الإرهاب

  • الجنايات تنهى قرار إدراج 48 إخوانيا وتدرج 21 قيادى جديد بقائمة الإرهاب

    قررت المحكمة فى بيان صادر فى الجريدة الرسمية، إنهاء أثر قرار الإدراج رقم 3 لسنة 2017 إدراج إرهابيين، المنشور بالوقائع المصرية بالعدد رقم 122 ) فى 28 مايو سنة 2017 مالم يكن أيا من السابق إدراجهم بذلك القرار، مدرج على قائمة الارهابين بموجب قرار آخر سارى، ً مع إدراج المحكوم عليهم الآتى بيانهم على قائمة الإرهاب :
    1 – جعفر إبراهيم خليل عمر .
    2 – محمد صباح السيد حفناوى وشهرته” حمص”
    3 – عمر فؤاد أحمد عمر وشهرته »عمرو الصعيدى« .
    4 – خالد عمر السيد أحمد خطاب .
    5 – على عبد الرؤوف على عبد الله .
    6 – تامر حسنى عبد الحميد دسوقى .
    7 – محمد حلمى على أحمد الشيمى .
    8 – معوض صالح معوض إبراهيم .
    9 – أحمد محمد حمزة رشوان .
    10 – سيد كامل حداد على مصطفى .
    11 – ثروت محفوظ محمد الشريف .
    12 – محمد عبد الرازق عبد الحافظ إسماعيل .
    13 – حسين عبد الرازق عبد الحافظ إسماعيل .
    14 – محمود عبد الله محمد عبد الله .
    15 – أحمد شريف أحمد ليثى الشافعى .
    16 – رفعت طلعت تامر عبد الجابر .
    17 – محمد وجيه عيد طمان .
    18 – عبد الرحمن محمد حسن دابى .
    19 – عبد الرحمن محمد السيد مصطفى .
    20 – إيهاب محمد عبد المجيد طايل .
    21 – محمد نور الدين أحمد محمود
  • إحباط هجوم إرهابي في روسيا

    أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي عن اعتقال شخص على صلة بـ”هيئة تحرير الشام” أثناء إحباط عملية إرهابية كان يخطط لها في جمهورية بشكيريا الروسية.

    وجاء في البيان: “تم إحباط عمل إرهابي في جمهورية بشكيريا، واعتقال مواطن روسي من مواليد عام 1995 كان يعد لشن هجوم مسلح على ضباط الأمن”.

    وأضاف البيان، أنه تم ضبط أسلحة نارية ومكونات قنبلة يدوية الصنع في مخبأ الرجل، وكشفت المراسلات الموجودة على أجهزته أنه كان يتلقى التعليمات اللازمة من أتباع تنظيم هيئة تحرير الشام الإرهابي (المحظور في روسيا)، من خارج روسيا.

    واعترف المتهم بالتخطيط لهجوم إرهابي، في الإجابة على سؤال رجل الأمن: “في هذا المكان، كان يجب أن أحضر سلاحًا وعبوة ناسفة لتفجير الناس”.

    في وقت سابق، أفادت وكالة الأمن الفيدرالية، بأنها أحبطت هجوما إرهابيا كان يحضره مراهق يبلغ من العمر 17 عامًا في تامبوف.

    وخلال الشهر الماضي، أعلنت هيئة الأمن الفدرالية الروسية عن اعتقال شاب كان يخطط لتنفيذ هجوم إرهابي في مدينة تامبوف الواقعة جنوبي العاصمة موسكو.

    وأكدت الهيئة في بيان أصدرته أن الموقوف من مواليد عام 2003، مشيرة إلى أن عناصرها صادرت في شقة استأجرها الشاب مواد متفجرة ومكونات لصنع عبوة ناسفة وكذلك أجهزة اتصال تضم إرشادات بشأن تصنيع واستخدام عبوات ناسفة.

    وكشفت لجنة التحقيقات الروسية في بيان لها أن الموقوف في سن 17 عاما اعتقل قبل يومين، وهو من طلبة إحدى كليات تامبوف وينتمي إلى “ثقافة فرعية تخريبية” واختار أحد المباني في المدينة كمكان للهجوم، دون تقديم المزيد من التفاصيل.

    وخلال الشهر الماضي، أعلنت السلطات الروسية، عن إحباط هجمات “إرهابية” خطط تنظيم داعش لتنفيذها في العاصمة موسكو والكشف عن خلية متشددة وتفكيكها.

    وقال جهاز الأمن الفيدرالي الروسي إنه “قمع أنشطة خلية تابعة لتنظيم داعش المحظور في روسيا، التي كان أعضاؤها يعتزمون ارتكاب أعمال تخريبية وإرهابية في مقاطعة موسكو”.

    وتمكن عناصر الأمن الفيدرالي من اعتقال أحد أعضاء المجموعة في مقاطعة فلاديمير، وهو مواطن من إحدى دول آسيا الوسطى، ولم يعلن عن مكان تواجد المشتبه بهم الآخرين في البيان.

    وجاء في البيان الذي نقلته وكالة سبوتنك الروسية أنه “تم العثور على عبوة ناسفة مليئة بمواد متفجرة وأشياء ووثائق أخرى ضبطت في أماكن إقامة المتطرفين”.

    وأفاد جهاز الأمن بأن الخلية كانت تقوم بعمليات تمويل وتجنيد للإرهابيين.

    وتمكنت روسيا خلال السنوات الأخيرة من إحباط عدد كبير من العمليات الإرهابية حيث تحولت موسكو إلى هدف لتنظيمات متشددة على غرار داعش والقاعدة على خلفية التدخل الروسي في سوريا.

    وساهمت أجهزة المخابرات الدولية وفي مقدمتها جهاز الاستخبارات الأمريكي من تحذير روسيا بوجود أخطار إرهابية تتهددها حيث تم إحباط العديد من الهجمات المسلحة على علاقة بالتدخل الروسي في سوريا.

    وفي 2017 أصيب 13 شخصا على الأقل في هجوم انتحاري على أحد فروع بريكريستوك، سلسلة محلات تجارية، في سان بطرسبرج.

    وعانت روسيا طيلة سنوات من عمليات إرهابية سواء من المسلحين المتطرفين في الشيشان أو من مسلحين من جمهورية داغستان الذين ينفذون بين الحين والآخر هجمات مسلحة ضد الجيش الروسي.

  • السعودية تستنكر بشدة التفجيرين الإرهابيين وسط بغداد

    أعربت المملكة العربية السعودية، اليوم الخميس، عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الانتحاري المزدوج بساحة الطيران وسط العاصمة العراقية بغداد، والذي أسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى.

    ووفقا لوكالة الأنباء السعودية “واس”، أصدرت وزارة الخارجية بيانين، جددت فيه التأكيد على رفض المملكة القاطع للإرهاب بكافة صوره وأشكاله ومهما كانت دوافعه ومبرراته.

    وشددت الخارجية السعودية على وقوف المملكة وتضامنها مع جمهورية العراق الشقيقة ضد ما يهدد أمنها واستقرارها.

    كما عبرت الوزارة عن العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية العراق حكومةً وشعبًا، مع التمنيات للمصابين بسرعة الشفاء.

    هذا وقد أفادت وسائل الإعلام العراقية بارتفاع عدد ضحايا التفجير المزدوج الذي استهدف أبرز الأسواق الشعبية في وسط العاصمة بغداد لأكثر من 140 قتيلا وجريحا.

    وذكرت وسائل الإعلام أن عدد القتلى ارتفع لـ 32 شخصا بينما بلغ عدد الجرحى 110 مصابين.

    وحسب مصدر أمني فإن انتحاريا فجر نفسه في ساحة الطيران، وآخر فجر نفسه في سوق “الباب الشرقي” وسط بغداد بواسطة أحزمة ناسفة .

    ووفقا لوكالة الأنباء العراقية “المستقلة”، أصدرت وزارة الداخلية بيانان كشفت فيه عن التفاصيل الأولية للهجوم، مشيرة إلى أن الانتحاري الأول فجر نفسه بعد أن ادعى أنه مريض واجتمع الناس حوله لمساعدته.

    وأفادت عمليات بغداد بأن الانتحاريان اللذان فجرا نفسيهما كانا مطاردين من القوات الأمنية.

    ولم تعلن أي جهة بعد مسئوليتها عن التفجيرين، كما لم تتضح بعد دوافع المنفذين.

  • قمة مصرية – أردنية فى قصر بسمان.. توافق بين البلدين لحشد جهود المجتمع الدولى للتوصل لتسويات سياسية لأزمات دول بالمنطقة وتقويض خطر الإرهاب.. والرئيس السيسي يؤكد مواصلة بذل الجهود لاستعادة الشعب الفلسطينى حقوقه

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم بقصر بسمان بالعاصمة الأردنية عمان، مع الملك عبدالله الثانى بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية”.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس والعاهل الأردنى عقدا جلسة مباحثات ثنائية منفردة أعقبتها جلسة موسعة ضمت وفدى البلدين.

    وأعرب الملك عبدالله عن ترحيب المملكة الأردنية قيادة وشعبًا بزيارة الرئيس، مؤكدًا ما تتسم به العلاقات المصرية الأردنية من تميز وخصوصية، ومشيدًا فى هذا الإطار بدور الرئيس فى تعزيز العمل العربى المُشترك فى مواجهة الأزمات والتحديات الراهنة بالمنطقة، وهو الدور القيادى الذى يعد نموذجًا يحتذى به فى الحفاظ على الاستقرار والنهوض بالأوضاع التنموية والاقتصادية والاجتماعية فى الوطن العربي.

    كما أعرب العاهل الأردنى عن تقديره لدعم مصر للأردن فى مختلف القضايا، ولإسهامات أبنائها من الجالية المصرية فى العديد من القطاعات ودورهم فى تحقيق التنمية بالأردن، مؤكدًا جلالته حرص بلاده على تعزيز العلاقات الثنائية مع مصر على جميع المستويات، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

    وأضاف المتحدث الرسمى، أن الرئيس أعرب من جانبه عن تقديره لشقيقه العاهل الأردنى على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكدًا ما يجمع الشعبين المصرى والأردنى من روابط أخوة ومودة وتاريخ مشترك ومصير واحد، ومعربًا عن تطلع مصر لتعزيز علاقات التعاون الثنائى مع الأردن فى جميع المجالات.

    كما ثمن الرئيس مستوى التنسيق القائم بين البلدين الشقيقين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، وحرصهما على تعزيز العمل العربى المشترك بما يسهم فى التصدى للتحديات المتعددة التى تواجه الأمة العربية فى المرحلة الراهنة.

    وذكر المتحدث الرسمى، أن المباحثات تطرقت إلى سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين فى كافة مجالات التعاون التجارى والتنموى والاستثمارى فضلًا عن التعاون الامنى وتبادل المعلومات، بالإضافة إلى استعراض عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث توافقت رؤى الجانبين بشأن تعزيز مساعيهما لحشد جهود المجتمع الدولى من أجل التوصل إلى تسويات سياسية للأزمات التى تشهدها بعض دول المنطقة وتقويض خطر الإرهاب والتطرف، بما يستعيد الامن والاستقرار ويحافظ على وحدة أراضى تلك الدول ويصون مقدرات شعوبها.

    كما شهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول الجهود المصرية الأردنية لتعزيز آلية التعاون الثلاثى مع العراق، حيث اتفق الجانبان على تكثيف التنسيق المشترك نحو تنفيذ المشروعات والخطط التنموية بين الدول الثلاث بما يحقق آمال شعوبها فى التقدم والازدهار والعيش فى سلام واستقرار.

    وفيما يتعلق بمستجدات جهود إعادة تنشيط عملية السلام والمسار التفاوضى للقضية الفلسطينية؛ أكد الرئيس استمرار مصر فى مساعيها الدؤوبة تجاه القضية، لكونها من ثوابت السياسة المصرية، مشددًا على مواصلة بذل الجهود لاستعادة الشعب الفلسطينى لحقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وفق مرجعيات الشرعية الدولية.

    من جانبه؛ أعرب الملك عبدالله عن التقدير لجهود مصر الحثيثة ومساعيها المقدرة فى دعم القضية الفلسطينية، امتدادًا لدورها التاريخى المشهود له بالثبات والاستمرارية بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وذلك بالتوازى مع الجهود المصرية لتثبيت الهدوء فى قطاع غزة وتحسين الأوضاع الإنسانية والمعيشية والاقتصادية بالقطاع، وكذلك لإتمام عملية المصالحة وتحقيق التوافق السياسى بين جميع القوى والفصائل الفلسطينية.

    وشهد اللقاء التوافق حول مواصلة التشاور والتنسيق المكثف بين الجانبين من أجل توحيد الجهود العربية والدولية للتحرك بفعالية خلال الفترة القادمة لإعادة تنشيط الآليات الدولية لمفاوضات عملية السلام، وتجاوز تحديات الفترة الماضية، وذلك بالتوازى مع جهود مسار المصالحة الوطنية وبناء قواعد الثقة بين الأطراف الفلسطينية، تعزيزًا للمسار الأساسى المتمثل فى تحقيق السلام المنشود، وأخذًا فى الاعتبار تأثير المتغيرات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.

  • 100 قتيل في هجوم إرهابي على قرى محلية غرب النيجر على الحدود مع مالي

    لقي ما لا يقل عن 100 مدني مصرعهم وأصيب آخرون يوم السبت على يد مهاجمين في قريتي تشومبانجو وزارومدار النيجيرية في منطقة تيلابيري الغربية في النيجر، على مرمى حجر من الحدود مع مالي، وفقا لما اعلنه ألو حسان، عمدة بلدية تونديكيويندي التي تدير كليهما.

    وعلق المسؤول الكبير على الهجوم الأخير الذي هز أرض تيلابيري الغربية المحاصرة بالساحل ، وشن الهجمات “إرهابيون جاءوا على متن نحو مائة دراجة نارية”.

    ووقع الهجوم في يوم إعلان النتائج الأولية للجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في النيجر ، والتي شهدت صدارة وزير الخارجية السابق محمد بازوم.

    وأفادت تقارير سابقة لراديو فرنسا الدولي (RFI) أن “الجهاديين” هاجموا القرى المذكورة يوم السبت ، مما أسفر عن مقتل 56 مدنيًا على الأقل وإصابة 20 آخرين.

    وشهدت النيجر، التي انخرطت في الآونة الأخيرة في حرب مع جماعة بوكو حرام الإرهابية ، أحدث هجوم لها في 12 ديسمبر في بلدة تومور، حيث قتل ما لا يقل عن 28 شخصًا وأصيب المئات، وفقًا للأمم المتحدة – وكالة اللاجئين.

    ونددت الأمم المتحدة بشدة بهذا العمل، حيث قالت وكالة الأمم المتحدة للمراقبة (UNRA) إن منطقة ديفا في جنوب شرق النيجر “تضررت بشدة من تصاعد العنف المتطرف في حوض بحيرة تشاد الذي أجبر مئات الآلاف على النزوح إلى المنطقة”.

    وأوضحت الوكالة تفاصيل الإحصائيات: “في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، تم الإبلاغ عن أكثر من 450 حادثة قتل وخطف وعنف جنسي وقائم على النوع الاجتماعي وحوادث خطيرة أخرى”.

  • الجيش الإسرائيلي ينفي انفجار عبوة ناسفة قرب حدود لبنان

    نفى الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، تقارير إعلامية لبنانية عن انفجار عبوة نافسة بدورية لجنوده على حدود البلدين.

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش قوله: “مصدر أصداء الانفجارات في المنطقة الحدودية هو نشاط عملياتي روتيني بدأته قوة من الجيش الإسرائيلي في جيب بالمنطقة”.

    وأضاف: “وخلافا للادعاءات، لم يتم تفجير عبوة ناسفة”.

    وكانت وسائل إعلام لبنانية قالت في وقت سابق إن تفجير بعبوة ناسفة استهدف دورية للجيش الإسرائيلي فجر اليوم.

    ووفق الإعلام اللبناني، فإن دورية للجيش الإسرائيلي اجتازت السياج التقني الفاصل بين الجانبين، أثناء عملية تمشيط في الحرج أسفل موقع “مسكفعام” العسكري.

    وأشارت التقارير اللبنانية نفسها إلى أن عبوة ناسفة انفجرت بالدورية، ما أسفر عن وقوع إصابات في صفوف الجنود، دون تفاصيل أكثر.

    وكانت وسائل إعلام لبنانية قالت في وقت سابق إن تفجير بعبوة ناسفة استهدف دورية للجيش الإسرائيلي فجر اليوم.

    ووفق الإعلام اللبناني، فإن دورية للجيش الإسرائيلي اجتازت السياج التقني الفاصل بين الجانبين، أثناء عملية تمشيط في الحرج أسفل موقع “مسكفعام” العسكري.

    وأشارت التقارير اللبنانية نفسها إلى أن عبوة ناسفة انفجرت بالدورية، ما أسفر عن وقوع إصابات في صفوف الجنود، دون تفاصيل أكثر.

    جدير بالذكر أنه تم الأسبوع الماضي الإعلان عن تأجيل الجولة الجديدة من محادثات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل التي كان من المفترض أن تعقد يوم الأربعاء المقبل.

    وأفاد مصدر لبناني لوكالة الصحافة الفرنسية بأن السبب في ذلك يرجع إلى رفض الإسرائيليين لتصورات بيروت بشأن معالجة النزاع طويل الأمد.

    ومن شأن تسوية الخلاف حول المياه الإقليمية، أن يتوصل الطرفان، اللذان يُعدان من الناحية التقنية في حالة حرب، إلى اتفاق لاستغلال حقول الغاز المكتشفة في البحر والتربح منها وعوائدها.

    وكانت المفاوضات بين البلدين قد انطلقت في الشهر الماضي في منطقة الناقورة الحدودية تحت رعاية الأمم المتحدة.

  • لجنة أموال الإرهاب تتحفظ على 3 شركات و285 إخوانيا باستثمارات 5 مليارات جنيه

    عممت لجنة التحفظ وإدارة على أموال الجماعات الإرهابية والإرهابيين، أسماء 3 شركات و285 اسم من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية على الجهات التنفيذية بالدولة لتنفيذ قرارها المؤيد بحكم من محكمة الأمور المستعجلة بعابدين بتاريخ 10 نوفمبر الماضى، وذلك لتنفيذ إجراءات التحفظ ومنعهم من التصرف فى أموالهم السائلة والعقارية والمنقولة والحسابات والأسهم والسندات المسجلة بأسمائهم فى البنوك والبورصة والشركة.

    وبدأت الجهات التنفيذية الممثلة فى البنك المركزى والشهر العقارى والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وإدارات المرور، فى تنفيذ الحكم الصادر بالتحفظ على أموال الموالين للجماعة الإرهابية والتى اثبتت التحريات ضلوعهم فى الاشتراك مع قيادات إخوانية داخل وخارج مصر فى إعادة هيكلة الكيانات الاقتصادية والاستثمارات الاخوانية لإعادة تمويل الجناح المسلح لجماعة الإخوان.

    وكشفت مصادر رفيعة المستوى، أن حجم الاستثمارات والأموال التى تم منع أصحابها من التصرف فيها بلغت نحو 5 مليارات جنيه، والتى كانت أرباحها تقسم من الباطن ويتم توجيه الجزء الأكبر منها فى دعم وتمويل الإرهاب، مشيرة إلى أن المتهمين انضموا إلى لجماعة انتهجت مخططا يستهدف إشاعة الفوضى ومنع مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة من ممارسة أعمالها بغرض إسقاط الدولة والتأثير على مقوماتها الاقتصادية.

    وأشارت المصادر، أنه فى أعقاب سقوط جماعة الإخوان الإرهابية فى عام 2013 أضطلع القائم بأعمال مرشد جماعة الإخوان محمود عزت الذى تم ضبطه وتجرى محاكمته الآن، بالتنسيق مع رجال أعمال غير منتمين لجماعة الإخوان تنظيميا وذلك لضخ ما تبقى من أموال للجماعة فى حساباتهم الشخصية والقيام بتشغيلها وغسل الأموال فى استثمارات جديدة، والتحايل على قرارات التحفظ الصادرة قبل مؤسسات الجماعة وكياناتها الاقتصادية واستثمار عائدتها فى دعم أنشطتها غير المشروعة لتدبير السلاح والمواد المستخدمة فى تصنيع العبوات المفرقعة المستخدمة فى تنفيذ العمليات الإرهابية.

  • سوريا.. انفجار عبوة ناسفة في منطقة السومرية بدمشق

    انفجرت عبوة ناسفة في منطقة السومرية في محافظة دمشق اقتصرت أضرارها على المادية حسب ما ذكرت قناة “السورية”.
    وأكدت القناة أن أضرار الانفجار اقتصرت على المادية، دون أن تذكر مزيدا من التفاصيل حول الانفجار، وهوية من يقف خلفه.
    وبثت القناة مشاهد أولية للانفجار، أظهرت أن آثاره محدودة.
  • حمدوك: خروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يدعم إصلاح الاقتصاد

    أكد عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السودانى، أن خروج بلاده من قائمة الدول الراعية للإرهاب من شأنه إصلاح الاقتصاد وجذب الاستثمارات وخلق فرص عمل جديدة للشباب، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    وكان رئيس مجلس السيادة الانتقالى فى السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، قال أن رفع اسم البلاد من قائمة الإرهاب الأمريكية كللته جهود جماعية، قائلا: “بعد 27 عاما من العزلة الدولية يتطلع الشعب إلى مستقبل طيب”.

    وأضاف البرهان، رفع اسم السودان يوم كبير لبلدنا وثورة ديسمبر المجيدة، متابعا: “نعاهد شعبنا على التوحد لتجاوز المصاعب.. والمؤسسات النظامية تجدد العهد بحماية الثورة ومكاسبها”.

    فيما أكدت السفارة الأمريكية فى الخرطوم، أن إلغاء تصنيف السودان “دولة راعية للإرهاب” دخل حيز التنفيذ ابتداء من اليوم الاثنين.

    وقالت السفارة الأمريكية فى بيان على نشرته على”فيس بوك”، أن “فترة إخطار الكونجرس البالغة 45 يوما، انقضت، ووقع وزير الخارجية إشعارا يفيد بأن إلغاء تصنيف السودان دولة راعية للإرهاب سارى المفعول اعتبارا من اليوم 14 ديسمبر، ليتم نشره فى السجل الفيدرالي”.

  • أول تعليق من البرهان على خروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

    أصدر رئيس المجلس السيادي السوداني، عبد الفتاح البرهان، اليوم ، أول تعليق علي خروج بلاده من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

    وقال البرهان في تغريدة عبر حسابه على موقع “تويتر”: “أوجه التحية والتهنئة للشعب السوداني بمناسبة خروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب”.

    وتابع بقوله “هذا العمل العظيم نتاج جهد بذله ابناء بلادي وهو تم بذات الروح التكاملية لجماهير ثورة ديسمبر الشعبية والرسمية”.

    ​وأكمل البرهان قائلا “أوجه الشكر لمجموعات العمل الوزارية والدبلوماسية، الشكر من قبل ومن بعد لله رب العالمين”.

    وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت قبل قليل توقيع وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إشعارا يفيد برفع اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، اعتبارا من اليوم الاثنين.

    وذكرت السفارة الأمريكية بالخرطوم في بيان مقتضب على صفحتها الرسمية على موقع “تويتر”: “انقضت فترة إخطار الكونغرس البالغة 45 يوما ووقع وزير الخارجية إشعارا يفيد بأن إلغاء تصنيف السودان دولة راعية للإرهاب ساري المفعول اعتبارا من اليوم 14 ديسمبر ليتم نشره في السجل الفيدرالي”.

    ​وكانت واشنطن قد أدرجت السودان عام 1993 على قائمة الدول الراعية للإرهاب، بسبب استضافة حكومة الرئيس السابق عمر البشير، مؤسس تنظيم “القاعدة” الإرهابي أسامة بن لادن.

  • إلغاء تصنيف السودان دولة راعية للإرهاب يدخل حيز التنفيذ ابتداء من اليوم

    أعلنت السفارة الأمريكية في الخرطوم، أن إلغاء تصنيف السودان “دولة راعية للإرهاب” دخل حيز التنفيذ ابتداء من اليوم الاثنين.

    وقالت السفارة الأمريكية في بيان على نشرته على”فيس بوك”، إن “فترة إخطار الكونجرس البالغة 45 يوما، انقضت، ووقع وزير الخارجية إشعارا يفيد بأن إلغاء تصنيف السودان دولة راعية للإرهاب سارى المفعول اعتبارا من اليوم 14 ديسمبر، ليتم نشره في السجل الفيدرالى”، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

  • فيديو… السيسي للعالم الغربي: القيم الدينية أعلى بكثير من الإنسانية وندين أى عمل إرهابي

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي الدعوة إلى العالم الغربى والمتقدم لإعادة التفكير فى مسألة جرح الملايين فى مشاعرهم الدينية

     

    وقال الرئيس السيسي : “جرح ملايين الناس فى مشاعرهم الدينية ويهينهم فى دينهم أتصور أن هذا الأمر يحتاج التفكير فيه ومراجعته”، فالقيم الدينية أعلى بكثير من القيم الإنسانية لأننا احنا اللى عملناها ونستطيع أن نطورها، فالقيم الدينية مقدسة وتسمو فوق كل المعانى والقيم”.

    أكد الرئيس السيسى موقف مصر الواضح والصريح والحازم فى إدانة أى عمل إرهابى ضد أى دولة

     وقال مصر كان موقفها واضح بمنتهى الحزم والشدة فى إدانة أى عمل إرهابى على أى أرضية، ولا يمكن أن تكون مبرر أبدا لاى عمل إرهاب ضد أى دولة”.

    واستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر الاليزيه فور وصول الرئيس السيسي حيث عقدت مباحثات قمة تناولت كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية

    كما تم عقد مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الاليزيه لاستعراض أهم ما جاء في المباحثات المصرية الفرنسية

  • السيسي يشدد على عدم ربط الإرهاب بأي دين.. ويبحث مع ماكرون التعاون العسكري بين مصر وفرنسا

    شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على عدم ربط الإرهاب بأي دين.
     
    وقال الرئيس السيسي : “استعرضت جهود مصر في تعزيز حقوق الإنسان”.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بقصر الاليزيه بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون لاستعراض أهم ما جاء في المباحثات المصرية الفرنسية.

    واستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس السيسي بقصر الاليزيه فور وصول الرئيس السيسي حيث عقدت مباحثات قمة تناولت كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.

    والتقي الرئيس السيسي “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية كما التقي الرئيس السيسي ، فلورانس بارلي، وزيرة الدفاع الفرنسية، بقصر “الإنفاليد” الوطني بباريس 

    وتأتي زيارة الرئيس السيسي إلى الجمهورية الفرنسية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وقال السفير بسام راضي إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.

    وأوضح المتحدث الرسمي أنه من المقرر أن تتضمن الزيارة كذلك لقاءات للرئيس مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في إطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.

  • الرئيس السيسي: مصر دفعت ثمنا باهظا فى مواجهة الإرهاب

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن مصر تتعامل بهدوء وتوازن مع مشكلة الإرهاب رغم أنها أكثر الدول التى دفعت ثمنا باهظا للممارسات الإرهاب والتطرف.

    وأضاف الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى باريس: “استشهد من المصريين من كل طوائف الشعب حتى أشقائنا من المسحيين دفعوا ثمنا فى مواجهة هذا التطرف”، مضيفا:” وبقول إن مصر أكتر دولة فى المنطقة عانت من الإرهاب”.

  • الرئيس السيسي: أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين

    توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، والمنعقد بقصر الإليزيه، فى فرنسا، بالتهنئة والتحية بأعياد الميلاد، مضيفًا: “إن شاء الله تكون سنة سعيدة علينا كلنا”.

    وأشار السيسى، خلال كلمته، إلى أن المباحثات شهدت مجالات التعاون الثنائى تطورا على كافة المستويات مع فرنسا، متابعًا: “واتسمت محادثاتى اليوم بالصراحة والشفافية، واتسمت أيضًا بتطابق وجهات النظر حول العديد من الملفات”.

    وتابع الرئيس: “أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون على ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين وعدم الاساءة للرموز والمقدسات”.

  • علي رأسهم “صفوان ثابت ” .. وحدة غسل الأموال تحدث قائمتها فى مصر بـ6542 إرهابيا

    عممت وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، قائمة بالكيانات الإرهابية والإرهابيين المدرجين على قوائم الإرهاب داخل مصر وفقا للقانون رقم 8 لسنة 2015، وقرارات الإدراج الصادرة بشأنهم من المحكمة، والمحدثة حتى تاريخ 23 نوفمبر الماضى، على الدول التابعة لمجلس الأمن وذلك لتجفيف منابع تمويل الإرهاب .

    وبلغ عدد الإرهابيين المدرجين على قائمة الإرهاب فى مصر وفقا لـ30 حكما صادرا خلال الفترة من 4 يوليو 2016، وحتى 23 نوفمبر 2020، نحو 6542 إرهابيا، بدلا من 6305 إرهابيين بينما بلغ عدد الجماعات والتنظيمات المدرجة على قائمة الكيانات الإرهابية 8 كيانات.

    قائمة الكيانات الإرهابية وتتضمن اسم صفوان ثابتقائمة الكيانات الإرهابية وتتضمن اسم صفوان ثابت

    وجاء على رأس قائمة الإرهابيين المدرجين محمد بديع عبدالمجيد مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، يليه نائبه السابق محمد خيرت سعد عبداللطيف الشاطر، ثم محمد سعد توفيق الكتاتنى وعصام الدين محمد حسين العريان، والسيد محمود عزت إبراهيم عيسى، ومحمد أبو تريكة، وصفوان ثابت.

    وتضمنت القائمة المحدثة من وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، اسم الإرهابى، وآخر أرقام الرقم القومى الخاص به، وتاريخ الميلاد، واسم الكيان ورقم القضية الصادر فيها حكم الإدراج وعدد الجريدة الرسمية التى نٌشر فيها قرار الإدراج.

    وأضيف على القائمة 28 متهما جدد لقائمة الإرهاب من بينهم عبد المنعم أبو الفتوح، ومحمود محمد فتحى، وإبراهيم السيد محمد عبده عطا.

  • الأزهر يدين محاولة إرهابي صهيوني إحراق كنيسة بالقدس ويأسف لصمت المجتمع الدولى

    أدان الأزهر الشريف بأشد العبارات العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف كنيسة الجثمانية بالقدس المحتلة، من قبل إرهابي صهيوني حاول إضرام النار بالكنيسة ما تسبب في إلحاق أضرار بها أمس الجمعة.

    وأكد الأزهر أن هذا العمل البغيض ينطلق من فكر إرهابي متطرف يقوم على كراهية الآخر واستباحة مقدساته ودمه وعرضه، وهو فكر مريض يمثل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين ولا يقل خطورة عن تنظيم داعش وأخواته، ولا بد من مواجهته ومنعه انتشاره، وهو ما يوجب على المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته والمحاربة الجادة الصادقة للإرهاب وإدانة الأعمال الإرهابية وتصنيفها بمعيار مستقيم لا يعوج لديانة الجاني ولا المجني عليه.

    وقال الازهر أنه يأسف لمرور خبر مثل هذا مرور الكرام على المجتمع الدولي وإعلامه ووكالاته، مؤكدا أن السكوت عن إدانته تجسيد واقعي لسياسة الكيل بمكيالين، تلك السياسة الجائرة التي يولد من رحمها الإرهاب وينطلق في الأرض فسادًا وتدميرًا.

  • الخارجية الروسية: تعرض سيارة البعثة الروسية في كابل لانفجار عبوة ناسفة

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية، مساء اليوم الثلاثاء، أن سيارة تابعة للبعثة الدبلوماسية الروسية في أفغانستان تعرضت لانفجار عبوة ناسفة يدوية الصنع في العاصمة كابل، وذلك بحسب ما ذكرته شبكة روسيا اليوم الإخبارية.

  • مصر تدين الهجوم الإرهابي في شمال شرق نيجيريا

    أدانت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم، وبأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدنيين أبرياء في شمال شرق نيجيريا، مما أودى بحياة أكثر من مائة شخص وإصابة آخرين.

    وأعربت مصر عن خالص تعازي الحكومة والشعب المصرييّن لحكومة وشعب نيجيريا الشقيقة وعائلات الضحايا، وكذا تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.

    كما أكدت مصر على وقوفها بجانب نيجيريا في هذا المصاب الأليم، ومشددةً على الموقف المصري الداعي لضرورة التصدي للإرهاب من خلال تحرك وتكاتُف جماعي حازم، على المستويين الإقليمي والدولي، بهدف النجاح في دحر خطر الإرهاب والعنف والتطرف.

  • الخارجية: مصر تعرب عن بالغ إدانتها للهجومين الإرهابيين على قاعدة للجيش الأفغانى

    أعربت جمهورية مصر العربية، اليوم الأحد، عن بالغ إدانتها للهجومين الإرهابيين اللذين استهدفا قاعدة للجيش الأفغاني بولاية غزنة شرقي أفغانستان وموكب مسئول حكومي بولاية زابل جنوبي أفغانستان، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من قوات الأمن والمدنيين الأفغان.

    وتتقدّم مصر، حكومةً وشعبًا، بخالص التعازي إلى حكومة وشعب جمهورية أفغانستان الإسلامية، وأسر ضحايا هاتين العمليتين الإرهابيتين مع التمنيات بسرعة الشفاء للمُصابين.

     هذا، وتُعرب مصر عن وقوفها مع أفغانستان في هذا الظرف الأليم، وتؤكد مجددًا على تضامنها من أجل مكافحة ظاهرة الإرهاب والعنف والتطرف بكافة أشكالها وصورها.

  • النائب العام: محاكمة المتهمين بقضايا الإرهاب تجرى بمحاكم عادية غير استثنائية

    قال النائب العام المستشار حماده الصاوى، إن محاكمة المتهمين بارتكاب جرائم إرهابية، تجرى بمحاكم عادية غير استثنائية، وأن القضايا المتعلقة بأعمال إرهابية تنظرها دوائر محاكم الجنايات العادية، مستشهدًا في ذلك بإعادة محاكمة المتهم “حبارة” بعد أن نُقض الحكم الصادر بإدانته، فأعيدت محاكمته وثبتت إدانته مرة أخرى، مما يؤكد على أن المحاكمات فى هذا النوع من الجرائم وغيرها تجرى وفق صحيح القانون وبالضمانات اللازمة.

    وفي إجابة على تساؤل حول الجرائم المرتكبة باستخدام مواقع التواصل الاجتماعى، أكد أن النيابة العامة تصدت مؤخرًا إلى هذه النوعية المستحدثة من الجرائم، والتي استغل مرتكبوها مواقع التواصل الاجتماعي كمناخ جديد واسع لارتكاب جرائمهم واستهداف شباب الأمة بها، وأن النيابة العامة حريصة على التصدي الدائم بحزم لهذه النوعية من الجرائم، إذ أنها قدمت عدد من المتهمين ممن ثبت اتهامهم بارتكاب جرائم منصوص عليها قانونًا إلى المحاكمات الجنائية بأدلة ثابتة قبلهم، وقد نالوًا عقابًا رادعًا بأحكام قضائية صدرت ضدهم، مشيرًا إلى الدور الذي اضطلعت به وحدة الرصد بإدارة البيان بمكتب النائب العام خلال متابعة هذه النوعية من الجرائم وغيرها التى تشغل الرأي العام.

    جاء ذلك خلال لقاء النائب العام، اليوم الأحد، بالدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسى لتأهيل التنفيذيين للقيادة بالأكاديمية الوطنية للتدريب، وكانت في استقباله الدكتورة رشا راغب المدير التنفيذي للأكاديمية، حيث أشارت للمتدربين إلى اهتمام النائب العام بتنمية وتطوير الإنسان، وإيمانه بتكامل مؤسسات الدولة المصرية لتحقيق أهدافها.

  • وزير الخارجية الفرنسي: مستوى التهديد الإرهابي كبير على كل الأوروبيين

    حذر وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم الأحد، من أن مستوى تهديد الإرهاب كبير.

    وقال لودريان في تصريحات مع إذاعة “لو جران جري” الفرنسية، اليوم الأحد: “بالنسبة للإرهاب فمستوى التهديد كبير ولا يثقل كاهل الفرنسيين فقط بل كل الأوروبيين لأن هدف المتطرفين هو التدمير”.

    وكان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أكد أن باريس تنتظر أفعالًا من أنقرة، لافتًا إلى أن تصريحات التهدئة التي تقولها تركيا لا تكفي.

    وأوضح لودريان، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يدلي بتصريحات تشهيرية ولا تفسح المجال للحوار.

    وعن سحب الولايات المتحدة لقواتها من العراق، علق قائلا: “سيكون من المستغرب والخطير للولايات المتحدة أن تسحب قواتها من التحالف في العراق”.

    ولفت إلى أن هناك مواضيع يجب أن يعمل العالم عليها بسرعة منها قضايا المناخ، والصحة، ثم المسألة الإيرانية.

    وأشار لودريان إلى أن فرنسا سترسل طائرة محملة بمساعدات إنسانية إلى أرمينيا لإنقاذ المتضررين من معارك كاراباخ.

    وتشهد العلاقات بين فرنسا وتركيا توترا متزايدا، حيث يختلف الطرفان في عديد من الملفات منها التنقيب عن الطاقة في البحر المتوسط، ثم تفاقمت الأزمة بعد توجيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إهانات شخصية لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، على خلفية أزمة الرسوم المسيئة للنبي محمد.

    وأشارت فرنسا، إلى احتمالية فرض عقوبات اقتصادية من قبل الاتحاد الأوروبي على تركيا، مستنكرة “إسلامويتها العدوانية” ضد الأوروبيين.

    وتحدث وزير الدولة الفرنسي للشئون الأوروبية كليمون بيون، عن إمكانية فرض عقوبات ضد بعض القطاعات الاقتصادية في تركيا.

    وأضاف خلال حوار مع إذاعة “أوروبا 1” الفرنسية، أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، بما في ذلك العقوبات الفردية.

    وأوضح أن هناك بعض المسؤولين الأتراك فرضت ضدهم عقوبات أوروبية بسبب التنقيب عن الغاز في المناطق المتنازع عليها شرق البحر المتوسط.

    وفي شأن الصراع بين أرمينيا وأذربيجان، يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر عن دعمه للأرمن في وقت سابق، وزار مقر “فونيتون” بباريس الذي يجمع التبرعات ويقدم خدمات إسناد للأرمن بشكل عام وللنازحين من إقليم قره باغ بسبب الحرب بشكل خاص.

    في هذا السياق، ترسل فرنسا، اليوم الأحد، طائرة إلى أرمينيا محملة بإعانات إنسانية لمساعدة المتضررين من المعارك في كاراباخ.

  • الكويت وأمريكا تبحثان تعزيز التعاون فى مجالى مكافحة الإرهاب والأمن السيبرانى

    (أ ش أ)

    بحثت الكويت والولايات المتحدة الأمريكية تعزيز التعاون الثنائي في مجالات مكافحة الإرهاب والأمن السيبراني والتنسيق الثنائي بشكل أوثق فيما يتعلق بالمساعدة القانونية المتبادلة، جاء ذلك خلال جلسة عمل لمسؤولين كويتيين وأمريكيين افتراضية حول الأمن؛ وذلك ضمن الجولة الرابعة للحوار الاستراتيجي الأمريكي ـ الكويتي، المقرر عقده في العاصمة الأمريكية (واشنطن) نهاية نوفمبر الجاري، بحضور وزيري خارجية البلدين.

    ومن جانبها، أكدت السفيرة الأمريكية لدى الكويت الينا رومانوسكى، استعدادا (واشنطن) لتقديم الخبرة والمساعدة إلى الكويت فيما يتعلق بالأمور الأمنية التي تهمها، معربة عن فخرها بمدى التقدم الذي أحرز خلال المباحثات حول الأمن.

    وأوضحت أن المباحثات بين الجانبين ركزت على محاور عدة، من بينها مكافحة تمويل الإرهاب والأمن السيبراني وتعزيز العلاقة بين البلدين فيما يخص تطبيق القانون.

    تجدر الإشارة إلى أنه شارك في جلسة العمل الافتراضية من الجانب الأمريكي كل من، منسق مكافحة الإرهاب لدى وزارة الخارجية الأمريكية السفير نايثن سايلز، ومساعد الوزير بالإنابة في وزارة الخزانة الأمريكية بول أهيرن، ونائب مساعد وزير العدل الأمريكي بروس شوارتز، والنائب الأول لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط جوي هود، ونائب منسق الشؤون السيبرانية بوزارة الخارجية الأمريكية ميشال ماركوف وسفيرة الولايات المتحدة لدى الكويت الينا رومانوسكي.

    كما حضرها من الجانب الكويتي كل من مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون التنمية والتعاون الدولي السفير ناصر الصبيح، بالإضافة إلى عدد من ممثلي الوزارات الكويتية، من بينها وزارتا الداخلية والعدل.

  • الخارجية تدين الهجوم الإرهابى على دورية عسكرية شمال شرق بوركينا فاسو

    أدانت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، الهجوم الإرهابي الذي استهدف دورية عسكرية في بلدة “تين أكوف” شمال شرق بوركينا فاسو، مسفراً عن مقتل 14 جندياً وإصابة 8 آخرين.
     وأعرب البيان عن خالص تعازي مصر، حكومةً وشعباً، لحكومة وشعب بوركينا فاسو الشقيقة وأسر الضحايا، وكذا تمنياتها بسرعة الشفاء للمصابين.
    كما أكد البيان على وقوف مصر جنباً إلى جنب مع بوركينا فاسو في جهودها للقضاء على الإرهاب الذي يزعزع من استقرار البلاد والمنطقة، مبرزاً أن تضافر الجهود الإقليمية والدولية يُعدُ عنصراً لا غنى عنه من أجل النجاح في دحر خطر الارهاب والعنف والتطرف.
  • الجارديان :شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية تحقق فى تهديد قطر للشهود بقضية تمويلها للجماعات الإرهابية

    تجرى شرطة مكافحة الإرهاب تحقيقا حول مدى تعرض الشهود والمدعين في قضية تمويل الإرهاب للترهيب من قبل المسئولين العاملين في قطر ، حسبما أُبلغت المحكمة البريطانية، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.
    وقالت الصحيفة إن محاولات إفساد مسار العدالة ظهرت في جلسة الاستماع في لندن يوم الأربعاء في قضية تتعلق بدعوى تعويض قدمها أصلاً ثمانية لاجئين سوريين ضد بنك الدوحة الذي يقع مقره في الدولة الخليجية.
    قال بن إمرسون ، الذي يمثل أربعة من المدعين السوريين ، للمحكمة العليا إن التدخل في العدالة قد اتخذ شكل “المضايقة والترهيب والضغط والمراقبة السرية غير القانونية في الخارج والتهديد بالزيارات من قبل رجال مسلحين وملثمين أثناء الليل ومحاولة رشوة و الإغراءات الإجرامية “.
    يقول المطالبون إنهم فروا إلى هولندا بعد أن دمرت جبهة النصرة ، وهي منظمة جهادية تسيطر على أجزاء من شمال سوريا ، حياتهم ومنازلهم. إنهم يقاضون البنك لأنه تم استخدامه لتحويل الأموال إلى الجماعة الإرهابية ، وهي منظمة محظورة في المملكة المتحدة. ونفى البنك ارتكاب أي مخالفات.
    لم يتم التعرف على أي من المطالبين الثمانية. ولدى بنك الدوحة مكاتب في لندن ، مما أتاح رفع القضية إلى المحاكم البريطانية.
    وقال إيمرسون إن SO15 ، قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة ، قد تلقت تفاصيل حملة الترهيب التي تنطوي على محاولات لإفساد مسار العدالة في كل من المملكة المتحدة وهولندا.
    واستمعت المحكمة إلى الوقائع التي شملت محاولات رشوة الشهود والمراقبة والتحرش. وزعم أنهما نُفذا بأوامر من دولة قطر.
    وقيل إن التهديدات الأخيرة تشمل زيارات ليلية قام بها رجال ملثمون إلى منازل الأفراد هذا الأسبوع. وأن القطريين يحاولون التعرف على المتورطين في القضية على الرغم من حقيقة أنهم محميون بأوامر إخفاء الهوية.
    قيل للمحكمة إن أربعة من المطالبين انسحبوا فعليا من الدعوى بسبب التهديدات لسلامتهم.
    جادل البنك ومتهمون آخرون بضرورة النظر في القضية في قطر.
  • الملك سلمان وميركل يؤكدان على ضرورة التصدي لكل أشكال الإرهاب

    أكد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، على أهمية تعزير التقارب بين أتباع الأديان ، وذلك في اتصال هاتفي مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الاثنين، أكدا خلاله على ضرورة التصدي لكافة أشكال التطرف والإرهاب.

    وأوردت وكالة الأنباء السعودية “واس”، أن الملك سلمان بن عبد العزيز، تلقى اتصالا هاتفيا من المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، ودعم الجهود المبذولة لإنجاح أعمال قمة العشرين التي تستضيفها المملكة هذا الشهر.

    واتفق الجانبان خلال الاتصال، على ضرورة التصدي لكافة أشكال التطرف والإرهاب.

    وأكد العاهل السعودي على إدانة المملكة واستنكارها الشديد للعمليات الإرهابية التي تم ارتكابها مؤخرا في فرنسا والنمسا.

    وشدد أيضا على موقف المملكة “الذي يدين بقوة” الرسوم المسيئة للنبي محمد، وأن “تكون حرية التعبير قيمة أخلاقية تنشر الاحترام والتعايش بين الشعوب، لا أداة لإشاعة الكراهية والصدام الثقافي والحضاري”.

    وأشار الملك سلمان إلى “أهمية تعزير التقارب بين أتباع الأديان والحضارات، ونشر قيم التسامح والاعتدال، ونبذ كافة أشكال الممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف”.

  • ترامب يعين كريستوفر ميلر مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب قائما بأعمال وزير الدفاع بأثر فوري

    أصدر الرئيس الأمريكي “ترامب” قرار بإقالة وزير الدفاع ” مارك إسبر  ” وتعيين ” كريستوفر ميلر ” مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب قائما بأعمال وزير الدفاع بأثر فوري .

     

  • مصر تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابى في حى الرضوانية بالعاصمة بغداد

    أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع بحي الرضوانية في بغداد، والذي أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين والعسكريين.

    وأعربت مصر، حكومة وشعبًا، عن خالص تعازيها لحكومة وشعب جمهورية العراق الشقيق في هذه الحادثة النكراء، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.

    كما جددت مصر دعمها للعراق فيما يتخذه من إجراءات لمواجهة الإرهاب بكافة صوره، وللحفاظ على أمنه واستقراره، وصون مقدرات الشعب العراقي الشقيق.

  • تنظيم داعش الإرهابي يعلن مسئوليته عن هجوم فيينا

    أعلن تنظيم داعش الإرهابي، اليوم الثلاثاء، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني، مسئوليته عن هجوم فيينا، والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن أربعة أشخاص، إضافة إلى منفذ الهجوم.

    وكانت الشرطة النمساوية أعلنت، اليوم الثلاثاء، تنفيذ 18 عملية مداهمة عقب الهجوم الإرهابي وسط العاصمة فيينا، مؤكدة اعتقال 14 شخصا على صلة به.

    وأعلنت الشرطة النمساوية، في وقت سابق من اليوم، القبض على شخصين مشتبه بهما في تنفيذ هجوم فيينا.

    وكان عدد من المسلحين أطلقوا أمس الاثنين، النار في ستة مواقع مختلفة بوسط فيينا، وتحولت الشوارع إلى ساحة حرب مع الشرطة.

    ووقع الهجوم قرب كنيس يهودي، إلا أن رئيس الجالية اليهودية في فيينا، أكد أنه “حتى الآن، لا يمكن تحديد ما إذا تم استهداف الكنيس”.

    وأطلقت الشرطة النمساوية عملية مطاردة ضخمة بمشاركة 1000 عنصر أمني للعثور على مهاجم واحد يعتقد أنه لا يزال هاربا، حيث قدمت الدول المجاورة المساعدة.

    وذكر رئيس شرطة العاصمة أنه تم قتل مسلح كان يحمل بندقية آلية ومسدسا ومنجلا كان يرتدي حزاما ناسفا مزيفا في الساعة 8:09 مساء بتوقيت أمس الاثنين، بعد حوالي عشر دقائق من بدء إطلاق النار، مشيرا غلى أنه جاري البحث عن شركاؤه.

    وأكدت وسائل إعلام نمساوية أن منفذ هجوم فيينا من أصل ألباني ويبلغ 20 عامًا،وأنه معروف للمخابرات وكان يريد السفر إلى سوريا.

  • مصر تدين الحادث الإرهابي بالنمسا.. وتؤكد رفضها لكافة أشكال العنف والتطرف

    أعربت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، عن بالغ إدانتها للحادث الإرهابي الذي وقع مساء الإثنين في وسط فيينا، وأسفر عن وفاة وإصابة عدد من المواطنين النمساويين.
     
     
    وأكدت مصر وقوف الحكومة والشعب المصري، مع حكومة وشعب النمسا في ذلك الحادث الغاشم، معربة عن ثقتها في تجاوز الشعب النمساوي الصديق لهذا الموقف الأليم.
     
    وجدّدت مصر رفضها القاطع لكافة أشكال العنف والتطرف والجرائم الإرهابية، ومطالبتها بضرورة تكاتُف وتكثيف الجهود الدولية من أجل التصدي للإرهاب بكافة مظاهره.
    وتقدمت مصر بخالص تعازيها لذوي الضحايا، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
زر الذهاب إلى الأعلى