الحكومة

  • المجلس الإنجيلي : وضع خطة لفتح الكنائس ترقبا لقرار الحكومة

    اجتمع اليوم السبت المجلس الملي الإنجيلي ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيليةِ، برئاسةِ الدكتور القس أندريه زكي، رئيسِ الطائفةِ الإنجيليةِ بمصر، عبر وسائل التواصلِ الإليكترونيّ، وذلك وفقا لبيان رسمي صادر عن الطائفة الإنجيلية اليوم.

    في بداية الاجتماع ثمَّن المجلس الإنجيلي العام ، الدور الذي يقوم به رئيس  الجمهورية والحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا، وما تتخذه منْ إجراءاتٍ وقراراتٍ تعكسُ مدى الاهتمامِ بالمواطنِ المصريِّ، ووضعَ صحتِهِ وسلامتِهِ أولًا

    كما قرر المجلس الإنجيلي العام الاستمرار بالالتزام الكامل بالقرارات السابقة، بشأن تعليق كافةِ الأنشطة، والالتزام باتخاذ الإجراءاتٍ الاحترازية لحين  صدور قرار جديد يسمح بإعادة فتح دور العبادة مرة أخرى.

    وفي إطار قرار الحكومة المرتقب، والخاص بدراسة احتمالية عودة دور العبادة في الجمهورية للعمل، قال زكي “إنه تم تشكيل لجنة لإعداد خطة لعودة فتح الكنائس تشمل جميع الاجراءات الاحترازية والوقائية الواجب توفرها لمواجهة انتشار وباء كوفيد-19، على أن يتم إقرارها في اجتماع المجلس القادم، وإخطار جميع الكنائس بها قبل قرار الفتح“. 

    وفي نهاية الاجتماع قال رئيس الطائفة الإنجيلية القس الدكتور أندريه زكى: “نصلي من أجل سلامة البشرية كلها، وأن يمنح الله الرئيس والحكومة حكمة ويعطي سلاما لشعب مصر والعالم أجمع“.

  • الحكومة: إتاحة الكشف والعلاج لفيروس كورونا دون التقيد بمحل الإقامة

    جدد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، التأكيد على أهمية توافر كافة المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع الحالات المصابة بفيروس كورونا داخل تلك المستشفيات، مع ضرورة إتاحة الكشف والعلاج لكافة الحالات دون التقيد بمحل الإقامة الموجود فى بطاقة الرقم القومى، على أن يتم تسجيل بيانات الحالات المرضية المترددة على المستشفيات، وربطها مع البيانات الخاصة بحملة “100 مليون صحة”، سعياً لتكامل مختلف قواعد البيانات الصحية لكافة المواطنين، وقيام وزارة الصحة بالمتابعة الدورية لتلك الحالات.
    وكان قد ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم الخميس ؛ لمتابعة آخر المستجدات التي تبذلها كافة جهات الدولة، فى إطار مواجهة فيروس “كورونا” المستجد، وكذا ما يتعلق بموقف توافر مختلف المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع هذه الازمة، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واسامة هيكل، وزير الدولة للاعلام، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى وإدارة التكنولوجيا الطبية.
  • الحكومة: الإعلان عن وظيفة زميل وزميل مساعد لـ1200 طبيب بالمستشفيات التعليمية

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم؛ لمتابعة آخر المستجدات التي تبذلها كافة جهات الدولة، فى إطار مواجهة فيروس “كورونا” المستجد، وكذا ما يتعلق بموقف توافر مختلف المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع هذه الازمة، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واسامة هيكل، وزير الدولة للاعلام، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى وإدارة التكنولوجيا الطبية.

    وتم خلال الاجتماع الموافقة على الإعلان عن وظيفة زميل وزميل مساعد بهيئة المستشفيات التعليمية التابعة لوزارة الصحة وتكليفهم بالعمل بالمستشفيات التابعة لها، ويقدر عددهم بنحو 1200 طبيب، على أن يتم تدبير التكلفة السنوية المقدرة لتمويل تلك الوظائف.
    وتابع رئيس الوزراء خلال الاجتماع الموقف الحالى لمختلف المستلزمات والأجهزة الطبية بكافة المستشفيات التابعة لوزارتى الصحة والتعليم العالى، ومدى توافرها بتلك المستشفيات، وصولاً لتقديم كافة أوجه الرعاية الصحية لمختلف الحالات المصابة بفيروس “كورونا” المستجد، مشدداً على ضرورة المتابعة المستمرة لمخزون هذه المستلزمات، بما يضمن توافرها بالكميات المطلوبة وفى الوقت المناسب لكافة المستشفيات على مستوى الجمهورية، مكلفاً هيئة الشراء الموحد بمتابعة هذا الملف، والتأكد من وجود رصيد ومخزون كاف ومستمر من المستلزمات الطبية بجميع المستشفيات.
    وأكد رئيس الوزراء على أهمية زيادة كفاءة وفاعلية الخط الساخن (105) الخاص بالتعامل مع الحالات المصابة والمشتبه فى إصابتها بفيروس “كورونا”، حيث أكدت وزيرة الصحة فى هذا الصدد أنه تم زيادة عدد العاملين به بنحو 150 مقعداً، ووجه رئيس الوزراء بأن يتم ضم منظومة الشكاوى الحكومية لتتولى المساعدة فى تلقى بلاغات المواطنين واستفساراتهم حول فيروس “كورونا”، وذلك بالتنسيق مع مسئولى وزارة الصحة، بما يسهم فى سرعة التواصل مع المواطنين وخدمة المرضى، والرد على كافة الاستفسارات، وتقديم خدمة جيدة لهم، مشيراً إلى أهمية أن تأتى هذه المهمة على رأس أولويات عمل منظومة الشكاوى الحكومية خلال هذه المرحلة.
  • الحكومة:إجراء 8900 “‪PCR‬” و20 ألف تحليل سريع للكشف عن كورونا للأطقم الطبية

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم؛ لمتابعة آخر المستجدات التي تبذلها كافة جهات الدولة، فى إطار مواجهة فيروس “كورونا” المستجد، وكذا ما يتعلق بموقف توافر مختلف المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع هذه الازمة، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واسامة هيكل، وزير الدولة للاعلام، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى وإدارة التكنولوجيا الطبية.
    وفى مستهل الاجتماع، وجه رئيس الوزراء كل التقدير والاحترام والتحية لكافة الأطقم الطبية العاملين حالياً فى مواجهة أزمة فيروس”كورونا”، باعتبارهم خط الدفاع الاول فى التعامل مع هذه الأزمة، مؤكداً على دعم الحكومة الكامل، لمختلف الجهود التى تقوم بها هذه الأطقم الطبية فى مجابهة الفيروس، مجدداً التأكيد على الحرص الدائم والمستمر على حمايتهم من الاصابة بالفيروس، والعمل على توفير كل ما يلزم لذلك، مشيراً إلى ما تم تخصيصه من نسبة من الأسرة داخل كافة المستشفيات، لتكون مخصصة للأطقم الطبية حال إصابتهم، مع التأكيد على توفير مختلف أوجه الرعاية اللازمة لهم، منوهاً فى هذا الصدد إلى أنه يتم إجراء التحاليل السريعة لكافة الأطقم الطبية، هذا إلى جانب إجراء تحليل الـ “‪PCR‬”، حيث تم حتى الآن إجراء نحو 8900 تحليل “‪PCR‬”، ونحو 20 ألف تحليل سريع للكشف عن الاصابة بالفيروس لمختلف الأطقم الطبية بكافة المستشفيات، ومستمرون فى إجراء التحاليل اللازمة لهم، بجانب توفير كل المستلزمات الطبية.
  • الحكومة: زيادة 150مقعدا بالخط الساخن (105) للتعامل مع المصابين والمشتبه بهم

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم؛ لمتابعة آخر المستجدات التي تبذلها كافة جهات الدولة، فى إطار مواجهة فيروس “كورونا” المستجد، وكذا ما يتعلق بموقف توافر مختلف المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع هذه الازمة، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واسامة هيكل، وزير الدولة للاعلام، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى وإدارة التكنولوجيا الطبية.
    وفى مستهل الاجتماع، وجه رئيس الوزراء كل التقدير والاحترام والتحية لكافة الأطقم الطبية العاملين حالياً فى مواجهة أزمة فيروس”كورونا”، باعتبارهم خط الدفاع الاول فى التعامل مع هذه الأزمة، مؤكداً على دعم الحكومة الكامل، لمختلف الجهود التى تقوم بها هذه الأطقم الطبية فى مجابهة الفيروس، مجدداً التأكيد على الحرص الدائم والمستمر على حمايتهم من الاصابة بالفيروس، والعمل على توفير كل ما يلزم لذلك، مشيراً إلى ما تم تخصيصه من نسبة من الأسرة داخل كافة المستشفيات، لتكون مخصصة للأطقم الطبية حال إصابتهم، مع التأكيد على توفير مختلف أوجه الرعاية اللازمة لهم، منوهاً فى هذا الصدد إلى أنه يتم إجراء التحاليل السريعة لكافة الأطقم الطبية، هذا إلى جانب إجراء تحليل الـ “PCR”، حيث تم حتى الآن إجراء نحو 8900 تحليل “PCR”، ونحو 20 ألف تحليل سريع للكشف عن الاصابة بالفيروس لمختلف الأطقم الطبية بكافة المستشفيات، ومستمرون فى إجراء التحاليل اللازمة لهم، بجانب توفير كل المستلزمات الطبية.
    وتطرق رئيس الوزراء إلى نتائج وتوصيات الاجتماع الذى عقد مؤخراً بحضور وزيرى التعليم العالى والصحة، ومستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، لدراسة سبل تعظيم الاستفادة من الكوادر البشرية الطبية خلال الفترة الحالية لمواجهة أزمة فيروس “كورونا”، مشيراً إلى أن تلك التوصيات تضمنت الموافقة على فتح باب التظلمات لطلبات التكليف للأطباء، على أن يتم تكليف الأطباء بالعمل بمستشفيات وزارة الصحة لمجابهة الأزمة، وكذا العمل على تأهيل وتدريب أطباء الامتياز بالدفعة الحالية، لمختلف كليات الطب والتى بدأت الامتياز فى 1/3/2020، وينتهى فى 28/2/2021، والتركيز على إكسابهم مهارات العمل  بأقسام الطوارئ والرعاية الحرجة ومكافحة العدوى، هذا إلى جانب الموافقة على الإعلان عن وظائف المعيدين والمدرسين المساعدين بمختلف الجامعات وجامعة الازهر، وتكليفهم بالعمل بالمستشفيات الجامعية والتوصية بالتعامل الكامل مع مستشفيات وزارة الصحة، حيث يقدر عددهم بنحو 7000 طبيب.
    كما تضمنت التوصيات الموافقة على الإعلان عن وظيفة زميل وزميل مساعد بهيئة المستشفيات التعليمية التابعة لوزارة الصحة وتكليفهم بالعمل بالمستشفيات التابعة لها، ويقدر عددهم بنحو 1200 طبيب، على أن يتم تدبير التكلفة السنوية المقدرة لتمويل تلك الوظائف.
    وتابع رئيس الوزراء خلال الاجتماع الموقف الحالى لمختلف المستلزمات والأجهزة الطبية بكافة المستشفيات التابعة لوزارتى الصحة والتعليم العالى، ومدى توافرها بتلك المستشفيات، وصولاً لتقديم كافة أوجه الرعاية الصحية لمختلف الحالات المصابة بفيروس “كورونا” المستجد، مشدداً على ضرورة المتابعة المستمرة لمخزون هذه المستلزمات، بما يضمن توافرها بالكميات المطلوبة وفى الوقت المناسب لكافة المستشفيات على مستوى الجمهورية، مكلفاً هيئة الشراء الموحد بمتابعة هذا الملف، والتأكد من وجود رصيد ومخزون كاف ومستمر من المستلزمات الطبية بجميع المستشفيات.
    وأكد رئيس الوزراء على أهمية زيادة كفاءة وفاعلية الخط الساخن (105) الخاص بالتعامل مع الحالات المصابة والمشتبه فى إصابتها بفيروس “كورونا”، حيث أكدت وزيرة الصحة فى هذا الصدد أنه تم زيادة عدد العاملين به بنحو 150 مقعداً، ووجه رئيس الوزراء بأن يتم ضم منظومة الشكاوى الحكومية لتتولى المساعدة فى تلقى بلاغات المواطنين واستفساراتهم حول فيروس “كورونا”، وذلك بالتنسيق مع مسئولى وزارة الصحة، بما يسهم فى سرعة التواصل مع المواطنين وخدمة المرضى، والرد على كافة الاستفسارات، وتقديم خدمة جيدة لهم، مشيراً إلى أهمية أن تأتى هذه المهمة على رأس أولويات عمل منظومة الشكاوى الحكومية خلال هذه المرحلة.
    وتمت الإشارة فى هذا السياق إلى أنه يمكن تسجيل الشكاوى من خلال البوابة الإلكترونية لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء “www.Shakwa.eg” ، أو الإتصال بالخط الساخن لمجلس الوزراء المرتبط بالمنظومة 16528، أو من خلال تطبيق “فى خدمتك” على التليفون المحمول.
    كما تابع رئيس الوزراء ما يتم إتخاذه من إجراءات فى إطار تسلسل استراتيجية التعامل مع الحالات الإيجابية، وما شمل ذلك من ضم نحو 320 مستشفى من  المستشفيات العامة والمركزية غير التخصصية تتبع وزارة الصحة والسكان لخدمة فحص الحالات المشتبه فى إصابتها بفيروس “كورونا”، وتقديم العلاج اللازم لتلك الحالات، هذا إلى جانب المستشفيات الجامعية على مستوى المحافظات وعددها 10 مستشفيات، حيث أشارت وزيرة الصحة إلى أنه تم ضم 27 مستشفى عاماً ومركزياً داخل محافظة القاهرة للعمل على استقبال تلك الحالات وتقديم العلاج لها، إلى جانب مستشفيين جامعيين، كما تم ضم17 مستشفى فى الجيزة، و 27 فى الدقهلية، و25 فى الشرقية إلى جانب مستشفى جامعى، و17 فى البحيرة، و17 فى سوهاج، و15 فى الغربية، و15 فى المنوفية، و15 فى دمياط، و14 فى أسيوط إلى جانب مستشفى جامعى، و13 فى أسوان إلى جانب مستشفى جامعى، و14 فى المنيا، و13 فى كفر الشيخ، و12 فى الاسكندرية إلى جانب مستشفى جامعى، و11 فى القليوبية إلى جانب مستشفيين جامعيين، و7 فى البحر الاحمر، و8 فى الفيوم إلى جانب مستشفى جامعى، و5 فى الاقصر، و7 فى قنا، و5 فى الوادى الجديد، و7 فى بنى سويف إلى جانب مستشفى جامعى، و5 فى بورسعيد، و7 فى مطروح، و6 فى شمال سيناء، و5 فى جنوب سيناء، و4 فى السويس، و2 فى الاسماعيلية.
    وجدد رئيس الوزراء خلال ذلك التأكيد على أهمية توافر كافة المستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة للتعامل مع الحالات المصابة بالفيروس داخل تلك المستشفيات، مع ضرورة إتاحة الكشف والعلاج لكافة الحالات دون التقيد بمحل الإقامة الموجود فى بطاقة الرقم القومى، على أن يتم تسجيل بيانات الحالات المرضية المترددة على المستشفيات، وربطها مع البيانات الخاصة بحملة “100 مليون صحة”، سعياً لتكامل مختلف قواعد البيانات الصحية لكافة المواطنين، وقيام وزارة الصحة بالمتابعة الدورية لتلك الحالات.
    كما نوهت وزيرة الصحة إلى أنه تم تحديث التطبيق الإلكتروني “صحة مصر”، وإضافة قائمة المستشفيات العامة والمركزية التى تم ضمها، وكيفية الوصول لأقرب مستشفى لمقر التواجد، تيسيراً على المواطنين، كما تم إضافة تسجيل متابعة المرضى الخاضعين للعزل المنزلي، الى التطبيق، وكذا الابلاغ الفوري لغرفة العمليات بمتابعة المريض.
     وخلال الاجتماع، استعرضت وزيرة الصحة تقريراً تضمن تحديثاً لإجمالى اعداد الحالات المصابة بفيروس “كورونا” المستجد، والحالات التى تحولت نتائج تحليلها من إيجابية إلى سلبية، وكذا الحالات التى تلقت العلاج وتم شفاؤها وخروجها من المستشفيات، هذا إلى جانب إجمالى حالات الوفيات الناتجة عن الاصابة بهذا الفيروس، وتوزيع تلك الحالات على مستوى محافظات الجمهورية، فضلاً عن توزيع الحالات المصابة سواء داخل المستشفيات أو النزل أو العزل المنزلى.
  • الحكومة: السيطرة على حريق ماسورة غاز حلمية الزيتون دون خسائر بشرية

    قال هانى يونس المستشار الإعلامى لرئيس مجلس الوزراء، إنه تم السيطرة على الحريق الذى نشب نتيجة كسر ماسورة غاز بشارع الحرية – حي المطرية،  بدون خسائر بشرية وجار الإصلاح.

    كانت غرفة عمليات نجدة القاهرة، تلقت بلاغا بنشوب حريق بماسورة غاز فى حلمية الزيتون، وانتقلت سيارات الإطفاء، وتمت السيطرة عليه.

    وتؤكد إدارة الحماية المدنية، إنه خلال فصل الصيف تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التى يرتكبها قاطنى الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق خلال ارتفاع درجات الحرارة، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التى تحتوى على مواد قابلة للاشتعال.

  • الحكومة تنفي إصدار منشور التحذير من الذهاب للمستشفى حال الشعور بأعراض كورونا

    كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تم تداوله من منشور منسوب لوزارة الصحة، يطالب من يشك أو تظهر عليه أعراض فيروس كورونا بالتزام المنزل، والاتصال على عدد من أرقام التليفونات، مع توجيه وزارة الصحة فرق استجابة سريعة للمنازل في حالة الإبلاغ عن أي حالات مصابة أو مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، تواصل  مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك الأنباء تماماً، مؤكدةً أنه لا صحة لتوجيه الوزارة أي فرق طبية تابعة لها للمنازل لفحص المشتبه بإصابتهم بفيروس كورونا.
    وأوضحت الوزارة أن كافة المستشفيات (العامة – المركزية- الصدر- الحميات) ضمن 320 مستشفى لعمل الفحص، تقوم باستقبال جميع الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس مع إجراء كافة الفحوصات والتحاليل اللازمة لهم، وتحويلهم لدخول المستشفيات لتلقي العلاج وفقاً لبروتوكول علاج وزارة الصحة حسب تصنيف الحالات حال التأكد من إصابتهم معملياً أو العزل المنزلي في حالة الأعراض البسيطة، مُناشدةً من يعاني من أي أعراض التوجه لأقرب مستشفى .
    وأكدت الوزارة أن المنشور المنسوب لها يخص إحدى الدول العربية، وليس مصر، وهو ما تم التأكد منه، خاصة أن أرقام التليفونات المذكورة به أيضاً لا تخص وزارة الصحة المصرية.
    WhatsApp Image 2020-05-27 at 11.24.31 AM

  • محاضر لمحال تجارية خالفت قرارات الحكومة في الشرقية

    شنت الأجهزة التنفيذية بمركز ومدينة بلبيس، بمحافظة الشرقية، برئاسة اللواء سامي علام، رئيس المدينة، وبالتنسيق مع قوات الأمن بقيادة اللواء عصام هلال، مأمور مركز شرطة بلبيس، قبل قليل، حملة مُكبرة لمراجعة مدى التزام المحال التجارية بقرارات الغلق وتطبيق الحظر الصادر بقرار رسمي من رئيس مجلس الوزراء.

    شارك في الحملة الرائد مصطفى رشاد، نائب مأمور مركز شرطة بلبيس، والنقيب أحمد عبد الحليم، والنقيب سامح وحيد، من القوات الخاصة.

    وأسفرت الحملة عن تحرير 9 محاضر لـ9 محال تجارية، لمخالفتهم لتعليمات الحظر؛ وذلك بعدما جرى ضبط تجمعات للمواطنين داخل تلك المحال، فضلًا عن عدم حصول أصحابها على رخص توصيل طلبات للمنازل (دليفري)، وجرى تحويل المحاضر إلى قضايا جُنح أمن دولة طواريء.

    كما جرى تحرير 12 محضر إشغال طريق، لعدد من المخالفين؛ لمخالفتهم القانون 140 لسنة 1956.

  • الحكومة تكشف حقيقة 14 شائعة تداولها رواد السوشيال ميديا في أسبوع | إنفوجراف

    رصد المركز الإعلامى لمجلس الوزراء فى تقريره الأسبوعى لرصد الشائعات، رصد 14 شائعة، حيث تم التواصل مع الجهات المعنية للرد عليها، وتضمنت الشائعات إعادة حركة الطيران بكافة المطارات المصرية بالتزامن مع حلول عيد الفطر وتراجع الحكومة عن شراء القمح من المزارعين وفقاً للأسعار المحددة وتطبيق زيادات جديدة على المخالفات المرورية بداية من الشهر المقبل .
    واستبعاد المواد غير الأساسية من جدول امتحانات الثانوية العامة وتقييم المشروعات البحثية لطلاب سنوات النقل بالدرجات ورسوب طلاب الصف الثالث الإعدادي في حال عدم تسليم نسخة ورقية من المشروع البحثي إلى جانب النسخة الإلكترونية وتقديم وزارة الصحة خدمة إجراء تحليل فيروس كورونا بالمنازل
    وتضمنت الشائعات تداول  منشور منسوب لمستشفى قصر العيني الفرنساوي يتضمن بروتوكول علاج فيروس كورونا والترخيص ببيع كواشف تشخيص فيروس كورونا في الصيدليات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وإطلاق رابط إلكتروني للتقديم على معاش تكافل وكرامة وبيع شركات القطاع العام لتكبدها خسائر كبيرة وترميم تماثيل الكباش الموجودة في معابد الكرنك بأساليب غير علمية وتداول أنواع خوخ مسرطنة بالأسواق وتداول منشور يحذر من تناول الأدوية التي تحتوي على مادة “إيبو بروفين” أو “ديكلو فيناك” لتسببها في تنشيط فيروس كورونا
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (2)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (3)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (4)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (5)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (6)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (7)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (8)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (9)
     الحكومة ترصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع  (10)
  • الفئات المقرر تطبيق قرار الحكومة عليها بخصم 1% من مرتباتها لدعم مواجهة كورونا

    وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون بشأن المساهمة التكافلية لمواجهة بعض التداعيات الاقتصادية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وينص مشروع القانون على أن يُخصم شهرياً، اعتباراً من أول يوليو 2020، لمدة 12 شهراً، نسبة 1% من صافي دخل العاملين في كافة قطاعات الدولة، المستحق من جهة عملهم أو بسبب العمل تحت أي مسمى، ونسبة 0.5% من صافي الدخل المُستحق من المعاش لأصحاب المعاشات، للمساهمة في مواجهة بعض التداعيات الاقتصادية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد.

    ونص مشروع القانون على أن يُعفى من نسبة خصم المساهمة المقررة وفق أحكام هذا القانون، أصحاب الدخول الذين لا يزيد صافي دخولهم شهريا على 2000 جنيه، ويجوز لمجلس الوزراء إعفاء أصحاب الدخول بالقطاعات المتضررة اقتصادياً نتيجة انتشار هذا الفيروس من خصم نسبة المساهمة المنصوص عليها بالمادة الأولى من هذا القانون.

    ويُقصد بالعاملين بكافة قطاعات الدولة في تطبيق أحكام هذا القانون:

    – العاملون بالجهاز الإداري للدولة.

    -العاملون في وحدات الإدارة المحلية.

    – العاملون في الهيئات العامة الخدمية والاقتصادية.

    – العاملون في الجهات والأجهزة والهيئات التي لها موازنات مستقلة.

    – العاملون بالجهات والأجهزة التي تشملها الموازنة العامة للدولة.

    – العاملون الذين تنظم شئون توظفهم قوانين أو لوائح خاصة.

    – ذوو المناصب العامة، والربط الثابت.

    – العاملون بشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام.

    – العاملون بالشركات التي تمتلك فيها الدولة نسبة من رأسمالها.

    – العاملون بالقطاع الخاص، والبنوك.

    – العاملون بالوحدات ذات الطابع الخاص والحسابات والصناديق الخاصة، وذلك كله سواء كان العامل شاغلاً لوظيفة دائمة أو مؤقتة أو مستشارا أو خبيرا وطنيا أو بأي صفة أخرى.

  • الحكومة تعلن أجازة عيد الفطر من السبت حتى الخميس

    أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قراراً، اليوم،
    بشأن أجازة عيد الفطر المبارك والإجراءات الإحترازية التي سيتم اتخاذها لمواجهة فيروس كورونا خلال هذه الفترة.

     المادة الأولى:

    عدم الإخلال بأحكام قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 940 لسنة 2020، واستمراراً لجهود الدولة في المحافظة على صحة المواطنين ودرءاً لأية تداعيات محتملة لفيروس كورونا المستجد،
    يحظر انتقال أو تحرك المواطنين، بكافة أنحاء الجمهورية، على جميع الطرق من الساعة الخامسة مساءً وحتى الساعة السادسة صباحاً،
    مع السماح بالحركة الضرورية المُرتبطة بالاحتياجات الطارئة التي يُقدرها مأمورو الضبط القضائي.

    المادة الثانية :

     يستمر إغلاق المقاهي والكافيتريات والكافيهات والكازينوهات والملاهي والنوادي الليلية والحانات،
    وما يُماثلها من المحال والمنشآت، والمحال التي تُقدم التسلية أو الترفيه.
    ويقتصر العمل بجميع المطاعم وما يُماثلها من المحال والمنشآت ووحدات الطعام المُتنقلة ومحال الحلويات وكذلك المنشآت السياحية
    التي تُقدم المأكولات والمشروبات على تقديم خدمة (التيك أواى) خارج ساعات حظر الانتقال ،
    والتحرك وخدمات توصيل الطلبات للمنازل على مدار اليوم ،
    مع الالتزام بجميع الاحتياطات الصحية الواجبة.
    وتُغلق جميع المحال التجارية والحرفية، بما فيها محال بيع السلع وتقديم الخدمات ،
    والمراكز التجارية ” المولات التجارية ” أمام الجمهور على مدار اليوم.
    المادة الثالثة :
     تُوقف بالكامل جميع وسائل النقل الجماعي العامة على مدار اليوم، كما يحظر تحرك جميع حافلات الرحلات العامة أو الخاصة بين المحافظات ،
    كما يحظر مطلقاً تحرك المراكب النيلية أو تواجد أى تجمعات أو تحركات جماعية للمواطنين ،
    ويستمر إغلاق جميع الأندية الرياضية والشعبية ومراكز الشباب وصالات الألعاب الرياضية والحدائق العامة والمتنزهات والشواطئ
    وتعليق العروض التي تُقام في دور السينما والمسارح والفاعليات التي تتطلب تواجد أية تجمعات كبيرة للمواطنين بكافة أنحاء الجمهورية.
    المادة الرابعة :
     يُستثنى من تطبيق حكم المادتين الأولى والثالثة من هذا القرار جميع المركبات المنوط بها نقل المواد البترولية أو البضائع – بكافة أنواعها سواء للسوق المحلي أو للتصدير – أو الطرود أو مستلزمات الانتاج ،
    مركبات الطوارئ، مركبات نقل الأموال لتغذية ماكينات الصراف الآلي، مركبات نقل العاملين بالمصانع أو المخازن والمستودعات أو الشركات أو البنوك، ومركبات الإمداد والتموين للقطاع الصحي.
    كما يُستثنى من تطبيق حكم المادة الأولى والمادة  الثانية من هذا القرار المخابز، محال البقالة، البدالين التموينيين، محال الخضروات أو الفاكهة أو اللحوم أو الدواجن أو الاسماك،
    الصيدليات، السوبر ماركت المُتواجدة خارج المراكز التجارية، أسواق الجملة على أن يقتصر العمل بها خلال ساعات حظر الانتقال أو التحرك على استلام وتسلم البضائع دون استقبال الجمهور.
    بالإضافة إلي جميع المصانع والمخازن والمستودعات ومواقع أعمال المقاولات المرخص بها، الموانئ ،
    المستشفيات والمراكز الطبية والمعامل الطبية، المستودعات والمخازن الجمركية ،
    ماكينات تزويد المركبات بالوقود ومراكز الصيانة السريعة بمحطات الوقود ،
    جميع وسائل الاعلام، خدمات طوارئ شركات الكهرباء وقطاعات توليد الكهرباء،
    خدمات طوارئ شركات الغاز، خدمات طوارئ شركات المياه ومحطات رفع وصرف ومعالجة وتحلية المياه .
    خدمات مشغلي شبكة المعلومات الدولية وشبكات الاتصالات، مراكز الخدمة والمبيعات التابعة لشركات الاتصالات ،
    تطبيقات المشتريات الإلكترونية ومستودعاتها، بطاقات الصراف الالي، التخليص الجمركي، لجان تسويق الأقماح،
    جميع خدمات توصيل المأكولات والمشروبات والبضائع للعملاء سواء كان الطلب عن طريق التطبيقات الإلكترونية أو غيرها،
    والعاملين بأي من هذه الانشطة المستثناة، مع الالتزام بجميع الاحتياطات الصحية الواجبة.
    المادة الخامسة :
     تسري أحكام المواد السابقة اعتبارا من بداية يوم الأحد الموافق 24 من مايو عام 2020 حتى نهاية يوم الجمعة الموافق 29 من مايو عام 2020.
    المادة السادسة :
     عدم الإخلال بأي عقوبة أشد تنص عليها القوانين المعمول بها، يُعاقب كل من يخالف أحكام المواد الأولى والثانية والثالثة من هذا القرار بالحبس وبغرامة لا تجاوز أربعة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
     المادة السابعة :
    تكون المدة من يوم السبت الموافق 23 من شهر مايو عام 2020 حتى يوم الخميس الموافق 28 من شهر مايو عام 2020 إجازة رسمية مدفوعة الأجر في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية وذلك بمناسبة عيد الفطر المبارك.
  • الحكومة : محلات اللحوم والفاكهة والسوبر ماركت مستثناة من قرارات الحظر بالعيد

    أكدت مصادر حكومية أن محلات اللحوم والفاكهة والصيدليات والسوبر ماركت ومحال البقالة الصغيرة
    مستثناة من قرارات الإغلاق خلال فترة عيد الفطر وتعمل بكامل طاقتها لأنها تندرج تحت فئة الأغذية.
    يأتى ذلك فى الوقت الذى أعلنت فيه الحكومة أن إجازة عيد الفطر ستكون 5 أيام للعاملين بالحكومة من الأحد للخميس،
    كما أنه سيتم طرح كمامات قماش بسعر 5 جنيهات صالحة لمدة شهر.
    وكانت الحكومة قد اعتمدت عددا من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق، بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو الجارى،
    بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ومن بينها ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق،
    بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة في هذا الشأن، إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة،
    وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
    كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛
    للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
    بجانب عدم إقامة أى حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلى بالفندق،
    مع تخصيص فندق صغير، أو طابق في الفندق في كل منتجع للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه،
    مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.
    وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء، فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق،
    وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام، مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل الوصول إلى الفندق والمغادرة منه،
    وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة،
    إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات، وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.
    وتضمنت ضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق والتي تشتمل على حظر خدمة البوفيه تماماً، والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً،
    وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة،
    مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة،
    والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع، ووضع معقمات
    ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم.
    وتضمنت اشتراطات خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس،
    والتي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة بعربة منع انتشار العدوى واتباع تعليمات وزارة الصحة،
    وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة.
    وتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25%، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق
    وذلك حتى أول يونيو المقبل، على أن يبدأ التشغيل بنسبة 50% كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق اعتباراً من أول يونيو
  • الحكومة: طرح كمامة قماش صالحة للإستخدام لمدة شهر مع غسيلها وتعقيمها يوميا

    تطرح الحكومة قريبا كمامات قماش بسعر 5 جنيهات،
    صالحة للإستخدام لمدة شهر، على أن يتم غسيلها وتعقيمها يوميا.
    وأوضحت مصادر حكومية أن وزيرة الصناعة عرضت على رئيس الوزراء اليوم الأحد
    نموذج للكمامة القماش التى سيتم طرحها بالأسواق بسعر 5 جنيهات ،
    مؤكده أن هذه الكمامات يتم غسلها يوميا وتعقيمها وصالحة للإستخدام لمدة شهر .
    وكانت الحكومة قد اعتمدت عددا من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق،
    بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو الجارى،
    بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية،
    ومن بينها ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق ،
    بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة في هذا الشأن،
    إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة،
    وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
    كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛
    للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
    بجانب عدم إقامة أي حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلى بالفندق،
    مع تخصيص فندق صغير، أو طابق في الفندق في كل منتجع للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه،
    مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية بالتنسيق مع وزارة الصحةوالسكان.
    وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء، فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق،
    وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام،
    مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل الوصول إلى الفندق والمغادرة منه،
    وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة،
    إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات، وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.
    وتضمنت ضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق والتي تشتمل على حظر خدمة البوفيه تماماً،
    والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً، وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام،
    ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة، مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة،
    والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع، ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم.
    وتضمنت اشتراطات خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس، والتي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة بعربة منع انتشار العدوى
    واتباع تعليمات وزارة الصحة، وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة.
    وتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25%، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق وذلك حتى أول يونيو المقبل،
    على أن يبدأ التشغيل بنسبة 50% كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق اعتباراً من أول يونيو
  • الحكومة :حظر التجوال خلال العيد من 5 مساء الأحد القادم إلى 6 صباحا

    قال الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء في مؤتمر صحفى ، إن  هدف الإجراءات الاحترازية خلال عيد الفطر
    هو الوقاية من فرص انتشار الفيروس وتقليل عملية انتقال الفيروس .
     وأعلن رئيس الوزراء أن الحكومة تنتهز الفرصة خلال أجازة عيد الفطر وتم التوافق عليه أن من يوم الأحد وحتى الجمعة
    بواقع 6 أيام سيتم غلق كافة المحال التجارية والمولات والمطاعم ومناطق تقديم الخدمات الترفيهة والشواطئ
    وحظر حركة المواطنين اعتبارا من الخامسة مساء وحتى السادسة صباحا.
     وكانت الحكومة قد اعتمدت عدد من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو الجارى،
    بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية،
    ومن بينها ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق، بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة في هذا الشأن،
    إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة، وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
     كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛
    للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
     بجانب عدم إقامة أي حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلى بالفندق،
    مع تخصيص فندق صغير، أو طابق في الفندق في كل منتجع للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه،
    مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.
     وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء، فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق،
    وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام، مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل الوصول إلى الفندق والمغادرة منه،
    وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة، إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات،
    وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.
    وتضمنت ضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق والتي تشتمل على حظر خدمة البوفيه تماماً،
    والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً، وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم،
    وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة،
    مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة ، والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع،
    ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم.
     وتضمنت اشتراطات خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس، والتي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة
    بعربة منع انتشار العدوى واتباع تعليمات وزارة الصحة، وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة
    كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة.
     وتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25%، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق
    وذلك حتى أول يونيو المقبل، على أن يبدأ التشغيل بنسبة 50% كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق اعتباراً من أول يونيو
  • غدا … الحكومة تعلن قرارات مواجهة كورونا خلال عيد الفطر

    تعقد الحكومة غدا الأحد إجتماعاً هاماً لمناقشة الإجراءات التى سيتم اتخاذها خلال عيد الفطر . 
    وأوضحت المصادر أن الاتجاه سيكون تطبيق المزيد من الإجراءات الاحترازية الصارمة خلال فترة عيد الفطر لمواجهة خطر إنتشار فيروس كورونا.
     
    وكانت الحكومة قد اعتمدت عدد من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو الجارى ،
    بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية،
    ومن بينها ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق،بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة في هذا الشأن،
    إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة، وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
     
    كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛ للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
     
    بجانب عدم إقامة أي حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلى بالفندق، مع تخصيص فندق صغير،
    أو طابق في الفندق في كل منتجع للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه،
    مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.
     

    وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء:

    فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق، وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام،

    مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل  الوصول إلى الفندق والمغادرة منه، وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة،

    إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات، وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.

     
    وتضمنت ضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق والتي تشتمل على حظر خدمة البوفيه تماماً، والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً،
    وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة،
    مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة، والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع،
    ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم. 
     
    وتضمنت اشتراطات خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس، والتي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة ،
    وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة. 
    وتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25% ، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق وذلك حتى أول يونيو المقبل،
    على أن يبدأ التشغيل بنسبة 50% كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق اعتباراً من أول يونيو
  • السيسي يكلف الحكومة بالإسراع في خطة تعميم جميع خدماتها المميكنة

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً، اليوم؛ لمناقشة الاستثمارات المطلوبة لقطاع البنية الأساسية المعلوماتية، حضره كل من الدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
    استهل الدكتور مصطفى مدبولي الاجتماع، بالتأكيد على أنه يتم حالياً التركيز على تنفيذ عدد من مشروعات الميكنة الرقمية، وتحديث البنية التحتية المعلوماتية، وما يتطلبه ذلك من ضخ استثمارات والتزامات مالية كبيرة نعمل على توفيرها لرفع كفاءة وقدرة البنية المعلوماتية، وذلك في ضوء خطة الدولة التي تستهدف التركيز على تقديم الخدمات الحكومية الرقمية خلال المرحلة المقبلة.
    كما أكد رئيس الوزراء اهتمام الحكومة بدور قطاع البنية التحتية الذي أسهم بدور فعال أثناء أزمة فيرس “كورونا”، وهو الأمر الذي يدعونا إلى تنفيذ المزيد من مشروعات التطوير بهذا القطاع، باعتبارها ضرورية للغاية في الوقت الراهن.
  • الحكومة الليبية المؤقتة ترحب بالبيان الخماسى بشأن الانتهاكات التركية فى البلاد

    رحبت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية المؤقتة، بالبيان المشترك الصادر من وزراء خارجية مصر، اليونان، قبرص، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة الذي ندد فيه بالانتهاكات والاختراقات التي تقوم بها الحكومة التركية ضاربة بعرض الحائط كل الأعراف والقوانين الدولية التي تنص على احترام حسن الجوار وسيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

    وجددت وزارة الخارجية الليبية في بيان لها رفضها الكامل لمذكرتي التفاهم الموقعة في نوفمبر 2019 بين تركيا ورئيس المجلس الرئاسي “فايز السراج والتي قوضت عملية السلام في ليبيا بجلبها للمرتزقة ودعمها الدائم للمليشيات الإرهابية المسلحة بكل أنواع الأسلحة والطائرات المسيرة وعدم احترامها لإرادة الشعب الليبي في بناء دولة القانون والمؤسسات والديمقراطية”، مجددة تأييدها الكامل للقوات المسلحة الليبية في حربها ضد الغزو التركي والجماعات الإرهابية التي تسطير على العاصمة طرابلس.

    وذكرت الوزارة “بأن القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أعلنت هدنة إنسانية خلال شهر رمضان وذلك احتراما لهذا الشهر الفضيل واستجابة لمطالبات الدول الصديقة والشقيقية، إلا أن المليشيات لم تحترم ذلك وشنت هجوما فاشلا على قاعدة الوطية ومدينة ترهونة الآمنة وأرهبت المدنيين وقتلت الأطفال والنساء والشيوخ.

    ودعت الوزارة المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى إدانة ورفض الغزو العسكري التركي السافر على ليبيا وجلبهم للمرتزقة الأجانب، مطالبا إياهم بالتحلي بالشجاعة وإنصاف الشعب الليبي بسحب الاعتراف من حكومة الوفاق غير الدستورية وغبر المعتمدة والمنتهية الصلاحية حكومة المليشيات والتي سببت القلاقل والفوضى لليبيين والعالم ودول حوض المتوسط بتوقيعها اتفاقية الخزي والعار مع حكومة اردوغان.

    وأصدر وزراء خارجية مصر والإمارات وفرنسا وقبرص واليونان بيانا أعربوا فيه عن أسفهم العميق إزاء تصاعد المواجهات العسكرية في ليبيا، مع تذكيرهم بالالتزام بالامتناع عن أي تدخل عسكري أجنبي في ليبيا على النحو المُتفق عليه في خلاصات مؤتمر برلين. وفي هذا الصدد، أدان الوزراء بشدة التدخل العسكري التركي في ليبيا، وحثوا تركيا على الاحترام الكامل لحظر السلاح الأممي ووقف تدفق المقاتلين الأجانب من سوريا إلى ليبيا، لما يشكله ذلك من تهديد لاستقرار دول جوار ليبيا في أفريقيا وكذلك في أوروبا.

  • الرئيس السيسي يهنيء رئيس وزراء العراق علي ثقة البرلمان وتشكيل الحكومة

    “أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً مع السيد مصطفى الكاظمي، رئيس وزراء جمهورية العراق”.

    السيد الرئيس تقدم بالتهنئة للسيد مصطفى الكاظمي على نجاحه في نيل ثقة البرلمان العراقي وتشكيل الحكومة، مؤكداً سيادته دعم مصر الثابت لأمن واستقرار العراق الشقيق، والاعتزاز بالروابط الأخوية الوثيقة والتاريخية التي تجمع بين مصر والعراق”.

    من جانبه، أعرب رئيس الوزراء العراقي عن امتنانه لتهنئة السيد الرئيس، مشيداً بعمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين مصر والعراق، ومؤكداً الحرص على تعزيز أطر التعاون الثنائى المشترك فى شتى المجالات، والتقدير للجهود المصرية الداعمة للشأن العراقى، وكذلك الدور المصري الحيوي في تعزيز آليات العمل العربي المُشترك في مواجهة الأزمات والتحديات الراهنة بالمنطقة.

  • مستشار الرئيس للصحة ينفي التصريحات المتداولة بشأن فرض الحكومة لحظر شامل

    كما نفى الدكتور محمد عوض تاج الدين التصريحات المنسوبة له بشأن فرض الحكومة لحظر شامل كإجراء احترازي لمواجهة فيروس كورونا والتي تم تأويلها.

    كما أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية إن هناك من نشر على فيس بوك وواتس آب تصريحا على لسانه لم يقله وقال: معنديش صفحة على فيس بوك.

    واضاف الدكتور عوض تاج الدين: “الشخص ده كان كاتب تصريح صادم لمستشار رئيس الجمهورية وبيتكلم كلام كبير وخطير وبيخوف الناس وبيرهبهم وبيقولهم حياتكم في خطر”.

    وتابع الدكتور عوض تاج الدين: “هذا التصريح ليس على لساني ولا يمكن لي قوله وعاوز أقول للناس يخلوا بالهم في هذه الفترة من أية تصريحات مشبوهة أو مضروبة أو مغرضة تحاول تخوف الناس أو ترهبهم”.

    وقال عوض تاج الدين أن التصريح المنسوب إليه ينص على الآتي: تصريح صادم لمستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة.. مضيفا انه ينشر شائعات خطيرة للغاية هدفها ترويع المواطنين، في ظل تلك الأزمة.

    وطالب مستشار الرئيس للصحة المواطنين بعدم البحث عن الشائعات وأخذ المعلومات من مصادر موثوقة لأن هناك من يريد ترويع المواطنين.

    وأكد الدكتور عوض الدين أن تصريحاته في إحدى المداخلات التليفزيونية، كانت عن حديث رئيس الحكومة الأخير حول إمكانية اتخاذ إجراءات أكثر صرامة حال عدم التزام المواطنين بإجراءات الوقاية من الفيروس إلا أنه البعض فهم كلامه بطريقة خاطئة.

    وقال إنه لا نية أو اتجاه لدى الدولة لفرض حظر شامل موضحا أن تصريحات رئيس الوزراء كلها تتحدث عن دراسة اتخاذ إجراءات أكثر صرامة وفق تقدير الموقف ومدى الاحتياج لإجراءات مثل القرارات فى ظل زيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا.

    واضاف مستشار الرئيس أن فيروس كورونا عنيف ومعدى وينتشر بسرعة كبيرة ونلاحظ أحد المرضى بأنه تعرض للعدوى دون أعراض مشيرا إلى أن خطورة فيروس كورونا تكمن فى الانتشار وهذا السبب فى زيادة الأعداد خلال الأيام القليلة الماضية وقال : الزيادة فى الأعداد متوقعة ونتمنى عدم زيادتها.

    وطالب بضرورة البعد عن التجمعات والاعتماد على الوسائل الوقائية والاحترازية.

  • نقابة الأطباء تطالب بتأجيل مقترح الحكومة لتشكيل المجلس الصحي المصري

    أكدت نقابة الأطباء أن المجلس الصحي المصري ، هو مطلب لطالما نادت به النقابة منذ سنوات لرسم السياسات الصحية العامة للدولة والتي لاتتغير بتغير الوزراء ، جاء ذلك في ردها على مشروع قانون المجلس الصحي الذي تم إرساله للنقابة لإبداء الرأي فيه .
    وأكدت النقابة على ضرورة عرضه على جميع الجهات ذات الصلة ، بتقديم الرعاية الصحية بمصر لأخذ ملاحظاتها ، ثم عقد ورش عمل بها ممثلين عن جميع هذه الجهات لإعداد الصياغة النهائية له ، وذلك حتى يخرج دون تعجل ويصدر فى أفضل صورة ممكنة تليق بمصر ، وبالتالي طالبت النقابة إرجاء الأمر لحين استكمال خطواته فى أفضل صورة ممكنة .

  • الحكومة : رصدنا أكثر من 6000 شكوى طبية أبريل الماضى

    استعرض الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، تقريرا عن تعامل منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة مع شكاوى المواطنين في مجال الصحة خلال شهر إبريل 2020، والذي أفاد باستقبال ورصد منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء 6071 شكوى وطلب استغاثة تتعلق بالنواحي الطبية، حيث تم فحصها ودراستها وتوجيهها للجهات المُختصة لاتخاذ اللازم بشأنها.
    وشدد رئيس الوزراء على استمرار جهود القائمين على المنظومة في سرعة الاستجابة لشكاوى المواطنين، مع إعطاء الأولوية للشكاوى المرتبطة بصحة المواطن والنواحي الطبية، مثمنا تعاون الجهات المعنية بتقديم الخدمات الصحية، سواء فى وزارة الصحة، أو التعليم العالى، وغيرهما، فى هذه الظروف الدقيقة، مع منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة، والتى تقوم بدور مهم للتنسيق بشأن حل مشكلات المواطنين.
    من جانبه، أشار الدكتور طارق الرفاعي، مدير منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة، إلى أن المنظومة أولت رعاية خاصة للشكاوى والاستغاثات الواردة من المواطنين حول الاشتباه أو ادعاء الإصابة بفيروس كورونا، والتي وصلت إلى 730  شكوى وطلبا خلال الشهر، وتضمنت طلبات بعض المواطنين سرعة إجراء الفحوصات اللازمة للتحقق من الإصابة خاصة مع ظهور بعض الأعراض عليهم، ونقل من ظهرت إيجابية نتائج تحاليلهم إلى مستشفيات العزل لتلقى العلاج، وشكاوى تتعلق بتخوفات من تداعيات انصراف المرضى إلى منازلهم بعد اخذ العينة. كما تضمنت شكاوى من عدم مراعاة التوزيع الجغرافي للمرضى طبقاً لمحافظة الإقامة، وادعاء القصور في بعض جوانب الخدمة الطبية بمستشفيات العزل، وقد برزت سرعة التفاعل من قيادات وزارة الصحة والسكان وأجهزتها المختلفة في التعامل مع هذه الشكاوى وسرعة الاستجابة وفقا للبروتوكولات وقواعد العمل المتبعة في هذه الحالات.
    ولفت مدير المنظومة في تقريره، إلى أن المنظومة استمرت في التعامل مع الحالات الطبية الطارئة والتي بلغت 384 حالة بمختلف التخصصات الطبية خلال الشهر، وقد تنوعت هذه الحالات الطبية ما بين توفير أسرة عناية مركزة وجراحات المخ والأعصاب والعظام وجراحات القلب والصدر وجراحات ( الجهاز الهضمي – المناظير- القنوات المرارية – تصليح بجراحات العمود الفقري – حوادث طرق – أطفال )، بالإضافة إلى إجراء جراحات إصلاح تشوهات نتيجة عيوب خلقية بالأطفال حديثي الولادة، والتنسيق مع المجالس الطبية المتخصصة لاستخراج قرارات علاج على نفقة الدولة، والتصديق على علاج لحالات طارئة بهيئة التأمين الصحي، وقد لاقت هذه الحالات استجابات سريعة من القيادات المختصة بوزارة الصحة، والمستشفيات الجامعية، وهيئة الإسعاف المصرية.
    وسلط الدكتور طارق الرفاعي، الضوء على أمثلة للحالات التي تم التعامل معها خلال الشهر، وفي مقدمتها استقبال المنظومة عددا من الشكاوى والاستغاثات من مواطنين يرغبون في سرعة نقلهم الى مستشفيات العزل، حيث تم التنسيق مع الدكتور نصر شوقي، العضو الفني بمكتب مساعد الوزيرة لشئون المشروعات ومبادرات الصحة العامة والمسئول عن توزيع حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستشفيات العزل لسرعة نقلها ومنها: استقبال استغاثة من مواطنة بمحافظة القاهرة وعمرها 23 سنة والتي أكد التحليل الذي أُجري لها بمستشفى حميات إمبابة إصابتها بفيروس كورونا، حيث أوضحت أنها محجوزة بقسم 14 بالمستشفى وتحتاج إلى سرعة نقلها إلى مستشفى العزل، فتم التنسيق وتحويلها إلى جمعية الهلال الأحمر المصري بالزقازيق، وأثناء الـ 24 ساعة الأولى من العزل شعرت باضطراب بالجهاز التنفسي، فتم التنسيق الفوري مع الدكتورة هند عاطف، مديرة جمعية الهلال الأحمر المصري بالزقازيق، والدكتور خالد فوزي، مدير إدارة الطب الوقائي بمديرية الصحة بالزقازيق، ونقل الحالة إلى مستشفى صدر الزقازيق وحجزها بالعناية المركزة لحين استقرار حالتها الصحية.  فضلاً عن رصد استغاثة من مواطن بمحافظة الجيزة وعمره 51 عاما ويعمل صيدليا بمستشفى إحدى الجامعات الخاصة ويُعاني من إصابته بفيروس كورونا بناء على إيجابية نتيجة التحاليل الطبية الخاصة به، والتي تمت بمستشفى حميات إمبابة، ويطلب سرعة نقله إلى مستشفى العزل، فتم حجز الحالة بمستشفى العجوزة للعزل وتقديم الخدمة الطبية اللازمة.
    ويأتي ما سبق إلى جانب استقبال استغاثة من مواطن بمحافظة الجيزة أوضح فيها أن والدته عمرها 53 سنة ظهرت نتيجة تحليلها إيجابية الإصابة بفيروس كورونا، ويستغيث لسرعة نقلها إلى أحد مستشفيات العزل، فتم التنسيق والمُتابعة حتى الاطمئنان على وصول سيارة الإسعاف المُجهزة لمنزل المريضة ومن ثم تسكينها بمستشفى 15 مايو للعزل.
  • الحكومة : لا صحة لما تردد عن توقف العمل بالمشروعات القومية فى صعيد مصر

    كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تردد من أنباء بشأن توقف العمل بالمشروعات القومية لبرنامج التنمية المحلية في صعيد مصر، بقنا وسوهاج ومشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بسبب فيروس كورونا، تواصل المركز  مع وزارة التنمية المحلية، والتي نفت تلك الأنباء.
    وأكدت الوزارة، أنه لا صحة لتوقف أي مشروع من المشروعات التي تشرف عليها بتنمية الصعيد، وأن الموقف التنفيذي لكافة المشروعات يسير وفق الجداول الزمنية المخطط لها، مع الالتزام باتخاذ الإجراءات الوقائية والاحترازية للحفاظ على صحة وسلامة كافة العاملين بجميع مواقع المشروعات المختلفة.
    وفيما يتعلق بمشروعات مبادرة “حياة كريمة” فهي تسير وفقاً لما هو مخطط لها، ولم تتأثر بالإجراءات الاحترازية، وسيتم تسليم المشروعات في التوقيتات الزمنية المحددة سلفاً، كما يبلغ عدد مشروعات الإدارة المحلية التي تنفذ من خلال دواوين عموم المحافظات نحو 356 مشروعاً، وتشمل (مشروعات الطرق –  الإنارة العامة والكهرباء – النظافة والتجميل وصيانة البنية التحتية وتحسين البيئة – الطب البيطري والمجازر – الخدمات الشبابية)، حيث يبلغ متوسط نسبة التنفيذ الفنية في هذه المشروعات حوالي  65% حتى الآن، ليصل عدد المشروعات التي تم الانتهاء منها إلى نحو  88 مشروعاً، على أن يتم الانتهاء منها بالكامل قبل 30 يونيو 2020.
  • رئيس الوزراء: الحكومة قد تتخذ إجراءات أكثر صرامة للتخفيف من خسائر فيروس كورونا

    صرح رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي إن الحكومة قد تتخذ إجراءات أكثر شده للتخفيف من حدة الخسائر الاقتصادية ولمنع انتشار فيروس كورونا .

    وأضاف مدبولي في مؤتمر صحفي أن الحكومة ستقوم بالتطبيق الحازم لقرارات الدولة الخاصة بالإجراءات الاحترازية ، وأشار الدكتور مدبولي الي أن الحكومة بذلت كل ما في وسعها للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد .

  • الحكومة تسعى لتصنيع كمامات جديدة قابلة للتعقيم ومتعددة الاستخدام

    تبذل الدولة جهوداً مكثفة لمواجهة فيروس كورونا المستجد “كوفيد -19″، علي جميع المستويات سواء بإتخاذ الإجراءات الوقائية أو الأحترازية من جانبها، أو بدعم القطاعات المتضررة من هذه الجائحة، ويأتي ضمن هذه الجهود توجيه القطاعات الصناعية والبحثية بإنتاج مطهرات وكمامات مبتكرة لاسيما مع ارتفاع سعر الكحول الاثيلى.

    وفي هذا الصدد، ترتكز خطة أكاديمية البحث العلى علي التصنيع والإنتاج الفوري لمجموعة منتجات رئيسية نستعرضها في ضوء خطة التنمية المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد إلي الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب على النحو الأتي :

    1-   مُطهرات للأسطح والمباني والمنشآت العامة ومعقمات جل وسبراي طبقا لمعايير منظمة الصحة العالمية كمرحلة أولي.

    2-  وإنتاج محلي لكمامات (ماسكات طبية) مبتكرة متعددة الاستخدامات وقابلة للتعقيم أو تغيير الفلتر طبقا للمعايير الدولية.

    3- إجراء بحوث ودراسات عاجلة علي إنتاج مظهرات ومعقمات لا تعتمد علي الكحول الأيثلي حتي نتغلب علي نقص الحول وارتفاع ثمنه.

    جدير بالذكر، أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، شدد على أهمية الالتزام بارتداء الكمامة الطبية في الشوارع العامة، وأماكن العمل، وأثناء التسوق، وفي وسائل المواصلات العامة، واتخاذها أسلوب حياة للوقاية ولتجنب الإصابة بهذا الفيروس، أو غيره من الأمراض الأخرى.

  • الحكومة تعلن اليوم موقف حظر التجوال للمدة المتبقية من رمضان

    تنتهى اليوم الخميس مدة حظر التجوال التى كان قد أعلن عنها الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء بداية شهر رمضان، ومن المقرر أن تعلن الحكومة اليوم الخميس عن موقف الخطر خلال المدة المتبقية من شهر رمضان.
    وهناك اتجاه لدى الحكومة لإعلان مد حظر التجوال بنفس مواعيده الحالية للمدة المتبقية من شهر رمضان .
    وكانت الحكومة قد اعتمدت عددا من ضوابط الإقامة بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية، بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية وتضمنت ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق، بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة فى هذا الشأن.
    والتأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة، وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
    وتشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى فى وزارة الصحة للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
    وعدم إقامة أى حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كل أنواع النشاط الليلى بالفندق وتخصيص فندق صغير، أو طابق فى الفندق فى كل منتجع للحجر الصحى لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه، مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية.
    وتركيب جهاز تعقيم فى مدخل الفندق، وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام وتعقيم أمتعة النزلاء قبل الوصول إلى الفندق والمغادرة منه وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة.
    وتضمنت الضوابط توفير معقم اليدين فى منطقة الاستقبال ومختلف المرافق فى جميع الأوقات، وتطهير كل المناطق العامة بانتظام والالتزام بمعدل تشغيل يبلغ حده الأقصى 50% من حجم العمالة، وإجراء الـفحص السريع للعاملين العائدين من إجازات قبل استلام العمل وتكون المدة البينية لحصول العاملين فى المدن الساحلية على إجازات هى 60 يوماً على الأقل بين كل إجازة وأخرى.
    والالتزام بقياس درجات الحرارة يومياً للعاملين ووجود سكن للعاملين في الفندق، مع توفير مناطق للعزل للحالات المصابة حال ظهورها وحظر خدمة البوفيه تماماً، والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً، وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة، مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسى على المائدة الكبيرة.
    والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع، ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية فى أنحاء المطعم وتطهير الغرف بشكل يومى باستخدام الأدوات الخاصة بعربة منع انتشار العدوى واتباع تعليمات وزارة الصحة وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة وسيتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25%، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالى الطاقة الاستيعابية للفندق وذلك حتى أول يونيو المقبل.

  • كيف واجهت الحكومة تداعيات فيروس كورونا فى خطة التنمية للعام 20/21 ؟

    استعرضت خطة التنمية للعام المالى الجديد 2020/2021 المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد، إلى مجلس النواب برئاسة الدكتور علي عبد العال، أهم محدداتها لمواجهة تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد “كوفيد -19”.
    وفي هذا الصدد، نستعرض المحددات التى وضعتها خطة التنمية لمواجهة تداعيات كورونا:
    1- إعطاء الأولوية المطلقة للتصدى لكافة التحديات والمستجدات الناجمة عن تطورات أزمة فيروس كورونا – حال امتدادها لما بعد يونيو 2020.
    2- التركيز علي بناء الإنسان المصرى كهدف استراتيجى فاعل لتجاوز الأزمة، قوامه تطوير منظومتي الصحة والتعليم لتعزيز قدرة المواطن علي مواجهة تداعيات الأزمة.
    3- التعبئة والتوظيف الكامل والكفء لامكانيات الدولة البشرية والمادية لمجابهة الأزمة والحد من انتشار تداعياتها وما يتطلبه ذلك من مراجعة دقيقة لمستهدفات الخطة ومكوناتها وتقرير أولويات محددة وبرامج عمل فاعلة.
    4- تأكيد الأولوية التي يحظي بها قطاع الصناعة التحويلية وقطاع تقنية المعلومات كأنشطة رائدة في قائمة الأجندة الحكومية وتمثل أ÷مية خاصة في إطار جهود استهداف تجاوز الأزمة الراهنة.
    5- إبراز المبادرات الرئاسية وتأكيد دورها في تحسين جوردة الحياة وفع عجلة النشاط الاقتصادي.
    6- الافصاح عن المداخلات الحكومية المباشرة للخروج من دائرة الركود المصاحب للأزمة وتنشيط السوق وتعزيز مشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني في حشد الجهود يداً بيد مع الأجهزة الحكومية وكافة مؤسسات الدولة – لإعادة دوران الحياة الاقتصادية وبالسرعة المنشودة، وبما يكفل تعويض فترة إغلاق المنشأت وحظر الانتقال وغيرها من الإجراءات الاحترازية التي تستهدف الحد من التزاحم لمنع انتقال العدوي.
    7- إظهار التداخل والارتباط الوثيق بين الأبعاد القطاعية والمكانية للاستثمارات العامة وانعكاساتها علي جودة حياة المواطن.
    8- الرصد الدقيق لبرامج استهداف الفئات والمناطق الأكثر تأثيراً بتداعيات الأزمة بدلاله مؤشرات البطالة والفقر والأمية.
    9- عرض التأثيرات التنموية للمشروعات المركزية لاسيما تلك الموجهة للتعامل المباشر مع مستتبعات أزمة كورونا.
    10- المتابعة الكاملة لمستهدفات ومخرجات موازنة البرامج والأداء بعد تعميمها علي كافة جهات الاسناد وتقويم فعالية كل منها في درء التأثيرات السلبية للأزمة.
  • الحكومة: إنشاء مجلس أعلى للصحة لدعم وتعزيز القطاع

    وجه الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، اليوم الثلاثاء، خلال احتماع عقده مع عدد من الوزراء، بالعمل على تنفيذ عدد من المقترحات والتوصيات التى طرحها مسئولو هيئة الرقابة الإدارية، من أجل دعم وتعزيز القطاع الصحى، ومنها إنشاء مجلس أعلى للصحة، برئاسة رئيس مجلس الوزراء، ليتولى إعداد استراتيجية موحدة للخدمة الصحية تشمل جميع الجهات التى تعمل بالمنظومة الصحية، ووضع التنظيم الملائم لتشغيل المستشفيات الحكومية والخاصة.

    كما تضمنت التوصيات تطوير أداء الهيئة المصرية للتدريب الإلزامى، ووضع خطة زمنية عاجلة لتنفيذ أعمال التطويربالمستشفيات التى تجاوز نسبة التنفيذ بها 75٪، مع توفير احتياجاتها من الأجهزة والمستلزمات الطبية والكوادرالبشرية، ودراسة إمكان إبرام عقود تعاون بين وزارة الصحة ومستشفيات القطاع الخاص فيما يتعلق بخدمات الطوارئوالعناية المركزة والحضانات، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتفعيل وتسريع آليات العمل بمشروع المستشفيات النموذجية، وإطلاق مبادرة لسد العجز فى أقسام الرعاية المركزة والحضانات والطوارئ.

  • الحكومة : توريد مليون وربع طن قمح حتى الآن بمعدل هو الأعلى عن السنوات السابقة

    تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، موقف توريد محصول القمح حتى الآن، وذلك في اجتماع مع الدكتور علي مصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية.

    وخلال الاجتماع، أكد الدكتور علي مصيلحي أن معدل توريد القمح هذا العام هو الاعلى منذ عدة سنوات سابقة، حيث تم حتى الآن توريد مليون وربع المليون طن، مُشيرا إلى أن معدل التوريد اليومي يبلغ نحو 120ألف طن.

    وأوضح وزير التموين أن وزارة المالية أتاحت حتى الآن 5.2 مليار جنيه لصرف مستحقات المزارعين الذين يوردون محاصيلهم من القمح، حيث يتم دفع المستحقات للجهات المُسوقة في مدة أقصاها 48 ساعة.

    ووجه الوزير الشكر لمحافظ البنك المركزى الذى وافق على استثناء الشركات العاملة فى مجال تسويق القمح من حدود السحب والإيداع المُعلنة، كما تم ايضاً استثناء التجار الذين يتم التعامل معهم، كما توجه الوزير بالشكر لكل العاملين فى لجان استلام القمح، والذين يستكملون عملهم يومياً بعد الإفطار حتى الحادية عشرة مساء، مع تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية لحماية العاملين فى هذه اللجان والمترددين على أماكن استلام القمح.

  • الرئيس يكلف الحكومة بالإهتمام بمشروع منظومة إدارة المحاجر حفاظا على حقوق الدولة

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً لمتابعة مشروع حوكمة منظومة إدارة المحاجر، بحضور اللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، والدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وممثلي الجهات المعنية.

    وخلال الاجتماع، أكد رئيس الوزراء على الأهمية البالغة لمشروع حوكمة منظومة المحاجر، من أجل وقف أية تجاوزات أو إهدار لموارد الدولة ينجم عن ممارسة النشاط خارج نطاق المحجر المرخص له، أو ممارسته فى مكان غير مرخص له من الأساس، أو من خلال استخراج كميات محجرية تفوق الكميات المبلغ بها.

    وأكد مدبولى  ،على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بإيلاء الاهتمام بهذا الموضوع، من أجل الحفاظ على حقوق الدولة، وحماية وحسن استغلال ثرواتها الطبيعية.

    وعرض وزير الاتصالات تقريرا حول المنصة المعلوماتية لحوكمة وإدارة المحاجر، والتي تضم قاعدة البيانات الجغرافية للمحاجر في 21 محافظة على مستوى الجمهورية (الخريطة المحجرية)، فضلاً عن البوابة الإلكترونية لخدمات المواطنين، ومن المقرر أن تقدم 17 خدمة مختلفة عبر البوابة، إلى جانب أنظمة مراقبة وإدارة المحاجر والتي تشمل نظام ميكنة وإدارة المحاجر، ونظام مراقبة ورصد المحاجر والذي يتيح رصد المخالفات وحساب الإنتاجية.

    كما استعرض الوزير كافة جوانب المنصة المعلوماتية واستخداماتها، والتي تشرف عليها وزارتا الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والتخطيط والتنمية الإقتصادية، وتقدم خدماتها إلى وزارة التنمية المحلية، و21 إدارة محاجر بالمحافظات، والمواطنين، وعرض الخطوات التي تتم ومن بينها قواعد البيانات، والأجهزة وخطوط الربط، والتدريب ودعم التشغيل، والرفعات المساحية لحساب الإنتاجية لعدد 1381 محجراً على مستوى الجمهورية.

     من جهة أخرى، تطرق الاجتماع أيضاً إلى الموقف التنفيذى لمشروع إدارة أصول وأملاك الدولة، والخطوات التى تمت منذ شهر يناير الماضي حتى الوقت الحالى، حيث تمت الاشارة إلى الانتهاء من المرحلة الاولى من المشروع والتى تتضمن التطبيقات الخاصة بإدارة الاصول، وما يشمل ذلك من تطبيق لتنقيح وإدارة قواعد بيانات أصول الدولة المؤجرة والتى بلغ عددها 1030737 أصل.

    وفيما يتعلق بالمرحلة الثانية تمت الاشارة إلى أنه جارٍ العمل على تنفيذها، وذلك من خلال استكمال تنفيذ كل من تطبيق ادارة الاصول  والعقود (العقد الموحد) والتحصيلات، والتطبيق الخاص بالشئون القانونية، هذا إلى جانب الارشيف الالكتروني، وتطبيق نظم المعلومات الجغرافية وتطبيق الموبيل، وتطبيق التقييم والتسعير، بالاضافة إلى ما يتعلق بالتكامل مع بيانات رقم عداد الكهرباء.

    وفيما يتعلق بتدريب العاملين بجهات الولاية على وظائف الأنظمة المطورة، أشار العرض إلى أنه تم الانتهاء من تدريب الموظفين علي التطبيق المطور لعدد 66 جهة حكومية بها 165 موظفا، وجار استكمال التدريب لموظفى 38 جهة أخرى، عن طريق التدريب “online” لهذه الجهات، وذلك نظراً للظروف التى تمر بها البلاد حالياً.

    وتم التأكيد على أنه تم بالفعل التشغيل التجريبى للانظمة المطورة بمحافظة بورسعيد وهيئة الأوقاف، وجار الاعداد لبدء التشغيل التجريبي لباقى جهات الولاية فى أقرب فرصة.

    وجدد رئيس الوزراء التأكيد على أن ما يتم تنفيذه من اجراءات وخطوات لحصر كافة أصول وممتلكات الدولة، إنما يأتى فى إطار اهتمام القيادة السياسية بملف الحفاظ علي أملاك وأصول الدولة، والعمل على تعظيم العائد علي استثمار تلك الاصول، وتحقيق أقصي استفادة منها.

    وفى ختام الاجتماع، أشار رئيس الوزراء إلى أهمية ملف تقديم الخدمات الحكومية إلكترونياً، وضرورة التوسع فيه، بما فى ذلك تقديم بعض الخدمات بشكل مميكن فقط، لتفادى التزاحم وما يسببه من تداعيات فى ظل انتشار فيروس كورونا. ووجه رئيس الوزراء بعقد اجتماع الأسبوع القادم بين الجهات المعنية لمراجعة موقف الخدمات التى تم الانتهاء من ميكنتها، من أجل اتخاذ قرار بشأن الخدمات التى سيقتصر تقديمها على الطريقة الإلكترونية.

  • عمرو الجنايني: عودة الدوري قرار الحكومة وليس اتحاد الكرة

    قال عمرو الجنايني رئيس اللجنة الخماسية باتحاد الكرة إن عودة الدوري العام هو قرار الحكومة وليس الاتحاد، مشيرًا إلى أنه تم إعداد تموذجً للتنفيذ حال قررت الدولة عودة النشاط الرياضي.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “القاهرة الآن” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة “الحدث” أن العودة ستكون بفترة إعداد للفرق الرياضية قبل المباريات.

    واكد أن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “كاف” لم يحدد حتى الاَن موعد مبارتي نصف نهائي دوري أبطال افريقيا.

    ولفت إلى أنه يتم التواصل مع الأندية بشأن عودة النشاط الرياضي ومع كامل الاحترام والتقدير لرغبتي الأهلي والزمالك في عودة الدوري من عدمه إلا أن القرار يتعلق بالدولة وليس لأي ناد.

زر الذهاب إلى الأعلى