أوكرانيا

  • الرئيس الروسي: موسكو ستكون فى مرمى الصواريخ النووية الأوكرانية

    أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن بلاده ستقدم مساعدة عسكرية لجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك وسترسل قوات مسلحة إلى أراضيهما حال تطلبت الضرورة ذلك.

    وقال الرئيس الروسي في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، إن “موسكو ستكون في مرمى الصواريخ النووية الأوكرانية، فظهور أسلحة نووية تكتيكية لدى أوكرانيا سيمثل تهديدا استراتيجيا لروسيا”.

    وأضاف: روسيا كانت مهتمة بتنفيذ اتفاقات مينسك، لكن سلطات أوكرانيا قتلت اتفاقات مينسك ولا يمكننا التسامح مع مواصلة الإبادة الجماعية لسكان دونباس

    وحول استخدام القوات الروسية في دونباس قال: سننفذ التزاماتنا حال تطلبت الضرورة ذلك، وأضاف، أن الحل الأفضل للتوتر مع أوكرانيا سيتمثل في تخليها عن مساعيها الانضمام للناتو، والتحركات المحتملة للجيش الروسي في دونباس تعتمد على تطورات الوضع.

  • بلينكن يعلن نقل الدبلوماسيين الأمريكيين من أوكرانيا إلى بولندا

    وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في بيان: “لأسباب أمنية، سيقضي موظفو وزارة الخارجية الموجودون حاليا في لفوف هذه الليلة في بولندا”.

    وتأتي هذه الخطوة بعد نحو أسبوع على نقل السفارة الأمريكية من كييف إلى مدينة لفوف، الواقعة في أقصى غرب أوكرانيا، جراء تصاعد التوتر بشكل متسارع بشرق أوكرانيا.

  • الأمم المتحدة: نؤيد سيادة واستقلال أراضى أوكرانيا وفقا للحدود المعترف بها دوليا

    أكد أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، تأييده بشكل كامل سيادة واستقلال وسلامة أراضي أوكرانيا، وأعرب عن قلقه البالغ من اعتراف روسيا باستقلال منطقتى دونيتسك ولوجانسك، وقال فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر قبل قليل :” بقلق بالغ من قرار روسيا بشأن وضع مناطق معينة في منطقتي دونيتسك ولوهانسك في أوكرانيا، نحن نؤيد بشكل كامل سيادة واستقلال وسلامة أراضي أوكرانيا، داخل الحدود المعترف بها دوليًا”.

    وقال بيان صادر عن الأمين العام للأمم المتحدة، :”يشعر الأمين العام بقلق بالغ إزاء القرار الذي اتخذه الاتحاد الروسي بشأن وضع مناطق معينة في منطقتي دونيتسك ولوهانسك في أوكرانيا، ودعا إلى تسوية سلمية للنزاع في شرق أوكرانيا، وفقًا لاتفاقيات مينسك، كما أقرها مجلس الأمن في القرار 2202 (2015)”.

    وتابع :”يعتبر الأمين العام قرار الاتحاد الروسي انتهاكًا لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها ويتعارض مع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وتمشيا مع قرارات الجمعية العامة ذات الصلة، تظل الأمم المتحدة تؤيد تماما سيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامتها الإقليمية، داخل حدودها المعترف بها دوليا”.

    ويحث الأمين العام جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على تركيز جهودها على ضمان الوقف الفوري للأعمال العدائية، وحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، ومنع أي أعمال وبيانات قد تزيد من تصعيد الوضع الخطير في أوكرانيا وحولها، وإعطاء الأولوية للدبلوماسية لمعالجة جميع القضايا بسلام.

  • بايدن يجتمع مع فريقه للأمن القومى وسط تزايد الأزمة الروسية الأوكرانية

    أعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن التقى على انفراد بفريقه للأمن القومي ويتلقى تحديثات منتظمة بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لغزو روسي لأوكرانيا.

    وقال مسؤول في البيت الأبيض: “يلتقي الرئيس بايدن مع فريق الأمن القومي في البيت الأبيض اليوم ويتم إطلاعه بانتظام على التطورات المتعلقة بروسيا وأوكرانيا”.

    وقدم البيت الأبيض التحديث بالتزامن مع اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمنطقتين في أوكرانيا ، لوهانسك ودونيتسك ، كمستقلتين.

    كان يوم الاثنين عطلة فيدرالية بمناسبة “يوم الرئيس” ولم يكن لدى بايدن أي شيء في جدوله العام، ولكن أمضى الرئيس اجتماع نهاية الأسبوع مع فريقه للأمن القومي حول العدوان الروسي المتزايد على أوكرانيا.

    ووفقا للتقرير، حذرت الولايات المتحدة من أن الغزو يمكن أن يحدث في أي لحظة ، بالنظر إلى التعزيز العسكري الروسي الكبير لما يصل إلى 190 ألف جندي في أوكرانيا وحولها.

    وهددت الولايات المتحدة موسكو بعقوبات دولية قاسية إذا غزت أوكرانيا، وقدم مسؤولو إدارة بايدن القليل من التفاصيل المحددة حول حزمة العقوبات ، على الرغم من أنه من المتوقع أن تستهدف الإجراءات البنوك الروسية والشركات المملوكة للدولة وكذلك الأفراد المرتبطين بالكرملين.

    في محاولة أخيرة لتجنب الصراع ، قال البيت الأبيض يوم الأحد إن بايدن وافق “من حيث المبدأ” على الاجتماع مع بوتين بعد مشاركة بين وزير الخارجية أنطوني بلينكين ونظيره الروسي طالما أن روسيا لا تغزو أوكرانيا.

    لكن من غير الواضح ما إذا كان مثل هذا الاجتماع سيعقد حيث تشير الدلائل إلى تصاعد الأزمة يوم الاثنين.

  • سماع دوي انفجار شرقي أوكرانيا

    أكد شهود عيان لـ “رويترز” أن دوي انفجار سُمِع في ساعة مبكرة الإثنين ، في وسط مدينة دونيتسك، التي يسيطر عليها الانفصاليون المدعومون من روسيا في شرق أوكرانيا.

    وقال: لم يُعرف سبب الانفجار.

    تقارير غبية
    وكان مصدر تابع للأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان المشتركة العامة للقوات المسلحة الروسية، وصف التقارير الأمريكية التي تتحدث عن غزو روسيا لأوكرانيا بالغبية.

    الغزو الروسي لأوكرانيا
    وأكد المصدر الروسي، أن التقارير التي تتحدث عن الغزو الروسي لأوكرانيا محض هراء ليس أكثر.

    وقال المصدر، بحسب وكالة “نوفوستي”: “مؤلفو هذه المفاجئة وضعوا الرئيس جو بايدن بتخيلاتهم في موقف غبي”.

    وأوضح المصدر: “أصر بايدن بداية الأسبوع الماضي على أن القوات الروسية من المقرر أن تغزو أوكرانيا يوم الأربعاء 16 فبراير، وادعى أن الاستخبارات أكدت ذلك بشكل دقيق وكل الأمور لذلك كانت معدة؛ والآن يتم الزعم أن الاستخبارات الأمريكية حددت أن القادة العسكريين الروس بدأوا بالتخطيط لأعمالهم، وذلك بعد مرور نحو أسبوع من 16 فبراير، أي موعد الغزو المزعوم”.

    وأردف المصدر: “لذلك لا يثير هذا الهراء من الإعلام الأمريكي أي شيء باستثناء الابتسامة المريرة”.

    جو بايدن
    وكان فسر تقرير لقناة “CBS” تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن ان الاستخبارات الامريكية تلقت تقارير بأن القوات الروسية تلقت أمرا بغزو أوكرانيا.

    وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، قد أعلن أن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعد للتعاون الكامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأي وقت وبأي صيغة لاتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب تجاه أوكرانيا، في خطوة وصفها البعض بالتراجع الأمريكي.

    وقال بلينكن: إن كل ما يحدث على الأرض في أوكرانيا، بما في ذلك إعلان تمديد التدريبات العسكرية من قبل روسيا وبيلاروسيا، يشير إلى أن العالم على شفا غزو روسي لأوكرانيا، وهي مزاعم نفتها موسكو في أكثر من مناسبة.

    وأكد بلينكن، أن الولايات المتحدة ستفعل ما بوسعها لتجنب التصعيد حول أوكرانيا.

    فيما أكد دميتري كوليبا وزير خارجية أوكرانيا، أن كييف تريد السلام مع موسكو مشدد على ان السلطات الاوكرانية لم يرد بخاطرها على الاطلاق القيام بهجمات واستفزازات ضد روسيا موسكو.

    ونفى وزير الخارجية الأوكراني في تصريحات أثناء مقابلة أجراها مع قناة “أوكرانيا 24” مزاعم قصف أوكرانيا الأراضي الروسية قائلا: “نحن لا نسعى للحرب، نحن نسعى جاهدين من أجل السلام”.

    تصريحات زاخاروفا
    فيما أشعلت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية الأجواء بين موسكو وكييف عقب وصفها الرئيس الاوكراني بأنه شخص وقح وبلا قلب.

    وشنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، هجومًا حادًّا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، على خلفية الهجمات في دونيتسك ولوجانسك.

  • مصدر عسكري روسي: التقارير الأمريكية عن غزو أوكرانيا «غبية»

    وصف مصدر تابع للأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان المشتركة العامة للقوات المسلحة الروسية، التقارير الأمريكية التي تتحدث عن غزو روسيا لأوكرانيا بالغبية.

    الغزو الروسي لأوكرانيا
    وأكد المصدر الروسي، أن التقارير التي تتحدث عن الغزو الروسي لأوكرانيا محض هراء ليس أكثر.

    وقال المصدر، بحسب وكالة “نوفوستي”: “مؤلفو هذه المفاجئة وضعوا الرئيس جو بايدن بتخيلاتهم في موقف غبي”.

    وأوضح المصدر: “أصر بايدن بداية الأسبوع الماضي على أن القوات الروسية من المقرر أن تغزو أوكرانيا يوم الأربعاء 16 فبراير، وادعى أن الاستخبارات أكدت ذلك بشكل دقيق وكل الأمور لذلك كانت معدة؛ والآن يتم الزعم أن الاستخبارات الأمريكية حددت أن القادة العسكريين الروس بدأوا بالتخطيط لأعمالهم، وذلك بعد مرور نحو أسبوع من 16 فبراير، أي موعد الغزو المزعوم”.

    وأردف المصدر: “لذلك لا يثير هذا الهراء من الإعلام الأمريكي أي شيء باستثناء الابتسامة المريرة”.

    جو بايدن
    وكان فسر تقرير لقناة “CBS” تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن ان الاستخبارات الامريكية تلقت تقارير بأن القوات الروسية تلقت أمرا بغزو أوكرانيا.

    وكان أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعد للتعاون الكامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأي وقت وبأي صيغة لاتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب تجاه أوكرانيا، في خطوة وصفها البعض بالتراجع الأمريكي.

    وقال بلينكن، إن كل ما يحدث على الأرض في أوكرانيا، بما في ذلك إعلان تمديد التدريبات العسكرية من قبل روسيا وبيلاروسيا، يشير إلى أن العالم على شفا غزو روسي لأوكرانيا، وهي مزاعم نفتها موسكو في أكثر من مناسبة.

    وأكد بلينكن، أن الولايات المتحدة ستفعل ما بوسعها لتجنب التصعيد حول أوكرانيا.

    فيما أكد دميتري كوليبا وزير خارجية أوكرانيا، أن كييف تريد السلام مع موسكو مشدد على ان السلطات الاوكرانية لم يرد بخاطرها على الاطلاق القيام بهجمات واستفزازات ضد روسيا موسكو.

    ونفى وزير الخارجية الأوكراني في تصريحات أثناء مقابلة أجراها مع قناة “أوكرانيا 24” مزاعم قصف أوكرانيا الأراضي الروسية قائلا: “نحن لا نسعى للحرب، نحن نسعى جاهدين من أجل السلام”.

    ماريا زاخاروفا
    فيما أشعلت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية الأجواء بين موسكو وكييف عقب وصفها الرئيس الاوكراني بانه شخص الوقح وبلا قلب.

    وشنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، هجومًا حادًّا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، على خلفية الهجمات في دونيتسك ولوجانسك.

    ونشرت زاخاروفا، بسحب “روسيا اليوم”، تدوينة على حسابها في تطبيق “تيليجرام” علقت من خلالها على تصريح زيلينسكي الذي قال فيه إن سكان منطقة دونباس شرق أوكرانيا هم من يبادر بعمليات القصف ضد الجيش الأوكراني قائلة: “سأترك العواطف وراء قوسين، إلا أن ذلك أمر صعب حقًّا بالنسبة لي في هذا الوضع؛ التصريح الزاعم بأنهم من يقوم بالقصف بحق سكان دونباس لا يمكن أن يدلي به إلا شخص وقح بلا قلب، علما بعدد الأشخاص الذين لقوا مصرعهم في جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين خلال هذه السنوات”.

    الرئيس الأوكراني
    كما أكدت موسكو على لسان المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الغرب لا يحتاج إلى أوكرانيا قوية مشددة على أن عدم استيعاب الرئيس الأوكراني الحالي فلاديمير زيلينسكي أهداف الغرب من أوكرانيا بالكارثة الحقيقية.

    ليشتعل الموقف من جديد بمجموعة من التصريحات الإعلامية في خطوة وصفها البعض بأنها سكب للزيت على النار.

  • العربية: إطلاق نار كثيف متبادل على جانبي خط التماس في دونباس شرق أوكرانيا

    ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن هناك إطلاق نار كثيف متبادل على جانبي خط التماس في دونباس شرق أوكرانيا، مشيرة إلى تصاعد القصف على الشريط الحدودي في دونباس.

    وأضافت قناة العربية، أن أوكرانيا تنشر خرائط لمواقع الملاجئ في حال وقوع غزو روسي، لافتة إلى أن الانفصاليين بشرق أوكرانيا يسمحون للنساء والأطفال بالمغادرة ويمنعون الرجال.

    وقال انفصاليو شرق أوكرانيا: الجيش الأوكراني اتخذ خطوات تصعيدية على خط التماس في دونباس، متابعين: الجيش الأوكراني يستعد لهجوم بعد قصف مدفعي على طول خط التماس.

    فيما أعلنت روسيا وصول أول قطار يحمل نحو 450 لاجئا من دونباس إلى فولغوغراد الروسية .

    وفى وقت سابق أعلن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، اليوم الأحد، أن الاتحاد الأوروبي قرر تخصيص 1.2 مليار يورو لدعم أوكرانيا اقتصاديا.

    وقال رئيس المجلس الأوروبي – في كلمة أمام مؤتمر ميونخ للأمن، وفقا لما أورده الموقع الرسمي للمجلس الأوروبي – “قررنا منح أوكرانيا 1.2 مليار يورو لدعمها اقتصاديا وماليا وإطلاق مؤتمر للمانحين لدعم إصلاحاتها الاقتصادية”.

    وأضاف أن “الكرملين يتدخل في حقوق أوكرانيا في تقرير مصيرها وإذا أقدمت روسيا على أي عمل عسكري ضد أوكرانيا فسنواجهها بحزمة قاسية وعادلة من العقوبات”.

    وكان الاتحاد الأوروبي قد أعرب – في وقت سابق اليوم – عن “قلقه البالغ” من إمكانية استخدام أحداث مدبرة ذريعة لتصعيد عسكري في أوكرانيا، داعيا “لضبط النفس، الذي تبديه كييف في وجه الاستفزازات المستمرة”.

  • البيت الأبيض: روسيا قد تشن هجوما على أوكرانيا فى أى وقت

    قال البيت الأبيض إن روسيا قد تستخدم القوة العسكرية فى شن هجوم على أوكرانيا فى أى وقت، وفقا لما جاء فى وكالة رويترز للأنباء.

    ووفقا للوكالة، فإن بايدن سيدعو مجلس الأمن القومي للاجتماع الأحد المقبل لبحث الملف الأوكرانى.
    يذكر أن الدكتور عمرو الديب، أستاذ مساعد فى العلاقات الدولية بإحدى الجامعات الروسية،قد أوضح أن الوضع بشكل عام فيما يخص أوكرانيا، الحديث عن الاهتمام الروسى على مستوى القيادات السياسية، ينصب فى حماية المنطقة التى قامت بالاستقلال عام 2014 بعد الثورة التى حدثت فى أوكرانيا، وليس غزو روسى بكامل الأراضى الأوكرانية.

     

  • بايدن: بوتين اتخذ قرار غزو أوكرانيا.. وقواتنا لن تشارك فى القتال

    قال الرئيس الأمريكى جو بايدن أنه إذا استمرت روسيا فى مخططاتها فستسفرعن تداعيات خطيرة، وأكد بايدن أن أى غزو روسى لأوكرانيا سيؤدى إلى حرب كارثية، مؤكدًا أن روسيا عازمة على غزو أوكرانيا خلال الأيام القليلة القادمة، مشيرا إلى أنه على روسيا الاختيار بين الدبلوماسية والتداعيات الكارثية التي ستسفر عن تحركاتها العسكرية.

    وأكد بايدن أن واشنطن مستعدة لفرض عقوبات قاسية إذا قامت روسيا بغزو أوكرانيا، مشيرا إلى أن قواتنا لن تشارك في القتال لكننا سنستمر في دعم الشعب الأوكرانى، وأشار بايدن أن القوات الأوكرانية تحلت بضبط النفس والعقلانية ورفضت الانجرار إلى الحرب.

    وأكد بايدن أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، مؤكدا أن واشنطن رأت في الأيام القليلة الماضية انتهاكات لوقف إطلاق النار في إقليم دونباس من قبل قوات روسية.

  • انفجار ضخم قرب مقر حكومى وسط مدينة دونيتسك شرقى أوكرانيا

    قالت وسائل إعلام روسية، إن انفجارا ضخما هز وسط مدينة دونيتسك الانفصالية شرق أوكرانيا بالقرب من مقر الحكومة، ولم تذكر وكالة “ريا نوفوستي” الروسية، أي تفاصيل عن الخسائر المادية أو البشرية التي نجمت عن الانفجار.

    وتقول الولايات المتحدة إن روسيا قامت بحشد كافة القوات اللازمة لشن عمل عسكري على أوكرانيا، لكن روسيا قالت مرارا إن ليس لديها خططا للغزو. وتصر روسيا على عدم وجود خطط لديها لمهاجمة أوكرانيا، وقد ندد مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين بـ”الأكاذيب الخطيرة” التي تنشرها الولايات المتحدة والعواصم الغربية.

  • بدأت المعركة.. اشتعال القتال في شرق أوكرانيا

    اشتعل قبل قليل، قتال شرس في منطقة شرق اوكرانيا بالمدفعية الثقيلة بين الجيش الأوكراني والانفصاليين الموالين لروسيا.

    غزو أوكرانيا
    فيما تسود مخاوف دولية من أن تتخذ موسكو التوترات بين كييف وانفصاليين موالين لها ذريعة للإقدام على “السيناريو الأسوأ” وغزو أوكرانيا حيث تحشد أكثر من مئة ألف جندي بالقرب من الحدود.

    بينما قالت سلطات “منطقة لوجانسك” إن الوضع في خط التماس يتأزم وأوكرانيا تواصل التحضير لشن هجوم على دونباس، ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأمر بأنه استفزاز كبير.

    وقال الجيش الأوكراني، اليوم الجمعة، إنه رصد 60 انتهاكا لوقف إطلاق النار ارتكبها انفصاليون موالون لروسيا على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية.

    وذكر الجيش في تقرير أن الانفصاليين فتحوا النار على أكثر من عشرة تجمعات سكنية مستخدمين المدفعية الثقيلة وقذائف الهاون ودبابة.

    وفي المقابل، اتهم الانفصاليون القوات الحكومة في كييف بتكثيف القصف عبر المدفعية وقذائف مورترفي في ثلاث وقائع اليوم الجمعة.

    الكرملين
    وقال الكرملين أمس الخميس إنه يشعر بقلق شديد حيال التصعيد في أوكرانيا ويراقب الوضع عن كثب، فيما قالت الولايات المتحدة إن روسيا تبحث عن ذريعة للحرب.

    وأفاد تقرير إنترفاكس بأن جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد قالت إن القصف استهدف قرية بتريفسكي في المنطقة الانفصالية في الخامسة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي (0330 بتوقيت جرينتش).

    وأعلنت جمهورية متمردة معلنة من جانب واحد، وهي لوجانسك، عن واقعتي إطلاق قذائف مورتر صباح اليوم.

    كييف والانفصاليون الموالون لروسيا في حرب منذ ثماني سنوات، وعادة ما يتم انتهاك وقف إطلاق النار المتفق عليه من الجانبين، لكن حدة القتال زادت بشكل ملحوظ هذا الأسبوع.

    وصوّت مجلس النواب الروسي هذا الأسبوع لصالح مطالبة الرئيس فلاديمير بوتين بالاعتراف باستقلال المنطقتين الانفصاليتين المدعومتين من روسيا في شرق أوكرانيا، بينما طلب الاتحاد الأوروبي من موسكو عدم المضي في ذلك.

    الرئيس الروسي
    واتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الولايات المتحدة الامريكية بالتعامل بتراخي مع المطالب الامنية الروسية في اوروبا على خلفية الأزمة الأوكرانية بين موسكو وكييف.

    وقال بوتين، الولايات المتحدة لم تبد تصميما على التعامل بشكل مناسب مع مطالب روسيا في إطار المحادثات حول ملف الضمانات الأمنية.

    وأضاف خلال بث مباشرة مع نظيره البيلاروسي مطالب موسكو الأمنية مشروعة ولا تنازل عنها.

    وكان نفى الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الخميس، وجود أي نية لديه للتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بخصوص الأزمة الأوكرانية.

    الرئيس الأمريكي
    وقال الرئيس الأمريكي: “مخاطر قيام روسيا بغزو عسكري لأوكرانيا عالية للغاية”.

    وأضاف: “لا أنوي التحدث إلى الرئيس الروسي، وطلبت من وزير الخارجية الأمريكي الإدلاء ببيان في مجلس الأمن اليوم”.

    ومضى بايدن في تحذيراته: “هناك مؤشرات على أن روسيا ستهاجم أوكرانيا”.

  • تصريح قوي من الرئيس الروسي حول تعامل واشنطن مع الأزمة الأوكرانية

    اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الولايات المتحدة الأمريكية بالتعامل بتراخ مع المطالب الأمنية الروسية في أوروبا على خلفية الأزمة الأوكرانية بين موسكو وكييف.

    الضمانات الأمنية لروسيا
    وقال بوتين، الولايات المتحدة لم تبد تصميما على التعامل بشكل مناسب مع مطالب روسيا في إطار المحادثات حول ملف الضمانات الأمنية.

    وأضاف خلال بث مباشر مع نظيره البيلاروسي مطالب موسكو الأمنية مشروعة ولا تنازل عنها.

    وكان نفى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، وجود أي نية لديه للتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بخصوص الأزمة الأوكرانية.

    الرئيس الأمريكي
    وقال الرئيس الأمريكي: “مخاطر قيام روسيا بغزو عسكري لأوكرانيا عالية للغاية”.

    وأضاف: “لا أنوي التحدث إلى الرئيس الروسي، وطلبت من وزير الخارجية الأمريكي الإدلاء ببيان في مجلس الأمن “.

    ومضى بايدن في تحذيراته: “هناك مؤشرات على أن روسيا ستهاجم أوكرانيا”.

    وفي قت سابق، أعلن الكرملين أن الانسحاب الروسي من الحدود مع أوكرانيا “سيستغرق وقتا”، وذلك في ظل التوتر القائم بين موسكو والغرب على إثر أزمة كييف.

    أوكرانيا
    وفي وقت سابق، أعربت روسيا عن قلقها بشأن تصاعد العنف في شرق أوكرانيا، معربة عن أملها في أن يستخدم الغرب تأثيره لمنع كييف من التصعيد.

    وفيما نفى المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، صحة التقارير التي تحدثت عن “غزو روسي وشيك” لأوكرانيا، قال إن بلاده تراقب الوضع عن كثب في منطقة دونباس.

    أعلن الكرملين الخميس أن عودة القوات المشاركة في مناورات على حدود أوكرانيا إلى ثكناتها سيستغرق وقتًا، فيما يتهم الغرب موسكو بالإبقاء على انتشارها العسكري، وتعزيزه.

    المتحدث باسم الكرملين
    وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين، إن “وزير الدفاع أفاد في الواقع بأن بعض مراحل التدريبات تشارف على نهايتها، وأن العسكريين سيعودون تباعًا إلى قواعدهم” مشددا على أنها “عملية تمتد في الزمن”.

    وذكر أن نشر القوات الذي بدأ في ديسمبر تمهيدا للمناورات العسكرية البرية، والجوية، والبحرية في محيط أوكرانيا، استغرق عدة أسابيع.

    وقال بيسكوف إن العسكريين لا يمكنهم بكل بساطة أن يقلعوا ويطيروا جميعًا في الوقت نفسه، هذا يتطلب وقتًا، مؤكدًا أن لدى وزارة الدفاع جدولا زمنيا للانسحاب.

  • أوكرانيا تتهم الانفصاليين المدعومين من روسيا بقصف مناطق حدودية شرقاً

    اتهم وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، الانفصاليين المدعومين من روسيا باستخدام دبابة لإحداث قصف مدفعى شرقى أوكرانيا.

     

    وأوضح كوليبا، فى تصريحات صحفية نقلتها قناة “سى إن إن” الإخبارية الأمريكية اليوم الخميس، أن السلطات الأوكرانية أحصت حتى ساعات قليلة 42 حادثة إطلاق نار فى المنطقة.

     

    وأوضح وزير الخارجية الأوكرانى أن “الانفصاليين أطلقوا النار على الأراضى الأوكرانية بالمدفعية الثقيلة التى تحظرها اتفاقية مينسك”، مشيراً إلى استخدام دبابة فى عمليات القصف.

     

    واتهم وزير الخارجية الأوكرانى روسيا أيضاً بنشر معلومات مضللة لإلقاء اللوم على أوكرانيا فى الحادث.

     

  • مصادر أمريكية: المدفعية الروسية تتخذ أوضاعا هجومية استعدادا لغزو أوكرانيا

    ذكرت مصادر أمريكية اليوم أن وحدات من المدفعية الروسية اتخذت أوضاعا هجومية استعدادا لغزو جديد لأوكرانيا وفقا لشبكة “سي بي إس” الإخبارية.

    وتتزامن هذه التطورات، مع إعلان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، إجازة رسمية لإظهار وحدة بلاده ردا على ما ورد إليه من معلومات بأن الكرملين سيشن عملية عسكرية ضد بلاده اليوم.

    ويأتي هذا التحرك، وفقا للشبكة، على خلاف ما حدث يوم الأحد الماضي حين غادرت الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تكن قد اتخذت بعد ما وصف بأنه “أوضاع هجومية” وفقا لما عرضته الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية.

    وعلى مدار الأسابيع الماضية كان الخبراء والمراقبون يتابعون تلك الصور لمناطق في جنوب غرب روسيا وبيلاروسيا بالقرب من حدود الدولتين مع أوكرانيا، إلى جانب صور وفيديوهات التقطها أفراد على الأرض وجميعها يبين تدفقا للقوات الروسية إلى تلك المناطق.

    وحركت روسيا ما لا يقل عن 60 بالمائة من مجموعات كتائبها التكتيكية ، والتي تمثل تشكيلاتها البرية الأساسية للمواجهة ، نحو مواقع بالقرب من حدودها مع أوكرانيا، وبعض هذه العناصر تحركت من الجانب المعاكس تماما من تلك الدولة.

    ورغم أن الحكومة الروسية تقول إن تحركات جميع هذه الوحدات لإجراء تدريبات، لكن الأمر يبدو أنه إذا حدث الغزو الجديد لأوكرانيا فعلى الأرجح سيحدث خلال تلك التدريبات أو بعد انتهائها بقليل.

  • البيت الأبيض: الولايات المتحدة مستعدة لكل الاحتمالات فى أوكرانيا

    قالت جين ساكى، المتحدث باسم البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة الأمريكية منفتحة على مشاورات دبلوماسية مع روسيا بتنسيق وثيق مع الحلفاء، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض: مستعدون لكل الاحتمالات في أوكرانيا وما زلنا نعتقد بأن هناك فرصة للدبلوماسية.

    وتابعت المتحدث باسم البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتحدث الليلة عن أزمة أوكرانيا.

    وفى وقت سابق، قالت وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبرخت، إن الوضع الحالي في أوكرانيا وحولها مقلق للغاية، مؤكدة أن روسيا تحتاج إلى خفض التصعيد، وتحتاج كذلك إلى إنهاء التهديد الذي يواجه أوكرانيا.

    وأضافت وزيرة الدفاع الألمانية، خلال محادثات مع نظيرها الأوكراني، أوليكسي ريسنيكوف، بحسب بيان اليوم الثلاثاء: “تلتزم ألمانيا التزامًا راسخًا بالحل السلمي للنزاع، لكنه من الواضح أيضًا أن الحق في التحرر من التحالفات ليس ورقة مساومة، نحن نعمل بلا كلل من أجل سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها، ومن المهم بالنسبة لي تعزيز ومواصلة العلاقات الأوكرانية الألمانية وتعاوننا الثنائي”.

    وشددت على أن أوكرانيا تظل ذات أهمية سياسية أمنية بارزة بالنسبة لألمانيا وأوروبا، قائلة: “نواصل دعم أوكرانيا سياسيًا وماليًا وأيضًا في المجال العسكري”، مشيرة إلى أن وزارة الدفاع الألمانية كثفت تعاونها العملي بشكل ملحوظ منذ عام 2014.

  • الكرملين: بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا

    أكد الكرملين اليوم، الثلاثاء، بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا بعد الانتهاء من بعض التدريبات العسكرية، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاي نيوز.

    كانت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية ، قالت إن الكرملين والغرب أشاروا إلى وجود مسار دبلوماسى للخروج من أزمة أوكرانيا، حتى مع استمرار روسيا فى الاستعدادات لغزو محتمل، بما فى ذلك تحريك القوات والمعدات العسكرية بالقرب من جارتها.

    وفى اجتماع لهما أمس، الاثنين، أشار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجى لافروف إلى أن روسيا مستعدة لمواصلة الحوار عن مظالمها الأمنية التى أدت إلى الأزمة.

    ورأت أسوشيتدبرس إن التصريحات كانت تهدف إلى إرسال رسالة إلى العالم بشأن موقف بوتين، كما أنها قدمت بعض الأمل فى إمكانية تجنب الحرب، حتى فى الوقت الذى واصلت فيه واشنطن ولندن ودول أخرى تحذيراتها من أن القوات يمكن أن تتحرك فى أوكرانيا فى أقرب وقت غدا الأربعاء.

    وقال لافروف إن المحادثات لا يمكن أن تستمر إلى أجل غير مسمى، إلا أنه يقترح مواصلتها وتوسعتها فى هذه المرحل، مشيرا إلى أن واشنطن عرضت مناقشة حدود لنشر الصواريخ فى أوروبا وقيود على التدريبات العسكرية وإجراءات أخرى لبناء الثقة.

    وتسعى موسكو لضمان أن الناتو لن يسمح لأوكرانيا وأى من دول الاتحاد السوفيتى السابق للانضمام إليه كأعضاء. وتريد من الحلف أو يوقف نشر الأسلحة فى أوكرانيا وإبعاد قواته عن شرق أوروبا.

  • ياهو نيوز : الولايات المتحدة تؤكد أن روسيا قد تخلق ذريعة لمهاجمة أوكرانيا

    ذكر موقع (ياهو نيوز) الأمريكي أن الولايات المتحدة أكدت أن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي يوم حالياً، وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وذلك في الوقت الذي استعد فيه المستشار الألماني لإجراء محادثات هذا الأسبوع مع الرئيس “فلاديمير بوتين” في محاولة لتخفيف الأزمة، مشيراً إلى أن موسكو تنفي أي خطط لغزو أوكرانيا ووصفت هذه التصريحات المنتقدة لها بأنها «هستيريا»، ورغم ذلك لم تظهر حتى الآن انفراجة يمكن أن تخفف الأزمة جراء محادثات رفيعة المستوى بين كبار المسئولين الروس والغربيين في الأيام الأخيرة.

    و ذكر الموقع أن المستشار الألماني “أولاف شولتس” دعا روسيا إلى وقف تصعيد الأزمة الأوكرانية وحذر موسكو من أنها ستواجه عقوبات إذا قامت بغزو أوكرانيا، في حين أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي “جيك سوليفان” أن غزواً روسياً لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت، وإن الولايات المتحدة ستستمر في تبادل المعلومات الاستخباراتية مع العالم لحرمان موسكو من القدرة على شن عملية مباغتة.

    كما ذكر الموقع أن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أوضح لـ “بوتين” في مكالمة هاتفية أن الغرب سيرد بشكل حاسم على أي غزو وأن مثل هذا الهجوم سيضر موسكو ويعزلها، في حين أكد الكرملين أن “بوتين” أبلغ “بايدن” أن واشنطن تقاعست عن أخذ مخاوف روسيا الرئيسية في الاعتبار ولم تتلقى إجابة جوهرية بشأن العناصر الرئيسية لمطالبها الأمنية، حيث يرغب “بوتين” في ضمانات من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، تشمل منع دخول أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي والامتناع عن نشر صواريخ بالقرب من حدود روسيا وتقليص البنية التحتية العسكرية لحلف شمال الأطلسي في أوروبا إلى مستويات 1997.

     

     

  • رويترز :الولايات المتحدة تنقل سفارتها الأوكرانية من كييف إلى لفيف وسط حشد روسي

    نقلت وكالة (رويترز) البريطانية بيان وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” صرح خلاله أن الولايات المتحدة ستنقل سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف غربي البلاد، موضحاً أنه تم نقل السفارة مؤقتاً إلى لفيف على بعد حوالي (50) ميلاً من الحدود الغربية لأوكرانيا مع بولندا، مشيراً إلى التسارع الكبير في حشد القوات الروسية، لكنه أكد أن السفارة ستظل على اتصال مع الحكومة الأوكرانية في كييف.

    كما أضافت الوكالة أن هذه الخطوة تأتي في الوقت الذي يحذر فيه مسئولون أمريكيون روسيا من شن هجوم على أوكرانيا، بعد قيامها بحشد أكثر من (100) ألف جندي بالقرب من الحدود إضافة إلى القوات المتواجدة في بيلاروسيا، مشيرة إلى أن “بلينكن” أكد أن قرار نقل السفارة الأمريكية من كييف اتُخذ بدافع القلق على سلامة موظفي السفارة، وأشار إلى أنه تم بالفعل إصدار أوامر لمعظم موظفي السفارة بمغادرة أوكرانيا وكذلك الرعايا الأمريكيين هناك، مضيفاً أن واشنطن ستواصل العمل من أجل حل دبلوماسي لتهدئة التوترات.

  • البنتاجون ترسل المزيد من مقاتلات F-15 لبولندا وسط تصاعد الأزمة الأوكرانية

    هبطت ثماني طائرات مقاتلة أمريكية أخرى من طراز F-15 في بولندا يوم الاثنين ، وفقا لوزير الدفاع البولندي ، في خطوة تأتي في الوقت الذي تتزايد فيه التوترات بشأن التعزيزات العسكرية الروسية خارج أوكرانيا.

    وكتب ماريوس باشاكزاك على تويتر إلى جانب صور للطائرة الأمريكية: “هبط المزيد من مقاتلات إف -15 الأمريكية اليوم في القاعدة في لاسك ثماني طائرات ستنضم إلى تلك التي جاءت إلى بولندا الأسبوع الماضي.

    وفقا لصحيفة ذا هيل، ستنضم الطائرات الإضافية إلى عدد غير محدد من طائرات F-15 التي نقلها الجيش الأمريكي الأسبوع الماضي إلى بولندا من الجناح 48 المقاتل في سلاح الجو الملكي Lakenheath بالمملكة المتحدة.

    ويسعى الناتو لتعزيز دفاعاته حيث حشدت روسيا ما يقرب من 130 ألف جندي بالقرب من الحدود الأوكرانية ، مما أثار مخاوف من أن الكرملين قد يشن هجومًا عسكريًا على الدولة السوفيتية السابقة.

    يعتقد الآن أن موسكو لديها 100 كتيبة تكتيكية بالقرب من حدودها مع أوكرانيا ، وهناك المزيد في الطريق عدد المجموعات ارتفع من 83 الأسبوع الماضي.. ورداً على ذلك ، تقوم الولايات المتحدة بنشر أو إعادة تمركز 6000 جندي في بولندا ورومانيا وألمانيا ، يتم إرسال 4700 منهم إلى بولندا.

    وفي نفس السياق، حذر جهاز الأمن في أوكرانيا من أن البلاد تواجه محاولات لإثارة الذعر بشكل منهجي وترويج المعلومات الكاذبة المضللة.

    وذكرت المخابرات الأوكرانية في بيان أنها تسجل بشكل دوري مثل هذه المظاهر في الشبكات الاجتماعية وبعض وسائل الإعلام، وتقوم بالتصدي لها.

    وأضاف البيان: “يشهد مجال المعلومات المحلي اليوم تأثيرا غير مسبوق، وتواجه أوكرانيا محاولات لإثارة الذعر ونشر المعلومات المزيفة وتشويه الواقع الفعلي للأمور، وكل ذلك بمجموعه ليس إلا نوعا دوريا جديدا من الحرب الهجينة”.

  • سي بي إس : وحدات روسية قرب أوكرانيا تحركت لمواقع هجومية

    ذكر موقع قناة (سي بي إس) الأمريكية أنه وفقاً لمسئول أمريكي، فقد نقلت روسيا بعض المدفعية بعيدة المدى وقاذفات الصواريخ إلى مواقع إطلاق النار، الأمر الذي يهدد أوكرانيا، حيث أكد المسئول أن بعض الوحدات الروسية غادرت مناطق تجمعها – التشكيلات الممتدة التي شوهدت في صور الأقمار الصناعية – وبدأت في التحرك إلى “مواقع الهجوم”، موضحاً أن هذه التحركات تُمثل أول تغيراً منذ يوم الأحد عندما غادرت بعض الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تتخذ بعد ما يمكن اعتباره مواقع هجومية.

    و أضاف الموقع أن المسئول الأمريكي أكد أن الولايات المتحدة تعتقد أن روسيا ستهاجم أوكرانيا بحلول نهاية الأسبوع، رغم أنه ليس من المؤكد بعد الشكل الذي سيكون عليه الهجوم، مشيراً إلى أنه بمجرد بدء الهجوم الروسي ستقل معرفة الولايات المتحدة بما يحدث بشكل كبير، حيث لن يكون للأمريكيين أي قوات على الأرض ولا طائرات استطلاع في الجو، وستؤدي هجمات السايبر وتدابير الحرب الإلكترونية الأخرى من قبل روسيا إلى حجب الاتصالات.

    كما أشار الموقع إلى أن الرئيس “بايدن” حذر نظيره الروسي “بوتين” خلال اتصال هاتفي من أن الولايات المتحدة سترد بشكل حاسم وستفرض عقوبات باهظة وفورية على روسيا إذا قامت بغزو أوكرانيا.

  • البنتاجون: واشنطن لا تبحث فرض عقوبات استباقية على روسيا بسبب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” الأحد، أن الإدارة الأمريكية، لا تبحث إمكانية فرض “عقوبات استباقية” على روسيا، بسبب الأزمة الجارية في أوكرانيا.

    وقال الناطق الرسمي باسم البنتاجون، جون كيربي، لقناة “فوكس نيوز” الأميركية، نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية: “في الوقت الراهن لا نبحث إمكانية فرض نظام العقوبات الاستباقية”.

    وأوضح كيربي، أنه إذا تم فرض عقوبات واسعة النطاق في روسيا في الوقت الحالي، فإن العقوبات “ستفقد تأثيرها الرادع”، مشيرا إلى أن فرض العقوبات على روسيا قبل إقدامها على “غزو أوكرانيا” سيفقد العقوبات تأثيرها الرادع.

    وأضاف: “إذا عاقبت شخصا ما على شيء لم يفعله بعد، فربما يمضي قدما ويفعله، لذلك نحن نعتقد أن هناك تأثيرا رادعا للعقوبات بإبقائها ضمن خياراتنا، وكنا واضحين جدا مع المجتمع الدولي والسيد بوتين حول خطورة العواقب الاقتصادية التي يمكن أن يواجهها”.

    ودعا عدد كبير من دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وبريطانيا، رعاياها في أوكرانيا لمغادرة البلاد، تحسبا “لغزو روسي مزعوم” يجرى التحضير له لأوكرانيا.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية، روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الوجود العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق.

  • مسئول أمريكي: لن نتعامل مع غزو أوكرانيا المحتمل مثل الانسحاب من أفغانستان

    أكد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جاك سوليفان، أن الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا لن يتم التعامل معه مثل الانسحاب الأخير من أفغانستان، ونصح الأمريكيين في الدولة الواقعة في أوروبا الشرقية بعدم توقع نفس الإجراء من إدارة بايدن.

     

    وكان البيت الأبيض قد طلب الأسبوع الماضي من الأمريكيين الباقين في أوكرانيا الخروج من البلاد وقال إنه لن يتم إرسال أي قوات أمريكية لمساعدتهم على الإجلاء.

     

    وقال سوليفان، ردا على سؤال مارجريت برينان، مقدمة برنامج “واجه الأمة”، حول عما إذا كانت هذه التحذيرات قد صدرت في ضوء الإجلاء الفوضوي للأمريكيين في أفغانستان العام الماضي، وفق صحيفة “ذا هيل” الأمريكية : “حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، تلعب أفغانستان دورًا مهمًا في هذا الأمر. نظرًا لأن الشعب الأمريكي رأى الولايات المتحدة تنشر آلاف الجنود ثم تقوم بإجلاء 124000 شخص من كابول في أغسطس الماضي، فمن المحتمل تمامًا أن يكون هناك بعض الأمريكيين هناك في أوكرانيا أعتقد أن نفس الشيء سيحدث بالضبط في أوكرانيا”.

     

    وأضاف: “من واجبنا أن نبين لهم أن هذا ليس في الواقع، أن هناك فرقًا كبيرًا بين إنهاء حرب استمرت 20 عامًا في أفغانستان، وإرسال قوات أمريكية لمحاربة القوات الروسية بالقرب من حدودهم في حرب في أوكرانيا، وهو ما لم يكن الرئيس مستعدا لفعله”.

     

    ووفقًا لسوليفان، لا تزال خيارات النقل التجاري خارج أوكرانيا متاحة وشجع الأمريكيين على الاستفادة منها.

     

    وفيما يتعلق بالوضع الحالي للجهود المبذولة لحل التوترات مع روسيا، قال سوليفان إن الولايات المتحدة تظل منفتحة على الجهود الدبلوماسية، لكنها مستعدة للرد إذا اختارت روسيا مسارًا مختلفًا.

     

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • أوكرانيا تنصح شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب مناورات روسيا

    نصحت السلطات الأوكرانية شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب المناورات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقبلها قال جيك سوليفان مستشار الأمن القومى الأمريكى، إن لدى الولايات المتحدة الأمريكية معلومات حول تخطيط لهجوم على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف مستشار الأمن القومى الأمريكى، أنه يجب أن يستعد العالم لاجتياح روسيا لأوكرانيا، موضحا أن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يحدث قبل أو بعد الألعاب الأولمبية.

    وتابع مستشار الأمن القومى الأمريكى: “لا يمكن تحديد اليوم الذى ستغزو فيه روسيا أوكرانيا”.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن وزير الدفاع البريطانى، بن والاس سيعود إلى المملكة المتحدة من عطلة عائلية فى أوروبا فى وقت مبكر بسبب مخاوفه بشأن “تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

    ووصل الوزير إلى الدولة التى لم يكشف عنها أمس السبت، بعد أن سافر إلى هناك عقب محادثات دبلوماسية فى موسكو، لكنه قال يوم الأحد إنه ألغى “عطلة نهاية أسبوع طويلة مخططة فى الخارج مع عائلتي”، لأننا: “قلقون بشأن تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

  • رسالة من السفير الروسي بالقاهرة إلى المصريين حول الوضع في أوكرانيا

    أصدرت سفارة روسيا في القاهرة اليوم الأحد، تصريحات جديدة بشأن الوضع الحالي في أوكرانيا.

    وقالت السفارة الروسية بالقاهرة إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من اوكرانيا بشكل عاجل بذريعة التهديد الوهمي بـ “الهجوم الروسي”. ومن الواضح ان هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا. ويتم توريد الاسلحة الى كييف من قبل الدول الاعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر.

    وتابعت: تجمعت وحدات القوات المسلحة الاوكرانية المهاجمة والمرتزقة على الحدود مع بلدنا خاصة في منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين.

    واستكملت: لا تعتزم روسيا ان تهاجم اي دولة. وتسعى واشنطن التي تفقد نفوذها في العالم بشكل سريع الى اعادة الهيمنة السابقة وتدفع كييف الى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وقالت: نآمل ان يفهم الشعب الاكراني الشقيق انه يتم استخدامه في اللعب الغريب عنهم.. يجب أن تكفوا عن دور الدمية المتحركة في يد الغرب. وكذلك نتوقع ان اصدقاءنا المصريين.

  • كيف يمثل غزو أوكرانيا فرصة لقطر وإيران؟

    اعتبرت صحيفة ”هآرتس“ العبرية أن إيران وقطر ”تستفيدان بشكل كبير“ من الأزمة الأوكرانية في حال نفذت موسكو وعيدها بالغزو.

    فرصة إيران وقطر
    وأوضحت أنه ”على الجانب الإيراني، تنظر إيران إلى أزمة أوكرانيا كفرصة، حتى لو لم تكن فورية، لتكون مصدرًا إضافيًا للغاز الطبيعي لأوروبا“.

    وأشارت إلى أن ”اكتشاف حقل تشالوس الضخم في بحر قزوين يمكن أن يجعل إيران أكبر منتج للغاز في العالم إذا تم رفع العقوبات النووية“، لافتة إلى أن ”فكرة إيران كمورد رئيسي للغاز الطبيعي إلى أوروبا جاءت في أعقاب الاتفاق النووي لكن هذا الاحتمال تلاشى بعد انسحاب الولايات المتحدة من الصفقة في 2018“.

    الغاز الطبيعي
    ونوهت إلى أنه ”من المتوقع أن تستغرق جهود إيران في إنتاج الغاز الطبيعي وبناء خطوط الأنابيب، أو منشآت إنتاج الغاز الطبيعي المسال، وقتا طويلا.. ومع ذلك، حتى لو لم تغزُ روسيا أوكرانيا، فإن التهديد الذي كادت تفعله بوقف إمدادات الغاز لأوروبا سيكون حافزًا لإدراج إيران كمورد رئيسي للغاز إلى أوروبا“.

    اكبر خزان للغاز
    على الجانب القطري، بينت الصحيفة أن ”الدوحة التي تقع على أكبر خزان للغاز الطبيعي في العالم هي أكبر المستفيدين من أزمة أوكرانيا، وأنه نظرا لعلاقاتها الوثيقة مع طهران، فمن الممكن أن تستغل الدوحة هذا التقارب وتطلب من إيران المساعدة في إمداد أوروبا بالغاز أيضا“.

    وذكرت ”هآرتس“ أنه ”بينما وعد أمير قطر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بمساعدة أوروبا إذا أوقفت روسيا إمدادات الغاز الطبيعي، فإن الدوحة ملتزمة بالفعل بعقود طويلة الأجل مع شرق آسيا، وليس من الواضح مدى قدرتها على توفير كمية الغاز الطبيعي المسال المطلوب لأوروبا، لكنها قد تستغل علاقتها مع إيران لسد هذه الفجوة إذا تطلب الأمر ذلك“.

  • استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل في الأزمة الأوكرانية

    أيد أكثر من نصف الأمريكيين عدم تدخل بلادهم في الأزمة الأوكرانية، فيما اعتبر 20 بالمئة منهم نهج الرئيس جو بايدن تجاه روسيا “عدائيا للغاية”.

    وأشارت شبكة “سي بي إس” نيوز التي أجرت الاستطلاع إلى أن فكرة “عدم التدخل” حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهوريين والمستقلين، وبين الذين لم يبلغوا 65 عاما، فيما يعتقد الديمقراطيون والمشاركون الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما وأكثر أنه “من الصواب في الغالب دعم أوكرانيا”.

    وفضل 53% من المشاركين خيار “البقاء جانبا”، فيما فضل 43% “دعم أوكرانيا”، واختار 4% خيار “دعم روسيا”، عند سؤالهم عن الكيفية التي يجب أن تتصرف بها الولايات المتحدة في “المفاوضات حول وأوكرانيا”.

    واعتبر 46% من المستطلعين أن “نهج بايدن تجاه روسيا صحيح”، و34% أكدوا أنه “ودي جدا”، فيما قرر 20% أنه “عدائي جدا”.

    وتم إجراء استطلاع الرأي في الفترة من 8 إلى 11 فبراير الجاري وشمل 2578 من البالغين الأمريكيين، فيما قدر القائمون عليه نسبة الخطأ في الدراسة بـ2.2%.

  • فرنسا والدنمارك يطالبون مواطنيهم بعدم السفر إلى أوكرانيا

    حثت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم /السبت/ مواطنيها على عدم السفر إلى أوكرانيا، بسبب مخاوف من غزو روسي محتمل لأوكرانيا.

    وأضافت الوزارة – في بيان نقلته شبكة (سي.إن.إن.) الأمريكية – أنه في سياق التوترات التي أحدثها تمركز القوات الروسية على حدود أوكرانيا ، يوصى بتوخي المزيد من اليقظة.. ولا ننصح بشدة بالسفر الى المناطق الحدودية الشمالية والشرقية.

    وأشارت الوزارة إلى أنه ينصح بتأجيل جميع الرحلات إلى أوكرانيا، مضيفة أنه سيتم مواصلة تحديث هذه التوصيات وفقا للمعلومات المتاحة.

    كما حثت وزارة الخارجية الدنماركية رعاياها على مغادرة أوكرانيا، في ضوء الوضع الأمني ​​الخطير في البلاد وحولها.

    وأضافت الوزارة – في بيان لها نقلته قناة “سي إن إن” الأمريكية اليوم السبت – أنها تنصح مواطنيها بعدم السفر إلى أوكرانيا، مشيرة إلى أن السفارة الدنماركية في كييف لا تزال مفتوحة وتعمل في الوقت الحالي.

    وأشارت الوزارة إلى أنه لا يزال من الممكن مغادرة أوكرانيا بالطرق الجوية العادية والطرق البرية والسكك الحديدية، وبالتالي يتم تشجيع الدنماركيين في أوكرانيا على مغادرة البلاد.. مضيفة أن السلطات الدنماركية لا يمكنها ضمان مساعدة رعاياها الذين يختارون البقاء في أوكرانيا في وقت لاحق.

    تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا حثتا رعاياهما على الإجلاء من أوكرانيا في ظل مخاوف من غزو روسي محتمل لأوكرانيا قد يحدث “في أي وقت”، وحذت حذوهما دول أخرى.

  • إسرائيل تدعو مواطنيها لمغادرة أوكرانيا فورًا

    أصدر رئيس وزراء إسرائيل نفتالى بينيت اليوم /السبت/ تعليمات إلى الوزراء والمسؤولين الاسرائيليين بعدم التعليق على التقارير بخصوص حشد روسيا للقوات على الحدود مع أوكرانيا تمهيدًا لغزو محتمل.

    وقالت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) إن بينيت لم يقدم سببًا لكن يبدو أن هذه الأوامر نتيجة للعلاقات الحساسة بين إسرائيل وروسيا فيما يتعلق بسوريا التي تشن إسرائيل ضربات على أهداف إيرانية بها.

    وأمر بينيت، الإسرائيليين في أوكرانيا بمغادرتها بشكل فوري، وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الدفاع الاسرائيلي بيني جانتس أمر الجيش بأن يكون مستعدًا للمساعدة في عمليات الاجلاء.

    من جانبه قال وزير شؤون الشتات الإسرائيلي نحمان شاي إن على إسرائيل أن تبدأ في إعداد خطط “الهجرة الطارئة” لليهود من أوكرانيا حال غزو روسيا للدولة السوفيتية السابقة.

  • الكرملين: بوتين أبدى لبايدن استنكاره لـ”المعلومات المزيفة” بشأن غزو أوكرانيا

    أعلن مساعد الرئيس الروسى للشئون الدولية، يورى أوشاكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنكر خلال الاتصال الهاتفي مع نظيره الأمريكي جو بايدن المعلومات المزيفة حول الغزو الروسي ضد أوكرانيا.

    وقال أوشاكوف مساء اليوم السبت:” إن الرئيس بوتين أبلغ نظيره الأمريكي بايدن أنه من غير الواضح لماذا يقوم شخص ما بالإبلاغ عن معلومات مزيفة عن غزو روسي لأوكرانيا”.

    وأضاف مساعد الرئيس الروسي للشؤون الدولية:” أن الرئيس الروسي أبلغ بايدن أيضا أن الغرب لا يمارس ضغطا كافيا على أوكرانيا لتنفيذ اتفاقيات مينسك”.
    وتابع أوشاكوف:” أن بايدن شدد خلال الاتصال مع بوتين على أن روسيا والولايات المتحدة، وإن ظلا متنافسين، يجب أن تفعلا كل ما بوسعهما لمنع السيناريو الأسوأ في أوكرانيا”، مشيرا إلى أن المحادثة الهاتفية بين الرئيسين استمرت أكثر من ساعة بقليل.

    وأوضح أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وبايدن اليوم جرت في جو من الهستيريا غير المسبوقة من قبل المسؤولين الأمريكيين حول الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا، منوها بأن المحادثة كانت متوازنة وعملية.

    وأشار مساعد الرئيس الروسي إلى أن الزعيمين اتفقا على مواصلة الاتصالات حول جميع القضايا، التي تمت مناقشتها في الاتصال الهاتفي.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى