قطاع غزة

  • إعلام فلسطيني: استشهاد طفل بمستشفى كمال عدوان فى غزة بسبب المجاعة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن وسائل إعلام فلسطينية قالت إنه تم استشهاد طفل في مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة بسبب سوء التغذية والمجاعة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • صحة غزة: إسرائيل تجوع مليون ونصف فلسطيني وتقتلهم بصمت

    قالت وزارة الصحة في غزة، إن الاحتلال الاسرائيلي يضع سكان قطاع غزة في مثلث الموث المتمثل بالاستهداف والمجاعة والأوبئة.

    وأكدت في بيان اليوم الجمعة، أن “استمرار العدوان على غزة يعني مزيد من الابادة الجماعية وهذا ما يريده الاحتلال وداعميه”، مضيفة أن “نصف مليون مواطن شمال غزة يقاسون المجاعة التي تفتك بأرواحهم بصمت”.

    وأشارت إلى أن 350 ألف مريض مزمن و 60 ألف سيدة حامل ونحو 700 ألف طفل في قطاع غزة يتعرضون لمضاعفات خطيرة نتيجة سوء التغذية والجفاف وعدم توفر الامكانيات الطبية.

    وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ140 على قطاع غزة إلى 29514 شهيدا و69616 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    وأكدت أن الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 10 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 104 شهداء و160 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وأضافت أنه “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم”

  • وزير الخارجية يؤكد لنظيره التركى ضرورة وقف إطلاق النار في غزة

    التقى سامح شكري وزير الخارجية مع وزير خارجية الجمهورية التركية هاكان فيدان على هامش فعاليات اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين فى ريو دي جانيرو.

    وصرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أشاد بالنتائج الإيجابية التي تمخضت عنها الزيارة التي قام بها الرئيس التركي إلى مصر خلال الشهر الجاري، والتي تعد الأولى من نوعها بعد إعادة العلاقات الثنائية إلى مستواها الطبيعي، معرباً عن تطلع مصر لأن تشهد المرحلة المقبلة تعزيز مسار العلاقات الثنائية بين البلدين ودفعها لآفاق أرحب في كافة المجالات، بما يصب في مصلحة شعبي البلدين، ويسهم في استعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن الوزير شكري أكد على الأهمية التي توليها مصر لتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين، فضلاً عن الاهتمام بالعمل على مواصلة تعزيز الاستثمارات التركية في مصر، وتنويع مجالاتها، للاستفادة من المميزات المتعددة المتوفرة لدى مصر، وبما يحقق المنفعة المتبادلة بين الطرفين. كما نقل وزير الخارجية اهتمام مصر بتعزيز التعاون بين البلدين في مجال السياحة، والتطلع لاستقبال المزيد من الحركة السياحية التركية الوافدة.

    وأوضح السفير أبو زيد، أن اللقاء تطرق أيضاً إلى أهمية استمرار التنسيق القائم بين بالبلدين اتصالاً بما يشهده قطاع غزة من عدوان إسرائيلي، وكذا أهمية تكثيف الجهود من أجل الوصول إلى إنشاء دولة فلسطينية على حدود ما قبل ٥ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وتم التأكيد على أهمية استمرار بذل المساعي الحثيثة للحيلولة دون اتساع نطاق الحرب في غزة، وذلك من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع والنفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية واستئناف عملية السلام.

    وأردف المتحدث الرسمي أن الوزيرين تبادلا الرؤى حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية، والتي تضمنت الملف الليبي، وسبل تسوية الأزمة السورية، والجهود الجارية لاستعادة الاستقرار في السودان، فضلاً عن أزمة الغذاء التي اندلعت على خلفية الحرب الأوكرانية.

    وهذا، ومن جهته فقد تطرق وزير الخارجية التركي إلى ما شهدته العلاقات بين البلدين من تطور إيجابي كبير في الفترة الأخيرة، بما دفع بمسار التعاون الثنائي للعودة إلى طبيعته المتميزة، الأمر الذي يجب العمل على البناء عليه خلال الفترة المقبلة عبر دفع أوجه التعاون المختلفة إلى مستويات أرحب، بما يعكس الجذور التاريخية الوطيدة التي تغلف علاقات الصداقة والإخاء بين القاهرة وأنقرة. كما أضاف السيد فيدان أنه من المهم للغاية استمرار التشاور والتنسيق بين الطرفين حيال مختلف القضايا الإقليمية والدولية، بما يعزز من الجهود المشتركة لإقرار السلام والاستقرار في المنطقة بأسرها.

  • الخارجية الأمريكية: نحاول التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل رمضان

    قال الخارجية الأمريكية: نسعى لعقد اتفاق دائم يحقق السلام للطرفين ويضمن أمن إسرائيل، ونحاول التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل حلول شهر رمضان حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

    وأضافت الخارجية الأمريكية، نتواصل مع الأمم المتحدة ودول أخرى لضمان عدم انقطاع عمل أونروا في غزة.

  • متحدث الأونروا: 90% من أطفال غزة يتناولون وجبة واحدة يوميا

    قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة الأونروا، إن الأوضاع في قطاع غزة تأخذ منحيات خطيرة، فعدد الشاحنات التي دخلت القطاع أمس 15 فقط، بسبب اعتراض الإسرائيليين على دخول الشاحنات عبر معبر كرم أبو سالم.

    أضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء dmc” الذي تقدمه دينا الوكيل، على قناة dmc، أن هناك مئات الآلاف من الجوعى في قطاع غزة، ولا سيما في الشمال نتيجة الممارسات الإسرائيلية العدوانية، ما يزيد من معاناة الفلسطينيين بإصابتهم بالأمراض المختلفة الناجمة عن سوء التغذية.

    وتابع عدنان أبو حسنة، أن 90% من الأطفال يتناولون يوميا إما وجبة واحدة أو وجبتين بأعداد وأصناف محددة، مع تعطل الخط التجاري بخروج الأسواق تماما في قطاع غزة، وقال: “مئات الآلاف من الجوعى يعترضون الشاحنات التي تذهب إلى قطاع غزة، لأن الجميع جوعى بلا استثناء ويأكلون علف الحيوانات إن وجد”.

    وأكمل: “الأوضاع تتفاقم يوم بعد يوم في قطاع غزة، لأن البديل هو الحكم على الناس بالموت والإعدام هناك وهذا لا يمكن أن يقبله أحد”.

  • إعلام فلسطيني: قصف إسرائيلي يستهدف رفح الفلسطينية جنوب غزة

    قال إعلام فلسطينى إن قصف إسرائيلى يستهدف مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، حسبما أفاد خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • مصر تعرب عن أسفها البالغ ورفضها عجز مجلس الأمن عن وقف إطلاق النار فى غزة

    قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة حول ما أعربت عنه جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية عن أسفها البالغ ورفضها لعجز مجلس الأمن مجدداً عن إصدار قرار يقضى بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، على خلفية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض للمرة الثالثة، وذلك ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر نيابةً عن المجموعة العربية.

    واعتبرت مصر أن إعاقة صدور قرار يطالب بوقف إطلاق النار في نزاع مسلح ذهب ضحيته أكثر من 29 ألف مدني، معظمهم من الأطفال والنساء، يُعد سابقةً مشينةً في تاريخ تعامل مجلس الأمن مع النزاعات المسلحة والحروب على مر التاريخ، الأمر الذي يترتب عليه المسئولية الأخلاقية والإنسانية عن استمرار سقوط الضحايا من المدنيين الفلسطينيين، واستمرار معاناتهم اليومية تحت نير القصف الإسرائيلي.

    واستنكرت مصر بشدة ما يمثله المشهد الدولى من انتقائية وازدواجية في معايير التعامل مع الحروب والنزاعات المسلحة في مناطق مختلفة من العالم، الأمر الذي بات يشكك في مصداقية قواعد وآليات عمل المنظومة الدولية الراهنة، لاسيما مجلس الأمن الموكل إليه مسئولية منع وتسوية النزاعات ووقف الحروب.

    وأكدت جمهورية مصر العربية أنها سوف تستمر في المطالبة بالوقف الفورى لإطلاق النار باعتباره الوسيلة المُثلى التي تضمن حقن دماء المدنيين الفلسطينيين، كما ستستمر في بذل أقصى الجهود لضمان إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل مستدام، ورفض أية إجراءات من شأنها الدفع نحو تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، بما في ذلك رفض أية عمليات عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية.

  • مصر تعرب عن أسفها البالغ ورفضها عجز مجلس الأمن عن وقف إطلاق النار فى غزة

    أعربت وزارة الخارجية فى بيان لها اليوم، الثلاثاء،، عن أسفها البالغ ورفضها،  لعجز مجلس الأمن مجدداً عن إصدار قرار يقضي بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، على خلفية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض للمرة الثالثة، وذلك ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر نيابةً عن المجموعة العربية.
    واعتبرت مصر، أن إعاقة صدور قرار يطالب بوقف إطلاق النار في نزاع مسلح ذهب ضحيته أكثر من 29 ألف مدنياً، معظمهم من الأطفال والنساء، يُعد سابقةً مشينةً في تاريخ تعامل مجلس الأمن مع النزاعات المسلحة والحروب على مر التاريخ، الأمر الذي يترتب عليه المسئولية الأخلاقية والإنسانية عن استمرار سقوط الضحايا من المدنيين الفلسطينيين، واستمرار معاناتهم اليومية تحت نيران القصف الإسرائيلي.
    واستنكرت مصر بشدة ما يمثله المشهد الدولي من انتقائية وازدواجية في معايير التعامل مع الحروب والنزاعات المسلحة في مناطق مختلفة من العالم، الأمر الذي بات يشكك في مصداقية قواعد وآليات عمل المنظومة الدولية الراهنة، لاسيما مجلس الأمن الموكل إليه مسئولية منع وتسوية النزاعات ووقف الحروب.
    وأكدت جمهورية مصر العربية، على أنها سوف تستمر في المطالبة بالوقف الفورى لإطلاق النار باعتباره الوسيلة المُثلى التي تضمن حقن دماء المدنيين الفلسطينيين، كما ستستمر في بذل أقصى الجهود لضمان إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل مستدام، ورفض أية إجراءات من شأنها الدفع نحو تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، بما في ذلك رفض أية عمليات عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية.

     

  • برنامج الأغذية العالمى يعلن توقف تسليم المساعدات إلى شمال قطاع غزة

    أعلن برنامج الأغذية العالمي توقف تسليم المساعدات إلى شمال قطاع غزة، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وكان بيان مشترك بين منظمة الصحة العالمية ويونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي، قال إن حياة الأطفال فى غزة مهددة بسبب ارتفاع معدلات سوء التغذية، مضيفا أن الوضع خطير بشكل خاص في الشمال، حيث يعاني طفل واحد من بين كل 6 أطفال دون سن الثانية من سوء التغذية الحاد.

    وأكد البيان، أنه يشكل الارتفاع الحاد في معدلات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات في قطاع غزة تهديدات خطيرة لصحتهم، وفقًا لتحليل شامل جديد أصدرته مجموعة التغذية العالمية، ومع دخول النزاع الدائر في قطاع غزة أسبوعه العشرين، أصبح الغذاء والمياه الصالحة للشرب نادرين للغاية وتنتشر الأمراض، مما يعرض تغذية النساء والأطفال ومناعتهم للخطر ويؤدي إلى ارتفاع حاد في سوء التغذية الحاد.

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على غزة إلى 29 ألفا و195 شهيدا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على غزة إلى 29 ألفا و195، والمصابين إلى 69 ألفا و170، منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    وقالت وزارة الصحة، إن الاحتلال ارتكب 9 مجازر فى القطاع راح ضحيتها 103 شهداء و142 مصابا خلال 24 ساعة.

  • الرئيس السيسى يثمن الموقف البلجيكى الداعم للتهدئة والرافض للتصعيد فى غزة

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء بلجيكا “ألكسندر دي كرو”، وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار د. أحمد فهمي أن الاتصال تناول العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، وكذا علاقات مصر مع الاتحاد الأوروبي في ضوء تولي بلجيكا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي مطلع يناير الماضي، حيث تم تأكيد تطلع الجانبين لمواصلة توطيد التعاون المشترك في مختلف المجالات بالإضافة إلى تعزيز التنسيق والتشاور بشأن التحديات الإقليمية والدولية.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً الأوضاع الإقليمية، خاصةً الوضع في قطاع غزة، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي غزة على نحو مستدام وعاجل.كما ثمن الرئيس الموقف البلجيكي الداعم للتهدئة والرافض لاستمرار التصعيد الجارى.

    ومن جانبه، أكد رئيس الوزراء البلجيكي اتفاق بلاده مع الرؤية المصرية واستعدادها لدعم كافة الجهود التي تقوم بها مصر في هذا الإطار، لاسيما فيما يتعلق بسبل تفعيل حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، مشدداً على حرص بلاده على استمرار التنسيق والتشاور مع مصر لمنع توسع نطاق الصراع واستعادة الاستقرار بالمنطقة.

  • شكرى لوفد النواب الأمريكي: مصر لا ترى بديلا سوى الوقف الفورى لإطلاق النار فى غزة

    استقبل وزير الخارجية سامح شكري يوم 19 فبراير الجاري وفداً من مجلس النواب الأمريكي برئاسة عضو المجلس “أدم سميث” زعيم الأقلية الديمقراطية بلجنة الخدمات العسكرية، والذى يزور مصر فى إطار جولة إقليمية فى المنطقة. 

    سامح شكرى ووفد امريكىسامح شكرى ووفد امريكى

    وصرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أعرب عن ترحيبه بالوفد، مشيراً لحساسية وخصوصية الظروف الراهنة والأوضاع الإقليمية والدولية المضطربة، والتي تفرض على البلدين تعزيز شراكتهما الاستراتيجية بهدف إحلال السلم والأمن. وأعرب عن ترحيب مصر الدائم بتعزيز العلاقات مع أعضاء الكونجرس الأمريكي بمختلف انتماءاتهم الحزبية، مشدداً على الدور الحيوي الذي يلعبونه لخدمة المصالح المصرية- الأمريكية المشتركة.

    وأوضح السفير أبو زيد، أن الوزير شكري أكد على أهمية الاستمرار في الجهود الرامية لدفع مختلف جوانب العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية والعسكرية. كما تناولت المباحثات الوضع في قطاع غزة، حيث شدد الوزير شكري على رفض مصر العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح، وأية أفكار أو إجراءات تدفع نحو تهجير المواطنين الفلسطينيين خارج قطاع غزة.

    وأكد وزير الخارجية في هذا السياق، على أن مصر لا ترى بديلاً سوى الوقف الفورى لإطلاق النار واتخاذ خطوات واضحة تجاه إطلاق عملية سلام جادة وحقيقية تؤدى إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة خلال فترة زمنية محددة وقصيرة. كما شدد شكرى على أهمية الدور الذي تضطلع به وكالة “الأونروا” في استقبال وتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة، منوهاً إلى ما يكتنف طول أمد الأزمة من مخاطر اتساع نطاق الصراع وحالة عدم الاستقرار في المنطقة.

    جانب من اللقاءجانب من اللقاء

    ومن ناحية أخرى، أوضح المتحدث الرسمى باسم الخارجية أن اللقاء شهد حواراً معمقاً حوّل مختلف جوانب الأزمة فى قطاع غزة، الأمنية والسياسية والإنسانية، حرص خلاله السيد وزير الخارجية على الإجابة عن تساؤلات أعضاء مجلس النواب الأمريكى بشأن تقييم مصر لسبل الخروج من الأزمة الراهنة وإنهاء الحرب. وقد استعرض السيد سامح شكرى فى هذا الإطار الجهود التى تقوم بها مصر من أجل تسهيل دخول المساعدات الأنسانية وإزالة العوائق التى تضعها إسرائيل، بالإضافة الي استعراض جهود الوساطة المصرية بهدف الوصول إلى صفقة تسمح بإنفاذ هدنة إنسانية تحقن دماء الفلسطينيين وتسمح بتركيز الجهود علي فرص التوصل لوقف كامل ودائم لإطلاق النار.

  • وزير الخارجية يبحث مع وفد من مجلس النواب الأمريكى الحرب فى غزة

    استقبل وزير الخارجية سامح شكري، الإثنين، وفداً من مجلس النواب الأمريكي يزور القاهرة حالياً، وبحث الجانبان الحرب في غزة.

    وأفاد المتحدث باسم الخارجية أحمد أبو زيد في بيان عبر منصة “إكس”، أن الوزير شكري بحث مع الوفد الأمريكي “أزمة قطاع غزة، وسبل إنهاء الحرب الدائرة هناك“.

  • أطباء: 4 أشهر حرب تهدد حياة الآلاف من أصحاب الأمراض المزمنة فى غزة

    حذر الأطباء من أن أربعة أشهر من الصراع في غزة تعرض صحة الآلاف من الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل أمراض الكلى والسكر والربو للخطر، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.

    وقالت جيليميت توماس، المنسق الطبي لمنظمة أطباء بلا حدود في فلسطين، إن المرضى المصابين بأمراض مزمنة فى غزة هم الضحايا الخفيون للحرب، حيث أن الوصول إلى المياه والغذاء والدواء مقيَّد بشدة.

    وأضافت: “المستشفيات التي لا تزال تعمل مكتظة بالجرحى، وهي غير قادرة على التعامل مع الأمراض المزمنة على الإطلاق. قبل الحرب، كان هناك 3500 سرير في المستشفيات في غزة، والآن هناك أقل من 1000 سرير، ومئات ومئات من الجرحى. لا نعرف عدد الأشخاص الذين يموتون لأنهم لا يستطيعون الحصول على الرعاية الصحية.”

    وفي الوقت الحالي، هناك 14 مستشفى فقط من أصل 36 في غزة قادرة على تقديم خدمات طبية.

    وقالت توماس إنه عندما يُسمح بدخول الأدوية إلى المنطقة، لا توجد طرق آمنة لتوزيعها، موضحة “لدينا بعض الأنسولين يأتي في شاحنات المساعدات، لكن المرضى لا يستطيعون الوصول إلى أماكن تخزينه بسبب الغارات الجوية. يتعرض الناس للقصف وهم في طريقهم إلى المستشفى.”

    وأضافت الصحيفة أن ندرة المياه النظيفة ونقص الأدوية يعني أن الكثيرين غير قادرين على السيطرة على حالتهم. واضطر نحو 70% من الفلسطينيين في غزة إلى اللجوء إلى شرب المياه الملوثة أو المالحة، بينما يعاني 50% من انعدام الأمن الغذائي، ويعاني 25% من السكان من الجوع، وفقاً للأمم المتحدة.

    وقال يوسف الخيشاوي، مسئول الصرف الصحي في منظمة أطباء بلا حدود: “لا توجد نقاط لتوزيع المياه – حتى أنها تعرضت للقصف. تم تدمير أنابيب المياه والشوارع والبنية التحتية”.

    وأضافت “الجارديان” أن هناك ما يقدر بنحو ألف مريض غسيل الكلى و450 مريض زرع الكلى في غزة، في حين أن أكثر من ألف شخص يعانون من مرض السكر من النوع الأول ويحتاجون إلى نظام غذائي خاضع للرقابة.

  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل عددا كبيرا من الطواقم الطبية بمجمع ناصر فى غزة

    قالت وزارة الصحة في قطاع غزة الفلسطيني، إن قوات الاحتلال الاسرائيلي يعتقل عددا كبيرا من الطواقم من مجمع ناصر الطبي الذي حوله إلى ثكنة عسكرية.

    وفي وقت سابق قالت، إن قوات الاحتلال تحتجز قافلة مساعدات من منظمة الصحة العالمية على بعد 50 مترا من مجمع ناصر الطبي وتضم شخصيات أممية رفيعة المستوى.

    وأوضحت في بيان اليوم، أن القافلة مكونة من شاحنتين واحدة محملة بالوقود والاخرى محملة بالماء والطعام ومحتجزة منذ 7 ساعات.

    وأكدت أن الاحتلال الاسرائيلي أقام حفر أمام وخلف قافلة المساعدات الأممية لمنع وصولها إلى مجمع ناصر الطبي.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال الاسرائيلي لازالت تحتجز عدد كبير من الكوادر الطبية والمرضى والنازحين في مبنى الولادة وتخضعهم للاستجواب في ظروف قاسية وغير انسانية.

    وأضافت: “قوات الاحتلال الاسرائيلي تبقي 5 كوادر طبية مع 120 مريض في مبنى ناصر القديم وتتركهم بلا كهرباء وبلا ماء وبلا طعام وبلا اكسجين”.

    وبينت أنه لازالت الكهرباء مقطوعة عن مجمع ناصر الطبي نتيجة توقف المولدات مما ينذر باستشهاد الحالات التي تحتاج إلى أكسجين.

    وتابعت: “الاحتلال الاسرائيلي يمنع اخلاء الحالات الخطيرة من مجمع ناصر الطبي الى مستشفيات اخرى من أجل إنقاذ حياتها”.

  • إعلام فلسطينى: قصف جديد يستهدف حى الشيخ رضوان بمدينة غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا إعلام فلسطيني: قصف جديد يستهدف حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، وأن الاحتلال يقصف بالمدفعية مدينة دير البلح وسط القطاع.

    وتستمر الغارات الإسرائيلية بالطائرات الحربية، والقصف المدفعي على المدن والأحياء السكنية، ومحيط المستشفيات داخل قطاع غزة، مع تزايد أعداد الشهداء والمصابين الفلسطينيين في كل مكان داخل الأراضي الفلسطينية.

  • صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية مسئول أمريكي: المحادثات الموسعة في القاهرة ستشمل مسئولين أقل مستوى

    1 – تم تمديد المفاوضات في القاهرة بشأن اتفاق محتمل لوقف القتال في غزة لمدة 3 أيام أخرى، وذلك وفقاً لمسئول مصري مطلع على المحادثات، وذلك بعد انتهاء اليوم الأول من المفاوضات رفيعة المستوى يوم الثلاثاء دون التوصل إلى اتفاق، وقد أشار المسئول أن المحادثات كانت إيجابية، فيما أشار مسئول أمريكي لم يكشف عنه إلى أن المحادثات على مدى الأيام الثلاثة المقبلة ستشمل مسؤولين من المستوى الأدنى سيواصلون مناقشة إطار عمل جديد للصفقة يضمن إطلاق سراح عدد معين من الرهائن ووقف القتال لعدد معين من الأسابيع، وأشار المسئول الأمريكي إلى أن إسرائيل كانت مترددة في المشاركة في المحادثات في المقام الأول، مما يعكس تناقضات “نتنياهو” بشأن استمرار المفاوضات مع حماس وممثليها.

    2 – حتى الآن لم تتمكن المحادثات المتعددة الأطراف في القاهرة من سد الفجوة بين مطالب حماس وإسرائيل، ولكن أهمية الدبلوماسية تزايدت مع إعلان إسرائيل عن خطط لمواصلة هجومها البري على مدينة رفح، حيث يتواجد ما يقرب من نصف سكان القطاع، كما أشارت الصحيفة إلى أن شخص مطلع على محادثات يوم الثلاثاء أكد أنه على الرغم من إحراز بعض التقدم، إلا أن الجانبين ظلا مختلفين بشدة بشأن نقطة رئيسية وهي عدد السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل رهينة يتم إطلاق سراحها.

     

  • 14 شهيدا فى استهداف إسرائيلى لمنزل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل باستشهاد 14 فلسطينيا جراء استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلى لمنزل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

  • “بايدن” يؤكد أنه يسعى من أجل هدنة لمدة (6) أسابيع في غزة

    1 – ذكرت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أكد أن الولايات المتحدة تسعى إلى هدنة في القتال بين إسرائيل وحركة حماس في غزة لمدة (6) أسابيع كنقطة انطلاق نحو وقف أطول لإطلاق النار، حيث أدلى “بايدن” والعاهل الأردني الملك “عبد الله” بتصريحات بعد محادثاتهما في البيت الأبيض التي تناولت قائمة من التحديات الصعبة مثل الاجتياح البري الإسرائيلي الوشيك في جنوب غزة وخطر حدوث كارثة إنسانية للمدنيين الفلسطينيين هناك، وأوضح “بايدن”، الذي أبدى سخطاً متزايداً من رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو” لعدم استجابته لنصائحه، أن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها في المنطقة على التوصل لاتفاق على هدنة تسمح بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة وزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وأضاف “بايدن” أن الاتفاق سيبدأ بتوقف القتال لمدة (6) أسابيع على الأقل، ويمكن حينها أخذ الوقت الكافي للتوصل لشيء أكثر استدامة.

    2 – ذكرت الصحيفة أن الملك “عبد الله” جدد دعوته لوقف إطلاق النار على نطاق واسع، وصرح بالقول ((لا يمكننا أن نقف متفرجين وندع هذا الوضع يستمر، فهذه الحرب يجب أن تنتهي))، وأشارت الصحيفة إلى أن الاجتماع يأتي في وقت يطالب فيه “بايدن” إسرائيل صراحة وبشكل متزايد بعدم شن هجوم بري على مدينة رفح بجنوب قطاع غزة دون وجود خطة لحماية المدنيين الفلسطينيين الذين يحتشدون هناك.

  • وزير الخارجية الإيطالي: كفانا ضحايا مدنيين فى غزة.. وندعم حل الدولتين

    أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تياني أن الحل الأمثل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، موضحًا ” كفانا ضحايا مدنين بأعداد غير مقبولة”، مشيرا إلى وجود عدد كبير جدا من الضحايا المدنيين بسبب رد فعل تل أبيب.

    وطالب تاياني – في تصريح أوردته وكالة الأنباء الإيطالية إسرائيل بعدم شمل السكان في الصراع، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين الإسرائليين، وقال إن مهمة بلاده حاليا هي تشجيع الحوار على حل الدولتين.

  • جيش الاحتلال: إصابة 9 عسكريين فى معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى عن إصابة 9 عسكريين فى معارك قطاع غزة، خلال الساعات الـ 24 الماضية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلى، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضى، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 28 ألف فلسطينى معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة ما يقرب من 86 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفى الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل 2 من جنوده وإصابة 2 آخرين فى معارك غزة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، فجر اليوم الاثنين، مقتل اثنين من جنوده وإصابة اثنين آخرين بجروح خطرة فى معارك جنوبى قطاع غزة ليرتفع العدد المعلن لقتلاه إلى 566.

     وقال جيش الاحتلال فى بيان، إن العقيد عدى الدور، والعقيد احتياط ألون كلاينمان، ينتميان إلى وحدة مجلان.

     ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلى، فجر الإثنين عملية عسكرية فى منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة المحاصر. كما شن هجوما جويا على مدينة رفح الفلسطينية، واستهدفت الطائرات المنازل والمساجد، مما أسفر عن استشهاد ما يزيد عن 100 شخص وإصابات المئات، معظمهم أطفال ونساء.

  • “المصرى للشؤون الخارجية” يحذر من خطورة تحركات إسرائيل الخبيثة جنوب غزة

    حذر المجلس المصرى للشئون الخارجية من العواقب البالغة الخطورة للتحركات الخبيثة والأوامر الإسرائيلية الرامية إلى إجبار سكان غزة على التوجه جنوبًا والتهديدات بشن هجوم برى على مدينة رفح على الحدود مع مصر، حيث لجأ نحو 85% من سكان القطاع من النازحين هربًا من مجازر قوات الاحتلال ضد المدنيين الأبرياء ومحاصرتهم فى ظروف غير إنسانية ومهينة لإجبارهم على مغادرة أراضيهم.

    أكد المجلس فى هذا السياق أن سلوك إسرائيل ينطوى على انتهاك صارخ لقرار محكمة العدل الدولية الصادر فى 26 يناير الماضى، والذى يلزم إسرائيل بالامتناع عن اتخاذ أى خطوات من شأنها التحريض على تهجير الفلسطينيين من أراضيهم أو أى من أفعال الإبادة وغيرها من الأنشطة المحظورة بموجب اتفاقيات جنيف.

    أوضح المجلس أن أمر المحكمة المشار إليه لا يخاطب دولة الاحتلال الإسرائيلى فحسب، وإنما المجتمع الدولى بأسره لا سيما الدول المتورطة بشكل مباشر فى دعم إسرائيل وتزويدها بالأسلحة والعتاد، ولاسيما كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا، لفرض واقع النزوح على مئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطينى، تنفيذًا لخطة إسرائيلية معلنة منذ سنوات، من شأنها إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار الإقليمى والدولى وحرمان الشعب الفلسطينى من دولته المستقلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.

    نبه المجلس فى هذا السياق إلى خطورة قرار دول غربية مانحة معاقبة كل سكان قطاع غزة، بإيقاف مساهماتها لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) التى تخدم نحو 6 ملايين لاجئ فلسطينى فى الأراضى المحتلة بما فيها القدس وثلاث دول أخرى. إذ ينطوى هذا القرار على دعم صريح لإسرائيل فى سلوكها الانتقامى والمدمر ضد سكان القطاع، من خلال مفاقمة مأساة الجوع والعطش والأوبئة المنتشرة فى القطاع، الأمر الذى يمثل انتهاكًا صريحًا لقرار محكمة العدل الدولية، الذى ألزم إسرائيل – ضمن تدابير أخرى – بوجوب اتخاذ كل الخطوات التى فى سلطتها من أجل منع إبادة الشعب الفلسطينى، ومنها ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والتى تضطلع الأونروا بمهمة مركزية فى سياقها.

    أعرب المجلس عن دعمه الكامل للجهود الدبلوماسية الحثيثة التى تبذلها مصر، وبالتعاون مع الدول العربية الأخرى الشقيقة، وعلى الصعيد الدولى، بهدف التوصل إلى وقف فورى وتام لإطلاق النار وضمان حماية المدنيين وفقًا لقواعد القانون الدولى الإنسانى، ورفع كافة القيود التى تحول دون دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

  • جيش الاحتلال: رئيس الأركان يقرر نقل الفرقة المدرعة 36 من غزة لحدود لبنان

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن رئيس هيئة الأركان يقرر نقل الفرقة المدرعة 36 من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 28 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 67 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • إعلام فلسطيني: قصف مدفعي على وسط وجنوبي خان يونس بقطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها إن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك قصفا مدفعيا على وسط وجنوبي خان يونس بقطاع غزة، وغارات للاحتلال تستهدف الأحياء الجنوبية لخان يونس.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 27708 شهداء و67147 إصابة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على قطاع غزة إلى 27708 شهداء و67147 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وفي وقت لاحق قال رائد النمس، مسؤول الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن 60 مركزًا طبيًا جديدًا خرجت عن العمل جراء العدوان الإسرائيلي، واستهداف المبانى الطبية، فضلًا عن قصف مباشر لسيارات الإسعاف والطواقم الطبية.

    وأضاف النمس، خلال مداخلة هاتفية لقناة “القاهرة الإخبارية”، أن موجات النزوح المتعددة فى القطاع تزيد من تدهور الاوضاع الإنسانية فى غزة، وأن انتشار الأوبئة والأمراض المعدية، أصبح خطر حقيقى يهدد الأطفال وكل النازحين فى القطاع، خاصة مع انعدام المستلزمات الطبية والمياة النظيفة.

    وأكد مسئول الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، انتشار عدد من الأوبئة بسبب اكتظاظ النازحين بمنطقة واحدة، وتحلل عدد من الجثث المدفونة تحت الركام.

  • مدير الاستخبارات الأمريكية يزور مصر خلال أيام لبحث وقف إطلاق النار فى غزة

    كشف موقع “أكسيوس” إن الرئيس الأمريكى جو بايدن يخطط لإرسال مدير وكالة الاستخبارات المركزية ويليام بيرنز خلال الأسبوع الجارى إلى مصر للمساعدة فى التوصل إلى وقف إطلاق النار فى غزة واتفاق إعادة الرهائن مع حماس.

    وقال مصدران أمريكيان ومسئولون إسرائيليون للموقع الأمريكي، إن بيرنز سيجتمع مع المسئولين المصريين لبحث الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق ثانٍ لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، والذي سيتم بالتزامن مع وقف مؤقت لإطلاق النار، وذلك بالتزامن مع تكثيف إسرائيل لغاراتها على القطاع في الأيام الأخيرة.

    وورد أن وفدين من إسرائيل وحماس كانا في القاهرة، خلال الأسبوع الماضي، من أجل مناقشة الاقتراح الذي تم طرحه في قمة باريس، وفقا للموقع. 

    وكان بيرنز هو الشخص الرئيسي فى فريق الرئيس بايدن في الجهود المبذولة لتأمين صفقة الرهائن ووقف القتال. وإرساله إلى القاهرة يعزز إمكانية التوصل إلى  على صفقة معقولة.

    ويقول مسؤولون أمريكيون إن البيت الأبيض يعترف بأن صفقة الرهائن هي السبيل الوحيد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال بايدن في تصريحات متلفزة يوم الخميس إنه يضغط بقوة من أجل التوصل إلى اتفاق.

  • مسؤول أمريكى: أخطأنا فى غزة وكان على إدارة بايدن إدانة تصريحات إسرائيل

    نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي أن واشنطن ارتكبت “أخطاء في الاستجابة للأزمة منذ 7 أكتوبر الماضي“.

    وأضاف فاينر أنه “كان على إدارة بايدن الإسراع في إدانة تصريحات إسرائيلية شبهت الفلسطينيين بالحيوانات“.

    وقدم المساعد بعضًا من أوضح عبارات الندم التي قدمتها الإدارة لردها على حرب غزة، وهي علامة على تزايد الضغط الديمقراطي على الرئيس بايدن.

    وفي اجتماع مغلق مع الزعماء العرب الأمريكيين في ميشيغان هذا الأسبوع، اعترف أحد كبار مساعدي الرئيس بايدن في مجال السياسة الخارجية بوجود أخطاء في رد فعل الإدارة على الحرب في غزة، قائلاً إنه ليس لديه “أي ثقة” في أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لقبول الحرب في غزة. اتخاذ “خطوات هادفة” نحو إقامة الدولة الفلسطينية.

    ولليوم الـ127، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، مخلفا أكثر من 27840 شهيدا و67300 جريح، في حصيلة غير نهائية، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

  • شهداء ومصابون جراء استهداف الاحتلال للمواطنين بمحيط مجمع ناصر جنوب غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، سقوط شهداء ومصابون جراء استهداف قوات الاحتلال المواطنين بمحيط ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة.

    ولليوم الـ 127، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، مخلفًا أكثر من 27 ألف شهيد و67 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

    طالب محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، وجميع دول العالم، بالتدخل العاجل لمنع توسع رقعة العدوان، وجرائم الإبادة الجماعية إلى رفح، التي تؤوي نحو مليون و400 ألف نازح يتواجدون في مساحة تبلغ 63 كيلو مترًا مربعًا، لجأؤا إليها من مختلف مناطق قطاع غزة، التي تتعرض لعمليات تدمير وتهجير.

  • الأمم المتحدة: 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد

    أعلنت الأمم المتحدة أن 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

زر الذهاب إلى الأعلى