
.jpg)
.jpg)
كشف السفير البريطاني بالقاهرة، جاريث بايلي، كواليس الزيارة التاريخية للأمير تشارلز أمير ويلز ودوقة كورنوال إلى مصر، مشيرًا إلى أنه سيكون هناك لقاء رسمي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي فى قصر الاتحادية، ثم سيزور شيخ الأزهر، وسيكون هناك لقاء ما بين الأمير والبابا تواضروس الثانى، بالإضافة إلى زيارة خاصة للمشاريع التي تعتبر كنموذج للتنمية المستدامة داخل الدولة المصرية.
وأضاف السفير البريطاني خلال لقاء له عبر تطبيق “زووم”، ببرنامج “من مصر” الذى يقدمه الإعلامى عمرو خليل، عبر قناة “CBC” ، أن دوقة كورنوال ستلتقى بعدد من السيدات المعيلات وكيفية دعم أنفسهن بطرق تحافظ على البيئة، مشددا على أن الأمير تشارلز مشتاق لزيارة الأهرامات.
وأشار “جاريث بايلي” إلى أن هناك احترام لمصر فى العالم كونها دولة ستترأس قمة المناخ العام المقبل، لافتًا إلى أن هناك أكثر من 4 آلاف سائح بريطاني يزورون مصر أسبوعيًا.
قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى اليوم اتصالًا هاتفيًا من الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس جمهورية روسيا الاتحادية.
وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد التباحث حول عدد من موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة التعاون في المجالات الاقتصادية والصناعية والطاقة وكذلك استعراض مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع محطة الضبعة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية، وإنشاء المنطقة الصناعية الروسية في شرق بورسعيد.
عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن وذلك عقب المشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًّا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
كما عقد الرئيس السيسي مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، بحثت مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما عقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
كما اجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائي والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
كما ألقى الرئيس السيسي كلمة في المؤتمر حيث دعا الرئيس جميع الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها إلى الارتقاء لمستوى الحدث، والتصرف بمسؤولية وبمنطق رشيد، والكف عن أوهام التمدد وبسط النفوذ والعبث بمقدرات وأمن الغير، والتوقف عن سياسة فرض الأمر الواقع باستخدام القوة العسكرية أو المادية، فضلًا عن عدم توفير ملاذات آمنة أو أي شكل من أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمتطرفة أو نقل عناصرها من دولة إلى أخرى، بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن شعبها الشقيق.
وقال: أؤكد لكم مجددًا أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.
عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي الي أرض الوطن بعد المشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم في قصر الإليزيه بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شهد اللقاء إجراء مباحثات بين الرئيسين، ورحب في مستهلها الرئيس الفرنسي بزيارة الرئيس لباريس، مشيداً بالتطور النوعي في العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، والتي انعكست فى الزيارات المكثفة المتبادلة على أعلى مستوى بين كبار المسئولين بالبلدين، ومؤكداً تطلع بلاده لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً في ضوء أن مصر تعد أحد أهم شركاء فرنسا بالشرق الأوسط، وما تمثله من ركيزة أساسية للأستقرار والأمن بالمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
أعرب الأمير الحسين بن عبد الله الثانى، ولى العهد الأردنى، عن شكره وتقديره لمصر ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيرا إلى أن مصر لم تتوقف يوما عن كونها بلدا للطيبة والأصالة ورمزا للتعايش والسلام.
ونشر ولى العهد الأردنى، عبر حسابه على انستجرام، مقطع فيديو يلخص زيارته إلى القاهرة ولقاء الرئيس السيسى، صحبها بتعليق: “لم تتوقف مِصر يومًا عن كونها بلدًا للطيبة والأصالة، ورمزًا للتعايش والسلام. شكرًا مِصر، ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى على حفاوة الضيافة”.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، الثلاثاء الماضى، بقصر الاتحادية اليوم الأمير الحسين بن عبد الله، ولى عهد المملكة الأردنية الهاشمية.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس طلب نقل تحياته لأخيه العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى بن الحسين، مشيداً بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك وتوافق فى الرؤى والمواقف فى ظل التحديات الجسيمة التى تشهدها المنطقة.
من جانبه؛ نقل ولى العهد الأردنى تحيات ملك الأردن لأخيه الرئيس السيسى، معرباً عن تقدير بلاده لمصر قيادةً وشعباً، وترحيب الأردن بالمستوى القائم للتنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التى تمر بها دول المنطقة، والتى تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية، ومشيداً فى هذا السياق بالدور المحورى لمصر فى خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربي.
هنأ فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئس الجمهورية، بمناسبة اختيار مصر لاستضافة ” COP27 ” الخاصة بالتغير المناخي، مؤكدا أن هذا الاختيار يعكس الدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا.
جاء ذلك خلال تدوينة كتبها فضيلته على صفحتيه الرسميتين بموقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتوتير باللغتين العربي والإنجليزية، قال فيها: “اختيار مصر لاستضافة COP27؛ انعكاس للدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا. أهنئ السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هذا الإنجاز المستحق، وأعلن استعداد الأزهر لعقد الاجتماعات التحضيرية لهذه القمة المهمة على مستوى قادة الأديان؛ لتعزيز المسؤولية المشتركة لمواجهة التغير المناخي”.