انتخابات الرئاسة 2018

قالت سوسن محمد البارز، مدير مأمورية مصلحة الشهر العقارى بمحافظة الشرقية، إن جميع أفرع مصلحة الشهر العقارى بالمحافظة، وعددها أكثر من 40 فرعا، تفتح أبوابها من الصباح الباكر وحتى المساء، أمام المواطنين المتوفدين لعمل توكيلات لمرشحى الرئاسة.

وأضافت “سوسن” أن عدد التوكيلات التى قام المواطنين بمختلف مراكز الشرقية، بتوثيقها كانت للرئيس عبد الفتاح السيسي، لمطالبته بالترشح لفترة ثانية، وفاق عدد التوكيلات أكثر من 9000 توكيل، على مدار الثلاثة أيام، التى فتحت فيها أبواب الشهر العقارى مكاتبها للمواطنين.

وأضافت سوسن، أن التوكيلات جاءت كلها للرئيس عبد الفتاح السيسى، فيما وثق 3 مواطنين توكلين للفريق أحمد شفيق، وحرر 3 آخرين 3 توكيلات لخالد على.

يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات أصدرت القرار رقم (7) لسنة 2018 بشأن تزكية أعضاء مجلس النواب للمرشح لانتخابات الرئاسة،ونص القرار على أنه فى حالة رغبة المترشح تقديم تزكية من أعضاء مجلس النواب ضمن أوراق ترشحه، يراعى ما يلى:

أولا: ألا يقل عدد أعضاء مجلس النواب الذين حصل المرشح على تزكيتهم عن عشرين نائبا

ثانيا : عدم جواز قيام النائب الواحد بتزكية أكثر من مرشح، وتتولى الأمانة العامة لمجلس النواب الحصول على تلك التزكيات والتأكد من صحة البيانات المثبتة بها وفقا للوارد بالنموذج المرسل للأمانة واعتمادها عقب استيفائها وإرسال نسخة للهيئة وتسليم الأخرى للمرشح.

أعلن المحامى خالد على، ترشحه لانتخابات الرئاسة 2018، داعيا مؤيديه إلى جمع 25 ألف توكيل رسمى له، لتقديمها للهيئة الوطنية للانتخابات.

وأوضح “على” خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن، أن حملته ستبدأ خلال أيام العمل لجمع التوكيلات.

وقالت هالة فودة، مدير حملة خالد على، خلال المؤتمر، ننسق مع عدد الأحزاب بشأن ترشح “على” للانتخابات.

شهد المؤتمر حضور عدد من شباب اليسار وأعضاء حزب العيش والحرية “تحت التأسيس” الذى يتزعمه خالد على، إضافة إلى بعض الوجوه السياسية وعدد من ممثلى الأحزاب.

شهدت محافظة أسوان بمختلف مراكزها، إقبالا بمكاتب الشهر العقارى، لتوثيق توكيلات لترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة، حيث سجلت عدد التوكيلات بمركز أسوان في نهاية اليوم الخميس نحو 654 توكيلا.

وكانت مراكز المحافظة، قد سجلت أكثر من250 توكيلا، ومن المقرر أن يستمر عمل توثيق التوكيلات بمكاتب الشهر العقارى غدا الجمعة منذ الصباح الباكر وحتى الساعة السادسة مساء.

أصدرت الجريدة الرسمية في عددها 2 (تابع)، الصادر في 11 يناير 2018، قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، رقم 13 لسنة 2018، بشأن قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بتحديد الرموز لانتخابات الرئاسة 2018.

وكانت أبرز الرموز: النجمة والشمس والحصان والديك والميزان والطائرة.

أعلن أحمد شاهين، عضو الاتحاد الأمريكي للفلكيين، ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية، لافتًا إلى أنه قام اليوم بعمل فيش جنائي موجه للهيئة العليا للانتخابات.

وأوضح خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “اقتحام”، المذاع على قناة “الحدث اليوم”، أنه لم يتبق له إلا جمع التوكيلات، مشددًا على أنه يثق من قدرته على جمع أكثر من 25 ألف توكيل من أجل القبول في خوض الانتخابات الرئاسية، وبدأ في هذا الأمر.

وأشار إلى أنه كان يجهز نفسه لخوض الانتخابات الرئاسية منذ فترة ليست بالقصيرة، لافتًا إلى أنه مواطن مصري ويحق له الترشح لا سيما أنه يرى في نفسه القدرة على ذلك، موضحًا أن الدولة لن تمانع في دخوله أو غيره السباق الرئاسي، مؤكدًا أن إعلانه الترشح ليس من باب الشهرة أو الشو الإعلامي، ولكن لأنه يرى في نفسه القدرة على تولى هذا المنصب.

وأوضح أن من المتوقع الإعلان عن برنامجه الانتخابي من خلال مؤتمر صحفي، لافتًا إلى أن البرنامج الرئاسي أشرف على إعداده نخبة متخصصة ويتضمن 3 نقاط رئيسية سيكشف عنها خلال المؤتمر الصحفي.

ولفت إلى أن الطابور الخامس يسعى لإفشال الانتخابات الرئاسية – حسب زعمه.

الجريدة الرسمية تنشر قرارات الهيئة الوطنية للانتخاباتأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم أن بعد غد الجمعة إجازة بمكاتب الشهر العقاري المكلفة بتحرير وتوثيق إقرارات التأييد لمرشحي الرئاسة.

وأضافت أن اعتبار الجمعة يوم عمل عادي لتوثيق إقرارات التأييد الرئاسي يتطلب قرارا وزاريا من وزير العدل.

وكانت وزارة العدل في الانتخابات الرئاسية لعام 2014 أصدرت قرارا أن يكون الجمعة، يوم عمل لمكاتب الشهر العقاري لتحرير التوكيلات للمرشحين.

يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات قررت استمرار عمل مكاتب الشهر العقارى في تحرير توكيلات تأييد راغبي الترشح للانتخابات الرئاسية، حتى 29 يناير الجاري

أكد نجيب ساويرس عضو مجلس أمناء جامعة النيل الأهلية، أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستشهد تنافسا نزيها بين المرشحين، مستطردا: “هو فى غير السيسى أحق عشان ننتخبه، هو اللى يقدر يقود البلد وهو الأنسب فى هذه المرحلة”.

وأضاف ساويرس على هامش مؤتمر جامعة النيل الأهلية للإعلان عن تفاصيل استعادة المبنى الأكاديمى من جامعة زويل، اليوم، الأربعاء، أن مصر تعيش حالة من الاستقرار السياسى تحت قيادة الرئيس السيسى.

يذكر أن جامعة النيل الأهلية عقدت مؤتمرآ صحفيآ للإعلان عن تفاصيل استعادة المبنى الأكاديمى من جامعة زويل، اليوم الأربعاء، بالمبنى الرئيسى للجامعة، بحضور عمرو موسى رئيس مجلس أمناء جامعة النيل الأهلية، ونجيب ساويرس عضو مجلس الأمناء، والدكتور طارق خليل رئيس الجامع

طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية والمرشح الرئاسي المحتمل، السماح له بعقد لقاء مع أعضاء مجلس النواب حتى يستطيع الحصول على تزكية أعضاء البرلمان للترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة بعد عرض برنامجه الانتخابي عليهم.

وجاء في الرسالة التي بعثها السادات إلى الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب: «بمناسبة إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات عن بدء إجراءات الترشح لرئاسة الجمهورية وما ينص علية الدستور من ضرورة حصول المرشح على عدد 20 تزكية من أعضاء مجلس النواب بناء على النموذج المعد لذلك بأمانة المجلس، لذا نرجو من سيادتكم إصدار توجيهاتكم للأمانة العامة للمجلس لترتيب عقد لقاءات مع بعض النواب داخل المجلس وفي إحدى قاعاته لعرض برنامجنا ورؤيتنا عليهم حتى يتسنى لهم اتخاذ قرار بتزكية طلبنا من عدمه طبقاً للقواعد المنظمة لذلك خلال أيام الأحد 14 و15 يناير الجاري».

يذكر أن القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية اشترط أن يزكى المرشح على الأقل 20 عضوا من أعضاء مجلس النواب، أو أن يؤيده ما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل، بحد أدنى ألف مؤيد من كل محافظة منها.

كما طالب المرشح المحتمل بإفادته لإرسال 3 أسماء لعمل إجراءات تصريح دخول البرلمان.

واصلت الأمانة العامة لمجلس النواب، استقبال الأعضاء الموقعين على استمارات تأييد ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي، للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وتجاوز عدد الموقعين على استمارة التأييد حتى أمس الثلاثاء، 450 نائبا من أصل 596 إجمالي عدد نواب البرلمان.

ويأتي ذلك بعد أن خصصت الأمانة العامة للمجلس اعتبارا من أمس، قاعة لجمع التوكيلات اللازمة لدعم المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها العام الحالي.

وقامت الأمانة العامة، بإنشاء 13 لجنة تضم كل نواب البرلمان البالغ عددهم 596 عضوا، وفقا لرقم عضوية كل نائب، ليتمكن كل منهم معرفة اللجنة التي سيوقع فيها على التوكيل.

وحرص كل نواب البرلمان، على توقيع توكيل للرئيس عبد الفتاح السيسي، لولاية ثانية.

ويضع القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية 9 شروط للترشح لرئاسة الجمهورية، ومنها أن يزكى المرشح على الأقل 20 عضوًا من أعضاء مجلس النواب، أو أن يؤيده ما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل، بحد أدنى ألف مؤيد من كل محافظة منها.

تعقد حملة خالد علي، للانتخابات الرئاسية، مؤتمرًا صحفيًّا مساء غد الخميس، بمقر الحملة لإعلان موقفها من قرارات اللجنة الوطنية للانتخابات بشأن الانتخابات الرئاسية 2018.

وكانت الحملة منذ بداية عملها حددت 8 ضمانات رئيسية للاستمرار في المعركة الانتخابية، وهي فتح المجال العام لإطلاق حرية الصحافة والرأي وتداول المعلومات، وإلغاء الحجب عن المواقع، وإنهاء حالة الطوارئ منذ الإعلان عن فتح باب الترشح، وتضمن الإطار التشريعي مدة دعائية معقولة للمواطنين والمرشحين، وكفالة حق المرشحين في عقد المؤتمرات والالتقاء بالشعب دون ملاحقة.

ومن الضمانات أيضًا التزام أجهزة الدولة بالحياد والتزام الأجهزة المشاركة بالعملية الانتخابية بالحياد وحظر تدخلها لتفضيل مرشح على آخر، ووقف استخدام المال العام للدولة عن الدعاية لمرشح أو ضد آخر بطريقة صريحة أو مستترة، وإجراء عملية الاقتراع والفرز بإشراف الجهات القضائية بحضور المرشحين وإثبات اعتراضهم وتسليمهم صورًا من المحاضر قبل إرسالها للهيئة الوطنية، والتأكيد على وجود رقابة شعبية على الانتخابات تتيح لوسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدني العربية والدولية المراقبة.

قالت هالة فودة، مدير حملة المرشح الرئاسى المحتمل، خالد على، إن الحملة تشهد اجتماعات مكثفة لمناقشة الموقف من خوض الانتخابات الرئاسية، بعد قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، وبناءً على هذه الاجتماعات سيتم اتخاذ القرار النهائى فى الترشح، وذلك خلال اليومين المقبلين، موضحة أنه سيتم تقييم الوضع الحالى، فى ظل الظروف الضاغطة، على حد قولها-، التى لا تساعد خالد على، من استكمال ترشحه، وهذه الأمور سيتم مناقشتها، وبناء عليه سيتم الإعلان عن القرار النهائى.

وأضافت هالة فودة، فى تصريحات تليفزيونية ببرنامج “كل يوم” الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، عبر فضائية “ON E”: “تم إعلان ترشح خالد على فى مؤتمر صحفى أولى، وتقدمنا بمشروع لقانون انتخابات، وطالبنا بضمانات لدخول المعركة الانتخابية، لكن هذه الضمانات لم تتحقق” – على حد قولها.

وواصلت حديثها: “بعد غدٍ ربما نعلن عدم خوض الانتخابات الرئاسية، إذا وجدنا تضييقات لا تمكننا من خوض السباق الرئاسى”.

أكد المستشار محمود حلمى الشريف، نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات والمتحدث باسمها، أن الهيئة قامت بزيادة عدد القضاة المشرفين على الانتخابات الرئاسية القادمة إلى نحو 17 ألف قاض، وزيادة عدد اللجان الفرعية والمراكز الانتخابية، وذلك عقب الزيادة الطارئة فى عدد الناخبين المقيدين فى قاعدة بيانات الناخبين.

وأشار “الشريف”، إلى أن الهيئة خصصت قاض لكل صندوق انتخابى للإشراف عليه، فضلا عن زيادة عدد اللجان الفرعية حتى تتناسب مع زيادة الناخبين.

وحول مراقبة الدعاية الانتخابية وحجم الانفاق عليها، أكد نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات والمتحدث باسمها، أن القانون حسم ذلك حيث نص على معاقبة كل من أنفق فى الدعاية الانتخابية مبالغ غير المودعة فى الحساب البنكى أو أنفق المبالغ المودعة فى هذا الحساب في غير أغراض الدعاية الانتخابية وكل من جاوز الحد الأقصى المقرر للإنفاق على الحملة الانتخابية بغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تجاوز خمسمائة ألف جنيه.

أكد المستشار محمود حلمى الشريف، نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة أعدت لجانا لرصد جميع وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، التى يجب أن تلتزم بعدم خلط الرأى بالخبر أو بالإعلان، والمساواة بين المرشحين، وغيرها من الأمور، وسترفع تلك اللجان تقارير بهذه الأمور للهيئة العليا للانتخابات، وربما يترتب عليها إنذار أو وقف بث بعض البرامج، بلا إخلال بالمسألة التأديبية.

وأوضح نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن القانون أعطى الحق للتبرع فى الحملات الانتخابية، بحد أقصى 20 مليون جنيه، على أن يكون التبرع وفقا للشروط القانونية، وفى حال وضع لافتات لمرشح معين عن طريق المجاملة، سيتم حسابها ضمن التكلفة الإجمالية للحملة، وسيتم إزالة اللافتات إن تجاوزت الحملة الحد الأقصى للإنفاق فى الدعاية أيا كان المرشح.

وأضاف محمود حملى الشريف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدى، ببرنامجها هنا العاصمة، المذاع عبر فضائية CBC، أنه تمت زيادة المدة الخاصة لانتخاب الوافدين، ويمكن للراغب فى التصويت التوجه لمكتب الشهر العقارى القريب منه، أو المحاكم الابتدائية القريبة منهم، وتسجيل رغبتهم فى تغيير أماكن الانتخاب لينتخبوا فى المكان القريب منهم.

وأوضح نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن عدد من يحق لهم الإدلاء بأصواتهم يقترب من الـ60 مليون مواطن، ولهذا تمت زيادة عدد أيام الانتخابات إلى 3 أيام، كما سيتم زيادة عدد القضاة.

وأشار الشريف أن الإعلام عليه دور كبير جدا فى إنجاح العملية الانتخابية، وإعطاء كل مرشح فرصته، موضحا أن الهيئة الوطنية للانتخابات أعدت لجانا لرصد جميع الوسائل الإعلامية.

قال اللواء محمد الحسيني القيادي بحزب الوفد، إن ما نشر على صفحات بعض المفصولين من الحزب أن الدكتور السيد البدوي يجري مشاورات حاليا للترشح على رئاسة الجمهورية وأنه ينوي الترشح عار تماما من الصحة.

وأضاف الحسيني أن الحزب لن يدفع بمرشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة وسوف يعلن الحزب دعمه للرئيس السيسي خلال اجتماع الهيئة العليا المقبل برئاسة الدكتور السيد البدوي، مشيرا إلى أن الشخص الذي نشر هذا الأمر مفصول من الحزب منذ فترة وليس عضوا بالوفد.

كشفت مصادر بالشهر العقارى بالغربية، عن تحرير نحو 125 توكيلا للانتخابات الرئاسية 2018، حتى عصر اليوم، جميعها للرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات أمس عن جدول انتخابات الرئاسة.

وأضافت المصادر أن أجهزة التابلت الخاصة بتحرير التوكيلات تم تسليمها لمكاتب الشهر العقارى منذ يومين، وبدأ العمل بها صباح اليوم، وكل جهاز يحمل أسماء 5 مرشحين محتملين للرئاسة، يحق للمواطنين اختيار واحد منهم وتحرير توكيل له، وهم “عبد الفتاح السيسي، حمدين الصباحى، أحمد شفيق، خالد على، محمد عبد العاطى”، ولا يمكن للموظف إضافة أي أسماء أخرى، والإضافة تكون عن طريق الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسية فقط، على الرغم من عدم إعلان كل من حمدين صباحي وأحمد شفيق الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأشار إلى أن أهم الشكاوى التي جاءت اليوم، بطء في الشبكة، إلى جانب تعطل بعض الأجهزة داخل عدد من المكاتب.

بعد اشتراط الهيئة الوطنية للانتخابات بجمع توكيلات لأى مرشح لانتخابات الرئاسة بما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب من خلال 15 محافظة مختلفة على الأقل، وبحد أدنى 1000 توكيل من كل محافظة، ينشر “الحدث الآن” نموذج تأييد طلب ترشح لرئاسة الجمهورية.

وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات قررت دعوة الناخبين المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين وفقا لأحكام القانون رقم 45 لسنة 2014 للإدلاء بأصواتهم فى انتخاب رئيس جمهورية مصر العربية بمقار لجان الانتخابات الفرعية وفقا للمواعيد التى بينها القرار.

نشرت الجريدة الرسمية اليوم الثلاثاء، قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بدعوة الناخبين المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين وفقا لأحكام القانون رقم 45 لسنة 2014 للإدلاء بأصواتهم فى انتخاب رئيس جمهورية مصر العربية بمقار لجان الانتخابات الفرعية وفقا للمواعيد التى بينها القرار.

ونص القرار على إجراء عملية الانتخابات الرئاسية خارج مصر أيام 16 و17 و18 مارس القادم، وداخل مصر أيام 26 و27 و28 مارس، وفى حال الإعادة تجرى عملية الانتخاب خارج مصر أيام 19 و20 و21 أبريل القادم، وداخل مصر أيام 24 و25 و26 أبريل.

وأوضحت قرارات الهيئة أنه للناخب الذى يتواجد فى محافظة غير المحافظة الواقع بها موطنه الانتخابى وفقا لمحل إقامته الثابت ببطاقة الرقم القومى أن يدلى بصوته فى انتخاب رئيس الجمهورية أمام إحدى لجان الانتخاب الفرعية بنطاق المحافظة التى سيتواجد بها خلال أيام الاقتراع، وذلك بإبداء رغبته أمام أحد مكاتب التوثيق والشهر العقارى أو المحكمة الابتدائية الواقعة بنطاق تواجده.

ووفقا لقرارات الهيئة، يسمح لمنظمات المجتمع والمدن المصرية والأجنبية والدولية العاملة فى مجال متابعة الانتخابات وحقوق الإنسان ودعم الديمقراطية وهيئات ومفوضيات الانتخابات الأجنبية بمتابعة الانتخابات الرئاسية لعام 2018 وفقا للضوابط المنصوص عليها، ولجميع وسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة والمرئية والرقمية والإعلاميين الدوليين المعتمدين القيام بالتغطية الإعلامية لإجراءات الاقتراع والفرز للانتخابات الرئاسية وفقا للضوابط المنصوص عليها، ونص قرار الهيئة فى هذا الصدد على التزام وسائل الإعلام المملوكة للدولة المرئية والمسموعة والمؤسسات الصحفية بتحقيق المساواة بين المرشحين فى استخدامها لأغراض الدعاية الانتخابية.

قالت حملة المرشح خالد علي للانتخابات الرئاسية عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” إنها تابعت المؤتمر الصحفي للجنة الانتخابات الرئاسية والجدول الزمني الذي تم الإعلان عنه، والقرارات التاسعة للجنة التي صدرت خلال الساعات التالية للمؤتمر.

وأكدت حملة المرشح أنها تعكف حاليا على دراسة جميع قرارات اللجنة، لإعلان موقف محدد منها خلال الأيام القادمة.

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، عن ‘غلاق التحديث فى قاعدة بيانات الناخبين، بحيث لا يجوز الإضافة أو الحذف فيها إلا فى حالتين فقط قبل 15 يوما من عملية الاقتراع :

– حذف المتوفين.

– إضافة من صدر له حكم نهائى بالاحقيقة فى مباشرة الحقوق السياسية.

أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم القرار رقم ( 3 ) لسنة 2018 بفتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية، وحددت المستندات المطلوبة وفقا للقانون.

ونصت المادة الأولى من القرار على تقدم طلبات الترشح اعتبارا من يوم السبت الموافق 20-1-2018 حتى الاثنين الموافق 29-1-2018 بمقر الهيئة الوطنية للانتخابات الكائن 110 ش القصر العينى – قسم قصر النيل – مدينة القاهرة.

ونصت المادة الثانية من القرار على أن يقدم طلب الترشح على النموذج المعد لذلك بالهيئة من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء عدا اليوم الأخير حتى الساعة الثانية ظهرا.

وحددت المادة الثالثة من القرار المستندات المطلوبة وهى :

1 – النماذج الخاصة بتزكية أو تأييد طالب الترشح

2 – صورة من بطاقة تحقيق الشخصية ( الرقم القومى )

3 – شهادة ميلاد طالب الترشح أو مستخرج رسمى منها

4 – صورة رسمية من المؤهل الحاصل عليه

5 – إقرار طالب الترشح بأنه مصرى من أبوين مصريين، وبأنه لم يحمل هو أو أى من والديه أو زوجه جنسية دولة أخرى

6 – صحيفة الحالة الجنائية لطالب الترشح

7 – شهادة بأنه أدى الخدمة العسكرية أو أعفى منها طبقا للقانون

8 – إقرار الذمة المالية المنصوص عليها فى القانون رقم 62 لسنة 1975 فى شأن الكسب غير المشروع

9 – التقرير الطبى الصادر من الإدارة العامة للمجالس الطبية المتخصصة بنتيجة الكشف الطبى على المترشح

10 – إقرار بأنه يتمتع بحقوقه المدنية والسياسية

11 – إقرار بأنه لم يسبق الحكم عليه فى جناية أو فى جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة وإن كان قد رد إليها اعتباره

12 – إيصال يفيد سداد مبلغ عشرين ألف جنيه بخزانة الهيئة الوطنية للانتخابات بصفة تأمين

13 – بيان المحل المختار الذى يخطر فيه طالب الترشح بكل ما يتصل به من أعمال الهيئة

وتعتير جميع الأوراق والإقرارات والمستندات التى يقدمها طالب الترشح أرواقا رسمية فى تطبيق أحكام قانون العقوبات.

ونصت المادة الرابعة والأخيرة على نشر القرار فى الجريدة الرسمية .

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، منذ قليل، الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية والمتضمن جميع المواعيد المتعلقة بالعملية الانتخابية بدءا من فتح باب الترشح، مرورا بدعوة الناخبين للاقتراع فى الداخل والخارج، وانتهاء بإعلان النتائج.

 وأكد رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة اصدرت القرار ، بعد الاطلاع على الدستور بتنظيم الانتخابات الرئاسية، فى شأن الهيئة الوطنية للانتخابات، حيث قرر أن الناخبين المقيدة أسماءهم بقاعدة بيانات الناخبين مدعون للإدلاء بأصواتهم بمقار اللجان الفرعية، وتجري الانتخابات خارج مصر أيام الجمعة والسبت والاحد 16 ، 17 ، 18 مارس، وداخل مصر ، أيام الاثنين،  الثلاثاء، الاربعاء الموافقين 26 ، 27 ، 28 مارس.

 وأضاف “لاشين” أنه فى حالة الإعادة سيتم إجراء الانتخابات خارج مصر أيام الخميس والجمعة والسبت 19 ، 20 ، 21 إبريل ، وداخل مصر أيام الثلاثاء،  والأربعاء،  والخميس ، الموافقين 24 ، 25 ، 26 إبريل، على ان يتم اعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية فى 2 إبريل 2018 .

أكد المستشار لاشين إبراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إن اللجنة ستعمل على الفصل فى التظلمات وتنفيذ قرارات القضاء دون إبطاء.

وأضاف “لاشين” فى مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات لإعلان الجدول الزمنى التفصيلى لانتخابات الرئاسية، :”نتعهد أن ندير الانتخابات بنزاهة مطلقة، لافتا إلى أنه “قاض لكل صندوق”.

أكد المستشار لاشين ابراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة لن تتهاون فى تطبيق احكام القانون بشكل كامل وواضح ولن تألوا جهدا فى التحقق من معاملة كافة المترشحين على قدم المساواة وإتاحة فرص متكافئة لجميع المرشحين للإعلان عن أنفسهم ومباشرة حقهم فى الترشح وما يتفرغ عنه من حقوق أخرى فى سبيل كسب ثقة الناخبين.

وأهاب المستشار لاشين ابراهيم،  فى مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات لإعلان الجدول الزمنى التفصيلى لانتخابات الرئاسية، بالمؤسسات الإعلامية والصحفية الرسمية والخاصة التزام الحياد حيال المرشحين بأن تكفل لهم فرص متساوية لتقديم انفسهم وعرض رؤاهم الانتخابات وفق الضوابط التى وضعتها الهيئة الوطنية للانتخابات دون التدخل لصالح أحد المترشحين مدحا أو ضد آخر ذما.

قال اللواء لاشين إبراهيم رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إن الهيئة أصدرت القرار ، بعد الاطلاع على الدستور بتنظيم النتخابات الرئاسية، فى شأن الهيئة الوطنية للانتخابات .

وأضاف:”قررنا بالمادة الأولى أن الناخبين المقيدة اسماءهم بقاعدة بيانات الناخبين مدعون للادلاء باصواتهم بمقار اللجان الفرعية ، وتجري الانتخاب المشار اليها خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد 16 ، 17 ، 18 مارس.

قال المستشار لاشين ابراهيم رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة أصدرت القرار ، بعد الاطلاع على الدستور بتنظيم النتخابات الرئاسية، فى شأن الهيئة الوطنية للانتخابات .

وأضاف:”قررنا بالمادة الأولى أن الناخبين المقيدة اسماءهم بقاعدة بيانات الناخبين مدعوون للإدلاء بأصواتهم بمقار اللجان الفرعية، وتجرى الانتخابات المشار إليها خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد 16 ، 17 ، 18 مارس، وداخل مصر، أيام الإثنين، الثلاثاء، الأربعاء الموافقين 26 ، 27 ، 28 مارس.

وحال الإعادة فسيتم إجراء الانتخابات خارج مصر أيام الخميس والجمعة والسبت 19 ، 20 ، 21 أبريل ، وداخل مصر أيام الثلاثاء، والأربعاء، والخميس، الموافق أيام 24 ، 25 ، 26 أبريل.

بثًا مباشرًا لمؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، للإعلان عن الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية، وكافة القرارات المنظمة للعملية الانتخابية، ووقف الحاضرون لتأدية السلام الوطنى فى بدء المؤتمر.

يعقد المؤتمر بمقر الهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر، بحضور كافة أعضاء الهيئة الوطنية للانتخابات، ومندوبى الصحف ووسائل الإعلام ووكالات الأنباء المحلية والدولية.

قال المستشار لاشين إبراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إنه سيتم وضع مدونة للسلوك الانتخابى وإجراءات لتمكين ذوى الاحتياجات من التصويت.

قال المستشار لاشين إبراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إن الانتخابات الرئاسية القادمة هى رابع انتخابات تعددية وثالث انتخابات رئاسية تجرى بعد ثورة 25 يناير، مؤكدا أن الانتخابات الرئاسية هى الأهم على الاطلاق بين الاستحقاقات الانتخابية فى البلد.

وأضح إبراهيم أنه “من خلالها يختار المصريون من يحكم البلاد ويحقق آمالهم المشروعة”.

بدأت منذ قليل الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المؤتمرا الصحفي  للإعلان عن الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية، وكافة القرارات المنظمة للعملية الانتخابية، ووقف الحاضرون لتأدية السلام الوطنى فى بدء المؤتمر.

 يعقد المؤتمر بمقر الهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر، بحضور كافة أعضاء الهيئة الوطنية للانتخابات، ومندوبى الصحف ووسائل الإعلام ووكالات الأنباء المحلية والدولية.

أكد الفريق أحمد شفيق عدم تعرضه لأى ضغوط من قبل أى من مؤسسات الدولة المصرية أو جهة أثرت على قراره الذى أعلنه بعدم خوض انتخابات الرئاسة المقبلة، وتابع:”أنا غير صالح للضغوط.. نفسى وطبيعتى وهذا عيب فى، أننى لا أتمتع بالمرونة الكافية التى تسمح لتعرضى لأية ضغوط وأقبلها”.

وأضاف “شفيق”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “العاشرة مساءً”، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر فضائية “دريم”: ” من خلال المنطق والحساب الدقيق للعملية الانتخابية من حيث المكسب والخسارة، توصلت إلى أن هناك رجل آخر أكثر منى صلاحية لاستكمال المسيرة”.