قالت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، إن هناك تنسيقًا مع وزارة القوى العاملة والتخطيط والتضامن لتنفيذ مبادرة دعم العمالة غير المنتظمة وتقديم الدعم النقدي أو العيني لهم وندرس أولويات الاستهداف، مشيرة إلى أن مصر لديها نظام تكافلى وأمريكا لا تملك مثله ولا تعين القطاع الخاص والعام، ولكن القطاع الأهلي لدينا في مصر نشيط يدعم جهود الوزارة في الكثير في الوزارات”.

وأضافت نيفين القباج، خلال مداخلة هاتفية فى برنامج على مسئوليتى المذاع على قناة صدى البلد ويقدمه الإعلامى أحمد موسى، أن وزير القوى العاملة أطلق موقعا إلكترونيا لتسجيل العمالة غير المنتظمة ونبحث آليات دعم تلك العمالة خلال الفترة الحالية.

وواصلت نيفين القباج قائلة: “نستهدف الفئات الأشد فقرا، ثم الأقل منها، ونعمل على التنسيق بين جهود الدولة والقطاعين العام والخاص”، مضيفة أن “مصر حتى الآن في وضع أفضل بكثير من وضع الولايات المتحدة الأمريكية.

من جانب أخر، تابع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، مع نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، الإجراءات المتخذة لتيسير إجراءات الصرف لأصحاب المعاشات، ومنع التكدس في منافذ الصرف.

وأوضحت الوزيرة، أنها وافقت على الخطة المقدمة من رؤساء صناديق التأمينات الاجتماعية لمواجهة التكدسات اثناء صرف المعاشات الخاصة بشهر أبريل.

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي، أنه تم دراسة عدة سيناريوهات ومقترحات للحد من التكدسات في مكاتب هيئة التأمينات ومنافذ الصرف البالغ عددها حوالي 4350 منفذا ومكاتب البريد وماكينات الصرف الآلي ATM والتي يصل عددها إلى 10 آلاف ماكينة صرف، وتم الاستقرار على وضع آلية لتقسيم أصحاب المعاشات على أيام متفرقة طوال الأسبوع الأول من شهر أبريل .

وأصحاب المعاشات الذين يتقاضون 1000 جنيه فأقل ويبلغ عددهم 2.4 مليون قائم بالصرف سيقومون بصرف معاشاتهم من منافذ الهيئة القومية للتأمينات ومكاتب البريد وماكينات الصرف خلال أيام ” الأربعاء والخميس والسبت” الموافقة ( 1,2,4) من شهر أبريل، أما أصحاب المعاشات أكثر من 1000 جنيه وحتى 2000 جنيه ويبلغ عددهم 2.5 مليون قائم بالصرف فسيقومون بصرف معاشاتهم أيام “الأحد والاثنين والثلاثاء” الموافق ( 5،6،7 ) من شهر أبريل. أما أصحاب المعاشات البالغ قيمة معاشاتهم أكثر من 2000 جنيه ويبلغ عددهم 1.8 مليون قائم بالصرف تقريباً فسيقومون بصرف معاشاتهم يومى الأربعاء والخميس 8 و9 أبريل واعتبارًا من يوم الأحد 12 أبريل يكون الصرف متاحا لكل من لم يقم بصرف معاشه، ومن يتخلف عن الصرف خلال المدة المحددة له يمكن له الصرف خلال الفترات اللاحقة.

أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم السبت، إرسال سفينة تحمل مستشفى إلى نيويورك للمساهمة فى مواجهة تفشي فيروس كورونا.

وقال ترامب، من أمام السفينة المزمع إرسالها إلى نيويورك، سنسخر كل الإمكانات لمساعدة سكان نيويورك على مواجهة كورونا.

وتحدث خلال تفقده لسفينة طبية تستعد للتحرك إلى نيويورك، مؤكدًا أنه يتضمن 1200 عنصر من البحرية الأمريكية و12 غرفة للعمليات، ومختبرًا وصيدلية وأجهزة للأشعة.

وقال ترامب: “نحشد كل قدراتنا لمواجهة كورونا وسننجح في التخلص منه، لن يردعنا أي شيء لحماية سكان نيويورك”.

 أصيب أكثر من 500 شرطى فى ولاية نيويورك الأمريكية بفيروس كورونا المستجد؛ وذلك بعد تسجيل 200 إصابة بين أفراد الشرطة فى يوم واحد.

وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وقع  أمرا تنفيذيا يفوض وزيري الأمن الداخلي والدفاع لاستدعاء جنود الاحتياط في الجيش وخفر السواحل للخدمة، وفقا لما أعلنه البيت الأبيض.

قال الدكتور أسامة حمدي مدير برنامج السكر بجامعة هارفارد الأمريكية، إنه كان هناك اعتقاد بأن فيروس كورونا لا يعلق في الهواء لكن هذه المعلومة خاطئة وهناك بحث يؤكد أن الفيروس يبقى عالقا في الهواء لفترة تصل لـ ساعتين.

وأضاف أسامة حمدي في مداخلة هاتفية في برنامج “مصر تستطيع” المذاع على قناة “دي إم سي”: “يجب تهوية الأماكن المغلقة جيدا”.

وتابع أسامة حمدي: “فيروس كورونا يظل متواجدا على الأسطح البلاستيكية لفترة طويلة تصل لـ 3 أيام  ويظل متواجد على الكرتون لمدة 3 ساعات فقط”.

وأكمل أسامة حمدي: ” من الممكن أن يكون فيروس كورونا عالقا على الملابس، وبالتالي  يجب الحفاظ على تطهير الأيدي وغسلها بالماء والصابون والكحول، والحفاظ على تطهير المنازل”.

ولفت أسامة حمدي: “المدخنون أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا والتعرض إلى المضاعفات هذا المرض لأن الجهاز المناعي في القصبة الهوائية ضعيف ويكون غير قادر على طرد هذا الفيروس”.

ذكرت قناة “سكاى نيوز”، أن ولاية نيويورك بالولايات المتحدة سجلت اليوم الخميس 100 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، ليصل الإجمالى إلى 385 حالة.

اقترب العدد الاجمالى لحالات الوفاة بسبب تفشى فيروس كورونا المستجد فى الولايات المتحدة من ألف شخص، اليوم الخميس، فى حين تجد المستشفيات فى نيويورك ومناطق انتشار أخرى صعوبة فى التعامل مع تدفقات المرضى، وأوشك الكونجرس الأمريكى على الموافقة على مساعدات بقيمة تريليونى دولار لتعويض الأثر الاقتصادى للوباء.

وحتى الساعة الواحدة صباحا (0500 بتوقيت جرينتش) اليوم الخميس بلغ عدد الوفيات الناجمة عن أمراض تنفسية بسبب فيروس كورونا 999 حالة وفقا لإحصاء لرويترز استنادا إلى تقارير من مسؤولين محليين وعلى مستوى البلاد.

ووقعت ثُلث حالات الوفاة فى ولاية نيويورك التى حذر حاكمها من أن المستشفيات لن تجد قريبا أسرة وأجهزة تنفس كافية. وتضم الولاية نحو نصف حالات الإصابة البالغ عددها 68 ألف حالة فى البلاد.

وعلى مستوى العالم أودى الفيروس بحياة 21238 شخصا وأصاب 470873 شخصا، وستتلقى المستشفيات والعاملون المُسّرحون من وظائفهم والشركات التى تواجه صعوبات مساعدات اقتصادية مطلوبة بشدة بموجب مشروع قانون الإغاثة الذى أقره مجلس الشيوخ مساء أمس الأربعاء بإجماع 96 صوتا. وقال زعماء مجلس النواب إنهم يأملون فى إقرار مشروع القانون يوم الجمعة وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه سيصدق عليه ليتحول إلى قانون.

وردا على سؤال عما إذا كان المشرعون يتوقعون جولتين أو ثلاثة من خطط الإنقاذ قال إن على الأمريكيين أن يتركوا الفرصة لهذه الخطة التى تبلغ قيمتها تريليونى دولار لكى تُحدث أثرها، مضيفا “لا نحتاج لصياغة مشروع قانون جديدا الآن”.

توفي الكاتب المسرحي الأمريكي تيرنس ماكنالى الحاصل على العديد من الجوائز أمس الثلاثاء، عن عمر يناهر 81 عاما جراء اصابته بفيروس كورونا المستجد.

وقال عمدة مدينة نيويورك بيل دي بلاسيو في مؤتمر صحفي “فقدنا واحدا من عظماء نيويورك، وهو أحد أشهر نخبة مثقفينا “، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.

وأضاف دي بلاسيو أن ماكنالى “كتب بعضًا من أعظم المسرحيات في الذاكرة الحديثة، ولكنه أيضًا عمل بجد من أجل مدينة أن تكون نيويورك أفضل وأمريكا أفضل“.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ماكنالى الذي نجا من سرطان الرئة كان مصابًا بمرض التهاب رئوي مزمن.

ومن ناحية أخرى قالت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، أمس الثلاثاء، إنها منحت مئة مليون دولار إلى 1381 مركزا طبيا فى مختلف أرجاء البلاد لتعزيز استجابتها لتفشى فيروس كورونا المستجد، وقالت الوزارة فى بيان إن المراكز قد تستخدم هذه الأموال فى تلبية الاحتياج للفحص والاختبارات وشراء إمدادات طبية وتعزيز قدرات تقديم الخدمة الطبية باستخدام تكنولوجيا الاتصالات.

وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قد أكد مجددا، مخاوفه بشأن التأثير الاقتصادى لفيروس كورونا وقال إن الأمريكيين سيتخذون احتياطات لتجنب العدوى عندما يعودون للعمل، وقال ترامب على تويتر، “شعبنا يريد العودة إلى العمل.. سيمارسون التباعد الاجتماعى وكل شيء آخر وستتم متابعة كبار السن من خلال إجراءات وقائية وبكل حب، نستطيع أن نفعل شيئين معا، العلاج لا يمكن أن يكون أسوأ (بأى شكل من الأشكال) من المشكلة”.

قالت شابة أمريكية أصيبت بفيروس كورونا فى إيطاليا أن الفيروس جعلها تفقد حاسة السمع بالإضافة إلى فقد حاسة التذوق والشم، وفقا لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية.

وتحدثت جوليا بوسكاليا، 20 سنة، بتفصيل مرعب كيف عانت من أعراض مختلفة عن الحمى والسعال الجاف، المعروف أنها أعراض يسببها الفيروس.

فى الواقع، قالت بوسكاليا، وهى طالبة فى جامعة بافالو فى شمال ولاية نيويورك انتقلت إلى فلورنسا بإيطاليا فى يناير، أنها مصابة بـ “سعال رطب” و”لم تظهر أى أعراض حذرنا منها مركز السيطرة على الأمراض”.

وفى تعليق لها على تويتر، أوضحت كيف عادت إلى المنزل من إيطاليا التى تضررت بشدة، حيث توفى أكثر من 6000 شخص بسبب الفيروس التاجى، فى بداية مارس.

وقالت جوليا إنها كانت قادرة على العودة إلى الولايات المتحدة حيث “لم يسألها أى شخص عن مكان تواجدها قبل دخولها الولايات المتحدة”.

بعد الاختبار الإيجابى قالت: ” لقد ذهلت. جاءت نتيجة الاختبار ايجابية؟ لم يكن لدى أعراض من تلك التى يتم إذاعتها فى الأخبار “.

وكتبت: “عدت إلى الوطن، ولم يسأل أى شخص أين كنت. ولا حتى فى الجمارك. لم يهتم أحد. وتوقفت فى مدن كبرى. مرة أخرى، لم يكن هناك شك فى ذهنى أننى مصابة بالفيروس.”

وأخبرت جوليا المتابعين أنها “استيقظت فى عذاب” فى 29 فبراير، مضيفة: “رأسى كان يدق، وشعرت بألم فى أذنى، وشعرت كما لو أن حلقى مشتعلا. كان جسدى متألما، ولدى قشعريرة، وحمى. أخذت العقاقير المضادة للالتهابات وبقيت فى الفراش طوال اليوم.

وأوضحت كيف قابلت طبيبة فى اليوم التالى أخبرتها أنها مصابة بنزلة برد. وقالت: “فى هذه المرحلة، بدأت أفقد السمع فى أذنى اليسرى، ظننت أنه احتقان. ما زلت لا أعانى من السعال.

فى روايتها الشخصية المروعة، تحدثت جوليا كيف تأثرت حاسة السمع لديها، مضيفة: “مع بدء إيطاليا فى أن تصبح مكانًا مثيرًا للقلق، حثنا برنامجنا على العودة إلى الوطن ”.

وبحلول 3 مارس، آخر يوم لها فى إيطاليا، قالت جوليا إنها “ما زالت لا تستطيع السمع”، مضيفة: “فى هذه المرحلة فقدت كل القدرة على التذوق والشم، ولكن لم أكن أعانى من سيلان الأنف أو السعال.

‘كنت أعانى من الصداع باستمرار خلال اليوم. غادرت فى صباح اليوم التالى لأعود إلى أمريكا.

بحلول 5 مارس، عادت إلى الولايات المتحدة ووضعت نفسها فى الحجر الصحى الذاتي.

وفى 14 مارس، قالت جوليا إنها تم اختبارها للكشف عن الفيروس، مضيفة: ” لم أكن أخطط للاختبار. ومع ذلك، يعمل أفراد عائلتى فى مجال الرعاية الصحية وأرادوا التأكد قبل العودة إلى العمل. كان علينا أن نطلب الفحص، رفضوا حتى طلبنا مرارا وتكرارا.”

أفادت فضائية الحدث، فى نبأ عاجل، منذ قليل، أن البنتاجون البنتاغون الأمريكى أعلن ارتفاع حصيلة الجنود الأميركيين المصابين بكورونا إلى 174.

أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن الحصول على أقنعة الوجه الطبية “الكمامات” وأجهزة التنفس الصناعى ليس بالأمر السهل فى ظل أزمة تفشى فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، لافتًا إلى عمل إدارته على دعم ومساعدة الولايات فى الحصول على المعدات اللازمة لعلاج الحالات المصابة، فيما وصف السوق العالمى لتلك المعدات بـ”المجنون”.

وقال ترامب، فى تغريده عبر حسابه الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، “السوق العالمية لأقنعة الوجه وأجهزة التنفس مجنون.. نحن نساعد الولايات فى الحصول على المعدات، لكن ذلك ليس سهلًا.. حصلت للتو على 400 جهاز تنفس صناعى”، مضيفًا “عمدة نيويورك بيل دى بلاسيو.. يبدأ العمل فى 4 مستشفيات فى نيويورك.. والملايين من العناصر المختلفة القادمة”.

قررت السلطات المحلية في عدد من الولايات الأمريكية إطلاق سراح آلاف المساجين، في محاولة لمنع تفشي فيروس “كورونا” في السجون، حيث بدأت السجون في كاليفورنيا، ونيويورك، وتكساس، فى إطلاق سراح المساجين الذين لا يزالوا يقضون مدة محكوميتهم على خلفية قضايا إجرامية خفيفة، وكذلك المساجين المسنين والذين يعانون من أمراض. وفق ما ذكره موقع روسيا اليوم.

وأضاف التقرير عن قاضي القانون الإداري في ولاية أوهايو، برندان شيهان قوله:”نحن لا نفتح أبواب السجون ولا نسمح للمساجين بالمغادرة، وإنما نبحث عن المجرمين غير الخطرين، الذين ارتكبوا جرائم بسيطة، وننظر في الحالات التي تعاني من خطر صحي كبير“.

يأتى ذلك بعد أن سجلت الولايات المتحدة، أمس الأحد، ارتفاعا هائلا وغير مسبوق في عدد الإصابات الجديدة بعدوى فيروس كورونا “COVID-19” ، حيث ازدادت هذه الحصيلة بواقع أكثر من 8 آلاف حالة، ما رفع عدد المصابين في الولايات المتحدة إلى 32356 مصابا.

قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على طهران عرقلت جهود الدولة لاحتواء فيروس كورونا.

وأوضح روحاني أن إيران لا تحتاج مساعدة الولايات المتحدة لتخطي أزمة فيروس كورونا، وذلك حسبما أفاد موقع “سكاي نيوز” في خبر عاجل له منذ قليل.

انتشرت الآليات العسكرية وعناصر من الحرس الوطنى الأمريكي في المناطق التي تفشى بها فيروس كورونا، وعلى رأسها مدينة نيويوك، وفق خطة أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ قليل.

وتم نقل المئات من الآليات العسكرية عبر السكك الحديدية، فضلاً عن انتشار المدرعات والمصفحات في عموم الولايات التي تفشى بها فيروس كورونا.

وأضاف “ترامب”، خلال مؤتمر صحفى له، أن أمريكا تسعى للاستجابة لحاجيات الولايات المتضررة ، وتابع: “الحرس الوطني سيتدخل لمساعدة نيويورك”.

وأكد ترامب أنه وقع تشريعا لتطبيق نظام التعليم عن بعد في عدد من الولايات، وتابع:”حصلنا على موافقة مسبقة لإعلان حالة الطوارئ في ولاية نيويورك“.

وأضاف ترامب أنه كورونا عدو شرس بشكل غير مسبوق، وتابع:” 144 دولة في هذه اللحظة تواجه هذا الفيروس الصينى، ولم نشهد عدو شرس مثله، ولكننا سوف ننتصر ونجعل الاقتصاد الأمريكي يقف على قدميه مرة أخرى“.

واستكمل قائلا:” لا يوجد قوة تتفوق على قدرة الشعب الأمريكي في وحدة وتكاتفه.. الحرس الوطني سيتدخل لمساعدة نيويورك لأننا نواجه محنة حقيقية ..نحن في حالة حرب بالمعنى الحرفى”، مشيراً إلى أن إرسال المساعدات الطبية إلى ولاية كاليفورنيا ستصل خلال 24 ساعة.

سجلت ولاية نيويورك الأميركية 4800 إصابة جديدة بفيروس كورونا، حسبما ذكرت سكاى نيوز عربية فى خبر عاجل لها.

كشفت منظمة الصحة العالمية، عن آخر الإحصائيات عن فيروس كورونا، والذى انتشر فى معظم دول العالم، موضحة أن الفيروس أصاب حتى الآن 267013 شخصا وقتل 11201على مستوى العالم.

يذكر أن الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، كان قد أكد، أنه فى كل يوم يبدو أن جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19 “تبلغ منعطفاً جديداً مأساوياً، حيث تزداد الوفيات والإصابات كل يوم، موضحا أن كل روح نخسرها هي مأساة بحد ذاتها، وهي في الوقت ذاته حافز لنا لمضاعفة جهودنا، وفعل كل ما بوسعنا لوقف انتقال الفيروس وإنقاذ الأرواح.

وقال، علينا أيضا أن نحتفل بما تحقق من نجاحات، حيث أن مدينة “ووهان”، لم تبلغ الأيام الماضية بأي حالات جديدة لأول مرة منذ اندلاع هذه الفاشية.

وبذلك تعطي ووهان أملاً لبقية العالم بأن الوضع مهما كان قاسياً وخطيراً يمكن أن نعكس مساره.

وأضاف، علينا أن نتوخي الحذر بالطبع، فحتى هذا الوضع الإيجابى يمكن أن ينقلب على عقبيه، ولكن تجربة المدن والبلدان التي حاربت هذا الفيروس وتمكنت من دحره تعطي الأمل والشجاعة لبقية العالم.

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أداة إختبار جديدة لاكتشاف الإصابة بعدوى كورونا فى خلال 45 دقيقة فقط بعد الطلب المتزايد على أدوات اختبار الفيروس خاصة أن الاختبارات الحالية عادة ما تستغرق 6 ساعات لإعطاء النتائج، وفقا لتقرير نيوزويك الأمريكية.

وقال الدكتور ديفيد بيرسينج، رئيس الطب والتكنولوجيا فى شركة Cepheid فى كاليفورنيا، أن شركته التى تصنع الاختبار الجديد تأمل أن يتمكن الأطباء من الحصول على حقائق فى وقت اسرع”، وأضاف أنه خلال هذا الوقت الذى يزداد فيه الطلب على خدمات المستشفيات يحتاج الأطباء بشكل عاجل إلى اختبار تشخيصى عند الطلب لإدارة الوقت الحقيقى للمرضى الذين يتم تقييمهم للقبول فى مرافق الرعاية الصحية.

من جانبه قال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس -فى مؤتمر صحفي- أن حوالى 195 ألف أمريكى قد تم اختبار إصابتهم بكورونا حتى الآن منهم 19 ألف جاءت نتائجهم ايجابية. وقال بنس، أن العدد الإجمالى للحالات الإيجابية لا يشمل المستشفيات والمعامل والعيادات الريفية التى ربما أجرت اختبارات خاصة بها.

وقال حاكم فلوريدا، أن ولايته ستبدأ فى استخدام ملاعب كرة القدم فى ميامى وجاكسونفيل للمساعدة فى تسهيل إجراء اختبارات على نطاق واسع، مضيفا أنه عندما بدأت الحالات فى الانتشار السريع فى الولايات المتحدة، كان يجب إرسال الاختبارات إلى مراكز السيطرة على الأمراض.

ووفقا للتقرير فأنه مع الاختبارات الجديدة والنتائج الأسرع قد تكون أمريكا قادرة على الحصول على احصاء أكثر دقة حول عدد الأشخاص الذين تأثروا بالمرض.

وقال الدكتور انتونى فوسى وهو عضو فى فرقة العمل المعنية بالتصدى لوباء كورونا بالبيت الأبيض ومدير المعهد الوطنى للحساسية والأمراض المعدية مناشدا الأمريكيين أنه إذا لم يكن لديهم أعراض المرض فلا داعى لإجراء الاختبار للحفاظ على الموارد التى يحتاجها العاملين بقطاع الرعاية الصحية.

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مدينة نيويورك منطقة كوارث بسبب كورونا، وذلك خلال مؤتمر صحفى.

وكانت مجلة “نيوزويك” الأمريكية قالت إن إغلاق حكام نيويورك وإلينوي ولايتيهما لإبطاء انتشار فيروس كورونا، بعد ولاية كاليفورنيا يعنى أن هناك قيود معوقة فرضت على ربع الاقتصاد الأمريكي.

كما شددت ولاية فلوريدا الضوابط على المطاعم والحانات وصالات الألعاب الرياضية، ما وجه ضربة أخرى لاقتصاد ألغى أكثر من مليوني وظيفة هذا الأسبوع.

وقال محللون في بنك ING في مذكرة بحثية “الركود لا مفر منه الآن”. “أفضل تخمين حالي لدينا هو أن ينكمش الاقتصاد بنحو 10 في المائة في الربع الثاني على الرغم من أن هذا الرقم يبدو متفائلاً بشكل متزايد“.

وأظلمت التوقعات الاقتصادية بشكل كبير الخميس عندما طلبت كاليفورنيا، الولاية الذى يبلغ الناتج المحلي الإجمالي الخاص بها 3.1 تريليون دولار، من جميع سكانها البقاء في منازلهم. وحذت نيويورك وإلينوي حذوها أمس الجمعة.

نفى الرئيس الأمريكي في مؤتمر صحفى توصل الولايات المتحدة الأمريكية إلى دواء مضاد لفيروس كورونا، متراجعا عن تصريحاته السابقة، المتعلقة بقرب التوصل لعقار مضاد للفيروس.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كشف خلال مؤتمر صحفى أمس أن الولايات المتحدة إجازت استخدام عقار “ريمديسفير” في تجارب علاج كورونا.

وذكر، أنه وقع قانون “الإنتاج الدفاعى لمكافحة تأثير كورونا”، فقط استعدادا لأسوأ السيناريوهات فى المستقبل، قائلا:”آمل ألا نحتاجه، لكننا جميعنا فى هذا الأمر معا”.

وقال ترامب فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر: “لقد وقعت فقط على قانون الإنتاج الدفاعي لمكافحة الفيروس الصينى إذا احتجنا إلى استعدادا لأسوأ سيناريو في المستقبل، آمل ألا تكون هناك حاجة له، لكننا جميعًا في هذا الأمر معًا!”.

واتخذ الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، مؤخرا عدة إجراءات ووقع قوانين لاحتواء الأضرار الاقتصادية لفيروس كورونا، وعلى رأسها قانون بتخصيص 100 مليار دولار، لإجراء اختبارات مجانية، لفحص فيروس كورونا، ومنح إجازات مرضية مدفوعة الأجر للمصابين بالفيروس.

ويعد هذا ثانى قانون يقره الكونجرس، لرصد مبالغ مالية لمواجهة وباء كورونا، كما يتفاوض البيت الأبيض مع مجلس الشيوخ لإقرار مبلغ إضافى بقيمة 500 مليار دولار لاحتواء الأضرار الاقتصادية لفيروس كورونا، وسيخصص لدفع شيكات لفائدة جميع الأميركيين البالغين الذين يتقاضون دخلا سنويا أقل من مليون دولار بحلول السادس من شهر أبريل المقبل.

ووافق مجلس الشيوخ الأمريكى، مساء الأربعاء على إجراءات طارئة لتخفيف المصاعب المالية الناجم عن جائحة فيروس كورونا، والتي تسببت في خسائر اقتصادية فادحة.

ومن المقرر، أن يمنح القانون الجديد المسمى بـ”قانون كورونا الأول للاستجابة للعائلات”، مساعدة لمن تضرر بسبب الفيروس، من خلال برامج تأمين البطالة، وبطاقات التموين، وسيمدد القانون الجديد الإجازات المرضية مدفوعة الأجر لبعض العاملين.

وأعلن البيت الأبيض فى وقت سابق، أنه سيطرح حزمة اقتصادية بقيمة 1 تريليون دولار لمكافحة وباء كورونا من ضمنها 250 مليار دولار ستوفر دعم نقدى مباشر للأفراد.

وكان ترامب، قال فى وقت سابق: إننا نحن فى حالة حرب ضد فيروس كورونا الغير مرئى، وسنهزم عدونا غير المرئى فى أسرع وقت ونحقق تقدما بهذا الشأن، وأعلن تفعيل عمل وأنشطة “الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ” فى جميع أنحاء البلاد لمواجهة فيروس كورونا.

بينما أكد مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكى، أن وزارة الدفاع الأمريكية ستخصص كل مواردها لمواجهة فيروس كورونا، قائلا: نستخدم كافة موارد الحكومة الأمريكية لمواجهة الفيروس، مضيفا: اتفقنا مع كندا على إغلاق الحدود بيننا للحد من انتشار الفيروس.

وتجاوزت حالات الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة حتى أمس الأربعاء 7000 حالة، وتعدت نسبة الوفيات 100 حالة.

تضارب شديد في إدارة الغذاء الدواء الأمريكية “FDA”، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتماد دواء الملاريا لعلاج كورونا، حيث قال بعض العلماء إن عقار الكلوروكين المضاد للملاريا يمكن أن يكون علاجًا لفيروس كورونا.

وقال مفوض ادارة الاغذية والعقاقير ستيفن هان فى مؤتمر صحفى اليوم بالبيت الأبيض حول الفيروس التاجى كورونا انه من المهم “عدم اعطاء امل زائف حول دور دواء الملاريا في علاج كورونا، وقال إن ترامب “طلب منا أن نكون عدوانيين” و ” نقوم باختراق العلاج المثير والمنقذ للحياة ، ونحن نفعل ذلك في إدارة الأغذية والأدوية”.

ووفقا للتقرير المنشور عبر موقع ” cnbc”، والذي أكد أنه لا توجد علاجات مثبتة لفيروس COVID-19 ، الذي نما بسرعة حتي وصل إلى جائحة، ويقول مسؤولي الصحة الأمريكيون إن اللقاح الجاهز للاستخدام العام قد يستغرق من 12 إلى 18 شهرًا، و لكن بعض العلماء قالوا إن عقار الكلوروكين المضاد للملاريا يمكن أن يكون علاجًا للفيروس.

وادعى ترامب أن الولايات المتحدة ستكون قادرة على إتاحة عقار مكافحة الملاريا “على الفور ” وأنه “تمت الموافقة عليه”، لكن العديد من المصادر أفادت بعد دقائق أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لم توافق على الكلوروكين لاستخدامه في علاج الفيروس التاجي.

وفي نفس السياق، قالت منظمة الصحة العالمية الشهر الماضي إنه “لا يوجد دليل” على أن عقار الكلوركين فعال في علاج الفيروس التاجي.

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفى عن إجازة استخدام دواء للملاريا لعلاج كورونا.

وأضاف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أنه وقع قانون “الإنتاج الدفاعى لمكافحة تأثير كورونا”، فقط استعدادا لأسوأ السيناريوهات فى المستقبل، قائلا:”آمل ألا نحتاجه، لكننا جميعنا فى هذا الأمر معا”.

وقال ترامب فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر: “لقد وقعت فقط على قانون الإنتاج الدفاعي لمكافحة الفيروس الصينى إذا احتجنا إلى استعدادا لأسوأ سيناريو في المستقبل، آمل ألا تكون هناك حاجة له، لكننا جميعًا في هذا الأمر معًا!”.

واتخذ الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، مؤخرا عدة إجراءات ووقع قوانين لاحتواء الأضرار الاقتصادية لفيروس كورونا، وعلى رأسها قانون بتخصيص 100 مليار دولار، لإجراء اختبارات مجانية، لفحص فيروس كورونا، ومنح إجازات مرضية مدفوعة الأجر للمصابين بالفيروس.

ويعد هذا ثانى قانون يقره الكونجرس، لرصد مبالغ مالية لمواجهة وباء كورونا، كما يتفاوض البيت الأبيض مع مجلس الشيوخ لإقرار مبلغ إضافى بقيمة 500 مليار دولار لاحتواء الأضرار الاقتصادية لفيروس كورونا، وسيخصص لدفع شيكات لفائدة جميع الأميركيين البالغين الذين يتقاضون دخلا سنويا أقل من مليون دولار بحلول السادس من شهر أبريل المقبل.

ووافق مجلس الشيوخ الأمريكى، مساء الأربعاء على إجراءات طارئة لتخفيف المصاعب المالية الناجم عن جائحة فيروس كورونا، والتي تسببت في خسائر اقتصادية فادحة.

ومن المقرر، أن يمنح القانون الجديد المسمى بـ”قانون كورونا الأول للاستجابة للعائلات”، مساعدة لمن تضرر بسبب الفيروس، من خلال برامج تأمين البطالة، وبطاقات التموين، وسيمدد القانون الجديد الإجازات المرضية مدفوعة الأجر لبعض العاملين.

وأعلن البيت الأبيض فى وقت سابق، أنه سيطرح حزمة اقتصادية بقيمة 1 تريليون دولار لمكافحة وباء كورونا من ضمنها 250 مليار دولار ستوفر دعم نقدى مباشر للأفراد.

وكان ترامب، قال فى وقت سابق: إننا نحن فى حالة حرب ضد فيروس كورونا الغير مرئى، وسنهزم عدونا غير المرئى فى أسرع وقت ونحقق تقدما بهذا الشأن، وأعلن تفعيل عمل وأنشطة “الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ” فى جميع أنحاء البلاد لمواجهة فيروس كورونا.

بينما أكد مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكى، أن وزارة الدفاع الأمريكية ستخصص كل مواردها لمواجهة فيروس كورونا، قائلا: نستخدم كافة موارد الحكومة الأمريكية لمواجهة الفيروس، مضيفا: اتفقنا مع كندا على إغلاق الحدود بيننا للحد من انتشار الفيروس.

وتجاوزت حالات الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة حتى أمس الأربعاء 7000 حالة، وتعدت نسبة الوفيات 100 حالة.

أعلن الجيش الأمريكي، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في صفوفه إلى 49، بعد تسجيل 13 إصابة جديدة خلال الساعات الـ24 الأخيرة.

أفادت قناة سكاى نيوز عربية فى نبأ عاجل لها، إصابة 47 من موظفي البنتاجون بفيروس كورونا.

وكانت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أعلنت عن وضع وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر، ونائبه فى الحجر الصحى بسبب فيروس كورونا، وذلك وفقا لما نشرته وكالة الأنباء الدولية “رويترز”

وبدأ وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر فصل نفسه وموظفيه عن فريق نائبه كأحد الإجراءات الوقائية لمنع تأثر عمليات وزارة الدفاع (البنتاجون) بانتشار فيروس كورونا.

وقال المتحدث باسم البنتاجون جوناثان هوفمان في إفادة صحفية “نحاول وضع فقاعة حولهما”، مضيفا أنه يجرى الحد من عدد زوار إسبر كما يتم فحصهم.

وأضاف هوفمان أن الفحوص أظهرت إصابة 18 من أفراد الجيش حتى الآن بالفيروس، ارتفاعا من عشرة يوم السبت و4 فقط قبل أسبوع.

وأقر هوفمان ومسؤول آخر بقدرة الجيش الأمريكي على نصب خيام لتصبح مستشفيات مؤقتة لمساعدة السلطات المدنية على مواجهة تدفق محتمل لمرضى فيروس كورونا، لكنهما أشارا إلى أنه لم يرد طلب كهذا حتى الآن.

أعلنت قناة العربية، فى خبر عاجل، مساء اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكى ترامب، قال إن الصين قدمت معلومات خاطئة، بعدما قالت إن الجيش الأمريكى هو من وضع الفيروس فى الصين، وهذا غير صحيح، مضيفا: أنا قلتُ إن مصدر الفيروس هو الصين وهذه معلومة دقيقة.

فيما أكد ترامب أن الصين تسحب تراخيص العديد من الصحفيين الأمريكيين.

أبدت الخارجية الصينية، غضبها ورفضها الشديد لوصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فيروس كورونا بالفيروس الصيني، جاء ذلك بحسب مصادر إعلامية اليوم الثلاثاء، ووصف ترامب فيروس كورونا المتفشى في العدد من دول العالم بـ”الفيروس الصينى”.

وقال “ترامب” فى تغريده عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”: “ستدعم الولايات المتحدة بقوة تلك الصناعات، مثل الخطوط الجوية وغيرها، التى تتأثر بشكل خاص بالفيروس الصيني”، واختتم تغريدته بقول:”سنكون أقوى من أى وقت مضى!”.

ورفض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أمس الاثنين، فكرة تأجيل الانتخابات الأولية الأمريكية بسبب فيروس كورونا المستجد المعروف رسميا باسم (كوفيد – 19).

ونقلت شبكة (سي.إن.إن.) الإخبارية الأمريكية عن ترامب “أرفض تأجيل الانتخابات الأولية، وأعتقد أنها ستكون خطوة غير ضرورية”، وذلك في معرض تعليقه على دعوة حاكم ولاية أوهايو، مايك دى واين، إلى تأجيل الانتخابات الأولية بالولاية المقرر إجراؤها غدا الثلاثاء.

وتابع ترامب: إن تأجيل إجراء الانتخابات الأولية فى الولايات “مسألة خطيرة ذات شأن كبير”، ومع ذلك، سوف أترك ذلك إلى الولايات التى يمكن أن تجرى الانتخابات الأولية بشكل آمن من خلال تنظيم عملية التصويت بشكل لا يجمع الناخبين فى مكان واحد.

أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية CDC إصابة أحد العاملين بها بفيروس كورونا بعد الاشتباه به، وتم تشخيصه وجاءت نتائجه إيجابية.
وأوضحت المراكز، فى بيان لها، أن هذا أول عامل يصاب بعدوى الفيروس التاجى، مؤكدة أن العامل لم يشارك فى أى تجارب على الفيروس COVID-19 ولم يكن فى مكان العمل منذ 6 مارس.
وأضافت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أن الموظف، لم تظهر عليه الأعراض فى ذلك الوقت، لكن بعد ظهور الأعراض اتخذ الإجراء المناسب للعامل من إجراءات العزل فى المنزل، ووضحت أنه سيتم التعامل من مركز السيطرة على الأمراض (CDC) مع كل حالة بأقصى قدر من الاحترام للخصوصية، بينما يقوم أيضًا بإبلاغ الموظفين المحتملين المتأثرين واتخاذ تدابير سريعة للحد من انتشار الفيروس.
وقالت الوكالة إنها اتخذت كافة الإجراءات اللازمة لمنع انتشار الفيروس فى مكان العمل.
وأضافت المراكز “الخطوات شملت تشجيع الموظفين المرضى على البقاء فى المنزل، وزيادة وتيرة تنظيف مرافق مراكز السيطرة على الأمراض، وإلغاء الاجتماعات الكبيرة وسفر الموظفين، وزيادة استخدام العمل عن بعد بين الموظفين، وتشجيع الابتعاد الاجتماعى وغيرها من الإجراءات الوقائية”.