وزارة البيئة

  • وزير البيئة : طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل منذ 5 دقيقةكتب : سماح حسن
    خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل
    خالد فهمي

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.

  • وزير البيئة: حقل غاز “الشروق” سيساهم فى تقليل المدى الزمني لاستخدام الفحم

    صرح الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، بأن “حقل غاز “الشروق” والذي تم تصنيفه كأكبر الآبار التى تم اكتشافها مؤخرًا في البحر المتوسط، لن يؤثر على استخدام مصر للفحم في الوقت الحالي ولن يقلل من اعتمادنا على الفحم، لكنه سيساهم في تقليل المدى الزمني لاستخدام الفحم”.

    وقال فهمى إنه “ليس من المرجح اقتصاديًا استخدام الغاز الطبيعي بديلًا للفحم، وحرقه في مصانع الأسمنت، ولكن من الممكن أن يتم استخدام الغاز كمدخل في عدد من الصناعات كالكيماويات نظرًا لارتفاع ربحية استخدامه بتلك الصناعات أكثر بـ15 مرة عن استخدامه في محارق الأسمنت، خاصة أن مصر تحتاج إلى مضاعفة معدلات تصنيعها لتحقيق معدلات النمو المستهدفة المقدرة بـ7%”.

    وحول مآخذ البعض على وزير البيئة تصريحه باستخدام الفحم، قال فهمي إن مصر ستستخدم الفحم لأنه البديل الوحيد الموجود حاليا لحل مشكلة سد العجز الموجود بالطاقة، مشيرا إلى أنه لا يتم استخدام الفحم بنسبة 100% في المصانع، وأنه طلب الوزارة تقديم دراسات التقييم البيئي للمصانع والشركات وأن يرفق معها أيضا تقرير عن التدرج في استخدام أنواع الوقود الأخرى كالمخلفات الزراعية.

    وأضاف أنه لا يجب النظر للخلف لأن الضوابط بالفعل أصبحت موجودة وهي ضوابط صارمة، موضحا أنه “هناك دول مثل الهند والصين تدافع عن صناعة الفحم، فما المانع أن تستخدمه مصر ضمن مزيج الطاقة وفقا للضوابط الموضوعة”.

  • وزير البيئة: اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية سبتمبر للاتفاق عالميا على أهداف التنمية المستدامة

    أكد الدكتور خالد فهمى وزير البيئة أن هناك حدثين هامين تستعد لهما وزارة البيئة فى الفترة القادمة إحداهما نهاية الشهر الحالى وهو اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة من اجل الاتفاق عالميا على أهداف التنمية المستدامة وعلى 17 هدفا يجب أن يتم إدماجهم فى خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية ، وفى نوفمبر القادم يعقد مؤتمر التغيرات المناخية بباريس والذى نتفق فيه مع العالم كله على الاتفاق الجديد ولا أقول الاتفاقية الجديدة فى إطار الاتفاقية الإطارية فيما يخص التغيرات المناخية.

    وقال فهمى – فى تصريح له- إن مصر بكافة وزارتها الخارجية والبيئة والكهرباء والرى سعت منذ عام للتحضير والتفاوض لمؤتمر باريس للتغيرات المناخية ، فكلنا فريق واحد يسعى الى الوصول لاتفاق عادل فيما يخص التغيرات المناخية والتأكيد على أننا لسنا الجناه ولكن المجنى عليه ، واذا كان هناك التزام علينا فسيكون بقدر مساهمتنا وفى نفس الوقت يكون لنا حق فى التعويض عن الأضرار التى تسببت فيها انبعاثات دول أخرى .

    وأضاف أن هذا هذا هو الاتفاق العادل الذى نسعى الى تحقيقه وهو مسئولية تاريخية ومسئولية عادلة ، وهو ما نتفاوض عليه حاليا ليس باسم مصر ولكن باسم أفريقيا لاننا مسئولين بحكم أننا رؤساء مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة وبحكم أن الرئيس السيسى رئيس لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفريقية المعنية بتغير المناخ ، وأفريقيا تلقى بهذه المسئولية علينا والان نحن قادرون وما يثبت ذلك نجاح مصر الذى حققته فى الخفض المستهدف لإستهلاك المواد المستنزفة لطبقة الأوزون والذى يمثل قصة نجاح مصرية.

    وأشار وزير البيئة الى أن الخلاف او الاختلاف فى وجهات النظر حاليا التى نراها فيما يخص التغيرات المناخية كلها اقتصادية النشا وليست بيئية المنشا .

    واكد أن مصر قادرة بما لديها من فريق تفاوضى قوى وخبرتها الدولية فى هذا المجال وموقعها الريادى حاليا فى القارة الأفريقية أن تلتزم بما سيتمخض عنه مؤتمر باريس من التزامات دولية على العالم باجمعه ، طالما أن الاتفاقية عادلة ويترتب عليها حقوق وواجبات عادلة للجميع كل بحسب إسهامه وكل بحسب قدرته وتطلعاته التنموية .

  • وزير البيئة: الموافقة على دراسات تقييم الأثر البيئى لـ 7 شركات أسمنت لاستخدام الفحم

    كشف وزير البيئة الدكتور خالد فهمي عن موافقة الوزارة على دراسات تقييم الأثر البيئى لاستخدام وتداول الفحم لـ 7 شركات أسمنت، من بين 19 دراسة تقدمت بها الشركات للوزارة للموافقة على استخدام الفحم كبديل لاستخدام الطاقة فى مصانع الأسمنت.

    وقال فهمي – فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط – إن شركات الأسمنت الأخرى مازالت دراسات تقييم الأثر البيئى الخاص بها تحت الدراسة، ولم يتم البت بها بَعد، مشيراً إلى أن الدراسات التى تم الموافقة عليها احتوت على مشروعات تقليل غازات الاحتباس الحراري التى أوصت وزارة البيئة الشركات بتضمينها ضمن الدراسات.

    وأشار فهمى إلى أننا نعمل على استكمال منظومة الفحم ومتابعتها باستمرار فالمنظومة انشئت ولكن لابد من متابعتها باستمرار وتطويعها لمقتضيات الواقع.

    وفى نفس السياق أشار فهمي أن أبرز الملفات التى تفرض نفسها على أرض الواقع هو ملف التغيرات المناخية نظرا لاقتراب مؤتمر قمة المناخ المقرر انعقاده فى باريس نهاية العام الحالى، بالإضافة إلى ملف التخلص من السحابة السوداء عبر منع حرق قش الأرز، فضلاً عن حل ازمة مكامير الفحم.

  • وزير البيئة: تعيين حراس على الزبالة للإبلاغ عن أى حرائق للحد من التلوث

    قال الدكتور خالد فهمى وزير البيئة فى حكومة تسيير الأعمال، إن الوزارة قامت ولأول مرة بتعيين أشخاص كحراس على أكوام القمامة للإبلاغ عن حرائق تشتعل بها .

    وأضاف فهمى فى تصريحات صحفية أنه حال حدوث الحريق تقوم الوزارة بإبلاغ المحافظة، ثم تقوم المحافظة بتحريك معداتها من لوادر وسيارات إطفاء وغيرها للسيطرة على أى حريق، موضحا أن هذا أحد إجراءات الوزارة للحد من التلوث ومنع ظهور السحابة السوداء .

زر الذهاب إلى الأعلى