


.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اجتماعاً اليوم، لمتابعة تطورات المشروعات القومية لاستصلاح الأراضي الصحراوية على مستوى الجمهورية، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، واللواء أركان حرب وليد أبو المجد مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، واللواء أحمد العزازي رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس اطلع على الجهود المشتركة لمختلف جهات الاختصاص فيما يتعلق بمشروعات التوسع الأفقي والرأسي لزيادة حجم وإنتاجية الرقعة الزراعية في مصر، ومن بينها المشروعات في مناطق شرق العوينات وتوشكى وسيناء والصعيد والدلتا الجديدة، بالإضافة إلى التوسعات المستقبلية في هذا الصدد.
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، بمواصلة العمل المكثف في المشروعات الكبرى الجاري تنفيذها في قطاعات الزراعة والري والإنتاج الزراعي والغذائي، والتي تتعاظم أهميتها حالياً في ضوء التحديات العالمية الجسيمة التي طرأت خلال الأعوام الماضية، موجهاً في هذا الإطار بحشد جميع القدرات والخبرات لتعزيز عوامل نجاح تلك المشروعات، من خلال الدراسات العلمية الدقيقة والتخطيط الشامل، مع مواصلة الحرص في هذا الصدد على الاستخدام الرشيد للموارد المائية وتعظيم الاستفادة من إنتاجية وحدة المياه.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي، اليوم، لمتابعة تطورات المشروعات القومية لاستصلاح الأراضي الصحراوية على مستوى الجمهورية، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، واللواء أركان حرب وليد أبو المجد مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، واللواء أحمد العزازي رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، القرار رقم 131 لسنة 2023، بتجديد تعبين الدكتور صالح عبدالرحمن أحمد عبدالرحمن، رئيسا للجهاز المركزى للتنظيم والإدارة بدرجة وزير لمدة عام اعتبارا من 10 إبريل 2023.
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.
وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس اطلع خلال الاجتماع على تطورات سير العمل في سد “جوليوس نيريري” لتوليد الطاقة الكهرومائية في تنزانيا، الذي ينفذه تحالف شركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك بإشراف الحكومة المصرية، ويعد أضخم مشروع تنموي يتم تنفيذه على مستوى تنزانيا، حيث يساهم في توليد ضعف حجم الطاقة المتوفرة حالياً بالبلاد، ومن ثم، يمثل نموذجاً يُحتذى به في التعاون المثمر، الذي تحرص عليه مصر مع أشقائها الأفارقة، نحو البناء والتعمير لصالح جميع الشعوب الأفريقية.
أوفد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الأمين برئاسة الجمهورية حسام زعتر، إلى طائفة الأرمن الكاثوليك؛ للتهنئة وحضور الاحتفال بعيد القيامة المجيد.
قالت السيدة انتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية، إن خير الناس هم هؤلاء الذين يصونون اليتامى ويقدمون لهم جناح الحب والرحمة والعطف.
يتناول الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وجبة الإفطار بمدينة الأسمرات مع مجموعة من مواطني حي الأسمرات وبعض القيادات الشعبية وأعضاء مجلس النواب.
بعث الرئيس عبد الفتاح السيسى، ببرقية تهنئة إلى نظيره السنغالى ماكى سال اليوم الخميس، بمناسبة الاحتفال بذكرى العيد القومى.
كما أوفد الرئيس السيسي، محمد عادل مختار الأمين برئاسة الجمهورية إلى سفارة السنغال في القاهرة للتهنئة بهذه المناسبة.
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه ناقش مع نظيره القبرصي ضرورة تضافر الجهود الدولية من أجل تجنب تصاعد العنف ووقف الاستيطان، ودفع جهود التسوية النهائية من أجل إحلال السلام وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية، وعلى أساس حل الدولتين.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره القبرصى، نيكوس خريستودوليديس أنه أطلع الرئيس القبرصي على مساعينا المستمرة للتوصل إلى تسوية عادلة لقضية سد النهضة، وعلى جهودنا المتواصلة للتوصل إلى اتفاق قانوني وملزم لملء وتشغيل السد، بما يحقق تطلعات جميع الشعوب في التنمية، جنباً إلى جنب مع الحفاظ على أمن مصر المائي الذي لا تفريط فيه.
وتابع الرئيس السيسى: اسمحوا لي ختاماً أن أرحب بكم مجدداً في القاهرة، معرباً عن تطلعي لأن تشهد الفترة القادمة مزيداً من التعاون والتنسيق بين مصر وقبرص، بما يحقق الرخاء والازدهار لشعبينا الصديقين، ويولد مزيداً من الزخم لشراكتنا الاستراتيجية وللصداقة التقليدية التي تجمع بين شعبينا وبلدينا.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى إنه أكد لنظيره القبرصي على موقف مصر الثابت من القضية القبرصية ودعم مصر لمساعي تسويتها وفق مقررات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ورفض اتخاذ خطوات أحادية من أي طرف بهدف خلق أمر واقع مستحدث بالمخالفة لقرارات مجلس الأمن.
وأضاف الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره القبرصى، نيكوس خريستودوليديس: “لقد كان لقاؤنا كذلك فرصة مواتية لتأكيد تثميننا للشراكة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان، ولما تمثله آلية التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث من مثال يحتذى على جميع الأصعدة، ومن ثم اتفقنا على أهمية الإعداد الجيد للقمة القادمة لآلية التعاون الثلاثي والتي سيسعد مصر أن تستضيفها خلال العام الجاري.
ولفت الرئيس السيسي إلى أنه تم التطرق إلى القضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك، حيث توافقنا على أهمية إجراء الاستحقاقات الانتخابية في ليبيا في أقرب وقت، مشددا على أهمية خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية، بما يتسق مع استعادة ليبيا لسيادتها ووحدة أراضيها واستقرارها”
أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي بإسهامات رئيس قبرص المقدرة، خلال السنوات الماضية، في تعزيز التعاون المشترك والشراكة الاستراتيجية بين بلدينا، من مختلف مواقع المسئولية التي شغلتموها سابقاً؛ مضيفاً : كما لا يفوتني كذلك، الإشادة بالإسهام القيم للرئيس السابق “نيكوس أناستاسيادس”، في تعزيز أواصر الصداقة بين بلدينا، وبما قام به من جهد صادق في هذا الصدد على مدار عشر سنوات.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره القبرصى، نيكوس خريستودوليديس :انطلاقاً من حرصنا على تقوية شراكتنا الثنائية، فقد استعرضت مع الرئيس القبرصي خلال المباحثات مختلف مسارات أوجه التعاون الثنائي بين البلدين، واتفقنا على أهمية الاعداد الجيد للجولة الثانية من اللجنة العليا المشتركة.
ولفت الرئيس السيسى أنه توافق مع الرئيس القبرصي على استمرار التنسيق الوثيق على المستوى السياسي إزاء كافة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وشدد الرئيس السيسي على ثوابت رؤية مصر المبدئية إزاء أهمية تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة شرق المتوسط، عن طريق تأكيد التزام كافة الدول باحترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، خاصة مبادئ عدم التدخل في الشئون الداخلية واحترام الحقوق السيادية والمياه الإقليمية لكل دول المنطقة.
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أهمية تحقيق نقلة نوعية في كافة جوانب التعاون الثنائي بين مصر وقبرص ، وعلى رأسها التعاون في قطاع الطاقة، بما يشمل مشروع الربط الكهربائي ونقل الغاز القبرصي لمحطتي الإسالة في مصر، أو التعاون في أطر جديدة مثل مشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة.
وشدد الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك، نيكوس خريستودوليديس” رئيس الجمهورية القبرصية بقصر الاتحادية على أهمية العمل على زيادة معدلات التبادل التجاري، ودعم التعاون في جميع المجالات التنموية والاقتصادية، فضلاً عن استمرار العلاقات العسكرية المتميزة.
و أعرب الرئيس عن سعادته البالغة، باستقبال رئيس قبرص بالقاهرة، ورحب بزيارته الأولى إلى مصر، كرئيس لجمهورية قبرص الصديقة، وتقديره البالغ، لأن تكون مصر هي وجهته الإقليمية الأولى، عقب انتخابه كرئيس لبلاده، الأمر الذي يعكس حرصنا المشترك، على العلاقات المتميزة التي تجمع بلدينا وشعبينا الصديقين.
وجه الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسى والشعب المصرى على حسن الاستقبال والترحيب، مرددا عبارة “رمضان كريم”، خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، في قصر الاتحادية.
وأضاف الرئيس القبرصي، خلال مؤتمر صحفى أن مصر تستضيف اليوم 7 ملايين لاجئ، لافتا إلى أن مصر لا تتلقى أي أموال ولا دعم بخصوص اللاجئين، من الاتحاد الأوروبى.
وطالب الرئيس القبرصى، الاتحاد الأوروبى بضرورة الاعتراف بالدور الذى تقوم به مصر في استضافة اللاجئين.
أبرزت صحيفة الأنباء الكويتية الصادرة صباح اليوم الأربعاء، تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ثقة مصر في قيادة الإمارات لقمة المناخ المقبلة في ضوء القدرات الإماراتية المشهود لها بالتميز.
وقالت الصحيفة تحت عنوان “السيسي يؤكد الثقة في قيادة الإمارات لقمة المناخ”، أن الرئيس السيسي استقبل أمس السفيرة مريم الكعبي، سفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة بالقاهرة، بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
وأضافت الصحيفة أن المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، صرح بأن الرئيس السيسي تسلم خلال اللقاء رسالة خطية من أخيه الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، تتضمن دعوة للمشاركة في القمة العالمية للمناخ COP28، التي من المقرر أن تنعقد بمدينة دبي في شهر ديسمبر المقبل، مع تأكيد حرص الإمارات على تعزيز التعاون المشترك بين البلدين والاستفادة من التجربة المصرية في هذا الإطار، خاصة في ظل نجاح مصر في استضافة القمة السابقة COP27 بشرم الشيخ على نحو نال تقدير العالم، وكذلك ما نجحت الرئاسة المصرية للقمة في تحقيقه من نتائج إيجابية في العمل المناخي الدولي.
وتابعت الصحيفة أن الرئيس السيسي طلب نقل تحياته إلى أخيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، مؤكدا ثقة مصر في قيادة الإمارات لقمة المناخ المقبلة في ضوء القدرات الإماراتية المشهود لها بالتميز، ومؤكدا كذلك الحرص المتبادل على تعظيم التعاون ونقل الخبرات المصرية في هذا الصدد، لاسيما في ظل خصوصية العلاقات المصرية – الإماراتية، وذلك لضمان خروج القمة بنتائج إيجابية في صالح دعم عمل المناخ الدولي بكل مكوناته، وكذا مراعاة الشواغل ذات الصلة للدول النامية والإفريقية.
من جهة أخرى، قالت الصحيفة إن الرئيس السيسي أكد تطلع مصر لاستمرار وزيادة حجم التعاون مع بنك التنمية الإفريقي خلال الفترة المقبلة في مختلف المجالات، في إطار أهداف الاستراتيجية القطرية المشتركة بين الجانبين، معربا عن تقديره لدور البنك في دعم القطاعات التنموية بالقارة الأفريقية، لاسيما في ظل التحديات الاقتصادية المتنامية على المستوى الدولي.
وأشارت الصحيفة أن ذلك جاء خلال استقبال الرئيس السيسي أمس رئيس مجموعة بنك التنمية الإفريقي أكينومي أديسينا، والوفد المرافق له الذي ضم نائب رئيس البنك كيفين أوراما، والسكرتير العام للبنك فينسنت نيمهيل، ومحافظ البنك المركزي حسن عبدالله ونائب المحافظ للاستقرار النقدي رامي أبوالنجا، ووكيل المحافظ لقطاع العلاقات الخارجية منة الله فريد.
ونوهت الصحيفة إلى أن المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية صرح بأن الرئيس السيسي رحب بتطور علاقات التعاون المشترك بين مصر وبنك التنمية الإفريقي، معربا عن تقديره لدور البنك في دعم القطاعات التنموية بالقارة الإفريقية، لاسيما في ظل التحديات الاقتصادية المتنامية على المستوى الدولي.
وذكرت الأنباء الكويتية أن رئيس بنك التنمية الإفريقي أعرب عن تشرفه بلقاء الرئيس السيسي، مشيدا بالتجربة التنموية المصرية خلال السنوات القليلة الماضية، واصفا إياها بأنها «مصدر إلهام كبير للشعوب الأفريقية على امتداد القارة»، مضيفا أن الشعب المصري وقيادته السياسية أظهرا قدرة فائقة على النهوض السريع وتحقيق العديد من الإنجازات المهمة.
يشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي اختبارات المتقدمين للالتحاق بوظائف في وزارة التربية والتعليم والتي تتم بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية المصرية.
وفي سياق آخر زار الرئيس عبد الفتاح السيسي مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، حيث التقى مع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي عهد المملكة العربية السعودية رئيس مجلس الوزراء.
وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الزعيمين أشادا بالعلاقات التاريخية الوثيقة والمتميزة التي تربط بين البلدين الشقيقين على جميع المستويات، مشيرين إلى أهمية الزيارة في مواصلة تطوير هذه العلاقات الأخوية، ومؤكدين الحرص المتبادل على تعزيز التعاون المشترك في جميع المجالات بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين، بالإضافة إلى مواصلة التنسيق والتشاور تجاه التطورات والقضايا الإقليمية والدولية.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه سعد بلقاء شقيقه سمو الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية.
وعبر الرئيس السيسي خلال صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” عن امتنانه وتقديره لحُسن الاستقبال والضيافة، مؤكدا على عُمق ومتانة العلاقات الثنائية بين مصر والمملكة العربية السعودية، ومتابعا، نتطلع لتنميتها وتعزيزها في كافة المجالات بما يحقق المصالح المشتركة لبلدينا، وتطلعات شعوبنا العظيمة.
تحدث الكاتب الصحفى زكى القاضى، حول تفقد الرئيس السيسى الارتكازات الأمنية بشرق القناة ولقائه بمقاتلى قيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب ومقاتلى الجيشين الثانى والثالث الميدانيين، وقال: إن توقيت الزيارة مهم ونحن نحتفل بذكرى العاشر من رمضان حرب السادس من أكتوبر.
وأكد زكى القاضى خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز، نحن أمام تواجد فعلى من القيادة السياسية والرئيس السيسى وسط ابناءه من المقاتلين وحديثه حول العديد من الرسائل وأهمها الانتباه، وأن سيناء عادت لنا مرة أخرى حينما أعلن الرئيس السيسى أن الإرهاب صار تاريخا لدى المصريين وأنها عادت إلينا بعد أن قدمنا تضحيات.
تابع زكى القاضى، إن الرئيس السيسى أكد على أن سيناء عادت بالكامل عبر التضحية بالدماء، ونحن أمام رسالة من الرئيس ليؤكد لمقاتلين من الجيشين الثانى والثالث أنه لابد أن يكون لدينا ثقافة الانتماء وأن مظاهر الإرهاب قد تكون اختفت.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن جميع اللقاءات التي جمعته بشيوخ القبائل بسيناء كانت لقاءات إيجابية للغاية، مؤكدا التزامه وعهده مع أهالي سيناء ببذل المزيد والمزيد من الجهود لتنمية سيناء تنمية شاملة.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال لقائه بالجنود ومشايخ سيناء:” الثمن الذي تم دفعه كبير جدًا، والثمن الذي دفع في هذه الحرب كبير، والدم الذي سال هنا والأرواح التي سقطت حتى نستعيد مكانة سيناء، ثمن كبير”.
وتابع الرئيس السيسى :”لن ننسى الثمن الكبير الذي دفع من أرواح ودماء شهدائنا والمصابين الذين سقطوا فى الحرب من أجل الاستقرار والأمن والأمان لكل مصر وسيناء”.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن سيناء عادت كاملة لنا بعيدًا عن الأشرار الذين كانوا يتواجدون بها واستمرت الحرب لعشر سنوات.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال لقائه بالجنود ومشايخ سيناء، أن النجاح الأخير الذي تم تحقيقه والانتصار على الإرهاب جاء لأنه اجتمعت كل القلوب وعندما حدث ذلك كانت نتيجته كبيرة.
وأوضح الرئيس السيسى، أن سلاح الدولة موجه ضد الأشرار وليس ضد الأخيار، والدولة المصرية لها سلطان، والدول هي امتداد للشعب والشعب هو الذي يحكم البلد، وبالتالي مفيش حد تاني ممكن يقبل إن فيه سلاح يترفع مرة أخرى خارج هذا السلطان، وهذا سيتم مواجهته في أي حتة في مصر بشدة كبيرة.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن سيناء عادت كاملة لنا بعيدًا عن الأشرار الذين كانوا يتواجدون بها واستمرت الحرب لعشر سنوات.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال لقائه بالجنود ومشايخ سيناء، أن النجاح الأخير الذي تم تحقيقه والانتصار على الإرهاب جاء لأنه اجتمعت كل القلوب وعندما حدث ذلك كانت نتيجته كبيرة.
وأوضح الرئيس السيسى، أن سلاح الدولة موجه ضد الأشرار وليس ضد الأخيار، والدولة المصرية لها سلطان، والدول هي امتداد للشعب والشعب هو الذي يحكم البلد، وبالتالي مفيش حد تاني ممكن يقبل إن فيه سلاح يترفع مرة أخرى خارج هذا السلطان، وهذا سيتم مواجهته في أي حتة في مصر بشدة كبيرة.
قدم مجموعة من مشايخ قبائل سيناء هدية تذكارية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة ذكرى انتصار العاشر من رمضان.
وتفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الارتكازات الأمنية بشرق القناة حيث التقى عددا من مقاتلي وقيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب ومقاتلي الجيشين الثاني والثالث الميدانيين، حيث أكد الرئيس السيسى أن الأزمة التي نمر بها خلال الأيام الأخيرة ستنتهي.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن هناك أزمة اقتصادية كبيرة يمر بها العالم وتأثرنا بها، ولكننا متماسكين وسنتجاوزها.
وأضاف الرئيس السيسى، خلال حفل الإفطار مع الجنود ومشايخ سيناء، أن الأزمة سنعبرها مثلما عبرنا الكثير، والأزمة ستكون تاريخ مثل أزمة مكافحة الإرهاب .
وتابع الرئيس السيسى، أن هناك أزمة اقتصادية، ولكن نشتغل ونجتهد وربنا مطلع علينا وأكيد سيكلل جهودنا بالنجاح.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن ما بُذل خلال السنوات الماضية ضخم جدا داخل الدولة المصرية، والأرقام المنفقة على كل ما شهدته الدولة المصرية كبير جدا.
أضاف الرئيس السيسي، في حديثه مع أبنائه من القوات المسلحة: “سيكون لنا احتفال كبير على أرض سيناء، في هذا المكان اللي ارتوى بدماء المصريين سواء كان من أبناء القوات المسلحة أو الشرطة أو أجهزة الدولة حتى من أبناء شعب مصر اللي في سيناء، ولما نيجي نحتفل بيه احتفال يليق بالتضحية”.
وأكمل الرئيس السيسي: “القتال الذي تم على أرض سيناء ضد الإرهاب، لا يقل عن أي قتال قامت به مصر في معارك سابقة واللي اتعمل في الحرب دي لا يقل عن انتصار أكتوبر”.
وأردف الرئيس السيسي: “هنشتغل أكتر في الفترة المقبلة، وده أمر مطلوب نشتغل عليه إلى جانب تلاحمنا مع بعضنا، وبكلم مواطنينا في سيناء سواء في الشمال أو الجنوب أو الوسط، إحنا تلاحمنا لابد أن يزيد مع أجهزة الدولة الموجودة”.
وأكمل: “نحن نعرف الأعراف ونقدرها لدى شيوخ القبائل، وهنقدرها أكتر من كده، وده أمر مهم جدا، ودائما لقاءات شيوخ القبائل يكون لها تأثير إيجابي كبير حتى لو كانت المشاكل صعبة”.
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، التحية لشهداء الوطن الأبرار الذين ضحوا بأنفسهم دفاعا عن تراب الوطن.
وطلب الرئيس السيسى، الجنود ومشايخ سيناء، بالوقوف دقيقة إكراما واعتزازا بأرواح شهدائنا الذين سقطوا في سيناء من أجل أمن وأمان مصر وسيناء .
وأكد الرئيس السيسي أن الدولة لن تنسى شهداءها الذين أناروا بدمائهم طريق التنمية والبناء.
تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الارتكازات الأمنية بشرق القناة، حيث التقى عدد من مقاتلي وقيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب ومقاتلي الجيشين الثاني والثالث الميدانيين، وأكد الرئيس السيسى أن الأزمة التي نمر بها خلال الأيام الأخيرة ستنتهي.
وخلال اللقاء، استمع الرئيس السيسي، لعدد من الجنود، حيث وجه لهم عدد من النصائح، حيث سأل أحد الجنود في شرق القناة عن الشهادة الحاصل عليها ليرد الجندى أنه لا يمتلك شهادة.
وطالب الرئيس السيسى المجند بأن يحصل على الشهادة قبل أن يخرج من الجيش ووعد بأنه سيسأل عنه ويطمئن عليه.
كما سأل الرئيس السيسى أحد المجندين عن عمله ليرد بأن لديهم أرض زراعية وأنه يعمل مع والده في الأرض.