مجلس التعاون الخليجى

  • تعزيز التكامل فى مجال الصناعة بين مجلس التعاون الخليجى والسعودية

    بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي،اليوم الثلاثاء، مع نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشئون الصناعة بالسعودية خليل بن سلمة،تعزيز التعاون والتكامل المشترك بين دول المجلس في مجال القطاع الصناعي.

    وجرى استعراض دور لجنة التعاون الصناعي بدول المجلس في الاستفادة من الثورة الصناعية من خلال قراراتها وتوصياتها في تعزيز مستويات التنويع الاقتصادي وتشجيع الاستثمار، وإصلاح بيئات الأعمال، ودعم دور القطاع الخاص، وتنمية ودعم رأس المال البشري، بهدف تعزيز مكانة دول المجلس مركزا ماليا واستثماريا وصناعيا إقليميا وعالميا، حسبما ذكرت وكالة أنباء السعودية (واس).

    وأشاد البديوي بالدور الريادي والمميز لوزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية تجاه الوصول إلى التكامل الخليجي المنشود في القطاعين الصناعي والتجاري، مشيرًا إلى التنسيق العالي بين الوزارة والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

  • مجلس التعاون الخليجى: العلاقات مع مصر ركيزة الأمن والاستقرار فى المنطقة

    أكد نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى، على أن العلاقات الخليجية المصرية ركيزة الأمن والاستقرار فى المنطقة ؛ وذلك خلال الاجتماع الوزارى المشترك بين وزير الخارجية سامح شكرى، ووزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجى، فى مقر الأمانة العامة بمدينة الرياض، انطلاقًا من العلاقات الوثيقة القائمة بين قادة وشعوب دول مجلس التعاون وجمهورية مصر العربية، والروابط الأخوية والتاريخية المتينة بينهم، وعملا بمبدأ التشاور والتنسيق بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتعزيز لدور الجانبان فى تحقيق السلام والتنمية المستدامة وخدمة التطلعات السامية للأمتين العربية والإسلامية.

     

    ترأس الاجتماع من جانب مجلس التعاون الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزارى، ومن الجانب المصرى وزير الخارجية سامح شكرى، بمشاركة وزراء خارجية دول مجلس التعاون، والدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

     

    تناول الاجتماع العلاقات بين مجلس التعاون وجمهورية مصر العربية، وسبل دعمها وتعزيزها فى مختلف المجالات، كما استعرض الجانبان التطورات والقضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية، حيث عكست المباحثات تطابق وجهات النظر إزاء هذه القضايا، وأكد الجانبان على استمــرار التشاور والتنسيق بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهورية مصر العربية، بما يدعم ويعزز الأمن والاستقرار فى المنطقة والعالم تحقيقا لتطلعات شعوبهم وخدمة الأمتين العربية والإسلامية.

     

    ​وفى الختام، أعرب الجانب المصرى عن ثقته بنجاح القمة الخليجية التى ستعقد فى مدينة الرياض، وأن نتائجها سوف تساهم فى تعزيز السلام والتنمية المستدامة وخدمة التطلعات السامية للأمتين العربية والإسلامية.

     

  • مجلس التعاون الخليجى يدين الهجوم الإرهابى على الشيبة بالسعودية

    دان الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى الدكتور عبداللطيف بن راشد الزيانى الاعتداء الذى نفذته ميليشيا الحوثي بإحدى الطائرات المسيرة ضد إحدى وحدات معمل للغاز الطبيعى فى حقل الشيبة بالمملكة العربية السعودية، ووصفه بالعمل الإرهابى الجبان الذى يهدد الأمن والاستقرار فى المنطقة.

    وقال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى إن مواصلة ميليشيا الحوثى استهداف المنشآت النفطية فى المملكة يكشف أهدافهم الخبيثة فى تعريض إمدادات الطاقة العالمية للخطر، داعيا المجتمع الدولى إلى إدانة هذه الاعتداءات، واتخاذ إجراءات حازمة لوقفها ومنعها.

  • الأسطول الأمريكى الخامس: دول مجلس التعاون الخليجى تبدأ دوريات بحرية مكثفة

    رويترز

    ذكر الأسطول الأمريكي الخامس، اليوم الأحد، أن دول مجلس التعاون الخليجي بدأت “دوريات أمنية مكثفة” في المياه الدولية بالخليج العربي أمس السبت.

    وجاء في بيان للأسطول الذي مقره البحرين على موقع فيسبوك، أن دول المجلس “تزيد على نحو خاص الاتصالات والتنسيق مع بعضها البعض لدعم التعاون البحري الإقليمي والعمليات الأمنية البحرية بالخليج العربي”.

  • مجلس التعاون الخليجى يرحب باتفاق الأطراف اليمنية خلال مشاورات السويد

    رحب مجلس التعاون الخليجى، بنتائج مشاورات السلام بين الأطراف اليمنية التى استضافتها السويد، تحت إشراف الأمم المتحدة باعتبارها خطوة مهمة وبناءة لإعادة بناء الثقة وفتح باب الأمل أمام الشعب اليمنى لعودة السلام والاستقرار وإعادة البناء.

    وأعرب الأمين العام للمجلس الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى – حسبما أفاد الموقع الرسمى للأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجى اليوم الجمعة- عن تقديره للجهود الحثيثة التى بذلها المبعوث الأممى مارتن جريفيث وقدرته على مواصلة المساعى الحثيثة لعقد لقاء مشاورات السلام بين وفد الحكومة الشرعية وجماعة الحوثى لوضع حد للصراع العسكري، وتحقيق تطلعات الشعب اليمنى فى وقف نزيف الدم ووضع حد للمآسى المؤلمة التى يعانى منها.

    وأشار إلى موقف الحكومة اليمنية الشرعية بقيادة الرئيس اليمنى عبدربه منصور هادي، والجهود المخلصة التى بذلتها للمشاركة بفاعلية وإيجابية ونوايا مخلصة فى مشاورات السلام فى استوكهولم حرصا منها على وضع نهاية للحرب المدمرة ورفع معاناة الشعب اليمني، منوها بموقف التحالف العربى وما اتخذه من إجراءات بناءة لتذليل العقبات وتيسير الإجراءات وتهيئة الظروف لعقد مشاورات السلام اليمنية حقنا للدماء وحفاظا على المصلحة العليا للشعب اليمني.

    وأشاد الزيانى بالتسهيلات والترتيبات التى اتخذتها الحكومة السويدية لاستضافة مشاورات السلام، وبموقف المجتمع الدولى ومجلس الأمن الدولى الداعم لإحلال السلام فى اليمن والحفاظ على استقرار المنطقة.

  • مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” بعنوان قمة تقرير مصير مجلس التعاون الخليجى

    نشر موقع الوطن مقال للكاتب ” عماد الدين أديب” بعنوان قمة تقرير مصير مجلس التعاون الخليجى جاء على النحو الآتي :-

    أكتب إليكم من الرياض….

    بصرف النظر عن البيان الصادر عن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى، عبداللطيف الزيانى، حول جدول أعمال القمة رقم 39 الخليجية بالرياض، فإن «الجدول الحقيقى غير المعلن» هو الأخطر والأهم.

    هذه القمة هى قمة استمرار التدهور فى علاقات دول المجلس، أو إنقاذ ما يمكن إنقاذه على المستويات الثنائية والشخصية والأمنية والواقعية.

    هذه القمة هى مؤشر مرجح وصريح كى تقرر «قمة أو لا قمة»، «تعاون أو لا تعاون»، «خليج أو لا خليج»، وإنما تصبح تشرذماً، ومقاطعة، وتعاوناً ولكن مع مشروعات غير عربية مكانها أنقرة وطهران وتل أبيب؟!

    هذه القمة تعقد عقب 4 محطات رئيسية ذات تأثير حاكم وهى:

    1- رفض قطر المستمر للامتثال لـ13 شرطاً صريحاً وضعتها دول التحالف العربى لها.

    2- استمرار الدوحة فى التعاون مع أنقرة وطهران والقوى المتحالفة معهم على الإضرار الفعلى والمادى بمصالح السعودية والإمارات ومصر والبحرين.

    3- استخدام قطر لكل ما لديها من أموال وتعاقدات مع شركات علاقات عامة وقوى لوبى دولية ووسائل إعلام مشتراة لاستخدام كل وسائل الدعاية السوداء الشريرة ضد زعامات السعودية ومصر والإمارات والبحرين صراحة دون مواربة ودون أى حساب، وكأنهم لا يحسبون أى حساب لأى مستقبل لأى تفاهم أو تعامل مقبل مع هذه الزعامات.

    4- عاصفة ملف قضية جريمة اغتيال الزميل جمال خاشقجى رحمه الله، واستغلالها من قبل الدوحة وأنقرة بأسوأ شكل سياسى ودعائى ممكن.

    هذا كله يطرح 3 أسئلة:

    1- أى مستقبل لقطر كزعامة وكدولة وكشريك فى مجلس التعاون؟.

    2- أى شكل يمكن أن تكون عليه أى علاقة شخصية للقيادة القطرية التى أمرت ووجهت ولم يسؤها أبداً إطلاق الشتائم والسباب واختلاق الادعاءات ضد زعامات عربية تعرف أنها سوف تقابلها وجهاً لوجه طال الزمان أو قصر.

    3- هل ستستمر قطر فى عضويتها فى مجلس التعاون أم ستفعل كما فعلت وأعلنت أنها سوف تنسحب من منظمة الأوبك؟ أم ستبقى كما هى؟ أم ستبقى، مع قيامها بالدخول فى تحالف إقليمى جديد يضم تركيا وإيران؟!

    لا أحد – حتى كتابة هذه السطور – يعرف مستوى تمثيل الوفد القطرى فى هذه القمة، وهل سيحضر الأمير تميم إلى الرياض متقبلاً دعوة الملك سلمان بن عبدالعزيز التى سلمها أمين عام مجلس التعاون الخليجى لقطر فى الدوحة منذ أيام؟.

    إذا لم يحضر فهذه رسالة واضحة، وإذا حضر فهذه مشكلة شخصية لسموه، لأنه من الصعب بعد كل ما فعلته بلاده فى الشهور الأخيرة أن يحصل على أى معاملات ودية من شركائه من القادة العرب الذين يحضرون هذه القمة.

    بالتأكيد إذا جاء ستتم معاملته بروتوكولياً وأخلاقياً بما يليق بضيف دولة عضو فى مجلس التعاون، لكنه لن يحصل – بالتأكيد – على قلوب وعقول الزعماء الحاضرين.

    هذه القمة هى قمة مفترق طرق حاد فى خارطة مستقبل علاقات دول مجلس التعاون والمنطقة، لذلك كله هى ليست قمة تقليدية بصرف النظر عن جدول أعمالها أو ما يصدر عنها من بيان ختامى.

  • اجتماع بين وزير خارجية أمريكا ونظرائه بمصر ودول مجلس التعاون الخليجى بنيويورك

    عقد اجتماع بين وزير الخارجية الأمريكى، ونظرائه فى مصر ودول مجلس التعاون الخليجى والأردن بنيويورك، حسبما أفادت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها منذ قليل.

  • مجلس التعاون الخليجى يعقد مؤتمرا دوليا بنيويورك حول إعادة إعمار اليمن

    يعقد بنيويورك مؤتمر دولى غدا مؤتمرا دوليا حول اليمن برعاية الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى، يشارك فيه عدد من وزراء الخارجية العرب فى مقدمتهم وزير الخارجية الكويتى ووزير الخارجية اليمني وعدد كبير من الدول والبعثات الدولية.

    يعقد المؤتمر تحت عنوان “اليمن: تحديات الحل السياسى والعمل الإنسانى وإعادة الاستقرار والإعمار” فى أحد الفنادق الكبرى بنيويورك.

    وكان السفير محمد آل جابر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن والمشرف العام على برنامج إعادة إعمار اليمن، قد أعلن فى مايو الماضى فتح أول مكتب للبرنامج في جزيرة سقطرى اليمنية. ‏

    قال إن مشاريع برنامج إعادة إعمار اليمن ستصل إلى جميع المحافظات اليمنية على مراحل، وسيتم فتح أول مكتب للبرنامج في سقطرى.

    وأكد السفير آل جابر أنه سيتم البدء فى إعادة إعمار اليمن ويلامس مختلف القطاعات ذات الأولوية والأهمية في حياة المواطنين.

    وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية قدمت دعمًا كبيرًا لليمن من خلال الحكومة الشرعية ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وعن طريق منظمات أخرى للتخفيف من معاناة أبناء اليمن من جراء الوضع الذي تمر به البلاد.

    من جانبه، اتهم عبد اللطيف الزيانى، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى، ميليشيات الحوثى بممارسة أسوأ أنواع الانتهاكات بحق الشعب اليمنى، مشيرا إلى أن بعض القوى الإقليمية لم يرضها أن ينعم الشعب اليمنى بالأمن والاستقرار والسلام وعملت على وأد العملية السياسية من خلال جماعة الحوثى.

    وقال الزيانى، إن جماعة الحوثى الانقلابية انتزعت السلطة بقوة السلاح فى ديسمبر 2014 وانتهكت كل المبادئ العربية والإسلامية والقوانين الدولية ومارست ضد الشعب اليمنى أبشع أنواع الانتهاكات المحرمة دوليا، مما اضطر الحكومة الشرعية إلى طلب التدخل والمساندة، فجاء تشكيل التحالف العربى بقيادة المملكة العربية السعودية لإنقاذ الشعب اليمنى والمنطقة من خطر جسيم يهدد أمنها واستقرارها.

  • مجلس التعاون الخليجى يدين الاعتداءات على السفارة والقنصلية السعودية بإيران

    أدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى الاعتداءات الهمجية على سفارة المملكة العربية السعودية فى طهران، والقنصلية السعودية فى مدينة مشهد، وحمل السلطات الإيرانية المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الإرهابية، مؤكدا أن فشلها فى منع هذه الاعتداءات يمثل إخلالا جسيما بالتزامات إيران لحماية البعثات الدبلوماسية بموجب اتفاقية فيينا لعام 1961 والقانون الدولي. واستنكر الأمين العام لمجلس التعاون – فى بيان اليوم – التصريحات الإيرانية العدائية والتحريضية بشأن تنفيذ المملكة العربية السعودية للأحكام الشرعية الصادرة بحق الإرهابيين، معتبرا إياها تدخلا سافرا فى الشؤون الداخلية للسعودية، مؤكدا أن تلك التصريحات قد شجعت على الاعتداءات على البعثات الدبلوماسية السعودية. وأكد الأمين العام أن دول مجلس التعاون تقف صفا واحدا مع المملكة العربية السعودية فى استنكارها لهذه الأعمال الإرهابية ضد بعثات المملكة فى إيران، وتحمل السلطات الإيرانية المسؤولية الكاملة عنها، كما تؤكد دول المجلس دعمها للقرارات التى اتخذتها السعودية لمحاربة الإرهاب بكافة أشكاله، وملاحقة مرتكبى الأعمال الإرهابية ومثيرى الفتن والقلاقل وتقديمهم للقضاء العادل.

  • الملك سلمان: مجلس التعاون الخليجى يسير بقوة إلى الأمام

    أكد العاهل السعودى، الملك سلمان بن عبد العزيز، أن “مجلس التعاون الخليجى بقادته وشعوبه، يسير بقوة إلى الأمام، متجاوزًا كل الظروف”. وكتب الملك سلمان على صفحته الشخصية “تويتر”: “نعمل وفق خطط عمل شاملة على تحقيق طموحات شعوبنا، وحماية وحدتنا”.

زر الذهاب إلى الأعلى