أحداث مجلس الوزراء

  • المشدد 10سنوات لـ5متهمين بـ”أحداث مجلس الوزراء” وإلزامهم بسداد17مليون جنيه

    قضت الدائرة 5 إرهاب بمحكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، بمعاقبة 5 متهمين في قضية أحداث العنف وإضرام النيران والشغب التى وقعت فى محيط مبانى مجلس الوزراء ومجلسى الشعب والشورى والمجمع العلمي المصري والتى عرفت إعلامياً بـ”أحداث مجلس الوزراء، بالسجن المشدد 10 سنوات، وإلزامهم بسداد 17 مليون و684 ألف و801 جنيهاً، عما أتلفوه، ومعاقبة متهم بالسجن المشدد 5 سنوات، كما قضت المحكمة ببراءة 3 متهمين أخرين.

    صدر الحكم، برئاسة المستشار محمد ناجي شحاته وعضوية المستشارين محمد محمد النجدي، وأحمد عبد الحكم وسكرتارية أحمد صبحي.

    تضمن قرار الاتهام إحالة 269 متهما إلى محكمة جنايات القاهرة و24 حدثا إلى محكمة الطفل، وذلك لاتهامهم بالضلوع في تلك الأحداث التى أسفرت عن وقوع أعداد من القتلى والجرحى فى أحداث العنف بمحيط مجلس الوزراء.

  • حيثيات حبس أحمد دومة 15 سنة في أحداث مجلس الوزراء

    وضعت محكمة جنايات القاهرة، حيثيات حكمها بالسجن المشدد 15 سنة على أحمد دومة، وإلزامه بدفع 6 ملايين جنيه قيمة التلفيات في اتهامه مع آخرين بأحداث العنف التي شهدها “محيط مجلس الوزراء” في منتصف ديسمبر من عام 2011.

    وذكرت المحكمة في حيثيات: إن وقائع الدعوى حسبما استقر في يقين المحكمة واطمأن إليها وجدانها مستخلصة مما حوته الأوراق من تحقيقات وما أثير بشأنها في جلسات المحاكمة، تتحصل بشأن المتهم المعروض على المحكمة، قد اقتصرت على الأحداث التي وقعت اعتبارًا من فجر 26 ديسمبر 2011 واستمرت حتى يوم 27 ديسمبر2011، إلا هذه الأحداث ما كانت لتقع بمنأى عن الظروف والملابسات التي أحاطت بها وشهدتها البلاد في هذه الفترة الفارقة من تاريخ الأمة.

    واوضحت الحيثيات: “في يوم 25 نوفمبر 2011 نظموا تظاهرة اسموها ” جمعة إنقاذ الثورة ” وتجمع المئات منهم أمام مجلس الشعب بهدف الاعتصام اعتراضًا على إدارة شئون البلاد وترشيح الدكتور كمال الجنزورى رئيسًا للوزراء والمطالبة باستبعاده، وإزاء ذلك فقد اعتصم المتظاهرون أمام مجلس الوزراء لمنعه وأعضاء وزارته من دخول المجلس، ونصبوا لاعتصامهم خيامًا أقاموها بشارع مجلس الشعب وأحكموا مداخله بأبواب حتى وزارة الصحة، لتفتيش كل من يمر بالطريق، وتمكنوا من منع جميع الموظفين من دخول المجلس. 

    ولم تمض فترة الاعتصام على خير حال بل قام بعض من المعتصمين بإهانة الضباط وسب جنود الخدمة المكلفين بحماية مجلس الشعب بألفاظ نابية، واتهامهم بالعمالة والخيانة، وقصفوهم بزجاجات مملوءة بالبول وأكياس القمامة، والتلويح بالإشارات والإيحاءات الجنسية ما أصاب جنديين منهم بحالة نفسية سيئة لالتزامهم بالأمر الصادر للقوات بضبط النفس، لم يكن هذا الاستفزاز بمحض الصدفة، أو تصرف فردى من غير مسئول بأن كان الأمر متعدٍ لإثارة الجنود واستدراجهم للتعدى على المعتصمين وصولًا لتصوير مشاهد تسجل هذا الاعتداء والتنديد به، كان الميدان مناخًا خصبًا ومرتعًا لمن كانوا يعبثون في الخفاء من أصحاب المطامع والأهواء”.

    واشارت الحيثيات: “إنه عن الدفع بانتفاء الركن الشرعى لجريمة التعدى على رجال السلطة العامة لتوافر سبب من أسباب الإباحة، فمردوده بأن المادة 61 من قانون العقوبات تنص: لا عقاب على من ارتكب جريمة ألجأته إلى ارتكابها ضرورة وقاية نفسه أو غيره من خطر جسيم على النفس على وشك الوقوع به”.

    وكشفت التحقيقات أن ” المتهم محمود عمران عبد المجيد عمر رقم 252 قرر بأمر الإحالة أن أحد من اسماهم بالنشطاء قتل أحد المعتصمين ليلصق الاتهام بالجيش والشرطة وليحدث الفتنة والوقيعة بينهم حيث كان يتم اختيار الهدف من خلال اتفاقات بينهم بإشارات معينة بالليزر لتحديد الشخص المستهدف قتله أو إصابته.

    كما أكد وجود عناصر أجنبية مندسة بالميدان كانوا يتحدثون اللغة الإنجليزية والفرنسية وكانوا يحملون حقيبة سوداء اللون بداخلها أجزاء صلبة يتم تركيب بعضها البعض بطريقة معينة فتشكل سلاح”لاشينكوف” يتم استخدامه في قتل المتظاهرين لإشعال حالة الغضب عند المعتصمين”.

    وكانت المحكمة أكدت في جلسة الحكم أنها قامت بدورها في البحث عن الحقيقة فقامت بنظر الدعوى في جلسات متعاقبة وقامت باستدعاء من دعت الضرورة لسماع شهادته وإدلاء شهادته، أن الواقعة ثابتة ثبوت لإدانة المتهم، اذ اطمأنت لشهادة شهود الإثبات وما جاء من أدلة فنية وارتاح وجدانها للأخذ بها سندا للإدانة ولا تعول على إنكار المتهم وإثبات أن تلك وسيلته للهروب من العقاب.

    ونسبت النيابة إلى المتهمين في القضية ارتكابهم لجرائم التجمهر المخل بالأمن والسلم العام، ومقاومة السلطات باستخدام القوة والعنف لمنعهم من أداء قوات الأمن لعملهم في تأمين وحماية المنشآت الحكومية، والحريق العمدي لمبانٍ ومنشآت حكومية وإتلافها واقتحامها، والتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة.

    وتضمنت الاتهامات تعطيل المرافق العامة وحيازة أسلحة بيضاء وقنابل مولوتوف وكرات لهب، فضلًا عن حيازة البعض منهم لمخدرات بقصد التعاطي، وممارسة مهنة الطب دون ترخيص، والشروع في اقتحام مبنى وزارة الداخلية لإحراقه، وإتلاف وإحراق بعض سيارات وزارة الصحة وسيارات تابعة لهيئة الطرق والكباري وبعض السيارات الخاصة بالمواطنين، والتي تصادف تواجدها في شارع الفلكي.

    وتضمن قرار الاتهام أن المباني الحكومية التي تم التعدي عليها واقتحامها وإحراق بعضها وإتلاف كل أو بعض منشآتها هي المجمع العلمي المصري، ومجلس الوزراء، ومجلسي الشعب والشورى، ومبنى هيئة الطرق والكباري، الذي يضم عددًا من المباني الحكومية ومن بينها حي بولاق، وحي غرب القاهرة، وهيئة الموانئ المصرية، وهيئة مشروعات النقل، وهيئة التخطيط، وفرع لوزارة النقل.

  • تأجيل محاكمة أحمد دومة في «أحداث مجلس الوزراء» لـ3 نوفمبر

    أجلت الدائرة 11 بمحكمة جنايات جنوب القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، إعادة محاكمة أحمد سعد دومة سعد في قضية أحداث العنف وإضرام النيران والشغب التي وقعت في محيط مباني مجلس الوزراء ومجلسي الشعب والشورى والمجمع العلمي المصري والمعروفة إعلاميًا بـ”أحداث مجلس الوزراء”، لجلسة 3 نوفمبر.

    عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، والدكتور عادل السيوي وسكرتارية حمدى الشناوى.

    وكانت محكمة النقض، قد ألغت الحكم الصادر بمعاقبة أحمد دومة بالسجن المؤبد في القضية وأمرت بإعادة محاكمته من جديد أمام إحدى دوائر محاكم الجنايات غير التي سبق وأصدرت حكمها بإدانته.

    وسبق لمحكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد ناجي شحاتة وعاقبت الناشط أحمد دومة بالسجن المؤبد لإدانته ومتهمين آخرين معه في القضية بارتكاب أحداث العنف وإضرام النيران موضوع الاتهام والتي وقعت في شهر ديسمبر 2011، وجاء ترتيب الناشط أحمد دومة في أمر الإحالة المتهم رقم 194 حيث تضمن قرار الاتهام إحالة 269 متهما إلى محكمة جنايات القاهرة.

    ونسب قضاة التحقيق وهم كل من المستشارين وجدى عبد المنعم ووجيه الشاعر وحسام عز الدين، إلى المتهمين في القضية، ارتكابهم جرائم التجمهر المخل بالأمن والسلم العام، ومقاومة السلطات باستخدام القوة والعنف لمنعهم من أداء قوات الأمن لعملهم في تأمين وحماية المنشآت الحكومية، والحريق العمد لمبان ومنشآت حكومية وإتلافها واقتحامها، والتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وتعطيل المرافق العامة وحيازة أسلحة بيضاء وقنابل مولوتوف وكرات لهب، فضلا عن حيازة البعض منهم لمخدرات بقصد التعاطي وممارسة مهنة الطب دون ترخيص والشروع في اقتحام مبنى وزارة الداخلية لإحراقه وإتلاف وإحراق بعض سيارات وزارة الصحة وسيارات تابعة لهيئة الطرق والكباري وبعض السيارات الخاصة بالمواطنين والتي تصادف وجودها بشارع الفلكي.

  • تأجيل إعادة محاكمة أحمد دومة فى “أحداث مجلس الوزراء” لـ 1 نوفمبر

    قررت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات جنوب القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، تأجيل إعادة محاكمة الناشط السياسى أحمد دومة، بقضية “أحداث مجلس الوزراء”، لـ 1 نوفمبر لمرافعة الدفاع.

    وقدمت النيابة العامة تقرير بالمصابين بالأحداث وحالتهم الصحية.

    كانت محكمة النقض، ألغت فى أكتوبر الماضى، الحكم الصادر بمعاقبة دومة بالسجن المؤبد فى القضية وقررت بإعادة محاكمته من جديد .

    تعود أحداث القضية لشهر ديسمبر 2011، عندما اندلعت اشتباكات بين نشطاء سياسيين فى محيط مجلس الوزراء ومجلسى الشعب والشورى، وأسندت النيابة لـ«دومة» وباقى المتهمين تهم التجمهر وحيازة أسلحة بيضاء ومولوتوف، والتعدى على أفراد من القوات المسلحة والشرطة وحرق المجمع العلمى، والاعتداء على مبان حكومية أخرى، منها مقر مجالس الوزراء والشعب والشورى والشروع فى اقتحام مقر وزارة الداخلية، تمهيدًا لإحراقه.

  • النقض تستمع اليوم لمرافعة الدفاع في «أحداث مجلس الوزراء»

    تنظر محكمة النقض، اليوم الأحد، الطعون المقدمة من عدد من المتهمين بالقضية المعروفة إعلاميًا بـ«أحداث مجلس الوزراء»، على أحكام السجن المشدد والمؤبد.

    تنظر المحكمة طلبات ومرافعة الدفاع ثم تقوم بتلاوة رأيها في القضية من قبول أو رفض الطعن.

    ويواجه المتهمون في القضية ارتكاب جرائم: مقاومة السلطات والحريق العمد لمبان ومنشآت حكومية وإتلافها واقتحامها والتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة والشروع في اقتحام مبنى وزارة الداخلية وإتلاف وإحراق بعض سيارات وزارة الصحة.

    وقضت محكمة جنايات القاهرة، بمعاقبة 43 متهمًا بالسجن المؤبد، كما غرمتهم 17 مليونا و684 ألف جنيه، وعاقبت المحكمة 9 متهمين أحداثا بالسجن المشدد 10 سنوات، ومعاقبة شيماء أحمد سعد حسن، بالسجن المشدد 5 سنوات، وبراءة باقى المتهمين.

    وتعود أحداث القضية إلى ديسمبر 2011، حين اندلعت اشتباكات بين نشطاء سياسيين وقوات الأمن والجيش في محيط مجلس الوزراء ومجلس الشعب.

    وكانت النيابة أحالت 298 متهما، منهم 144 محبوسا، بينهم 17 حدثا، إلى المحاكمة الجنائية بعد أن وجهت إليهم تهم مقاومة السلطات وتعطيل المرافق العامة وحيازة أسلحة بيضاء، وقنابل مولوتوف وكرات لهب، فضلا عن حيازة بعضهم لمخدرات بقصد التعاطى، وممارسة مهنة الطب بدون ترخيص.

  • الجنايات تستكمل محاكمة “دومة” في “أحداث مجلس الوزراء”

    تستكمل محكمة جنايات جنوب القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، محاكمة أحمد دومة، بقضية “أحداث مجلس الوزراء.
    قال شاهد الإثبات الأول اللواء حمدى حبيب، إنه كان يعمل وكيل إدارة مرور القاهرة وقت الأحداث، ومسئول عن حركة المرور بـ7 أقسام من بينهم قصر العينى والسيدة زينب، وأن حركة المرور توقفت وقت الأحداث بعد محاولة خطف المتظاهرين لسيارة إطفاء بشارع القصر العينى، وتم تحويل حركة السير بشارع قصر العينى بسبب المتجمهرين، وتم عمل مسار بديل حتى لا تتعرض سيارات المواطنين للتلف.
    ونوه الشاهد إلى أنه لم يتمكن من دخول شارع مجلس الشعب بسبب كثرة المتظاهرين.

  • تأجيل إعادة محاكمة دومة في «أحداث مجلس الوزراء» لجلسة الغد

    قررت محكمة جنايات جنوب القاهرة المنعقده بمعهد أمناء الشرطة بطرة، تأجيل إعادة محاكمة المتهم أحمد سعد دومة سعد، في قضية أحداث العنف وإضرام النيران والشغب التي وقعت في محيط مباني مجلس الوزراء ومجلسي الشعب والشورى والمجمع العلمي المصري، والتي عرفت إعلاميًا بـ «أحداث مجلس الوزراء» وذلك لجلسة 8 يوليو، لسماع شهود الاثبات محافظ القاهره لمنطقة غرب مع استمرار حبس المتهمين.

    صدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، ود. عادل السيوي، وسكرتارية حمدي الشناوي، ومحمد الجمل.

    وكانت محكمة النقض قد ألغت في شهر أكتوبر الماضي، الحكم الصادر بمعاقبة أحمد دومة، بالسجن المؤبد في القضية، وأمرت بإعادة محاكمته من جديد أمام إحدى دوائر محاكم الجنايات غير التي سبق وأصدرت حكمها بإدانته.

    وسبق لمحكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد ناجي شحاته، بمعاقبة الناشط أحمد دومه بالسجن المؤبد لإدانته ومتهمين آخرين معه في القضية بارتكاب أحداث العنف وإضرام النيران موضوع الاتهام والتي وقعت في شهر ديسمبر 2011 .

    وجاء ترتيب الناشط أحمد دومة في أمر الإحالة المتهم رقم 194 حيث تضمن قرار الاتهام إحالة 269 متهمًا إلى محكمة جنايات القاهرة و24 حدثا إلى محكمة الطفل، وذلك لاتهامهم بالضلوع في تلك الأحداث التي أسفرت عن وقوع أعداد من القتلى والجرحى في أحداث العنف بمحيط مجلس الوزراء.

    ونسب قضاة التحقيق وهم كل من المستشارين وجدي عبد المنعم، ووجيه الشاعر، وحسام عز الدين، إلى المتهمين في القضية، ارتكابهم لجرائم التجمهر المخل بالأمن والسلم العام، ومقاومة السلطات باستخدام القوة والعنف لمنعهم من أداء قوات الأمن لعملهم في تأمين وحماية المنشات الحكومية، والحريق العمدي لمبان ومنشآت حكومية واتلافها واقتحامها، والتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة.

    كما تضمنت الاتهامات تعطيل المرافق العامة وحيازة أسلحة بيضاء وقنابل مولوتوف وكرات لهب، فضلا عن حيازة البعض منهم لمخدرات بقصد التعاطي وممارسة مهنة الطب دون ترخيص والشروع في اقتحام مبنى وزارة الداخلية لإحراقه، وإتلاف وإحراق بعض سيارات وزارة الصحة وسيارات تابعة لهيئة الطرق والكباري وبعض السيارات الخاصة بالمواطنين والتي تصادف تواجدها في شارع الفلكي.

    وتضمن قرار الاتهام أن المباني الحكومية التي تم التعدي عليها واقتحامها وإحراق بعضها وإتلاف كل أو بعض منشآتها هي المجمع العلمي المصري، ومجلس الوزراء، ومجلسي الشعب والشورى ومبنى هيئة الطرق والكباري، الذي يضم عددا من المباني الحكومية ومن بينها حي بولاق، وحي غرب القاهرة، وهيئة الموانىء المصرية، وهيئة مشروعات النقل، وهيئة التخطيط، وفرع لوزارة النقل.

  • تأجيل إعادة محاكمة 103 متهمين بـ”أحداث مجلس الوزراء” لـ15 فبراير المقبل

    قررت الدائرة الخامسة إرهاب، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الأحد، تأجيل جلسة إعادة محاكمة 103 متهمين بالقضية المعروفة إعلاميًا بـ”أحداث مجلس الوزراء” لـ 15 فبراير، لعدم حضور المتهمين .

    كانت النيابة وجهت للمتهمين تهم مقاومة السلطات، والحريق العمد لمبانى ومنشآت حكومية ، وإتلافها واقتحامها، والتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وتعطيل المرافق العامة وحيازة أسلحة بيضاء، وقنابل مولوتوف وكرات لهب، فضلاً عن حيازة البعض منهم لمخدرات بقصد التعاطى، وممارسة مهنة الطب بدون ترخيص، والشروع فى اقتحام مبنى وزارة الداخلية لإحراقه، وإتلاف وإحراق بعض سيارات وزارة الصحة .

  • حبس حرس المحكمة 24 ساعة لحديثه أثناء انعقاد جلسة أحداث مجلس الوزراء

    قررت الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، وعضوية المستشارين محمد محمد النجدى، وصفوت عبد الرحمن، وسكرتارية أحمد صبحى عباس، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، قبل نظر إعادة محاكمة 103 متهمين بالقضية المعروفة إعلاميًا بأحداث مجلس الوزراء، حبس أحد رجال حرس المحكمة لمدة 24 ساعة، بسبب حديثه إلى المحكمة أثناء نظر الجلسة.

    ودخل حرس المحكمة إلى القاضى وتحدث معه أثناء نظر الجلسة، فقرر القاضى حبسه لمدة 24 ساعة، وتبين بعد ذلك عندما أكد الدفاع للقاضى أن هناك متهمين لم يحضرا الجلسة، ليرد القاضى بأنهما حضروا، وأن حرس المحكمة الذى تم حبسه أكد له ذلك، وأن سبب الحبس كان كلامه عن حضور السيدات المتهمات بالقضية، ولم يتبن معرفة ذلك الشخص للصحفيين.

زر الذهاب إلى الأعلى