إيران

  • البنتاجون: الوضع في سوريا يسير بمبدأ «إيران برًا وروسيا جوًا»

    قال مسئولو وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”: إن المبدأ السائر حاليًا في سوريا هو أن تقوم روسيا بتوفير القوات الجوية وتزود إيران سوريا بالقوات البرية.

    جاء ذلك ردًا على وصول قوات إيرانية إلى سوريا، ورفض المسئولون الذين تحدثوا لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، التحدث عن حجم القوات الإيرانية الموجودة في سوريا؛ نظرا لحساسية المعلومات.

    وهذه القوات الإيرانية تحت قيادة اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس المسئول عن عمليات الحرس الثوري الإيراني، الذي يدير شبكة من القوات بالوكالة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا والعراق واليمن ولبنان.

    وكانت “فوكس نيوز”، كشفت عن أول لقاء سري بين سليماني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي انعقد في أواخر يوليو، وكان جزءًا من المناقشات بين سليماني وبوتين هو التدخل الروسي في سوريا، بالتنسيق الوثيق مع إيران.

  • الخارجية البحرينية: «طفح الكيل» من ممارسات إيران في المنطقة

    فسرت وزارة الخارجية البحرينية، أسباب قيامها بطرد القائم بالأعمال الإيرانية واستدعاء سفيرها من طهران، في بيان دبلوماسي مفاده “طفح الكيل” من ممارسات الجمهورية الإسلامية.

    وقالت في بيانها، إنه في ظل استمرار التدخل الإيرانى في شئون مملكة البحرين دون رادع قانونى أو حد أخلاقى ومحاولاتها الآثمة وممارساتها لأجل خلق فتنة طائفية، جاءت خطوة سحب السفير البحرينى من طهران.

    وأكدت الوزارة، في بيان لها، أن إيران تفرض سطوتها وسيطرتها وهيمنتها على المنطقة بأسرها من خلال أدوات ووسائل مذمومة لا تتوقف عند حدود التصريحات المسيئة من كبار مسؤوليها، بل تتعداه إلى دعم التخريب والإرهاب والتحريض على العنف عبر الحملات الإعلامية المضللة.

    وأضاف البيان أن إيران تدعم الجماعات الإرهابية من خلال المساعدة في تهريب الأسلحة والمتفجرات، وتدريب عناصرها، وإيواء المجرمين الفارين من العدالة.

    وأوضح البيان، أنه ردا على ذلك قررت المملكة سحب السفير راشد سعد الدوسرى سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية واعتبار محمد رضا بابائى، القائم بأعمال سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة شخصًا غير مرغوب فيه وعليه مغادرة البلاد خلال 72 ساعة.

  • إيران تستدعى القائم بالإعمال السعودى فى طهران للمرة الثالثة

    استدعت وزارة الخارجية الإيرانية وللمرة الثالثة القائم بالأعمال السعودى فى طهران حسن بن ابراهيم الزويد لإبلاغه الملاحظات اللازمة للإسراع بمتابعة ضحايا كارثة منى ووضع الحجاج الايرانيين .

    واستدعت وزارة الخارجية الإيرانية القائم بالإعمال السعودى فى طهران مرتين سابقا يومى الخميس والجمعة .

    وتوفى 136 حاجا ايرانيا حتى الان واصيب 102 اخرين، ولازال 333 شخصا فى عداد المفقودين اثر غلق طريق عبور الحجاج فى منى، بحسب وكالة الانباء الايرانية (إرنا). كان وزير الصحة السعودى الدكتور خالد الفالح الحجاج قد قال اول امس الخميس ان حادث التدافع ، الذى وقع بالقرب من منى، والذى أدى إلى مقتل 717 حالة واصابة 805 يرجع الى تحرك بعض الحجاج دون اتباع خطط التفويج المقررة بمعرفة الجهات الأمنية وتجاهل التعليمات التى تصدرها وزارة الحج ادى الى وقوع الحادث .

    ووجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجهات المعنية بمراجعة الخطط المعمول بها والترتيبات كافة والأدوار والمسؤوليات المنوطة بمؤسسات الطوافة والجهات الأخرى، وبذل كافة الجهود لرفع مستوى تنظيم وإدارة حركة ومسارات الحجيج بكل يسر وسهولة.

    وقال خادم الحرمين لدى استقباله فى منى اول امس الخميس الأمراء والمفتى والعلماء وقادة القطاعات العسكرية المشاركة فى الحج: إن تطوير آليات وأساليب العمل فى موسم الحج لم ولن تتوقف

  • حزب النور يهاجم إيران في بيان باللغة الإنجليزية

    أصدر حزب النور السلفي، بيانًا باللغة الإنجليزية، لإدانة ما وصفه بالدول التي تشكك في جهود المملكة العربية السعودية في خدمة حجاج بيت الله الحرام.
    وقال جلال مرة، الأمين العام لحزب النور، بحسب البيان: “حزب النور ينعي وفاة الحجاج في سحق في منى، ويؤكد رفضها لاستخدام هذا الحادث للشك أو تقليل أهمية الجهود الكبيرة من السعودية في خدمة حجاج بيت الله الحرام”.

    وتابع: “لقد تلقينا ببالغ الأسى وفاة الحجاج في سحق في منى، وندعو الله أن يتقبلهم من” الشهداء”، ومنح أسرهم الصبر، ونرفض استخدام بعض الدول لهذا الحادث لخصم أو تقليل أهمية الجهود الكبيرة التي تبذلها السعودية في خدمة ورعاية حجاج بيت الله الحرام، ونقدر دور السعودية شعبًا وحكومة في تسهيل وتأمين الحجاج”.

    يشار إلى أن الجمهورية الإيرانية قد أصدرت بيانات متعددة على لسان مسؤولين بالرئاسة والخارجية؛ للتنديد بحادث تدافع الحجيج فى مشعر منى، حيث ألقت على المملكة السعودية تهمة التقصير والإهمال فى توفير خدمة الحجيج، والذي تسبب فى حادث التدافع ليلقي 717 حاجًا مصرعهم وإصابة 863 آخرين؛ من بينهم 95 حاجًا إيرانيًا وإصابة 60 آخرين.

    620

  • إيران تطالب منظمة التعاون الإسلامي بتولي شئون الحج

    نظمت إيران تظاهرة ضد السعودية، اليوم الجمعة، بعد مقتل 131 حاجا إيرانيا في تدافع أودى بحياة أكثر من 700 شخص، أمس الخميس، بالقرب من مكة المكرمة.

    وتجمع المتظاهرون بعد صلاة الجمعة في طهران لإدانة النظام السعودي الذي وصفوه بالمهمل وغير الكفؤ، وذلك كما ورد في بيان لمجلس تنسيق الارشاد الإسلامي الذي ينظم التظاهرات الرسمية في البلاد.

    وقال آية الله امامي كاشاني في خطبة صلاة الجمعة في طهران “اقترح على البلدان الإسلامية أن تلجأ إلى منظمة التعاون الإسلامي لتحديد مصير الحج لأن الحج ليس حكرا على النظام السعودي بل هو متعلق بجميع الدول الإسلامية”.

    وأضاف كاشاني في الخطبة التي نقلتها وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن “البلدان الإسلامية يجب أن تطرح هذه القضية لدى منظمة التعاون الإسلامي، وان إدارة الحج يجب أن تتولاها منظمة التعاون الإسلامي وان تبدي جميع البلدان الإسلامية رأيها وتقدم المشورة في هذا المجال”.

    وكان المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية آية الله على خامنئي صرح أمس الخميس أن “سوء الإدارة” وإجراءات “غير ملائمة” كانت وراء حادث التدافع المفجع خلال أداء مناسك الحج في منى قرب مكة الخميس، وأعلن الحداد لثلاثة أيام.

  • إيران تستدعى القائم بالأعمال السعودى احتجاجًا على حادث “منى”

    استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الخميس، القائم بالأعمال السعودي في طهران وأبلغته احتجاج طهران، إثر حادث منى والذى أدى إلى وفاة 717 حاجًا من بينهم 89 حاجا إيرانيا.

    وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون العربية والأفريقية حسين أمير عبد اللهيان، لوكالة فارس: تم تشكيل لجنة خاصة في الخارجية للبت العاجل بأوضاع الحجاج الايرانيين إثر حادث منى.

    وتابع: السفارة والقنصلية ومنظمة الحج والزيارة وكل الأجهزة المعنية الإيرانية في مكة المكرمة وبإدارة مباشرة من قبل ممثل وولي الفقيه والمشرف على شئون الحجاج الإيرانيين تقوم حاليًا بالبت العاجل في وضع المصابين للحادث.

    وحمل عبد اللهيان السلطات السعودية مسئولية الحادث وقال: يجب عليهم أن يتخذوا الإجراءات المؤثرة العاجلة لإدارة الأزمة القائمة وتوفير الأمن الكامل للحجاج.

زر الذهاب إلى الأعلى