ماكرون

  • السيسي وماكرون يؤكدان على أهمية تقويض التدخلات الخارجية غير الشرعية في ليبيا

    صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي اجري مساء اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تناول تبادل وجهات النظر والرؤي بشأن تطورات الوضع في ليبيا، حيث استعرض السيد الرئيس الجهود المصرية المركزة لتسوية الازمة الليبية علي نحو يُفعل ارادة الشعب الليبي ويحافظ علي موارد بلاده ووحدة وسلامة اراضيها، وفِي ذات الوقت يصون الامن القومي المصري بالعمق الجغرافي الغربي.

    من جانبه؛ اشاد الرئيس الفرنسي بالتحركات المصرية الدؤوبة لاحلال الامن والاستقرار في ليبيا في اطار اعلان القاهرة كامتداد لمسار برلين لتسوية الازمة الليبية.

  • ماكرون يؤكد أن تركيا تهدد أمن مصر وتونس وأفريقيا وأوروبا

    قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفى في العاصمة الألمانية برلين، أن تركيا تهدد أمن أصدقائنا فى تونس ومصر وأفريقيا وأوروبا.

    وأضاف إيماويل ماكرون، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين نفى أى تدخل عسكري روسي فى ليبيا.

    وأوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن أكبر طرف يتدخل الآن فى الشأن الليبى هو تركيا، موضحا أن تركيا تتحمل مسؤولية جنائية عما يجرى فى الأراضى الليبية.

    وأضاف الرئيس الفرنسي، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع المستشار الألمانية انجيلا ميركل، أن على أنقرة أن توضح سياستها في ليبيا، لافتا إلى أن إرسال تركيا للمرتزقة إلى ليبيا يحمل أخطار عدة على دول الجوار وأوروبا.

    واستقبلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لمناقشة رئاسة برلين المقبلة للاتحاد الأوروبي في الوقت الذي تكافح فيه الكتلة لإيجاد طريق إلى الأمام وسط جائحة وباء كورونا، ولم توافق الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حتى الآن على سياسة نهائية لفيروسات التاجية.

    وكان الرئيس الفرنسي قد زار الأسبوع الماضي رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي في لاهاي الأسبوع الماضي، وورد أنه حقق بعض التقدم، حيث قال مصدر من قصر الأليزية الأسبوع الماضي إن البلاد لا تزال متفائلة بإمكانية إبرام صفقة، لكنه اعترف “لسنا هناك حتى الآن”.

  • الرئيس السيسي يبحث مع ماكرون التطورات الأخيرة للملف الليبي

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تناول التطورات الأخيرة للملف الليبي، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية لتحقيق التسوية السياسية للقضية في إطار مبادرة “إعلان القاهرة”.

    من جانبه؛ رحب الرئيس الفرنسي بإعلان القاهرة، مؤكداً أهميته في سبيل العمل على تغليب المسار السياسي كحل أصيل للأزمة الليبية، خاصةً في ظل اتساقه مع القرارات الأممية والجهود الدولية ذات الصلة، ومشيداً في هذا الصدد بالمساعي المصرية وجهودها الدؤوبة الرامية إلى تسوية النزاع واستعادة السلام في كافة الأراضي الليبية.

    كما تم التوافق على استمرار التنسيق المشترك لتنفيذ بنود مبادرة “إعلان القاهرة” خاصة دعم الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب والجماعات المسلحة.

    كما تناول الاتصال عدداً من موضوعات العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، خاصةً على الصعيد العسكري والأمني، حيث أكد الرئيسان الحرص المتبادل على تطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات وتكثيف العمل على دفع العلاقات المتميزة بين البلدين.

  • الرئاسة الفرنسية تصدر توضيحا عاجلا حول أنباء استقالة ماكرون

    سارعت الرئاسة الفرنسية الخميس إلى نفي معلومات وردت في تقرير لجريدة “لوفيغارو” عن أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدث في اجتماع بالفيديو عن احتمال استقالته والدعوة لانتخابات مبكرة.

    وقالت الرئاسة في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية “ننفي ما ورد (في التقرير). لم يثر رئيس الجمهورية الاستقالة في أي وقت”، مضيفة أنه “لم يشارك البتة في اجتماع عبر تقنية الفيديو” تحدث خلاله، وفق الصحيفة، عن المسألة.

    وكتبت “لوفيغارو” في تقرير نشرته الخميس في موقعها أن ماكرون “أظهر بوضوح” خلال اجتماع لممولي حملته في 2017 “الاستعداد إلى المخاطرة”.

    ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين المزعومين أن هدف الاستقالة سيكون الدعوة إلى انتخابات مبكرة “في الأسابيع أو الأشهر المقبلة”. ووفق “لوفيغارو”، قال ماكرون: “من المؤكد أنني سأفوز إذ لا وجود لمنافس”.

    وأمام خروج مظاهرات منددة بالعنصرية وعنف الشرطة، طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الحكومة “الإسراع” في تقديم اقتراحاتها لتحسين أخلاقيات قوات الأمن، وفق ما أعلنت الرئاسة الفرنسية الاثنين.

    وأضاف المصدر أن ماكرون قد طلب من رئيس الحكومة إدوار فيليب ومن الوزراء المعنيين (مثل العدل والداخلية) معالجة مسألة أخلاقيات الشرطة والعنصرية وتطبيق “سياسة المدينة” التي ترتكز على تحسين وضع بعض الأحياء في المدن وتقليص التفاوتات الاجتماعية بين المناطق.

    واستشار ماكرون في نهاية الأسبوع الفائت مسؤولين سياسيين وممثلي جمعيات وشخصيات معنية بـ”سياسة المدينة”.

    وأعلنت المفتشية العامة للشرطة الوطنية أنها فتحت عددا غير مسبوق من التحقيقات القضائية عام 2019، أكثر من نصفها تستهدف اتهامات بـ”العنف” موجهة إلى القوات الأمنية.

    وجرت الكثير من هذه الأحداث على هامش مظاهرات “السترات الصفراء” التي هزت فرنسا مطلع العام 2019. وتمت الإشارة إلى استخدام بنادق الكرات الوامضة ونوع من القنابل اليدوية التي يقول البعض إنها تسببت بإصابة أو تشويه عدد من المتظاهرين.

  • (ذا هيل) الأمريكية :ميركل وماكرون يعلنان حزمة مساعدات لمواجهة كورونا

    نشرت صحيفة (ذا هيل) الأمريكية مقالاً ذكرت خلاله أن  الرئيس الفرنسي ماكرون و المستشارة الألمانية ميركل قد أعلنا عن دعمهما لخطة نهوض في أوروبا بقيمة (546) مليار دولار في مواجهة التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا ، حيث صرحت “ميركل ” خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ” ماكرون ” أنه يجب على دول الاتحاد الأوروبي أن تعمل معاً ، وليس أمام الدولة القومية فرصة إذا تصرفت بمفردها ، مضيفة أن هذا هو التحدي الأكبر في تاريخ الاتحاد الأوروبي ، وأنه عندما تأخذ ألمانياو فرنسا بزمام المبادرة ، فإن هذا يشجع عملية اتخاذ القرار في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي .

    أشارت الصحيفة إلى أن رئيسة البنك المركزي الأوروبي ” كريستين لاجارد ” قد رحبت بتلك الخطة المشتركة من فرنسا و ألمانيا ، قائلة إنها ستجلب مساعدة تشتد إليه الحاجة في دول الاتحاد الأوروبي الأكثر تضرراً من أزمة فيروس كورونا ، وأنها  خطوة طموحة ولها أهداف محددة تفتح الطريق أمام اقتراض طويل الأجل للمفوضية الأوروبية ، وتسمح بمساعدة مباشرة مهمة للدول الأعضاء الأسوأ تأثراً بالأزمة .

    ونقلت صحيفة (ذا هيل) الأمريكية تصريحات الرئيس ” ماكرون ” الذي شدد على أن الخطة ضرورية للحفاظ على وحدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة الوباء العالمي ، حيث إنه يعتقد أن هذا تحول عميق للغاية وهذا ما يحتاجه الاتحاد الأوروبي والسوق الموحدة للبقاء متماسكين وهذا ما تحتاجه منطقة اليورو لتظل موحدة.

  • السيسي وماكرون يبحثان سبل التعاون المشترك إزاء أزمة فيروس كورونا

    أكد السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاتصال تناول التباحث حول سبل التعاون المشترك إزاء أزمة فيروس كورونا المستجد، سواء على المستوى الثنائي أو على مستوى القارة الأفريقية بناءً على ما تم مناقشته أمس الأول بالقمة الأفريقية المصغرة التي شارك فيها الرئيس ماكرون لدعم قدرات القارة في هذا المجال عن طريق تفعيل دور الشركاء الدوليين تجاه الدول الأفريقية في أزمة مكافحة انتشار الفيروس.

    كما تناول الاتصال مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بأطر التعاون الثنائي بين البلدين، فضلاً عن تبادل الرؤى ووجهات النظر تجاه بعض الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وفي مقدمتها متابعة تطورات القضية الليبية.

  • 10 معلومات عن قمة السيسي مع عدد من القادة الأفارقة وماكرون لمكافحة كورونا

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة عبر وسائل الاتصال مع عدد من القادة الأفارقة والرئيس الفرنسي ماكرون، ومدير عام منظمة الصحة العالمية.

    السيسي يشارك في قمة عبر وسائل الاتصال مع ماكرون وعدد من القادة الأفارقة.. ويؤكد على أهمية تقديم المساعدة الدولية لمواجهة تداعيات أزمة كوروناالسيسي يشارك في قمة عبر وسائل الاتصال مع ماكرون وعدد من القادة الأفارقة.. ويؤكد على أهمية تقديم المساعدة الدولية لمواجهة تداعيات أزمة كورونا7 نتائج لقمة السيسي المصغرة عبر وسائل الاتصال مع ماكرون وعدد من القادة الأفارقة7 نتائج لقمة السيسي المصغرة عبر وسائل الاتصال مع ماكرون وعدد من القادة الأفارقة

    وجاءت أبرز المعلومات عن القمة كالتالي:

    – ضمت القمة رئيس جمهورية جنوب أفريقيا والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، ورؤساء كينيا، ومالي، والكونغو الديمقراطية والسنغال ورواندا، وزيمبابوي ورئيس وزراء إثيوبيا إلى جانب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي ورئيس مركز الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض.

    – القمة المصغرة جاءت لمتابعة نتائج القمة السابقة بين القادة الأفارقة للتباحث بشأن التعامل مع أزمة كورونا المستجد على الدول الأفريقية وتحديد أولويات القارة لمكافحة الفيروس بالتنسيق مع المجتمع الدولي، والتشاور بخصوص نتائج اجتماع قمة مجموعة العشرين الأخيرة.

    – رحب الرئيس بأهم ما جاء في الإعلان الصادر عن اجتماع القمة المرئي لمجموعة العشرين الأخيرة.

    – أهمية استمرار التحرك مع دول المجموعة والشركاء الدوليين لدعم الدول الأفريقية فيما يتعلق بحشد بالتموي لمواجهة تداعيات أزمة فيروس كورونا.

    – أهمية قيام الدول الأفريقية بمخاطبة الشركاء الدولين والمؤسسات المالية العالمية بشكل جماعي موحد فيما يتعلق بتفشي وباء كورونا، لتحقيق التركيز على أولويات محددة فعالة تخدم احتياجات القارة بشكل سريع من خلال الاتحاد الأفريقي.

    – مواجهة تداعيات تفشي وباء كورونا ينبغي أن تتم بالتوازي مع الجهود القارية لمكافحة مخاطر الإرهاب الذي يهدد أمن واستقرار الدول الأفريقية.

    – توافق الزعماء خلال الاجتماع على دعوة باقي الدول الأفريقية لتقديم ما يمكن من مساهمات لتعزيز صندوق الاتحاد الأفريقي لمكافحة فيروس كورونا.

    – التوافق على دعم الجهود التي يقوم بها المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض، إلى جانب حث رجال الأعمال الأفارقة والقطاع الخاص للمساهمة في جهود مكافحة كورونا.

    – التوافق حول أهمية تعزيز القدرات المعملية والإكلينيكية بالدول الأفريقية لإجراء الاختبارات لتشخيص فيروس كورونا المستجد، وتوفير مسارات نقل آمنة ما بين دول القارة لتسيير البضائع والمستلزمات الطبية الضرورية.

    – تحديد آلية للتنسيق على مستوى المراكز الوطنية لمكافحة الأوبئة عبر القارة بهدف تبادل أفضل الممارسات والخبرات، مع دعوة الصين لمنح الأولوية لدعم جهود القارة الأفريقية في هذا الإطار.

  • ماكرون: لن نسمح بتطبيق قوانين تركيا على الأراضي الفرنسية

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه على تركيا أن تدرك أن باريس لا تقبل أن يقوم أي بلد بدعم متشددين لديهم توجهات انفصالية داخل الجمهورية الفرنسية، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاي نيوز عربية”، في خبر عاجل لها. 
    وأضاف ماكرون: “لن نسمح بتطبيق القوانين التركية على الأراضي الفرنسية”.
    وفي السياق ذاته كانت قناة “إكسترا نيوز”، سلطت الضوء على تحركات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمواجهة مخطط الإخوان وقطر في باريس، والتصدي لمحاولات الجماعة السيطرة على المساجد في فرنسا، حيث عرضت القناة في تقريرها، ما ذكرته صحيفة لو فيجارو، أنه من المفترض أن يذهب الرئيس الفرنسي، في 18 فبراير الجاري إلى منطقة ألزاس لإلقاء خطاب عن الانفصالية الإسلامية، حيث ينوي ماكرون في خطابه مهاجمة المتطرفين، ومعظم الجماعات التي تتبع الإخوان الممولة من قطر في تلك المنطقة.
    القناة أشارت في تقرير لها، إلى أن خطاب إيمانويل ماكرون سيركز على الطائفية وضد الانفصالية في الجمهورية، وهي قضية حساسة للغاية، وقد وعد ماكرون بمعالجتها في بداية عام 2020، حيث كانت عنوان عدد كبير من الاجتماعات المشتركة بين إدارات كثيرة في الأسابيع الأخيرة، كما سيذهب رئيس الجمهورية الفرنسي إلى مدينة تولوز، من أجل مناقشة القضايا المتعلقة بمكافحة الانفصالية، وتمويل أماكن العبادة وتدريب الأئمة المتطرفين التي سبق وأن ربطت بالتمويل القطري.
  • ماكرون مهاجما أردوغان: لن نسمح بتطبيق القوانين التركية على الأراضى الفرنسية

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إنه على تركيا أن تدرك أن باريس لا تقبل أن يقوم أي بلد بدعم متشددين لديهم توجهات انفصالية داخل الجمهورية الفرنسية، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضاف ماكرون: “لن نسمح بتطبيق القوانين التركية على الأراضي الفرنسية”.

    و فى نفس السياق كانت قناة إكسترا نيوز،سلطت الضوء على تحركات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمواجهة مخطط الإخوان وقطر في باريس، والتصدى لمحاولات الجماعة السيطرة على المساجد في فرنسا، حيث عرضت القناة في تقريرها، ما ذكرته صحيفة لو فيجارو، أنه من المفترض أن يذهب الرئيس الفرنسى، فى 18 فبراير الجارى إلى منطقة ألزاس لإلقاء خطاب عن الانفصالية الإسلامية، حيث ينوى ماكرون فى خطابه مهاجمة المتطرفين، ومعظم الجماعات التى تتبع الإخوان الممولة من قطر فى تلك المنطقة.

    القناة أشارت في تقرير لها، إلى أن خطاب إيمانويل ماكرون سيركز على الطائفية وضد الانفصالية فى الجمهورية، وهى قضية حساسة للغاية، وقد وعد ماكرون بمعالجتها فى بداية عام 2020، حيث كانت عنوان عدد كبير من الاجتماعات المشتركة بين إدارات كثيرة فى الأسابيع الأخيرة، كما سيذهب رئيس الجمهورية الفرنسى إلى مدينة تولوز، من أجل مناقشة القضايا المتعلقة بمكافحة الانفصالية، وتمويل أماكن العبادة وتدريب الأئمة المتطرفين التى سبق وأن ربطت بالتمويل القطرى.
    وأوضحت القناة، أن وجهة إيمانويل ماكرون هذه المرة لم تأت بمحض صدفة، ففى مدينة تولوز يقع مسجد النور الكبير، وهو أكبر مسجد قيد الإنشاء فى فرنسا، وليس للصلاة فقط، بل يخصص مساحة للأنشطة الثقافية السياسية، بدأ العمل فيه عام 2009، ولم ينتهِ بعد، حيث يُدار المسجد من قبل جمعية مرتبطة بحركة الإخوان فى فرنسا ومن أتباع الإسلام السياسى، وهو ما ينوى إيمانويل ماكرون محاربته، بحسب مخططه، كما يعرف عن المكان أيضًا أنه مصدر لتمويل الإسلام المتطرف فى فرنسا من قبل الأجانب، حيث تبلغ ميزانيته حوالى 28 مليون يورو، نصفها يأتى من “قطر الخيرية”، وهى منظمة قطرية، تورطت بحسب تحقيقات بفساد وأموال، ونشر تفاصيل عنها صحافيان فرنسيان تحت اسم “أوراق قطر”.

  • ماكرون: رصدنا سفنا تركية تحمل مرتزقة سوريين وصلوا إلى ليبيا

    اتهم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تركيا بالإخلال بالتعهدات التي قطعتها على نفسها خلال مؤتمر برلين الذي عُقد في 19 كانون الثاني/يناير الجاري، لتسوية الأزمة الليبية، مشيرا إلى أن فرنسا رصدت خلال الأيام الماضية سفنا تنقل مرتزقة سوريين إلى ليبيا.

    وقال ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في باريس اليوم الأربعاء، أن “تركيا أخلت بتعهداتها التي قطعتها على نفسها خلال مؤتمر برلين”، مضيفا “خلال الأيام الأخيرة رصدنا سفنا تركية تحمل مرتزقة سوريين وصلوا إلى ليبيا”.

    وتابع ماكرون “فرنسا تدعم اليونان وقبرص في سيادتهما على حدودهما البحرية وندين من جديد الاتفاق بين تركيا وحكومة الوقاف الليبية”.

  • ماكرون وقيس سعيد يؤكدان ضرورة مشاركة تونس في أية مبادرة قادمة حول ليبيا

    وقالت الرئاسة التونسية، في بيان لها: “تلقى رئيس الجمهورية قيس سعيد في وقت متأخر من مساء الأحد 19 يناير/ كانون الثاني، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وبلغ الرئيس الفرنسي، رئيس الجمهورية تفهمه عدم مشاركة تونس في مؤتمر برلين، وأحاطه علما بما تم مناقشته والتوصل إليه في هذا المؤتمر”.

    ووفقا للبيان: “تناولت المحادثة أيضا ضرورة مشاركة تونس في أي مبادرة قادمة، مؤكدا أن رئيس الجمهورية أشار إلى أن تونس هي أكثر الدول تضررا من الوضع السائد اليوم في ليبيا”.

    وأضافت الرئاسة التونسية، أن “الرئيس الفرنسي جدد لرئيس الجمهورية دعوته لزيارة فرنسا، كما تولى الرئيس قيس سعيد دعوة الرئيس ايمانويل ماكرون لزيارة تونس”.

    وكانت وزارة الخارجية التونسية، قد أعلنت تلقيها دعوة متأخرة من برلين للمشاركة في المؤتمر حول ليبيا ولذلك رفضت المشاركة.

    واستضافت برلين مؤتمرا حول ليبيا، وذلك أمس الأحد، بعد المحادثات الليبية – الليبية التي جرت مؤخرا في موسكو، بحضور ممثلين عن روسيا وتركيا. وشارك في مؤتمر برلين، زعماء كل من روسيا وفرنسا وتركيا ومصر وبريطانيا بالإضافة إلى المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، وكل من رئيس حكومة الوفاق، فايز السراج، وقائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، وممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية.

  • ماكرون يتجاهل أردوغان خلال صورة جماعية لقادة مؤتمر برلين

    شهدت تجمع رؤساء وقادة الدول المشاركين فى مؤتمر برلين لبحث الأزمة الليبية، موقفا محرجا لأردوغان، حيث تجاهل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس تركيا، ورغم أن مثل هذه الصور البروتوكولية قبل إنطلاق القمم يكون مكتوبا وموضحا على الأرض مكان وقوف كل رئيس من رؤساء الدول، إلا أن رغبة أردوغان فى فرض نفسه ومحاولة مخالفة البروتوكول وضعته فى هذا الموقف، وجعلت الرئيس الفرنسى يتجاهله بشكل كامل، كما يوضح الفيديو المرفق.

    وبدأت منذ قليل، فعاليات مؤتمر برلين بشان الأزمة الليبية، بمشاركة وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر أكثر من 12 دولة وعدد من المنظمات الدولية، وذلك بهدف وضع حد للنزاع فى ليبيا، ويأتى انعقاد المؤتمر بعد 5 أيام من دعوة وجهتها ألمانيا بهدف دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة لتحقيق سيادة ليبيا، وتعزيز عملية المصالحة الداخلية بين طرفى النزاع عبر مجموعة دول ومنظمات دولية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

     

  • حول انعقاد قمة مشتركة لدول مجموعة الساحل الأفريقي الـ (5) بناءً على دعوة من الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” لتعزيز شرعية وجود القوات الفرنسية في تلك الدول

    انعقدت القمة المشتركة لدول مجموعة الساحل الأفريقي الـ (5) في مدينة ( بو ) جنوب غرب فرنسا والتي كان قد دعا لها الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” .

    حيث شارك خلالها رؤساء دول مجموعة الساحل الأفريقي الـ 5 : ( تشاد / النيجر / بوركينافاسو / مالي / موريتانيا ) ،  فضلًا عن حضور الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال .

    وتهدف القمة إلى مواجهة تزايد هجمات الإرهابيين ، إضافة لتعزيز شرعية وجود القوات الفرنسية في دول مجموعة الساحل ، حيث تريد باريس من القمة الحصول على إعلان مشترك من قبل رؤساء دول الساحل الـ (5) ، يؤكد أن فرنسا تعمل في دولهم بطلب منهم ، بهدف إضفاء الشرعية مجدداً على وجودها في المنطقة .

    عقب انتهاء القمة أصدرت فرنسا والدول الـ 5 بياناً مشتركاً اتفقت خلاله على الإعداد لتنسيق عملهم في إطار سياسي واستراتيجي جديد يُطلق عليه ( التحالف من أجل الساحل ) ، يجمع بين دول المنطقة وقوة برخان الفرنسية ودول شريكة .

    وبموجب ذلك وافقت دول منطقة الساحل على استمرار الدور العسكري لفرنسا في المنطقة ، مما يعني موافقة دول منطقة الساحل على استمرار الدور العسكري لفرنسا في المنطقة ، بالإضافة إلى الاتفاق على تركيز الجهود ضد تنظيم ( داعش ) الإرهابى في منطقة الصحراء الكبرى ، كما طلبوا من الولايات المتحدة الاستمرار في تقديم الدعم اللوجستي لقواتهم .

    وعقب انتهاء فعاليات القمة تم عقد مؤتمر صحفي مشترك .. فيما يلي أبرز كلمات المشاركين فيه :

    أبرز ما تضمنته كلمة الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” :

    • دعا الرئيس الأمريكي ” ترامب ” بالإبقاء على قوات الولايات المتحدة في دول الساحل الغربي الأفريقي لمواجهة الجماعات الإرهابية ، معرباً عن أمله في إقناع ” ترامب ” بالتخلي عن فكرة تقليص الوجود العسكري للولايات المتحدة في إفريقيا ، حيث أشار قائلاً : ( إذا قرر الأمريكيون مغادرة إفريقيا سيكون ذلك نبأ سيئاً بالنسبة لفرنسا ودول الساحل التي تتلقى قواتها دعماً لوجستياً واستخبارياً ، إضافة إلى استخدام هذه القوات طائرات مسيرة أمريكية ) .. جدير بالذكر أن الجيش الأمريكي ينشر في إفريقيا نحو (7000) من جنود القوات الخاصة الذين يقومون بعمليات مشتركة مع الجيوش الوطنية ضد الجهاديين ، خاصة في الصومال .
    • أكد أن فرنسا سترسل (220) جندياً إضافياً إلى غرب أفريقيا لمحاربة الإرهاب ، سيعززون قوة ( برخان ) الفرنسية البالغ عددها (4500) عسكري ، وذلك بعد الموافقة على إنشاء هيكل قيادة مشترك مع دول المنطقة لمحاربة التمرد المتزايد في المنطقة .
    • وجه الشكر إلى قادة دول الساحل الـ (5) ، خاصة النيجر التي فقدت العديد من رعاياها خلال الفترة القليلة الماضية .
    • هذا الاجتماع مهم ، حيث نُعيد تحديد الإطار السياسي ، ونُعيد تحديد الأهداف وشروط تنظيم تدخلنا المشترك وتدخل شركائنا في دول الساحل الأفريقي .

    أبرز ما تضمنته كلمة رئيس بوركينافاسو – الرئيس الدوري لمجموعة دول الساحل الخمس – ” روش مارك كابوري ” :

    • عام 2019 كان عاماً صعباً على دول الساحل الأفريقى ، حيث تنامت أعداد الهجمات الإرهابية في منطقتنا والخسائر المادية والبشرية والأزمة الإنسانية التي لا نظير لها ، فكل هذا يُظهر لنا ضرورة أن نخطو خطوات إضافية في تنسيقنا وتعاوننا .
    • قادة مجموعة الـساحل الـ (5) عازمون على عقد قمة في عاصمة النيجر ( نيامي ) لبحث سُبل مكافحة الإرهاب ، بعد مقتل (71) جندياً نيجيرياً مؤخراً ، في واحدة من أكثر الهجمات دموية في الآونة الأخيرة .
  • ماكرون: فرنسا وروسيا ترغبان في حماية اتفاق إيران النووي

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، إن فرنسا وروسيا لديهما رغبة مشتركة في حماية الاتفاق النووي الإيراني.

    وأضاف ماكرون في بيان، نقلته “رويترز”، أنه أجرى اتصالا هاتفيا، أمس الأحد، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    ودعا زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا إيران، إلى العودة إلى الالتزام الكامل بالاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع القوى العالمية عام 2015.

    في سياق متصل، قال الكرملين في بيان صحفي إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدثا هاتفيا، أمس الأحد، وناقشا الوضع في ليبيا وأهمية التزام الأطراف المتحاربة بوقف إطلاق النار، مضيفًا أن الرئيسين أيضًا ناقشا معالجة النزاعات في أوكرانيا وسوريا.

    وبدأ وقف إطلاق النار بين الجيش الوطني الليبي المتمركز في شرق البلاد وحكومة الوفاق الوطني المتنافسة المدعومة من الأمم المتحدة، والتي توسط فيه بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان في اجتماعهما يوم الأربعاء 8 يناير .

    وقال الكرملين “تم فحص القضايا الليبية بالتفصيل، في إطار الاتفاقات الروسية التركية التي تم التوصل إليها في الثامن من يناير في إسطنبول، وتم الاعتراف بأهمية التزام جانبي النزاع بوقف إطلاق النار المعلن منذ 12 يناير.

    وعلاوة على ذلك، ناقش بوتين وماكرون الصراع في أوكرانيا والوضع الحالي في سوريا، وقال المكتب الصحفي “تم تناول مواضيع الصراع داخل أوكرانيا وحالة الوضع في سوريا”.

  • ماكرون يؤكود تضامنه مع أمريكا بعد مقتل قاسم سليمانى

    عبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، عن تضامنه مع الحلفاء خلال مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، اليوم الأحد ، وقال إن على إيران أن تتجنب الأفعال “المزعزعة للاستقرار” بعد مقتل قائد عسكري إيراني كبير في ضربة جوية أمريكية في بغداد.وقال مكتب ماكرون في بيان “وسط تصاعد التوتر في الآونة الأخيرة في العراق والمنطقة، أكد رئيس الجمهورية تضامنه الكامل مع حلفائنا في ضوء الهجمات التي جرت في الأسابيع الأخيرة ضد التحالف في العراق”.

    وأضاف “عبر أيضا عن قلقه إزاء الأنشطة المزعزعة للاستقرار لفيلق القدس تحت قيادة الجنرال قاسم سليماني وأكد ضرورة أن تتجنب إيران اتخاذ أي إجراءات قد تؤدي إلى تصعيد الوضع وزعزعة استقرار المنطقة”.

    من جهة أخرى، ذكرت وكالة (بي.إيه ميديا) ، أن بريطانيا حثت العراق على السماح لقواتها بالبقاء في أراضيه ومواصلة قتال تنظيم داعش الإرهابى، بعدما أيد البرلمان العراقي مقترحا حكوميا بإنهاء وجود القوات الأجنبية في البلاد.

    وتحدث وزير الخارجية البريطاني ، دومينيك راب ، اليوم الأحد مع رئيس ورئيس وزراء العراق ودعاهما إلى الحد من التوتر في المنطقة بعد مقتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني على يد القوات الأمريكية.

    وكان رئيس الوزراء البريطاني ، بوريس جونسون ، قال اليوم الأحد إن بلاده لن ترثي قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني الذي قُتل في ضربة جوية أمريكية يوم الجمعة لكنه دعا إلى ضبط النفس ردا على مقتله.

    وقال جونسون في بيان بالبريد الإلكتروني ، إن سليماني “كان مسؤولا عن نموذج سلوك تخريبي ومزعزع للاستقرار في المنطقة بالنظر إلى الوضع البارز الذي لعبه في أفعال أدت إلى قتل آلاف المدنيين الأبرياء وأشخاص في الغرب”.

    وأضاف “الدعوات إلى الانتقام ستؤدي ببساطة إلى مزيد من أعمال العنف”.

    وقال جونسون إنه تحدث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن تصاعد التوتر في الشرق الأوسط. وأضاف “نحن على اتصال وثيق مع كل الأطراف للتشجيع على التهدئة”.

  • السيسي لـ «ماكرون»: يجب وضع حد للتدخلات غير المشروعة في ليبيا

    أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الاتصال شهد استعراض عدد من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات الأوضاع في ليبيا، حيث أكد الرئيس ثوابت الموقف المصري الهادف إلى استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، ودعم جهود مكافحة الإرهاب وتقويض نشاط الميليشيات المسلحة، وكذلك وضع حد للتدخلات الخارجية غير المشروعة في ليبيا التي من شأنها زيادة تفاقم الوضع.

    وتم التوافق على تكثيف الجهود الثنائية وكذلك مع الشركاء الدوليين للعمل على حلحلة الوضع الحالي المتأزم في الملف الليبي على نحو يتضمن جميع جوانب القضية.

    كما تطرق الاتصال لعدد من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، حيث أعرب الرئيسان عن تطلعهما لمواصلة العمل على دفع العلاقات المتميزة بين البلدين وتطويرها.

    كما شهد الاتصال تبادل التهاني بين الرئيسين بمناسبة موسم الأعياد واقتراب العام الميلادي الجديد.

  • ترامب: تصريح ماكرون بشأن الناتو غير جدير بالاحترام

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا هي أكثر الدول احتياجا إلى حلف شمال الأطلسي الناتو.

    ووجه الرئيس الأمريكي انتقادات لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي صرح بأن حلف الناتو يعاني من “الموت سريريا”، حسبما ذكرت فضائية “روسيا اليوم”.

    وقال ترامب، في مؤتمر صحفي مشترك مع أمين عام الناتو، ينس ستولتنبرغ، في لندن، قبيل قمة المنظمة، “لا أحد بحاجة للناتو أكثر من فرنسا، ونحن الطرف الأقل استفادة من الحلف”​​​.

    وعن تصريح ماكرون بخصوص موت الحلف سريريا، علق ترامب، “ذلك تصريح خطير وغير جدير بالاحترام”.

    أما فيما يخص مسألة الضرائب المتأزمة بين البلدين، أكد ترامب رفضه رفضه للضرائب التي أعلنت فرنسا فرضها على شركات غوغل، وفيسبوك، وتويتر الأميركية.

    وقال ترامب، في المؤتمر الصحفي: “فرنسا تضع ضرائب على شركاتنا​​​.. هذه الشركات كانت ضدي ولا مانع لدي بفرض ضرائب عليها، ولكن لو أن أحدا سيفرض عليها ضرائب يجب أن يكون الولايات المتحدة، ولا أقبل أن تفرضها عليها دولة أجنبية”.

    وأضاف ترامب: “نحن نفرض ضرائب على المشروبات الكحولية من فرنسا وعلى بعض منتجاتها، وكذلك على “إيرباص”، ونحن سنكمل بهذا الاتجاه”.

    وتعقد اليوم قمة حلف شمال الأطلسي “الناتو” في العاصمة البريطانية لندن، وخرج عدد من الأطباء والممرضون البريطانيون في مسيرة اتجهت إلى قصر باكنجهام اعتراضا على زيارة ترامب للملكة المتحدة.

  • بعد استدعاء السفير.. هجوم تركي جديد على ماكرون

    هاجم متحدث باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، فرنسا قائلا إن “فرنسا آخر دولة وماكرون آخر زعيم يحق له القول بألا تنتظر تركيا دعم الناتو لقيامها بعملية نبع السلام”.

    وأضاف عمر جليك “يتعين سؤال ماكرون، ماذا تفعلون في مالي أو مناطق أخرى في إفريقيا؟ وما الغاية من عملياتكم التي نفذتموها دون قرارات أممية”، وفقا لوكالة الأناضول.

    كانت فرنسا استدعت السفير التركي لديها وذلك على خلفية تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي قال فيها إنه “على الرئيس الفرنسي ماكرون التحقق من رأسه قبل أن يصف الناتو بأنه قد مات”.

    وجاءت تصريحات أردوغان بعد يوم واحد من ذكر الرئيس الفرنسي أن تصريحاته حول موت حلف شمال الأطلنطي ناتو، والتي قالها في وقت سابق، هذا الشهر، كان بمثابة دعوة للاستيقاظ، كما انتقد ماكرون عملية تركيا في شمال شرق سوريا ضد المقاتلين الأكراد.

    واعتبرت الرئاسة الفرنسية ما قاله أردوغان “إهانة” وليست تصريحا صحفيا، ولا يناسب مستوى الحوار بين البلدين.

  • بوتين وماكرون يبحثان الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي

    أعلن المكتب الصحفي بالكرملين، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بحث الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.

    وجاء في بيان الكرملين، اليوم الاثنين: “بمبادرة من الجانب الفرنسي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون”.

    ووفقًا للبيان، فقد ناقش الرئيسان الوضع في شمال شرقي سوريا، وأعربا عن ضرورة احترام سيادة هذه الدولة وسلامة أراضيها.

    وأضاف البيان: “وأطلع فلاديمير بوتين(الرئيس الفرنسي) على الجهود التي تبذلها روسيا لتحقيق الاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعزيز الاتصالات بين الأطراف المعنية وضمان مصالح جميع الجماعات العرقية والدينية”.

    تجدر الإشارة إلى أن الرئيسان أشارا أيضًا إلى أهمية بدء حوار بين السوريين في إطار اللجنة الدستورية التي ستنعقد أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر برعاية الأمم المتحدة.

    يذكر أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، كان قد أعلن يوم الجمعة الماضية، أن فرنسا تشارك أردوغان الحرب على الإرهاب وحزب العمال الكردستاني، لكن قوات سوريا الديمقراطية وقوات الحرية والقوات التي حاربت تنظيم “داعش” (المحظور في روسيا وعدد من الدول) في سوريا لا تنتمي لحزب العمال الكردستاني.

    ووصف ماكرون العملية التركية في سوريا بـ “الجنون”، معرباً عن خشيته من فرار عناصر تنظيم “داعش” من قبضة قوات سوريا الديمقراطية. من جهة ثانية، قال ماكرون، إن الغرب فقد مصداقيته لإيجاد حلفاء على الأرض في الشرق الأوسط في المستقبل بسبب التخلي عن الأكراد. واستنتج ماكرون أن “الرابح الأكبر في المنطقة هي روسيا وتركيا وإيران”.

    وتسود حالة من الترقب مع اقتراب انقضاء الـ120 ساعة بموجب الاتفاق التركي الأميركي، إذ أكدت وزارة الدفاع التركية أنها تتابع عن كثب خروج الإرهابيين من المنطقة الآمنة بسوريا مشيرة إلى أنه حتى الآن خرجت 125 عربة.

    وأطلق الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري عملية عسكرية تحت مسمى “نبع السلام” شمال شرقي سوريا “لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين” في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” المصنف لديها ككيان إرهابي، وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار حملة محاربة تنظيم “داعش” (الإرهابي المحظور في روسيا ودول أخرى)، وتأمين عودة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم.

  • ماكرون: تركيا ستكون مسؤولة عن نهوض داعش مجددا.. وما يحدث “حماقة”

    ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف التدخل العسكري التركي في سوريا بالحماقة.

    وأضاف إيمانويل ماكرون، أن تركيا ستكون المسؤولة في حال نهوض تنظيم داعش من جديد، معتبرا أن ما حدث في الأيام القليلة الماضية في سوريا خطأ جسيما من الناتو والغرب.

  • شخصيات فرنسية توقع عريضة تطالب الرئيس ماكرون بالتصدى لكراهية المسلمين

    طالب العديد من الشخصيات المشهورة فى فرنسا، الرئيس إيمانويل ماكرون التصدى للإعتداء على المحجبات وإدانة الواقعة التى حدثت فى منطقة بورجون فرانس كونتى الفرنسية على يد أحد المسئولين فى اليمين المتطرف.

    وجاءت الواقعة عندما طلب المنتخب المحلى جوليان أودول الذى ينتمى إلى اليمين المتطرف، من السيدة المحجبة التى كانت ترافق مجموعة من التلاميذ الأطفال الذين حضروا اجتماع المجلس الإقليمى، أن تنزع حجابَها باسم “المبادئ الجمهورية والعلمانية”، مما أثار جدلا كبيرا فى البلاد وأعاد مجددا النقاش حول الحجاب.

    وتقدم 90 شخصية فرنسية بعريضة بعنوان “سيدى الرئيس قل كفى لكراهية المسلمين فى فرنسا”، وجاء فى نصها “نحن الشخصيات من خلفيات متنوعة، ونلتزم بمبدأ العلمانية على النحو المنصوص عليه بالقانون، نطلب على وجه السرعة، من الرئيس إيمانويل ماكرون، أن يدين علانية الاعتداء اللفظى الذى تعرضت له هذه المرأة أمام ابنها”.

    وأضافت العريضة “هذا المشهد وهذه الكلمات وهذا السلوك من أعمال العنف والكراهية شيء لا يصدق! لقد جعل اليمين المتطرف الكراهية ضد المسلمين أداة رئيسية للدعاية، لكنه لا يحتكرها؛ إذ أن أعضاء من اليمين واليسار لا يترددون بدورهم فى تشويه صورة المسلمين”.

  • ماكرون يتوعد بمكافحة “الإرهاب” بصرامة

    تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء بمواجهة “الإرهاب الإسلامي” بصرامة داعيا الأمة جمعاء لمكافحة “الشر الإسلامي”.

    وقال ماكرون خلال كلمة ألقاها بمناسبة تأبين ضحايا اعتداء مديرية شرطة باريس الذي سقطوا الخميس الماضي: “أتعهد بخوض معركة بلا هوادة ضد الإرهاب الإسلامي”، متابعا “أدعو الأمة جمعاء لمكافحة الشر الإسلامي المتطرف”.

    وكانت النيابة العامة الفرنسية المختصة بقضايا الإرهاب أعلنت، يوم السبت، أن المعتدي الذي قتل أربعة أشخاص وجرح خامس يوم الخميس الماضي في باريس “يتبع فكرا إسلاميا متطرفا”.

    وقام المعتدي ميكاييل آربون الذي يعمل موظفا إداريا في مديرية شرطة باريس بالاعتداء بالسلاح الأبيض على زملائه في نحو الواحدة ظهرا (بالتوقيت المحلي لباريس) يوم الخميس الماضي ما أدى لمقتل ثلاثة عناصر شرطة وموظف في الإدارة بالإضافة لجرح شخص خامس.

    وتشهد فرنسا، منذ عام 2015، العديد من الهجمات الإرهابية يتبناها متطرفون إسلاميون وفي نوفمبر الماضي أوقفت الشرطة الفرنسية 6 أشخاص من اليمين المتطرف، بتهمة التخطيط لمهاجمة الرئيس إيمانويل ماكرون.

    وشهدت عدة مدن أوروبية على مدى السنوات القليلة الماضية عدة حوادث إرهابية تراوحت ما بين الطعن، والدهس بالسيارات، وإطلاق النار، وأعلن تنظيم “داعش” الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول مسؤوليته عن العديد من تلك الحوادث.

  • ماكرون لـ”حمدوك”: فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية

    أشاد الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، بشجاعة الشباب السودانى الذى تظاهر سلميا لتحقيق تطلعاتهم، موضحاً أن السودان يواجه تحديات كبيرة خلال الفترة الانتقالية.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مع رئيس الوزراء السودانى عبد الله حمدوك فى ختام محادثاتهما فى باريس، أن فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية من خلال حكومة مدنية.

    وتابع ماكرون، أنه يواصل دعوة الولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، كما أن فرنسا ستحتضن مؤتمرا دوليا لدعم السودان اقتصاديا.

  • متحدث الرئاسة: توافق بين السيسى وماكرون لتسوية الأوضاع فى ليبيا ودحر الإرهاب

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك على هامش فعاليات قمة مجموعة الدول السبع.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه تم خلال اللقاء تبادل الرؤي بشأن تطورات الأوضاع في ليبيا، حيث توافقت وجهات نظر الرئيسين حول تضافر الجهود المشتركة الثنائية بين مصر وفرنسا، وأيضاً الدولية سعياً لتسوية الأوضاع فى ليبيا على نحو يسهم فى القضاء على التنظيمات الإرهابية، ويحافظ على المؤسسات الوطنية للدولة، وكذا مواردها، ويحد من التدخلات الخارجية.

  • قادة مجموعة السبع يتفقون على تكليف ماكرون بتوجيه رسالة لإيران

    اتفق قادة مجموعة السبع خلال اجتماعهم المنعقد حاليا فى مدينة فى مدينة “بياريتز” الفرنسية، بتكليف الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، بتوجيه رسالة إلى دولة إيران.

    يذكر أن قمة السبع التى انطلقت فى فرنسا بالأمس، تشهد مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، حيث إن لهذه المشاركة أهمية كبرى، خاصة أنها تؤكد قوة العلاقة القائمة بين القاهرة وباريس، حيث وصل الرئيس السيسى بالأمس للمشاركة فى هذه القمة.

  • رئيس وزراء بريطانيا يبدأ جولة أوروبية لفرض رؤيته حول “بريكست”.. يلتقى ميركل اليوم وماكرون غدا قبل المشاركة فى قمة السبع.. وجونسون يتعهد بفك قيود الدبلوماسيين من اجتماعات صنع القرار فى التكتل اعتبارًا من سبتمبر

    يبدأ رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون الأربعاء من برلين جولة أوروبية، قبل التوجه لباريس ثم إلى بياريتس للمشاركة في قمة مجموعة السبع، في محاولة لفرض رؤيته حول بريكست.

    ومن المقرر أن يُستقبل بمراسم الشرف العسكرية فى برلين قبل أن يجري مشاورات مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

    وقال متحدث باسم ميركل إنهما “تحدثا مرةً سابقاً عبر الهاتف، لكن الجلوس معاً لمناقشة بريكست ومسائل أوروبية أخرى سيكون مفيداً للغاية”.

    ومن المقرر أن يدلي كل من ميركل وجونسون بتصريحات قبل بدء لقائهما، كما يتوجه رئيس الوزراء البريطانى الخميس إلى قصر الإليزيه حيث يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يتخذ موقفاً أكثر حزماً من ميركل بشأن ملف بريكست.

    وتنتهي جولة جونسون الدبلوماسية بالمشاركة في قمة مجموعة السبع في بياريتس، التي سيلتقي خلالها خصوصاً الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المؤيد لبريكست بدون اتفاق.

    ومن المتوقع أن تكون محادثات جونسون مع ميركل وماكرون أكثر توتراً من لقائه الرئيس الأمريكى.

    وفي قلب المحادثات بين جونسون والزعيمين الأوروبيين، ملف بريكست، واستعداد جونسون للخروج من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر مهما كلف الأمر، حتى بدون اتفاق.

    وأكد جونسون الاثنين في رسالة إلى رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك معارضته لبند “شبكة الأمان” المتعلق بإيرلندا الشمالية الوارد في الاتفاق الذي توصلت إليه تيريزا ماي مع الاتحاد الأوروبي.
    ويبدو أن التوتر السياسى بين لندن والاتحاد الأوروبى بشأن الخروج وصل إلى مرحلة جديدة، بإعلان حكومة المملكة المتحدة إن القوانين التي تكفل لمواطني الاتحاد الأوروبي حرية الإقامة والعمل في أراضيها سينتهي العمل بها في حال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (البريكست) من دون اتفاق في 31 أكتوبر.

    وكانت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة تيريزا ماي تدرس إمكانية تمديد السماح بحرية التنقل لمواطني الاتحاد الأوروبي حتى عام 2021، أو السماح لهم بالإقامة لمدة ثلاثة أشهر في بريطانيا قبل التقدم بطلب للحصول على إقامة أطول، بحسب موقع “بى بى سى عربى”.

    إلا أن الخيارين السابقين سقطا الآن، لصالح اعتماد نهج جديد سيتم تحديده لاحقاً، وإن كانت المملكة المتحدة “لن تصبح معادية للهجرة” كما قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.

    وأضاف جونسون أن “التحكم بالهجرة إلى المملكة المتحدة سيتم بشكل ديمقراطي”.

    من جهتها، اعتبرت مجموعة “الثلاثة ملايين” التي تقوم بحملات من أجل حماية حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في المملكة المتحدة أن “إنهاء حرية التنقل، من دون وضع ضوابط قانونية خاصة بمواطني الاتحاد الأوروبي الذين لم يتقدموا بعد بطلباتهم من خلال خطة التسوية الجديدة، سيعني أن الملايين من المواطنين النظاميين سيخسرون وضعهم القانوني بين عشية وضحاها”.

    وسيقوم بوريس جونسون بسحب المسئولين والوزراء البريطانيين من معظم اجتماعات صنع القرار في الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من سبتمبر ، حيث تستعد الحكومة لموعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

    سيحضر الموظفون المدنيون والوزراء اجتماعات الاتحاد الأوروبي فقط حيث يكون للمملكة المتحدة مصلحة وطنية كبيرة في النتائج ، مثل الأمن.

    وتأتي هذه الخطوة بعد أن تعهد رئيس الوزراء بـ “فك قيود” الدبلوماسيين في بروكسل لتوظيف مواهبهم في أماكن أخرى ، في الوقت الذي يستعد فيه وايتهول لمغادرة الاتحاد الأوروبى دون أى صفقة تلوح فى الأفق.

  • ترامب يتوعد ماكرون بسبب قرار فرنسا بفرض ضرائب على الشركات التكنولوجية

    أثار قرار فرنسا بفرض ضريبة على شركات التكنولوجيا الأمريكية غضب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، والذى وصف القرار الذى أصدره نظيره الفرنسى ايمانويل ماكرون بـ” الحمق” ، وتعهد الرئيس الأمريكى بأن يكون هناك إجراءات مضادة “جوهرية” ، على حد وصفه .

    وقال ترامب، فى تغريدة نشرها اليوم الجمعة ،  على حسابه الرسمى فى موقع “تويتر”: “فرضت فرنسا الآن ضريبة رقمية على شركاتنا الأمريكية العظمى الخاصة بالتكنولوجيا، وإذا أمكن لأى طرف أن يفرض ضرائب عليها، فهذا يجب أن يكون دولتها الأم، أى الولايات المتحدة” ، مضيفا : “سنعلن قريبا عن إجراءات مضادة جوهرية ردا على هذا الحمق من قبل ماكرون ، لقد أكدت دائما أن النبيذ الأمريكى أفضل من النبيذ الفرنسي”.

    وسبق أن فرضت السلطات الفرنسية ضريبة على شركات التكنولوجيا العملاقة، على رأسها الأمريكية مثل “جوجل” و”أمازون” و”فيسبوك”، بمقادر 3% من دخلها السنوى فى فرنسا.

     

  • سفير فرنسا : ماكرون يستقبل الرئيس السيسى فى باريس أغسطس المقبل

    قال سفير فرنسا فى القاهرة، ستيفان روماتييه، إن الرئيس الفرنسىً إيمانويل ماكرون، سوف يُستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أغسطس المقبل.

    وقال روماتييه، فى كلمته بمناسبة احتفال العيد الوطنى، مساء اليوم، الأحد، إن فرنسا لديها العديد من الطموحات فى العلاقات بين البلدين، وهذا ما اقترحه الرئيس ماكرون، خلال لقاءه بالرئيس السيسى، فى يناير الماضى عند زيارته للقاهرة، وهذا ما سيقوله مجددا عندما يستقبل الرئيس السيسى فى فرنسا نهاية أغسطس المقبل.

  • حفتر يبلغ ماكرون استعداده للانخراط فى مفاوضات عند توفر شروط وقف إطلاق النار

    أعلن الإليزيه، أن خليفة حفتر قائد قوات الجيش الوطنى الليبى، أبلغ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، استعداده للانخراط فى مفاوضات عند توفر شروط وقف إطلاق النار، وذلك حسبما أفادت فضائية “اكسترا نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    كما أعلنت الرئاسة الفرنسية، أن المشير خليفة حفتر أكد للرئيس الفرنسى، أنه لا يستفيدا ماليا من مبيعات النفط فى شرق البلاد.

  • ماكرون يصل مقر حريق كاتدرائية نوتردام.. ويؤكد: حزين لمشاهدة جزء منا يحترق

    وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إلى مقر حريق كاتدرائية نوتردام فى العاصمة الفرنسية باريس، الذى اندلع اليوم الاثنين، ويتوجه ماكرون إلى عقد اجتماع مع رئيس شرطة باريس، للإطلاع على آخر مستجدات الحادثة، وذلك حسب ما نشرته وكالات الأنباء العالمية.

    وفى السياق ذاته، قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى أول تعليق له على الحريق الضخم الذى نشب فى كاتدرائية نوتردام، “كاتدرائية نوتردام فى باريس تحترق، كل مشاعرى وأفكارى مع الأمة والكاثوليكيين والفرنسيين، ومثل كل المواطنين، فإنى حزين الليلة لمشاهدتى جزءًا منا يحترق”.

    ويذكر أن حريق هائل نشب فى كاتدرائية نوتردام بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين، نتج عنه انهيار برج الكاتدرائية التاريخية، بينما مايزال الحريق مشتغلًا فى الكاتدرائية وسط جهود مكثفة لمحاولة السيطرة على النيران.

    ورصدت صور ومقاطع فيديو عديدة مشاهد الحريق الضخم الذى شب فى الكاتدرائية وفى هذا الإطار ذكر شاهد من رويترز، أنه أمكن رؤية الدخان وهو يتصاعد من قمة الكاتدرائية التى ترجع للعصور الوسطى، كما انتشرت ألسنة اللهب بجانب برجى الكاتدرائية.

    فيما قالت إدارة الإطفاء أن عملية كبرى جارية للسيطرة على الحريق، بينما قال متحدث باسم بلدية المدينة على تويتر، إنه يجرى إخلاء المنطقة، كما قال شهود لوكالة رويترز، أن برج كاتدرائية نوتردام انهار جراء الحريق الذى اندلع بها، اليوم الاثنين.

    بدورها، أعلنت السلطات الفرنسية، عن فتح تحقيق فى أسباب حريق كاتدرائية “نوتردام”، وأمر النائب العام الفرنسى، بفتح تحقيق فى أسباب الحريق، مشيرة الى أنه حتى الآن لا يوجد إصابات فى صفوف العاملين أو المواطنين.

    فيما ألغى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطاباً كان موجهاً للفرنسيين بسبب الحريق، حيث قال مسئول بقصر الإليزيه، إن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ألغى كلمة كان من المقرر أن يلقيها اليوم الاثنين.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى