الإمارات

  • بن زايد: نؤكد دعم الإمارات الثابت للسودان

    أكد ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، دعم بلاده الدائم للحكومة السودانية، وشدد على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.

    وكتب بن زايد في تغريدة على “تويتر”: “تلقيت اتصالا هاتفيا من الدكتور عبد الله حمدوك.. أكدت خلاله دعم الإمارات الثابت للسودان وشعبه الشقيق في مرحلته الانتقالية”.

    وأضاف: “ناقشنا سبل تعزيز التعاون الأخوي بين البلدين والمستجدات الإقليمية والدولية”.

    وأرسلت الإمارات في أبريل الماضي طائرة مساعدات تحمل 7 أطنان من الإمدادات الطبية إلى السودان، لدعمه في مواجهة فيروس كورونا المستجد.

    يذكر أن ولي عهد أبوظبي، زار السودان العام الماضي، والتقى رئيس المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وشدد خلال الزيارة على دعم الإمارات للسودان.

     

  • الإمارات: نقف إلى جانب مصر في حماية أمنها واستقرارها

    أعربت دولة الإمارات عن تأييدها لما ورد في كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم في سيدي براني بخصوص ليبيا.

    وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي تضامن دولة الإمارات ووقوفها إلى جانب مصر في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها من تداعيات التطورات المقلقة في ليبيا الشقيقة.

    وثمنت الوزارة الجهود المصرية الحثيثة للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة في ليبيا، خاصة مبادرة القاهرة المتسقة مع كافة القرارات الدولية، وأكدت أن حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على ضرورة استعادة الأمن والاستقرار على الساحة الليبية ينبع من توجه عربي أصيل باعتباره جزءًا لا يتجزأ من أمن واستقرار مصر والأمن القومي العربي.

    وأشادت الوزارة بحرص القاهرة على حقن دماء الأشقاء من أبناء الشعب الليبي، وتهيئة الظروف العاجلة لوقف إطلاق النار، وبدء مفاوضات العملية السياسية الشاملة تحت رعاية الأمم المتحدة وفقا لمخرجات مؤتمر برلين وتطبيقا عمليا لمبادرة إعلان القاهرة التي نصت على حل الميليشيات وتسليم سلاحها، ووقف التدخل الأجنبي في ليبيا، ووقف أي دعم خارجي لقوى التطرف في ليبيا.

    وأكدت الوزارة مجددا موقف دولة الإمارات الداعي إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في ليبيا والالتزام بالعملية السياسية، وشددت على أن الحل السياسي هو الحل الوحيد المقبول لإنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار الذي يلبي تطلعات الشعب الليبي الشقيق.

  • وزير خارجية روسيا يبدأ جولة شرق أوسطية تشمل الإمارات و سلطنة عمان

    غادر وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف، موسكو، اليوم الاثنين، فى جولة بالشرق الأوسط تستغرق ثلاثة أيام، يزور خلالها كلا من دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان.

    و أفادت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، بأن لافروف سيجرى مباحثات مع كبار المسؤولين الإماراتيين والعمانيين ستتركز على بحث شؤون العلاقات الثنائية السياسية والتعاون فى مجالات التجارة والاقتصاد والاستثمار، ومناقشة القضايا الدولية والإقليمية، وتبادل الآراء حول التقلبات فى أسواق النفط وكيفية التوصل إلى تحقيق توازن بين العرض والطلب فيها.

  • وزيرا الصحة والدولة الإماراتى يفتتحان مصنعا لإنتاج الأمصال بـ”فاكسيرا”

    افتتح الدكتور أحمد عماد وزير الصحة، ووزير الدولة الإماراتى سلطان الجابر، بحضور الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولى، مصنع 60 بفاكسيرا لإنتاج الأمصال واللقاحات.

     وأكد الدكتور نبيل الببلاوى، رئيس الشركة المصرية للأمصال إحدى شركات القابضة للأمصال واللقاحات فاكسيرا، أنه سيتم تشغيل المصنع الخاص بالأمصال واللقاحات بتكلفة 150 مليون جنيه.

     وقال “الببلاوى”، إن المصنع سيكون النواة الأولى لإنتاج وتصنيع اللقاحات والأمصال فى مصر، مشيراً إلى أنه مكون من دور أرضى و4 أدوار متتالية، وأجهزة تشمل خط لتعبئة الأمصال بتكلفة 30 مليون جنيه وجهاز فصل سريع بقيمة 15 مليون جنيه و3 تنكات حرارية بقيمة مليون جنية للتنك الواحد.

     وأوضح رئيس الشركة المصرية للأمصال أن المصنع تعثر مالياً وتوقف جزئياً عن الإنتاج إلى أن منحته الإمارات 12 مليون دولار لإعادة تأهيله وتشغيله بكامل طاقته، مؤكداً أن المصنع سيعمل بشكل كامل فى أول يوليو 2016 . وكشف “الببلاوى” أن المصنع سيقوم بتصنيع أمصال العقرب والتعبان والدفتيريا والتيتانوس والعلاج بسم النحل، موضحاً أن العلاج بسم النحل مسجل داخل إدارة الصيدلة بوزارة الصحة لعلاج الروماتويد، مشيرا إلى أن منطقة صب سحار بأفريقيا فى تعطش للأمصال المضادة للعقرب والتعبان.

  • جمارك سيارت «مازدا 3» 2015 وارد الإمارات

    تبلغ جمارك السيارة مازدا 3 موديل 2015 وارد الخليج نحو 55 ألف جنيه، حيث تخضع السيارة لرسم وارد 40 % وضرائب مبيعات 15 % ورسم تنمية 3 %.

    والسيارة سعة 1600 سي سي ويصل سعرها في الإمارات إلى 63 ألف درهم، فيما يترواح سعرها في مصر من 200 ألف جنيه إلى 234 ألف جنيه.

  • بالفيديو.. اصطياد سمكة قرش ضخمة هاجمت قاربًا بسواحل الإمارات

    هاجمت سمكة قرش نادرة من نوع “الذئبة” قاربًا في عرض البحر بالفجيرة، كان على متنه صيادان أحدهما مواطن والآخر من جنسية دولة آسيوية.

    وحاولت السمكة افتراسهما لكن الحواجز الموجودة في القارب حالت دون ذلك، ليتمكنا بعدد ذلك من اصطيادها وإخراجها.

    https://youtu.be/bUPXnvuWyY0

     

     

  • الأهلى يخاطب الشعب الإماراتى لإرسال البطاقة الدولية لعمرو السولية

    خاطب مسئولو النادى الأهلى نظراءهم فى فريق الشعب الإماراتى، لإرسال البطاقة الدولية لعمرو السولية، الذى وصل القاهرة اليوم الجمعة للقاهرة، تمهيداً للانتظام فى تدريبات الفريق الأحمر.

    وكان السولية قد فسخ عقده مع الشعب الإماراتى بالتراضى بعد التنازل على 150 ألف دولار من مستحقاته، لإتمام انتقاله للنادى الأهلى فى عقد ممتد لـ4 سنوات ونصف السنة.

  • خارجية الإمارات: الحوثيون وقوات صالح يستخدمون سجناء الرأى دروعا بشرية

    قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتى، أنور قرقاش أن المتمردين الحوثيين باليمن يعيقون موعد جولة المفاوضات اليمنية المقبلة تحت إشراف الأمم المتحدة . واستنكر قرقاش، فى سلسلة تغريدات له عبر حسابه الرسمي علي موقع التدوين المصغر تويتر، اليوم الاثنين، اعتقال 200 سجين رأى من قبل الحوثيين وقوات الرئيس اليمنى المخلوع على عبد الله صالح، واستخدامهم كدروع بشرية. وقال قرقاش فى تدويناته “موعد جولة المفاوضات اليمنية القادمة بإشراف الأمم المتحدة يعيقه المتمردون، متى سيتعامل صالح و الحوثيون مع آليات الحل السياسى بمسئولية؟” ،”الحوثيون وصالح يعتقلون أكثر من ٢٠٠٠ سجين رأى ويستعملونهم دروعا بشرية ويسجنونهم فى مخازن سلاح، هذا هو أحد الوجوه القبيحة للتمرد”. وأضاف وزير الدولة للشئون الخارجية الإماراتى: “منظمة أطباء بلا حدود لم تتمكن من إدخال حبة دواء واحدة إلى تعز المحاصرة، الحوثيون وصالح يتحملون المسئولية الإنسانية، هذا هو الوجه القبيح للتمرد”.

  • محمد بن راشد: الإمارات بقيادة الشيخ خليفة أصبحت الأولى فى العطاء الإنسانى

    استضافت اليوم إمارة دبى، إطلاق تقرير خاص حول أنشطة المساعدات الإنسانية فى العالم الذى أعده فريق رفيع المستوى برئاسة الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون.

    حضر حفل الإطلاق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى، الذى أكد أن دولة الإمارات بقيادة الشيخ خليفة بن زايد أصبحت الأولى عالميا فى العطاء الإنسانى والرائدة دوليا فى تبنى القضايا الأممية، مثمنا مبادرة الأمم المتحدة وأمينها العام بإطلاق تقريرها الإنسانى من الإمارات حيث ستبقى الإمارات تعمل على ترسيخ نفسها عاصمة إنسانية عالمية .

    وقال الشيخ محمد بن راشد، أن اختيار الإمارات وإمارة دبى لإطلاق هذا التقرير على أرضها “دليل واضح على الثقة العالمية بدولتنا، وخاصة فى المجال الإنسانى العالمى”، لافتاً إلى ضرورة ” ترسيخ العمل الدولى المشترك لسد الفجوة العالمية فى المساعدات الإنسانية عبر تحسين كفاءة العمل الإنسانى، وإشراك القطاع الخاص وترسيخ حوكمة رشيدة فى الدول المحتاجة ” .

    من جانبه، قال بان كى مون الأمين العام للأمم المتحدة: “أتوجه بجزيل الشكر والتقدير لدولة الإمارات العربية المتحدة بقيادتها وشعبها التى تثبت يوما بعد يوم إخلاصها لقضية الإنسان ولحقه فى حياة كريمة”، مضيفاً “لقد تصدرت دولة الإمارات قائمة الدول المانحة للمساعدات على مستوى العالم قياسا لدخلها الوطنى، وأثبتت من خلال بعثاتها الإنسانية ومبادراتها المبدعة والبناءة على هذا الصعيد أنها جديرة باحتضان المبادرات الأممية أيضا لما تمثله من مكانة عالية لدى الشعوب التى تواصلت معها بعثاتها واستفادت من مساعداتها، ولما تتمتع به أيضا من مصداقية دولية تمنح العمل الأممى من هنا – من إمارة دبى- ما يحتاجه من عوامل النجاح والاستدامة”.

    وأضاف بان كى مون: “تتسع الفجوة بين أعداد الأشخاص المحتاجين والمتزايدة باستمرار وبين النقص فى الموارد الكافية لمساعدتهم “، مشيرا إلى أن “العالم ينفق اليوم 25 مليار دولار تقريبا لتوفير جزء من المساعدة المطلوبة لإنقاذ الأرواح والمحتاجين، ورغم السخاء الذى يتمتع به العديد من المانحين إلا أن هناك فجوة فى تمويل أعمال المساعدات الإنسانية تقدر بـ 15 مليار دولار”، لافتاً إلى أن “هذا التقرير الذى أوصيت بإعداده إلى فريق رفيع المستوى فى الأمم المتحدة يهدف إلى تجسير الهوة بين الاحتياجات الإنسانية المتنامية والموارد المتاحة من خلال زيادة التعاون مع القطاع الخاص وتوسيع نطاق الدور الجديد للمانحين والبحث في كيفية الابتكار المالى”.

    وأضاف بان كى مون ” إننا نعيش فى عصر الأزمات الكبرى، ولكن كما يشير عنوان التقرير نحن ببساطة لا يمكن أن نفشل.. نحن بحاجة إلى تفكير جديد والإصرار على اتخاذ قرارات جريئة وهذا التقرير يسهم فى صياغة أولويات جديدة لقمة المساعدات الإنسانية المزمع انعقادها فى أسطنبول شهر مايو المقبل”.

    من جانبها قالت الأميرة هيا بنت الحسين رئيسة مجلس إدارة المدينة العالمية للخدمات الإنسانية حرم الشيخ محمد بن راشد أن” المآسي الإنسانية التى أنتجتها الصراعات والأزمات والكوارث خلال العقد المنصرم وضعت العالم أمام حالة لم يشهدها منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، حيث وصل عدد اللاجئين وطالبو اللجوء والنازحين داخليا فى العالم قرابة 50 مليون شخص مما رفع عدد المتضررين من نقص المواد الأساسية كالغذاء ومصادر المياه النظيفة، ومن خدمات الصحة والتعليم والتمكين الاجتماعى والأمن الشخصى إلى قرابة 125 مليون شخص حول العالم، بالإضافة إلى ملايين البشر الذين يعانون الفقر والبطالة والمرض بسبب غياب التنمية” .

    ويركز تقرير الأمم المتحدة على ثلاثة مجالات لمعالجة النقص فى المساعدات الإنسانية على مستوى العالم وهي، تقليص الاحتياجات وتوسيع قاعدة الموارد للتمويل وتحسين الكفاءة من خلال التسوية الكبرى بين الشركاء الرئيسيين المعنيين بالقضايا الإنسانية، وأشتمل التقرير على عدد من التوصيات أبرزها، إعادة تصنيف معايير الأهلية من المؤسسة الدولية للتنمية التابعة للبنك الدولى “IDA” بحيث يتم تمويل الشعوب المحتاجة وليس الدول بهدف إتاحة الفرص للبلدان المتوسطة الدخل للاستفادة من المنح والمساعدات الإنسانية، وتوجيه نسبة أعلى من المساعدات الإنمائية الرسمية للقضايا الحساسة والحالات الطارئة والتى طال أمدها بهدف بناء القدرة على التكيف والحد من الحالات الحساسة، ورفع مستوى الاستجابة لدى المؤسسة الدولية للتنمية بمعدل ثلاث مرات وتوسيع القدرة التمويلية لدى المؤسسات العالمية المعنية بالتنمية لدعم القضايا الإنسانية، ويجب على الحكومات التطوع للتوقيع على منظومة “واجب التضامن” لتمويل المساعدات الإنسانية فى قمة المساعدات الإنسانية المقبلة، وتوجيه التمويل الإسلامى وغيرها من الأدوات المالية لأهداف اجتماعية وتنموية وإنسانية، والتزام الجهات المانحة ومنظمات الإغاثة لتغيير ممارسات العمل الخاصة بها فى ما يعرف بـ”التسوية الكبرى”.

    ويضم الفريق الأممى الذى أعد التقرير نخبة من الشخصيات رفيعة المستوى وهى: السيدة كريستاليناجورجييفا نائب الرئيس لشؤون الميزانية والموارد البشرية فى المفوضية الأوروبية وسلطان نازرين شاه حاكم بيراك، ماليزيا ومارجوت فالستروم وزير الشؤون الخارجية فى مملكةالسويد ، وستيفين أوبراين وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة فى حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، وهديل إبراهيم المدير التنفيذى فى مؤسسة مو إبراهيم المتحدة، وبدر جعفر العضو المنتدب فى مجموعة الهلال، والتماكنى نائب رئيس ماستر كارد ، وتريفور مانويل مستشار أول فى مجموعة روتشيلد، وليناهموهولو حاكم مصرف بوتسوانا، ودانانجايانسيرسكاناداراجا، الأمين العام فى سيفيكوس.

     

  • محمود سعد يُفاوض الإمارات لإقامة وديتيّن مع منتخب 2000

    فتح محمود سعد المدير الفنى لاتحاد الكرة، خط اتصال مع ضياء السيد المدير الفنى لمنتخبات الناشئين بالإمارات، من أجل الاتفاق على مباراتين وديتين بين منتخب مصر مواليد 2000 ونظيره الإماراتى.

    ويستعد منتخب 2000 بقيادة عمرو أنور لخوض التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا للناشئين عام 2017 والتى ستنطلق فى إبريل أو يونيو المقبلين.

  • محمد بن راشد: اليوم 70% من اقتصاد الإمارات الوطنى غير معتمد على النفط

    جددت الإمارات عزمها التخلى عن الاعتماد على البترول تدريجيا وتهيئة اقتصادها لعصر ما بعد البترول، وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبى، بتدوينة على حسابه فى تويتر اليوم السبت: “سنحتفل بآخر برميل نصدره من النفط كما قال أخى محمد بن زايد، وسنبدأ بوضع برنامج وطنى شامل لتحقيق هذه الرؤية وصولا لاقتصاد مستدام للأجيال القادمة”.

    و أضاف الشيخ محمد بن راشد “اليوم 70% من اقتصادنا الوطنى غير معتمد على النفط، وهدفنا تحقيق معادلة جديدة لاقتصادنا لا يكون فيها معتمدا على النفط أو مرتهنا لتقلبات الأسواق، وسنضيف قطاعات اقتصادية جديدة، وسنطور كفاءة وإنتاجية القطاعات الحالية، وسنعد أجيالا تستطيع قيادة اقتصاد وطنى مستدام ومتوازن”، داعياً الوزراء إلى عقد خلوة وزارية موسعة خلال الأسابيع القادمة، بحضور الحكومات المحلية وخبراء الاقتصاد لمناقشة اقتصاد الإمارات ما بعد النفط. ما قاله الشيخ محمد بن راشد جاء فى وقت تتهاوى فيه أسعار البترول عالمياً، فقد أغلقت تداولاتها فى نيويورك نهاية الأسبوع دون 30 دولاراً للبرميل لخامى برنت والأمريكى، وذلك فى أقل “سعر إغلاق” منذ 13 عاماً، وسجل سعر برميل الخام المتوسط (غرب تكساس) تسليم فبراير 29,42 دولار للبرميل، متراجعا بـ1,78 دولار عن اليوم السابق.

  • الإنتربول المصرى يتعقب هاربا بالوادى الجديد لتنفيذ حكم لدى دولة الإمارات

    أرسلت إدارة الشرطة الجنائية الدولية والعربية “إنتربول القاهرة” كتابا لمديرية أمن الوادى الجديد، تطلب فيه الإفادة بشأن نتائج البحث والتحرى عن أحد المطلوبين للسلطات الإماراتية لاتهامه بإصدار شيك بدون رصيد، وتبين أنه مقيم بإحدى المناطق المائية فى الفرافرة، حيث طلبت شرطة الإنتربول سرعة ضبطه وإرساله صحبة الحرس لمقر إدارة الإنتربول المصرى وذلك لعرضه على رئيس الاستئناف بمكتب النائب العام .

    ورد إخطار إلى اللواء محمد قاسم مدير أمن الوادى الجديد من إدارة الإنتربول المصرى، يفيد بطلب آخر التحريات وسرعة ضبط المتهم قناوى .أ.ق 41 سنة ومن مواطنى محافظة سوهاج ومقيم بالفرافرة، وفقا لما ورد فى خطاب الإدارة الوارد لمديرية الأمن، نظرا لاتهامه فى قضية إصدار شيد بدون رصيد بدولة الإمارات العربية المتحدة.

زر الذهاب إلى الأعلى