مفخخة

  • مصر فى عيون الصحافة الأجنبية عن يوم 28-7-2017

    مجلة (فوربس) : (10) أخطر أماكن للنساء المسافرات من بينهم مصر

     ذكرت المجلة أن موقع (Trip.com) الأمريكي للسياحة والسفر نشر قائمة مكونة من (10) أخطر مناطق للسفر وخاصة للنساء المسافرات، حيث احتلت مصر تلك القائمة، أعقبها (المغرب / جامايكا / الهند / بيرو / الباهامس / كولومبيا / الأكوادور / تركيا / جواتيمالا )، حيث أضاف الموقع أن مصر تصدرت قائمة البلاد الأكثر خطراً، وبالرغم من أن الأهرامات قد لا تزال تتمتع بشعبية كبيرة لكثير من الناس، إلا أن التهديدات من الجماعات الإرهابية والمعارضة السياسية العنيفة تسبب في انخفاض أعداد السياح الذين يزورون مصر من (14.7) مليون إلى (5.4) مليون في عام (2016)، كما أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تحذيرا للمسافرين حول الذهاب إلى مصر.

    و أضاف الموقع أنه من أجل الحفاظ على الأمان في مصر من المهم احترام قواعد الزي المحلي في مصر، من حيث تغطية الكتفين والركبتين، وارتداء الملابس الفضفاضة جدا التي تغطي المعصمين والكاحلين وحتى الشعر، كما أن بعض الرجال المصريين يمكن أن يكونوا عدوانيين، وإذا أقام أحدا في القاهرة فيجي اختيار أحياء راقية للسكن مثل الزمالك.

    مجلة (نيوز ويك) : الجيش المصري يسحق سيارة مفخخة قبل تفجيرها في سيناء

    أشارت المجلة إلى قيام طاقم دبابة مصرية بسحق سيارة مفخخة في مدينة العريش بشمال سيناء، والتي تعد موطناً للعديد من المسلحين الموالين لتنظيم داعش في السنوات الأخيرة، مضيفةً أن تنظيم داعش اعلن مسئوليته عن العديد من الهجمات مثل تفجير الطائرة الروسية فوق صحراء سيناء في أكتوبر (2015)، مما أسفر عن مقتل (224) شخص، وفي أماكن أخرى في مصر، استهدف المسلحون الإسلاميون الأقلية المسيحية، حيث حذر زعيم تنظيم داعش المسلمين من الابتعاد عن التجمعات المسيحية بعد تفجيرات كنيستي (الإسكندرية / طنطا).

    موقع (الاندبندنت) : العثور على مراهق ميتا ويحمل جسده علامات تعذيب بعد يومين من إلقاء القبض عليه في مصر

     ذكر الموقع أن الصور المروعة لإصابات “ثروت سامح” تشعل الغضب، وتعيد ذكريات وفاة الطالب الإيطالي “جوليو ريجيني”، مضيفاً أنه قد عثر على جثة “سامح” في أحد الشوارع خارج مدينة الفيوم، جنوب القاهرة الإثنين الماضي، فيما امتلاً جسده بالكدمات والرضوض، وعلامات حرق، وآثار ضرب، وذكرت وسائل إعلامية نقلا عن أصدقاء “سامح” إنه كان قد اقتيد إلى قسم الشرطة للاستجواب السبت الماضي.

    و أضاف الموقع أن “سامح” يعد أحد شخصين ماتوا بعد إلقاء السلطات القبض عليهما في فترة زمنية لا تتجاوز أسبوع، ففي (18) يوليو، تم إخطار عائلة “جمال عويضة” بوفاته بعد (15) ساعة من تواجده بالحجز، وليس واضحا بعد أسباب القبض على كلا الرجلين.

    و أضاف الموقع أن وفاة الشاب الصغير أعاد إلى الأذهان وفاة طالب جامعة كامبريدج الإيطالي “ريجيني”، الذي عثر عليه جثته وعليها علامات تعذيب قبل (18) شهرا، ففي بداية الأمر، ذكرت السلطات المصرية أن “ريجيني” مات إثر حادث تصادم مروري، ولكن حتي الان الظروف المحيطة بوفاته ما زالت مجهولة.

    كما أضاف الموقع أنه وفقا لتقديرات منظمات محلية، فإن حوالي (730) شخصا اختفوا قسريا في مصر عامي (2015 – 2016) بعد احتجازهم من قبل الشرطة أو القوات المسلحة، مضيفاً أن حكومة الرئيس “السيسي” – قائد الجيش السابق التي تولي السلطة بعد الإطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطيا مرسي – تنكر بشكل متكرر تورطها في أية عمليات تعذيب أو قتل للمحتجين.

    موقع (المونيتور) : سكان جزيرة الوراق مستمرين في القتال ضد قرار الإخلاء

     ذكر الموقع أن أهالي جزيرة الوراق استيقظوا على قيام قوات من الشرطة والجيش في الساعات الأولى من صباح يوم الأحد (16) يوليو، بتنفيذ قرار إزالة ما وصفته الحكومة بمباني مخالفة وتعديات على أراضي مملوكة للدولة، مضيفاً أن معظم أهالي الجزيرة كانوا نائمين عندما حاولت القوات تنفيذ (700) قرار إزالة، حيث تصدى الأهالي لها واندلعت اشتباكات أطلقت فيها الشرطة أعيرة الخرطوش وقنابل الغاز المسيل للدموع، مما أدى إلى مصرع مواطن، وإصابة (19)، فيما أعلنت وزارة الداخلية عن إصابة (37) من أفراد الشرطة.

    و أضاف الموقع أن جزيرة الوراق تتميز بموقع متميز في قلب النيل، وتنتمي إدارياً إلى محافظة الجيزة، ويسكنها (90) ألف مواطن يعملون بين الزراعة والصيد والحرف المختلفة، وفي الجزيرة مستشفى ونقطة شرطة ومكتب بريد ومحطة مياه وثلاث مدارس حكومية، ولكن يعاني أهالي الجزيرة من عدم وجود شبكة صرف صحي ومن تلوث مياه الشرب.

    كما  أضاف الموقع أن الأهالي أكدوا أنه الحكومة لم تعلمهم بقرار الإزالة، ويتهمونها بالتخطيط لإجلائهم من منازلهم لبيع الجزيرة إلى مستثمرين، ولكن الحكومة تنفي أنها تريد إخلاء الجزيرة لإقامة مشاريع استثمارية، لكن تقارير إعلامية أشارت الأيام الماضية إلى أن شركة (آر أس بي)  الهندسية في دبي نشرت رسومات تخطيطية مقترحة لتطوير جزيرة الوراق ولم تفصح الشركة عن أي بيانات عن العميل الذي تعاقدت معه.

    موقع (ميدل إيست مونيتور) : مصر تحكم على (58) ناشط مناهض للانقلاب

     ذكر الموقع أن محكمة عسكرية مصرية حكمت على أكثر من (70) شخص بالسجن لمدد تتراوح بين (7) إلى (25) عاما، لارتكاب أعمال عنف بعد الانقلاب العسكري الذي وقع عام (2013)، مضيفاً أن عضو فريق الدفاع عن المتهمين “خالد الكومي” ذكر أن المحكمة العسكرية في محافظة أسيوط حكمت على (58) مدنيا بالسجن المؤبد، بعد إدانتهم باقتحام مركز شرطة بمحافظة المنيا وحرقه، وأضاف أن المحكمة نفسها حكمت على (5) متهمين بالسجن (15) عاما من (5 – 10) سنوات و(2) اخرين بالسجن (7) سنوات.

    و أضاف الموقع أن العنف اندلع في البلاد بعد معارضة الانقلاب العسكري بقيادة الرئيس الحالي “السيسي” الذي أطاح فيه بالرئيس المنتخب ديمقراطيا “مرسي”، مضيفاً أنه منذ عام (2013)، أمر “السيسي” السلطات بشن العديد من عمليات القمع ضد المعارضة في البلاد، مما أسفر عن اعتقال الآلاف من النشطاء المناهضين للانقلاب عقب محاكمات جماعية، كما اختفى مئات آخرون أو قتلوا.

  • مصر في عيون الصحف الاجنبية عن يوم 8-7-2017

    SHADOWY MILITANT GROUP SAYS IT KILLED A POLICE OFFICER

    وكالة (أسوشيتد برس) : جماعة مسلحة غير معروفة تعلن مسئوليتها عن مقتل ضابط شرطة           

    ذكرت الوكالة أن حركة حسم المسلحة والتي يشتبه في علاقتها بجماعة الاخوان المسلمين المحظورة اعلنت مسئوليتها عن مقتل ضابط شرطة في حادث اطلاق نار في القاهرة، مضيفةً أن وزارة الداخلية اوضحت أن الملازم أول “إبراهيم عزازي” قتل أمس وهو في إلى مسجد .. كما أضافت الوكالة أن حركة حسم قد أعلنت مسئوليتها عن عدة هجمات سابقة، منها العملية التي وقعت في الشهر الماضي في أحد ضواحي منطقة المعادي، التي تسببت في مقتل ضابط شرطة وجرح (4) آخرين، كما تؤكد الحركة أن أفراد قوات الامن هم أهداف مشروعة.

     

    Egypt: Don’t Deport Uyghurs to China

    منظمة (هيومان رايتس ووتش) : مصر .. لا تقوموا بترحيل الطلبة الأويغور للصين        

    1 – ذكرت المنظمة أن السلطات المصرية ألقت القبض على عشرات من الطلبة الأويغور المقيمين في مصر هذا الأسبوع، مما يثير مخاوف من احتمال ترحيلهم إلى الصين، مضيفةً أنه منذ (3) يوليو الجاري، اعتقلت السلطات ما لا يقل عن (62) من الطلبة الأويغور الذين كانوا يعيشون في مصر دون إبلاغهم بأسباب احتجازهم، وحرموا من الوصول إلى المحامين وأسرهم، وقد طالبت الصين في الاشهر الاخيرة بعودة هؤلاء الطلاب في الوقت الذي تقوم فيه بقمع الاقلية المسلمة.

    2 – نقلت المنظمة تصريحات مديرة قسم الشرق الأوسط في المنظمة “سارة ليا ويتسن” التي أكدت أنه على السلطات المصرية وقف الاعتقال التعسفي للطلبة الأويغور في مصر، وعدم ترحيلهم إلى بلد يتعرضون فيه للاضطهاد والتعذيب.

     

    At least 23 Egyptian soldiers killed in attack on Sinai checkpoint

    صحيفة (الجارديان) : مقتل مالا يقل عن (23) جندي مصر في هجوم بسيناء      

    1 – ذكرت الصحيفة أنه وفقاً لمسئولين أمنيين، فإن مجموعة مسلحة قامت بقتل (23) جنديا على الاقل في هجوم على نقطة تفتيش عسكرية في شمال سيناء، واصفة ذلك الهجوم بأنه الاكثر دموية ضد قوات الجيش في البلاد هذا العام، مضيفةً أن شمال سيناء تعتبر معقل تنظيم داعش، وشهدت معارك ضارية خلال الفترة الماضية بين أفراد القبائل والمسلحين.

    2 – اضافت الصحيفة أن مسئول أمني – لم يكشف عنه – أكد أن بعض كبار الضباط انتقدوا موقع نقطة التفتيش التي تم الهجوم عليها ، بسبب عدم تأمينها بشكل كامل.

    3 – أضافت الصحيفة أن مصر تقاتل تمرد متزايد في شمال سيناء في السنوات الأخيرة، من قبل المسلحين المنتمين لتنظيم داعش، وعلى الرغم من أنهم لم يستولوا على الأراضي في سيناء، فإنهم يتمتعون بحضور قوي في منطقة رفح الغربية والجنوبية، وعلى مشارف مدينة الشيخ زويد، مضيفةً أنه على مدى الأشهر الماضية، ركز داعش هجماته على الأقلية المسيحية في مصر وقتل العشرات في (4) هجمات على الأقل، مما دفع الرئيس “السيسي” إلى إعلان حالة الطوارئ، غير أن شمال سيناء المضطربة في حالة طوارئ منذ أكتوبر (2014).

     

    At least 23 Egyptian soldiers killed in deadliest Sinai attack in years

    صحيفة (ديلي ميل) : مقتل 23 عسكرياً مصرياً على الأقل في أسوأ هجوم بسيناء منذ سنوات

    نقلت الصحيفة تصريحات مصادر أمنية والتي أكدت أن ما لا يقل عن (23) من قوات الجيش المصري قتلوا أمس في هجومين انتحاريين بسيارتين ملغومتين على نقطتين عسكريتين بمحافظة شمال سيناء، مضيفةً أن تنظيم داعش قام بإعلان مسئوليته عن ذلك الهجوم الذي يُعد أحد أعنف الهجمات على قوات الأمن منذ سنين، حيث يشن متشددون إسلاميون هجمات في شبه جزيرة سيناء قتلوا خلالها المئات من رجال الشرطة والجيش منذ عزل الرئيس الأسبق ” مرسي ” المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في 2013 بعد احتجاجات حاشدة على حكمه الذي استمر عاماً، مضيفةً أن ذلك الهجوم يمثل تحدياً للرئيس ” السيسي ” الذي يصف التشدد الإسلامي بأنه تهديد وجودي لمصر، وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء المصري ” شريف إسماعيل ” أدان الهجوم على النقاط العسكرية المصرية مشدداً على ضرورة تكاتف جهود دول العالم في مواجهة الإرهاب بما يساهم في وضع حد للدول الداعمة له ومحاصرة عناصره الإجرامية وتجفيف منابع تمويله في إشارة إلى قطر.

     

    23 Egyptian soldiers killed in car bombs

    موقع (ميدل إيست مونيتور) : مقتل (23) جندي مصري في هجوم بسيناء        

    أشار الموقع إلى مقتل (23) جندي مصري على الاقل وإصابة (26) اخرين بجروح في هجوم في شمال سيناء، مشيراً إلى إعلان تنظيم داعش مسئوليته عن الحادث .. أضاف الموقع أنه على مدى السنوات الثلاث الماضية، تقاتل القوات المصرية تنظيم داعش في شبه جزيرة سيناء، مضيفاً أنه قد تم إخلاء مناطق واسعة من سيناء لتأمينها، مما اضطر السكان إلى الخروج من منازلهم.

     

    IS CLAIMS ATTACK IN EGYPT’S SINAI THAT KILLED 23 SOLDIERS

    وكالة (أسوشيتد برس) : تنظيم داعش يعلن مسئوليته عن الهجوم الذي تسبب في مقتل (23) جندي    

    1 – ذكرت الوكالة أن تنظيم داعش أعلن مسئوليته عن الهجوم الذي وقع ضد أحد نقاط التفتيش التابعة للجيش المصري في سيناء، والذي أسفر عن مقتل (23) جنديا على الاقل، في أعنف هجوم في سيناء المضطربة منذ عامين، مضيفةً أن الهجوم المنسق يشير إلى أن المقاتلين يتخذون من سيناء مقرا لهم، بعد قرب انتهاء الخلافة الإسلامية التي كان يؤسسها التنظيم في العراق وسوريا.

    2 – أضافت الوكالة أن مصر تواجه منذ سنوات المقاتلين في سيناء، الذين يستغلون المنطقة القاحلة والمساحات الشاسعة وسكانها البدو الساخطين، للقيام بعمليات مسلحة حتى قبل أن ينشأ تنظيم الدولة الإسلامية.

    3 – أضافت الوكالة أنه من المحتمل أن الانفجار الانتحاري في نقطة التنفيش في بداية الهجوم تسبب في تدمير أجهزة الاتصالات العسكرية في نقطة التفتيش، مما دفع أحد الضباط الى استخدام هاتفه المحمول لتسجيل رسالة صوتية وإرسالها الى زميل له عبر تطبيق واتساب.

    4 – أضافت الوكالة أنه على الرغم من التمرد في سيناء، لم ينجح تنظيم داعش حتى الآن في الاستيلاء على الأراضي، ولكنه يحافظ على وجود قوي في المناطق الغربية والجنوبية من مدينة رفح، وعلى مشارف مدينة الشيخ زويد، وحتى داخل المناطق السكنية في العريش،  أكبر مدينة في سيناء العريش.

     

    ISIS Claims Responsibility for Attack on Egyptian Soldiers

    مجلة (ذا اتلانتيك) : تنظيم داعش يعلن مسئوليته عن هجوم سيناء      

    ذكرت المجلة أن تنظيم داعش قام بإعلان مسئوليته عن هجوم سيناء الذي أسفر عن مقتل (23) جندي وإصابة (26) أخرين، وذكرت المجلة أن الهجوم الذي يُعد الأعنف منذ عامين بدأ باستهداف سيارة مفخخة للكمين قبل ظهور العناصر الإرهابية ليطلقوا النيران على قوات الأمن لمدة تصل إلى نصف ساعة، مشيرةً أنه يعتقد أن الانفجار قام بتعطيل نظام اتصالات الجيش مما اضطر ضابطاً إلى إرسال رسالة صوتية إلى زملائه عبر تطبيق (واتساب) يقوم خلالها بطلب الدعم باستخدام المدفعية، مؤكداً أنهم على قيد الحياة وأنهم سينتقمون لمقتل زملائهم أو سيموتون، وذكرت المجلة أن تنظيم داعش قام بقيادة تمرد بسيناء منذ عام 2013 بعد عزل الرئيس الأسبق ” مرسي ” في انقلاب عسكري – على حد زعمها -، كما قام باستهداف الأقلية المسيحية في عدة هجمات مسلحة أسفرت عن مقتل العديد من المسيحيين.

     

    Egypt soldiers killed in attack on Sinai checkpoint

    موقع قناة (بي بي سي) : مقتل عدد من الجنود المصريين في هجوم إرهابي استهدف نقطة أمنية بسيناء

    أشار الموقع إلى الهجوم الإرهابي الذي استهدف نقطة أمنية بسيناء وأسفر عن مقتل (23) جندي على الأقل وإصابة (26) أخرين، مشيراً أن تنظيم داعش قام بإعلان مسئوليته عن ذلك الهجوم الذي يُعد الأحدث في حملة التمرد التي يشنها التنظيم منذ إطاحة الجيش بالرئيس الأسبق ” مرسي ” عام 2013، حيث شن التنظيم عدد من الهجمات الإرهابية ضد قوات الأمن  أسفرت عن مقتل العشرات من قوات الجيش والشرطة، كما شن هجمات ضد المسيحيين في كافة أنحاء البلاد وقد أعلن مسئوليته أيضاً عن إسقاط الطائرة الروسية بسيناء عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها.

     

    Egypt’s Copts have no plans to arm youth groups

    موقع (المونيتور) : المسيحيون في مصر ليس لديهم نية لتسليح الشباب

    1 – ذكر الموقع أنه على الرغم من التقارير الإخبارية التي صدرت مؤخرا، فإن الكنيسة القبطية المصرية ليس لديها نية لتسليح أو تدريب رعاياها للقتال، وذلك وفقا للأسقف “أنبا مكاريوس”، مضيفاً أن الهجمات الإرهابية على الكنيستين في (الإسكندرية / طنطا) قد تسببت في وجود مخاوف واسعة النطاق من تكرار أعمال العنف، مضيفاً أن جريدة (الدستور) نشرت تقرير في (20) يونيو الماضي ذكرت خلاله أن مصادر كنسية مطلعة أكدت أن وزارة الداخلية رفضت طلباً من بعض قيادات الكنيسة القبطية بتدريب الكشافة على الأعمال القتالية وحمل السلاح، في أعقاب حادث الاعتداء على الأقباط في المنيا الشهر الماضي.

    2 – أَضاف الموقع أن بعض المحللين أكدوا أنه من المستحيل أن يقوم بعض الأفراد، حتى رجال الدين، في الكنيسة بالدعوة لتسليح مجموعات من الشباب المسيحي بعد الهجوم، ولكن إذا فعلوا ذلك، فإنه سيكون من دون إذن الكنيسة، مضيفاً أن قادة الكنائس قد أكدوا معارضتهم لحمل أسلحة أو خضوع الأفراد للتدريب العسكري أو القيام بأي دور أمني رسمي.

    Egypt raises electricity prices by 42%

    موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر ترفع أسعار الكهرباء بنحو 42%

    ذكر الموقع أن مصر قامت برفع أسعار الكهرباء بنسبة تزيد عن (40%) في خطوة تأتي استكمالاً لخطة العمل التي تهدف إلى رفع الدعم بحلول نهاية عام 2021-2022، مشيراً لتصريحات وزير الكهرباء ” محمد شاكر ” والذي أكد أن فواتير المنازل سترتفع بنسبة تتراوح بين (18% : 42%) نتيجة للزيادة، وذكر الموقع أن تلك الزيادة تمثل أحدث سلسلة من التدابير التقشفية التي اتخذتها البلاد، فقد تم الأسبوع الماضي أيضا خفض دعم الوقود للمرة الثانية منذ نوفمبر ومضاعفة سعر اسطوانات غاز الطهي، مشيراً أن اعتماد ضريبة القيمة المضافة وتعويم الحكومة للعملة أدى إلى ارتفاع تكاليف المعيشة في مصر.

  • مصر في عيون الصحف الأجنبية

    وكالة ( رويترز ) : محكمة مصرية توصي بإعدام (31) شخصاً في قضية اغتيال الناب العام

    ذكرت الوكالة أن محكمة جنايات القاهرة أصدرت حكماً بالإعدام على (31) شخصاً ادينوا بتورطهم في اغتيال النائب العام السابق ” هشام بركات ” عام 2015 ، موضحة أن ” بركات ” هو أعلى مسئول في مصر قتله المسلحون في السنوات الاخيرة ، مشيرة إلى أن المحكمة حددت جلسة (22) يوليو القادم للنطق بالحكم ، وذلك بعد أن أحالت أوراق المتهمين في هذه القضية للمفتي ، موضحة أن ” بركات ” قد قُتل في هجوم بسيارة مفخخة أثناء مرور موكبه في القاهرة قبل عامين، وحملت مصر جماعة الإخوان المسلمين ومقاتلي حماس الذين يتخذون من غزة مقراً لهم مسئولية هذا الحادث ، على الرغم من نفيهما القيام بذلك.

     

    صحيفة (واشنطن بوست) : الشرطة المصرية تتصدي لاحتجاجات صغيرة ضد صفقة جزر البحر الأحمر

    ذكرت الصحيفة أن قوات الأمن المصرية قامت بالتصدي بشكل سريع لاحتجاجات صغيرة اندلعت احتجاجاً على تصديق البرلمان – المؤيد للرئيس السيسي – على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية والتي بموجبها ستسلم مصر جزيرتي تيران وصنافير للمملكة السعودية، حيث انتشرت قوات مكافحة الشغب أمس عقب انتشار دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي بالتظاهر في ميدان التحرير تنديداً باتفاقية الرئيس المصري ” السيسي “، مضيفةً أن التصديق على الاتفاقية أثار الغضب الذي تم قمعه إلى حد كبير في ظل حملة أمنية مشددة منذ العام الماضي، مشيرةً أن عشرات المتظاهرون ظهروا خلال فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي يهتفون بمصرية الجزر قبل أن يقوموا بالركض بعد أن تدخلت قوات الشرطة.

     

     

    موقع (يو اس نيوز) : محكمة مصرية تحيل أوراق 31 متهما للمفتي في قضية اغتيال النائب العام

    نقل الموقع تصريحات مصادر قضائية مصرية والتي أكدت أن محكمة جنايات القاهرة أحالت اليوم أوراق (31) متهماً في قضية اغتيال النائب العام ” هشام بركات ” إلى المفتي تمهيداً للحكم بإعدامهم، وتؤكد السلطات أن المتهمين أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين وتابعين لحركة حماس لكن الجماعة تنفي ذلك، وذكر الموقع أن مصر تواجه تمرداً إسلامياً بقيادة الدولة الإسلامية في شمال سيناء، حيث قتل مئات الجنود والشرطة، فقد نفذ التنظيم هجمات على نطاق واسع في مصر تستهدف المسيحيين في سلسلة من التفجيرات وإطلاق النار في الكنائس راح ضحيتها حوالي (100) شخص منذ ديسمبر الماضي، مضيفاً أن ” بركات ” كان أعلى مسؤول في الدولة يتم اغتياله في هجوم مسلح منذ أن أطاح الرئيس ” السيسي ” – قائد الجيش السابق – بالرئيس ” مرسي ” زعيم الإخوان عام 2013 بعد احتجاجات جماهيرية ضد حكمه.

    صحيفة (نيويورك تايمز) : قوات الشرطة تتصدي لاحتجاجات مناهضة لجزر البحر الأحمر

    ذكرت الصحيفة أن الشرطة المصرية انتشرت أمس لردع الاحتجاجات ضد خطة الرئيس ” السيسي ” لنقل جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية، حيث صوت البرلمان يوم الاربعاء الماضي للتصديق على تلك الاتفاقية، ليقوم السياسيون والناشطون المعارضون للصفقة بالدعوة إلى احتجاجات بميدان التحرير في القاهرة، وذكرت الصحيفة أنه عقب دعوات التظاهر تمركز ما لا يقل عن (12) مدرعة تابعة للشرطة حول ميدان التحرير وفى الشوارع الجانبية وتم إغلاق محطة المترو في الساحة كإجراء وقائي أمني، كما تمركزت الشرطة في مبنى نقابة الصحفيين وحوله، وذكرت الصحيفة أن خطة التخلي عن هذه الجزر إلى السعودية – التي اعطت مصر مساعدات بقيمة مليارات الدولارات – قد أثارت احتجاجات سياسية واجراءات قانونية، مضيفةً أن الجدل حول الجزر يأتي بسبب فقدان الرئيس ” السيسي ” الكثير من شعبيته التي تمتع بها بعد الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين عام 2013، حيث يواجه انتقادات متزايدة بسبب الاقتصاد المتعثر وينظر إليه كثير من المصريين كخائن لتخليه عن الجزر – على حد زعم الصحيفة -.

    أسوشيتد برس : محكمة مصرية تحكم بالإعدام على (31) متهم في قضية اغتيال النائب العام

    ذكرت الوكالة أن محكمة جنائية مصرية أصدرت حكماً بالإعدام ضد (31) إسلاميا لتورطهم في اغتيال النائب العام “هشام بركات” في يونيو 2015 ، مضيفة أن الحكم الذي صدر اليوم بواسطة القاضي “حسن فريد” تم إحالته إلى مفتي الجمهورية لطلب رأيه غير الملزم بشأن أحكام الإعدام، ، مشيرة إلى أن المحكمة ستستأنف يوم 22 يوليو المقبل لتأكيد أحكام الإعدام وإصدار حكمها على المتهمين الـ(36) الآخرين في القضية، مضيفاً أن (15) متهم من إجمالي (67) في القضية طلقاء . مضيفة أن “بركات” يعتبر أكبر مسؤول حكومي قتله المسلحون الإسلاميون منذ إطاحة الجيش بالرئيس الإسلامي “محمد مرسي” عام 2013 وهو أول رئيس منتخب في مصر ولكن اتسمت فترة حكمه بالانقسام والخلاف .

     

     

    وكالة (رويترز) : وزير الخارجية السعودي .. نعمل على قائمة من الشكاوى بشأن قطر

    نقلت الوكالة تصريحات وزير الخارجية السعودي ” عادل الجبير ” والذي أكد أن العمل يجري على وضع قائمة شكاوى بشأن قطر وستقدم إليها قريباً، مؤكداً أنه على قطر الاستجابة لمطالب وقف دعم الإرهاب والتطرف التي أكد أن العالم بأسره يوجهها لها وليس فقط دول خليجية، مضيفاً خلال حديثه في لندن مع الصحفيين أنه لن يصف القائمة بأنها مطالب لكنها قائمة شكاوى تحتاج لأن يتم التعامل معها ويحتاج القطريون لعلاجها، وذكرت الوكالة أن كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر كانوا قد قطعوا علاقاتهم الدبلوماسية مع قطر في الخامس من الشهر الجاري لاتهامها بدعم إسلاميين متشددين وإيران وهي اتهامات نفتها الدوحة.

     

    موقع قناة ( بي بي سي ) : الحكم بإعدام (30) شخصاً في قضية مقتل النائب العام السابق ” هشام بركات “

    ذكر الموقع أن محكمة مصرية أصدرت حكماً بإعدام (30) شخصاً وذلك على خلفية اتهامهم بقتل النائب العام المصري السابق ” هشام بركات ” ، مشيراً إلى أن ” بركات ” يُعد أكثر مسئول بارز في مصر يتم قتله على أيدي المسلحين في السنوات الأخيرة ، مضيفاً أن “بركات ” قد أرسل الآلاف من الإسلاميين للمحاكمة منذ الإطاحة بجماعة الإخوان في عام 2013 ، مدعياً أنه صدر حكماً على مئات الاسلاميين بالإعدام او بالسجن المؤبد في إطار حملة قمعية ضد أنصار جماعة الإخوان المحظورة ، مشيراً إلى أنه في العام الماضي، أصدرت وزارة الداخلية شريط فيديو يظهر عدة رجال يعترفون بقتل النائب العام ، وقالوا إنهم ذهبوا إلى غزة للتدريب على أيدي حركة حماس ، ونفى بعضهم في وقت لاحق الاتهامات الموجهة لهم في المحكمة ، وقالوا أنهم تعرضوا للتعذيب.

     

     

    ميدل إيست مونيتور : مصر تدعو حماس لحل ملف الجنود الاسرائيليين الأسرى

    ذكر الموقع أن الحكومة المصرية حريصة على جعل حماس تحل قضية الجنود الإسرائيليين التي كانت تحتجزهم منذ حرب غزة عام 2014، مضيفاً أن هذه كانت الرسالة في اجتماع وفد من حركة حماس يزور مصر هذا الأسبوع ، مضيفاً أنه وفقاً لمسؤول أمني داخل الوفد فإنه بدا واضحا لوفد حماس أن الجانب المصري حريص على حل هذه القضية وبسرعة .

    أشار الموقع إلى أن قيادي بارز في حركة حماس أكد أن لقاءات وفد الحركة في القاهرة مع المسؤولين المصريين تركزت على الجوانب الأمنية، وما يتعلق بمنطقة الشريط الحدودي مع غزة، وتكثيف عمليات التأمين لها وزيادة التنسيق مع الجانب المصري، وهو ما تقوم به “حماس” منذ آخر لقاء ذي طابع أمني في القاهرة، مشيراً إلى أنه فيما يخص علاقات الحركة بإيران، فإن القاهرة تتفهم جيداً طبيعة العلاقة بين حماس وطهران، وتتعامل مع ذلك منذ سنوات عدة، خصوصاً أن الجانب المصري متيقن من أن هذه العلاقة لا تتسبب في أضرار لأي من الدول العربية، وأنها قاصرة فقط على التفاهمات بشأن المقاومة في الداخل الفلسطيني

  • مصر في عيون الصحافة الأجنبية عن يوم 7-5-2017

    وكالة (رويترز) : مقتل اثنين من العناصر المسلحة في اشتباك مع الشرطة المصرية

    أشارت الوكالة إلى تصريحات وزارة الداخلية المصرية والتي أكدت خلالها أن الشرطة قتلت مسلحين أكدت أنهما من عناصر الحراك المسلح لجماعة الإخوان المسلمين في اشتباك بمحافظة الغربية في دلتا النيل، وذكرت الوزارة في بيان على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن كل من ( عبد الله رجب علي عبد الحليم 25 عاماً / محمد عبد الستار إسماعيل 44 عاماً ) بادرا بإطلاق النار على الشرطة عندما اقتربت من مخبأهما، وذكرت الوكالة أن حركة (حسم) ادعت مسئوليتها عن هجوم مسلح أدي إلى مصرع (3) رجال شرطة بالقاهرة يوم الأثنين الماضي، مضيفةً أن مصر تواجه ايضاً حركة تمرد من قبل الدولة الاسلامية في شبه جزيرة سيناء وفي القاهرة ومدن اخرى خلال الآونة الأخيرة، مشيرةً إلى الهجمات المسلحة التي استهدفت عدد من الكنائس والتي أسفرت عن مقتل أكثر من (70) شخصاً منذ ديسمبر الماضي.

    وكالة (أسوشيتد برس) : العثور على جثث مقطوعة الرأس في سيناء المصرية

     ذكرت الوكالة أنه تم العثور في شوارع مدينة رفح بشمال سيناء على جثامين مقطوعة الرأس لأب وابنيه، كان قد تم اختطافهم مؤخرا من قبل المسلحين الإسلاميين، الأمر الذي يعد إشارة على وحشية التمرد طويل الأمد في سيناء، مضيفةً أن والدة الشقيقين قد قتلت الأسبوع الماضي على أيدي مسلحي تنظيم داعش الإرهابي، عندما داهموا منزل الأسرة في قرية ياميت، واختطفوا الرجال الثلاثة.
    وأضافت الوكالة أن تنظيم داعش يقود حركة تمرد في شمال سيناء، حيث شهدت مؤخرا ازدياد في عمليات الاختطاف وقتل المخبرين المشتبه بهم، وتعد عمليات القتل الوحشية تلك لردع المتعاونين، مضيفةً أن المسلحين الاسلاميين يقاتلون قوات الأمن ف شمال سيناء منذ سنوات، ولكن التمرد قد ازداد فتكا وتوسع منذ الاطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي “مرسى” عام (2013).

    مجلة ( الإيكونيميست ) : قضاة مصر في قبضة السيسي

    ذكرت المجلة أنه دون تقديم أي دليل، سارعت الحكومة المصرية في إلقاء اللوم على جماعة الإخوان المسلمين في الانفجار الذي أودى بحياة النائب العام السابق هشام بركات الذي اغتيل جراء انفجار سيارة مفخخة في يونيو 2015. الأمر الذي اتفق معه الرئيس “عبد الفتاح السيسي” بشكل طبيعي، ولكنه كان لديه أيضا كلمات قاسية للنظام القضائي، حينها قال:” ذراع العدالة يقيده القانون”، وعندما غادر الرئيس الجنازة كان هناك حشد من القضاة، وقال لهم:” لا يجب أن تعمل المحاكم بهذه الطريقة”.
    ونقلت المجلة عن “ناثان براون” الباحث بجامعة جورج واشنطن قوله ” معظم القضاة المصريين يأتون من نخبة البلاد .. وهم مؤيدون للنظام “، وتضيف المجلة أن بعض القضاة أصدروا أحكامًا بالإعدام الجماعي على مئات من أعضاء الإخوان بعدما أطيح بهم بالقوة، غير أن الرئيس بدا معارضًا بسبب الإجراءات القضائية المطولة. كما أن بعض القضاة أصدروا أحكاما تزعج الرئيس، ففي يناير الماضي أيدت المحكمة الإدارية العليا قرارا برفض جهود الرئيس ” السيسي ” لنقل جزيرتين في البحر الأحمر إلى السعودية. ما جعل الرئيس يشعر بالضجر، ليعمل الأن على السيطرة على المحاكم بمعاونة البرلمان المطيع.
    أضافت المجلة إن الرئيس المصري استغل تركيز الاهتمام على زيارة البابا فرنسيس الأولى لمصر، وصدق على مشروع القانون في 27 أبريل الماضي يمنحه سلطة تعيين كبار قضاة المحاكم العليا، بعدما كان هذا الحق مقصورا على المحاكم ذاتها التي كانت تختار رؤسائها وفق الأقدمية.
    ويمكن للبعض معارضة الخطوة مثل المحكمة الدستورية العليا التي يمكنها رفض القانون، إلا أنه حينها سوف تشتعل مواجهة مع الرئيس.
    مشيرة أن المدافعون عن مشروع القانون يرون إن الحكومة تحتاج مزيدًا من الصلاحيات لمكافحة الإرهاب، ومحاكمة المشتبه بهم تستغرق “خمس أو عشر سنوات”، مما يسمح لهم “بإعطاء أوامر من زنزاناتهم”، كما يشكو “السيسي”. مضيفة أنه في ظل حالة الطوارئ، التي أعلن عنها ” السيسي ” بعد تفجيرين للكنيسة في أبريل الماضي أصبح يملك بالفعل سلطة محاكمة المدنيين في محاكم خاصة، ولا يمكن الطعن للمصريين الذين تثبت إدانتهم على هذه الإجراءات.
    كما اشارت المجلة إلى أنه قد يكون الدافع الحقيقي للرئيس ” السيسي ” من هذا التعديل، هو عرقلة ترقية القضاة الذين يصدرون أحكامًا تزعجه ، مثل ” يحيى الدكرورى ” ، الذي كان من المتوقع أن يصبح رئيسًا لمجلس الدولة في يوليو المقبل ، وهو نفسه الذي أصدر حكمًا ببطلان اتفاقية ” تيران وصنافير ” ، بالإضافة إلى ” أنس عمارة ” ، الذي كان مرشحًا لقيادة محكمة النقض ، وهو نفسه الذي ألغى أحكام الإعدام الصادرة بحق قيادات من الإخوان .
    مضيفة أن خلال السنوات الثلاث الماضية ، سيطر ” السيسي ” على كافة المنابر المعارضة ، وباتت الاحتجاجات محظورة ، وأغلقت وسائل الإعلام المعارضة ، و اعتقل الصحفيون ، حتى جامعة الأزهر تعرضت لضغوط. وهناك مشروع قانون آخر في البرلمان يهدد بفرض سيطرة حكومية أكبر على تلك المؤسسة.
    اختتمت المجلة بقولها ” تعرض القضاة في مصر للكثير من الضغوط من النظام الحاكم ، بدءًا من عهد جمال عبد الناصر ، الذي أطاح بما يقرب من 200 قاضٍ عام 1969 . مرورا بعهد حسني مبارك ، إلا أنه في عهد السيسي قد يكون القضاة واجهوا أعنف تحد حتى الآن”.

    صحيفة (دايلي ميل) : مصر تفتح معبر رفح لمرور الحالات الإنسانية

    ذكرت الصحيفة أن مصدر رسمي أفاد أن مصر أعادت فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة لمدة (3) ايام اعتبارا من الأمس، للسماح لمئات الفلسطينيين الذين تقطعت بهم السبل بالعودة إلى ديارهم، مضيفةً أن هذه الخطوة – التي وصفها مسئولو الحدود الفلسطينيون بأنها بادرة انسانية – ستسمح للفلسطينيين الذين تقطعت بهم السبل في مصر وأماكن اخرى، بما فيهم الطلاب والمرضى، بالعودة الى غزة .. كما أضافت الصحيفة أن قطاع غزة يخضع لحصار إسرائيلي لمدة عشر سنوات، ويعد معبر رفح المدخل الوحيد لغزة الذي لا تسيطر عليه إسرائيل إلى العالم الخارجي ، لكنه ظل مغلقا إلى حد كبير في السنوات الأخيرة بسبب التوترات بين مصر وحركة حماس.

    موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر تفتح معبر رفح في اتجاه واحد

    ذكر الموقع أن السلطات المصرية قامت بفتح معبر رفح البري استثنائياً لعودة مسافرين فلسطينيين عالقين داخل الأراضي المصرية إلى قطاع غزة، حيث ذكرت هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية بغزة في بيان لها أن فتح المعبر في اتجاه واحد سوف يستمر لمدة (3) أيام لعودة العالقين في الجانب المصري، مضيفةً أن فتح المعبر يأتي للمرة الأولى منذ (55) يوم إغلاق، وادعي الموقع أن السلطات المصرية قامت بالإبقاء على المعبر مغلق معظم الوقت منذ الإطاحة بالرئيس ” مرسي ” عام 2013 في انقلاب عسكري، مضيفاً أن فترات الإغلاق الطويلة للمعبر – نقطة وصول غزة الوحيدة إلى العالم الخارجي الغير خاضعة للسيطرة الإسرائيلية – جعلت سكان الجيب الساحلي البالغين حوالي مليوني نسمة على حافة كارثة إنسانية.

    صحيفة ( تليجراف ) : محققون فرنسيون …. لم يتم العثور على آثار متفجرات على جثث الضحايا الفرنسيين في حادث طائرة مصر للطيران

    نقلت الصحيفة تصريحات مصدر مقرب من التحقيقات الفرنسية حول حادث تحطم طائرة مصر للطيران ، والتي أكد خلالها على عدم وجود أي آثار للمتفجرات على بقايا الضحايا الفرنسيين الذين لقوا مصرعهم على إثر تحطم طائرة مصر للطيران في البحر المتوسط في مايو 2016 ، وهذا ما ” يغلق الباب ” على الفرضية المصرية حيال تعرض الطائرة للانفجار في السماء قبل سقوطها في البحر المتوسط ، مشيراً إلى أنه بحسب نتائج العينات التي فحصتها الشرطة على جثث (8) ضحايا فرنسيين – تم تسليمها في يناير الماضي – لم تكن هناك متفجرات على متن الطائرة لأنه لم يتم العثور على أي أثر للمسحوق ، موضحاً أن تلك النتائج المتوقعة أُرسلت مؤخراً إلى (3) قضاة تحقيق مكلفين بالملف في باريس ، وأوضح المصدر أن هذه البيانات ليست سوى تأكيداً لفرضية العمل التي رجحها المحققون الفرنسيون منذ البداية ، وهي أن تحطم الطائرة كان حادثاً وليس عملاً إرهابياً، مضيفاً أن هذا يغلق نهائياً الباب أمام الفرضية الإرهابية.

    مركز ( كارنيجي للشرق الأوسط ) : ديكتاتور يمكن الاستغناء عنه؟

    ذكر المركز في تقرير له أن بعض مؤسسات الدولة أظهرت مؤشرات محدودة عن نزعتها وتعرضها أحياناً إلى هجمات حادة – ليس من المعارضة إنما من مصادر موالية بشدة للنظام. تجد المؤسسات القيادية في مصر ( الرئاسة / الأجهزة الأمنية / الجيش ) صعوبة في إدارة الدولة المصرية الآخذة في التمدد والتي هي ” واسعة ” بقدر ما هي عميقة ، لكن الدولة تتخذ مجموعة متنوعة من الخطوات لترهيب هذه المؤسسات ودفعها إلى الرضوخ والانصياع.
    مضيفاً أن عندما تسلم الرؤساء السابقين في مصر سدة الرئاسة، كانوا يقطعون وعوداً بأنهم لن يمارسوا القمع بقدر أسلافهم ، وكانوا يستخدمونه لفترة قصيرة لاستهداف خصومهم في أجهزة الدولة. لكن نظام ” السيسي ” بدلاً من ذلك، يلجأ إلى ممارسة الضغوط بهدف الدفع نحو الإذعان، وكذلك إلى التهديد وسن القوانين من أجل كبح جماح مراكز النفوذ والحكم الذاتي في أجهزة الدولة. معظم ما يندرج في خانة السياسة في مصر اليوم عبارة عن مؤثّرات صوتية تُطلقها تلك الصراعات.
    مشيراً أنه خلال العام المنصرم ، برزت تلك الضغوط بشكل خاص ضد النقابات المهنية والمؤسسة الدينية والقضاء. ظل القضاء، مع أنه يدعم في شكل عام الاتجاه الذي سلكته البلاد بعد العام 2013 – وعلى رغم تطهير القضاة ذوي الميول الإسلامية – لكنه يطرح مشكلة في بعض الأحيان. لقد ألحقت بعض المحاكم هزائم بالنظام. فقد أبطلت محكمة إدارية اتفاقاً دولياً مع السعودية ، ونقضت المحكمة الدستورية العليا جزءاً من قانون التظاهر ، وأبطلت محاكم استئناف عادية عدداً من القرارات الاتهامية الصادرة عن محاكم تعنى بالنظر في قضايا “الإرهاب”. حيث يجري تهديد القضاة الآن بمشروع قانون من شأنه أن يمنح الرئيس سلطة استنسابية في إجراء بعض التعيينات القضائية الأساسية. إذن، تواجه الاستقلالية الذاتية التي اكتسبها القضاء في المنظومة السياسية المصرية، خطراً واضحاً. لقد رفع القضاة الصوت احتجاجاً على الملأ. لكن بغض النظر عن إقرار القانون بصيغته الراهنة أم عدم إقراره، وصلت الطلقة التحذيرية إلى مسامع المعنيين.
    كما أُطلقت رصاصة تحذيرية أخرى من أجل دفع المؤسسة الدينية إلى الرضوخ. فقد أوضحت قيادة الأزهر العليا ، بعد حصولها على الاستقلالية الذاتية الكاملة قبل ستة أعوام، أنها لا تتلقى تعليمات من القيادة السياسية في البلاد . لكن ثمة اقتراح تشريعي مطروح الآن لتغيير هذا الأمر . يقترح نواب موالون للنظام تكليف عدد من المسؤولين في الدولة ومن الشخصيات العامة الذين يختارهم الرئيس المساعدة على الإشراف على الأزهر . وهكذا مجدداً ، يبدو أن مشروع القانون يهدف إلى توجيه رسالة عن ضرورة الانصياع إلى النظام بقدر ما يهدف إلى تحقيق تغيير بنيوي فوري.
    اختتم المركز تقريره بقوله ” الأثر السلطوي لهذه الإجراءات واضح، لكن ما هو على المحك يتخطى درجة الاستقلالية الذاتية التي تتمتع بها هيئات الدولة. كما أن هناك صراعاً على السيطرة أيضاً، وقد لا تساهم انتصارات الرئاسة فيه على المدى القصير في تحقيق مصالح السيسي الطويلة الأمد. في هذه الأثناء، يبدو أداء السياسة العام للنظام الحالي، ولاسيما في الميدان الاقتصادي، متداعٍ. فعبر سقوط خيار “ربيع السيسي”، يعول الرئيس راهنه على مراكز نفوذ في الدولة تتمتع باستقلال ذاتي. والآن، وبعدما استخدمها، عليه أن يقلق من أنها ستتخلّى عنه عندما تشعر بأنه يجرها نحو الأسفل. “

     

زر الذهاب إلى الأعلى