محطات الكهرباء

  • رئيس الوزراء يتابع موقف تكوين المخزون الاستراتيجي من وقود محطات الكهرباء

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، اجتماعًا؛ لمتابعة موقف تكوين المخزون الإستراتيجي من الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء، في إطار خطة الحكومة لإنهاء تخفيف الأحمال خلال أشهر الصيف مع الأسبوع الثالث من شهر يوليو الجاري، وذلك بحضور المهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور أحمد كجوك، وزير المالية، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية.

    وقال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن رئيس الوزراء تابع خلال اجتماع اليوم خطة تكوين المخزون الإستراتيجي من الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء، والتي تشمل زيادة الاحتياطيات الإستراتيجية من المازوت والسولار، في إطار التزام الحكومة بخطة وقف تخفيف الأحمال فى الأسبوع الثالث من شهر يوليو الجاري، مثلما تم الإعلان في وقت سابق.

    وأشار “الحمصاني” إلى أن وزارة المالية ستتولى توفير التمويل المطلوب لشراء المنتجات البترولية المطلوبة لوقف خطة تخفيف الأحمال خلال فصل الصيف، مضيفا أنه بنهاية الأسبوع المقبل، ستكون الاحتياطيات المطوبة قد اكتملت بالفعل.

  • الجيش السوداني: الدعم السريع يستهدف محطات الكهرباء والمياه

    أعلن الجيش السوداني إحباط محاولة لقوات الدعم السريع لتعزيز تواجدها في محيط القصر الجمهوري بالعاصمة الخرطوم.

    أسر عنصر من الدعم السريع
    وأضاف الجيش السوداني في بيان اليوم الخميس، أنه أسر عنصر من الدعم السريع، مشيرًا لمقتل 5 جنود خلال الاشتباكات.

    وقال إنه رصد تعزيزات للدعم السريع من الغرب باتجاه العاصمة الخرطوم.

    فيما اتهم الجيش السوداني الدعم السريع باستهداف محطات الكهرباء والمياه وتعطيلها تحت تهديد السلاح.

    وأطلت الأزمات وعلى رأسها أزمة خانقة في مياه الشرب حيث عانت أجزاء واسعة بالأحياء السكنية في العاصمة الخرطوم من شح شديد لمياه الشرب بعد نقص الإمداد المائي من المحطات المزودة لمواطني الخرطوم بالمياه الصالحة للشرب منذ بدء الاشتباكات.

    تلك الأزمة تفاقمت أكثر مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة استهلاك المياه في شهر رمضان. وعادة ما تتبع أزمة المياه والكهرباء، أزمة في رغيف الخبز التي بدأت فعليا بظهور الصفوف الطويلة أمام المخابز في أحياء الخرطوم.

    وكان قد أعلن الجيش السوداني مساء أمس الأربعاء موافقته على مقترحات منظمة “إيقاد” للتعامل مع الأزمة السودانية الحالية.

    تمديد وقف إطلاق النار بالسودان
    ولفت الجيش السوداني خلال بيان نشره علي صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك إلى المبادرة تشمل تمديد الهدنة الحالية لمدة أسبوع، إلى جانب، تسمية ممثل من كل جانب للتباحث حول الهدنة مع الآلية رفيعة المستوى المكونة من رؤساء كل من جمهورية جنوب السودان، كينيا وجيبوتي.

    وأشار البيان الى أن التباحث حول الهدنة سوف يجرى في أي دولة يتم التوافق عليها مع الآلية.

    كما أعلنت القوات المسلحة السودانية موافقتها على المقترح انطلاقا من مبدأ الحلول الإفريقية لقضايا القارة، ومراعاة للجوانب الإنسانية للشعب السوداني، مع الأخذ في الاعتبار المبادرة الأمريكية السعودية الجارية.

    وفي سياق أخر طالب مفوّض الأمم المتّحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث الأربعاء، الأطراف المتحاربة في السودان بتقديم تعهدات علنية على أعلى مستوى بضمان التسليم الآمن للمساعدات الإنسانية.

    تعهدات علنية للأمم المتحدة
    وقال جريفيث الموجود في السودان، إن “هذه الالتزامات هي شرط أساس للعمل الإنساني على نطاق واسع”.

    وأضاف للصحفيين في جنيف عبر الفيديو من بورتسودان، إن ست شاحنات تحمل مساعدات غذائية نُهبت وهي “في الطريق” إلى دارفور.

    وتعرّضت ستّ شاحنات تنقل مساعدات غذائية إلى دارفور للنهب.
    معارك السودان

    أكّد مفوّض الأمم المتّحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث اليوم الأربعاء أنّه وصل إلى السودان حيث تتواصل منذ ثلاثة أسابيع المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع.
    وكتب جريفيث عبر حسابه على تويتر: «لقد وصلت للتوّ إلى بورتسودان لتأكيد التزام الأمم المتحدة تجاه الشعب السوداني».
    كما أعرب جريفيث عن امتنانه من «تفاني المجتمع الإنساني والمتطوّعين المحليين الذين يبذلون قصارى جهدهم للمساعدة».
    والأحد الماضي، قرر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أن يوفد “فورا” إلى المنطقة المسؤول عن الشؤون الإنسانية في المنظمة مارتن جريفيث في ضوء وضع “غير مسبوق” في السودان، حيث تستمر المواجهات، وفق ما أعلن المتحدث باسمه.
    وقال ستيفان دوجاريك في بيان: إن “الأحداث في السودان تحصل بنطاق وسرعة غير مسبوقين”، مبديا “قلقه الكبير” وداعيا “جميع الأطراف” إلى حماية المدنيين والسماح لهم بمغادرة مناطق المعارك.

    وقف إطلاق النار بالسودان
    وأعلن الجيش السوداني مساء الأحد موافقته علي تمديد وقف إطلاق النار بـ السودان لمدة 72 ساعة تبدأ اعتبارا من انتهاء مدة الهدنة الحالية.

    وقال الجيش السوداني خلال بيان نشره علي صفحته بموقع التواصل الاجتماعي: “بناء على مساعي طلب الوساطة الأمريكية السعودية وافقت القوات المسلحة لتمديد الهدنة لمدة 72 ساعة على أن تبدأ اعتبارا من انتهاء مدة الهدنة الحالية، على الرغم من رصدنا لنوايا المتمردين بمحاولة الهجوم على بعض المواقع إلا أننا نأمل أن يلتزم المتمردون بمتطلبات تنفيذ الهدنة مع جاهزيتنا التامة للتعامل مع أي خروقات”.

  • متحدث الرئاسة: محطات الكهرباء الجديدة تنتج 50% من إنتاج مصر سابقًا

    قال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن افتتاح الـ 3 محطات الكهربائية الجديدة وإنجازهم فى زمن قياسى، وبدء دخولهم الخدمة لإضافة 14.4 ميجا وات، هو إعجاز بكل المقاييس.

    وأكد راضى، فى مداخلته الهاتفية مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج ” مساء dmc”، “أن الـ3 محطات الكهربائية الجديدة، هم الأحدث من نوعهم بالعالم، ويضيفون 50 % تقريبًا، من إنتاج مصر من الكهرباء سابقا.

    وأوضح راضى، أنه يجب على رئيس شركة سيمينز، تسجيله فى موسوعة الأرقام القياسية “جينيس ريكورد”، كما ذكر الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، خلال كلمته صباح اليوم أثناء الافتتاح.

  • القابضة للغازات تضخ 1.4 ألف طن مازوت لمحطات الكهرباء فى يوليو وأغسطس

    توفر وزارة البترول والثروة المعدنية شهريا كميات كبيرة من الغاز الطبيعى والمازوت لمحطات توليد الكهرباء، من خلال الشبكة القومية، إضافة إلى توفير كميات أخرى للمحطات غير مرتبطة بالشبكة.
     

    وافادت مصادر مسئولة بقطاع البترول والثروة المعدنية أن الشركة القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) ، ضخت خلال شهرى يوليو وأغسطس بداية العام المالى الجديد 2016-2017 حوالى 1468 طن مازوت لمحطات توليد الكهرباء.

    وأضافت المصادر، أن متوسط الاستهلاك فى شهر يوليو وأغسطس ارتفع لـ 734 ألف طن مازوت لكل شهر بمتوسط يومى 23.7 ألف طن، مشيرة إلى أن  استهلاك المحطات بلغ فى شهر يونيو الماضى حوالى 730.9 ألف طن.

    وأشار إلى أن معدلات ضخ الشركة القابضة للغازات للمحطات غير مرتبطة بالشبكة القومية تقدر بـ حوالى 154 ألف طن مازوت بمعدل 77 ألف طن لكل من شهر يوليو وأغسطس.

    يذكر أن إجمالى الاستهلاك لمحطات الكهرباء من الغاز الطبيعى بلغ خلال شهر أغسطس الماضى حوالى 112 مليار و600 مليون قدم مكعب من الغاز بمتوسط يومى 3 مليار و633 مليون قدم مكعب من الغاز.

  • نقابة المهندسين: الطاقة النووية توفر 1.2 مليار دولار سنويًا من وقود محطات الكهرباء

     

    قالت شعبة الهندسة الكهربائية ولجنة الطاقة بالنقابة العامة للمهندسين، أنها تدعم القيادة السياسية فى قرار البدء فى استخدام الطاقة النووية، والبدء فى إنشاء محطات نووية مع الجانب الروسى فى منطقة الضبعة، والتى أكدت الدراسات المستفيضة صلاحيتها كموقع مهم لإنشاء مفاعلات نووية.

    وأشارت خلال بيان أصدرته، إلى أنه من المتوقع تشغيل الوحدة الأولى له عام 2022، والذى سيكون لها مردودًا إيجابيًا على الدخل القومى لمصر مما سيؤدى إلى توفير حوالى 1.2 مليار دولار سنويًا من الوقود المستخدم حاليًا فى محطات الكهرباء فضلًا عن خلق آلاف من فرص العمل في إنشاء وتشغيل وصيانة المحطة، وإدخال صناعات جديدة تنقل مصر إلى عالم التكنولوجيا الحديثة المتقدمة.

    وأوضحت شعبة الهندسة الكهربائية أن الطلب على الطاقة يشهد نموا كبيرا يصل إلى حوالى 8% سنويًا، نتيجة لزيادة معدل النمو السكانى، الأمر الذى يتطلب ضرورة وضع خطة واستراتيجية لتوفير الطاقة الكهربائية، مشيرة إلى أنه تفعيلًا لدور النقابة فى متابعة المشروعات القومية العملاقة التى تساهم فى تنمية مصر ودفع مسيرتها نحو التقدم كونها الهيئة الاستشارية الهندسية للدولة طبقًا لقانون إنشائها رقم 66 لسنة 1974، فانها تتابع الموقف الحالى للطاقة وما شهدته مصر في الفترة الأخيرة من تحسن لأحوال الطاقة.

    وأكدت النقابة على أن الطاقة النووية تعتبر أمرًا ضروريًا وحتميًا لا يمكن التأخير فى بدء العمل به أو التأخر فى تنفيذه، خاصة بعد تآكل الاحتياطى الاستراتيجي من الوقود الأحفورى (الغاز والسولار والمازوت) نظرًا لاعتماد دول العالم على إنتاج 90% من الطاقة الكهربائية المولدة منه.

    وأشارت النقابة إلى أنها تضع كل إمكانياتها لدعم هذا المشروع القومى العملاق، الذى تنتظره مصر منذ عشرات السنوات.

زر الذهاب إلى الأعلى