الولايات المتحدة

  • البيت الأبيض: ترامب سيستقبل أمير دولة الكويت فى 12 سبتمبر

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن البيت الأبيض أعلن أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سيستقبل أمير دولة الكويت في البيت الأبيض في 12 سبتمبر.

  • صحيفة سينا : سلاح روسيا الجديد قادر على الوصول إلى أمريكا في 15 دقيقةوزارة الدفاع الروسية

    تعد روسيا والولايات المتحدة الأمريكية أقوى دولتين في العالم، وتستمر مواجهتهما منذ زمن، وفقا للصحيفة الصينية “سينا”.

    وذكرت الصحيفة أنه في القرن الماضي، كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في حالة من العداء، وكانا يحاولان التفوق على بعضها بعضا في جميع المجالات.

    وأضافت أن الاتحاد السوفيتي أطلق أول قمر صناعي، وكانت الولايات المتحدة على الفور بحاجة إلى الهبوط على سطح القمر و”اكتشاف الوضع”. قامت الولايات المتحدة ببناء سفن سطحية، وقام الاتحاد السوفيتي، الذي لا يريد التخلف، بإنشاء “أسلحة مائية”. لتحقيق النجاح في المزيد من المجالات، قرر الاتحاد السوفيتي “الحفر عبر الأرض”.

    في عام 1991 ، انهار الاتحاد السوفيتي، ولكن عندما اعتقد الجميع أن العداوة مع الولايات المتحدة قد انتهت، كان لدى أمريكا منافس قوي جديد – روسيا. طوال هذه السنوات، لم تطلق الأطراف صراعًا مسلحًا، لكنها لم تتوقف عن التنافس سراً مع بعضها البعض. كانت الأسلحة الروسية المضادة للغواصات دائمًا “شوكة في حلق” الولايات المتحدة. في الآونة الأخيرة، أعلنت روسيا عن إنشاء صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، الأمر الذي أصاب الولايات المتحدة بالخوف بشكل لا يصدق، التي استقرت على أمجادها.

    كما أصبح معروفًا، فإن نظام الرفع للصاروخ الفرط الصوتي “أفانغارد” يتمتع بجودة هوائية عالية، مما زاد من طول الرحلة المرتفعة. عند إطلاقه، يكون المسرع قادرًا على رفع الصاروخ إلى ارتفاع 100 كيلومتر، وبعد ذلك يدخل مرحلة الطيران الحر. يبلغ متوسط ​​سرعة الرأس الحربي حوالي 20 ماخ، ولكن يمكن أن تصل إلى 27 ماخ، أي حوالي 30 ألف كيلومتر في الساعة، بحسب الصحيفة.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا وضعت روسيا هذه الصواريخ في منطقة كالينينغراد، فيمكنها الطيران إلى برلين في غضون دقيقتين، مما يعني أن العدو سيهاجم قبل أن يتمكن من إطلاق نظام الدفاع الصاروخي. سيصل صاروخ تم إطلاقه من روسيا إلى الولايات المتحدة في 15 دقيقة فقط.

    بالإضافة إلى القدرة على الوصول إلى سرعة عالية، من المرجح أن يخترق الصاروخ دفاعات العدو، فهو مقاوم لدرجات الحرارة العالية والتآكل. عند الطيران بسرعات تفوق سرعة الصوت بسبب الاحتكاك في الغلاف الجوي، يمكن للرؤوس الحربية أن تسخن ما يصل إلى 1600-2000 درجة مئوية.

    عند إنشاء نظام صواريخ أفانغارد، تم استخدام مواد منخفضة الكثافة مقاومة لدرجات الحرارة العالية والتآكل، على سبيل المثال، المواد المركبة ذات المصفوفة المعدنية. مقارنة بالصواريخ التقليدية، فإن المسرع المستخدم في صاروخ أفانغارد أسرع وأكثر قدرة على المناورة. مسار طيران الصاروخ أكثر تعقيدًا من مسار الصاروخ التقليدي، مما يسمح له بالمرور دون أن يلاحظه أحد ويضرب الهدف من أي اتجاه.

    وتأكد روسيا أنه بمجرد تشغيل نظام الصواريخ أفانغارد، فإن جميع أنظمة الدفاع الجوي ستصبح غير فعالة. أولت الولايات المتحدة معظم الاهتمام لظهور هذا النوع من الأسلحة في روسيا. بعد بيان الجانب الروسي، بدأوا بنشاط في تطوير تدابير انتقامية، ولكن، وفقًا للخبراء الأمريكيين، فإن احتمال اعتراض مجمع الصواريخ أفانغارد ضئيل جدًا.

  • بومبيو: أمريكا تعمل على عودة روسيا إلى مجموعة السبع كما يريد ترامب

    أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الأربعاء، أن الإدارة الأمريكية ستعمل على عودة روسيا إلى مجموعة “السبع”، كما يريد الرئيس دونالد ترامب.

    وقال بومبيو في مقابلة مع قناة “فوكس 59″ وسي بي إس 4”: إن “الرئيس [ترامب] يعتقد بأنه يتعين علينا القيام بذلك (عودة روسيا إلى مجموعة السبع)، وسأعمل على ما قاله الرئيس”.

    وتابع: “بالطبع، سنعمل في هذا الاتجاه”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشاجر مع زملائه في قمة مجموعة “السبع” في بياريتس (فرنسا) حول فكرة عودة روسيا إلى المجموعة.

    ونقلت صحيفة “ذا جارديان” البريطانية عن مصادر دبلوماسية قولها، إن شجارا وقع بين ترامب وزملائه في مجموعة “السبع” حول فكرة عودة روسيا للمجموعة.

    وبحسب المصادر، رفض ترامب مسألة أن تبقى مجموعة السبع اتحادا للديمقراطيات الليبرالية، وأصر على عودة روسيا للمجموعة.

    في وقت سابق، قال مصدر في الاتحاد الأوروبي لوكالة “نوفوستي”، إن مسألة دعوة روسيا لمجموعة السبع نوقشت من قبل قادة المجموعة في بياريتز، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن عودة موسكو.

    وقال ترامب، في تصريحات على هامش اجتماعات قمة مجموعة السبع، “هناك عمل مستمر، والكثير من الناس يريدون عودة روسيا إلى مجموعتنا ولو عادت سيكون الأمر إيجابيا، مع ما يشهده العالم”.

    وأضاف ترامب، “ناقشنا الأمر ولا أعرف إن كنا سنصل إلى قرار أم لا، ربما لم يتفق معي الجميع”.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، في وقت سابق يوم الأحد 25 أغسطس، إنه إذا تم توجيه الدعوة لعودة الرئيس بوتين إلى مجموعة السبع، فإنه ستتم دراستها.

  • السيسي عبر تويتر: سعدت بلقاء الرئيس دونالد ترامب

    عبر الرئيس عبد الفتاح السيسى عن سعادته، بلقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على هامش مشاركتهما فى قمة الدول السبع الكبار بفرنسا.
    وكتب الرئيس السيسى علو حسابه الرسمى بموقع تويتر:” سعدت بلقائى اليوم بالرئيس ⁦دونالد ترامب، حيث رسخ اللقاء قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية التى تربط بين مصر والولايات المتحدة، وما تشهده تلك العلاقات من تطور إيجابى متواصل خلال هذه الفترة، وأؤكد على حرص مصر الدائم على الاستمرار فى الارتقاء بأطر التعاون المشترك فى جميع المجالات”.

  • ترامب: دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم ، ويمكن أن تكون أمة عظيمة ولكن بدون أسلحة نووية.

    وأضاف، دونالد ترامب، من خلال مؤتمر صحفى مشترك على هامش قمة “G7″، أنه لو كان هناك ظروف ملائمة ممكن أن ألتقى الرئيس الإيرانى روحانى، ولكن فى نفس الوقت لابد أن يكونوا فاعلين فى البعد عن الأسلحة النووية.

  • قمة مصرية – أمريكية على هامش فعاليات قمة مجموعة السبع بفرنسا.. السيسي وترامب يتوافقان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين، مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد ترامب”، على هامش فعاليات قمة مجموعة الدول السبع بفرنسا.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي أكد خلال اللقاء قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، مشيدًا بما تشهده تلك العلاقات من تطور إيجابي متواصل خلال إدارة الرئيس “ترامب”.

    وأشار الرئيس إلى حرص مصر على الاستمرار في الارتقاء بأطر التعاون المشترك في جميع المجالات، فضلًا عن مواصلة التنسيق والتشاور مع الإدارة الأمريكية حول سبل ترسيخ السلام والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، فى ضوء تعدد الأزمات التى تعاني منها المنطقة وخطورتها.

    من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكي عن تقديره لمصر ولشخص الرئيس، وما حققته مصر تحت قيادته من أمن واستقرار وكذلك تطورات تنموية، بالرغم من المحيط الإقليمي غير المستقر، وما يفرضه ذلك من تحديات ضخمة.

    كما أكد الرئيس الأمريكي استراتيجية العلاقات المصرية الأمريكية، وتطلع الولايات المتحدة إلى المزيد من تطوير علاقات التعاون الثنائي على جميع المستويات، مشيرًا إلى ما تحققه مصر من نجاح في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي ودفع عملية التنمية الشاملة، ومؤكدًا الرغبة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.

    كما أشاد الرئيس الأمريكي بمستوى التنسيق والتشاور الاستراتيجي بين البلدين، مشيرًا في هذا الصدد إلى محورية الدور المصري في منطقة الشرق الأوسط، ودعم مصر لجهود مكافحة الإرهاب والتطرف وإرساء دعائم السلام والاستقرار في المنطقة.

    كما تطرق اللقاء إلى ملف مكافحة الإرهاب، حيث أعرب الرئيس الأمريكي عن دعم الولايات المتحدة الكامل للجهود المصرية في هذا الصدد، وأشاد الرئيس الأمريكي بجهود مصر والرئيس السيسي لتعزيز مبادئ وقيم التسامح الديني وحرية العبادة في مصر.

    وفي هذا الإطار أكد الرئيس أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لتقويض خطر الإرهاب ومنع وصول الدعم لتنظيماته سواء بالمال أو السلاح أو الأفراد.

    كما تناول اللقاء بين الرئيس والرئيس الأمريكي تطورات مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها القضية الفلسطينية، حيث أكد الرئيس دعم مصر لجميع الجهود المخلصة التي تهدف لإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس مرجعيات وقرارات الشرعية الدولية، بما يسهم فى إعادة الاستقرار وفتح آفاق جديدة تستفيد منها جميع شعوب المنطقة.

    كما توافق الرئيسان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا، وأكد الرئيس في هذا الصدد أن دعم المؤسسات الوطنية وترسيخ تماسكها من شأنه المساهمة في الحفاظ على وحدة الدول التي تعاني من أزمات وصيانة مقدرات شعوبها وإنهاء المعاناة الإنسانية الهائلة التي عانت منها هذه الشعوب الشقيقة على مدار السنوات الأخيرة”.

  • السيسي: هناك تفاهم وتقدير واحترام متبادل بين مصر وأمريكا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش أعمال قمة مجموعة السبع في فرنسا.

    وأعرب الرئيس السيسي عن خالص سعادته بلقائه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب.

    وقال السيسي: “إن التفاهم والتقدير والاحترام المتبادل بين مصر وأمريكا أكثر من عظيم”.

    وأضاف الرئيس السيسي أم العلاقات بين البلدين مستمرة قبل حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية وبعدها.

    وقال السيسي: “نحن قدمنا لكم التهنئة مبكرا سابقا.. وسوف نقدم التهانى المبكرة مرة أخرى”، مؤكدا مواصلة التعاون والتفاهم بين البلدين.

    وأكد الرئيس السيسي اعتزاز مصر بعلاقاتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة والقائمة على الاحترام المتبادل والتعاون المثمر لما فيه صالح الشعبين المصري والأمريكي، مضيفا أن تكثيف التعاون والتنسيق بين البلدين خلال المرحلة المقبلة من شأنه أن يحقق المصالح المشتركة لكليهما ويساهم في دعم جهود استعادة الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط.

  • ترامب: لن أسمح للصين بقيادة الاقتصاد العالمي

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الصين اتصلت بمسؤولي التجارة الأمريكيين ليل الأحد لتبدي رغبتها في العودة إلى مائدة المفاوضات، مرحبا بهذه الأنباء التي وصفها بأنها تطور إيجابي جدا للعالم.

    وفي حديثه على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، أشاد ترامب بالرئيس الصيني شي جين بينج ووصفه بأنه زعيم عظيم، قائلا إنه يرحب برغبته في إبرام اتفاق وتهدئة الموقف.

    يشار الى ان الحرب التجارية المريرة بين أكبر اقتصادين في العالم شهدت تصعيدا حادا يوم الجمعة، حيث فرض كل من البلدين المزيد من الرسوم على وارداته من الآخر.

    وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة لن تسمح بأن تقود الصين التجارة العالمية.

  • ترامب: مصر قامت بأداء رائع تحت قيادة متميزة من السيسي

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن مصر قامت بأداء رائع تحت قيادة متميزة من الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    وأضاف ترامب خلال المؤتمر الذى جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، أنه قام أمس بعمل صفقة ممتازة مع اليابان، موضحًا أن هذه الصفقة تهم المزارعين.

    وأشار إلى أن هذه الصفقة سيستفيد منها الجميع، وأن أمريكا سعيدة بهذه الصفقة.

    وأوضح أن وسائل الإعلام لا تكتب أي شيء عن هذه الصفقة، وأكد “ليس هناك أشياء سيئة كثيرة”.

  • السيسي يلتقي ترامب على هامش قمة السبع

    التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي نظيره الأمريكي دونالد ترامب، على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، وذلك حسبما أفادت قناة “إكسترا نيوز”، في نبأ عاجل لها.

    وتعقد قمة مجموعة الدول الصناعية السبع (جي 7) تحت شعار “التكافؤ والمساواة”، في مدينة بياريتز جنوب غرب فرنسا، يعرض الرئيس عبدالفتاح السيسي خلالها الرؤية الأفريقية إزاء سبل تحقيق السلام والتنمية المستدامة، وترسيخ أسس الشراكة العادلة بين أفريقيا ودول مجموعة السبع، في إطار المصالح المشتركة والمتبادلة.

    وتبحث القمة في نسختها الـ44 عددًا من الملفات السياسية والاقتصادية والبيئية التي تخص الوضع العالمي، وتجديد شراكة أكثر إنصافا مع أفريقيا، من بينها قضايا الأمن الدولي ومكافحة الإرهاب والتطرف، ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية، وسُبل مواجهة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، وكذا مكافحة عدم المساواة ودعم تمكين المرأة خاصة في أفريقيا، فضلاً عن قضايا البيئة والمناخ والتنوع البيولوجي، وتطورات النظام الاقتصادي والمالي العالمي.

  • السياسة تطغى على الاقتصاد فى قمة السبع الكبرى.. ترامب يضغط لإعادة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية.. بريكست يضع جونسون فى مأزق بين الولايات المتحدة وأوروبا.. وتحديات سياسية داخلية بإيطاليا وكندا وألمانيا

    عندما يلتقى قادة الدول الصناعية السبع الكبرى كل عام، يكون الهدف بالأساس مناقشة موضوعات تتعلق بالاقتصاد والتجارة بحكم أن هذه الدول، وهى الولايات المتحدة والصين وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكندا تمثل أكثر اقتصاديات فى العالم.

    لكن الطابع العام لقمة هذا العام المقرر انعقادها فى منتجع بياريتز جنوب غرب فرنسا فى الفترة من 24 إلى 26 أغسطس الجارى، هو أن السياسة أو بالأحرى صراعاتها تطغى على موضوعات الاقتصاد والتجارة فيها.

    والدليل الأكثر وضوحا على ذلك أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب استغل الفرصة لتجديد دعوته إلى إعادة روسيا إلى مجموعة الدول الكبرى (كانت قبل تعليق عضويتها تعرف باسم مجموعة الثمان)، وهى قضية شائكة فى ظل زيادة الصراع بين الكتلة الغربية وموسكو فى السنوات الأخيرة.

    حيث أعرب ترامب يوم الثلاثاء عن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة السبع الكبرى، واتفق معه، بحسب ما ذكرت شبكة “سى إن إن” الأمريكية، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون على ضرورة دعوة روسيا إلى مؤتمر السبع الكبرى العام المقبل، حسبما قال مسئول رفيع المستوى بالإدارة الأمريكية.

     وقال ترامب خلال لقائه مع الرئيس الرومانى فى المكتب البيضاوى إنه يعتقد أنه من المناسب تماما أن تكون روسيا بالمجموعة. وأضاف أنه لو أن شخص ما سيقدم هذا الاقتراح، فإنه سيكون على استعداد بالتأكيد للتفكير فى الأمر بشكل إيجابى للغاية. بعدها صرح  مسئول بالإدارة أن ترامب وماكرون اتفقا فى مكالمة هاتفية على أنهما يريدان دعوة روسيا فى قمة الدول الصناعية العام المقبل، وأشار المسئول إلى أن الرئيسان لم يناقشا تنازلات من روسيا. ومن المتوقع أن يطرح ترامب الموضوع مع زعماء العالم الآخرين فى القمة التى تبدأ أعمالها مطلع الأسبوع المقبل، وهى القضية التى قد تثير خلافات تعيد إلى الأذهان الصورة الشهيرة التى تم التقاطها فى قمة العام الماضى والتى عبرت عن خلاف ترامب مع قادة العالم حيث ظهر جاليا خلف طاولة فى الوقت الذى يحاول فيها ماكرون ورئيس وزراء كندا ورئيس وزراء اليابان والمستشارة الألمانية التفاوض معه.

    وقد تم تعليق مشاركة روسيا بالمجموعة بعد قيامها بضم شبه جزيرة القرم فى عام 2014، والتى تعرضت بسببها إلى عقوبات لا تزال مستمرة من الغرب.

    من ناحية أخرى، ستمثل قمة السبع أول  مشاركة لرئيس الوزراء البريطانى الجديد بوريس جونسون فى الاجتماعات الدولية والتى سيواجه فيها واقعا مريرا بشأن مساعى بلاده للخروج من الاتحاد الأوروبى، ربما بدون اتفاق كما يريد هو ذلك، فى الوقت الراهن.

     وقالت وكالة رويترز إنه فى ظل عدم وجود مؤشرات على اتفاق بشأن بريكست عندما يحين موعد الخروج، فإن بريطانيا التى تعد خامس أكبر اقتصاد فى العالم فى طريقها لانفصال فوضوع عن أكبر شريك تجارى لها، وتنظر عبر الأطلنطى إلى الرئيس ترامب أملا فى اتفاق تجارى جديد.

    ويشير التقرير إلى أن قمة السبع الكبرى التى ستعقد أعمالها على مدار ثلاثة أيام ستشكف الحقائق الجديدة لبريطانيا، وهو انهيار نفوذها فى أوروبا وزيادة اعتمادها على الولايات المتحدة، وكلاهما لا يمثل موقف مريح لجونسون، المولود فى نيويورك، والذى وعد بإتمام بريكست فى موعده المقرر فى 31 أكتوبر المقبل مهما كانت الظروف.

    ويقول توماس راينز، رئيس برنامج أوروبا فى منظمة شاتام هاوس البحثية البريطانية، إن المملكة المتحدة تخاطر بأن تعلق بشكل غير مريح بين الولايات المتحدة التى تختلف معها وأوروبا التى تعانى من أجل التأثير عليها.

    وتأتى القمة فى الوقت الذى تواجه فيه الدول الأعضاء بالمجموعة تحديات كبرى، فقد استقال رئيس وزراء الإيطالى ماتيو سالفينى يوم الثلاثاء الماضى، بينما تستعد كندا لانتخابات عامة فى أكتوبر المقبل، أما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فقد تراجع نفوذها على الساحة العالمية، وتقترب من الرحيل.

    وتنعقد قمة هذا العام بمشاركة الاتحاد الأوروبى ودعوة مصر والهند وشيلى وعدد من الدول الأفريقية من أجل توسيع النقاش حول عدم المساواة. إلا أن المناقشات الأكثر صعوبة تتعلق بموضوعات أخرى فى مقدمتها الحرب التجارية، وما أثارته من مخاوف تتعلق بالاقتصاد العالمى ومساعى نزع فتيل التوتر بين واشنطن وطهران وعدم حماس ترامب بخطة فرنسا لفرض ضرائب عالمية على الشركات الرقمية متعددة الجنسيات مثل جوجل وأمازون ناهيك عن عدم اكتراثه بمساعى الحد من الانبعاثات الكربونية. وربما تتطرق المناقشات إلى أزمة كشمير واحتجاجات هونج كونج ايضا، فى الوقت الذى يشارك فيه أكثر من 13 ألف شرطى فى تأمين القمة لمنع المظاهرات المناهضة للعولمة.

  • وزير الدفاع الأمريكى يؤكد مقتل حمزة نجل أسامة بن لادن

    أكد وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر، الخميس، مقتل حمزة بن لادن، نجل مؤسس تنظيم “القاعدة” الإرهابي، أسامة بن لادن، بحسب “سكاى نيوز”.

    وقال إسبر فى مقابلة مع قناة “فوكس نيوز” لدى سؤاله عما إذا كان حمزة بن لادن قد مات: “هذا ما أفهمه”.

    وأضاف: “ليس لدى تفاصيل. وإذا كانت لدى تفاصيل فأننى لست متأكدا إلى أى مدى يمكننى مشاركتكم بها”، وفق ما نقلت “فرانس برس”.

    وقد ذكرت وسائل إعلام أميركية مطلع أغسطس أن حمزة قُتل خلال العامين الأخيرين، فى عملية بمشاركة الولايات المتحدة، وذلك نقلا عن مسؤولين فى الاستخبارات الأمريكية، وقد رفض الرئيس دونالد ترامب وغيره من كبار المسؤولين تأكيد مقتله أو نفيه علنا.

  • بعد نزال القرن.. حبيب يدافع عن لقبه أمام الأمريكي داستين بوريه 7 سبتمبر

    يواجه الملاكم الدغستاني حبيب نورمحمدوف، بطل العالم للوزن الخفيف، المصارع الأمريكي داستين بوريه وذلك على حزام بطولة UFC للوزن الخفيف.

    ومن المقرر أن تقام المواجهة يوم السبت 7 سبتمبر بإمارة أبو ظبي الإماراتية وتذاع على قناة أبو ظبي الرياضية 4.

    يذكر أن رئيس منظمة UFC للفنون القتالية المختلطة الأمريكي دانا وايت، أن الروسي حبيب نور محمدوف بطل العالم للوزن الخفيف سيدافع عن لقبه أمام الأمريكي داستين بوريه.

    وكان البطل الداغستاني حبيب نور محمدوف، فاز ببطولة العالم للوزن الخفيف في الفنون القتالية المختلطة، على حساب الإيرلندي كونور ماكغريغور، في النزال الذي احتضنته مدينة لاس فيغاس الأمريكية.

    ويعتبر حبيب أول داغستاني يفوز بحزام بطل العالم للوزن الخفيف، وحافظ على سجله خاليًا من الهزائم حيث بات في رصيده 27 نزالًا حتى الآن، في حين مني منافسه الإيرلندي بـ4 هزائم، مقابل 21 انتصارًا في 25 نزالًا.

    وتعتبر UFC اختصار لفنون القتال المختلطة ومركزها في الولايات المتحدة وتعرض العديد من الأحداث القتالية في جميع أنحاء العالم.

  • العلاج بالحشيش.. جامعة أمريكية تزف بشرى لمرضى سرطان البنكرياس

    ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن بحثا جديدا لجامعة هارفارد الأمريكية، أظهر أن نبات القنب المستخدم في صناعة «الحشيش»، يحمل مفتاحًا لعلاج سرطان البنكرياس.

    واختبر العلماء بجامعة هارفارد تأثيرات المركبات المشتقة من «الحشيش» والتي تسمى «الفلافونويدات» على خلايا سرطان البنكرياس في الحيوانات المصابة بالمرض.

    وتسببت مركبات «الفلافونويد» في قتل جميع الخلايا السرطانية في 70 بالمائة من الفئران المصابة بسرطان البنكرياس.

    كما أن العلاج أثبت كفاءة أكثر من العلاج الإشعاعي التقليدي، مما أعطى الباحثين الأمل في أنه بحلول عام 2020، فإن العلاج الواعد يمكن أن يكون جاهزًا للاختبار في البشر.

    وبحسب الصحيفة، فإنه يوجد أكثر من 6000 نوع من الفلافونويدات، لكن علماء هارفارد يرون فعالية كبيرة في النوع الموجود في الحشيش وتم استخدامه لصناعة مركب يطلق عليه اسم«FBL-03G».

    ويستخدم بالفعل القنب في علاج الآثار الجانبية لعلاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي.

  • ديلى ميل: الولايات المتحدة ترفض منح تأشيرة لصديقة رئيس ورزاء بريطانيا

    نقلت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية عن تقارير أن كارى سيموندز صديقة رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون مُنعت من دخول الولايات المتحدة بعد رفض منحها التأشيرة للقيام بزيارة مخطط لها.

    وكانت قد تقدمت بطلب للحصول على تصريح لدخول البلاد فى الأيام القليلة القادمة كجزء من دورها فى أوشينا، وهى مجموعة بيئية، ولكن تم رفض الطلب من قبل المسئولين الأمريكيين، حسبما ذكرت صحيفة ديلى ميل.

    واعتبرت صحيفة “الإندبندنت” أن هذا ربما يصبح مصدر إحراج لجونسون، الذى من المقرر أن يلتقى دونالد ترامب فى قمة مجموعة السبع فى فرنسا فى عطلة نهاية الأسبوع.

    يمكن ربط الصعوبة فى خطط سفر سيموندز برحلة قامت بها إلى صوماليلاند العام الماضى إلى جانب صديقتها نيمكو على، التى تقوم بحملات ضد ختان الإناث.

    لا تعترف الولايات المتحدة بصوماليلاند كدولة مستقلة، وتصنفها بدلاً من ذلك كجزء من الصومال.

  • إسقاط طائرة مسيرة أمريكية في اليمن

    سقطت طائرة عسكرية أمريكية مسيرة من طراز “إم.كيو-9″، اليوم الأربعاء، فوق اليمن.

    وأعلن مسؤولان أمريكيان أن الطائرة العسكرية أسقطت فوق محافظة ذمار باليمن جنوب شرقي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، بحسب وكالة “رويترز.

    وأضاف المسؤولان اللذان طلبا عدم نشر اسميهما أن الطائرة أسقطت في ساعة متأخرة أمس الثلاثاء.
    وكانت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة لحركة الحوثي قد نقلت، في وقت سابق، عن متحدث عسكري من “الحوثيين”، قوله إن الدفاعات الجوية للحركة أسقطت طائرة أمريكية مسيرة.

    وتقود السعودية منذ 26 مارس 2015، تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية لدعم الرئيس عبد منصور هادي لاستعادة السلطة، والسيطرة على المناطق التي استولى عليها الحوثيون أواخر عام 2014.

    ويسعى التحالف وقوات الجيش الموالي للرئيس عبد ربه منصور هادي، لاستعادة مناطق سيطرت عليها “أنصار الله” في يناير من العام 2015.

    وبات اليمن، بفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني أزمة إنسانية هي الأسوأ في العالم، فبحسب بيانات الأمم المتحدة، قتل وجرح مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين نتيجة للنزاع في اليمن؛ كما يحتاج نحو 22 مليون شخص، يشكلون 75 بالمئة من السكان، إلى المساعدة والحماية الإنسانية.

  • ترامب ومادورو: اتصالات على مستوى عال تجرى بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    واشنطن (أ ش أ)
    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن اتصالات على مستوى عال تجرى بين كراكاس وواشنطن، فى تصريحات أكدها الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو الذى أوضح أن هذه المشاورات تجرى “منذ أشهر”.

    وقال الرئيس الأمريكى إننا “نتواصل مع ممثلين عدة فى فنزويلا لمساعدتها قدر ما نستطيع”، مضيفا أن فنزويلا قبل 15 عاما كانت واحدة من أغنى الدول، والآن هى واحدة من أفقر الدول.

    من جانبه، قال الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو ـ حسبما أفادت قناة ( سكاى نيوز) الاخبارية اليوم الأربعاء، إن هناك اتصالات منذ أشهر بين موظفين فى حكومة الولايات المتحدة وبين حكومته، مضيفا أن هذه المحادثات تتم بموافقته.

    وكان قائد القيادة الجنوبية للولايات المتحدة الأدميرال كريج فالر قد أكد أن البحرية الأمريكية “مستعدة للقيام بما يلزم” فى فنزويلا بعدما تحدث الرئيس ترامب عن إمكانية فرض حظر شامل على هذا البلد.

    يذكر أن الولايات المتحدة أول دولة تعترف فى بداية العام بزعيم المعارضة الفنزويلى خوان جوايدو رئيسا مؤقتا لفنزويلا.. وفرضت واشنطن حظرا نفطيا على فنزويلا فى أبريل الماضى لتصعيد الضغط على مادورو وإجباره على التخلى عن السلطة.

  • الولايات المتحدة تتحدى الصين وتبيع مقاتلات إف 16 لـ تايوان 

    أعلن البنتاجون الأمريكي، صباح الأربعاء، موافقة وزارة الخارجية على بيع طائرات “أف-16” إلى تايوان وذلك على الرغم من المعارضة الشديدة التي تبديها الصين على تلك الصفقة.

    ووفقا لما صرحت به وزارة الدفاع الامريكية، وافقت الخارجية على عقد صفقة مع تايوان بقيمة 8 مليارات دولار، تسمح لها ببيع طائرات أف 16 رغم احتجاج الصين على هذه الصفقة.

    وقالت الوزارة، في بيان: “وافقت وزارة الخارجية الأمريكية، على بيع المعدات العسكرية إلى دول أجنبية، من ضمنها مقاتلات أف-16 سي/دي 70، والمعدات والبرامج ذات الصلة بقيمة تقدر بـ 8 مليارات دولار”.

    وأعلنت الصين، السبت، أنها قدمت احتجاجا رسميا للولايات المتحدة الأمريكية بشأن بيع أسلحة إلى تايوان.

  • روسيا والصين تتهمان أمريكا بتصعيد التوتر بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة

    اتهمت روسيا والصين، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة، بتصعيد التوتر العسكري باختبارها صاروخا كروز يطلق من البر. لكن وزارة الخارجية الروسية قالت إنها لن تنجرف إلى سباق تسلح.

    كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد قالت أمس الاثنين، إنها اختبرت صاروخا كروز تقليديا وإنه نجح في إصابة هدفه بعدما قطع مسافة تجاوزت 500 كيلومتر، في أول تجربة من نوعها بعدما انسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من معاهدة نووية مهمة أبرمت خلال فترة الحرب الباردة.

    وفي الثاني من أغسطس ، انسحبت واشنطن رسميا من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى المبرمة مع روسيا متهمة إياها بانتهاك المعاهدة، وهو ما نفاه الكرملين.

    كانت المعاهدة تمنع مثل هذه التجربة الصاروخية الأمريكية.

    وحظرت المعاهدة الصواريخ المنشورة على البر ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، مما حد من قدرة البلدين على شن ضربة نووية خلال مهلة قصيرة.

    وقال سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي “من الواضح أن الولايات المتحدة تسلك طريق تصعيد التوتر العسكري”.

    ونقلت وكالة تاس عن ريابكوف قوله، إن روسيا لن تسمح لنفسها “بالانجرار إلى سباق تسلح باهظ التكلفة” ولا تعتزم نشر صواريخ جديدة ما لم تقدم الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة أولا.

    وذكر الكرملين أن التجربة الصاروخية الأمريكية تظهر أن واشنطن كان تجهز منذ وقت طويل للانسحاب من المعاهدة النووية.

    وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “لا يمكن الإعداد لمثل هذه التجارب في غضون أسابيع أو شهور قليلة… يظهر هذا أن الولايات المتحدة، وليست روسيا، هي التي تسببت بتصرفاتها في انهيار معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى”.

    وعبرت الصين أيضا عن قلقها، وقال المتحدث باسم خارجيتها قنغ شوانغ إن الاختبار يظهر أن الولايات المتحدة تذكي سباق تسلح جديدا ومواجهة وهو ما سيكون له أثر وخيم على أمن المنطقة والعالم.

    وأضاف في إفادة صحفية يومية “ننصح الجانب الأمريكي بالتخلي عن التصورات البالية التي تعود لفكر الحرب الباردة وألعاب المحصلة الصفرية وأن تتحلى بضبط النفس في تطوير الأسلحة”.

  • ترامب يعلن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى، وذلك حسبما أفادت فضائية “extra news”، فى خبر عاجل لها.

  • روسيا والصين تتهمان أمريكا بتصعيد التوتر بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة

    اتهمت روسيا والصين، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة، بتصعيد التوتر العسكري باختبارها صاروخا كروز يطلق من البر. لكن وزارة الخارجية الروسية قالت إنها لن تنجرف إلى سباق تسلح.

    كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد قالت أمس الاثنين، إنها اختبرت صاروخا كروز تقليديا وإنه نجح في إصابة هدفه بعدما قطع مسافة تجاوزت 500 كيلومتر، في أول تجربة من نوعها بعدما انسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من معاهدة نووية مهمة أبرمت خلال فترة الحرب الباردة.

    وفي الثاني من أغسطس ، انسحبت واشنطن رسميا من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى المبرمة مع روسيا متهمة إياها بانتهاك المعاهدة، وهو ما نفاه الكرملين.

    كانت المعاهدة تمنع مثل هذه التجربة الصاروخية الأمريكية.

    وحظرت المعاهدة الصواريخ المنشورة على البر ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، مما حد من قدرة البلدين على شن ضربة نووية خلال مهلة قصيرة.

    وقال سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي “من الواضح أن الولايات المتحدة تسلك طريق تصعيد التوتر العسكري”.

    ونقلت وكالة تاس عن ريابكوف قوله، إن روسيا لن تسمح لنفسها “بالانجرار إلى سباق تسلح باهظ التكلفة” ولا تعتزم نشر صواريخ جديدة ما لم تقدم الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة أولا.

    وذكر الكرملين أن التجربة الصاروخية الأمريكية تظهر أن واشنطن كان تجهز منذ وقت طويل للانسحاب من المعاهدة النووية.

    وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “لا يمكن الإعداد لمثل هذه التجارب في غضون أسابيع أو شهور قليلة… يظهر هذا أن الولايات المتحدة، وليست روسيا، هي التي تسببت بتصرفاتها في انهيار معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى”.

    وعبرت الصين أيضا عن قلقها، وقال المتحدث باسم خارجيتها قنغ شوانغ إن الاختبار يظهر أن الولايات المتحدة تذكي سباق تسلح جديدا ومواجهة وهو ما سيكون له أثر وخيم على أمن المنطقة والعالم.

    وأضاف في إفادة صحفية يومية “ننصح الجانب الأمريكي بالتخلي عن التصورات البالية التي تعود لفكر الحرب الباردة وألعاب المحصلة الصفرية وأن تتحلى بضبط النفس في تطوير الأسلحة”.

  • هواوى تكذب صحيفة أمريكية وتؤكد: نحترم خصوصية العملاء

    أعلنت شركة هواوي رفضها بشدة مزاعم وول ستريت جورنال حول أعمالها في الجزائر، وأوغندا وزامبيا، وتعلن بأنها ادعاءات مغلوطة وليس لها أي أساس من الصحة.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية قد كشفت فى تقرير لها أن هناك فنيين يعملون لصالح شركة هواوي ساعدوا أعضاء حكومات بدول إفريقية في التجسس على معارضين سياسيين

    وأكدت هواوي أن القواعد الرئيسية التي تحكم سلوك العمل الخاصة بها تمنع موظفي الشركة منعا باتا من القيام بأي نشاط يخترق خصوصية العملاء أو يعرض بياناتهم للخطر أو ينتهك أي قوانين.

    وشددت هواوي أنها تمتثل للقوانين المحلية وتلتزم بالقواعد الخاصة بأية سوق تعمل بها الشركة، وستدافع هواوي عن سمعتها بقوة أمام الشائعات والادعاءات التي لا أساس لها من الصحة

  • الخارجية الصينية تعلق على اختبار الولايات المتحدة لصاروخ مجنح أرضي

    أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية جين شونغ يوم الثلاثاء أن اختبارات الولايات المتحدة لصاروخ مجنح أرضي أكدت الأهداف الحقيقية للولايات المتحدة من انسحابها من معاهدة التخلص من الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى.

    وقال المتحدث: “لم يمر حتى 3 أسابيع على خروج الولايات المتحدة من معاهدة التخلص من الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى، وأعلن البنتاغون عن اختبارات صواريخ محظورة بموجب المعاهدة. وهذا يؤكد تماما الأهداف الحقيقية لخروج الولايات المتحدة من المعاهدة، وهي إزالة القيود عن نفسها، والتطوير الحر للصواريخ المتقدمة والرغبة في الحصول على “تفوق عسكري وحيد”.

    وأضاف شوانغ أن اختبار الولايات المتحدة لصاروخ مجنح أرضي التمركز سيؤدي إلى سباق تسلح جديد وسيؤثر سلبا على الأمن الدولي.

    وكان قد أعلن الجيش الأمريكي، مساء يوم الاثنين، أنه أجرى تجربة إطلاق صاروخ كروز أرضي من الساحل الغربي للبلاد.

    ونشرت وزارة الدفاع الأمريكية بعد ذلك مقطعا مصورا لتجربة إطلاق صاروخ كروز محظور بموجب معاهدة القضاء على الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى ( معاهدة عدم الانتشار).

    صرح البنتاغون بأن الصاروخ أصاب الهدف بعد طيرانه لأكثر من 500 كيلومترا، في الوقت الذي تحظر فيه معاهدة (عدم الانتشار)، اختبار صواريخ يتراوح مداها بين 500 و 5.5 ألف كيلومتر.

    التجربة أجريت في 18 أغسطس في جزيرة سان نيكولاس في كاليفورنيا.

  • أمريكا ترحب بانضمام البحرين إلى تحالف تأمين الملاحة في الخليج

    رحبت واشنطن اليوم الاثنين، بقرار البحرين الانضمام إلى التحالف لضمان سلامة الملاحة في الخليج.

    وقال الجنرال فرانك ماكينزي، قائد القيادة المركزية الأمريكية المسؤولة عن الشرق الأوسط في بيان “إنني أقدر عاليًا قرار جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بالانضمام إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في دورهما النشط في الحفاظ على حرية الملاحة وضمان الأمن البحري وخفض التوترات في المنطقة”.

    وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن التدفقات التجارية إلى هذه المنطقة ذات أهمية رئيسية للاقتصاد العالمي، وأن التهديدات التي تتعرض لها التجارة الحرة تتطلب “استجابة دولية”.

    وتعد البحرين أول دولة في منطقة الشرق الأوسط، تنضم إلى مبادرة الولايات المتحدة لـ “تأمين الملاحة” في الخليج.

    كانت بريطانيا انضمت في أغسطس إلى تحالف دولي بدأته الولايات المتحدة للقيام بدوريات في المياه بالقرب من إيران، فيما أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، الشهر الماضي، أن الولايات المتحدة تقوم بتطوير عملية دولية تحت عنوان “الحارس” تهدف إلى جعل الطرق البحرية في الشرق الأوسط أكثر أمانا.

    وتصاعدت التوترات في الخليج، لا سيما بين إيران والولايات المتحدة، بعدما اتهمت واشنطن طهران بالمسؤولية عن هجوم استهدف ست ناقلات نفط في مايو يونيو وهو ما تنفيه طهران.

  • أول تعليق روسي على اختبار واشنطن صاروخا نوويا محظورا

    علق يوري شفيتكين، الذي يتولي منصب نائب رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما، على تجربة الولايات المتحدة الأمريكية لصاروخ نووي متوسط المدي كان محظورا من معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، وقال إن ذلك الاختبار يؤكد أن واشنطن كانت تجهز للانسحاب من المعاهدة منذ وقت طويل.

    وأضاف المسؤول الروسي، وفقا لما نشرته سبوتنيك، ان الولايات المتحدة كانت على أتم استعداد للانسحاب من المعاهدة من جانب واحد وكان لديها النية المبيتة لذلك، كما أن هذا الاختبار يجعلنا نفكر مرة أخرى في الحفاظ على بنية النظام الأمني الأوروبي.

    وفي وقت سابق أكد البنتاجون الأمريكي، اليوم الاثنين، أنه قام باختبار صاروخ كروز أرضي يصل مداه إلى أكثر من 500 كيلومتر، أمس الأحد.

    ووفقا لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، في خبر عاجل لها، تم حظر هذا الصاروخ الذي اختبرته واشنطن بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى، التي خرجت منها الولايات المتحدة هذا الشهر.

    وقالت وزارة الدفاع الأمريكية يوم الاثنين إن اختبار صاروخ كروز تم إجراؤه أمس 18 أغسطس على جزيرة سان نيكولاس بكاليفورنيا.

    وبعد الإطلاق الناجح ، أصاب الصاروخ هدفه على بعد أكثر من 500 كيلومتر.

    ووفقا لما نشرته الوكالة الفرنسية، تم حظر الأسلحة التي يتراوح مداها بين 500 كيلومتر و5000 كيلومتر بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى.

    وفي فبراير من هذا العام، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستتخلى عن المعاهدة متهمة روسيا بوجود نظام صاروخي غير متوافق مع تلك المعاهدة. ونفت موسكو هذه الاتهامات ودعت إلى تفتيش إلا أنها لم تتلق ردا من أحد.

  • أسعار سيارات ريزفاني الأمريكية المعتمدة على محرك بقوة 1000 حصان

    استعرضت شركة «ريزفاني» الأمريكية، تصميم الجيل الجديد من سيارتها «تانك»، المزودة بمحرك قوي ينتج قوة تتخطى حاجز الـ 1000 حصان، على أن يتم الكشف رسميًا عن السيارة الجديدة منتصف الأسبوع الجاري.

    وتعتمد السيارة على سواعد محرك فائق الشحن، مكون من ثماني أسطوانات بسعة 6.2 لترات، ينتج قوة تزيد بنحو 160 حصانًا على سابقتها. 

    وتروج «ريزفاني» لسيارتها «تانك إكس» بأنها من أقوى السيارات الرياضية المتعددة الاستخدامات، التي يمكن قيادتها على الطرق الوعرة والعادية على حد سواء، على الرغم من بنيتها الصلبة المشابهة لتلك الموجودة في السيارات العسكرية.

    وأوضحت أن تحسينات عدة تم إدخالها على الجيل الجديد، ولعل من أبرزها منح السيارة نظام تعليق من نوع «Fox Racing». ورغم عدم كشف «ريزفاني» عن لائحة الأسعار، فإن مواقع أمريكية، ومن أبرزها «Motor1»، حددت قائمة الأسعار بين 169 و295 ألف دولار.

  • محمد صلاح مع “سي إن إن” الأمريكية يكشف عن مفاجآت..تعرف عليها

    اعلنت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية عن إذاعة حوار لها مع النجم الدولي محمد صلاح المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزي اليوم الاثنين.

    وذكرت الشبكة الإخبارية عبر صفحتها الرسمية بموقع “تويتر” أن محمد صلاح سيكشف في حواره، عن خروج منتخب مصر من دور الـ 16 في بطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في مصر خلال الفترة من 21 يونيو حتى 19 يوليو، بجانب أزمة اللاعب عمرو وردة الشهيرة.

    واستطاع محمد صلاح أن يصل إلي قائمة ملوك التهديف بأول 50 مباراة فى مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز “البريميرليج”.

  • ترامب يبحث مع مستشاريه بفرض حصار بحرى على فنزويلا

    دعا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، نقلا عن مصادر فى البيت الأبيض مستشاريه، لبحث سبل فرض حصار بحرى على فنزويلا بعد فشل خططه لقلب نظام الحكم هناك.

    واقترح ترامب، وفقا لموقع “روسيا اليوم”، نشر سفن البحرية الأمريكية على طول ساحل فنزويلا، لمنع نقل وتسليم البضائع إليها، مؤكدين إن ترامب بدأ مثل هذه المناقشات أكثر من مرة، منذ أكثر من عام ونصف.

    ويشعر الرئيس الأمريكى، بخيبة أمل عميقة لأن المعارضة الفنزويلية فشلت فى الإطاحة بالحكومة الشرعية برئاسة نيكولاس مادورو، على الرغم من مسارعة واشنطن للاعتراف بزعيم المعارضة خوان جوايدو رئيسا منذ مطلع عام 2019 الجارى وتقديم كل الدعم له.

    وبدأت الاحتجاجات ضد مادورو فى 21 يناير الماضى، بعد فترة قصيرة من أدائه اليمين الدستورية، وسارع رئيس الجمعية الوطنية خوان جوايدو بدعم من الولايات المتحدة لتنصيب نفسه رئيسا للبلاد بشكل غير قانونى، ودون أى مسوغ شرعى.

    وأعلن عدد من الدول الغربية، بقيادة الولايات المتحدة الاعتراف بجوايدو رئيسا، فيما تدعم روسيا والصين وتركيا، والعديد من الدول الأخرى، مادورو رئيسا شرعيا وحيدا لفنزويلا.

  • ترامب: لن نتعامل مع شركة هواوي بعد الآن

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة لن تتعامل مع شركة هواوي الصينية بعد الآن، وذلك بعدما تحدثت تقارير عن أن واشنطن ستمدد مهلة عملاقة التكنولوجيا الصينية بالشراء من شركات توريد أمريكية حتى تستطيع خدمة عملائها الحاليين.

    وكانت وزارة التجارة الأمريكية سمحت في بادئ الأمر لهواوي بشراء بعض السلع أمريكية الصنع في مايو بعد وقت قصير من إدراج الشركة على قائمتها السوداء.

    ويأتي التمديد ليجدد اتفاقًا من المقرر أن ينتهي في 19 أغسطس الجاري لتظل هواوي قادرة على الاحتفاظ بشبكات الاتصالات الحالية، وتوفير تحديثات لبرامج هواتف هواوي المحمولة.

  • خطة ترامب لخفض المساعدات الأجنبية تتراوح بين 2 و7 مليارات دولار

    كشفت مصادر من منظمات الإغاثة والإدارة الأمريكية أن التخفضيات المستهدفة من أموال برامج المساعدات الأجنبية، ستتراوح بين 2 و7 مليارات دولار.

    وقالت مجلة فورين بوليسى إن خطة إدارة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، لإلغاء مليارات الدولارات من المساعدات الأجنبية، ستعرض البرامج الإنسانية للخطر. وأوضحت المصادر التى تحدثت للمجلة، السبت، أن التخفيضات ستتراوح بين 2 و7 مليار دولار لكن من غير الواضح البرامج التى ستتأثر جراء القرار.

    وربطت المجلة بين قرار ترامب والانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل، مشيرة إلى أنه يتخذ نهجا صارما فى حملته لإعادة انتخابه حتى انه يصور الهجرة عبر الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بأنها واحدة من أكبر تهديدات الأمن القومى.

    سعى مسئولو إدارة ترامب منذ فترة طويلة لتخفيض بعض برامج المساعدات الخارجية الأمريكية، بحجة أن الولايات المتحدة يجب أن تركز ميزانيتها الفيدرالية على الاستثمارات فى الداخل، وأن بعض أموال المساعدات الخارجية يتم إنفاقها بشكل يمثل هدرا أو يجرى تحويلها إلى برامج غير فعالة فى المنظمات الدولية بما فى ذلك الأمم المتحدة.

    وكانت شبكة “سى.إن.إن” نقلت عن مصدر رفيع فى البيت الأبيض أن إدارة الرئيس ترامب، من المتوقع تمضى فى الخطة التى تعرف باسم “الألغاء”، خلال الأيام القليلة المقبلة. وأشارت إلى أن مسؤولى البيت الأبيض يعتقدون أن لديهم سلطة إلغاء الأموال دون موافقة الكونجرس.

زر الذهاب إلى الأعلى