وزارة الصحة

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 418 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 113898 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1309 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 64 جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 142187 حالة من ضمنهم 113898 حالة تم شفاؤها، و 7805 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”

أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، توافر مخزون كاف من غاز “الأكسجين الطبي” بجميع المستشفيات التى تستقبل مرضى فيروس كورونا المستجد بمحافظات الجمهورية، مشيرة إلى أن الدولة لا تألو جهدًا فى الحفاظ على صحة المواطنين فى ظل مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمى للوزارة، أنه بناءً على تقارير اللجنة المركزية التى وجهت الوزيرة بتشكيلها فور حدوث واقعة وفاة 4 مرضى بفيروس كورونا المستجد بمستشفى الحسينية المركزى بمحافظة الشرقية للوقوف على الأوضاع بالمستشفى متضمنة موقف الأكسجين الطبى والحالات المتواجدة على أجهزة التنفس الصناعى، فقد تبين أن عدد الأسرة المشغولة بمستشفى الحسينية ومتصلة بشبكة الأكسجين تضم (11 حالة بالحضانات، وحالتين برعاية قسم الباطنة، و3 حالات بعناية القلب)، بالإضافة إلى 7 حالات بالعناية المركزة لمرضى فيروس كورونا و33 حالة بقسم العزل للمصابين بالفيروس وجميعهم يتم توفير الأكسجين لهم من نفس شبكة الأكسجين بترددات عالية ولم يتأثر أحد منهم، مما يؤكد عدم وجود علاقة بين حالات الوفاة وما يُثار عن حدوث نقص فى الأكسجين بالمستشفى.

وأضاف “مجاهد” أن شبكة الغازات بالمستشفى تعمل بكفاءة عالية، حيث كان الخزان يحتوى أمس على 500 لتر من غاز الأكسجين الطبى، بالإضافة إلى تواجد شبكة غازات احتياطية بالمستشفى متصل بها 24 أسطوانة أكسجين طبى، وتواجد 45 أسطوانة أكسجين كمخزون استراتيجى بالمستشفى، مضيفًا أن جميع أقسام المستشفى تعمل بكامل طاقتها وجميع المرضى يتلقون الرعاية الطبية اللازمة لهم.

وأشار “مجاهد” إلى أن ال ٤ حالات وفاة التى وقعت أمس بوحدة الرعاية المركزة بمستشفى الحسينية توفوا فى فترات زمنية مختلفة، وأغلبهم من كبار السن ويعانون من أمراض مزمنة ولديهم مضاعفات مرضية نتيجة إصابتهم بفيروس كورونا مما أدى إلى تدهور حالتهم الصحية ووفاتهم.

وتابع “مجاهد” أنه فيما يخص واقعة وفاة مريضين بمستشفى زفتى العام بمحافظة الغربية، فقد كلفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الدكتور مصطفى غنيمة، رئيس قطاع الطب العلاجى بتشكيل لجنة مركزية من الوزارة فور حدوث الواقعة للتحقيق فيها واتخاذ جميع الإجراءات القانونية حيال من يثبت تقصيره.

ولفت إلى أن التحقيقات المبدئية كشفت أن حالتى الوفاة مصابين بفيروس كورونا وكانت حالتهما حرجة ويعانيان من أمراض مزمنة وعلى أجهزة تنفس صناعى، مضيفًا أنه وقت حدوث الواقعة كان يتواجد بالمستشفى 4 حالات بأقسام الطوارىء على “ماسك أكسجين” و3 حالات بقسم الحضانات على أجهزة التنفس الصناعى، و3 حالات على جلسات الأكسجين بعناية الأطفال، و27 حالة بالعناية المركزة المتوسطة لمرضى فيروس كورونا المستجد، و4 حالات بقسم الحروق على أجهزة التنفس الصناعى، و7 مرضى بالعناية المركزة العادية على أجهزة التنفس الصناعى موضحًا أن “تانك” الأكسجين فى ذلك الوقت كان ممتلىء بمقدار (5400 لتر)، بالإضافة إلى وجود 24 أسطوانة أكسجين ممتلئة بغرفة الغازات الطبية، لافتًا إلى قيام النيابة العامة بالتحقيق فى الواقعة للوقوف على الأسباب المؤدية للوفاة.

وأكد “مجاهد” سعى الدولة لتوفير مخزون كاف من الأكسجين الطبى بجميع مستشفيات الجمهورية منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، بالتعاون مع كبرى شركات الغازات، والتى تقوم بإمداد المستشفيات بالأكسجين بشكل مستمر وتوفير مخزون استراتيجى كاف لتلبية جميع احتياجات القطاع الصحى خاصة لمرضى فيروس كورونا، كما تم زيادة عدد “تانكات” الأكسجين والأسطوانات بجميع المستشفيات، فضلًا عن القيام برفع كفاءة جميع شبكات الغازات الطبية بالمستشفيات والصيانة الدورية لمنع حدوث أى أعطال أو تسريبات بأجهزة الغازات الطبية تؤثر على تلقى المرضى للخدمة الطبية.

وذكر “مجاهد” أن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، تقدم تعازيها لأسر جميع المتوفين بفيروس كورونا المستجد، داعية الله أن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، متمنية الشفاء العاجل لجميع المصابين بالفيروس.

وتناشد وزارة الصحة والسكان وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعى بتحرى الدقة والموضوعية فى نشر الأخبار، والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية، لعدم إثارة البلبلة والفزع بين المواطنين.

قام عدد من أعضاء نقابة المحامين بالحسينية بتحرير مذكرة جماعية للنائب العام بسبب واقعة نقص الأكسجين داخل مستشفى الحسينية ووفاة عدد من المواطنين إثر ذلك ، حيث اختصموا خلالها كل من ( وزيرة الصحة بصفتها وشخصها / ومحافظ الشرقية بصفته وشخصه / وكيل أول وزارة الصحة بالمحافظة / مدير المستشفى ) .

قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إنه تم استعراض موقف الإصابات في مصر، وخطة الدولة للحد من زيادة إصابات كورونا، وتوفير أجهزة التنفس الصناعى والأدوية والأكسجين، وخطة مصر فى تصنيع لقاحات كورونا مع الشركات الدولية.

وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب لبرنامج “الحكاية”، على فضائية “MBC مصر”، مع الإعلامى عمرو أديب، أنه تم العمل مع شركة سينوفارم من بداية الأبحاث الإلكترونية، ويوم الخميس أصدرت الحكومة الصينية الموافقة التجارية، وكل التعاقدات كانت لها أولوية قبل إصدار موافقة الترخيص التجارى.

وتابعت: “تعاقدنا مع سينوفارم، واليوم حصلنا على موافقة هيئة الدواء المصرية للترخيص الطوارئ لسينوفارم”.

وأشارت إلى أن أول شحنة من سينوفارم دخلت المعامل أجرى عليها 4 أنواع من التحاليل في معامل هيئة الدواء المعتمدة من وزارة الصحة العالمية، وخرجت كل النتائج بمأمونية اللقاح وتداوله.

قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إنه فيما يخص ملف لقاح “أسترازينيكا” دخل من خلال شركة فاكسيرا المصرية، وتم تقديم الملف الخاص به يوم الخميس، وتم التفاوض المالى والتوريدات، مشيرة إلى وصول أول شحنة من أسترازينيكا في الأسبوع الثالث أو الرابع من يناير.

وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب لبرنامج “الحكاية”، على فضائية “MBC مصر”، مع الإعلامى عمرو أديب، أنه للتعاقد لابد من موافقة الطوارئ، حيث تم استيفاء الملف، وحصلنا على موافقة مجلس الوزراء ووزارة العدل على التحكيم الدولى في العقد.

وتابعت وزيرة الصحة: “أشكر كل زملائنا في وزارة الصحة وهيئة الدواء المصرية على المجهود الكبير الذى بذلوه”.

أعلنت منظمة الصحة العالمية منح موافقتها الطارئة الأولى على لقاح فايزر- بيونتيك، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

فايزر – بيونتيك، أول لقاح ضد كورونا توافق عليه الصحة العالمية للاستخدام الطارئ

وفى وقت سابق قال د. أمجد الخولى استشارى الأوبئة فى منظمة الصحة العالمية نتمنى أن يكون العام الجديد أفضل من سابقيه وأن يحمل عام 2021 مزيدا من الأمل، وفي الواقع عام 2020 ينتهى ببارقة أمل كبيرة بإنتاج اللقاحات، وإن كانت هناك بعض المخاوف بسبب هذا التطور والتحور للفيروس ولكن نأمل ألا يؤثر ذلك بأى صورة من الصور على فعالية اللقاحات. ونأمل من الجميع مزيدا من الالتزام.

وأضاف الخولى وفق الأمم المتحدة “ندرك جيدا صعوبة ذلك، فنحن نعيش نفس المصاعب، سواء الكوادر الطبية أو كل العاملين فى مجال الصحة العامة، ولكن حتى الآن هذه الإجراءات الوقائية هى السلاح الأهم والأوفر والمجانى إلى أن نصل إلى نسب تحصين عالية فى مجتمعاتنا لنستطيع بعدها تخفيف هذه الإجراءات.

نفت وزارة الصحة والسكان ما تداوله البعض عن وجود منشور يحذر من الذهاب للمستشفيات فى حال الشعور بأعراض كورونا أو أى مرض آخر.

وقالت وزارة الصحة فى منشور اليوم، إن مايتم تداوله لا يمت بصلة لوزارة الصحة المصرية، كما أكدت الوزارة للمواطنين أن جميع المستشفيات متأهبة لاستقبال المرضى سواء مرضى فيروس كورونا أو غيره، وأن رقم التواصل الوحيد هو 105.

يذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 136644 حالة من ضمنهم 111451 حالة تم شفاؤها، و 7576 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

أكدت وزارة الصحة والسكان، أن مبادرة الكشف المبكر عن أمراض “الأنيميا والسمنة والتقزم” الخاصة بطلاب المرحلة الابتدائية، تستهدف فحص 14 مليون طالب فى المرحلة الابتدائية من المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر.

وقالت وزارة الصحة والسكان، إن المبادرة تستمر فى العمل حتى نهاية السنة الدراسية بجميع محافظات الجمهورية، مؤكدة أنه يتم من خلال المبادرة إجراء المسح الطبى للطلاب وقياس الوزن، والطول، ونسبة الهيموجلوبين بالدم، للكشف عن الأمراض الناتجة عن سوء التغذية، ووضع الآليات اللازمة لتحسين صحة الطلاب، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
 ‏
يذكر أنه يجرى تحويل الحالات المصابة بأى من هذه الأمراض التى تشملها المبادرة إلى عيادات التأمين الصحي، لاستكمال الفحوصات اللازمة وصرف العلاج بالمجان، كما يتم تسليم هؤلاء الطلاب “كارت متابعة” يحتوى على البيانات الخاصة بهم، وذلك لمتابعتهم دورياً والاطمئنان على حالتهم الصحية باستمرار من خلال 250 عيادة تأمين صحى بجميع محافظات الجمهورية.

يشار إلى مشاركة 1800 فريق طبى بالمبادرة، ويتكون كل فريق من 3 أفراد (ممرضة، فنى معمل، وإداري)، وتم تدريبهم على بروتوكولات الفحص والتشخيص، كما تم تدريبهم على معايير مكافحة العدوى، فى إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة جميع الطلاب.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 411 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 111451 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1411 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 56 جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 136644 حالة من ضمنهم 111451 حالة تم شفاؤها، و 7576 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
https://apple.co/3gURgYJ

أكدت بيانات وزارة الصحة والسكان، بلوغ نسبة الشفاء والتعافى من كورونا بمستشفيات العزل 82.4% بالجمهورية بعد تعافى 110436 حالة.

وقالت وزارة الصحة، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وذكر ت أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 133900 حالة من ضمنهم 110436 حالة تم شفاؤها، و 7466 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

وقالت وزارة الصحة والسكان إن أعراض فيروس كورونا مثل الرشح والعطس والكحة والشعور بآلام فى الجسم وإسهال وقيء وضيق فى التنفس، وطالبت وزارة الصحة مطالبة المواطنين بحماية أنفسهم وارتداء الكمامات والتزم التباعد الاجتماعى بمسافة لا تقل عن 1 متر مع الآخرين وتطهير اليد.

اللقاحات المعطلة: وهى تحتوى على الفيروس المنتج مخبريا بعد تدمير الحامض النووى له ومن أشهر أمثلة هذا اللقاح ( لقاح السولك الخاص بشلل الأطفال، لقاح السعار ولقاح الأنفلونزا الموسمية).

اللقاحات الحية المضعفة: وهى تحتوى على الفيروس حي ولكن جرى اضعاف الحامض النووي بحيث يصبح قادر على انتاج المناعة ولا يستطيع التسبب في المرض ومن أشهر أمثلته (لقاح شلل الأطفال الفموي سابين ، لقاح الحمى الصفراء ولقاحات الحصبة).
 

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الإثنين، عن خروج 421 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 110436 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1359 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 61 جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 133900 حالة من ضمنهم 110436 حالة تم شفاؤها، و 7466 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
https://apple.co/3gURgYJ

كشفت بيانات وزارة الصحة والسكان عن بلوغ نسبة الشفاء من كورونا 83% فى مستشفيات العزل بالجمهورية بعد تسجيل 110015 حالة حتى اليوم.

وقالت وزارة الصحة والسكان إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وذكرت أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، هو 132541 حالة من ضمنهم 110015 حالة تم شفاؤها، و7405 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.

كشف موقع “CNN” الإخباري، عن أن شهر ديسمبر هو الشهر الأكثر دموية في الولايات المتحدة منذ بدء جائحة فيروس كورونا، والتوقعات لشهر يناير” كابوسية”، حيث فقد أكثر من 63 ألف أمريكي بسبب الفيروس في الأيام الـ26 الماضية، كما يقول الخبراء.

وبالمقارنة، شهد شهر نوفمبر بأكمله حوالي 36964 حالة وفاة، وتأتي حصيلة القتلى في أعقاب عدة أشهر قاسية، مع تدمير كورونا للمجتمعات من الساحل إلى الساحل، وشل أنظمة المستشفيات، وفرض قيود جديدة واسعة النطاق.

وقال الموقع: أعطى الموافقة على لقاحين لفيروس كورونا في وقت سابق من شهر ديسمبر بعض الأمل في ضوء نهاية النفق، لكن الخبراء يواصلون التحذيرات حيث إن الوباء لم ينته بعد، وقد تكون هناك زيادة أخرى ناجمة عن عطلة عيد الميلاد.

قال الدكتور أنتوني فاوتشي، قد نشهد طفرة في فترة ما بعد عيد الميلاد، أو رأس السنة الجديدة، مشيرًا إلى السفر في العطلات والتجمعات الخاصة، على الرغم من نصيحة خبراء الصحة.

وصف كبير خبراء الأمراض المعدية في البلاد الارتفاع المحتمل في الحالات بأنه “زيادة عند زيادة عدد الحالات”، كما أخبر دانا باش من شبكة CNN، “إذا نظرت إلى المنحدر ، فإن ميل الحالات التي مررنا بها أثناء دخولنا أواخر الخريف وقريبًا أوائل الشتاء، إنه أمر مزعج حقًا “.

وأشار الموقع إلى أنه تم فحص أكثر من 1.1مليون شخص في المطارات يوم السبت، وفقًا لإدارة أمن المواصلات، في ثالث أكثر أيام السفر الجوي الأمريكية ازدحامًا منذ مارس، تم فحص أكثر من 616 ألف في يوم عيد الميلاد وحده، وسافر مئات الآلاف في الأيام التي سبقت العطلة.

وقال الموقع، سجلت البلاد رابع أكبر عدد من حالات العلاج في المستشفيات مع أكثر من 118720 ألف مريض بفيروس كورونا على مستوى البلاد.

وقال الموقع، إن هذا هو اليوم الــ 26 على التوالي الذي تظل فيه الولايات المتحدة فوق 100 ألف حالة دخول في المستشفى حاليًا، كانت جميع الأيام الخمسة الأعلى لدخول المستشفى في الأسبوع الماضي.

ستؤدى زيادة أخرى في عدد الحالات والاستشفاء، حتماً، إلى مزيد من الوفيات، علاوة على عدد القتلى المدمر بالفعل.

وقال فاوتشى كبير الأمراض المعدية بالولايات المتحدة الأمريكية “إننا حقًا في مرحلة حرجة للغاية“، مضيفا ” الأسابيع القليلة المقبلة، ربما تزداد الأمور سوءًا“.

جاءت تعليقات فاوتشى يوم الأحد في الوقت الذي تجاوزت فيه الولايات المتحدة 19.1 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا، بعد ما يزيد قليلاً عن 11 شهرًا بعد تسجيل الحالة الأولى في الولايات المتحدة في أواخر يناير.

وأشار الموقع إلى أنه توفي أكثر من 333 ألف شخص بسبب كورونا في الولايات المتحدة، قد يفقد 193 ألف شخص حياتهم خلال الشهرين المقبلين، وفقًا لتوقعات معهد المقاييس الصحية والتقييم التابع لجامعة واشنطن.

قال الدكتور بيتر هوتيز، أخصائي الأمراض المعدية في كلية بايلور للطب: “التوقعات مروعة، موضحا أنه لا يزال بإمكان الناس إنقاذ حياة أحبائهم من خلال ممارسة التباعد الاجتماعي، والأقنعة، مع تذكر أن اللقاحات باتت قريبة.

كشفت وزارة الصحة والسكان عن تراجع نسب الشفاء بمستشفيات العزل بالجمهورية من فيروس كورونا ل83.3% .

وأوضحت وزارة الصحة والسكان خروج 477 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، أمس وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالى المتعافين من الفيروس إلى 109462 حالة حتى اليوم.

وقالت وزارة الصحة إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وذكرت وزارة الصحة أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 131315 حالة من ضمنهم 109462 حالة تم شفاؤها، و7352 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

قالت الدكتورة نانسي الجندي، رئيس إدارة المعامل المركزية بوزارة الصحة، إن المعامل التابعة للوزارة تجري في اليوم حوالي 10 آلاف مسحة يوميًا للكشف عن فيروس كورونا، مشيرة إلى أن كل مستشفيات وزارة الصحة مفتوحة حاليًا لاستقبال من يرغب في إجراء الكشف الطبي.

وتابعت الجندى، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، تقديم لبني عسل، والمذاع عبر فضائية الحياة، أنه من يجد عليه أعراض حتى لو كانت بسيطة يجب عليه التوجه فورًا لإجراء الكشف الطبي لبيان مدى إصابته.

وأكملت رئيس إدارة المعامل المركزية بوزارة الصحة، أن هناك بعض المستشفيات الخاصة ترسل لإجراء عينة ومستشفيات أخرى لا ترسل المرضي، موضحة أن غرفة الأزمات هي التي تقوم بحصر الأعداد اليومية بالنسبة لإجراء المسحات أو غيره.

وأشارت رئيس إدارة المعامل المركزية بوزارة الصحة، إن الأشعة المقطعية مهمة، والطبيب هو من يوجه الحالة لإجراء الكشف المناسب لتوضيح مدي الإصابة بفيروس كورونا من عدمه، قائلة:” الطبيب يحدد بسبب معرفته لعرض الحالة“.

أعلنت الصحة السعودية، اليوم السبت، الفئات الممنوعة من الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

وقالت الوزارة إن الذين يعانون من حساسية شديدة تتطلب الحصول على حقنة الإبينفرين، والسيدات الحوامل، من الممنوعين.

كما جاء في القائمة السيدة التي ترضع طفلها، ومن تخطط للإنجاب خلال شهرين، أو الذي أصيبوا بالفيروس خلال 90 يوما قبل الحصول على اللقاح.

وتلقى ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان الجرعة الأولى من لقاح كورونا (كوفيد – 19) أمس الجمعة، وذلك ضمن الخطة الوطنية للقاح كوفيد 19 التي تنفذها وزارة الصحة السعودية.

من جانبه تقدم وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق الربيعة بالشكر إلي ولي العهد السعودي علي دوره في حصول المملكة علي لقاح كورونا، قائلا:” أتقدم بالشكر والعرفان لولي العهد على حرصه ومتابعته المستمرة لتوفير اللقاحات للمواطنين والمقيمين، وتوجيهاته الدائمة بتقديم أفضل الخدمات لهم.

أصدرت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، تحذيرا إلى الشباب من السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

وقالت المنظمة إن السلالة الجديدة لكوفيد-19، على خلاف السلالات السابقة، تنتشر بين الفئات العمرية الأصغر بشكل سريع للغاية.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن رصد إصابات بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا “كوفيد-19” في 8 دول أوروبية.

وقال هانز كلوج مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، إن 8 دول في منطقة أوروبا ظهرت فيها السلالة الجديدة من فيروس كورونا المعروفة بـ”VOC-202012/01″ داعيا إلى تعزيز تدابير الحماية العالية.

وأكد المسؤول بمنظمة الصحة العالمية على ضرورة الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وارتداء الكمامات الطبية.

أكد وزير الصحة الروسي، ميخائيل موراشكو، أن لقاح “سبوتنيك V” ضد فيروس كورونا، أثبت أنه آمن للأشخاص، الذين تفوق أعمارهم الـ60 عاما.

وكان صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي أعلن الخميس الماضي أنه يتوقع اعتماد لقاح “سبوتنيك V” المضاد لفيروس كورونا في عدد من الدول إحداها عربية، وذلك في شهر يناير القادم.

وقال رئيس صندوق الاستثمارات المباشرة، كيريل دميترييف، خلال موجز صحفي عقد بمناسبة تصدير أول شحنة من اللقاح الروسي إلى الأرجنتين: “في الشهر القادم نتوقع تسجيل اللقاح في الإمارات والهند والكثير من دول أخرى”.

وأصبح “سبوتنيك V” الذي طوره مركز “جاماليا” الروسي للبيولوجيا المجهرية وتم تسجيله في البلاد رسميا في أغسطس أول لقاح ضد الفيروس التاجي على مستوى العالم، كما أصبحت الأرجنتين أول دولة في أمريكا اللاتينية اعتمدت اللقاح بناء على نتائج اختباراته في روسيا.

يذكر أن الطبيب والمقدم التلفزيوني الروسي ألكساندر مياسنيكوف قارن اللقاح الروسي “سبوتنيك V” والأمريكي فايزر، منتقدًا الأخصائيين الأجانب الذين زعموا أن العقار الروسي لم يتم اختباره.

وكتب مسانيكوف عبر حسابه الرسمي على قناة “تيليجرام”: “لا أريد الانضمام إلى المناقشة – ما هو نوع اللقاح الذي لديهم (الولايات المتحدة الأمريكية)” هو “سيئ”! لا ينبغي أن تكون مثلهم. ولكن يجب أن تنصحهم بالنظر في المرآة”.

وأضاف أن “سبوتنيك V” يستند إلى التطورات، التي حدثت في عام 2002 وخضع أسلافه لتجارب إكلينيكية على البشر.

ودعا مياسنيكوف الولايات المتحدة إلى وقف “حرب اللقاحات” والتركيز على محاربة الفيروس الذي يحصد المزيد والمزيد من الأرواح.

وكانت روسيا قد أعلنت عن تسجيل أول لقاح في العالم ضد “كوفيد-19” في شهر أغسطس الماضي، وحتى الآن تم تسجيل لقاح “سبوتنيك V” ويطوره مركز “غامالي” لأبحاث الأوبئة والأحياء الدقيقة.

ويعتمد اللقاح على منصة “ناقلات الفيروسات الغدية البشرية” مدروسة جيدًا ومصادق عليها، وتتمثل فوائدها المهمة في السلامة والفعالية وعدم وجود آثار ضارة طويلة المدى.

وبدأت في روسيا، في يوم الخامس من ديسمبر، حملة التطعيم العام ضد فيروس كورونا بتوجيه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.