الصين

  • موقع (سي جي تي ان) الصيني : سنعيد أكثر من (16000) مواطن مصري عالق الخارج

     ذكر الموقع أن رئيس الوزراء ” مصطفى مدبولي” صرح أمس أن السلطات سُتعيد أكثر من (16) ألف مواطن مصري عالق في الخارج

    في أعقاب تفشي فيروس كورونا ،مضيفاً أنه وفقاً لبيان حكومي ،

    فقد بلغت تكلفة الرحلات والحجر الصحي والاختبارات الطبية

    خلال الفترة من (3 : 9) مايو حوالي (28) مليون جنيه ،

    وأشار الموقع إلى عودة (311) مصري عالق في كندا

    برحلة استثنائية لشركة مصر للطيران في إطار جهود البلاد لإعادة مواطنيها إلى الخارج ،

    وقد تم نقل العائدين إلى بعض الفنادق في مدينة مرسى علم لقضاء (14) يوم في الحجر الصحي .

     أضاف الموقع أن مصر أوقفت الرحلات الجوية الدولية في (19) مارس للحد من انتشار فيروس كورونا ،

    ومنذ ذلك الحين ، عاد أكثر من (3000) مواطن مصري في الخارج إلى مصر وفقاً لوزارة الهجرة ،

    مشيراً إلى أن الحكومة المصرية أعادت المصريين العالقين من جميع أنحاء العالم ،

    بما في ذلك ( الولايات المتحدة / بريطانيا / الكويت / السودان / السعودية / تركيا / أوغندا / رواندا / تشاد / النيجر ) .

  • نيويورك تايمز :أمريكا تتهم الصين بإختراق بيانات خاصة بلقاحات فيروس كورونا

    ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز ) الأمريكية أن ( مكتب التحقيقات الفيدرالي / وزارة الأمن الداخلي ) في الولايات المتحدة يستعدان لإطلاق تحذير يتعلق بخبراء حاسوب وقراصنة صينيين يعملون من أجل الوصول إلى البيانات المتعلقة بالأبحاث الأمريكية الجارية لتطوير لقاحات وعلاجات لفيروس كورونا ، مضيفة أن مسودة التحذير – الذي من المتوقع أن يصدر خلال أيام قليلة – تؤكد أن الصين تسعى للوصول إلى ” البيانات الصحية المتعلقة باللقاحات والعلاجات والاختبارات ، وذلك من خلال وسائط غير مشروعة ” .

     

    وأضافت الصحيفة أن مسودة التحذير تسلط الضوء على القرصنة الإلكترونية التي تقوم بها ” جهات غير تقليدية ” ، مشيرة إلى تصريحات لمسئولين أمريكيين أكدوا خلالها أن قرار توجيه اتهام محدد ضد فرق القرصنة الإلكترونية التي تديرها الصين ، إنما هو جزء من استراتيجية ردع تضم في إطارها الإداري والتنفيذي القيادة السيبرانية الأمريكية ووكالة الأمن القومي  ، مضيفة أن الهجمات الإلكترونية صاحبت تفشي فيروس كورونا ، حيث أعادت أكثر من (12) دولة نشر القراصنة العسكريين والاستخباراتيين لجمع كل ما في وسعهم فيما يتعلق بردود واستراتيجيات الدول الأخرى للتعامل مع فيروس كورونا ، حتى أن حلفاء الولايات المتحدة مثل كوريا الجنوبية والدول التي لا تُبرز بشكل عام قدراتها السيبرانية مثل فيتنام ، أعادت فجأة توجيه القراصنة الذين تديرهم الدولة للتركيز على المعلومات المتعلقة بالفيروس القاتل .

     

    كما أشارت صحيفة (نيويورك تايمز ) الأمريكية إلى أنه وفقاً للتشريعات التي عمل ” ترامب ” على إصدارها منذ ما يقرب من عامين ، فإن القائمين على تنفيذ تلك الاستراتيجية بإمكانهم اختراق الشبكات الصينية وغيرها من الشبكات من أجل شنّ هجمات مضادة متناسبة ، كما حصل قبل (18) شهراً حين تم ضرب مجموعات تعمل لصالح المخابرات الروسية كانت تسعى للتدخل في انتخابات منتصف المدة في عام  2018 ، وحينها وضع الخبراء الأمريكيون البرامج الضارة في شبكة الكهرباء الروسية كتحذير لموسكو.

     

    وأضافت الصحيفة أنه من غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة نفذت هجوماً مضاداً ضد فرق القرصنة الصينية ، بما فيها الفرق المرتبطة ارتباطاً قوياً بهيئة الدعم الاستراتيجي الصينية الجديدة التي تضطّلع بالمهام ذاتها التي تقوم بها القيادة السيبرانية ووكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة ، مشيرة إلى أن التحذير الأمريكي ضد بكين يعد أحدث الحلقات في سلسلة الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس ” ترامب ” لإلقاء اللوم على الصين كونها مصدر وباء كورونا وتحاول استغلال تداعياته ، مضيفة أن إدارة ” ترامب ” تتهم بكين بالتكتم على مدى انتشار الوباء ، وتشتبه في وقوع حادث في مختبر قريب من ووهان بؤرة ( كوفيد-19 ) تسبب بانتقال الفيروس إلى البشر .

     

    فيما أشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو” أكد أن لدى بلاده أدلة مهمة تؤكد أن مختبراً صينياً في مدينة ووهان هو مصدر انتشار فيروس كورونا ، مضيفة أنه على النقيض من ذلك أكدت الاستخبارات الأميركية إنها لم تتمكن حتى الآن من التأكيد ما إذا كان الوباء نتيجة حادث في مختبر ووهان ، فيما اعتبر كبير أطباء البيت الابيض ” انطوني فاوتشي ” أن الفيروس تطور في الطبيعة أولاً قبل أن ينتقل إلى البشر.

  • موقع قناة ( سي جي تي إن ) الصيني : مصر تتلقى الدفعة الثانية من المساعدات الطبية من الصين من أجل مكافحة فيروس كورونا

    ذكر الموقع أن مصر تلقت يوم الأحد الدفعة الثانية من المساعدات الطبية المقدمة من الحكومة الصينية لمكافحة وباء (كوفيد 19) ، مشيراً إلى تصريحات السفير الصيني لدى مصر ” لياو لي تشيانج ” – خلال حفل أقيم في مقر المخزن الرئيسي لوزارة الصحة المصرية للإمدادات الطبية – والتي أكد خلالها أن الدفعة الثانية تتكون من (440) صندوقاً تزن (4.7) طن بما في ذلك (10) آلاف كمامة من نوع ( N95 ) و (10) آلاف بدلة واقية و (70) ألف كاشف حمض نووي ، كما أكد أن هذه لحظة مهمة لمصر لمحاربة مرض فيروس كورونا والحفاظ على الإنتاج وتعزيز التنمية الاقتصادية في نفس الوقت ، مضيفاً أنه لطالما دعمت الصين بقوة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر ، معرباً عن اعتقاده أنه في ظل قيادتي البلدين ستعمل ( الصين / مصر ) معاً للتغلب على الوباء في نهاية المطاف .

    ذكر الموقع أن ” لياو ” أكد أن الدفعة الثالثة من المساعدات ستصل إلى القاهرة قريباً ، وستشمل (150) ألف كمامة من نوع N95)) ، ومليون كمامة جراحية ، و(70) ألف بدلة طبية واقية ، و(70) ألف زوج من القفازات الجراحية و(1000) مقياس حرارة ، كما أشار السفير الصيني إلى أنه عندما كان الصينيون يعانون من صراع صعب ضد المرض ، قدمت الحكومة المصرية والشعب المصري دعماً قيماً للصين ، مشيراً إلى إرسال الرئيس المصري ” السيسي ” برسالة إلى الرئيس ” شي جين بينج ” للتعبير عن تضامنه كما أهدت مصر المستلزمات الطبية إلى الصين .

    أضاف الموقع أن الحكومة المصرية تعتزم استئناف النشاط الاقتصادي تدريجياً عقب شهر رمضان ، في إطار التعايش مع مرض فيروس كورونا ، مع التشديد على اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية ، كما قررت الحكومة المصرية تمديد العمل بالإجراءات الاحترازية التي تطبقها لمواجهة فيروس كورونا حتى نهاية شهر رمضان الحالي.

  • وزارة الصحة تعلن تسلمها 4 أطنان مستلزمات طبية ووقائية هدية من الصين

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن استقبال شحنة مساعدات من المستلزمات الطبية الوقائية لفيروس كورونا المستجد للمرة الثانية، هدية من الصين ، إلى مصر وذلك في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمواجهة فيروس كورونا.

    وقدمت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد الشكر لجمهورية الصين الشعبية حكومة وشعبًا على هديتها لمصر للمرة الثانية، مؤكدة قوة العلاقات الثنائية بين البلدين على مدار سنوات مضت.

    وأوضح بيان أنه حضر مراسم استلام الشحنة، من الجانب المصري كل من اللواء وائل الساعي مساعد وزيرة الصحة للشئون المالية والإدارية والدكتور محمد شوقي وكيل وزارة الصحة بالقاهرة، ومن الجانب الصيني كل من السفير الصيني لدى القاهرة “لياو لي تشانج، والمستشار التجاري بالسفارة “هار بينج”.

    ومن جانبه أوضح اللواء وائل الساعي، مساعد وزيرة الصحة للشئون المالية والإدارية، أن الشحنة الثانية المقدمة من دولة الصين اليوم، تزن 4 أطنان وتتضمن 70 ألف كاشف تحليل حامض نووي خاص بفيروس كورونا، و10 آلاف كمامة طبية “N95″، و10 آلاف مجموعة من الملابس الوقائية، مشيرًا إلى أن هذه الشحنة من المساعدات الطبية هي الدفعة الثانية التي تقدمها الصين إلى مصر من أصل ثلاث دفعات خصصتها الحكومة الصينية لجمهورية مصر العربية، حيث تم استلام الشحنة الأولى في شهر أبريل الماضي وبلغت 4 أطنان من المستلزمات الطبية الوقائية عبارة عن 20 ألف كمامة”N95″، و10 آلاف من الملابس الوقائية، بالإضافة إلى 10 آلاف كاشف خاص بفيروس كورونا المستجد، كما سيتم استلام الدفعة الثالثة خلال الأيام المقبلة.

    وبالنيابة عن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، قام كل من اللواء وائل الساعي والدكتور محمد شوقي، بإهداء درع وزارة الصحة والسكان المصرية إلى السفير الصيني لدى القاهرة، تعبيرًا عن الشكر والامتنان للتعاون بين الشعبين الصيني والمصري خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد، كما لفت الساعي إلى أن مؤسسة المجتمع المدني الصينية “علي بابا” أهدت أيضًا وزارة الصحة والسكان شحنة مساعدات طبية تبلغ 4,7 طن من المستلزمات الطبية والوقائية وجار الانتهاء من إجراءات استلامها.

    وأشار الدكتور محمد شوقي، خلال مراسم تسلم الشحنة إلي عمق العلاقات بين البلدين في جميع المجالات ومنها المشروعات العملاقة ومشروعات البنية التحتية والتبادل التجاري، فضلاً عن التعاون في مجال الصحة، موضحًا أنه سيتم توزيع تلك الشحنات على المستشفيات طبقًا لاحتياج كل مستشفى.

    وخلال كلمته أشار السفير الصيني بالقاهرة “لياو ليتشيانج”، إلى أنه سيتم إرسال دفعة ثالثة من المساعدات أكبر حجمًا من الدفعتين السابقتين التي قدمتهما الحكومة الصينية إلى الحكومة المصرية، خلال الفترة المقبلة.

    ولفت السفير الصيني بالقاهرة إلى الاتصال الهاتفي بين الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية والرئيس ” شي جين بينغ” رئيس جمهورية الصين الشعبية، والذي أجري في الـ23 من شهر مارس الماضي اتصالا تناول تعزيز سبل التعاون بين البلدين للتصدي لفيروس كورونا المستجد، قائلًا: “مصر مدت يد العون للصين من خلال إرسالها شحنات من المستلزمات الوقائية والمساعدات في بداية الأزمة، والآن نقوم برد الجميل”.

    كما أشار إلى الشراكة الإستراتيجية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين على مدار السنوات، مؤكدًا أهمية التعاون في مجال الصحة والمجالات الأخرى بما يحقق التنمية المشتركة بين الصين ومصر، ضمن تكاتف الجهود المشتركة في العالم أجمع للتصدي لفيروس كورونا .

  • ترامب: لا أصدق ما تقوله الصين.. ومازلنا فى مستوى منخفض لعدد وفيات كورونا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يصدق ما تقوله الصين حول نسبة الوفيات لديها، مضيفا: نحن لا نزال في المستوى المنخفض بالنسبة لعدد وفيات كورونا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • طائرة مصر للطيران تغادر جوانزوا الصينية محملة بكمية من المستلزمات الطبية لصالح هيئة الشراء الموحد

    بكين – أ ش أ
    غادرت طائرة مصر للطيران مساء اليوم مطار مدينة جوانزوا بجمهورية الصين، بعد اكتمال تحميلها بحوالي 25 طنا هي قوام الشحنة الثانية من المستلزمات والمهمات الطبية التي تقوم بتوفيرها “هيئة الشراء الموحد” ضمن خطة الدولة لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد والحد من انتشاره وتوفير الحماية للأطقم الطبية في المستشفيات.

    يذكر أن الشحنة الثانية، من هذه المستلزمات الطبية يتحمل تكلفة نقلها مجموعة شركات “أبناء حسن علام” وقام بترتيبها وتمويلها مجموعة شركات “السويدي إليكتريك”.

    وتضم هذه الشحنة عددا من مستلزمات المهمات الطبية موزعة على (2.767 صندوق)، بحجم كلي (211 متر مكعب)، ووزن كلي (25 طن)، وبذلك يصل إجمالي ما وفرته الهيئة خلال الشهر الماضي أكثر من 40 طناً من المستلزمات الطبية بعد إضافة الشحنة الأولى التي تحملتها منفردة مجموعة شركات “السويدي إليكتريك”.

    يذكر أن “الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى وإدارة التكنولوجيا الطبية” المنشأة بالقانون رقم 151 لسنة 2019، تعمل على تطوير المنظومة الصحية، حيث تختص، دون غيرها، بإجراء عمليات الشراء للمستحضرات والمستلزمات الطبية البشرية لجميع الجهات والهيئات الحكومية، كما تتولى طبقاً للقواعد والمعايير الدولية المتعلقة بالشراء الموحد إعداد خطط وبرامج وقواعد التدبير والشراء الموحد من الداخل أو الخارج، وإعداد الموازنة التقديرية السنوية اللازمة للشراء بالتنسيق مع وزارة المالية والجهات المستفيدة.

  • الصين: لا وفيات أو إصابات محلية بـ”كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية

    أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين اليوم الاثنين، عدم تسجيل أي وفيات أو إصابات محلية بمرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) خلال الساعات الـ 24 الماضية، فيما تلقت تقارير عن 3 حالات إصابة جديدة وافدة من الخارج، ما رفع إجمالي حالات الإصابة إلى 82880 حالة وظل عدد الوفيات دون تغيير عند 4633 شخصا حتى نهاية يوم أمس.

    وذكرت اللجنة -في تقريرها اليومي- أنه تم تسجيل حالة واحدة مشتبه بإصابتها بالفيروس وافدة من الخارج في شنجهاي، فيما خرج 53 شخصا من المستشفيات بعد شفائهم أمس ليصل إجمالي المتعافين إلى 77766 شخصا، بينما انخفض عدد الحالات الخطيرة بحالة واحدة إلى 33 حالة.

    وأضافت اللجنة أنه حتى يوم أمس تم الإبلاغ 1675 حالة وافدة من الخارج بينها 1273 مريضا خرجوا من المستشفيات بعد شفائهم، وأن 7392 شخصا كانوا على اتصال وثيق مع المصابين لا يزالون تحت الملاحظة الطبية، كما تم تسجيل 13 حالة جديدة بدون أعراض بينهم حالتان وافدتان من الخارج.

    وحتى نهاية يوم أمس، تم تسجيل 1039 حالة إصابة مؤكدة بما في ذلك أربع حالات وفاة في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، و45 حالة مؤكدة في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة، و436 حالة في مقاطعة تايوان بما في ذلك ست حالات وفاة، فيما خرج 879 مريضا في هونج كونج و39 في ماكاو و332 في تايوان من المستشفيات بعد شفائهم.

  • باحثون صينيون يأكدوا فاعليه لقاح “كورونا فاك” …والشركة تبدأ في إنتاج 100 مليون جرعة

    أكد باحثون من مختبر “سينوفاك بيوتيك” Sinovac Biotech فى بكين، إن الشركة تستعد لإنتاج 100 مليون جرعة من لقاح بدأت منذ فترة قصيرة بتجربته بشريا بعد نجاحه فى الاختبار على الحيوانات، بحسب “روسيا اليوم”.

    وتجرى الشركة حاليا 4 تجارب كلينيكية على اللقاح الذى لا يتجاوز حجمه عن نصف ميليليتر بعد أن أثبت نجاحه على القردة.

    وجرى تغليف آلاف العبوات من اللقاح التى انتجت وتستند على توليد عنصر طفيلى خامل، وجرى تغليفها بعبوات بيضاء وبرتقالية مع اسم “كورونافاك” (Coronavac) عليها.

    وقامت الشركة بإرسال دفعات كبيرة من اللقاح للسلطات الطبية فى الصين للحصول على الموافقات، إلا أن الشركة تظهر أنها قادرة على انتاجه على نطاق واسع بكميات كبيرة جدا.

    وكانت الشركة قد أكدت أن اللقاح لم يترك أى آثار جانبية واضحة فى القردة، وأن المختبر بدأ التجارب على البشر فى 16 أبريل.

    وأعطى باحثو مختبر “سينوفاك بيوتيك” جرعتين مختلفتين من اللقاح إلى ما مجموعه ثمانية قردة ريسوس، وبعد ثلاثة أسابيع، أدخلوا فى رئتى القرود جرعة فيروس سارس CoV-2، وهو الفيروس الذى يسبب “كوفيد- 19″، من خلال أنابيب أسفل القصبة الهوائية، ولم يصب أى منهم بعدوى كاملة بحسب وكالة “أ ف ب”.

    وكان للقرود التى أعطيت الجرعة الأكبر استجابة جيدة، فبعد 7 أيام من تلقيها عدوى الفيروس، لم يعثر الباحثون على أى آثار له فى بلعوم أو رئتى القرود.

    وأكد ليو بيتشنغ وهو مدير فى شركة سينوفاك إن الشركة لا تعرف بالتحديد متى ستكون قادرة على توزيع اللقاح، بحسب “أ ف ب”.

    وقال كبير مديرى الشؤون التنظيمية الخارجية فى سينوفاك، منغ وينينغ، فى تصريحات صحفية نقلتها وسائل إعلام محلية إن النتائج “تمنحنا الكثير من الثقة” بأن اللقاح سيؤثر فى البشر.

  • بسبب كورونا.. ترامب: ندرس العديد من الإجراءات ضد الصين

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن إدارته تدرس إجراءات كثيرة بحق الصين فى ظل جائحة فيروس كورونا التى بدأ انتشارها من مدينة ووهان الصينية. ورد ترامب، خلال مؤتمر صحفى عقده مساء الجمعة، على سؤال حول ما إذا كان يدرس فرض رسوم جمركية جديدة على البضائع الصينية: “ننظر فى أشياء كثيرة”.

    وسبق أن أكد الرئيس الأمريكى أن بإمكانه فرض رسوم جديدة على السلع من الصين من أجل “معاقبتها” على انتشار فيروس كورونا، مؤكدا أنه لا يريد التخلى عن التزامات الدين الحكومى.

    ووجه الرئيس الأمريكى، انتقادات لاذعة إلى الصين، متهما إياها بتضليل المجتمع الدولى بشأن بدء تفشى الفيروس، رغم أن منظمة الصحة العالمية أكدت مرارا شفافية تعامل السلطات الصينية مع هذا الموضوع.

    وأعلن ترامب، الخميس، أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد الفيروسات بمدينة ووهان، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك، رغم أن الاستخبارات الأمريكية ومنظمة الصحة العالمية أكدتا أن هذه السلالة لها أصل طبيعي.

     

  • واشنطن بوست: إدارة ترامب تخطط لإجراءات انتقامية ضد الصين بسبب كورونا

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن كبار المسئولين الأمريكيين بدأوا فى استكشاف مقترحات لمعاقبة الصين أو مطالبتها بتعويض مالى لتعاملها مع وباء كورونا، بحسب ما ذكر أربع مسئولون رفيعو المستوى بالإدارة الأمريكية على معرفة بالتخطيط الداخلى.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن هذا الخطوة من شأنها أن تكسر العلاقات المتوترة بالفعل بين القوتين العظمتين فى لحظة خطيرة للاقتصاد العالمى.

    وكان من المتوقع أن يلتقى مسئولون رفيعو المستوى من مختلف الوكالات الحكومية الأمريكية الخميس، للبدء فى وضع استراتيجية للسعى إلى إجراءات انتقامية ضد الصين، حسبما قال مصدران مطلعان على الاجتماع، رفضا الكشف عن هويتهما لعدم تفويضهما بالكشف عن الخطة. ويشارك مسئولون بوكالات الاستخبارات الأمريكية أيضا فى الخطة.

     وكان الرئيس ترامب قد أعرب فى الأيام الأخيرة عن غضبه من الصين لمساعديه وآخرين، وألقى باللوم على بكين فى حجب معلومات بشأن الفيروس وناقش فرض إجراءات قاسية ستؤدى على الأرجح إلى رد من الصين، وفقا للمصادر.

     وبعيدا عن العلن، ناقش ترامب ومساعدوه تجريد الصين من حصانتها السيادية التى تهدف لتمكين الحكومة أو الضحايا الأمريكيين من مقاضاة الصين بسبب الضرر.

    وقال جوج سوريال، الذى عمل فى السابق كمسئول تنفيذى فى مؤسسة ترامب ويشارك فى دعوى قضائية ضد الصين، أنه وكبار مسئولى البيت الأبيض قد ناقشوا فرض قيود على الحصانة السيادية للصين.

    ويقول خبراء القانون، إن محاولة القيام بذلك سيكون من الصعب للغاية تحقيقها، وربما تتطلب تشريعا من الكونجرس.

    وناقش بعض مسئولى الإدارة أيضا، بحسب واشنطن بوست، إلغاء الولايات المتحدة جزءا من التزامات الديون عليها للصين، وفقا لشخصين مطلعين على المحادثات الداخلية. ولم يعرف ما إذا كان ترامب قد أيد هذه الفكرة.

     وردا على ذلك، قال ترامب “بدأت تلعب هذه الألعاب وهذا صعب”، وأشار إلى أن إلغاء دفع الفائدة للصين قد يقوض حرمة الدولار، إلا أنه أضاف أنه سيكون هناك طرف أخرى لفرض جزاءات شديدة على الصين مثل جمع تريليون دولار بفرض تعريفة على الواردات الصينية.

  • الصين ترفض مشاركة منظمة الصحة العالمية في تحقيق ظهور كورونا

    أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية في الصين جودين جاليا أن السلطات الصينية ترفض بشكل مستمر الطلبات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية للمشاركة في التحقيق في ظهور نوع جديد من فيروس كورونا.

    وتواصل منظمة الصحة العالمية تقديم الطلبات للمشاركة بالتحقيق إلى السلطات الصينية والسلطات الطبية”.

    وأشار الممثل إلى أن منظمة الصحة العالمية مهمة جدًا لمعرفة كيفية ظروف ظهور الفيروس لمنع حدوث وباء جديد ، مؤكدا أن السلطات الصينية لم تسمح لمنظمة الصحة العالمية للوصول إلى توثيق مختبري الفيروسات في ووهان – مركز انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة في التحقيقات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.

    وأعلن الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، أمس أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد بمدينة ووهان ، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك.

  • الدفاع الكويتية: وصول طائرة تابعة للقوات الجوية من الصين محملة بمعدات طبية

    أعلنت وزارة الدفاع الكويتية، وصول طائرة تابعة للقوة الجوية الكويتية قادمة من الصين اليوم الأربعاء، محملة بشحنة من المعدات الطبية اللازمة للاستخدام، ضمن جهود الدولة في مكافحة إنتشار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).

    وقالت مديرية التوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الدفاع الكويتية- في بيان صحفي – إن هذه الرحلة تأتي ضمن جهود التعاون المشترك بين وزارتي الدفاع والصحة الكويتيتين، من أجل توفير المعدات الطبية اللازمة؛ لمواجهة مثل هذه الظروف، عبر رحلات الجسر الجوي التي تقوم بها (الدفاع)، ممثلة بالقوة الجوية.

    تجدر الإشارة إلى أن وزارة الدفاع الكويتية، ممثلة في القوة الجوية، نقلت خلال الفترة الماضية خمس شحنات من الصين، محملة بكميات تبلغ نحو 250 طنا من المستلزمات الطبية اللازمة، في إطار جهود الكويت لمواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).

  • الجيش الصيني يهاجم مدمرة أمريكية ويطردها من المياه الإقليمية

    صرح الجيش الصيني، أن قواته البحرية طرت مدمرة أمريكية “اخترقت المياه الإقليمية” في بحر الصين الجنوبي، في واقعة “كان يمكن أن تتسبب بسهولة في وقوع حادث”.

    وأوضح المتحدث باسم الجيش الصيني، إن “المدمرة الصاروخية الأمريكية “يو إس إس باري” اخترقت المياه الإقليمية الصينية قبالة جزر شيشا، وأن قوات البحرية وسلاح الجو قامت بمتابعة مسارها وحذرتها وطردتها”، بحسب صحيفة Global Times الصينية.

    وأضاف المتحدث أن “الأعمال الاستفزازية التي تقوم بها الولايات المتحدة تعتبر انتهاكا خطيرا للقانون الدولي وسيادة الصين ومصالحها الأمنية، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تزيد بشكل متعمد حدة المخاطر الأمنية في المنطقة، وحث الحكومة الأمريكية على “التركيز على احتواء تفشي فيروس كورونا في الداخل بدلا من زعزعة الأمن والسلام الإقليميين”.

    وأعلنت البحرية الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي عن إرسال سفينة حربية إلى مضيق تايوان، لإظهار “التزام الولايات المتحدة بأن تكون منطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومفتوحة للملاحة البحرية”.

  • علماء صينيون يحذرون: كورونا سيعود كل عام وهو مختلف عن السارس

    أكدت شبكة سكاى نيوز الإخبارية، أنه فى الوقت الذى يعمل فيه العلماء على قدم وساق لإيجاد لقاح أو علاج لمواجهة أزمة فيروس كورونا، حذر علماء صينيون من أن الفيروس لن يختفى، موضحين أنه سيعود للظهور كل عام، حيث قالت مجموعة من الباحثين الفيروسيين والأطباء الصينيين، إنه ليس من المرجح أن يختفى فيروس كورونا بالطريقة التى حدثت مع فيروس سارس قبل 17 عاما، وذلك لأن كورونا قادر على الدخول إلى جسم الإنسان وعدم التسبب بأى أعراض، على عكس سارس.

    ولفتت إلى أنه سيكون من الصعب حصر حالات الإصابة جميعها، وإدخالها فى الحجر الصحى لمنع انتشار الفيروس، حيث قال مدير معهد الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية، جين تشى، إنه من المحتمل جدا أن يكون كورونا وباءً يتعايش معه البشر لفترة طويلة، ويصبح موسميا ومستمرا بالتواجد داخل الأجسام البشرية.

    وأصبح هناك إجماع بين كبار الباحثين والحكومات فى جميع أنحاء العالم، على أنه من غير المحتمل القضاء على “كوفيد-19″، على الرغم من عمليات الإغلاق المكلفة التى أدت إلى خسائر كبيرة فى الاقتصاد العالمى، وفى جانب متصل أوضح بعض خبراء الصحة العامة أن السماح للفيروس بالانتشار بطريقة مراقبة، بين الفئات الأصغر سنا من السكان، سيكون بمثابة طريقة أفضل للتعامل معه، لتكوين ما يعرف بمناعة القطيع، بدلا من الاستمرار فى أوامر الإغلاق.

  • بعد استخدامه في الصين.. أمريكا تجرب دواء حرقة المعدة لعلاج مرضى كورونا

    أعطت شبكة مستشفيات رئيسية في نيويورك جرعات عالية من دواء حرقة المعدة “حموضة المعدة”، دون وصفة طبية للمرضى المصابين لمعرفة ما إذا كان سيعمل لعلاج فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وبحسب “سي إن إن”، وقال دكتور كيفين تريسي، رئيس معاهد فينشتاين للأبحاث الطبية في نورثويل هيلث، التي تدير 23 مستشفى في بيبسيد، إن دراسة “فاموتيدين” العنصر النشط في “بيبسيد” بدأت في 7 أبريل، ويمكن أن تأتي النتائج الأولية في غضون أسابيع قليلة.

    يتلقى المرضى الدواء عن طريق الوريد بجرعات أعلى بحوالي تسعة أضعاف ما يتناوله الناس عن طريق الفم لعلاج حرقة المعدة.

    وقال تريسي حتى الآن، تم تسجيل 187 مصابا بفيروس كورونا في التجارب السريرية ، وتأمل نورثويل في نهاية المطاف في تسجيل 1200 شخص.

    توصل تريسي وزملاؤه إلى فكرة دراسة فاموتيدين بعد أن لوحظ أن بعض المصابين بفيروس كورونا في الصين الذين يتناولون الدواء كانوا أفضل حالا من المرضى الذين لا يتناولون الدواء.

    قال تريسي:”هناك الكثير من الحكايات التي تمر بنا وتعطينا بعض الأمل. إنني أتطلع حقًا إلى نتائج هذه التجربة”.

    قال تريسي بالإضافة إلى ملاحظة المرضى الصينيين ، في مراجعة أجرتها مختبرات “Alchem” ​​ومقرها فلوريدا للأدوية الموجودة التي قد تعلب دورا في  مقاومة فيروس كورونا، ظهر فاموتيدين في أعلى القائمة.

  • الصين.. مستشفيات ووهان خالية من أي إصابة بفيروس كورونا

    أكد مسئول صيني أن مستشفيات مدينة ووهان مصدر تفشي فيروس كورونا “كوفيد-19” أصبحت خالية من أي حالة إصابة بالعدوى.
    ونقلت وكالة “رويترز” نقلا عن مسئول في مجال الصحة قوله إن مستشفيات ووهان أصبحت خالية من أي حالة إصابة بالفيروس.
    وأضاف مي فنج، المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية، “آخر الأخبار هي أنه بحلول 26 أبريل، كان عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في ووهان صفرا، وذلك بفضل الجهود المشتركة لووهان والعاملين الطبيين من جميع أنحاء البلاد”.
    وأعلنت المدينة الصينية تسجيل 46452 حالة إصابة بفيروس كورونا، وهو ما يمثل 56 % من إجمالي الإصابات على مستوى الصين.
    بينما توفي 3869 جراء فيروس كورونا في مدينة ووهان، وهو يمثل 84% على مستوى البلاد.
  • الصين تسجل 12 حالة إصابة جديدة بكورونا دون وفيات

    أظهرت بيانات لجنة الصحة الوطنية اليوم السبت تسجيل الصين 12 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في 24 أبريل مقابل 6 حالات جديدة في اليوم السابق.

    وكان من بين هذه الحالات الجديدة 11 حالة واردة من الخارج مقابل حالتين تم إعلانهما في اليوم السابق.

    وأعلنت اللجنة أيضا 29 حالة إصابة جديدة لأشخاص لم تظهر عليهم أعراض بتراجع طفيف عن محصلة اليوم السابق والتي بلغت 34 وكان من بين تلك الحالات أربع حالات واردة من الخارج.

    ويبلغ الآن إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة في الصين 82816 حالة.

    وما زال عدد حالات الوفاة عند نفس المستوى وهو 4632 حالة دون تسجيل أي حالات وفاة جديدة في 24 أبريل.

  • الصين تكشف فشل شركة جلعاد الأمريكية فى علاج فيروس كورونا

    اعترضت شركة جلعاد للأدوية أمريكية التقارير التي تفيد بأن دواءها التجريبي المضاد للفيروسات فشل في علاج المرضى الذين يعانون من اعراض شديدة لفيروس كورونا المستجد.

    ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، نشرت منظمة الصحة العالمية الخميس الماضي، مسودة ملخص لتجربة دواء ريميسيفير ، والتى أعدتها شركة جلعاد ساينسز ومقرها كاليفورنيا لعلاج فيروس كورونا.

    كانت الشركة قد طورت في الأصل علاج اللإيبولا لمواجهة فيروس كورونا، حيث ثبت أن الدوائها يحارب الفيروسات التاجية مثل المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارز) ، وفيروس كورونا الجديد.

    وجدت النتائج المبكرة لدراسة أجريت في الصين أن علاج ريميسيديفير لم يحسن ظروف مرضى الفيروس التاجي أو قلل من وجود الفيروس في مجرى الدم.

    واوضحت الصحيفة انه كان هناك اهتمام مرتفعا بعلاج شركة جلعاد لعدم وجود حاليا علاجات معتمدة أو لقاحات وقائية لـ COVID-19 ، المرض الناجم عن الفيروس ، الذي اصابرض أكثر من 871000 وقتل أكثر من 49000 في الولايات المتحدة.

    وكان الأطباء يأملون لأي شيء قد يغير مسار المرض الذي يهاجم الرئتين ويمكن أن يضر الأعضاء الأخرى في الحالات الشديدة للغاية.

    في التجربة الصينية التي تم إجراؤها على دواء اللإيبولا المطور ، والذي تم إعطاؤها عن طريق التسريب في الوريد ، فشل الدواء في تحسين ظروف المرضى وتقليل وجود العامل الممرض في مجرى الدم.

  • منظومة “إس-400” الصينية تطلق الصواريخ…فيديو

    ظهر مقطع الفيديو الأول على الإنترنت، والذي يظهر فيه إطلاق الصواريخ من أنظمة الدفاع الجوي الروسية “إس-400” التي تم تسليمها إلى الصين.

    وكتب تحت الفيديو المنشور على موقع يوتيوب أن الفيديو مخصص للذكرى السبعين لتشكيل أول كتيبة للدفاع الجوي للوحدة المتطوعة من جيش التحرير الشعبي الصيني في كوريا.

    يشار إلى أن روسيا سلمت إلى الصين فوجين من أنظمة الدفاع الجوي “إس-400”. ونتيجة لذلك، كانت الصين أول مالك أجنبي لهذه الأنظمة الروسية. نجحت تجربة إطلاق “إس-400” في الأراضي الصينية.

    وأوضحت وسائل الإعلام الصينية لماذا تحتاج البلاد لأنظمة الدفاع الجوي الروسية تلك. على وجه الخصوص، يلاحظ أن “إس-400” يبلغ مداها 400 كيلومتر، وهذا يتجاوز قدرات أنظمة الصواريخ الأجنبية المماثلة، لذلك ترغب العديد من الدول في الحصول على هذه الأسلحة.

  • الكرملين: لا توجد أي دلائل تشير إلى أن الصين تخفي معلومات حول فيروس كورونا

    أعلن السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، اليوم الخميس ، أن الكرملين لا يرى وجود دلائل تشير إلى أن الصين كان بإمكانها أن تخفي معلومات حول فيروس كورونا المستجد.

  • الصين تشيد بنهج روسيا في الكشف عن منشأ فيروس كورونا

    قال المتحدث باسم الخارجية الصينية غين شوان، في مؤتمر صحفي اليوم الخميس، إن الصين تقدر نهج روسيا الموضوعي والعقلاني والعلمي في قضية تتبع مصدر نشوء فيروس كورونا.

    وقال غين شوان: “الصين وروسيا جيران، وترتبط بلداننا بشراكة شاملة وتفاعل استراتيجي… لروسيا موقف موضوعي وعلمي وعادل وعقلاني بشأن مسألة أصل نشوء فيروس كورونا، ونحن نقدر ذلك”.

    وأكد المسؤول الصيني أنه منذ بداية انتشار وباء كورونا، كانت روسيا والصين تدعمان بعضهما البعض بقوة، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ أجروا محادثة هاتفية مرتين في شهر واحد والتي أعطت دفعة لتعزيز التعاون بين البلدين في مكافحة الجائحة.

    وشدد على أن: “أي محاولات لتسييس قضية أصل فيروس كورونا التاجي أو إلقاء اللوم على الآخرين غير مقبولة. ويجب على المجتمع الدولي العمل معًا وتوحيد الجهود لضمان سلامة الصحة العامة في جميع أنحاء العالم”.
    وفي وقت سابق، أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن جميع الادعاءات المتعلقة بالأصل الاصطناعي لـ”كوفيد – 19″، غير مثبتة، في حين لا توجد معلومات كافية لاستخلاص أي استنتاجات.

  • شينخوا: العلاقات الصينية المصرية تزداد قوة وسط مكافحة فيروس كورونا

    ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أنه وسط مكافحة العالم بأسره لفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) منذ بداية العام الجارى، ازدادت العلاقات الثنائية والثقة المتبادلة بين الصين ومصر قوة ومتانة لتواصل تعزيز وشائج المودة والصداقة، ليس على مستوى حكومتي البلدين فحسب، وإنما أيضا على مستوى المجتمع المدني وبين الأصدقاء الصينيين والمصريين . “

    وأضافت الوكالة –في مقالة خاصة بثتها اليوم الاثنين، أن الرئيس الصيني “شي جين بينج” أكد، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي في مارس الماضي أنه يؤمن بأن الصداقة التقليدية بين الصين ومصر ستزداد عمقا وقوة عبر مكافحة المرض بشكل مشترك، وأن الصين عازمة على تشارك المعلومات المتعلقة بالمرض وخبرات الوقاية والسيطرة ونتائج البحوث الطبية مع مصر، فضلا عن تزويدها بالإمدادات الطبية اللازمة لدعم جهودها في الوقاية من المرض والسيطرة عليه، والتعاون معها في دحر المرض.

    وأعرب الرئيس السيسي –خلال المحادثة- عن ثقته أن المكافحة المشتركة ضد المرض ستسفر عن دعم الصداقة بين البلدين، فيما أظهر الرئيس السيسي، في رسالة بعث بها إلى نظيره الصيني مطلع فبراير الماضي، حرص مصر على مساعدة الصين بكل الوسائل الممكنة.

    وتابعت الوكالة أنه في بادرة تضامن قوية ، زارت وزيرة الصحة والسكان الدكتورة هالة زايد الصين في بداية مارس، وصرحت “نحن مهتمون جدا لمد يد العون للشعب الصيني”، لأن مساعدة الصين في التغلب على فيروس كورونا الجديد هي حماية لكل الإنسانية والدول في العالم.

    وأشارت الوكالة الإخبارية إلى أنه فضلا عن التبادلات وأوجه التعاون الودي على المستويين الرئاسي والحكومي، بذلت مؤسسات وجمعيات المجتمع المدني في مجالات التعليم والتجارة والصناعة والصحة وغيرها، قصارى جهودها لتعزيز التعاون المشترك في الحرب ضد الفيروس.

    وأضاءت مصر في مساء الأول من مارس ثلاثة من أشهر معالمها الأثرية – قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة، ومجمع معابد الكرنك بمحافظة الأقصر، ومعبد فيلة في أسوان- بألوان علم الصين، واعتبر محافظ الأقصر مصطفى ألهم هذا القرار “نوعا من التعاطف مع شعب الصين العظيم.. ورسالة قوية بأن مصر والمصريين لن ينسوا مواقف الصين الداعمة لهم ” .

    وأذاعت فضائيات مصرية فيديو قامت وزارة الصحة بنشره وجاء بعنوان “مصر هتنتصر على كورونا”، حيث سلط الفيديو الضوء على نضال الشعب الصيني ضد فيروس كورونا الجديد، هادفا إلى تشجيع الشعب المصري والتعبير عن قدرته على دحر الفيروس من خلال إظهار جهود الشعب الصيني وإجراءاته العملية في مكافحة المرض.

    من جانبها، أكدت الدكتورة أميمة غانم المستشار الثقافي المصري في الصين أن العالم يواجه تهديد فيروس كورونا الجديد معا، وإن قوة العلاقات المصرية الصينية تجلت في مثل هذه المواقف الصعبة، قائلة: “تلقيت اتصالات عديدة من أصدقائي الصينيين، أعربوا فيها عن قلقهم وتحياتهم لي ولمصر وللشعب المصري، وساعدونا بشكل حثيث على تنسيق مسألة الإمدادات الطبية، الأمر الذي جعلني أشعر بعمق مشاعر المودة والصداقة التي تجمع بين الشعبين المصري والصيني”.

    وأعربت الدكتورة أميمة عن امتنانها تجاه الأصدقاء الصينيين، وخاصة المغتربين والطلاب والمدرسين الصينيين المقيمين بمصر، لقيامهم بجمع الأموال والتبرع بمستلزمات طبية للأصدقاء المصريين، مؤكدة أن “تقديمهم لهذه المساعدة الأخلاقية والمادية تطلب منهم جهدا كبيرا. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأعرب عن خالص شكري لأصدقائي الصينيين الأعزاء”.

    وأضافت الدكتورة أميمة مستشهدة بقول صيني مأثور إن “وقت الشدة يظهر معادن الناس، ليجتازوا المحن معا ويساعدوا بعضهم بعضا”، مشيرة إلى أنه خلال هذه الفترة من المكافحة المشتركة للفيروس، لم أشهد فقط صداقة عميقة بين الحكومتين، بل شهدت أيضا تعاطفا وتآزرا بين شعبي البلدين.. “وتحدوني الثقة بأن هذه هي الصداقة التي يتوق إليها الشعبين المصري والصيني، وكذلك الصداقة التي تتوق إليها الشعوب في جميع أنحاء العالم”.

    وفي جامعة بكين، سارع خبراء صينيون، بالتعاون مع خبراء من مصر وتونس وسوريا، إلى ترجمة وتنقيح ونشر مجموعة من الملفات والإرشادات التي نشرتها وزارة الصحة الصينية إلى اللغة العربية، من ضمنها “آليات تشخيص الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس كورونا الجديد وعلاجه (النسخة التجريبية السابعة)” و”آليات الوقاية من الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس كورونا الجديد ومكافحته (النسخة السادسة)” و”إرشادات فنية للوقاية من عدوى فيروس كورونا الجديد في المؤسسات الطبية والصحية ومكافحتها (النسخة الأولى)”.

    وقال نائب عميد كلية اللغات الأجنبية بجامعة بكين “فو تشي مينغ” إن خبراء من جامعة القاهرة بذلوا جهودا كبيرة في أعمال الترجمة هذه وطرحوا اقتراحات وإرشادات مفيدة منذ بداية المشروع، و”من المتوقع أن ننشر الملفات قريبا في جميع الدول العربية مجانا من أجل تبادل التجارب والخبرات في مكافحة الفيروس ومساعدة الأصدقاء العرب الأعزاء”.

    وأضاف مينغ أن “أزمة الفيروس تجاوز تأثيرها الصحة والطب ليمتد إلى شتى المجالات”، حيث عززت جامعتا بكين والقاهرة التعاون في دفع التعليم عبر الإنترنت؛ وذلك من أجل الحفاظ على مسيرة وتقدم الدراسة والبحوث والتبادلات العلمية من أجل تخفيف الخسائر الناجمة عن الفيروس.

    كما نشر مركز الدراسات الصينية العربية للإصلاح والتنمية، الذي أنشأته وزارة الخارجية الصينية ووزارة التعليم الصينية وحكومة شنجهاي وجامعة شنجهاي للغات الأجنبية، حتى الأسبوع الجاري 50 تقريرا يضم إجمالي 200 ألف كلمة تحت عنوان “نحن معا.. التقرير اليومي لحالات كوفيد-19 في الدول العربية” لجمع المعلومات والأخبار ذات الصلة وترجمتها إلى اللغة الصينية، حيث يتابعها في الصين الكثير من موظفي الوزارات، ووكالات الإعلام، والعلماء والخبراء في مؤسسات البحوث، ومديري المشاريع في الشركات المرتبطة بأوجه تعاون مع الدول العربية، والطلاب الدوليين.

    من جهتها، قالت “تشن يوه يانغ” خبيرة الشؤون العربية في مركز الدراسات الصينية العربية للإصلاح والتنمية إن الشعب الصيني يتابع باهتمام بالغ الأوضاع في الدول العربية وبينها مصر، مشيرة إلى أن أوجه التقدم والابتكارات والخبرات المصرية مثل نظام المراقبة على الهواتف المحمولة في مكافحة الفيروس لفتت الانتباه على نطاق واسع.

    أما في قطاع الصناعة والبنية التحتية، فمازال العمال والمهندسون الصينيون والمصريون يواصلون العمل في مشروع بناء جسر متحرك للسكك الحديدية يمر فوق قناة السويس، حيث تم تركيب ما يقرب من نصف الهياكل الفولاذية الأولى للهيكل العلوي لأساس الجسر الجديد وسط أزمة الفيروس.

    ومن أجل مواجهة الوضع الوبائي الذي يزداد حدة في المنطقة، قامت إدارة المشروع الصينية المصرية المشتركة في محافظة الاسماعيلية، بتحديث إجراءات الوقاية وتحسين خطة الاستجابة للطوارئ وفقا للوضع الفعلي.

    وأكد أحد المسؤولين بالمشروع أنهم وفروا أقنعة الوجه، والمطهرات، والكحول الطبي، والملابس الواقية، والنظارات الواقية، وأجهزة الكشف عن درجة حرارة الجسم، وغيرها من مواد الوقاية، من أجل حماية صحة المشاركين وضمان تقدم المشروع في نفس الوقت.

    كما انتهت الشركة الصينية العامة للهندسة المعمارية (CSCEC) في مارس من تغطية سقف أول ناطحة سحاب بمنطقة الأعمال المركزية، التي تتكون من 20 برجا وتقوم الشركة ببنائها في العاصمة الإدارية الجديدة، على بعد حوالي 50 كلم شرق العاصمة المصرية القاهرة. واتخذت الشركة إجراءات عديدة لتقليل مخاطر الإصابة بالفيروس، وأرسلت فريقا طبيا إلى مصر لتدريب العمال والموظفين والمهندسين في موقع البناء ومساعدتهم على ضمان صحتهم دون تأجيل العمل.

    وذكرت الوكالة الصينية أن مجال الثقافة شهد تعاونا مغلفا بمشاعر فياضة، إذ تداولت مواقع الإنترنت الصينية والعربية في الآونة الأخيرة أغنية جديدة بعنوان “شمس الشرق” باللغتين العربية والصينية، تقديرا لجهود الصين في مواجهة فيروس كورونا الجديد والسيطرة عليه، وهي أغنية حازت على إعجاب الكثيرين على منصات التواصل.

  • لليوم الثاني على التوالي.. الصين بلا وفيات بسبب كورونا

    أعلنت السلطات الصينية، اليوم الإثنين، تسجيل 12 إصابة جديد بفيروس كورونا المستجد اليوم، في عموم البلاد.

    كما أعلنت الصين، عن عدم تسجيل أي وفيات بسبب فيروس كورونا المستجد، لليوم الثاني على التوالي.

    ويواصل فيروس كورونا المستجد حصد أرواح الآلاف كل يوم في دول العالم، دون وجود أمل حتى الآن باقتراب التوصل لعقار خلال الأسابيع القليلة القادمة، وربما يستمر الأمر لأشهر، وإن كان بشكل أخف، مع تخفيف من الدول إجراءات العزل والاغلاق.

    وقالت صحيفة ديلي ميل ، إن خطر الفيروس الذي يضرب العالم الآن يتوسع كل يوم حيث أحصت أمريكا نحو 750 ألف إصابة بينما أعداد الوفيات تتجاوز ال30 ألف.

  • السفير الصينى يعلن عن دفعتين مساعدات جديدتين لمصر بالإضافة للمساعدات من الجهات الصينية غير الحكومية

    قال لياو ليتشيانج، السفير الصينى بالقاهرة، إن الحكومة الصينية قدمت دفعة من المساعدات إلى الحكومة المصرية عبارة عن 20 ألف كمامة من نوع أن 95، و10 آلاف من بذات طبية و10 آلاف كواشف صينية.

    وأضاف ليتشيانج، فى المؤتمر السابع الذى تعقده السفارة الصينية بشأن جهود مكافحة كورونا، والذى تم تنظيمه عبر الإنترنت، أن الدفعة الثانية من المساعدات عبارة عن 10 آلاف كمامة أن 95، و10 ألاف بذات طبية واقية تصل 21 إبريل، موضحًا أن هناك دفعة ثالثة ضخمة من الحكومة الصينية إلى مصر، وجارى التنسيق بين الجانبين لشحن 150 ألف كمامة، ومليون كمامة طبيب، و70 ألف بذلة طبية، و70 ألف كواشف اختبار لفيروس كورونا، وألف جهاز قياس حرارة.

    وقال السفير الصينى، إنه مساء اليوم سيتم تنظيم مراسم تسليم المساعدات فى تشينشيانج إلى مستشفيات التعليم العالى والعزل الصحى، وهى دفعة من 100 ألف كمامة طبية، و15 ألف من أن 95، و1200 من كواشف اختبار كورونا، وبدل طبية، موضحًا أن بعد غد سيتم تنظيم مراسم فى تشينشيانج لتسليم مساعدات إلى الأزهر الشريف عبارة عن آلاف الكمامات طبية.

    وأوضح أنه بالإضافة إلى هذه المساعدات التى تقدمها الجهات الرسمية، هناك مساعدات من الشركات الصينية والمؤسسات غير الحكومية إلى الجهات المصرية المعنية، فالمساعدات الصينية إلى مصر تقدم على دفعات، دفعة من وازرة الصحة، و3 من الحكومة، ودفعة من تشينشيانج إلى المستشفيات والبحث العلمى، ومن حكومة تشينشيانج إلى الأزهر الشريف، وهناك أيضا من المستشفيات إلى المستشفيات المصرية.

  • الصين: توفير اللقاح المضاد لكورونا لمصر فور اكتشافه

    قال لي دونج الوزير المفوض للسفارة الصينية في مصر: إن مصر وقفت مع بلاده كالصديق وقت الضيق لذلك فإن بكين تقف معها الآن من أجل عبور أزمة كورونا.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” المذاع على قناة “إم بي سي مصر” تقديم عمرو أديب: أن الصين قدمت لمصر كل خبراتها الطبية والعلمية فيما يتعلق بفيروس كورونا، لافتًا إلى أن التبادل التجاري مع مصر ودول العالم قائم ولكن عودة الأمور إلى طبيعتها متوقف على القضاء نهائيًا على فيروس كورونا.

    وأكد: أن بلاده تعمل ليل نهار من أجل الوصول إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا وفي حال ابتكار هذا اللقاح سوف يتم إمداد مصر به فورًا وكذلك الدول الصديقة التي تحتاج إليه.

    وتابع: “نعتبر الشعب المصري إخوانا لنا وسوف نفعل كل ما في وسعنا للتعاون مع مصر”، مشيدًا بالإجراءات التي اتخذتها الدولة المصرية في مواجهة كورونا.

  • تقرير أمريكي يتحدث عن تنفيذ الصين تفجيرات نووية سرية تحت الأرض.. وبكين ترد

    قالت الصين اليوم الخميس إنها ملتزمة بالامتناع عن إجراء التجارب النووية بعد أن أشار تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية إلى أن بكين ربما أجرت تفجيرات نووية سرية محدودة تحت الأرض.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان للصحفيين خلال إفادة صحفية يومية إن بكين تفي بالتزاماتها في معاهدات الحد من انتشار الأسلحة، مضيفا أن اتهامات الولايات المتحدة الباطلة لا تستحق عناء التفنيد.

     

  • الصحة: الصين أهدت مصر شحنة مستلزمات طبية ووقائية وكواشف لتحليل كورونا

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، صباح اليوم الخميس، عن استقبال شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية وكواشف لفيروس كورونا المستجد، هدية من جمهورية الصين الشعبية، إلي جمهورية مصر العربية، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19).

     ووجهت وزيرة الصحة والسكان، الشكر لجمهورية الصين الشعبية حكومة وشعبا على هديتها لمصر، مؤكدة على قوة العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيدة  بالإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لحماية شعبها وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، والتي ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الفيروس.

  • وزيرة الصحة: الصين أهدت مصر شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية وكواشف لتحليل فيروس كورونا

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، صباح اليوم الخميس، عن استقبال شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية وكواشف لفيروس كورونا المستجد، هدية من جمهورية الصين الشعبية، إلي جمهورية مصر العربية، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19).

    ووجهت وزيرة الصحة والسكان، الشكر لجمهورية الصين الشعبية حكومة وشعبا على هديتها لمصر، مؤكدة على قوة العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيدة بالإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لحماية شعبها وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، والتي ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الفيروس.

    وأوضحت الوزارة فى بيان لها صباح اليوم، أنه حضر مراسم تسلم الشحنة، بمطار القاهرة الدولي صباح اليوم الخميس،لياو ليتشيانج، السفير الصيني لدى مصر، والدكتور محمد شوقي، وكيل وزارة الصحة بالقاهرة ” ممثلا عن وزيرة الصحة والسكان”، وأعرب ” شوقي” عن شكره وامتنانه للجانب الصيني على المساعدات والدعم الذى تقدمه الصين لمصر في ظل هذه الظروف التى تمر بها البلاد.

    وأشار الوزارة إلى ان الشحنة تبلغ 4 أطنان تتضمن مستلزمات طبية وقائية منها 20 ألف كمامة N95، و10الاف من ملابس الوقاية، بالإضافة إلي 10آلاف كاشف خاص بفحص الأحماض النوويه لفيروس كورونا المستجد.

    ومن جانبه أشار الدكتور محمد شوقي، خلال مراسم تسلم الشحنة إلي أن وزيرة الصحة، أكدت على عمق العلاقات بين البلدين في جميع المجالات ومنها المشروعات العملاقة ومشروعات البنية التحتية والتبادل التجاري، فضلاً عن التعاون في مجال الصحة، لافتا إلى ما قامت به مصر من نجاح غير مسبوق في القضاء على فيروس “سي”، مشيرا إلى أن زيارة الوزيرة الأخيرة لبكين وهانزو في نهاية عام 2018، كانت بسبب توفير المواد الخام الخاصة بعقار فيروس “سي”، والتي كانت الصين داعماً لمصر في توفيرها.

    ومن جانبه أكد السفير الصيني لدى مصر، لياو ليتشيانج، أن هذه المساعدات تأتي في إطار التضامن والتعاون المستمر بين الرئيس الصين والرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرا إلى أن هذه المساعدات هى رد للجميل المصري.

    وأضاف أن الصين ستتيح مالديها من معلومات ونتائج فنية للجانب المصري للمساعدة في التصدي لفيروس كورونا المستجد، موضحا أنه تم عقد إجتماع عبر الفيديو كونفرنس بين الخبراء الصينيين والمصريين لتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين فى التصدي لفيروس كورونا.

    وأشار إلى ثقته في القيادة السياسية الحكيمة فى مصر وقراراتها التى سيكون لها بالغ الأثر في التغلب على فيروس كورونا المستجد خلال أقرب وقت ممكن.

    ونوه ان هذه المساعدات هى الدفعة الأولى التى تقدمها الصين إلي مصر، لافتا إلى إرسال دفعات أخري خلال الأيام القليلة القادمة.

    وكشف عن زيادة الطاقة الإنتاجية لمصنع الكمامات المتواجد بالقاهرة والذى يعمل بشراكة وخبرة مصرية صينية، حيث من المقرر زيادة خطوط الإنتاج به إلي 5 خطوط، قدرة إنتاج كل خط 100 ألف كمامة فى اليوم الواحد، مما سيساهم بشكل كبير في زيادة المخزون من المستلزمات الوقائية، مشيرا إلى أن مستقبل مصر بعد انتهاء هذا الوباء سيكون الأفضل بين دول العالم.

    ويذكر أن وزيرة الصحة والسكان، قامت بزيارة إلي جمهورية الصين الشعبية فى الأول من شهر مارس الماضي محملة برسالة تضامن من الرئيس عبد الفتاح السيسي وهدية من الشعب المصري، عبارة عن شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية، فى إطار عمق العلاقات الثنائية بين البلدين بالإضافة إلى تبادل الخبرات حول الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

    حيث تأتي تلك المساعدات انطلاقًا من دور مصر الرائد تجاه الدول الصديقة فى مختلف أنحاء العالم، وتقديم الدعم والتضامن الدائم فى أوقات المحن والأزمات”.

  • بالفيديو .. وصول شحنة من الإمدادات الطبية والوقائية من جمهورية الصين الشعبية إلى مطار القاهرة

    في إطار عمق وترابط العلاقات بين ( مصر  / الصين ) للتصدي لفيروس كورونا المستجد ، فقد وصولت شحنة من الإمدادات الطبية والوقائية من جمهورية الصين الشعبية إلى مطار القاهرة

    https://www.facebook.com/egypt.mohp/videos/652327642018563/

  • رئيس المخابرات البريطانية السابق: الصين أخفت انتشار كورونا فى البداية

    قال الرئيس السابق لجهاز المخابرات البريطاني (إم.آي 6) اليوم الأربعاء إن الصين أخفت معلومات جوهرية عن انتشار فيروس كورونا المستجد عن بقية العالم، وبالتالي ينبغي أن تُحَاسب على هذا الخداع.

    وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء أنه سيوقف تمويل منظمة الصحة العالمية، قائلا إن المنظمة روجت “للمعلومات المغلوطة” التي نشرتها الصين بشأن الفيروس .

    وقال جون ساورز رئيس المخابرات البريطانية منذ عام 2009 حتى عام 2014 إن من الأفضل إلقاء المسؤولية على الصين وليس منظمة الصحة العالمية.

    وأضاف في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) “هناك غضب شديد في أمريكا إزاء ما يرون أنه ضرر أُلحق بنا جميعا على يد الصين وتتهرب الصين من تحمل جزء كبير من مسؤولية ظهور الفيروس والإخفاق في التعامل معه في البداية”.

    وتابع قائلا “عمل المخابرات هو الحصول على المعلومات التي أُخفيت عنك من دول وجهات أخرى، وكانت هناك فترة وجيزة في ديسمبر ويناير كان الصينيون يخفون فيها ذلك عن الغرب بالتأكيد”.

زر الذهاب إلى الأعلى