ماكرون

  • الحكم بالسجن 4 أشهر بحق المدان بـ”صفع” الرئيس الفرنسى ماكرون

    أفادت فضائية “العربية”، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن حكم بالسجن 4 أشهر بحق المدان بـ “صفع” الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    يذكر أن وسائل إعلام فرنسية كشفت أن قوات الشرطة اعتقلت شخصين، على خلفية حادث الصفع، الذى تعرض له الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خلال جولته بجنوب شرقى فرنسا.

    ووفقا لموقع le Soir الفرنسى، وبحسب المعلومات التى أبلغ عنها أليكس بيرين، المدعى العام، فإن ما تعرض له ماكرون ارتكب من قبل شخص يدعى “داميان”، وساعده فى ذلك شخص آخر، يدعى “آرثر سى”، من سان فالييه جنوب شرق فرنسا، مشيرا إلى أنهما يبلغان من العمر 28 عاما، لافتا إلى أن دوافعهما لما قاما به غير معروفة فى هذه المرحلة.

    وأشار الموقع الفرنسى إلى أنه وبحسب المعلومات الواردة، فإن الشخص الذى وضع يده وصفع إيمانويل ماكرون، من المرجح أنه يمارس فنون الدفاع عن النفس الأوروبية التاريخية، كما أشار الموقع إلى أنهما قريبين جدا من أيديولوجية أصحاب السترات الصفراء.

    وتعرض الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لمحاولة الاعتداء من مواطن أثناء جولة داخلية قام بها فى منطقة لادروم الفرنسية، ونشر على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر” تسجيل فيديو يظهر لحظة تعرض ماكرون للصفع على وجهه، وإلقاء عناصر الأمن القبض على المنفذ فور وقوع الحادث. فيما علق ماكرون على هذا الحادث قائلا إن حادثة صفعه فردية ويقف خلفها أفراد متطرفون يمينيون.

  • ماكرون: لا ينبغى السماح بتدخلات خارجية فى ليبيا

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، إنه لا ينبغي السماح بتدخلات خارجية في ليبيا، وكذلك يجب أن يغادرها المرتزقة.

    وأكد ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، أن فرنسا ستساعد ليبيا في هذه المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت بوابة “الوسط” الليبية.

    وشدد ماكرون على دعم ليبيا بشكل كامل، وعلى ضرورة التوزيع العادل والشفاف للثروات الليبية.

     

  • العربية: ماكرون يجدد دعمه للمبادرة المصرية لوقف التصعيد فى غزة

    أفاد مراسل قناة العربية فى خبر عاجل، بأن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون جدد دعمه للمبادرة المصرية لوقف التصعيد فى غزة.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي – بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس- في قمة ثلاثية حول تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وذلك مع كلٍ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبد الله الثانى بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الذى شارك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

  • قمة ثلاثية بين الرئيس السيسى وماكرون وعاهل الأردن عن الأوضاع فى فلسطين

    انطلقت منذ قليل، القمة ثلاثية بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، والعاهل الأردنى الملك عبد الله، بشأن المواجهات فى الأراضى المحتلة، والأوضاع فى فلسطين.

  • الرئيس السيسي يصل قصر الإليزيه لعقد قمة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون

    وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى قصر الإليزيه لعقد قمة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وينطلق مؤتمر دعم الانتقال الديمقراطى فى السودان وسط حضور دولى ومصرى يتقدمهم الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ورئيس مجلس السيادة الانتقالى فى السودان الفريق عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء السودانى عبدالله حمدوك والوفد المرافق لهما الذى يضم 31 مسؤولا حكوميا سودانيا.

    كما يشارك فى المؤتمر عدد كبير من الدول وممثلين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوربى ورجال الأعمال وعدد كبير من المنظمات الدولية والعربية والأفريقية، فضلا عن 15 رئيسا إفريقيا، وعددا من كبار المسؤولين الأوروبيين، بالإضافة إلى ممثلى عدد من مؤسسات التمويل الدولى وعلى رأسها بنك التنمية اللإفريقى والمديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولى كريستالينا جورجيف ورئيس بنك الاستثمار الأوروبى فيرنار هويار، ورئيس المفوضية الأوروبية أورسولا فوندرلين، والبنك الأوروبى للإنشاء والتنمية، وعدد من مسئولى الدول الأوربية ومجموعة السبع الصناعية الكبيرى ومجموعة العشرين.

     

  • ماكرون وعدد من زعماء العالم يشاركون فى جنازة رئيس تشاد

    بدأت الاستعدادات لمراسم جنازة رئيس تشاد إدريس ديبى التي تقام اليوم الجمعة ، بمشاركة وحضور عدد من زعماء وقادة العالم.

    ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الغيني ألفا كوندي وعدد آخر من الزعماء الأفارقة إلى العاصمة نجامينا للمشاركة في مراسم الجنازة، على الرغم من تحذيرات من المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.

    يذكر أن الجيش التشادي قد قال إنّ الرئيس قد قُتل على خط الجبهة في معارك ضدّ متمرّدين، في العاصمة نجامينا.

  • ماكرون:الحوار مع موسكو هو الطريقة الوحيدة للتمتع بالمصداقية

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، امس السبت، إن بلاده تفضل “حوارا بناء” مع موسكو، لافتا إلى أن هذا الحوار هو “الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتمتع بالمصداقية”.

    وجاءت تصريحات ماكرون خلال مقابلة مع شبكة “سي بي إس” الأمريكية، حيث أكد “أننا بحاجة إلى حوار صريح ومفتوح مع روسيا”.

    وأشار ماكرون إلى أن العقوبات وحدها “ليست كافية”، داعيا إلى “تحديد الخطوط الحمراء مع روسيا”.

    ولفت إلى أن بلاده تؤيد العقوبات في حال وجود “سلوك غير مقبول” من روسيا، مضيفا: “أعتقد أنه بعد تسجيل سلوك غير مقبول، فيجب علينا فرض عقوبات”.

    وتأتي تصريحات ماكرون تزامنا مع إعلان قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي يعتزم إجراء محادثات مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في أقرب وقت.

    وجاء في بيان الإليزيه أن ماكرون الذي استقبل في قصر الإليزيه، الجمعة، الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أكد له تمسك فرنسا بوحدة أوكرانيا وسيادتها، وكذلك الأهمية التي تعطيها باريس لتطور العلاقات الفرنسية الأوكرانية في جميع المجالات.

    يذكر أن روسيا أصرت مرارا على أن حشد قواتها في أراضيها المتاخمة لحدود أوكرانيا يحمل طابعا احترازيا، ولا يشكل خطرا على أي واحد.

  • ماكرون يستقبل نظيره الأوكراني لبحث التوتر القائم بين كييف وموسكو

    يستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي يطالب بانضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي في ظل ما تتعرض له أوكرانيا من “تهديدات روسية”.
    وسيعقدان عقب ذلك مؤتمرا عبر الفيديو مع ميركل. ونشرت موسكو مؤخرا عشرات الجنود على الحدود مع أوكرانيا، وقالت إنها تجري “مناورات عسكرية” ردا على الأعمال “التهديدية” للحلف الأطلسي.
    وتلعب باريس وبرلين دور الوسيط في إطار الحوار الرباعي مع روسيا وأوكرانيا، في ما يسمى “صيغة النورماندي”.
    وأكد الإليزيه أن “كل العمل الذي نقوم به هو من أجل تجنب التصعيد وتهدئة التوتر”، معتبرا أن “سيادة أوكرانيا مهددة”.

  • إيمانويل ماكرون يؤكد للرئيس السيسي اعتزاز بلاده بالروابط الوثيقة مع مصر

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم اتصالًا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الفرنسى أكد اعتزاز بلاده بما يربطها بمصر من روابط ممتدة وعلاقات وثيقة، مؤكدًا الحرص على تعزيز تلك الروابط، ومثمنًا الثقل السياسى البارز لمصر على الصعيد الإقليمى عربيًا وأفريقيًا ومتوسطيًا، وما لذلك من انعكاسات إيجابية على التعاون المشترك بين البلدين الصديقين للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة.

    من جانبه؛ أكد الرئيس تميز العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، مؤكدًا سيادته حرص مصر المتبادل على استمرار الدفع قدمًا بأطر التعاون الثنائى على شتى الأصعدة بين البلدين الصديقين، لاسيما على المستوى الاقتصادى والاستثمارى والتنموى والأمنى والعسكري.

  • ماكرون يطالب إيران بالتوقف عن انتهاك الاتفاق النووي والتصرف بمسئولية

    دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إيران يوم الخميس إلى وقف انتهاكات خطة العمل الشاملة المشتركة ، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في باريس.

    وقال ماكرون “ناقشنا التطورات الأخيرة بشأن الملف النووي الإيراني ونشارك في القلق بشأن الأمر، أكرر بكل وضوح لا لبس فيه، على إيران أن تتوقف عن تفاقم الوضع النووي الشائك بخروقات متعددة لاتفاق فيينا” مضيفا أنه يتعين على طهران اتخاذ الخطوات المتوقعة منها و”التصرف بمسؤولية”.

    في الوقت نفسه، أشار الرئيس الفرنسي إلى أن فرنسا مستعدة للبحث عن مخرج من الأزمة الحالية.

    وقال ماكرون: “هذا يعني العودة إلى الإشراف على البرنامج النووي ، بما في ذلك السيطرة على نشاط الصواريخ الباليستية الإيرانية في المنطقة ، كما نطلب منذ عام 2017”.

    في عام 2015 ، وقعت إيران على خطة العمل الشاملة المشتركة مع الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا والاتحاد الأوروبي.

    وطالبت الخطة إيران بتقليص برنامجها النووي وتقليص احتياطياتها من اليورانيوم بشدة مقابل تخفيف العقوبات ، بما في ذلك رفع حظر الأسلحة بعد خمس سنوات من اعتماد الاتفاق. في عام 2018 ، تخلت الولايات المتحدة عن موقفها التصالحي بشأن إيران ، وانسحبت من خطة العمل الشاملة المشتركة وطبقت سياسات متشددة ضد طهران.

    وفي ديسمبر 2020 ، أقرت إيران قانونًا لزيادة تخصيب اليورانيوم ووقف عمليات التفتيش الدولية لمواقعها النووية ردًا على مقتل الفيزيائي النووي محسن فخري زاده.

    وفي بداية شهر يناير، أعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن إيران نجحت في تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المائة في محطة فوردو لتخصيب الوقود.

  • الرئيس السيسي يشارك فى اجتماع مكتب قمة الاتحاد الأفريقى بحضور ماكرون

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم، الأربعاء، عبر تقنية الفيديو كونفرانس في اجتماع هيئة مكتب قمة الاتحاد الأفريقي، وذلك بمشاركة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، والرؤساء الأفارقة أعضاء هيئة مكتب الاتحاد الأفريقي، وعلى رأسهم الرئيس “فيليكس تشيسيكيدي” رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية والرئيس الحالي للاتحاد، إلى جانب موسى فقيه رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول مناقشة “سبل توفير لقاحات فيروس كورونا، وكيفية دعم نظم الرعاية الصحية الأفريقية”.
  • ماكرون يلغي سفره إلى قمة مجموعة دول الساحل الـ 5 في تشاد

    ألغى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “لأسباب صحية”، حسب الإليزيه، سفره إلى تشاد يومي الاثنين والثلاثاء للمشاركة في قمة مجموعة دول الساحل الـ 5 لمناقشة آفاق الوضع الأمني في المنطقة.
    وقال بعض معاونيه لقناة “إذاعة فرنسا الدولية” في باريس إن الرئيس “أخضع نفسه لنفس القيد (على التنقلات) وطبقه على وزرائه” كغيرهم من المواطنين الفرنسيين في إطار مكافحة تفشي وباء كورونا الذي فرض إغلاق حدود البلاد.
    وأضافت الإذاعة الفرنسية أن “لا جان إيف لودريان رئيس الدبلوماسية الفرنسية ولا فلورونس بارلي وزيرة الجيوش سيكونان حاضرين في نجامينا” بتشاد، غير أن الرئيس سيتابع الأشغال عبر الفيديو.
    يأتي تراجع ماكرون عن المشاركة في هذا الاجتماع في ظل ارتفاع وتيرة هجمات جماعات مسلحة في منطقة الساحل خلال الأسابيع الأخيرة، بما فيها ضد القوات الفرنسية المرابطة في مالي والقوات التابعة للأمم المتحدة، وسيطرتها على مناطق شاسعة من هذا البلد، فيما تبحث القوات المسلحة الفرنسية عن صيغة تسمح لها بسحب قواتها من المنطقة دون أن يؤدي ذلك إلى تأثر استقرار هذه البؤرة المتوترة في جنوب الصحراء.
    تنطلق قمة دول مجموعة الساحل الـ 5، بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر، في العاصمة التشادية نجامينا بعد غد الاثنين وتنتهي يوم الثلاثاء، وقد تتخذ قرارات حاسمة بشأن سحب الجنود الـ 5100 الفرنسيين الذين قتل من بينهم 50 في العمليات القتالية في مالي، مما يدفع باريس إلى التفكير في الانسحاب تاركة لقوى أخرى محلية التكفل بأمن المنطقة بالتعاون مع شركاء إقليميين ودوليين.
    تتزامن هذه المساعي الفرنسية الأفريقية مع تحركات دبلوماسية جزائرية لتهدئة الوضع في مالي.

  • ماكرون: ننسق مع إدارة بايدن بشأن البرنامج النووى الإيرانى

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ،أن فرنسا تنسق مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن البرنامج النووي الإيراني، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأكد كل من جو بايدن وإيمانويل ماكرون على أن أولويات السياسة الخارجية تشمل الشرق الأوسط وروسيا والصين.

    وفى وقت سابق أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تعزيز العلاقات الثنائية من خلال حلف الناتو والشراكة مع الاتحاد الأوروبي، وفقا لمصادر إعلامية.

  • ماكرون يعلن استمرار قيود كورونا.. وتوقعات بإغلاق عام ثالث في فرنسا

    كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، عن أن قيود فيروس كورونا من المتوقع أن تستمر لمدة طويلة.

    وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، قال ماكرون خلال لقاء مع مجموعة من الطلاب في جامعة باريس ساكلاي، إنه من المتوقع أن تستمر قيود كورونا في السريان خلال معظم الفترة المتبقية من العام الدراسي 2020-2021.

    وأضاف ماكرون “سيكون لدينا فصل دراسي ثان سيصاب الكثير بالفيروس وستكون هناك المزيد من القيود”.

    وكان عضو في لجنة اللقاحات الوطنية الفرنسية، قال إن البلاد ستدخل في إغلاق عام ثالث جديد إذا واصلت حالات الإصابة في الارتفاع بمعدلات عالية.

    وقال عالم الأوبئة أوديل لوناي في تصريحات صحفية: “إذا استمر عدد الحالات في الارتفاع، فسيتعين علينا اللجوء إلى الإغلاق مرة أخرى”.

    وكانت وزارة الصحة الفرنسية، أعلنت أمس الأربعاء، تسجيل أعلى حصيلة يومية في إصابات كورونا منذ نوفمبر الماضي.

    وسجلت الوزارة 26784 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية.

    وبلغ إجمالي الإصابات بكورونا في فرنسا 2.965.117، فيما وصلت الوفيات إلى 71652.

  • ماكرون يدين أعمال العنف أمام الكونجرس.. ويؤكد: نؤمن بقوة الديمقراطية بأمريكا

    أدان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون اليوم الخميس، أعمال العنف التى اندلعت أمس الأربعاء، أمام مبنى الكونجرس الأمريكى (الكابيتول)، وقال ماكرون – في بيان مسجل أذاعه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) – “نؤمن بقوة الديمقراطية الأمريكية”.

    وكان محتجون مؤيدون للرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب قد اقتحموا أمس الأربعاء مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) مما أدى إلى اندلاع احتجاجات أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص.

    وكانت عمدة واشنطن، موريل باوزر،أعلنت اليوم الخميس، تمديد حالة الطوارئ لمدة أسبوعين، وهي المدة المتبقية للرئيس دونالد ترامب في الحكم، وفقًا لقناة “الحرة” الأمريكية.

    كما أعلن رئيس شرطة العاصمة الأمريكية واشنطن روبرت ج.كونتي أعلن مقتل أربعة أشخاص خلال الاحتجاجات أمام مبنى الكونجرس الأمريكي الليلة الماضية، وتم اعتقال 52 شخصًا، بعد أن اقتحم أنصار الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب مبنى الكابيتول في محاولة غير مسبوقة لمنع الكونجرس من التصديق على فوز الرئيس المنتخب جو بايدن في الانتخابات.

    كما أعلنت شركة “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، أنها ستقوم بحجب صفحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة 24 ساعة.
    وقالت الشركة – في تغريدة على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) – “لقد قمنا بتقييم انتهاكين لسياستنا ضد صفحة الرئيس ترامب ما سيؤدي إلى حجب الصفحة لمدة 24 ساعة.. وهذا يعني أنه لن يتمكن من النشر على الموقع خلال هذه المدة”.

    ويأتي هذا بعدما اقتحم محتجون مؤيدون لترامب الليلة الماضية مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) ما أدى إلى اندلاع احتجاجات أسفرت عن مقتل 4 أشخاص بينهم امرأة.

  • رئيس وزراء بريطانيا يعلق على إصابة ماكرون بكورونا

    بعث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الخميس، رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عقب إصابة الأخير بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وقال جونسون في تغريدة على تويتر: “نأسف لسماع إصابة الصديق إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا المستجد، نتمنى لك جميعا الشفاء العاجل”.

    وأعلن قصر الرئاسة الفرنسي “الإليزيه”، اليوم الخميس، دخول الرئيس الفرنسي العزل الذاتي لمدة 7 أيام، وذلك عقب إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وكان القصر الرئاسي الفرنسي كشف عن إيجابية مسحة ماكرون، ما أكد إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    ومن ناحية أخرى، كشفت السلطات الفرنسية أنه سيُسمح لفئة واحدة من النجاة من محظورات فترة أعياد الميلاد في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد، مع التزام هذه الفئة بلبس الكمامات وعدم اللمس، كالتقبيل والسلام، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    وسيُسمح للمقيمين في دور الرعاية الفرنسية بقضاء بعض الوقت مع عائلاتهم خلال أعياد الميلاد في محاولة لمعالجة الوحدة التي يعيشونها، حتى لو كانت نتيجة اختبارهم (القاطنين في دور الرعاية) إيجابية بفيروس كورونا Covid-19، وهذا وفق ما ذكرت الحكومة الفرنسية، التي أكدت إن الزوار سيجب عليهم الحضور وفق اجراءات احترازية كبيرة.

    سيتم تطبيق القواعد المخففة إلى حدٍ ما، في الفترة ما بين 15 ديسمبر و3 يناير، واعتبرت “أساسية” للحفاظ على الروابط الأسرية ومحاربة الوحدة.

    يأتي ذلك بفرنسا وسط خلاف محتدم حول قواعد دور الرعاية في المملكة المتحدة، حيث انتقد العديد من الزوار حظر الزائرين لتسببه في أضرار جسيمة لصحة المتقاعدين.

  • بعد تناوله الغداء مع ماكرون.. رئيس وزراء إسبانيا يدخل العزل الصحي

    دخل رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الخميس، العزل الصحي بعد تناوله الغداء مع الرئيس الفرنسي ماكرون، الذي أعلن إصابته بفيروس كورونا.

    يذكر أنه أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الخميس، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيعزل نفسه، بعد إصابته بفيروس كورونا، وسيمارس مهامه عن بعد.

    وأوضحت الرئاسة الفرنسية، حسبما نقلت قناة “العربية”، أن ماكرون سيلغي كل رحلاته للخارج بما في ذلك زيارته المقررة للبنان.

    من جهة أخرى، أعلن رئيس الوزراء الفرنسي أنه سيعزل نفسه أيضا بعد إصابة ماكرون بكورونا.

    وسجلت فرنسا ارتفاعا غير مسبوق منذ 21 نوفمبر في إصابات فيروس كورونا، حيث سجلت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الإصابات 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.

    وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بكوفيد-19 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ارتفاع حاد عن 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع وهذا أعلى رقم يومي للإصابات منذ 21 نوفمبر، ويأتي بعد يوم واحد فقط من فرض السلطات حظر تجول محل حجر عام شامل خففت إجراءاته الصارمة في مطلع ديسمبر.

    وسجلت الوزارة كذلك 289 وفاة جديدة بفيروس كورونا في المستشفيات في الساعات الأربع والعشرين الماضية، انخفاضا من 307 الثلاثاء.

    يذكر أنه أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن من المنتظر توفير 1.16 مليون جرعة من لقاح كورونا بحلول نهاية الشهر الجاري.

    وأضاف كاستيكس، أن من المنتظر في مطلع يناير المقبل توفير 677 ألف جرعة أخرى، و1.6 مليون جرعة أخرى في فبراير المقبل.

    ووعد كاستيكس ببذل كل ما هو في الإمكان من أجل تنسيق حملة التطعيم مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.

    وكان كاستيكس قد أعلن في وقت سابق أن من المنتظر أولاً تطعيم مليون شخص مهددين على نحو خاص، مشيرًا إلى أن من هؤلاء على سبيل المثال كبار السن في دور الرعاية.

    ومن المنتظر توفير التطعيمات في فرنسا مجانًا غير أنه لا يُنْتَظَر أن يكون هناك تطعيم إجباري.

    وأعلنت السلطات الصحية في البلاد التي يقطنها نحو 67 مليون نسمة، اليوم عن تسجيل أكثر من 17 ألفا و500 حالة إصابة جديدة ليصل إجمالي عدد المصابين بكورونا في فرنسا إلى نحو 2.4 مليون شخص منذ بدء الجائحة.

    وفي وقت سابق، أكد الدكتور يحيى مكي، أستاذ علم الفيروسات في فرنسا، أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا تم الانتهاء منها وتجريبها وتنتظر التراخيص من الجهات الرسمية.

    وأشار إلى أن لقاح مودرنا هو المرشح بشكل أكبر للاستخدام لأنه يتم حفظه في أقل من 20 درجة مئوية تحت الصفر، أما لقاح فايزر فهو يحتاج أن يتم حفظه في 70 درجة مئوية تحت الصفر، مؤكدا أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للتوزيع عالميا.

  • السيسي لـ”ماكرون”: خالص تمنياتي بالتعافي والشفاء العاجل من كورونا

    وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعدما أعلن إصابته بفيروس كورونا ودخوله العزل الصحي.

    وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: خالص تمنياتي بالتعافي والشفاء العاجل للرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والذي يقود بلاده بقوة في مواجهة أزمة جائحة كورونا”.

    وأضاف السيسي: أؤكد مساندة مصر لجهود فرنسا في العمل على الحد من انتشار الفيروس.

    وشدد الرئيس” على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي في مجابهة هذا الوباء .. حفظ الله جميع شعوب العالم”.

  • الرئاسة الفرنسية : إصابة الرئيس ماكرون بفيروس كورونا

    أعلنت الرئاسة الفرنسية فى خبر عاجل عبر فضائية “إكسترا نيوز”، عن إصابة الرئيس الفرنسي ماكرون بفيروس كورونا.

    وكان من المقرر أن يزور الرئيس إيمانويل ماكرون لبنان في 22 و23 ديسمبر الجاري.

    وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي إلى لبنان في إطار المبادرة الفرنسية لدعم البلاد بعد كارثة انفجار مرفأ بيروت، والأزمة الاقتصادية والسياسية الطاحنة التي تضرب البلاد.

    وفي وقت سابق، أكد ماكرون أن فرنسا لن تتخلى عن لبنان، متعهدا بتقديم الدعم والمساعدة للشعب اللبناني بسبب الأزمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد.

  • كلمة الرئيس السيسى في المؤتمر الصحفي المشترك مع ماكرون بقصر الإليزيه

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مباحثاته مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، شملت حواراً معمقاً حول موضوعات حقوق الإنسان والعنصرية والإسلاموفوبيا، وذلك في ضوء ما تشهده القارة الأوروبية ومنطقة الشرق الأوسط من تحديات متصاعدة واضطرابات ونزاعات مسلحة، بما يضع على عاتقنا مسئولية كبيرة للموازنة بين حفظ الأمن والاستقرار الداخلي من جهة وبين الحفاظ على قيم حقوق الإنسان بمفهومها الشامل من جهة ثانية.

    جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، بقصر الإليزيه، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس”إيمانويل ماكرون” رئيس الجمهورية الفرنسية

    وفيما يلي نص الكلمة:

    فخامة الرئيس والصديق العزيز/ إيمانويل ماكرون

    رئيس الجمهورية الفرنسية،

    أتوجه إليكم بخالص الشكر على دعوتكم الكريمة لإتمام زيارة الدولة إلى بلدكم الصديق، كما أعرب عن تقديري لكرم الضيافة والحفاوة التي لقيناها منذ وصولنا إلى باريس، وهو ما يؤكد على ما يجمع بين بلدينا من علاقات ذات طبيعة استراتيجية وصداقة ممتدة على كافة الأصعدة، وتوافر إرادة سياسية قوية للارتقاء بها إلى آفاق أرحب، حيث شهدت أوجه التعاون الثنائي خلال السنوات الماضية خطوات نوعية في كافة المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية، كما يجري التشاور والتنسيق بيننا بصورة منتظمة ودورية إزاء مختلف القضايا محل الاهتمام المتبادل إقليمياً ودولياً.

    ولقد اتسمت المحادثات المنفردة والموسعة اليوم مع صديقي الرئيس “ماكرون” بالصراحة والشفافية، وعكست مدى تقارب وجهات النظر بيننا حول الكثير من الملفات والقضايا الثنائية والإقليمية، حيث استعرضنا وبصورة تفصيلية كافة أواصر التعاون، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وكيفية تطويرها لترتقي إلى مستوى العلاقات السياسية المتميزة بين بلدينا، التي شهدت كذلك قوة دفع واضحة في السنوات الأخيرة.

    وفي هذا الإطار، اتفقنا على أهمية العمل المشترك نحو زيادة قيمة الاستثمارات الفرنسية في مصر، والاستفادة من الفرص الكبيرة التي توفرها المشروعات القومية العملاقة في مصر حالياً، وأكدنا على ضرورة الدفع قدماً لزيادة التبادل التجاري بين البلدين وتحقيق التوازن به عبر إتاحة الفرصة لمزيد من نفاذ الصادرات المصرية إلى السوق الفرنسي، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، خاصةً في مجال التعليم، والتعليم العالي، والاتصالات، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتحول الرقمي، والنقل، والصحة، والبنية الأساسية. كما استعرضنا أوجه التعاون العسكري وسبل تعزيز العلاقات الثقافية والعلمية بما يعكس الميراث الثقافي والحضاري الكبير لبلدينا.

    ولقد ناقشنا أيضاً أهمية زيادة تدفقات السياحة الفرنسية إلى المقاصد السياحية في الغردقة وشرم الشيخ والأقصر وأسوان، وذلك في ضوء التدابير الاحترازية المشددة التي تطبقها مصر في تلك المقاصد والتي جعلت معدلات الإصابة بها تكاد تكون منعدمة، كما أعربت لفخامة الرئيس عن الإشادة بقرار استئناف الرحلات السياحية بين البلدين اعتباراً من 4 أكتوبر ۲۰۲۰.

    وفي هذا السياق، تبادلنا الرؤي حول التداعيات الصحية والاجتماعية والاقتصادية لانتشار فيروس كورونا المستجد، واستعرضت من جانبي الجهود الدؤوبة للتعامل مع هذه الأزمة والتي نجحت باقتدار في تحقيق التوازن الدقيق بين تطبيق الإجراءات الاحترازية لاحتواء انتشار الفيروس من جانب، واستمرار النشاط الاقتصادي وتفعيل نظام الحماية الاجتماعية لمعالجة الآثار السلبية لهذه الجائحة من جانب آخر، مما جعل مصر واحدة من الدول المعدودة التي استطاعت تحقيق معدلات نمو اقتصادي إيجابية في العالم.

    على جانب آخر؛ فلقد كانت المحادثات فرصة مهمة لتأكيد ضرورة العمل المشترك لتشجيع نشر قيم التسامح والاعتدال والتعايش المشترك بين الأديان والحضارات والشعوب، ومحاربة ظواهر التطرف والإرهاب وكراهية الآخر والعنصرية، بما يساهم في تعزيز الحوار بين أصحاب الأديان والثقافات المختلفة. كما أكدت على ضرورة عدم ربط الإرهاب بأي دين، وعدم الإساءة للرموز والمعتقدات المقدسة، وأهمية التمييز الكامل بين الإسلام كديانة سماوية عظيمة وبين ممارسات بعض العناصر المتطرفة التي تنتسب اسماً للإسلام وتسعى لاستغلاله لتبرير جرائمها الإرهابية. وفي هذا السياق، تناولنا أيضاً جهودنا الجارية لصياغة آلية جماعية دولية للتصدي لخطاب الكراهية والتطرف، بمشاركة المؤسسات الدينية من جميع الأطراف بهدف نشر قيم السلام الإنساني وترسيخ أسس التسامح وفكر التعايش السلمي بين الشعوب جميعاً.

    ولقد شملت محادثاتنا حواراً معمقاً حول موضوعات حقوق الإنسان والعنصرية والإسلاموفوبيا، وذلك في ضوء ما تشهده القارة الأوروبية ومنطقة الشرق الأوسط من تحديات متصاعدة واضطرابات ونزاعات مسلحة، بما يضع على عاتقنا مسئولية كبيرة للموازنة بين حفظ الأمن والاستقرار الداخلي من جهة وبين الحفاظ على قيم حقوق الإنسان بمفهومها الشامل من جهة ثانية. واستعرضت في هذا الصدد الجهود المصرية الرامية لمزيد من تعزيز حقوق الإنسان لكافة المواطنين دون تمييز عبر ترسيخ مفهوم المواطنة وتجديد الخطاب الديني وتطبيق حكم القانون على الجميع دون استثناء، بالإضافة إلى تحديث البنية التشريعية، خاصةً إقرار اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم ممارسة العمل الأهلي لتسهيل عمل منظمات المجتمع المدني وتعزيز قدراتها التنظيمية والمالية، فضلاً عن إطلاق أول استراتيجية وطنية شاملة لحقوق الإنسان التي يجري إعدادها بمشاركة أطياف المجتمع المدني.

    من ناحية أخرى، حظيت الأوضاع الإقليمية في شرق المتوسط والشرق الأوسط ومنطقة الساحل الأفريقي بأولوية كبيرة خلال مناقشاتنا المطولة، في ضوء ما تمثله من تحديات جمة ومخاطر متصاعدة على الأمن القومي لبلدينا ومصالحنا المتبادلة، واتفقنا على أهمية تصدي المجتمع الدولي للسياسات العدوانية والاستفزازية التي تنتهجها قوى إقليمية لا تحترم مبادئ القانون الدولي وحسن الجوار وتدعم المنظمات الإرهابية وتعمل على تأجيج الصراعات في المنطقة.

    وفي سياق متصل، أكدنا ضرورة استمرار المساعي النشطة لتسوية النزاعات الإقليمية بصورة سلمية استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية، وتوافقنا على أهمية تهيئة المناخ الملائم لاستئناف عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بما يتفق مع المرجعيات المتفق عليها ومبدأ حل الدولتين بما يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 عاصمتها القدس الشرقية، وشددنا على أن الحل السياسي الشامل في ليبيا الذي يعالج كافة جوانب الأزمة هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار لهذا البلد الشقيق والحفاظ على وحدته الإقليمية، وأكدنا على ضرورة تفكيك الميليشيات المسلحة وخروج كافة القوات الأجنبية من ليبيا تنفيذاً لما تم الاتفاق عليه خلال اجتماعات اللجنة العسكرية “5 + 5”. كما تم تناول آخر تطورات مفاوضات سد النهضة والمساعي المصرية الرامية للتوصل إلى اتفاق قانوني ملزم ومتوازن للملء والتشغيل يراعي مصالح مصر والسودان وإثيوبيا.

    فخامة الرئيس “إيمانويل ماكرون”،

    ختاماً، فإنني أعرب مجدداً عن امتناني لدعوتكم الكريمة وتقديري لمناقشاتنا البناءة التي أكدت حرصنا المتبادل على مزيد من تطوير التعاون المثمر بين بلدينا تحقيقا لمصالحنا المتبادلة، وأتطلع إلى استقبالكم في القاهرة خلال العام القادم كضيف كريم على مصر.

    شكراً جزيلاً.

  • الرئيس السيسى يوجه الشكر لـ”ماكرون” على كرم الاستقبال وحسن الضيافة

    جه الرئيس عبد الفتاح السيسى، الشكر للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على حُسن الاستقبال وكرم الضيافة في زيارتي لفرنسا،
    وقال الرئيس السيسى، علي صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعى:”أشكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على حُسن الاستقبال وكرم الضيافة في زيارتي لفرنسا، فالعلاقات بين بلدينا تتميز بالتنوع في مجالات متعددة، وقد تطرقنا اليوم إلى سبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة..

    وأضاف الرئيس:” تبادلنا الرؤى حول قضايانا المشتركة، وضرورة تكثيف التشاور الهادف في مواجهة التحديات لترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة”.

  • للمرة الأولي.. ماكرون يعتذر عن الرسوم المسيئة للرسول: “انا اسف”

    اعتذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الإثنين عن الرسوم المسيئة للنبي محمد صلي الله عليه وسلم.

    وقال ماكرون: “أود أن تفهموا ما حدث، في فرنسا هناك حرية صحافة، فالصحفى يرسم ويكتب ما يريد، ولا يوجد أي رئيس أو هيئة لا تقول له ماذا يكتب، وهذا هو الحال منذ الثورة الفرنسية ومنذ الجمهورية الفرنسية، وهذا جزء من حقوق الإنسان”.

    وأضاف الرئيس ماكرون خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى: “الرسوم الكاريكاتورية ليست رسالة من فرنسا إلى المسلمين، وهذا تعبير من مصور، وعلينا أن ندرك أن هذا القانون الذى اختاره الشعب الفرنسي، هذا قانون الشعب الفرنسي، هذه الرسوم والمقالات التي تصدمكم ليست صادرة عن السلطات الفرنسية أو عن الرئيس الفرنسى، ولا تعتبروه استفزازا من السلطات، ولكنها تصدر من صحفى أو مصور”.

    وأضاف: “بعض الرسوم المسيئة صدمتكم، وأنا آسف من صدمة هذه الرسوم، ولكن علينا الرد عليها بسلام، ولكن عندما يشرع العنف ضد من يرسم الرسوم فى هذه الحالة نختلف في الرأي، لن نقبل السماح بالعنف بحق كلمة أو رسم، مرفوض تماما إضفاء شرعية العنف ضد من يرسم أو يكتب.. وهذا إطار متميز وخاص في فرنسا“.

  • السيسي يشدد على عدم ربط الإرهاب بأي دين.. ويبحث مع ماكرون التعاون العسكري بين مصر وفرنسا

    شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على عدم ربط الإرهاب بأي دين.
     
    وقال الرئيس السيسي : “استعرضت جهود مصر في تعزيز حقوق الإنسان”.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بقصر الاليزيه بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون لاستعراض أهم ما جاء في المباحثات المصرية الفرنسية.

    واستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس السيسي بقصر الاليزيه فور وصول الرئيس السيسي حيث عقدت مباحثات قمة تناولت كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.

    والتقي الرئيس السيسي “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية كما التقي الرئيس السيسي ، فلورانس بارلي، وزيرة الدفاع الفرنسية، بقصر “الإنفاليد” الوطني بباريس 

    وتأتي زيارة الرئيس السيسي إلى الجمهورية الفرنسية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وقال السفير بسام راضي إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.

    وأوضح المتحدث الرسمي أنه من المقرر أن تتضمن الزيارة كذلك لقاءات للرئيس مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في إطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.

  • السيسى: المباحثات مع ماكرون اتسمت بالصراحة والشفافية فى مختلف القضايا

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن المباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتسمت بالصراحة والشفافية، وعكست مدى تقارب وجهات النظر في العديد من الملفات والقضايا الإقليمية، حيث استعرضنا بصورة تفصيلية أواصر التعاون الاقتصادى والتجارى لترتقى مستوى العلاقات السياسة المتميزة بين البداين، وشهدت قوة دفع في السنوات الأخيرة.

    وأضاف الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس ماكرون، أنه تم الاتفاق على زيادة العمل المشترك لزيادة الاستثمارات الفرنسية في مصر، والاستفادة من الفرص الكبيرة التي توفرها المشروعات القومية الكبيرة في مصر، وزيادة التبادل التجارى، عبر إتاحة الفرصة لمزيد من الصادرات المصرية إلى السوق الفرنسي، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجل التعليم والاتصالات والذكاء الاصطناعي، والنقل والتحول الرقمى، والصحة، والبنية الأساسية.

    وتابع الرئيس السيسى: تحدثنا عن التعاون العسكرى وسبل تعزيز العلاقات بين البلدين، والتعاون الثفافى، وزيادة تدفقات السياحة الفرنسية إلى مصر في ضوء التدابير الخاصة بفيروس كورونا.

  • الرئيس السيسي: أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين

    توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، والمنعقد بقصر الإليزيه، فى فرنسا، بالتهنئة والتحية بأعياد الميلاد، مضيفًا: “إن شاء الله تكون سنة سعيدة علينا كلنا”.

    وأشار السيسى، خلال كلمته، إلى أن المباحثات شهدت مجالات التعاون الثنائى تطورا على كافة المستويات مع فرنسا، متابعًا: “واتسمت محادثاتى اليوم بالصراحة والشفافية، واتسمت أيضًا بتطابق وجهات النظر حول العديد من الملفات”.

    وتابع الرئيس: “أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون على ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين وعدم الاساءة للرموز والمقدسات”.

  • ماكرون: مصر حصنا منيعا ضد التطرف وشراكتنا تسهم فى استقرار الشرق الأوسط

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه ناقش مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، ملف مكافحة الإرهاب وضرورة التصدي له، مشددا على أن مصر معرضة لتحديات عدة وهي حصن منيع ضد التطرف.

    وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مواجهة الإرهاب تشكل صلب العلاقة مع مصر، مضيفا: “شراكتنا ستساهم في استقرار الشرق الأوسط وستساهم في العمل معا لمواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية.

    وكشف الرئيس الفرنسي عن توقيع اتفاقيات لتعزيز التعاون مع مصر في مجالات عدة.

  • ماكرون: فرنسا كانت ضحية حملة كراهية غذاها التطرف وأشكر السيسي بزيارته لبلدنا

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خلال المؤتمر الصحفى مع نظيره المصرى الرئيس عبد الفتاح السيسى: “أننا تناقشنا بخصوص الوضع فى لبنان، وعبرنا عن رغبتنا فى أن يكون هناك لبنان اقوى ودعم الشعب اللبنانى ولا تكون رهينة أى قوى تبث الرعب والخوف”.

    وأضاف “ماكرون”، خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى: “تعاوننا التقنى والعسكرى مثالى، وسوف نستمر فى تعميق العلاقات مع مصر”، مشيرا إلى أن هناك عدة اتفاقات سيتم التوقيع عليها خلال الزيارة.

    واختتم الرئيس الفرنسى، بتوجيه الشكر لمصر، مؤكدا على أن فرنسا كانت ضحية حملة كراهية غذاها التطرف، متابعًا: “أود أن أشكر الرئيس السيسي الذى شرفنا بهذه الزيارة.”

  • ماكرون يرحب بالسيسى بقصر الإليزيه.. ويؤكد: نتباحث فى ظل أزمة صحية تواجه العالم

    بدأ منذ قليل، مؤتمر صحفي للرئيسين عبد الفتاح السيسى والفرنسي إيمانويل ماكرون، بقصر الإليزيه.
    ورحب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بالرئيس عبد الفتاح السيسى، في زيارته الي فرنسا، مشيرا إلى أن العلاقات التاريخية والودية بين البلدين.
    وقال ماكرون إننا نتباحث اليوم في ظل أزمة صحية تواجه العالم، مشيرا إلى العلاقات الاستراتيجية مع مصر، والتي تتطور أكثر من أى وقت مضى.
    وكان الرئيسان عقدا جلسة مباحثات ثنائية، أعقبها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، حيث ناقشت المباحثات عددًا من الموضوعات والقضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
  • ماكرون للرئيس السيسي: شراكتنا مع مصر أكثر أهمية من أى وقت مضى

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن العالم يشهد حاليا أزمات صحية واقتصادية غير مسبوقة برمته عملت على زعزعة موازين القوى فى بعض المناطق، مشيرا إلى الشراكة مع مصر أكثر أهمية من أى وقت مضى.

    وأضاف إيمانويل ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسى فى باريس، أن زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا شهادة للعلاقة القريبة بين البلدين.

    واتهم ماكرون قوى إقليمية باستخدام ليبيا مسرحا للنفوذ، مؤكدا اصرارا بلاده على وقف إطلاق النار هناك، وننسق مع كل الشركاء لدعم الحوار السياسى فى ليبيا.

    وتابع ماكرون: “نعول على دور مصرى للحل فى ليبيا”.، ونود أن ننسق مع الحلفاء الأوروبيين وفى المنطقة لإنجاح الحوار السياسى فى ليبيا لتحقيق استقرار سياسي”.

  • اليوم.. قمة مصرية – فرنسية بين الرئيسين السيسى وماكرون بقصر الإليزيه

    من المقرر أن يشهد قصر الإليزيه، في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الإثنين، قمة مهمة مرتقبة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون، حيث من المقرر أن يتم التباحث في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والأمنية بين البلدين.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، وصل بعد ظهر، الأحد، إلى باريس، في زيارة رسمية تستمر حتي الثلاثاء، تلبية لدعوة من ماكرون؛ واستهل الرئيس السيسى نشاطه في باريس، مساء أمس، بمقابلة “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية.

    ومن المقرر أن يعقب مباحثات الرئيسين السيسى وماكرون مؤتمر صحفي مشترك بقصر الإليزيه.

زر الذهاب إلى الأعلى