التحتية الأساسية فى غزة. ويجب أن تدخل المساعدات الإنسانية إلى غزة وعبرها على الفور“.

  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء مجزرة شارع الرشيد في غزة لـ 116 شهيدا

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، ارتفاع عدد شهداء مجزرة إسرائيل في شارع الرشيد لـ 116 شهيدا حتى اللحظة، وذلك بعد ارتقاء أحد الجرحى الفلسطينيين في مستشفى كمال عدوان متأثرا بجراحه.

    وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن عدد شهداء مجزرة شارع الرشيد مرشح للزيادة نتيجة عشرات الاصابات الخطيرة وعدم توفر الامكانيات الطبية في غزة.

    فيما قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن 9 فلسطينيين استشهدوا، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال خيمة للنازحين مقابل المستشفى الإماراتي غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.

    وارتفعت حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 7 من أكتوبر إلى 30320 شهيدا، فيما بلغ عدد الإصابات 71533 إصابة.

    هذا وقد ارتكب الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة، أدت لاستشهاد 92 فلسطينيا، وإصابة 156 آخرين، خلال الـ24 ساعة الماضية.

  • أ ش أ: السفير حسام زكى يبحث مع وزير خارجية تركيا التطورات فى قطاع غزة

    بحث الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي، خلال لقائه اليوم الأربعاء في أنقرة، مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ونائبه أحمد يلدز، تطورات الأوضاع والأزمات في الإقليم والعلاقات بين الجامعة العربية وتركيا.

    وكتب السفير حسام زكي، على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك “: “زيارة جيدة وايجابية إلى تركيا ومحادثات مفيدة مع نائب وزير الخارجية أحمد يلدز حول الاقليم وأزماته والعلاقة بين الجانبين، أعقبها لقاء نوعي مع وزير الخارجية هاكان فيدان”.

    ومن جانبه، أعرب نائب وزير الخارجية التركي أحمد يلدز، في تغريدة على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، عن سعادته باستضافة السفير حسام زكي، في أنقرة، وقال: “تبادلنا وجهات النظر بشأن العلاقات بين تركيا والجامعة العربية والتطورات الراهنة في غزة والقضايا الإقليمية الأخرى”.

  • 8 شهداء فى قصف الاحتلال الإسرائيلى مربعا سكنيا بمخيم النصيرات وسط غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل نبأ سقوط 8 شهداء في قصف جيش الاحتلال الإسرائيلى مربعا سكنيا بمخيم النصيرات وسط غزة.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الأمم المتحدة: القيود الإسرائيلية فى غزة تحرم المرضى من الوصول للمستشفيات

    أعربت وكالات الإغاثة الأممية العاملة في غزة، عن إحباط شديد إزاء استمرار القيود التي يفرضها الجيش الإسرائيلي على الوكالات، في أعقاب إيقاف سيارات إسعاف كانت تنقل مرضى من مستشفى الأمل لعدة ساعات، خلال نهاية الأسبوع، بينما تم تفتيش العاملين الصحيين واحتجازهم.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أكد المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لاركيه عقب مهمة أممية مشتركة لإجلاء 24 مريضا من مستشفى الأمل في خان يونس : “إن هذا الحادث ليس معزولا”.. مشيرا إلى تعرض قوافل المساعدات لإطلاق النار وتم منعها بشكل منهجي من الوصول إلى المحتاجين.

    وقال المسؤول الأممى، “إن العديد من المرضى، إن لم يكن جميعهم، يحتاجون إلى نوع من التدخل الجراحي، وهو بالطبع أمر لا يمكن أن يحدث في مستشفى الأمل”، مشيرا إلى أن 31 مريضا من أصحاب الحالات غير الحرجة لايزالون داخل المستشفى.

    وأكد لاركيه أنه تم إبلاغ السلطات الإسرائيلية بمهمة الإجلاء، مشيرا إلى أن السلطات الإسرائيلية أقرت بهذا الإخطار كجزء من بروتوكولات التنسيق لكن الجيش الإسرائيلي لم يقدم أي معلومات أو أي تواصل حول سبب احتجاز سيارات الإسعاف لمدة 7 ساعات على الأقل ولا حول سبب إخراج المسعفين وإجبارهم على خلع ملابسهم بينما لم يتم إطلاق سراح اثنين منهم حتى الآن.

  • أطفال من غزة باحتفالية قادرون باختلاف: مصر بلدنا والرئيس السيسى أبونا

    حضر عدد من أطفال غزة الذين أصيبوا في العدوان الإسرائيلي على القطاع وقدموا إلى مصر للعلاج، احتفالية قادرون باختلاف بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
    وعرضت الاحتفالية مشاهد حقيقية وتمثيلية لعدوان الاحتلال على أهالينا في قطاع غزة، حيث قدم العرض الفنان أحمد حلمي الفناة منة شلبي.
    وأكد “حلمى” أن مصر تقف وتساند أهالينا في القطاع وستظل على العهد.
    وقدم عدد من أطفال غزة الشكر لمصر والرئيس عبدالفتاح السيسي على ما قدموه من جهود من أجل علاجهم، قائلين: “مصر بلدنا والريس أبونا وحبيبنا”.
    وتحرص الدولة المصرية تحت حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي على الاهتمام الدائم بالأشخاص ذوى الهمم، وسط توجيهات مستمرة لكافة مؤسسات الدولة بضرورة العمل على وضع تمكينهم وتدريبهم ودمجهم فى المجتمع فى صدارة الأولويات.
    واتخذت الدولة المصرية في ظل الجمهورية الجديدة خطوات فاعلة ومهمة انحيازاً للأشخاص ذوي الهمم سعياً نحو تأمين السبل التي تسهم في دمجهم بالمجتمع، ومنها قانون صندوق قادرون باختلاف وتعديلاته والتي تهدف إلى حصول الأشخاص ذوي الاعاقة علي حقوقهم والمزايا القانونية التي يتمتعون بها في ظل الإرادة السياسية المتوفرة.
  • الأمم المتحدة: سكان غزة على بعد خطوة واحدة من مجاعة

    حذر مسؤولون أمميون من أن ما لا يقل عن 576 ألف شخص في غزة، أي ما يعادل ربع عدد سكان القطاع، “على بعد خطوة واحدة من المجاعة”، وأن طفلا واحدا من بين كل 6 أطفال، دون سن الثانية، في شمال غزة يعاني من سوء التغذية الحاد والهزال.

    جاء ذلك خلال جلسة مجلس الأمن حول “حماية المدنيين في النزاعات المسلحة”، وتم تخصيصها لبحث مسألة انعدام الأمن الغذائي في غزة.

    ومن جانبه، حذر راميش راجاسينجام نائب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة من أنه “على الرغم من كآبة الصورة التي نراها اليوم، فإن احتمالات المزيد من التدهور قائمة”، مشيرا إلى أن العمليات العسكرية وانعدام الأمن والقيود الواسعة النطاق على دخول وتسليم السلع الأساسية أدت إلى تدمير إنتاج الغذاء والزراعة.

    وتطرق إلى تحذير خبراء الأمن الغذائي من انهيار زراعي كامل في شمال غزة بحلول شهر مايو إذا استمرت الظروف الحالية، مع تضرر الحقول والأصول الإنتاجية أو تدميرها أو تعذر الوصول إليها، مشيرا إلى أنه لم يكن لدى الكثيرين خيار سوى التخلي عن الأراضي الزراعية المنتجة بسبب أوامر الإخلاء والنزوح المتكرر.

    وأضاف المسؤول الأممي أن الأعمال العدائية ونقص الإمدادات الأساسية، بما فيها الكهرباء والوقود والمياه، أدت إلى توقف إنتاج الغذاء فعليا، موضحا “الجوع وخطر المجاعة” يتفاقمان بسبب عوامل تتجاوز مجرد توافر الغذاء.

    وأوضح أن عدم كفاية خدمات المياه والصرف الصحي والرعاية الصحية “يؤدي إلى خلق حلقة من الضعف”، حيث يصبح الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية ، وخاصة بين عشرات الآلاف من المصابين، “أكثر عُرضة للأمراض التي تؤدي إلى المزيد من استنزاف الاحتياطيات الغذائية للجسم“.

    ولفت المسؤول الأممي  إلى أن الارتفاع الحاد في معدلات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يشكل “مصدر قلق بالغ بشكل خاص مضيفا الاكتظاظ المزمن والتعرض للبرد وغياب المأوى الملائم إلى هذا النقص في التغذية، فتكون بذلك قد خلقت الظروف الملائمة لتفشي الأمراض الوبائية على نطاق واسع“.

  • الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع “بشكل منهجي” إيصال المساعدات لسكان غزة

    أكدت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع “بشكل منهجي” الوصول إلى سكان غزة الذين يحتاجون للمساعدة، ما يعقد مهمة إيصال المساعدات إلى منطقة حرب لا تخضع لأي قانون.

    وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه، في تصريح صحفي في جنيف، إنه أصبح من شبه المستحيل تنفيذ عمليات لإجلاء المرضى والجرحى وتوصيل مساعدات في شمال غزة، كما يزداد الأمر صعوبة في جنوب القطاع.

    ومنع الاحتلال الإسرائيلي في الأسابيع الأخيرة جميع قوافل المساعدات المخطط إرسالها إلى الشمال.. وكانت آخر المساعدات التي سُمح لها بالدخول في 23 يناير، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

    ومما يزيد من صعوبة الوضع أنه حتى القوافل التي تم تخليصها مسبقا وفتشتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تم حظرها مرارا وتكرارا أو تعرضت لإطلاق النار. 

    وأشار لايركه إلى حادث وقع يوم الأحد، الماضي عندما منعت قوات الاحتلال قافلة نظمتها منظمة الصحة العالمية والهلال الأحمر الفلسطيني لإجلاء المرضى من مستشفى الأمل المحاصر في مدينة خان يونس جنوب القطاع طيلة سبع ساعات، واحتجاز عدد من المسعفين.

    وقال للصحفيين في جنيف “على الرغم من التنسيق المسبق لجميع الموظفين والمركبات مع الجانب الإسرائيلي، إلا أن القوات الإسرائيلية أوقفت القافلة التي تقودها منظمة الصحة العالمية لحظة مغادرتها المستشفى ومنعتها من التحرك لعدة ساعات”. 

    وأضاف أن “الجيش الإسرائيلي أجبر المرضى والموظفين على الخروج من سيارات الإسعاف وجرد جميع المسعفين من ملابسهم”.

    وتابع إن القافلة كانت تقل 24 مريضا، واضطرت إلى ترك 31 مريضاً آخرين في مستشفى الأمل الذي توقف عن العمل بعد تعرضه لأربعين هجوماً في الشهر الماضي وحده، أسفرت عن استشهاد 25 شخصاً على الأقل.

    ومضى لايركه قائلا: “تم اعتقال ثلاثة مسعفين تابعين لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في وقت لاحق، على الرغم من أنه تمت مشاركة بياناتهم الشخصية مع القوات الإسرائيلية مسبقا”، مضيفا أنه تم إطلاق سراح واحد منهم فقط حتى الآن. 

    وشدد على أن “هذا ليس حادثا معزولا. … لقد تعرضت قوافل المساعدات لإطلاق النار، وتم منعها بشكل منهجي من الوصول إلى المحتاجين”. 

    وأضاف أن “عدم توفير التسهيلات الكافية لإيصال المساعدات في جميع أنحاء غزة يعني أن العاملين في المجال الإنساني معرضون على نحو غير مقبول ويمكن تجنبه لخطر الاعتقال أو الإصابة أو ما هو أسوأ”. 

    وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إنها علقت عملياتها في غزة لمدة 48 ساعة لأن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، فشلت في ضمان سلامة فرق الطوارئ الطبية التابعة لها.

    وقال لايركه إن الأمم المتحدة ستواصل تذكير قوات الاحتلال الإسرائيلي بأنها مُلزمة، على الأقل، بتسهيل “المرور الآمن والسلس والسريع” لبعثات المساعدة، عند إبلاغها بها”.

    وأدى العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى استشهاد نحو 30 ألف شخص في غزة، مُعظمهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية. 

  • المتحدث العسكرى: مصر والأردن والإمارات وفرنسا وقطر يسقطون مساعدات على غزة

    أكد العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ، المتحدث العسكرى بأن مصر والأردن والإمارات وقطر وفرنسا، ينفذون عملية إسقاط لأطنان من المساعدات الإنسانية فوق قطاع غزة و سنوافيكم بالتفاصيل فى حينه

  • فصائل فلسطينية: فجرنا آلية عسكرية فى جنوب حى الزيتون بمدينة غزة

    أعلنت فصائل فلسطينية عن تفجير آلية عسكرية في جنوب حي الزيتون بمدينة غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 70 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • مصدر مطلع: مصر تهدف لإغاثة وعلاج الفلسطينيين النازحين من العدوان على غزة

    قال مصدر مصرى مطلع، أن مصر تهدف إلى إغاثة وإيواء وعلاج آلاف الفلسطينيين النازحين بفعل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

  • مصدر مطلع: انتهاء مصر من إنشاء معسكر الإيواء الثاني للنازحين داخل قطاع غزة

    أعلن مصدر مصري مطلع، انتهاء مصر من إنشاء معسكر الإيواء الثاني للنازحين داخل قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • مصدر مطلع: مصر تستعد لإقامة مستشفى ميدانى داخل قطاع غزة

    أعلن مصدر مصرى، مطلع عن انتهاء مصر من إنشاء معسكر الإيواء الثاني للنازحين داخل قطاع غزة، لافتا إلى أن الهلال الأحمر المصري بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني يقدم المواد الغذائية والإغاثية.

    وأضاف المصدر المطلع: مصر تقوم باتخاذ الاجراءات اللازمة لإقامة معسكر إيواء ثالث للنازحين شمال محافظة دير البلح داخل قطاع غزة، لافتا إلى أن مصر تستعد لإقامة مستشفى ميدانى مصرى داخل قطاع غزة يتضمن غرف عمليات مجهزة .

    وتابع المصدر المطلع: “مصر تهدف الى اغاثة وايواء وعلاج آلاف الفلسطينيين النازحين بفعل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة”.

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الإيرانى العلاقات الثنائية والحرب فى غزة

    عقد وزير الخارجية سامح شكرى اليوم الثلاثاء، مباحثات مع نظيره الإيرانى حسين أمير عبد اللهيان، على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان بجنيف.

    وقال المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد – في تدوينة عبر حسابه الرسمى على منصة “أكس” اليوم – إن اللقاء يستهدف متابعة مسار العلاقات الثنائية عقب لقاء رئيسى البلدين فى نوفمبر الماضى، والتشاور حول الحرب في قطاع غزة ومخاطر توسيع رقعة الصراع في المنطقة.

  • حماس: لا تزال هناك فجوات كبيرة يتعين التعامل معها قبل وقف إطلاق النار فى غزة

    قالت “حماس”، أنه لا تزال هناك فجوات كبيرة يتعين التعامل معها قبل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 69 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • إعلام الاحتلال: إسرائيل لا تعتبر عملياتها فى غزة من اختصاص محكمة العدل

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي: إسرائيل أرسلت ردها إلى محكمة العدل الدولية وأكدت أنها لم تخالف مبادئ القانون الدولي في غزة، وأن إسرائيل لا تعتبر أن عملياتها العسكرية في غزة من اختصاص محكمة العدل الدولية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 69 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • وزير الخارجية الفلسطينى: ما يحدث فى غزة وصمة عار على جبين الإنسانية

    قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، اليوم الاثنين، إن إسرائيل سحقت القانون الدولي على مدار 143 يومًا، بعدوانها على قطاع غزة وحرب إبادتها الجماعية، وجرائمها ضد حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها الحق في تقرير المصير، والاستقلال والعودة.

    وأضاف المالكي – خلال كلمته في أعمال الدورة الـ55 العادية لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف – أن إسرائيل تدمر حقوق الإنسان، وتُمنح الحصانة من العقاب، ويتم إمدادها بالفيتو والسلاح، في ظل معايير مزدوجة، وانتقائية في تطبيق القانون الدولي، وفشل دولي في عدم اتخاذ خطوات لردع إسرائيل ومحاسبتها على ارتكاب جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية، وجريمة الإبادة الجماعية.

    وأشار إلى أن إسرائيل قتلت أكثر من 29.600 مواطن أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتم ترحيل أكثر من 1.5 مليون فلسطيني قسرًا، ومحاصرتهم في مدينة رفح حيث الإبادة والتهجير القسري.

    وتابع المالكي أن 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة يتعرضون للمذبحة والحرمان، وباتوا ضحايا للمرض والوباء والجوع والعطش، إذ تستخدم إسرائيل المجاعة، ونقص العلاج والدواء، سلاح حرب.

    ولفت إلى أن آلة الحرب الإسرائيلية تعمدت قصف البنى التحتية، والمنازل والمستشفيات والمؤسسات التعليمية، لإلحاق الأذى وخلق ظروف معيشية قاهرة لأبناء شعبنا، في تكرار بشع لجريمة النكبة التي ارتكبتها عصاباته منذ عام 1948، في تنفيذ لسياسات ممنهجة للحكومات الإسرائيلية في وضع الشعب الفلسطيني أمام خيارين إما القتل أو التهجير القسري.

    وأوضح أن الاحتلال كثف هجومه على منظمات الأمم المتحدة بشكل عام، خاصة على منظمة الأونروا لتقويضها، باعتبارها شريان حياة لأبناء شعبنا في غزة، وفي كل أماكن اللجوء.

    وطالب بضرورة اتخاذ موقف دولي حازم لرفض خطط نتنياهو وحكومته، والتأكيد على أنه لا بديل لمنظمة الأونروا ودورها، الآن، وفي المستقبل، ورفض تقليص مهامها أو إضعاف تمويلها وولايتها، حتى تحقيق حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة، استنادا إلى القرار 194.

    وأكد أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي وإرهاب المستعمرين في الضفة الغربية بما فيها القدس، مستمرة ومرتبطة بشكل كامل بمنظومة الاستيطان، والفصل العنصري الذي ترسّخه إسرائيل في سائر الأرض الفلسطينية المحتلة من قتل واستعمار، كما تُعِدّ لإشعال الضفة الغربية بما فيها القدس خلال شهر رمضان المبارك، من خلال إجراءات تمنع الفلسطينيين من الوصول إلى مدينتهم المقدسة، وإلى المسجد الأقصى المبارك.

    وشدد على أن إسرائيل فرضت غياب الأمن، قائلا أنه لا يوجد مكان آمن في الأرض الفلسطينية المحتلة، وفي كل زاوية يرى الفلسطينيون الموت والألم والدمار.

  • إعلام عبري: إسرائيل قدمت مقترحًا لوقف إطلاق النار فى غزة لمدة 6 أسابيع

    قالت القناة الـ 12 العبرية، إن رئيس وكالة المخابرات المركزية الإسرائيلي، بيل بيرنز، قدم للطراف المشاركة في مفاوضات باريس، اقتراح لوقف إطلاق النار في قاع غزة، لمدة ستة أسابيع والذي يتضمن إطلاق سراح أربعين رهينة.

    وتواصل مصر جهودها الحثيثة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر من قبل إسرائيل منذ اليوم السابع من شهر أكتوبر الماضي، حيث قادة القاهرة جولة المفاوضات الجديدة من أجل الإفراج عن الأسرى والمحتجزين، وتطبيق هدنة جديدة في القطاع الفلسطيني خلال شهر رمضان المبارك.

    واستضافت العاصمة الفرنسية باريس، الأسبوع الماضي، جولة جديدة من المفاوضات عبر الوسطاء بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، حول صفقة تبادل بين الطرفين، وهدنة إنسانية تستمر عدة أسابيع في قطاع غزة.

    وشارك في المحادثات، مسؤولون من مصر وقطر والولايات المتحدة، ووفد إسرائيلي.

    من ناحية أخرى، قالت مصادر طبية فلسطينية، إن حصيلة عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من  أكتوبر الماضي، ارتفعت إلى 29,782 شهيدا و70,782 مصابا.

    وأوضحت المصادر أن الاحتلال ارتكب 10 مجازر في القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية، راح ضحيتها 90 شهيدا و164 مصابا.

    وأوضحت أن آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

  • رئيس فرنسا يغرد بالعربية: سكان غزة يحتاجون إلى مساعدات إنسانية هائلة

    غرد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باللغة العربية على موقع إكس، قائلا: يحتاج سكان قطاع غزّة إلى مساعدات إنسانية هائلة، ويجب فتح جميع المعابر في أسرع وقت ممكن”.

    وأضاف ماكرون: “إن فرنسا والأردن أجرتا عملية إسقاط جوي جديدة للمساعدات الإنسانية بصورة مباشرة في قطاع غزّة.”

    وقامت القوات الأردنية بمشاركة نظيرتها الفرنسية اليوم الإثنين، بعملية إنزال لأربع طائرات من نوع C130 إحداها تابعة للقوات المسلحة الفرنسية تحمل على متنها مساعدات إغاثية.

    وتحتوي المساعدات على مواد إغاثية وغذائية من ضمنها وجبات جاهزة عالية القيمة الغذائية، تخفيفاً عن معاناة أهالي القطاع جراء ما يتعرضون له من أوضاع صعبة نتيجة الحرب.

  • بيان عربى وإسلامى مشترك يدعو لضرورة الوقف الفوري والتام لإطلاق النار في غزة

    عقد أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، برئاسة الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير خارجية المملكة العربية السعودية، اليوم الاثنين، وذلك في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، اجتماعاً مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، وذلك بمشاركة، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي، وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا ريتنو مارسودي، وزير الخارجية والمغتربين لدولة فلسطين رياض المالكي.

    وجرى خلال الاجتماع، مناقشة التطورات الخطيرة في قطاع غزة، ومواصلة الاحتلال الإسرائيلي التصعيد العسكري اتجاه المدنيين العزل، مجددين موقفهم الموحد إزاء رفض مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ودعوتهم لضرورة الوقف الفوري والتام لإطلاق النار٫ وضمان حماية المدنيين، وعلى النحو الذي ينص عليه القانون الدولي الإنساني.

    كما طالب أعضاء اللجنة بالتصدي لكافة الانتهاكات الصارخة التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، والتي تزيد من المأساة الإنسانية، وتعرقل دخول المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة المحاصر، مشددين على أهمية محاسبة الاحتلال على الانتهاكات المتواصلة في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، والتي تخالف القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

    وأكد أعضاء اللجنة على أهمية اتخاذ الخطوات الجادة والعاجلة لضمان تأمين الممرات الإغاثية لإيصال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية الكافية والعاجلة لقطاع غزة، معبرين عن رفضهم لتقييد دخول المساعدات الإنسانية بشكلٍ سريع ومستدام وآمن.

    وأعرب أعضاء اللجنة الوزارية عن موقفهم الرافض جملة وتفصيلاً لكافة عمليات التهجير القسري، التي يسعى الاحتلال لتنفيذها، مؤكدين على أهمية الالتزام بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتأكيدهم التصدي لها وعلى كافة المستويات.

    وشدد الأعضاء على أن أي ممارسات وإجراءات تنتهك حرية العبادة في المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس سيفاقم التوتر ويدفع بالأوضاع إلى دوامة عنف مستمرة.

    وحذر الأعضاء من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام واستهداف مدينة رفح في قطاع غزة، الملاذ الأخير لمئات الألوف من المدنيين.

    وشدد أعضاء اللجنة على أهمية تهيئة الظروف السياسية الجادة لقيام دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة، معربين عن رفضهم لتجزئة القضية الفلسطينية ومناقشة مستقبل قطاع غزة بمعزل عن القضية الفلسطينية.

  • انطلاق قافلة مساعدات غذائية من وزارة الأوقاف لأهالينا فى غزة.. فيديو

    أعلنت وزارة الأوقاف انطلاق قافلة المساعدات الغذائية لأهالينا في غزة، وكانت قد سلمت وزارة الأوقاف المصرية (4 أطنان) لحوم للهلال الأحمر لتسليمها لأهالي غزة، يأتي ذلك في إطار جهود الدولة المصرية لمساعدة أهالي غزة، حيث قررت وزارة الأوقاف المصرية تقديم دفعة مساعدات إضافية جديدة لأهالي غزة عبارة عن 100 طن سلع غذائية من مشروع صكوك الإطعام، و20 طن لحوم يتم إرسالها عاجلًا قبل بداية شهر رمضان 1445هــ.

    ليصل إجمالي ما تم تقديمه من الأوقاف لأهالي غزة 70 طنًا من لحوم الإطعام و 320 طنًّا من السلع الغذائية، فضلًا عن ثلاثين مليون جنيه تم تنفيذها بمعرفة تحيا مصر، وستين مليون جنيه تم تقديمها في صورة سلع غذائية سابقًا؛ ليصل إجمالي ما قدمته الأوقاف المصرية لأهالي غزة من مساعدات عينية أكثر من مائة وعشرة ملايين جنيه في صورة مساعدات غذائية.
    وتؤكد وزارة الأوقاف المصرية أن العمل على وقف العدوان على غزة وعلى الشعب الفلسطيني بصفة عامة وتقديم المساعدات الإنسانية الإغاثية التى تفى بالاحتياجات الأساسية لأهل غزة ينبغى أن يحظى بأولوية دولية لدى كل أصحاب الضمائر الحية وجميع المؤسسات الحقوقية والإنسانية، باعتبار هذا وذاك مطلبا ملحا لإنقاذ أهل غزة وتوفير ما يمكن أن ينقذهم من حرب الإبادة والتجويع التي يتعرضون لها.

  • فصائل فلسطينية: القضاء على 4 جنود إسرائيليين من مسافة صفر فى جنوب غزة

    أعلنت فصائل فلسطينية القضاء على 4 جنود إسرائيليين من مسافة صفر فى عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوبى قطاع غزة، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلى إلى 29 ألفا و782، والمصابين إلى 70 ألفا و43 منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    وكشفت الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، عن أن الاحتلال ارتكب 10 مجازر بحق العائلات فى القطاع أسفرت عن 90 شهيدا و164 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.

زر الذهاب إلى الأعلى