لبنان

قالت وزارة الصحة اللبنانية، إنه “خلال الـ 24 ساعة الماضية تم تسجيل 57 غارة جوية إسرائيلية ليصل العدد الإجمالي للاعتداءات منذ بداية العدوان إلى 9588 اعتداء.

وأكدت في بيان الجمعة، أنه خلال 24 ساعة “تم تسجيل 60 شهيداً و168 جريحاً ليرتفع العدد الإجمالي منذ بدء الاحداث إلى 2229 شهيداً و10380 جريحاً”.

وأوضحت أنه تم فتح 1032 مركزاً لاستقبال النازحين منها 837 مراكزاً وصلت للحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية.

وأضافت الصحة اللبنانية، أنه تم تسجيل 187000 نازح (39000عائلة) في مراكز الايواء الواردة في اللوائح الصادرة عن غرفة العمليات الوطنية.

وأكدت أن كافة الأجهزة الامنية بحفظ الامن والمساهمة في مساعدة النازحين وتوزيع المواد الغذائية والمحروقات وحماية مراكز الايواء ومنع عمليات الاحتكار ومراقبة الأسعار ومراقبة ضبط الحدود.

تلقى د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الجمعة اتصالاً هاتفياً من السيد “جان نويل بارو”، وزير خارجية فرنسا في إطار التشاور المستمر بين القاهرة وباريس حول التطورات الخطيرة فى لبنان وقطاع غزة وانعكاساتها على أمن واستقرار المنطقة، وسبل احتواء التصعيد.

وصرح السفيرتميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطى أكد أن التصعيد غير المبرر من قبل الجيش الاسرائيلى في لبنان ينذر بعواقب وخيمة خاصة بعد استهداف الجيش الإسرائيلي أمس لمواقع وتجهيزات تابعة لقوات اليونيفيل في جنوب لبنان أدى إلى إصابة اثنين من جنودها، مشدداً على ضرورة التزام جيش الاحتلال الإسرائيلي بسلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها.

وأكد الوزير عبد العاطى على ضرورة تحقيق وقف فورى لإطلاق النار واحتواء التصعيد الإقليمى، مستعرضاً جهود مصر الحثيثة لوقف التصعيد في المنطقة ومنع انزلاقها لحرب إقليمية، وجدد الوزير عبد العاطى موقف مصر الرافض للمساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وأهمية تمكين المؤسسات اللبنانية وعلى رأسها الجيش اللبناني. كما أكد على أهمية التزام كافة الأطراف بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 بكافة عناصره ودون انتقائية.

كما أعرب وزير الخارجية عن القلق الشديد من الأوضاع الإنسانية فى لبنان على اثر نزوح أكثر من 1.2 مليون مواطن لبناني، مشدداً على ضرورة تكثيف المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة للبنان لدعم الحكومة اللبنانية فى تصديها للازمة الإنسانية الضاغطة.

كما شدد الوزير عبد العاطي على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة والنفاذ الكامل للمساعدات للقطاع ووقف الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية. وثمن الوزير عبد العاطى موقف فرنسا الداعم للحقوق الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وفقاً لحل الدولتين.

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية استدعاء السفير الإسرائيلي في باريس، بسبب إطلاق النار على بعثة قوات حفظ السلام الأممية “يونيفيل” في جنوب لبنان.

ونددت فرنسا بإطلاق “النار المستمر” من الجيش الإسرائيلي على بعثة الأمم المتحدة، قائلة إن ذلك “يشكل انتهاكاً للقانون الدولي، ويجب أن يتوقف على الفور”.

أفاد مصدر من الأمم المتحدة لوكالة رويترز بأن هناك قوات إسرائيلية تطلق النار على موقع لليونيفيل في لبنان وإصابة فردين، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

وأكدت منظمة الصحة العالمية، أن الخدمات الصحية شبه منعدمة شمال غزة حيث تواصل إسرائيل منع بعثات الإغاثة من الوصول إلى المنطقة.

قالت القناة 14 الإسرائيلية إن إسرائيليا قتل وأصيب آخر بجروح خطرة نتيجة صاروخ مضاد للدروع أطلق باتجاه منطقة يرؤون شمالي إسرائيل.

وأكد الإسعاف الإسرائيلي مقتل شخص في إطلاق صاروخ مضاد للدروع قرب بلدة يرؤون بالجليل الأعلى، في حين أكدت صحيفة معاريف سقوط جرحى في إطلاق صاروخ مضاد للدروع على الجليل الأعلى.

وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت في زرعيت شمالي إسرائيل تحذيرا من سقوط صواريخ.

أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على أهمية زيادة الدعم الدولي للقوات المسلحة اللبنانية ومؤسسات الأمن الحكومية من أجل استقرار البلاد.

وشدد على أهمية إقامة حوار وطني شامل لمعالجة القضايا العالقة، مرحبا بقرار مجلس الوزراء بزيادة عدد القوات المسلحة اللبنانية لتعزيز سيطرتها على كل الأراضي اللبنانية

أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدى، الاستمرار في العمل مع مصر لإنهاء العدوان الإسرائيلي على الضفة وغزة ولبنان.

وأضاف خلال مؤتمر صحفى مع الدكتور عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، أن أكثر من 1.2 مليون لبنانى نزحوا إلى الداخل اللبناني وإلى سوريا، مردفا: “لا نتدخل في الشأن الوطني اللبناني ولكن ندعم ما يتفق عليه اللبنانيون”.

وشدد وزير الخارجية الأردنى، على أن الأردن يساند ويثمن كل مواقف مصر تجاه قطاع غزة، مؤكدا تضامنه مع مصر في مواجهة مخططات التهجير الإسرائيلية لأهالي غزة.

في إطار مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته الـ٣٢ بالقاهرة، تستعد الفنانة اللبنانية عبير نعمة للوقوف على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية مساء الأربعاء 16 أكتوبر بمصاحبة أوركسترا سينى سيمفونى بقيادة المايسترو أحمد عويضة.

يأتي هذا الحفل في لحظة فارقة يمر بها  لبنان ، أعلنت على اثرها عبير  نعمة أن عائدات مشاركتها ستخصص للأسر المتضررة في لبنان، في لفتة وطنية وإنسانية تجسد تضامنها مع وطنها في ظل هذه المحنة الصعبة .

مؤكدةً أن الفن هو رسالة إنسانية قبل أي شيء آخر.

هذا الحفل المنتظر يعد أحد أبرز فعاليات المهرجان، حيث ستحمل نعمة جمهورها إلى رحلة موسيقية وغنائية  ممزوجة بالأمل والتضامن مع وطنها لبنان.

ويشهد مهرجان الموسيقى العربية هذا العام تواجد عدد كبير من نجوم الطرب العربي بالمهرجان الذى يديره د. خالد داغر وامتزجت فيه ألوان غنائية تناسب جميع الأذواق كما تم تطعيم لون الغناء الشبابى ببرنامج حفلات المهرجان.

ومن نجوم الطرب الذين سيشاركون في المهرجان هذا العام، هاني شاكر ومدحت صالح ومى فاروق وريهام عبد الحكيم ووائل جسار وعاصي الحلاني وعبير نعمة وأحمد سعد ومروة ناجى وتامر عاشور وعلي الحجار وعمر خيرت وفؤاد زبادى ولينا شاماميان ولطفي بوشناق، ومحمد محسن ونجوم التأليف الموسيقي خالد حماد وعمرو إسماعيل ووحيد خان وممدوح سيف، بالإضافة إلى نجوم الأوبرا إيمان عبد الغني وصابرين النجيلى ونهى حافظ وياسر سليمان ومحمد الخولي ورحاب عمر ورحاب مطاوع ومحمد الخولى وأحمد عفت ومحمد حسن وأسماء كمال.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، مقتل 8 جنود فى المعارك بجنوب لبنان، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوصول 39 جريحا من جبهة لبنان إلى المستشفيات لتلقي العلاج منذ فجر اليوم بينهم 3 حالات خطيرة.

وقال إعلام إسرائيلي، إن 5 جنود أصيبوا بجروح خطيرة خلال كمين للفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية.

في السياق، أعلن حزب الله اللبناني، استهداف مروحية إسرائيلية بصاروخ أرض جو، في أجواء ‏مستوطنة بيت هلل وإجبارها على المغادرة على الفور.

كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل (7) ضباط وجنود فى معارك جنوبى لبنان.

وتشن المقاتلات الحربية الإسرائيلية غارات على مناطق متفرقة من الأراضى اللبنانية، وتستهدف بشكل مباشر الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت.

وفجر الاربعاء قالت وزارة الصحة اللبنانية، فى بيان صدر عن مركز عمليات طوارئ أن غارات العدو الإسرائيلى فى الساعات الأربع والعشرين الماضية على بلدات وقرى جنوب لبنان والنبطبة والبقاع وبعلبك الهرمل وجبل لبنان أدت فى حصيلة إجمالية إلى استشهاد 55 شخصا وإصابة 156 بجروح.

وقد أعلن حزب الله فى وقت سابق، التصدى إلى تحركات برية لقوات الاحتلال الإسرائيلى فى منطقة البساتين الحدودية.

أعلنت وزارة الصحة فى لبنان استشهاد 109 وإصابة 364 آخرين جراء الغارات الإسرائيلية على البلاد أمس الأحد، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.

وأعلن وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية الدكتور ناصر ياسين، استشهاد 1640 شخصاً، وإصابة 8408 آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان منذ الثامن من أكتوبر الماضى.

كما قالت وزارة الصحة اللبنانية فى بيان، إن الهجوم الإسرائيلى، على مدينة عين الدلب في جنوب لبنان، قتل 24 شخصاً، فيما أصيب 29 آخرون، وذلك وفقاً لتقديرات أولية.

وقال ياسين رئيس لجنة الطوارئ الحكومية – في تقرير وفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام – إن عدد مراكز الإيواء في المرافق العامة ارتفع إلى 777 مركزاً تشمل مدارس رسمية ومجمعات تربوية ومعاهد مهنية ومراكز زراعية موزعة في مختلف المحافظات، كما قامت وزارة التربية اللبنانية بإضافة 120 مدرسة جديدة لاستقبال النازحين في الساعات الأخيرة ووصلت القدرة الاستيعابية للحد الأقصى في المؤسسات التعليمية الرسمية في بيروت وجبل لبنان.

كما بلغ عدد النازحين المسجلين فى مراكز الإيواء المعتمدة من قبل غرفة العمليات الوطنية حتى اليوم 116100 نازح.

وذكر التقرير أنه من تاريخ الـ 23 من الشهر الجارى وحتى اليوم سجّل الأمن العام عبور 36188 مواطناً سورياً و41307 مواطنين لبنانيين إلى الأراضى السورية.

وفي سياق متصل، طالب رئيس دائرة المستشفيات في وزارة الصحة العامة اللبنانية الدكتور هشام فواز،المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية بالتدخل الفوري والعاجل والضغط على الكيان الصهيوني لوقف تعمد استهداف المنظومة الصحية في بيروت.

وقال المسؤول اللبناني – في مقابلة خاصة مع قناة (الحرة) الإخبارية – “إن الوضع العام في بيروت مأساوي للغاية في ظل الاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة بحق العاملين في المنظومة الصحية، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 14 عاملا صحيا منذ بدء العدوان على البلاد”.

واستنكر بشدة انتهاك الاحتلال الإسرائيلي لجميع القوانين والاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف باستهداف سيارات الإسعاف والمدنيين العزل منذ بدء العدوان على لبنان، داعيا في الوقت نفسه إلى ضرورة العمل على وقف إطلاق النار والاعتداءات التي تطال الطواقم الطبية والعاملين في المجال الإنساني في بيروت.

وأشار إلى خروج مستشفى “المرتضى” بمحافظة بعلبك الواقعة شرق لبنان عن الخدمة بعد الاستهدافات الإسرائيلية التي أسفرت عن تدمير خزان الأكسجين وبعض المنشآت الداخلية بشكل كامل وسقوط عدد كبير من الجرحى من العاملين في المجال الصحي، مؤكدا صعوبة الوضع الصحي في لبنان مع استمرار حالة النزوح من مكان لآخر جراء التهديدات الإسرائيلية المتواصلة باستهداف مناطق متفرقة من البلاد.

قالت وزارة الصحة اللبنانية اليوم إن 16 شخصا استشهدوا، كما سقط 115 جريحا فى الغارات الإسرائيلية على صور.

اختار مجلس شورى حزب الله هاشم صفي الدين أمينا عاما للحزب خلفًا لحسن نصر الله. وفق موقع العربية وموقع  لبنان ٢٤”.

هاشم صفي الدين في سطور:  
 

• هاشم صفي الدين كان يشغل رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله، والرجل الثاني فيه. 
• يعد صفي الدين مقربًا من الإيرانيين والحرس الثوري.
• له علاقات عائلية مع قاسم سليماني قائد فيلق القدس للحرس الثوري الإيراني الذي قتل يونيو 2020.
• نجله متزوج من ابنة سليماني.
• ولد صفى الدين في عام 1964 في قرية دير قانون بجنوب لبنان.
• تلقى تعليما في النجف وقم مثل حسن نصر الله.
• كان من بين مؤسسي «حزب الله» في 1982.
• عام 1994 طلب منه العودة إلى لبنان بعد دراسته في الخارج ليتولى منصب رئيس المجلس التنفيذي لـ”حزب الله” خلفا لنصر الله، بعد عامين من تعيين الأخير أمينا عاما للجماعة، في أعقاب اغتيال عباس الموسوي على يد الجيش الإسرائيلي.
• صفي الدين كان عضوا في مجلس الشورى لحزب الله.
• كان كذلك عضوا في مجلس القرار للجماعة، الذي يحدد من يتولى منصب الأمين العام.

أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال قال :”مستمرون في تدمير القدرات والبنى التحتية العسكرية لحزب الله في لبنان، وهاجمنا منصة أطلقت منها صواريخ باتجاه منطقة سدي إليعازر وعشرات الأهداف التابعة لحزب الله”.

ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله، فيما أكد مسؤول أمني إسرائيلي أنه “إذا نجحت عملية الاغتيال ستكون زلزالًا لحزب الله”.

من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
 

التقى د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الجمعة، مع “كاسبر فيلدكامب ” وزير خارجية هولندا، وذلك على هامش أعمال الدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

أشاد الوزير د. عبد العاطى بتطور العلاقات الاقتصادية بين البلدين ورحب بالبعثات التجارية المقرر زيارتها مصر خلال العام الجارى والمعنية بالقطاع الزراعي وقطاع الهيدروجين الأخضر، مؤكداً الحرص على دعم الشراكة الاقتصادية بين البلدين وتعزيز فرص الاستثمار المتبادل من خلال ترتيب زيارات مسئولي كبرى الشركات الهولندية لمصر للتعرف على بيئة الاستثمار ومحفزاتها فى مجالات الزراعة وإدارة المياه والصناعة، والرقمنة والبنية التحتية والخدمات المالية والطاقة. كما ثمن عبد العاطى التعاون البناء بين البلدين في مجال الهجرة، معرباً عن التطلع إلى ترجمة إعلان النوايا بين الجانبين في صورة مشروعات مشتركة.

تناول وزير الخارجية التطورات الخطيرة في الشرق الأوسط على ضوء تصعيد العدوان الإسرائيلي على لبنان واستمرار العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وشدد على ضرورة تحقيق وقف ‏فوري وشامل ودائم لاطلاق النار في غزة ولبنان، وتجنيب المنطقة الانزلاق إلى حرب اقليمية، وأهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته لإحتواء هذا التصعيد الخطير.

وأشار وزير الخارجية إلى مواصلة مصر جهودها للعمل على خفض التصعيد للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، كما أكد على أهمية فتح كافة المعابر مع غزة لنفاذ المساعدات الإنسانية. كما أشار إلى مواصلة مصر لمساعيها الدولية لحشد الدعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفى مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة ومتصلة الأراضي على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، فضلاً عن منح فلسطين العضوية الكاملة بالأمم المتحدة.

أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال يعلن بدء تنفيذ غارات جديدة على مواقع لحزب الله في الجنوب اللبناني.

وأفادت القناة بأن صفارات الإنذار تدوي في مراكز يونيفيل تزامنا مع غارات إسرائيلية جديدة على مناطق متفرقة بالجنوب اللبناني.

وقال مراسل القناة إن هناك غارات إسرائيلية مكثفة تستهدف بلدات الطيبة ودير سريان وكفر كلا ومركبا جنوب لبنان، مضيفا أن هناك 4 غارات إسرائيلية استهدفت فرق الدفاع المدني التي كانت تعمل على فتح طريق معبر مطربة عند الحدود اللبنانية السورية وسقوط عدد من الجرحى.

وكشفت وسائل إعلام لبنانية بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات مكثفة على بلدتي الطيبة ودير سريان جنوب البلاد.

ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله، فيما أكد مسؤول أمني إسرائيلي أنه “إذا نجحت عملية الاغتيال ستكون زلزالًا لحزب الله”.

من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

فى ضوء التطورات المتلاحقة التي يشهدها لبنان، وتصاعد حدة الأعمال العسكرية على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، دعت وزارة الخارجية الرعايا المصريين إلى تجنب السفر إلى لبنان في الوقت الحالي إلا للضرورة القصوى.

كما حثت الوزارة المواطنين المصريين المتواجدين والمقيمين في لبنان بضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر والابتعاد عن المناطق التي تشهد توتراً، والالتزام بتعليمات السلطات اللبنانية المختصة، والبقاء على تواصل مستمر مع السفارة المصرية في بيروت.

قالت بريطانيا إنها سترسل قوات إلى قبرص للمساعدة فى إجلاء رعاياها المحاصرين فى لبنان حيث تشن إسرائيل غارات عنيفة على مختلف المناطق اللبنانية خلفت حتى الآن أكثر من 600 قتيل وألفى جريح، حسبما ذكرت وسائل إعلام بريطانية.

وطلب رئيس الوزراء البريطانى كير ستارمر من المواطنين البريطانيين مغادرة لبنان خلال الوقت الذى ما زالت فيه الرحلات الجوية التجارية متاحة، وقال للصحفيين “من المهم للغاية أن يسمعوا رسالتي، وهى المغادرة على الفور”.

وقالت الحكومة البريطانية فى بيان صادر فى وقت متأخر أمس الثلاثاء إن 700 جندى سينتقلون إلى قبرص لتعزيز وجود القوات البريطانية فى المنطقة التى توجد فيها بالفعل سفينتان وطائرات مروحية للنقل تابعة للبحرية الملكية البريطانية.

وأدت أكبر غارات جوية إسرائيلية على لبنان منذ عقدين تقريبا إلى تزايد المخاوف من أن يتوسع الصراع بشكل يزعزع الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط التى تشهد منذ نحو عام عدوانا إسرائيليا مستمرا على قطاع غزة المحاصر.

وقد دفعت الغارات الإسرائيلية العنيفة خلال اليومين الماضيين نحو 90 ألف شخص إلى النزوح داخل لبنان، وفى العاصمة بيروت يلوذ الآلاف ممن فروا من جنوب لبنان بالمدارس والمبانى الحكومية.

قال الجنرال هرتسي هليفي رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الغارات الإسرائيلية الجوية في لبنان لن تتوقف، وهناك تخطيط لبدء مناورة برية، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، ارتفاع عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية على الجنوب اللبنانى منذ صباح اليوم إلى 15 شهيدا.

واتهم وزير الأشغال اللبنانى فى مؤتمر صحفى، الاحتلال الإسرائيلى باستهداف المدنيين والأطفال في مناطق متفرقة، كاشفا عن أن الاحتلال الإسرائيلى نفذ أكثر من 1000 خرق جوى فى الأجواء اللبنانية.

قال موقع أكسيوس الأمريكي نقلا عن مسؤول إسرائيلي، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر لبحث المبادرة الأمريكية الجديدة بشأن غزة ولبنان، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

وأضاف موقع أكسيوس الأمريكي، أن الولايات المتحدة ناقشت على مدار يومين خطة التهدئة في لبنان مع دول عربية وفرنسا وإسرائيل، لافتا إلى أن واشنطن تعد خطة لوقف إطلاق نار مؤقت بين إسرائيل وحزب الله وقد تعلنها اليوم.

وأعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، ارتقاء 5 شهداء بينهم رضيعا في غارة للاحتلال على بلدة شحور بمدينة صور بجنوب لبنان.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن طيران الاحتلال شن غارة على منطقة رأس قسطا في مدينة جبيل.

بينما قال وزير الصحة اللبناني، إن أكثر من 40 ألفا نازح بمراكز الإيواء، وتابع: “هناك 223 جريحا نتيجة غارات الاحتلال اليوم، و51 شهيدا جراء عدوان الاحتلال اليوم”، لافتا إلى أن جولات لمراكز الإيواء لمتابعة الوضع الوبائي.

قال وزير الخارجية بدر عبد العاطى اليوم خلال جلسة لمجلس الأمن حول الحرب فى لبنان إن الاحتلال الإسرائيلى يواصل إزهاق الأرواح فى قطاع غزة، مؤكدا أن العدوان على لبنان سيجر المنطقة لحرب شاملة، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.

أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الغارات الإسرائيلية على لبنان تستهدف مناطق مأهولة بالسكان وفيها مخازن أسلحة لحزب الله، موضحة أنها المرة الأولى التي يتم استهدافها بهذا الشكل.

واخترق جيش الاحتلال الإسرائيلي محطات الراديو في لبنان ودعا السكان اللبنانيين إلى إخلاء المباني التي تحتوي على مدفعية حزب الله اللبناني، بحسب ما نشرته القناة ال 12 الإسرائيلية.

وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي 50 غارة جوية على مناطق متفرقة بالجنوب اللبناني.

وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر.

وشهد لبنان عشرات الانفجارات المتزامنة في بيروت وضواحيها وأماكن أخرى وحتى في سوريا، تسببت في إصابة أكثر من 4 آلاف عرفت بتفجيرات البيجر، بجانب استهداف اجتماع سري لفرقة الرضوان أسفر عن أكثر من 50 ضحية

تلقى مكتب وزير الإعلام اللبنانى زياد مكارى رسالة تهديد إسرائيلية، ضمن الرسائل التى وجهها الجيش للبنانيين فى إطار الحرب النفسية.

وصدر عن وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال بلبنان زياد المكاري بيانا جاء: “في إطار الحرب النفسية التهويلية التي يعتمدها العدو الإسرائيلي، تلقى عدد كبير من المواطنين في بيروت والمناطق رسائل هاتفية عشوائية موحدة عبر الشبكة الأرضية، تدعو المجيب الى إخلاء مكان وجوده.

وكان مكتب وزير الإعلام أحد الذين تلقوا الرسالة.

وأكد أن هذا الأسلوب ليس غريبا على العدو الاسرائيلي الذي يتوسل كل السبل في حربه النفسية، وهو لا يقدم ولا يؤخر في شيء.

إن العمل في وزارة الإعلام مستمر وطبيعي، وجميع العاملين منصرفون إلى مهماتهم اليومية التي تفوق أي رسائل أهمية في هذا الظرف الدقيق، وندعو إلى عدم إعارة الأمر أكثر مما يستأهل، علما أنه محل متابعة من الجهات المعنية.

شن جيش الاحتلال غارات على أطراف بلدتى زيقين وباطر فى جنوب لبنان.. وفقا لنبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

وجاء فى نبأ عاجل آخر للقاهرة الإخبارية أن صفارات الإنذار تدوى فى شمال إسرائيل جراء قصف من قبل حزب الله.

كما أفادت القناة فى وقت سابق بأن إذاعة جيش الاحتلال قالت إنه تم إطلاق صاروخي كروز ومسيرتين من العراق باتجاه إسرائيل منذ الليلة الماضية، والأمن عثر على مسيرة تابعة لحزب الله وتبين أنها مفخخة في حادث خطير في الشمال.

فيما هاجمت المقاومة في العراق بسرب من الطائرات المسيّرة أهدافاً تابعة للاحتلال الإسرائيلي، في غور الأردن في فلسطين المحتلة، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن صافرات الإنذار دوت في بيسان وغور الأردن للاشتباه باختراق مسيّرة.

وقالت المقاومة العراقية، إنه ” نؤكد استمرارنا في دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة نصرة لأهلنا في فلسطين ورداً على المجازر، موضحة أن الهجوم، وهو الخامس اليوم نصرة لفلسطين، نفذ بمسيّرات “الأرفد” وإن عملياتها “متصاعدة”.

أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الأمين العام للأمم المتحدة أنطوني جوتيريش يحذر من مخاطر تحويل لبنان إلى غزة أخرى.

ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله، فيما أكد مسؤول أمني إسرائيلي أنه “إذا نجحت عملية الاغتيال ستكون زلزالًا لحزب الله”.

من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

أكد جهاز الأمن في المجر أنه لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة بيجر في بودابست والتي استخدمت في انفجارات لبنان، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

كما أعلنت بلغاريا أنه لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة بيجر من تلك التي استخدمت في انفجارات لبنان، مشيرة إلى أن شركة نورتا جلوبال ومقرها صوفيا لا علاقة لها ببيع أو شراء أو تداول أجهزة البيجر في البلاد.

وكشف موقع “تيلكس” المجرى النقاب، عن أن شركة بلغارية هى التى قامت بشراء أجهزة الاستدعاء البيجر التى انفجرت فى لبنان من شركة جولد أبولو التايوانية والتى تم بيعها فى نهاية المطاف إلى حزب الله اللبنانى بينما أعلنت وكالة الأمن القومى البلغارية أنها ستحقق في هذه المزاعم.

وأفاد الموقع المجري – وفقا لمصادر مطلعة – بأن شركة بي إيه سي كونسلتينج المسجلة في بودابست عملت فقط كوسيط للمعاملات التجارية وأبرمت اتفاقية مع شركة تايوانية بينما كانت شركة نورتا جلوبال المحدودة، ومقرها صوفيا هي المسئولة بشكل مباشر عن شراء أجهزة البيجر من الشركة التايوانية.

وأكدت الحكومة المجرية هذه المعلومات رسميا حيث قال وزير الدولة المجرى للاتصالات الدولية والعلاقات المتحدث باسم حكومة المجر زولتان كوفاكس – في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع (إكس): “أكدت السلطات أن الشركة المعنية هي مجرد وسيط تجاري وليس لها موقع تصنيع أو تشغيل في المجر ولديها مدير واحد مسجل في عنوانها المعلن، ولم تكن الأجهزة المشار إليها موجودة في المجر مطلقا”.

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن 20 صاروخا أطلقت من لبنان على مستوطنة كريات شمونة قبل نحو ساعة.

وكانت لبنان شهدت لليوم الثانى على التوالى موجة من تفجيرات أجهزة الاتصالات بيجر، مما أدى إلى سقوط مئات المصابين و9 شهداء.

وقال الجيش الاحتلال الإسرائيلى إن بعض الصواريخ تم اعتراضها، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “سقطت عدة صواريخ أطلقت من لبنان على الأراضي الإسرائيلية في منطقة كريات شمونة بإصبع الجليل”. وأضافت الصحيفة: “اندلعت عدة حرائق في المنطقة جراء سقوط الصواريخ”.

وقبل ذلك بوقت قصير دوت صفارات الإنذار في مستوطنة كريات شمونة ومحيطها للتحذير من إطلاق صواريخ.

وتشهد إسرائيل حالة من التأهب، تحسبا لرد حزب الله على تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية من نوع “بيجر” اليوم ومساء الثلاثاء.

ويتهم “حزب الله” إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، لكن تل أبيب لم تعلن مسؤوليتها رسميا.

قال مؤسس شركة جولد أبوللو التايوانية هسو تشينج كوانج، إن أجهزة المناداة ” البيجر” التى انفجرت فى لبنان، الثلاثاء، “ليست من تصنيع الشركة”.

وقال هسو – حسبما أفادت قناة الحرة الأمريكية اليوم الأربعاء، إن أجهزة البيجر التى تعرضت للانفجار “صنعتها شركة في أوروبا لديها الحق في استخدام العلامة التجارية للشركة التايوانية”.

كانت وزارة الصحة العامة فى لبنان قد نفت أمس أن يكون الدكتور فراس الأبيض وزير الصحة اللبناني قد أدلى بمعلومات إحصائية لوسيلة إعلامية أعلن خلالها أن عدد الشهداء ارتفع إلى 11 والجرحى إلى أربعة آلاف من بينهم أربعمئة حالة خطرة.

وجددت الوزارة دعوتها، التي كان قد أطلقها وزير الصحة العامة، في مؤتمره الصحفي مساء أمس الثلاثاء، والتي دعا فيها إلى استقاء المعلومات من المصادر الرسمية في الوزارة، سواء من المؤتمرات الصحفية التي يعقدها الوزير أم من البيانات الصادرة عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة.

قال مندوب لبنان بالأمم المتحدة، إن العدوان الإسرائيلي الخطير على لبنان قد يؤدي إلى تأجيج الحرب بالمنطقة، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

قالت وزارة الدفاع الامريكية “البنتاجون”، إن الولايات المتحدة ليست ضالعة في تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

وذكرت أن أمريكا تعتقد أن الدبلوماسية هي أفضل وسيلة للحد من التوتر على امتداد الحدود بين إسرائيل ولبنان، مضيفة: “ليس لدينا أي معلومات عن تفجير أجهزة الاتصال المحمولة في لبنان”.

وأكدت أنه لا تغيير لوضع القوات الأمريكية في الشرق ال أوسط بعد تفجير أجهزة اتصال محمولة في لبنان.