الضرائب العقارية

  • مشروعات النواب: خضوع المنشأة للاقتصاد الرسمى شرط الإعفاء من الضريبة العقارية

    طالبت لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب، تذليل كافة العقبات التي تواجه المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر للنهوض بها وزيادة مساهمتها فى الناتج القومي وخلق بيئة عمل مشجعة لنموها وتحسين جودة وقيمة مخرجاتها، وذلك من خلال تفعيل العمل بالقانون رقم 152 لسنة 2020 بتنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.

    وأشارت اللجنة فى تقرير الحصاد الخاص بدور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الثانى، الى أن القيادة السياسية تولي أهمية كبرى لقطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر باعتباره من القطاعات الداعمة للاقتصاد القومي للدول النامية والمتقدمة على حد سواء، وتشكل تلك المشروعات عصب الاقتصادات المتقدمة والنامية لما تمتلكه من قدرة على دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.

    ومن الموضوعات الحيوية التي ناقشتها اللجنة خلال دور الانعقاد الثالث، طلب إحاطة بشأن التعليمات الصادرة من وزارة المالية إلى مأموريات الضرائب العقارية باشتراطها صورة من السجل الصناعي للمنشآت الصناعية، للحصول على الإعفاء من الضريبة العقارية مما يخالف قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 61 لسنة 2022.

    وأوصت اللجنة، بضرورة قيام مصلحة الضرائب العقارية بإصدار قرار توضيحي يفيد بتقديم أصحاب المنشآت الصناعية بأي مستند يدل على أن المنشأة خاضعة للاقتصاد الرسمي شرط الحصول على الإعفاء من الضريبة العقارية طبقاً لقرار معالي دولة رئيس الوزراء رقم 61 لسنة 2022، وورد رد إلى اللجنة بأنه تم التأكيد على كافة العاملين بالمناطق والمأموريات بالالتزام بالتعليمات الصادرة عن المصلحة والمتضمنة قبول الطلبات المقدمة من أرباب المصانع حال تقديم أي مستند يفيد بأن النشاط ضمن الاقتصاد الرسمي للدولة.

  • وزير المالية : نستهدف رفع حصيلة الضرائب العقارية لنحو 7.7 مليار جنيه العام الجديد

    قال وزير المالية الدكتور محمد معيط، في البيان المالي عن مشروع الموازنة العامة للدوله للسنة المالية 23/24 المقدم إلي مجلس النواب، أنه من المتوقع أن تحقق حصيلة الضرائب العقارية نحو 7.7 مليار جنيه في العام المالي الجديد 2023/2024 وهو ما يمثل نحو 0.1% من الناتج المحلى الإجمالي.
    وأضاف “معيط” أن هذه الحصيلة المستهدفة نتيجة العمل على تطوير منظومة الضرائب العقارية من خلال تحديث الخرائط الجغرافية للمناطق السكنية والتي سيتم استخدامها في الحصر للمباني لبناء قاعدة بيانات الثروة العقارية، بالإضافة الى التوسع فى العمل بنظام التحصيل الإلكتروني للضريبة العقارية. 
    وتابع ” معيط” أنه تم الانتهاء من المشروع القومي لتحديث وميكنة منظومة إدارة الضرائب العقارية، الذي يرتكز على تبسيط ودمج ورقمنه الإجراءات لتعزيز الحوكمة، والتيسير على المواطنين بالتوسع في الخدمات الإلكترونية من خلال منصـة «مصــر الرقمية»، بإتاحة خدمات سداد الضريبة وتقديم الطعون على القيمة التي قررتها لجان الحصر والتقدير للضريبة المترتبة على القيمة الإيجارية وعاء الضريبة من خلال التعاون مع شركة «إى.تاكس» في إنتاج وتشغيل التطبيقات التكنولوجية للضرائب العقارية.
    وأشار “معيط” إلي جهود رفع كفاءة مقرات الضرائب العقارية للتيسير على المواطنين، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية بكل الوحدات العقارية على مستوى الجمهورية من خلال مشروع حصر الثروة العقارية الذي تم الانتهاء منه مؤخرًا، والذي تضمن تصميم الكشوف الرسمية والإخطار المميكن من أجل الانتهاء من تسجيل الوحدات العقارية إلكترونيًا بالمناطق المختلفة؛ على النحو الذي يسهم في تيسير الخدمات المقدمة للمواطنين وتعزيز الحوكمة. دعم الانشطة الصناعية بصدور قرار بإعفاء 19 قطاعاً صناعياً بالإضافة إلي نشاط مزارع الإنتاج الداجني من الضريبة العقارية لمدة 3 سنوات تبدأ من 1 يناير 2022.
  • بتكلفة 4 مليارات جنيه.. مدبولي: نتحمل الضريبة العقارية لمدة 3 سنوات عن القطاعات الصناعية

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، مؤتمرا صحفيًا بمقر مجلس الوزراء، بحضور طارق عامر، محافظ البنك المركزي، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، ونيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء جمال عوض، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، وجمال نجم، نائب محافظ البنك المركزي، ورامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي.

    واستهل رئيس الوزراء حديثه، بتأكيد مواصلة الحكومة ومختلف أجهزة الدولة السير على النهج المتبع في المكاشفة والمصارحة مع الشعب المصري بشأن القضايا والمستجدات على مختلف الأصعدة، وإحاطة المواطنين بكل ما يتم اتخاذه من إجراءات في التعامل مع الأزمات العالمية الكبيرة التي نشهدها، ومن هذا المنطلق يأتي انعقاد هذا المؤتمر الصحفي بحضور محافظ البنك المركزي، وعدد من السادة الوزراء والمسئولين؛ لتوضيح الخطوات والإجراءات التي تم اتخاذها خلال هذه الفترة، والإعلان عن عدد من القرارات الأخرى اليوم؛ للتعامل مع الأزمة العالمية الراهنة غير المسبوقة المتمثلة في الأزمة الروسية الأوكرانية.

    وقال الدكتور مصطفى مدبولي: هذه الأزمة ألقت بظلالها وتداعياتها الشديدة على اقتصادات العالم، ونحن جميعا نرى مدى تأثر العالم أجمع بهذه الأزمة في كل المناحي، وهو الأمر الذي دعا كل دول العالم بدون استثناء لاتخاذ قرارات تتعلق بالسياسات النقدية والمالية لديها؛ حتى تتمكن من مواجهة تلك الأزمة وتتواءم مع تداعياتها، مستعرضا الوضع على الصعيد المحلي في مصر، وما سبقه من أزمة جائحة كورونا، التي استطاعت الدولة خلالها مواجهتها بنجاح كبير للغاية، حيث نجحنا في تحمل أعباء هائلة على مدار عامين وإدارة هذه الأزمة بكفاءة كبيرة، كما استطعنا مع عدد قليل من دول العالم تحقيق معدل نمو اقتصادي موجب رغم ما واجهناه من تحديات كبيرة في هذا الشأن.

    وأضاف رئيس الوزراء أنه مع انتهاء أزمة كورونا بدأت موجة كبيرة من التضخم والاضطراب في سلاسل الإمداد، كما ارتفعت تكلفة الشحن بصورة كبيرة، وتلاها أزمة روسيا وأوكرانيا لتضيف ضغوطا جديدة تضخمية هائلة على العالم بأسره، وأصبحت هناك أرقام عن التضخم على مستوى العالم لم نشهدها منذ عشرات السنين.

    وقال الدكتور مصطفى مدبولي مخاطبا المواطنين: أود مصارحتكم بأن هذه الأزمة أشد بكثير عن أزمة جائحة كورونا، فمنذ ظهور الفيروس سارعت دول عديدة بالاتجاه نحو اتخاذ قرار الغلق التام وهو ما أثر سلبا على السلع وأدى إلى نقص الطلب على مختلف المنتجات، وبالتالي حدث انخفاض في أسعار تلك المنتجات والسلع؛ فوجدنا مثلا في بعض الأحيان خلال الأزمة هبوط أسعار الوقود والسلع الاستراتيجية إلى أقل معدلاتها في مختلف مناطق العالم نتيجة هذا الغلق وعدم وجود طلب عليها، وهو ما سمح لنا في مصر خلال تلك الفترة بتوفير جزء كبير من الموارد التي كانت مخصصة لتلك النفقات وضخها لتوفير فرص عمل لشبابنا، وهو الأمر الذي نجحنا بالفعل في تحقيقه مع عدد من الدول من توفير فرص عمل كبيرة للغاية، بجانب تحقيق نمو اقتصادي موجب. إلا أن وطأة الأزمة الراهنة خلفت وراءها تداعيات سلبية عديدة مختلفة تماما عن سابقتها تمثلت في ارتفاع الأسعار بصورة غير مسبوقة، ولا سيما أسعار السلع الغذائية والوقود، وهو الأمر الذي يمثل ضغطا هائلا على مواردنا؛ وأصبحنا مضطرين للعمل على تأمين أكبر قدر من الموارد لتأمين السلع المختلفة.

    وفي هذا الإطار، أشار رئيس الوزراء إلى أن الدولة المصرية، وبتوجيه من القيادة السياسية، كانت قد اتخذت الإجراءات الاحترازية على مدار فترة طويلة لتأمين مخزون استراتيجي من كل السلع، الذي يمكننا من توفيرها في الأسواق، بحيث يمكن للمواطن المصري الحصول على أي سلعة في أي وقت، لافتا إلى أن الحكومة قامت منذ اندلاع الأزمة الراهنة بتوفير كميات من السلع بالأسواق، ومن خلال لجنة إدارة الأزمة، التي تم تشكيلها لهذا الغرض، ومن خلال عقد اجتماع أسبوعي لها، بدأنا نتابع الأوضاع عن كثب ومراجعة الموقف أولا بأول، ونجحنا بالفعل خلال الأيام القليلة الماضية في كبح جماح زيادة الأسعار التي حدثت، كما حققنا وفرة كبيرة في السلع، كما كانت توجيهات القيادة السياسية بتبكير موعد تنظيم معارض السلع والمنتجات ومنافذ البيع بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم، بتخفيضات كبيرة. وفي الإطار نفسه، نوه الدكتور مصطفى مدبولي إلى قرار تسعير الخبز الحر، كما تم منح حوافز لتأمين مخزون القمح، من خلال حافز إضافي لتوريد ونقل القمح؛ حتى تكون الأسعار جاذبة للمزارع المصري؛ وذلك لتأمين أكبر قدر من القمح المحلي حتى نهاية العام على الأقل.

    وأوضح رئيس الوزراء أنه في إطار الخطة المتكاملة للتعامل مع الأزمة الحالية، وفي ضوء عدم وضوح الرؤية أمام العالم بزمن انتهاء هذه الأزمة العالمية، تطلب ذلك وضع كل السيناريوهات في الاعتبار، ومنها السيناريوهات المتشائمة، وهو ما أدى بالتالي إلى إعادة صياغة كل سياستنا النقدية والمالية مثلما مضت كل دول العالم في هذا السبيل، للتعامل مع السيناريو المتشائم المتمثل في هذا التساؤل: ( ماذا لو طال أمد هذا الصراع وتداعياته وضغوطه جميع إمكانات وموارد العالم؟) وبالطبع فإن مصر جزء لا يتجزأ من العالم، ولذا فالمجلس التنسيقي للسياسات النقدية والمالية برئاسة رئيس مجلس الوزراء وعضوية محافظ البنك المركزي وعدد من الوزراء المعنيين بالملف الاقتصادي، وذلك لاتخاذ كل الإجراءات التي من شأنها تمكين الدولة المصرية من الحفاظ على كل المكتسبات التي حققتها الاقتصاد الوطني خلال الفترة الماضية، على أن يكون هناك مراعاة بالتأكيد للبعد الاجتماعي والحماية الاجتماعية خلال هذه الفترة.

    وخلال المؤتمر الصحفي، أكد الدكتور مصطفى مدبولي أيضا أن الحكومة كانت قد تقدمت بمقترح لمشروع الموازنة للعام المالي المقبل، وتم عرضه على رئيس الجمهورية، ولكن في ضوء المستجدات الكبيرة التي حدثت، وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بإعطاء أولوية قصوى لبرامج الحماية الاجتماعية خلال هذه المرحلة من الأزمة، ولذا قامت وزارة المالية بتعديل هذه الموازنة؛ لإتاحة مساحة أكبر للبعد الاجتماعي؛ من أجل استيعاب ارتفاع أسعار السلع الغذائية والأساسية، ودعم برامج الحماية الاجتماعية، وزيادة مخصصات الدعم النقدي والعيني، مع زيادة المرتبات والمعاشات.

    وخلال المؤتمر الصحفي، أعلن رئيس الوزراء أنه، بناء على اجتماع مع رئيس الجمهورية أمس، فقد تقرر تبكير تطبيق زيادة المرتبات التي كانت مقررة مع بداية العام المالي الجديد 2022- 2023، ليتم تطبيقها اعتبارا من أول أبريل المقبل بدلا من أول يوليو 2022، بتكلفة إجمالية إضافية على موازنة الدولة، تصل إلى 8 مليارات جنيه.

    كما وافق الرئيس على زيادة المعاشات بنسبة 13%، على أن يبدأ تطبيق هذه الزيادة اعتبارًا من معاش الأول من أبريل المقبل، بدلًا من الأول من يوليو المقبل، بتكلفة إضافية 8 مليارات جنيه.

    كما تقرر رفع حد الإعفاء الضريبي الشخصي من 9 آلاف جنيه إلى 15 ألف جنيه، موضحًا أن هذا يعني تحريك حد الإعفاء الضريبي ليشمل المواطن الذي يصل دخله إلى 30 ألف جنيه سنويًا، بدلًا من الحد الحالي وهو 24 ألف جنيه سنويًا، بما يعني أن المواطن الذي يتقاضى مرتبا شهريا يبلغ 2500 جنيه لن يدفع أية ضرائب، وهذا جزء من مساهمة الدولة في تخفيف الأعباء عن المواطنين.

    وفي الوقت نفسه، تقرر أيضا إضافة 450 ألف أسرة جديدة لمعاش برنامج “تكافل وكرامة”، بتكلفة سنوية إضافية تبلغ 2.4 مليار جنيه.

    كما وجه الرئيس بتوفير احتياطي كبير في موازنة العام القادم، يصل إلى 130 مليار جنيه، لمواجهة التداعيات والأعباء التي من المتوقع أن تستمر إذا طال أمد الأزمة الحالية، بحيث نحاول من خلال هذا الاحتياطي أن نمتص الجزء الأكبر من التداعيات فيما يخص الأسعار، لتخفيف العبء عن المواطن.

    وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أنه إلى جانب هذه التوجيهات، فقد اتخذت الحكومة عددًا من الإجراءات الأخرى لتشجيع الصناعة وحركة الإنتاج، مؤكدًا أنه سيتم تثبيت الدولار الجمركي عند سعر 16 جنيها مصريا للسلع الأساسية ومستلزمات الإنتاج، حتى آخر أبريل المقبل، لتبدأ حينها إعادة مراجعة الموقف لاتخاذ القرار المناسب في هذا الشأن، وأضاف أن الدولة المصرية، من خلال وزارة المالية، ستتحمل الضريبة العقارية لمدة 3 سنوات عن القطاعات الصناعية؛ للتخفيف عن تلك القطاعات في حال حدوث أي ضرر، بتكلفة إجمالية تبلغ 4 مليارات جنيه خلال تلك الفترة.

    كما نوه رئيس الوزراء لما سيتم عرضه على اجتماع مجلس الوزراء من حزمة تحفيزية للبورصة المصرية، تشجيعًا لهذا القطاع المهم خلال الفترة المقبلة.

    وفي ختام كلمته، وجه رئيس الوزراء عددا من الرسائل المهمة، استهلها بطمأنة الشعب المصري ومجتمع الأعمال المصري والمستثمرين المحليين والأجانب بأن الدولة والحكومة، بكل قطاعاتها، ملتزمة بالحفاظ على ما تحقق من مكتسبات للإصلاح الاقتصادي، والاستمرار في الانضباط المالي والنقدي، واتخاذ كل ما يلزم من قرارات وإجراءات تضمن تحقيق ذلك، مؤكدًا أن مصر قادرة على اجتياز هذه الأزمة غير المسبوقة التي يواجهها العالم أجمع، وذلك امتدادًا لقدرتها في التعامل مع الأزمات السابقة، كأزمة فيروس كورونا.

    ولفت رئيس الوزراء إلى المتابعة اليومية من جانب القيادة السياسية وكافة أجهزة الدولة المصرية لاتخاذ مختلف الإجراءات والقرارات التي من شأنها التعامل مع الأزمة الراهنة ووضع السيناريوهات المختلفة التي تضمن التغلب على تداعياتها السلبية، مؤكدًا أن العمل على استقرار أوضاع الاقتصاد المصري يُعد أحد أهم أولويات العمل خلال هذه الفترة، إلى جانب ضمان توافر مختلف السلع الأساسية والغذائية، وعدم تأثر سوق العمل في مصر بتلك التحديات، منوهًا إلى أن الدولة ستعمل عقب الانتهاء من هذه الأزمة على سرعة التعافي من تداعياتها، والعودة إلى الأوضاع الاقتصادية المستقرة، مجددًا التأكيد أن الدولة ستستمر، من خلال تعاون ودعم جميع أبناء الشعب المصري، في تنفيذ المشروعات التنموية، تحقيقًا للتقدم والرخاء والنمو.

  • المالية: مهلة شهر لسداد الضريبة العقارية.. ومراعاة غير القادرين

    قال أشرف شلبى، وكيل وزارة المالية للضرائب العقارية، إن الضريبة العقارية يدفعها المالك والمنتفع، مشددا على أن هذه الضريبة غير مستحقة على المستأجر.

    وأضاف وكيل وزارة المالية فى مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج “صالة التحرير”، أن من لم يدفع القسط الأول من الضريبة العقارية تم منحه مهلة لمدة شهر.

    واستطرد أشرف شلبى، وكيل وزارة المالية للضرائب العقارية، أن غرامة التأخر فى دفع القسط الأول هى فائدة البنك المركزى إضافة إلى 2%، مؤكدا أنه يتم مراعاة أصحاب الظروف المالية الصعبة.

    واختتم أن هناك 400 منفذ على مستوى الجمهورية لجمع الضريبة، كما يتاح لأى شخص أن يدفع فى المكان المتواجد به حتى لو كان غير محل السكن الخاص به، كما يمكن أن ينوب عنه شخص آخر حال تواجده خارج البلاد.

  • معيط: تحديث وميكنة الضرائب العقارية وتسجيل 3 ملايين إقرار ورقي

    قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن المشروع القومى لتحديث وميكنة منظومة إدارة الضرائب العقارية، يرتكز على تبسيط ودمج ورقمنة الإجراءات من أجل تعزيز الحوكمة، والتيسير على المواطنين بالتوسع في إتاحة الخدمات الإلكترونية؛ بما يتسق مع جهود الانتقال التدريجى إلى «مصر الرقمية» في إطار «رؤية مصر 2030»، لافتًا إلى أن 84 ألف مواطن قدموا إقرارات وحداتهم السكنية هذا العام عبر منصة «مصر الرقمية» خلال ثلاثة أسابيع فقط هى مدة انطلاق هذه الخدمة وحتى انتهاء مهلة تقديم الإقرارات بنهاية مارس الماضى، ومن المقرر إطلاق حزمة جديدة من الخدمات الإلكترونية للضرائب العقارية، بواسطة هذه المنصة بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خاصة في ظل جائحة «كورونا».

    وأضاف الوزير، أنه يتم حاليًا تنفيذ مشروعات رقمنة أنظمة العمل والدورة المستندية بمأموريات الضرائب العقارية التى يجرى ربطها آليًا بشبكة داخلية، جنبًا إلى جنب مع تطوير البنية التحتية والتكنولوجية، وقد تم الانتهاء من رفع كفاءة وصيانة 311 مقرًا بالمحافظات خلال العامين الماضيين، موضحًا أننا بدأنا تنفيذ مشروع حصر الثروة العقارية من خلال إنشاء قاعدة بيانات إلكترونية بكل الوحدات العقارية على مستوى الجمهورية، وتصميم الكشوف الرسمية والإخطارات المميكنة، وقد تم الانتهاء من تسجيل 22 مليون وحدة عقارية إلكترونيًا حتى الآن، على النحو الذى يسهم في زيادة الخدمات الرقمية للمتعاملين مع مصلحة الضرائب العقارية.
    من جهته، قال أنور فوزي، رئيس مصلحة الضرائب العقارية، إننا بدأنا تسجيل 3 ملايين إقرار ورقي قدمه المواطنون هذا العام حتى نهاية مارس الماضى بقاعدة البيانات الإلكترونية؛ ليتم ربطها بالرقم القومى لملاك الوحدة السكنية؛ بما يساعد في تحقيق التكامل بين قواعد البيانات الإلكترونية بمختلف جهات الدولة، لافتًا إلى أن هناك تعاونًا مع شركة «e-tax» في إنتاج وتشغيل التطبيقات التكنولوجية للضرائب العقارية، وتنفيذ التحول الرقمى للمنظومة بمختلف مستوياتها، وقد تم استعراض وحدات الهيكل التنظيمى، وبطاقات الوصف الوظيفى، وتوزيع المأموريات بالمحافظات، وإجراءات ودورات العمل والنماذج والسجلات والاستمارات الورقية المستخدمة؛ لتسريع وتيرة الميكنة، وتحليل بيانات الإقرار السكنى والتجارى والإدارى تمهيدًا لرقمنتها.

  • رئيس الضرائب العقارية: آخر موعد لتقديم الإقرارات الضريبية نهاية مارس

    أكد أنور فوزي رئيس مصلحة الضرائب العقارية، في بيان توضيحى، أن نهاية مارس الحالى، آخر موعد لتقديم إقرارات الضريبة العقارية ممن يمتلكون العقارات أو ينتفعون بها أو يستغلونها، إلى أى مأمورية ضرائب عقارية على مستوى الجمهورية أو عبر منصة «مصر الرقمية» بالإنترنت: «https://digital.gov.eg» التى تتيح تقديم إقرارات الضرائب العقارية عن الوحدات السكنية إلكترونيًا للمواطنين بصورة مُبسطة؛ وذلك فى إطار حرص الحكومة على تيسير الخدمات المقدمة للمواطنين، من خلال التوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة ضمن المشروع الاستراتيجى لرقمنة الدولة، مشيرًا إلى أنه يتم توجيه جزء من حصيلة الضريبة العقارية للمحافظات للإنفاق على التعليم والصحة ومشروعات تطوير وتنمية المناطق العشوائية.

    أضافت المصلحة أن السكن الخاص الذى تقل قيمته السوقية عن 2 مليون جنيه، معفى من الضريبة العقارية، بحيث يتقدم صاحبه بطلب إعفاء على «نموذج ٦» مرفق به «بيان الثروة العقارية على نموذج 6 مكرر» يتضمن بيانًا بكل الوحدات التى يمتلكها أو ينتفع بها على مستوى الجمهورية، موضحًا أنه إذا بلغت القيمة السوقية للوحدة العقارية «السكن الخاص» 2 مليون جنيه، تكون الضريبة العقارية المستحقة عنها 120 جنيهًا فقط سنويًا، وإذا بلغت مليونى ونصف المليون جنيه تكون الضريبة 750 جنيهًا، وإذا بلغت 3 ملايين جنيه تكون الضريبة 1380جنيهًا.

    أشارت إلى أن السكن الخاص الذى يقل صافى قيمته الإيجارية السنوية عن 24 ألف جنيه معفى من الضريبة العقارية أيضًا، بحيث يتقدم صاحبه بطلب إعفاء على «نموذج 6» مرفق به «بيان الثروة العقارية على نموذج 6مكرر» يتضمن بيانًا بكل الوحدات التى يمتلكها أو ينتفع بها على مستوى الجمهورية، لافتًا إلى أنه يتم رفع الضريبة العقارية فى حالة تهدم العقار كليًا أو جزئيًا بما يحول دون الانتفاع بالعقار كله أو جزء منه، وإذا أصبحت الأرض المستقلة عن العقارات المبنية غير مستغلة، بحيث يتقدم المكلف بطلب لجهة ربط وتحصيل الضريبة، على أن تفحص لجان الحصر والتقدير هذا الطلب وتقرر رفع الضريبة من عدمه.
    أوضحت أن الإقرارات الضريبية عن العقارات المبنية، تتضمن تقديم الإقرارات عن كل العقارات المبنية وكذلك العقارات المستجدة والأجزاء التى أضيفت إلى عقارات سبق حصرها، والعقارات التي حدثت في أجزائها أو في بعضها تعديلات غيرت في معالمها أو من كيفية استعمالها وأثرت على قيمتها الإيجارية، والعقارات والأراضي الفضاء المستقلة عنها التى زال عنها سبب الإعفاء.

    قالت إن سداد الضريبة العقارية يتم سنويًا على قسطين متساويين الأول من أول يناير حتى نهاية يونيه، والقسط الثانى من أول يوليو حتى نهاية ديسمبر من كل عام، مشيرًا إلى أنه كان من المقرر بنهاية ديسمبر الماضى انتهاء فترة تقديم الإقرارات الضريبية للعقارات المبنية التى بدأت من أول يوليو ٢٠٢٠ حتى نهاية ديسمبر الماضى، ولكن تم مدها إلى نهاية مارس الحالى؛ حتى يتسنى لأصحاب الوحدات تقديم الإقرارات الضريبية.

    أضافت أن الضريبة المقدرة على الوحدات العقارية راعت الأسعار السائدة والاسترشادية بكل منطقة سكنية، والإيجارات المماثلة لها، موضحًا أنه يحق للمواطن إذا وجد أن هناك مغالاة فى التقدير، الطعن على هذه التقديرات خلال 60 يومًا من تاريخ إخطاره بالقيمة الإيجارية السنوية والقيمة المستحقة عليه وذلك أمام المأمورية التابع لها العقار، ويتم الفصل فى هذا الطلب من خلال لجنة الطعن المختصة.

  • محيى الدين جهلان رئيسا جديدا لمصلحة الضرائب العقارية

    أصدر الدكتور محمد معيط، وزير المالية، قرارا بندب محيى الدين أحمد جهلان، رئيسا لمصلحة الضرائب العقارية، خلفا للدكتورة سامية حسين التى بلغت السن القانونية للمعاش.

    ووجه معيط، خلال اجتماعه اليوم مع محيى الدين أحمد جهلان رئيس مصلحة الضرائب العقارية الجديد والدكتورة سامية حسين مستشار وزير المالية لشئون الضرائب العقارية، بالاستمرار فى تنفيذ برنامج تطوير منظومة العمل بالضرائب العقارية لضمان جودة الأداء والارتقاء بمستوى الخدمة، على ضوء التجارب الدولية المتميزة.

    كما وجه بتوطين الخبرات التكنولوجية التى تسهم فى تيسير سداد قيمة الضريبة العقارية المستحقة على المواطنين وفقا للقانون بأى مقر بعيدا عن أى تكدس من خلال الإسراع بربط “المأموريات” آليا وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية دقيقة.

    وأكد ضرورة التركيز على الارتقاء بالعنصر البشرى، باعتباره الركيزة الأساسية لضمان نجاح عملية التحديث الشامل لمنظومة الضريبة العقارية.

    وحرص وزير المالية على تكريم الدكتورة سامية حسين رئيس مصلحة الضرائب العقارية السابق؛ تقديرا لما بذلته من جهود مثمرة أسهمت فى تطوير منظومة العمل، متطلعا إلى قيام محيى الدين أحمد جهلان رئيس مصلحة الضرائب العقارية بالبناء على تحقق من إنجازات، والمضى قدما فى استكمال تنفيذ برنامج التطوير، على النحو الذى يسهم فى الارتقاء بمستوى الأداء بمختلف المأموريات وجودة الخدمة.

    وأكد معيط، خلال الاجتماع، أهمية العمل بروح الفريق الواحد فى تحديث منظومة العمل بالضرائب العقارية؛ إدراكا للمسئولية الوطنية، وتحقيقا للمستهدفات فى وقت قياسى.

    وتعهدت الدكتورة سامية حسين بمد جسور التعاون البنَاء مع رئيس مصلحة الضرائب العقارية الجديد؛ بما يحقق صالح العمل والعاملين.

  • الرقابة الإدارية تضبط عضوا بلجنة حصر الضرائب العقارية باختلاس 12 مليون جنيه

    نجحت جهود هيئة الرقابة الإدارية بالكشف عن اختلاس أحد أعضاء لجنة حصر الضرائب العقارية بالإسكندرية لمبلغ 12 مليون جنيه من متحصلات الممولين عن طريق التلاعب فى إيصالات التحصيل، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة المختصة.

  • وزير المالية: الرئيس طالب بإجراء تعديلات لقانون الضريبة العقارية

    قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي طالب بإدخال تعديلات علي قانون الضرائب العقارية؛ لمنع حدوث أي نزاعات.

    وأضاف “معيط” في تصريحات تلفزيونية، نفكر في إيجاد آليات جديدة لعملية تقييم الضرائب العقارية، بالإضافة إلى مشاركة المواطنين في ذلك.

    وأوضح وزير المالية أنه تم التوافق مع قطاع السياحة بخصوص الضريبة العقارية، مشيرًا إلى أنه ليست هناك أي مشاكل من أجل تذليل العقوبات.

    وعلى صعيد آخر قال وزير المالية إن العقار الخاص الذي تبلغ قيمته 2 مليون جنيه يعفي من الضريبة العقارية، مؤكدًا أنه يتم استهداف 6 مليارات جنيه من تحصيل الضرائب العقارية هذا العام.

  • رئيس مصلحة الضرائب العقارية: مليار و600 مليون جنيه قيمة الضرائب المحصلة خلال 3 شهور

    أكدت الدكتورة سامية حسين، رئيس مصلحة الضرائب العقارية، أن الغد الاثنين آخر يوم لدفع الضريبة المستحقة دون غرامة.
    وتابعت حسين خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامج “على مسئوليتى”، إن تطبيق الغرامة على من يسدد الضريبة العقارية اعتبارًا من الثلاثاء، باستثناء من سدد نصف الضريبة المستحقة فى 2018، حيث يمهل حتى نهاية ديسمبر لتسديد النصف الآخر، مشيرة إلى أن قيمة الغرامة تصل إلى 16% من قيمة الضريبة المستحقة للعام الواحد.
    وأضافت حسين “الإعفاء يشمل الوحدات العقارية التى لم تشطب والتى تقل قيمتها عن 2 مليون جنيه والوحدات السكنية التي تقل عن 100 ألف جنيه، فضلا عن أملاك الدولة العامة والخاصة ومباني الشعائر الدينية، والمباني التي صدر بحقها حكم نزع ملكية”، مشيرة إلى أن قيمة الضرائب المحصلة خلال الثلاث شهور الماضية وصلت إلى مليار و600 مليون جنيه خلال 3 شهور.

  • الضرائب العقارية: لا زيادة جديدة لمدة عامين

    أكدت الدكتورة سامية حسن، رئيس مصلحة الضرائب العقارية، استمرار الضريبة التي اُحتسبت على المواطنين دون زيادة لمدة عامين آخرين.

    وأوضحت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الضريبة العقارية لن تزيد لمدة عامين اَخرين حتى يتم الانتهاء من حصر جميع الوحدات السكنية التي استجدت في الفترة الأخيرة.

    وأشارت إلى أن الفئات المعفاة من الضريبة العقارية هم من يمتلكون وحدة سكنية أقل من 2 مليون جنيه، مؤكدة أن هناك مليارا و600 مليون جنيه حصيلة الضريبة حتى الآن، لافتًا إلى أن التعديلات المزمع إدخالها على قانون الضريبة العقارية لا تتعارض مع تحصيل الضريبة.

  • المالية تسمح بدفع الضريبة العقارية تحت الحساب لحين استحقاقها

    أصدرت مصلحة الضرائب العقارية برئاسة الدكتورة سامية حسين كتابًا دوريًا رقم (6) لسنة 2018 يسمح لمالكي الوحدات العقارية المكلفين بأداء الضريبة المستحقة أن يقوموا طواعية ودون إجبار بسداد مبالغ تحت حساب ضريبة العقارات المبنية لحين استحقاقها قانونا، حيث يمكن معرفة القيمة المستحقة على الوحدات العقارية وفقًا للربط الضريبي على الوحدات المجاورة المماثلة وذلك لمن لم يسدد الضريبة المستحقة على الوحدة منذ تطبيق القانون فى عام 2013.

    وصرحت الدكتورة سامية حسين انه قد صدر هذا القرار بناء على طلب عدد من المواطنين الخاضعين للضريبة بالسماح لهم بان يتم سداد مبالغ تحت حساب الضريبة تفاديا للزحام وللغرامة وهم ملاك الوحدات السكنية التى تزيد قيمتها عن 2 مليون جنيه او الذين يمتلكون اكثر من وحدة سكنية.

    وأوضح بيان مصلحة الضرائب العقارية اليوم ” الثلاثاء” أن الكتاب الدوري ينص على عدم وجود ما يمنع قانونًا من قبول سداد هذه المبالغ تحت بند (ضريبة تحت الحساب) وفقًا لاختيار المكلف طواعية وتفاديًا لمقابل التأخير أو تخفيض هذا المقابل عند إجراء التسوية بناءً على ما يتقرر بشأن استحقاقها، ويتم ذلك في الأحوال التي لم تصبح الضريبة مستحقة عليه قانونًا ويتمتع بهذا القرار المكلفين الخاضعين للضريبة ولم يقدموا الاقرار حتى الان والذين لم يتسلموا اية اخطارات بقيمة الضريبة وايضا الذين لديهم طعون مازالت امام لجان الطعن.

    وفي إطار التيسيرات المقدمة من وزارة المالية إلى المواطنين المكلفين بسداد الضريبة أطلقت وزارة المالية حزمة من التيسيرات تتمثل فى مد مهلة تحصيل الضريبة العقارية دون غرامة تأخير حتى ١٥ أكتوبر ٢٠١٨ تلافيًا للزحام في المأموريات، بالاضافة الى تدشين موقعًا إلكترونيًا وهو http://enquiry.rta.gov.eg لاستيفاء نموذج بيانات عن الوحدة المراد الاستعلام عنها وذلك بديلًا عن ذهاب الممول بنفسه لمعرفة قيمة المطلوب سداده إلى جانب تخصيص مركز اتصال رئيسي بخط مباشر برقم (0235317323) ملحق بـ 10 خطوط فرعية للرد على تساؤلات الممولين في نفس الوقت بالمواعيد من 9 صباحًا حتى 9 مساءً حيث سيقوم أحد موظفي مركز الاتصال المتخصصين باستيفاء بيانات النموذج هاتفيًا مع العميل ويتم الرد على المواطنين خلال مدة لا تزيد عن 3 أيام عبر رسالة نصية توضح البيانات التى سيستخدمها المواطن في سداد الضريبة، بالإضافة الى إتاحة قائمة مختصرة بالإجابات على الأسئلة الأساسية والشائعة للمواطنين المتعلقة بالضريبة العقارية وذلك على موقع المصلحة الرسمي www.rta.gov.eg بالإضافة الى قبول سداد الضريبة العقارية المستحقة على الوحدات العقارية بالساحل الشمالي والعين السخنة والمناطق الساحلية في المأموريات الخاصة بهم او بالديوان العام لمصلحة الضرائب العقارية بلاظوغلي.

    كما يجب الإشارة إلى أن مجلس الوزراء قد وافق على مد فترة الحصر والتقييم للوحدات السكنية حتى نهاية ديسمبر 2020 بدلًا من نهاية 2018 وهو ما يعنى الإبقاء على التقييم الحالي لمدة عامين دون أي تغيير ولا يتم النظر في تعديل التقييم إلا اعتبارًا من بداية ٢٠٢١ ٢٠٢١ وهذا القرار في صالح المواطن لأنه يعد استقرارًا للقيمة التي تم تقديرها علي أساس عام ٢٠١٣.

  • رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية بين المالية والبترول بشأن الضريبة العقارية

    قال المهندس طارق الملا، وزير البترول، إن الدكتور  مصطفي مدبولي،  رئيس الوزراء،  شهد توقيع اتفاقية تعاون  بين وزارتي  البترول والمالية  بشأن الضريبة العقارية علي المنشآت الخاصة بقطاع البترول ، موجها الشكر لوزارة المالية علي التعاون. 

     

    ومن جانبه، قال الدكتور  محمد معيط،  وزير المالية،  في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء،  إن الاتفاقية تمت  وفق معايير وأسس لآليات  تحصيل  الضريبة العقارية لقطاع البترول.

  • وكيل «اقتصادية النواب»: قانون الضريبة العقارية غير واضح وبه خلل كبير

    قال الدكتور مدحت الشريف، وكيل لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، إن «قانون الضريبة العقارية به العديد من المشكلات، وخاصة فيما يتعلق بتطبيق القانون نفسه».
    وأوضح في مداخة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، الذي يعرض على فضائية «الحدث اليوم»، مساء الأحد، إن «مسألة أن يكون تطبيق القانون من خلال موظف الضرائب العقارية مخالف للقانون؛ لأنه لابد وأن يتم ذلك من خلال لجنة مشكلة بقرار من وزير المالية، تضم أعضاء من المحافظة ومصلحة الضرائب والاتحادات المختلفة».
    وأضاف أن «معايير التقييم في القانون غير واضحة، وبها خلل كبير جدًا»، مشددًا على ضرورة أن يكون حد الإعفاء من الضريبة في أعلى مستوى؛ لضمان أمن المواطنين، وخاصة بعد الإجراءات الاقتصادية الصعبة التي تم اتخاذها خلال الفترة الماضية.

  • رئيس الضرائب العقارية: 14 مليون وحدة لن تدفع الضريبة

    قالت الدكتورة سامية حسين، رئيس مصلحة الضرائب العقارية، إن أكثر من 14 مليون وحدة سكنية في مصر لن تدفع الضريبة إذا كان صاحبها يمتلك وحدة واحدة فقط.

    وأوضحت خلال لقائها ببرنامج “المواجهة”، المذاع على قناة “إكسترا نيوز”، أن الضريبة العقارية قديمة وصدور القانون في العام 2008 كان الهدف منه تحقيق العدالة الضريبية وحصر الثروة العقارية، مشيرة إلى أن اليوم المواطنين أكثر حرصا على سداد الضريبة.

    وأشارت إلى أن قانون الضريبة العقارية صدر في 2008 واستحقاق الضريبة كان في 2013.

  • وزير المالية يكشف اتجاه الحكومة لتطبيق دفع الضريبة العقارية على أقساط

    قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، إنه يعى تماماً أن تطبيق قانون الضريبة العقارية سبب بعض المشاكل بين المواطنين، مؤكداً أنه سيتم النظر فى فكرة دفع الضريبة على أقساط.

    وأضاف خلال لقائه ببرنامج “مساء dmc”، على فضائية “dmc”، مع الإعلامى أسامة كمال، أن الضرائب تمثل 14% من الناتج المحلى، لأن بعض الأنشطة لم يدفع أصحابها ضرائب حتى الآن.

    وأشار وزير المالية، إلى أن مشروع الخزانة الموحد وإلغاء الشيكات الورقية واستبدالها بالإلكترونية ومشروع ميكنة الموازنة العامة للدولة، ليس جديداً ولكنه توقف فى 2011، وما تم هو إقامة المشروع ليتم تنفيذه فى زمن قياسى، خلال عام واحد، بإلغاء الشيكات الحكومية الورقية، والمدفوعات أصبحت حكومية، وميكنة الموازنة إعداداً وتنفيذاً وحسابات ختامية.

  • علي جمعة: أرفض الضريبة العقارية وزيادة الأعباء على المواطن

    قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إنه ليس مع قانون فرض الضريبة العقارية على المنازل، وهذا رأي شخصي، وليس فتوى، منوهًا بأن هذا القانون فرض في 2009م، ولا يزال العمل به جاريًا إلى الآن.

    جاء ذلك خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم» المذاع على فضائية «سي بي سي»، في إجابته عن سؤال متصل يسأل عن: «حكم الشرع في فرض الضريبة العقارية على المنازل؟».

    وأكد المفتي السابق، أن زيادة الأعباء على المواطنين غير سديد، وهذا رأي من منظور رجل اقتصادي وليس شخصيًا أو شرعيًا، منوهًا بأن هذه الضريبة أمر يضعه الواضعون، وتم فرض هذا القانون عام 2009، وأثار وقتها جدلًا واسعًا وكبيرًا، من باب أنه كيف يجاهد الإنسان في سبيل الله من أجل بناء منزل ليستقل فيه، وبعدها يدفع ضريبة تساوي أو تعلو الإيجار، موضحًا أنه لا علاقة لأحكام الدين بالضريبة العقارية، وهذا أمر نلتزم بها طالما أقره ولي الأمر، الذي لا يجوز الافتئات على أوامره.

    وعن رأيه الاجتماعي والاقتصادي في الضريبة العقارية، أوضح المفتي السابق: «أنا لست مع فرض الضريبة العقارية، ولكن هذا نقوله في اللجان والحوار المجتمعي وهنفضل وراها لغاية لما يتلغي، ومن هنا لغاية ما تتلغي هدفع الضريبة»، منبهًا على أنه لا يجوز الخروج على الحاكم.

    وتابع: سأدفع الضريبة العقارية وأنا غير مقتنع بها، ولكنه نظام عام يجب الالتزام به، داعيًا الأغنياء ممن يمتلكون الشاليهات في الإسكندرية والساحل الشمالي وبورسعيد المساهمة في دفع الضريبة العقارية لدعم الفقراء في هذا الوضع الاقتصادي الصعب.

    وذكر مقولة سيدنا عُمَر بْن الْخَطَّابِ: «لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لأَخَذْتُ فُضُولَ الأَغْنِيَاءِ، فَقَسَمْتُهَا فِي فُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ»، أي فرضت ضرائب، مضيفًا: «بقالنا 5 سنين بعد ما استلمنا البلاد والعباد من الإرهابية وعلى الأغنياء المساهمة علشان نعمل حاجه للفقراء».

    واختتم حديثه بأنه يرى أن زيادة الأعباء على المواطنين غير سديدة، لافتًا إلى أن رأيه اقتصادي وليس دينيًا أو شخصيًا من الدولة، وعندما نجتمع مع المسئولين سأرفضها.

  • الضرائب العقارية تعفى السكن الخاص للأسرة بعقد الملكية وسند المرافق العامة

    أصدرت مصلحة الضرائب العقارية، برئاسة الدكتورة سامية حسين كتابا دوريا تم توزيعه على جميع المأموريات الضريبية لتنظيم إجراءات إعفاء السكن الخاص من الضريبة العقارية وذلك تيسيرا على المجتمع الضريبى وتوضيحا لشروط الإعفاء من الضريبة للوحدات السكنية.
    وأضاف البيان أن الكتاب الدورى نص على إعفاء الوحدة العقارية التى يتخذها المكلف بالضريبة سكنا خاصا له ولأسرته والتى يقل صافى قيمتها الإيجارية عن 24 ألف جنيه سنويا ما يعادل قيمة سوقية للوحدة تبلغ 2 مليون جنيه على أن يخضع للضريبة ما زاد على ذلك، وتشمل الأسرة فى هذه الحالة المكلف بأداء الضريبة وزوجته وأولاده القصر.
    وأوضح أنه حرصا على تسهيل إجراءات منح الإعفاء للمكلفين وتلافيا لأى إشكاليات قد تثور حول هذا الملف فقد رؤى تنظيم إجراءات منح الإعفاء وتشمل تلك الإجراءات، استلام المأمورية الضريبية المختصة لطلب الإعفاء الذى يتقدم به المكلف بأداء الضريبة العقارية على النماذج المعدة لذلك الغرض وهو نموذج 6 و6 مكرر متضمنة تحديد الوحدة العقارية التى يتخذها سكنا خاصا رئيسيا له ولأسرته، وصورة لبطاقة الرقم القومى.
    وحتى يقبل طلب الإعفاء أشار البيان إلى ضرورة تقديم المكلف بالضريبة لصورة من عقد شراء الوحدة العقارية أو أى مستند يدل على ملكيته لها أو انتفاعه أو استغلاله لهذه الوحدة العقارية المراد إعفائها من الضريبة أو صورة من إيصالات المرافق العامة المنتفعة بها مثل إيصال استهلاك الكهرباء أو المياه أو الغاز أو غير ذلك من المستندات الدالة على ملكيته وإقامته بالوحدة العقارية محل الطلب.
     
     
     
    الضرائب العقاريةالضرائب العقارية
  • “الضرائب العقارية” تؤكد مد مهلة تحصيل الضريبة دون غرامة حتى 15 أكتوبر

    وضحت الدكتورة سامية حسين رئيس مصلحة الضرائب العقارية، 5 معلومات حول تحصيل الضرائب العقارية، وذلك من خلال عدة مداخلات هاتفية ببرامج التوك شو، وهى نشرة أخبار التليفزيون المصرى، وبرنامج مصر النهاردة، وبرنامج “90 دقيقة”، على فضائية المحور، وبرنامج “مساء dmc”، وبرنامج “مساء دريم”، على فضائية دريم.

    وجاءت معلومات الضرائب حول

    1 – مد مهلة تحصيل الضريبة العقارية بدون غرامة تأخير حتى 15 أكتوبر

    2 – تنفى إصدار قرار حول الضريبة العقارية والحجز على الأرصدة

    3 – تسديد الدولة للضريبة عن غير القادرين بعد بحث الحالة فى سرية تامة

    4 – موقع إلكترونى للرد على تساؤلات المواطنين

    5 – يجب على كل مالك وحدة عقارية أن يسجل بياناته عن الوحدة التى يملكها

  • رئيس “الضرائب العقارية” تعلن تسديد الدولة للضريبة عن غير القادرين

    قالت الدكتورة سامية حسين رئيس مصلحة الضرائب العقارية، إنه يجب على كل مالك وحدة عقارية أن يسجل بياناته عن الوحدة التى يملكها ولكن من يملك وحدة أقل من 2 مليون جنيه عليه التقدم بعد الميعاد 12 أكتوبر.

    وأوضحت خلال مداخلة هاتفية للتليفزيون المصرى، أن من يملك وحدة عقارية ولا يستطيع سداد قيمة الضريبة عليها، سوف تقوم الدولة بدفع الضريبة نيابة عنه بعد بحث الحالة، فى سرية تامة، موضحة أن تقديم البحث بمقر المصلحة 15 شارع منصور.

    وأشارت رئيس مصلحة الضراب العقارية، إلى أنه فيما يتعلق بالأبناء القصر، فإنه لا إعفاء إلا لرب الأسرة للوحدة التى يسكن فيها هو وأسرته، مضيفة أن الوحدة العقارية التى يتم تحصيل ضريبة لها هى التامة والتى يسكن فيها صاحبها وفى حوزته.

    وذكرت أن الوحدات التجارية يتم تسجيلها شأن الوحدات السكنية، لافتة إلى أن الوحدات السكنية المعفاة من الضريبة العقارية حتى 2 مليون جنيه، أما الوحدات التجارية حتى 100 ألف جنيه بناء على ثمنها فى السوق فى 1 / 7 / 2013.

    ولفتت إلى أن هناك موقع مصلحة الضرائب العقارية وعليه رقم الهاتف، للرد على تساؤلات المواطنين حول الضرائب العقارية.

  • مد مهلة تحصيل الضريبة العقارية بدون غرامة تأخير حتى 15 أكتوبر

    وافق الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزرا، على القرار الذى أصدره الدكتور محمد معيط وزير المالية بمد المهلة المخصصة لتحصيل الضريبة العقارية بدون غرامة تأخير بجميع مناطق الضرائب العقارية ومأمورياتها حتى 15 أكتوبر 2018 .

    وأكد بيان الوزارة أن هذا القرار يعتبر تسهيلًا على ممولي الضريبة وتلافيًا للزحام في المأموريات، موضحًا أن هذا المد في مهلة دفع الضريبة هو المهلة الأخيرة بعد أن كان من المقرر انتهاء فترة تحصيل الضريبة في 15 أغسطس الجاري وسوف تمتد المهلة شهرين إضافيين حتي 15 أكتوبر 2018، مضيفا أنه سيتم تطبيق أحكام القانون علي المتخلفين عن سداد الضريبة بعد المهلة المحددة.

    وأعلن الوزير أنه سيتم تقديم الإقرارات إلكترونيًا من الموسم القادم لتحصيل الضريبة في كافة المأموريات وذلك في إطار تطبيق منظومة الدفع والتحصيل الإلكتروني والتي تستهدف مزيد من توفير الوقت والجهد على ممولي الضرائب ويوجد حاليا موقع الكتروني وهو http://enquiry.rta.gov.eg لاستيفاء نموذج بيانات عن الوحدة المراد الاستعلام عنها وذلك بديلا عن ذهاب الممول بنفسه لمعرفة قيمة المطلوب سداده إلى جانب تخصيص مركز اتصال رئيسى بخط مباشر برقم (0235317323) ملحق بـ 10 خطوط فرعية للرد على تساؤلات الممولين فى نفس الوقت فى المواعيد من 9 صباحا حتى 9 مساء حيث سيقوم أحد موظفي مركز الاتصال المتخصصين باستيفاء بيانات النموذج هاتفيًا مع العميل ويتم الرد على المواطنين خلال مدة لا تزيد على 3 أيام عبر رسالة نصية توضح البيانات التى سيستخدمها المواطن في سداد الضريبة، هذا بالاضافة الى إتاحة قائمة مختصرة بالإجابات عن الأسئلة الأساسية والشائعة للمواطنين المتعلقة بالضريبة العقارية وذلك على موقع المصلحة الرسمي www.rta.gov.eg.

    وكانت مصلحة الضرائب العقارية برئاسة د. سامية حسين تقدمت بطلب لوزير المالية بمد المهلة نظرًا للزحام الشديد الذي شهدته الأيام الماضية لتقديم الإقرار ودفع الضريبة، ويأتي القرار في ظل ما تقوم به الوزارة من جهود حثيثة لتيسير تحصيل الضريبة من الممولين وكانت مصلحة الضرائب العقارية قد سمحت بقبول سداد الضريبة العقارية المستحقة على وحدات عقارية بالساحل الشمالي والعين السخنة في الديوان العام لمصلحة الضرائب العقارية وذلك بلاظوغلي للمقيمين بالقاهرة الكبرى.

  • الوزير محمد عرفان: هناك مشكلة حقيقية فى تحصيل الضرائب العقارية والميكنة الحل

    قال اللواء محمد عرفان، رئيس هيئة الرقابة الإدارية، إن قانون الضرائب العقارية الذى يتم تطبيقه منذ 5 سنوات، كان يفترض له أن يجرى حصر لكل العقارات التى تخضع للضريبة فى مصر، ورغم مرور كل هذه السنوات لم يتم الانتهاء من الحصر حتى الآن.

    وأضاف عرفان، خلال جلسة “المشروع القومى للبنية المعلوماتية للدولة المصرية” ضمن فعاليات المؤتمر الوطنى السادس للشباب بجامعة القاهرة، فى حضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن هناك الكثير من العقارات لم تحصر بعد، فبالتالى هناك الكثيرين لم يخطروا ليسددوا ما عليهم من ضرائب، وتابع “ما حدث هو تحصل 50% من الضريبة التى يفترض تحصيلها، وهو ما يعني وجود مشكلة فى عملية التحصيل”.

    وأوضح رئيس هيئة الرقابة الإدارية، أنه يجب استخدام الميكنة فى عملية تحصيل الضرائب العقارية، أما عن ضريبة القيمة المضافة فلها أهمية كبرى بالنسبة للموازنة المصرية، إذ تمثل 256 مليار جنيه يجب أن تكون بموازنة 2018 – 2019، وهو رقم كبير جدا يمثل أقل من ثلث موارد الدولة بالكامل.

    وأشار إلى أن الميكنة ستسهل حصول الدولة على حقها بانسيابية فى تحصل الضرائب الخاصة بها، لذلك هى أفضل طريقة فى عملية التحصيل من الطرق اليدوية التى ما زلنا نتبعها حتى الآن.

  • رئيس مصلحة الضرائب العقارية: العشة فى المصيف عليها ضريبة

    قالت الدكتورة سامية حسين رئيس مصلحة الضرائب العقارية، إن العشة فى المصيف عليها ضريبة عقارية، مضيفة:”أى شخص عنده وحدة ورثها وهو فقير الحال، ولا يملك سداد الضريبة عليها، يتم عمل بحث عن حالته ويقدم للمصلحة ويتم بحثه وتقوم الدولة بدفع الضريبة عنه”.

    وأوضحت خلال لقائها ببرنامج “على مسئوليتى”، مع الإعلامى أحمد موسى، أن المواطن الذى يمتلك وحدة سكنية تجاوز قيمتها حد الإعفاء “2 مليون جنيه”، وليس لديه مصدر دخل يقدم ما يفيد بذلك، وتنظر لجنة فى هذا، ويتم رفع الأمر إلى وزير المالية، ويتم تجنب الضريبة منه، وتدفعها الدولة نيابة عنه.

    وأكدت رئيس مصلحة الضرائب العقارية، أن كل تلك التفاصيل موجودة فى القانون.

  • الضرائب العقارية: إعفاء الوحدات السكنية الأقل من 2 مليون جنيه

    أكدت سامية حسين، رئيس مصلحة الضرائب العقارية التابعة لوزارة المالية، أن كل شخص يمتلك وحدة عقارية واحدة فقط لا تتجاوز قيمتها 2 مليون جنيه هى معفية من الضريبة شرط التقدم بطلب بأن لديه هذا العقار.

    وقالت سامية حسين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء DMC”، الذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى، أن من يمتلك وحدتين بسعر أقل من 2 مليون يدفع ضريبة على إحداهما، ويمنح إعفاء على الثانية لأنها بمثابة سكنه الخاص.

    وطالبت رئيس مصلحة الضرائب، ملاك الوحدات السكنية التوجه لمكاتب المصلحة لتسجيل استمارة بيانات الوحدة، مشيرة إلى أن الضريبة تساوى 10% من صافى القيمة الإيجارية.

  • “الضرائب”: 122 ألف طعن على الضريبة العقارية..والتجمع الخامس الأعلى تحصيلا

    كشفت الدكتورة سامية حسين، رئيس مصلحة الضرائب العقارية، أن منطقة التجمع الخامس تتصدر قائمة الأعلى تحقيقا لحصيلة الضرائب العقارية، فى حين تأتى منطقة الخليفة فى آخر القائمة برصيد 30 ألف جنيه فقط منها تم تحصيلها خلال 3 شهور، ومقابل 500 ألف جنيه للوايلى و250 ألفا لباب الشعرية و300 ألف للتبين و273 ألف و170 جنيها لمنشأة ناصر. وأضافت “حسين”، فى بيان صحفى، أن عدد الطعون التى تلقتها مأموريات الضريبة العقارية على الضريبة، بلغت 122 ألف طعن حتى الآن من بين 15 مليون اخطار بربط الضريبة تم إرسالها لمالكى الوحدات العقارية، مشيرة إلى أن لجان الطعن والتى يرأسها أحد المستشارين أو القضاة بالهيئات القضائية بالدولة انتهت من الفصل فى 32 ألف طعن حتى الآن، وجارى النظر فى الطعون الأخرى، كما أنه يمكن للمواطنين فى حالة اعتراضهم على قرار لجنة الطعن اللجوء إلى القضاء للفصل فى الخلاف.

     وأشارت “حسين”، إلى أنه لإزالة أى لبس لدى المكلف بأداء الضريبة العقارية، فقد حرصت مصلحة الضرائب العقارية على وضع إرشادات عامة على ظهر اخطار الربط تنص صراحة على حق المكلف بأداء الضريبة العقارية فى الحصول على إعفاء لسكن أسرته الخاص من خلال التقدم بطلب للإعفاء للمأمورية التابع لها منزله، لافتة إلى إصدارها تعليمات مشددة لجميع مأموريات الضرائب العقارية بتيسير إجراءات تسلم الطلب وإنهاء جميع إجراءات الإعفاء من الضريبة فى أسرع وقت ممكن ودون سداد أية رسوم.

    وقالت إن الإرشادات تضمنت أيضا أنه فى حال الاعتراض على تقديرات قيمة الضريبة العقارية فعلى مالك الوحدة التقدم فورا إلى مأمورية الضرائب المختصة لتقديم طعن عليها، وذلك باستخدام النموذج المجانى للطعن مع سداد تأمين بقيمة 50 جنيها، وهذا المبلغ يرد فى حالة تخفيض القيمة الإيجارية، وبالتالى تخفيض الضريبة المستحقة، مؤكدة وجود تعليمات واضحة لجميع العاملين بمأموريات الضرائب العقارية على مستوى الجمهورية بالعمل على تسهيل كل إجراءات تلقى الطعون وتسجيلها فى سجلات خاصة بأرقام مسلسلة للنظر فيها بأسبقية تقديمها إلى جانب الرد على جميع استفسارات المواطنين.

     

  • البرلمان يوافق على تعديل قانون الضريبة العقارية وسط رفض 37% من النواب

    وافق مجلس النواب فى جلسته المسائية المنعقدة اليوم الاثنين، على القرار بقانون رقم 117 لسنة 2014 بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على العقارات المبينة الصادر بالقانون رقم 196 لسنة 2008، وسط نسبة رفض بلغت 37,05%. وجاءت نتائج التصويت كالاتى: 257 موافقة – 156 رفض – 8 امتناع من إجمالى 421 صوت.

زر الذهاب إلى الأعلى