الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • السيدة انتصار السيسى تتوجه بتحية تقدير واعتزاز لرجال الشرطة البواسل فى عيدهم

    توجهت السيدة انتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية، بتحية تقدير واعتزاز لرجال الشرطة البواسل في عيدهم.

    وأضافت السيدة انتصار السيسى، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”:” درع مصر وحماتها. تضحياتكم نبراس للأمان والاستقرار. كل عام وأنتم فخر الوطن”.

  • الرئيس السيسي يشاهد عملا فنيا عن تضحيات وبطولات رجال الشرطة

    شهد حفل الشرطة الـ 73، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، عرض لعمل فني عن تضحيات وبطولات رجال الشرطة المصرية بداية من عام 1952 وحتى الآن، حيث تستمر تضحيات رجال الشرطة في الدفاع عن الوطن وحمايته والحفاظ على ترابه.

    وتحتفل الشرطة المصرية يوم 25 يناير من كل عام وتعود قصة الاحتفال بهذا اليوم إلى صباح 25 يناير من عام 1952، حيث كانت الإسماعيلية تشهد على واحدة من أروع الملاحم البطولية التي سطرها رجال الشرطة بدمائهم الطاهرة، معركة لا تزال عالقة في ذاكرة الوطن، تذكرنا بشجاعة رجال الشرطة الذين وقفوا صامدين أمام جيش الاحتلال البريطاني، يرفضون الاستسلام ويقبلون الشهادة.

    لم تكن المعركة مجرد مواجهة عسكرية، بل كانت رمزًا للكرامة المصرية، حيث دافع رجال الشرطة بكل ما أوتوا من قوة عن أرضهم ووطنهم، وبينما كانت القوات البريطانية تحاول فرض هيمنتها، كان ضباط وأفراد الشرطة يواجهون ببسالة، يقاومون بكل ما لديهم من إرادة، حتى سقط منهم العشرات شهداء، وتبقى أرواحهم تسكن كل زاوية من زوايا تاريخ هذا الوطن.

  • الرئيس السيسي يهنئ السيدة سام موستين بمناسبة الاحتفال بذكرى يوم أستراليا

    بعث الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ببرقية تهنئة إلى السيدة سام موستين الحاكم العام لكومنولث أستراليا؛ بمناسبة الاحتفال بذكرى يوم أستراليا.

    وأوفد الرئيس السيسى محمد عاطف عبدالحميد، الأمين برئاسة الجمهورية، إلى سفارة كومنولث أستراليا بالقاهرة؛ للتهنئة بهذه المناسبة.

  • موسيقى الشرطة تعزف السلام الجمهورى بحضور الرئيس السيسى

    عزفت موسيقي الشرطة، السلام الجمهوري، وذلك خلال مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في وضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري بأكاديمية الشرطة.

    وتحتفل الشرطة المصرية يوم 25 يناير من كل عام وتعود قصة الاحتفال بهذا اليوم إلى صباح 25 يناير من عام 1952، حيث كانت الإسماعيلية تشهد على واحدة من أروع الملاحم البطولية التي سطرها رجال الشرطة بدمائهم الطاهرة، معركة لا تزال عالقة في ذاكرة الوطن، تذكرنا بشجاعة رجال الشرطة الذين وقفوا صامدين أمام جيش الاحتلال البريطاني، يرفضون الاستسلام ويقبلون الشهادة.

    لم تكن المعركة مجرد مواجهة عسكرية، بل كانت رمزًا للكرامة المصرية، حيث دافع رجال الشرطة بكل ما أوتوا من قوة عن أرضهم ووطنهم، وبينما كانت القوات البريطانية تحاول فرض هيمنتها، كان ضباط وأفراد الشرطة يواجهون ببسالة، يقاومون بكل ما لديهم من إرادة، حتى سقط منهم العشرات شهداء، وتبقى أرواحهم تسكن كل زاوية من زوايا تاريخ هذا الوطن.

  • الرئيس السيسى يضع إكليلا من الزهور على النصب التذكارى لشهداء الشرطة

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في وضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري بأكاديمية الشرطة قبل بدء الاحتفال بعيد الشرطة 2025.

    وتحتفل الشرطة المصرية يوم 25 يناير من كل عام وتعود قصة الاحتفال بهذا اليوم إلى صباح 25 يناير من عام 1952، حيث كانت الإسماعيلية تشهد على واحدة من أروع الملاحم البطولية التي سطرها رجال الشرطة بدمائهم الطاهرة، معركة لا تزال عالقة في ذاكرة الوطن، تذكرنا بشجاعة رجال الشرطة الذين وقفوا صامدين أمام جيش الاحتلال البريطاني، يرفضون الاستسلام ويقبلون الشهادة.

    لم تكن المعركة مجرد مواجهة عسكرية، بل كانت رمزًا للكرامة المصرية، حيث دافع رجال الشرطة بكل ما أوتوا من قوة عن أرضهم ووطنهم، وبينما كانت القوات البريطانية تحاول فرض هيمنتها، كان ضباط وأفراد الشرطة يواجهون ببسالة، يقاومون بكل ما لديهم من إرادة، حتى سقط منهم العشرات شهداء، وتبقى أرواحهم تسكن كل زاوية من زوايا تاريخ هذا الوطن.

  • الرئيس السيسى يصل أكاديمية الشرطة للمشاركة فى حفل عيد الشرطة

    وصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر أكاديمية الشرطة، للمشاركة في حفل عيد الشرطة 2025.

    وتحتفل الشرطة المصرية يوم 25 يناير من كل عام وتعود قصة الاحتفال بهذا اليوم إلى صباح 25 يناير من عام 1952، حيث كانت الإسماعيلية تشهد على واحدة من أروع الملاحم البطولية التي سطرها رجال الشرطة بدمائهم الطاهرة، معركة لا تزال عالقة في ذاكرة الوطن، تذكرنا بشجاعة رجال الشرطة الذين وقفوا صامدين أمام جيش الاحتلال البريطاني، يرفضون الاستسلام ويقبلون الشهادة.

    لم تكن المعركة مجرد مواجهة عسكرية، بل كانت رمزًا للكرامة المصرية، حيث دافع رجال الشرطة بكل ما أوتوا من قوة عن أرضهم ووطنهم، وبينما كانت القوات البريطانية تحاول فرض هيمنتها، كان ضباط وأفراد الشرطة يواجهون ببسالة، يقاومون بكل ما لديهم من إرادة، حتى سقط منهم العشرات شهداء، وتبقى أرواحهم تسكن كل زاوية من زوايا تاريخ هذا الوطن.

  • الرئيس السيسى: توفير كافة سبل الدعم للمشروعات فى إطار خطة الدولة للتوسع فى رقعة الأراضى الزراعية

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع كل من اللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، والفريق أحمد الشاذلي رئيس هيئة الشئون المالية للقوات المسلحة، واللواء أحمد العزازي رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، والعقيد طيار بهاء الغنام المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس تابع خلال الاجتماع مستجدات العمل في مشروعات جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة التي تهدف توفير منتجات زراعية ذات جودة عاليـة بأسعار مناسبة للمواطنين وتحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع الاستراتيجية، وتصدير الفائض للخارج.

    وأشار السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي إلى أن الرئيس أكّد خلال الاجتماع علي ضرورة دعم تلك المشروعات من خلال آليات محددة، وعلى رأسها تعزيز كفاءة منظومة الري، وإنشاء الصوامع لتخزين الغلال والحبوب، مع زيادة الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في استصلاح الأراضي، و تطوير أنظمة الميكنة الزراعية.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه بتوفير كافة سبل الدعم للمشروعات، في إطار خطة الدولة للتوسع في رقعة الأراضي الزراعية، وزيادة الانتاج الزراعي، مع أهمية ربط المشروعات بجهود الحكومة لتحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة في مختلف المجالات، وبما يسهم في رفع مستويات المعيشة وتيسير حياة المواطنين.

  • الرئيس السيسى يؤكد حرص مصر على الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من المستشار النمساوي “ألكسندر شالينبرج”.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الجانبين رحبا بالتقدم الذي تشهده العلاقات المصرية النمساوية في مختلف المجالات خلال المرحلة الراهنة، مؤكدين على تطلعهما للبناء على ذلك لتعزيز العلاقات الثنائية بصورة استراتيجية وبشكل يحقق مصالح البلدين، وعلى ضرورة استمرار التشاور حول القضايا محل الاهتمام المشترك إقليمياً ودولياً للتنسيق بشأنها.

    وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس استعرض الجهود المصرية لضمان تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى أهالي القطاع بالشكل الكافي، وبما ينقذ القطاع من المأساة الإنسانية التي يواجهها، مؤكداً على ضرورة البدء في جهود إعادة إعمار القطاع، وجعله صالحاً للحياة، بما يضمن استعادة الحياة الطبيعية لسكان القطاع في أقرب فرصة.

    ومن جانبه ثمن المستشار النمساوي الجهود المصرية المتواصلة على مدار الشهور الماضية للوساطة وحقن الدماء، مؤكداً تقدير بلاده للدور الجوهري الذي قامت به مصر لوقف إطلاق النار.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً الأوضاع في سوريا، حيث أكد الرئيس على حرص مصر على الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها، كما تناول الاتصال الأوضاع في لبنان، حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار، ودعم مؤسسات الدولة اللبنانية للقيام بدورها في تحقيق تطلعات الشعب اللبناني الشقيق.

    وحرص المستشار النمساوي من جانبه على الإشادة بحكمة المواقف المصرية، وسعي مصر الدائم للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين.

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مستشار النمسا “ألكسندر شالينبرج”

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من المستشار النمساوي “ألكسندر شالينبرج”.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الجانبين رحبا بالتقدم الذي تشهده العلاقات المصرية النمساوية في مختلف المجالات خلال المرحلة الراهنة، مؤكدين على تطلعهما للبناء على ذلك لتعزيز العلاقات الثنائية بصورة استراتيجية وبشكل يحقق مصالح البلدين، وعلى ضرورة استمرار التشاور حول القضايا محل الاهتمام المشترك إقليمياً ودولياً للتنسيق بشأنها.

  • الرئيس السيسى فى اتصال بإدريس ديبى: ندين الهجوم على القصر الرئاسى وندعم تشاد

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالرئيس محمد إدريس ديبى، رئيس جمهورية تشاد.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد خلال الاتصال على دعم مصر لأمن واستقرار تشاد وإدانتها الكاملة للهجوم الذي استهدف مؤخراً القصر الرئاسي في العاصمة التشادية أنجمينا، مشيداً بالدور الذي يلعبه الرئيس ديبي في قيادة جهود بلاده للتصدي ودحر الجماعات الإرهابية، ومشدداً على دعم مصر المُستمر للخطوات التشادية في مُكافحة الإرهاب والتصدي للفكر المتطرف.

    كما وجه الرئيس التهنئة للرئيس التشادي على إجراء الانتخابات التشريعية التي عقدت مؤخراً، وحصول حزبه على الأغلبية في الجمعية الوطنية في تشاد.

    وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي، أن الرئيس التشادي أعرب من جانبه عن تقديره البالغ لاتصال الرئيس، وللدعم المستمر الذي توليه مصر لأمن واستقرار بلاده، مشيداً في هذا الصدد بالعلاقات الوثيقة والممتدة بين البلدين، ومؤكداً على حرص بلاده على تطوير التعاون مع مصر في مختلف المجالات.

  • الرئيس السيسى يوجه بمعالجة نقص الكفاءات الأكاديمية ومنع تسربها للخارج

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.

    وصرح المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاجتماع جاء في إطار مُتابعة الرئيس لعدد من الموضوعات والملفات التي تُشرف عليها وزارتا التعليم العالي والبحث العلمي والتربية والتعليم والتعليم الفني، حيث استعرض الوزيران التنسيق القائم بين الوزارتين فيما يتعلق بـ نظام البكالوريا.

    وأشار السفير محمد الشناوي، المُتحدث الرسمي، إلى أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي استعرض خلال الاجتماع الزيادة في أعداد الطلاب الملتحقين بقطاعات الذكاء الاصطناعي والرقمنة والحاسب الآلي والتكنولوجيا بالجامعات المصرية خلال العام الدراسي الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٤، حيث زادت نسبة الطلاب ب٤٠% مقارنة بالعام الدراسي ٢٠٢٤/٢٠٢٣.

    كما استعرض الوزير أيضاً ما يتعلق بإنشاء الأكاديمية المصرية لعلوم الرياضيات لتضم الطلاب المتفوقين والنابغين. وفي هذا الإطار، وجه الرئيس بضرورة إيلاء أهمية لتلك التخصصات نظراً لاحتياج سوق العمل لها، ولارتباطها بالتقدم التكنولوجي الذي يُعتبر قاطرة التقدم في أية دولة.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن وزير التعليم العالي والبحث العملي أشار إلى أنه في إطار التوجه نحو تدويل وتصدير التعليم المصري، فإنه قد تم الاتفاق على فتح أفرع لجامعات مصرية في الخارج، وذلك بالاشتراك مع القطاع الخاص، ودون تحمل الدولة لأية تكلفة، مضيفاً أنه سيتم خلال العام الدراسي ٢٠٢٦/٢٠٢٥ إدخال ١٠ جامعات أهلية جديدة لمنظومة التعليم الجامعي المصري ليصبح إجمالي عدد الجامعات الأهلية في مصر ٣٠ جامعة، ومشيراً إلى أن إجمالي عدد الجامعات الحالي في مصر يبلغ ١١٦ جامعة (حكومية/ خاصة/ أهلية/ تكنولوجية/ أجنبية)، وتشمل ١٠٧٩ كلية.

    وفي هذا السياق، وجه الرئيس بضرورة تجهيز أفرع الجامعات المصرية، بما في ذلك الجامعات الأهلية وفقاً للمعايير العالمية، وبحيث تكون كذلك جاذبة للطلاب الأجانب، مشدداً على ضرورة أن تشمل الكليات التابعة لها التخصصات العلمية والعملية المرتبطة بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والرقمنة والهندسة.

    كما تناول الاجتماع الإجراءات التنفيذية فيما يتعلق بالتنسيق والقبول بالجامعات والمعاهد للعام الدراسي ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، بما في ذلك عدد الطلاب وتوزيعهم على الجامعات المختلفة، سواء كانت حكومية أو أهلية أو خاصة، بالإضافة إلى الجامعات الأجنبية والمعاهد المتوسطة والتكنولوجية، كما تمت مناقشة الجهود المبذولة لزيادة أعداد الطلاب الوافدين للدراسة بالجامعات المصرية.

    ووجه الرئيس في هذا السياق بمواصلة الجهود لتحويل مصر إلى مقصد جاذب للتعليم العالي المُتميز، والطلبة الوافدين من الخارج.

    وذكر المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على أهمية تركيز الجهود على تحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية تساهم في دعم الاقتصاد الوطني، مع تعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وأهمية ربط الأبحاث العلمية بخطط التنمية واحتياجات المجتمع، مع معالجة نقص الكفاءات الأكاديمية ومنع تسربها للخارج، بما يعزز من مكانة مصر كوجهة رائدة في مجال التعليم.

  • صحيفة يونانية تنشر مقال بعنوان نشكر الله على ” السيسي “

    • نشرت صحيفة (إكثيميريني) اليونانية – النسخة الإنجليزية – مقال تطرقت خلاله إلى البيان المشترك الذي أصدرته كل من ( مصر / اليونان / قبرص ) الذي حث القيادة السورية الجديدة على الوفاء بمسئولياتها بموجب المعاهدات الدولية ، كما أكد البيان أيضاً أن القيادة السورية الجديدة يجب أن تثبت عملياً احترامها للقانون الدولي وحمايتها لحقوق الأقليات ، وقد أثار هذا البيان اعتراض محدد ألا وهو : كيف يمكن لديكتاتور التحدث عن الديمقراطية والتعددية ؟ ما هي المصداقية التي يمتلكها الرئيس ” السيسي ” ، نظراً لأنه أطاح بالرئيس المنتخب ؟ ، فعلى الرغم من أن هذه الاعتراضات قد تبدو منطقية ، إلا أن من يقوموا بمثل هذه الاعتراضات غير مطلعين تاريخياً وساذجين ، فعلى الرغم من الرئيس السابق ” مرسي ” قد تم انتخابه بعد سقوط ” مبارك ” ، إلا أنه سعى مباشرة بعد توليه الحكم لتعديل الدستور لتحويل مصر إلى دولة ديمقراطية إسلامية ، وقد أشعلت هذه الخطوة انتفاضة عارمة بين المصريين ، حيث أصبح ميدان التحرير مرة أخرى نقطة محورية لغضب ملايين المواطنين .
    • ذكرت الصحيفة أنه في ظل موجة من الاحتجاجات ، انهارت حكومة ” مرسي ” حيث قام العديد من الوزراء بالاستقالة ، لذلك ، فمن الناحية السياسية ، فإن ” مرسي ” لم يتم الإطاحة به في انقلاب ، فإن إدارته تفككت بسبب المعارضة الشعبية ، حيث إن معظم المصريين يسعون لأن تكون دولتهم علمانية ، وقد تقدم الجيش تحت حكم ” السيسي ” لملء هذا الفراغ في السلطة والحفاظ على شخصية مصر العلمانية ، في سياق متصل ، انتقد عدد من النقاد الليبراليين المزعومين وجود الآلاف من السجناء السياسيين ، ولكن الرد على ذلك بأن مصر تواجه إرهاب إسلامي مستمر ، في ظل معاناة قوات الأمن من مئات الضحايا ، خاصة في سيناء ، فهؤلاء السجناء السياسيين يشبهون لحد كبير المعتقلين الإسلاميين في شمال شرق سوريا المحتجزين تحت حراسة القوات الكردية ، ومن الغريب أن يكون هناك ضجة حول هؤلاء المسلحين التابعين لداعش وأتباعهم .
    • أشارت الصحيفة إلى أنه من أجل فهم الأمر على سياق أوسع ، يجب أن نتذكر أصول هذا الوضع ، فقد اعتقدت إدارتي ( أوباما / كلينتون ) خطأً بأن الأنظمة في شمال أفريقيا يمكنها في ظل الانتفاضات الشعبية أن تتحول إلى أنظمة ديمقراطية على النمط الغربي ، إلا أنه قد ثبت خطأ هذا التقييم، فتخيل العواقب على المنطقة – وعلى اليونان – لو أن مصر أصبحت ديمقراطية إسلامية تحت نفوذ تركيا ، إن العقائد الأيديولوجية غير التاريخية تشوه الحقائق وتتجاهل المصالح الوطنية .
  • أهالي غزة يوجهون الشكر لمصر والرئيس السيسي على الدعم والمساعدات.. فيديو

    في إطار الجهود الشاملة والمستمرة التي تبذلها الدولة المصرية لدعم الأشقاء من الشعب الفلسطيني والنازحين في قطاع غزة، شاركت اللجنة المصرية في توزيع الدقيق والمساعدات الغذائية على العائلات النازحة في مخيمات غزة.

    وعبر عدد من أهالي قطاع غزة عن خالص شكرهم للدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي على هذه الجهود والمساعدات.

    وقالت فلسطينية من قطاع غزة: “نوجه رسالة شكر إلى مصر وإلى الشعب المصري وإلى الحكومة المصرية وإلي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكل من يساعدنا في مواجهة هذه الظروف”، وقال فلسطيني: “نوجه الشكر إلى جمهورية مصر العربية والرئيس السيسي على هذه المجهودات”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • الرئيس السيسى: نعمل على توفير “الموارد الدولارية” حتى يكون الوضع الاقتصادى أفضل كثيرًا

    تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي فجر أمس، الأكاديمية العسكرية المصرية، حيث استهل الزيارة بمشاركة طلبة الأكاديمية العسكرية في صلاة الفجر، أعقبها متابعته طابور اللياقة الصباحي للطلبة،

    كما ألقى الرئيس كلمة للطلبة حثهم علي التفاني في التدريب و تحصيل العلم وأن يكونوا علي وعي بما يدور من أحداث محلية واقليمية ودولية.

    واستعرض الرئيس السيسي، بعض الإنجازات الأخرى؛ لاسيما تشييد مدينة العلمين الجديدة؛ فضلاً عن إقامة 24 مدينة جديدة إلى جانب العاصمة الإدارية والحي الحكومي، مؤكدًا أنها إنجازات ساهمت في توفير فرص عمل كثيرة لجموع المصريين؛ في ظل حجم البطالة الذي يتراوح ما بين 6.7 % إلى 6.9 %.

    وأضاف الرئيس السيسى أن الحكومة تعمل مع المستثمرين والقطاع الخاص، منذ عام؛ على نقل صناعات داخل مصر؛ توفر موارد دولارية؛ وحال توافرها سيكون الوضع الاقتصادي أفضل كثيرًا، وستقل “تكلفة الحياة عما نحن فيه”.

    وأشار الرئيس السيسي، الإنجازات الأخرى التي قامت بها الدولة في قطاعات التعليم والصحة والزراعة والصناعة والموانئ والمطارات، وذلك في ضوء الخطة الشاملة التي يجرى تنفيذها بمختلف القطاعات، موضحًا أهمية فهم الدولة ومقوماتها ومطالب استمرارها وتقدمها، منبها إلى خطورة إحداث الوقيعة بين المصريين.. قائلا: من يريد “إيقاع الدول؛ يجعلها تتصارع مع بعضها”.

  • الرئيس السيسى لطلاب الأكاديمية العسكرية: “نقدم نظم تعليم على أعلى مستوى”

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ثقته الكبير فى الشباب الجديد خلال كلمته أمام طلاب الأكاديمية العسكرية، قائلا: “عندي ثقة كبيرة فيكم، وأنتم الجيل الشباب اللي هو الدنيا كلها أمامه، وأنتم الجيل اللي هيتولى مسؤولة أمن وحماية الدولة المصرية”.

    وخاطب الرئيس السيسي، طلاب الأكاديمية العسكرية، قائلا: “لم نبخل بعلم ولا معرفة ولا خبرات.. ونظم تعليم على أعلى مستوى عملناها، ونقدمها لكم من أجل أن يكون الضابط الخريج كفء وقادر بكل ما تعنيها الكلمة، وإن شاء الله على فترات نتقابل، وببقى سعيد وأنا وسط شباب مصر الكفء القوي القادر الواعي والفاهم”.

  • الرئيس السيسى: المنطقة تشهد تطورات كثيرة ولازم نكون فى أعلى درجات الاستعداد

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن هناك تطورات كثيرة تحدث فى المنطقة سواء أحداث الحرب في غزة أو التطورات على حدودنا المختلفة، وهذا يستدعينا أن نكون فى أعلى درجات الفهم والوعي والاستعداد، موضحا أن الاستعداد لن يتم اكتسابه إلا بالعمل والعمل الشاق.

    وأشار الرئيس السيسي، خلال كلمة تفقد فيها الطابور الصباحي لطلبة الأكاديمية العسكرية، إلى أن البرنامج المقدم للطلاب في الأكاديمية يساعد على التأهيل والإعداد، مضيفا: “البرنامج معمول ومصمم حسب السلاح والتخصص يساعد في إعدادك وتأهيلك، لكن أنت كمان كطالب على المستوى الشخصي لازم يكون لك المبادئة، ولك أن تطور في مهاراتك”.

    ووجه كلامه للطلاب: “كل يوم يعدي عليك تستفيد منه، وأوصى الطلبة القدامى لنا تقاليد وقيم نتعامل بها مع بعضنا كلها قائمة على الاحترام المتبادل الشديد ثم الثقة في بعضنا البعض، ثم القديم يكون بيتابع ويشرف ويساعد الطالب اللي أحدث منه بمنتهى الاحترام بينا وبين بعضنا، والجهد اللي بتعملوه مقدر، وقعدتكم هنا وبرنامجكم اللي بيبدأ 4 صباحا قوي ومقدر جدا”.

  • الرئيس السيسى لطلبة الأكاديمية العسكرية: نقدم شخصية متوازنة ولا مجال للاستعلاء

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن البرامج التي يتم تنفيذها لطلبة الأكاديمية العسكرية قائمة على دراسات من كليات الاجتماع وعلم النفس، ويصمم البرنامج حتى يخرج الضابط شخصية متوازنة، قائلا: “البرامج عشان يكون الظابط اللي هيتم تخرجه من هنا يكون شخصية متوازنة ومتعلمة وقادرة على أداء المهارات المختلفة، وبقول كده عشان الطلبة الجدد ممكن يكون اللي بيشوفه هنا مختلف”.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمة تفقد فيها الطابور الصباحي لطلبة الأكاديمية العسكرية، أن شخصية الضابط متوازنة ولا يوجد فيها أي استعلاء، مضيفا: “مافيش أي شكل من أشكال الاستعلاء، وغير مطروح أي استعلاء في الشخصية، ومش معنى أنك متوازن أو متسامح أنك مش قادر بل بالعكس”.

    وتابع الرئيس فى رسالته للطلاب: “كل ما تزيد قدرتك كل ما يزيد توازنك، وكل ما تزيد معرفتك كل ما يزداد تواضعك”.

  • الرئيس السيسى: أشرف مهمة لأي إنسان ينفذها أن يحمى وطنه وبلده

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أشرف مهمة لأي إنسان ينفذها أن يحمي وطني وبلده وعرضه، مضيفا: “دي المهم اللى إحنا مكلفين بها ودخلنا من أجلها والتحقنا بالقوات المسلحة عشان نقوم بهذا الدور”.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمة تفقد فيها الطابور الصباحي لطلبة الأكاديمية العسكرية، أن حماية الوطن أشرف دور ممكن يتولاه وله قيمة كبيرة عند الله، لو كان الهدف منه مرضاة الله وحماية وطننا، مضيفا: “إحنا بنتكلم في بلدنا بيسكنها تقريبا 120 مليون ما بين سكنها وضيوف عندها”.

  • الرئيس السيسى يهنئ جوزيف عون ويؤكد إيمان مصر بقدرته على تحقيق تطلعات اللبنانيين

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم بالرئيس اللبناني “جوزيف عون”.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس وجه التهنئة الحارة إلى الرئيس اللبناني على انتخابه، مؤكداً إيمان مصر بقدرة الرئيس اللبناني على قيادة البلاد خلال هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها لبنان والمنطقة، وتحقيق تطلعات الشعب اللبناني الشقيق، معرباً عن تطلعه للقائه قريباً لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين.

    وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد على أن مصر ستظل دائماً داعمة للبنان الشقيق وسيادته، وأنها مستعدة لتقديم المساعدة وكافة سبل الدعم الممكنة للبنان بما يضمن استقراره، ويعزز من قدرته على مواجهة التحديات، وبحيث يبدأ لبنان مرحلة جديدة ينعم فيها بالأمن والاستقرار.

    ومن جانبه، ثمن الرئيس اللبناني الدور المصري الداعم والمساند للبنان وشعبه، مؤكداً اعتزازه بالعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط بين البلدين، ومشدداً على حرصه على تعزيز الروابط التي تجمع الشعبين الشقيقين وتحقق تطلعاتهما المشتركة.

  • الرئيس السيسى: التعاون الاقتصادى بين مصر وقبرص واليونان خطوة استراتيجية

    أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الروابط القوية التي تجمع مصر وقبرص واليونان أصبحت نموذجا للتعاون الإقليمي المتكامل، مثمنا موقف قبرص واليونان المؤيد لحق الشعب الفلسطيني في الحصول على استقلاله وإقامة دولته المستقلة وفقا للمرجعيات الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

    وقال الرئيس السيسي ـ في كلمته الافتتاحية للقمة الثلاثية: “يسعدني ان أرحب بكم في بلدكم الثاني مصر، في القمة العاشرة للآلية الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص التي تجسد الروابط القوية التي تجمع بين شعوبنا ودولنا، وأصبحت نموذجا رفيعا في التعاون الإقليمي المتكامل” .

    وأضاف الرئيس السيسي: السنوات الماضية أثبتت أن هذه الآلية ليست مجرد أداة لبحث قضايا إقليمية، بل هي شراكة راسخة تهدف إلى تعزيز الاستقرار في منطقتنا الذي يعتمد بشكل أساسي على تعاوننا في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مؤكدا أهمية التعاون والتنسيق بين الدول الثلاث، خاصة مع تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.

    وشدد الرئيس السيسي على ضرورة تكثيف الجهود والضغوط من أجل التوصل إلى التهدئة في المنطقة والتعامل مع أزماتها، وعلى رأسها الحرب على غزة ولبنان، وتحقيق الاستقرار في سوريا وليبيا واليمن والسودان وتجنب استمرار تصعيد الصراع في المنطقة وتحويله إلى حرب شاملة، مما سوف يترتب على ذلك من تداعيات كارثية ستطال الجميع، سواء كانت سياسية او اقتصادية أو أمنية، فضلا عن موجات غير مسبوقة من النازحين والهجرة غير الشرعية.

    ووصف التعاون الاقتصادي بين مصر وقبرص واليونان، بأنه “خطوة استراتيجية حيوية” ليس فقط من ناحية مساهمته في تعزيز النمو الاقتصادي، وإنما أيضا باعتباره خطوة محورية نحو تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي الذي نطمح إليه.

    ورحب الرئيس السيسي بانعقاد منتدى الأعمال بين مجتمعات الأعمال بين الدول الثلاث الذي يعقد اليوم على هامش هذه القمة، ليكون منصة لتبادل الرؤى والخبرات، واستكشاف فرص تعزيز الاستثمارات المتبادلة التي تنعكس إيجابيا على شعوبنا.

  • الرئيس السيسى يستقبل بعد قليل رئيس جمهورية قبرص ورئيس وزراء اليونان

    يستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسى، بقصر الاتحادية بعد قليل، رئيس جمهورية قبرص، ورئيس وزراء اليونان.

  • صورة تذكارية للرئيس السيسى والبابا تواضروس في كاتدرائية ميلاد السيد المسيح

    تم التقاط صورة تذكارية للرئيس عبد الفتاح السيسي مع قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، خلال زيارته كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، للتهنئة بعيد الميلاد المجيد.

    يحضر صلاة قداس عيد الميلاد المجيد كبار رجال الدولة والوزراء والمحافظين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ والسفراء والدبلوماسيون والشخصيات العامة ووسائل الإعلام المختلفة.

    وتعد كاتدرائية “ميلاد المسيح” بالعاصمة الإدارية، والتى افتتحها الرئيس عبدالفتاح السيسي في عام 2019؛ هي الأكبر في الشرق الأوسط، وتسع لـ8200 فرد، وهي عبارة عن طابق أرضي وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.

    وتقع الكاتدرائية الجديدة شرق مشروع أرض المعارض (إكسبو)، جنوبي الحديقة المركزية بالعاصمة الجديدة، على مساحة 15 فدانا، أي ما يعادل 63 ألف متر مربع.

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الأوغندى

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأوغندي “يوري موسيفينى”.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيسين أكدا على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين الشعبين المصري والأوغندي، مشددين على أهمية تعزيز التعاون المشترك واستكشاف آفاق أرحب للعلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يحقق مصالح الدولتين الشقيقتين، وذلك في ضوء الدور المحوري للبلدين في القارة الأفريقية، وخاصةً في سياق تعزيز التعاون والتنسيق بين دول حوض النيل.

  • الرئيس السيسى يوفد مندوبا للتعزية في وفاة رئيس وزراء الهند السابق

    أوفد الرئيس عبد الفتاح السيسي، محمد رضا السيد، الأمين برئاسة الجمهورية، إلى سفارة جمهورية الهند بالقاهرة، لتقديم واجب العزاء في وفاة رئيس وزراء جمهورية الهند السابق الدكتور مانموهان سينغ وتدوين كلمة بسجل التعازي.

  • الهيئة الوطنية للإعلام تهنئ الرئيس السيسى بمناسبة العام الميلادى الجديد

    أرسلت الهيئة الوطنية للإعلام برقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، بمناسبة العام الميلادي الجديد .

    وجاء في التهنئة: “نهنئ سيادتكم بالعام الجديد ، داعين الله عز وجل أن يُبارك جهودكم ويسدد خطاكم لاستكمال مسيرة العمل والتنمية، وأن ينعم وطننا الغالي بالأمن والسلام والاستقرار “.

    وتابعت :” نثق فى قدرة الدولة المصرية، بقيادتكم ، وبتكاتف ووعي الشعب المصري ، علي المضي قدما .. نحو تحقيق تطلعات وآمال الشعب المصرى العظيم ، ورفعة وطننا العزيز “.

  • الرئيس السيسى يعزى قيادة وشعب أذربيجان فى ضحايا حادث تحطم طائرة الركاب

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، برقية إلى الرئيس إلهام علييف، رئيس جمهورية أذربيجان، عبّر فيها عن خالص التعازي لقيادة وشعب أذربيجان في أعقاب حادث تحطم طائرة الركاب التابعة لطيران أذربيجان.

    وأعرب الرئيس عن تمنياته بأن يتغمد الله تعالى الضحايا برحمته الواسعة، ويلهم أسرهم الصبر والسلوان، آملاً أن يمنّ الله سبحانه وتعالى على المصابين بالشفاء العاجل.

  • الرئيس السيسى يتابع اختبارات كشف الهيئة للمتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، زيارة تفقدية إلى مقر أكاديمية الشرطة، حيث كان فى استقباله اللواء محمود توفيق وزير الداخلية وعدد من قيادات أكاديمية الشرطة ووزارة الداخلية.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس تابع خلال الزيارة اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة، وذلك من خلال منظومة تسجيل نتائج الاختبارات الإلكترونية، واطلع على كافة البيانات الخاصة بكل طالب والدرجات التي تحصل عليها أثناء تأدية مراحل الاختبارات المختلفة وصولاً إلى كشف الهيئة، والتي تعكس الشفافية التامة في نتائج الاختبارات.

  • الرئيس السيسي يلتقى “ميقاتى” ويؤكد على ضرورة تقديم الدعم للجيش اللبنانى

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى برئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتى، وذلك على هامش قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى، والتى تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تأكيد الرئيس على وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه، مشيرًا إلى حرصنا على تثبيت العمل باتفاق وقف إطلاق النار فى لبنان، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 بشكل كامل، ومؤكدًا على ضرورة تقديم الدعم للجيش اللبنانى، لتمكينه من أداء مهامه فى تعزيز الاستقرار بلبنان الشقيق، وبما يدعم الاستقرار فى المنطقة.

    وأضاف السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمى أن الرئيس أكد على دعم مصر كافة مؤسسات الدولة اللبنانية التى تضطلع بمسئوليات دقيقة فى ظل ظروف صعبة، و شدد الرئيس على استعداد مصر الدائم لتقديم كل الدعم الممكن لإغاثة الشعب اللبنانى الشقيق ومساعدة أجهزة ومؤسسات الدولة اللبنانية على القيام بدورها على أكمل وجه.

    وتناول اللقاء الأوضاع الإقليمية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار فى غزة باعتبارها النواة لاستعادة الاستقرار الإقليمى، كما تم التأكيد على حرص البلدين على استقرار سوريا وسلامة وأمن شعبها ووحدة أراضيها، وحذر الجانبان من توسع دائرة الصراع، مؤكدين ضرورة تحلى كافة الأطراف بالحكمة والمسئولية لاستعادة السلم الإقليمي.

  • نص كلمة الرئيس السيسى فى افتتاح قمة الدول الثمانى النامية

    افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة تحت عنوان “الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد”، وذلك بحضور قادة الدول الأعضاء بالمنظمة، وعدد من قادة الدول النامية والمنظمات الإقليمية والدولية.

    وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إلى أن الرئيس قد تسلم الرئاسة الدورية للمنظمة، وذلك خلال الجلسة الأولى للقمة، حيث ألقى الكلمة الافتتاحية، التي ركزت على سبل تعزيز التعاون بين الدول النامية في مواجهة التحديات الدولية.

    نص الكلمة..

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أصحاب الفخامة والمعالى..
    رؤساء الدول والحكومات ورؤساء الوفود المشاركة؛
    معالى السيد/ إيزياكا عبد القادر إمام..
    سكرتير عام منظمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى؛
    السيدات والسادة؛
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أرحب بكم جميعاً فى مصر.. وبالتحديد فى العاصمة الإدارية الجديدة.. بما تحمله من أبعاد ثقافية وحضارية وتنموية.

    وبالتأكيد، فإن لكل دولة من دولنا تاريخا وحضارة وثقافة.. وكذا خلفيتها الاقتصادية التى تميزها .. وهو الأمر الذى يعلى من قيمة منظمتنا.. ويعزز من روح التضامن والتكامل.. والعمل المشترك فيما بيننا.

    وأغتنم هذه المناسبة، لأعرب عن بالغ تقديرى، للدكتور/ محمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة لدولة بنجلاديش الشقيقة.. لما بذلته بلاده من جهود متواصلة.. خلال رئاستها للمنظمة .. كما أود أن أشكر سكرتارية المنظمة.. بقيادة السيد “إيزياكا إمام”.. على عملها الدءوب وجهودها فى الإعداد لهذه القمة.

    الحضور الكريم،
    تنعقد اليوم، القمة الحادية عشرة للمنظمة، تحت عنوان “الاستثمار فى الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد”.. وهو عنوان له أكثر من دلالة.. لتركيزه على الاستثمار فى الشباب، الذين يمثلون عماد أوطاننا فى الحاضر والمستقبل… فضلا عن أبعاده الاقتصادية، المرتبطة بدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.. وهى قاطرة حقيقية للتنمية فى الدول النامية.

    السيدات والسادة،

    نجتمع اليوم.. فى وقت يشهد فيه العالم، ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص.. تحديات وأزمات غير مسبوقة.. تحتل فيها الصراعات والحروب
    صدارة المشهد.. وتسود فيه كذلك الحمائية الاقتصادية والتجارية، وازدواجية المعايير.

    ولعل أبرز الشواهد على ذلك.. استمرار الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطينى.. فـى تحـد لقــرارات الشـرعية الدوليـة.. وما يصاحب ذلك من خطورة وتهديد.. بامتداد الصراع لدول أخرى، مثلما حدث مع لبنان.. وصولا إلى سوريا التى تشهد تطورات، واعتداءات على سيادتها ووحدة أراضيها.. مع ما قد يترتب على احتمالات التصعيد واشتعال المنطقة، من آثار سوف تطول الجميع، سياسيا واقتصاديا.

    وفى هذا السياق، وانطلاقا من مسئوليتنا المشتركة، للتضامن مع الشعبين الفلسطينى واللبنانى الشقيقين.. فقد قررنا تخصيص جلسة خاصة، خلال قمتنا اليوم.. عن الأوضاع فى فلسطين ولبنان.

    أصحاب الفخامة والمعالى،
    تواجه الدول النامية تحديات جسيمة.. تعيق تحقيق تطلعات شعوبها، نحو الرخاء والتنمية.. فمع نقص التمويل، وتفاقم الديون، وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة، خاصة فى أوساط الشباب.. تجد الدول النامية نفسها فى صعوبة بالغة، فى تحقيق التقدم والنمو على نحو مقبول.

    إن مواجهة تلك التحديات المركبة.. تتطلب تضافر الجهود لتعزيز التعاون المشترك.. وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة، فى مختلف المجالات.. وعلى رأسها: الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الرقمى، وتطبيقات الذكاء الاصطناعى، والزراعة، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، وخاصة الهيدروجين الأخضر.. بالإضافة إلى دعم وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

    وعلى الرغم من تنوع المستويات الاقتصادية بين دولنا.. إلا أننا نتفق جميعا.. على أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة.. لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.. ومصر على أتم الاستعداد.. لمشاركة تجاربها المضيئة مع الدول الأعضاء.. خاصة تجربتها فى تنفيذ مبادرتى “حياة كريمة” و”تكافل وكرامة”، ومشروعات البنية الأساسية والعمران.

    وإيمانا منا، بأهمية إعطاء دفعة للتعاون المشترك بين دولنا.. يسعدنى أن أعلن عن إطلاق المبادرات التالية، خلال رئاسة مصر للمنظمة:

    أولا- تدشين “شبكة لمديرى المعاهد والأكاديميات الدبلوماسية” .. لتعزيز التعاون فيما بينها.. وبناء قدرات الكوادر الدبلوماسية، لمواكبة قضايا العصر الحديث.

    ثانيا- إطلاق مسابقة إلكترونية، لطلاب التعليم ما قبل الجامعى فى الدول الأعضاء.. فى مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيات التطبيقية.

    ثالثا- تدشين “شبكة للتعاون بين مراكز الفكر الاقتصادى” فى الدول الأعضاء.. لتبادل الأفكار والرؤى.. حول سبل الارتقاء بالتعاون الاقتصادى والاستثمارى.. ومعدلات التجارة بين دولنا.

    رابعا- تدشين اجتماعات دورية لوزراء الصحة بالدول الأعضاء.. واستضافة مصر الاجتماع الأول عام 2025 .. لمناقشة سبل تعظيم الاستفادة من التطبيقات التكنولوجية والعلمية المتطورة، لتطوير هذا القطاع المهم.

    كما أود أن أغتنم هذه الفرصة، لأعلن عن اعتزام مصر.. التصديق على اتفاقية التجارة التفضيلية التابعة للمنظمة.. تأكيدا لأهمية تعزيز التجارة البينية بين الدول الأعضاء.

    وختاما، أتمنى لكم جميعا التوفيق فى مشاورات ومباحثات مثمرة.. لتحقيق أهدافنا ومصالحنا المشتركة.. ولتلبية آمال وتطلعات شعوبنا فى مستقبل أفضل، بإذن الله تعالى.

    أشكركم جميعا.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • الرئيس السيسى: منطقة الشرق الأوسط تشهد تحديات وأزمات غير مسبوقة

    أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، تخصيص جلسة بالقمة الـ 11 لقمة الدول الثماني النامية، عن الأوضاع في فلسطين ولبنان.

    أضاف الرئيس السيسي خلال كلمته بالقمة الـ 11 للدول الثماني النامية، يشهد العالم ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص تحديات وأزمات غير مسبوقة تحتل فيها الصراعات والحروب صدارة المشهد.

زر الذهاب إلى الأعلى