إيران

  • وزير الخارجية الإيراني يكشف حقيقة انتهاك بلاده للاتفاق النووي

    نفى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف انتهاك بلاده للإتفاق النووي الذي وقعته في عام 2015 مع الدول الكبرى في العالم.

    وأكد جواد ظريف أن بلاده ستخفض مخزون اليورانيوم المخصب إلى الحد المسموح به بمجرد إنجاز الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي لالتزاماتها.

    كانت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء نقلت عن وزير الخارجية محمد جواد ظريف قوله اليوم الاثنين إن بلاده تخطت الحد المسوح لها من مخزون اليورانيوم المخصب بموجب الاتفاق النووي الموقع في 2015 مع القوى العالمية في تحد لمطالبة الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق لها بضرورة الالتزام به رغم العقوبات الأمريكية.

  • قائد الجيش الإيرانى: قواتنا كأنها فى ليلة الهجوم

    أعلن القائد العام للجيش الإيرانى، اللواء عبد الرحيم موسوى، أن قوات بلاده على أهبة الاستعداد “كأنها فى ليلة الهجوم”، معتبرا أن معلومات استخباراتها تؤكد أن العدو لا ينوى شن الحرب، حسبما ذكرت شبكة روسيا اليوم.

    وقال موسوى، فى تصريح أدلى به أمس السبت: “نحن على أتم الاستعداد وكأننا فى ليلة الهجوم، ونرصد العدو بدقة، إلا أن معلوماتنا الاستخباراتية لا تشير إلى وجود نية لشن حرب لدى الأعداء”.

    كما أشار قائد الجيش الإيرانى إلى وجود “مناكفات” فى تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وقال: “لندع ترامب، وعلينا أن ننفذ مناوراتنا العادية”.

    ويشهد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، منذ مايو الماضي، تصاعدا حادا بلغ ذروته بعد حادث إسقاط القوات الإيرانية طائرة استطلاع مسيرة أمريكية، يوم 20 يونيو، قالت طهران إنها أسقطت بعد اختراقها المجال الجوى الإيراني، فيما أصرت واشنطن على أنها كانت تحلق فوق المياه الدولية.

    وعلى خلفية هذا التطور، أعلن الرئيس الأمريكي، أنه أعطى أمرا بشن ضربات على مواقع استراتيجية إيرانية، لكنه أوقف هذا الهجوم قبل 10 دقائق من تنفيذه، ليفرض لاحقا عقوبات جديدة على إيران.

  • الشيوخ الأمريكي يعطي الضوء الأخضر لترامب في ضرب إيران

    رفض مجلس الشيوخ الأمريكي، مشروع قانون، كان يهدف لمنع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من شن أي هجوم عسكري ضد إيران، دون موافقة الكونجرس.

    وذكرت وكالة “رويترز”، أمس أن المجلس أحبط مشروع القانون، الذي كان إقراره يعني عدم قدرة ترامب على مهاجمة إيران، دون موافقته، إلا في حالة الدفاع عن النفس.

    ويعرف مشروع القانون بـ”تعديل كين وأودال”، نسبة إلى مقدميها وهما السيناتوران الديمقراطيان تيم كين (من فيرجينيا) وتوم أودال (من نيو مكسيكو) بشأن، إقدام الرئيس على تنفيذ عمل عسكري ضد إيران.

    وأيد القانون 50 عضوا ورفضه 40 عضوا، بينما امتنع 10 أعضاء عن التصويت، وهو ما يعني عدم قبوله، لأن تمرير مشروعات القوانين المتعلقة بالإجراءات المالية، يشترط الحصول على موافقة 60 عضوا.

    وقال ميتش ماكونيل، زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ، أمس الجمعة: “أبرمنا صفقة للتصويت على مشروع القانون”، بحسب صحيفة “ذا هيل” الأمريكية.

    وزادت حدة التوترات بين الولايات المتحدة وإيران خلال الشهرين الماضيين بعد قرار ترامب، العام الماضي بسحب واشنطن من الاتفاق النووي، الذي أبرمته طهران مع القوى العالمية، بينما يقول معارضو التشريع من الجمهوريين، إنه سيفرض قيودا غير ضرورية على ترامب إذا واجه تهديدا من إيران، لكن المؤيدين له يقولون إنه ضروري لضمان احتفاظ الكونجرس بحقه الدستوري في إعطاء الإذن باستخدام القوة العسكرية، وتقليل فرص الحسابات الخاطئة التي قد تدفع البلاد إلى حرب طويلة.

  • لزيادة الضغط على طهران.. أمريكا ستعاقب أي بلد يستورد النفط الإيراني

    قال المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران اليوم الجمعة إن واشنطن ستعاقب أي دولة تستورد النفط الإيراني مضيفا أنه لا توجد إعفاءات في الوقت الحالي.

    ويوم الاثنين فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات على الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي وغيره من كبار المسؤولين الإيرانيين متخذا خطوة غير مسبوقة لزيادة الضغط على إيران بعد إسقاطها طائرة أمريكية مسيرة الأسبوع الماضي.

    وقال المبعوث براين هوك ردا على سؤال حول مبيعات الخام الإيراني لآسيا “سنفرض عقوبات على أي واردات من النفط الخام الإيراني… في الوقت الحالي لا توجد أي إعفاءات على النفط” مضيفا أن الولايات المتحدة ستنظر في التقارير بشأن مبيعات من النفط الإيراني في طريقها للصين.

    وقال هوك للصحفيين في لندن “سنفرض عقوبات على أي مشتريات غير مشروعة للخام الإيراني”

  • اقتصاد إيران في خطر.. انخفاض صادرات طهران النفطية قبل فرض الحزمة الثالثة من العقوبات

    فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دفعة جديدة من العقوبات على إيران، ما يزيد الضغوط الأمريكية على طهران، في وقت يعاني فيه الاقتصاد الإيراني من صعوبات مالية شديدة.

    جاء ذلك في أعقاب تعرض 6 ناقلات للنفط وطائرة مسيرة أمريكية لهجوم إيراني الشهر الماضي بالقرب من مضيق هرمز، أحد اهم ممرات نقل شحنات النفط، الأمر الذي أدى إلى تصاعد حدة المواجهات بين واشنطن وطهران.

    وبينما تفرض أمريكا عقوبات بالفعل على النفط الإيراني وغيره من الصناعات، أكد ترامب أنه سيفرض مزيد من العقوبات في محاولة لمنع حصول إيران على الأسلحة النووية وتطوير ترسانتها، وفقا لشبكة “سي إن بي سي”.

    أكد الرئيس الأمريكي أن الضغوط الاقتصادية على إيران ستستمر ما لم يغير النظام الإيراني سياساته.

    وعن تأثير العقوبات الأمريكية على الاقتصاد الإيراني، يقول كايلن بيرش الخبير الاقتصادي إن “إيرادات إيران من النفط انخفضت بنسبة الثلثين على الأقل”، موضحا أن طهران في وضع اقتصادي خطير للغاية.

    وأضاف أن الإيرانيين ليسوا في وضع يسمح لهم بخوض حرب، رغم أنهم يسعون لإخراج أنفسهم من الصراع.

    وتصاعدت حدة التوترات بين الولايات المتحدة وإيران منذ مايو 2018 عندما انسحب الرئيس الأمريكي من الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015، وإعادة فرض عقوبات شاملة على طهران، كما عززت واشنطن توجدها العسكري بالشرق الأوسط وأدرجت الحرس الثوري الإيراني على قائمة المنظمات الإرهابية.

    ويوضح بيرش تاثر العقوبات الأمريكية على إيران قائلا إنها كانت تصدر من 10 إلى 15 مليون برميل أسبوعيا من صادرات النفط التي يتم نقلها بحرا، في الربع الاول من هذا العام، لكن صادرتها الآن أصبحت تتراوح بين 4 و5 ملايين برميل اسبوعيا يتم نقل نصفها عن طريق الموانئ المحلية.

    وأكدت الشركة أن “صادرات إيران النفطية – المصدر الأساسي لإيرادات الحكومة – تضررت بشدة جراء العقوبات الأمريكية، وشددت واشنطن القيود على حوالي ألف كيان إيراني، بينهم بنوك وأفراد وسفن ترتبط بقطاع الشحن والطاقة في البلاد، وفي مايو الماضي، حظر البيت الأبيض شراء الحديد الإيراني والصلب والالومنيوم والنحاس.

    كما ألغت إدارة ترامب إعفاءات سمحجت بموجبها لثماني دول بينها الصين والهند باستيراد النفط الإيراني، وتستهدف واشنطن قطع صادرات النفط الإيراني بالكامل لإجبار إيران على التخلي عن دعم الميليشيات المسلحة في الشرق الأوسط وإعادة التفاوض حول الاتفاق النووي التاريخي.

    وأشارت الشبكة إلى أن ترامب تراجع في آخر لحظة عن قرار ضرب اهداف إيرانية بسبب خوفه من سقوط ضحايا مدنيين، وأوضح الرئيس الامريكي أنه لا يريد الحرب مع إيران لكن إذا حدث ذلك فسيكون الرد حاسم وسترى ما لم تراه من قبل.

    ورغم تصاعد التوتر، شدد ترامب على أنه لا يزال منفتحا على المفاوضات مع إيران، إلا أن المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي استبعد إجراء محادثات مع الإدارة الأمريكية.

    فيما أكد وزير الخزانة الأمريكي ستيف منوتشين أن الأمر التنفيذي الجديد الذي وقعه الرئيس دونالد ترامب، الاثنين، سيجمد أصولا إيرانية بمليارات الدولارات.

    وأوضح الوزير أن العقوبات ستطال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في وقت لاحق من الأسبوع الجاري، فضلا عن ثمانية من كبار قادة الحرس الثوري، مضيفا أن واشنطن لم تتشاور مع الحلفاء بشأن تلك العقوبات المحددة.

    وأفاد منوتشين بأن الأمر التنفيذي كان قيد الإعداد قبل إسقاط إيران طائرة عسكرية أمريكية مسيرة الأسبوع الماضي لكنه جاء ردا على ذلك الهجوم وكذلك على أفعال إيرانية سابقة في الخليج.

  • إيران: العقوبات الأمريكية لا تعنى شيئا.. وسنرد بتدابير انتقامية

    تواجه إيران مخاطرة التصعيد المستمر في مواجهة الولايات المتحدة، متجاهلة عواقب ما تتسبب فيه سياستها من المخاطرة بالانزلاق لمواجهة عسكرية ضد الولايات المتحدة، عقب فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات جديدة.

    ونقلت وسائل إعلام إيرانية، تقارير تفيد بأن العقوبات الأمريكية الأخيرة لا تعنى شيئا، وأن التدابير الانتقامية الإيرانية ستعلن قريبًا من قبل المرشد الإيرانى الأعلى، على خامنئى، ردًا على استهدافه شخصيًا فى العقوبات الأخيرة، وفقا لما نشرته صحيفة لوموند الفرنسية، صباح اليوم الثلاثاء.

    وقال وزير الخارجية الإيرانى، محمد جواد ظريف، فى وقت سابق من هذا الإسبوع، انه يمكن ان يذهب إلى مقر الأمم المتحدة فى نيويورك، فضلًا عن مداخلاته التلفزيونية على الفضائيات الأمريكية.

  • وزير الاتصالات الإيراني: أحبطنا 33 مليون هجمة إلكترونية أمريكية

    زعم وزير الاتصالات الإيراني، محمد جواد عزاري جهرومي، أن إيران أحبطت جميع الهجمات الإلكترونية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد إسقاط طائرة تجسس بدون طيار.

    وقال وزير الاتصالات، على موقع تويتر: ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن هجومًا إلكترونيًا أعاق أنظمة التحكم الصاروخي الإيراني وشبكة تجسس.. إننا أحبطنا كافة الهجمات الإلكترونية، والتي بلغ عددها 33 مليون هجمة خلال العام الماضي”.

    وتابع: “نواجه هجمات إلكترونية، من بينها (فيروس) استاكس نت”، ولم نواجه هجمات محدودة في العام الماضي، وإنما تعرضنا لـ33 مليون هجمة، وأحبطناها بدفاعاتنا الإلكترونية… لم ينجحوا في هجماتهم رغم كل المحاولات”، مضيفًا أن “الإرهاب الإلكتروني ضد إيران، موجود منذ فترة طويلة”.

    وكانت عدة تقارير إعلامية أمريكية ذكرت أن الولايات المتحدة شنت مطلع هذا الأسبوع هجمات إلكترونية استهدفت أنظمة حاسوبية إيرانية تستخدم لإطلاق الصواريخ، وشبكة تجسّس إيرانية، ردًا على إسقاط طائرة الاستطلاع الأمريكية التي زعمت إيران أنها انتهكت مجالها الجوي، وهو ما تنفيه واشنطن.

    ووصف جهرومي الهجمات على شبكات الكمبيوتر الإيرانية بـ “الإرهاب السيبراني”، في إشارة إلى Stuxnet، أول فيروس استخدم بشكل علني لمهاجمة الآلات الصناعية، التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية في نوفمبر 2007.

  • إيران: إسقاط الطائرة المسيرة الأمريكية كان “ردا صارما” ويمكن تكراره

    وصفت إيران اليوم الاثنين، إسقاطها لطائرة مسيرة أمريكية فى الخليج الأسبوع الماضى بأنه “رد صارم” على الولايات المتحدة وحذرت من أنه قد يتكرر.

    ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن قائد البحرية الأميرال حسين خانزادي قوله “شهد الجميع إسقاط الطائرة المسيرة… بإمكانى التأكيد لكم أن هذا الرد الصارم يمكن تكراره والعدو يعرف ذلك”.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن طهران ترحب بأى تخفيف للتوتر فى منطقة الخليج فى أعقاب أسابيع من تدهور علاقاتها بواشنطن، مضيفا أن خطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط مخزية ومصيرها الفشل.

    ووصف متحدث باسم الخارجية الإيرانية، تصريحات وزير بريطانى بأنها “غير بناءة” وقال إن بريطانيا تقف إلى جانب أمريكا ضد طهران.

    وكان وزير الخارجية البريطانى، قال إنه لا يوجد أى طرف يريد الحرب مع إيران، مضيفا أن بريطانيا تشعر بقلق بالغ من دخول حربا غير مقصودة مع إيران.

    ونفى وزير النفط الإيرانى بيجن زنجنه، تقارير تفيد بأن صادرات النفط الإيرانية انخفضت فى الأيام الأخيرة.

    ونقلت وكالة فارس للأنباء عن زنجنه قوله “هذه الأنباء خاطئة تماما”. ولم يكشف الوزير عن أى أرقام بخصوص صادرات النفط الإيرانية فى ظل العقوبات الأمريكية. وأضاف “ليس من مصلحتنا ذكر أي أرقام”.

  • “ملكة الدرونات” الأمريكية و”خرداد” الإيراني.. تعرف عليهما

    توجهت الأنظار نحو سماء الخليج العربي وتحديداً بالقرب من مضيق هرمز الاستراتيجي، يوم الخميس الماضي، بعد أن أعلن الحرس الثوري إسقاط طائرة دون طيار أمريكية زعم أنها اخترقت المجال الجوي الإيراني، في خطوة أججت احتمالية وقوع حرب بين واشنطن وطهران، على وقع التصعيدات التي تشهدها المنطقة مؤخراً.

    وكانت أعلنت وكالة “أنباء فارس” الإيرانية أن قوات الدفاع الجوي الإيرانية، أسقطت طائرة تجسس أمريكية درون من طراز “غلوبال هوك”، بنيران منظومة “خرداد 3” الصاروخية.
    وعلى الرغم من نفي الجيش الأمريكي أن تكون إحدى طائراته دون طيار حلقت في السماء الإيرانية، إلا أنه أكد لاحقاً أن طائرة استطلاع تابعة للبحرية الأمريكية أُسقطت بصاروخ إيراني أرض جو فوق مضيق هرمز.
    وكشفت طهران عن سلاحها المستخدم في إسقاط الطائرة الأمريكية، حيث أكدت أن عملية الإسقاط جرت من خلال منظومة “3 خرداد” الإيرانية، والتي بإمكانها الاشتباك مع أي هدف على ارتفاع 27 كيلومتراً ومدى 75 كيلومتراً.
     
    “خرداد 3”
    ووفق وسائل إعلام إيرانية، فإن “سوم خرداد” التي كشف عنها الستار لأول مرة عام 2014، هي منظومة دفاع جوي صنعت محلياً في مركز الأبحاث الدفاعية الرادارية للحرس الثوري، وذات قدرة تحرك عالية، مُحملة برادار متطور ما يمكنها من اعتراض 4 أهداف في آن واحد بجانب إطلاقها 8 صواريخ من طراز “طائر”.
    ومن مهاماتها الرئيسية، التصدي لأنواع الطائرات التكتيكية والاستراتيجية والمقاتلات وقاذفات القنابل وصواريخ كروز، ولديها قدرة على إسقاط الطائرات، وحتى خلال حروب إلكترونية، فإن نظامها الدفاعي لا يتأثر، بحسب الجانب الإيراني.
    وقارن مراقبون بين قدرات منظومة “خرداد 3” وصواريخ “إس 300” الروسية الصنع، مرجحين قيام طهران باستنساخها نظراً لتاريخها الأسود في تقليد الأسلحة الأجنبية، باستثناء المدى، إلا أن طهران تزعم أنها تعمل على تطويرها من هذا الجانب، حيث أفاد مسؤول في الحرس الثوري أن عملية تطوير المدى إلى 200 كيلومتر مازالت قيد التنفيذ.
    وكانت إيران استنسخت بالفعل صواريخ إس آي 4 الروسية للدفاع الجوي، وصواريخ إس آي 2 الصينية والكورية الشمالية تحت اسم “صياد 1″، وفق وسائل إعلام غربية.

    وتمتلك إيران عدة منظومات صاروخية محلية الصنع، حيث كشفت مطلع يونيو الجاري، في مراسم حافلة، عن نظام دفاع “خرداد 15″، المحلي الصنع، والمجهز بنظام رادار إيجابي يمكنه من رصد مقاتلات وأهداف شبحية وصواريخ كروز.
    ويمكن لهذه المنظومة رصد المقاتلات والطائرات دون طيار من بعد 150 كم وتتبعها حتى 120 كم، ورصد الأهداف الخفية على بعد 85 كم، واستهدافها على بعد 45 كم.

     
    عضلات إيرانية فارغة
    وعلى الرغم من محاولات إيران الاستعراض بعضلاتها الصاروخية، إلا أن تقارير غربية، كشفت أخيراً أن طهران قد تواجه مشاكل حرجة في حال قررت الانخراط في الحرب، مع تصاعد الأزمة في المنطقة إثر هجمات استفزازية استهدفت ناقلات نفط قبالة سواحل الإمارات، ما استدعى واشنطن لاتخاذ خطوات في التصعيد شملت إرسال تعزيزات عسكرية وشن عقوبات جديدة.
    ويقول تقرير لموقع “هيل”، إن على الرغم من أن إيران لديها قوة عسكرية كبرى نسبياً من حيث الأعداد الهائلة من الرجال والأسلحة، إلا أن معظم قواتها غير مجهزة تجهيزاً جيداً، حيث أنها لا تزال تستخدم أنظمة أسلحة رئيسية ترجع إلى سبعينيات القرن الماضي.
    فقط خلال السنوات الأخيرة، بدأت طهران في تحديث دفاعاتها الأرضية إلى الجوية باستخدام مضادات S400، وبدأت قواتها الصاروخية الباليستية والصاروخية طويلة المدى في تطوير مستويات الدقة التي يمكن أن تجعلها دقيقة بما يكفي لتكون قاتلة ضد الأهداف.
    من جانب آخر، تواجه إيران قدرات متفوقة جداً من قبل الولايات المتحدة والخليج، وبحسب الصحيفة، لدى طهران قدرة محدودة على دعم المناورة بعيدة المدى، في حين أن سفنها الرئيسية وغواصاتها لا يمكنها الصمود في مواجهة كبيرة مع البحرية الأمريكية.

     
    “ملكة الدرونات”
    أما بالنسبة لطائرة التجسس الأمريكية التي أُسقطت، فهي من طراز “غلوبال هوك تريتون” (MQ-4C Triton)، وتعتبر أكبر طائرة دون طيار في العالم، وبحجم طائرة تجارية صغيرة، حسب ما صرح مسؤول في البنتاغون لشبكة “سي أن أن” الإخبارية.
    ويبلغ طول الطائرة التي كشف عنها لأول مرة في عام 2012، ونفذت عمليات للمرة الأولى في عام 2018، نحو 14.5 متراً، فيما يصل طول الجناحين إلى 40 متراً، ويبلغ ارتفاعها 4.7 أمتار، وتزن نحو 7 أطنان، وتصل سرعتها إلى 357 ميلاً في الساعة.
    ويمكن لهذه الطائرة التجسسية خلال تحليق واحد، على قطع مسافة تتجاوز 25 ألف كم، بما يمنحها لقب “ملكة الدرونات”.
    ومن مهماتها الطلعات الاستطلاعية، وأنشطة الاستخبارات والتجسس فوق المحيطات والمناطق الساحلية، على بعد 100 كم بغض النظر عن الظروف الجوية.
    وتستطيع التحليق لأكثر من 24 ساعة متواصلة، وقطع مسافة تتجاوز 25 ألف كم، بما يمنحها لقب “ملكة الدرونات”، ويمكن تزويدها بصواريخ جو أرض، وهي قادرة على استهداف وحدات بحرية أيضاً.
    كما يمكنها بفضل بمستشعراتها، الكشف عن الأهداف وتصنيفها من مدى بعيد باستخدام الأشعة فوق الحمراء والمسح الكهربائي الضوئي، ليصل إلى درجة 360، في دائرة نصف قطرها أكثر من 2000 ميل بحري، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
    ويصعب إسقاط الطائرة الأمريكية “أم كيو 4 سي” التي تستطيع التحليق على ارتفاع 56 ألف قدم، وقد تصل تكلفتها إلى نحو 140 مليون دولار أمريكي، إلا من خلال نظام “إس 300” الروسي، والذي استنسخته إيران.
    وبحسب تقرير لروسيا اليوم، فيملك الجيش الأمريكي، 33 طائرة على الأقل من هذا الطراز، كما تؤدي “غلوبال هوك” أيضاً الخدمة في القوات المسلحة الألمانية والأسترالية والكورية الجنوبية، وفي قوات الناتو، وتسعى لاقتنائها كندا واليابان وإسبانيا ونيوزيلندا.
     
    سلسلة تصعيدات
    وتأتي حادثة إسقاط الطائرة الأمريكية ضمن سلسلة تصعيدات أمريكية إيرانية كان آخرها الهجمات العدائية للحرس الثوري الإيراني على ناقلتي نفط في خليج عمان، والتي أكد الجيش الأمريكي مسؤولية طهران عنها.
    ويرى بعض الخبراء أن الهجمات العدائية الإرهابية التي تنفذها طهران بين الحين والآخر في بحر الخليج العربي، ما هي إلا إشارة على نفاد صبر النظام الملالي المتزايد أمام العقوبات الاقتصادية الأمريكية المتجددة وخاصة بعد انسحاب إدارة ترامب من جانب واحد من الاتفاق النووي عام 2018.
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي: سنعلن عقوبات جديدة ضد إيران قريبا

    أكد جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي، اليوم الأحد، أن إيران مستمرة في تجاربها النووية وتهديداتها لأمن المنطقة.
    وقال خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تل أبيب، إن “إيران تواصل العمل على زعزعة الاستقرار في المنطقة”.
    وأشار إلى أنه سيتم فرض المزيد من العقوبات على طهران ستعلن في القريب العاجل، مشددا على أنها “لن تتمكن أبدا من الحصول على سلاح نووي”.
    ولفت بولتون إلى أن سلوك إيران العدائي يهدد العراق وسوريا ولبنان واليمن وأفغانستان، ملمحا إلى أن طهران لا تبدي أي مؤشرات للسلام.
    بدوره، قال نتنياهو إن إيران استخدمت الأموال التي حصلت عليها بعد الاتفاق النووي لتهديد دول في المنطقة.
  • صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل هجوم البنتاجون السيبراني على إيران

    ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن البنتاجون شن هجوما إلكترونيا على حواسيب إيرانية وأجهزة تحكم وإطلاق الصواريخ يوم الخميس الماضي.
    وأضافت، نقلا عن مصادر لم تسمها، أن الهجوم كان بموافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، موضحة أنه ردا على إسقاط إيران طائرة أمريكية من دون طيار.
    وأوضحت أن الهجمات الإلكترونية كانت ضد الحرس الثوري الإيراني وتم التحضير لها بعد أن تمت مهاجمة سفينتين لنقل النفط بخليج عمان.
    وتعليقا على الهجوم، قال توماس بوسرت، كبير مسئولي البيت الأبيض السابق في إدارة ترامب، إن الهجوم السيبراني سيكلف النظام الإيراني الملايين ويؤكد قدرة البنتاجون على الدفاع عن أمريكا والملاحة البحرية في مضيق هرمز.
    وأوضح أن الجيش الأمريكي بدأ يلجأ لذلك النوع من الهجمات نظرا لأنه يكلف العدو الكثير ولا يتسبب بوقوع ضحايا مدنيين.
    «البنتاجون» يحذر الشركات الأمريكية من هجمات قرصنة مدمرة
    و كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن القيادة السيبرانية الأمريكية بالبنتاجون انتقلت من موقف الدفاع للهجوم، بموجب قانون الترخيص العسكري الذي أقره الكونجرس في عام 2018 والذي يعطي الضوء الأخضر لشن أنشطة عسكرية سرية

  • ترامب: عقوبات مشددة جديدة على طهران ستعلن يوم الإثنين المقبل

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي لكن اتفاق أوباما مهد لذلك، مشدداً على أنه سيوقع عقوبات مشددة جديدة على طهران سيعلنها يوم الاثنين المقبل.

    ووفق الأخبار العاجلة لفضائية “سكاى نيوز”، عربية، قال “ترامب”، إن العقوبات المفروضة على إيران تؤتي ثمارها.

    وكان المبعوث الأميركي الخاص بإيران براين هوك، قد قال خلال حوار خاص لـ”سكاى نيوز”، إن إيران “تهدف للسيطرة على منطقة الشرق الأوسط”، لافتا إلى أن الولايات المتحدة تعمل على منعها من ذلك، من خلال فرض المزيد من العقوبات، والتي ستحرمها من نحو 50 مليار دولار.

    وأوضح براين هوك، أن “سياسة البيت الأبيض تقضي بفرض المزيد من العقوبات لإحراز تقدم ضد النظام الإيراني”، وتابع:”إيران تقوم ببث العنف في الشرق الأوسط، والضغط الأميركي يهدف لحرمان النظام من الأموال التي يستخدمها في تمويل ميليشياته، كما أننا نريد أن يأتي النظام الإيراني إلى طاولة المفاوضات، للتوصل إلى اتفاق آخر، بدلا من ذلك الذي انسحبنا منه قبل سنة”.

  • إيران تعلن عن سبب احتراق منصتها البحرية في حقلها مع قطر

    أكد مسؤول في شركة “بارس” الإيرانية للنفط والغاز، أن شرخا في خط أحد أنابيب المعالجة أدى إلى احتراق المنصة رقم 9 في حقل “بارس” الجنوبي المشترك مع قطر في الـ12 من

    وقال مساعد شؤون العمليات والإسناد بالشركة يحيى رشيدي، إن تحديد سبب الحريق بالمنصة جاء بعد إيفاد فرق تحقيق مختصة، أجرى تقييما للأقسام المتضررة.

    وأضاف رشيدي أن الأضرار المادية بسيطة وجاءت أقل من التقديرات الأولية بعد الحادث، وذلك بفضل الأداء المناسب للعاملين في المنصة وحضور فرق الاطفاء بسرعة.

    وكانت المنصة 9 بحقل “بارس” الجنوبي قد تعرضت للحريق في 12 يونيو، قبل أن تنجح فرق الإطفاء في إخماد النار بعد ساعتين من اندلاعها وإجلاء العاملين.

    جدير بالذكر أن حقل غاز الشمال الذي اكتشف عام 1971 وبدأ الإنتاج فيه عام 1989، يعرف أيضا بحقل فارس الجنوبي، وهو حقل غاز طبيعي تتقاسمه إيران وقطر، حيث يعد أكبر حقل غاز في العالم، ويحتوي على 50.97 ترليون متر مكعب من الغاز.

  • الخارجية الأمريكية تنفى توجيه ترامب رسالة إلى طهران عبر الوسيط العمانى

    أ ش أ

    نفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورجان أرتاجوس، صحة التقارير التي تحدثت عن إرسال واشنطن رسالة لإيران عبر الوسيط العماني على خلفية إسقاط طائرة مسيرة أمريكية فوق مضيق هرمز.

    وقالت أرتاجوس في تصريح أوردته قناة “سكاي نيوز” اليوم السبت ، إن هذه التقارير دعاية إيرانية، مطالبة طهران بـ”مواجهة الدبلوماسية (الأمريكية) بالدبلوماسية”.

    وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعث برسالة إلى إيران عبر سلطنة عمان، تزامنت مع تقارير تحدثت عن عدول ترامب عن توجيه ضربة عسكرية لأهداف إيرانية.

  • الجيش الإيراني: إطلاق رصاصة واحدة تجاه إيران سيشعل مصالح واشنطن وحلفائها

    حذر قائد القوات المسلحة الإيرانية الجنرال أبو الفضل شكارجي، من أن إطلاق رصاصة واحدة باتجاه إيران “سيشعل مصالح واشنطن وحلفائها في المنطقة”.

    وقال شكارجي: “أي خطأ عسكري ترتكبه أمريكا وحلفاؤها في المنطقة سيكون بمثابة إطلاق الرصاص على برميل البارود الذي سيحرق أمريكا ومصالحها وحلفاءها في المنطقة”.

    وأشار الجنرال الإيراني إلى أن “إيران لن تكون البادئة بأي حرب لكن أي خطأ صغير يرتكبه العدو سيواجه برد قوي”، معتبرا أن “الظروف الإقليمية والدولية لصالح إيران بالكامل”.

  • ترامب يبحث مع ولي العهد السعودي تهديدات النظام الإيراني

    أجرى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مساء اليوم الجمعة، اتصالا عاجلا مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
    وجاء اتصال ترامب مع محمد بن سلمان، عقب رسالة التهديد التي أطلقها ترامب وتحذيره طهران من هجوم عسكري وشيك.
    وقال البيت الأبيض، وفقا لما نقلته وكالة “رويترز”، إن ترامب تحدث مع ولي العهد السعودي، بشأن الاستقرار في الشرق الأوسط، وتأثيره على سوق النفط.
    كما أشار البيت الأبيض إلى أن ترامب ناقش مع الأمير محمد بن سلمان، ما وصفه بـ”التهديد الذي يشكله السلوك التصعيدي، الذي ينتهجه النظام الإيراني”.
    وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، هوجان جيدلي، في بيان: “ناقش الزعيمان الدور الحاسم للمملكة العربية السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية”.
    وكان مسؤولون إيرانيون، قد أعلنوا أن طهران تلقت رسالة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للتحذير من هجوم وشيك.
  • ترامب: لن أتعجل في ضرب إيران

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أوقف الهجوم على إيران لأن الرد لم يكن مناسبا على إسقاط طائرة مسيرة.
    وتابع: هناك المزيد من العقوبات التي تم فرضها على إيران أمس، وذلك حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أننا لسنا متعجلين بشأن التعامل مع إيران، ولن نسمح لإيران أبدا بامتلاك سلاح نووي.
  • ترامب: أوقفنا الضربة العسكرية ضد إيران قبل انطلاقها بـ10 دقائق

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن جيشنا متأهب ومستعد، والضربة العسكرية كانت ستستهدف 3 مواقع، وتم إيقاف الضربة العسكرية قبل 10 دقائق من شنها، حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، في نبأ عاجل لها، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أن الضربة كانت ستسفر عن مقتل 150 شخصًا.
  • ترامب: إيران ضعيفة.. والضربات العسكرية كانت ستقتل 150 مدنيًا

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الضربات العسكرية ضد إيران كانت ستقتل قرابة الـ 150 مدنيًا لو تمت، مضيفا أن إيران الآن أضعف من أي وقت مضى. 
    وأضاف أن الضربة العسكرية تم إيقافها قبل 10 دقائق من شنها.
  • القوات الجوية الإيرانية: حذرنا الطائرة الأمريكية ثلاث مرات قبل إسقاطها

     أعلن قائد القوات الجوية فى الحرس الثورى الإيرانى أمير على حاجى زاده، أن قرار استهداف الطائرة الأمريكية المسيرة وإسقاطها اتخذ بعد تحذيرها ثلاث مرات.

    وأكد للتلفزيون الرسمى الإيرانى – بحسب روسيا اليوم –  أن آخر إنذار وجه للطائرة كان عند الساعة 03:55 فجرا، إلا أن عدم استجابتها للتحذيرات دفع بقواته لاتخاذ قرار إسقاطها فى الساعة 04:05، مشيرا إلى أن الطائرة الأمريكية تجاوزت الحدود الإيرانية

    وأشار إلى أن قواته انتشلت القطع الخفيفة الطافية التى تبقت من الطائرة، فيما غرقت القطع الأثقل فى البحر، كما يجري نقل حطامها حاليا إلى العاصمة طهران.

    وشدد على أن حطام الطائرة يعتبر “وثيقة تثبت انتهاك واشنطن للحدود الإيرانية”.

    يذكر أن طهران نشرت اليوم الجمعة مجموعة صور تظهر أجزاء مختلفة، تقول إنها للطائرة الأمريكية المسيرة التي تم إسقاطها بصواريخ “خرداد 3” الإيرانية.

  • بريطانيا تدعو لنزع فتيل التوتر بين إيران وأمريكا بعد رفض طهران الحوار مع واشنطن

    قالت المتحدثة باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى اليوم الجمعة إن بريطانيا على تواصل مستمر مع الولايات المتحدة بشأن الوضع فى إيران وتدعو باستمرار إلى نزع فتيل التوتر على كل الجبهات.

    وقالت المتحدثة “قلنا مرارا وتكرارا إننا ندعو إلى نزع فتيل التوتر على كل الجبهات ولطالما أوضحنا مشاكلنا مع الأنشطة الإيرانية” ،وأضافت “لا نعتقد أن التصعيد سيصب فى مصلحة أى طرف ونواصل الحوار مع الولايات المتحدة وشركائنا”.

  • رويترز: ترامب يمنح إيران مهلة أخيرة قبل شن هجوم عسكري

    نقلت وكالة “رويترز” للأنباء عن مسئولين إيرانيّين أن طهران تلقت رسالة أمريكية عبر سلطنة عُمان الليلة الماضية، وذلك بالتزامن مع تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، يفيد بأن الرئيس دونالد ترامب تراجع في اللحظات الأخيرة عن ضربة وشيكة ضد إيران.
    وقال المسئولون لـ”رويترز”: إن الرسالة التي بعث بها ترامب عبر الوسيط العُماني حذرت من هجوم وشيك، ومنحت مهلة للجانب الإيراني للرد على الرسالة والبدء في المحادثات.
    وذكر المسئولون أن ترامب قال في رسالته ”لا نريد الحرب بل محادثات“، وأن إيران ردت على عُمان بأن المرشد الأعلى يعارض ”أي نوع من المحادثات“ مع أمريكا لكن الرسالة ستنقل إليه.
    وأضاف المسئولون أن رد إيران الفوري على الرسالة، كان تحذيرًا صريحًا بشأن العواقب الإقليمية والدولية لأي عمل عسكري أمريكي، حسب قولهم.
    وكانت صحيفة ”نيويورك تايمز“ قد ذكرت في وقت سابق أن الرئيس الأمريكي وافق على توجيه ضربات عسكرية لإيران، اليوم الجمعة، ردًا على إسقاط طائرة استطلاع مسيرة قيمتها 130 مليون دولار، لكنه تراجع عن التنفيذ.
    ونقلت الصحيفة عن مسئولين كبار في إدارة ترامب شاركوا في المناقشات أو اطلعوا عليها، قولهم إن ترامب وافق في البداية على ضرب بضعة أهداف كأجهزة رادار وبطاريات صواريخ.
    وأضافت أنه كان من المقرر تنفيذ الضربات قبيل فجر يوم الجمعة؛ لتقليل الخطر على العسكريين أو على المدنيين.
    ونقلت الصحيفة عن مسئول كبير بالإدارة قوله: إن الطائرات كانت محلقة والسفن كانت في مواقعها، لكن لم تنطلق أي صواريخ عندما صدر لها أمر بالمغادرة.
    وقالت نيويورك تايمز: إن قرار الرجوع المفاجئ أوقف ما كان سيصبح ثالث عمل عسكري لترامب ضد أهداف في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه ضرب مرتين أهدافًا في سوريا في 2017 و2018.
  • وزير الدفاع الإيرانى: أمريكا تحاول خلق حالة “رهاب من طهران”

    نقلت وكالة أنباء العمال الإيرانية عن وزير الدفاع أمير حاتمى، قوله، اليوم الجمعة، إن الولايات المتحدة تحاول خلق حالة “رهاب من إيران.

    ونسب إلى وزير الدفاع الإيرانى، قوله، “هناك ظروف معقدة ومريبة فى المنطقة، ويبدو أن كل هذا يتماشى مع سياسة عامة لخلق حالة رهاب من إيران وخلق حالة من التوافق ضد الجمهورية الإسلامية”.

  • النواب الأمريكى: يجب الحصول على تفويض جديد من الكونجرس لاستخدام القوة العسكرية ضد إيران

    قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكى نانسى بيلوسى أنه يجب الحصول على تفويض جديد من الكونجرس باستخدام القوة العسكرية إذا سعت أمريكا لصراع مع إيران.

    وأكدت أنها مقتنعة بأن إسقاط إيران للطائرة المسيرة الأمريكي تم في المجال الجوي الدولي.

    كما عبر تشاك شومر زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الخميس عن قلقه من أن “ينجر” الرئيس دونالد ترامب إلى حرب مع إيران وقال إن ثمة حاجة لبدء نقاش مفتوح ولقرار من الكونجرس بشأن التمويل قبل الشروع في أي عملية عسكرية.

    وقال شومر للصحفيين بعد اجتماع مع كبار مسؤولي الإدارة في البيت الأبيض “الرئيس ربما لا يعتزم الذهاب إلى حرب لكننا قلقون من أن ينجر هو والإدارة إلى حرب”.

    وبدوره ، قال زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأمريكي يقول إدارة ترامب تقوم بردود محسوبة تجاه إيران.

  • عقد اجتماع للدول الموقعة على الاتفاق النووى مع إيران بفيينا

    أفادت فضائية العربية فى نبأ عاجل، منذ قليل، عقد اجتماع للدول الموقعة على الاتفاق النووي مع إيران في فيينا في 28 يونيو.

  • الجيش الأمريكى: طائرة الاستطلاع كانت على بعد 34 كيلومترا من إيران عندما أُسقطت

    ذكر الجيش الأمريكى اليوم الخميس أن إيران أسقطت طائرته المسيرة بينما كانت تحلق على ارتفاع كبير فى المجال الجوى فوق مضيق هرمز على بعد 34 كيلومترا تقريبا من أقرب نقطة يابسة على الساحل الإيرانى.

    وقال اللفتنانت جنرال جوزيف جواستيلا، قائد سلاح الجو فى الشرق الأوسط، للصحفيين بمقر وزارة الدفاع (البنتاجون) دون أن يتلقى أسئلة “هذا الهجوم الخطير والتصعيدى غير مسؤول ووقع فى محيط ممرات جوية معترف بها قانونا بين دبى فى الإمارات ومسقط بعمان معرضا المدنيين لخطر محتمل”.

    وأضاف أن الطائرة المسيرة لم تنتهك المجال الجوى الإيرانى “فى أى وقت خلال مهمتها”. وقال إنها سقطت فى المجال الجوى الدولى بعد استهدافها.

  • إيران: لن تكون هناك أي مواجهة عسكرية بين إيران والولايات المتحدة

    قال الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني، الأربعاء، إنه “لن تكون هناك أي مواجهة عسكرية بين إيران والولايات المتحدة”، وفقما نقلت وكالة إيران للأنباء.
    وتصاعدت المخاوف من مواجهة عسكرية بين طهران وواشنطن، منذ الهجوم على ناقلتي نفط بالقرب من الخليج الأسبوع الماضي.

    واتهمت الولايات المتحدة إيران بالمسؤولية عن الهجوم، لكن الأخيرة تنفي ذلك.

    وقال شمخاني: “لن تكون هناك مواجهة عسكرية بين إيران وأميركا حيث لا يوجد سبب لنشوب حرب. إلقاء الاتهامات على دول أخرى أصبح أسلوبا شائعا بين المسؤولين الأميركيين أثناء محاولتهم الضغط على دول أخرى”.

    تصريحات المسؤول الإيراني جاءت بعد يوم من أخرى لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أعلن من خلالها على أن الولايات المتحدة ستواصل حملة الضغط على إيران وستواصل ردع العدوان في المنطقة، لكنها لا تريد للصراع مع طهران أن يتصاعد.

    وقال بومبيو للصحفيين في قاعدة ماكديل التابعة لسلاح الجو في فلوريدا: “تبادلنا رسائل عديدة، وحتى في الوقت الحالي، لنوصل لإيران أننا هناك لردع العدوان. الرئيس ترامب لا يريد الحرب وسنواصل توصيل تلك الرسالة بينما نفعل ما يلزم لحماية المصالح الأميركية في المنطقة”.

  • قائد الجيش الإيراني: إذا قررنا إغلاق مضيق هرمز فسنفعل ذلك على الملأ

    نفي الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، أنه يقف وراء هجمات على ناقلتي نفط في خليج عمان، الأسبوع الماضي، وقال إنه إذا قرر إغلاق مضيق هرمز الحيوي فسيفعل ذلك على الملأ.

    ونقلت وكالة فارس للأنباء عن رئيس الأركان الإيراني الميجر جنرال، محمد باقري، قوله: “فيما يتعلق بالحوادث الجديدة في الخليج الفارسي… إذا قررت جمهورية إيران تعطيل صادرات النفط عبر مضيق هرمز فجيشها قوي بما يكفي ليفعل ذلك بشكل كامل وعلى الملأ”.

    وقد نقلت الوكالة عن روحاني قوله خلال اجتماع مع سفير فرنسا الجديد بإيران، اليوم الاثنين: “إنها لحظة حاسمة ولا يزال بوسع فرنسا العمل مع موقعين آخرين على الاتفاق ولعب دورا تاريخيا لإنقاذه في هذا الوقت القصير للغاية”.

    وذكر روحاني أن انهيار الاتفاق النووي لن يكون في مصلحة المنطقة والعالم.

  • إيران: رفع مستوى تخصيب اليورانيوم خلال شهرين

    أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، عباس كمالوندي، اليوم الإثنين، أن إنتاج إيران من اليورانيوم منخفض التخصيب سيتجاوز 300 كيلوجرام قبل نهاية الشهر الجاري.

    وقال كمالوندي إنه “في حال انتهاء مهلة الستين يوما ستسرع طهران تخصيب اليورانيوم بنسبة تزيد على 3.7%”.

    فرنسا: حديث إيران عن تخصيب اليورانيوم يقترب من «الخط الأحمر»

    وأضاف المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن الدول الأوروبية أثبتت عجزها بعدم تطبيق الاتفاق النووي، مشيرا إلى أن “المهم بالنسبة لإيران الخطوات العملية التي يقدمها الاتحاد الأوروبي”، وأوضح أن الاتحاد الأوروبي إما أنه لا يريد الالتزام بالاتفاق النووي أو أنه عاجز عن ذلك نتيجة لضغوط”.

  • مقتل خبراء إيرانيين فى انفجار صاروخ أثناء محاولة الحوثيين إطلاقه فى صنعاء

    نشرت شبكة “سكاى نيوز”، خبرا عاجلا عن مقتل خبراء إيرانيين فى انفجار صاروخ، أثناء محاولة الحوثيين إطلاقه من قاعدة الديلمى فى صنعاء وفق مصادر للقناة.

     وكان الجيش اليمنى قد أعلن مقتل أكثر من 12 مسلحا من مليشيا الحوثى الانقلابية، وأصيب 20 آخرين، اليوم، فى هجوم نوعى للجيش اليمنى على مواقع المليشيا فى شمال غرب مديرية قعطبة بمحافظة الضالع.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى