أردوغان

  • “نيوزويك”: ثلث الصحفيين المسجونين بالعالم يقبعون فى سجون أردوغان

    قالت مجلة نيوزويك، إنه قبل عقدين وقف رجل أمام مسيرة كبيرة فى أسطنبول وتلا بعض الأسطر من الشعر، وبعد فترة وجيزة تم القبض على ذلك الرجل وسجنه بتهمة التحريض على الكراهية الدينية، وأشارت إلى أن ذلك الرجل هو رجب طيب أردوغان الذى يسجن اليوم مئات الشعراء والكتاب والصحفيين، موضحة أن أكثر ما يثير الدهشة هو حقيقة أنه من بين جميع الصحفيين المسجونين فى العالم، فإن ثلثهم يقبعون فى السجون التركية.

    وأضافت المجلة الأمريكية، اليوم الأحد، أن تركيا تحت حكم أردوغان تحولت إلى أكبر سجان للصحفيين فى العالم، حيث اعتقل النظام التركى عشرات الصحفيين، فضلا عن آلالاف المعارضيين من كافة فئات المجتمع، منذ محاولة الجيش الفاشلة للإطاحة به فى يوليو 2016، موجها لهم اتهامات بالإرهاب بسبب مقالاتهم وتدويناتهم على مواقع التواصل الإجتماعى أو آراء عبروا عنها.

    وأضافت، أن الكثيرون مثل الصحفى أحمد ألتان، تم الحكم عليهم بالإعدام، وذلك فضلا عن غلق أكثر من 180 وسيلة إعلامية وفقدان ما يزيد عن 2500 صحفى وعاملين آخرين فى الإعلام لوظائفهم، ومن غير المفاجئ أن مؤشر “وورد برس” لحرية الصحافة هذا العام وضع تركيا فى المرتبة 157 دولة من بين 180 دولة حيث تأتى بعد رواندا.

  • شرطة أردوغان تعتقل 85 عسكريا لصلتهم بتحركات الجيش التركى

    أوقفت الشرطة التركية الجمعة 85 جنديا للاشتباه بصلاتهم بشبكات الداعية فتح الله جولن، المتهم بتدبير تحركات الجيش فى يوليو 2016.

    وأصدرت نيابة أنقرة مذكرات توقيف 110 جنود يخدمون فى سلاح الجو، منهم ثلاثة برتبة كولونيل وخمسة طيارين، فى إطار تحقيق يستهدف أنصار جولن فى الجيش.

    وتم توقيف خمسة وثمانون منهم قبل الظهر، وتتواصل عمليات البحث عن ال 25 الآخرين.

    وبدأت السلطات التركية حملات تطهير واسعة فى مجمل المؤسسات الرسمية بعد تحركات الجيش فى يوليو 2016 الذى تتهم السلطات غولن الحليف السابق للرئيس رجب طيب اردوغان بالوقوف وراءه.

    وينفى جولن المقيم فى الولايات المتحدة منذ حوالى عشرين عاماً نفيا قاطعا أى تورط فى الانقلاب.

    واعتقلت السلطات أكثر من 77 ألف شخص وعزلت أكثر من 150 ألفا آخرين أو علقت مهامهم فى إطار عمليات التطهير التى تعرضت لانتقادات حادة فى الخارج، لكن أنقرة تعتبرها ضرورية للقضاء على أى خطر بحصول تمرد.

  • منشق عن الإخوان يفضح كيف تستغل قيادات الجماعة بتركيا علاقاتها بحزب أردوغان

    “قيادات الإخوان الهاربة لتركيا تستغل علاقتها مع بالحزب الحاكم فى أسطنبول لتحقيق أرباح مالية، والعيش فى رفاهية”.. بهذه الكلمات فضح قيادات الجماعة بتركيا، القاضى السابق المنشق عن جماعة الإخوان الإرهابية، والمحال للصلاحية المستشار عماد أبو هاشم.

    وقال “أبو هاشم” المتواجد حاليًا فى تركيا: “العلاقات التاريخية لكوادر الإخوان مع أعضاء الحزب الحاكم فى تركيا والأحزاب ذات المرجعية الدينية التى نشأت منذ أن كان الإسلاميون فى تركيا ينخرطون جميعًا تحت مظلة حزب الرفاة يستغلها – اليوم – قيادات الإخوان فى تحقيق مصالحهم الخاصة وتسيير أمورهم الشخصية وإدارة مشاريعهم التجارية متعللين للأتراك بأنهم – فيما يطلبونه منهم – إنما يبتغون به مرضاة الله والدار الآخرة ونصرة الإسلام”.

    وأشار “أبو هاشم” إلى أن قيادات الإخوان فى تركيا تعيش فى رفاهية ويحققون مكاسب مالية، إلا أن الشباب الصغير يعانون بشكل كبير، مضيفًا: “قيادات الجماعة تورط الشباب ثم تستغلهم أسوأ استغلال، والشباب الذى يعترض على سياسة قيادات الجماعة يتم الإبلاغ عنه من أجل طرده وتشريده”.

  • أحمد موسى يكشف شروط أردوغان الجديدة للحصول على الجنسية التركية

    قال الإعلامى أحمد موسي، إن تركيا قررت منذ فترة، بيع الجنسية لأي مواطن، ولكن بشروط، واليوم أردوغان ينشر في الجريدة شروطا جديدة لجذب المواطنين من الدول الأخرى لشراء الجنسية، مؤكدا أن تركيا على وشك الانهيار الاقتصادي.

    وأضاف موسى، خلال تقديمه، برنامج « على مسئوليتى» المذاع على قناة صدى البلد، أن أردوغان يدلل ويتسول على الجنسية التركية لبيعها.

    وكشف عن أن رئيس تركيا وضع بعض الشروط فى الماضى للحصول على الجنسية، منها « مليون جنيه، أو ايداع 3 ملايين دولار فى اي بنك تركى، او يقوم بتشغيل مجموعة كبيرة من المواطنين» .

    وأوضح موسي أن أردوغان تنازل وخفض الشروط، بعد ان لاحظ ان الجميع لا يريد الحصول على الجنسية التركية، فقام بخفض الايداع فى البنوك من 3 ملايين دولار إلى نصف مليون، أو ان يشترى عقارا لا يزيد ثمنه عن 250 ألف دولار، أو يدفع 205 آلاف دولار، أو يشغل 50 مواطنا تركيا» .

  • بوتين يتفق مع أردوغان على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب

    أكدت شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن عن الاتفاق مع تركيا حول إقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب السورية، على امتداد خط التماس بين الجيش السوري والجماعات المسلحة.

    وسنوافيكم بالتفاصيل،،،

  • زعيم المعارضة التركية: أردوغان فشل فى حكم البلاد ويجب أن يستقيل

    قال كمال كيليتشدار أوغلو رئيس حزب الشعب الجمهورى المعارض فى تركيا، إن البلاد تمر بأزمة اقتصادية خطيرة للغاية، وقد بدأت أثارها فى الظهور، مضيفا أن الرئيس رجب طيب أردوغان فشل في حكم البلاد وإدارة اقتصادها، ويجب أن يستقيل.

    ونقلت قناة “سكاي نيوز” الإخبارية اليوم السبت عن كيليتشدار قوله “إننا فى وسط أزمة مختلفة ولا تزال في بدايتها، ويجب على من يحكمون البلاد أن يكونوا حذرين، وأن يكونوا منفتحين على الانتقاد، وأن يقوموا بوظائفهم بطريقة شفافة، والتأكد من أن الهيئات الحكومية تعمل بشكل صحيح”.

    وانتقد رئيس حزب الشعب الجمهورى التركى موقف أردوغان المعارض لقرار المصرف المركزى بزيادة سعر الفائدة مؤخرا؛ في محاولة لإنقاذ البلاد من أزمتها الاقتصادية، وتدهور العملة المحلية.

  • كمال أوغلو يتعهد بقيادة ثورة ضد أردوغان

    هاجم كمال كيليتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهورى أكبر أحزاب المعارضة فى تركيا، الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لنظام حكمه المناهض للقيم الديمقراطية، متوعدا بقيادة ما وصفها بثورة فى وجه نظام الرجل الواحد.

    وقال كيليتشدار أوغلو- فى خطاب أمام أنصاره فى الذكرى الخامسة والتسعين لتأسيس الحزب، وفقا لما نقلته اليوم قناة (سكاى نيوز) الإخبارية ـ ” نستعد لثورة تركيا الرابعة، يجب أن نقيم نظاما يلبى احتياجات الناس وليس نظاما يقوم بقمع وظلم الناس”.

    وتعهد أوغلو بمواصلة الكفاح بنشاط ضد حكم حزب العدالة والتنمية الذى يحكم البلاد منذ 16 سنة، مشيرا إلى ما قام به أردوغان من صياغة نموذج رئاسى جديد بدلا من النظام البرلمانى على نحو تحولت معه تركيا إلى نظام الرجل الواحد.

    وأضاف ” إذا كنا دعاة حقيقيين للديمقراطية، فيجب أن نعمل بمبدأ فصل السلطات، ويجب أن نلغى هذا النظام الفردى، وسيحقق حزب الشعب الجمهورى مهمته عندما نكون قادرين على تتويج جمهوريتنا بالديمقراطية”.

  • بسبب فشل أردوغان اقتصاديا.. الصحف الورقية ودور النشر مهددة بالتوقف

    بسبب السياسات الاقتصادية الفاشلة لنظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، أصبح الناشرون الأتراك يصارعون من أجل البقاء فى تركيا التى تستورد أوراق الكتب والصحف.

    وسجل سعر صرف الدولار واليورو أمام الليرة رقمًا قياسيًا عقب أزمة القس الأمريكى أندرو برونسون انعكس على قطاع النشر فى تركيا، كما أثار تخوفات على العملية الثقافية فى البلاد.

    وقالت وسائل إعلام تركية، إن الناشرون يواجهون صعوبة فى الحصول على الورق المستورد بسعر مناسب، كما يواجهون مشكلة نابعة من الضرائب العالية وحقوق التأليف والنشر للكتب المترجمة التى تسدد بالعملات الأجنبية.

    وفى حديثه مع النسخة التركية من موقع “دويتشه فيلة” الألمانى، أفاد رئيس اتحاد الناشرين التركى كنعان كوجاترك أن تركيا تنتج لب الورق عالى الجودة فقط، وأن هذا الإنتاج يعادل 3 % من السوق فقط، مؤكدًا أن تركيا تستورد الأوراق المستخدمة فى الصحف والكتب.

    وأضاف كوجاترك أن قطاع النشر فى تركيا بات يعتمد على الاستيراد منذ خصخصة أول مصنع للأوراق فى تركيا “سيكا” بمدينة “إزميت” وإغلاقه فى عام 2005، مؤكدًا أن القطاع يعانى من مشكلات كبيرة نتيجة لارتفاع مؤشر العملات الأجنبية وتراجع مبيعات الكتب هذا العام.

    وشدد كوجاترك على أن تركيا لا تنتج أوراق الكتب وأن سعر طن الورق ارتفع من 750 يورو إلى 900 يورو.

    وقال سميح جوموش من دار نشر “نوتوس كتاب” أيضًا إن “قطاع النشر يعانى من مشكلتين كبيرتين فى ظل الأزمة، الأولى هى القضاء على أرباح التكاليف بسبب استيراد كل مستلزمات الإنتاج مثل الورق والحبر والغراء، وأيضًا نسب الربح فى نشر الكتب منخفضة جدًا، ومن غير الممكن تقريبًا تحقيق أرباح من 1000 أو 2000 كتاب يتم نشرها”.

    وفى السياق نفسه، قالت صحيفة “زمان” التركية المعارضة، إن الصحف الورقية تمر أيضًا بأيام عصيبة مثل دور النشر، ففى عددها الصادر فى الـ 21 من شهر أغسطس الجارى أعلنت صحيفة “أيدينليك” المعروفة بقربها لحزب “الوطن” توقف نسختها المطبوعة لمدة 3 أيام مضطرًا بسبب مشكلة الورق والنفقات المتزايدة.

    ومن جانبه شدد رئيس تحرير صحيفة “أفرينسيل” فاتح بولات على وجود مشكلة ناجمة عن هذا الوضع بالنسبة للصحيفة التى تواصل مسيرتها بإمكانات متواضعة، مؤكدًا أنهم يحاولون عدم رفع سعر الصحيفة حتى آخر لحظة يمكنهم المقاومة فيها.

  • أردوغان يفضح الإخوان .. نهاية لعبة الكذب

    أجمل ما فى أردوغان أنه مادة مسلية على المستوى السياسى والفكرى، وربما يكون أكثر ورقة ساهمت فى تعرية أفكار وتناقض وانتهازية عموم أبناء التيار الإسلامى فى المنطقة العربية، كلما نفخوا فى بالونة السلطان العثمانى يخرج هو بتصريح أو موقف سياسى ويفجره فى وجوههم كاشفا عن زيفهم وكذبهم وتزويرهم.
    كيدا فى مصر والمصريين يخرج الإخوان لرسم هالة من القداسة حول أردوغان رجل الديمقراطية، وتركيا التى ينعم فيها الناس بالحرية ولا تعرف معنى القمع، كما هو الحال فى البلدان العربية، وقبل أن يكمل الإخوان كذبتهم حول الرئيس التركى الديمقراطى يفاجئهم أردوغان بما يكشف كذبتهم، وهو يصدر قرارات بإغلاق الصحف المعارضة واعتقال الصحفيين بشكل موسع، دفع كل المؤسسات الدولية لتصنيف تركيا كواحدة من أكثر البلاد قمعا لحرية الصحافة، ثم يفاجئهم أردوغان بقرارات التضييق وإغلاق منصات السوشيال ميديا، ليجد الإخوان أنفسهم عرايا فى ساحة نفاق السلطان العثمانى.
    يفعلها الإخوان مجددا عن طريق رموزهم، وعلى رأسهم يوسف القرضاوى، يرسمون صورة لأردوغان حامى حصون الإسلام «واللى منيم إسرائيل من المغرب»، ويعايرون العرب بأن حكامهم يسعون نحو العدو الصهيونى، فيخرج أردوغان عليهم بوصلات تعاون اقتصادى وعسكرى علنى مع إسرائيل، بل ويكتشف العالم أجمع أن شركة تركيا تسعى لإنشاء السفارة الأمريكية فى القدس، فتخيب كذبة الإخوان وينفضح كذبهم، ولكنهم لا يرتجعون.
    يظهر الهاربون فى تركيا من رجال الإخوان مثل معتز مطر ومحمد ناصر وغيرهما للحديث عن أردوغان السلطان الزاهد، الذى أسس دولة قوية واقتصادا لا ينهار، ويؤلفون القصص عن السلطان العثمانى الذى يمنح البنك الدولى قروضا، ثم فجأة يفضحهم أردوغان ويطل على العالم بوجه الديكتاتور المتمسك بالسلطة، وهو يعدل الدستور للسيطرة والبقاء الدائم، ثم يفضح أكذوبتهم أكثر وهو يقف عاجزا عن إنقاذ اقتصاده المنهار وليرته التى خسف بها الدولار الأرض، فيلجأ للأمير القطرى شريكه فى الإرهاب لإنقاذه، ويتعرى الإخوان أكثر وأكثر وهم يصفون الدعم القطرى لتركيا بأنه دعم واجب لإنقاذ دولة مسلمة، بعد أن صدعوا وعايروا المصريين بأن الدعم الخليجى للقاهرة ما هو إلا شحاتة وعجز.
    حتى صورة القوة المزيفة التى حاول دراويش أردوغان تصديرها للسلطان العثمانى فضحها أردوغان بتعنته ورعونته وفشله فى حل أزمة القس الأمريكى برانسون، الذى تحول إلى سبب يمارس من خلاله دونالد ترامب حملة تأديب مهينة لأردوغان ودولته، يفتح السلطان العثمانى صدره كما عادة أهله من الإخوان دوما، ولكنه لا يجيد قراءة خريطة الأزمة، يتخيل أن بعضا من العند قد يدفع الإدارة الأمريكية لتهدئة قضية القس برانسون، وهو ما لن يحدث فى القريب لأن القس الأمريكى يحميه أهم مثلث يدفع الإدارة الأمريكية للمضى قدما فى التصعيد ضد تركيا، القس برانسون فى قلب مثلث الانتخابات والدين والتعاطف الشعبى الأمريكى، وهو ما سيضاعف إصرار الإدارة الأمريكية على إنقاذه للأسباب التالية:
    – سياسيا انتخابات التجديد النصفى للكونجرس أصبحت على الأبواب، وترامب والحزب الجمهورى فى حاجة ماسة إلى أصوات الولايات المتدينة، وأهل هذه الولايات سيكونون فى حاجة إلى مشاهدة الإدارة الأمريكية، وهى تبذل كل الجهد لإنقاذ القس برانسون الذى يمثل لهم رمزا لرجل الدين الذى يمارس مهمة مقدسة فى تركيا وهى التبيشر.
    – مايك بينس نائب الرئيس الأمريكى سيكون أكبر عامل مساعد فى دفع ترامب لممارسة مزيد من الإهانة والعقاب ضد تركيا وأردوغان، لأن «بينس» ينتمى لنفس طائفة القس الأمريكى المحتجز فى تركيا ومعروف أنه إنجلى متدين ومحافظ ويملك الرغبة والتصميم على إنقاذ القس الذى يراه بطلا.
    – الحملة العاطفية اللى بدأتها وسائل الإعلام الأمريكية بتصريحات لابنة القس حولت «برانسون» إلى بطل أمريكى، لأنه وضع خطر مثلما وصفت ابنته صحته بأنه فقد 25 كيلو من وزنه، ويعانى حالة ضعف عام ربما تهدد حياته، وهذه الرسالة الإعلامية لم تعرف معنى للفشل فى أمريكا طوال حياتها، ستخلق رأيا عاما ضاغطا على الإدارة الأمريكية حتى لا تغفل عن القضية.
    تلك هى أزمة أردوغان كما أزمة الإخوان يمارسون الغباء السياسى برعونة تفقدهم القدرة على قراءة المشهد، لدرجة دفعت أردوغان للتوهم قبل عام ونصف العام من الآن أنه قادر على استغلال القس الأمريكى فى مساومة ترامب والضغط عليه، حينما طلب تسليم خصمه فتح الله كولن مقابل الإفراج عن القس برانسون، وهو ما واجهته الإدارة الأمريكية بالرفض، وما دفع ترامب الآن لإهانة السلطان العثمانى وعقابه.

  • هوس أردوغان يقود تركيا نحو كارثة

    الأزمة القائمة بين الولايات المتحدة وتركيا تتعلق بالقس الأمريكي أندرو برونسون، الذي يحتجزه الأتراك كرهينة تحت تهمة الإرهاب، والمشكلة الأساسية هي تصميم رجل تركيا القوي رجب طيب أردوغان على قيادة بلاده إلى الخراب.

    وبحسب التقرير الذي نشرته صحيفة “نيويورك بوست” الأمريكية، صعد أردوغان إلى السلطة على وعد بحكومة نزيهة وازدهار اقتصادي، وفي سنواته الأولى قدم بعضا من الاثنين، لكن هوسه بالحصول على قوة وسلطة لم يسبقه إليها غيره، وسحق المعارضة وجميع المنافسين المحتملين يفسد تلك الإنجازات.

    وأضافت الصحيفة أن برونسون ليس حتى الرهينة الوحيدة التي يحتفظ بها أردوغان، في محاولة فاضحة لإجبار واشنطن على تسليم حليفه السابق رجل الدين، فتح الله جولن، الذي عاش طويلا بمنفاه في ولاية بنسلفانيا. ويلقي أردوغان باللوم على جولن في محاولة الانقلاب عام 2016، بالإضافة إلى الكشف عن الفساد الكبير في النظام قبل بضع سنوات.

    ومع ذلك، أعطى الانقلاب الفاشل أردوغان ذريعة لاتخاذ إجراءات صادمة، واعتقال 50 ألف شخص وتسريح حوالي 110 آلاف موظف حكومي، وكل ذلك بدعوى وجود علاقة مفترضة بفتح الله جولن، بالإضافة إلى تكميم الصحافة التركية التي كانت حرة في الماضي.

    حتى طريق أردوغان إلى الازدهار يبدو وكأنه طريق مسدود، فتركيا لديها ديون خارجية تبلغ 217 مليار دولار وأحد أكبر معدلات العجز التجاري في أي دولة من الأسواق الناشئة. وكان التضخم يرتفع قبل الأزمة الأخيرة، كما فقدت العملة نصف قيمتها في الأشهر الأخيرة. وكانت تسمية أردوغان لصهره كوزير للمالية كاشفة عن مدى ثقة أردوغان في قوته، وكذلك تراجع ثقة المستثمرين الأجانب.

    بعد ذلك، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الشهر عقوبات على رفض أردوغان الإفراج عن برونسون، برونسون وتوعد بالمزيد.

    وفي المقابل رد أردوغان الدعوة إلى مقاطعة أجهزة “آيفون” وغيرها من المنتجات الإلكترونية الأمريكية، وهو أمر لا معنى له.

    بين حالة الطوارئ التي أعلنها بعد الانقلاب وانتصاره في التصويت اللاحق، بالإضافة إلى سنوات تطهير وتصفية الجيش، حقق أردوغان سلطة شبه كاملة، ولكن حتى مع سياساته التي تدفع عجلة الاقتصاد، فإن الناس العاديون يعانون وسوف يعانون أكثر إذا سار على نفس النهج، لكن الإشارات المزايدة تشي بأن أردوغان لا يهتم.

    وأكدت الصحيفة أن أمام تركيا شوط طويل قبل أن تصل إلى السقوط الاقتصادي الحر مثل فنزويلا، لكن أردوغان يتخذ بالفعل الخطوات الأولى في هذا الاتجاه، ربما فقط نهج فريق ترامب المتشدد يمكنه أن يصدم هذا الطاغية ويعيده إلى رشده.

    حاول أردوغان اللجوء إلى قطر لمساعدته في الحرب الاقتصادية التي تشنها الولايات المتحدة، بعد هبوط الليرة وخسارتها حوالي 40% من قيمتها أما الدولار الأمريكي، بالفعل تعهد تميم بن حمد أمير قطر بمساعدة حليفه وضخ استثمارات بقيمة 15 مليار دولار، وبمجرد الإعلان ارتفعت قيمة الليرة قبل أن تضخ قطر دولارا واحدا، لكن تهديد آخر من ترامب خفض قيمتها مجددا. ما يدل على أن أزمة الليرة بالفعل سببها السياسات الاقتصادية قبل كل شيء.

    ودل على ذلك أيضا، تخفيض وكالة التصنيف الائتماني “ستاندرد أند بورز” و”موديز” تصنيف تركيا، الذي يقيم مدة أهلية تركيا للحصول على قروض وقدرتها على السداد.

    وأوضحت “ستاندرد أند بورز” أن سبب ذلك يعود إلى استيائها لعدم وجود خطة موثوقة لأنقرة في إدارة الاضطرابات الحالية.

    وتوجد بالفعل العديد من الحلول التي تمكن أردوغان من الخروج من هذا المضمار، لكن جيمعها تتعارض مع سياسة أردوغان، حيث يرى العديد من الاقتصاديين أن رفع معدلات الفوائد من قبل البنك المركزي التركي سيساهم بشكل كبير في جذب المستثمرين، لكن أردوغان يرى وحده أن تخفيض الفائدة سيقضي على التضخم، وكذلك اللجوء إلى صندوق النقد الدولي الذذي يعد مهينا لأردوغان لضرورة مباركة الولايات المتحدة لذلك، وكذلك الإفراج عن برونسون.

  • سعد الدين إبراهيم يكشف: أردوغان سيغلق قنوات الإخوان قريبًا

    قال الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون، إن لديه معلومات عن اتجاه تركيا لإغلاق قنوات الإخوان الإرهابية فى أراضيها، نظرًا للأزمة الاقتصادية التركية الشديد، وخسائر هذه القنوات، خاصة أن تلك القنوات كان يستخدمها أردوغان كسلاح له لتوسيع نفوذه فى الشرق الأوسط لتكون له قاعدة إقليمية فى المنطقة، وتهديد الدول، ولكن دورهم انتهى فى الوقت الحالى فى ظل الأزمات الكبرى بتركيا. 

    وأضاف سعد الدين إبراهيم، أن السلطات التركية ستمهل قادة الإخوان والعاملين بها فترة للرحيل من أراضيها، أو البقاء دون العمل السياسى أو الإعلامى، خاصة أن عمر هذه القنوات الإخوانية أصبح قصيرًا، وأن هناك حالة من القلق الشديد بين المتواجدين هناك من الإخوان، وترقب شديد، ومنهم من بدأ بالفعل يغادر الأراضى التركية تخوفًا من إلقاء القبض عليه أو ترحيله.

  • مسئول روسي: صفقة صواريخ «إس 400» مكسب سياسي لأردوغان

    وكالات

    كشفت مسئول روسي عن مصير صفقة توريد أنظمة صواريخ الدفاع الجوي «إس 400» إلى تركيا عقب تدهور الليرة، وتراجع الاقتصاد التركي، ملمحا إلى أن صفقة الصواريخ الروسية تشكل مكسبا سياسيا وعسكريا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وقال مدير مركز تحليل تجارة السلاح العالمية، إيجور كوروتيتشكو، إن تركيا قادرة على دفع ثمن صفقة «إس 400»، رغم تدهور الليرة التركية.

    ولمح، إلى أن حصول حكومة رجب طيب أردوغان، على صواريخ «إس 400» يشكل قوة سياسية وشعبية لأردوغان، قائلا: «استلام تركيا إس 400 سيرفع ليس فقط هيبة رئيسها، بل أيضا مكانة البلاد في المجال العسكري السياسي».

    وقال كوروتشينكو، لوكالة «سبوتنيك»: «ليس هناك أية مخاطر على العقد، لنبدأ بأن روسيا منحت تركيا قرضا لسد قيمة جزء من هذا العقد، وستتم المحاسبة باستخدام الدولار أو عملات قابلة للتحويل، لذلك ليس هناك أي أضرار».

    وأضاف المسئول الروسي «في ظروف عندما تضرب الولايات المتحدة بشكل واسع الاقتصاد التركي بهدف إثارة الاستياء العام والإطاحة بأردوغان، سيتقارب الزعيم التركي مع روسيا».

    وتابع مدير مركز تحليل تجارة السلاح العالمية: «دافع أردوغان هنا هو سيادة الدولة في المجال الجوي الفضائي، فهو يفهم بشكل ممتاز أنه في حال ممارسة الضغط العسكري على تركيا، إذا كانت لديه السيطرة على المجال الجوي فوق البلاد، فسيكون زعيما مطلقا على الوضع».

    وتجدر الإشارة إلى أن روسيا وتركيا وقعتا في ديسمبر عام 2017 في أنقرة، اتفاقية حول قرض لتوريد أنظمة الدفاع الجوي «إس 400».

    وانخفض سعر صرف الليرة التركية إلى مستوى قياسي أمام العملات الأجنبية، حيث انخفض سعر صرف الليرة التركية أمام الدولار أكثر من 40% منذ بداية العام، وذلك بعد التوتر الذي شهدته العلاقات الأمريكية التركية.

  • أردوغان يكشف عن مهلة أمريكية لبلاده للإفراج عن القس برونسون

    كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن منح الولايات المتحدة لبلاده مهلة حتى مساء الأربعاء الماضي، من أجل الإفراج عن القس الأمريكي أندرو برونسون.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر مضاعفة التعريفات الجمركية على صادرات الحديد والصلب إلى تركيا، في أعقاب العقوبات الأمريكية على أنقرة.

    يذكر أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على وزيري الداخلية والعدل التركيين في أعقاب قضية القس الأمريكي المحتجز لدى تركيا منذ عامين.

  • “بلومبيرج” تحمل سياسات أردوغان الاقتصادية مسئولية انهيار سوق المال التركى

    رأت وكالة بلومبيرج الأمريكية المتخصصة فى الشؤون الاقتصادية ،أن خارطة الطريق التى رسمها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أدت إلى انهيار بالسوق التركية، محذرة من أنه ما لم يعد رئيس تركيا أرداجه فإن بلاده ستعانى ماليا فى المرحلة المقبلة، متوقعة أن يؤدى تراجع الليرة إلى تخلى أردوغان عن سياساته.

    وأضافت الوكالة فى تقرير موسع لها نشرته من خلال موقعها على الإنترنت، أن التراجع فى الليرة قد يؤدى إلى إجبار أردوغان على التخلص من بعض العقائد الاقتصادية، لافتة إلى أن المحللين يرون بضرورة حاجة البلاد إلى زيادات فى الأسعار، وخفض فى الإنفاق، واللجوء إلى الحصول على قرض من صندوق النقد الدولى.

    وأوضحت الوكالة فى التقرير أن كل وصفة اقتصادية تقريبًا لتركيا لإنقاذ أسواقها المالية من الانهيار، وإنقاذ اقتصادها من الركود، الذى يبدو من المرجح أن يتبعه أردوغان، ينطوى على تراجع رئيس البلاد عن سياساته الاقتصادية.

    ونوهت الوكالة إلى أن أردوغان بحاجة إلى أن يقدم شيئا جديدا لإنقاذ اقتصاد بلاده المتدهور، وبالرغم من أن هذا ليس ما يشتهر به رجب طيب أردوغان، إلا أنه مع تهاوى الليرة فى حالة السقوط الحر، هناك شعور متزايد بأن هناك شيئًا ما يجب أن يقدمه.

  • كارثة يتعرض لها الاقتصاد التركي بسبب سياسات أردوغان

    يتعرض الاقتصاد التركي لخسائر فادحة بسبب سياسات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الكارثية، وخاصة عقب قراره بتعيين صهره البراء البيرق وزيرا للمالية، الأمر الذي تسبب في تخوف المستثمرين في البلاد، وخروج العديد من رؤوس الأموال منها.

    ونتيجة لهذه السياسات سجل إجمالي الناتج المحلي التركي 104.9 مليار ليرة، في حين تجاوزت الديون الداخلية والخارجية للقطاع الاقتصادي للدولة 2 تريليون و406.5 مليار ليرة.

    ووفقا لصحيفة “زمان” التركية فإن الديون الداخلية والخارجية لأنقرة هي المشكلة الرئيسية التي يواجهها الاقتصاد التركي، حيث بلغت هذه الديون منذ مايو الماضي بالنسبة للدخل القومي نحو 77.5 في المئة.

    وسجلت ديون القطاع المصرفي نحو تريليون و849.1 مليار ليرة، كما أنه من المعروف أن العديد من الشركات ومن بينها شركات هولدنج عملاقة جلست على طاولة المفاوضات مع البنوك لإعادة هيكلة ديونها.

  • المتحدث باسم أردوغان: لدينا خطط لمواجهة العقوبات الأمريكية

    أكد إبراهيم كالن المتحدث باسم الرئاسة التركية أن التهديدات التي يقوم بها بعض مسئولي الإدارة الأمريكية غير مقبولة.

    وفيما يخص صفقة طائرات إف 35، قال كالن إن بلاده دفعت في مشروع طائرات ” إف -35″ نحو 900 مليون دولار، كما بدأ تدريب الطيارين الأتراك، في الوقت الذي تحاول فيه الولايات المتحدة عرقلة المشروع، وفق ما نقلته شبكة “تي ار تي” التركية.

    وحول قضية القس الأمريكي أندرو برونسون الذي يعيش تحت الإقامة الجبرية حاليا في منزله، صرح بأن أمره ومصيره يتعلق بالقضاء، قائلا: “إذا توجهت واشنطن إلى العقوبات فلدينا خطط لمواجهة الأمر”.

    وطالب من الولايات المتحدة بمزيد من الخطوات لمحاربة التنظيمات الإرهابية، معلقا على الأمر بقوله: “ننتظر أن تقطع واشنطن علاقاتها مع تنظيم الإرهابي، ولم يبق أمام أمريكا أي ذريعة بشأن ذلك”.

  • الإيكونوميست: أردوغان مستبد وينفرد بجميع السلطات فى تركيا

    سلطت مجلة “الايكومونيست” الضوء على الرئيس التركى رجب طيب أرودغان، وعلى النهج الاستبدادى له، حيث قالت إن الرئيس التركى قصف الأكراد فى الداخل والخارج، واستخدم عقلبة الحصار كسياسة خارجية.

    وقالت المجلة، فى تقرير لها نشر اليوم، إن الرئيس التركى حصد مؤيدوه مكافآت مادية ضخمه بتحالفات مع حزب العدالة والتنمية، كما رفض المئات ضمن حملة تطهيرات جماعية أعقبت محاولة الانقلاب الفاشلة فى عام 2016.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان دفع بصهره بيرات البيرق لمنصب وزير المالية ليعبد بذلك الطريق أمامه للصعود إلى سلم الحكم، بعد أن كان يتولى وزارة الطاقة منذ 2015، لكن الأزمة الاقتصادية التى حدثت على واقع تعيينه من هبوط قيمة الليرة التاريخى وارتفاع معدل التضخم وصولا لعجز الموازنة الكبير، حيث استقبلت الليرة التركية هذه الخطوة بفقد 4 % مقابل الدولار فى غضون ساعات.

    خاصة اليوم ، وبموجب دستور جديد يضع السلطة التنفيذية بالكامل فى يد الرئيس التركى رجب أردوغان ، فإن حزب الحركة القومية يمنح سلطته فى البيروقراطية أكثر بكثير من أى مقاعد فى الحكومة ، ومن المحتمل أن يبتعد القوميون عن القيام بدور نشط فى السياسة الاقتصادية والخارجية.

    وأكدت الصحيفة، أنه على الرغم من أن الحكومة أنهت حالة الطوارئ هذا الأسبوع ، فإن القوانين الجديدة الصارمة ستحل محلها.

  • نيويورك تايمز: أردوغان فى الصفوف الأولى للحكام المستبدين بقراراته الأخيرة

    سلطت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية الضوء على النهج الاستبدادى للرئيس التركى رجل طيب أردوغان، وقالت فى تقرير لها إنه حتى قبل تنصيبه الأسبوع الماضى، بدا فى الوصول إلى الصفوف الأمامية لحكام العالم المستبدين.

    فقبل ساعات من أداء القسم، وبعد 15 عاما قضاها فى السلطة، نشر أردوغان مرسوما من 143 صفحة يغير فيه الطريقة التى تعمل بها كل الدوائر الحكومية والهيئات العامة فى البلاد.

    وفى الأيام التالية، أصدر العديد من القرارات والمقررات الرئاسية الطويلة التى تعمل على تركيز السلطة ومنحهم القدرة على بسط سيطرته على كل مناحى لحياة تقريبا بسلطة لا تواجه ضوابط.

     وقالت الصحيفة إنه فى الوقت الذى تواجه فيه الأنظمة الديمقراطية ضغوطا متزايدة حول العالم، فإن أردوغان من هؤلاء القادة الذين يستخدمون أذرع الديمقراطية لتوسيع سلطتهم بشكل كبير.

    ومن بين التغيرات التى قام بها أردوغان إلغاء منصب رئيس الوزراء ووضع الجيش تحت قيادة مدنية أكثر حزما، وصياغة الرئيس للميزانية واختياره للقضاة وكبار المسئولين، وقدرته على حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة.

    ولفتت الصحيفة إلى أن هذه التعديلات التى أجراها أردوغان لم تخضع للنقاش العام قبل أن تصبح قوانين.

  • 1/2 مليار دولار فاتورة حفل تنصيب أردوغان رئيسا لتركيا

    كشفت مصادر مطلعة فى المعارضة التركية النقاب عن أن تكلفة حفل تنصيب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بلغت نصف مليار دولار فى وقت يعانى فيه الاقتصاد التركى الكساد وارتفاع الدولار أمام الليرة.

    وقال مصدر بالمعارضة رفض الكشف عن اسمه خوفاً من بطش السلطات التركية إن هذا المبلغ دفع من خزينة الدولة وتمثلت التكلفة فى تأمين مبنى البرلمان الذى حلف فيه أردوغان اليمين الدستورية يوم الاثنين قبل الماضى، ونشر 15 ألف شرطى وعناصر من قوات مكافحة الإرهاب والقناصة.

    وأكد المصدر على أن التكلفة شملت تأمين الوفود وتسكينهم فى الفنادق والمرافقين لهم ، علاوة على تجديد المجمع الرئاسى وطلاءه، حيث ألقى أردوغان خطابه عقب حلف اليمين الدستورية التى أعلن فيها انتقال النظام من البرلمانى إلى الرئاسى رسمياً.

    وأشار المصدر إلى أن وزارة المالية التركية رفضت إصدار كشف حساب لمصروفات حفل التنصيب ، خوفاً من ردة فعل الأتراك فى وقت يعانون فيه من ارتفاع الأسعار وتصاعد موجة الغلاء.

  • اعتقال 47 عسكريا تركيا بتهمة التورط فى تحرك الجيش ضد أردوغان

    أصدرت النيابة العامة فى تركيا قرارًا باعتقال 47 عسكريًا معظمهم فى الخدمة، بتهمة التورط فى تحرك الجيش التركى ضد رجب طيب أردوغان فى عام 2016.

    وبحسب قرار النيابة العامة الصادر من مدينة مانيسا غرب تركيا، هناك 38 من الصادر بحقهم قرار توقيف فى الخدمة حاليًا، بينما الباقون جرى فصلهم من العمل في أوقات سابقة.

    وعلى إثر ذلك شنت مديرية الأمن عمليات دهم في 26 مدينة مركزها إزمير. ولا تزال أعمال البحث والتفتيش في عناوين الموقوفين جارية.

    وتفيد معطيات الموقع الإلكتروني لمفوضية الأمم المتحدة العليا لحقوق الإنسان، بأن السلطات التركية اعتقلت خلال عامين، 160 ألف شخص، وقامت بطرد أكثر من 150 ألف شخص من وظائفهم الحكومية المدنية والعسكرية.

  • إردوغان يؤدي اليمين الدستوري لفترة رئاسية جديدة

    رويترز

    أدى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان اليمين الدستورية، اليوم الاثنين، كرئيس لتركيا لفترة رئاسية جديدة.

  • حزب “أردوغان” يغض الطرف عن مجازر يوم العودة ويؤكد علي التطبيع مع إسرائيل

    رفض البرلمان التركى المقترح الذى تقدم به حزب الشعوب الديمقراطى الكردى المعارض، بشأن إلغاء اتفاقيات التطبيع  السياسى والاقتصادى والعسكرى مع إسرائيل بأصوات نواب حزبى العدالة والتنمية الحاكم والحركة القومية.

    وذكرت صحيفة “زمان” التركية، أن حزب الشعوب الديمقراطى أكد على أن حزب العدالة والتنمية الذى يترأسه الرئيس التركى رجب طيب أردوغان رفض إلغاء اتفاق التطبيع مع إسرائيل بغالبية الأصوات.

    يذكر أن الولايات المتحدة قامت الاثنين الماضلا بافتتاح سفارتها لدى إسرائيل بمدينة القدس المحتلة، الأمر الذى دفع بالفلسطينيين فى قطاع غزة ورام الله للتجمع على الحدود احتجاجا على الأمر. وأسفرت الاشتباكات عن استشهاد أكثر من 60 فلسطينيا وإصابة نحو 3 آلاف آخرين.

    وكان رئيس حزب الشعب الجمهورى التركى المعارض كمال كليجدار أوغلو، دعا بلاده أمس إلى إلغاء البند الذى يقترح فى اتفاقية التطبيع المبرمة عام 2016 مع إسرائل عدم مقاضاة الحكومة الإسرائيلية على جريمة الهجوم على إسطول مافي مرمرة عام 2010. وسحب السفير التركى لدى إسرائيل بصورة دائمة وليس من أجل التشاور.

  • أردوغان : سندعم أذربيجان حتى النهاية فى نزاعها مع ارمينيا

    تعهد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بدعم أذربيجان فى صراعها مع أرمينيا على المنطقة الانفصالية ناجورنى كاراباخ.

    خلال زيارته للولايات المتحدة، قال أردوغان لمراسل أذرى “سندعم أذربيجان حتى النهاية.” نقلت الرئاسة التركية تصريحات أردوغان اليوم الأحد.

     قتل 30 جنديا وطفل واحد على الأقل إثر اندلاع معارك عنيفة أمس السبت بين أرمينيا وأذربيجان على ناجورنى كاراباخ،

    وهى أسوأ أزمة منذ الحرب الشاملة هناك التى انتهت عام 1994.

    لم تحرز سنوات من المفاوضات أى تقدم يذكر فى حل النزاع الإقليمي.

     تسبب الصراع أيضا فى ضربة اقتصادية لأرمينيا بسبب إغلاق تركيا لحدودها مع أرمينيا، ما جعل حدودها مفتوحة فقط مع جورجيا وإيران.

  • إردوغان: تركيا لن تسمح لوحدات حماية الشعب الكردية بالعبور لغرب الفرات

    قال الرئيس التركى رجب طيب إردوغان اليوم الجمعة إن تركيا لم ولن تسمح لوحدات حماية الشعب الكردية السورية بالعبور إلى غرب نهر الفرات، وتحارب وحدات حماية الشعب تنظيم الدولة الإسلامية لكنها ترتبط بصلات بحزب العمال الكردستانى المحظور فى تركيا، وفى تصريحات للصحفيين فى اسطنبول رفض إردوغان إشارات إلى أن مقاتلين من الجماعة الكردية المسلحة عبروا النهر بالفعل.

    وقال “كل هذا قيل وقال. لم نسمح بهذا حتى الآن. حتى إن كانت هناك بعض التحركات فإننا لن نسمح بهذا الأمر.”

  • صحيفة تركية: أردوغان يشترط إلغاء إعدام مرسي للمصالحة مع السيسي

     

    زعمت صحيفة «جمهوريت» التركية أنه تم إعداد مذكرة تفاهم بين تركيا ومصر، في إطار تحسين العلاقات بينهما، لافتة إلى أن أنقرة ستعترف بحكومة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وفي مقابل ذلك ستلغي مصر تنفيذ قرارات الإعدام الصادرة بحق قادة جماعة الإخوان الإرهابية.

    وكتبت صحيفة «جمهوريت» أن المملكة العربية السعودية أعدت مذكرة تفاهم من أجل المصالحة بين تركيا ومصر، بعدما توترت العلاقات بينهما اعتبارًا من عام 2013.

    ونقلت صحيفة “زمان عربي”، عن نظيرتها «جمهوريت»، أن مذكرة التفاهم التي يجري العمل عليها تنص على أن تعترف تركيا بالدولة المصرية برئاسة السيسي، وتقوم مصر بإلغاء قرارات الإعدام الصادرة بحق قادة الإخوان، وعلى رأسهم محمد مرسي.

    وكانت تقارير إعلامية غربية ومحلية قد كشفت عن مساعٍ سعودية لعقد مصالحة بين مصر وتركيا، وعقد لقاء بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، في أبريل المقبل.

  • التحقيق مع زعيم المعارضة التركية لوصفه أردوغان بـ “الديكتاتور”

    فتح المدعى العام الجمهورى لمدينة أنقرة تحقيقات قضائية بحق كمال كليجدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة بالبلاد، لوصفه رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بـ “الديكتاتور” وذلك خلال كلمة ألقاها فى افتتاح أعمال المؤتمر العام الـ 35 للحزب الكمالي، بحسب محطة “خبر تورك” اليوم الاثنين.

    وكان كليجدار أوغلو قد تساءل فى الكلمة التى ألقاها موجها حديثه لأردوغان “أين الشرف والكرامة؟”، مؤكدا أن “أردوغان أدى اليمين الدستورية وأقسم بشرفه وكرامته أن يكون شخصية محايدة ويحتضن الجميع، ولكنه يعمل عكس ذلك، ولهذا السبب نسأله أين الشرف والكرامة؟”.

    وفى حال توصل المدعى العام الجمهورى لانتهاك كليجدار أوغلو المادة 125 من الدستور التركى التى تصون كرامة ومكانة وشخص رئيس الجمهورية، فسيرفع بحقه مذكرة الادعاء العام وإحالتها إلى وزارة العدل للمطالبة برفع الحصانة البرلمانية عنه وتقديمه للمحاكمة.

  • أردوغان: هجوم اسطنبول نفذته انتحارية سورية الجنسية

    كشف الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، عن جنسية المسئولة عن التفجير الانتحارى باسطنبول، وقال: من قام بالتفجير الانتحارى فى ميدان السلطان أحمد هى سورية الجنسية .

    وأضاف فى مؤتمر صحفى: نترحم على جميع من فقد حياته فى التفجير.

     وذكر الرئيس التركى رجب طيب أردوغان: أننا مجبرين على أن نعمل بشكل قوى ضد الحركات الإرهابية ، ولن نعطى الفرصة للإرهابيين أن يصلوا إلى مساعيهم، مؤكدا أن لديهم كدولة أعمال وقرارات أساسية ضد الإرهاب. وأضاف “أردوغان” فى مؤتمر صحفى، منذ قليل، “على الرغم من أن الإرهاب أزال القناع عن وجهه، فإنه ما زال هناك بعض المواطنين يتعاونون مع هؤلاء الإرهابيين”، موضحا أن هناك من يعتقدون أنفسهم علماء يدافعون عن الحركات الإرهابية ويتطاولون بألسنتهم على دولتهم

  • معارض تركي: 150 مليون دولار حجم فساد حزب أردوغان في قطاع المقاولات

     

    كشفت المعارضة التركية عن حجم الفساد في قطاع المقاولات بمدينة إسطنبول وتحقيق أعضاء حزب العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب أردوغان أرباحا تصل إلى 150 مليون دولار في 10 سنوات.

    وقال نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا محمد بكَار أوغلو، إن أعضاء حزب العدالة والتنمية حققوا مكاسب بلغت 150 مليار دولار من مشروعات البناء والمقاولات في إسطنبول من 10 إلى 15 عاما عبر المشاريع التي شيدوها في المدينة، بحسب وكالة “جيهان” التركية.

    جاء ذلك في كلمة ألقاها بكار أوغلو نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري نائب الحزب عن مدينة إسطنبول في مؤتمر صحفي عقده بمقر البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة أكد فيه أنه تم تشكيل مساحات لمكاسب أخرى من وراء مطار إسطنبول الثالث وجسر إسطنبول الثالث ومشروع قناة إسطنبول.

    وأضاف بكار أوغلو منتقدًا مسئولي الحكومة: “هذه المساحات التي يتم التربح من وراءها سيتم تقاسمها ونهبها. إنهم ينهبون الأرقام الكبيرة التي لا يصدقها عقل ولا تخطر على بال في تركيا القديمة لأن الأرقام كبرت وزادت. لقد تم نهب نحو 150 مليار دولار حتى اليوم في إسطنبول. وبعد اليوم ستكون هناك أعمال نهب تبلغ من 100 إلى 150 مليار دولار خلال 5 أو 10 سنوات عبر هذه المشاريع الجاري تشييدها”، على حد قوله.

  • مقتل شاب فى اشتباكات مع الشرطة التركية بمظاهرات ضد حكومة أردوغان

    لقى شاب “15 عاما” حتفه فى بلدة “طرسوس” التابعة لمحافظة “ميرسين” بجنوبى تركيا على إثر إصابته بعيار نارى مجهول فى الرأس أثناء مشاركته فى تظاهرة ضد حكومة العدالة والتنمية احتجاجا على فرضها حظر التجول على بلدة “سور” فى محافظة”دياربكر”، وبلدتى “سيلوبى” و”جيزرة” فى محافظة “شرناق”، ودخول العسكريين والدبابات إلى شوارع تلك البلدات. وذكرت محطة “إن تى فى” الإخبارية التركية، الأربعاء، أن عائلة الشاب القتيل اتهمت قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية على ابنهم بعد اندلاع اشتباكات بين قوات الشرطة والمتظاهرين لفض التظاهرة. وأضافت المحطة أن أسرة الشاب القتيل طالبت السلطات القضائية بإلقاء القبض بأقصى سرعة ممكنة على الشرطى المتورط فى حادث قتل ابنهم.

  • أنونيموس يعلن مسئوليته عن اختراق المواقع التركية اعتراضا على سياسة أردوغان

     أعلن هاكرز أنومنيموس الشهير عن مسئوليته عن الهجوم الهائل على خوادم DNS التركية وأكدوا أن السبب الرئيسى وراء هذا الهجوم هو الاعتراض على سياسة أردوغان الداعمة والمساندة لتنظيم داعش، وتهديد الحكومة التركية للتوقف عن مساعدة هذا التنظيم الإرهابى.

    فيديو أنونيموس الجديد عرض الهاكرز فيديو يعلنون من خلاله مسئوليتهم عن الهجوم على الخوادم التركية التى تعد جزءا من حملة انونيموس المتواصلة التى يعرضون تطوراتها من خلال هاشتاج #OpISIS، ووفقا لرسالة الفيديو أكد هاكرز أنونيموس رفضهم لسياسة أردوغان ومساعداته لتنظيم داعش الإرهابى، وحذر أنونيموس أيضا الحكومة إذا لم تتوقف عن مساعدة داعش ستستمر الهجمات وستستهدف خوادم المطارات والبنوك والمواقع الحكومية والعسكرية والتسبب فى إغلاق وتعطيل جميع المواقع وضرب المطارات والمعدات العسكرية الخاصة بتركيا والاتصالات، وتدمير البنية التحتية الخاصة بالبنوك.

     اختراق المواقع التركية أكدت وسائل الإعلام التركية تعرض الإنترنت لهجمات DDOS ضخمة، مما أدى إلى إعلانها عن منع أى شخص من خارج البلاد للوصول إلى المواقع التركية.

    https://www.youtube.com/watch?v=0m9lzxXIDBU

زر الذهاب إلى الأعلى