كورونا

  • اجمالي احصائيات ( المصابين / حالات الوفاة / المتعافين ) من فيروس كورونا في جميع انحاء العالم حتي الساعة 12 ظهراً .

     

    بلغ عدد المصابين (45201)

    (44683) مصاب في الصين ،

    و(518) مصاب في جميع أنحاء العالم .

    بلغ اجمالي الوفيات (1116)

     (1068) حالة وفاة داخل الصين .

    و (48) حالة وفاة في جميع أنحاء العالم .

    بلغ اجمالي المتعافين (4975)

    (2646) متعافي داخل الصين 

    و (2329) متعافي في جميع أنحاء العالم .

    هذا ويقدم موقع الحدث الآن متابعة مستمرة لتطورات فيروس كورونا .

  • الصحة اليابانية : عدد مصابى كورونا فى البلاد تجاوز الـ200 حالة

    أعلنت وزارة الصحة اليابانية اليوم  أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا الجديد تجاوز الـ (200) شخص بعدما سجلت (40) حالة إصابة إضافية على متن سفينة “دايموند برنسيس” السياحية التى تخضع للحجر الصحى قبالة مرسى يوكوهاما فى اليابان ، وأفادت وزارة الصحة – وفق ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية – بأنه من بين الحالات الـ (40) الأخيرة التى ثبتت إصابتها بالفيروس على متن السفينة ، هنالك (4) أشخاص نقلتهم السلطات المعنية بالفعل إلى المستشفى ، فى حالة خطيرة.

    وأضافت أن هذه الحالات الأربع هي لثلاثة يابانيين ومواطن أجنبي في الستينيات والسبعينيات من العمر.. لافتة إلى أن اثنين من الأربعة محتجزان في وحدة العناية المركزة بينما يحتاج الاثنان الآخران إلى جهاز تنفس اصطناعي.

  • منظمة الصحة العالمية : تجربة سريرية تجري في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا

     أكد المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور ” مايكل ريان “ أن هناك تجربة تجري حاليا في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا المستحدث، وسط إحصائيات رسمية تتحدث عن وصول عدد المصابين بهذا الفيروس إلى (43) ألف و(101) حالة حول العالم .

    من جانبه، أكد مدير منظمة الصحة العالمية ” تيدروس أدانوم “ أن هناك “فرصة حقيقية” لمنع انتشار كورونا ، إذا ما استثمرت الدول الثرية في العالم في تدخلات منطقية ومبنية على دلائل.

    وأشار ” أدانوم ” إلى أنه يجب على الدول الثرية تحمل مسؤولية الاستثمار من أجل إيجاد علاج لهذا الفيروس ومنع انتشاره في الدول الأقل قدرة على مواجهته، وأضاف قائلا: “يجب أن نأخذ ما يجري اليوم على محمل الجد”، على حد تعبيره.

  • جامعة القاهرة تطلق حملة لتوعية الطلاب بفيروس كورونا

    تنظم كلية الصيدلة بجامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة، والدكتورة أمنية خليل عميدة الكلية، ندوة توعوية حول “وباء فيروس الكورونا بين الحقيقة والمبالغة”، وذلك اليوم الأربعاء 12 فبراير في تمام الساعة 12.30 ظهرًا بمدرج رجب فهمي بالكلية، بحضور الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.

    ويشارك في الندوة الدكتور رامي كرم عزيز رئيس مجلس قسم الميكروبيولوجيا والمناعة، والدكتور أيمن سمير أستاذ الميكروبيولوجيا والمناعة.

    وقال الدكتور محمد الخشت، إنه تم إطلاق حملة للتوعية بأعراض الفيروس الجديد وطرق الوقاية منه، مع بداية الفصل الدراسي الثاني، والتعريف بالأماكن التي تتوجه لها الحالات المشتبه إصابتها بالفيروس الجديد، من الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس، مشيرًا إلى تجهيز 4 غرف استقبال وعزل للحالات المشتبه إصابتها بالفيروس الجديد على مدار 24 ساعة في المستشفيات الجامعية وهي: مستشفى قصر العيني التعليمي ومستشفى قصر العيني الفرنساوي ومستشفى الطلبة بميدان الجيزة، ومستشفي ثابت ثابت، وتحديد فريق طبي يضم عدد من المتخصصين، داخل كل مستشفى للكشف على الحالات وإرسال العينات إلى المعامل المركزية بوزارة الصحة.

    وأكد الدكتور الخشت، أن الجامعة لن تفرط في أبنائها من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين وسوف يتم علاج أي حالات داخل مستشفيات الجامعة بالمجان، مشددًا على ضرورة قيام المسؤولين داخل الكليات والمستشفيات الجامعية بالتنبيه على الموظفين بضرورة اتباع التعليمات الخاصة بالوقاية، وموجهًا بسرعة توريد المستلزمات الطبية اللازمة.

  • منغوليا تعلق تصدير الفحم للصين بسبب تفشى فيروس كورونا

    أعلنت منغوليا عزمها تعليق تصدير الفحم للصين حتى الثانى من مارس المقبل، على خلفية تفشى فيروس كورونا، وأوضحت لجنة الطوارىء الحكومية فى منغوليا – حسبما ذكرت شبكة (سى إن إن) الأمريكية اليوم الأربعاء، أنه تم اتخاذ القرار عقب إعلان الصين عن تسجيل حالتي إصابة مؤكدة بالفيروس بالقرب من معابرها الحدودية مع منغوليا.

    وكانت منغوليا قد أعلنت تعليق الدراسة حتى الثانى من مارس المقبل، كما حظرت التجمعات العامة، في مسعى لمنع انتشار فيروس “كورونا” علما بأنها لم تسجل حتى الآن أى حالات إصابة مؤكدة، كما قامت بإجلاء 32 من رعاياها من مدينة “ووهان” الصينية، مركز تفشي الفيروس.

    وأعلنت اللجنة الوطنية للصحة فى الصين تسجيل 1114 وفاة و44730 حالة إصابة مؤكدة بالالتهاب الرئوى المرتبط بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) فى شتى أنحاء البلاد حتى نهاية أمس، وذكرت اللجنة – فى تقريرها اليومى – أنها تلقت تقارير عن 2015 حالة إصابة مؤكدة جديدة بالفيروس و97 حالة وفاة جديدة يوم الثلاثاء، بواقع 94 حالة في مقاطعة هوبي (مركز انتشار الفيروس) وحالة واحدة في كل من خنان وهونان وتشونغتشينغ.

    وأضافت اللجنة أن 8204 مرضى ما يزالون في حالة حرجة، ويشتبه في إصابة 16067 شخصا بالفيروس، فيما خرج 4740 شخصا من المستشفى بعد شفائهم، مشيرة إلى أنه تم تعقب 451462 شخصا كانوا على اتصال وثيق بالمصابين، وأن 185037 ما يزالون تحت الملاحظة.
    وبنهاية يوم الثلاثاء، تم الإبلاغ عن 49 حالة إصابة مؤكدة بينهم وفاة واحدة في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة و10 حالات مؤكدة في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة و18 حالة في مقاطعة تايوان، فيما تعافى مريض واحد في كل من ماكاو وتايوان.

    ولفتت اللجنة إلى أنه ولليوم الثامن على التوالي تم تسجيل تراجل في حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس خارج مقاطعة هوبي (مركز تفشي الوباء)، حيث أظهرت البيانات أن 377 حالة مؤكدة جديدة تم الإبلاغ عنها يوم الثلاثاء خارج مقاطعة هوبي.

    وكان عدد الحالات المؤكدة الجديدة خارج هوبي من يوم 3 إلى يوم 10 فبراير هو 890 و731 و707 و696 و558 و509 و444 و381 على الترتيب.

  • الصين تعلن ارتفاع حصيلة وفيات فيروس كورونا إلى 1068 شخصا

    أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها، أن الصين أعلنت ارتفاع حصيلة وفيات فيروس كورونا إلى 1068 شخصا، مشيرة إلى أنه تم تسجيل 1638 إصابة جديدة بفيروس كورونا في إقليم هوبي.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، قالت خلال انعقاد منتدى البحث والابتكار بشأن إيجاد علاج لفيروس كورونا المستجد بجنيف مساء الثلاثاء،: “إننا قبل شهرين فقط لم يكن لدينا أدنى علمٍ بوجود هذا الفيروس الذى أصبح اليوم محط اهتمام الإعلام والأسواق المالية والقادة السياسيين”.

    وأضاف الدكتور تيدروس أدحانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية: “حتى الساعة السادسة من صباح هذا اليوم فى جنيف بلغ عدد الحالات المؤكدة 708. 42 فى الصين، وتجاوز عدد الوفيات للأسف اليوم عتبة الآلاف، حيث خسر 1017 شخصاً فى الصين حياتهم بسبب هذه الفاشية، أما خارج الصين فقد سُجلت 393 حالة فى 24 بلداً، وحالة وفاة واحدة فى تايلاند، ونظراً لأن تركز 99% من الحالات فى الصين فإن هذه الطارئة تظل مرتبطة بالصين بشكل أساسى، ولكنها تحمل فى طياتها خطراً جسيماً يهدد بقية العالم، ما لم نستفد من هذه الفسحة المتاحة لنا اليوم، إن هذه الفاشية تشكّل امتحاناً لنا من عدة نواحى، فهى امتحان للتضامن السياسى، وما إذا كان بوسع العالم أن يتكاتف لمحاربة عدو مشترك لا يحترم الحدود ولا المذاهب، وهى امتحان للتضامن المالى، وما إذا كان العالم سيستثمر اليوم لمكافحة هذه الفاشية أو سيدفع المزيد غداً للتعامل مع عواقبها، وهى امتحان للتضامن العلمى، وما إذا كان العالم سيتعاضد اليوم للتوصل إلى حلول للمشاكل المشتركة، وهذا الاجتماع لا يتعلق بالسياسة أو بالمال، وإنما بالعلم”.

  • فيروس كورونا يصل جبال الألب الفرنسية من داخل كوخ ريفى

    من خلال كوخ ريفى بسيط انتقل فيروس كورونا إلى جبالِ الألب الفرنسية عن طريقِ بريطانى أقام فى أسيا وتحديدا فى سنغافورة وعاد بعدها ليقضى إجازتَه مع عائلتِه وأصدقائه فى هذا الكوخ، كان عددُهم جميعًا 11 شخصا وبعد التحاليل تبين أن خمسةً منهم يحملون فيروس كورونا أربعةُ بالغين وطفل.

    فلم يتوقع أحد من سكانُ قريةِ كونتامين مونجوا والتى تقع فى أعالى جبال الألب الفرنسية ولا يتجاوز عدد سكانها الفين ومئة نسمة على مدار العام وخمسة عشر ألف نسمة فى موسم التزلج أن تتصدر قريتُهم عناوين الأخبار بسبب فيروس كورونا القادم من الصين، ويعيش أهل القرية فى حالة قلقِ وانتظارِ ظهورِ نتائج التحاليل من مراكزِ فحصِ عيناتِ الدم فى مستشفياتِ ليون وجرنوبل، فمن أصلِ خمسين تلميذًا أثبتت نتائجُ فحوصاتِ واحدٍ وعشرين منهم أنهم غيرُ حاملين للفيروس، ومن المرجح أن تنشرَ وزارة الصحة الفرنسية بقية نتائج الفحوصات خلال الساعاتِ المقبلة.

    الطفُل البريطانى المصاب كان يتعلم الفرنسية فى مدرسةِ القرية الوحيدة والمغلقةِ اليوم إلى إشعارٍ آخر، والغريبُ فى الأمر أن أطفالا فرنسيين آخرين اختلطوا مع هذا الطفل ولم تظهر عليهم أعراضُ كورونا.

    يقول أحد أهالى القرية حفيدى الذى كان يتشارك المقعد مع هذا الطفل البريطانى لم يصب بكورونا وهذا خبر جميل، أعتقد أن هذا الطفل البريطانى أصيب بكورونا عن طريق أسرته وأصدقائه الذين كانوا يسكنون معه فى الكوخ وليس عن طريق مدرستنا. وفق موقع ” العربية.نت “

    وقال رئيس بلدية كونتامين مونجوا: “بدأ الخوف على سكان قريتنا عندما سمعوا بفيروس كورونا هنا يوم السبت، اليوم باحثون وأطباء يقومون بتحاليل معمقة لمعرفة إذا كانت الفحوصات التى أجريت على أطفال قريتنا سلبية أم ايجابية”.

    وفى آخر تطورات للفيروس أعلنت بكين الثلاثاء، أن فيروس كورونا المستجد حصد أرواح 1016 شخصا فى الصين القارية، بينما تخطى عدد المصابين بالوباء فى البلاد 42600 شخص، بعدما سجلت حوالى 2500 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

    وقالت لجنة الصحة الوطنية فى تحديثها اليومى لحصيلة الوفيات والإصابات، أن الوباء أصاب حتى اليوم 42 ألفا و638 شخصا فى الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو)، فى حين بلغ إجمالى عدد الوفيات من جراء الفيروس 1016.

    وأوضحت اللجنة أن الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سجلت 108 حالات وفاة جديدة، 103 منها فى هوبى، المقاطعة الواقعة فى وسط البلاد والتى ظهر الفيروس للمرة الأولى فى عاصمتها ووهان فى أواخر ديسمبر.

  • فيروس كورونا.. آخر الأخبار والمستجدات في العالم

    تواصل حصيلة ضحايا فيروس كورونا المستجد الارتفاع، في الوقت الذي تتبنى فيه الدول حول العالم إجراءات وقائية للحد من خطورة هذا المرض.

    وأعلنت بكين الثلاثاء، أن فيروس كورونا المستجد حصد أرواح 1016 شخصا في الصين القارية، بينما تخطى عدد المصابين بالوباء في البلاد 42600 شخص، بعدما سجلت حوالي 2500 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الفائتة.

    وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات، إن الوباء أصاب حتى اليوم 42 ألفا و638 شخصا في الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو)، في حين بلغ إجمالي عدد الوفيات من جراء الفيروس 1016.

    وأوضحت اللجنة أن الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سجلت 108 حالات وفاة جديدة، 103 منها في هوبي، المقاطعة الواقعة في وسط البلاد والتي ظهر الفيروس للمرة الأولى في عاصمتها ووهان في أواخر ديسمبر.

    وتكافح الصين للسيطرة على الوباء وقد اتخذت لهذه الغاية إجراءات مشددة شملت إغلاق مدن بأكملها ومنع سكانها من مغادرة منازلهم إلا للضرورة.

    ويعتقد أن الفيروس ظهر أولا في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة ووهان بسوق لبيع الحيوانات البرية وانتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير.

    ودفع الوباء منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عالمية، والعديد من الحكومات إلى فرض قيود على السفر، وشركات الطيران لتعليق الرحلات الجوية من وإلى الصين.

    تم إجلاء أكثر من مئة شخص الثلاثاء من برج سكني مؤلف من 35 طبقة في هونغ كونغ، بسبب اكتشاف إصابة ثانية بفيروس كورونا المستجد في المبنى لكن في طبقة مختلفة، ما دفع السلطات إلى التساؤل حول احتمال انتقال العدوى عبر قنوات الصرف الصحي.

    وخلال الليل دعي سكان مبنى “هونغ ماي هاوس” إلى مغادرة البرج الواقع على جزيرة تسينغ يي، شمال غرب هونغ كونغ.

    وعمل أفراد من الطواقم الطبية الثلاثاء، على التحقق مما إذا كان الوباء تفشى أكثر في المجمع السكني الذي يضم ثلاثة آلاف شخص.

    وتبدو سلطات هونغ كونغ متيقظة للغاية بشأن الإصابات الجديدة، بسبب اكتظاظ السكان في المدينة التي تضم سبعة ملايين نسمة، يقطن معظمهم في أبراج يمكن أن تفوق الستين طابقا.

    وأعلنت السلطات أن إجلاء جزء من سكان مجمع “شونغ هون استايت” حيث يقع المبنى، إجراء وقائي بعد اكتشاف إصابة جديدة في الطابق الثالث، وهي امرأة تبلغ 62 عاما وهي الحالة الـ42 المسجلة في المدينة، وفق ما نقلت “فرانس برس”.

    وتقع شقة المصابة على بعد عشر طبقات من شقة الرجل الذي تم تشخيص إصابته في السابق وكان الحالة الـ12 المسجلة في المدينة.

    وقال وونغ كا-هينغ من مركز الوقاية الصحية لصحفيين: “نحن غير متأكدين من طريقة العدوى”، مضيفا “يمكن أن تكون حالة عدوى طبيعية عبر القطرات أو الملامسة”.

    وكإجراء احترازي، تمّ إجلاء سكان كل الشقق في البرج الواقعة فوق وتحت منزلي الرجل والمرأة المصابين، ويفترض أن يخضعوا للحجر الصحي لمدة 14 يوما.

    وذكرت وزيرة الصحة في المدينة صوفيا شان، أن أربعة من بين هؤلاء السكان عُزلوا في مستشفى لأنهم كانوا يظهرون أعراضا مشابهة لأعراض الرشح.

    البنك الدولي: لا قروض للصين لمساعدتها في مجابهة كورونا

    قال ديفيد مالباس رئيس البنك الدولي، إن البنك يقدم مساعدات فنية للصين لدعمها في مكافحة فيروس كورونا، لكن لن يكون هناك قروض جديدة.

    وصرّح مالباس في مقابلة مع “رويترز”، أن البنك يعمل مع منظمة الصحة العالمية لمساعدة الصين بما في ذلك تقديم المشورة بشأن أزمات صحية سابقة، لكنه لا ينوي تقديم مساعدات مالية لأن الصين لديها موارد وفيرة.

    وأضاف: “الصين لديها احتياطيات دولية كبيرة خاصة بها”، ومشددا أنه “لا تجري دراسة قروض جديدة في الوقت الحالي”.

    وأوضح مالباس أن خبراء من البنك يجرون مناقشات مع السلطات الصينية وقد يقدمون مساعدة فورية في مراقبة المرض وسلامة الغذاء والدروس المستفادة من أوبئة سابقة، وتحليل تأثير التفشي على اقتصاد الصين.

    وامتنع مالباس عن الإدلاء بتقدير لأثر الأزمة على الصين أو نمو الاقتصاد العالمي، موضحا أن من السابق لأوانه القول ما إذا كان البنك الدولي سيخفض توقعاته الضعيفة بالفعل للعام المالي كاملا.

    واختتم مالباس حديثه بالقول: “من الواضح أن الفيروس يكبح النمو في النصف الأول من 2020. لكن فيما يخص التبعات طويلة الأمد، علينا أن نرى مع توالي ردود الفعل وحدوث تعديلات”.

    قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية إن فريقا من الخبراء الطبيين في المنظمة وصل إلى الصين الاثنين للمساعدة في تقصي أسباب وتطورات انتشار فيروس كورونا.

    وكان تيدروس الذي اجتمع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين الشهر الماضي، قد وعد بعد الاتفاق لإرسال بعثة دولية إلى هناك.

    واستغرق الأمر أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة الصينية على الفريق الذي يقوده خبير الطوارئ الكندي بروس أيلوورد.

    وذكر تيدروس في مؤتمر صحفي: “بروس وزملاؤه سيعملون مع نظرائهم الصينيين للتأكد من أننا لدينا الخبرة الصحيحة في الفريق للإجابة على الأسئلة”.

    وأضاف دون الخوض في تفاصيل هويات أعضاء الفريق “نأمل أن ينضم باقي الفريق إليهم بأسرع ما يمكن. يمكن أن يتراوح الفريق بين 10و15”.

    توقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، زوال فيروس كورونا المستجد في أبريل المقبل، مشيدا مجددا بالخطوات التي اتخذها المسؤولون الصينيون لاحتوائه.

    وقال ترامب في البيت الأبيض:”بحلول أبريل، أو خلال شهر أبريل، فإن الحرارة عموما تقضي على هذا النوع من الفيروس”.

    وأشاد ترامب برد فعل بكين، قائلا: “أعتقد أنهم يقومون بعمل جيد. تحدثت طويلا إلى الرئيس شي جين بينغ وهو واثق جدا”.

    أعلنت وزارة الصحة الإماراتية عن تسجيل حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل عدد الحالات المكتشفة بهذا الفيروس في البلاد منذ ظهور المرض إلى 8 حالات.

    ونقلت وكالة الأنباء الإماراتية “وام”، الاثنين، عن وزارة الصحة الإمارتية قولها إن الحالة الجديدة من الجنسية الهندية، مؤكدة أن جميع الحالات المسجلة سابقا مستقرة، ما عدا حالة واحدة تحت العناية المكثفة.

    وكانت وزارة الصحة الإماراتية، قد أعلنت الأحد، شفاء أول حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها العلاج اللازم منذ دخولها إلى المستشفى في دولة الإمارات.

  • “بالسيارات والملابس المعقمة” ووهان تنفذ عملية تطهير للحد من كورونا

    في إطار محاصرة انتشار عدوى فيروس كورونا، قامت السلطات الصينية في مدينة ووهان بتنفيذ عمليات تطهير واسعة وسط شوارع المدينة الرئيسية لمحاربة تفشى فيروس كورونا القاتل، ونشرت وسائل إعلام محلية فيديو للسيارات والعمال وهم يجوبون المدينة ويعقمون المدينة بالكامل بمواد التطهير للحد من انتشار الفيروس القاتل فى مدينة ووهان منبع المرض فى الصين.

    وبالأمس، أعلنت سلطات النقل فى مدينة ووهان الصينية، مركز تفشى الالتهاب الرئوى الناتج عن فيروس كورونا الجديد فى الصين، أنها تعتزم إطلاق مراكز لتجميع الإمدادات الموجهة لمكافحة فيروس كورونا فى 4 مدن خارج البلاد.

  • ارتفاع وفيات فيروس كورونا بالصين إلى 974 حالة.. بينهم 103 بمقاطعة “هوبى”

    أعلنت الصحة الصينية، ارتفاع ضحايا فيروس كورونا لـ 974 حالة وفاة، بينهم 103 حالة جديدة في إقليم هوبى، وذلك حسبما أفادت فضائية “اكسترا نيوز” في خبر عاجل منذ قليل.

    وذكرت اللجنة الوطنية للصحة فى تقرير يومى، أنه تم تسجيل 3062 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ، و97 حالة وفاة جديدة 91 حالة وفاة منها في مقاطعة هوبي بوسط الصين مركز تفشي الفيروس وحالتان في مقاطعة آنهوي، وحالة واحدة في كل من مقاطعات هيلونغ جيانغ وجيانغشي وهاينان وقانسو.

    وأضافت ، أنه تم تسجيل 4008 حالات جديدة مشتبه بها مبينة ان 296 مريضاً ساءت أحوالهم الصحية بينما لا يزال 6484 مريضا في حالة حرجة في حين غادر ما مجموعه 3283 شخصا المستشفى بعد شفائهم. وقالت اللجنة انها تتابع 399487 شخصا كانوا مخالطين لمرضى مصابين بالفيروس مضيفة أن بينهم 29307 اشخاص خرجوا من المراقبة الطبية بيد أنه ما زال هناك 187518 شخصا آخر تحت المراقبة الطبية.

    وأشارت الى تسجيل منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة 36 حالة إصابة مؤكدة حتى نهايةأمس، الأحد من بينها حالة وفاة واحدة بينما تم تسجيل عشر حالات في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة و18 حالة إصابة في تايوان.

    فيما كشف ليو كون وزير المالية الصيني، أن حكومته أنفقت 31.6 مليار يوان (ما يعادل 4.5 مليار دولار)، حتى الآن، للسيطرة على تفشي فيروس كورونا المستجد.

    وفي تصريحات نشرت على الموقع الإلكتروني لوزارة المالية، نقلتها وكالة بلومبيرج الإخبارية، أضاف الوزير، أن الصين رصدت ميزانية جديدة لمكافحة الفيروس بنحو 71.9 مليار يوان (ما يعادل 10.17 مليار دولار)، بما في ذلك ضمان توفير الرعاية الطبية وتدابير أخرى لكبح انتشار المرض القاتل.

    فيما حضّ الوزير الصينى، المؤسسات المالية المحلية كافة على ضرورة استئناف عمليات الإنتاج، ومن ثم دعم المصانع والشركات الصغيرة والمتوسطة المحتمل أن تصطدم بتحديات عدة بعد انتهاء التداعيات التي طاولت جميع الصناعات الصينية.

    وأكد ليو على حرص وزارته في ما يتعلق بمواصلة توفير سياسات مالية مواتية للحد من انتشار الفيروس.

  • مصرى عائد من ووهان: لا توجد إصابات بيننا ونتلقى خدمة فندقية بـ”الحجر الصحى”

    قال محمد نجاح، أحد المصريين العائدين من مدينة ووهان الصينية والمتواجد داخل الحجر الصحي بمطروح،: “كل المصريين داخل الحجر الصحي بصحة جيدة ولا أعراض إصابة بيننا ونتلقى خدمة فندقية على أعلى مستوى”.

    وأوضح “نجاح” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” الذى تقدمه الإعلامية لبنى عسل، على شاشة “الحياة”، أن الطاقم الطبي والعمال والتمريض يتعاملون باحترافية ويلبون أي اقتراح او طلب ويبذلون أقصى مجهود لتوفير سبل الراحة.

    وواصل: “يتم سحب عينات الدم منا وإجراء تحاليل واتخاذ كافة الإجراءات الطبيبة لنا بشكل مستم، وكل المصريين المتواجدين داخل الحجر الصحي بخير ولا أعراض إصابة بيننا”، متابعا:” ننفذ أي تعليمات توجه لنا داخل الحجر الصحي، ولا نخرج خارج الحجر الصحي على الإطلاق“.

    وقال مسؤولون في سول، اليوم الاثنين، إن كوريا الجنوبية سترسل طائرة ثالثة لإجلاء رعاياها من مدينة ووهان الصينية بؤرة فيروس كورونا الجديد غدًا، حيث من المتوقع أن تقل الطائرة حوالي 150 من مواطنيها وأفراد أسرهم الصينيين.

    وذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية، أن سول سبق وأن أجلت عبر طائرتين 701 مواطن كوري من ووهان إلى بلدهم وذلك وسط مخاوف متزايدة من تفشي الفيروس القاتل الذي أصاب نحو 27 شخصًا في كوريا الجنوبية.
    ومن المقررأن تغادر الطائرة الثالثة مطار إنشيون الدولي يوم غد الثلاثاء وتعود عبر مطار جيمبو الدولي صباح يوم الأربعاء.
    وسيتم فحص الأشخاص الذين سيتم إجلاؤهم لاحتمال إصابتهم بالفيروس ونقلهم إلى حجر صحي مؤقت في معهد اللغة الكورية للدفاع التابع لجامعة القوات المشتركة العسكرية لمدة 14 يومًا.
    وقال وزير الدفاع الكوري الجنوبي جونج كيونج دو: “من واجب قواتنا المسلحة حماية الشعب وسلامته”.
  • الصحة العالمية تحذر من إصابات مثيرة للقلق بـ”كورونا” لا علاقة لها بالصين

    (أ ش أ)

    حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، من أن وتيرة تفشى فيروس كورونا المستجد، خارج الصين قد تتسارع بسبب انتقال العدوى بواسطة أشخاص لم يسافروا قط إلى هذا البلد، وقال المسؤول الأممى – فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وفقا لقناة “روسيا اليوم” – إن هناك حالات مثيرة للقلق لانتشار 2019nCoV (فيروس كورونا المستجد ) بواسطة أشخاص لم يسبق لهم أن سافروا إلى الصين.

    وأضاف أن اكتشاف عدد صغير من الحالات قد يشير إلى انتقال للعدوى على نطاق أوسع في بلدان أخرى. باختصار، ما نراه قد لا يكون سوى رأس الجبل الجليدي.

    وتابع “هدفنا لا يزال احتواء (الفيروس)، لكن يجب على جميع البلدان استخدام الفرصة، التي أوجدتها استراتيجية الاحتواء للاستعداد لاحتمال وصول الفيروس”.

    كانت بكين أعلنت – في وقت سابق اليوم – أن فيروس “كورونا المستجد”، حصد حتى اليوم، وفقا لأخر إحصائية، أرواح 908 أشخاص في الصين، بينما تخطّى عدد المصابين بالوباء 40 ألف شخص.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الأحد، إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة فى التحقيقات المتعلقة بتفشى فيروس كورونا.

    وكان المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الذى زار بكين لإجراء محادثات مع الرئيس الصينى شى جين بينج ووزراء صينيين فى أواخر يناير، قد عاد بعد الاتفاق على إرسال بعثة دولية إلى هناك.

    لكن الأمر استغرق نحو أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة على تشكيلة الفريق، التى لم تُعلن فيما عدا القول إن رئيسه هو الطبيب المخضرم لدى منظمة الصحة العالمية بروس إيلوارد، وهو كندى متخصص فى الأوبئة والطوارئ.
    وكتب تيدروس فى تغريدة على تويتر من جنيف “كنت فى المطار للتو لتوديع أعضاء فريق متقدم من أجل بعثة الخبراء الدوليين بقيادة منظمة الصحة العالمية إلى الصين، برئاسة دكتور بروس إيلوارد صاحب الخبرة الكبيرة فى حالات طوارئ سابقة تخص الصحة العامة”.

  • بالصور .. شفاء 632 حالة جديدة من مصابى فيروس كورونا فى الصين

    أعلنت السلطات الصينية، الاثنين، عن وصول حالات التعافى من فيروس كورونا الجديد إلى 3281 مريضا، مؤكدة أنهم خرجوا من المستشفيات بعد تلقى العلاج اللازم، حتى نهاية أمس الأحد، ووفقا لوكالة الأنباء الصينية “شينخوا”، قالت اللجنة الصينية للصحة، فى تقريرها اليومى، إن 632 شخصا غادروا المستشفيات نهاية يوم الأحد بعد تعافيهم، بينهم 356 شخصا فى مقاطعة هوبى.

    وأشارت اللجنة الصحية، إلى ارتفاع ضحايا الفيروس القاتل، وصل إلى 908 أشخاص، وتم تسجيل 40 ألفا و171 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا فى 31 منطقة على مستوى مقاطعة شينجيانج فى الصين.

    من ناحية أخرى، أعلنت وزارة الصحة اليابانية اليوم الإثنين تسجيل 60 حالة إصابة جديدة بفيروس “كورونا” لأشخاص كانوا على متن السفينة “دايموند برينسس” السياحية التى تم فرض حجر صحى على جميع من كان عليها فى ميناء “يوكوهاما” مؤخرا.

    وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) أنه بالإعلان عن هذه الحالات الجديدة ترتفع حصيلة المصابين بفيروس “كورونا” الجديد على متن السفينة إلى 130 حالة، وذلك دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل.

    يشار إلى أن فيروس “كورونا” يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).

    وفى سياق متصل، قال البنك المركزى الصينى، إنه سيقدم 300 مليار يوان “43 مليار دولار”، لمساعدة الشركات المعنية بمكافحة فيروس كورونا الذى اجتاح البلاد وأصاب عشرات الآلاف.

    وأوضح بنك الشعب الصينى، فى بيان نشره على موقعه، إنه سيقدم أول شريحة من حزمة التمويل لصناديق إعادة الإقراض الخاصة، اليوم الاثنين، مشيرا إلى أنه سيدعم المؤسسات المالية لتوفير القروض للكيانات والشركات الرئيسية المشاركة في التصدي والوقاية من الوباء.

    من جانبه، قال نائب محافظ بنك الشعب الصينى، ليو قوه تشيانج، إن 9 بنوك وطنية كبرى، بالإضافة إلى مصارف محلية في 10 مقاطعات ومدن، مؤهلة للحصول على التمويل الخاص، والتي تشمل مقاطعة خوبى –مركز تفشى الفيروس- وكذلك جرجيان وقوانجدونج وشنجهاى.

زر الذهاب إلى الأعلى