بريطانيا
-
بريطانيا تعلق الرحلات الجوية مع جنوب أفريقيا
أعلن وزير النقل البريطاني “غرانت شابس”، تعليق بلاده الرحلات الجوية مع جنوب إفريقيا، بعد انتشار سلالة جديدة من فيروس كورونا هناك.وقال “لقد قررنا تعليق الرحلات الجوية مع جنوب إفريقيا من الساعة 9 صباح غدٍ؛ بعد تفشي سلالة جديدة من فيروس كورونا هناك”.وفي وقت سابق، أعلن وزير الصحة البريطاني “مات هانكوك”، رصد سلالة جديدة أخرى من فيروس كورونا المستجد في المملكة المتحدة.وأكد “هانكوك”، تسجيل حالتي إصابة بالسلالة الجديدة لدى أشخاص خالطوا وافدين زاروا جنوب إفريقيا في الأسابيع الأخيرة.ولفت الوزير إلى أن السلالة الجديدة تستدعي قلقا بالغا، لكونها أكثر قدرة على التفشي والتغير مقارنة مع السلالة الجديدة الأخرى التي تم الإعلان عنها في بريطانيا مؤخرا. -
بريطانيا تسجل 36 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا فى 24 ساعة
سجلت المملكة المتحدة (بريطانيا) 35 ألفا و928 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية.. وذكرت شبكة “سكاي نيوز” في نسختها باللغة الإنجليزية، اليوم الأحد، أن المملكة سجلت 326 حالة وفاة جديدة مرتبطة بالإصابة بالفيروس.
يذكر أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ومجموعة من العلماء، قد أعلنوا أن سلالة جديدة اكتشف تفشيها في البلاد، تعد أشد عدوى بنسبة 70%، لكنهم أشاروا إلى أنه من غير المعروف بعد ما إذا كانت أشد خطورة.
وفي أعقاب هذا الإعلان، أعلنت 4 دول أوروبية فرض حظر على الرحلات الجوية القادمة من المملكة المتحدة هي إيطاليا وهولندا وبلجيكا والنمسا، فيما تشير تقارير إعلامية إلى أنه خلال الساعات المقبلة ستعلن دول أوروبية أخرى عن إجراءات مماثلة، على رأسها ألمانيا وفرنسا وأيرلندا.
-
جونسون: تحديد طفرة فيروسية لكورونا في بريطانيا معدية 70% أكثر من الأصلية
قال رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، في مؤتمر صحفي اليوم الأحد، إن الطفرة الفيروسية الجديدة التي تم تحديدها في بريطانيا معدية بنسبة 70% أكثر من النسخة الأصلية، وذلك وفقا لما جاء في “سبوتنك” عربي.
في الوقت نفسه، أشار رئيس الحكومة البريطانية إلى أنه لا توجد بيانات حتى الآن تشير إلى أن الطفرة الجديدة لفيروس كورونا تسبب أشكالًا أكثر خطورة من المرض أو لديها معدل وفيات أعلى.
وأكد كبير الأطباء في إنجلترا، البروفيسور كريس ويتي، السبت، أن طفرة فيروس كورونا الجديدة تنتشر “بسرعة مذهلة” وتتطلب من المواطنين اتخاذ المزيد من الاحتياطات. فيما يتعلق بالوضع الحالي، أعلن جونسون، عن فرض قيود جديدة في لندن ومناطق في جنوب شرق إنجلترا، وهو ما قال إنه يعني بشكل أساسي الإغلاق. بعد إنجلترا، أعلنت سلطات اسكتلندا وويلز أيضًا تدابير أكثر صرامة.
-
منظمة الصحة العالمية تؤكد تفشى سلالة كورونا الجديدة فى 3 دول بجانب بريطانيا
أكدت منظمة الصحة العالمية رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها فى بريطانيا مؤخرا فى ثلاث دول أخرى، وهي الدنمارك وهولندا وأستراليا، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “روسيا اليوم”.
وقالت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا، وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.
وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”.
فيما أعلن وزير الصحة البريطاني مات هوك، خروج السلالة الجديدة من فيروس كورونا عن السيطرة، مؤكدا في تصريحات لشبكة سكاي نيوز الإخبارية صعوبة السيطرة على السلالة الجديدة لكورونا قبل توزيع اللقاحات على مستوى كبير.
-
وزير الصحة البريطاني: السلالة الجديدة من كورونا خرجت عن السيطرة
حذر وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك، العالم من خطورة السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
وقال هانكوك، في تصريحات لفضائية «سكاي نيوز عربية»، صباح الأحد، إن السلالة الجديدة من فيروس كورونا خرجت عن السيطرة، مشيرًا إلى أنه من الضروري وضع حد لتفشيها من خلال إجراءات التباعد الاجتماعي.
وأضاف أنه سيكون من الصعب السيطرة على السلالة الجديدة من فيروس كورونا قبل توزيع اللقاحات على مستوى كبير، مشيرًا إلى سعي الحكومة لإعطاء اللقاح لمليون شخص خلال أيام.
-
فرنسا 24 : جونسون يعلن فرض الحجر الصحي في لندن مع ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا
ذكر موقع (فرنسا 24) الناطق بالإنجليزية أن بريطانيا تعيد فرض الحجر الصحي في لندن وجنوب شرق إنجلترا في محاولة لوقف ارتفاع الإصابات بوباء فيروس كورونا، خاصة مع ظهور سلالة جديدة من الوباء، حيث أعلن رئيس الوزراء البريطاني “بوريس جونسون” إعادة فرض الحجر الصحي في لندن وجنوب شرق إنجلترا اعتباراً من يوم الأحد، مما يعني عدم إمكانية اجتماع العائلات خلال عيد الميلاد، وذلك كمحاولة لوقف ارتفاع الإصابات المنسوبة إلى السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
كما ذكر الموقع أن “جونسون” أكد أنه يأمل ألا تحتاج إنجلترا إلى فرض إغلاق ثالث بعد عيد الميلاد، مؤكداً أنه قام بدعوة الحكومة للتخلي عن خططها الخاصة بتخفيف القيود المفروضة لاحتواء فيروس كورونا خلال عيد الميلاد، وذلك بسبب ارتفاع حالات الإصابة والتي زاد منها وجود سلالة جديدة من الوباء، وأضاف الموقع أن بريطانيا مثل دول أخرى في أوروبا تكافح لاحتواء موجات جديدة من الفيروس، حيث إن هناك قلق متزايد بشأن زيادة الإصابات خلال الأسبوعين الماضيين بسبب ظهور سلالة الفيروس الجديدة.
فيما أشار الموقع أن بريطانيا كانت واحدة من أكثر الدول الأوروبية تضرراً، حيث سجلت أكثر من (67.000) حالة وفاة مرتبطة بفيروس كورونا وتم الإبلاغ عن أكثر من مليوني حالة إصابة، مضيفاً أن هناك دول أخرى أبلغت أيضاً عن ظهور سلالات جديدة من الفيروس، فقد أكدت جنوب إفريقيا أن إحدى هذه السلالات تقود موجة ثانية من الإصابات هناك.
-
الصحة العالمية: نتواصل مع بريطانيا بشأن نوع جديد من فيروس كورونا
أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا.وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”. -
بريطانيا تفرض قيود من المستوى الرابع فى بعض مناطق لندن اعتبارا من غداُ
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خلال مؤتمر صحفي عن تفشي كورونا في بعض مناطق لندن مع أنباء ظهور سلالة جديدة، إنه لا شيء مؤكد عن سلالة كورونا المتحورة، لكنها أسرع انتشارا، ولا دليل على أن سلالة كورونا المتحورة أكثر فتكا، وإن اللقاح لن يكون أقل فعالية ضد السلالة المتحورة من كورونا، وسيتم فرض قيود من المستوى الرابع في بعض مناطق لندن اعتبارا من الغد.
وعقدت الحكومة البريطانية اجتماعا طارئا اليوم الأحد، ومن المقرر أن يتم خلاله تشديد القيود بسبب كورونا، بعدما أثارت الأنباء عن السلالة الجديدة من فيروس كورونا والتي ظهرت في بريطانيا حالة من الذعر، خاصة أن التقارير تزعم أنها سريعة الانتشار في جنوب البلاد.ووفقا لتقرير جريدة ذا صن البريطانية ” The sun”، تشمل الأعراض الرسمية لفيروس كورونا سعالاً مستمراً، وفقدان حاسة التذوق والشم وارتفاعا في درجة الحرارة.
ووفقا للتقرير، هناك طفرات طبيعية في فيروسات مثل كورونا ، لكن البعض تساءل عما إذا كانت جهود اللقاح يمكن أن تثبط السلالة الجديدة بينما يتدافع العلماء لمعرفة المزيد عن الطفرة.
وقال كبير المسئولين الطبيين ، البروفيسور كريس ويتي ، إن أعراض السلالة الجديدة ، التي تم العثور عليها في أكثر من 1000 حالة ، لا تختلف عن السلالة المنتشرة بالفعل في جميع أنحاء البلاد.
-
رئيس وزراء بريطانيا يعلق على إصابة ماكرون بكورونا
بعث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الخميس، رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عقب إصابة الأخير بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.
وقال جونسون في تغريدة على تويتر: “نأسف لسماع إصابة الصديق إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا المستجد، نتمنى لك جميعا الشفاء العاجل”.
وأعلن قصر الرئاسة الفرنسي “الإليزيه”، اليوم الخميس، دخول الرئيس الفرنسي العزل الذاتي لمدة 7 أيام، وذلك عقب إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.
وكان القصر الرئاسي الفرنسي كشف عن إيجابية مسحة ماكرون، ما أكد إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.
ومن ناحية أخرى، كشفت السلطات الفرنسية أنه سيُسمح لفئة واحدة من النجاة من محظورات فترة أعياد الميلاد في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد، مع التزام هذه الفئة بلبس الكمامات وعدم اللمس، كالتقبيل والسلام، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وسيُسمح للمقيمين في دور الرعاية الفرنسية بقضاء بعض الوقت مع عائلاتهم خلال أعياد الميلاد في محاولة لمعالجة الوحدة التي يعيشونها، حتى لو كانت نتيجة اختبارهم (القاطنين في دور الرعاية) إيجابية بفيروس كورونا Covid-19، وهذا وفق ما ذكرت الحكومة الفرنسية، التي أكدت إن الزوار سيجب عليهم الحضور وفق اجراءات احترازية كبيرة.
سيتم تطبيق القواعد المخففة إلى حدٍ ما، في الفترة ما بين 15 ديسمبر و3 يناير، واعتبرت “أساسية” للحفاظ على الروابط الأسرية ومحاربة الوحدة.
يأتي ذلك بفرنسا وسط خلاف محتدم حول قواعد دور الرعاية في المملكة المتحدة، حيث انتقد العديد من الزوار حظر الزائرين لتسببه في أضرار جسيمة لصحة المتقاعدين.
-
وزير الدولة البريطاني للشرق الأوسط يؤكد محورية دور مصر الإقليمي
أ ش أ:
أكد وزير الدولة البريطاني للشرق الأوسط وشمال أفريقيا جيمس كليفرلي، محورية دور مصر الإقليمي وما تمثله من دعامة للأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده سفير مصر في لندن طارق عادل، مع المسؤول البريطاني، حيث تم بحث تطورات العلاقات المصرية البريطانية وجهود تعزيزها على مختلف المستويات.
وأشار كليفرلي إلى تطلع بلاده لمواصلة التنسيق والتشاور مع مصر باعتبارها شريكاً هاماً لبريطانيا.
وذكرت وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء، أن الجانبين رحبا في هذا الإطار بالتوقيع على اتفاقية المشاركة التجارية بين البلديّن، والتي ستُنظم العلاقات التجارية بينهما عقب إتمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مطلع يناير 2021.
كما أكدا حرصهما على مواصلة الدفع قدماً ببرامج التعاون الثنائي في كافة المجالات، بما في ذلك الصحة والتعليم والسياحة بما يحقق مصالح الدولتيّن.
وتناول اللقاء تطورات لعدد من القضايا الإقليمية، ومن بينها الأزمة الليبية والقضية الفلسطينية.
-
بريطانيا : رصد سلالة جديدة من فيروس كورونا أسرع انتشارًا
قال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك اليوم الاثنين إنه تم رصد سلالة جديدة سريعة من فيروس كورونا خلال الأيام القليلة الماضية قد تكون مرتبطة بالزيادة السريعة في الحالات المسجلة بجنوب إنجلترا.
ونسبت صحيفة تلجراف البريطانية إلى هانكوك قوله أمام مجلس العموم إنه بفضل قدرات بريطانيا في مجال الجينات تم رصد هذه السلالة التي قال إنها “تتزايد بسرعة”.
وأضاف أن الفحوصات الأولية تشير إلى أن هذه السلالة تنتشر بشكل أسرع من السلالات السابقة.
وأردف يقول “لقد حددنا حاليًا أكثر من 1000 حالة إصابة بهذه السلالة معظمها في جنوب إنجلترا على الرغم من تحديد الحالات في ما يقرب من 60 منطقة مختلفة ، موضحا “الأعداد تتزايد بسرعة.”
وجاءت تصريحات هانكون في الوقت الذي انتقلت فيه لندن إلى المستوى الثالث من الإغلاق اعتبارًا من بعد غد الأربعاء بسبب ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا.
وقال هانكوك إن الحكومة تتابع “باهتمام شديد” ما يحدث والحالات الآخذة في الارتفاع في وسط لندن” مضيفا ” أتفهم التأثير على الاقتصاد، لكن النصيحة العامة الواضحة للغاية هي أن مناطق لندن يجب أن تتحرك معًا لأن جميع المناطق تشهد زيادة في الحالات، ونحن بحاجة إلى وقف ذلك”.
-
بريطانيا تتعهد بدعم مصر من خلال منظمة الصحة العالمية فى معركتها ضد كورونا
(أ ش أ)
تعهدت المملكة المتحدة بتقديم مليون جنيه إسترلينى من خلال منظمة الصحة العالمية لدعم استجابة الحكومة المصرية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وقال السفير البريطانى فى مصر السير جيفرى آدامز، في بيان صحفي وزعته السفارة اليوم الاثنين، إن بلاده تلتزم بقيادة الطريق في دعم مصر خلال أزمة فيروس كورونا “هذا التحدى العالمي الذي لا مثيل له”.وأعرب عن سعادته لتكثيف المملكة المتحدة ومصر تعاونهما الإنمائي الثنائي في هذا الوقت، بما في ذلك بشأن القضية الحيوية للرعاية الصحية .
ومن جانبها، قالت الدكتورة نعيمة القصير، ممثلة منظمة الصحة العالمية في مصر إن المنظمة ترحب بتضامن ودعم المملكة المتحدة لزيادة جهود مصر في كفاحها للتغلب على جائحة كورونا من خلال تعزيز نظام الصحة العامة وحماية صحة شعبها.
وذكرت السفارة البريطانية بالقاهرة ،في البيان ، أن هذه الأموال ستعمل على تعزيز سرعة استجابة وزارة الصحة والسكان ، ومراقبتها لفيروس كورونا ، ومكافحة العدوى والوقاية منه.
كما سيسمح هذا الدعم أيضا لمنظمة الصحة العالمية بتوفير الإمدادات والمعدات الأساسية ، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية (PPE ) للعاملين الصحيين كذلك المطهرات ومعدات المختبرات مثل خزانات الأمان ومجموعات أخذ العينات والاختبارات السريعة.
وأوضحت السفارة أنه من خلال هذا الدعم، ستوفر منظمة الصحة العالمية أيضا تدريبا إلكترونيا للموظفين في فرق الاستجابة السريعة على مستوى المحافظات والمديريات حيث سيزودهم التدريب بالمهارات الأساسية المطلوبة للعمل في هذا المجال، بما في ذلك الكشف عن الحالات ومراقبتها ، وتتبع المخالطين ، ومكافحة العدوى.
وأشارت السفارة البريطانية إلى أنه فى شهر يوليو من هذا العام، حدد السفير البريطاني في مصر السير جيفري آدامز ، ووزيرة التعاون الدولي الدكتورة رانيا المشاط العناصر الرئيسية لتعاون المملكة المتحدة مع مصر في حربهما المشتركة ضد فيروس كورونا إذ تعمل الحكومتان لتلبية الاحتياجات الطبية الفورية لكل من مصر والمملكة المتحدة من خلال الحفاظ على تدفق التجارة الأساسية.
ولفتت إلى أنه في شهر أبريل الماضي، قامت مصر بإرسال شحنات من العباءات الطبية لدعم المملكة المتحدة.
-
انفجار بناقلة نفط بريطانية في ميناء جدة بالسعودية
قالت شركة هافنيا للشحن إن إحدى ناقلات النفط التابعة لها أصيبت من قبل “مصدر خارجي” مجهول مما تسبب باشتعال حريق ووقوع انفجار أثناء تفريغ السفينة في ميناء جدة بالسعودية.
وأوضحت هافنيا في بيان على موقعها في الإنترنت اليوم الاثنين: “أصيبت بي دبليو راين من مصدر خارجي أثناء تفريغها في جدة بالمملكة العربية السعودية، في نحو الساعة 00:40 بالتوقيت المحلي يوم 14 ديسمبر 2020 ، مما تسبب في انفجار وحريق لاحق على متن السفينة”.
وأضافت الشركة أن الطاقم أخمد الحريق، ولم يصب أحد. وأضافت أن أضرارا لحقت بأجزاء من جسم السفينة.
من جهتها، قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إن انفجارا ضرب سفينة قبالة ميناء جدة السعودي على البحر الأحمر.
وأوضحت الهيئة، وهي مؤسسة لتبادل المعلومات تابعة للبحرية الملكية البريطانية، أن الانفجار وقع أمس الأحد، دون الخوض في التفاصيل. وحثت السفن في المنطقة على توخي الحذر وقالت إن التحقيقات جارية.
-
بريطانيا تنشر سفن حربية لحماية مياهها
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية استعدادها لنشر سفن تابعة للبحرية الملكية لحماية مناطق الصيد البحري البريطانية، حال فشل التوصل لاتفاق بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي “بريكست”.وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية “فرانس برس” أنه تم وضع 4 سفن بطول 80 مترا في حالة تأهب لمنع سفن الصيد التابعة للاتحاد الأوروبي من دخول المياه البريطانية حال عدم التوصل الى اتفاق جديد حول حقوق الصيد.وقالت الوزارة إن السفن الحربية في وضع استعدادي وأنها قامت “بتخطيط مكثف واستعدادات لضمان أن الدفاع سيكون جاهزا لمختلف السيناريوهات عند انتهاء الفترة الانتقالية”.وتعد حقوق الصيد إحدى نقاط الخلاف الرئيسية التي أدت لتعثر المفاوضات التجارية والتوصل لاتفاق حول انفصال بريطانيا عن التكتل الأوروبي.وبحسب الوزارة البريطانية، تشمل الاستعدادات تجهيز دفعة احتياطية من 14 ألف فرد لضمان أقصى درجات الاستعداد لدعم الإدارات والسلطات الحكومية الأخرى خلال فترة الشتاء، بما في ذلك الخروج من الاتحاد الأوروبي، وفيروس كورونا والظواهر الجوية القاسية المحتملة.وزعمت وسائل إعلام بريطانية أن مروحيات للجيش البريطاني يمكن أن تستخدم أيضا لمراقبة السواحل.وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق تسوية بين لندن والتكتل الأوروبي بحلول نهاية الشهر الجاري، ستستعيد بريطانيا السيطرة الكاملة على مياهها ابتداء من أول يناير المقبل.ويخشى القادة الأوروبيون من احتمالية انتهاء المهلة المحددة قبل التوصل لاتفاق بين الطرفين، حيث يتركز الخلاف حول الصيد وتسوية النزاع في الاتفاقات المستقبلية، وكذلك الضمانات التي يطالب بها الاتحاد حول المنافسة مع بريطانيا بعد انفصالها.في السياق ذاته، طالب النائب البريطاني شروزبري ودانييل كاوتشينسكي رئيس الوزراء بوريس جونسون بحماية مياه المملكة المتحدة من “الصيد الفرنسي غير القانوني” في حالة عدم وجود صفقة بريكست. -
ولي عهد أبو ظبي يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني إحلال السلام في الشرق الأوسط
التقى ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الخميس، رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وبحثا تعزيز العلاقات بين البلدين وتطويرها.
وقال بن زايد عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “سعدت بلقاء بوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا.. ناقشنا تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين وتطويرها”.
وأضاف: “كما ناقشنا قضايا منطقة الشرق الأوسط وأهمية إحلال السلام والاستقرار فيها”.
وكان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، استقبل اليوم الخميس، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في مقر رئاسة الوزراء في لندن.
يذكر أن بن زايد التقى في وقت مبكر من اليوم، الخميس، وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، حيث ناقشا عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما بحثا الجانبان العلاقات الاستراتيجية، التي تربط بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجالات عدة، ومنها التعاون المشترك خلال المنظمات الدولية.
-
أ.ش.أ: غموض على علاقات أوروبا وبريطانيا مع قرب انتهاء فترة الانتقال لـ بريكست
أ ش أ
جاء توقيع الاتفاق التجاري بين بريطانيا وكندا ليهدئ من وتيرة الضغط الذي يعيشه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، في ظل المفاوضات المتعثرة مع الاتحاد الأوروبي للتوصل إلى اتفاق لمرحلة ما بعد “بريكست”، والذي يتزامن مع تزايد الضغوط الداخلية من جراء الأوضاع الاقتصادية الصعبة الناتجة عن وباء كورونا.
وكانت بريطانيا وقعت، السبت الماضي، مع كندا اتفاقًا تجاريًا مؤقتًا لمرحلة ما بعد “بريكست”، من شأنه تعزيز المبادلات التجارية بقيمة 20 مليار جنيه إسترليني (22.4 مليار يورو)، ويوفر آلاف فرص عمل، ووصف جونسون الاتفاق بأنه “رائع” بالنسبة لبلاده معبرا عن أمله في أن “يعزز” الصادرات البريطانية إلى كندا.
ومن المقرر أن يدخل الاتفاق حيز النفاذ في أول يناير القادم مع انتهاء فترة “بريكست” الانتقالية، والتي تلتزم خلالها بريطانيا بالقواعد الأوروبية بعد مغادرتها الاتحاد الأوروبي رسميا في 31 يناير الماضي.
ويعد هذا الاتفاق هو الثاني من نوعه الذي تتوصل إليه بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، حيث وقعت الاتفاق الأول مع اليابان في 23 أكتوبر الماضي، وبموجبه تعفى 99% من الصادرات البريطانية لليابان من الرسوم الجمركية، كما أن من شأنه زيادة التجارة بين البلدين بواقع 15.2 مليار جنيه إسترليني (19.9 مليار دولار) على المدى الطويل مقارنة بعام 2018.
ويبدو واضحا أن حكومة جونسون تعطي أهمية أولية لإبرام اتفاقيات تجارة حرة مع دول العالم وإبرازها باعتبارها إحدى أهم المميزات التي حصلت عليها البلاد إثر خروجها من الاتحاد الأوروبي، ورغم أن فوز الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لم يكن أفضل خيار لحكومة جونسون، إلا أن الأخيرة تعول كثيرا على اتفاق التجارة الجاري التفاوض بشأنه مع الولايات المتحدة لتعويض أي تأثير سلبي قد يلحق بالاقتصاد من جراء “بريكست”، لاسيما في ظل صعوبة التوصل إلى اتفاق تجاري مع الجانب الأوروبي.
ومع قرب انتهاء الفترة الانتقالية، تتزايد أجواء القلق من الغموض الذي يخيم على مستقبل العلاقات بين بريطانيا وأوروبا في ظل عدم إحراز جولات التفاوض أي تقدم ملموس، رغم ما وصفته رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأنه تقدم “متواضع” خلال مفاوضات الأسبوع الماضي، والتي واجهت معوقات إثر اكتشاف إصابة بوباء كورونا في صفوف فريق التفاوض الأوروبي، أدت إلى تعليق المفاوضات المباشرة.
واستؤنفت جولة المفاوضات مجددا أمس وسط أجواء من الترقب والقلق مع ضيق الوقت وقرب انتهاء المهلة، حيث إنه في حالة عدم التوصل إلى اتفاق ستخضع علاقات الجانبين إلى قواعد منظمة التجارة العالمية مع إعادة فرض رسوم جمركية مرتفعة، فضلا عن عقبات متعلقة بالحصص والمعايير التقنية والصحية، حيث ستخضع البضائع المتبادلة لعمليات تدقيق شديدة، وهو ما يثير المخاوف من حدوث اضطرابات قد تؤدي بدورها إلى نقص في الأغذية والأدوية.
ويتفق المراقبون على أن الأيام القليلة القادمة ستكون حاسمة في مستقبل العلاقات بين لندن وبروكسل، فالطرفان في حاجة للتوصل بشكل عاجل لاتفاق لتجنب تعطيل التجارة بينهما، والتي يزيد حجمها عن تريليون دولار، وهو ما دفع حزب العمال البريطاني المعارض لمطالبة رئيس الوزراء بوريس جونسون بالتدخل شخصيا في محادثات التجارة مع الاتحاد الأوروبي لضمان التوصل إلى اتفاق قبل انتهاء الفترة الانتقالية، حيث رأوا أن الغموض المستمر بشأن ما إذا كان يمكن التوصل إلى اتفاق يعرقل الاقتصاد ويسلط الضوء على الضرر الذي يمكن أن يلحق بالشركات وبعلاقات بريطانيا مع الدول الأوروبية في حالة الفشل في التوصل إلى اتفاق.
وتؤكد التقارير والتحليلات الصحفية في لندن أن المشهد البريطاني حاليا يبدو مضطربا، وأن جونسون يخضع لضغوط قوية خلال المرحلة الراهنة لإنجاز اتفاق مع الجانب الأوروبي قد يجنب البلاد أضرارا اقتصادية لاسيما في ظل ما يعانيه الاقتصاد من جراء وباء كورونا.
في هذا السياق، أفاد تقرير لشركة “كاي بي أم جي” العالمية أن تداعيات “بريكست” ستؤثر على بريطانيا أكثر من غيرها من بين القوى الاقتصادية المتقدمة العام المقبل، موضحا أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي سيخفض بأكثر من النصف معدل تعافي بريطانيا الاقتصادي من وباء كورونا خلال العام المقبل، إلى 4.4% مقارنة بتحسن نسبته 10.1% في حالة التوصل إلى اتفاق.
كما أشار التقرير إلى أن “بريكست” قد يحرم النمو الاقتصادي البريطاني العام المقبل من عشرات المليارات من الجنيهات الإسترلينية، فيعيق تعافيه من أكبر ركود تعرض له على مدار تاريخه، حيث من المتوقع أن يحرم “بريكست” نمو بريطانيا العام المقبل من 2.9 نقطة مئوية، مع عدم وصول الاقتصاد إلى مستوياته السابقة لفيروس كورونا قبل نهاية عام 2022.
وفي ضوء ما سبق يبدو واضحا أن بريطانيا مقبلة على مرحلة صعبة مع تزايد المخاوف وتأزم المفاوضات مع الجانب الأوروبي، وهو ما تحاول بريطانيا تعويضه بعقد صفقات تجارية مع مختلف دول العالم، ورغم تأكيد جونسون على أن بلاده “ستزدهر” حتى دون التوصل إلى اتفاق وبوجود رسوم جمركية إلا أن جمهور المراقبين يجمع على أن بريطانيا ستشهد الفترة المقبلة مجموعة من التحديات الصعبة، حيث يرون أنه حتى في حالة التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد فإن بريطانيا لن تحصل على نفس المزايا التي كانت تحصل عليها من عضويتها في الاتحاد، وسيتعين على المصدّرين البريطانيين التعامل مع مجموعة كبيرة من المعاملات الجديدة المرتبطة بالجمارك، وهو ما سيكون له تداعيات واضحة على اقتصاد البلاد، لاسيما في ظل الأوضاع المتردية التي يشهدها مع تفاقم “كورونا”.
-
الإمارات وبريطانيا تنظمان ورشة عمل حول مكافحة غسل الأموال
نظمت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية، عبر تقنية الاتصال المرئي، ورشة عمل مشتركة بين الإمارات وبريطانيا حول سبل تعزيز منظومة مواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، حيث جمعت الورشة عددًا من المسؤولين المعنيين من الجانبين لمناقشة الجهود المبذولة لمكافحة الجريمة المالية من خلال التعاون العابر للحدود، والتنسيق بين القطاعين العام والخاص.
وناقش المشاركون – وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية (وام) – عددًا من القضايا الرئيسية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك مستجدات التقدم المحرز في تحقيق أولويات اللجنة العليا للإشراف على الاستراتيجية الوطنية لمواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في الإمارات، واستراتيجية المملكة المتحدة للتصدي لغسل الأموال وتمويل الإرهاب، إضافةً إلى مناقشة مجالات التعاون وتبادل المعلومات بين البلدين خلال الفترة القادمة.
وقالت آمنة فكري، مديرة إدارة الشؤون الاقتصادية والتجارية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية، إن تعزيز إطار مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في الإمارات هو محط تركيز واهتمام قيادة الدولة، مؤكدة أنه يجري الآن التأكد من دعم وتعزيز قدرات الجهات المعنية في الإمارات لتلبية متطلبات مجموعة العمل المالي في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وأكد مسؤولون من الجانبين ضرورة استمرار التعاون بين البلدين في مجال مكافحة التمويل غير المشروع والجرائم المالية ذات الصلة. -
مقال مترجم لصحيفة ( الجارديان ) البريطانية : إذا انزلقت إثيوبيا في الفوضى ، ستأخذ منطقة القرن الإفريقي في طريقها
نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن هجوم الجيش الإثيوبي على إقليم تيجراي يمثل خطوة إلى الوراء لرئيس الوزراء ” آبي أحمد ” – الحاصل على جائزة نوبل للسلام – ، حيث يسمي ” آبي احمد ” الهجوم بعملية إنفاذ القانون ، لكنه يخاطر بأن يوجه إليه اللوم نتيجة لـ ( اللاجئين / الأزمة المتنامية على مستوى المنطقة ) ، بل ويمثل الخوف الأكبر في أن تتفكك إثيوبيا داخلياً كمثيلاتها ( ليبيا / يوغوسلافيا ) حيث تضم (80) مجموعة عرقية .
وذكرت الصحيفة أن هيكل الحكم الفيدرالي بإثيوبيا كان تحت الضغط قبل المشكلة الأخيرة ويسهل توجيه أصابع الاتهام إلى ” آبي أحمد ” ، كما أن جبهة تحرير شعب تيجراي مخطئة بنفس القدر لأنها سمحت للمنافسات السياسية بالتحول إلى العنف ، حيث أدى هجوم على قاعدة للجيش الفيدرالي في ميكيلي – عاصمة تيجراي – إلى تدخل ( الاتحاد الأوروبي / الولايات المتحدة ) بدعوات لوقف القتال وسط مخاوف من الديمقراطية في إثيوبيا ، كما أن الانتخابات التي تم تأجيلها بسبب كورونا ، من المقرر إجراؤها العام المقبل ، وتعكس حالة التجاهل لتراجع نفوذ الغرب وإهماله للقرن الأفريقي .
كما أوضحت الصحيفة أنه إذا ثبت خطأ في منهج ” آبي احمد ” فسيتحمله بنفسه ، حيث يشير المحللين إلى أن الهجوم من غير المرجح أن يحقق النصر السريع الذي يتوقعه ، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الجيش الوطني يضم العديد من عرقية التيجراي والأقليات الأخرى التي يمكن أن تحذو حذو الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي ، وكلما طالت مدة الصراع زاد احتمال انتشار عدم الاستقرار داخل إثيوبيا وخارج حدودها .
وأشارت الصحيفة إلى أن السودان التي خرجت للتو من اضطراباتها السياسية التي أعقبت ثورة العام الماضي، أصبحت المُتلقية لعشرات الآلاف من اللاجئين الفارين من صراع تيجراي ، من جانبه فإن جنوب السودان في حالة اضطراب دائم ، ويمكن أن ينجرف البلدين بسهولة إلى فوضى متجددة ، ومن المحتمل أن يكون القلق الأكبر بالصومال حيث أدى ( التمرد الإسلامي / الفقر / الفصائل المتحاربة ) إلى جعل البلاد منذ فترة طويلة غير قابلة للحكم. -
مقال مترجم لصحيفة ( الجارديان ) البريطانية : إسرائيل تقصف أهداف لحماس في غزة
نشرت الصحيفة مقال أشارت خلاله إلى بيان للجيش الإسرائيلي والذي أفاد بأن إسرائيل قصفت أهداف لحركة حماس في غزة ، رداً على إطلاق صاروخ من فلسطين أمس السبت ولكن سقط في منقطة مفتوحة ولم يتم الإعلان عن أي إصابات ، وأوضح البيان أن الجيش الإسرائيلي قصف ( موقعين لتصنيع الذخيرة / مجمع عسكري / بنى تحتية ) تابعين لحركة حماس ، وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى الآن لم تعلن أي جهة مسئوليتها عن إطلاق الصواريخ على إسرائيل ، لكن إسرائيل تحمل بشكل روتيني حماس المسئولية عن جميع الهجمات التي تنطلق من أراضيها.
وذكرت الصحيفة أن حماس كانت قد أعلنت أنها توصلت لاتفاق بوساطة قطرية لإنهاء أسابيع من تبادل إطلاق النار عبر الحدود ، حيث استولت حماس -التي تعتبرها إسرائيل منظمة إرهابية – على غزة من حركة فتح ، ومنذ ذلك الحين خاضت حماس (3) حروب مدمرة مع إسرائيل في المنطقة الساحلية ، حيث يعيش حوالي (2) مليون فلسطيني ، مما نتج عنه فرض إسرائيل لحصار شديد على قطاع غزة لعزل حماس. -
مقال مترجم لصحيفة (التايمز) البريطانية : ” ترامب ” يحاول تخويف الولايات بعد فشل الطعون القضائية على نتائج الانتخابات
نشرت الصحيفة مقالاً أشارت خلاله إلى أن الرئيس الأمريكي “ترامب” كان مجتمعاً في البيت الأبيض مع قادة الولايات الجمهوريين الذين صوتوا لصالح “بايدن” في الانتخابات للضغط عليهم لرفض نتيجة الانتخابات، بعد فشل الطعون القضائية التي قدمها ، موضحة أنه بعد مرور أسبوعين من انتهاء الانتخابات لصالح “بايدن”، مازال “ترامب” يستمر في الادعاء بأنه الفائز، مضيفة أن اجتماعاته مع الجمهوريين تعتبر بمثابة محاولة أخيرة لممارسة الضغط لتغيير نتيجة الانتخابات لصالحه.
وذكرت الصحيفة أن العديد من قادة الدول رحبوا بفوز “بايدن” في الانتخابات، ولكن رفض “ترامب” الاعتراف بالهزيمة كان عقبة في انتقال السلطة، حيث إن “ترامب” ومستشاريه يعتقدون أنه من الممكن التجاوز عن نتائج الانتخابات من خلال الادعاء بأنها مزورة، مشيرة لتصريحات (زعيم الأغلبية في مجلس شيوخ ولاية ميشيجان مايك شيركي / عضو المجلس بالولاية لي شاتفيلد) اللذين أكدا أنهما لم يحصلا على أي دليل جديد لقلب النتائج لصالح “ترامب”.. من جانبها صرحت عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري “جوني إرنست” قائلة إنه من حق “ترامب” الطعن في نتائج الانتخابات أمام المحكمة، ولكن يجب أن يكون هناك دليل. -
أتحاد الكرة يعلنها : صلاح والننى يطيران إلى لندن غدا بطائرة مجهزة طبيا
أصدر اتحاد الكرة بيانا رسميا بشأن محمد صلاح ومحمد الننى لاعبا المنتخب المحترفان فى انجلترا، وقال البيان:” في اطار التنسيق بين الاتحاد المصري لكرة القدم وناديي ليفربول وأرسنال الانجليزيين تم الاتفاق على سفر كل من محمد صلاح ومحمد النني نجمي المنتخب الوطني المحترفين في انجلترا غدا من مطار الغردقة على متن طائرة خاصة مجهزة طبية على أمل أن تتحول حالتيهما إلى سلبية قريبا والتمكن من العودة إلى مشاركة فريقيهما في مبارياتهما المقبلة.وكان الاتحاد المصري على تواصل وتنسيق دائمين مع الناديين منذ اصابة كل منهما بفيروس كورونا ، وتم التواصل من خلال محمد فضل عضو اللجنة الخماسية المكلفة بإدارة شئون الاتحاد على المستوى الإداري والدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الوطني على المستوى الطبي، فيما أجرى اللاعبان مسحة جديدة لكل منهما اليوم جاءت نتيجتيهما ايجابية.على صعيد مختلف، قرر الألماني يورجن كلوب، المدير الفنى لفريق ليفربول، الذى يضم بين صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، مشاركة 8 لاعبين من فريق الشباب بالنادى، فى تدريبات الفريق الأول، خلال الفترة المقبلة، من أجل تعويض غياب عدد كبير من نجوم الريدز، بسبب الإصابة.
ذكرت صحيفة “ميرور” الإنجليزية، أن كلوب، قام بإشراك 8 لاعبين شباب، خلال التدريب الأول لليفربول، اليوم الخميس، بعد إنتهاء فترة التوقف الدولية، من أجل تعويض نجوم الفريق الغائبين بداعى الإصابة.
أضاف التقرير، أن من بين اللاعبين الشباب المشاركين فى تدريبات الريدز، المدافع بيلى كوميتيو، صاحب الـ 18 عاما، بجانب 3 من حراس المرمى وهم فيتسلاف جاروس، مارسيلو بيتالوجا وجاكوب أوجرزينسكي، بجانب ثنائي خط الوسط جيك كاين ولايتون كلاركسون، بالإضافة إلى ثنائي خط الهجوم بول جلاتزيل ولويس لونجستاف.
ويعانى ليفربول، من عديد الإصابات، فى مقدمتهم النجم المصرى محمد صلاح، الذى يعانى من فيروس كورونا المستجد، بجانب عدد كبير من اللاعبين أمثال: فيرجيل فان دايك، جو جوميز، ترينت ألكسندر أرنولد، تياجو ألكانتارا وفابينيو.
كما يعانى قائد الريدز، جوردان هيندرسون، لإصابة عضلية، على مستوى الفخذ، خلال لقاء منتخب بلجيكا، الأحد الماضى، فى الجولة الخامسة من مرحلة مجموعات دورى الأمم الأوروبية، وغاب على أثرها عن لقاء، أيسلندا، أمس الأربعاء، فى نفس البطولة.
ويلعب الريدز، أمام ليستر سيتي، فى الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي، مساء الأحد المقبل، قبل أن يستضيف فريق أتاتلانتا الإيطالي، مساء الأربعاء المقبل، فى الجولة الرابعة من مجموعات دورى الأبطال.
ويحتل ليفربول، المركز الثالث، بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي الموسم الحالى، برصيد 17 نقطة، بينما يتصدر ليستر سيتي، برصيد 18 نقطة.
-
شكري ونظيره البريطاني يبحثان العلاقات الثنائية وعدد من قضايا المنطقة
تلقى وزير الخارجية سامح شكري اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية البريطاني “دومينيك راب”، اليوم الخميس، لمناقشة موضوعات تتعلق بالعلاقات الثنائية، وكذا عدد من الملفات والقضايا ذات البعد الإقليمي والدولي التي تشغل اهتمام البلديّن.
وفي تصريح للمُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، ذكر أن “شكري” و”راب” تناولا خلال الاتصال المسارات المختلفة التي يمكن العمل عليها لتعزيز آفاق التعاون الثنائي، ولا سيما تكثيف التشاور السياسي والعمل على زيادة التبادل التجاري وكذا التعاون في المجال الاقتصادي والقطاع السياحي، بما يخدم المصالح المُشتركة للدولتيّن الصديقتيّن. كما تم مناقشة الترتيبات ذات الصلة بإبرام اتفاقية المُشاركة بين البلديّن على ضوء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأضاف أن الاتصال شهد كذلك التباحث حول سُبل مكافحة انتشار جائحة “كورونا”، حيث تم التأكيد على أهمية تنسيق وتكثيف الجهود على المستوى الدولي من أجل الحد من التداعيات الصحية والاقتصادية والاجتماعية للفيروس خلال الفترة المقبلة.
وحول الملفات الإقليمية، أفاد المُتحدث الرسمي بأن الوزيريّن تطرقا أيضاً خلال الاتصال الهاتفي لعدد من الأزمات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، حيث استعرض الوزير شكري الجهود المبذولة من قبل الدولة المصرية للتوصل لتسويات سياسية شاملة تحقق السلام والاستقرار المنشود بالمنطقة. كما تبادل الوزيران الرؤى حول سُبل تعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتغير المناخ.
واختتم حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن “شكري” و”راب” أكدا على اعتزامهم تكثيف التنسيق بين الجانبين خلال المرحلة المقبلة حول كافة الملفات ذات الاهتمام المُشترك.
-
التضامن : 1.8 مليون إسترلينى من بريطانيا لدعم التعليم للفئات المحرومة
وقعت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، بروتوكول تعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصر، لدعم مشروع “تعزيز القدرات المؤسسية والبشرية لوزارة التضامن الاجتماعى، بقيمة 1.8 مليون جنيه إسترليني التى تم تخصيصها من جانب بريطانيا، والذى يتناول العمل على موضوعات مختلفة تشمل تعزيز قضايا الوعى والسلوكيات الإيجابية للمجتمعات المحلية في بعض المناطق التى تعاني من مشكلات اجتماعية واقتصادية، وقضايا التطوير المؤسسى وآليات المتابعة وحوكمة البيانات والإجراءات، بالإضافة إلى المساهمة فى تطوير المركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية.
ومن الجدير بالذكر، أن وزارة التضامن الاجتماعى تتبنى منهج تناول قضايا الفقر ليس فقط من الناحية المادية، ولكن أيضاً من النواحى التنموية المتعددة بما يشمل حق الحصول على التعليم والصحة والسكن والمعرفة وغيرها من الخدمات الأساسية.
وتهدف الشراكة، إلى تعزيز إمكانية وصول هذه الفئات إلى قنوات التوعية والمعرفة من خلال فعاليات الحوار المجتمعى، وإطلاق منصة وسائط اجتماعية وقنوات إعلامية مرئية ومسموعة. وتتعرض رسائل التوعية لآليات تغيير السلوك الاجتماعي بشأن الممارسات الإيجابية المتعلقة بالحماية من “كوفيد-19″، وحماية الفتيات من الممارسات التمييزية التقليدية، وقيمة التعليم والممارسات الصحية السليمة للفئات المحرومة التي تستهدفها وزارة التضامن الاجتماعى، وكذلك المشاركة المجتمعية وتعزيز الشراكات مع المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية من خلال الوزارة.
وصرحت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، بأن إمكانية وصول الفئات الاولى بالرعاية إلى رسائل التوعية تقع في صميم توجه الوزارة نحو برامج الاستثمار في البشر، وبالتالى وضعت وزارة التضامن الاجتماعي برنامج “وعي “للتنمية المجتمعية على رأس أولوياتها.
وأضافت وزيرة التضامن، أن الوزارة ستعزز رؤيتها التوعوية الشاملة من خلال أدوات متنوعة مثل تعميم الرسائل بين الأخصائيين الاجتماعيين والرائدات المجتمعيات ومكلفات الخدمة العامة على أرض الواقع والذين يعتبرون الوكلاء الحقيقيين للتغيير، كما أثنت على علاقة الوزارة بمؤسسات وجمعيات المجتمع المدني التي لها دور كبير في نشر الوعي وإن تغيير السلوك الاجتماعى هو عملية تتطلب منا أن نتبنى أدوات تواصل ديناميكية مختلفة، وعلاوة على ذلك، إشراك المجتمعات المحلية لتعزيز التغيير الاجتماعي”.
وقال السفير البريطاني لدى مصر جيفري آدامز “يجب على البلدان والمنظمات الدولية والشركات الخاصة والمنظمات غير الحكومية، التعاون لتخفيف الأثر الاقتصادي لكوفيد-19 على الأشخاص المعرضين للخطر، بما يتضمن الدعم الموجه لحماية الأسر ذات الدخل المنخفض”.
وأضاف قائلا: “نحن فخورون بدعم إطلاق هذا البرنامج مع وزارة التضامن الاجتماعي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والذى سيدعم جهود الوزارة فى مواجهة التحديات الراهنة”.أكدت رندة أبو الحسن، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، على توقيت الشراكة وأهميتها لضمان عدم إهمال الفئات الأكثر ضعفاً، خاصة في خضم تفشي كوفيد-19 في العالم لافته الى أن هذا الوباء وضع الحكومات وأنظمة الحماية الاجتماعية في جميع أنحاء العالم تحت ضغط شديد، ويهدف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى مواصلة دعم الحكومة المصرية، ومن شأن التمويل ذي الصلة الذي قدمته بريطانيا، بمبلغ 1.8 مليون جنيه إسترليني، والجهود والسياسات المكثفة والحيوية التي اتخذتها وزارة التضامن الاجتماعي، أن تدعم حماية أكثر المصريين تأثراً.
وإشارت الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر الي أن مصر طورت بالفعل أكبر شبكة أمان اجتماعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال برنامج للتحويلات النقدية يصل الآن إلى أكثر من ثلاثة ملايين ونصف مليون أسرة، و11 مليون مستفيد ومستفيدة ، ويوفر لأشد الناس فقراً وضعفاً حماية أساسية وحيوية للدخل.
ومن المقررأن تضمن الشراكة الجديدة استمرار عمل شبكة الأمان هذه واستدامتها، مع الوصول إلى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق المهمشة في جميع أنحاء مصر.
وتؤدي وزارة التضامن الاجتماعي حاليًا دورًا أساسيًا في الاستجابة والتخفيف من أزمة كوفيد-19 في مصر، وفي هذا الإطار حددت الوزارة ست مجالات ذات أولوية للتدخل، سوف تستهدفها في أنشطة الشراكة الجديدة، حيث قامت الوزارة بتدخلات سريعة لدعم الفئات الاولي بالرعاية خلال جائحة كوفيدـ19، من خلال توسيع مظلة الحماية الاجتماعية والاستجابة للتحديات الاقتصادية لكوفيد-19.
كما تقوم وزارة التضامن الاجتماعى، بالاستفادة من خدماتها الرقمية وتعزيزها، وربط الدعم المؤسسى بالعمل التطوعي، وتصميم مواد توعوية للأطفال؛ وتقديم خدمات التوعية والدعم للفئات الأكثر احتياجاً.،كما ستدعم الشراكة الجديدة أيضا توسيع نطاق البرنامج الشامل الحالي للتوعية والدعوة للحماية الاجتماعية “وعي” الذي يركز على تعزيز الوعي والمعرفة لدى الفئات المستهدفة بشأن خدمات الحماية الاجتماعية ، كما تساعد الشراكة الجديدة على دمج منهج “وعي” في برامج الحماية الاجتماعية لوزارة التضامن الاجتماعي، واستهداف المستفيدين من برنامج “تكافل وكرامة” وغيرهم من الفئات المستهدفة في إطار وزارة التضامن الاجتماعي.
وسيركز التعاون الجديد على تعزيز القدرات المؤسسية لوزارة التضامن الاجتماعى، والمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، التابع للوزارة، لإنشاء منصة أبحاث الحماية الاجتماعية لتلبية الاحتياجات البحثية للوزارة.
-
الجارديان :شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية تحقق فى تهديد قطر للشهود بقضية تمويلها للجماعات الإرهابية
تجرى شرطة مكافحة الإرهاب تحقيقا حول مدى تعرض الشهود والمدعين في قضية تمويل الإرهاب للترهيب من قبل المسئولين العاملين في قطر ، حسبما أُبلغت المحكمة البريطانية، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.وقالت الصحيفة إن محاولات إفساد مسار العدالة ظهرت في جلسة الاستماع في لندن يوم الأربعاء في قضية تتعلق بدعوى تعويض قدمها أصلاً ثمانية لاجئين سوريين ضد بنك الدوحة الذي يقع مقره في الدولة الخليجية.قال بن إمرسون ، الذي يمثل أربعة من المدعين السوريين ، للمحكمة العليا إن التدخل في العدالة قد اتخذ شكل “المضايقة والترهيب والضغط والمراقبة السرية غير القانونية في الخارج والتهديد بالزيارات من قبل رجال مسلحين وملثمين أثناء الليل ومحاولة رشوة و الإغراءات الإجرامية “.يقول المطالبون إنهم فروا إلى هولندا بعد أن دمرت جبهة النصرة ، وهي منظمة جهادية تسيطر على أجزاء من شمال سوريا ، حياتهم ومنازلهم. إنهم يقاضون البنك لأنه تم استخدامه لتحويل الأموال إلى الجماعة الإرهابية ، وهي منظمة محظورة في المملكة المتحدة. ونفى البنك ارتكاب أي مخالفات.لم يتم التعرف على أي من المطالبين الثمانية. ولدى بنك الدوحة مكاتب في لندن ، مما أتاح رفع القضية إلى المحاكم البريطانية.وقال إيمرسون إن SO15 ، قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة ، قد تلقت تفاصيل حملة الترهيب التي تنطوي على محاولات لإفساد مسار العدالة في كل من المملكة المتحدة وهولندا.واستمعت المحكمة إلى الوقائع التي شملت محاولات رشوة الشهود والمراقبة والتحرش. وزعم أنهما نُفذا بأوامر من دولة قطر.وقيل إن التهديدات الأخيرة تشمل زيارات ليلية قام بها رجال ملثمون إلى منازل الأفراد هذا الأسبوع. وأن القطريين يحاولون التعرف على المتورطين في القضية على الرغم من حقيقة أنهم محميون بأوامر إخفاء الهوية.قيل للمحكمة إن أربعة من المطالبين انسحبوا فعليا من الدعوى بسبب التهديدات لسلامتهم.جادل البنك ومتهمون آخرون بضرورة النظر في القضية في قطر. -
موقع وزارة الدفاع ينشر فاعليات التدريب المصرى البرمائى المشترك بين مصر وبريطانيا T-1.. فيديو
نشر الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، فيديو لفعاليات التدريب البرمائى المشترك المصرى البريطانى (T-1) والذى يستمر حتى الحادى عشر من نوفمبر الجارى بنطاق الأسطول الشمالى بالبحر المتوسط بجمهورية مصر العربية.
جدير بالذكر أن التدريب (T-1) ينفذ للمرة الأولى بين مصر وبريطانيا، حيث بدأت المرحلة الأولى للتدريب بوصول سفينة الإبرار” HMS ALBION” وعناصر القوات الخاصة البريطانية إلى قاعدة الأسكندرية البحرية وعقد مؤتمر تنسيقى لتعارف القوات المشتركة من الجانبين .
ويهدف التدريب إلى تبادل الخبرات فى مجال التخطيط والتنظيم وتنفيذ وإدارة العمليات البرمائية المشتركة ، وعمليات مكافحة التهديدات البحرية والأمن البحرى، ودارسة تكتيكات وأساليب أعمال قتال القوات الخاصة البحرية للجانب البريطانى فى مجال العمليات البرمائية ، وكذلك عقد ورش عمل لتبادل الخبرات فى موضوعات الأمن البحرى وعمليات الإعتراض وتأمين الأهداف الحيوية بالبحر.
-
صحيفة ديلي ميل البريطانية : 50 مليون إصابة بفيروس كورونا في العالم وأوروبا باتت مركز الوباء
ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن إجمالي حالات الإصابة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم تجاوزت ال 50 مليون حالة ، فيما أصبحت أوروبا مرة أخرى مركز الوباء ، حيث تشهد الولايات المتحدة الآن أكثر من 100000 إصابة جديدة يوميًا.
أوضحت الصحيفة أن أوروبا استحوذت على أكثر من نصف 3.8 مليون حالة جديدة في الأسبوع الماضي، مع ارتفاعات جديدة هائلة في دول بما في ذلك فرنسا، التي شهدت 373000 حالة في سبعة أيام.
تقترب الولايات المتحدة الآن من 10 ملايين حالة بعد أسوأ ارتفاع في الإصابات حتى الآن وتجاوز عدد الوفيات فيها 236 ألفًا بينما يستعد الرئيس المنتخب جو بايدن لتولي منصبه في يناير.
وفي الوقت نفسه، تجاوز عدد القتلى في العالم 1.25 مليون يوم الأحد مع أكثر من 50 ألف حالة وفاة في الأسبوع الماضي وحده.
بعد اندلاع الوباء في الصين أواخر العام الماضي، وصل العالم إلى مليون حالة في أوائل أبريل ، وعشرة ملايين في أواخر يونيو و 25 مليونًا في نهاية أغسطس.
تضاعف الرقم العالمي منذ ذلك الحين إلى 50 مليونًا في غضون عشرة أسابيع فقط بعد أن عانت أوروبا من انتعاش هائل أجبرها على العودة إلى الإغلاق.
ارتفعت الوفيات اليومية مرة أخرى إلى المئات في بريطانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا ، والتي تراكمت جميعها بأعداد قياسية من الإصابات في الأسابيع الأخيرة.
وقد ثبتت إصابة أكثر من 157 ألف شخص في بريطانيا الأسبوع الماضي ، بينما توفي 2300 شخص ونقل 10400 إلى المستشفى.
-
السيسى يبحث مع رئيس المخابرات البريطانية تعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم ريتشارد مور، رئيس المخابرات البريطانية، وذلك بحضور الوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة، وكذلك السفير البريطاني بالقاهرة.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس رحب بالمسئول البريطاني وطلب منه نقل تحياته إلى رئيس الوزراء “بوريس جونسون”، مؤكداً الأهمية التي توليها مصر لتدعيم وتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، خاصةً على الصعيد الأمني والاستخباراتي.
من جانبه؛ نقل رئيس المخابرات البريطانية إلى الرئيس تحيات رئيس الوزراء البريطاني، معرباً عن اعتزاز بلاده بما يربطها بمصر من تعاون بناء وعلاقات وثيقة، ومؤكداً حرص بريطانيا على التنسيق المستمر مع مصر إزاء التحديات المختلفة، لاسيما في ضوء تطورات الأوضاع بمنطقتي الشرق الأوسط وشرق المتوسط والقارة الأفريقية، مثمناً في هذا الإطار قيادة السيد الرئيس لجهود تدعيم الأمن والاستقرار إقليمياً، الأمر الذي رسخ من دور مصر كمحور اتزان للأمن الإقليمي بأسره، خاصة من خلال النجاح في مكافحة ظاهرتي الإرهاب والهجرة غير الشرعية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي بين البلدين تجاه مختلف القضايا ذات الصلة، حيث أكد السيد الرئيس في هذا الإطار أنه في ضوء انتشار خطر الإرهاب والتطرف على المستويين الإقليمي والدولي، فإن الأمر يحتم تكاتف الجميع للتصدي لتلك الآفة الآخذة في الانتشار، وذلك من خلال مقاربة شاملة تتضمن عزل الفكر الأيديولوجي المتطرف، إلى جانب إعلاء قيم المواطنة والوسطية والحوار، بالتوازي مع تعزيز ودعم جهود التنمية، فضلاً عن استعادة وتقوية مؤسسات الدول التي تعاني من أزمات حالية بالمنطقة لتحقيق الأمن والاستقرار.
كما تطرق اللقاء إلى تبادل وجهات النظر بشأن المستجدات المتعلقة بعدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصةً على مستوى التوترات بمنطقة شرق المتوسط، وكذا الأزمة في ليبيا، حيث اطلع المسئول البريطاني على رؤية الرئيس في هذا الإطار، والتي تقوم بالأساس على دعم الحلول السياسية واحترام السيادة ووحدة الأراضي والالتزام بوقف إطلاق النار.
وأشاد المسئول البريطاني في هذا الخصوص بالجهود المصرية الساعية لتثبيت الموقف الحالي على أرض الواقع في ليبيا وفق الخطوط المعلنة، والتي ساهمت بشكل حاسم في إحكام الوضع سعياً نحو استعادة الاستقرار والأمن في البلاد.
-
موقع (ميدل ايست مونيتور) البريطاني : وزير الداخلية الليبي في القاهرة للقاء مسئولين مصريين
ذكر الموقع أن وزير الداخلية بحكومة الوفاق الليبي ” فتحي باشاغا ” وصل إلى القاهرة أمس في زيارة رسمية يلتقي خلالها بمسئولين مصريين، وذلك وفقاً لما أفاد به موقع “اليوم السابع” المصري الموالي للحكومة وقناة ليبيا الأحرار، مضيفاً أن القناة التليفزيونية الليبية نقلت عن ” باشاغا ” قوله بأن المباحثات ستركز على التحديات المشتركة وتعزيز التعاون الأمني وتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بما يحفظ الأمن القومي للبلدين، فيما أوضح موقع اليوم السابع أن ” باشاغا ” سيناقش أثناء تواجده في القاهرة تفكيك الميليشيات المسلحة وإمكانية إعادة دمج عناصر الفصائل في المؤسسة العسكرية الليبية وقوات الشرطة.
وذكر الموقع أن هذه هي الزيارة الأولى لوزير الداخلية الليبي إلى القاهرة منذ توليه منصبه في أكتوبر 2018، كما تأتي هذه الزيارة في أعقاب الاجتماع الذي استمر يومين للجنة العسكرية المشتركة الليبية (5 + 5)، مشيراً إلى أن اللجنة العسكرية الليبية المشتركة تضم (5) ممثلين عن الحكومة الليبية الشرعية و(5) أعضاء من ميليشيات اللواء ” حفتر ” بهدف مناقشة آليات تنفيذ وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا، مضيفاً أن جولة من المحادثات الليبية برعاية الأمم المتحدة انطلقت في (26) أكتوبر عبر الفيديو كونفرانس، بينما ستستضيف تونس الاجتماع المباشر في (9) نوفمبر الجاري . -
شركات بريطانية تستكشف فرص في مجال الطاقة في السوق المصري
نشر الموقع الرسمي للحكومة البريطانية بيان ذكر خلاله أن إدارة التجارة الدولية البريطانية (DIT)بالشراكة مع هيئة التنمية الأسكتلندية للتجارة والاستثمار (SDI)، قد نظمت أول ندوة للطاقة لاستكشاف الفرص التجارية للشركات البريطانية-الأسكتلندية ومصر من أجل الانتقال إلى الطاقة النظيفة، حيث تأتي هذه الفعاليات كجزء من مساعي المملكة المتحدة لدعم برنامج مصر لإصلاح الطاقة والوصول إلى طاقة نظيفة لا تؤدي إلى أي نوع من الانبعاثات.
و أشار الموقع إلى أن مصر هي أكبر منتج للنفط خارج منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” في أفريقيا، وثاني أكبر منتج للغاز الطبيعي في القارة، وأنه مع تنفيذ مصر حالياً لمشروع تحديث قطاع البترول، الذي يهدف إلى تنمية مستدامة لقطاع البترول، تحرص الشركات البريطانية على المشاركة في العديد من الفرص التجارية المتاحة.
فيما أوضح الموقع أن أكثر من (100) من الحضور قد انضموا إلى الندوة عبر الإنترنت، من بينهم السفير البريطاني في مصر “جيفري آدامز” ، الذي ألقى كلمة افتتاحية تضمنت الأوضاع الاقتصادية والأمنية في مصر ، كما شارك وكيل الوزارة بالمكتب الفني لوزارة البترول المصرية “أسامة مبارز” الذي قدم استعراض عام لأولويات مصر في مجال الطاقة، بالإضافة إلى ذلك شارك الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول المهندس “عابد عز الرجال” الذي سلط الضوء على الفرص الهامة في مشاريع النفط والغاز في مصر.
كما أضاف الموقع أنه تم مشاركة عدد من المؤسسات في الندوة مثل (جمعية رجال الأعمال البريطانية المصرية/ الغرفة التجارية المصرية البريطانية /غرفة تجارة أبردين وجرامبيان/عدد من الشركات البريطانية والأسكتلندية) ، موضحاً أن الندوة قد أظهرت مستوى الحماس بين المشاركين من كل من المملكة المتحدة ومصر لبدء حقبة جديدة في انتقال الطاقة.
كما أشار ” آدامز” خلال الندوة إلى رغبة كلاً من الرئيس “السيسي” ورئيس وزراء المملكة المتحدة في تعزيز العلاقات بين البلدين في جميع المجالات مثل (التجارة /الاستثمار) بالإضافة إلى تشجيع الشركات البريطانية على الاستفادة من الفرص في مصر، والعمل على إصلاح أسواق الطاقة النظيفة التي لا تؤدي إلى أي نوع من الانبعاثات.
و أكد “مبارز” أن مصر والمملكة المتحدة تتمتعان بعلاقات طويلة الأمد مع شراكات استراتيجية خاصة في قطاع النفط والغاز ، وأن وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية قد تبنت عدة إصلاحات وسياسات لضمان أمن الطاقة والاستقرار المالي، وتعزيز بيئة الاستثمار لإتاحة المزيد من الفرص، ولقد أسفرت هذه الإصلاحات عن العديد من النجاحات التي وفرت المزيد من الفرص لشركاء مصر ودفعت بإنجازات أخرى.
-
موقع (ميدل إيست مونيتور) البريطاني : العراق لا تعترف بجماعة الإخوان كجماعة إرهابية
نشر الموقع مقالاً أشار خلاله لتصريحات المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي “أحمد ملا طلال” الذي أكد أن العراق لا تعتبر جماعة الإخوان جماعة إرهابية، مضيفاً في مقابلة مع قناة (العربية الحدث) – بعد يوم من تسريب وثائق تكشف أن بغداد رفضت تصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية – أن هناك (4) نواب من البرلمان تابعون للجماعة، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان تعتبر جزء من العملية السياسية في العراق وساعدت في وضع دستور البلاد.
أضاف “طلال” أن إدراج أي جماعة على قائمة الإرهاب في العراق مشروط بقيامها بأعمال إرهابية ضد المواطنين أو حمل السلاح ضد الدولة، مشيراً إلى أنه في وقت سابق من هذا الأسبوع أفاد المركز الوطني للإعلام بأن مجلس الأمن القومي العراقي رفض التصويت على تصنيف جماعة الإخوان كجماعة إرهابية بناءً على طلب من مصر .