بريطانيا

  • مصر وفرنسا وبريطانيا والإمارات وأمريكا وإيطاليا تدعو لوقف العنف فى ليبيا

    دعت مصر وفرنسا وبريطانيا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وإيطاليا اليوم الثلاثاء، إلى الوقف الفوري للعمليات القتالية حول العاصمة الليبية طرابلس وحذرت من محاولات “جماعات إرهابية” استغلال الفراغ السياسي في البلاد.

    وأكدت الدول الست في بيان مشترك نادر قلقها الشديد من استمرار القتال في طرابلس، ودعت إلى الوقف الفوري للقتال وحثت على العودة سريعا إلى العملية السياسية تحت رعاية الأمم المتحدة.

  • المرشد الأعلى الإيراني يتوعد بريطانيا بالرد على احتجاز ناقلة النفط الإيرانية في جبل طارق

    قال المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، إن احتجاز ناقلة النفط الإيراني قرصنة بحرية بريطانية، مؤكدا أن الحادثة لن تمر بدون رد من طهران.

    وقال خامنئي، خلال لقائه أئمة الجمعة في طهران، اليوم الثلاثاء، إن “الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تترك سرقة ناقلة النفط من قبل بريطانيا دون رد”، وذلك حسب وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”.
    وأضاف: “سوف نرد على سرقة ناقلة النفط الإيرانية عندما تأتي الفرصة والمكان المناسب”.

    وكانت سلطات جبل طارق قد احتجزت ناقلة النفط الإيرانية مطلع يوليو الجاري، إذ قالت بريطانيا إن الناقلة كانت في طريقها إلى سوريا وهو ما نفته طهران.

    وفيما يخص الاتفاق النووي الإيراني، أكد خامنئي مواصلة بلاده تقليص التزامها في الاتفاق النووي، قائلا: “إيران ستواصل تقليص التزاماتها في الاتفاق النووي، إيران نفذت جميع التزاماتها في الاتفاق النووي، بينما انتهك الأوروبيون أحد عشر التزاما في الاتفاق، لن نضعف أمام الضغوط الأوروبية والأمريكية”.

    يذكر أن هذه الحادثة أتت في وقت تشهد فيه منطقة الخليج تصاعدا في التوترات بين إيران وأمريكا، اقترب من حد الوصول إلى مواجهة عسكرية، إذ قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أوقف شن ضربات عسكرية على 3 مواقع إيرانية قبل 10 دقائق من تنفيذها.

  • ملكة بريطانيا تقدم التحية للخبير الاقتصادي المصري محمد العريان

    زارت إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، جامعة كامبرديج لتقديم التهنئة الخبير الاقتصادي المصري الكبير الدكتور محمد العريان على انتخابه رئيسًا لكلية كوينز بالجامعة.

    ويعد العريان أحد الاقتصاديين الأكثر متابعة في العالم، وهو كبير المستشارين الاقتصاديين لدى شركة “أليانز” العالمية، كما أنه أُدرج لأربع سنوات متتالية على قائمة مجلة “فورين بوليسي” ضمن أهم 100 مفكر عالمي.

    ويُعد من الخبراء العالميين المشهود لهم في مجال الاقتصاد والمال، حصل على شهادة جامعية في الاقتصاد من جامعة كامبريدج، كما حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة أكسفورد في بريطانيا ووصفته صحيفة نيويورك تايمز بالرجل الغامض عندما تولى إدارة الوقف الاستثماري لجامعة هارفارد، ويعرف في الأوساط المالية العالمية بـ “حكيم وول ستريت” بعد ادارته بيمكو.

    محمد العريان يتولي رئاسة أعرق كليات كامبردج 2020

    وعينه الرئيس الأمريكي باراك أوباما رئيسا لـ”مجلس الرئيس للتنمية العالمية” في ديسمبر 2012، وكان مرشح لرئاسة وزراء مصر بعد ثورة 25 يناير.

  • اقتصاد بريطانيا ينمو أكثر من المتوقع فى مايو بدعم انتعاش قطاع السيارات

    نما اقتصاد بريطانيا أكثر من المتوقع في مايو بدعم من انتعاش إنتاج السيارات بعد توقفات مصانع تتعلق بخروج البلاد من الاتحاد الأوروبي، وفقا لبيانات ستُهدئ المخاوف بشأن مدى تباطؤ الاقتصاد.

    وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الناتج الكلي نما 0.3% بعد أن انكمش 0.4% في أبريل، متجاوزا جميع التوقعات في استطلاع رأي أجرته رويترز أشار إلى زيادة بنسبة 0.1%.

    وقال روب كينت- سميث الإحصائي بمكتب الإحصاءات “عاود الاقتصاد النمو في مايو، بعد التراجع المسجل في أبريل، ويرجع ذلك في الأساس إلى التعافي الجزئي لإنتاج السيارات”.

    وأوقفت شركات سيارات في بريطانيا عمليات إنتاج لإجراء أعمال الصيانة الصيفية مبكرا في أبريل تفاديا لاضطراب محتمل في أعقاب الموعد النهائي الأصلي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس، والذي تقرر تأجيله إلى أكتوبر.

    وأظهرت مسوح شركات الأسبوع الماضي أن خامس أكبر اقتصاد في العالم فقد قوة الدفع في يونيو وربما انكمش في الربع الثاني من 2019.

    لكن البيانات الصادرة اليوم تشير إلى أن الاقتصاد ربما يتجه صوب تحقيق نمو محدود في الربع الثاني.

    وارتفع الناتج في الأشهر الثلاثة المنتهية في مايو 0.3% مقارنة مع الأشهر الثلاثة السابقة، بدعم من مراجعة بالزيادة للنمو في مارس وليتجاوز الناتج مجددا متوسط التوقعات لنمو نسبته 0.1%.

    وبالمقارنة على أساس سنوى، بلغ النمو في مايو وحده 1.5%، ليتجاوز متوسط التوقعات في الاستطلاع والذي أشار إلى 1.3%.

  • هايتك فيجن وبتروجاس العمانية يشتريان حقول نفط بريطانية من توتال

    قال صندوق الاستثمار المباشر هايتك فيجن ومجموعة النفط العمانية بتروجاس اليوم الأربعاء إنهما يتعاونان لشراء محفظة حقول نفط بحر الشمال البريطاني التابعة لتوتال مقابل 635 مليون دولار.

    وستكون الحقول، التي من المنتظر أن تنتج 25 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميا هذا العام، مملوكة لشركة تابعة للمجموعتين باسم بتروجاس نيو يو.كيه والتي ترغب المجموعتان في توسعتها لتنتج أكثر من 100 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميا في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام.

    كان هايتك فيجن – وهو صندوق استثمار خارجي يركز على الطاقة ويدير 5.5 مليار دولار- اشترك في ديسمبر كانون الأول الماضي مع إيني لتأسيس فار إنرجي، إحدى أكبر شركات الإنتاج في النرويج حاليا بطاقة 169 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميا. ودفعت الشركة توزيعات أرباح بقيمة مليار دولار بالفعل لمساهمي هايتك فيجن فقط في فار.

    ويخطط هايتك فيجن لتحويل بتروجاس نيو، التي يسيطر عليها الشريكان بالتساوى، إلى نسخة بريطانية من فار.

  • إيران: لا يمكن التعامل مع بريطانيا بعد إيقاف ناقلة النفط

    إيران: إيقاف ناقلة النفط “قرصنة بحرية” ولا يمكن التعامل مع لندن بعد هذا التصرف .

  • إيران: احتجاز بريطانيا ناقلة النفط لن يمر دون رد

    أعلن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، محمد باقري، اليوم الثلاثاء، أن احتجاز بريطانيا لناقلة النفط الإيرانية قرب جبل طارق، الأسبوع الماضي، لن يبقى دون رد.

    ونقلت وكالة “تسنيم” الإيرانية تصريحات رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية الذي اعتبر أن حادثة احتجاز ناقلة نفط في جبل طارق تم من قبل بريطانيا.

    واعتبر باقري أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي وعملية احتجاز ناقلة النفط لن يمر دون رد.

    وكانت حكومة جبل طارق أعلنت أنها احتجزت الناقلة للاشتباه في أنها تحمل نفطا خاما إلى سوريا في عملية، ذكر مصدر قانوني أنها قد تكون أول اعتراض من نوعه بموجب عقوبات يفرضها الاتحاد الأوروبي.

  • رغم اعتذار لندن.. ترامب: لن نتعامل مع السفير البريطاني

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ،الاثنين، أن إدارته لن تتعامل مع السفير البريطاني في واشنطن كيم داروش، وذلك بعد تسريبات دبلوماسية أشارت إلى أنه وجه اتهامات للإدارة الأمريكية.

    وقال ترامب في تغريدة على تويتر إنه لا يعرف السفير وإنه “ليس محبوبا داخل الولايات المتحدة”.

    وأضاف أن الأخبار الجيدة هي أن رئيس وزراء جديدا سوف يتم اختياره في المملكة المتحدة قريبا، موضحا أنه استمتع بزيارته الرائعة لبريطانيا الشهر الماضي وأن ملكة بريطانيا هي أكثر الشخصيات التي أعجب بها.

    جدير بالذكر أن لندن أعلنت فتح تحقيق بشأن تسريبات في الصحافة نسبت للسفير وصفه إدارة الرئيس ترامب بأنها “غير كفء” وبأن أداءها “معطل بنحو غير مسبوق”.

    فيما تبرأ وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت من التصريحات، قائلا إن تلك الآراء “لا تعود إلى الحكومة البريطانية أو وزير الخارجية”.

    من جانبه قال متحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن لندن عبرت للإدارة الأمريكية عن “أسفها” لهذه التسريبات، وأوضح أنه تم الاتصال بإدارة ترامب والتأكيد لها على أن “هذه التسريبات غير مقبولة”.
    print

  • أين تقف بريطانيا في المواجهة بين أمريكا وإيران؟

    رأى تقرير بصحيفة “اكسبريس” البريطانية أنه رغم تصاعد الحرب الكلامية بين إيران والولايات المتحدة وتهديد طهران بانتهاك شروط الاتفاق النووي، إلا أنه من المستبعد أن تندلع الحرب بينهما، إذ يدرك الطرفان جيداً أن لا حل عسكرياً لهذه الأزمة.

    وتنقل الصحافية أليس سكارسي، عن الكاتب نافذ شيخ، الخبير في العلاقات الدولية ودراسات الشرق الأوسط، أن “لسياسة الولايات المتحدة وإيران المزدوجة المتمثلة في حافة الهاوية، دينامية خاصة، فمن ناحية تسهدف لتأكيد دعم الولايات المتحدة لحلفائها في المنطقة، ومن ناحية أخرى تعمل استفزازات إيران على طمأنة حلفائها، سوريا وحزب الله، على أن طهران لن تخضع لترهيب من أجل التراجع عن القيادة الإقليمية للجهات الفاعلة الراديكالية”.
    منافسة جيوسياسية
    وبشكل عام، ثمة مجال للتصعيد بين الطرفين، دبلوماسياً وخطابياً، ولكن، حسب الكاتب، جميع الأطراف مقيدة في نهاية المطاف بأنه لا حل عسكرياً للمنافسة الجيوسياسية المزعجة في الشرق الأوسط.
    وفي هذا الأسبوع، طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طهران بالحذر عند إطلاق التهديدات، خشية رد الفعل الأمريكي.
    وبعد إسقاط طائرة أمريكية دون طيار في أواخر يونيو الماضي، كشف ترامب أن القوات الأمريكية كانت تستعد لشن هجوم على مواقع إيرانية، ولكنه أوقف الضربة الأمريكية قبل 10 دقائق فقط من تنفيذها، وذلك بعد علمه بأن عدد الضحايا سيصل إلى 150 شخصاً.
    واختار ترامب فرض عقوبات اقتصادية جديدة ضد المرشد الإيراني على خامنئي.
    بين لندن وطهران
    ويلفت التقرير إلى أن بريطانيا لا تزال حتى الآن في جانب إيران وتحاول مع ألمانيا، وفرنسا، والاتحاد الأوروبي، الحفاظ على الاتفاق النووي بعد انسحاب الولايات المتحدة منه في مايو 2018.
    ولكن التوتر تصاعد بقوة بين لندن وطهران أيضاً بعد احتجاز قوات المارينز البريطانية ناقلة إيرانية قبالة سوحل جبل طارق لمحاولتها نقل النفط إلى سوريا، في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي على دمشق. 
    وأثار احتجاز الناقلة الإيرانية غضب طهران، وهدد القائد في الحرس الثوري الإيراني محسن رضائي في تغريدة قائلاً: “إذا لم تفرج بريطانيا عن ناقلة النفط الإيرانية، فمن واجب السلطات الإيرانية الاستيلاء على ناقلة نفط بريطانية”.
    وعن موقف بريطانيا إذا اندلعت الحرب بين الولايات المتحدة وإيران، أشار تقرير إلى تصريحات وزير الخارجية البريطاني والتي قال فيها إن إيران لاتزال ملتزمة بالاتفاق النووي، ولذلك لن تفرض عليها أي عقوبات ولن تنسحب من الصفقة.
    ضغوط واشنطن
    ويرى شيخ أنه رغم ضغوط واشنطن، إلا أن بريطانيا لن تتسرع في التورط في الصراع من أجل تعزيز علاقاتها الخاصة مع الولايات المتحدة، خاصةً في ظل غياب أحداث ضخمة مثل 11 سبتمبر ، ومن ثم فإن السياسة الخارجية تكون معقدة ولا تتعلق بالقضايا الفردية.
    ومثلما تسعى واشنطن إلى إعطاء الأولوية لمصالحها، فإن لندن تضع مصالحها الخاصة في الاعتبار.
    ويلفت التقرير إلى علاقة خاصة وثيقة بين الولايات المتحدة وبريطانيا لا تستند إلى أي قضية فردية، ولكنها تعكس الأفكار، والثقافة، والتاريخ، واللغة المشتركة، وحتى مع المصالح المتداخلة والمتقاربة بين البلدين، فإن مصالحهما لا تتطابق بالضرورة.
    وعلاوة على ذلك، تواجه الولايات المتحدة وبريطانيا مواقف داخلية محفوفة بالمخاطر تدفع إلى تخفيف الضغوط،  وتجنب التورط في حرب ضد إيران.
    ففي بريطانيا لن تحظى أي قيادة جديدة،، بالثقة إذا دخلت في مغامرة أخرى في الشرق الأوسط لمجرد الحفاظ على العلاقة الخاصة مع إدارة أمريكية تواجه تحدياً يتمثل في سعي الديمقراطيين لإنهاء رئاسة ترامب، عن طريق الإقالة أو بالانتخاب.
    ومن ناحية أخرى، ومع تنشيط القاعدة الديمقراطية في الانتخابات التمهيدية، باتت الولاية الثانية لإدارة ترامب على المحك، ومن ثم لا يُرجح أن تسعى واشنطن إلى تصعيد الصراع، وإعادة ترتيب ميزان القوى في الشرق الأوسط.
    ويختتم التقرير بالقول إن على الرئيس ترامب ورئيس وزراء بريطانيا المقبل التفكير جيداً قبل تصعيد التوتر مع إيران إلى مرحلة الحرب، خاصةً لأن ذكريات وجروح حرب العراق، لاتزال مفتوحة.

  • سفينة بريطانية تثير الذعر بالخليج بعد اقترابها من سواحل إيران (صور)

    تسببت سفينة بريطانية في إثارة الذعر بالخليج العربي، بعدما اقتربت من السواحل الإيرانية، وذلك بعد أيام من احتجاز السلطات بجبل طارق سفينة نفط إيرانية كانت متجهة لسوريا.

    وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن سفينة نقل النفط البريطانية اخترقت المياه الإقليمية واقتربت نحو 40 ميلا من السواحل الإيرانية، ما تسبب في حالة من الذعر لدى الحكومتين الإيرانية والبريطانية، خوفا من مهاجمتها إيران من جهة أو استيلاء طهران عليها من جهة أخرى.
    وأضافت أن السفينة التي يبلغ طولها 1092 مترا تعرضت لحادث، حيث توقفت محركاتها جنوب السواحل الإيرانية، مشيرة إلى أن السفينة كانت متجهة من سنغافورة إلى ميناء رأس تنورة السعودي للحصول على شحنة من النفط الخام.
    وبالأمس، هدد زعيم الحرس الثوري السابق بأنه سيتم الاستيلاء على سفن بريطانية، ردا على احتجاز سفينة إيرانية كانت تنقل نفطا لسوريا.
    وكانت السلطات في جبل طارق التابع لبريطانيا احتجزت الخميس الماضي، السفينة الإيرانية الضخمة “جريس1″، التي كانت تشحن كميات من النفط إلى سوريا رغم العقوبات المفروضة على دمشق.
    سفينة بريطانية تثير الذعر بالخليج بعد اقترابها من سواحل إيران (صور)
    سفينة بريطانية تثير الذعر بالخليج بعد اقترابها من سواحل إيران (صور)
  • الحرس الثورى يهدد باحتجاز ناقلة نفط بريطانية إذا لم يفرج عن الناقلة الإيرانية

    هدد قيادى بالحرس الثورى الإيرانى، اليوم الجمعة باحتجاز ناقلة نفط بريطانية إذا لم يفرج عن الناقلة الإيرانية فورا.

  • سقوط جثة من طائرة في سماء بريطانيا

    سقط أحد الركاب من طائرة قبيل هبوطها في مطار هيثرو بلندن، فيما لم يعرف بعد كيف وقعت الحادث.

    وقالت إدارة المطار، إن الراكب كانت مختبئ في الهيكل السفلي للطائرة وسقط منها قبل هبوط الطائرة في حديقة بقرية كلافام البريطانية.

    وذكر موقع “ميرور البريطاني، أن صاحب الحديقة التي سقطت بها الجثة اتصل بالشرطة وقال إنها سقطت من السماء، ولكن التحقيقات كشفت أنها سقطت من الطائرة.

    وأضاف أن الطائرة كينية كانت قادمة من مطار العاصمة الكينية نيروبي ومتوجهة لمطار هيثروا، موضحا أن الشرطة عثرت على بقايا طعام وحقيبة بها ملابس في مؤخرة الجزء الأيسر من الطائرة.

    العثور على جثة داخل طائرة إيميليانو سالا المحطمة

    وأضاف أن الجثة لم تعرف هويتها بعد وتم التعامل مع الحادثة على إنها حادث وفاة مفاجئ.

    من جانبها قالت الشرطة إنه سيتم فحص الجثة في الوقت المناسب، موضحة أن العمل جار على تحديد هوية الرجل.

    وأوضحت أن الرجل كان مختبئ وسقط من على متن الطائرة التابعة لشركة الخطوط الجوية الكينية، مشيرة إلى أن تفاصيل الحادث لم تتضح بعد.

  • اليوم.. الجالية المصرية فى لندن تستعد للاحتفال بذكرى 30 يونيو

    يستعد أبناء الجالية المصرية فى بريطانيا، لإحياء ذكرى ثورة 30 يونيو، اليوم الأحد، تعبيرا عن حبهم لوطنهم الأم مصر.

    وكشف مصطفى رجب رئيس بيت العائلة المصرية بلندن، إن الاحتفالية ستبدأ من أمام مقر السفارة المصرية هناك بالأعلام المصرية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسى، لإحياء ذكرى هذا اليوم التاريخى الذى خرج فيه ملايين المصريين بالشارع المصرى لتفويض الرئيس السيسى لخلاص مصر وإنقاذها من حكم الإخوان.

  • بريطانيا: الحرس الثورى ضالع فى الهجوم على ناقلات النفط فى بحر عمان

    اتهمت السفيرة كارين بيرس مندوبة المملكة المتحدة، بمجلس الأمن الدولى، الحرس الثورى الإيرانى بالضلوع فى الهجمات التى طالت ناقلات النفط فى بحر عٌمان وسواحل الفجيرة.

    وقالت مندوبة بريطانيا فى جلسة لمجلس الأمن لمناقشة القرار 2231 الخاص بإيران اليوم الأربعاء: ” إيران تواصل إطلاق الصواريخ البالستية وهذا يخالف قرارات مجلس الأمن، ويجب أن تصبح إيران دولة طبيعية تندمج مع محيطها”.

  • انطلاق المعركة بين هانت وجونسون على رئاسة وزراء بريطانيا

    أ ف ب
    يتواجه وزيري الخارجية البريطانيين الحالي جيريمي هانت والسابق بوريس جونسون -اليوم السبت- في مناظرة أمام أعضاء في حزب المحافظين في برمنجهمام بوسط إنجلترا، في بداية المعركة بين الرجلين الطامحين لرئاسة حكومة المملكة المتحدة.

    وتلك المناظرة هي الأولى من 16 مواجهة أخرى تنظم في كافة أنحاء البلاد، وتعقد عشية الذكرى الثالثة للاستفتاء على بريكست الذي يبقى المسألة الأهم التي على رئيس الوزراء المقبل معالجتها.

    وتقدّم رئيس بلدية لندن السابق بوريس جونسون، في حملة خلافة تيريزا ماي في رئاسة حزب المحافظين وكذلك في رئاسة الحكومة البريطانية، وحاز على أصوات أكثر من نصف النواب المحافظين خلال جولة خامسة من التصويت الخميس.

    ويدرك وزير الخارجية الحالي جيريمي هانت -الذي تأهل الخميس أيضا- أن معركة الفوز على بوريس جونسون صاحب الجاذبية والمفضّل لدى المؤيدين لبريكست، لا تزال طويلة.

    وقال هانت -في تغريدة مساء الخميس-: “أنا دخيل، لكن في السياسة المفاجآت تحدث”.

    وبعدما نجحا في كسب تأييد النواب في البرلمان، يغادر المرشحان المتنافسان لندن ليجولا في البلاد لمدة شهر في محاولة لاستقطاب نحو 160 ألف عضو من حزب المحافظين، وهؤلاء هم الذين يختارون رئيس وزراء البلاد المقبل وليس البريطانيين البالغ عددهم 66 مليون شخص.

    ومنصب رئاسة الوزراء يعود إلى الحزب الذي يملك غالبية كافية للحكم في البرلمان مثل حزب المحافظين حالياً.

    ويفترض أن يعرف اسم الفائز في هذا السباق خلال الأسبوع الذي يبدأ في 22 يوليو.

    “إنقاذ بريكست”
    يتعهد الرجلان الخمسينيان، بتنفيذ خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي والنجاح حيث فشلت تيريزا ماي، التي أُجبرت على الاستقالة بعدما حاولت بدون طائل تمرير الاتفاق الذي توصلت إليه مع الاتحاد الأوروبي في نوفمبر عبر البرلمان.

    وهما ملتزمان أيضاً إعادة توحيد حزبهما والبلاد اللذين لا يزالان منقسمين بين من صوتوا للخروج من الاتحاد الأوروبي وبين النادمين بمرارة على هذا القرار.

    لكن القواسم المشتركة بين الرجلين تتوقف عند هذا الحد، إذ إن شخصيتيهما ومقارباتهما مختلفة.

    ودافع جيريمي هانت عن البقاء في الاتحاد الأوروبي خلال حملات الاستفتاء، قبل أن يبدّل رأيه أواخر عام 2017 بسبب موقف بروكسل “المتغطرس” خلال المفاوضات.

    وإذا انتخب، يريد هانت إعادة التفاوض على اتفاق الخروج. وليس لديه مشكلة في تمديد موعد الخروج المقرر في 31 أكتوبر إذا ما وافق القادة الأوروبيون على إعادة فتح المفاوضات، لكنه مستعد أيضاً إلى خروج مفاجئ من الاتحاد الأوروبي إذا رفضوا ذلك.

    وليرجح كفة الفوز لصالحه، يثير هانت -52 عاما- مهاراته كمفاوض وشخصيته الجدية مقابل زلات وتجاوزات بوريس جونسون.

    وكشفت صحيفة “ذا جارديان” أن شرطة لندن توجهت ليل الخميس الجمعة إلى منزل بوريس جونسون وشريكته كاري سيموندز بعد اتصال من أحد الجيران للإبلاغ عن سماع مشاجرة مع صراخ وإغلاق أبواب في المنزل.

    وأكد الناطق باسم الشرطة اللندنية أن “الشرطة توجهت إلى المكان وتحدثت إلى كل سكان الشقة وهم جميعا بخير”، مشيرا إلى أن رجال الشرطة “لم يجدوا أي مخالفة أو مصدر قلق، ولم يكن هناك أي سبب لتحرك الشرطة”.

    ويقدم بوريس جونسون -55 عاما- والملقب بـ”بوجو” نفسه على أنه منقذ بريكست، ويرى أنه يجب التحلي بـ”الشجاعة” للنجاح بتنفيذ بريكست، وهو كان من المساهمين الأساسيين في الترويج لاعتماد بريكست خلال استفتاء عام 2016.

    وهدف جونسون هو أن تغادر المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر باتفاق أو بدونه، ويهدد بعدم دفع فاتورة الخروج التي تبلغ قيمتها ما بين 40 و45 مليار يورو.

    وهو أكد أيضاً أن خروجاً من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق لن يترتب عليه رسوما جمركية جديدة، وهي تصريحات نقضها بشدة حاكم مصرف إنجترا الجمعة.

    وحذر الاتحاد الأوروبي الرجلين من التفاؤل المفرط بخصوص بريكست، وأكد رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك أن الاتفاق “ليس مفتوحا لإعادة التفاوض” خلال مؤتمر صحفي الجمعة.

  • بريطانيا تدعو لنزع فتيل التوتر بين إيران وأمريكا بعد رفض طهران الحوار مع واشنطن

    قالت المتحدثة باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى اليوم الجمعة إن بريطانيا على تواصل مستمر مع الولايات المتحدة بشأن الوضع فى إيران وتدعو باستمرار إلى نزع فتيل التوتر على كل الجبهات.

    وقالت المتحدثة “قلنا مرارا وتكرارا إننا ندعو إلى نزع فتيل التوتر على كل الجبهات ولطالما أوضحنا مشاكلنا مع الأنشطة الإيرانية” ،وأضافت “لا نعتقد أن التصعيد سيصب فى مصلحة أى طرف ونواصل الحوار مع الولايات المتحدة وشركائنا”.

  • تحركات برلمانية واسعة لاستعادة رأس توت عنخ آمون من مزاد كريستنيز.. “الصداقة المصرية البريطانية” تخاطب نظيرتها للتحرك السريع.. و”خارجية البرلمان” تطالب اليونسكو بالتدخل.. و”آثار البرلمان”: مبررات دار العرض واهية

    تحركات برلمانية سريعة لدعم خطوات مصر فى استرداد رأس توت عنخ آمون، المعروضة فى أحد دور بريطانيا والمفترض عرضها للبيع خلال الفترة المقبلة، حيث خاطبت مجموعة الصداقة البرلمانية المصرية البريطانية نظيرتها فى الجانب البريطانى لدعم مصر فى خطواتها لاستعادة القطعة، وسط مطالبات أخرى لليونسكو بالتدخل.

    النائبة داليا يوسف رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية المصرية البريطانية، قالت إن المجموعة تواصلت رسميًا مع نظيرتها فى الجانب البريطانى، من أجل دعم خطوات الجانب المصرى لاسترداد رأس الملك توت عنخ آمون، ووعدوا بدراسة الموقف وعمل اجتماع عاجل لبحث الإجراءات الممكنة فى هذا الشأن.

    وأضافت “يوسف” أن المجموعة تواصلت أيضًا مع الخارجية البريطانية والسفارة فى مصر، معبرة عن رفض المجموعة بالرد الذى جاء على لسان الخارجية البريطانية بأن ليس لهم سيطرة على الدار، كونها قطاع خاص.

    وأشارت داليا يوسف، إلى أن هناك أوراق وصلتنا من صالة المزادات، توضح تحرك القطعة باستثناء تحركها من مصر البلد الأم، متابعة: “لو ما قدموش إثبات يقول طلعت من مصر إزاى إذن هى متهربة، التاريخ هو من يثبت أحقية مصر فى القطعة، ولو الدول لم تحترم القوانين الأممية والدولية، يبقى احنا عايشين فى غابة مش مجتمع”.

    بيان رسمى لـ”خارجية النواب”: جهود حثيثة لوقف بيع آثار مصرية بالخارج
    وأصدرت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بيانا عما تم تداوله عن بيع مزمع لرأس تمثال الملك توت عنخ آمون وقطع أثرية مصرية أخرى بصالة مزادات كريستيز بلندن.

    وأكد النائب كريم عبد الكريم درويش، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، على دعم اللجنة للجهود التى قامت بها وزارة الخارجية المصرية والجهات المصرية المعنية لمخاطبة وزارة الخارجية البريطانية وصالة المزادات المزمع عقد المزاد بها للإطلاع على المستندات الخاصة بملكية القطع الأثرية، ووقف عملية البيع المزمع والتحفظ على رأس تمثال توت عنخ آمون وإعادته لمصر ووقف بيع باقى القطع الأثرية المصرية المزمع بيعها.

    وأضاف “درويش” فى بيان صحفى، أن اللجنة تشيد بحرص كافة الدول ومن بينها بريطانيا على تفعيل التعاون الدولى والتدابير القانونية والعملية لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية اتساقًا مع المقررات الدولية وفى مقدمتها : اتفاقية اليونسكو لعام 1970 بشأن التدابير الواجب اتخاذها لحظر ومنع اسـتيراد ونقل ملكية الممتلكات الثقافية بطرق غير مــــشروعة، والمدونة الدولية للسلوك الأخلاقى لتجار الممتلكات الثقافية الصادرة عن اليونسكو عام 1999، واتفاقية الأمم المتحدة لمنع الجريمة المنظمة عبر الوطنية وغيرها من المقررات الدولية ذات الصلة.

    ولفت درويش، إلى أنه وفقا لتقارير الجهات المعنية المصرية فإن مصر نجحت خلال الفترة الماضية فى استرداد العديد من القطع الأثرية المصرية المسروقة والمهربة للخارج بالتعاون مع الدول الصديقة، مضيفا أنه إطار علاقات الصداقة والتعاون المصرى البريطانى فإنه من المأمول تعاون الجانب البريطانى للوقوف على ملكية الآثار المزمع بيعها ثم اتخاذ الإجراءات المناسبة، وهو مطلب مشروع ويتفق مع المقررات الدولية ومع سوابق التعاون المصرى البريطانى فى هذا الشأن بما يحقق مصالح الشعبين والبلدين.

    واختتم رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان، حديثه أن اللجنة تتابع جهود الحكومة المصرية فى هذا الشأن وتحثها على التواصل مع اللجنة الحكومية الدولية باليونسكو المعنية بتعزيز إعادة الممتلكات الثقافية إلى بلادها الأصلية أو ردها فى حالة الاستيلاء غير المشروع عليها، وأن لجنة العلاقات الخارجية ستتابع من جهتها أيضًا ومن خلال لقاءاتها الدولية وفاعليتها تعزيز المطلب الشعبى المصرى باســـــــتعادة الآثار المصرية المهربة باعتبارها تراثًا مصريًا أصيلًا مملوكًا للشعب المصرى.

    وفى سياق متصل أكد النائب أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، على أن اللجنة قامت بالتواصل مع نظرائه بمجلس العموم البريطانى من خلال جمعية الصداقة البرلمانية بشأن وقف بيع تمثال رأس توت عنخ آمون بمزاد علنى، مشددًا على أن بيع آثار مصر هو عمل لا أخلاقى وغير مقبول.

    وأشار رئيس لجنة الثقافة والإعلام بالبرلمان، إلى أن هناك تحرك سياسى من وزارة الخارجية والآثار لوقف البيع بالتواصل مع الجهات المعنية بما أن البرلمان يقوم بما عليه من تواصل برلمانى، مؤكدا أن الأزمة التى تتمثل فى أنها أصبحت ملكية خاصة وهو ما يستلزم تعاون بين الدول وتقدير من الجانب الأخرى بمدى أهمية الحدث وقيمة الآثار المصرية لدينا.

    وشدد هيكل، على أنه قبل عام 1983 لم يكن يمنع القانون تجارة الآثار فى مصر، وهذه القطعة من الوارد وفق الأقاويل التى أكدتها الحكومة الانجليزية أن تكون تحصلت عليها قبل 60 عاما من الآن بمعنى أنها فى هذه الفترة الزمنية، مشيرا إلى أنه غير محدد التاريخ بالتدقيق ولكن متوقع أن تكون خلال هذا التوقيت ولا تساءل وزارة الآثار عن مسئولية إلا إذا كانت هناك قطعة أثرية تم الحصول عليها من مخازنها فقط ومسجله بها.

    وكان قد كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، إنه فى ضوء ما تردد من أنباء حول بيع الحكومة لرأس تمثال الملك توت عنخ آمون بمزاد علنى مقابل 400 مليون دولار بصالة “كريستنيز” ببريطانيا والمقرر عقده فى 4 يوليو المقبل، تواصل المركز مع وزارة الآثار، والتى نفت تلك الأنباء تمامًا، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لما أُثير حول بيع الحكومة لرأس تمثال توت عنخ آمون أو أى قطع أثرية أخرى بأى من المزادات الدولية، وتم مخاطبة صالة كريستيز واليونسكو لوقف عملية البيع تمهيدًا لاستردادها، مُشددةً على اهتمام وحرص الدولة على الحفاظ على جميع الآثار المصرية وتصديها لأى محاولات غير شرعية لتهريب الآثار للخارج، وأن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة غضب الرأى العام.

  • جلسة في لندن تحسم مصير رمضان صبحى فى الأهلى

    يطير أحد مسئولى النالدى الأهلى للعاصمة الإنجليزية لندن للاجتماع مع مسئولى هيدرسفيلد الإنجليزى، للتفاوض حول تجديد إعارة رمضان صبحى فى الموسم الجديد.

    ولم يرسل الأهلى حتى هذه اللحظة أى عروض رسمية لهيدرسيفيلد بشأن رمضان صبحى، حيث اقتصرت المفاوضات على الصيغة الشفهية، وكان هيدرسيفيلد قد خاطب رمضان صبحى للانتظام فى تدريباته بداية من يوم 2 يوليو المقبل فور انتهاء فترة إعارته للأهلى.

  • بريطانيا تحث السفن التجارية توخى الحذر عند المرور عبر خليج عمان

    أصدرت البحرية الملكية فى بريطانيا اليوم الخميس تحذيرا تحث فيه السفن التجارية التى تمر عبر خليج عمان على توخى أقصى درجات الحذر بعد الهجمات على ناقلتى نفط فى المنطقة.

    وقالت مجموعة عمليات التجارة البحرية بالمملكة المتحدة التى تديرها البحرية الملكية فى بيان على موقعها على الإنترنت “الملابسات غير واضحة الآن وتخضع للتحقيق. ننصح السفن التى تمر فى المنطقة بتوخى أقصى درجات الحذر”. وتدير البحرية الملكية المجموعة من أجل تقديم معلومات أمنية للسفن التجارية.

  • وزير الدفاع يناقش المستجدات الإقليمية مع وزير الدولة للقوات المسلحة البريطانية

    التقى الفريق أول محمد زكى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، مارك لانكستر وزير الدولة للقوات المسلحة البريطانية والوفد المرافق له والذى يزور مصر حالياً فى زيارة رسمية تستغرق يومين، حيث تناول اللقاء عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك خاصة فى مجال مكافحة الإرهاب والتدريبات المشتركة، وسبل تعزيز العلاقات العسكرية بين البلدين، كما تم التطرق إلى المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وفرص وآفاق التعاون المشترك فى المجالات الدفاعية والأمنية.

    وأعرب القائد العام عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية الراسخة التى تربط بين مصر وبريطانيا معرباً عن تطلعه لمزيد من التعاون والتكامل المشترك فى المستقبل، فيما أشاد وزير الدولة للقوات المسلحة البريطانية بالدور الذى تقوم به مصر فى دعم الاستقرار والأمن بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، معرباً عن تقدير بلاده الكامل لمصر حكومة وشعباً متمنياً لها دوام الاستقرار والتقدم.

    حضر اللقاء الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وعدد من قادة القوات المسلحة والسفير البريطانى بالقاهرة .

  • مصر تخاطب الخارجية البريطانية لوقف عملية بيع رأس تمثال منسوب لتوت عنخ امون

    تعقيبا على ما تداولته وسائل الإعلام عن بيع رأس تمثال منسوب إلى الملك توت عنخ آمون ، بصالة مزادات كريستيز بلندن يوم ٤ يوليو 2019، فقد تحركت كل من وزارتي الآثار والخارجية عبر السفارة المصرية في لندن فور رصد الإعلان عن بيع القطعة الأثرية المشار إليها، حيث قامت وزارة الآثار بمخاطبة صالة المزادات ومنظمة اليونيسكو لوقف إجراءات بيع القطعة الأثرية، وطلب الحصول على المستندات الخاصة بملكية القطعة الأثرية، فضلا عن المطالبة بأحقية مصر في القطعة في ظل القوانين المصرية الحالية والسابقة.

    ومن جهتها، قامت السفارة المصرية في لندن بمخاطبة وزارة الخارجية البريطانية وصالة المزادات لوقف عملية البيع والتحفظ علي رأس التمثال وطلب إعادته إلى مصر، فضلا عن مطالبة الجانب البريطاني بوقف بيع باقي القطع المصرية المزمع بيعها بصالة كريستيز يومي 3-4 يوليو 2019، والتأكيد على أهمية الحصول على كافة مستندات الملكية الخاصة بها.

    جدير بالذكر، أن تلك الجهود تأتي في إطار حرص كل من وزارتي الخارجية والآثار نحو التنسيق بصورة متواصلة لاستعادة الآثار المصرية المهربة من الخارج، حيث تكللت تلك الجهود بالنجاح في استعادة العديد من الآثار المصرية في الفترة الأخيرة كانت قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية.

  • كوريا الجنوبية وبريطانيا تتوصلان إلى اتفاقية التجارة الحرة من حيث المبدأ

    (أ ش أ)
    وصلت كوريا الجنوبية وبريطانيا من حيث المبدأ إلى اتفاقية التجارة الحرة الثنائية، فى إطار الجهود للاستجابة لاحتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى “بريكست” فى نهاية شهر أكتوبر المقبل.

    وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن المديرة العامة لمكتب السياسات التجارية بوزارة التجارة والصناعة والطاقة يو ميونج، ووزير التجارة البريطانى ليام فوكس- الذى يقوم بزيارة كوريا الجنوبية اليوم الاثنين، أعلنتا عن إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين من حيث المبدأ.

    وقالت ميونج إن المصادقة من حيث المبدأ على اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين، ستسهم فى منع حدوث حالة من الغموض وسط تدهور ظروف التصدير مثل تعميق النزاعات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتباطؤ الاقتصاد الصيني.

    وبدوره قال فوكس إن إبرام الاتفاقية سيسمح للشركات الكورية والبريطانية بالتبادلات دون حواجز إضافية، وسيضع أساسا لزيادة التجارة الثنائية بين البلدين.

    وتركز الاتفاقية على ضمان الاستمرارية والسلامة فى التجارة بين كوريا الجنوبية وبريطانيا من خلال الحفاظ على العلاقة التجارية بين البلدين على مستوى مماثل لاتفاقية التجارة الحرة بين كوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي.

    وتعتزم الوزارة بذل الجهد لمنع حدوث فراغ فى التجارة بين البلدين من خلال دخول اتفاقية التجارة الحرة بينهما فى حيز التنفيذ تحت أى ظرف من الظروف مثل تنفيذ بريكست بدون صفقة، وتوصل بريطانيا والاتحاد الأوروبى إلى صفقة بريكست، وتمديد إضافى لمهلة بريكست.

  • قبل ترشحه لرئاسة وزراء بريطانيا.. بوريس جونسون يعتزم خفض الضرائب على الدخل

    ذكرت صحيفة تلجراف، أن بوريس جونسون، المرشح الأوفر حظا ليصبح رئيس وزراء بريطانيا المقبل، يعتزم خفض الضرائب على الدخل بالنسبة لبعض الموظفين من خلال رفع الحد الأدنى لواحدة من أعلى معدلات الضرائب فى البلاد.

    وذكرت الصحيفة، التى يكتب جونسون بها عمودا أسبوعيا، أنه سيرفع الحد الذى يبدأ عنده الموظفون فى دفع ضريبة دخل نسبتها 40% فى المئة إلى 80 ألف جنيه استرلينى (101824 دولارا) من 50 ألف جنيه استرلينى.

    وستتكلف هذه الخطوة نحو 9.6 مليار جنيه استرلينى (12.2 مليار دولار) سنويا وستُمول من خلال الأموال المخصصة فى الموازنة الحالية للتعامل مع تداعيات انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبى.

  • بريطانيا لم تتخذ قرارًا تجاه وجود هواوى فى أسواقها.. اعرف التفاصيل

    قال “بن والاس” وزير الأمن البريطانى، اليوم الثلاثاء، إن بريطانيا لم تتخذ قرارا نهائيا بشأن استخدام التكنولوجيا من شركة هواوي الصينية في شبكة الجيل الخامس التى تعتزم الإعتماد عليها في البلاد.

    وبحسب تقرير لموقع gadgetsnow الهندى، فقد صرح الوزير، أن الحكومة لم تتوصل بعد إلى استنتاج بشأن كيفية التعامل مع البنية التحتية التي يحتمل أن تكون ضعيفة، أو في الواقع يمكن أن تستغلها دول أجنبية للتجسس عليها.

    وأكد أن بريطانيا تستمع إلى حلفائها في التحالف المخابراتي Five Eyes، وكذلك الشراكاء الأوروبيين، وأنها ستفرض قواعد إذا سمحت للشركات الأجنبية بدخول أسواقها.

  • تيريزا ماى: بريطانيا وأمريكا ترغبان فى تحقيق نفس الأهداف حول إيران

    قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى إن بريطانيا وأمريكا ترغبان في تحقيق نفس الأهداف فيما يتعلق بإيران.

    وأضافت فى مؤتمر صحفى مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أنه “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لتفادى التصعيد فى إيران.”

  • الولايات المتحدة وبريطانيا تحمل المجلس العسكري السوداني مسؤولية الهجوم على المعتصمين

    قالت السفارة الأمريكية في الخرطوم، اليوم الإثنين، إن” هجمات قوات الأمن السودانية ضد المتظاهرين خاطئة ويجب أن تتوقف وأن المسؤولية تقع على المجلس العسكري”.

    جاء ذلك في تغريدة عل “تويتر”، للسفارة الأمريكية بالخرطوم، اطلعت عليها الأناضول.

    وأضافت “المسؤولية تقع على عاتق المجلس المجلس العسكري”.

    من جهته قال سفير بريطانيا لدى الخرطوم، عرفان صديق، “يساورني قلق شديد إزاء إطلاق النار الكثيف الذي كنت اسمعه من مقر اقامتي والتقارير التي تفيد بأن قوات الأمن السودانية تهاجم موقع الاعتصام ووقوع إصابات”.

    وأضاف الدبلوماسي البريطاني في تغريده له على “تويتر””لا عذر لأي هجوم من هذا القبيل ويجب أن يتوقف الآن”.

    وفجر الإثنين، بدأت السلطات في فض اعتصام آلاف السودانيين، من أمام مقر قيادة الجيش بالعاصمة الخرطوم، والذي استمر لنحو شهرين، مستخدمة في ذلك الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، وفقاً لشهود عيان.

    وارتفع عدد قتلى فض الاعتصام إلى خمس، فيما سقط عشرات الجرحى، بحسب لجنة أطباء السودان، والتي قالت في وقت لاحق إنها لا تستطيع إحصاء القتلى نسبة للأوضاع الأمنية.

    دعا تجمع المهنيين السودانيين، اليوم الإثنيين، عقب فض ميدان الاعتصام إلى “إعلان العصيان المدني الشامل لاسقاط المجلس العسكري الغادر القاتل واستكمال الثورة”.

  • ترامب يعلن دعمه لبوريس جونسون لرئاسة الحكومة البريطانية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يؤيد وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون، وذلك قبل زيارته المقررة لبريطانيا.

    وذكرت وكالة “بلومبرج” الأمريكية أن ترامب أظهر إعجابه لجونسون، خلال حوار مع صحيفة “ذا صن” البريطانية، لأنه يتفق معه في العديد من الأراء، رغم أنه ذكر أنه لم يعلن دعمه لأي من المشرحين لمنصب رئيس الوزراء البريطاني، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء البريطانية تيريزا ماي عزمها على الاستقالة.

    وذكر ترامب أن جونسون سياسي ممتاز وسيدير الحكومة البريطانية بطريقة جيدة، قائلا: “أنا أحبه، ودائما ما أحببته. هو شخص جيد وموهوب”.

    وذكر أن العديد من المرشحين البريطانيين طلبوا دعمه، لأنه تأييده لهم سيساعدهم في الفوز بمنصب رئاسة الحكومة البريطانية.

    وترغب الإدارة الأمريكية في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وإقامة صفقة تجارة حرة شاملة معها تتناسب مع رؤية جونسون للبريكسيت، وقال المستشار القومي لترامب، جون بولتون، أمس، أن واشنطن ترغب بخروج المملكة المتحدة من أوروبا، موضحا أن الإدارة الأمريكية ستدعمها من أجل ذلك.

  • مصر تستورد عربات من بريطانيا بـ3 مليارات يورو لخط المونوريل

    ذكرت شبكة “سكاي نيوز” في نسختها الإنجليزية، اليوم الثلاثاء، أن شركة “بومبارديية ترانسبورتيشن” البريطانية، أعلنت عن اختيارها كأفضل عارض لبناء وتوريد نظام قطار”المونوريل” في القاهرة.

    وأشارت الشبكة إلى أن موقع الشركة سيقوم يتصنيع 280 سيارة قطار وتسليمهم إلى مصر بين عامي 2021 و2024، وذلك لخطين جدد في القاهرة، بعقد تصل قيمته لـ3 مليارات يورو، والذي يعد الاحدث في التصنيع البريطاني.

    وتقوم “بومباردييه” بتنفيذ المشروع – الذي يتضمن رابطًا إلى الجيزة، موطن الأهرامات – بالشراكة مع شركتين مصريتين هما “أوراسكوم” للإنشاءات و”المقاولين العرب”، وما زال العقد خاضعًا للتأكيد النهائي، وذلك حسبما كشف وزير التجارة الدولية بالمملكة المتحدة، النائب الدكتور ليام فوكس، خلال زيارته لمصر.

    وتبلغ القيمة المحتملة للعطاء بالنسبة لشركة بومباردييه ترانسبورتيشن 1.4 مليار يورو للمشتريات الهندسية والبناء، والاتفاق على 15 عاما للتشغيل والصيانة بقيمة محتملة تبلغ نحو 1.6 مليار يورو، أي مايعادل 3مليار يورو إجمالي الصفقة، وسيتم تطوير وبناء العربات والقاطرات في مدينة ديربي بالمملكة المتحدة.

    يشهد العقد بناء 70 قطارًا من أربع سيارات أي ما يعادل 280 عربة قطار، في ديربي للتصدير إلى مصر بين عامي 2021 و2024.

    ويأتي ذلك بعد تفويت شركة مشتركة من بينها بومباردييه العام الماضي على شركة سيمنز الألمانية المملوكة لها بعقد قيمته 1.5 مليار جنيه إسترليني لتصميم وبناء 94 قطارا جديدا لبيكاديللي لاين في مترو أنفاق لندن.

    يذكر أن نظام “المونوريل” هو خط طوله 54 كم يربط العاصمة الإدارية الجديدة بشرق القاهرة، وخط طوله 42 كم يربط مدينة السادس من أكتوبر بالجيزة.

    توظف شركة Bombardier Transportation، قسم السكك الحديدية في المجموعة الكندية، 3500 شخص في ثمانية مواقع في المملكة المتحدة، كما أعلنت أعمالها الفضائية المنفصلة مؤخرًا عن انسحابها من أيرلندا الشمالية، حيث يعمل بها 3600 شخص.

  • سفير بريطانيا في السودان يؤم المصلين أمام منزله في الخرطوم

    قام سفير بريطانيا لدى السودان، عرفان صديق، بإقامة مأدبة إفطار للمتظاهرين السودانيين، وإمامتهم في صلاة المغرب أمام منزله في الخرطوم.

    وبحسب السفارة البريطانية في السودان قام سفير المملكة المتحدة لدى السودان، عرفان صديق، بدعوة المارة إلى مأدبة إفطار أقامها أمام منزله في الخرطوم.

    ونشر الحساب الرسمي على تويتر لسفارة المملكة المتحدة، مجموعة صور للسفير مع ضيوفه من مواطني السودان مفترشا الأرض خلال مأدبة.

    وقد انتشرت تعليقات طريفة على هذه الصور، غير المعتادة في البروتوكولات الخارجية للسفارات.

  • رئيسة وزراء بريطانيا تعلن استقالتها 7 يونيو المقبل

    قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى، اليوم الجمعة أنها سوف تستقيل من منصبها 7 يونيو المقبل، مؤكدة انها أبلغت الملكة إليزابيث بذلك.

    وأوضحت ماى إنها ستواصل مهامها كرئيسة للوزراء إلى حين اختيار زعامة جديدة، جاء ذلك خلال بيان ألقته ماى أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية بالعاصمة لندن.

زر الذهاب إلى الأعلى