إيران

  • السفير الإيراني في لندن: ناقلة النفط أدريان داريا 1 قد تغادر جبل طارق الليلة

    قال السفير الإيراني لدى بريطانيا، إن من المتوقع أن تغادر ناقلة النفط الإيرانية أدريان داريا 1 التي أصبحت محور مواجهة بين طهران والغرب منطقة جبل طارق البريطانية مساء اليوم الأحد.

    وقال السفير حميد بعيدي نجاد على تويتر “مع وصول طاقمي مهندسين متخصصين إلى جبل طارق … من المتوقع أن تغادر السفينة الليلة”.

    كانت قوات مشاة البحرية البريطانية قد احتجزت الناقلة قبالة سواحل جبل طارق في يوليو تموز للاشتباه في قيامها بنقل شحنة نفط إلى سوريا الحليف المقرب إلى إيران في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.

  • إيران تنفي تقديم ضمانات من أجل الإفراج عن الناقلة “غريس1”

    نفت إيران، اليوم الجمعة، تقديم أي ضمانات لبريطانيا في مقابل الإفراج عن الناقلة “غريس1″، وذلك بعد قرار سلطات جبل طارق بالإفراج عن الناقلة.

    وذكرت وكالة “فارس” أن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، نفى أن تكون بلاده قدمت أي ضمانات إلى بريطانيا أو سلطات جبل طارق من أجل الإفراج عن ناقلة النفط “غريس1”.

    وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن “طهران أعلنت منذ البداية أن وجهة الناقلة غريس1 لم تكن سوريا وإن كانت كذلك فلا علاقة لأحد بالأمر”.
    وأضاف موسوي: “الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعم سوريا في جميع المجالات بما في ذلك النفط والطاقة”، مشيرا إلى إيران مستعدة لبيع النفط لأي زبائن جدد أو قدماء”.

    وتابع: “بريطانيا وسلطات جبل طارق تدعيان قصة تقديم ضمانات إيرانية للتغطية على الإفراج المشرف للناقلة الإيرانية”.

    وكانت صحيفة محلية قد نقلت عن حكومة جبل طارق قولها إنها تلقت “تعهدات خطية رسمية” من إيران بعدم إفراغ حمولة الناقلة في سوريا.

    وذكرت صحيفة “جبل طارق كرونيكل”، أمس الخميس، إن سلطات جبل طارق قررت الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية غريس1 بعد تلقيها ضمانات رسمية مكتوبة من الحكومة الإيرانية بأنها لن تفرغ حمولتها في سوريا.

    وقالت الصحيفة إنه على هذا الأساس، قرر رئيس حكومة جبل طارق فابيان بيكاردو رفع أمر الاحتجاز والسماح للناقلة بالإبحار.

    وقررت سلطات جبل طارق، أمس الخميس، الإفراج عن الناقلة لكنها لم تحدد موعدا لذلك خاصة بعد تلقيها طلبا أمريكيا جديدا في اللحظات الأخيرة باحتجاز الناقلة.

    وقال السفير الإيراني في لندن إن أمريكا: “بذلت محاولات مستميتة لمنع الإفراج عن الناقلة الإيرانية غريس 1 لكنها لقيت هزيمة نكراء”.

    واتهم السفير الإيراني الولايات المتحدة ببذل جهود مستميتة لمنع سلطات جبل طارق من الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية غريس 1 مضيفا أن الجهود الأمريكية باءت بالفشل.

    وقال السفير حميد بعيدي نجاد: “بذلت أمريكا محاولات مستميتة لمنع الإفراج عن الناقلة في اللحظات الأخيرة لكنها منيت بهزيمة نكراء”.

    وأضاف: “كل التحضيرات استكملت لإبحار السفينة وستغادر جبل طارق قريبا”.

  • بالفيديو…القوارب الإيرانية تطرد مدمرة بريطانية من مضيق هرمز

    ظهر شريط فيديو على شبكة الإنترنت عن إبعاد المدمرة البريطانية Type 45 من مضيق هرمز. وقامت بالعملية زوارق سريعة تابعة للحرس الثوري الإيراني.

    يوضح الفيديو كيف يطارد القارب سفينة أكبر منه بكثير. تحدث المناورة بسرعة عالية، لكن السفن لا تقترب، لذلك من المستحيل رؤية رقم المدمرة.

    وفقًا لبوابةMuraselon ، يؤكد ناشرو الفيديو، وهم جنود إيرانيون، أنهم طردوا مدمرة الأسطول الملكي دنكان، التي تم إرسالها مؤخرًا إلى الخليج لمرافقة ناقلات النفط البريطانية.

    واشتهرت أحدث سفينة صواريخ بريطانية رقم D37 عندما خاف الكابتن إليانور ستاك وفريقه بأكمله في عام 2018 من الطائرة الروسية سو-27 و سو-24، التي كانت تجري مناورات في البحر الأسود.

    https://diana-mihailova.livejournal.com/video/album/637/?mode=view&id=145990

  • ظريف: احتجاز ناقلة النفط الإيرانية كان عملا غير قانوني تماما

    رفض وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أقوال الحكومة البريطانية التي ادعت بأن ناقلة النفط الإيرانية قد نقضت قوانين الحظر الأوروبي.

    ونشر ظريف تغريدة جديدة له، مساء أمس الخميس، على حسابه الرسمي على “تويتر”، أرفقها بصورتين لرسالتين من السفير الإيراني في لندن إلى وزارة الخارجية البريطانية، أحدها باللغة الفارسية.

    وقال ظريف:

    إن سفارتنا في لندن أطلعت وزارة الخارجية البريطانية بأن إجراءات الحظر المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبي لا تنطبق بشأن إيران.

  • رئيس وزراء جبل طارق: الناقلة الإيرانية يمكنها المغادرة بمجرد أن تكون مستعدة

    أعلن رئيس وزراء جبل طارق، اليوم الجمعة، أن الناقلة الإيرانية، التي تحتجزها بلاده، يمكنها المغادرة بمجرد أن تكون مستعدة.

    ونقلت وكالة “رويترز” عن رئيس وزراء جبل طارق، قوله إنه “لا يعتقد أن الناقلة سينتهي بها المطاف في سوريا”، مشيرا إلى أنه يتوقع أن تلتزم إيران بما قالته.

    وذكر رئيس الوزراء أن المحكمة العليا ستنظر في أي محاولة أمريكية لمنع الناقلة من المغادرة، لافتا إلى أنها قد تغادر اليوم الجمعة.
    وتابع: “السفينة يمكنها المغادرة بمجرد تنظيم اللوجستيات اللازمة لإبحار سفينة بهذا الحجم، يمكن أن يكون اليوم، يمكن أن يكون غدا”.

    وردا على سؤال حول طلب الولايات المتحدة، قال: “القرارات التي تتخذها السلطات تتم بشكل موضوعي ومستقل بحت، ثم تخضع مرة أخرى لسلطة المحكمة العليا لجبل طارق. وبالقطع يمكن أن تعود إلى المحكمة مرة أخرى”.

    وقررت سلطات جبل طارق، أمس الخميس، الإفراج عن الناقلة لكنها لم تحدد موعدا لذلك خاصة بعد تلقيها طلبا أمريكيا جديدا في اللحظات الأخيرة باحتجاز الناقلة.

    وقال السفير الإيراني في لندن إن أمريكا “بذلت محاولات مستميتة لمنع الإفراج عن الناقلة الإيرانية غريس 1 لكنها لقيت هزيمة نكراء”.

    واتهم السفير الإيراني الولايات المتحدة ببذل جهود مستميتة لمنع سلطات جبل طارق من الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية غريس 1، مضيفا أن الجهود الأمريكية باءت بالفشل.

    وقال السفير حميد بعيدي نجاد: “بذلت أمريكا محاولات مستميتة لمنع الإفراج عن الناقلة في اللحظات الأخيرة لكنها منيت بهزيمة نكراء”.

    وأضاف: “كل التحضيرات استكملت لإبحار السفينة وستغادر جبل طارق قريبا”.

  • حكومة جبل طارق تفرج عن قبطان الناقلة الإيرانية وثلاثة ضباط

    قالت صحيفة “جبل طارق كرونيكل” إن حكومة جبل طارق أعلنت الإفراج عن قبطان الناقلة الإيرانية المحتجزة وثلاثة ضباط.

    وأوضحت الصحيفة أن الولايات المتحدة قدمت طلبا لاحتجاز الناقلة الإيرانية غريس 1 في جبل طارق التي سيطرت عليها البحرية الملكية البريطانية في البحر المتوسط الشهر الماضي، حسبما نقلت “رويترز”.

    وذكرت الصحيفة: “وزارة العدل الأمريكية تقدمت بطلب لاحتجاز الناقلة الإيرانية العملاقة غريس 1 في جبل طارق قبل ساعات من استعداد حكومة جبل طارق للإفراج عنها”.

    وقالت الصحيفة إن الطلب يعني أنه لن يتم اتخاذ قرار بشأن مصير غريس 1 إلا في وقت لاحق اليوم الخميس.

    ولم تعلق حكومة جبل طارق على التقرير.

    وكانت تقارير صحفية إنجليزية أفادت بأنه سيتم الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة في جبل طارق اليوم الخميس.

  • التليفزيون الإيراني: قتيلان في سقوط طائرة شرق طهران

    قتل شخصان، اليوم الخميس، إثر سقوط طائرة تدريبية في محافظة سمنان شرق طهران.

    ولفت التليفزيون الإيراني إلى أن الطائرة سقطت قبل 200 متر فقط من مدرج مطار “إيفانكي” في مدينة غرمسار بمحافظة سمنان.

    يذكر أن قطاع الطيران في إيران، وتحت وطأة الحظر والعقوبات التي فرضت عليه نتيجة البرنامج النووي، يعاني من نقص حاد في قطع الغيار وحتى قدرته على شراء طائرات جديدة وخلال هذا العام والأعوام السابقة تعرضت العديد من طائرات الركاب الإيرانية إلى حوادث سقوط أو تحطم.

  • لا تراجع ولا استسلام.. خطة أمريكية – إسرائيلية لضرب إيران

    قدم مسئول أمريكي اعترافا صادما حيال الصراع الأمريكي مع إيران، حيث أكد أن الخطوة التالية التي يجب على إسرائيل والولايات المتحدة اتخاذها ضد طهران ستكون الضربات العسكرية.

    وفي أعقاب إعلان إسرائيل عن تشكيل تحالف مع أمريكا في الخليج، قال جويل روبين رئيس “مجموعة استراتيجية واشنطن” إن الخطوة التالية ستكون ضربات عسكرية ضد طهران. 

    وأشار روبين، الذي عمل في البيت الأبيض في إدارتي جورج بوش الابن وباراك أوباما، خلال مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز”، إلى أن سياسة “الضغوط القصوى التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تكون عقابا اقتصاديا لطهران إلا أنها لم تحقق أى شىء على الطاولة. 

    وأضاف: ” “نحن الآن نعزل أنفسنا، لا تزال إيران لديها القدرة على إعادة تشغيل برنامجها النووي “.

    وتابع المسئول الأمريكي أن السياسة الأمريكية تتجه نحو تغيير النظام الإيراني، وهو ما يعنى أن واشنطن لا تريد العودة إلى المفاوضات، موضحا أن الخطر الحقيقي ينصب الآن حول توجه واشنطن نحو المواجهة العسكرية. 

    وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي أكد أمس أن أي دور إسرائيلي في تحالف بحري في الخليج يشكل “تهديدا واضحا” لطهران.

    وفي وقت سابق، قال يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيلي إن الحكومة الإسرائيلية تساهم في المهمة الأمريكية لمواجهة إيران بمعلومات استخباراتية وامكانات مهمة، دون أو يوضح طبيعة هذه المقدرات.

  • مستشار ترامب يضغط على بريطانيا لإعلان موت الاتفاق النووي الإيراني

    وصل جون بولتون مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للأمن القومي إلى لندن، اليوم الأحد، لإجراء محادثات من المتوقع أن يدعو فيها بريطانيا إلى تشديد موقفها تجاه كل من إيران وشركة هواوي الصينية للاتصالات.

    وفي الوقت الذي تستعد فيه المملكة المتحدة لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر المقبل، وذلك في أكبر تحول‭‭ ‬‬جيوسياسي منذ الحرب العالمية الثانية حيث يتوقع كثير من الدبلوماسيين أن يتزايد اعتماد لندن على الولايات المتحدة.

    وتتركز محادثات بولتون التي يجريها على مدى يومين حول مسألة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مما يعكس مساعي البيت الأبيض لتعزيز العلاقات مع الحكومة البريطانية الجديدة برئاسة رئيس الوزراء بوريس جونسون بعد التوتر الذي شاب العلاقة بين ترامب ورئيسة وزراء بريطانيا السابقة تيريزا ماي.

    ومن المتوقع أن يحث بولتون المسئولين البريطانيين على أن تكون سياستهم تجاه إيران أكثر توافقا مع سياسة واشنطن التي تضغط على طهران بعقوبات مشددة بعد أن سحب ترامب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوى العالمية.

    وتدعم بريطانيا حتى الآن الاتحاد الأوروبي في التمسك بالاتفاق النووي المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة لكن احتجاز ناقلة نفط بريطانية في مضيق هرمز شكل ضغطا على لندن للنظر في اتخاذ موقف أكثر تشددا تجاه إيران.

    كانت مشاة البحرية البريطانية احتجزت سفينة إيرانية في الرابع من يوليو تموز قبالة ساحل جبل طارق للاشتباه في أنها تهرب النفط إلى سوريا. وانضمت بريطانيا هذا الشهر إلى الولايات المتحدة في مهمة للأمن البحري في الخليج لحماية السفن التجارية.

    وقال مسئول كبير بإدارة ترامب إن‭‭ ‬‬الذريعة التي سيسوقها بولتون للبريطانيين تتمثل في أن تشديد موقفهم سيزيد الضغط على إيران إذا أعلنت لندن موت الاتفاق النووي لكن ليس من المتوقع اتخاذ قرار بهذا الشأن قريبا.

    ويضغط ترامب على بريطانيا أيضا لتشديد موقفها تجاه شركة هواوي الصينية للاتصالات من منطلق القلق من أن تقنيتها القادمة للجيل الخامس من الهواتف تمثل خطرا على الأمن القومي. وتريد واشنطن من حلفائها ومنهم بريطانيا تجنب استخدام أجهزة تنتجها هواوي

  • تعرف على قدارت طائرة “أبابيل-3” الإيرانية التي صورت حاملة الطائرات الأمريكية

    أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية خلال الأيام الأخيرة عن إنجازات عسكرية وطنية جديدة في مجال القاذفات الصاروخية والطائرات المسيرة وفي هذا السياق.

    يذكر أن وزارة الدفاع قامت بتسليم هذا النوع من الطائرات للقوات المسلحة الإيرانية لإستخدامها في عمليات مكافحة الإرهاب في شمال العراق.

    وفي سياق متصل، كشفت بعض الصور بأن الخبراء الإيرانيين قاموا بتزويد الجيل الجديد من طائرات “أبابيل 3” المسيرة بقنابل موجهة وذكية.

    ووفقا لبعض المصادر الإخبارية ، فإن طائرة “أبابيل 3” بدون طيار قادرة على التحليق حتى ارتفاع 15 ألف قدم، ولمسافة 250 كيلومتر، وبوسعها إرسال الصور الملتقطة إلى محطات التحكم الأرضية أو أي نوع نظام استقبال آخر، وتعمل بمحرك بوقود البنزين قادر على العمل 8 ساعات متواصلة.

    ويمكن لطائرة “أبابيل-3” المسيرة أن تطير بسرعة تصل إلى 200 كم/ساعة (120 ميلا في الساعة) وحتى 100 كم (62 ميل) وبحد أقصى للإرتفاع التشغيلي يصل إلى 5000 متر (16000 قدم).

    ويمكنها تحمل الطيران لحوالي 4 ساعات، ولها قدرات على الرؤية الليلية. وبإمكان الطائرة “أبابيل-3” إرسال الصور الملتقطة إلى محطات التحكم الأرضية أو أي نوع نظام استقبال آخر. ومحرك الطائرة هو من نوع 4 سيلندر بوقود البنزين وقادر على العمل لمدة 8 ساعات، كما أن الطائرة مصنوعة من الكامبوزي، وفقا للمصادر الإخبارية التي نقلتها وكالة “فارس”.

    ويعتبر حجم طائرة “أبابيل-3” المسيرة أصغر بكثير من حجم الطائرات التي يقودها طيار، فطولها 2.9 متر (9.5 قدم)، وهي بذلك تكون أقصر من سيارة فولكس فاجن بيتل وهي تدار بواسطة مروحة دافعة بسيطة ذات ريشتين وبجناح مثبت في الخلف وذيل أمامي من أجل تحسين خصائص الهويان والاستقرار والقدرة على المناورة. ويمكن إطلاق هذا النوع من الطائرات بواسطة قضبان مثبتة على ظهر شاحنة، التي بدورها توفر الطاقة اللازمة للقاذفة الهوائية.

    كما يمكن استخدام نظام إطلاق صاروخي من على سطح سفينة، والذي يمكن تجميعه أو تفكيكه للقدرة على النقل. ويوفر نظام الاستعادة المظلي معدل هبوط للطائرة يقدر بحوالي 4 م/ ثانية، في حين يمكن استخدام الزلاقات لعمليات الهبوط على المدرجات التقليدية أو في الحقول. نصف القطر الأقصي لعمليات طائرة “أبابيل-3” المسيرة يصل إلى 150 كم (93 ميل) وحدها الأقصى للارتفاع هو 14000 قدم (4268 م). أيضا هذه الطائرة لديها قدرة على السفر بسرعة قصوى تبلغ 300 كلم / ساعة (186 ميلا في الساعة)، وهي قادرة أيضا على الطيران بحمولة تبلغ 45 كجم.

    وتحتوي هذه الطائرة على مكونات للمراقبة الجوية، فهي تحمل كاميرا ومعدات للاتصالات الرقمية، ولكنها أيضا يمكنها أن تُصنع بمكونات هجومية، فتحمل رؤوسا شديدة الانفجار يتم تسديدها بواسطة إصطدام الطائرة بالهدف المراد تفجيره. إن الطائرة “أبابيل-3” يمكنها أن تطير بسرعة تصل إلى 200 كم / ساعة (120 ميلا في الساعة) وحتى 100 كم (62 ميل) وبحد أقصي للارتفاع التشغيلي يصل إلى 5000 متر (16000 قدم). ويمكنها تحمل الطيران لحوالي 4 ساعات ولها قدرات على الرؤية الليلية.

    وتمكنت طائرة “أبابيل-3” المسيرة من التقاط صور وفيلم من حاملة الطائرات “يو إس إس رونالد ريغان” الأمريكية.

  • أمريكا تخنق إيران.. لماذا عدل ترامب العقوبات المفروضة على طهران؟

    في محاولة جديدة لخنق الاقتصاد الإيراني عبر حملة “الضغوط القصوى”، عدلت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، لائحة عقوباتها المفروضة على قطاعات المعادن الإيرانية، والتي تضم كل من الحديد والصلب والألومنيوم والنحاس، لتكون هذه العقوبات بسبب انتهاكات طهران لحقوق الإنسان.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في 8 مايو الماضي عقوبات على هذه القطاعات، وقال في الأمر التنفيذي رقم 13871: “تظل سياسة الولايات المتحدة هي حرمان إيران من كل الطرق المؤدية إلى حصولها على سلاح نووي وصواريخ باليستية عابرة للقارات، ولمواجهة أنشطتها الخبيثة في الشرق الأوسط”.

    وأصدرت مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية بيانا قال فيه إنه غير عنوان لوائح عقوبات انتهاكات حقوق الإنسان الإيرانية إلى لوائح القطاع الإيراني وعقوبات انتهاكات حقوق الإنسان، كما عدل تسمية اللوائح لكي تدخل حيز التنفيذ.

    وكان الأمر التنفيذي رقم 13871 الصادر في 8 مايو الماضي، والذي يفرض عقوبات على قطاعات الطاقة الإيرانية لم يربط بين العقوبات وانتهاك حقوق الإنسان في إيران.

    وذكر موقع “راديو فرادا” الإيراني أن أحد أسباب هذا التعديل ربما يكون استمرار العقوبات المفروضة على إيران لمدة أطول أكثر من ارتباطها بمعاقبة طهران بسبب البرنامج النووي أو البرنامجي الصاروخي.

    وجاء التعديل الأمريكي على لائحة العقوبات مع تفاخر وسائل الإعلام الإيرانية بأن بلادهم تواصل تصدير الصلب الإيراني كما أنها ضاعفت من هذه الصادرات.

    ووفقا لمنظمة تنمية التجارة الإيرانية، قامت إيران بتصدير ما قيمته 3,9 مليار دولار من الحديد بالإضافة إلى 840 مليون دولار من خام الحديد و 700 مليون دولار من منتجات النحاس في نهاية العام الفارسي الذي وافق 20 مارس 2019.

    ووفقا لوكالة رويترز، فقد صدرت إيران 14 مليون طن من الصلب العام الماضي، ومن المتوقع أن تصدر 20 مليونا خلال العام الحالي، لكن العقوبات الأمريكية سوف تقضى على الصادرات الإيرانية من الأساس.

  • مقتل وإصابة 3 عناصر من الحرس الثوري الإيراني قرب الحدود التركية

    قتل اثنان من الحرس الثوري الإيراني، وأصيب عنصر ثالث، في اشتباك مع جماعة مسلحة في مدينة ماكو المحاذية لتركيا شمال غربي إيران.
    وقال حاكم مدينة ماكو، حسن عباسي، حسب وكالة “مهر” الإيرانية، إن “عنصرين من الحرس الثوري قتلا خلال اشتباك مع جماعة انفصالية إرهابية في المناطق الحدودية الوعرة”.
    وشهدت مدينة ماكو، أمس الثلاثاء، توقيع مذكرة تفاهم ثنائية بين تركيا وإيران تنص على توسيع التعاون الحدودي، وفق ما أفادت وكالة “تسنيم” الإيرانية.
    وأكد الجانبان الإيراني والتركي خلال مراسم توقيع الاتفاق، ضرورة احترام أسس الجوار، وتعزيز الأمن في المناطق الحدودية المشتركة بين البلدين.
  • المطارات التركية ترفض تزويد الطائرات الإيرانية بالوقود

    كشف مدير شركة الخطوط الجوية الإيرانية عن أن بعض المطارات التركية ترفض تزويد الطائرات الإيرانية بالوقود، في ظل العقوبات المشددة التي تفرضها واشنطن على طهران.
    ولم يكشف المسؤول الإيراني عن أي تفاصيل إضافية أو السبب الذي دفع بعض مطارات تركيا لذلك، بل اكتفى بالقول إن طهران تتفاوض مع السلطات التركية بهذا الشأن.
    وكانت شركات طيران إيرانية واجهت وضعا مماثلا في نوفمبر الماضي، إذ امتنعت حينها شركة “آفيسي بترول” التركية عن تزويد بعض الطائرات الإيرانية بالوقود في مطار اسطنبول الدولي.
    ووفقا لوكالة “رويترز” فقد اضطرت الشركات الإيرانية لإلغاء بعض تذاكر بعض ركابها حتى تستطيع مواصلة الرحلة بكميات قليلة من الوقود.
    كذلك واجهت شركات الطيران نفس العقبة في مطارات في دول أخرى، ما دفع طهران لرفع شكوى لمنظمة الطيران المدني الدولية “إيكاو” بشأن امتناع بعض المطارات الدولية عن تزويد الطائرات الإيرانية بالوقود بسبب العقوبات الأمريكية.
    وتخضع شركات الطيران الإيرانية لعقوبات أمريكية، وحذرت وزارة الخزانة الأمريكية جميع دول العالم وشركات الطيران من خطورة منح التصاريح أو تقديم الخدمات للخطوط الجوية الإيرانية.
    وتسببت العقوبات الأمريكية في خسائر لشركات الطيران الإيرانية وتراجع في عدد المسافرين على متنها.
    يشار إلى أن شركات “ماهان”، و”أتا”، “وقسم” و”آسمان” الإيرانية تسيّر رحلات يومية لطائراتها بين طهران واسطنبول.
  • إيران تحتجز ناقلة نفط على متنها 700 ألف لتر وقود و7 بحارة

    أفادت فضائية العربية، أن السفينة التي احتجزها الحرس الثورى الإيراني في مياه الخليج، تنقل 700 ألف لتر من الوقود وعلى متنها 7 بحارة.
    وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن عن احتجاز السفينة، وسحبها إلى ميناء بوشهر جنوب البلاد.

  • النيران تلتهم مبنى وزارة النفط الإيرانية

    اشتعلت النيران في مبنى وزارة النفط الإيرانية، صباح اليوم الأحد، حيث طالت مكتب وزير النفط بيغن زنغنة، فيما أخلت فرق الإطفاء المبنى.
    ونقلت وكالة “إرنا” الإيرانية، عن مسئول في العلاقات العامة بوزارة النفط أن “النيران اشتعلت في مكتب وزير النفط الذي يقع في الطابق الرابع في مبنى وزارة النفط”.
    وأضافت أن “فرق الإطفاء أخلت المبنى من الموظفين، وأن أسباب اشتعال النيران لم تعرف بعد، لكن من المتوقع أن يكون سبب اشتعال النيران هو ماس كهربائي”، مشيرة إلى أن الوزير لم يكن موجودا في مبنى الوزارة عند اشتعال النيران.

  • قرقاش: قطر تصطاد في الماء العكر بتضخيم اجتماع روتيني بين الإمارات وإيران

    أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، أن “الدوحة تسعى إلى الصيد في الماء العكر عبر تضخيم اجتماع روتيني بين الإمارات وإيران”.
    وأضاف قرقاش: “الإمارات والسعودية تغلب العمل السياسي على المواجهة في الملف الإيراني، وموقفهما مشترك في هذا الملف.
    وتابع: “تم الاتفاق مع السعودية على إعادة انتشار قواتنا في اليمن”.
  • إيران وإسرائيل أجندات وصراع خفي.. مسرحه الأراضي العربية

    أعادت الغارات الإسرائيلية على الأراضي العراقية التي استهدف قواعد للميليشيات الإيرانية شمال بغداد، تاريخاً طويلاً من العبث بالأمن العربي دأبت الدولتان على ممارسته.

    ويؤكد هذا النزاع على وجود أجندات خفية هدفها القضاء على الأمن الوطني في الدول العربية، من خلال جعله مسرحاً لحرب بين أطراف أجنبية، مستهدفة تفتيت اللحمة الاجتماعية عبر تغذية الطائفية وتسليح الميلشيات وإشاعة جو من  الإرهاب يشكل مرتعاً خصباً للجماعات التكفيرية والطائيفة.

    فبعد صراعهما المرير الذي كلف سوريا ولبنان الغالي والنفيس، وسعت طهران وتل أبيب صراعهما في الأراض العربية، وهذه المرة باستهداف العراق.

    قصف العراق
    لفتت تقارير إخبارية، إلى أن إسرائيل وسعت دائرة هجماتها ضد الأهداف الإيرانية في سوريا والعراق، وكشف تقرير لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن مقاتلة من طراز “إف-35” تابعة لإسرائيل قصفت مواقع في العراق، موضحاً أن القصف استهدف معسكر الزمرد في محافظة صلاح الدين شمال غرب العراق، وهو قاعدة ميليشيا تابعة للنظام الإيراني.

    وفقاً للتقرير، فقد أسفر القصف عن مقتل العديد من صفوف ميليشيا حزب الله والحرس الثوري الإيراني، وقال مصدر رفض الكشف عن اسمه إن “القاعدة التي تم قصفها كانت تحتوي على صواريخ باليستية إيرانية الصنع مخبأة في شاحنات تبريد الطعام”.

    وقالت مصادر دبلوماسية غربية لصحيفة “الشرق الأوسط”، إن إسرائيل نفذت الهجوم الأخير على درعا وتل الحارة في جنوب سوريا بهدف منع إيران من السيطرة على هذا التل الاستراتيجي الواقع مقابل مرتفعات الجولان.

    وبدوره، قال خبير أمني عراقي فضّل عدم ذكر اسمه إنّ “الضربة مؤلمة للحشد الشعبي وحلفائه الإيرانيين واللبنانيين سواء كان المسؤول عنها تنظيم داعش، أو أي جهة أخرى معنية بمواجهة الوجود الإيراني في العراق”.

    خطة محكمة
    أشار التقرير إلى أن الإيرانيين ربما يكونون قد بنوا قاعدة تخزين لوجستية أمامية في العراق للصواريخ عبر الممر البري إلى سوريا أو لبنان من أجل تشغيلها ضد إسرائيل.

    وأفاد بأن هذه القاعدة تمتاز بقربها من الحدود السورية التي تسمح بنقل الصواريخ إلى مرتفعات الجولان السورية في غضون ساعات قليلة، فضلاً عن قربها من إسرائيل حيث تبعد 700 كيلومتراً فقط، ما يجعل من الصعب على القوات الجوية الإسرائيلية العمل هناك، بالإضافة إلى قربها من الحدود العراقية السورية، وتواجدها بالقرب من ممر العبور الرئيسي الذي يربط إيران بسوريا ولبنان عبر العراق.

    ومن جهته، حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ورئيس الأركان أفيف كوتشافي، ورئيس الأركان اللواء تامير هيمان، ورئيس الموساد يوسي كوهين، حكومة العراق من التعزيزات التي تقدمها للحرس الثوري والميليشيات في البلاد.

    تحرك سوري عراقي
    نقلت صحيفة “إندبندنت عربية” عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن “إسرائيل تحركت في العراق كما تتحرك في سوريا”، وذلك بعد أسبوع على استهداف قاعدة عسكرية في محافظة صلاح الدين العراقية.

    وقال إن “إسرائيل تستطيع التحرك في اليمن وفي إيران من أجل منع أعدائها من نقل الأسلحة النوعية، أو التمركز في نقاط استراتيجية في المنطقة”.

    ولفت المسؤول العسكري الإسرائيلي، إلى أن “إسرائيل تكثف من هجماتها مؤخراً في الجولان السوري من أجل إنهاء الوجود العسكري لميليشيا حزب الله وإيران هناك”، على حد تعبيره.

    مواجهة مباشرة
    أشارت مصادر إلى أن خطر اندلاع مواجهة مباشرة بين العدوين اللدودين، إسرائيل وإيران، يعتمل منذ فترة طويلة في سوريا حيث أرسى الجيش الإيراني وجوداً منذ بدايات الحرب الأهلية المستمرة منذ نحو 8 سنوات دعماً لحكومة الرئيس بشار الأسد.

    وأضافت أن هجمات إسرائيل التي تعتبر إيران الخطر الأكبر، تكررت عدة مرات على أهداف في سوريا تخص إيران وقوات متحالفة معها من بينها ميليشيا حزب الله اللبنانية.

    وذكرت أن الحكومة الإسرائيلية بدأت تتحدث عن هجماتها بقدر أكبر من العلانية مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات المقررة في سبتمبر المقبل، كما أنها اتخذت موقفاً أكثر حزماً إزاء ميليشيا حزب الله المتواجدة على الحدود مع لبنان.

    مجمعات عسكرية
    أعلنت مصادر عسكرية أن “معسكر أشرف” يعد واحداً من أكبر المجمعات العسكرية المتواجدة في شرق العراق، إذ يحتوي على مساحة لإيواء أكثر من 4 آلاف جندي بالإضافة إلى أنظمة أسلحتهم، وكما أنه يحتوي على مجمع كبير من المنشآت الجوفية التي تخزن الصواريخ والدبابات والمدفعية الثقيلة.

    وأوضحت أن المعسكر هو عنوان القاعدة الرئيسية ومقر قيادة كتائب بدر(أكبر قوة موالية لإيران في العراق)، وقد أصبحت هذه القوات منخرطة بشدة في حملة طهران الجديدة لتحويل العراق إلى قاعدة أمامية للعمليات.

    وقالت إن “إسرائيل استهدفت في 19 يوليو الجاري موقعاً آخر لكتائب بدر في شرق العراق خارج مدينة العامري في محافظة صلاح الدين، حيث يضم اللواء 52 التابع لقوات الحشد الشعبي”.

    وأضافت المصادر أن “الهجمات الإسرائيلية الثلاث تشير إلى تصعيد جذري في عمليات إسرائيل ضد المبادرات الإيرانية الجديدة والمستمرة، لإقامة وجود عسكري جديد على خط المواجهة في العراق وجنوب سوريا”.

    تهديد أمني
    أكد مسؤولون أمنيون إسرائيليون، أن التموضع الإيراني في العراق يشكل تهديداً أمنياً على إسرائيل، في ظل حديث عن نية لطهران قصف مناطق إسرائيلية انطلاقاً من العراق.

    وقالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية في تقرير إنه “بسبب الجهود الإسرائيلية الرامية إلى إحباط محاولات إيران إدخال أسلحة متطورة وقوات جوية وبحرية في سوريا، تعود طهران إلى الطريقة التي اعتادت أن تعمل بها في العراق من خلال الميليشيات، وبالتالي فهي تأمل أن تصعب العمليات التي تقوم بها إسرائيل هناك”.

    وأضافت أنه “بينما تواجه إيران صعوبة في تأسيس نفسها عسكرياً والتموضع في سوريا، فإنها لم تتخل بعد عن نيتها من إنشاء هيمنة إقليمية من خلال التحالفات، تمتد من إيران عبر العراق وسوريا إلى لبنان”.

    ووفقاً لتقدير الاستخبارات الإسرائيلية، تقوم إيران حالياً بنقل صواريخ مداها من 200 إلى 700 كيلومتر إلى العراق قادرة على إلحاق الضرر واستهداف جميع الأماكن في إسرائيل، حيث إن هذه الصواريخ لها دقة أعلى من تلك الموجودة حالياً لدى ميليشيا حزب الله.

    وترجح التقديرات أن إيران تخطط لاستخدام هذه الصواريخ ضد إسرائيل من شمال العراق، وكذلك إيصالها عند الحاجة إلى سوريا ولبنان، إذ أن طهران تستثمر معظم جهودها في تعزيز نظامها الصاروخي، لأنها تعتقد أن سلاحها الجوي والدروع لن تكون قادرة على مواجهة القوات الغربية.

    قد تكون هذه الهجمات الأخيرة جزءاً من مخطط أكبر للقيام بعمليات سريّة ضد أهداف داخل إيران وخارجها، وذلك لإيقاع أكبر قدر من الخسائر بإيران من دون إتاحة المجال لها للرد عليها.

    وتبدو الرسالة واضحة، وهي أنّه من غير المسموح نقل صواريخ بالستية إيرانية للميليشيات الشيعية في العراق لتهديد الدول المحيطة، وأنّ استخدام النظام الإيراني للعراق كساحة حرب ضد آخرين قد ينقلب على إيران أيضاً في أي وقت.

  • وزير خارجية أمريكا: العزلة الدبلوماسية ستستمر ضد إيران حتى التوصل لاتفاق

    قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أن وزارة الخارجية الإيرانية ليست فقط الذراع الدبلوماسى لإيران بل هى أيضا وسيلة لتعزيز السياسات المزعزعة للاستقرار.

    وأضاف بومبيو، فى تصريحات نشرتها قناة سكاى نيوز عربية، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستواصل البحث عن حل دبلوماسي يعالج السلوك المدمر للنظام الإيرانى.

    وتابع، أن حملة العزلة الدبلوماسية ستستمر ضد إيران حتى التوصل إلى اتفاق شامل يتناول وقف كل تهديداتها.

    يذكر أن الخزانة الأمريكية فرضت عقوبات على وزير الخارجية الإيرانى جواد ظريف، موضحة أن فرض العقوبات على ظريف جاء بموجب أمر تنفيذى أصدره ترامب بفرض عقوبات على خامنئي.

  • إيران تحذف 4 أصفار من العملة الوطنية

    أقرت الرئاسة الإيرانية، حذف أربعة أصفار من العملة الوطنية واستبدال الريال بالتومان.
    وقال رئيس مكتب رئاسة الجمهورية الإيرانية محمود واعظي، في تصريح نقله التلفزيون الإيراني: “تم إقرار حذف أربع أصفار من العملة الوطنية في البلاد وسوف يتم تبديل العملة الوطنية من الريال إلى التومان لأن التومان هو الرائج في التبادلات الداخلية”، وذلك حسب وكالة “فارس” الإيرانية.
    وأوضح واعظي، أن “رئيس البنك المركزي سيقوم بتقديم معلومات أكثر عن الموضوع يوم الأحد المقبل”.

  • الجارديان: بريطانيا تسعى إلى توحيد أوروبا ضد تهديدات إيران

    كشفت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن المملكة المتحدة دعت ممثلين عسكريين من الولايات المتحدة وفرنسا ودول أوروبية أخرى لحضور اجتماع في البحرين اليوم الأربعاء، وذلك في إطار محاولة لإنشاء مهمة دولية لحماية عمليات الشحن عبر مضيق هرمز.
    وأضافت الصحيفة- في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني- أن بريطانيا تأمل أن تكون بمثابة جسر بين الولايات المتحدة- ذات أكبر تواجد عسكري كدولة غربية في المنطقة- ودول أخرى مثل ألمانيا، التي تحجم عن المشاركة في أي مهمة تقودها واشنطن.
    وقالت مصادر من القصر الملكي البريطاني في تصريح للصحيفة إن المقترح البريطاني بإنشاء قوة حماية بقيادة أوروبية للتصدي لإيران إذا حاولت في المستقبل الاستيلاء على ناقلات النفط، لا يزال قائما رغم إقالة جيريمي هنت من منصب وزير الخارجية البريطانية في أحدث تعديل وزاري لبوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني الجديد.
    بيد أن المسؤولين البريطانيين أقروا بأن نجاح هذه المهمة يعتمد على مشاركة الولايات المتحدة، “سواء ما ترأست واشنطن المهمة أو دعمتها”. ولفتت الصحيفة البريطانية إلى تواجد أسطول الولايات المتحدة الخامس، المسؤول عن منطقة الخليج، في البحرين.
    وكانت إيران قد استولت قبل أسبوعين على ناقلة النفط /ستينا إمبيرو/ ترفع العلم البريطاني. وقالت طهران إن الناقلة انحرفت عن المسار البحري الدولي. بينما قالت المملكة المتحدة إنها إيران احتجزت ناقلة النفط بطريقة غير قانونية في المياه العمانية.
    وكشفت عملية استيلاء إيران على ناقلة النفط البريطانية الصعوبات التي تواجهها بريطانيا في حماية عمليات الشحن الخاصة بها في مضيق هرمز، الذي يمر عبره خُمس النفط العالمي.
    ويرى المسؤولون البريطانيون أنه ينبغي على الدول الأوروبية الأخرى المشاركة في مهمة بحرية دولية باتت في النهاية صراعا بريطانيا-إيرانيا لأنهما “واقعتان في نفس الخندق” وذلك بالنظر إلى أهمية استمرارية إمدادات النفط.
    وأفاد المسؤولون البريطانيون بأنه من المقرر عقد الاجتماع بعد ظهر اليوم الأربعاء، بيد أنه من غير المتوقع أن يثمر هذا الاجتماع عن أي نتائج فورية. وقالوا إن المقترحات ستُعاد إلى الحكومات المعنية لإجراء مزيد من النقاش.
    وبشكل منفصل، أكدت السفارة الأمريكية في برلين أنها طلبت رسميًا من ألمانيا وكذلك بريطانيا وفرنسا، الانضمام إليها في مهمة بحرية في الخليج، والتي يمكن أن تشكل جزءًا من الجهود التي تقودها المملكة المتحدة.
    وقالت مصادر دبلوماسية إن بيان السفارة الأمريكية كان محاولة للضغط على ألمانيا للمشاركة في هذه المهمة. وقال متحدث باسم السفارة الأمريكية في برلين “لقد طلبنا من ألمانيا الانضمام إلى فرنسا والمملكة المتحدة للمساعدة في تأمين مضيق هرمز ومحاربة العدوان الإيراني”.
    وأضافت السفارة: “لقد كان أعضاء الحكومة الألمانية واضحين فيما يتعلق بضرورة حماية حرية الملاحة … وسؤالنا هنا: من يقوم بالحماية؟”
    وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن ثمة معارضة كبيرة بين الاشتراكيين الديمقراطيين في ألمانيا للمشاركة في مهمة تقودها الولايات المتحدة.

  • وزير الخارجية الأمريكى: إيران أكبر مصدر للإرهاب..وملتزمون بأمن مضيق هرمز

    جدد وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، التزام بلاده بإبقاء مضيق هرمز مفتوحًا وآمنًا، متهمًا إيران بأنها أكبر مصدر للإرهاب.

    وقال بومبيو خلال كلمة بمنتدى نادى واشنطن الاقتصادى اليوم الاثنين، إن العقوبات على إيران نجحت فى الحد من الأموال الطائلة التى كانت تدخل إليها، داعيا إلى تقويض حزب الله فى لبنان وميليشيات الحوثى فى اليمن.

  • الحرس الثوري الإيراني ينشر تسجيلا جديدا لاحتجاز الناقلة البريطانية قرب مضيق هرمز

    نشر الحرس الثوري الإيراني، لقطات فيديو، قال إنها تقدم تحذيرات للسفن الحربية البريطانية يوم 19 يوليو ، خلال عمليات احتجاز ناقلة النفط البريطانية عند مضيق هرمز.

    ويشير التسجيل، الذي نشرته وكالة “تسنيم” الإيرانية، إلى أن ممثل الحرس الثوري الإيراني، حذر السفن الحربية البريطانية قائلا: “يجب عليكم عدم التدخل في تلك المسألة”.

    ورصد الفيديو أيضا رد بريطاني من السفينة الحربية البريطانية F236، والتي قالت فيها: “عليكم أن تعلموا أنكم بالقرب من مضيق معترف به دوليا خاضع للقوانين الدولية ولا ينبغي اعتراض مرور أي سفينة”.

    ورد ممثل الحرس الثوري الإيراني بلهجة محتدة: “لا تعرض حياتك للخطر”.

  • موسوي: إيران تشرف على أمن مضيق هرمز

    أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، اليوم الإثنين أن إيران هي التي تقوم بالإشراف على أمن مضيق هرمز في المنطقة.

    وقال موسوي في مؤتمره الصحفي اليوم “أمن مضيق هرمز إيران تشرف عليه”.

    وتابع قائلا “موضوع ناقلات النفط من قبل الجمهورية الإسلامية طرح خلال المباحثات مع وزير الشؤون الخارجية العماني، ونحن نعتبر احتجاز ناقلة النفط الإيرانية في مضيق جبل طارق مخالفة للقانون الدولي”.

    وأكد موسوي أن وزير الشؤون الخارجية العماني لم يأت إلى إيران للوساطة بين طهران ولندن.

    وأضاف موسوي “جذور زعزعة الاستقرار في منطقة الخليج تعود للقوات التي جاءت إلى هذه المنطقة من على بُعد آلاف الكيلومترات وسبب التوتر في المنطقة هو التدخلات الأجنبية”.

    ولفت موسوي “المصالح المشتركة لدول الجوار تملي علينا جميعا وضع الخلافات جانبا”، مؤكدا “إيران تراقب خطوات خفض التوتر في اليمن وهي تساعد عليها”.

  • الأوروبيون.. من الهدنة إلى المواجهة مع إيران

    لم يبقى في جعبة الأوروبيين المزيد من الوقت أو الصبر على التصرفات الإيرانية، وضاقوا ضرعاً من اتباع أسلوب المهادنة الذي يخضع للابتزاز في كل مناسبة من قبل النظام الإيراني.

    الأحداث في أوروبا وتحديداً بريطانيا وفرنسا تحمل رياح تغير قادمة والرهان الإيراني على المصالح والتجارة مع الأوروبيين بدأت ملامحه تتلاشى فيما وصلت الجهود لإنقاذ الاتفاق النووي إلى طريق مسدود.

    أخطاء مميتة
    في حديث خاص لصحيفة “عكاظ” أكد محامي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رودي جولياني، أن استمرار النظام الإيراني في تدخلاته الحالية في دول المنطقة يرتكب “خطأً مميتاً”.

    وأشار جولياني إلى أن التعنت الإيراني ومحاولة تجاهلها العقوبات يعرض أثر الضربة القوية التي تعرضت لها جراء العقوبات عليها، حيث بات الداخل الإيراني والشعارات التي يطلقها المواطنون، توضح تعرض الإيران لحالة من الفوضى لأن الوضع الاقتصادي منهار وهنا يظهر الفرق بأن العقوبات التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لم تكن قوية بما فيه الكفاية لتحقق هذا الأثر.

    وشدد جولياني على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينوي فرض المزيد من العقوبات وتشديد الخناق الاقتصادي على إيران والدول الأوروبية التي تسمح لمواطنيها خوض التجارة والصفقة مع إيران، هي تدعم الإرهاب والاغتيالات بشكل غير مباشر.

    وأوضح أن المهادنات الأوروبية مع النظام الإيراني هي مجرد “ورقة مصالح” لا أكثر وليس هناك أي خطة لمقاربات جديدة في منطقة الشرق الأوسط.

    المعطيات البريطانية
    اختارت المملكة المتحدة بوريس جونسون زعيماً لحزب المحافظين ورئيساً للوزراء الذي أوضح منذ قدومه تغيير بعض المعطيات واتضح أن الرئيس الجديد (جونسون) يتحلى بصمود وقدرة على تقويض النظام الايراني المستبد الذي ينشر إرهابه في المنطقة وامتد حتى إلى أوروبا.

    رئيس الوزراء البريطاني الجديد لم يبد أي قلق تجاه العلاقات التجارية الإيرانية وكيف سيتأثر الاقتصاد البريطاني حيال قطع العلاقات التجارية مع النظام الإيراني، وهذا في حد ذاته يبشر بمرحلة مهمة في علاقات البلدين، ويوضح أن رئيس الحكومة البريطانية الجديد ليس حريصاً على توقيع اتفاقات التجارة وكسب الأموال عن طريق إيران.

    وأدلى جونسون بتصريحاته في وقت تشهد فيه العلاقة بين بريطانيا وإيران توتراً حاداً إثر محاولة طهران السيطرة على ناقلة نفط بريطانية، بعد احتجاز السلطات البريطانية في جبل طارق سفينة إيرانية كانت متجهة نحو سوريا في انتهاك للعقوبات الأوروبية المفروضة.

    وقال الباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية إيلي غيرانماياه، لصحيفة (نيويورك تايمز): إن “أزمة الناقلات ستكون المحور الأبرز في الأسبوع الأول من العمل بالنسبة لجونسون”، وأضاف “على الرغم من أنه قال إنه يريد تجنب المواجهة، إلا أنه لا يمكن التنبؤ بما سيفعله لاحقاً”.

    واعتبرت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية، أن مهمة رئيس الوزراء البريطاني الجديد تتمثل في اتخاذ قرارات سريعة لإعادة تأكيد الزعامة البريطانية أمام تصرفات طهران الاستفزازية.

    فرنسا.. الورقة المحروقة
    الانتهاكات التي دأبت إيران على تنفيذها في الأراضي الفرنسية يضعها أمام “ورطة حقيقية” لا ينفع معها خطاب النفي أو الانكار وعندما يكشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن وزارة الاستخبارات الإيرانية “أمرت” بالتخطيط لاعتداءات داخل فرنسا تستهدف تجمعات للمعارضة الإيرانية لا يكون الأمر مناورة أو رسالة مبطنة، بل هو إعلان لوقائع مثبتة حكماً ما يجعل من لعب النظام الإيراني على ورقة التأييد الفرنسي الدعم للحوار مع طهران بشأن برنامجها النووي ضرباً من الخيال.

    وعلق قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان في أكثر من مناسبة بأن “الاعتداءات الذي أحبطت في فرنسا يؤكد الحاجة إلى نهج متشدد في العلاقة مع إيران” وأضافت بيانات رسمية فرنسية أن السلطات “بعيداً عن التأثير على نتائج الإجراءات الجنائية المتخذة ضد المحرضين والمنفذين والمتورطين في مشروع الاعتداء هذا، اتخذت فرنسا تدابير وقائية هادفة ومتوازنة على شكل تبني تدابير وطنية بتجميد أصول الإيرانيين منهم أسد الله أسدي وسعيد هاشمي مقدم وإدارة الأمن الداخلي في وزارة الاستخبارات الإيرانية”، ولعل تجميد فرنسا العلاقات الدبلوماسية بعدم إرسال سفير جديد لطهران يوضح خطورة الدبلوماسية العميقة الدلالة على علاقات شبه مقطوعة عملياً بين الجانبيين.

    والواقع أننا اليوم شهد إطباقاً فرنسياً حاسماً على بنى تحتية أمنية لإيران على الأراضي الفرنسية، وأفادت الشرطة أنها داهمت وفتشت أبرز المواقع التي تتلقى دعماً إيرانياً على أراضيها وفرضت رقابة على مسؤولين إيرانيين مشيرة إلى إن عملياتها الأمنية “تندرج في إطار التصدي للإرهاب”.

    لا يكاد يمر يوم دون أن تهدد طهران المجتمع الدولي بشن هجمات على الملاحة البحرية، أو اتخاذ إجراءات مشبوهة يضاف ذلك إلى سياسات طهران المزعزعة للاستقرار في سوريا واليمن والعراق من الجلي أن النظام الإيراني تخطى كل الحدود ولم يعد يجدي معه سياسة الاسترضاء أو الصبر، تارة تستفز الاتحاد الأوروبي بشكل غريب ومفاجئ، وتارة أخرى تحرك أذرعها في اليمن ولبنان وسوريا لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، وكلها معطيات تُعجل بانسحاب الأوروبيين من المهادنات مع إيران وتقوض ما تبقى من فرص للإبقاء على الاتفاق النووي. 

  • أرملة شاه إيران تشكر السيسي والمصريين وتحيى روح الراحل السادات

    قدمت الشهبانو فرح ديبا زوجة شاه إيران السابق الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى ومصر حكومة وشعبا، وقالت ديبا: “أشكر رئيس جمهورية مصر العربية الرئيس السيسى الذى سمح لنا بإقامة مراسم إحياء ذكرى وفاة الشاه، كذلك اتقدم بالشكر للسيدة جيهان السادات التى كانت تبعث بالتفاؤل وترفع من الروح المعنوية لى ولأسرتى بمشاركتها فى هذه المراسم فى السنوات الماضية”.

     

    وخلال كلمتها فى مراسم إحياء الذكرى الـ39 لوفاة الشاه محمد رضا بهلوى التى أجريت عصر، اليوم، السبت فى مسجد الرفاعى، قدمت الشهبانو تحية للرئيس الراحل أنو السادات، قائلة: “تحية منى ومن أسرتى والإيرانيين لروح رئيس جمهورية مصر الطاهرة، الراحل محمد انور السادات، اقدم الشكر لمصر حكومة وشعبا والذى استقبلنا بلطفه فى بلده خلال الظروف الصعبة التى ألمت بالشاه وأسرتنا”.

     

    ويشارك فى المراسم الوفد المصاحب لفرح ديبا والقادم من باريس، من أصدقاء العائلة الإمبراطورية، والإيرانيين يعيشون خارج إيران فى أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وبعضا من مشايخ مسجد الرفاعى.

     

    ووصلت أرملة شاه إيران إلى مصر مساء الأربعاء الماضى، فى زيارة تستغرق أيام، وبدأت جولتها فى القاهرة اليوم السبت، بوضع أكاليل من الزهور على قبر الرئيس الأسبق الراحل السادات، ورافقتها أسرة بهلوى، توجهت بعدها لمسجد الرفاعى المدفون به زوجها الراحل فى 27 يوليو 1980 للمشاركة فى مراسم احياء ذكرى وفاته.

     

     

    وتعد زيارة قبر الشاه تقليد سنوى تحرص عليه فرح ديبا منذ وفاة زوجها فى مصر، بعد أن غادر إيران عقب الثورة الإيرانية فى 16 يناير 1979، واستقبله الرئيس الراحل السادات، وجرت العادة فى السنوات الماضية، أن تشارك أفراد من عائلة بهلوى والإيرانيين الذين يعيشون خارج إيران بالمراسم، لوضع أكاليل الزهور على قبر الشاه وإضاءة الشموع على قبره ورفع علم الملكية الذى يحمل رمز الأسد والشمس.

     

  • مقتل عنصر من الحرس الثوري الإيراني بكردستان

    لقي عنصر في الحرس الثوري الإيراني، مصرعه في اشتباكات مع مسلحين بمحافظة “كردستان” غربي البلاد.
    وذكرت وكالة أنباء /فارس/ الإيرانية، أن اشتباكات وقعت في محافظة كردستان الواقعة في غرب إيران المحاذية للعراق بين قوات الحرس الثوري الإيراني وعناصر مسلحة مما أسفر عن مقتل أحد عناصر قوات الحرس وإصابة عدة عناصر مسلحة في محافظة كردستان.
    ونقلت الوكالة عن الحرس الثوري، قوله في بيان إن الاشتباكات أدت أيضا إلى تدمير كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر التي كانت بحوزة المسلحين.
  • الهند: إيران أطلقت سراح 9 من طاقم الناقلة البنمية وتحتجز 3 آخرين

    قالت وزارة الخارجية الهندية، اليوم السبت، إن إيران أفرجت عن تسعة من أفراد طاقمها الهندي على ناقلة ترفع علم بنما استولت عليها شهر يوليو الجاري، وناشدت بإطلاق سراح ثلاثة آخرين.
    وحسبما ذكرت رويترز، تم القبض على العشرات من الهنديين على متن سفن المارة في الخليج في حالة من التوتر المتزايد بين إيران والغرب. 
    وقالت وزارة الخارجية الهندية إن خفر السواحل الإيراني احتجز السفينة إم تي ريا في 13 يوليو على متنها 12 من أفراد الطاقم الهندي. 
    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، رافيش كومار، “لقد تم إطلاق سراح تسعة من أفراد الطاقم وسيكونون في طريقهم إلى الهند قريبًا”.
  • وزير الدفاع الأمريكي : واشنطن ستواجه تهديدات طهران

    أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، اليوم، خلال حفل توليه حقيبة الوزارة بشكل رسمي، أن الولايات المتحدة سوف تواجه التهديدات الإيرانية، موضحا أن طهران تواصل زعزعة استقرار الشرق الأوسط.

    وأكد مارك إسبر، أن واشنطن تعزز علاقتها مع جميع حلفائها وجميع شركائها لمواجهة الأعداء.

    فيما أكد نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، الذي كان حاضرا الحفل أن الكونجرس سيصوت على ميزانية للجيش التي ستسمح بتطوير قواتنا.

  • إيران تتراجع.. طهران تعلن التزامها في الاتفاق النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية

    نقل نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي رسالة من الرئيس الإيرانى حسن روحاني إلى نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون في باريس كبديل لخطة “التجميد مقابل التجميد” التي اقترحها الرئيس الفرنسي. وفقًا لما نشرته صحيفة “جيروزاليم بوست” صباح اليوم الخميس.

    حيث عرضت السلطات الإيرانية على القوى العالمية العودة إلى الالتزام بالاتفاق النووى حتى لو لم تفعل الولايات المتحدة.

    ونقلا عن صحيفة بوليتيكو الأمريكية، فإن خطة ماكرون، يطلب فيها أن تجمد إيران زيادة أنشطتها النووية مقابل أن تجمد الولايات المتحدة العقوبات فى الوقت الحالي للسماح باستئناف الحوار.

    وفي خطة روحاني البديلة، لن تطالب إيران بعودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولكنها تتوقع مراجعة العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيرانية والخدمات المصرفية الدولية، وفي المقابل ستتوقف إيران عن خفض التزاماتها بالصفقة النووية، بما في ذلك تجاوز حد تخصيب اليورانيوم بنسبة 3.67%.

    وقال روحاني ‘إذا توقفت الدول الأوروبية عن اتخاذ إجراءات خاطئة مثل احتجاز ناقلة نفط إيرانية في جبل طارق، فسوف ترى استجابة مناسبة من طهران”، في إشارة إلى مصادرة ناقلة النفط الإيرانية “جريس1”.

    وبهذا الصدد قال روحاني: “إن إيران ودول الخليج الأخرى هي المسئولة عن السلامة البحرية في مضيق هرمز والخليج الفارسي. مضيفًا، “إن مضيق هرمز ليس مكانًا للمزاح أو اللعب”.

    وأضاف روحانى، “يجب أن يكون العالم ممتنًا للحرس الثوري الإيرانى، لتأمينه الخليج”.

    وكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قد ادعى يوم الأربعاء أن بريطانيا أرسلت وسيطًا إلى إيران لتحرير ناقلة النفط “ستينا إمبيرو” التي ترفع علم بريطانيا والتي استولت عليها قوات الحرس الثوري الإيراني الأسبوع الماضي، ولكن تم نفى هذا الخبر أمس فى اجتماع مجلس الوزراء البريطانى.

    كما أعلن وزير الخارجية البريطاني السابق جيريمي هانت يوم الاثنين أن بريطانيا ستقوم بمهمة حماية بحرية بقيادة أوروبية لدعم المرور الآمن للسفن والبضائع في المنطقة. كما ستُعقد مناقشات في وقت لاحق من هذا الأسبوع بشأن أفضل طريقة لاستكمال الخطة باقتراح أمريكي حديث، لإنشاء تحالف بحري دولي في المنطقة.

    وأكد هانت أن المهمة التي تقودها أوروبا ستركز على “حرية الملاحة”، ولن تكون جزءًا من “سياسة الضغط الأمريكية على إيران”، حيث لا تزال بريطانيا ملتزمة بالحفاظ على الصفقة النووية مع إيران”.

  • إيران تعلن أن بريطانيا أرسلت وسيطا للإفراج عن ناقلة النفط المحتجزة

    أعلنت طهران، اليوم الأربعاء، أن لندن أرسلت وسيطا لإيران للمطالبة بالإفراج عن ناقلة النفط المحتجزة لدى الجمهورية الإسلامية، والتي اعترضتها البحرية الإيرانية بدعوى خرقها لقوانين الملاحة.

    وزير الخارجية البريطاني يهدد إيران بوجود عسكري ضخم في الخليج

    وقال، محمد كلبايكاني، مدير مكتب المرشد الأعلى في إيران: “بريطانيا أرسلت وسيطا لتفرج الجمهورية الإسلامية عن ناقلتها النفطية المحتجزة في مضيق هرمز”.
    وتابع كلبايكاني: “الدولة التي كانت في الماضي تعين الوزير والمحامي في إيران وصلت اليوم إلى مرحلة أرسل فيها وسيطا وتتوسل للإفراج عن ناقلتها النفطية”.

    واحتجزت إيران ناقلة نفط بريطانية “استينا إمبيرو” الخميس الماضي، قالت إنها اصطدمت بقارب صيد.

    واقتادت قوة من البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني الناقلة البريطانية إلى ميناء بندر عباس، وعلى متنها 23 من أفراد الطاقم.

    وقال وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت، إن “إيران اختارت طريقا خطيرا ومزعزعا للاستقرار في الخليج عقب احتجاز ناقلة النفط الإيرانية “غريس 1″ في جبل طارق قبل نحو أسبوع”.

زر الذهاب إلى الأعلى