وزارة الصحة

  • رئيس الوزراء يتابع جهود دعم صناعة الدواء

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، اجتماعاً لمتابعة جهود دعم صناعة الدواء، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، والفريق المهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء، والدكتورة أسماء فؤاد إسماعيل، رئيس الإدارة المركزية للمستحضرات الحيوية المبتكرة.

    وفى مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولي اهتمام الدولة بدعم صناعة الدواء في إطار الأولوية التي تمنحها لقطاع الصناعة، مؤكداً اهتمام الحكومة بتوفير كافة الحوافز والدعم لصناعة الدواء كإحدى الصناعات الهامة التي يمكن أن تسهم في تلبية احتياجات السوق المحلية وزيادة الصادرات المصرية.

    واستعرض الفريق كامل الوزير جهود وزارة الصناعة فيما يتعلق بدعم صناعة الدواء والشركات العاملة في هذا المجال، وما يتم من تواصل مستمر مع أصحاب المصانع المنتجة للأدوية، للعمل على حل المشاكل التي قد تواجهها، مشيراً في هذا الصدد إلى القرار الصادر بوقف إغلاق المصانع بصفة عامة ومن ضمنها مصانع الأدوية.

    وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية إلى وضع نظام للمتابعة بالتنسيق مع هيئة الدواء يضمن التوافق مع أحدث المعايير والنظم الدولية في مجال صناعة الدواء، مستعرضاً ردود الأفعال الإيجابية لدي المتخصصين والرأي العام نتيجة لحزمة الإجراءات التي أعلنت عنها وزارة الصناعة، دعماً لقطاع الصناعة بصفة عامة.

    من جانبه، أكد الدكتور خالد عبد الغفار أهمية الإجراءات التي قامت بها وزارة الصناعة لدعم المصانع العاملة في مجال الدواء، مشيراً الي أهمية توافق عمل هذه المصانع مع المعايير الدولية لدي منظمة الصحة العالمية في هذا الصدد، مشيداً في الوقت ذاته بالتعاون المستمر والتنسيق بين وزارة الصناعة وهيئة الدواء المصرية في الرقابة على مصانع الدواء ومدي تطبيق تلك المصانع للمعايير الدولية.

    وأشار الدكتور علي الغمراوي، خلال الاجتماع، إلى الموقف الخاص باعتماد هيئة الدواء المصرية من قبل منظمة الصحة العالمية، موضحاً أن هذا الاعتماد سيسهم في تعزيز ريادة مصر في مجال الدواء دولياً وإقليمياً، وإتاحة المزيد من الأسواق التصديرية العالمية أمام المنتج المصري، هذا إلى جانب الاعتراف المرجعي بإجراءات تسجيل المستحضرات المصنعة محلياً، وعدم حاجتها لإعادة تسجيلها في الدول المستوردة، وكذا عدم الحاجة إلى التفتيش عليها من قبل جهاتهم التنظيمية.

    وفي هذا الإطار، أشارت الدكتور أسماء فؤاد إسماعيل، إلى أن الهيئة استوفت عدد 204 متطلبات اعتماد من إجمالي 212 متطلبا، وهو ما يؤهلها للوصول إلى مستوي النضج الثالث، وأن الاعتماد سيسهم على المستوى المحلى في رفع كفاءة وتطوير المصانع المصرية، وتشجيع المستثمرين على ضخ المزيد من الاستثمارات في ظل وجود بيئة تنظيمية تعمل وفقا للمعايير العالمية، وهو الذي من شأنه أن يسهم في نقل التكنولوجيات المتقدمة وامتلاك القدرة التصنيعية المتقدمة عالمياً.

  • وزارة الصحة تكشف 4 أساليب مهمة للتربية الإيجابية.. تفاصيل

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن آليات مهمة لأساليب التربية الإيجابية مع الأطفال.. والتى تتضمن: 

    1-  تشجيع الطفل على ممارسة ألعاب مفيدة مع أصحابه دون عنف

    2-  عقاب الطفل بحرمانه من شيء يحبه وليس بالضرب

    3-  شرح الأثر السلبي لتصرف الطفل ومساعدته بالحوار على عدم تكراره

    4- الامتناع عن العقاب بضرب الطفل لأنه يجعل الطفل أكثر عنفا

  • هيئة الدواء تعلن ضخ كميات إضافية من الأدوية بالأسواق.. تفاصيل

    أعلنت هيئة الدواء المصرية عن ضخ كميات إضافية من العديد من المستحضرات الدوائية المهمة أبرزهم أدوية الضغط والقلب والسكر والأورام والمضادات الحيوية.

    ويأتى ذلك فى إطار حرص الحكومة على متابعة سوق الدواء، واستمرار جهود هيئة الدواء المصرية لضمان توافر الأدوية الضرورية في السوق المحلي؛

    وتتضمن هذه المستحضرات أصنافًا من مجموعات علاجية متعددة، مع استمرار المتابعة لضمان توافرها بشكل مستمر، ومن تلك المستحضرات على سبيل المثال:
    XELODA FILM C.TABS 500MG, DUSPATALIN CAPS RETARD 200MG 30, JANUMET FILM C.TABS 500MG, NEVILOB TABS 2.5MG

    وللاطلاع على قائمة الأدوية التي تم تعزيز كمياتها اضغط على الرابط التالي:
    https://tinyurl.com/5h83cnn8

    كما يمكنكم معرفة  المثائل والبدائل المتاحة لبعض الأدوية عبر الرابط التالي:
    ‏http://eservices.edaegypt.gov.eg/EDASimilars/

    إذا كان لديكم أي استفسارات، يرجى التواصل مع هيئة الدواء المصرية عبر الخط الساخن 15301.
    أو استخدام خدمة توافر على الموقع الإلكتروني من خلال الرابط التالي:
    ‏https://www.edaegypt.gov.eg/ar/الخدمات/الاستفسار-عن-توافر-المستحضرات-الدوائية/

    وستقوم الهيئة بالمشاركة بالتحديثات المتعلقة بجميع المستحضرات المهمة تباعاً.

    WhatsApp Image 2024-09-09 at 8.07.46 PM

  • الصحة اللبنانية: إصابة 4 أشخاص فى غارات إسرائيلية على جنوب البلاد

    ذكر مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، أن الغارة التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على بلدة حانين في جنوب البلاد، أدت إلى إصابة أربعة أشخاص بجروح استدعت إدخالهم إلى المستشفى للعلاج.

    وأفادت الوكالة اللبنانية للإعلام اليوم الاثنين، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على بلدة حانين في قضاء بنت جبيل، كما نفذت مسيّرة إسرائيلية غارة ثانية على البلدة.

    وتعرضت بلدة كفركلا لقصف مدفعي إسرائيلي بقذائف الهاون.

  • الصحة العالمية: المرحلة الثالثة من تطعيم شلل الأطفال في غزة تبدأ الإثنين

    اتخذت منظمة الصحة العالمية خطوة هامة وجريئة وسط الحرب في غزة ووسط إطلاق النار ودفعت بعدد كبير من العمال الصحيين فى قطاع غزة لحماية أطفال غزة، وأيضا حماية البشرية من تفشى شلل الأطفال الذى ظهر من جديد بسبب الحرب بعد أن تم القضاء عليه بالعالم، وقد قامت المنظمة بدعم من شركاء المنظمة واليونيسف، والأمم المتحدة بحملتين لشلل الأطفال استهدفت عدد كبير من أطفال غزة، وقد انتهت عمل الحملتين بنجاح في قطاع غزة بعد اقبال الأمهات على تطعيم اطفالهن. 

    من جانبها ، قالت حنان حسن بلخي، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في شرق المتوسط، إنه سيتم تنفيذ المرحلة الثالثة والأخيرة من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة في الفترة من 9-11 سبتمبر 2024، والتي تستهدف حوالي 150 ألف طفل.

    وأضافت، إنه عندما ننعم بالسلام، يمكننا حماية الصحة العامة واستعادة الأمل والعافية، وفي اليوم الثاني من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة، تلقى التطعيم أكثر من 74000 طفل” 74 ألف طفل”، ليصل العدد الإجمالي خلال يومين إلى 161000 طفل” 161 الف “، وهو ما يتجاوز العدد المستهدف وهو 156500 طفل، وذلك على الرغم من التحديات، ومن المتوقع تطعيم معظم الأطفال الباقين الذين تقل أعمارهم عن 10 سنوات في وسط غزة بحلول نهاية الجولة الأولى، ويعمل العاملون الصحيون دون كلل أو ملل لضمان عدم إغفال أي طفل، مع نشر 513 فريقًا ثابتًا ومتنقلاً، خاصة في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو التي يزيد فيها الطلب عمّا هو متوقع”

    في المرحلة الأولى..

    تم تطعيم أكثر من 187  طفل دون سن العاشرة بلقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النوع 2 (nOPV2) في وسط غزة خلال المرحلة الأولى من حملة تطعيم شلل الأطفال ذات جولتين، والتي أجريت بين 1-3 سبتمبر 2024. تجاوزت تغطية التطعيم في هذه المرحلة الهدف المبدئي المقدر بـ 157 000 طفل بسبب تحرك السكان نحو وسط غزة، وتوسيع نطاق التغطية في المناطق خارج منطقة التوقف الإنساني.

    لضمان عدم فقدان أي طفل في هذه المنطقة، سيستمر التطعيم ضد شلل الأطفال في 4 مرافق صحية كبيرة في وسط غزة خلال الأيام القليلة القادمة، تم توريد جرعات اللقاح لهذه المواقع لتلبية أي احتياجات إضافية.

    وأوضحت المنظمة، إنه لقد كان من المشجع للغاية رؤية آلاف الأطفال قادرين على الحصول على لقاحات شلل الأطفال، بدعم من أسرهم والعاملين الصحيين الشجعان، على الرغم من الظروف المؤسفة التي مروا بها خلال الأشهر الـ 11 الماضية.

    قال الدكتور ريتشارد بيبيركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية للأرض الفلسطينية المحتلة، إن جميع الأطراف احترمت الوقفة الإنسانية ونأمل أن نرى هذا الزخم الإيجابي مستمرًا.
    وأشار إلى إنه تم تنفيذ المرحلة الأولى من الحملة من قبل 513 فريقاً يتكون من أكثر من 2180 عاملاً في مجال الصحة والتوعية المجتمعية، تم توفير التطعيم في 143 موقعاً ثابتاً، بما في ذلك المستشفيات والنقاط الطبية ومراكز الرعاية الأولية والمخيمات التي يعيش فيها النازحون ومساحات التجمع العام الرئيسية مثل مساحات التعلم المؤقت ونقاط توزيع الأغذية والمياه وطرق المرور العابر المؤدية من وسط غزة نحو شمال وجنوبها.

    بالإضافة إلى ذلك، زارت الفرق المتنقلة الخيام والمناطق التي يصعب الوصول إليها للتأكد من وصولها إلى الأسر التي لم تتمكن من زيارة مواقع ثابتة، وجود أعداد كبيرة من الأطفال المؤهلين للتطعيم الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مواقع التطعيم بسبب انعدام الأمن، استوجب إيفاد بعثات خاصة إلى مناطق المغازي والبريج والمصدر خارج المنطقة المتفق عليها للتو من أجل وقفة إنسانية.

    وقالت، إن هناك حملة مستمرة في جنوب غزة في الفترة من 5-8 سبتمبر 2024 والتي تستهدف ما يقدر بنحو 340 ألف طفل دون سن العاشرة، سيتم نشر نحو 517 فريقا، بما في ذلك 384 فريقا متنقلا بدأ ما يقرب من 300 عامل في التوعية المجتمعية بالفعل في التواصل مع العائلات في جنوب غزة لزيادة الوعي بشأن الحملة، بينما تم نقل 490 حامل لقاح و90 صندوق تخزين بارد ومستلزمات أخرى إلى خان يونس لتوزيعها على مواقع التطعيم.

    وأضافت المنظمة، إن هناك حاجة إلى 90 % على الأقل من التغطية بالتطعيم خلال كل جولة من الحملة لوقف تفشي المرض، ومنع انتشار شلل الأطفال على الصعيد الدولي، والحد من خطر ظهوره مرة أخرى، نظراً للاختلال الشديد في شبكات الصحة والمياه والصرف الصحي في قطاع غزة، سيتم رصد تغطية التطعيمات طوال الحملة، وعند الضرورة سيتم توسيع نطاق التطعيمات لتحقيق أهداف التغطية كجزء من الاستراتيجيات المرنة لضمان تلقي كل طفل مؤهل لجرعة اللقاح الخاصة به.

    حملة الجولتين التي تقوم بها وزارة الصحة الفلسطينية (MOH) بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والعديد من الشركاء، تهدف إلى توفير قطرتين من NOPV2 إلى حوالي 640 ألف طفل خلال كل جولة، إن نجاح تنفيذ المرحلة الأولى من الحملة في وسط غزة هو تتويجاً للتنسيق الهائل بين مختلف الشركاء، بما في ذلك المبادرة العالمية للقضاء على شلل الأطفال والجهات المانحة، ويؤكد أهمية السلام لصحة ورفاهية الناس في غزة، ندعو جميع الأطراف إلى الاستمرار في الوفاء بالتزامها بالتوقفات الإنسانية.
     

  • الصحة: بدء التشغيل التجريبي لحملة توصيل الدواء مجانا لـ400 مريض بالقليوبية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، بدء التشغيل التجريبي لحملة توصيل الدواء لمنازل المرضى بالمجان، وذلك في ضوء المقترح الخاص بإنشاء وتطوير منظومة ميكنة الدواء، والذي يأتي تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان.

    وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير وجه بتحري الدقة أثناء توصيل الأدوية للمرضى، موضحاً أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص الوزارة على تعزيز الخدمات الصحية وتحسين صحة المرضى، تماشيا مع خطة الدولة المصرية في ميكنة منظومة الدواء، وإنشاء قاعدة بيانات تضم المرضى بمصر للاستفادة منها في مشروع ميكنة الدواء.

    وأوضح أن الهدف من إنشاء منظومة إلكترونية لصرف الدواء، تأمين وتوصيل الأدوية إلى منازل المرضى المستحقين لتخفيف الضغط على المراكز الصحية، وضمان التسليم الصحيح للأدوية والجرعات، وتسهيل تتبع الطلبات والنفقات بحسب المريض والمنطقة، وكذلك تحديد الأمراض الأكثر انتشاراً وفقا لكل محافظة على حسب الخريطة الديموغرافية، وأيضا تسجيل الصيدليات بالمستشفيات الحكومية وحصرها على المنظومة، وتوفير تقارير دورية تساعد على متابعة تكاليف الأدوية واستخدامها لضمان الكفاءة المالية.

    ومن جانبه أشار الدكتور أحمد سعفان مساعد الوزير للمستشفيات، إلى أن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، وافق على توصيل الدواء لـ400 مريضا بمستشفى شبين القناطر في محافظة القليوبية، لمدة شهرين بالمجان، مؤكدا أن تجربة توصيل الدواء للمرضى لها مردود إيجابي في تخفيف العبء على المرضى، ومنع التكدس بالمراكز الصحية، وتخفيف تكلفة تنقل المرضى للمستشفيات لاستلام الدواء، وأيضاً عدم تعريض المرضى للانتظار فترات طويلة خلال استلام جرعات الدواء.

  • رئيس هيئة الدواء يعلن إطلاق مبادرة توطين المواد الخام غير الفعالة

    أعلن الدكتور على الغمراوى رئيس هيئة الدواء، إطلاق مبادرة توطين المواد الخام غير الفعالة لضمان استقرار إمدادات الأدوية وحماية الأمن الدوائي المصري على المدى القصير.

    وقال الدكتور على الغمراوى رئيس هيئة الدواء خلال فاعليات المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمقر هيئة الدواء المصرية، أن الدولة تتجة إلى توطين صناعة الدواء بشكل شمولى، وتابع: بدأنا بالمواد الخام الغير الفعالة، والتى يصل عددها إلى 280 مادة.

    وأضاف الدكتور على الغمراوى رئيس هيئة الدواء، أن توطين الصناعة سيخفض من الفاتورة الاستيرادية، مشيرا إلى أن توطين المواد الفعالة في الخطة ولكن سيتم فى وقت لاحق، مشيرا إلى أن المصانع ستدعم ذلك بشكل قوى.

    ومن جانبه، قال الدكتور بهاء زيدان رئيس هيئة الشراء الموحد أن فكرة توطين صناعة المواد الخام غير الفعالة نسعى لتحقيقها منذ فترة طويلة، مشيرًا إلى أن دور الهيئات الجديدة توطين صناعة الدواء والمستلزمات الطبية بشكل عام، لافتا إلى أهمية ذلك فى تراجع الاعتماد على المستورد.

  • الصحة: تجهيز 65 مستشفى بطاقة 10.5 ألف سرير وضخ 177 مليار جنيه منذ 2014

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن الموقف التنفيذي لتطبيق المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحى الشامل، حيث تم تجهيز كامل للكوادر البشرية التي ستكلف بإدارة المنظومة في المحافظات الجديدة، وهى: دمياط ومطروح وكفر الشيخ والمنيا وشمال سيناء، كما أنه جار العمل على تأهيل جميع الوحدات الصحية والمستشفيات لبدء التشغيل التجريبى للمنظومة.

    وأشار الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، في تصريحات لـ”اليوم السابع”، إلى أنه تم الانتهاء من خطط التخطيط الصحي لأعمال المرحلة الثانية، والتى تضم محافظات (دمياط، مطروح، كفر الشيخ، المنيا، شمال سيناء) فى 65 مستشفى وبإجمالي 10 آلاف و517 سريرا.

    وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن العمل الجماعى والتعاون الكبير  يسرع من وتيرة تطبيق المنظومة، لافتا إلى أن الوزير يتابع جميع الأطراف لتوفير كافة الأدوات والوسائل اللازمة للانتهاء من مشروع التأمين الصحي الشامل بجميع مراحله بالتزامن مع خطة الدولة 2030.

    وأكد أن الدولة دخلت فى تطوير كافة المنشآت الصحية فى مرسى مطروح لسهولة دخولها فى المنظومة، مشيرا إلى أن الوزارة مستمرة فى تقديم الخدمات الصحية بأعلى معايير الجودة، مؤكدا أن خلال 10 سنوات سيدخل كافة المواطنين فى منظومة التأمين الصحى الشام، مضيفا أن تطبيق المرحلة الثانية ستتكلف 86 مليار جنيه، وأن المرحلة الثانية تخدم 12 مليون مواطن، لافتا إلى إنه يتم إدارة المنظومة الجديدة وفقًا لأحدث المعايير العالمية، مع الاستفادة من الخبرات الدولية المتميزة، بما يضمن استدامة قدرتها على الوفاء بالتزاماتها نحو توفير الرعاية الصحية الشاملة للمواطنين بكفاءة وجودة عالية، مشيرا إلى أننا لدينا استراتيجية متقدمة للاستثمار الآمن لأموال التأمين الصحى الشامل تضمن أقصى عائد.

    وقال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن الوزارة ضخت 177 مليار جنيه منذ 2014 حتى الآن فى عمليات تطوير المنظومة الصحية فى كافة المحافظات، وأضاف عبد الغفار أنه خلال الفترة من 2025- 2026 سيتم إنشاء 56 منشأة جديدة، إضافة إلى الانتهاء من 20 منشأة بنهاية العام الجارى، لافتا إلى أن الدولة تستهدف التوسع بشكل أكبر فى منظومة التأمين الصحى الشامل، حيث إنه بعد الانتهاء المرحلة الأولى بالكامل تم الدخول فى المرحلة الثانية التى تضم مرسى مطروح والمنيا ودمياط وشمال سيناء.

  • وزارة الصحة توجة رسالة هامة للأمهات حول تناول الأطفال العصائر

    وجهت وزارة الصحة والسكان رسالة هامة للأمهات مؤكدة أنه لا ينصح باستخدام العصائر حتى العصائر الطازجة في العام الأول من عمر الطفل ويمكن تقديم عصير الفاكهة غير المخفف والخالي من المحليات بعد العام الأول ولكن كجزء من الوجبة ولا يزيد عن 120 مل فى اليوم للأطفال من 1 – 3 سنوات.

    وأكد معهد التغذية، التابع لوزارة الصحة، أن لدية ما يسمى بالمطبخ التعليمى لتعريف الأمهات بالأغذية السليمة والمفيدة لأبنائهن، والتعليم فيه يتم بشكل نظرى وعملى وجميع خدماته بالمجان.

    ويقصد بمطبخ تعليمى مكان لتعليم الأمهات كيفية تجهيز وجبات مغذية ومنخفضة التكلفة لصالح أطفالهن، بما ينعكس على صحتهم، ونموهم، ونشاطهم، وأدائهم فى حياتهم بصفة عامة.

    ويشار إلى أنه لا يوجد أى شروط معينة لكى تأتى الأم للمطبخ التعليمى فى معهد التغذية، فيمكن لأى أم أن تأتى للتعلم ومواعيد عملة تكون بالتزامن مع مواعيد العيادات، من الساعة 8 ونصف صباحاً، حتى الساعة 2 ونصف ظهراً.

    تعليم الأمهات فى المطبخ التعليمى من خلال أجزاء نظرية ويتم إعطاؤهن معلومات علمية عن كيفية تغذية أبنائهن، وهناك شق عملى؛ فمثلاً «فطام الطفل»، يتم عمل وجبات من الحبوب أو الوجبات الموجودة بالسوق المحلية؛ فبدلاً من الوجبات الجاهزة من السوق المحلية، يتم تعليمها وجبات تعدها لأطفالها بطريقة آمنة، ومغذية لهم.

  • الصحة العالمية: المنظمة تبدأ حملة تطعيم لشلل الأطفال فى غزة بعد غد الأحد

    قال الدكتور تيدروس ادهانوم جبريسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية فى بيان له، إنه ستبدأ منظمة الصحة العالمية وشركاؤنا يوم الأحد حملة تطعيم ضد شلل الأطفال في غزة، والتي نهدف من خلالها إلى الوصول إلى أكثر من 640 ألف طفل دون سن العاشرة.

    وتتضمن الحملة إعطاء جرعتين من اللقاح على جولتين بفاصل أربعة أسابيع.

    وأضاف، إنه تم تسليم أكثر من 1.2 مليون جرعة من اللقاح إلى غزة، ومن المقرر أن تصل 400 ألف جرعة أخرى قريبًا، مؤكدا ، لقد قمنا بتدريب أكثر من 2180 من العاملين في مجال الصحة والعاملين في مجال التوعية المجتمعية لتقديم التطعيم وإعلام المجتمعات بالحملة.

    هدفنا هو الوصول إلى تغطية تطعيم بنسبة 90% على الأقل خلال كل جولة من الحملة لوقف تفشي المرض الحالي ومنع نمو انتشاره على المستوى الدولي، وسيتم تنفيذ الحملة على مراحل على مدى 3 أيام في كل جولة، بدءًا من وسط غزة، ثم جنوب غزة، ثم شمال غزة.

    وأود أن أشكر وزارة الصحة الفلسطينية واليونيسيف والأونروا وآخرين على شراكتهم في هذه الحملة، وأرحب بالالتزام بالتوقفات الإنسانية في مناطق محددة للسماح بإجراء حملة التطعيم، ونظراً لانعدام الأمن، والأضرار التي لحقت بالطرق والبنية الأساسية، وحركة السكان ونزوحهم، فمن غير المرجح أن تكون 3 أيام في كل منطقة كافية لتحقيق التغطية الكافية.

    وسيتم مراقبة تغطية التطعيم طوال الحملة، وتم الاتفاق على تمديد التطعيم ليوم واحد حيثما كان ذلك ضروريا، يجب حماية فرق التطعيم والسماح لها بإجراء الحملات بأمان،  ونحث جميع الأطراف على ضمان حمايتهم وحماية المرافق الصحية والأطفال، إن الهدنات الإنسانية مرحب بها، ولكن في نهاية المطاف فإن الحل الوحيد لحماية صحة أطفال غزة هو وقف إطلاق النار. وأفضل دواء هو السلام.

    وقال ، الآن إلى السودان، حيث يستمر القتال هناك منذ 500 يوم، مضيفا ، إن لمستشفيات تغلق أبوابها، والإمدادات المنقذة للحياة تنفد.
    وتتسبب حالات تفشي الكوليرا وحمى الضنك والملاريا والحصبة في إزهاق أرواح البشر وفرض المزيد من الضغوط على النظام الصحي، وتشعر منظمة الصحة العالمية بقلق خاص إزاء الوضع في الفاشر والمناطق المحيطة بها في شمال دارفور، حيث وردت بالفعل تقارير عن المجاعة في مخيم زمزم.

    وقد أكدت منظمة الصحة العالمية وقوع أكثر من 100 هجوم على مرافق الرعاية الصحية منذ بدء الصراع.

    أدى الهجوم الأخير على مستشفى الضعين في شرق دارفور إلى مقتل 16 مدنياً، بينهم أطفال وممرضة.

    وأدى الهجوم إلى إلحاق أضرار بأقسام غسيل الكلى وأمراض النساء، ومخزون اللقاحات المنقذة للحياة وغيرها من الإمدادات.

    تعمل منظمة الصحة العالمية مع اليونيسف والشركاء لدعم وزارة الصحة الاتحادية في استجابتها للتحديات الصحية المتعددة، ويتضمن ذلك توفير اللقاحات الأساسية للأطفال وتوفير الدعم الفني والتشغيلي والمالي للاستجابة للكوليرا.د، وقد ساعد تخزين الكوليرا والإمدادات الطبية الأساسية الأخرى في تسريع وتيرة الاستجابة.

    وقال ، لقد قامت منظمة الصحة العالمية مؤخرا بنشر 51000 جرعة من لقاحات الكوليرا الفموية في ولاية كسلا، التي لديها عدد كبير من الحالات، وقد وافقت مجموعة التنسيق الدولية لتخصيص اللقاحات على طلب إرسال أكثر من 450 ألف جرعة لتوسيع نطاق حملة التطعيم في ولاية كسلا، وفي الأسبوع الماضي، قامت 5 شاحنات من منظمة الصحة العالمية وشركائها بتسليم أكثر من 175 طناً من الإمدادات الصحية، وسوف يستخدم الشركاء الإنسانيون هذه الإمدادات، بما في ذلك الأدوية ومواد التشخيص ولوازم التغذية، لتوفير الرعاية الصحية الطارئة وعلاج الأمراض المعدية والمساعدة في التخفيف من خطر سوء التغذية.

    لكن هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لمنع انتشار الأمراض وتجنب المجاعة في أجزاء من البلاد، إن وقف إطلاق النار ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق هو أفضل وسيلة لمنع تفاقم الأزمة الصحية.

    وأخيرا، كنت في وقت سابق من هذا الأسبوع في برازافيل لحضور الاجتماع السنوي للجنة الإقليمية للمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا، وقد رشحت اللجنة مديراً إقليمياً جديداً، الدكتورة فوستين إنجيلبرت ندوجوليلي من تنزانيا، لخلافة الدكتور تشيدي مويتي، الذي تنتهي ولايته الثانية في يناير من العام المقبل.

    أهنئ الدكتور ندوجوليلي على ترشيحه، وأشكر الدكتورة مويتي على 10 سنوات من القيادة والتفاني والرؤية والالتزام بخدمة شعوب أفريقيا.

    واستضافت اللجنة الإقليمية أيضًا حدثًا لإعلان التبرعات لجولة الاستثمار التابعة لمنظمة الصحة العالمية، والتي تهدف إلى تعبئة التمويل المستدام الذي نحتاجه لتنفيذ عملنا على مدى السنوات الأربع المقبلة، لقد طلبت من كل دولة عضو أن تساهم حسب إمكانياتها، ومن كل شريك.

    إنني أشعر بالامتنان العميق للدول الأعضاء الأفريقية الأربعة عشر والعديد من الشركاء الذين تعهدوا بتقديم أكثر من 45 مليون دولار أمريكي لجولة الاستثمار.

  • خالد عبد الغفار يبحث مع كامل الوزير سبل توطين صناعة الدواء فى مصر

    استقبل الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، بحضور الدكتور علي الغمراوي رئيس هيئة الدواء المصرية، وذلك في ديوان عام وزارة الصحة والسكان بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    يأتي الاجتماع في إطار تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بالاهتمام بدعم التنمية الصناعية وتوطين صناعة الدواء، وتشجيع الاستثمار في صناعة المستحضرات الدوائية والمستلزمات الطبية، وتذليل أي تحديات تواجه الصناعة المحلية، بما ينعكس على توفير الدواء بجودة عالية وأسعار عادلة تلبي احتياجات المواطن المصري، ولا تمثل عبء على قدراته الاقتصادية.

    قال نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، إن صناع الدواء في مصر حققوا نجاحات عديدة، في أوقات شهد فيها العالم أزمات طاحنة، وعلى رأس هذه النجاحات، ما تحقق خلال المبادرة الرئاسية «100 مليون صحة» حيث تمكنت شركات الدواء المحلية من سد احتياج الدولة المصرية من أدوية علاج فيروس سي، حتى تحقق الحلم، بحصول مصر على الإشهاد الذهبي من منظمة الصحة العالمية في السيطرة على هذا المرض الذي ظل متوطنا في مصر لعشرات السنين.

    ومن جانبه، أكد الفريق مهندس كامل الوزير، أهمية حصول المريض على الدواء السليم المطابق لمعايير منظومة الصناعات الدوائية المحلية والعالمية، والتي تمس بصفة مباشرة صحة المواطن، وتعتبر أحد الأولويات القصوى للحكومة المصرية والتي تتطلب الالتزام بمعايير خاصة في مراقبة كافة مراحل العملية الإنتاجية، لضمان جودة ومأمونية وفعالية الأدوية، طبقا للمتطلبات العالمية الخاصة بقواعد التصنيع الجيد وحسب متطلبات منظمة الصحة العالمية.

    وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، إلى التزام هيئة الدواء المصرية بإجراءات كافة التفتيشات الدورية، واليومية والمفاجئة اللازمة، لمراقبة كافة مراحل العملية الإنتاجية، بالتعاون مع ممثلي هيئة التنمية الصناعية في كل أنواع التفتيش المختلفة، من خلال لجنة  مشتركة للتفتيش.

    وبدوره، أشاد الدكتور علي الغمراوي رئيس هيئة الدواء المصرية، بالدعم الكبير الذي توليه القيادة السياسية لملف الدواء، والجهد الفائق الذي يقوم به السيد الفريق مهندس كامل الوزير لتذليل اي عقبات تواجه منظومة التنمية الصناعية في مصر وكذلك التعاون  المثمر بين جميع الجهات المعنية في الدولة، لتوفير الدواء للمواطن المصري بجودة وفاعلية، وتذليل أي تحديات تواجه الصناعة، وتشجيع الاستثمار، وفتح أسواق جديدة للدواء المصري.

    لقاء الدكتور خالد عبدالغفار ووزير النقللقاء الدكتور خالد عبدالغفار ووزير النقل

    جانب من المقابلةجانب من المقابلة

    الدكتور خالد عبدالغفار ووزير النقلالدكتور خالد عبدالغفار ووزير النقل

  • وزارة الصحة تكشف 9 آليات لمواجهة الإجهاد الحرارى أبرزها شرب السوائل بكثرة

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن مجموعة من الآليات الخاصة بمواجهة الإجهاد الحرارى وضربات الشمس والتى تتضمن:

    1- ابتعد عن أشعة الشمس المباشرة.

    2- ارتدي ملابس قطنية خفيفة.

    3- استخدم المظلة الشمسية للوقاية من حرارة الشمس أثناء المشي.

    4- تجنب البقاء تحت أشعة الشمس بملابس خفيفة لمدة طويلة متصلة.

    5- تجنب الخروج خلال ساعات الذروة من الحرارة (من الساعة 2 ظهرًا إلى 4 مساءً).

    6- احرص على الحصول على تهوية طبيعية بصورة جيدة وقلل الاعتماد على مكييفات الهواء.

    7- شرب السوائل بكثرة كالماء وتناول الفواكه الصيفية كالبطيخ.

    8- عدم الانتقال بين الجو الحار والبارد باستمرار.

    9- عدم ترك كبار السن والأطفال بالسيارات وغلق النوافذ مدة طويل.

  • ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر لـ “إكسترا نيوز”: كورونا أسرع في الانتشار من جدري القرود

    قال الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، إن مرض جدري القرود متوطن بقارة إفريقيا قبل ظهوره بشكل واضح في الأيام الحالية، ولكن هذه السلالة تنتقل من الحيوانات إلى الإنسان.

    وأضاف «عابد»، عبر مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن عدد الحالات زادت في قارة إفريقيا، خاصة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي سجلت 18800 حالة خلال 6 أشهر، بالإضافة إلى 621 وفاة، مشيرا إلى أن هذا العدد أكثر من العدد الذي سجل بالعام الماضي، وانتشر المرض بشكل كبير إلى الدول المجاورة.

    وأشار إلى أن قارة إفريقيا سجلت 12 بلد بها إصابات بالمرض و9 بهم تفشي، وأن هناك 35 بلد سجلت حالات من السلالة الجديدة «إمبوكس» من مرض جدري القرود، حيث إن عدد حالات هذه السلالة عالميا 1400 من ضمنهم 6 وفيات، متابعًا: « من أسباب انتشار السلالة الجديدة أن انتقالها يختلف عن طريقة انتقال المرض المستوطن في إفريقيا من السبعنيات»، لافتا إلى أن انتشاره عن طريق اللمس المباشر بين الأفراد، لذلك ينتشر بشكل أسرع.

    وأوضح ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن لجنة الطوارئ التي تضم عدد من الخبراء المستقلين من عدة دول في مختلف التخصصات، رفعوا توصية إلى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية بأن السلالة الجديد تشكل طارئة صحية عامة تثير قلقا دوليا.

  • وزارة الصحة: نسبة الشفاء من فيروس C بلغت 99%

    قالت وزارة الصحة والسكان إن مصر كانت ضمن الدول التى تكافح الالتهاب الكبدى سي، مؤكدًا أن “100 مليون صحة” مبادرة لم تحدث تحولاً فى المشهد الصحى بمصر فحسب، بل شكلت أيضًا سابقة عالمية فى مكافحة التهاب الكبد الفيروسى.

    ونوه الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن معدلات الشفاء من فيروس سى ارتفعت لتصل لـ 99%، وإنقاذ ملايين الأرواح، موضحًا أن هذا الإنجاز ليس مجرد إحصائية، بل يمثل تتويجا للجهود المصرية، والاستراتيجيات المبتكرة، والإرادة الجماعية للمواطنين والحكومة المصرية، وقد كان هذا الإنجاز الرائع شرفا لمصر كونها الدولة الأولى التى تحصل على الفئة الذهبية من منظمة الصحة العالمية لجهودها الرائدة فى القضاء على التهاب الكبد سى.

    ولفت إلى أن هذا النجاح يضع مسئولية كبيرة على عاتق الدولة المصرية، حيث قامت مصر بتوسيع خبرتها ونقلها إلى الأشقاء بالدول الأفريقية، مما عزز التعاون وتبادل المعرفة، وتأكيد الالتزام المشترك والجهود التعاونية للتغلب على هذا التحدى، ليس فقط داخل مصر ولكن فى جميع أنحاء القارة.

    ودعا المجتمع إلى توحيد الجهود فى مكافحة جميع أشكال التهاب الكبد الفيروسى، مؤكدًا استعداد مصر الدائم لتبادل الخبرات فى هذا المجال، كما أكد ضرورة زيادة التمويل العالمى لجعل الفحص والعلاج متاحين بسهولة فى جميع أنحاء العالم.

  • وزارة الصحة تكشف 8 بيانات هامة عن إصابات الالتهاب الكبدى فى مصر

    كشفت وزارة الصحة والسكان، عن نسب إصابات فيروسي التهاب الكبد B وC مؤكدة أهمية زيادة الوعى لمواجهة الإصابات الجديدة .

     نستعرض فى تحليل معلوماتى نسب الإصابات بفيروس سى :

    1- يوجد 1.1 مليون شخص سنويا يتوفون بسبب عدوى فيروسي التهاب الكبد B وC.

    2- 9.4 مليون شخص يتلقون العلاج ضد العدوى المزمنة بفيروس التهاب الكبد C .

    3- 10 % من الأشخاص المصابين بالعدوى المزمنة بفيروس التهاب الكبد B تُشخَّص حالتهم، و22% منهم يتلقون العلاج.

    4- 42% من الأطفال حول العالم يحصلون على جرعة اللقاح المضاد لالتهاب الكبد B عند الولادة .

    5- يجب زيادة الوعي بالتهاب الكبد الفيروسي الذي يسبب التهاب الكبد المؤدي إلى الإصابة بمرض سرطان الكبد.

    6- تهدف منظمة الصحة العالمية التهاب بحلول عام 2030 للحد من الاصابات الجديدة بحالات عدوى جديدة بالتهاب الكبد B وC بنسبة 90% .

    7- نهدف إلى تقليل الوفيات الناجمة عن الإصابة بتليف الكبد وسرطان الكبد بنسبة 65% مع ضمان تشخيص حالات ما لا يقل عن 90% من المصابين بفيروس التهاب الكبد B وC

    8- بلغ معدل الشفاء بين المصابين 99%.

  • وزارة الصحة تكشف الوضع الوبائى لمرض جدرى القرود.. سلالتان للفيروس ووسط أفريقيا الأشرس.. توسع جغرافى للفيروس في شهري يوليو وأغسطس.. وتوضح طريقة الإبلاغ عن المرض والعينات المطلوبة لتشخيص الحالات المؤكدة

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن تطورات الوضع الوبائى لمرض جدرى القرود ، مؤكدة أنه لم يتم حتى الآن الكشف عن أى حالات محليا أو حتى الاشتباة فيها لاسيما القادمين من الخارج، مؤكدة تشديد إجراءات الحجر الصحى فى المطارات والموانى.

    وقالت وزارة الصحة والسكان: يتكون الفيروس المسبب لجدري القردة من غلاف به شريط وراثي DNA مزدوج وينتمي إلى جنس الفيروسات الجدرية Orthropoxvirus من عائلة Poxviridae التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لمرض الجدري Smallpox الذي تم استئصاله من العالم عام 1980 لا يزال جدري القردة يظهر في حالات متفرقة في بعض مناطق وسط وغرب أفريقيا بالقرب من الغابات الاستوائية الممطرة

    وتابعت وزارة الصحة: يوجد سلالتين للفيروس السلالة الأولى هى سلالة وسط أفريقيا أو حوض نهر الكونغو وهي أكثر شيوعا وأكثر خطورة بمعدل إماتة %10 والسلالة الثانية هى سلالة غرب أفريقيا وهي أقل حدة ويصل فيها معدل الإماتة إلى أقل من 1%

    واستكملت وزارة الصحة والسكان: تم اكتشاف فيروس جدري القردة أول مرة عام 1958 أثناء التقصي عن أحد الأمراض الشبيهة بالجدري بين القردة وتم اكتشاف أول حالة إصابة بشرية عام 1970 بدولة زائير المعروفة حاليا باسم الكونغو الديموقراطية لطفل عمره 9 شهور كان يعيش في منطقة تم استئصال الجدري منها في عام 1968

    وقالت: توالى اكتشاف معظم الحالات في المناطق الريفية من الغابات الممطرة الواقعة بحوض نهر الكونغو وغرب أفريقيا في الفترة من مايو 2022 الى الآن وحدث تفشي عالمي في دول غير متوطن بها الفيروس حيث بلغ عدد الحالات على مستوى العالم ( بداية من يناير 2022 وحتى 30 يونيو 2024 99,166 حالة إصابة و 208 حالة وفاة مبلغة من 116 دولة

    واستكملت: خلال شهر يونيو 2024 تم الإبلاغ عن 934 حالة جديدة مؤكدة معمليا من بينهم 4 حالات وفاة من 26 دولة (منهم 567 حالة من منطقة افريقيا بنسبة 61 %

    وخلال شهر يونيو 2024 حدث ارتفاع في اعداد الحالات فى 16 دولة  مقارنة بشهر مايو 2024 حيث سجلت جمهورية الكونغو الديمقراطية أعلى زيادة في منطقة افريقيا (543) حالة مقابل 459 حالة), وسجلت اسبانيا أعلى زيادة في منطقة أوروبا (54 حالة مقابل 38 حالة)، وسجلت كولومبيا أعلى زيادة في منطقة الأمريكيتين (11) حالة مقابل صفر ), وسجلت استراليا أعلى زيادة في منطقة غرب المحيط الهادئ (64) حالة مقابل 33 حالة, ولم تسجل زيادة في منطقة جنوب شرق آسيا, ولم تبلغ منطقة شرق المتوسط أي حالات منذ أكتوبر 2023

    وحول الوضع الوبائي في منطقة أفريقيا خلال شهري يوليو وأغسطس 2024 قالت : حدث توسع جغرافي للفيروس في شهري يوليو وأغسطس 2024 حيث أبلغت أربع دول جديدة في افريقيا بوروندي 61 حالة, كينيا حالة واحدة, رواندا 4 حالات, أوغندا حالتين وهيا دول لم تسجل أي أصابات سابقة وجميع الحالات المبلغة من السلالة الأولى وأبلغت كوت ديفوار عن حدوث تفشي بها (6) حالات من السلالة الثانية) وأبلغت جنوب أفريقيا عن 22 حالة مؤكدة من بينهم 3 حالات وفاة بمعدل وفاة 7 % وهو أعلى بكثير من المعدل العالمي والذي بلغ 0.2% حتى نهاية مايو (2024

    وقالت: نظراً لهذه التطورات الأخيرة والمخاطر التي يمثلها التوسع في انتشار الفيروس لقارة أفريقيا والعالم, أعلنت منظمة الصحة العالمية بتاريخ 14 أغسطس 2024 أن تفشى مرض جدري القردة الحالي يمثل طارئة صحية عامة تثير قلقاً دولياً (PHEIC) حيث تنقسم فترة الأعراض إلى مرحلتين: فترة بداية الإصابة ومهاجمة الجهاز المناعي وفيها يحدث ارتفاع في درجة الحرارة وصداع شديد وتضخم بالعقد الليمفاوية والشعور بالألم في الظهر والعضلات ووهن شديد وقد تستمر لمدة 5 أيام .

    والفترة الثانية هى فترة ظهور الطفح الجلدي وتحدث عادة بعد مرور يوم واحد إلى ثلاث أيام عقب الإصابة بالحمى حسب الحالة المناعية للمصاب, ويبدأ الطفح الجلدي على الوجه في أغلب الأحيان ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل الأطراف والأغشية المخاطية للفم والعين والأعضاء التناسلية

    وتابعت : يختلف عدد التقرحات من بضعة تقرحات إلى عدة آلاف في الحالات الشديدة ومن  الممكن أن تتجمع التقرحات حتى تتلاشى أجزاء كبيرة من الجلد وينتشر الطفح الجلدي في 95% من الحالات على الوجه ، 75% على راحتي اليدين وباطن القدمين، 70% على أغشية الفم المخاطية، 30% على الأعضاء التناسلية و 20% على ملتحمة العين والقرنية

    أما عن العينات المطلوبة لتشخيص المرض فقالت: نحتاج مسحة من التقرحات الجلدية سطح التقرح و / أو الإفرازات من الحويصلات المائية ) من أكثر من موضع تقرح بالجسم أو قشور التقرح مع مراعاة مسح التقرح بقوة لضمان جمع عينة كافية من الفيروس حال وجوده ويوضع في ميديا لنقل العينة ويفضل أخذ مسحة الفم والبلعوم وجمعها ومعالجتها وتخزينها بشكل آمن .

    ويجب أن يتم الإبلاغ الفوري عن الحالات التي تتطابق مع تعريف الحالة إلى كلاً من مدير المستشفى, مديرية الشئون الصحية, الغرفة الوقائية بوزارة الصحة ( وتتضمن معلومات عن مصدر الإبلاغ والبيانات الديموجرافية والأعراض التي يعانى منها المصاب وتاريخ ظهورها, كما تتضمن المعلومات الرئيسية التي يجب جمعها من خلال نموذج التقصي من عوامل الخطورة والتعرضات السابقة كمخالطة الحالات المحتملة أو المؤكدة وكذلك تاريخ السفر للدول المتوطن بها المرض أو التي ظهر بها حالات مؤخراً

    ويتم عمل لجنة من أخصائيين الجلدية والحميات للتأكد من حالة الإشتباه التواصل الفورى مع الوزارة للتنسيق قبل سحب العينات.

  • الصحة العالمية تطلق خطة استراتيجية للتأهب والاستعداد لوقف تفشى جدرى القرود

    أطلقت منظمة الصحة العالمية، اليوم، خطة عالمية للتأهب والاستجابة الاستراتيجية لوقف تفشي انتقال جدرى القرود من إنسان إلى إنسان من خلال جهود عالمية وإقليمية ووطنية منسقة، ويأتي هذا في أعقاب إعلان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقاً دولياً في 14 أغسطس.

    وتخضع الخطة الحالية لمدخلات الدول الأعضاء، التي تم إطلاعها على الخطة يوم الجمعة 23 أغسطس.

    وتغطي الخطة الفترة الممتدة من سبتمبر 2024 إلى فبراير 2025، مع توقع احتياجات تمويلية قدرها 135 مليون دولار أمريكي للاستجابة من جانب منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء والشركاء بما في ذلك مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأفريقي والمجتمعات والباحثين، وغيرهم.

    وسيتم إطلاق نداء لجمع التمويل اللازم لمنظمة الصحة العالمية لتنفيذ هذه الخطة في وقت قريب.

    وتركز الخطة، التي تستند إلى التوصيات المؤقتة والتوصيات الدائمة التي أصدرها المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، على تنفيذ استراتيجيات شاملة للمراقبة والوقاية والاستعداد والاستجابة؛ وتعزيز البحث والوصول العادل إلى التدابير الطبية المضادة مثل الاختبارات التشخيصية واللقاحات؛ والحد من انتقال العدوى من الحيوان إلى الإنسان؛ وتمكين المجتمعات من المشاركة الفعالة في الوقاية من تفشي الأمراض والسيطرة عليها.

    وستركز جهود التطعيم الاستراتيجية على الأفراد الأكثر عرضة للخطر، بما في ذلك المخالطين المقربين للحالات الأخيرة والعاملين في مجال الرعاية الصحية، لقطع سلاسل انتقال العدوى.

    وعلى المستوى العالمي، ينصب التركيز على القيادة الاستراتيجية، والتوجيه المبني على الأدلة في الوقت المناسب، وإتاحة الوصول إلى التدابير الطبية المضادة للفئات الأكثر عرضة للخطر في البلدان المتضررة.

    وتعمل منظمة الصحة العالمية مع مجموعة واسعة من الشركاء والشبكات الدولية والإقليمية والوطنية والمحلية لتعزيز التنسيق عبر المجالات الرئيسية للاستعداد والاستجابة، ويشمل ذلك التعاون مع مجموعة مديري برنامج تسريع العمل من أجل مكافحة الأوبئة؛ واللجنة الدائمة للوقاية من الطوارئ الصحية والاستعداد والاستجابة لها؛ ومخطط البحث والتطوير للأوبئة؛ وشبكة التدابير الطبية المؤقتة لمكافحة الأوبئة (i-MCM Net)

    ستستضيف منظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا وتحالف ابتكارات التأهب للأوبئة والمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية مؤتمرا علميا افتراضيا في الفترة من 29 إلى 30 أغسطس 2024 لمواءمة أبحاث جدرى القرود mpox مع أهداف مكافحة تفشي المرض.

    وقال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: “يمكن السيطرة على تفشي جدرى القرود في جمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة، ويمكن وقفه، ويتطلب القيام بذلك خطة عمل شاملة ومنسقة بين الوكالات الدولية والشركاء الوطنيين والمحليين والمجتمع المدني والباحثين والمصنعين ودولنا الأعضاء، وتوفر هذه الخطة الاستراتيجية هذه الخطة، استناداً إلى مبادئ الإنصاف والتضامن العالمي وتمكين المجتمع وحقوق الإنسان والتنسيق بين القطاعات”.

    وقد أنشأ المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية ومكاتبها الإقليمية فرق دعم لإدارة الحوادث لقيادة أنشطة التأهب والاستعداد والاستجابة، كما تعمل على زيادة أعداد الموظفين بشكل كبير في البلدان المتضررة.

    في منطقة أفريقيا، حيث تشتد الحاجة، سيتولى المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أفريقيا  (AFRO)  بالتعاون مع مركز السيطرة على المراض والوقاية منها في أفريقيا، قيادة تنسيق جهود الاستجابة لجدري القرود، وقد اتفق المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أفريقيا ومركز السيطرة على الأمراض في أفريقيا على نهج خطة واحدة وميزانية واحدة كجزء من خطة الاستعداد والاستجابة الاستراتيجية للقاح جدري القرود في القارة الأفريقية، والتي قيد الإعداد حاليًا.

    وعلى المستوى الوطني ودون الوطني، ستعمل السلطات الصحية على تكييف الاستراتيجيات استجابة للاتجاهات الوبائية الحالية.

  • وزارة الصحة: لا توجد حالات مصابة بمرض الكوليرا فى مصر

    أكد الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة أنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى في المنافذ لرصد أي حالات مصابة بالكوليرا، مشيرا إلى أنه حتى الآن لم يتم رصد أى حالات في مصر، كما أن الكوليرا من الأمراض غير المتوطنة في بلادنا.

    ووتابع : يمكن علاج معظم المصابين بالكوليرا إذا تم الإسراع في إعطائهم محاليل عن طريق الفم وقد يحتاج المرضى البالغون إلى ما يصل إلى لترات من المحلول من أجل علاج الجفاف المعتدل فى اليوم الأول، وأما المرضى الذين يعانون من جفاف وخيم فهم معرضون لخطر الإصابة بالصدمة ويلزم الإسراع في حقنهم بالسوائل عن طريق الوريد مع المضادات الحيوية.

    وأضاف أن وجود مصر مع دول جوار تظهر فيها هذه الأمراض يستدعى رفع درجة التأهب الرصد أي حالات، حيث شدد قطاع الطب الوقائى بالوزارة من الإجراءات الوقائية للتعامل مع أي حالات وافدة من السودان وذلك بمناظرة كافة الوافدين في المنافذ البرية.

     

  • وزير الصحة: آلية لمراقبة سوق الدواء واتخاذ إجراءات قانونية ضد المتلاعبين

    ترأس الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، اليوم الأحد، اجتماع اللجنة المشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء، لمراجعة أسعار الأدوية، والعمل على توفير الدواء بأسعار مناسبة تخفيفا للأعباء عن كاهل المواطنين، ووضع خطة مستقبلية مستدامة للتسعير العادل للدواء.

    وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، أهمية الحفاظ على توافر الدواء في السوق المصري، كأحد أهم محددات الأمن القومي، مع ضرورة توفير احتياجات المصانع وتشجيعهم على تشغيل خطوط الإنتاج بكامل طاقتها وبكفاءة وفاعلية.

    وأشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى تأكيد الوزير على أن اللجنة ليست بديلا عن اختصاصات هيئة الدواء المصرية في التسعير، بل تهدف إلى جمع كافة الجهات المعنية، لوضع الأطر والقواعد العامة لاستراتيجيات وسياسات التسعير، بما يحقق أهداف الدولة لاستدامة توفير الدواء. بأسعار مناسبة تخفيفا للأعباء عن كاهل المواطنين.

    ولفت «عبدالغفار» إلى تأكيد الوزير على أن وجود آلية واضحة وشفافة ومعلنة لتسعير الدواء، تشجع على الاستثمار محليا وإقليميا ودوليا، مشددا على وضع آلية لمراقبة سوق الدواء، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية مع المتلاعبين في تسعيرة الدواء، ووضع ضوابط وآليات لتنظيم اتخاذ القرارات، وإعداد تقارير دورية تُرفع لرئيس اللجنة الدائمة، ويقوم رئيس اللجنة بالعرض على رئيس مجلس الوزراء، لاتخاذ ما يلزم  بشأنها. 

    وأشار «عبدالغفار» إلى أنه خلال الاجتماع عرض الدكتور علي الغمراوي رئيس هيئة الدواء المصرية، الآليات والمعايير والأسس التي تنطلق منها هيئة الدواء في سياساتها التسعيرية بما يحقق استدامة توفير الدواء بسعر مناسب للمواطنين، وبما يحقق كذلك استدامة قدرة المصانع والشركات على استمرار التصنيع وتوفير المنتجات الدوائية.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشى الكوليرا والمجاعة فى السودان

    قالت منظمة الصحة العالمية، إنها تنشر التقرير الثالث لمنظمة الصحة العالمية الذي يلخص الوضع الصحي في العديد من البلدان واستجابة منظمة الصحة العالمية لحالة الطوارئ الإقليمية الناجمة عن الصراع في السودان، موضحا إنه اعتبارًا من يوليو 2024، لا تزال المجاعة مستمرة في مخيم زمزم بالقرب من مدينة الفاشر بالسودان وفقًا لأحدث التقارير.

    وتظل العديد من المناطق الأخرى في جميع أنحاء السودان معرضة لخطر المجاعة طالما استمر الصراع والوصول الإنساني المحدود.

    تشهد 12 ولاية على الأقل من أصل 18 ولاية في السودان 3 أو أكثر من حالات تفشي المرض في وقت واحد. وبعد صدور تقرير في 22 يوليو 2024، لا يزال تفشي الكوليرا المعلن عنه رسميًا مستمرًا في كسلا وعدة ولايات أخرى. ويؤدي موسم الأمطار إلى هطول أمطار غزيرة وفيضانات في ولايات مختلفة في السودان، مما يؤدي إلى تفاقم المخاطر الصحية العامة.

    ومع تجدد القتال العنيف، قد يؤثر نزوح المزيد من الناس داخل السودان وإلى البلدان المجاورة بشكل أكبر على فرص الحصول على الرعاية الصحية. ولا تزال أنظمة الرعاية الصحية في البلدان المجاورة تعاني من ضغوط شديدة بسبب تدفق اللاجئين من السودان، فضلاً عن سوء حالة المياه والصرف الصحي والنظافة، وارتفاع العبء المتمثل في الأمراض المعدية وغيرها من الحالات الصحية.
     

  • حملات وزارة الصحة تزور مستشفى إدكو المركزي.. وإحالة المتغيبين عن العمل للتحقيق

    واصلت وزارة الصحة والسكان، تنفيذ المرحلة الثانية من حملة المرور الميداني على المنشآت الطبية في جميع المحافظات، وفقا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بالتواصل المباشر مع المواطنين، ورفع كفاءة المنشآت الطبية وتقديم خدمة صحية ذات جودة ورصد اي قصور مستوى الخدمة الطبية.

    وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن المرحلة الثانية من حملة المرور الميداني استهدفت محافظة البحيرة، وتضمنت مرور فريق الحوكمة والمراجعة الداخلية على مستشفى إدكو المركزي، ومراجعة جودة وأمان الخدمات المقدمة للمواطنين، حيث تم تفقد قسم التعقيم، للتأكد من تطبيق معايير مكافحة العدوى، وأقسام الاستقبال، والعيادات الخارجية، وبنك الدم، والعمليات، والصيدلية، ووحدة الغسيل الكلوي، والحضانات، والقسم الداخلي، والعناية المركزة، للاطمئنان على الحالة الصحية للمرضى، والتأكد من توافر كافة الاحتياجات والمستلزمات.

    وتابع «عبدالغفار» أن الفريق خلال تفقده قسم الاستقبال، أوصى باستكمال بيانات المرضى بالسجلات والملفات ومكتب الدخول، كما وجه الفريق خلال تفقده مخازن الصيدلية بتدوين الفهرس الخاص بالأدوية بطريقة صحيحة، وتم التدريب على ذلك أثناء المرور، وكلف الفريق الإدارة بإصلاح مكيفات الهواء الخاصة بالصيدلية، كما تبين وجود نقص في بعض (الأدوية – المستلزمات الطبية – مستلزمات مكافحة العدوى) ووجه الفريق باتخاذ ما يلزم من إجراءات بالتنسيق مع المديرية، لإمداد المستشفى بالأصناف غير المتوفرة.

    وأوضح «عبدالغفار» أن الفريق لاحظ اختلاف نسب الغياب عن المدون بجدول الحضور والانصراف، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وإحالة المقصرين من الفريق الإداري والطبي للشئون القانونية، ولاحظ الفريق عدم التنظيم في مخازن المستشفى، حيث تم التوجيه بإعادة تنظيم جميع المخازن، وإتباع معايير مكافحة العدوى والجودة، كما لاحظ الفريق خلال المرور عدم وجود أخصائي باثولوجيا إكلينيكية لتشغيل بنك الدم التجميعي والمعمل، وتم الاتفاق مع المديرية لتوفير أخصائي باثولوجيا إكلينيكية بالانتداب أو التعاقد.

    واكد «عبدالغفار» أن الفريق أوصى بضرورة إعادة التدوير داخل الأقسام لبعض الادوات والمستلزمات والالات المتراكمة، واكد على إجراء أعمال الصيانة الدورية للأجهزة الطبية وغير الطبية في مواعيدها المقررة، وفي أقصى سرعة، كما أكد على عمل حصر لأجهزة المستشفى، وبيان حالتها وتحديد الأجهزة التي تستدعي التكهين، إلى جانب التأكيد على سرعة التنسيق مع الجهات المعنية بالمحافظة لإمكانية عمل رخصة للمصاعد، بما يستوفي الاشتراطات.

    ولفت «عبدالغفار» إلى أنه خلال المرور تم الاتفاق مع مديرية الشئون الصحية بالبحيرة، على ضرورة تدريب الفريق الطبي على سياسات التسجيل الطبي، وتدريب فريق مكافحة العدوى والجودة على المعايير الأساسية لمكافحة العدوى والجودة، ووجه الفريق إدارة المستشفى، بمخاطبة المديرية للتعاقد مع إدارة الأمراض المتوطنة لمكافحة ناقلات العدوى والحشرات الزاحفة.

    وقال «عبدالغفار» إنه تلاحظ عدم مطابقة غرفة التعقيم لمعايير السلامة والأمان، حيث كلف الفريق الإدارة الهندسية بالمديرية باتخاذ الإجراءات السريعة لتوفير غرفة تتماشي مع معايير السلامة والصحة المهنية ومكافحة العدوى والجودة وتلافي سلبيات الوضع الحالي.

    وأضاف «عبدالغفار» أن فريق الحوكمة والمراجعة الداخلية استكمل جولته الميدانية في محافظة البحيرة، بالمرور على وحدة المعدية، حيث تلاحظ وجود عجز في أفراد الأمن وعمال النظافة وفنيي الإحصاء، وتم إرسال بيان باحتياجات القوى البشرية إلى وكيل الوزارة بالمديرية، ووجه بالتنسيق مع المديرية بإعادة توزيع رواكد الأدوية على الأماكن ذات الاحتياج، وتبين وجود نقص في بعض المستلزمات والأدوية، حيث وجه الفريق باتخاذ ما يلزم من إجراءات بالتنسيق مع المديرية والوزارة، لإمداد الوحدة بالأصناف غير المتوفرة.

    وتابع «عبدالغفار» أن الفريق لاحظ خلال مروره بعيادة الأسنان، تعطل وحدة الشفط، ووجه بسرعة إصلاح العطل، كما تبين وجود نقص في أجهزة في بعض الاقسام، حيث تم على الفور أثناء المرور توفير أجهزة قياس ضغط الدم، وميزان للكبار من وحدات أخرى.

    ولفت «عبدالغفار» إلى أن الفريق استكمل جولته بتفقد وحدة «قرية 1» ولاحظ الفريق وجود نقص في بعض الأدوية والمستلزمات، وتم التوجيه بالتنسيق مع مسئولي المستلزمات والأدوية بالوزارة، لإمداد الوحدة بالأصناف غير المتوفرة، وإعادة توزيع رواكد الأدوية والمستلزمات، على أماكن أخرى، وخلال المرور على غرفة النفايات وجه الفريق بسرعة التواصل مع إدارة النفايات المخلفات الطبية، بما يتناسب مع اشتراطات مكافحة العدوى، كما أوصى الفريق باستكمال بيانات المرضى في التذاكر الطبية، وتم التدريب على رأس العمل.

    وأوضح «عبدالغفار» أنه تم تكليف فريق مكافحة العدوى بالمديرية والإدارة لمتابعة الملف الإداري بالوحدة واجتماعات اللجنة، وسجل المرور اليومي، وتدريب الأطقم الطبية على معايير مكافحة العدوى، وتبين وجود جهاز «أوتوكلاف» -التعقيم بالبخار- معطل وتم مخاطبة المديرية بسرعة إصلاح العطل خلال ساعات، وأوصى الفريق بعمل مخاطبة للمديرية بالاحتياجات من الأجهزة .

    ولفت «عبدالغفار» إلى أن مرور فريق المراجعة الداخلية والحوكمة، ضم (إدارة الجودة – قطاع العلاجي – إدارة الصيدلة – تنظيم الأسرة – إدارة المشروعات والتجهيزات) وبحضور مديري الإدارات المختلفة بالمديرية، وذلك للوصول إلى خدمة صحية ذات جودة.

  • وزارة الصحة تكشف إجراءات تسهيل استخراج كارت الخدمات المتكاملة لذوى الهمم خلال 30 يوما.. زيادة عدد اللجان المختصة بالكشف لـ 494 لجنة.. والتنسيق مع التأمين الصحى لتوقيع الكشف الطبى لمستحقى الحصول على معاشين

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن خطة تسهيل استخراج كارت الخدمات المتكاملة على الأشخاص ذوي الإعاقة من طالبي الكارت ، وذلك من خلال دمج عدد من الإجراءات المشتركة بين وزارتي الصحة والسكان ، والتضامن الاجتماعي . 

    وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم الاتفاق مع وزارة التضامن على دمج إجراءات التقييم الطبي والتقييم الوظيفي في لجنة واحدة، لسرعة تحديد الأشخاص ذوي الإعاقة، ضمن إجراءات الكشف لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة.

    وأضاف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم التوجيه بالتنسيق بين الهيئة العامة للتأمين الصحي، والمجالس الطبية المتخصصة، لتوقيع الكشف الطبي وتحديد مستحقي الجمع بين معاش من هيئة التأمينات الاجتماعية، ومعاش مستحقي الخدمات المتكاملة، مشيراً لوجود ممثل من الهيئة العامة للتأمين الصحي في كل لجنه طبية.

    وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم التوجيه بميكنة منظومة التظلمات الخاصة بطالبي استخراج كارت الخدمات المتكاملة، تنفيذاً لاستراتيجية الدولة المصرية نحو التحول الرقمي، والعمل على إنهاء قوائم الانتظار الخاصة بالتظلمات في مدة أقصاها 30 يوماً.

    وتابع: تم التوافق على ضرورة زيادة السعة الاستيعابية  للمنصة  الالكترونية المخصصة لاستخراج الكارت، لمن مر على استخراجهم الكارت مدة 5 سنوات، وذلك لاتباع الإجراءات الخاصة بالتجديد، في مدة أقصاها 30 يوماً.

    وأكد الدكتور حسام عبدالغفار، أنه تم زيادة عدد اللجان الطبية المختصة بالكشف الطبى على ذوى الاحتياجات الخاصة للحصول على كارت الخدمات المتكاملة إلى 494 لجنة طبية والتى وتشمل اللجان التابعة لوزارة الصحة، ولجان المستشفيات الجامعية، واللجان الطبية بمستشفيات القوات المسلحة والشرطة، وذلك فى إطار تسهيل الإجراءات على المواطنين وتغطية جميع محافظات الجمهورية.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان أن حالات الإعاقات المستحقة لـ«كارت الخدمات المتكاملة» تشمل (البتر متعدد الأطراف أو بتر طرف واحد، والشلل الرباعى، والشلل الدماغى، وحالات ضمور العضلات -شلل الأطفال فى طرف أو أكثر- بالإضافة إلى حالات كف البصر، والإعاقات المتعددة، وحالات متلازمة داون، والإعاقات الذهنية الأخرى -معدل ذكاء 35% أو أقل- إلى جانب حالات طيف التوحد، والتقزم).

    وفى ذات السياق قال الدكتور محمد زيدان مدير عام المجالس الطبية المتخصصة، أن خطوات الحصول على كارت الخدمات المتكاملة تبدأ بتسجيل البيانات الشخصية للمواطن على الموقع الرسمى للوزارة ، موضحا أن البيانات تشمل (الاسم الرباعى، الرقم القومى، نوع الإعاقة، رقم الهاتف، العنوان)، ويتم إخطار مقدم الطلب برسالة قصيرة على هاتفه المحمول بالموعد ومكان الكشف الطبى، منوها إلى أن الموقع يعمل على مدار الـ 24 ساعة.

    وأشار زيدان إلى أن حالات الإعاقة يتم توجيهها إلى الجهات واللجان التابعة لوزارة الصحة، ولجان المستشفيات الجامعية، واللجان الطبية بمستشفيات القوات المسلحة والشرطة.

    يذكر أن طلبات المواطنين يتم تحويلها إلى وزارة التضامن الاجتماعى بعد انتهاء الإجراءات الطبية المطلوبة، لتقوم بإصدار بطاقة الخدمات المتكاملة، ونؤكد حرص وزارتى الصحة والسكان، والتضامن الاجتماعى والجهات المعنية على تسهيل حصول ذوى الإعاقة على كارت الخدمات المتكاملة وإتاحة التسجيل على الوقع الرسمى للوزارة http://pod.mohp.gov.eg/ .

  • وزير الصحة يوجه بوضع خطة شاملة للتوسع فى منشآت التأمين الصحى

    ترأس الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، اليوم الإثنين، اجتماع مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي، لمناقشة خطة تطوير العمل، والارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة لمنتفعي منظومة التأمين الصحي، وذلك بمقر ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لـ وزارة الصحة والسكان، أن الوزير استعرض في مستهل الاجتماع مقترحات التوسع في منشآت منظومة التأمين الصحي لتخفيف العبء وتيسير حصول المنتفعين على الخدمات الصحية التأمينية سواء عيادات أو مستشفيات ولجان طبية، فضلاً عن تشجيع التوسع في الشراكات مع القطاع الخاص لتقديم الخدمات الطبية للمنتفعين على نفقة التأمين الصحي.

    وقال “عبد الغفار”، إن الوزير اطلع على آليات العمل الجارية بالمنظومة والتي تقدم خدماتها من خلال 35 مستشفى و850 عيادة بمحافظات الجمهورية لأكثر من 50 مليون شخص، يستفيد من منظومة التأمين الصحي ، مشيرًا إلى ضرورة التطوير والتجديد ورفع الكفاءة، للتيسير على المنتفعين من خدمات الهيئة.

    وتابع “عبد الغفار”، أن الوزير وجه بإعداد خطة كاملة للتوسع الشامل وتطوير منشآت الهيئة العامة للتأمين الصحي متربطة بتكلفة تقديرية وجدول زمني، ووفقًا لأكواد الهيئة العامة للرقابة والاعتماد لتتوافق مع معايير هيئة التأمين الصحي الشامل، كما شدد الوزير على الانتهاء من كافة إجراءات ميكنة وحوكمة العمل بالمنظومة لمنع الهدر في الموارد المادية.

    وأضاف “عبد الغفار”، أن الوزير استمع إلى عرض مفصل مقدم من الدكتور محمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، استعرض خلاله جهود الهيئة،مشيرا  أن العيادات المسائية بعيادات ومستشفيات التأمين الصحي استقبلت 7.2 مليون مواطن، من خلال 95 عيادة مسائية بـ 22 محافظة منذ تفعيلها في عام 2022، مما ساهم في خفض معدل الزحام بنسبة 30%، فضلاً عن عيادات التأمين الصحي المسائية بوحدات قطاعات الوزارة المختلفة ، حيث تشمل المرحلة الأولى 29 عيادة مسائية بـ 10 محافظات استقبلت 26 ألف مواطن، فيما تستهدف المرحلة الثانية 44 عيادة مسائية بمختلف المحافظات.

    واستعرض “ضاحي” مؤشرات آداء العمل بمستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، خلال عام، موضحًا أن المستشفى استقبل 66 ألف مواطن بالعيادات، وأجرى 1391 عملية جراحية، فضلاً عن تردد 8457 مواطنًا بقسم الاستقبال، و1328 حالة دخول، وإجراء 233000 فحص معملي، و10000فحوص إشاعية، كما استعرض مناقشة الخطة الاستثمارية المُقترحة للهيئة، والمشروعات المُدرجة بمشروع الخطة الاستثمارية المقترحة للعام 2024/2025 بإجمالي 71 مشروعًا، تشمل مشاريع (تطوير جزئي، تطوير كلي، إنشاءات جديدة، توريد وتركيب أجهزة، صيانة ورفع كفاءة، إحلال وتجديد، ترميم وتطوير).

  • الصحة العالمية فى يوم العمل الإنسانى: 100 مليون بشرق المتوسط بحاجة لمساعدات

    قالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، إنه في اليوم العالمي للعمل الإنساني نقف صفًّا واحدا لنكرم ونقدر التفاني الاستثنائي للعاملين في المجال الإنساني، أولئك الأبطال الذين يواجهون أقسى الظروف والمصاعب، ويمضون قدمًا حاملين مشاعل الأمل وعلى عاتقهم مهمة سامية ألا وهي تقديم الإغاثة والخدمات الأساسية لملايين المحتاجين في إقليم شرق المتوسط وفي جميع أنحاء العالم.

    وأضافت، إن هذا اليوم ليس مجرد مناسبة عابرة، بل هو وقفة تأمل وتذكرة، إذ يستنهض فينا الشعور بالمسؤولية الجماعية المشتركة عن حماية أولئك المتفانين الذين كرسوا حياتهم لخدمة الآخرين، بينما غالبًا ما يتعرضون هم أنفسهم لمخاطر جمة.

    إن شعار اليوم العالمي للعمل الإنساني لهذا العام، “العمل من أجل الإنسانية”، يحمل في طياته تذكيرًا مؤثرًا مؤلمًا: إذ إن عام 2023 هو الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني، وعلى الرغم من مرور 75 عامًا على سنِّ القوانين الدولية لحماية المدنيين والعاملين في مجال الإغاثة في أثناء النزاعات، فإن ثمة تجاهلاً متزايدًا لهذه الحماية، ونحن نشعر بقلقٍ بالغٍ من أن عام 2024 يمضي في مسار أشد وطأة وسوءا، خاصة مع استمرار التصعيد في الأرض الفلسطينية المحتلة والسودان وسوريا ولبنان واليمن.

    وأوضحت، إنه مما يؤسف له أن إقليمنا ليس بجديد على الصراعات والكوارث، بالنظر إلى العديد من حالات الطوارئ المستمرة التي يعانيها أكثر من 100 مليون شخص في حاجة إلى المساعدات الإنسانية، ومنها المساعدات الصحية، وفي هذه البيئات المحفوفة بالمخاطر، تتجلى شجاعة عاملينا في المجال الإنساني وتضحياتهم بذواتهم، كأنها نور يشع وسط ظلام.
    إننا لنحزن بشدة ونتألم كثيرًا لفقدان كل زميل وزميلة قضوا في أثناء تأدية واجبهم، وأود اليوم أن أكرس لحظات إجلال وإكبار في ذكرى 3 أعضاء استثنائيين من خيرة أبناء أسرة منظمة الصحة العالمية الذين عاجلهم الموت في مآسى شديدة الوقع على نفوسنا.

    نكرم ذكرى الزميلة ديمة عبد اللطيف محمد الحاج، مسؤولة شؤون المرضى في مركز إعادة بناء الأطراف في غزة، التي وافتها المنية عندما قُصف منزل والديها الذي لجأت إليه طلبًا للأمان، وقد تُوفي أيضًا معها زوجها وطفلها البالغ من العمر 6 أشهر وشقيقاها، في عمل من أعمال العنف العبثي الذي لا معنى له، ولقد كرست ديمة، التي لم تتجاوز الـ 27 من عمرها، حياتها لمساعدة الآخرين.

    ونجلُّ ذكرى المهندس عماد شهاب (42 عامًا) الذي فقد حياته في دير الزور بسوريا على إثر غارة جوية، ولقد كان لعمله المهم والقيم في مجال المياه والإصحاح والنظافة الصحية (WASH) أثرٌ بالغ في ضمان التشغيل الآمن للمرافق الصحية، وخصوصًا أعمال التجديد في مستشفى الأسد العام.

    وبكل إجلال، نستذكر أيضًا الزميلة نصرة عبدي حسن، (27 عامًا)، ومسؤولة الصحة العامة في أحد أقاليم الصومال، والتي لاقت حتفها في هجوم مأساوي وقع في مقديشو بينما كانت تأخذ قسطًا من الراحة عن عملها المجهد والمنقذ للأرواح.
    ولعل أصعب ما في الأمر ذلك الحداد المستمر الذي تعيشه الأسرة الإنسانية جمعاء في غزة التي فقدت 287 من العاملين في مجال الإغاثة منذ أكتوبر 2023، منهم 205 من موظفي الأونروا.

    إن رحيل هؤلاء ليس خسارة فادحة لعائلاتهم وزملائهم فحسب؛ بل إنه فاجعة مدمرة للمجتمعات التي كانوا يخدمونها، وضربة قاسية لقضية العمل الإنساني بشكلٍ عامٍ.

    ولا يسعنا أن ننسى 17 زميلاً من زملائنا في الأمم المتحدة والكثيرين من العاملين في المنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية والبعثات الدبلوماسية وأفراد المجتمع المدني الذين يعانون الاحتجاز التعسفي في اليمن، ومن هؤلاء 13 من موظفي الأمم المتحدة الذين اعتقلهم الحوثيون، سلطة الأمر الواقع، في يونيو 2024 في محافظات حجة والحديدة وصعدة وصنعاء، بالإضافة إلى 4 من موظفي الأمم المتحدة المحتجزين منذ عام 2021، وإننا نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم جميعًا، ونطالب أيضًا بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين إليها دون عوائق.

    لقد كانت إحصائيات عام 2023 مروعةً، إذ شهدنا 935 هجومًا على المرافق الصحية في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط، الأمر الذي أدى إلى وفاة 669 شخصًا وإصابة 1054 شخصًا آخر من العاملين في المجال الصحي، ومما يثير القلق الشديد أنه لم تظهر بوادر أو علامات على تحسن الوضع طوال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2024، ومن ذلك أنه جرى بالفعل تسجيل 433 هجومًا أسفرت عن مقتل 286 شخصًا وإصابة 322 شخصًا آخر، موضحة، إن هذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات صماء، بل إنها أرواح حقيقية وأناس نبلاء فُقدوا، وعائلات تمزقت، ومجتمعات حرمت من الرعاية الأساسية،  ولذا أشدد من جديد على ضرورة وحتمية توقف العنف ضد أولئك الذين يقدمون الخدمات المُنقذة للحياة.

    إن الهجمات المتعمدة على المرافق الصحية والعاملين في مجال الصحة والمرضى ليست انتهاكًا للقانون الدولي فحسب، بل إنها اعتداء صارخ على قدسية الصحة أيضًا، وهذه الأفعال تقوض جوهر العمل الإنساني وتنتهك المبادئ الأساسية للإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلال التي نهتدي به في عملنا.

    في اليوم العالمي للعمل الإنساني، ندعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لوضع حد لهذه الانتهاكات، ويجب على العدالة الدولية التصدي للأمر ووضع حد لحالة الإفلات من العقاب التي تشجع على استمرار هذه الجرائم.

    وإننا نتقدم بأعمق آيات الامتنان والتقدير إلى جميع العاملين في المجال الإنساني في إقليم شرق المتوسط وخارجه، إن شجاعتكم والتزامكم وإنسانيتكم هي الشريان النابض للعمل الإنساني وعلى الرغم من الأخطار التي تواجهونها، فإنكم تواصلون تقديم الخدمات المُنقذة للأرواح، ليكون تفانيكم دليلاً على صمود وقوة روح الإنسانية. وإننا نكرم ونقدر إسهاماتكم اليوم وكل يوم.

    وفي الوقت الذي نستذكر فيه أولئك الذين فقدناهم، فإننا نؤكد التزامنا بإرثهم من خلال الدعوة إلى تعزيز حماية العاملين في المجال الإنساني والعمل دون كلل لضمان حصول جميع الناس، بغض النظر عن مكان وجودهم، على المساعدة التي يحتاجون إليها للنجاة والنماء، وبالطبع، نواصل الدعاء والدعوة لإنهاء النزاعات العبثية التي تحصد الأرواح، وتدمر سبل العيش، وتعرقل التنمية في جميع أنحاء الإقليم وخارجه.

  • وزارة الصحة: لدينا استراتيجية واضحة للتعامل مع مرض جدرى القرود

    قالت وزارة الصحة والسكان إنها لديها استراتيجية واضحة للتعامل مع مرض جدرى القرود بعد إعلان منظمة الصحة العالمية، مرض «M Pox» المعروف سابقا باسم جدري القرود، طارئ صحي عالمي يستدعي القلق.

    ودعت وزارة الصحة والسكان للحفاظ على تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية الخاصة بإدارات الحجر الصحي بكافة المطارات والموانئ والمعابر البرية، لمنع دخول الأمراض المُعدية إلى البلاد.

    وكانت وزارة الصحة والسكان، قامت بتنشيط الإجراءات الصحية الوقائية المقررة عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، في ضوء المتابعة المستمرة للحالة الوبائية للمرض والمنشورات الدورية ذات الصلة، مع استمرار رفع درجة الاستعداد بجميع أقسام الحجر الصحي بالمطارات الجوية والموانئ البحرية والمعابر البرية وتنشيط كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بالمرض في منافذ دخول البلاد.

    جدير بالذكر أن فيروس «M Pox» المعروف سابقا باسم جدري القرود، ينتشر من خلال الاتصال اللصيق، وبشكل رئيسي من خلال التعرض المباشر للطفح الجلدي، أو الملابس الملوثة أو البياضات، أو من خلال رذاذ الجهاز التنفسي للمصاب، وعادة تؤدي عدوى جدري القرود إلى ظهور طفح جلدي مؤلم، وتكوين حويصلات على سطح راحة اليد.

    وتجدر الإشارة إلى أن معظم الطوارئ الصحية ليست جوائح، نظرًا لأن إعلان الطارئة الصحية له معايير، فكان هناك 7 إعلانات حالة طوارئ لـ 7 أمراض، منها إثنتان تحولت لجوائح، وهي أنفلونزا الخنازير وكورونا، ولم توصي منظمة الصحة العالمية حتى الآن بأي قيود على السفر الدولي بشأن «M Pox»، لكنها توصي بتحفيز إجراءات الترصد والفحص فقط لاكتشاف المصابين وعلاجهم.

  • وزارة الصحة تكشف تعريف الحالات المشتبه فى إصابتها بمرض جدرى القرود

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن تعريف الحالات المشتبه فى إصابتها بمرض جدرى القرود، وقالت وزارة الصحة والسكان، أن الحالة المشتبه فى إصابتها بجدرى القرود هو أى شخص فى أى عمر ولديه طفح جلدى حويصلى غير معروف السبب مثل (جديرى مائى – الهريس – الحزام النارى – عدوى الجلد البكتيرية – الطفح المصاحب لمرض السيلان) مع وجود واحد أو أكثر من الأعراض التالية:

    ارتفاع فى درجة الحرارة – 38.5

    تورم فى الغدد الليمفاوية

    – صداع

    آلام بالجسم أو العضلات

    – آلام بالظهر

    – ضعف عام

    وقالت : فى المرضى الذين يعانون من جدرى القردة، يجب استخدام مضادات الفيروسات وفقا لبروتوكول المعالجين والحالات التى تعانى من عوامل خطورة : (مثل الأطفال أو الحوامل أو لديهم ضعف مناعة أو أمراض مناعية يوصى لهم بالرعاية الطبية وتقييم حالتهم المرضية مع عزلهم لتقليل حدة المراضة والمضاعفات.

  • وزير الصحة الفلسطينى: تسجيل أول إصابة بشلل الأطفال فى جنوب قطاع غزة

    أكد وزير الصحة الفلسطينية ماجد أبو رمضان، أول إصابة بفيروس شلل الأطفال في جنوب قطاع غزة، يعني أن هناك مئات الحالات غير المنكشفة، لافتا إلى أن فلسطين قبل 40 عاما قضت تماما على ذلك الفيروس.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي عرضته قناة “القاهرة الإخبارية”: “إسرائيل تمنعنا من إجراء الفحوص اللازمة للتأكد من انتشار فيروس شلل الأطفال في قطاع غزة، ومستعدون لمواجهة انتشار فيروس شلل الأطفال ونتعاون  مع كافة المنظمات لاحتوائه”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • وزير الصحة الفلسطيني: الاحتلال يمنع وصول لقاحات شلل الأطفال لقطاع غزة

    أكد وزير الصحة الفلسطينية، ماجد أبو رمضان، أن قوات الاحتلال تتعمد منع وصول التطعيمات واللقاحات الخاصة بفيروس شلل الأطفال إلى قطاع غزة.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي عرضته “القاهرة الإخبارية”: “نطالب المجتمع الدولى بتوفير الحماية اللازمة لطواقم الطبية في الأراضي المحتلة.

    وتابع وزير الصحة الفلسطينية: “اللقاحات ستكون في غزة خلال أيام وهي قادمة من شرق آسيا”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • وزارة الصحة: توافر أدوية علاج حالات الإصابة بجدرى القرود بالمستشفيات

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن فيروس جدرى القرود أن فيروس مرض جدرى القرود معروف لنا ولدينا خبراء متخصصين في التعامل معه.

    وأوضحت أن جدرى القرود لا ينتشر بسهولة ولا ينتقل عبر الهواء لمسافات طويلة،  ولكن عن طريق مخالطة المصابين بالفيروس لفترات طويلة وبشكل وثيق، وهو ما يجعل أنه من غير المرجح التحول لجائحة عالمية مثل كورونا وتابعت: من أهم الأعراض ارتفاع درجة الحرارة والطفح الجلدي.

    وتابعت وزارة الصحة أن جميع الأدوية متوفرة في المستشفيات لعلاج الحالات المصابة بـ مرض جدرى القرود عند اكتشافها، مؤكدة أن العزل يتم في مستشفيات الحميات بالجمهورية، مشيرة إلى أن جميع الحالات التي تم الكشف عن إصابتها تحسنت بعد تلقى العلاج الكامل، ولم تحدث أي حالات بمضاعفات خطرة.

    أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن مرض جدرى القرود يمكن الوقاية منه، ومعظم الحالات المصابة تتعافى تماما، ولكن قد تكون الإصابات شديدة فى بعض الحالات.

    وتابع عبد الغفار: “يمكن لجدرى القرود إصابة أى شخص، ولكن معظم الإصابات فى التفشى الوبائى الحالى بين الرجال” مضيفا: “يمكن الإصابة بجدرى القرود أثناء التواصل المباشر مع شخص مصاب من خلال الملامسة المباشرة مع الشخص المصاب، والتواصل العادى وجها لوجه من خلال الكلام أو الكحة أو العطس أو التنفس، والملابس الملوثة والأغطية والفوط والأسطح والأدوات الخاصة بالمصاب”.

    واستكمل: “عادة تؤدى عدوى جدرى القرود إلى ظهور طفح جلدى مؤلم، وتكوين حويصلات على راحة اليد، بينما تميزت الحالات تاريخيًا بطفح جلدى فى أجزاء واسعة من الجسم، إلا أن الحالات فى الانتشار الحالى شملت فى الغالب أشخاصا لديهم عدد قليل من الطفح حول الأعضاء التناسلية أو فتحة الشرج”.

  • وزارة الصحة تكشف طرق انتقال مرض جدرى القرود وتؤكد: تنشيط إجراءات الترصد

    قالت وزارة الصحة والسكان إن فيروس «M Pox» المعروف سابقا باسم جدري القرود، ينتشر من خلال الاتصال اللصيق، وبشكل رئيسي من خلال التعرض المباشر للطفح الجلدي، أو الملابس الملوثة أو البياضات، أو من خلال رذاذ الجهاز التنفسي للمصاب، عادة تؤدي عدوى جدري القرود إلى ظهور طفح جلدي مؤلم، وتكوين حويصلات على سطح راحة اليد.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان، أن الأبحاث والتقارير تشير  إلى أنه من غير المرجح ان يتحول «M Pox» إلى جائحة مثل «كورونا» غير أنه حتى الآن يعد طارئة صحية تثير قلقًا دوليًا، ومنظمة الصحة العالمية، تعلن ذلك عند تفشي أي مرض، وهذا يشير إلى إمكانية انتقالها لبلدان أخرى.

    وأوضحت وزارة الصحة أن معظم الطوارئ الصحية ليست جوائح، نظرًا لأن إعلان الطارئة الصحية له معايير، فكان هناك 7 إعلانات حالة طوارئ لـ 7 أمراض، منها إثنتان تحولت لجوائح، وهي أنفلونزا الخنازير وكورونا، ولم توصي منظمة الصحة العالمية حتى الآن بأي قيود على السفر الدولي بشأن «M Pox»، لكنها توصي بتحفيز إجراءات الترصد والفحص فقط لاكتشاف المصابين وعلاجهم.

    وكانت وزارة الصحة والسكان قامت بتنشيط الإجراءات الصحية الوقائية المقررة عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، في ضوء المتابعة المستمرة للحالة الوبائية للمرض والمنشورات الدورية ذات الصلة، مع استمرار رفع درجة الاستعداد بجميع أقسام الحجر الصحي بالمطارات الجوية والموانئ البحرية والمعابر البرية وتنشيط كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بالمرض في منافذ دخول البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى