المنطقة العربية

أكد رؤساء تحرير الصحف المصرية أن مصر والمملكة العربية السعودية، ركيزتان أساسيتان من ركائز قوة العالم العربي وسلامته وأمنه واستقراره، لافتين الانتباه إلى أن البلدين يعملان على دعم مسيرة التنمية والاستقرار السياسي والأمني في ربوع المنطقة، وفق بيان للسفارة السعودية.

وقال رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية علي حسن في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس”: إن زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى مصر في هذا التوقيت تأتي في ظل حرص المملكة ومصر على إيجاد موقف عربي موحد بشأن مختلف القضايا التي تهم المنطقة، فضلاً عن توطيد العلاقات بين البلدين في كل ما من شأنه تحقيق مصالح شعبيهما.

من جانبه، أكد رئيس تحرير صحيفة “الجمهورية”عبدالرازق توفيق؛ أن زيارة ولي العهد إلى مصر تحمل العديد من الرسائل المهمة حول محورية البلدين الشقيقين فيما يجمعهما من توافق وتكامل وشراكة وقوة وقدرة على قيادة الأمة العربية والمنطقة نحو تحقيق الأمن والاستقرار، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة الإستراتيجية في كافة المجالات واستغلال الفرص التنموية لدى البلدين لتحقيق المزيد من التقدم وتبادل المصالح والمنافع والميزات الاستثمارية.

وأشار إلى أن هناك إدراكاً ووعياً متبادلاً من قبل أكبر قوتين عربيتين “المملكة ومصر” لأهمية التقارب غير المسبوق في هذه الفترة شديدة الدقة وكثيرة التحديات والتهديدات، وهو ما يفرض على البلدين ضرورة التكامل والشراكة الاستراتيجية حماية لأمن البلدين، والأمن القومي العربي بكل مكوناته.

وأوضح أن القمة المصرية السعودية تأتي انطلاقًا من العلاقات التاريخية بين البلدين وما يجمعهما من قواسم ومصير مشترك، وآفاق رحبة للشراكة والتعاون في مختلف المجالات.

ولفت الانتباه إلى أن مصر والمملكة هما ركيزتا الأمن للأمة العربية وصمام الأمان في مواجهة التحديات والتهديدات الإقليمية التي تشكل مخاطر للبلدين بشكل خاص، وللأمن العربي بشكل عام، معربًا عن قناعته بأن القمة المصرية السعودية تعد قمة الفرص والتنمية والمصير المشترك في العديد من المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والاستثمارية خاصة في منطقة البحر الأحمر وما تشكّله من مستقبل واعد في مجال السياحة.

بدوره، نوه رئيس تحرير بوابة دار الهلال ورئيس تحرير مجلة وكتاب ورواية الهلال الكاتب الصحفي خالد ناجح؛ بالتعاون والتنسيق المصري والسعودي الذي يتم على أعلى مستوى، مما جعل من البلدين محورًا مهمًا قادرًا على تحديد مصالحه الوطنية النابعة من المصلحة العربية ومصلحة المملكة ومصر.

وأشار إلى أهمية زيارة ولي العهد إلى مصر، في إعطاء دفعة قوية لزيادة التبادل التجاري وزيادة الاستثمارات السعودية في مصر التي شهدت زيادة كبيرة في الفترة الأخيرة، فضلاً عن زيادة المشروعات المشتركة بين البلدين.

وبين أن الإعلام سواء داخل مصر أو المملكة يلعب دورًا مهمًا في زيادة وتوثيق العلاقات القوية التاريخية بين البلدين وتقريب وتوحيد المواقف بينهما تجاه القضايا الدولية والإقليمية.

وأكد ناجح في ختام تصريحه أن زيارة ولي العهد إلى مصر تكتسب أهمية كبرى في هذا التوقيت بالذات الذي يسبق القمة المشتركة المرتقبة، التي دعا إليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منتصف الشهر القادم مع الرئيس الأمريكي جو بايدن بحضور عدد من قادة الدول ، حيث تعد استكمالاً للتنسيق العربي والمواقف الموحدة للدول العربية تجاه القضايا المختلفة.

عرضت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط رئيس مجلس إدارة صندوق مصر السيادي تقريراً حول موقف مشروعات الصندوق ، خلال اجتماع برئاسة الدكتور مصطفي مدبولي عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

وأشارت وزيرة التخطيط إلى الموقف الخاص بمشروع شركة المخازن الاستراتيجية للمنتجات والأجهزة الطبية، حيث أوضحت الهيكل المقترح لملكية الشركة بالشراكة مع الهيئة المصرية للشراء الموحد، والتكلفة المقترحة للمشروع والهيكل التمويلي له، والتنسيق مع أحد البنوك الذى سيتولى التمويل.

وكلف رئيس الوزراء فى هذا الصدد بسرعة البدء فى تنفيذ المشروع، مشيراً إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، شدد على أهمية البدء بأقصى سرعة فى تنفيذ هذا المشروع.

وقال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن الاجتماع شهد استعراض نبذة مختصرة عن بعض المخازن المتخصصة في الدواء على المستوى العالمي، مشيراً إلى أنه تم في هذا الصدد التنويه إلى أن المخطط تنفيذه من مخازن سيكون هو الأكبر على مستوى المنطقة العربية وإفريقيا.

قال الإعلامي توفيق عكاشة، إن كل نظريات الإعلام الغربية التي تم استخدامها بهدف تقسيم الشعوب العربية قد فشلت مع أغلبية الشعوب العربية التي تسكن من المغرب العربي وحتى الخليج.

وأضاف عكاشة، خلال تقديمه برنامجه “مصر اليوم”، المُذاع عبر فضائية “الحياة”، أن هناك نوعين من كتاب التاريخ، مواكبين للعصور ومعارضين للعصور، لافتًا إلى أن النوع الأول غالبًا ما يبالغ في تجميل العصر مهما كان سيئًا، بينما الثاني يقبح من الحقبة مهما كانت جيدة.

وأكمل: “من يكتبون الواقع بتجرد قلة قليلة، لهذا عندما تحب أن تعرف الحقيقة في التاريخ، يجب أن تقرأ الاثنين، المواكب والمعارض، وتحاول أن تستخلص الحقيقة بالاجتهاد”.

أكد وزير الدولة للاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني، يوشيهيكو إيسوزاكي على أهمية توسيع مجالات التعاون لتشمل مجالات جديدة، وذلك بالإضافة إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية التقليدية بين اليابان والمنطقة العربية التي تركز على الطاقة.

جاءت تلك التصريحات علي هامش انعقاد المنتدي الاقتصادي الياباني بهدف تطوير العلاقات الاقتصادية بين اليابان والبلدان العربية بمشاركة ٣٠٠ شخص من القطاعين العام والخاص.

كما عقدت خلال المنتدى، حلقات نقاش بين ممثلي الشركات اليابانية والعربية، تناولت موضوعين أساسيين هما: “الحاضر” و”المستقبل”.

وخلال الجلسة الأولى للمنتدى، أجريت مناقشات من أجل تعزيز أكثر للعلاقات بين اليابان والمنطقة العربية فيما يتعلق بمجالات التعاون التقليدية وهي الطاقة والبنية التحتية.

أما الجلسة الثانية، فقد تناول موضوع النقاش خلالها كيفية تطوير العلاقات الاقتصادية بين اليابان والبلدان العربية من أجل “المستقبل”.

كما تبادل المشاركون الآراء ووجهات النظر بحيوية ونشاط حول الفرص التجارية التي تركز على مجالات الترفيه، بما في ذلك الأنیميشن، وأيضًا دعم الشركات الصغيرة والناشئة.

تضمن المنتدى عدة مناقشات نشطة تؤدي إلى مستقبل أفضل للعلاقات الاقتصادية بين اليابان والبلدان العربية

قال الملك عبدالله الثانى، عاهل المملكة الأردنية، أن القمة العربية تنعقد فى وقت تحتاج فيه المنطقة العربية لتوحيد مواقفنا، موضحا أن التحديات المتزايدة تستدعى توحيد الجهود والتنسيق بين الجميع فى المنطقة العربية.

وشدد ملك الأردن، خلال كلمته بالقمة العربية الطارئة، بمكة المكرمة، على الوقوف بجانب أشقائنا العرب، والرفض الحازم لأى تدخل فى الشئون الداخلية للدول العربية أو تهديد أمنها واستقرارها، وكان آخرها ما تعرضت له الشقيقتين مملكة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، مضيفاً: “أمن اشقائنا هو أمننا .. وأمن دول الخليج يمثل ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة”.

وتابع الملك عبدالله الثانى، أن ترسيخ الاستقرار فى المنطقة لا يمكن تحقيقه دون حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية ليتمكن الشعب الفلسطينى من نيل حقوقه العادلة وإقامة دولته المستقلة على حدود يونيوعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

أبرزت صحيفة “الأنباء” الكويتية، فى عددها الصادر صباح اليوم الثلاثاء، دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى أمس، الدول الأوروبية إلى ضرورة احترام ومراعاة وتفهم ثقافة وقيم وأخلاقيات المنطقة العربية، كما يحترم العرب ثقافاتهم وقيمهم.

ونقلت الصحيفة عن الرئيس السيسى قوله – فى معرض تعليقه على عقوبة الإعدام، خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد فى ختام أعمال القمة العربية – الأوروبية الأولى، التى استضافتها شرم الشيخ على مدى يومين – “أنتم تتكلمون عن عقوبة الإعدام، لكن أرجو ألا تفرضوا علينا رأيكم فى هذا الخصوص، فلدينا ثقافتنا وإنسانياتنا وأخلاقياتنا، كما أن لكم ثقافتكم .. فى ثقافتنا فإن أهل ضحية الإرهاب يطالبوننا بأخذ حقه، وهو ما يتم من خلال القانون”.

وتابعت أن الرئيس السيسى أكد أن نجاح القمة العربية ـ الأوروبية، وما تم التوافق عليه خلالها، يفوق توقعات الكثيرين، مشددا على عزم القادة العرب والأوروبيين على استكمال مواجهة التحديات المشتركة، لتجنى الشعوب المحبة للسلام، ثمار نجاح القمة التى تم الاتفاق فيها على تعميق الشراكة وتعزيز التعاون وسبل مواجهة التحديات المختلفة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن القمة المقبلة ستعقد فى بروكسل عام 2022.

وأضافت “الأنباء” الكويتية، أن الرئيس السيسى وصف القمة بـ”التاريخية”، ليس فقط لأنها القمة الأولى التى تجمع القادة والزعماء العرب والأوروبيين، ولكن أيضا لأهمية الموضوعات التى تم تناولها خلالها، والنقاش الصريح والبناء والمثمر الذى تحقق على مدار يومين، لافتا إلى أنه تم خلال جميع لقاءات القمة، تأكيد أهمية وأولوية تعزيز التعاون المشترك، بهدف البناء على علاقات التعاون العربى ـ الأوروبى فى مختلف المجالات الاجتماعية وغيرها.

قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن المشاكل الموجودة بالمنطقة مقعدة بشكل كبير، مضيفا:”أقول ذلك لكل من يطلعون على الواقع بالشرق الأوسط والمنطقة العربية تحديدًا، فمشاكل المنطقة العربية الإسلامية مركبة ومعقدة جدًا وتحتاج لجهود كبيرة”.

وأضاف الرئيس، خلال حوار مفتوح مع مجموعة من الشباب بفعاليات اليوم الثانى لمنتدى الشباب العالمى، أن الصراع باليمن ليس داخل اليمن فقط بل بين الحوثيين والسلطة وقد يمتد لصراع بين دول، ويدار على أرض اليمن وقدرتنا لها حدود، ونحن نتمنى انتهاء الصراعات، وقدرة التأثير قدرة مجتمع دولى يجب أن يتصدى لإيجاد حلول للأزمات”.

تشهد سماء المنطقة العربية بعد غروب شمس اليوم الخميس، وبداية الليل، ولبضعة ليالى مقبلة ظهور حزام النجوم لمجرة “درب التبانة”.

وقالت الجمعية الفلكية بجدة، إن الحزام يمثل منظر جانبى لمجرتنا درب التبانة، ونظرًا لأن القمر يصل إلى مرحلة المحاق يوم السبت 11 أغسطس هذا يعنى بأنه من الآن وخلال الأسبوع الأول من شهر ذى الحجة فإن هلال القمر يغرب مبكراً بعد غروب الشمس ولن يكون موجودا فى قبة سماء.

وأضافت أنه فى هذا التوقيت عند رصد السماء من موقع مظلم بعيد عن أضواء المدن وليس من البيت، يمكن رؤية هذا الحزام النجمى لدرب التبانة يقطع السماء وهو الوقت الأفضل خلال العام للنظر باتجاه مركز المجرة فى الليل.

وأشارت إلى أنه عند النظر لذلك الحزام بالعين المجردة سوف يظهر ضبابى عبر السماء، وعند استخدام المنظار الثنائى العينية سوف يكشف الشريط الضبابى عن عدد كبير من النجوم البعيدة.

وأوضحت أن مركز المجرة – الجزء الغنى بالنجوم – يقع باتجاه الأفق الجنوبى بالنسبة لنا فى النصف الشمالى ” شمال خط الاستواء ” فى ليال أغسطس، فى حين أن القاطنين فى النصف الجنوبى من الكرة الأرضية يكون واقعاً عالياً فى قبة السماء.

وتابعت أنه يمكن بكل سهولة بالعين المجردة بدون الحاجة لاستخدام أجهزة رصد خاصة برؤية الحزام.

افتتحت منصة المشاريع الناشئة “أسترولابز” AstroLabs يوم أمس مركز AstroLabs Dubai، وهو المركز التكنولوجي الأول الذي يتم إطلاقه بالشراكة مع جوجل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأوضحت AstroLabs أن المركز يتيح للشركات الناشئة حول العالم تأسيس أعمال لها في “مركز دبي للسلع المتعددة” DMCC مع إمكانية الاستفادة من الموارد والشبكة العالمية التي يوفرها موقع Google for Entrepreneurs.

وتأسست AstroLabs على يد رائدي الأعمال المحليين لـويس لبّس ومحمد مكّي اللذين كرسا وقتهما خلال السنتين الماضيتين لتدريب مئات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وتعمل هذه المنصة اليوم على تزويد الشركات التقنية الناشئة والواعدة بمساحة مخصصة للعمل المشترك وخدمات التوجيه والتراخيص التجارية لبدء مزاولة العمل في دولة الإمارات.

ويمكن لأعضاء المنصة أن ينضموا إلى برنامج Google for Entrepreneurs Passport Program الحصري الذي يتيح لهم الوصول لأكثر من 20 مركزًا أقيم بالشراكة مع جوجل حول العالم بدءًا من مدينة سيؤول ووصولًا إلى سان فرانسيسكو.

وأكد المتحدث الرئيسي في حفل الإطلاق، معالي محمدبن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، التزام الحكومة بتعزيز ريادة الأعمال وأهمية إطلاق منصة AstroLabs دبي الذي يأتي متزامنًا مع العام الوطني المخصص للابتكار.

ويشتمل المركز الذي يمتد على مساحة 6500 قدم مربع على مكاتب مستقلة مصممة لرواد الأعمال، ويتضمن جهاز جوجل المحمول، وخمس قاعات اجتماعات ومؤتمرات الفيديو، وصالة للتدريب والفعاليات، وبوتيك مخصص للقهوة 59 Degrees. ولكون الجدار الأمامي عبارة عن نافذة ممتدة من الأرض إلى السقف، فإن الطابق الأرضي يكشف مساحة التجزئة المجاورة للمتنزه في منطقة أبراج بحيرة جميرا.

ويوفر مركز AstroLabs Dubai بيئة للعمل المشترك مع رواد الأعمال بمساحة 6500 قدم مربعة، ويضم مختبرًا للأجهزة المتنقلة من جوجل، و 5 قاعات للاجتماعات وعقد المؤتمرات بواسطة الفيديو، ومنشأة للتدريب واستضافة الفعاليات، فضلًا عن مقهى 59 Degrees. ويقع المركز الجديد ضمن طابق أرضي مجاور لمنطقة أبراج بحيرات جميرا بدبي مع واجهات زجاجية تمتد من الأرضية والسقف.

وبدأ AstroLabs Dubai مؤخرًا استضافة الشركات الناشئة من 15 قطاعًا ينتمي مؤسسوها إلى 27 بلدًا مختلفًا، وهو يهدف إلى بناء مجتمع من رواد الأعمال القادرين على تحقيق التميز في مختلف أنحاء العالم. وتستأثر النساء بنسبة 25% من أعضاء المنصة المقيمين في دبي والذين يقودون مشاريع تقنية رائدة على مستوى القطاع، وهي نسبة تنافس أكثر منظومات العمل تنوعًا حول العالم.

وتتيح شراكة AstroLabs مع “مركز دبي للسلع المتعددة” تزويد أعضاء المنصة بتراخيص تجارية مدعومة وسريعة الإنجاز، مما يتيح لمؤسسيها المباشرة في فتح مقرات وحسابات مصرفية لشركاتهم في دولة الإمارات. ويوفر “مركز دبي للسلع المتعددة” للشركات فرصة التملك الكامل، فضلًا عن توفيره منصات تقنية متكاملة تتيح للأفراد تسجيل شركاتهم وإتمام عمليات الحصول على رخص تجارية بالكامل عبر الإنترنت.

وبدأ AstroLabs Dubai تحقيق أثر ملموس في منظومة الشركات الإقليمية الناشئة بعد انضمام منصة الموارد البشرية Beneple إليه بالإضافة للعديد من الشركات الأخرى الناشئة التي تحاول الحصول على جولات تمويلية لتحقيق النمو والازدهار. ومن المتوقع أن يستضيف المركز في ديسمبر المقبل برنامج Google for Entrepreneurs Passport Program الذي سيرفد دبي بأبرز 12 شركات ناشئة في قطاع السفر من مختلف أنحاء العالم.

رصدت صحيفة ديلي ميل البريطانية، تواجد القوات الغربية المسلحة في مناطق النزاع بالمنطقة العربية بما فيها سوريا والعراق والكويت وقطر والخليج الفارسي وقبرص ومنطقة الخليج.

وحسب الخريطة التي نشرتها الصحيفة البريطانية، فإن روسيا لها في سوريا 4 مقاتلات “إس يو 30″، و12 مقاتلة هجوم أرضي من طراز “إس يوم 25″، و12 مقاتلة هجومية من طراز “إس يو 24” ونظام صاروخي سطح جوي واحد.

أما القوات البريطانية فلها، حسب الرسم، 8 طائرات تورنادو من طراز ” جي آر فور”، وفرقتان من الحرس ومقاتلة من طراز “سي 17” ومقاتلون من طراز “سي 130″، وناقلة رحالة واحدة.

أما الولايات المتحدة الأمريكية، فلم تذكر الصحيفة مقدار تواجدها في سوريا والعراق، ولكنها ارتكزت على قواتها الموجودة بالخليج الفارسي، والتي تتضمن 70مقاتلة حربية بينها “إف 18 سوبر هورنت”، وحاملات طائرات من طرز مختلفة، إلى جانب قواتها الجوية التي تنفذ عملياتها في سوريا والعراق.

وجاءت القوات الفرنسية في نهاية الخريطة التي وضعتها الصحيفة، موضحة أن لديها 6 مقاتلات ميراج 2000 في الأردن و6 طائرات رافال بمنطقة الخليج، فضلا عن طائرة دورية واحدة من طراز “بريجيت أتلانتيك”.