قطاع غزة

  • وزير الخارجية الإيطالي: كفانا ضحايا مدنيين فى غزة.. وندعم حل الدولتين

    أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تياني أن الحل الأمثل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، موضحًا ” كفانا ضحايا مدنين بأعداد غير مقبولة”، مشيرا إلى وجود عدد كبير جدا من الضحايا المدنيين بسبب رد فعل تل أبيب.

    وطالب تاياني – في تصريح أوردته وكالة الأنباء الإيطالية إسرائيل بعدم شمل السكان في الصراع، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين الإسرائليين، وقال إن مهمة بلاده حاليا هي تشجيع الحوار على حل الدولتين.

  • جيش الاحتلال: إصابة 9 عسكريين فى معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى عن إصابة 9 عسكريين فى معارك قطاع غزة، خلال الساعات الـ 24 الماضية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلى، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضى، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 28 ألف فلسطينى معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة ما يقرب من 86 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفى الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل 2 من جنوده وإصابة 2 آخرين فى معارك غزة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، فجر اليوم الاثنين، مقتل اثنين من جنوده وإصابة اثنين آخرين بجروح خطرة فى معارك جنوبى قطاع غزة ليرتفع العدد المعلن لقتلاه إلى 566.

     وقال جيش الاحتلال فى بيان، إن العقيد عدى الدور، والعقيد احتياط ألون كلاينمان، ينتميان إلى وحدة مجلان.

     ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلى، فجر الإثنين عملية عسكرية فى منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة المحاصر. كما شن هجوما جويا على مدينة رفح الفلسطينية، واستهدفت الطائرات المنازل والمساجد، مما أسفر عن استشهاد ما يزيد عن 100 شخص وإصابات المئات، معظمهم أطفال ونساء.

  • “المصرى للشؤون الخارجية” يحذر من خطورة تحركات إسرائيل الخبيثة جنوب غزة

    حذر المجلس المصرى للشئون الخارجية من العواقب البالغة الخطورة للتحركات الخبيثة والأوامر الإسرائيلية الرامية إلى إجبار سكان غزة على التوجه جنوبًا والتهديدات بشن هجوم برى على مدينة رفح على الحدود مع مصر، حيث لجأ نحو 85% من سكان القطاع من النازحين هربًا من مجازر قوات الاحتلال ضد المدنيين الأبرياء ومحاصرتهم فى ظروف غير إنسانية ومهينة لإجبارهم على مغادرة أراضيهم.

    أكد المجلس فى هذا السياق أن سلوك إسرائيل ينطوى على انتهاك صارخ لقرار محكمة العدل الدولية الصادر فى 26 يناير الماضى، والذى يلزم إسرائيل بالامتناع عن اتخاذ أى خطوات من شأنها التحريض على تهجير الفلسطينيين من أراضيهم أو أى من أفعال الإبادة وغيرها من الأنشطة المحظورة بموجب اتفاقيات جنيف.

    أوضح المجلس أن أمر المحكمة المشار إليه لا يخاطب دولة الاحتلال الإسرائيلى فحسب، وإنما المجتمع الدولى بأسره لا سيما الدول المتورطة بشكل مباشر فى دعم إسرائيل وتزويدها بالأسلحة والعتاد، ولاسيما كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا، لفرض واقع النزوح على مئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطينى، تنفيذًا لخطة إسرائيلية معلنة منذ سنوات، من شأنها إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار الإقليمى والدولى وحرمان الشعب الفلسطينى من دولته المستقلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.

    نبه المجلس فى هذا السياق إلى خطورة قرار دول غربية مانحة معاقبة كل سكان قطاع غزة، بإيقاف مساهماتها لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) التى تخدم نحو 6 ملايين لاجئ فلسطينى فى الأراضى المحتلة بما فيها القدس وثلاث دول أخرى. إذ ينطوى هذا القرار على دعم صريح لإسرائيل فى سلوكها الانتقامى والمدمر ضد سكان القطاع، من خلال مفاقمة مأساة الجوع والعطش والأوبئة المنتشرة فى القطاع، الأمر الذى يمثل انتهاكًا صريحًا لقرار محكمة العدل الدولية، الذى ألزم إسرائيل – ضمن تدابير أخرى – بوجوب اتخاذ كل الخطوات التى فى سلطتها من أجل منع إبادة الشعب الفلسطينى، ومنها ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والتى تضطلع الأونروا بمهمة مركزية فى سياقها.

    أعرب المجلس عن دعمه الكامل للجهود الدبلوماسية الحثيثة التى تبذلها مصر، وبالتعاون مع الدول العربية الأخرى الشقيقة، وعلى الصعيد الدولى، بهدف التوصل إلى وقف فورى وتام لإطلاق النار وضمان حماية المدنيين وفقًا لقواعد القانون الدولى الإنسانى، ورفع كافة القيود التى تحول دون دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

  • جيش الاحتلال: رئيس الأركان يقرر نقل الفرقة المدرعة 36 من غزة لحدود لبنان

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن رئيس هيئة الأركان يقرر نقل الفرقة المدرعة 36 من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 28 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 67 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • إعلام فلسطيني: قصف مدفعي على وسط وجنوبي خان يونس بقطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها إن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك قصفا مدفعيا على وسط وجنوبي خان يونس بقطاع غزة، وغارات للاحتلال تستهدف الأحياء الجنوبية لخان يونس.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 27708 شهداء و67147 إصابة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على قطاع غزة إلى 27708 شهداء و67147 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وفي وقت لاحق قال رائد النمس، مسؤول الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن 60 مركزًا طبيًا جديدًا خرجت عن العمل جراء العدوان الإسرائيلي، واستهداف المبانى الطبية، فضلًا عن قصف مباشر لسيارات الإسعاف والطواقم الطبية.

    وأضاف النمس، خلال مداخلة هاتفية لقناة “القاهرة الإخبارية”، أن موجات النزوح المتعددة فى القطاع تزيد من تدهور الاوضاع الإنسانية فى غزة، وأن انتشار الأوبئة والأمراض المعدية، أصبح خطر حقيقى يهدد الأطفال وكل النازحين فى القطاع، خاصة مع انعدام المستلزمات الطبية والمياة النظيفة.

    وأكد مسئول الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، انتشار عدد من الأوبئة بسبب اكتظاظ النازحين بمنطقة واحدة، وتحلل عدد من الجثث المدفونة تحت الركام.

  • مدير الاستخبارات الأمريكية يزور مصر خلال أيام لبحث وقف إطلاق النار فى غزة

    كشف موقع “أكسيوس” إن الرئيس الأمريكى جو بايدن يخطط لإرسال مدير وكالة الاستخبارات المركزية ويليام بيرنز خلال الأسبوع الجارى إلى مصر للمساعدة فى التوصل إلى وقف إطلاق النار فى غزة واتفاق إعادة الرهائن مع حماس.

    وقال مصدران أمريكيان ومسئولون إسرائيليون للموقع الأمريكي، إن بيرنز سيجتمع مع المسئولين المصريين لبحث الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق ثانٍ لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، والذي سيتم بالتزامن مع وقف مؤقت لإطلاق النار، وذلك بالتزامن مع تكثيف إسرائيل لغاراتها على القطاع في الأيام الأخيرة.

    وورد أن وفدين من إسرائيل وحماس كانا في القاهرة، خلال الأسبوع الماضي، من أجل مناقشة الاقتراح الذي تم طرحه في قمة باريس، وفقا للموقع. 

    وكان بيرنز هو الشخص الرئيسي فى فريق الرئيس بايدن في الجهود المبذولة لتأمين صفقة الرهائن ووقف القتال. وإرساله إلى القاهرة يعزز إمكانية التوصل إلى  على صفقة معقولة.

    ويقول مسؤولون أمريكيون إن البيت الأبيض يعترف بأن صفقة الرهائن هي السبيل الوحيد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال بايدن في تصريحات متلفزة يوم الخميس إنه يضغط بقوة من أجل التوصل إلى اتفاق.

  • مسؤول أمريكى: أخطأنا فى غزة وكان على إدارة بايدن إدانة تصريحات إسرائيل

    نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي أن واشنطن ارتكبت “أخطاء في الاستجابة للأزمة منذ 7 أكتوبر الماضي“.

    وأضاف فاينر أنه “كان على إدارة بايدن الإسراع في إدانة تصريحات إسرائيلية شبهت الفلسطينيين بالحيوانات“.

    وقدم المساعد بعضًا من أوضح عبارات الندم التي قدمتها الإدارة لردها على حرب غزة، وهي علامة على تزايد الضغط الديمقراطي على الرئيس بايدن.

    وفي اجتماع مغلق مع الزعماء العرب الأمريكيين في ميشيغان هذا الأسبوع، اعترف أحد كبار مساعدي الرئيس بايدن في مجال السياسة الخارجية بوجود أخطاء في رد فعل الإدارة على الحرب في غزة، قائلاً إنه ليس لديه “أي ثقة” في أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لقبول الحرب في غزة. اتخاذ “خطوات هادفة” نحو إقامة الدولة الفلسطينية.

    ولليوم الـ127، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، مخلفا أكثر من 27840 شهيدا و67300 جريح، في حصيلة غير نهائية، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

  • شهداء ومصابون جراء استهداف الاحتلال للمواطنين بمحيط مجمع ناصر جنوب غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، سقوط شهداء ومصابون جراء استهداف قوات الاحتلال المواطنين بمحيط ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة.

    ولليوم الـ 127، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، مخلفًا أكثر من 27 ألف شهيد و67 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

    طالب محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، وجميع دول العالم، بالتدخل العاجل لمنع توسع رقعة العدوان، وجرائم الإبادة الجماعية إلى رفح، التي تؤوي نحو مليون و400 ألف نازح يتواجدون في مساحة تبلغ 63 كيلو مترًا مربعًا، لجأؤا إليها من مختلف مناطق قطاع غزة، التي تتعرض لعمليات تدمير وتهجير.

  • الأمم المتحدة: 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد

    أعلنت الأمم المتحدة أن 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • متحدث الرئاسة: معبر رفح مفتوح 24 ساعة منذ أول دقيقة من العدوان على غزة

    أكد المستشار احمد فهمي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الموقف المصري تجاه الأزمة الفلسطينية منذ البداية اتسم بالموضوعية الشديدة والمصداقية والتمسك بثوابت موقف مصر السياسية والأخلاقية ودعم الاشقاء، موضحا أن موقف ثابت لمصر لا يتغير على مدار عشرات السنين.

    وأضاف أحمد فهمي، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أنه منذ اندلاع الأزمة في غزة ومصر تجري اتصالات مكثفة مع كل الأطراف لضبط النفس وعدم التصعيد وإعلاء صوت الحكمة من أجل تجنيب المنطقة تداعيات خطيرة وهذا دور مصر كان في منتهى الوضوح بفتح المعبر طوال 24 ساعة طوال أيام الأسبوع منذ أول دقيقة من الاحداث، موضحا أن المشكلة في دخول الشاحنات في البداية كانت فنية حيث كان يتعذر ادخال المساعدات”.

    وتابع: كان يتعذر دخول المساعدات بسبب القصف على الجانب الاخر من المعبر وكان لا يمكن ادخال المساعدات بسبب أن كان في قصف مستمر وصعوبة ادخال الشاحنات وبمجرد انهاء القصف تم اصلاح المعبر وتجهيزه لأنه معبر مخصص للأفراد ومصر قامت بتعديلات فنية لإدخال الشاحنات وده تم بصورة كبيرة للغاية”.

  • جيش الاحتلال: بعض قواتنا المنسحبة من غزة تتدرب على مواجهة حزب الله

    أعلن جيش الاحتلال بعض قواتنا التي انسحبت من غزة تتدرب على مواجهة حزب الله على حدودنا الشمالية مع لبنان، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    كما أعلن جيش الاحتلال اغتيال قائد المنطقة التي قصف حزب الله اللبناني منها اليوم قاعدة كريات شمونة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    تتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الأمم المتحدة: تدمير إسرائيل للمبانى فى قطاع غزة لإقامة منطقة عازلة جريمة حرب

    قالت الأمم المتحدة، أن تدمير جيش الاحتلال الإسرائيلي للمبانى فى قطاع غزة لإقامة منطقة عازلة يعد جريمة حرب، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.
    وكان مفوض الأمم المتحدة لحقوق الانسان، قد قال إن التدمير الكثيف للممتلكات فى قطاع غزة غير قانونى وليس ناجما عن ضرورة عسكرية.
  • الصحة العالمية: نصف سكان غزة نازحون فى رفح والمستشفيات الستة بالمدينة مكتظة

    قال الدكتور تيدروس أدهانوم جبريسيوس مدير منظمة الصحة العالمية، أن نصف سكان قطاع غزة نازحون فى مدينة رفح، مؤكدا على أن المستشفيات الستة بالمدينة أصبحت مكتظة للغاية، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.
    ومن جهته قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الانسان، إن التدمير الكثيف للممتلكات فى قطاع غزة غير قانونى وليس ناجما عن ضرورة عسكرية.
  • توافق مصرى قبرصى على ضرورة الوقف الفورى والشامل لإطلاق النار فى غزة

    صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن السيد سامح شكري وزير الخارجية قام اليوم، الخميس بزيارة ثنائية إلى العاصمة القبرصية نيقوسيا، في إطار حرص مصر على دعم علاقتها الثنائية مع قبرص وتعزيز أواصر التعاون في شتى المجالات، وقد التقى الوزير سامح شكرى، خلال زيارته، الرئيس القبرصي “نيكوس خريستودوليدس”، كما أجرى مباحثات ثنائية مع وزير الخارجية “كونستانتينوس كومبوس” لبحث مختلف جوانب العلاقات الثنائية، والتشاور حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    وأوضح السفير أبو زيد، أن الوزير سامح شكري استهل زيارته بلقاء الرئيس القبرصي ” نيكوس خريستودوليدس”، حيث عكس اللقاء خصوصية العلاقات التي تجمع مصر وقبرص، والتي تتعدد أوجهها سياسياً واقتصادياً وثقافياً، وترتكز على روابط تاريخية ممتدة وتقارب جغرافي أسهم في صياغة الرؤى المتقاربة والمصالح المشتركة بين البلدين.

    كما حرص الوزير شكري على نقل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الرئيس القبرصي، وتثمين مصر لما تشهده العلاقات الثنائية من تنام مستمر وملموس على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية. كما أكد الوزير شكري على تطلع مصر لاستشراف المزيد من المجالات الجديدة للتعاون المشترك، والعمل سوياً لتطوير أوجه التعاون القائم بما يجعل منه نموذجاً يحتذى به في مجال علاقات التعاون بين الدول الصديقة.

    ومن جانبه، أكد الرئيس ” خريستودوليدس” حرص بلاده على تعزيز علاقاتها الراسخة مع مصر، ومواصلة تفعيل وتعزيز مختلف أطر التعاون التي تجمع البلدين. كما شدد على أهمية البناء على ما تم الاتفاق عليه خلال زياراته المتعددة للقاهرة خلال العام الماضي، ولقاءاته المثمرة مع السيد رئيس الجمهورية من رؤى للارتقاء بالعلاقات المتميزة بين البلدين، وترجمتها إلى تعاون ملموس يحقق مصالح الشعبين الصديقين.

    وحول المباحثات بين الوزير شكري ووزير الخارجية القبرصي “كونستانتينوس كومبوس”، أوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية بأن المباحثات تضمنت عقد اجتماع ثنائي مغلق بين وزيري الخارجية، أعقبه جلسة محادثات موسعة شملت الوفدين المصري والقبرصي تناولت مجمل مسارات التعاون الثنائي بين البلدين بما في ذلك التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والسياحي، حيث حرص الوزير شكري على تأكيد اهتمام الحكومة المصرية بتعزيز التعاون مع قبرص في مختلف المجالات الاقتصادية بما يرقى لمستوي التقارب السياسي بين البلدين.

    وتناول الجانبان تطورات التعاون في مجال الطاقة باعتباره أحد مجالات التعاون ذات الطابع الاستراتيجي للبلدين، مع التأكيد على أهمية إزالة أية عقبات تواجه الإسراع في خطوات تنفيذ المشروعات التي تم الاتفاق عليها في هذا المجال بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين. كما شملت المناقشات أيضاً التعاون في مجال الزراعة والثروة السمكية واستقدام العمالة المصرية الموسمية إلى قبرص والملاحة البحرية، ومجال السياحة لما لدى البلدين من خبرة كبيرة في هذا المجال.

    وفي ذات السياق، نوه الوزير شكري بأهمية تعزيز الاستثمارات القبرصية في السوق المصري ونسج شراكات قوية وموسعة بين القطاع الخاص على الجانبين تسمح بدخول رؤوس الأموال القبرصية إلى السوق المصري والاستثمار المباشر فيه واتخاذ مصر كنقطة انطلاق إلى السوق العربي والأفريقي. كما اتفق الجانبان على أهمية الإسراع في عقد الاجتماع الثاني للجنة العليا المشتركة بين البلدين والانتهاء من كافة الأطر التعاقدية وتفعيل الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين.

    واتصالاً بالتعاون الإقليمي، أشار المتحدث الرسمي إلى أن الوزيرين تناولا سبل تعزيز التعاون في إطار آلية التعاون الثلاثي التي تجمع مصر واليونان وقبرص والتي أصبحت نموذجاً يحتذى به كإطار تعاوني إقليمي متكامل لمواجهة التحديات الإقليمية المتصاعدة في منطقة المتوسط، وقد أعرب الوزير سامح شكري عن تطلع مصر لاستضافة القمة الثلاثية القادمة للآلية، مؤكداً أهمية الاستمرار في تطوير الأطر التعاقدية والمشروعات المشتركة المنبثقة عن الآلية للانتقال بهذا النسق التعاوني إلى إنجازات ملموسة.

    وأردف السفير أبو زيد، أن المباحثات بين وزيري الخارجية تطرقت بشكل معمق إلى الأزمة الحالية في قطاع غزة، حيث حرص الجانبان على تبادل الرؤي والتقديرات بشأن الوضع الحالي للأزمة والأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع، والتحركات الهادفة للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 2720 بشأن تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وقد توافق الجانبان حول أهمية تكثيف التحركات على المستويين الإقليمي والدولي لتحقيق الوقف الفوري والشامل لإطلاق النار في القطاع، وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية اللازمة، والحيلولة دون توسيع دائرة الصراع في المنطقة، فضلاً عن إطلاق عملية سياسية تهدف إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو للعام 1967.

    هذا، وحرص الجانب القبرصي أيضاً على الاستماع لتقديرات سامح شكري بشأن للتطورات السياسية والأمنية في ليبيا وسوريا.

    ومن جانبه، أشاد الجانب القبرصي بالجهود التي تبذلها مصر على المستوى السياسي والإنساني لحل الأزمات المتلاحقة بمنطقة الشرق الأوسط، والدور الذي تقوم به مصر كركيزة للأمن والاستقرار بالمنطقة، كما حرص سامح شكرى علي تأكيد تقدير مصر لدعم قبرص لها داخل أروقة الاتحاد الأوروبي والذي انعكس في الإجماع الأوروبي الذي شهده مجلس المشاركة الأخير بين مصر والاتحاد الأوروبي بشأن أهمية ترفيع العلاقات المصرية الأوروبية إلى مستوي الشراكة الاستراتيجية الشاملة، بالإضافة إلى تبني مواقف تعكس الفهم العميق للقضايا ذات الأولوية المصرية.

    هذا، وااختتمت المباحثات بعقد مؤتمر صحفي مشترك لوزيرى الخارجية المصري والقبرصي لاستعراض أهم ما تناولته من موضوعات.

  • نتنياهو: سنواصل الحرب فى غزة حتى القضاء الكامل على حماس

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفى عرضته قناة القاهرة الإخبارية: سنواصل الحرب في غزة حتى القضاء الكامل على حماس، ولن نرضى بأقل من القضاء على حماس بشكل كامل.

    وأضاف: “الخضوع لمطالب حماس كارثة على إسرائيل، وسنتواجد وننشط في جميع أنحاء قطاع غزة وحماس لن تبقى في غزة مجددا، ولا رجعة عن الانتصار في الحرب، وسنبدأ العمل على استبدال وكالة الأونروا في غزة”.

    وتابع: “سنسمح للمدنيين بالنزوح بعيدا عن مناطق القتال ولا نتوقف ولم اقرر زيادة دخول شاحنات المساعدات الإنسانية، أبلغت بلينكن بقرب اكتمال النصر وان غزة ستكون منزوعة السلاح ولكن النصر سيستغرق مزيدا من الوقت، مؤكدا أنه لا يوجد بديلا عن القضاء على حماس عسكريا”.

  • جوتيريس يدعو مجددا لوقف فورى لإطلاق النار فى غزة وإطلاق سراح جميع المحتجزين

    دعا أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة، مجددا لوقف فورى لإطلاق النار لأسباب إنسانية فى قطاع غزة، وإطلاق سراح جميع المحتجزين، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.

  • البيت الأبيض: واشنطن لا تزال تعمل على التوصل لهدنة إنسانية أطول فى غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن البيت الأبيض يؤكد أن واشنطن لا تزال تعمل على التوصل لهدنة إنسانية أطول في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • حرب غزة.. بين تنافس القوى الدولية ومخاطر التصعيد فى البحر الأحمر

    بات واضحا أن العالم بعد الحرب الروسية الأوكرانية يتشكل من جديد في محاولة جادة للتخلص من نظام القطب الأوحد إلى نظام متعدد الأقطاب ما كان له عظيم الأثر في زيادة التنافس الدولى خاصة في المناطق الأكثر تأثيرا في العالم، وأعتقد أن أهم هذه المناطق منطقة الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأحمر خاصة لدورها في الملاحة البحرية والتحكم في مصير التجارة العالمية.

    وظنى، أن الحرب على غزة يتم توظيفها كفرصة لإعادة تشكيل السياسة الإقليمية والدولية في هذه المنطقة المهمة بحيث تتغير فيها موازين القوى بما يتناسب لتعزيز هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية، وبما يخدم حلفاءها ويُعزز نفوذهم السياسي والأمني والعسكري في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وفي منطقة البحر الأحمر بشكل خاص، خاصة أن كل القوى العظمى والإقليمية تحرص على أن يكون لها تواجد ودور، وهو ما يؤكده حجم وأعداد القواعد العسكرية في القرن الأفريقي.

    المؤسف، أن مخاطر التصعيد والتنافس في منطقة البحر الأحمر كبيرة، فيكفى أن ما يحدث الآن يهدد بشكل مباشر سلامة الملاحة البحرية على امتداد مياه البحر الأحمر مما يعني ارتفاع تكلفة التأمين على الناقلات البحرية العابرة خاصة الناقلات المُخصصة لنقل مصادر الطاقة، وارتفاع تكلفة التأمين يعني بالضرورة تصاعداً كبيراً في أسعار السلع والخدمات ويؤثر تأثيراً سلبياً ومباشراً على التنمية والتطوير في دول منطقة البحر الأحمر.

    والأخطر من هذا كله إمكانية حدوث صدام مُسلح فى منطقة البحر الأحمر ما يؤثر على الأمن والسلم والاستقرار الإقليمي والدولي حال انفجار الأوضاع واتساع رقعة الحرب ودخول أطراف أخرى إلى حلبة الصراع..

    لذا، على المجتمع الدولى أن يقوم بمسئولياته ولا ينسى أن ارتفاع أسعار المواد الطاقية أمر قاس وقاتم على العالم أجمع؛ لأنه يعني العودة إلى دوامة التضخم ومضاعفاته المدمرة على التوازنات الاقتصادية خاصة الاقتصاديات الناشئة والاقتصاديات الأوروبية التي تتخطى مبادلاتها التجارية من النفط الوارد إليها من هذه المنطقة 65%.

  • موقع (المونيتور) الأمريكي : وزير الخارجية الفرنسي يرفض التهجير القسري لسكان غزة إلى مصر

    ذكر الموقع أن وزير الخارجية الفرنسي “ستيفان سيجورني” صرح يوم الأحد أنه يرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر، مشيراً إلى أنه في بداية جولته الأولى في الشرق الأوسط كوزير للخارجية، التقى “سيجورني” نظيره المصري “سامح شكري” في مؤتمر صحفي مشترك، واعترف خلاله بقلق القاهرة بشأن التهجير القسري إلى الأراضي المصرية، وأضاف أننا نتفهم تماماً هذه المخاوف.

    أضاف الموقع أنه منذ عام 2007، قادت حماس والسلطة الفلسطينية حكومتين متنافستين، حيث تحكم السلطة الفلسطينية أجزاء من الضفة الغربية المحتلة تحت حكم عهد الرئيس “محمود عباس”، مشيراً إلى أن مصر حذرت منذ أكتوبر من النقل القسري لسكان غزة إلى شبه جزيرة سيناء، وأبقت حدودها مغلقة فعلياً، حيث لجأ أكثر من نصف سكان غزة إلى مدينة رفح بأقصى جنوب غزة بحثاً عن الأمان.

     أضاف الموقع أن إسرائيل ركزت أنظارها على البلدة الحدودية كهدفها التالي في حملتها التي تهدف إلى القضاء على مقاتلي حماس، الذين شنوا في 7 أكتوبر هجوم غير مسبوق أدى إلى مقتل نحو 1160 شخص معظمهم من المدنيين، ورداً على ذلك شنت إسرائيل هجوماً عسكرياً واسع النطاق أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 27365 شخص معظمهم من النساء والأطفال، وفقاً لوزارة الصحة في غزة.

  • موقع ( ميدل إيست مونيتور ) البريطاني : مصر تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة وتحديد إطار زمني لقيام الدولة الفلسطينية

    – ذكر الموقع أن مصر دعت إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وجددت رفضها للتهجير القسري للفلسطينيين من القطاع ، موضحاً أن هذه الدعوة جاءت عقب مباحثات في القاهرة بين وزير الخارجية ” سامح شكري ” ونظيره الفرنسي ” ستيفان سيجورن ” ، حيث أكد ” شكري ” خلال مؤتمر صحفي أن مصر تجدد رفضها للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة ، وأن القضية الفلسطينية يجب أن يتم التعامل معها من خلال إطار سياسي شامل ، كما دعا ” شكري ” إلى تحديد إطار زمني لإقامة الدولة الفلسطينية .

     أضاف الموقع أن ” سيجورن ” دعا إلى وقف إطلاق النار في الأراضي الفلسطينية ، وأكد بالقول : ” نحن قلقون بشأن التوترات المتزايدة في منطقة البحر الأحمر ” ، وأشار الموقع إلى أن التوتر في البحر الأحمر تصاعد وسط هجمات شنتها جماعة الحوثي اليمنية على سفن تجارية يشتبه في أن لها صلات بإسرائيل وضربات جوية انتقامية أمريكية .

  • المبعوثة الألمانية للمساعدات الإنسانية: أشكر مصر على جهودها لمساعدة سكان غزة

    شكرت دايكى بوتسل المبعوثة الخاصة للحكومة الألمانية للمساعدات الإنسانية فى الشرق الأدنى والأوسط، مصر على الدور الذى تلعبه والجهود الهائلة التى تبذلها وخاصة هيئة الهلال الأحمر لمساعدة الناس فى غزة.

    وأشارت خلال تواجدها فى مصر للمرة الخامسة، لمراقبة الأوضاع وإدخال المساعدات عبر معبر رفح، إلى أن الجميع متفق على أن الوضع فى غزة رهيب للغاية والمعاناة لا يمكن تصورها، وبالتالى هناك حاجة لوصول المزيد من المساعدات.

    ودعت دايكى إلى هدنة إنسانية تؤدى إلى وقف مستدام لإطلاق النار.

    ولفتت المبعوثة الألمانية إلى أن برلين تمثل ثانى أكبر مساهم لسكان غزة، من خلال تقديم نحو 220 مليون يورو كمساعدات إنسانية للأراضى الفلسطينية فى عام 2023، كما جلبت الطائرات الألمانية إلى مصر الحاضنات ومعدات التنفس وأجهزة مراقبة المرضى لمصر لدعم علاج المرضى الفلسطينيين.

    واستعرضت دايكى المساعدات الألمانية إلى غزة، منها 10 الآف خيمة عائلية، وكذلك مراتب النوم والبطانيات وأسرة المخيمات، بالإضافة إلى 45 ألف مرشح مياه، معلنة إرسال المزيد من المساعدات فى الأيام القليلة المقبلة إلى مصر، وكذلك المزيد من المساعدات المقدمة من ألمانيا عبر الجسر الجوى للاتحاد الأوروبى.

  • وزير الخارجية الإيطالي: ندعم مصر والدول العربية لتعزيز وقف إطلاق النار في غزة

    أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، دعم بلاده لمصر وقطر والدول العربية من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين ودعم المدنيين في قطاع غزة.

    وقال تاياني – في تصريح نقلته وكالة الأنباء الإيطالية (آكي) على هامش أعمال منتدى “حوارات المتوسط” المنعقد في العاصمة الإيطالية روما- إنه استقبل اليوم أطفالا فلسطينيين وذويهم لعلاجهم في إيطاليا وصلوا إلى ميناء (لاسبيتسيا) على سفينة (فولكانو)، والتي عملت كمستشفى عائم بميناء العريش بشمال سيناء، مشيرا إلى أن الحكومة الإيطالية عملت على ضمان مساعدتهم.

    وكانت إيطاليا قد أعلنت، في وقت سابق، أنها ستستقبل 100 طفل من قطاع غزة للعلاج بمستشفياتها على دفعات.

    ولفت وزير الخارجية الإيطالي إلى أهمية حرية الملاحة بالبحر الأحمر.. وقال”إنه إذا تعرضنا لهجوم من جانب الحوثيين سيتم الرد عليه، وذلك ردا على تهديد الحوثي بأنها ستهاجم إيطاليا في حالة مشاركتها في الضربات على اليمن”.

    وأضاف تاياني “نحن ندافع عن حرية حركة التجارة، ولا نهاجم أحدا، لكننا لا نريد بالمقابل أن يهاجمنا أحد”.

  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على غزة إلى 27 ألفا و478 شهيدا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي إلى 27478 شهيدا.

    كان كاظم أبو خلف متحدث باسم “أونروا”، حذر من أن استمرار تعليق تمويل الوكالة سيؤدي إلى وقف عملياتها في غزة بنهاية الشهر الجاري، مشددا على أن الوكالة تحولت إلى رمز لقضية اللجوء الفلسطيني والنكبة.

    قال ستيفان سيجورني وزير الخارجية الفرنسي، إنه منذ أكثر من 4 أشهر غزة تحت حصار خانق والقطاع مهدد بالأمراض والأوبئة ونطالب بوقف دائم لإطلاق النار، مشددا على أن قطاع غزة هي أرض فلسطينية.

    دعا وزير الخارجية الفرنس خلال مؤتمر صحفى من القدس المحتلة، إلى تجنب تصعيد النزاع وتوسعه في المنطقة، مضيفا: “لا يمكن أن يكون هناك أي تهجير قسري للفلسطينيين خارج الضفة الغربية أو خارج قطاع غزة”.

    أضاف وزير الخارجية الفرنسي، أنه لن يكون هناك سلام دائم وعادل في المنطقة دون حل الدولتين، مؤكدا أن التصعيد في سوريا أمر مثير للقلق، وأن بلاده ستعمل على عدم انتشار هذا النزاع خارج قطاع غزة.

    تابع الوزير الفرنسي، لا يمكن لأحد أن يتصور حلا للنزاع بدون حل الدولتين وقد حان الوقت لذلك.

  • جيش الاحتلال يعترف بإصابة 5 ضباط وجنود فى معارك غزة خلال 24 ساعة

    اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة 5 ضباط وجنود فى معارك قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.

    ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن 356 ضابطا وجنديا ما زالوا يتلقون العلاج إثر إصابتهم فى معارك غزة، 25 منهم جروحهم خطيرة، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    كانت المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطينى نيبال فرسخ، كشفت عن استشهاد 34 شخصا وإصابة 143 آخرين بجروح خلال الـ12 يوما الماضية جراء استهداف قوات الاحتلال مقرات الجمعية، والتى من بينها مستشفى الأمل فى خان يونس جنوبى غزة، مؤكدة أنه لا توجد منطقة آمنة يمكن للمواطنين الفلسطينيين الهروب إليها فى غزة التى تقصفها إسرائيل دون تمييز.

    وأوضحت أن حوالى 90% من سكان غزة باتوا نازحين فى ظل الأوضاع التى فاقت المأساوية نتيجة اكتظاظ الكثير منهم فى منطقة رفح الفلسطينية مع عدم وجود أعداد كافية من الخيم وملابس وأغطية التدفئة فى ظل برودة الطقس وسقوط الأمطار بغزارة، وذلك بالتزامن مع انتشار الأمراض والأوبئة بين صفوف النازحين من الأطفال والنساء بسبب انعدام النظافة الشخصية بسبب قلة المياه.

    وحذرت من أن النقص الحاد فى حليب الأطفال بقطاع غزة يهدد حياة “الأطفال الرضع” بالجفاف، لافتة إلى سوء الحالة الصحية والبدنية لكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة.

    وشددت فرسخ على أن مخزون الوقود يكفى لمدة 6 أيام فقط مع نفاد مخزون الأكسجين والعديد من المستلزمات الطبية والأدوية لذوى الأمراض المزمنة، مما ينذر بوقوع كارثة إنسانية بمعنى الكلمة داخل مستشفى الأمل فى خان يونس.

  • شيخ الأزهر يدعو إلى وقف الحروب والصراعات في غزة والسودان

    قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إننا إذ نحيي اليوم الذكرى الخامسة لميلادِ وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّة، فإنَّنا نُؤكِّدُ على أنَّ عالمنا اليوم لم يَكُن في حاجةٍ ماسَّةٍ لإحياء المبادئ الأخلاقية العليا التي اشتملت عليها هذه الوثيقة، مثل ما هو عليه اليوم وفي مقدمتها، بل أولها: الدَّعوةُ الجادَّة لوقفِ الحروب والصِّراعات التي تدورُ رَحاها بغيرِ توقُّفٍ في الشَّرقِ الأوسط، وبخاصَّةٍ تلك التي تدورُ على أرض غزة في فلسطين وعلى أرض السودان وفي البحر الأحمر، وغيرها من البلاد المشتعلة في أنحاءِ العالَم.
    وأضاف شيخ الأزهر خلال كلمته المسجلة التي عرضت في مجلس الأخوة الإنسانية، الذي يعقد لأول مرة تزامنًا مع اليوم الدولي للأخوة الإنسانية، أنه مِمَّا يُؤسَف له الأسفَ كلَّه أنْ تأتيَ الذكرى الخامسة لهذه الوثيقةِ التاريخيَّة مُتزامنةً مع ما يُكابده عالَمُ اليوم وتُعانيه حضارتنا المعاصرة من صِراعاتٍ وحروبٍ، مِمَّا يضعنا جميعًا أمامَ مسؤوليَّةٍ كُبرى، يُحاسبنا الله عليها يومَ نَلْقاه، ويُحتِّم علينا ضرورةَ مُواصَلة العمل من أجلِ إنقاذِ إخوتنا وأخواتنا وأطفالنا من المستضعفين الذين تُهْدَر دماؤهم، وتُزْهَق أرواحهم رخيصة بلا ثمن آناء الليل وأطراف النهار.
    ووجه فضيلته الشكر والتقدير إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربيَّة المتَّحدة، راعي وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّة وداعمها منذُ ولادتها ومتعهدها برعاية دائمةً كريمة مَكَّنتها من اكتشافِ النُّخَب الإنسانيَّة التي تعملُ في صمتٍ وإخلاصٍ وتجرُّدٍ وحسبة لله تعالى، واحترامًا للضميرِ الإنسانيِّ، وحبًّا للخير ومَن يبذلونه مِمَّن لا تُسَلَّط الأضواء على الخدمات الإنسانيَّة الرَّاقية التي يُقدِّمونها للإنسانيَّةِ الفقيرة المعذَّبة، والمكروبة في شتَّى بقاع الأرض، بغضِّ النَّظرِ عن اختلافِ أعراقِهم وأديانِهم وأذواقِهم ومَشاربِهم.
    كما وجه رئيس مجلس حكماء المسلمين الشكر إلى قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، قائلًا: يُسعدني أن أُشاركَكُم ـ اليوم احياء الذكرى الخامسةِ لتوقيعِ وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّةِ التي وقَّعناها سويًّا في الرابع من فبراير من عام ٢٠١٩م على أرض أبوظبي الطَّيِّبة، ومنذ ذلكم التاريخ، والشرق والغرب يشهدان على إخلاصكم الدَّائم في رعايةِ هذه الوثيقة، وسعيكم المشكور المتواصل من أجل دعم الفقراء والمحتاجين، ونصرة المظلومين والمضطهدين، وبث روح الأُخوَّة والسَّلام بين الجميع.
  • الأردن وهولندا ينفذان إنزالين جويين على محيط المستشفى الميدانى الأردنى “غزة/77”

    نفذت طائرات تابعة لسلاح الجو الملكى الأردنى وسلاح الجو الهولندى إنزالين جويين على محيط المستشفى الميدانى الأردنى “غزة/77“.

    وذكرت القوات المسلحة الأردنية -فى بيان اليوم /الأحد/- أن المساعدات التى تم إنزالها احتوت على مواد إغاثية وإنسانية وطبية بواسطة صناديق مخصصة مزودة بمظلات موجهة بنظام تحديد المواقع العالمى (GPS)، بهدف إيصالها إلى المواقع المحددة وضمن التوقيتات اللازمة.

    وتأتى هذه العملية بتنفيذ من خلال طواقم مشتركة من كلا الجانبين، تأييداً من الجانب الهولندى للموقف الأردنى الثابت من القضية الفلسطينية، ودعماً للجهود الأردنية الإنسانية لمساندة سكان قطاع غزة، ودورها المحورى المهم الذى تقوم به فى توحيد الجهود الدولية وإيصال المساعدات.

    وأكدت القوات المسلحة الأردنية أنها مستمرة فى تقديم كل أشكال الدعم والمساندة لسكان غزة، تخفيفاً عنهم جراء ما يتعرضون له من ظروف صعبة، ومساندة القطاع الصحى فى القطاع، وتوفير ما يلزم من المستلزمات الطبية لتقديم الخدمات العلاجية للمرضى والجرحى والمصابين.

  • الحوثيون: استمرار العدوان الأمريكي البريطاني لن يحقق أي هدف وسنواصل دعم غزة

    أعلنت جماعة الحوثى باليمن قبل قليل، أن استمرار العدوان الأمريكي البريطاني لن يحقق أي هدف، مؤكدين أن قرارهم بدعم قطاع غزة لن يتأثر بالهجوم، جاء ذلك وفقا لما أفادت قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.

    أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، اليوم الأحد، تدمير صاروخ كروز مضاد للسفن في اليمن.

    وقالت المركزية الأمريكية، في منشور لها على موقع “إكس” أوردته قناة “الحرة” الأمريكية ، “إنه في يوم الأحد الموافق 4 فبراير 2024 صباحا، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية ضربة ضمن إجراء للدفاع عن النفس ضد صاروخ كروز حوثي مضاد للسفن معد للإطلاق وموجه ضد السفن في البحر الأحمر”.

    وأضافت أن القوات الأمريكية حددت الصاروخ من طراز كروز في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وقررت أنه يمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأمريكية والسفن التجارية في المنطقة، مشيرة إلى أن هذا الإجراء سيحمي حرية الملاحة ويجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمنا لسفن البحرية الأمريكية والسفن التجارية.

  • وفد برلمانى فرنسى من أمام معبر رفح: نطالب بوقف فورى ودائم لإطلاق النار فى غزة

    طالب وفد برلمانى فرنسى برئاسة النائب إريك كوكريل اليوم /الأحد/ من أمام معبر رفح بوقف فورى ودائم لإطلاق النار فى قطاع غزة.

    وأكد البرلمانيون الفرنسيون- فى البيان الذى تلاه كوكريل- انهم أتوا إلى المعبر الحدودى مع قطاع غزة للمطالبة بوقف فورى ودائم لإطلاق النار فى غزة” هنا وفى جميع أنحاء المنطقة”.

    وأضافوا أنهم أدانوا أحداث السابع من أكتوبر والتى لا تبرر مقتل أكثر من 27 ألف فلسطينى فى قطاع غزة غالبيتهم من النساء والأطفال، على يد الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى ما يقرب من 400 آخرين فى الضفة الغربية المحتلة، ولا يبرر أيضًا الكارثة الإنسانية والصحية الجارية.

    وأشاروا إلى أنهم أول وفد من البرلمانيين الأجانب يأتى إلى رفح على مقربة من سكان غزة، مشددين على انه يتعين إسكات الأسلحة، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، بمن فيهم مواطنينا، وكذلك السجناء الفلسطينيين، بدءًا من المحتجزين إداريا.

    وأكد البرلمانيون الفرنسيون أن وقف إطلاق النار الدائم هو الشرط الأساسى لبدء المفاوضات التى يجب أن تشمل بسرعة خروج القوات الإسرائيلية وإنهاء الحصار المفروض على هذه الأراضى الفلسطينية، ووقف بناء المستوطنات فى الضفة الغربية ومصادرة الممتلكات فى القدس الشرقية.

    وأوضحوا أنه يجب أن تستند هذه المفاوضات إلى القانون الدولى والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، التى أعادت تأكيدها العديد من قرارات الأمم المتحدة؛ كما أنه شرط للعودة إلى سلام لا غنى عنه للشعبين الفلسطينى والإسرائيلي، وعلى نطاق أوسع لجميع شعوب المنطقة.

    وتابعوا “لقد جئنا إلى رفح لكى نعرب عن تضامننا مع جميع السكان المدنيين، أتينا أيضًا لمقابلة الجمعيات الإنسانية التى تعمل لمساعدة اللاجئين والجرحى”، وكأصدقاء لجميع الشعوب وكداعمين للسلام والقانون الدولي.
    كما أعربوا عن دعمهم لوكالة الأونروا فى مهمتها الإنسانية التى لا يمكن الاستغناء عنها.

زر الذهاب إلى الأعلى