اسرائيل

  • قطر تقترح إنشاء مطار بإسرائيل وخط طيران مباشر من إيلات إلى الدوحة

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الجمعة، أن الدوحة اقترحت المساهمة فى بناء مطار بالقرب من مدينة “إيلات”، يمكن السفر عبره من خلال خطوط طيران مباشرة إلى قطر.

    يأتى ذلك بعد أيام قليلة من كشف فضيحة لقاء وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، مع وزير خارجية دولة قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، سرا فى قبرص قبل نحو شهرين.

    ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، وموقع “مكور” الإخبارى الإسرائيلى، عن محمود العالول، نائب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس أبو مازن، قوله، إن إسرائيل أرسلت إلى حركة حماس المقترح القطرى بإقامة مطار بالقرب من إيلات، إضافة إلى الميناء البحرى فى قبرص، والسماح بإقامة رحلات جوية من المطار إلى قطر كجزء من صفقة التسوية الشاملة التى ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويواصل “تنظيم الحمدين” تواطئه مع إمارة قطر الداعمة للإرهاب فى المنطقة العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية وتمرير “صفقة القرن” الأمريكية المشبوهة.

    ووفق أقوال، نائب أبو مازن، فأن الاقتراح جزءا من “صفقة القرن” التابعة لرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وتشكل المحادثات بين إسرائيل وحماس جزءا ضروريا فى الطريق إلى تحقيق هذا البرنامج.

    وقال المسئول الفلسطينى: “هناك محاولات أمريكية لإخفاء القضية الفلسطينية”، موضحا: “حاول الأمريكيون تنفيذ مؤامرتهم لكن موقف الدول العربية الثابت جعلها لم تتعاون مع أمريكا فى هذه الصفقة، ولكن الأمريكيين ما زالوا يحاولون”.

  • ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الثلاثاء، إن إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» أثناء مفاوضاتها مع الفلسطينيين، مقابل قراره الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها.
    وأضاف الرئيس الأميركي الذي كان يتحدث خلال مهرجان سياسي في مدينة تشارلستون، عاصمة ولاية فرجينيا الغربية، أن «الفلسطينيين سيحصلون على شيء جيّد، لأن هذا دورهم الآن للحصول على أمر جيد»، من دون أن يكشف عن أي تفاصيل.
    وقال ترمب في نهاية خطابه الذي استغرق 85 دقيقة: «إننا أزحنا القدس عن طاولة المفاوضات، وعليه، لم تعد قضية يفاوض عليها. أنا أفهم الآن مدى تعقيدات القدس، ولماذا لم يقم الرؤساء السابقون بنقل السفارة الأميركية (من تل أبيب إلى القدس)، على الرغم من وعودهم، لقد تسلمت مكالمات هاتفية من معظم رؤساء العالم يقولون لا تفعلها… لا تنقل السفارة إلى القدس، ولكنني فعلتها… كان يجب أن تحدث قبل ذلك بزمن طويل، وأنا الذي فعلتها».
    وأضاف: «إن تحقيق السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل هو أعقد قضية، وأفهم لماذا تعرقلت في كل مرة، لأن القدس كانت دائماً حجر العثرة الذي ترتطم به المفاوضات، وأنا أزحتها عن الطاولة».
    «والآن، فقد آن الأوان لكي تدفع إسرائيل ثمن ذلك، وأن يحصل الفلسطينيون على أمر جيد وسيحصلون على أمر جيد لأنه دورهم الآن».
    وسارعت منظمة التحرير الفلسطينية إلى إدانة تصريحات ترمب واعتبرتها «بلا قيمة». وقال عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، ورئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني فيها، أحمد التميمي، إن التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأميركي، «هي استمرار للسياسة الأميركية المنحازة لإسرائيل، واستمرار للأوهام التي تعيشها الإدارة الأميركية، المتمثلة في إمكانية تطبيق صفقة القرن دون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية، في أي تسويات مستقبلية».
    وأردف التميمي: «لا نعلم عن أي مفاوضات يتحدث ترمب، فالقدس متربعة في قلوب شعبنا الفلسطيني، والشعوب العربية والإسلامية، وإذا استطاع أن يزيلها عن طاولة المفاوضات، فلن يستطيع إزالتها من هذه القلوب».
    وأكد موقف القيادة الفلسطينية الرافض بشكل مطلق لـ«صفقة القرن»، ولكامل السياسة الأميركية المتعلقة بحل الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، مشدداً على أن الإدارة الأميركية لن تجد فلسطينياً واحداً يوافق على سياساتها.
    من جانبه، تطرق مستشار الأمن القومي الأميركي، جون بولتون، الذي أنهى زيارة لإسرائيل، في مؤتمر صحافي عقده في القدس، إلى تصريحات ترمب والثمن الذي قال إن إسرائيل ستدفعه، فقال إن نقل السفارة لم يستهدف أبداً الحصول على تنازلات من إسرائيل.
    وأضاف بولتون، أن الطرفين، الأميركي والإسرائيلي، سيعملان معاً من أجل تحديد الثمن الذي يمكن تقديمه. ونفى أن تكون الإدارة الأميركية قد حددت موعداً لطرح «صفقة القرن». وقال إنها تواصل العمل على «خطة ترمب» للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وكانت مصادر مختلفة تحدثت أول من أمس، عن عزم واشنطن عرض خطتها في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر (أيلول) المقبل. غير أن صحفاً فلسطينية وأخرى إسرائيلية، استبعدت أن يعرض الرئيس الأميركي الخطة أمام الجمعية العمومية، وتوقعت أن يتحدث عن جهود إدارته للتوصل إلى اتفاق سلام بين الطرفين. وقالت إن ترمب سيعلن في خطابه، أنه إذا لم تنجح إدارته في تحقيق سلام في الشرق الأوسط، فإنها لن تنجح بذلك في المستقبل أيضاً، وهو كلام قاله قبل ذلك مراراً. وهذه ليست أول مرة يعلن فيها عن مواعيد مفترضة لطرح الصفقة الأميركية، التي يجد الأميركيون صعوبة في طرحها، في ظل رفض الفلسطينيين لها قبل إعلان بنودها.
    ورداً على سؤال حول إمكانية استئناف محادثات السلام مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال بولتون لـ«رويترز»، إن الأمر يعود للرئيس الفلسطيني.
    ثم تحدث عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فاعتبرها «آلية فاشلة». وقال إنها تنتهك القانون الدولي فيما يتعلق بوضع اللاجئين، وإن برنامجها هو الوحيد في التاريخ، القائم على افتراض أن وضع اللاجئ وراثي، و«أعتقد أن اتخاذنا خطوة لتقليص التمويل تأخرت كثيراً».
    وكرر بولتون مطالب واشنطن وإسرائيل بتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وغزة، قائلاً: «أعتقد أن ما نرغب في أن نراه بالنسبة للفلسطينيين، هو فرص عمل حقيقية تدر دخلاً… وما لم يكن لديك اقتصاد حقيقي، فلن يكون لديك استقرار سياسي أو اجتماعي».
    وفي إسرائيل، لم تصدر تعقيبات رسمية مباشرة على ما قاله ترمب، لكن وزير الزراعة، أوري أرئيل، عكس شيئاً من القلق في أوساط اليمين المتطرف. قال أرئيل، إن «الحديث عن ثمن باهظ سنضطر إلى دفعه مقابل الاعتراف بالقدس عاصمة، لا يعني بالضرورة أن هناك خطراً فورياً لتغيير ما في الموقف الأميركي، لكن ثمة قلقاً». ودعا كثيرون على شبكات التواصل الاجتماعي، إلى «أخذ الأمر بجدية». وانطلقت حملة شعبية في المستوطنات، تطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالسفر إلى واشنطن وطرح مخاطر مثل هذه التصريحات، التي يمكن أن تثير «أطماعاً لدى الفلسطينيين».
    واضطر رئيس فرع الحزب الجمهوري الأميركي في إسرائيل، مارك تسيل، إلى الخروج بتصريحات مطمئنة، قال فيها: «أقترح وضع الأمور في نصابها وعدم إعطائها وزناً يزيد على حجمها الحقيقي. فالرئيس كعادته يضح تحديات أمام الجميع. ولكن لا شك عندي في أنه يؤيد إسرائيل بقوة. صحيح أنه يريد التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، إلا أنه يتحدث عن سلام يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، ومثل هذه المفاوضات لا تبدو في الأفق بسبب رفض الفلسطينيين. وقد أجبره ذلك على التوجه إلى موضوع غزة، ولكنه هناك أيضاً لا يقصد اتفاقاً سياسياً، بل بعض الحلول الإنسانية، وحتى هذه يرفضها الفلسطينيون. ولن يبذل جهوداً زائدة لحملهم على قبول اقتراحاته». فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    فلسطينيون يرفعون العلم خلال مظاهرة تل أبيب ضد قانون القومية (أ.ب) أعلنت عضو الكنيست من كتلة «الليكود»، عنات بيركو، أنها تعمل على طرح مشروع قانون خاص، بدعم حكومي، يفرض عقوبة السجن الفعلي لمدة سنة على كل من يرفع خلال مظاهرة علم «دولة معادية» لإسرائيل أو علم هيئات «لا تعتبر صديقة لإسرائيل»، مثل العلم الفلسطيني.
    وقالت بيركو، إن مشروع القانون، الذي سيقدم للكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، في مطلع الدورة الشتوية في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، سيعتبر رفع العلم الفلسطيني أو السوري أو غيرهما من الأعلام المعادية، تهمة جنائية تجبر النيابة على تقديم لائحة اتهام بحق من يرتكبها. وأكدت أنها قررت المبادرة إلى هذه الخطوة، في أعقاب تزايد حالات رفع العلم الفلسطيني في المظاهرات التي يقوم بها المواطنون العرب في إسرائيل، خصوصاً في مظاهرة تل أبيب ضد «قانون القومية»، التي جرت في الحادي عشر من الشهر الحالي. وقالت بيركو: «لن يرفع علم كيان دولة معادية في الحيز العام، يجب ألا يحصل ذلك».
    وفي شرحها لمشروع القانون، ادعت أنها «تحدد قاعدة التبادلية. أي أن من لا يسمح برفع العلم الإسرائيلي في حيزه العام، فإن علمه لن يرفع في التجمعات داخل إسرائيل». وأكدت أنها أجرت محادثات مع عدد من كبار المسؤولين في الحكومة، وتلقت تعهدات بدعم الحكومة للمصادقة على مشروع القانون، إضافة إلى تسريع الإجراءات العملية لسنه وجعله قانوناً فعلياً في غضون هذه الدورة من عمل الحكومة.
    وأوضحت أن ممثلي الليكود في لجنة النظام في الكنيست، وعدوها بإعفاء مشروع القانون من ضرورة الانتظار مدة 45 يوماً من موعد تقديمه وحتى عرضه للمصادقة عليه بالقراءة التمهيدية، كما هو متبع.
    وسيكون مشروع القانون بمثابة إضافة لـ«قانون العقوبات» الذي يمنع تجمهر أناس يشتبه بأنهم ينوون «خرق النظام العام». فالقانون الحالي ينص على أن «تجمهر ثلاثة أشخاص، على الأقل، لارتكاب مخالفة، أو تجمهر لهدف مشترك، حتى لو كان مشروعاً، ويتصرفون بشكل يدفع الآخرين للاعتقاد بأن هناك مخاوف من أن المتجمهرين سيفعلون ما من شأنه أن ينتهك سلامة الجمهور، أو أن مجرد التجمهر قد يثير أناساً آخرين لذلك، من دون حاجة ومن دون سبب كاف، فإن ذلك يعتبر تجمهراً غير قانوني، ومن يشارك في هذا التجمهر عقوبته السجن لمدة عام».
    وهي ستضيف للنص القائم منع رفع أعلام «دول معادية (لإسرائيل)، أو دول غير صديقة، أو أي هيئة لا تسمح برفع العلم الإسرائيلي في مجالها».
    وقد رد عضو لجنة المتابعة العربية العليا، طلب الصانع، على هذا بالقول: «سيكون هذا قانوناً آخر من إنتاج القيادة اليمينية المتطرفة، وسنشهد قوانين شعبوية إضافية عشية الانتخابات المقبلة. فالكنيست بات كياناً هزيلاً أمام شعبوية المتطرفين الذين يدفعونه إلى حفر قبره بيديه وتقريض الأسس الديمقراطية».
    وأضاف أنه ليس من المتحمسين لرفع علم فلسطين في تل أبيب، وأن من رفعوه في المظاهرة المذكورة، كانوا قلة من الشباب الذين لم يلتزموا بقرارات قيادة المظاهرة، التي قررت عدم رفع أي أعلام، حتى لا تستخدم ذريعة لإجهاض المعركة ضد قانون القومية اليهودية العنصري. ولكن في الوقت نفسه، فإن علم فلسطين هو علم شعبنا، ولن نسمح بتحويل رفعه إلى أداة قمع جديدة لنا، بل ننصح المجتمع اليهودي ببدء التعود عليه. فقد تم رفع هذا العلم في إسرائيل مئات المرات بعد اتفاق أوسلو، الذي اعترفت إسرائيل بموجبه بمنظمة التحرير الفلسطينية وبحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
    وتم رفع العلم في كل لقاء تم في إسرائيل بحضور الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، أولاً، ثم محمود عباس. وتم رفعه على سطح مقر رؤساء حكومة إسرائيل وفي قلب الكنيست أيضاً. فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • الاحتلال الإسرائيلى يصادق على إقامة 106 وحدات استيطانية جديدة جنوب بيت لحم

    صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إقامة وحدات استيطانية جديدة فى مستوطنة (أفرات) الجاثمة على أراضى المواطنين، ببلدة الخضر وقرية (أرطاس) جنوب بيت لحم.

    وقال ممثل هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فى بيت لحم حسن بريجية – فى تصريح اليوم – أن ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للتخطيط” التابع لما تسمى “الإدارة المدنية” الإسرائيلية أقر إقامة 40 وحدة استيطانية جديدة فى المستوطنة المذكورة، إلا أن المستوطنين رفضوا ذلك وطالبوا بزيادة العدد إلى 106 وحدات، وهو ما تمت الموافقة عليه.

    وأوضح أن المزارعين عثروا على القرار فى أراضيهم، مشيرا إلى أن هذا يعنى سلب المزيد من الأراضى لصالح توسيع مستوطنة “أفرات”.

  • التحرير الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يجر المنطقة إلى حرب دينية

    أدانت حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي جميع أبواب المسجد الأقصى المبارك، اليوم الجمعة، والاعتداء على المواطنين وإخراج المصلين وطواقم إدارة أوقاف القدس منه.

    وشدد المسئولة الفلسطينية، على أن دولة الاحتلال تواصل انتهاكاتها المستفزة بهدف جر المنطقة إلى حرب دينية وخلق مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار والعنف والتطرف.

    وقالت حنان عشراوي، في تصريح لها باسم اللجنة التنفيذية، الليلة، إن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير يعبر عن استهتار إسرائيل المتعمد بقرارات المجتمع الدولي في ظل الدعم الأمريكي السياسي والعسكري والمالي لدولة الاحتلال وحكومتها اليمينية المتطرفة.

    وحذرت من تداعيات الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في القدس، مشيرة في هذا السياق إلى أن هذه الإجراءات الاستفزازية ليست خرقًا للوضع القائم “ستاتس كو” فحسب، ولكنها أيضا أداة جديدة لتمكين إسرائيل من بسط سيطرتها بالكامل وبشكل محكم على المقدسات الدينية واستكمال مخططها التهويدي القائم على ضم المسجد الأقصى ومحيطه، في مخالفة صارخة للقرارات والقوانين والشرائع الدولية التي تعتبر القدس مدينة محتلة.

    وقالت: “إن الوضع القائم في المسجد الأقصى يمنح بكل وضوح الأوقاف الإسلامية كامل الحق في فرض الإجراءات الأمنية، وإسرائيل ليس لها أية سيادة قانونية على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية”.

    وطالبت حنان عشراوي المجتمع الدولي والعالمين العربي والإسلامي، بتحمل مسئولياتهم والتدخل العاجل للجم العدوان الإسرائيلي المستفز والمتواصل بحق المسجد الأقصى والمقدسات الدينية وأبناء الشعب الفلسطيني الأعزل في القدس، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للشعب الفلسطيني.

  • قوات الاحتلال تغلق أبواب المسجد الأقصى واستشهاد فلسطينى بشوارع القدس

    أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى أبواب المسجد الأقصى، بذريعة تنفيذ شاب فلسطينى عملية طعن جندى إسرائيلى فى شوارع البلدة القديمة.

    واستشهد شاب فلسطينى مساء اليوم الجمعة برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى البلدة القديمة بالقدس وسط الضفة المحتلة.

    وزعمت القناة العاشرة الإسرائيلية أن شاب فلسطينى طعن أحد جنود الاحتلال الاسرائيلى، وقام جنود الاحتلال باطلاق النار على الشاب الفلسطينى مما أدى لاستشهاده.

    وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلى باغلاق المكان وباب السلسلة والمجلس والقطانين والغوانمة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 13 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، 13 مواطنا فلسطينيا من محافظات الضفة الغربية والقدس، بينهم 3 فتية، وسيدة.

    وأوضح نادى الأسير الفلسطينى، فى بيان، أن قوات الاحتلال اعتقلت 5 مواطنين من القدس بينهم سيدة، بالإضافة إلى شاب من المقرر عقد زفافه يوم غد.

    كما اعتقلت قوات الاحتلال من مدينة رام الله مواطنين اثنين، ومن بيت لحم 4 مواطنين، بينهم ثلاثة فتية، فيما اعتقلت مواطنا واحدا من كل من أريحا، ونابلس.

  • تفاصيل بنود ومراحل اتفاق التهدئة بين إسرائيل وحماس

    أفاد موقع “كان” العبري، صباح اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس تقترب جدا، من التوقيع على اتفاق التهدئة بينها وبين إسرائيل.

    وذكر الموقع العبري، أن بنود اتفاق التهدئة، تضمن وقف إطلاق النار بين الطرفين، مقابل رفع الحصار بشكل تدريجي عن قطاع غزة.

    وقال الموقع العبري، إن المرحلة الأولى من هذه الاتفاقية، تتضمن وقف التظاهرات وإطلاق البالونات الحارقة، على حدود غزة، مقابل إعادة فتح معابر قطاع غزة، بما فيها معبر رفح البري.

    وبحسب الموقع العبري، تتضمن المرحلة الثانية، إجراء مباحثات حول إقامة مشاريع اقتصادية ضخمة، خاصة بقطاع غزة، والبدء بمفاوضات حول الجنود الإسرائيليين، من أجل التوصل الى صفقة تبادل بين الطرفين.

    ووفقا للموقع العبري، رفضت حركة حماس، طلبا لحركة فتح، بأن يقوم بتوقيع الاتفاق شخصية من السلطة الفلسطينية، أو حركة فتح، وأصرت على أن يكون التوقيع بمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية.

    وأشار الموقع العبري، الى أن الاتفاقية المتبلورة بين الطرفين، قريبة جدا، ومن المتوقع أن توقع عليها حركة حماس، خلال الأيام القادمة، بمشاركة الفصائل الفلسطينية، في حال تمت المصادقة على هذه الاتفاقية من قبل الكابينت.

  • اتفاق تهدئة بين إسرائيل وحماس يشمل رفع الحصار

    ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية، صباح اليوم، الأربعاء، نقلا عن مسئول فلسطيني، أن اتفاق التهدئة بين حماس وإسرائيل قريب جدا، وأقرب من أي وقت مضى، ويشمل رفع الحصار عن غزة.

    ونقلت الصحيفة العبرية، عن المسئول الفلسطيني قوله “إن اتفاقية التهدئة تشمل وقف التظاهرات على الحدود مع قطاع غزة، ووقف إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الإسرائيلية”.

    وبحسب الصحيفة العبرية، أضاف المسئول: “إن حماس اشترطت على توقيع اتفاقية التهدئة مع إسرائيل، بموافقة ممثلين عن جميع الفصائل الفلسطينية”.

    وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي أعاد اليوم فتح معبر كرم أبو سالم اليوم، وأعاد مساحة الصيد المسموح بها ببحر غزة، إلى 9 ميل بحري، كخطوات أولية لتنفيذ الاتفاق.

  • الجيش الإسرائيلى يجرى تمرينا يحاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله

    أ ف ب

    أجرى الجيش الاسرائيلى تمرينا عسكريا على مستوى اللواء بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، بحسب ما أفادت إذاعة إسرائيلية بالغة العربية.

    وقالت إذاعة ” مكان” أن التمرين العسكرى جرى بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، حيث يأتى ضمن قرار إتخذته قيادة الجيش لتزويد أولويتها البرية وسائل قتالية تزودت بها حتى الان الفرق العسكرية.

    ويأتى تمرين قوات الجيش بهدف تحسين قدراته الهجومية والدفاعية، ومن ضمن الوسائل التى استخدمت بطاريات متحركة لمنظومة القبة الحديدية لحماية القوات من إطلاق الصواريخ، إلى جانب مطار صغير وفيه طائرات صغيرة بدون طيار منها رباعية المراوح.

    وأكدت الإذاعة أن رئيس الاركان الإسرائيلى جادى ايزنكوت حضر وأثنى على أداء القوات المشاركة.

  • معاريف تكشف عن رسالة تهديد مصرية لإسرائيل: لن نسمح بحرب على غزة

    أكد تقرير إسرائيلي اليوم الإثنين، أن مصر تبذل جهودًا جبارة ليل نهار، من أجل الوصول إلى هدفين، هما تسوية بين حماس وإسرائيل لحل أزمة قطاع غزة، وتحقيق المصالحة الفلسطينية الداخلية.

    وأضاف تقرير صحيفة معاريف العبرية، أن تحقيق الهدفين السابقين له أهمية كبيرة بالنسبة للأمن القومي المصري.

    وأشارت إلى أن مصر بعثت رسالة لا لبس فيها إلى إسرائيل مفادها: أنها لن تسمح بحرب في قطاع غزة.

    وقال مصدر في قطاع غزة للصحيفة: إنه من خلال جميع المؤشرات، فإن الهدف الأول تحقيقه أسهل من الهدف الثاني، لأن كلا من فتح والسلطة الفلسطينية لديهما أسباب جوهرية بشأن المصالحة في قطاع غزة.

    وأكدت مصادر أمنية للصحيفة أن الاتصالات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بوساطة مصرية تجري على مدار الساعة، بهدف جعل الهدنة دائمة، وأن القاهرة تفعل كل ما بوسعها لمنع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

  • الصحة الفلسطينية: شهيدان و242 مصابا برصاص جيش الاحتلال فى غزة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة استشهاد على سعيد العالول 55 عاما برصاص الاحتلال الإسرائيلى شرق مدينة رفح.

    كان المسعف الفلسطينى عبد الله القططى قد استشهد برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت وزارة الصحة فى بيان صحفى ” استشهاد على سعيد العالول 55 عام برصاص الاحتلال الاسرائيلي شرق رفح”.

    وأشارت الوزارة إلى ارتفاع عدد المصابين فى صفوف المتظاهرين إلى 242 شخصا منها 136 إصابة تم علاجها ميدانيا و106 إصابة فى المستشفيات وكذلك 5 مسعفين وعدد 2 صحفيين و26 طفلا.

  • الاحتلال الإسرائيلي يحتجز طاقم تليفزيون فلسطين

    احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، طاقم تليفزيون فلسطين في طوباس أثناء إعداده تقريرا عن طرد الاحتلال لعائلات تسكن خربة يرزة شرق طوباس.

    وقال مراسل التليفزيون في طوباس أمير شاهين لــ”وفا”: “إن ما يسمى (الإدارة المدنية) احتجزت طاقم التليفزيون برفقة الناشط الحقوقي عارف دراغمة أثناء إعدادهم لتقرير عن طرد الاحتلال للعائلات من خيامهم؛ بحجة التدريبات العسكرية، مشيرا إلى أنهم اقتادوهم إلى حاجز تياسير.

    يذكر أنه خلال الأسبوع الحالي أعاقت قوات الاحتلال عمل الطاقم أكثر من مرة في الأغوار الشمالية.

  • طائرات إسرائيلية تقصف مبنى بمدينة غزة

    قال شهود عيان إن طائرات إسرائيلية قامت بشن غارات لقصف مبنى بمدينة غزة.

  • مصدر مسئول: جهود مصرية لوقف التصعيد والهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة

    قال مصدر مسئول، إن مصر تبذل منذ أمس الأربعاء جهودا كبيرة وحثيثة لوقف التصعيد الميدانى والهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.

    وأضاف المصدر – وفقا لوكالة سوا الإخبارية – أن مصر أجرت اتصالات متواصلة مع عدة جهات من أجل إعادة تثبيت وقف إطلاق النار وتهدئة الأوضاع على الأرض، ومنع تفاقمها أو توسيع دائرة التصعيد.

    وأوضح المصدر، أن مصر تعمل بكل قوة من أجل الحفاظ على حياة الشعب الفلسطينى وحفظ كرامته، مشيرًا إلى أن مصر تسعى لجسر الهوة بين الطرفين، ومنع أى أحداث أو خطوات أو تطورات قد تؤجج الصراع فى المنطقة بما لا تحمد عقباه.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى يدفع بتعزيزات عسكرية كبيرة على حدود غزة

    دفع جيش الاحتلال الإسرائيلى بتعزيزات عسكرية كبيرة على الحدود المشتركة مع قطاع غزة.

    وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلى عصر اليوم الخميس، أن صاروخ من طراز جراد أطلق من قطاع غزة سقط فى منطقة مفتوحة على أطراف مدينة بئر السبع جنوب اسرائيل.

    وأوضحت الاذاعة الإسرائيلية ان هذه هى المرة الأولى منذ انتهاء عملية الجرف الصامد صيف 2014 يتم استهداف مدينة بئر السبع بصواريخ من قطاع غزة.

  • “BBC” تنحاز لإسرائيل وتحذف عنوانا حول غارات لجيش الاحتلال على قطاع غزة

    خضعت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى”، إلى ضغوطات الاحتلال الإسرائيلى بتغيير عنوان نشرته عبر موقعها الإلكترونى بشأن قصف قوات الاحتلال لقطاع غزة مساء أمس الأربعاء الذى أسفر عن استشهاد امرأة حامل وابنتها ورجل.

     

    ونشرت هيئة الإذاعة البريطانية (بالنسخة الإنجليزية)، اليوم الخميس، خبرا عن الغارات العدوانية على غزة تحت عنوان رئيسى مفاده أن “غارة جوية إسرائيلية تقتل امرأة ورضيعا”، لتبدله لاحقا بـ”غارة جوية قاتلة على غزة بعد انطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل” وتضع العنوان الأصلى، كعنوان فرعى مع تبديل إضافات حيث أصبح “غارة جوية على غزة تقتل امرأة وطفل بعد إصابة إسرائيل بصواريخ”.

    واشتكت وزارة الخارجية الإسرائيلية، بى بى سي فى وقت سابق اليوم بعد أن نشرت الهيئة الإعلامية الأعلى فى بريطانيا خبرها بالعنوان الأصلى .

    وكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، إيمانويل نحشون، فى تغريدة على تويتر، “بى بى سى هذه شكوى رسمية من وزارة الخارجية الإسرائيلية”، مرفقا صورة الخبر الرئيس الأصلى.

    وزعم المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية فى تغريدته أن “هذا الخبر هو تحريف متعمد للواقع، وهذا هو القول المهذب لهذا كذب”، رغم أنه ليس واضحا أين “الكذب” بما نشرته الإذاعة، حيث أن طيران الاحتلال الإسرائيلى أغار بالفعل أكثر من 150 غارة على قطاع غزة المحاصر، وأدى هذا العدوان إلى استشهاد الطفلة بيان خماش وأمها الحامل، إيناس محمد خماش، بالإضافة إلى استشهاد الشاب علي غندور وتعرض 12 شخصا آخرين للإصابة جراء هذه الاعتداءات الإسرائيلية.

     

    BBC-headline-Gaza-before-and-after
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفلسطينيين فى غارات طائرات الاحتلال فجر اليوم لـ 3 شهداء

    ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن طائرات الاحتلال قصفت موقعاً للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة بعدة صواريخ.

    وكان الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة، أعلن أن طفلة رضيعة ووالدتها استشهدا فى غارة إسرائيلية جوية، فجر اليوم الخميس، بمخيم النصيرات فى وسط قطاع غزة.

    وقال الطبيب أشرف القدرة فى بيان:”استشهدت الطفلة الرضيعة بيان محمد خماش التى تبلغ من العمر عاما ونصف عام ووالدتها إيناس محمد خماش (23 عاما) وهى حامل، وأصيب زوجها محمد خماش بجراح متوسطة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلى لمنطقة الجعفراوى بمخيم النصيرات فى المحافظة الوسطى”.

    وأضاف أنه بمقتل الرضيعة وأمها ترتفع إلى “ثلاثة شهداء” حصيلة الشهداء فى سلسلة الغارات الجوية الإسرائيلية، التى بدأت مساء الأربعاء،على مواقع وأهداف فى مناطق مختلفة بقطاع غزة”.

  • دبابة إسرائيلية تقصف موقعا للقسام شمال غزة

    قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي أحد المواقع العسكرية التابعه لكتائب القسام – الجناح العسكري لحركة حماس- شمال قطاع غزة.

    وبحسب زعم الاحتلال أن القصف الإسرائيلي جاء ردا على حادث إطلاق النار صوب أحد المعدات الهندسية بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع القطاع.

    وبحسب وكالة معا الفلسطينية أن القصف الإسرائيلي جاء بعدما اطلقت دبابة تابعه لجيش الاحتلال نيرانها تجاه موقعا تابعا لكتائب القسام مساء اليوم الأربعاء.

    وتعرضت معدات هندسية تابعة لدولة الاحتلال لإطلاق نار مساء اليوم الأربعاء بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة.

    وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن المعدات الهندسية تابعة المدنية تابعة لمشروع بناء السياج الفاصل على حدود غزة.

    واتهم التقرير العبري عناصر المقاومة الفلسطينية بإطلاق النيران صوب المعدات هندسية ما تسبب باصابتها باضرار مادية.وكان قد أعلن جيش الاحتلال رفع حالة التأهب القصوي مساء اليوم الأربعاء خوفا من رد المقاومة الفلسطينية على عملية استشهاد اثنين من عناصر كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- أمس الثلاثاء برصاص الاحتلال.

    وأغلق جيش الاحتلال بعض الشوارع المؤدية إلى مستوطنات غلاف غزة وطلب من المستوطنين الإسرائيليين اتخاذ طرق بديلة آمنة.

    ونقل موقع والا الإخباري الإسرائيلي أن متحدث جيش الاحتلال رونين منليس إن قيادة المنطقة الجنوبية -المحاذية لقطاع غزة- قررت رفع حالة التأهب في الغلاف بعد ملاحظة إخلاء حركة حماس بعض المواقع داخل القطاع مشيرا إلى أن إغلاق بعض الطرق كإجراء احترازي.

  • إسرائيل ترفع حالة التأهب القصوى خوفا من رد كتائب القسام

    رفع الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، حالة التأهب القصوى خوفا من رد المقاومة الفلسطينية على عملية استشهاد اثنين من عناصر كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- أمس الثلاثاء برصاص الاحتلال.

    وأغلق جيش الاحتلال بعض الشوارع المؤدية إلى مستوطنات غلاف غزة وطلب من المستوطنين الإسرائيليين اتخاذ طرق بديلة آمنة.

    ونقل موقع والا الإخباري الإسرائيلي أن متحدث جيش الاحتلال رونين منليس إن قيادة المنطقة الجنوبية -المحاذية لقطاع غزة- قررت رفع حالة التأهب في الغلاف بعد ملاحظة إخلاء حركة حماس بعض المواقع داخل القطاع مشيرا إلى أن إغلاق بعض الطرق كإجراء احترازي.

  • حركة حماس توافق على هدنة 5 سنوات مع إسرائيل وعقد صفقة تبادل للأسرى

    كشفت تقارير إعلامية فلسطينية، اليوم الأربعاء، إن حركة حماس وافقت على هدنة مع إسرائيل لمدة خمس سنوات، تشمل تخفيف الحصار عن قطاع غزة وعقد صفقة تبادل أسرى.

    وقالت صحيفة القدس المحلية، إن حركة حماس ستبلغ المسئولين المصريين، ونيكولاى ميلادينوف مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط بموافقتها على مقترح الهدنة مع إسرائيل.

    وأوضحت المصادر، أن الهدنة ستكون 5 سنوات مقابل فتح المعابر واستخدام معبر رفح لإدخال البضائع وليس لحركة الأفراد فقط، وإجراء ترتيبات تتعلق بتوسيع كامل لمساحة الصيد بما يصل إلى 12 ميلا فى العامين المقبلين.

    يذكر أن وفد من حركة حماس برئاسة نائب رئيس المكتب السياسى صالح العارورى سيتوجه إلى القاهرة اليوم، لإبلاغ مصر بموقف حماس من عقد اتفاق تهدئة مع إسرائيل.

  • الاحتلال الإسرائيلى يوزع إخطارات هدم فى قرية العيسوية بفلسطين

    وكالات الأنباء

    وزعت طواقم بلدية الاحتلال أمس الثلاثاء، إخطارات هدم منشآت سكنية فى قرية العيسوية بالقدس المحتلة.

    وأوضح محمد أبو الحمص عضو لجنة المتابعة فى قرية العيسوية أن طواقم مشتركة من بلدية الاحتلال والقوات اقتحمت أحياء قرية العيسوية وعلقت إخطارات هدم إدارية على مجموعة من المنازل السكنية، تحت ذريعة “البناء الغير مرخص”.

    وأضاف أبو الحمص أن طواقم البلدية علقت الإخطارات على بنايات سكنية تضم عدة شقق، وعلى منازل مستقلة، وجميعها قائمة ما بين 20- 5 سنوات، وتأوى عشرات السكان.

    وأوضح أن الإخطارات التى وزعت اليوم هى “إخطارات هدم إدارية” وتعنى أنه من الممكن أن تنفذ الأوامر فى كل لحظة، لافتا أن بعض الاخطارات أرفقت بخارطة للمنزل المهدد بالهدم.

    وناشدت لجان ومؤسسات ووجهاء قرية العيسوية المؤسسات الحقوقية والجهات الرسمية بتشكيل لجان قانونية فورية لمتابعة الأوامر التى وزعت اليوم، لافتا أن بلدية الاحتلال تماطل المصادقة على الخارطة الهيكلية المقدمة من سكان القرية منذ سنوات، تحت ذرائع مختلفة.

  • الجيش الإسرائيلى: صفارات الإنذار قرب غزة “إنذار كاذب فيما يبدو”

    رويترز

    أعلن الجيش الإسرائيلى اليوم الأربعاء أن صفارات الإنذار قرب غزة “إنذار كاذب فيما يبدو”.
    ويأتى ذلك فيما تبحث إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس التى تسيطرعلى القطاع ، أفكارا اقترحتها الأمم المتحدة للتهدئة بعد تصاعد المواجهات بين الجانبين لأكثر من ثلاثة أشهر.

  • زوارق الاحتلال الإسرائيلى تطلق النار تجاه الصيادين الفلسطينيين فى بحر غزة

    غزة(أ ش أ)

    أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية النار اليوم الأحد، صوب مراكب الصيادين الفلسطينيين على طول الساحل شمال قطاع غزة.

    وقال شهود عيان أن الزوارق الحربية أطلقت النار، ما أجبر الصيادين على العودة للشاطئ.

    وأطلقت الزوارق الحربية النار – فى وقت سابق – صوب مراكب الصيادين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات فى كلا الحادثين.

    وتتعمد قوات الاحتلال إطلاق النار على الصيادين ومراكبهم فى بحر غزة، بشكل دوري، وتمنعهم من الصيد فى المساحة التى تدعى سلطات الاحتلال السماح للصيادين بممارسة عملهم فيها، والممتدة لمسافة 6 أميال بحرية، قد تزيد إلى 9 فى بعض المناطق.

  • سعد الدين إبراهيم يتواصل مع سفارة إسرائيل بالقاهرة لتنظيم زيارة لتل أبيب

    أكدت مصادر مطلعة، أن الدكتور سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون، قام بالتواصل مع السفير الإسرائيلى بالقاهرة لتنظيم زيارات متبادلة للعناصر الشبابية بين مصر وإسرائيل.

    وأوضحت المصادر، أن سعد الدين إبراهيم تبنى مع السفير الإسرائيلى تفعيل فكرة التطبيع عن طريق الدبلومسية الشعبية، والتى يتولى الإشراف عليها بنفسه.

  • الجيش السورى يعثر على أسلحة وذخائر إسرائيلية الصنع بريف القنيطرة

    أ ش أ

    عثرت القوات السورية، اليوم الجمعة، خلال تمشيطها عددا من قرى ريف القنيطرة، على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر ومواد غذائية إسرائيلية الصنع من مخلفات الإرهابيين.

    وذكرت وكالة الأنباء السورية أن من بين الأسلحة والذخائر التى عثر عليها صواريخ (تاو) الأمريكية، وذخائر متنوعة، وقناصات ورشاشات، كانت مخبأة تحت الأرض إضافة إلى كميات من المواد الغذائية إسرائيلية الصنع.

    وأشارت الوكالة، إلى أن عمليات البحث والتمشيط مستمرة فى القرى التى تم تحريرها من الإرهاب.

    يذكر أنه فى التاسع عشر من الشهر الماضى تم التوصل لاتفاق فى (القنيطرة) ينص على خروج الإرهابيين الرافضين للتسوية إلى إدلب، وتسوية أوضاع الراغبين بالبقاء فى مناطقهم وعودة الجيش السورى إلى النقاط التى كان فيها قبل عام 2011

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تطلق النار على الأراضى شرق المغازى وسط قطاع غزة

    أ ش أ

    أطلقت قوات الاحتلال الاسرائيلى نيران رشاشاتها الثقيلة صباح اليوم (الجمعة)، صوب الاراضى الزراعية شرق مخيم المغازى وسط قطاع غزة.

    وقال شهود عيان ان جنود الاحتلال اطلقوا النار بشكل عشوائى دون أن يبلغ عن وقوع اصابات.

    ويأتى اطلاق النار قبل ساعات معدودة من بدء الفلسطينيين باحياء الجمعة الـ19 لمسيرات العودة وكسر الحصار.

    ويستعد اهالى غزة اليوم، للمشاركة فى فعاليات جمعة “الحياة والحرية” رفضا للحصار والاغلاق لقطاع غزة.

    ودعت الهيئة الوطنية لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار الجماهير للمشاركة فى فعاليات مسيرات العودة التى ستنطلق بعد ظهر اليوم.
    وبلغ اجمالى عدد شهداء مسيرات العودة منذ 30 مارس الماضى 155 شهيدا، ونحو 17259 اصابة.

  • إصابة فلسطينى برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحام “مقام النبى يوسف” فى نابلس

    أصيب شاب فلسطينى، اليوم الخميس، بالرصاص المعدنى المغلف بالمطاط وآخرون بالاختناق، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلى، عقب اقتحام المستوطنين “مقام النبى يوسف” شرق نابلس شمال الضفة الغربية.

    وأفادت مصادر أمنية فلسطينية، اليوم، بأن مواجهات اندلعت عقب اقتحام مئات المستوطنين للمقام، الأمر الذى أدى إلى إصابة الشاب معتصم حمدى سقف الحيط (30 عاما) بالرصاص المعدنى المغلف بالمطاط فى منطقة الفخذ الأيمن والقدم الأيسر، فيما أصيب الشاب أمير نائل دويكات (22 عاما) بعدة مناطق فى جسده عقب إلقاء جنود الاحتلال قنبلة غازية فى مركبته، وجرى نقلهما للمستشفى.

    وأضافت أن عدة مواطنين أصيبوا بالاختناق، جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع خلال المواجهات عقب إطلاق قوات قنابل الغاز المسيلة للدموع، وجرى علاجهم ميدانيا.

    يذكر أن مواطنى الضفة ومدينة نابلس على وجه الخصوص باتوا يخشون من تحول المقامات وقبور الصحابة والأولياء المنتشرة فى مدن وقرى الضفة إلى مزارات للمستوطنين تمهيدا لضمها كما حصل فى قرارات ضم الحرم الإبراهيمى ومسجد بلال بن رباح.

    من جانبه، قال محمد أبو شيخة إمام أحد مساجد نابلس “إن من بين الادعاءات الباطلة لليهود هو وجود قبر النبى يوسف على مشارف مدينة نابلس”.. مضيفا “أن الحركة الصهيونية وجدت فى التماثل فى التسمية فرصة مواتية للادعاء بأن قبر الشيخ المسلم ( يوسف دويكات) هو قبر يوسف الصديق، هذا بالرغم من كونه أثرا إسلاميا مسجلا لدى دائرة الأوقاف الإسلامية، والمدفون فى هذا القبر هو أحد المسلمين”.

  • مظاهرات واحتجاجات في إسرائيل ضد قانون القومية العنصري

    ذكر موقع “والاه” العبري أن أكثر من 1000 إسرائيلي، شاركوا في احتجاج على “قانون القومية”، وذلك في ساحة المسرح الوطني “هبيما” في تل أبيب، حيث عقد درس جماعي للغة العربية تحت عنوان “نعم للمساواة والشراكة اليهودية العربية، لا لقانون القومية”.

    وقال الموقع إن 78 من مفوضي الشرطة المتقاعدين انضم إلى حملة الاحتجاج، وطالبوا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتعديل القانون بسبب الضرر الذي يسببه لأبناء الطائفة الدرزية وغيرهم من أفراد المجتمع الذين يخدمون في الجيش والأمن.

    وقالت مي عرو لوكالة “معا” الفلسطينية، وهي إحدى المعلمات اللواتي قدمن درس اللغة العربية في هذا الحدث، إن قانون القومية “يجرد اللغة العربية من مكانتها ويؤذي المواطنين العرب بشكل مباشر”.

    وأضافت: “إذا كنا مهتمين بمستقبل مشترك هنا، فنحن بحاجة إلى التحدث، ولكي نتحدث علينا أن نفهم لغة بعضنا البعض”.

    وقال فراس خوالد، المرشد في حركة الشباب العربي “أجيال”، الذي وصل مع حوالي 50 من أعضاء الحركة، إن طلابه “يفهمون أنهم يعتبروننا درجة ثانية في إسرائيل 2018”.

    وقد انتقد الفنان داني كارافان، الحائز على “جائزة إسرائيل”، القانون قائلا إن “قانون القومية فاشي، وهذه حكومة فاشية، ولدي أخبار لهم – انهم يجلسون أمام الجدار الذي صممته في الكنيست، والقدس محفورة في المنحوتة داخل دائرة وهي مقسمة هناك أيضًا، لذا فليعرفوا ذلك، وليشاهدوا ذلك ويذهبون إلى الجحيم”.

    تجدر الإشارة إلى أن قانون القومية الذي صادقت عليه الكنيست الأسبوع الماضي، إلى جانب العديد من النقاط المثيرة للجدل في الشارع الإسرائيلي، فهو يلغي اللغة العربية كلغة رسمية في إسرائيل ويمنحها مكانة خاصة.

  • إسرائيل تواجه رقصة “كيكى” بغرامات بعد انتشارها بين مجندات الجيش

    ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن السلطات الأمنية فى إسرائيل بدأت فى مواجهة انتشار تحدى رقصة “كيكى” الشهيرة خاصة بعد ظهور إعلانين لشركتى أزياء شهيرتين لتشجيع التحدى الخطير، بالإضافة لانتشارها وسط مجندات جيش الاحتلال.

زر الذهاب إلى الأعلى